مكونات عليقه الدجاج
علف الدجاج يمثل الكلفه الاعلى في عمليه انتاج الدجاج وهي حوالي 60-75 % من مجموع الكلفه الكليه من بيض التفقيس الى التسويق. لذلك فان المبدأ في الانتاج هوتركيب العليقه على اساس اقل الاسعار للحصول على اقل كلفه للعلف المستعمل لتحقيق الربح في عمليه الانتاج ( حساب كلفه العلف المستعمل لانتاج دجاجه واحده او بيضه واحده و يجب ان يكون البيع بسعر مربح). و للوصول الى هذا الهدف فلقد كان من الضروري اعاده ضبط الطاقه و بقيه المتطلبات الغذائيه و السيطره على الامراض واجراء التحسين الوراثي و تطوي مساكن الدجاج و تجهيزاتها. كل هذه الجهود أدت إلى تحسينات مستمره في معدلات النمو ، و التحويل الغذائي و عدد الدجاج الذي يبقى على قيد الحياة في الانتاج التجاري المكثف.
أن الغرض من التغذية تزويد جسم الدجاج بالغذاء الذي يستعمل للحصول على الطاقة ولبناء أنسجة الجسم وتجديدها والمحافظة على خلايا الجسم وسوائله في حالة ركود متجانس. تمثل الكربوهيدرات أهم مصادر الطاقة في عليقة الدواجن. ويستخدم الجسم الأحماض الأمينية الموجودة في بروتين العليقه بعد هضمها في بناء بروتين الأنسجة. ومن أجل تحرير الطاقة من الغذاء وبناء بروتينات الجسم لا بد من وجود الفيتامينات والمعادن.
العليقة المتوازنة هي العليقة التي تحتوي على عناصر الغذاء بالكميات والنسب الصحيحة التي تكفي لسد حاجة الطير. لذلك قبل البدء بتحضير عليقة الدواجن يجب معرفة حاجة الطير من الطاقة والبروتين والفيتامينات والمعادن. ويجب أن تراعى الناحية الاقتصادية في تحضير العليقة بحيث يمكن تحضير عليقة متوازنة بأقل التكاليف.تمثل الحبوب (الذرة، الصفراء، القمح، الشعير وغيرها) أهم مصادر الكربوهيدرات في عليقة الدجاج لاحتوائها على نسبة عالية من النشويات التي يستطيع الدجاج هضمها بكفاءة عالية. والذرة الصفراء والقمح هما من أكثر الحبوب المستعملة في علائق الدجاج لاحتوائها على مستويات عالية من الطاقة.
هناك مصدران طبيعيان للبروتين، المصدر النياتي والمصدر الحيواني. والحبوب فقيرة بالبروتين من الناحية الكمية والنوعية فهي تفتقر الى بعض الأحماض الأمينية. تمثل كسبة فول الصويا أحسن مصدر للبروتين النباتي في عليقة الدجاج لاحتوائها على الأحماض الأمينية الأساسية كافة بكميات عالية فيما عدا السيستين و المثيونين . وبسبب انخفاض القيمة الغذائية للبروتين النباتي في الحبوب يكون من الضروري استعمال بروتين من مصادر أخرى. وتستعمل غالباً المواد البروتينية المركزة ذات الأصل الحيواني مثل مخلفات لحوم المواشي والدواجن والأسماك، مسحوق الدم، مسحوق الريش، حليب الفرز المجفف. يمكن إضافة بعض الأحماض الأمينية مثل المثيونين بصورة منفصلة. وتعتبر العلاقة بين مستوى الطاقة ونسبة البروتين في العليقة الأساس الذي يجب اعتماده عند تحضير عليقة الدجاج ، لذلك يجب تحديد طاقه العليقه للحفاض على العلاقه الصحيه بين البروتين و الطاقه لكي يتناول الدجاج الكميه الكافيه من البروتين .
يضاف الى العليقة كذلك خليط يحتوي على الأملاح والفيتامينات. كذلك يضاف ملح الطعام ومصدر للكالسيوم والفوسفور. وفيما يلي مثال لأحد أنواع علائق الدجاج المستعملة والتي مكوناتها الأساسية هي مركز البروتين، الذرة الصفراء، القمح، وكسبة فول الصويا. تستعمل هذه المواد بالكميات التالية لكل 1000 كلغم (طن). مركز البروتين الحيواني 100 كلغم + كسبة فول الصويا 250 كلغم + ذرة صفراء 400 + قمح 250كلغم = 1000 كلغم (طن واحد)
كذلك يضاف حجر الكلسي بنسبة 5-8 كلغم/طن، وملح الطعام بنسبة 2.5-3.5 كلغم/طن. (يجب احتساب وزن الكلس وملح الطعام ضمن وزن العليقة الكلي ويفضل طرح وزنيهما من وزني الذره و القمح للحصول على مجموع وزن = طن واحد ).
ويمكن حساب النسبة المئوية للبروتين و كمية الطاقة المتأيضة و نسبة الطاقة المتأيضة (اعتمادا على جدول تحليل المواد العلفيه لمركز البروتين و كسبه فول الصويا و الذره و القمح).
كما يلي:
حساب النسبه المؤيه للبروتين في الخلطة العلفية السابقة الذكر، كما يلي:
كميه البروتين في الطن = 50+110+35.5+32.5 =228
النسبه المؤيه للبروتين في العليقه = 228÷10 = 22.8%
كميه الطاقه المتأيضه في الطن = 260+ 558 + 1372 + 813 =3003 ميكا سعره = 300300 كيلو سعره ( الميكا سعره = 100 كيلو سعره)
كمية الطاقة المتأيضة في مكل كلغم عليقة = 300300 ÷ 1000 = 3003 كيلو سعرة
نسبة الطاقة المتأيضة: البروتين = 3003 ÷ 22.8 = 131.7
و بنفس الطريقه يمكن حساب محتويات العليقه من الاحماض الامينيه و الفيتامينات و الاملاح اعتمادا على جداول تحليل محتويات المواد العلفيه المستعمله في العليقه من هذه المواد. و في الوقت الحاضر توجد برامج للحاسوب تقوم بهذه العمليه لمعرفه كميات هذه المواد في العليقه التي سيتم خلطها من المواد المتوفره.
التحويل الغذائي:
هو الوزن الحي الذي ينتج من كمية معينة للعلف والتحويل الغذائي هو أحد الوسائل التي تستعمل غالباً لتقييم كفاءة التغذية وكفاءة النمو. ويختلف التحويل الغذائي حسب نوع النسل ، نوع العليقة، ظروف التربية، والحالة الصحية للقطيع.
التحويل الغذائي = كمية العلف لمستهلك ÷ الوزن الحي
فإذا كانت كمية العلف التي استهلكها القطيع خلال فترة التربية هي 30200 كلغم، وكان الوزن الحي للقطيع 14150 كلغم، فإن التحويل الغذائي = 30200 ÷ 14150 = 02.13 وهذا يعني أن كل كلغم ووزن حي نتج من استهلاك 2.13 كلغم علف. وكلما انخفضت قيمة التحويل الغذائي دل ذلك على كفاءة برنامج التربية.
ومن الضروري جداً معرفة معدل الوزن القياسي في أعمار مختلفة لدجاج اللحم الذي يربى، لكي يكون بالإمكان تقييم كفاءة التحويل الغذائي للقطيع.
كلفة العلف لكل كلغم وزن حي = التحويل الغذائي × سعر كلغم علف.
لو افترضنا أن سعر الكلغم الواحد للعلف هو 135 من العمله ، وكان التحويل الغذائي 2.13، فإن كلفة العلف لكل كلغم وزن حي =2.13 × 135 = 287.5
أن الغرض من التغذية تزويد جسم الدجاج بالغذاء الذي يستعمل للحصول على الطاقة ولبناء أنسجة الجسم وتجديدها والمحافظة على خلايا الجسم وسوائله في حالة ركود متجانس. تمثل الكربوهيدرات أهم مصادر الطاقة في عليقة الدواجن. ويستخدم الجسم الأحماض الأمينية الموجودة في بروتين العليقه بعد هضمها في بناء بروتين الأنسجة. ومن أجل تحرير الطاقة من الغذاء وبناء بروتينات الجسم لا بد من وجود الفيتامينات والمعادن.
العليقة المتوازنة هي العليقة التي تحتوي على عناصر الغذاء بالكميات والنسب الصحيحة التي تكفي لسد حاجة الطير. لذلك قبل البدء بتحضير عليقة الدواجن يجب معرفة حاجة الطير من الطاقة والبروتين والفيتامينات والمعادن. ويجب أن تراعى الناحية الاقتصادية في تحضير العليقة بحيث يمكن تحضير عليقة متوازنة بأقل التكاليف.تمثل الحبوب (الذرة، الصفراء، القمح، الشعير وغيرها) أهم مصادر الكربوهيدرات في عليقة الدجاج لاحتوائها على نسبة عالية من النشويات التي يستطيع الدجاج هضمها بكفاءة عالية. والذرة الصفراء والقمح هما من أكثر الحبوب المستعملة في علائق الدجاج لاحتوائها على مستويات عالية من الطاقة.
هناك مصدران طبيعيان للبروتين، المصدر النياتي والمصدر الحيواني. والحبوب فقيرة بالبروتين من الناحية الكمية والنوعية فهي تفتقر الى بعض الأحماض الأمينية. تمثل كسبة فول الصويا أحسن مصدر للبروتين النباتي في عليقة الدجاج لاحتوائها على الأحماض الأمينية الأساسية كافة بكميات عالية فيما عدا السيستين و المثيونين . وبسبب انخفاض القيمة الغذائية للبروتين النباتي في الحبوب يكون من الضروري استعمال بروتين من مصادر أخرى. وتستعمل غالباً المواد البروتينية المركزة ذات الأصل الحيواني مثل مخلفات لحوم المواشي والدواجن والأسماك، مسحوق الدم، مسحوق الريش، حليب الفرز المجفف. يمكن إضافة بعض الأحماض الأمينية مثل المثيونين بصورة منفصلة. وتعتبر العلاقة بين مستوى الطاقة ونسبة البروتين في العليقة الأساس الذي يجب اعتماده عند تحضير عليقة الدجاج ، لذلك يجب تحديد طاقه العليقه للحفاض على العلاقه الصحيه بين البروتين و الطاقه لكي يتناول الدجاج الكميه الكافيه من البروتين .
يضاف الى العليقة كذلك خليط يحتوي على الأملاح والفيتامينات. كذلك يضاف ملح الطعام ومصدر للكالسيوم والفوسفور. وفيما يلي مثال لأحد أنواع علائق الدجاج المستعملة والتي مكوناتها الأساسية هي مركز البروتين، الذرة الصفراء، القمح، وكسبة فول الصويا. تستعمل هذه المواد بالكميات التالية لكل 1000 كلغم (طن). مركز البروتين الحيواني 100 كلغم + كسبة فول الصويا 250 كلغم + ذرة صفراء 400 + قمح 250كلغم = 1000 كلغم (طن واحد)
كذلك يضاف حجر الكلسي بنسبة 5-8 كلغم/طن، وملح الطعام بنسبة 2.5-3.5 كلغم/طن. (يجب احتساب وزن الكلس وملح الطعام ضمن وزن العليقة الكلي ويفضل طرح وزنيهما من وزني الذره و القمح للحصول على مجموع وزن = طن واحد ).
ويمكن حساب النسبة المئوية للبروتين و كمية الطاقة المتأيضة و نسبة الطاقة المتأيضة (اعتمادا على جدول تحليل المواد العلفيه لمركز البروتين و كسبه فول الصويا و الذره و القمح).
كما يلي:
حساب النسبه المؤيه للبروتين في الخلطة العلفية السابقة الذكر، كما يلي:
كميه البروتين في الطن = 50+110+35.5+32.5 =228
النسبه المؤيه للبروتين في العليقه = 228÷10 = 22.8%
كميه الطاقه المتأيضه في الطن = 260+ 558 + 1372 + 813 =3003 ميكا سعره = 300300 كيلو سعره ( الميكا سعره = 100 كيلو سعره)
كمية الطاقة المتأيضة في مكل كلغم عليقة = 300300 ÷ 1000 = 3003 كيلو سعرة
نسبة الطاقة المتأيضة: البروتين = 3003 ÷ 22.8 = 131.7
و بنفس الطريقه يمكن حساب محتويات العليقه من الاحماض الامينيه و الفيتامينات و الاملاح اعتمادا على جداول تحليل محتويات المواد العلفيه المستعمله في العليقه من هذه المواد. و في الوقت الحاضر توجد برامج للحاسوب تقوم بهذه العمليه لمعرفه كميات هذه المواد في العليقه التي سيتم خلطها من المواد المتوفره.
التحويل الغذائي:
هو الوزن الحي الذي ينتج من كمية معينة للعلف والتحويل الغذائي هو أحد الوسائل التي تستعمل غالباً لتقييم كفاءة التغذية وكفاءة النمو. ويختلف التحويل الغذائي حسب نوع النسل ، نوع العليقة، ظروف التربية، والحالة الصحية للقطيع.
التحويل الغذائي = كمية العلف لمستهلك ÷ الوزن الحي
فإذا كانت كمية العلف التي استهلكها القطيع خلال فترة التربية هي 30200 كلغم، وكان الوزن الحي للقطيع 14150 كلغم، فإن التحويل الغذائي = 30200 ÷ 14150 = 02.13 وهذا يعني أن كل كلغم ووزن حي نتج من استهلاك 2.13 كلغم علف. وكلما انخفضت قيمة التحويل الغذائي دل ذلك على كفاءة برنامج التربية.
ومن الضروري جداً معرفة معدل الوزن القياسي في أعمار مختلفة لدجاج اللحم الذي يربى، لكي يكون بالإمكان تقييم كفاءة التحويل الغذائي للقطيع.
كلفة العلف لكل كلغم وزن حي = التحويل الغذائي × سعر كلغم علف.
لو افترضنا أن سعر الكلغم الواحد للعلف هو 135 من العمله ، وكان التحويل الغذائي 2.13، فإن كلفة العلف لكل كلغم وزن حي =2.13 × 135 = 287.5
معلومات أضافيه منشوره تخص ألتغذيه و ألعليقه
البكتريا المفيده (ألبروبايوتك) و ألأنزيمات: مزيج جيد
يبدو أن ذلك أكثر من شعور. ألبكتريا ألفيده و ألأنزيمات برهنت كونها تملك تأثير أيجابي على صحة ألأمعاء للدجاج. و هذا بدوره يمكن أن يقلل من أستعمال ألمضادات ألحيويه في ألمزرعه.
محفزات ألنمو ألمتمثله بألجرع تحت ألعلاجيه للمضادات ألحيويه قد أستعملت في صناعة ألدواجن منذ عام -1945- عندما بين ألباحث – مور – و جماعته أن أستعمالها أدى ألى زياده وزنيه في ألدجاج. أن أستعمال ألمضادات ألحيويه ساهم بجزء من ألزياده ألبالغه (66%) في وزن دجاج أللحم منذ عام -1960- ألى عام – 2010- في حين بينت ألبحوث بأن ألأستعمال ألمنتضم للتراكيز ألمنخفضه للمضادات ألحيويه ألمستعمله في ألأنتاج ألحيواني كما توقع – فليمنك- في كلمته عندما تسلم جائزه – نوبل- في عام – 1945- قد سمحت للجراثيم المقاومه للتكون و ألعيش. حتى في أعوام ألخمسينيات , ألباحثين قد سجلو حدوث مقاومه في ألطيور- ألجراثيم ألمعزوله من ألطيور- للمضادات ألحيويه ألمستعمله بأنتضام لعلاج ألأنسان.
دلائل أخرى على ألجراثيم ألمقاومه للأدويه و بقايا ألأدويه في أجسام ألطيور و عدم توازن ألبكتريا المعويه ألطبيعيه – ألمايكروفلورا- و أنتقال- جين - ألمقاومه للمضادات ألحيويه من ألحيوانات ألى ألجراثيم ألتي تصيب ألأنسان كل هذه ألأمورأدت ألى الذروه بمنع محفزات ألنمو ألمتمثله بألجرع تحت ألعلاجيه للمضادات ألحيويه في ألسويد عام -1986-. هذا ألمنع أنتشر في أوربا في عام – 2006- تبعتها كوريا عام -2011.
أنخفاض أستعمال ألمضادات ألحيويه
أليوم, هنالك دلائل متزايده تشير ألى أن ألمقاومه للمضادات ألحيويه يمكن أن تمر في سلسلة ألطعام من خلال ألبكتريا على سبل ألمثال في أنواع جراثيم ألسالمونيلا و ألكامبايلوباكتر, و هذان ألنوعان من ألجراثيم هما من أكثر مسببات ألأسهال ألجرثومي في ألأنسان في ألعلم. بسبب ألأهتمام بصحة الغذاء, أربعة ولايات أمريكيه وقعت على منع ألمضادات ألحيويه في ألطعام, في السنه ألماضيه. في بلدان مثل ألولايات ألمتحده ألأمريكيه , اذ يقدر بأكثر من- 80%- من ألمضادات ألحيويه ألتي تباع سنوياً فيها ( حوالي 13,000 طن في عام 2009) أستعملت في ألأنتاج ألحيواني , أما رقم واحد في ألأنتاج و ألأستعمال , ألصين , فهي تعطي أكثرمن نصف -200,000- طن من أنتاجها ألى ألحيوانات , و بذلك يكون من ألضروري ألآن ألنظر في طريقه أخرى لتحسين أداء و ألحفاض على حيات ألحيوانات.
أهمية ألتوازن
كلاسنك- 1987- بيّن ألعلاقه بين عدم توازن ألجراثيم ألمعويه و ألأداء ألضعيف للنمو والبحوث المستجده للباحثان – شوكت و بسكوف- بيّنا التأثير ألسلبي ألذي تملكه الجراثيم غير ألمفيده على شكل ألأمعاء و ألتغذيه و أمراضية ألأمراض ألمعويه و ألأستجابه ألمناعيه.- بسكوف - أيضاً بيّن وجود رابطه بين الحاله النفسيه – السايكولوجيكل- للحيوان و ألمحيط ألخارجي – الجو- و ألأنتاج و حالته الصحيه. قِصر حياة دجاج أللحم لا تسمح بألنضوج ألكامل للجهاز ألمناعي للطيور. و هذا بالتالي يعرض ألطير لتحدي و ألذي يظهر بوضوح على شكل أسهال و ربما يكون غير ضاهر مما يؤدي ألى قله في مؤشرات ألأنتاج للنمو و ألتحويل ألغذائي.
ألمواد ألغذائيه غير ألمهضومه ألتي تمر خلال ألجزء ألأخير من ألأمعاء لقد بين أنها تؤثر ليس فقط على ألأداء ولكن أيضاً تساهم بشكل مباشر ألى ألتحول غير ألمرغوب به في ألتركيب ألجرثومي للأمعاء.و هذا من ألجهه ألأخرى يؤثر على ألتوازن ألفعال – المتحرك- للطبقه ألمخاطيه للأمعاء و ألخلايا ألطلائيه و ألخلايا ألمناعيه ألموجوده في ألأمعاء و بألتالي تؤثر سلبياً على معدل ألتحويل ألغذائي و على صحة الحيوان. ألبروتين غير المهضوم , على سبيل ألمثال, قد أقترح على كونه عامل يرتبط الى أرساء - تثبيت- جراثيم ألكلوستريديا
برفرنجينس و ألكوكسيديوسز و علاقتهما بحدوث ألأصابات بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في ألدجاج
خلط ألأنزيمات ألغذائيه مثل ( زايلينيز و أميليز ) و (ألبروتيز) قد برهن على خفض كمية ألمواد ألغذائيه غير ألمهضومه في ألأثني عشري و ألصائم و أللفائفي و يزيد ألقابليه ألهضميه في ما يدعى ألغذاء ألبسيط و يحسن من ألأداء ألصحي لدجاج أللحم. يضاف ألى ذلك تأثير ألأنزيمات ألهاضمه للبروتين ( ألبروتيز) للتقليل من ألبروتين غير ألمهضوم ,و قد أقترح أيضاً بأنها تحفز أنتاج ألماده ألمخاطيه و قد يكون لها علاقه في ألأستجابه ألجيده للدجاج للتصدي للكوكسيديوسز. ألأنزيمات ( ألخمائر) مثل ( ألزايلينيز) قد تم بيان بانها تولد ( أرابينو-زايلول- أولكوساكارايد خاصة في ألأعورين. هذه ألماده تعمل ك (بريبايوتك) , و تعمل بشكل منتقاه على تحفيز نمو ألبكتريا ألمفيده.كذلك ينتج سلاسل قصيره من ألأحماض ألدهنيه في ألأمعاء. هذه ليست فقط ذات فائده كمصدر للطاقه , ولكنها تقلل منتموضع جراثيم ألسالمونيلا في ألأعورين و أنتشارها ألى بقية ألأعضاء مثل ألطحال , و كذلك تحسن من ألأداء بوجود ألتحدي من قبل جراثيم ( ألكامبايلوباكتر جوجيناي) في نموذج تجربه عندما يغذى ألطيور عليقه أساسها ألقمح
كيف تعمل ألجراثيم ألمفيده
في وقت مبكر يرجع الى عام- 1974- ثبت – باركر- بأن ألبروبايوتك يساهم في توازن ألجراثيم ألمعويه و لكن حتى عام -1989- قدر- فولَر- بأن هذه ألمساهمه هي مفيده للحيوان ألمضيِّفه لها. – لي و جماعته في عام- 2010- حدد بأن ألعصيات ألمكونه للسبورات من نوع – باسيلس- تجعل جو ألأمعاء أقل ملائمةً لأستقرار ألجراثيم ألمرضيه, أذ أنها تتنافس معها للألتصاق بمخاطية ألأمعاء و بألمواد ألغذائيه, و هذه ألجراثيم تحسن من أمتصاص ألمواد ألغذائيه من خلال نضوج – تطور زغابات ألأمعاء.كذلك فقد تم بيان بأن أنواع – ألباسيلس- تخفض ألأس ألهايدروجيني عن طريق تكوين ألحوامض وبذلك تخلق جو مناسب للجراثيم ألمفيده مثل جراثيم - أللاكتوباسيلاي – ألتي قد تم بيان بانها تلل من كمية الجراثيم المرضيه مثل جراثيم – ألسالمونيلا- و جراثيم – ألأشريشيا ألفولونيه- و- ألكامبايلوباكتر- و- ألكلوستريديا-. لا تشبه بعض ألجراثيم ألمفيده ألأخرى فجراثيم - ألبسيلس- تقاوم ألحراره و ألضغط ألعالي و هذا يساعدها للبقاء على قيد ألحياة عند معاملة ألعليقه بالبخار و ألحراره أثناء عمل علف ألأقراص من قبل معامل ألعلف. كذلك هنالك دليل قوي على أن خلط أنواع متعدده من –ألبسيلس- هي أكثركفاءةً من وجود ألنوع ألواحد. نسبة ألتحسن في معدل ألتحويل ألغذائي بلغت -4.4%- قد سُجلت في عدة تجارب أجريت بأستعمال أنواع متعدده من جراثيم- ألبسيلس- في ألأسابيع ألأولى بعد ألفقس , ايضا ان أستعمال ثلاثة أنواع من هذه ألجراثيم في أحد ألمستحضرات قلل من تأثير تحدي ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و تأثيره ألسالب على ألأداء من عمر ألفقس ألى عمر -28- يوم . ألافائده ألأضافيه ألأخرى لأنواع جراثيم - ألبسيلس- هي ملاءمتها للخلط مع ألأضافات ألعلفيه ألأخرى مثل خميرة- أنتيبايوتيكساند
ألحلول يجب أن تكون أقتصاديه
في تجارب أجريت دون تحدي على دجاج أللحم أعطيت عليقه تحوي على ألذره و كسبة فول ألصويا و تحوي على مخلفات حبوب تحوي ألياف, لاحظ ألباحث- روميرو- و جماعته في عام-2013- زياده أضافيه و معنويه في كمية ألنايتروجين ( ألمصحح في ألطاقه ألمتأيضه ألضاهريه) , عند أضافة ثلاثة عترات من ألبروبايوتك من جراثيم –البسيليس- و خمائر – الزايلينيز- و –ألأميليز- و –ألبروتيز- ألنتائج من تجربتين أضافيتين أجريت في جورجيا في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه في مختبر ألبحوث ألجنوبي في عام -2013- أضهرت بأن هذه الفوائد أمتدت أيضاً لتشمل نموذج لفحص تحدي نوعي ضد ألتهاب ألأمعاء ألتنخري, أذ أعطت فائده مقدارها -14%- في ألكلفه ألنسبيه لكل كيلوغرام من ألوزن ألحي ألمكتسب , مقارنتاً بمجموعة ألسيطره في أسعار ألعلف ألمتداوله. تقيم ألآفات في راحة ألقدم كان أقل معنوياً,عند أضافة نفس ألخمائر ألثلاثه و نفس عتر جراثيم - ألبسيلس- كأضافات علفيه. خلط جراثيم – ألبسيلس- عند مقارنتها بمجموعة ألسيطره ألتي أعطيت ألمضادات ألحيويه ألتي تستعمل كمحفزات للنمو مثل –ألفرجينومايسين – و- ألباستراسين ميثلين دايساليسيليت- و هذا يتماشى مع ألقول بأن ألحل للأقلال من أستعمال ألمضادات ألحيويه كمحفزات للنمو في ألتربيه ألتجاريه يحتاج أن يكون أقتصادي و يعتمد عليه. أكدت ألتجارب أن أضافة مزيج –ألفايتيز- ألى – ألزايلينيز- و – ألأميليز- و ألبروتيز- و –ألبسيلس- نتج عنه زيادة مقدارها – 2.5%- في ألربح ألأجمالي في ألكلفه مقارنة بأستعمال محفزات ألنمومن ألمضادات ألحيويه. و لكن ألكلفه للحفاض على صحة ألأنسان و صحة ألغذاء ستتحسن في ألعالم أجمع عند ألأقلال من محفزات ألنمو من ألمضادات ألحيويه. ألجراثيم شديدة ألمقاومه للمضادات الحيويه تعتبر في نضر – كلمات- منظمة ألصحه ألعالميه على أنها رديئة و غير مرغوب بها
20/11/2015 ترجمه ببعض التصرف
ألمصدر
Probiotics and enzymes: A good combination.
Mar 5, 2015 2073 .This article was featured in World Poultry magazine no 2 - 2015. Kirsty Kemmett, global technical services specialist, DuPont Industrial Biosciences, UK
حدود استعمال كسبة بذور القطن في عليقة دجاج البيض
كسبة بذور القطن قد تكون بديل أقل كلفه لكسبة فول الصويا في عليقة دجاج البيض لو لم يكن يوجد فيها احد أهم مساؤها و هو تلوين صفار البيض بسبب وجود مستوى عالي من مادة (الكوسيبول - و هو مركب فينولي) في محتوياتها. كذلك تحوي مستوى عالي من ألألياف (7-20%) و ألى حدٍما ألطاقه ألمنخفضه . تركيزها العالي بالبروتين مع ذلك يتطلب الى نظره ثانيه لبدائلها من المكونات ألأخرى ذات الأهميه. ألبروتين ألكلي ( ألخام) فيها يتراوح بين (36 -43 %) أعتماداً على تركيز الألياف فيها. بشكل عام , كلما ترتفع نسبه ألألياف فيها , تنخفظ ألمواد ألغذائيه ألمفيده فيها مثل النشويات التي فيها الطاقه و الدهون و بالطبع البروتين و الأحماض ألأمينيه
.
قضية (مسألة) ألكوسيبول
Gossypol
ألكوسيبول هو عبارهعن صبغه صفراء موجوده في كسبة بذور ألقطن. عادةً , تحوي كسبة بذور ألقطن (1%) من ألكوسيبول , ولكن (0.1%) موجوده بشل حر , وهي ألنسبه ألفعاله و ألتي تسبب ألمشكله.
مع ذلك فأن ألدواجن مقاومه بشل جيد لهذا ألمركب ألفينولي . ألكوسوبيل يسبب تغير لون مح ألبيض بمستويات أقل من ألمستويات ألسامه. بلأضافه ألى تغير لون ألمح ,فأنه يسبب أيضاً لزوجته أو جعله عجيني القوام مثل ألكاسترد ( ألمهلبيه). ألصفات تختلف و لكنها لا تقلل من ألقيمه ألغذائيه , ولكنها سلبيه بشكل أكيد من وجه نضر ألمستهلك. ألكوسيبول ألذي يسبب تغير لون ألمح ألى ألأخضر يقصر فترة خزن ألبيض حتى لو خزن على درجة حراره مقدارها (5) درجات مؤيه.
أنواع تحوي مستويات واطئه من ألكوسيبول
أحدى ألطرق للعمل على تلافي مشكله ألكوسيبول هي أستعمال بذور ألقطن من نوعية قطن معروفه بأحتوائها على مستويات واطئه من هذه ألماده غير ألمرغوب بها. و لما كانت ألمستويات متفاوته بشكل كبير و لما كان ألمزارعين كل منهم يستعمل نوعيته ألمفضله من بذور ألقطن, لذلك من ألمفيد ألتحليل عن وجود ألكوسوبيل عند أستلام وجبه كبيره من كسبة بذور ألقطن. هذه ألتكاليف ألأضافيه قد تكون غير مبرره أو قد يكون ألوقت بين ألأستلام و أعطائه للدجاج غير كافي لأرسال نموذج للتحليت.
سلفات ألحديدوز تتحد مع ألكوسيبول
Ferrous sulfate
واحد من ألحلول هو معادلة ألكوسيبول ألحر بأضافة زياده من الحديد ألذي يتحد مع ألكوسيبول ألى ألعليقه و يقلل من سميته. بصوره عامه من ألتوصيات هي أضافة (1:1) من نسبة ألكوسيبول ألحر. على سبيل ألمثال أضافة (0.5) كيلوغرام من سلفات ألحديدوز للطن من ألعليقه يعادل ألى حد (30) جزء بألمليون من ألكوسبيل ألحر. سلفات ألحديدوز قد تسبب ألأمساك ,في حين ألحديد بصوره عامه يساعد على نمو جراثيم ألتي تنتعش بوجود ألحديد مثل ألأشرشيا ألكولونيه. لذلك هذه ألتعقيدات ألأضافيه يجب أن تقيم من قبل مختص في ألتغذيه لمراجعة تركيبة ـاعليقه ألكامله.
ألمشكله ألأخرى مع كسبه بذور ألقطن هو تدرج أللون الزهري ( ألوردي) ألذي يمكن ملاحضته في بيض ألبيضه ( ألألبومين) , و ألذي يكون وجوده بمستويات عاليه و غير أعتياديه من كسبة بذور ألقطن في ألعليقه.هذه ليست بسبب وجود ألكوسيبول و لكن بسبب ألحامض ألدهني ألمسمى (سايكلوبروبين) و ألتي تتحد مع هذا ألمكون ( وكذلك مع بعض أنواع ألأدغال ألتي قد تلوث مكونات ألعليقه ألأخرى). من ألمؤسف , بأن هذه ألمشكله لا يمكن حلها بألطريقه ألتي تحل بها مشكلة ألكوسوبيل . ألحل ألوحيد ألحقيقي هو ألتقليل من أضافة ألوجبات ألتي تسبب ألمشاكل من كسبة بذور ألقطن , الى مستويات تجعل ألمشكله تختفي.
نوعية ألبروتين
كسبة بذور ألقطن تتميز بأنخفاض ألقابليه ألهضميه للأحماض ألأمينيه ألموجوده فيها. على سبيل ألمثال ألميثايونين فأن (75%) منه فقط مهضومه في كسبة بذور ألقطن , بينما هذه ألنسبه هي (91%) في كسبة فول ألصويا. هذا ألتفاوت يجعل أستخدام ألعوامل ألتي تساعد على ألهضم في ألعليقه ضروري لتلافي حدوث نقص في التغذيه , خاصة عند أستعمال مستويات عاليه من كسبة بذور ألقطن . بألمقارنه فأن جميع ألأحماض ألأمينيه تعاني من قلة ألهضم في كسبة بذور ألقطن.
مستويات أضافه كسبة بذور ألقطن
على ألرغم من جميع ألمناقشه ألسلبيه لأستعمال كسبة بذور ألقطن, لحد ألآن , فأن كسبة بذور ألقطن متوفره بشكل كبير في أجزاء كثيره من ألعالم و في كثير من ألأحيان سعرها جيد مقارنة بسعر كسبة فول ألصويا. لذلك , ألسؤال ألعملي يكون هو , ماهي ألكميه ألتي يمكن أستعمالها من كسبه بذور ألقطن في عليقة دجاج ألبيض , دون حدوث أي من ألمشاكل ألتي تم ذكرها . لو فرضنا أن تركيبة ألعليقه تأخذ بنظر ألأعتبار أنخفاض ألقابليه ألهضميه للأحماض ألأمينيه , و تم ألسيطره على ألكوسيبول, بطريقه أو أخرى, فيكون آمناً لأضافة كسبة بذور ألقطن تحوي (30) جزء بألمليون من ألكوسيبول ألحر في ألعليقه ألنهائيه. بألتركيز ألمثالي ألذي هو (0.1%) أو (1,000) جزء بألمليون للكوسوبيل ألحرفي أكثر كسب بذور ألقطن فأن نسبة ألخلط ألقصوى هي (3%) . بعض ألمراجع تسمح بأضافة (10%) من كسبة بذور ألقطن كحد أعلى و ولكن في رأي كاتب ألمقال, بأن هذا ألتركيز يجب ألوصول أليه تدريجياً , و بشكل محافض , وتقيم مستمر لنوعية داخل ألبيض ألمنتج و أداء دجاج ألبيض ألذي يتناول هذه ألعليقه.
Limits of cottonseed meal in layer feeds
Written November 20, 2015
By Ioannis Mavromichalis
WATTAgNet.com
كسبة بذور القطن قد تكون بديل أقل كلفه لكسبة فول الصويا في عليقة دجاج البيض لو لم يكن يوجد فيها احد أهم مساؤها و هو تلوين صفار البيض بسبب وجود مستوى عالي من مادة (الكوسيبول - و هو مركب فينولي) في محتوياتها. كذلك تحوي مستوى عالي من ألألياف (7-20%) و ألى حدٍما ألطاقه ألمنخفضه . تركيزها العالي بالبروتين مع ذلك يتطلب الى نظره ثانيه لبدائلها من المكونات ألأخرى ذات الأهميه. ألبروتين ألكلي ( ألخام) فيها يتراوح بين (36 -43 %) أعتماداً على تركيز الألياف فيها. بشكل عام , كلما ترتفع نسبه ألألياف فيها , تنخفظ ألمواد ألغذائيه ألمفيده فيها مثل النشويات التي فيها الطاقه و الدهون و بالطبع البروتين و الأحماض ألأمينيه
.
قضية (مسألة) ألكوسيبول
Gossypol
ألكوسيبول هو عبارهعن صبغه صفراء موجوده في كسبة بذور ألقطن. عادةً , تحوي كسبة بذور ألقطن (1%) من ألكوسيبول , ولكن (0.1%) موجوده بشل حر , وهي ألنسبه ألفعاله و ألتي تسبب ألمشكله.
مع ذلك فأن ألدواجن مقاومه بشل جيد لهذا ألمركب ألفينولي . ألكوسوبيل يسبب تغير لون مح ألبيض بمستويات أقل من ألمستويات ألسامه. بلأضافه ألى تغير لون ألمح ,فأنه يسبب أيضاً لزوجته أو جعله عجيني القوام مثل ألكاسترد ( ألمهلبيه). ألصفات تختلف و لكنها لا تقلل من ألقيمه ألغذائيه , ولكنها سلبيه بشكل أكيد من وجه نضر ألمستهلك. ألكوسيبول ألذي يسبب تغير لون ألمح ألى ألأخضر يقصر فترة خزن ألبيض حتى لو خزن على درجة حراره مقدارها (5) درجات مؤيه.
أنواع تحوي مستويات واطئه من ألكوسيبول
أحدى ألطرق للعمل على تلافي مشكله ألكوسيبول هي أستعمال بذور ألقطن من نوعية قطن معروفه بأحتوائها على مستويات واطئه من هذه ألماده غير ألمرغوب بها. و لما كانت ألمستويات متفاوته بشكل كبير و لما كان ألمزارعين كل منهم يستعمل نوعيته ألمفضله من بذور ألقطن, لذلك من ألمفيد ألتحليل عن وجود ألكوسوبيل عند أستلام وجبه كبيره من كسبة بذور ألقطن. هذه ألتكاليف ألأضافيه قد تكون غير مبرره أو قد يكون ألوقت بين ألأستلام و أعطائه للدجاج غير كافي لأرسال نموذج للتحليت.
سلفات ألحديدوز تتحد مع ألكوسيبول
Ferrous sulfate
واحد من ألحلول هو معادلة ألكوسيبول ألحر بأضافة زياده من الحديد ألذي يتحد مع ألكوسيبول ألى ألعليقه و يقلل من سميته. بصوره عامه من ألتوصيات هي أضافة (1:1) من نسبة ألكوسيبول ألحر. على سبيل ألمثال أضافة (0.5) كيلوغرام من سلفات ألحديدوز للطن من ألعليقه يعادل ألى حد (30) جزء بألمليون من ألكوسبيل ألحر. سلفات ألحديدوز قد تسبب ألأمساك ,في حين ألحديد بصوره عامه يساعد على نمو جراثيم ألتي تنتعش بوجود ألحديد مثل ألأشرشيا ألكولونيه. لذلك هذه ألتعقيدات ألأضافيه يجب أن تقيم من قبل مختص في ألتغذيه لمراجعة تركيبة ـاعليقه ألكامله.
ألمشكله ألأخرى مع كسبه بذور ألقطن هو تدرج أللون الزهري ( ألوردي) ألذي يمكن ملاحضته في بيض ألبيضه ( ألألبومين) , و ألذي يكون وجوده بمستويات عاليه و غير أعتياديه من كسبة بذور ألقطن في ألعليقه.هذه ليست بسبب وجود ألكوسيبول و لكن بسبب ألحامض ألدهني ألمسمى (سايكلوبروبين) و ألتي تتحد مع هذا ألمكون ( وكذلك مع بعض أنواع ألأدغال ألتي قد تلوث مكونات ألعليقه ألأخرى). من ألمؤسف , بأن هذه ألمشكله لا يمكن حلها بألطريقه ألتي تحل بها مشكلة ألكوسوبيل . ألحل ألوحيد ألحقيقي هو ألتقليل من أضافة ألوجبات ألتي تسبب ألمشاكل من كسبة بذور ألقطن , الى مستويات تجعل ألمشكله تختفي.
نوعية ألبروتين
كسبة بذور ألقطن تتميز بأنخفاض ألقابليه ألهضميه للأحماض ألأمينيه ألموجوده فيها. على سبيل ألمثال ألميثايونين فأن (75%) منه فقط مهضومه في كسبة بذور ألقطن , بينما هذه ألنسبه هي (91%) في كسبة فول ألصويا. هذا ألتفاوت يجعل أستخدام ألعوامل ألتي تساعد على ألهضم في ألعليقه ضروري لتلافي حدوث نقص في التغذيه , خاصة عند أستعمال مستويات عاليه من كسبة بذور ألقطن . بألمقارنه فأن جميع ألأحماض ألأمينيه تعاني من قلة ألهضم في كسبة بذور ألقطن.
مستويات أضافه كسبة بذور ألقطن
على ألرغم من جميع ألمناقشه ألسلبيه لأستعمال كسبة بذور ألقطن, لحد ألآن , فأن كسبة بذور ألقطن متوفره بشكل كبير في أجزاء كثيره من ألعالم و في كثير من ألأحيان سعرها جيد مقارنة بسعر كسبة فول ألصويا. لذلك , ألسؤال ألعملي يكون هو , ماهي ألكميه ألتي يمكن أستعمالها من كسبه بذور ألقطن في عليقة دجاج ألبيض , دون حدوث أي من ألمشاكل ألتي تم ذكرها . لو فرضنا أن تركيبة ألعليقه تأخذ بنظر ألأعتبار أنخفاض ألقابليه ألهضميه للأحماض ألأمينيه , و تم ألسيطره على ألكوسيبول, بطريقه أو أخرى, فيكون آمناً لأضافة كسبة بذور ألقطن تحوي (30) جزء بألمليون من ألكوسيبول ألحر في ألعليقه ألنهائيه. بألتركيز ألمثالي ألذي هو (0.1%) أو (1,000) جزء بألمليون للكوسوبيل ألحرفي أكثر كسب بذور ألقطن فأن نسبة ألخلط ألقصوى هي (3%) . بعض ألمراجع تسمح بأضافة (10%) من كسبة بذور ألقطن كحد أعلى و ولكن في رأي كاتب ألمقال, بأن هذا ألتركيز يجب ألوصول أليه تدريجياً , و بشكل محافض , وتقيم مستمر لنوعية داخل ألبيض ألمنتج و أداء دجاج ألبيض ألذي يتناول هذه ألعليقه.
Limits of cottonseed meal in layer feeds
Written November 20, 2015
By Ioannis Mavromichalis
WATTAgNet.com
سبعة نصائح للخزن ألصحيح لعلف ألدواجن
ألخزن ألصحيح للعلف ضروري, و أستعمال وسائل ألخزن غير ألجيده تؤدي ألى تلف نوعية ألعلف. و بألمقابل فأن ذلك يؤدي ألى نمو ضعيف و سوء تغذيه و و مشاكل صحيه و من ألمحتمل ان يسبب هلاكات عاليه للحيواتات. كل ذلك يؤدي الى الأقلال من ألربح. أدناه سبعة نصائح يجب أن نتذكرها
مسافة ألمخزن عن مسكن ألدجاج
للأسباب ألعمليه , فأن ألمسافه بين مكان خزن ألعلف و مسكن ألدواجن يجب أن تكون أقل ما يمكن. قد يكون ألخزن في داخل مسكن ألدجاج و لكن ألأكثريه يستعملون خزان للعلف (السايلو) مكانه قريب جدا من مسكن ألدجاج ألذي يربى به ألدجاج و يُعلف
- أمكانيات ( وسائل ) ألخزن
The storage facility
عندما نفكر في خزن ألعلف , علينا أن نصوره بأمكانيات بسيطه و كافيه كي يمكن للعلف ان يخزن به للوقت ألذي نحتاجه. ألعلف يجب أن تتم حمايته, لذلك فأن وسائل ألخزن يجب أن تلبي عدد من ألمواصفات لكي يعتبر جيد بما فيه الكفايه.
- ان يوفر ملجأ من أشعة ألشمس ألمباشره.
- يجب أن يكون جيد ألتهويه و بارد.
- يجب أن يحافض على جفاف ألعلف ( يجب أن تكون ألرطبه فيه منخفضه)
- يجب أن يحمي ألعلف من ألقوارض و ألحشرات ألضاره.
- يجب أن يحفظ ألعلف بمستوى أعلى من ألأرضيه لمنع تكثف رطوبة ألأرضيه ألتي تؤدي تلفه بواسظة ألفطريات.
- ابعاد ألعلف عن ألمواد ألكيمياويه و ألأدويه.
ضروف ألخزن
Storage condition
ألخزن ألردئ يقلل فترة ألصلاحيه للعلف عن طريق فقد ألمواد ألغذائيه ألحساسه, مثل ألفيتامينات و ألأحماض ألدهنيه ألضروريه و مضادات ألأكسده. وهذه ألأمور تؤدي الى أنخفاض ألنمو و زيادة ألأهلاكات بسبب أنخفاض ألمستوى ألصحي للطيور.
ألعلف ألذي يتعرض ألى ضروف ألخزن ألرطب ربما يكون طعمه غير مستساغ و تنمو به ألفطريات. هذه ألفطريات قد تنمو بسرعه و تنتج سمومها ( مايكوتوكسينز) و هذه ألحاله تحدث خاصة في ألجو ألحار.أستعمال ألعلف ألحاوي على ألفطريات قد يؤدي ألى فقدان ألأداء ألجيد و ألمرض و هلاكات كثيره. من ألصعوبه ألقول عن ما هي طول ألفتره ألتي يمكن أن يبقى بها ألعلف في أماكن ألخزن. أن ذلك يعتمد على بشكل كبير على تركيبه ألعلف و على ألضروف في داخل أماكن ألخزن. في هذا ألأطار فأن ألجو يلعب دوراً مهماً . ألحراره و ألرطوبه ألنسبيه للهواء يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حالة ألعلف. حتى في أنظمة ألخزن ألجيده, يجب أن يخزن ألعلف لفترات قصيره من ألوقت , بشكل مثالي لفتره أقل من شهرين من تأريخ تصنيعه. - أعتقد أن هذه ألفتره طويله – ألأقلال من فترة ألخزن يُؤمن تدوير ألعلف بشكل سريع, و بذلك يقلل من تكاليف الجَرِد و يوفر للطيور علف جديد (طري) و ذو نوعيه جيده.
- ألحراره
عندما يخزن العلف في حاويات توضع في العراء ( في ألخارج) , علينا ان ندرك بأن ألأشعاع من ألشمس خلال ألنهار يؤدي الى تكون أحتباس حراري بسبب الغازات المتكونه في داخل الحاويات (تأثير ألبيت ألأخضر). ألتعرض للحراره ألعاليه له تأثير على ألقيمه ألغذائيه للعلف ألمخزون , و بهذه ألخاله يمكن أن يتكسر ألبروتين ( يتحلل) أو تؤدي ألى تزرنخ ألدهون , على سبيل ألمثال. حرارة ألشمس يمكن أن تخترق بسهوله ألى عمق -20- سنتيمتراً في كتلة ألعلف ألمخزون في ألحاويات ألمكشوفه. في هذه ألحاله , ألحاويات ألمعدنيه ألمصنوعه من ألألواح المضلعه لها محاسن عكس كميه كبيره أشعة ألحراره. و هذا أحد ألأسباب لماذا يفضل هذا ألنوع من ألحاويات في ألمناطق ألحاره.في ألصحراء ينصح بعمل حاويات ذات عزل حراري للحفاض على ثبات حرارة ألعلف قدر ألمستطاع. ألحاويات ذات ألعزل ألحراري تمنع أيضاً تكثف ألرطوبه عند أنخفاض ألحراره خلال ألليل. تكثف ألرطوبه لأ تزيد فقط من خطورة نمو ألفطريات على ألطبقه ألعليا من ألعلف و من ألداخل في مناطق ألعلف ألملامسه لجدران ألحاويات , و لكن أيضاً قد تسبب تكتل ألعلف و ألتصاقه بجدران ألحاويات
حساب عدد ألحاويات ألتي يحتاجها ألمشروع
عند ألأنتهاء من تحديد ألنوع ألصحيح من وسائل ألخزن , السؤال ألآن, ما هو مجموع طاقة ألخزن ألمطلوبه. ألجواب يعتمد على ألوقت ألتي تستغرقه ألطلبيه من مجهز ألعلف . ألمعادله ألبسيطه ألتاليه : عدد ألطيورمضروب في كمية ألعلف ألقصوى ألمستهلكه /للطير ألواحد /في أليوم مضروب في عدد أيام ألوقت ألتي تستغرقه ألطلبيه. عند معرفة مجموع ألكميه ألكليه ألتي يحتاجها ألمشروع , فأنه يمكن تحديد عدد حاويات ألعلف ألتي تحتاجها ألمزرعه. مع ذلك فهنالك موضوع آخر يجب أن ننتبه أليه قبل تحديد عدد ألحاويات لكل مسكن دواجن , وهو, كم نوع من ألعلف سيستعمل؟ بشكل عام دجاج أللحم يحتاج الى نوع واحد , و لكن قد يحتاج ألى أكثر من خزان في حالة تغير نوعية ألعلف خلال فترات ألتربيه . أمهات دجاج أللحم تحتاج الى خزانين عند تغذيه ألذكور بنوعية علف مختلفه. دجاج ألبيض يحتاج بشكل طبيعي الى نوعية علف واحده و بذلك يحتاج خزان واحد.ألمعادله بأللغه ألأنكليزيه هي
The equation is: number of birds x maximum intake/bird/day x delivery time in days . Once the total capacity needed is known, the number of bins on the farm can be determined
تعبة ألحاويات , ميكانيكي أو هوائي
Mechanical or Pneumatic filling
نوعية ألعلف ألمخزون في ألحاويات تعتمد على طريقة ألتعبئه. ألتعبئه ألهوائيه تؤدي ألى فصل أكثر للعلف بين ألجزيئآت ألكبيره و ألصغيره. لهذا ألسبب بعض مصنعي ألحاويات يضعون عاكسات (لحرف مسار ألعلف ) في ألفتحه ألقريبه ألتي يدخل منها العلف. و بذلك فأن ألجزيآت ألثقيله ألتي قد تتجمع في ألوسط فأنها تنتشر بشك متساوي أكثرفوق ألسطح و تختاط مع جزيآت ألعلف ألصغير. ألتعبئه ألهوائيه بسيطه لأن ألتوصيل بين ألجزء ألمركزي و مدخل ألأنبوب يتم بشكل سهل. أما ألتعبئه ألميكانيكيه , من ناحيه أخرى فأنها أسرع و تقلل من خطورة ألفصل بين جزيآت ألعلف ألصغيره و ألكبيره. و من ألمساوئ ربما هي محددات أرتفاع ألحاويات بسبب طول خرطوم (بريمة) ألتعبئه
ألتعامل مع ألعلف
Feed handling
واحد من أهم أوجه ألتعامل مع ألعلف في ألمزرعه هو ألتفريغ ألصحيح أو أنسيابه في ألمزرعه.ألأنسياب ألمثالي هو ألعلف ألذي يدخل أولاً يخرج أولاً. هذه ألطريقه تمنع بقاء ألعلف ألقديم في ألحاويات. وهي تتحاشى أنفصال ألعلف و بوجود خرطوم (بريمه) جيده لسحب ألعلف و يجب ان نتأكد من أن ألعلف ينقل (يصل) الى ألطيور بشكل جيد بحيث لا يحدث تغير في تركيبته. لتحقيق انسياب جيد للعلف يجب ان يكون للوعاء القمعي الذي يستقبل العلف زاوية أنحناء جيده.
في ألوقت نفسه,فألسطح ألداخلي للوعاء ألقمعي يجب أن يكون أملس و خالي من ألمعيقات لتحاشي ألأنسداد أو تكتل ألعلف. حاويات ألعلف بشكل عام تحتاج الى صيانه قليله , من وقت لآخر, و من ألأمور ألجيده تفريغ ألحاويات بشكل كامل و تنضيف داخلها.
أخيراً, ليس هنالك جدوى من أمتلاك أحسن ضروف خزن ألعلف في مزرعتك أذا كان مُصنّع وناقل ألعلف لا يتعاملون بعنايه مع ألعلف قبل وصوله ألى ألمزرعه. لذلك, فأنه دائماً من ألضروري التحري عن تأريخ تصنيع ألعلف و كيفية كان ألتعامل مع ألعلف قبل و أثناء نقله
حاويات ألعلف = Bins
بريمه = Auger
ألوعاء ألقمعي = Hopper
تبع ......
Wiebe van der Sluis 7 tips for correct poultry feed storage. Feb 5, 2016 ً.
World Poultry.
.