بيض التفقيس و العناية الصحية به
اتباع الطرق الصحيه ضروري في نجاح انتاج بيض التفقيس و الاهم في هذه العمليه هو انتاج بيض نضيف
في الاعشاش. وذلك يحتاج الى تخطيط متأني لنضام الاداره. اتباع الطرق الآتيه برهن للمساعد على انتاج بيض تفقيس نضيف و المحافظه عليه نضيفا حتى وضعه في الحاضنات.
• تربيه الدجاج على ارضيه مشبكه معدنيه او بلاستيكيه او خشبيه اذا كان ذلك ممكنا. و لكن الغالبيه من التربيه هي ارضيه و هي مناسبه لانتاج بيض التفقيس .
• لتقليل انتج بيض على الفرشه لادنى المستويات يجب توفير عش واحد لكل 4 دجاجات و يجب التاكيد على و ضع الاعشاش قبل التبشير بأنتاج البيض.
• يجب ان تكون الاعشاش مملوءه بالماده التي تحافظ على عدم تكسر البيض مثل نشاره الخشب او القش او قشور الرز او غيرها من المواد.
• جمع البيض بشكل متكرر مالا يقل عن 4 مرات في اليوم.
• اخراج الدجاج من الاعشاش ليلا . هذه العمليه تقلل من الدجاج الذي يحضن البيض في الاعشاش و يحافض على نضافه الاعشاش.
• يجب تنظيف الاعشاش مره و احده كل اسبوع لرفع الفضلات و فرشه العش المتسخه و ابدالها او إضافه فرشه جديده.
• الحفاض على جفاف فرشه للمسكن.
• جمع البيض في اطباق بلاستيكيه نضيفه و مطهره او في سلال بيض نضيفه.
• عزل البيض المكسور و المتسخ و الكبير ( الثقيل) اثناء عمليه الجمع واستبعاده من عمليه الحضن.
• طهر البيض بأقرب وقت ممكن بعد جمعه. التطهير يقتل الجراثيم الموجوده على سطح قشره البيض الخارجي و لا يقتل كل الجراثيم التي أخترقت القشره.
• دائما إغسل اليدين بشك جيد بالصابون المعقم قبل التعامل بعمليه جمع البيض
• تبريد البيض وهو موضوع في الاطباق خلال الليل قبل وضعه في صناديق البيض. إذا كان البيض سيخزن ضعه في غرفه نظيفه بدرجه حراره 12.5-20 مؤيه و 75% رطوبه. إذا كانت الفتره التي سيخزن بها البيض يوم واحد فدرجه الحراره يجب ان تكون 20 مؤيه. اما إذا كان الخزن الخزن 2-4 يوم فدرجه الحراره الخزن هي 18.3 مؤيه. فتره خزن من 5 ايام و اكثر ،فدرجه الحراره الخزن هي 12.8-15.6 مؤيه. اذا كان الخزن لفتره اطول من 7 ايام فهنالك فائده من تقليبه.
يعتبر تعرق البيض من المشاكل التي تلاحظ عند إخراج البيض من أماكن الخزن المبردة الى الاماكن التي يتم فيها وضع البيض في الحاضنات . لمنع تعرق البيض يرجى الاطلاع على الجدول ادناه لاختيار الحراره و الرطوبه المناسبه في مكان التعامل مع البيض. يلاحظ من الجدول انه كلما ترتفع درجه حرارة المكان الذي يتعامل به بيض التفقيس يحدث تعرق للبيض في رطوبة نسيبه اقل في المكان الذي يتعامل به البيض. لذلك ينصح ان يكون المكان بارد وحرارته قريبه من حراره البيض لمنع العرق خاصة في ألأماكن التي تكون رطوبتها عاليه
في الاعشاش. وذلك يحتاج الى تخطيط متأني لنضام الاداره. اتباع الطرق الآتيه برهن للمساعد على انتاج بيض تفقيس نضيف و المحافظه عليه نضيفا حتى وضعه في الحاضنات.
• تربيه الدجاج على ارضيه مشبكه معدنيه او بلاستيكيه او خشبيه اذا كان ذلك ممكنا. و لكن الغالبيه من التربيه هي ارضيه و هي مناسبه لانتاج بيض التفقيس .
• لتقليل انتج بيض على الفرشه لادنى المستويات يجب توفير عش واحد لكل 4 دجاجات و يجب التاكيد على و ضع الاعشاش قبل التبشير بأنتاج البيض.
• يجب ان تكون الاعشاش مملوءه بالماده التي تحافظ على عدم تكسر البيض مثل نشاره الخشب او القش او قشور الرز او غيرها من المواد.
• جمع البيض بشكل متكرر مالا يقل عن 4 مرات في اليوم.
• اخراج الدجاج من الاعشاش ليلا . هذه العمليه تقلل من الدجاج الذي يحضن البيض في الاعشاش و يحافض على نضافه الاعشاش.
• يجب تنظيف الاعشاش مره و احده كل اسبوع لرفع الفضلات و فرشه العش المتسخه و ابدالها او إضافه فرشه جديده.
• الحفاض على جفاف فرشه للمسكن.
• جمع البيض في اطباق بلاستيكيه نضيفه و مطهره او في سلال بيض نضيفه.
• عزل البيض المكسور و المتسخ و الكبير ( الثقيل) اثناء عمليه الجمع واستبعاده من عمليه الحضن.
• طهر البيض بأقرب وقت ممكن بعد جمعه. التطهير يقتل الجراثيم الموجوده على سطح قشره البيض الخارجي و لا يقتل كل الجراثيم التي أخترقت القشره.
• دائما إغسل اليدين بشك جيد بالصابون المعقم قبل التعامل بعمليه جمع البيض
• تبريد البيض وهو موضوع في الاطباق خلال الليل قبل وضعه في صناديق البيض. إذا كان البيض سيخزن ضعه في غرفه نظيفه بدرجه حراره 12.5-20 مؤيه و 75% رطوبه. إذا كانت الفتره التي سيخزن بها البيض يوم واحد فدرجه الحراره يجب ان تكون 20 مؤيه. اما إذا كان الخزن الخزن 2-4 يوم فدرجه الحراره الخزن هي 18.3 مؤيه. فتره خزن من 5 ايام و اكثر ،فدرجه الحراره الخزن هي 12.8-15.6 مؤيه. اذا كان الخزن لفتره اطول من 7 ايام فهنالك فائده من تقليبه.
يعتبر تعرق البيض من المشاكل التي تلاحظ عند إخراج البيض من أماكن الخزن المبردة الى الاماكن التي يتم فيها وضع البيض في الحاضنات . لمنع تعرق البيض يرجى الاطلاع على الجدول ادناه لاختيار الحراره و الرطوبه المناسبه في مكان التعامل مع البيض. يلاحظ من الجدول انه كلما ترتفع درجه حرارة المكان الذي يتعامل به بيض التفقيس يحدث تعرق للبيض في رطوبة نسيبه اقل في المكان الذي يتعامل به البيض. لذلك ينصح ان يكون المكان بارد وحرارته قريبه من حراره البيض لمنع العرق خاصة في ألأماكن التي تكون رطوبتها عاليه
تطهير بيض التفقيس:
هنالك عدة طرق متوفره لتطهير بيض التفقيس ، احسن اختيار يعتمد على عدة عوامل منها حجم الانتاج و نوع الافراخ و الامراض الموجوده في الموقع بالإضافه إلى كلفه الاجهزه و المواد التي ستستعمل لذلك. في المشاريع الصغيره قد تكون الطريقه الاحسن هي خزن بيض التفقيس في مكان نضيف و حضنها في اقرب و قت ممكن دون تطهيرها. ولكن في المشاريع الكبيره يجب عدم استعمال البيض للتفقيس قبل تطهيره. وذلك لمنع إصابة البيضة ببعض العوامل الخمجية التي قد تكون موجودة على قشرة البيضة، ولمنع تلوث الحاضنات والمفقسات بالجراثيم والفطريات التي قد تكون موجودة على قشرة البيضة (خاصة إذا كانت القشرة متسخة ببراز الطيور) والتي قد تتكاثر بأعداد كبيرة مسببة تلوث الحاضنات والمفقسات وبقية البيض مما يؤدي الى إصابة الأفراخ بعد التفقيس. ويجب تطهير البيض بعد جمعه مباشرة أو بعد فترة قصيرة (بعد 1-1.5 ساعة) وذلك لمنع الجراثيم من التكاثر ولعدم إعطاء فرصة للجراثيم لاختراق قشرة البيضة.
طرق تطهير قشرة البيضة، وأهم هذه الطرق هي
التدخين بغاز الفورمالديهايد
- أستعمل للتقليل من التلوث على قشره بيض التفقيس . ان هذه الطريقه لها تأثير سمي على الانسان و لكن هنالك منتجات للفورمالهايد قد اجيزت و هنالك اماكن تمنع استعمال التدخين بالفورمالهايد لبيض التفقيس ( التبخير بالفورمالدهايد) .
عادة يوضع البيض في غرفة صغيرة مغلقة تماما، ويحرر غاز الفورمالديهايد إما بتسخين مسحوق البارافورمالديهايد أو من تفاعل الفورمالين مع برمنكنات البوتاسيوم. إن غاز الفورمالديهايد يحطم الجراثيم عندما يصبح بتماس معها. فائدة هذه الطريقة أنه يمكن تطهير عدد كبير من البيض في وقت قصير، ولكن مساوئها هي أنه يجب الانتظار حتى يتم جمع أعداد من البيض خلال عدة ساعات مما يؤخر عملية تطهير البيض.-
رش بيض التفقيس
– تستعمل مركبات الأمونيوم الرباعية يستعمل أحد محاليل الأمونيوم الرباعية بتركيز 200 جزء بالمليون ويرش المحلول على البيض. إن فائدة هذه الطريقة هي أنه يمكن تطهير البيض بعد جمعه مباشرة، ولكن مساوئها هي أن مركبات الأمونيوم الرباعية تفقد مقداراً كبيراً من كفاءتها التطهيرية بوجود مواد عضوية. تعتبر هذه المركبات أمينه عند استعمالها لتطهير بيض التفقيس. كذلك بقاء بقايا لهذا المطهر على قشره البيض و كذلك كونها لا تؤثر على الانسان و الادوات. و قليله الكلفه
يمكن للبيض ان يطهر بإستعمال الاشعه فوق البنفسجيه، حيث تتوفر اجهزه تجاريه خاصه لهذا الغرض.
غسل البيض:
بعض المنتجين يفضل غسل بيض التفقيس . ان غسل البيض يطهر البيض بشكل فعال اذا تم توفير الاجهزه الضروريه لاتمام هذا العمل بشكل صحيح.
عملية الغسل يجب ان تتم في مكائن يتبدل فيها الماء باستمرار لتجنب تلوث الماء بالجراثيم مما قد يؤدي الى تلوث آلاف البيض في الماكنة. يجب أن تكون درجة حرارة الماء دائماً أعلى من درجة حرارة البيض وذلك لإحداث ضغط ايجابي من داخل البيضة الى الخارج لمنع دخول الجراثيم الى البيضة. و لكون الغسل يمكن ان يلوث البيض فيجب عدم السماح لانخفاض درجه حراره الماء عن درجه الحراره الموصى بها وهي ( 43.3 – 48.9 ) درجه مؤيه هنالك من يوصي بدرجه حراره مقدارها (41) مؤيه . ويفضل ان تكون ماكينات غسيل البيض مجهزه بضابط حراره . كذلك يجب مراقبه نضافه و تلوث الماء الحاوي على المطهر للحفاض على فعاليه المطهر الذي فيه خلال عمليه التطهير، خاصه في الاجهزه التي يغمر بها بيض التفقيس . يجب استعمال مطهر مناسب، مركبات الكلورين مثل ديوكسيد الكلورين الحاويه على مركب تنضيف قد استعملت لغسل بيض المائده و برهنت كونها امينه للاستعمال في تطهير بيض التفقيس. إن هذا المركب من المبيدات الجيدة للجراثيم.
من المفضل استعمال اجهزه غسيل بيض لا يداور بها الماء. اما اذا استعملت اجهزه يغطس بها بيض التفقيس ، فيجب تبديل الماء بشكل متكرر و يؤكد على عدم غسل اكثر من 200 بيضه في الغالون الواحد من محلول التعقيم ( 3.8 لتر تقريبا) قبل تغير محلول التطهير. فتره التغطيس يجب ان لا تزيد عن (3) دقائق و يجب ان يكون البيض جاف تماما قبل ان يوضع في الصناديق. اجهزه الغسيل التي فيها خزان يجب ان تجهز او ان يكون فيا نضام لقياس و السيطره على مستوى المطهر المستعمل. هذا النوع من مكائن الغسيل يجب ان يكون فيا شطف نهائي في المطهر ، على ان يكون نظيف و لم يتم تدويره مسبقا. هنالك عده انواع من مكائن غسل البيض متوفره تجاريا لها القدره على بتطهير بيض التفقيس بكفائه عند استعمالها بشكل صحيح. يجب استعمال ماء ذو نوعيه جيده و يفضل ان لا يزيد تركيز الحديد فيه عن (2) جزء بالمليون لغسل البيض. تركيز الحديد عندما يزيد في الماء قد يحفز نمو الجراثيم و يسبب رائحه و يكون طعمه سيئ و يسبب ترسب المواد التي تذاب فيه.هنالك مشاكل يجب الانتباه لها هي
ان تكون حرارة ماء الغسيل عاليه اعلى من (50) درجه مؤيه و تغطيس لفتره طويله يمكن ان يؤذي الجنين لان ارتفاع الحرارة يجعل البيض يأخذ فتره أطول لكي بيرد مما يسمح للجنين ببدئ التطور و ليس لفتره كافيه لكي تسمح تطوره بشكل طبيعي. يجب الانتباه خاصة عندما يكون البيض صغير الحجم
الغسيل في محلول بارد، تحت درجه حراره (40) مؤيه سيسمح بدخول ماء الغسيل إلى داخل البيض، مما قد يؤدي إلى الإضرار بالجنين، خاصة أذى حوى الماء على الجراثيم
يفضل غسل انضف بيض أولا ومن ثم ترك البيض المتسخ بشكل كبير إلى الآخر خاصة عند غسل جميع البيض في نفس محلول الغسيل
يفضل عدم استعمال الكفوف المطاطية لأن البيض ينزلق عندما تكون رطبه ويمكن تلوثها بسهولة، لذلك يفضل استعمال يدين نظيفه و مغسوله جيدا عند ألتعامل بالبيض
أي طريقه لتطهير البيض تقلل من الوسائل الطبيعية التي تجعل البيض مقاوم للتلوث يجب ان تستعمل بحذر شديد
تنظيف الحاضنات والمفقسات وتطهيرها
داخل الحاضنه و المفقسه هو مكان ملائم لنمو كل انواع الكائنات الحيه بالاضافه الى البيض الذي يحضن بها. ان توفر الحراره و الرطوبه فيها يجعلها مكان مثالي لنمو للكثير من الجراثيم و الفطريات. كذلك فإن الفضلات التي تتجمع بعد تفقيس الافراخ تضيف تمثل و سطا مثاليا لنمو هذه الكائنات و التي تكون خطره لوجبه بيض التفقيس الجديده التي سيدخل مستقبلا. السؤال هنا ماذا يمكن عمله لتنظيف الحاضنات لجعلها قابله ان يتم فيها فقسه ناجحه اخرى.
ان مبادئ تنضيف الحاضنات هي نفسها فيما إذا كانت حاضنه صغيره للهوات او كبيره ذات سعه تجاريه. قبل فتره ليست بالبعيده ( و لكنها ما زالت تستعمل في البلدان العربيه) كان التدخين او التبخيراو التعفير، بخلط الفورمالين و بلورات برمنكنات الامونيه الارجوانيه في حاويه داخل الحاضنه من اكثر طرق تطهير الحاضنات استعمالا. بشكل عام تعتبر رخيصة التكاليف و لكنها سامه جدا و تقتل كل شئ بفعاليه و حتى يمكن ان تقتل مستعمليها. حتى هذا النوع من التطهير (التدخين) وحده دون التنضيف الاعتيادي ( الفيزياوي او الميكانيكي) الذي يسبق التدخين للحاضنه غير كافي لجعلها جاهزه لاستقبال و جبه جديده من بيض التفقيس.
تنظيف الحاضنات بكفائه يتكون من خطوتين، التنظيف الميكانيكي اولا و يتبعه التطهير.
الخطوه الاولى: هي استعمال اليدين للتنظيف لكي يجعل عمليه التطهير ممكنه و لتتم بنجاح. ان عمليه التنظيف الفيزياويه يجب ان تتم باسرع و قت ممكن بعد إخراج البيض من الحاضنه و بعد إخراج الافراخ من المفقسه. ترك مخلفات الفقسه لتجف يصعب كثيرا من عمليه التنظيف. عمليه التنظيف الفيزياويه تكون اسهل باستعمال الصابون و الماء و تسهل عمليه التنظيف ورفع الفضلات و إزالتها ، و لكنها لا تطهر الحاضنه. احسن تنظيف يتم باستعمال الاسفنج او الفرش مع الصابون و الماء.
الخطو الثانيه ، هي التطهير بعد ان تكون اسطح الحاضنه نظيفه من الاوساخ يستطيع المطهر قتل الجراثيم و الفايروسات و حتى ابواغ الفطريات و منعها من تلويث الوجبه القادمه من بيض التفقيس. ان اختيار المطهر في الكثير من الاحيان تكون غير بسيطه و هنالك الكثير منها.
الفورمالدهايد فعال و لكن من الصعوبه التعامل معه و خطر. الفورمالدهايد يتطلب تعامل حذر و استعماله يفضل ان يكون للمشاريع الصغيره و يجبراعتباره خطر جدا. الكلورين شائع الاستعمال و موجود في المنازل على شكل قاصر ملابس منزلي. التخفيف الاعتيادي الموصى به للاستعمال ، يمكن استعماله للشطف او لرش الحاضنات، و يمكن وضع قليل منه في طبق مسطح يحوي ماء داخل الحاضنه للتبخير. الكلورين يصبح غير فعال بوجود المواد العضويه، لذلك فهو جيد فقط عندما تكون الحاضنه نظيفه و خاليه من المواد العضويه. هنالك مركبات اخرى مثل قاصر الملابس الوكسجيني و هو ايضا فعال كمطهر للحاضنات و لكنه قد يكون مخرش للمعادن. هنالك الكثير من المطهرات التجاريه يمكن التحري عنها.
طريقه استعمال هذه المطهرات هي مهمه أيضا. هنالك طريقتين رئيسيتين مستعمله. الاولى هي الرش الاعتيادي او الرش الدقيق للمطهرات داخل الحاضنه و على اسطحها بمساعده آله رش صغيره. يجب ان تكون الحاضنه دافئه و تشغل بعد رش المطهر. الطريقه الاخرى هي التدخين ( التبخير او التعفير)، و ذلك بتبخير المطهر و جعله على شكل غاز و بذلك فإن الابخره تصل إلى جميع زوايا الحاضنه و تعتبر هذه الطريقه ملائمه للحاضنات الكبيره. بعد عمليه الغسل و التطهير يجب تجفيف الحاضنه و ذلك بتشغيلها لفتره لا تقل على يوم واحد لتجفيفها تماما و بهذه الطريقه يضمن عدم تآكل و تلف الاجزاء المهمه في الحاضنه
كلمه مفقسه هي حاضنة تستعمل للتفقيس لذلك استعملت كلمه حاضنه للدلاله على الأثنين
هنالك عدة طرق متوفره لتطهير بيض التفقيس ، احسن اختيار يعتمد على عدة عوامل منها حجم الانتاج و نوع الافراخ و الامراض الموجوده في الموقع بالإضافه إلى كلفه الاجهزه و المواد التي ستستعمل لذلك. في المشاريع الصغيره قد تكون الطريقه الاحسن هي خزن بيض التفقيس في مكان نضيف و حضنها في اقرب و قت ممكن دون تطهيرها. ولكن في المشاريع الكبيره يجب عدم استعمال البيض للتفقيس قبل تطهيره. وذلك لمنع إصابة البيضة ببعض العوامل الخمجية التي قد تكون موجودة على قشرة البيضة، ولمنع تلوث الحاضنات والمفقسات بالجراثيم والفطريات التي قد تكون موجودة على قشرة البيضة (خاصة إذا كانت القشرة متسخة ببراز الطيور) والتي قد تتكاثر بأعداد كبيرة مسببة تلوث الحاضنات والمفقسات وبقية البيض مما يؤدي الى إصابة الأفراخ بعد التفقيس. ويجب تطهير البيض بعد جمعه مباشرة أو بعد فترة قصيرة (بعد 1-1.5 ساعة) وذلك لمنع الجراثيم من التكاثر ولعدم إعطاء فرصة للجراثيم لاختراق قشرة البيضة.
طرق تطهير قشرة البيضة، وأهم هذه الطرق هي
التدخين بغاز الفورمالديهايد
- أستعمل للتقليل من التلوث على قشره بيض التفقيس . ان هذه الطريقه لها تأثير سمي على الانسان و لكن هنالك منتجات للفورمالهايد قد اجيزت و هنالك اماكن تمنع استعمال التدخين بالفورمالهايد لبيض التفقيس ( التبخير بالفورمالدهايد) .
عادة يوضع البيض في غرفة صغيرة مغلقة تماما، ويحرر غاز الفورمالديهايد إما بتسخين مسحوق البارافورمالديهايد أو من تفاعل الفورمالين مع برمنكنات البوتاسيوم. إن غاز الفورمالديهايد يحطم الجراثيم عندما يصبح بتماس معها. فائدة هذه الطريقة أنه يمكن تطهير عدد كبير من البيض في وقت قصير، ولكن مساوئها هي أنه يجب الانتظار حتى يتم جمع أعداد من البيض خلال عدة ساعات مما يؤخر عملية تطهير البيض.-
رش بيض التفقيس
– تستعمل مركبات الأمونيوم الرباعية يستعمل أحد محاليل الأمونيوم الرباعية بتركيز 200 جزء بالمليون ويرش المحلول على البيض. إن فائدة هذه الطريقة هي أنه يمكن تطهير البيض بعد جمعه مباشرة، ولكن مساوئها هي أن مركبات الأمونيوم الرباعية تفقد مقداراً كبيراً من كفاءتها التطهيرية بوجود مواد عضوية. تعتبر هذه المركبات أمينه عند استعمالها لتطهير بيض التفقيس. كذلك بقاء بقايا لهذا المطهر على قشره البيض و كذلك كونها لا تؤثر على الانسان و الادوات. و قليله الكلفه
يمكن للبيض ان يطهر بإستعمال الاشعه فوق البنفسجيه، حيث تتوفر اجهزه تجاريه خاصه لهذا الغرض.
غسل البيض:
بعض المنتجين يفضل غسل بيض التفقيس . ان غسل البيض يطهر البيض بشكل فعال اذا تم توفير الاجهزه الضروريه لاتمام هذا العمل بشكل صحيح.
عملية الغسل يجب ان تتم في مكائن يتبدل فيها الماء باستمرار لتجنب تلوث الماء بالجراثيم مما قد يؤدي الى تلوث آلاف البيض في الماكنة. يجب أن تكون درجة حرارة الماء دائماً أعلى من درجة حرارة البيض وذلك لإحداث ضغط ايجابي من داخل البيضة الى الخارج لمنع دخول الجراثيم الى البيضة. و لكون الغسل يمكن ان يلوث البيض فيجب عدم السماح لانخفاض درجه حراره الماء عن درجه الحراره الموصى بها وهي ( 43.3 – 48.9 ) درجه مؤيه هنالك من يوصي بدرجه حراره مقدارها (41) مؤيه . ويفضل ان تكون ماكينات غسيل البيض مجهزه بضابط حراره . كذلك يجب مراقبه نضافه و تلوث الماء الحاوي على المطهر للحفاض على فعاليه المطهر الذي فيه خلال عمليه التطهير، خاصه في الاجهزه التي يغمر بها بيض التفقيس . يجب استعمال مطهر مناسب، مركبات الكلورين مثل ديوكسيد الكلورين الحاويه على مركب تنضيف قد استعملت لغسل بيض المائده و برهنت كونها امينه للاستعمال في تطهير بيض التفقيس. إن هذا المركب من المبيدات الجيدة للجراثيم.
من المفضل استعمال اجهزه غسيل بيض لا يداور بها الماء. اما اذا استعملت اجهزه يغطس بها بيض التفقيس ، فيجب تبديل الماء بشكل متكرر و يؤكد على عدم غسل اكثر من 200 بيضه في الغالون الواحد من محلول التعقيم ( 3.8 لتر تقريبا) قبل تغير محلول التطهير. فتره التغطيس يجب ان لا تزيد عن (3) دقائق و يجب ان يكون البيض جاف تماما قبل ان يوضع في الصناديق. اجهزه الغسيل التي فيها خزان يجب ان تجهز او ان يكون فيا نضام لقياس و السيطره على مستوى المطهر المستعمل. هذا النوع من مكائن الغسيل يجب ان يكون فيا شطف نهائي في المطهر ، على ان يكون نظيف و لم يتم تدويره مسبقا. هنالك عده انواع من مكائن غسل البيض متوفره تجاريا لها القدره على بتطهير بيض التفقيس بكفائه عند استعمالها بشكل صحيح. يجب استعمال ماء ذو نوعيه جيده و يفضل ان لا يزيد تركيز الحديد فيه عن (2) جزء بالمليون لغسل البيض. تركيز الحديد عندما يزيد في الماء قد يحفز نمو الجراثيم و يسبب رائحه و يكون طعمه سيئ و يسبب ترسب المواد التي تذاب فيه.هنالك مشاكل يجب الانتباه لها هي
ان تكون حرارة ماء الغسيل عاليه اعلى من (50) درجه مؤيه و تغطيس لفتره طويله يمكن ان يؤذي الجنين لان ارتفاع الحرارة يجعل البيض يأخذ فتره أطول لكي بيرد مما يسمح للجنين ببدئ التطور و ليس لفتره كافيه لكي تسمح تطوره بشكل طبيعي. يجب الانتباه خاصة عندما يكون البيض صغير الحجم
الغسيل في محلول بارد، تحت درجه حراره (40) مؤيه سيسمح بدخول ماء الغسيل إلى داخل البيض، مما قد يؤدي إلى الإضرار بالجنين، خاصة أذى حوى الماء على الجراثيم
يفضل غسل انضف بيض أولا ومن ثم ترك البيض المتسخ بشكل كبير إلى الآخر خاصة عند غسل جميع البيض في نفس محلول الغسيل
يفضل عدم استعمال الكفوف المطاطية لأن البيض ينزلق عندما تكون رطبه ويمكن تلوثها بسهولة، لذلك يفضل استعمال يدين نظيفه و مغسوله جيدا عند ألتعامل بالبيض
أي طريقه لتطهير البيض تقلل من الوسائل الطبيعية التي تجعل البيض مقاوم للتلوث يجب ان تستعمل بحذر شديد
تنظيف الحاضنات والمفقسات وتطهيرها
داخل الحاضنه و المفقسه هو مكان ملائم لنمو كل انواع الكائنات الحيه بالاضافه الى البيض الذي يحضن بها. ان توفر الحراره و الرطوبه فيها يجعلها مكان مثالي لنمو للكثير من الجراثيم و الفطريات. كذلك فإن الفضلات التي تتجمع بعد تفقيس الافراخ تضيف تمثل و سطا مثاليا لنمو هذه الكائنات و التي تكون خطره لوجبه بيض التفقيس الجديده التي سيدخل مستقبلا. السؤال هنا ماذا يمكن عمله لتنظيف الحاضنات لجعلها قابله ان يتم فيها فقسه ناجحه اخرى.
ان مبادئ تنضيف الحاضنات هي نفسها فيما إذا كانت حاضنه صغيره للهوات او كبيره ذات سعه تجاريه. قبل فتره ليست بالبعيده ( و لكنها ما زالت تستعمل في البلدان العربيه) كان التدخين او التبخيراو التعفير، بخلط الفورمالين و بلورات برمنكنات الامونيه الارجوانيه في حاويه داخل الحاضنه من اكثر طرق تطهير الحاضنات استعمالا. بشكل عام تعتبر رخيصة التكاليف و لكنها سامه جدا و تقتل كل شئ بفعاليه و حتى يمكن ان تقتل مستعمليها. حتى هذا النوع من التطهير (التدخين) وحده دون التنضيف الاعتيادي ( الفيزياوي او الميكانيكي) الذي يسبق التدخين للحاضنه غير كافي لجعلها جاهزه لاستقبال و جبه جديده من بيض التفقيس.
تنظيف الحاضنات بكفائه يتكون من خطوتين، التنظيف الميكانيكي اولا و يتبعه التطهير.
الخطوه الاولى: هي استعمال اليدين للتنظيف لكي يجعل عمليه التطهير ممكنه و لتتم بنجاح. ان عمليه التنظيف الفيزياويه يجب ان تتم باسرع و قت ممكن بعد إخراج البيض من الحاضنه و بعد إخراج الافراخ من المفقسه. ترك مخلفات الفقسه لتجف يصعب كثيرا من عمليه التنظيف. عمليه التنظيف الفيزياويه تكون اسهل باستعمال الصابون و الماء و تسهل عمليه التنظيف ورفع الفضلات و إزالتها ، و لكنها لا تطهر الحاضنه. احسن تنظيف يتم باستعمال الاسفنج او الفرش مع الصابون و الماء.
الخطو الثانيه ، هي التطهير بعد ان تكون اسطح الحاضنه نظيفه من الاوساخ يستطيع المطهر قتل الجراثيم و الفايروسات و حتى ابواغ الفطريات و منعها من تلويث الوجبه القادمه من بيض التفقيس. ان اختيار المطهر في الكثير من الاحيان تكون غير بسيطه و هنالك الكثير منها.
الفورمالدهايد فعال و لكن من الصعوبه التعامل معه و خطر. الفورمالدهايد يتطلب تعامل حذر و استعماله يفضل ان يكون للمشاريع الصغيره و يجبراعتباره خطر جدا. الكلورين شائع الاستعمال و موجود في المنازل على شكل قاصر ملابس منزلي. التخفيف الاعتيادي الموصى به للاستعمال ، يمكن استعماله للشطف او لرش الحاضنات، و يمكن وضع قليل منه في طبق مسطح يحوي ماء داخل الحاضنه للتبخير. الكلورين يصبح غير فعال بوجود المواد العضويه، لذلك فهو جيد فقط عندما تكون الحاضنه نظيفه و خاليه من المواد العضويه. هنالك مركبات اخرى مثل قاصر الملابس الوكسجيني و هو ايضا فعال كمطهر للحاضنات و لكنه قد يكون مخرش للمعادن. هنالك الكثير من المطهرات التجاريه يمكن التحري عنها.
طريقه استعمال هذه المطهرات هي مهمه أيضا. هنالك طريقتين رئيسيتين مستعمله. الاولى هي الرش الاعتيادي او الرش الدقيق للمطهرات داخل الحاضنه و على اسطحها بمساعده آله رش صغيره. يجب ان تكون الحاضنه دافئه و تشغل بعد رش المطهر. الطريقه الاخرى هي التدخين ( التبخير او التعفير)، و ذلك بتبخير المطهر و جعله على شكل غاز و بذلك فإن الابخره تصل إلى جميع زوايا الحاضنه و تعتبر هذه الطريقه ملائمه للحاضنات الكبيره. بعد عمليه الغسل و التطهير يجب تجفيف الحاضنه و ذلك بتشغيلها لفتره لا تقل على يوم واحد لتجفيفها تماما و بهذه الطريقه يضمن عدم تآكل و تلف الاجزاء المهمه في الحاضنه
كلمه مفقسه هي حاضنة تستعمل للتفقيس لذلك استعملت كلمه حاضنه للدلاله على الأثنين
أنتاج ألأفراخ
عوامل مهمه يجب أخذها بنظر ألأعتبار
عندما نكون في صميم أنتاج أفراخ بعمر يوم واحد, فأن ألمفقس يحتاج إلى ضمان أنتاج أحسن نوعيه من ألبيض ألملقح, بألأضافه ألى ألحفاظ و تشغيل ألمفقس بأحسن طريقه فعاله و بدقه و ضمان ألأمن ألحيوي
ألناشر يناقش ألنقاط ألتي يجب ألألتزام بها و مراقبتها لغرض أنتاج أحسن أنواع ألأفراخ بعمر يوم واحد من ألمفقس ألذي تملكه. أنتاج ألدواجن, عباره عن سلسله من الكيانات ألمتخصصه, فإن كل واحد منها يحتاج ألى ان يتم بشكل صحيح, لغرض ألحصوا على ألهدف ألأقصى و الذي يتمثل بإنتاج أحسن نوعيه من ألأفراخ في أقل فتره زمنيه و في ألضروف ألمناسبه ألتي تسمح للأفراخ بألنمو دون أجهاد و يكون أداءها لأعلى مستوى تسمح بها قابليتها ألوراثيه. لغرض تحقيق ذلك. فإن سلسله من ألفعاليات نحتاج لأتباعها بدقه لجميع ألحلقات ذات الصله في سلسلة ألأنتاج
لغرض ألحصول على أحسن نتائج, فإن ألبيض ألملقح ألمنتج يحتاج إلى أن يجمع بشكل متكرر ونقله ألى وحدة خزن ألبيض ألتي فيها ألبيض يجب أن يخزن بدرجة حراره مقدارها- 24ْ - درجه مؤيه
من ألأمهات ألى بيض ألتفقيس
ألبَدء من أفراخ ألأمهات ألآباء - البيرَنت - , إدارة ألأنتاج تحتاج لتكون قادره لأنتاج أناث متجانسه في ألوزن ألمحدد للجسم بألأضافه إلى أعطائها ألمطاعيم ألمطلوبه بشكل صحيح و ألموصى بها و ألذي يحتاجها بشكل خاص هذا ألنوع من ألدجاج - بريدرز - و حسب ألمنطقه أو ألبلد ألذي يربى بها. ألذكور يجب أن تربى بشكل منفصل أو عاى ألأقل أن تفصل ,ان تحقق ألوزن ألصحيح - ألهدف - بألأضافه إلى تركيبة ألجسم ألصحيخه لغرض ضمان ألحصول على أعلى مستوى من ألخصوبه. نمط ألضوء ألمناسب يجب أن يستعمل للسماح بنتاج أعلى مستوى خصوبه للبيض ألمنتج و بألوزن ألمطلوب. ألأستفاده من نصائح ذوي ألخبره في جميع مجالات ألأنتاج. ألحفاض على ألسجلات و تحديثا على ألدوام و أستشارة ألمختصين في حالة ملاحظتك شئ تعتقد أنه غير صحيح أو ملفت
ألتواصل هو ألمفتاح لذلك يجب ألحصول على ألنصائح و بشكل دائم من ذوي ألخبره و مناقشه ألأمور ألتي تعتقد أنها ذات علاقه بألمواقف ألتي تعرضت لها خلال ألتربيه أو ألأنتاج. هذه ألعمليه تضيف ألى معرفتك و ترفع من خبرتك. في كل ألمواقف أعرض ألموضوع أو ألموقف و كأن ألقطيع - ألدجاج - يعود لك و أن رزقك يعتمد عليه. كل ما نتعلم أكثر من أي موضوع, يجعل عملية ألأنتاج ألتي أنت مسؤول عنها أبسط. ألحفاظ على ألتعلم بشكل دائم, بألسؤال , التطوير. و بهذه ألطريقه يتحفز ألعقل و ألنظره و ألمعرفه و تساعدك لزيادة خبرتك و قابليتك في تربية ألدواجن و ترفعك إلى درجة أعلى في ألأداره
درجة ألحراره ألوضيفيه لبيض ألتفقيس هي 24ْ مؤويه و تحت هذه ألدرجه لا يتطور فيها ألجنين. ألهدف ألمطلوب هو وصول بيض ألتفقيس إلى هذه ألدرجه بأقصر وقت ممكن بعد وضع ألبيض. لهذا ألغرض يجب وضع غرفه بارده في
( كل مسكن لأمهات بيض ألتفقيس (أو قريبه منها
ألحراره و ألرطوبه
ألنسبه ألمؤيه للرطوبه ( ألرطوبه ألنسبيه ) و حراره ألمسكن ألمناسبه للأنتاج , مطلوبه لأعطاء و ألحصول على أحسن ألنتائج و من ألمتوقع أن تحدد نوع ألمسكن ألذي يجب أن يستعمل لتحقيق ذلك. أذا كان ألأنتاج في ألجو ألدافئ و حرارة ألمحيط تزيد عن 32ْ درجه مؤويه يرافقها رطوبه نسبيه عاليه تزيد عن 75%, فلا ينصح في ألتربيه في مثل هذا ألمنطقه ما لم يكن ألمسكن من ألنوع ألذي يسيطر على جوه موجود فيها. مع أن ذلك يمكن تحقيقه جزئياً, و لكن على ألأكثر على حساب زيادة ألكلفه ألأنتاجيه مما ينتج عنه خفض في هامش ألربح ألمالي
حرارة و رطوبة ألمحيط ألعاليه ينتج عنها أنخفاض ألأنتاج و خفض ألخصوبه بألأضافه إلى تردي نوعية ألفرشه و ألتي بدورها تؤدي الى ألزياده في ألحساسيه لبعض ألأمراض أو ألأضطرابات. منها ألأصابه بطفيلي ألكوكسيديا و ألذي قد يحدث نتيجة رطوبة ألفرشه بسبب وجود حمل عالي من ألرطوبه في ألهواء ألداخل. ردة فعل للتطعيم و مشاكل ألجهاز ألتنفسي يمكن أن تحدث بوجود ألحراره و ألرطوبه في وقت واحد. مشاكل لها علاقه بألأجهاد يمكن أن تزيد من أحتمالية ألأصابه بألفايروسات و ألجراثيم ألتي قد تكون كامنه و ألتي تُحفز بوجود ألعوامل ألمجهده. من ألشائع تكون هذه ألنتيجه من وجود فرشه رطبه أو مبلله, مع ذلك ألفرشه ألرطبه يمكن أن تتسبب أيضاً نتيجه نضوح أنابيب ألماء نتيجةً لتلفها أو ضغط ماء غير صحيح (عالي جداً ). ألبيض ألموضع على ألفرشه يجب أن لا يذهب ألى ألمفقس و ذلك لتلوثها و لمنع أنفجار ألبيض في ألحاضنه نتيجة ألنمو ألجرثومي في داخلها
أستهلاك ألماء
مستويات ألملح ألتي تزيد عن ألمستوى ألمطلوب في ألعليقه ينتج عنها زياده في أستهلاك ألماء يسبب رطوبه في ألفرشه مما ينتج عنه مشاكل كثيره منها زياده في عدد ألهلاكات و مشاكل تنفسيه , من ألمهم جداً قياس كمية ألماء ألمستهلك بأوقات منتظمه للحصول على نمط هذا ألأستهلاك.عند إستعمال مساكن مسيطر على أجوائها بشكل صحيح فيجب أن لا يكون هنالك إختلاف في كمية ألماء ألمستهلكه خلال ألفصول ألمختلفه لكون جو ألمسكن يجب أن لا يختلف , عدى أن يكون نتيجةً لوجود تغيرات أداريه شديده و التي من ألمحتمل أن تكون نتيجةً لتقصير أحد ألعاملين في ألمسكن. لذلك يجب ألحفاض على ألسجل أليومي لأسماء ألعاملين ألمسؤلين
جمع ألبيض
ألبيض ألمخصب يجب أن يجمع بشكل متكرر و أن ينقل ألى مكان جمع ألبيض ألذي يتطلب أن تحفظ درجة حرارته بشكل دائمي على 24ْ درجه مؤويه. هذه ألحراره تعتبر" ألصفر ألوضيفي" - ألفزيولوجي و ألدرجه ألأعلى من ذلك تسمح بألنمو ألجنيني." وهذا غير مرغوب حدوثه أثناء ألخزن" . جمع ألبيض و خزنه يجب أن يكون خلال ساعتين لمنع ألتطور ألجنيني من ألحدوث. جمع ألبيض ألمخصب يجب أن يتم ما لا يقل عن 5-6 مرات في أليوم. ربما في أوقات أكثر و هذا يعتمد على ألمسكن ألمستعمل. ألرطوبه ألنسبيه مهمه أيضاً و يجب أن تحافض ألرطوبه ألنسبيه للمسكن على مستوى 65% -70%.أذا زادت حرارة ألمسكن , فأن ذلك يسبب بدأ نمو ألجنين حتى لو كان ذلك لبضع ساعات في مسكن ألأمهات ألدافئ أو واسطة ألنقل الداقئه. يجب أن يكون هنالك غرفه بارده في كل مزرعة أمهات , خاصة عندما يكون عددها 5,000 او أكثر و يجب أن يكون حجمها كافي لخزن أنتاج ثلاثة أيام من بيض ألتفقيس
عند أستعمال مساكن ألدجاج ألمفتوحه خاصة عندما تكون حرارة ألصيف في أكثر ألأحيان تكون أعلى بكثير , فأن برنامج ألأضائه يحتاج أن ينظم ليسمح بأكثر بأنتاج ألبيض أن يكون في ألصباح و في ألأوقات ألتي تكون حرارة أليوم أبرد للسماح بحفض ألبيض بدرجة ألحراره ألصحيحه , قبل وقت جَمعِهِ و نقله ألى ألمفقس. أذا كان من ألضروري يمكن تحقيق ذلك بأن يُبدأ يومهم ( ألأضائه ) في وقت أَبكر مما يجعل ألبيض يُوضع في وقت مبكر من أليوم مما يساعد في جَمعهِ ألمبكر. لا يوجد حاجه للتذكير بأن تكون واسطة ألنقل عازله بشكل جيد و مجهزه بجهاز تبريد للحفاظ على درجه ألحراره ألمطلوبه و هي - 16-18ْ - مؤويه و ان تكون مجهزه بمرطب للحفاض و ألسيطره عى ألرطوبه ألمناسبه أثناء ألبنقل و هي 70 -75% - واسطة ألنفل يجب أن تكون مجهزه بألتدفئه و ألتبريد في بعض ألمناطق أو أعتمادا على ألفصل ألذي يتم في نقل بيض ألتفقيس . أهمية هذه ألأمور تعتمد على عامل ألوقت ألذي يستغرقه نقل ألبيض ألى ألمفقس.بالتأكيد فأذا كان وقت ألنقل يزيد عن 30 دقيقه و كذلك على جسم سيارة ألنقل فيما أذا كان عازلاً فأن هذه ألعوامل تحدد ألحاجه في تهيأة ألنقل ألمناسب لبيض ألتفقيس. ألطرق غير ألمعبده و ألتي ترج ألبيض خلال ألنقل لها تأثير سلبي على ألفقسه. هنالك أجهزه يمكن أن توضع في واسطة النقل لقياس ألأرتجاجات ألتي تحدث أثناء ألنقل . أن ذلك يساعد في معرفة ما تعرض عليه بيض ألتفقيس أثناء نقله لتحسين أداء قيادة واسطة ألنقل أو تحسين ألطرق . لماذا ننتج بيض - أنتاج - جيد و نهمل تكلفة واسطه ألنقل فأن ألأقتصاد في ذلك غير مطلوب. جمع بيض ألتفقيس في ألأطباق ألورقيه غير مثالي لكونها تحتفظ بالحراره و تزيد ألرطوبه حول ألبيض , مما يساعد على ألنمو ألجرثومي
توقيت حضن بيض التفقيس
عندما يكون مدير ألمفقس راضي على بيض ألتفقيس ألذي أستلمه كونه قد أنتج و جمع و خزن في ألشكل ألصحيح و في ألضروف ألجيده ألمطلوبه و كذلك نقل بشكل صحيح . في هذا ألوقت يجب أن يركز على أن يعمل أحسن شئ ممكن لأدارة ألمفقس بشكل صحيح. وهذا يسمح له بأن يحصل على أعلى عدد من ألأفراخ ألمتجانسه عالية ألجوده من ألبيض ألذي أستلمه. ألتوقيت حاسم من وقت أستلام ألبيض ألى وقت وضعه في ألحاضنه. أذا تم ذلك مباشرةً بعد وصوله و لم يسمح للبيض باألوقت ألكافي للأستقرار, فأن ذلك قد ينتج عنه أنخفاض في نسبة ألفقس بألأضافه ألى وضعيات غير طبيعيه للأجنه و بذلك تؤثر بشكل كبير على ألفقسه من ناحية عدد ألأفراخ و نوعيته. يحتاج ألبيض
ألى بضع ساعات لكي يستقرChick production: Important factors to consider Poultry world ,Apr 17, 2019