ألمواضيع ألجديده
مختارات من بعض ما ينشر و ألأخبار لمواضيع ألدواجن
مختارات من بعض ما ينشر و ألأخبار لمواضيع ألدواجن
ألتفريق بين أهم ألأمراض ألتنفسيه ألتي تصيب ألدجاج بأللغه ألأنكليزيه
تم عرض جزء من هذه ألمحاضره في أكاديمية أفنان في ألفجيره في ألأمارات ألعربيه ألمتحده 2022
تم عرض جزء من هذه ألمحاضره في أكاديمية أفنان في ألفجيره في ألأمارات ألعربيه ألمتحده 2022

complet_differential_diagnosis_of_avian_influenza__newcastle_disease.pdf | |
File Size: | 7029 kb |
File Type: |
محاضره بأللغه ألأنكليزيه لم يتم عرضها عن ألأمن ألحيوي لأمراض ألدجاج , بشكل رئيسي

complet_manegement_and_biosecurity.pdf | |
File Size: | 2137 kb |
File Type: |
ألعوامل ألمتعلقه بنجاح ألتطعيم و أختيار لقاح ألكوكسيديا ألصحيح
لدجاج ألبيض و ألأمهات
لدجاج بيض ألمائده و ألأمهات حياة طويله مقارنتة بدجاج أللحم لذلك فهي تحت خطر مستمر من ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و من ألممكن أن تسبب هلاكات و تؤثر بشكل على تجانس ألقطيع أو تقلل أنتاج ألبيض.
ألطريقه ألفعاله للسيطره على ألأصابه بهذه ألطفيليات هو بتطور ألمناعه من خلال أستعمال مضادات ألكوكسيديا بنضام تقليل تركيزها ألتدريجي في ألجاج ألنامي قبل بلوغ مرحلة أنتاج ألبيض. هذا ألنضام يسمح بألتعرض ألطبيعي لطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أو عن طريق ألتطعيم بأللقاحات ألخاصه للدجاج ألبياض أو ألأمهات.
تتطور المناعه عن طريق ألتعرض ألطبيعي مما تترك تطور ألمناعه ألكامله للحظ أو للصدفه. هنالك أنواع مختلفه من طفيلي ألأيميريا تصيب ألدجاج, عددها غير متفق عليه - بين 7-9 نوع. هذه ألأنواع لا يوجد بينها مناعه مشتركه أي لا توجد حمايه مشتركه فيما بينها. ألتعرض ألطبيعي يفترض أن جميع الدجاج - ألقطيع - سيتعرض الى كل ألأنواع ألمهمه خلال فتر ألستة أسابيع من حياة ألدجاج. ألتعرض ألطبيعي غير ألكافي الى أحد ألأنواع أو عدد أكثر من هذه ألأنواع يمكن أن ينتج عنه دجاج غير كامل ألمناعه أو يكون مثل ألدجاج ألذي لم يتعرض لأصابه سابقه أي يكون عرضه للأصابه بهذا ألنوع خلال أي فترة من فترات ألتربيه.
ألتطعيم هو أحسن طريقه لضمان تكون مناعه تحمي ضد ألأصابه خاصة بألأنواع التي تكون أصابتها مؤثره على ألدجاج مثل ألأيميريا أسرفيوليتا و ألأيميريا ماكسيما و ألأيميريا تينيلا و ألأيميريا نيكاتريكس و ألأيميريا برونيتي. ألمطاعيم ألتي تحوي أنواع أكثر تساعد بألحمايه ألكامله ضد ألنمو غير ألجيد لبعض ألدجاج ألذي قد يؤثر على تجانس ألقطيع و أنتاج ألبيض
من ألخواص ألمهمه - ألحساسه - في مطاعيم ألكوكسيديا هو عدد ألبويضات ألمتبوغه - ألناضجه - في ألمنتج فيما إذا أعتبر بأن جميع ألبويضات ألناضجه هي فعاله أو ما تزال لها ألقابليه على ألتكاثر داخل خلايا أمعاء ألمضيف - ألعلماء ألمختصين قد برهنوا ان ألأصابات ألخفيفه ألمتكرره بأعداد قليله من ألبويضات ألناضجه هو أكثر فعاليه في تحفيز ألمناعه بألمقارنه بجرعه واحده او بتعرض شديد للأصابه ببويضات ألأيميريا
ألمطعوم يجب أن يحوي على عدد كافي من ألبويضات ألحيه ألتي لها القابليه للبدئ بأصابه خفيفه ينتج عنها طرح للبويضات على ألفرشه. هذا ألعدد يجب ان يكون محسوب في ألمطعوم و هذا العدد يختلف من نوع الى آخر من أنواع ألأيميريا ألموجوده في أللقاح أعتماداً على ضراوتها أو قابليتها ألتمنيعيه عندما تصيب ألدجاج . بعد طرح البويضات على ألفرشه, يجب ان يكون عددها كافي لكي يتمكن كل طير في القطيع من الحصول او يجد عدد كافي من البويضات المتبوغه - الناضجه - لكي تحدث أصابه ثانيه أي دورة حياة ثانيه و بعدها اصابه ثالثه و رابعه حتى تتكون مناعه متكامله للدجاج في ذلك القطيع. يجب ألأشاره
هنا أن ألأصابات المتكرره تحفز المناعه و تخف شدتها بمرور الوقت
أللقاح ألذي يحوي على جرعه واطئه قد لا يكون له قابليه للبدأ بأصابه ثانيه منتضمه - دورة حياة ثانيه تحت ضروف مسكن ألدجاج. دوران ألبويضات غير ألمنتظمه بعد ألتطعيم يمكن أى ينتج عنه أفراخ لا تلتقط بويضات ناضجه من الفرشه أي و كأنها غير ملقحه و تتعرض لأصابه واضحه و قد تكوت شديده , خلال التربيه , بسبب ألتقاطها لأعداد كبيره من البويضات الناضجه ألتي أنتجت من قبل ألدجاج ألملقح في ألمسكن
جميع أللقاحات حساسه للضروف ألتي لا تسمح بدوران جيد للبيوض داخل ألمسكن لتحقيق أعادة ألأصابه على سبيل ألمثال كثافة ألتربيه ألواطئه - عدد قليل في المتر المربع الواحد - كذلك جفاف الفرشه و لكن أكثر ألعوامل أهميةً هو أعطاء الجرعه الواطئه من اللقاح
أعطاء أللقاح بشكل متجانس ضروري لتلافي عدم التطعيم لبعض الأفراخ مما يجعلها عرضه لأعداد كبيره من أكياس ألبويضات في وقت آخر خلال ألتربيه. تجانس أعداد أكيس ألبويضات عمليه حساسه لكون أكياس ألبويضات تترسب خلال عملية التطعيم لذل أستعمل الهلام - الجيل - لأطالة تعليق البيوض عند أعطاء ألمطعوم . أستعملت أيضاً طريقة رش ألمطعوم في ألمفاقس بواسطه رش قطيرات كبيره من ألهلام ألحاوي على ألمطعوم مباشرةً على ألأفراخ ليتم بعد ذلك تناولها من قبل ألأفراخ أثنا ألنقل. كذلك أستعملت أقراص ألهلام ألصلب ألحاوي على ألمطعوم و يوضع في أقفاص ألأفراخ خاصة عند نقلها لمسافات بعيده
أدارة وضعية ألجو ألخرجي للمسكن لتلائم نوعية أللقاح ألذي تم أختياره - لقاح غير مضعف و ينتج أعداد كبيره من أكياس ألبويضات أو لقاح مضعف ينتج أعداد قليله من أكياس ألبويضات هو ضروري لتطور المناعه الفعاله دون تأثيرات شديده
أختيار أللقاح الذي يحوي كل أنواع ألأيميريا ألمرضيه و كذلك ألأنواع ألتي تسبب أقل مشاكل- أقل أمراضيه- لرفع مستوى ألحمايه إلى أعلى الدرجات
ترجم بتصرف و أضافة معلومات غي موجوده في ألمقاله من موقع
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
ألطريقه ألفعاله للسيطره على ألأصابه بهذه ألطفيليات هو بتطور ألمناعه من خلال أستعمال مضادات ألكوكسيديا بنضام تقليل تركيزها ألتدريجي في ألجاج ألنامي قبل بلوغ مرحلة أنتاج ألبيض. هذا ألنضام يسمح بألتعرض ألطبيعي لطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أو عن طريق ألتطعيم بأللقاحات ألخاصه للدجاج ألبياض أو ألأمهات.
تتطور المناعه عن طريق ألتعرض ألطبيعي مما تترك تطور ألمناعه ألكامله للحظ أو للصدفه. هنالك أنواع مختلفه من طفيلي ألأيميريا تصيب ألدجاج, عددها غير متفق عليه - بين 7-9 نوع. هذه ألأنواع لا يوجد بينها مناعه مشتركه أي لا توجد حمايه مشتركه فيما بينها. ألتعرض ألطبيعي يفترض أن جميع الدجاج - ألقطيع - سيتعرض الى كل ألأنواع ألمهمه خلال فتر ألستة أسابيع من حياة ألدجاج. ألتعرض ألطبيعي غير ألكافي الى أحد ألأنواع أو عدد أكثر من هذه ألأنواع يمكن أن ينتج عنه دجاج غير كامل ألمناعه أو يكون مثل ألدجاج ألذي لم يتعرض لأصابه سابقه أي يكون عرضه للأصابه بهذا ألنوع خلال أي فترة من فترات ألتربيه.
ألتطعيم هو أحسن طريقه لضمان تكون مناعه تحمي ضد ألأصابه خاصة بألأنواع التي تكون أصابتها مؤثره على ألدجاج مثل ألأيميريا أسرفيوليتا و ألأيميريا ماكسيما و ألأيميريا تينيلا و ألأيميريا نيكاتريكس و ألأيميريا برونيتي. ألمطاعيم ألتي تحوي أنواع أكثر تساعد بألحمايه ألكامله ضد ألنمو غير ألجيد لبعض ألدجاج ألذي قد يؤثر على تجانس ألقطيع و أنتاج ألبيض
من ألخواص ألمهمه - ألحساسه - في مطاعيم ألكوكسيديا هو عدد ألبويضات ألمتبوغه - ألناضجه - في ألمنتج فيما إذا أعتبر بأن جميع ألبويضات ألناضجه هي فعاله أو ما تزال لها ألقابليه على ألتكاثر داخل خلايا أمعاء ألمضيف - ألعلماء ألمختصين قد برهنوا ان ألأصابات ألخفيفه ألمتكرره بأعداد قليله من ألبويضات ألناضجه هو أكثر فعاليه في تحفيز ألمناعه بألمقارنه بجرعه واحده او بتعرض شديد للأصابه ببويضات ألأيميريا
ألمطعوم يجب أن يحوي على عدد كافي من ألبويضات ألحيه ألتي لها القابليه للبدئ بأصابه خفيفه ينتج عنها طرح للبويضات على ألفرشه. هذا ألعدد يجب ان يكون محسوب في ألمطعوم و هذا العدد يختلف من نوع الى آخر من أنواع ألأيميريا ألموجوده في أللقاح أعتماداً على ضراوتها أو قابليتها ألتمنيعيه عندما تصيب ألدجاج . بعد طرح البويضات على ألفرشه, يجب ان يكون عددها كافي لكي يتمكن كل طير في القطيع من الحصول او يجد عدد كافي من البويضات المتبوغه - الناضجه - لكي تحدث أصابه ثانيه أي دورة حياة ثانيه و بعدها اصابه ثالثه و رابعه حتى تتكون مناعه متكامله للدجاج في ذلك القطيع. يجب ألأشاره
هنا أن ألأصابات المتكرره تحفز المناعه و تخف شدتها بمرور الوقت
أللقاح ألذي يحوي على جرعه واطئه قد لا يكون له قابليه للبدأ بأصابه ثانيه منتضمه - دورة حياة ثانيه تحت ضروف مسكن ألدجاج. دوران ألبويضات غير ألمنتظمه بعد ألتطعيم يمكن أى ينتج عنه أفراخ لا تلتقط بويضات ناضجه من الفرشه أي و كأنها غير ملقحه و تتعرض لأصابه واضحه و قد تكوت شديده , خلال التربيه , بسبب ألتقاطها لأعداد كبيره من البويضات الناضجه ألتي أنتجت من قبل ألدجاج ألملقح في ألمسكن
جميع أللقاحات حساسه للضروف ألتي لا تسمح بدوران جيد للبيوض داخل ألمسكن لتحقيق أعادة ألأصابه على سبيل ألمثال كثافة ألتربيه ألواطئه - عدد قليل في المتر المربع الواحد - كذلك جفاف الفرشه و لكن أكثر ألعوامل أهميةً هو أعطاء الجرعه الواطئه من اللقاح
أعطاء أللقاح بشكل متجانس ضروري لتلافي عدم التطعيم لبعض الأفراخ مما يجعلها عرضه لأعداد كبيره من أكياس ألبويضات في وقت آخر خلال ألتربيه. تجانس أعداد أكيس ألبويضات عمليه حساسه لكون أكياس ألبويضات تترسب خلال عملية التطعيم لذل أستعمل الهلام - الجيل - لأطالة تعليق البيوض عند أعطاء ألمطعوم . أستعملت أيضاً طريقة رش ألمطعوم في ألمفاقس بواسطه رش قطيرات كبيره من ألهلام ألحاوي على ألمطعوم مباشرةً على ألأفراخ ليتم بعد ذلك تناولها من قبل ألأفراخ أثنا ألنقل. كذلك أستعملت أقراص ألهلام ألصلب ألحاوي على ألمطعوم و يوضع في أقفاص ألأفراخ خاصة عند نقلها لمسافات بعيده
أدارة وضعية ألجو ألخرجي للمسكن لتلائم نوعية أللقاح ألذي تم أختياره - لقاح غير مضعف و ينتج أعداد كبيره من أكياس ألبويضات أو لقاح مضعف ينتج أعداد قليله من أكياس ألبويضات هو ضروري لتطور المناعه الفعاله دون تأثيرات شديده
أختيار أللقاح الذي يحوي كل أنواع ألأيميريا ألمرضيه و كذلك ألأنواع ألتي تسبب أقل مشاكل- أقل أمراضيه- لرفع مستوى ألحمايه إلى أعلى الدرجات
ترجم بتصرف و أضافة معلومات غي موجوده في ألمقاله من موقع
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
كل بويضه ناضجه لطفيليات ألأيميريا تحوي على أربعة سبوروسيست و كل سبوروسيست يحوي أثنان من ألسبوروزويت. كل واحد من هذه السبوروزويتات الثمانيه يمكن ان يبدأ دورة حياة بنفسه تنتهي بتكوين أعداد كبيره من ألبويضات غير الناضجه و تطرح على الفرشه , اذ تحتاج الى الحراره الملائمه و الرطوبه و ألأوكسجين لغرض التبوغ لتصبح بويضات ناضجه يمكنها ان تصيب الدجاج مره ثانيه و هكذا تدور البويضات داخل العمبر لحين تكون المناعه الكامله لتوقف عملية التكاثر وهذا الدوران للأصابه مسؤول عن تكون المناعه الصلبه ضد الأصابه بتقدم ألعمر و هي ألنتيجه للتطعيم بمطاعيم ألكوكسيديا جميعها
تُرجمة ألمقاله بتصرف و تم أضافة معلومات و رسومات غير موجوده في ألمقاله
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
تُرجمة ألمقاله بتصرف و تم أضافة معلومات و رسومات غير موجوده في ألمقاله
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
فحص تثبيط ألتلازن
فايروسات ألطيور التي تلازن كريات ألدم ألحمراء ألتي تشمل فايرس مرض نيوكاسل و فايرس أنفلونزا ألطيورو فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي- بعد تركيزه و معاملته بألخميره - و فايرس أدنوألمسبب لمرض متلازمه نقص ألبيض. عدة أنواع من جراثيم ألمايكوبلازما أيضاً لها ألقابليه ملازنة كريات ألدم ألحمراء. تثبيط تلازن كريات ألدم ألحمراء بواسطة ألأمصال ألنوعيه ضد هذه ألعوامل هو قاعدة أو أساس فحص تثبيط ألتلازن. يعتبر فحص تثبيط ألتلازن أداة لفحص مصلي ملائم و أقتصادي أستعمل بشكل كبير في للسيطره على على عدة أمراض تصيب ألطيور مثل مرض نيوكاسل وأنفلونزا ألطيور و ألتهاب ألقصبات ألمعدي و ألمايكوبلازما و ذلك لقياس ألأستجابه ألمناعيه لللقاحات و كدليل على وجود أصابه سابقه.
تحضير مستضد ألتلازن - ألعامل ألمرضي - يختلف من مختبر لآخر و على ألعامل ألمرضي.يمكن ان يكون بسيط و هو عباره عن تراكيز من ألسوائل ألجنينيه جمعت بعد 48-72 ساعه من بيضه محقونه بفايرس نيوكاسل أو عالق مركز من جراثيم مايكوبلازما.
عند سحب ألسوائل ألجنينيه من ألبيض ألمحقون بفايرس نيوكاسل فيجب وضع ألبيض بدرجة حرارة 4 مؤيه لعدة ساعات لتلافي تلوث هذه ألسوائل بدم ألجنين
- كريات ألدم ألحمراء-
كمية مستضد ألتلازن ألمستعمله - تقاس بوحدات ألتلازن- في كل حفره من حفر الطبق عند عمل الفحص و هي تختلف من 8-10 وحده لفايرس نيوكاسل و 4 وحدات تلازن لفايرس الانفلونزا إلى 2-4 وحدات تلازنيه للمايكوبلازما. لذلك نحتاج الى تخفيف مستضد التلازن لضبط عدد الوحدات المطلوبه لكل عامل مرضي.
تعريف وحدة ألتلازن هو آخر تخفيف من ألتخفيفات ألثنائيه لمستضد ألتلازن ألتي يضهر فيها تلازن كريات ألدم ألحمر. ألتخفيفات ألثنائيه لمستضد ألتلازن هي كألآتي
1/2 ,1/4 . 1/8 . 1/16 , 1/32 ,1/64 , 1/32 , 1/64 , 1/128 , 1/265 و هكذا
ففي حالة حدوث ألتلازن في ألحفره ألتي فيها ألتلازن في تخفيف 1/128 لذلك فإن هذا ألتخفيف يحوي وحدة تلازن واحده .أما ألتخفيف ألذي يحوي 8 وحدات تلازنيه فهو 1/32 و ألذ يحوي على 4 وحدات تلازنيه هو 1/64 لكون ألتخفيفات ثنائيه. يجب ان يكون عدد الوحدات موجود في الحجم الذي يضاف لكل تخفيف من تخفيفات ألمصل ألمراد ألفحص فيه عن وجود ألأجسام ألمضاده.
هنالك أختلاف جوهري له علاقه بمستضد ألتلازن في فحص تثبيط ألتلازن. في حالة فايرس مرض نيوكاسل و ألمايكوبلازم فإن تخفيفات ألمصول تعمل في خليط محلول ألملح ألوضيفي ألحاوي على ألمستضد ؟ أما في حالة فحص تثبيط ألتلازن لفايرس مرض ألأنفلونزا فإن مستضد ألتلازن يضاف الى تخفيفات ألمصول في خطوه أضافيه. يمكن أضافة مستضد فايرس نيوكاسل في فحص ألتلازن كما هو معمول مع فحص تثبيط ألتلازن لفايرس ألأنفلونزا. إذا أستعملت هذه ألطريقه و هي أضافة مستضد ألتلازن إلى تخفيفات ألمصول فيجب عمل تخفيف واحد للمستضد بحيث يحوي عدد وحدات ألتلازن ألمطلوبه - 2 أو 4 أو 8 وحده - في كل تخفيف من تخفيفات ألمصول قبل أضافة كريات ألدم ألحمر
إن تركيز ألمستضد ألذي يستعمل في فحص تثبيط ألتلازن له تأثير أكيد على نتائج ألفحص ألنهائيه, و لكن أختلاف طفيف في عدد وحدات ألتلازن قد ينتج عنه تأثير بسيط على ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول. بشكل عام فإن زيادة تركيز ألمستضد يؤدي الى تقليل حساسية ألفحصو تقليل تركيز ألمستضد يؤدي الى زيادة حساسية ألفحص.
هنالك عدة متغيرات غير تركيز ألمستضد ألمستعمل يمكن أن تؤثرعلى نتائج فحص تثبيط ألتلازن. هذه ألمتغيرات تشمل تركيز كريات ألدم ألحمرو ألوقت بين مزج ألمصل و ألمستضد و أضافة كريات ألدم ألحمرو درجة الحرارة ألتي يتم بها ألفحص و ألأسس ألتي يتم بها قراءة ألفحص. يفضل ان يكون ألوقت ثابت قبل إضافة كريات ألدم ألحمر الى مزيج تخفيفات ألمصول و ألمستضد. كذلك يجب ألحفاض على ثبات درجة حراره جو الفحص , قد تكون
هذه ألحراره هي درجة حرة الغرفه اوحرارة ألحاضنه تحت درجة حراره 37 مؤيه
عالق كريات ألدم ألحمر
يمكن ألحصول على كريات ألدم ألحمر من دجاجه واحده اذا بينت ألخبره أنها جيده أو بدلاً عن ذلك ينصح بعمل خليط من ما لا يقل عن ثلاثة دجاجات. يمكن أستعمال كريات دم حمر من ألدجاج ألملقح ضد مرض نيوكاس و يجب ألعنايه بطريقة غسل كريات ألدم الحمر بشكل جيد. في حالة فحص نماذج دم من الرومي - ألحبش - , وفحص تلازن كريات ألدم ألحمر فيجب ان يكون مصدر كريات الدم الحمر أيضاً من ألرومي لتقليل ألتفاعل غير ألنوعي.
مضاد ألتخثر مثل4% سترات ألصوديوم يمكن أضافته بنسبة حجم واحد ألى اربهة حجوم دم او محلول - ألسيفير - بنسبه متساويه يجب ان يكون مانع التخثر في محقنة سحب ألم قبل ألسحب. يمزج الدم بعنايه و يوضع في أنابيب أختبار مخروطيه كبيره وعريضه لغرض ألغسيل. يضاف حجم مساوي من محلول دارئ ألفوسفات- بي بي أس - أسه ألهايدروجيني 7.0-7.2 و يدور في جهاز ألطرد ألمركزي على 55× جي لمدة 5 دقائق. بعده يتم ألتخلص من الطافي و يضاف 20-30 حجم كريات ألدم ألمرصوصه من محلول دارئ الفوسفات و يعاد تعليق كريات الدم الحمر المرصوصه بعنايه وتعاد عملية التدوير في جهاز الطرد المركزي و تعاد نفس عملية الغسيل 3-4 مرات. بعدها يتم التخلص من الطافي و يتم تعليق كريات الدم الحمر و استعمالها في الفحص. يتم تحضير 0.5% من كريات ألدم الحمر بتعليق 0.5 مل من كريات ألدم ألحمر المرصوصه في 100 مل من محلول دارئ ألفوسفات. يمكن خزن كريات ألدم ألحمر لمدة أربعة أيام بتركيز 25% بدرجة حرارة 4 مؤيه. و يمكن خزنها في محلول -ألسيفر- لمدة 6 أيام بوضع 1 ما من كريات ألدم ألحمرفي 15 مل منه تحت درجة حرارة 4 مؤيه. لا تستعمل كريات ألدم اذا حصل تحلل فيها بعد الخزن. في حالة خزنها في - ألسيفر - فيجب ألتخلص منه و تعليق كريات ألدم بدارئ ألفوسفات قبل أستعمالها
طريقة ألفحص
ألأطباق ألدقيقه تستعمل بشكل واسع و يوصى بها لعمل فحص تثبيط ألتلازن. يمكن أستعمال ألأطباق ألكبيره أيضا, لأمكانية أستعمالها بشكل دائم بعد تنظيفها بشكل جيد. و لكن يبدو ان ألأطباق ألنبيذه و التي تستعمل لمره واحده توفر ألوقت خاصة في ألبلدان ألتي تكون فيها ألأيدي ألعامله عالية ألأجور.
هنالك طريقتان لعمل فحص تثبيط ألتلازن
ألطريقه ألأولى و ألأكثر أستعملاً - بيتا - والتي تخفف فيها المصول و تكون كمية - واحد ألمستضد ثابته و ألطرقه ألثانيه وهي ألطريقه - ألفا - و التي يكون فيها تخفيف ثابت للمصول قد يكون 1/5 أوتخفيف آخر مناسب و تخفيفات متعدده للمستضد. لكون ألطريقه ألأولى - بيتا -أكثر أستعمالاً سيتم شرحها بألتفصيل و هي كما يلي
-يمكن أستعمال نوعان من ألأطباق ألدقيقه ألأولى يكون قعرها مدور على شكل حرف - يو و ألثانيه يكون قعرها على شكل ألحرف - ˅ - للغه ألأنكليزيه ,هنالك من يفضل ألنوع ألثاني
تخفف نماذج ألمصول تخفيفاً ثنائيا متعدده في محلول دارئ فوسفات ألملحي بعده تضاف ألكميه ألمحدده من مستضد ألتلازن و هو عباره مستضد ألعامل ألمرضي مثل فايرس نيوكاسل ألى جميع ألحفر. عدة تستعمل 4 وحدات تلازنيه بألنسبه لفايرس نيوكاس. يحضن ألطبق لفترة في حرارة ألغرفه لمدة 20-30 دقيقه , يمكن تغطية ألطبق خلال هذه الفتره
بعدها تضاف كريات ألدم ألحم ألمخففه لكل ألحفرتركيزها - 5%- حجمها مساوي للحجوم ألتي أستعملت لمستضد ألفايرس و لتخفيف ألمصول
تمزج بعنايه بحركه دورانيه لمجانسة كريات ألدم ألحمرفي ألخليط. يترك ألطبق لمدة -45 - دقيقه قي حرارة ألغرفه
يفضل عمل سيطره مصل موجب معروف و سيطره للفايرس ألمستعمل بألأضافه الى سيطره لكريات ألدم ألحمرفي نفس ألطبق أو طبق اخرألى جانب النماذج ألتي يتم فحصها, كما موضح في ألصوره
في حالة عدم وجود الأجسام ألمضاده ضد ألفايرس, يحدث تلازن يظهر كشبكه مفروشه على كل مساحة سطح ألحفره كما في ألصوره. أما في حالة وجود مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده للمستضد في ألحفر, فيحدث تثبيط للتلازن و تتدحرج كريات ألدم ألحمر الى قعر ألحفره و تظهر على شكل دائره صغيره , كما في ألصوره. هنالك من يميّل ألطبق لأجل قراءة ألنتائج لتحديد وجةد ألتلازن أو تثبيطه. فقط ألحفر ألتي تسيل كرياد ألدم ألحمر فيها مثل حفر سيطرة كريات ألدم ألحمر- تحوي فقط محلول التخفيف و كريات الدم الحمر - يعتبر فيها تثبيط للتلازن. هنالك من يقارن شكل كريت ألدم في السيطره و في مصول نماذج ألمصول ألمفحوصه كما في ألصوره
ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول هو مقلوب قيمة آخر- أعلى - تخفيف - 1/4 يقرأ 4 - ألذي يكون فيهي ألتثبيط كاملاً, و عادة يقرأ أيضاً كلوغارثم للقاعده 2. قد يكون من ألصعوبه تقييس ألفحص بين ألمختبرات ألمختلفه, لكن فحص تثبيط ألتلازن يعطي دليل جيد للوضع ألمناعي للقطيع أذا تم فحص عدد كافي من ألمصول
معيار حجمي مقداره 1/32 يعتبر جيد للحمايه من ألأصابه و الهلاك و لكنه لا يحمي دجاج ألبيض من نزول أنتاج ألبيض لذلك نحتاج ألى أعطاء أللقاح ألزيتي بعد ألأنتهاء من سلسله من ألتلقيح باللقاحات ألضعيفه و قبل أنتاج ألبيض بفتره جيده. ألمعاير ألعاليه جداً قد تدل على اصابة ألقطيع حتى في ألدجاج ألذي طُعم باللقاح الزيتي
مستضد نيوكاسل
فايرس نيوكاسل ألذي يتحرر بسرعه من كريات ألدم ألحمراء يجب أن لا يستعمل كمستضد في فحص ألتلازن. ألتلوث غير ألمرغوب به بألمستضد في ألمختبر ألذي يتعامل مع فحوصات متعدده يمكن تلافيه بمعاملة ألمستضد بألفورمالين بتركيز نهائي مقداره 0.1% وحضنه لمدة 24 ساعه على درجة حراره 37 مؤيه و تعتبر من ألطرق ألجيده. يمكن أستعمال - حامض بيتابروبيونك- بنفس ألتركيز. ألحذر من - حامض بيتابروبيونك- عند ألتعامل به لكونه مسرطن ولكنه يتحلل خلال عملية جعل ألفايرس غير فعال و يفقد هذه ألخاصيه.
يجب ألعنايه أثناء ألتعامل مع فايرس نيوكاسل لأمكانيه أصابه ملتحمة عين ألأنسان به , لذلك عدم ملامسة ألعين عند ألتعامل معه و هذا أحد ألأسباب ألذي يفضل ألتعامل مع ألمستضد - ألفايرس- ألذي تم أبطاله بالفورمالين
ألأطباق ألدقيقه تستعمل بشكل واسع و يوصى بها لعمل فحص تثبيط ألتلازن. يمكن أستعمال ألأطباق ألكبيره أيضا, لأمكانية أستعمالها بشكل دائم بعد تنظيفها بشكل جيد. و لكن يبدو ان ألأطباق ألنبيذه و التي تستعمل لمره واحده توفر ألوقت خاصة في ألبلدان ألتي تكون فيها ألأيدي ألعامله عالية ألأجور.
هنالك طريقتان لعمل فحص تثبيط ألتلازن
ألطريقه ألأولى و ألأكثر أستعملاً - بيتا - والتي تخفف فيها المصول و تكون كمية - واحد ألمستضد ثابته و ألطرقه ألثانيه وهي ألطريقه - ألفا - و التي يكون فيها تخفيف ثابت للمصول قد يكون 1/5 أوتخفيف آخر مناسب و تخفيفات متعدده للمستضد. لكون ألطريقه ألأولى - بيتا -أكثر أستعمالاً سيتم شرحها بألتفصيل و هي كما يلي
-يمكن أستعمال نوعان من ألأطباق ألدقيقه ألأولى يكون قعرها مدور على شكل حرف - يو و ألثانيه يكون قعرها على شكل ألحرف - ˅ - للغه ألأنكليزيه ,هنالك من يفضل ألنوع ألثاني
تخفف نماذج ألمصول تخفيفاً ثنائيا متعدده في محلول دارئ فوسفات ألملحي بعده تضاف ألكميه ألمحدده من مستضد ألتلازن و هو عباره مستضد ألعامل ألمرضي مثل فايرس نيوكاسل ألى جميع ألحفر. عدة تستعمل 4 وحدات تلازنيه بألنسبه لفايرس نيوكاس. يحضن ألطبق لفترة في حرارة ألغرفه لمدة 20-30 دقيقه , يمكن تغطية ألطبق خلال هذه الفتره
بعدها تضاف كريات ألدم ألحم ألمخففه لكل ألحفرتركيزها - 5%- حجمها مساوي للحجوم ألتي أستعملت لمستضد ألفايرس و لتخفيف ألمصول
تمزج بعنايه بحركه دورانيه لمجانسة كريات ألدم ألحمرفي ألخليط. يترك ألطبق لمدة -45 - دقيقه قي حرارة ألغرفه
يفضل عمل سيطره مصل موجب معروف و سيطره للفايرس ألمستعمل بألأضافه الى سيطره لكريات ألدم ألحمرفي نفس ألطبق أو طبق اخرألى جانب النماذج ألتي يتم فحصها, كما موضح في ألصوره
في حالة عدم وجود الأجسام ألمضاده ضد ألفايرس, يحدث تلازن يظهر كشبكه مفروشه على كل مساحة سطح ألحفره كما في ألصوره. أما في حالة وجود مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده للمستضد في ألحفر, فيحدث تثبيط للتلازن و تتدحرج كريات ألدم ألحمر الى قعر ألحفره و تظهر على شكل دائره صغيره , كما في ألصوره. هنالك من يميّل ألطبق لأجل قراءة ألنتائج لتحديد وجةد ألتلازن أو تثبيطه. فقط ألحفر ألتي تسيل كرياد ألدم ألحمر فيها مثل حفر سيطرة كريات ألدم ألحمر- تحوي فقط محلول التخفيف و كريات الدم الحمر - يعتبر فيها تثبيط للتلازن. هنالك من يقارن شكل كريت ألدم في السيطره و في مصول نماذج ألمصول ألمفحوصه كما في ألصوره
ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول هو مقلوب قيمة آخر- أعلى - تخفيف - 1/4 يقرأ 4 - ألذي يكون فيهي ألتثبيط كاملاً, و عادة يقرأ أيضاً كلوغارثم للقاعده 2. قد يكون من ألصعوبه تقييس ألفحص بين ألمختبرات ألمختلفه, لكن فحص تثبيط ألتلازن يعطي دليل جيد للوضع ألمناعي للقطيع أذا تم فحص عدد كافي من ألمصول
معيار حجمي مقداره 1/32 يعتبر جيد للحمايه من ألأصابه و الهلاك و لكنه لا يحمي دجاج ألبيض من نزول أنتاج ألبيض لذلك نحتاج ألى أعطاء أللقاح ألزيتي بعد ألأنتهاء من سلسله من ألتلقيح باللقاحات ألضعيفه و قبل أنتاج ألبيض بفتره جيده. ألمعاير ألعاليه جداً قد تدل على اصابة ألقطيع حتى في ألدجاج ألذي طُعم باللقاح الزيتي
مستضد نيوكاسل
فايرس نيوكاسل ألذي يتحرر بسرعه من كريات ألدم ألحمراء يجب أن لا يستعمل كمستضد في فحص ألتلازن. ألتلوث غير ألمرغوب به بألمستضد في ألمختبر ألذي يتعامل مع فحوصات متعدده يمكن تلافيه بمعاملة ألمستضد بألفورمالين بتركيز نهائي مقداره 0.1% وحضنه لمدة 24 ساعه على درجة حراره 37 مؤيه و تعتبر من ألطرق ألجيده. يمكن أستعمال - حامض بيتابروبيونك- بنفس ألتركيز. ألحذر من - حامض بيتابروبيونك- عند ألتعامل به لكونه مسرطن ولكنه يتحلل خلال عملية جعل ألفايرس غير فعال و يفقد هذه ألخاصيه.
يجب ألعنايه أثناء ألتعامل مع فايرس نيوكاسل لأمكانيه أصابه ملتحمة عين ألأنسان به , لذلك عدم ملامسة ألعين عند ألتعامل معه و هذا أحد ألأسباب ألذي يفضل ألتعامل مع ألمستضد - ألفايرس- ألذي تم أبطاله بالفورمالين
ألسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
على ألرغم من معرفة ألكثير عن طفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم, فأن ألأصابات ألشديده و ألأصابات تحت ألسريريه شائعه في ألدجاج. كتب عن ألعلامات ألتحذيريه ألمبكره ألتي تدل على للأصابه وعن منع و علاج ألأصابه بهذه ألطفيليات لتلافي ألخسائر ألكبيره في ألقطيع.
هنالك نوعين من ألأصابه بهذه ألطفيليات
ألأصابه ألسريريه ألواضحه ألتي تلاحظ فيها علامات ألأصابه ألمعروفه مثل ألأسهال ألمائي و ألأسهال ألدموي في ألدجاج ألمصاب و زياده في ألهلاكات.
ألأصابات تحت ألسريريه ألتي فيها لا تظهر على ألدجاج ألمصاب أعراض مرضيه للأصابه بهذه ألطفيليات, ولكن عند تشريح بعض ألدجاج بشكل عشوائي, فيمكن مشاهدة ألآفات ألمرضيه للأصابه في ألأمعاء أو ألأعورين و عند ألفحص ألمجهري تلاحظ أدوار مختلفه لطفيلي ألأيميريا - ألكوكسيديا .
لكون ألكثير من علائق دجاج أللحم تحوي على مضادات ألكوكسيديا فأن رؤية ألأصابات ألسريريه نادره. لذلك فأن ألأصابات تحت ألسريريه هي ألأكثر أنتشاراً. لذلك فهنالك صعوبه في تشخيصها و في علاجها لكون ألدجاج يبدو طبيعياً مع أن أدائه عادةً تحت ألقياسي.
لما كانت تربية دجاج أللحم مستمره على هذه ألشاكله وهي ألتربيه ألمكثفه فأن ألأصابات تحت ألسريريه سوف لن تتغير.قد تكون هذه ألأصابات نتيجة مقاومه بعض عتر طفيلي ألأيمريا لمضادات ألكوكسيديا ألتي تستعمل ألآن و لفتره طويله. و كذلك بطئ تطوير مضادات جديده .
على ألرغم من وجود سبعة أنواع تشخص بشكل واسع و لكن تبقى ثلاثة أنواع منها هي ألمسؤله عن معظم ألخسائر التي تسببها ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم و
ألأيميريا تينيلا
ألأيميريا أسرفيولينا
ألأيميريا ماكسيما
أما في ألدجاج ألبياض فقد تكون ألأصابه بألأيميريا نيكاتركس و ألأيميريا ماكسيما هي ألمسؤله عن ألخسائر ألتي تحدث فيها, لكون ألدجاج قد يكون أكتسب مناعه نتيجة ألأصابه ألمبكره بألأنواع ألأخرى. تتميز ألأيميريا نيكاتركس بأنتاجها ألواطئ لأكياس ألبيض بألمقارنه بألأنواع ألأخرى لذلك تكون ألأصابات ألسريريه متأخره. أما بالنسبه للأيميريا ماكسيما فقد يكون ألسبب وجود عتر مختلفه منعياً منها, لذلك فأن ألمناعه ألمتكونه نتيجة ألأصابه بأحدِها لا تعطي حمايه كامله للأصابه بعتره أخرى.
منع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا
من ألمعروف أن كياس بيض ألأيميريا مقاومه بشكل كبيرللضروف ألبيئيه و ألمعقمات, لذلك فأن أستأصال ألمرض من مساكن ألدجاج بأزالة ألفرشه و ألتنظيف و ألتعقيم غير كافي و لكنه يقلل أعداد أكياس ألبيض بشكل كبير في مساكن ألدجاج عند ألبدء بتربية وجبه جديده
منذ منتصف ألخمسينيات من ألقرن ألماضي فقد أستعملت وسيلتان للسيطره على ألأصبه بطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أولها هي بأضافة ألأدويه الى عليقه ألدجاج و هذه ألطريقه سمحت بأنتشار تربية دجاج أللحم ألى ما هو معروف هذا أليوم. لسنوات طويله كان ألأعتماد على مضادات ألكوكسيديا ألمصنعه للسيطره و منع ألأصابه بهذه ألطفيليات -على ألمرض- في حالات كثيره تطورت ألمقاومه بسرعه لهذه ألأدويه و أصبحت غير فعاله.
حدث تطور مهم في منع ألأصابه بهذه ألطفيليات من خلال أضافة ألأدويه ألوقائيه ألى ألعليقه بطرح أول مضاد للكوكسيديا من نوع - أيونوفور - و هو - موننزين - ألذي ينتمي ألى ألمضادات ألحياتيه. في ألوقت ألحاضرفأن هذه ألأنواع من مضادات ألكوكسيديا هي أكثر أنواع ألمضادات أستعمالاً لمنع مرض ألكوكسيديوسز في دجاج أللحم.لكل واحد من هذه ألمضادات طريقه مختلفه يعمل بها لذلك لم تتطور مقاومه مهمه ضدها. على سبيل ألمثال فأن - موننزين- مازال يستعمل لحد ألآن.
ألطريقه ألثانيه لمنع ألأصابه و ألسيطره على بطفيليات ألكوكسيديا و ألتي كانت متوفره منذ بدأ ألخمسينيات من ألقرن ألماضي, هي بأستعمال أكياس ألبيض ألحيه غير ألمضعفه كلقاح - مطعوم
أستحداث طريقه أفضل و أكثر عملياً في أعطاء أللقاح على سبيل ألمثال ألرش ألخشن لقطيرات ألهلام - ألجيل - في صناديق - كابينات - في ألمفقس , قد نتج عنه رش متجانس و مناعه أفضل تحمى ألدجاج. لقد زاد أستعمال أللقاحات في تطعيم دجاج أللحم ولكن ما زالت قليله بألمقارنه بأستعمال مضادات ألكوكسيديا في ألعليقه. و لكن ألتطعيم هو طريقه مهمه في تربية ألدجاج ألبياض و ألأمهات.
ألطريق ألجديده في أعطاء لقاحات ألكوكسيديا مثل حقن ألأجنة في ألبيض - أن أوفو - بعمر 8 يوماً من ألحضن سمحت بأعطاء أللقاح بشكل دقيق و بتكون ألمناعه ألمبكر,
على ألرغم من معرفة ألكثير عن طفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم, فأن ألأصابات ألشديده و ألأصابات تحت ألسريريه شائعه في ألدجاج. كتب عن ألعلامات ألتحذيريه ألمبكره ألتي تدل على للأصابه وعن منع و علاج ألأصابه بهذه ألطفيليات لتلافي ألخسائر ألكبيره في ألقطيع.
هنالك نوعين من ألأصابه بهذه ألطفيليات
ألأصابه ألسريريه ألواضحه ألتي تلاحظ فيها علامات ألأصابه ألمعروفه مثل ألأسهال ألمائي و ألأسهال ألدموي في ألدجاج ألمصاب و زياده في ألهلاكات.
ألأصابات تحت ألسريريه ألتي فيها لا تظهر على ألدجاج ألمصاب أعراض مرضيه للأصابه بهذه ألطفيليات, ولكن عند تشريح بعض ألدجاج بشكل عشوائي, فيمكن مشاهدة ألآفات ألمرضيه للأصابه في ألأمعاء أو ألأعورين و عند ألفحص ألمجهري تلاحظ أدوار مختلفه لطفيلي ألأيميريا - ألكوكسيديا .
لكون ألكثير من علائق دجاج أللحم تحوي على مضادات ألكوكسيديا فأن رؤية ألأصابات ألسريريه نادره. لذلك فأن ألأصابات تحت ألسريريه هي ألأكثر أنتشاراً. لذلك فهنالك صعوبه في تشخيصها و في علاجها لكون ألدجاج يبدو طبيعياً مع أن أدائه عادةً تحت ألقياسي.
لما كانت تربية دجاج أللحم مستمره على هذه ألشاكله وهي ألتربيه ألمكثفه فأن ألأصابات تحت ألسريريه سوف لن تتغير.قد تكون هذه ألأصابات نتيجة مقاومه بعض عتر طفيلي ألأيمريا لمضادات ألكوكسيديا ألتي تستعمل ألآن و لفتره طويله. و كذلك بطئ تطوير مضادات جديده .
على ألرغم من وجود سبعة أنواع تشخص بشكل واسع و لكن تبقى ثلاثة أنواع منها هي ألمسؤله عن معظم ألخسائر التي تسببها ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم و
ألأيميريا تينيلا
ألأيميريا أسرفيولينا
ألأيميريا ماكسيما
أما في ألدجاج ألبياض فقد تكون ألأصابه بألأيميريا نيكاتركس و ألأيميريا ماكسيما هي ألمسؤله عن ألخسائر ألتي تحدث فيها, لكون ألدجاج قد يكون أكتسب مناعه نتيجة ألأصابه ألمبكره بألأنواع ألأخرى. تتميز ألأيميريا نيكاتركس بأنتاجها ألواطئ لأكياس ألبيض بألمقارنه بألأنواع ألأخرى لذلك تكون ألأصابات ألسريريه متأخره. أما بالنسبه للأيميريا ماكسيما فقد يكون ألسبب وجود عتر مختلفه منعياً منها, لذلك فأن ألمناعه ألمتكونه نتيجة ألأصابه بأحدِها لا تعطي حمايه كامله للأصابه بعتره أخرى.
منع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا
من ألمعروف أن كياس بيض ألأيميريا مقاومه بشكل كبيرللضروف ألبيئيه و ألمعقمات, لذلك فأن أستأصال ألمرض من مساكن ألدجاج بأزالة ألفرشه و ألتنظيف و ألتعقيم غير كافي و لكنه يقلل أعداد أكياس ألبيض بشكل كبير في مساكن ألدجاج عند ألبدء بتربية وجبه جديده
منذ منتصف ألخمسينيات من ألقرن ألماضي فقد أستعملت وسيلتان للسيطره على ألأصبه بطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أولها هي بأضافة ألأدويه الى عليقه ألدجاج و هذه ألطريقه سمحت بأنتشار تربية دجاج أللحم ألى ما هو معروف هذا أليوم. لسنوات طويله كان ألأعتماد على مضادات ألكوكسيديا ألمصنعه للسيطره و منع ألأصابه بهذه ألطفيليات -على ألمرض- في حالات كثيره تطورت ألمقاومه بسرعه لهذه ألأدويه و أصبحت غير فعاله.
حدث تطور مهم في منع ألأصابه بهذه ألطفيليات من خلال أضافة ألأدويه ألوقائيه ألى ألعليقه بطرح أول مضاد للكوكسيديا من نوع - أيونوفور - و هو - موننزين - ألذي ينتمي ألى ألمضادات ألحياتيه. في ألوقت ألحاضرفأن هذه ألأنواع من مضادات ألكوكسيديا هي أكثر أنواع ألمضادات أستعمالاً لمنع مرض ألكوكسيديوسز في دجاج أللحم.لكل واحد من هذه ألمضادات طريقه مختلفه يعمل بها لذلك لم تتطور مقاومه مهمه ضدها. على سبيل ألمثال فأن - موننزين- مازال يستعمل لحد ألآن.
ألطريقه ألثانيه لمنع ألأصابه و ألسيطره على بطفيليات ألكوكسيديا و ألتي كانت متوفره منذ بدأ ألخمسينيات من ألقرن ألماضي, هي بأستعمال أكياس ألبيض ألحيه غير ألمضعفه كلقاح - مطعوم
أستحداث طريقه أفضل و أكثر عملياً في أعطاء أللقاح على سبيل ألمثال ألرش ألخشن لقطيرات ألهلام - ألجيل - في صناديق - كابينات - في ألمفقس , قد نتج عنه رش متجانس و مناعه أفضل تحمى ألدجاج. لقد زاد أستعمال أللقاحات في تطعيم دجاج أللحم ولكن ما زالت قليله بألمقارنه بأستعمال مضادات ألكوكسيديا في ألعليقه. و لكن ألتطعيم هو طريقه مهمه في تربية ألدجاج ألبياض و ألأمهات.
ألطريق ألجديده في أعطاء لقاحات ألكوكسيديا مثل حقن ألأجنة في ألبيض - أن أوفو - بعمر 8 يوماً من ألحضن سمحت بأعطاء أللقاح بشكل دقيق و بتكون ألمناعه ألمبكر,
تضاف هذه ألأدويه لعليقه ألبادئه و ألنمو و لا تضاف للعليقه ألنهائيه في بعض ألبلدن و لكنها تضاف في جميع مراحل ترلية دجاج أللحم في بلدان أخرى
عندما يضف نفس نوع مضاد ألكوكسيديا للعليقه في ألتربيه, فأن هذا ألمنهاج يدعى ألمنهاج ألمستقيم أو المباشر. قد يزاد تركيز هذه ألمضادات في ألعليقه في هذا ألنضام خلال فترة ألنمو لتوفير حمايه قصوىفي ألوقت ألذي يتوقع زياده في طرح أكياس ألبيض بين عمر 3-4 أسابيع. ويدعى هذا ألبرنامج ألمتزايد . في بعض ألحالات فأن تركيز ألمضاد يقلل في عليقتا ألنمو ألنهائي و يعرف هذا ألمنهاج ألمخفظ. و لكن كما ذكر سابقا لا يزاد ولا ينقص ألتركيز طوال فترة تربيه دجاج أللحم
في بعض ألحالات يضاف مضاد كوكسيديا كيمياوي في ألعليقه ألبادئه و مضاد من نوع - ألأيونوفور - في ألمراحل ألأخرى و يدعى هذى ألمنهاج بالمتحرك - شَتُل - هذا ألمنهاج يقلل من حدوث ألمقاومه لمضادات ألكوكسيديا, بسبب تقليل ألوقت ألذي يتعرض له ألطفيلي لهذه ألمضادات. ولكن يجب ألأنتباه و أخذها بنظر ألأعتبار هو كون بعض ألمضادات ألجيده قد لا تعطى في ألوقت ألذي يكون فيه طرح أكياس ألبيض في ألقمه أو في مستوياته ألعاليه.
ألبعض يحدد أستعمل لقاح ألكوكسيديا لفترة ألصيف فقط و يأكدون ذلك بسبب أحتواء أللقاحات على طفيلي غير مضعف و هذا ألنوع من ألمطاعيم يحدث ألمناعه عن طريق دوران ألأصابه في ألدجاج , وبذلك قد تحدث بعض ألآفات ألمرضيه ألتي قد تحفز للأصابه بجراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس - و حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و هو من ألأمراض ألتي تسبب هلاكات في ألدجاج.
لذلك ينصح بأستعمال مضاد حيوي من ألنوع الذي يحفز ألنمو له تأثير مضاد لجراثيم ألكلوستريديا مثل- فرجينومايسين - عند أستعمال لقاحات ألكوكسيديا ألحيه. و لكن هنالك ميل كبير لعدم أستعمال ألمضادات ألحيويه في ألدجاح و ألميل لأستخدام مواد أخرى كمحفزات للنمو.
من ألعوامل ألمهمه ألتي تؤخذ بنظر ألأعتبار عند أستعمال مطاعيم الكوكسيديا ألحيه, هي نسبة ألرطوبة في ألفرشه. ألفرشه ألجافه جداً غير مرغوب بها لكونها لا تساعد على تبوغ أكياس ألبيض ألمهمه في أعادة ألأصابه و تقلل من تطور ألمناعه ألتي تنتج من تكرار ألأصابه في ألقطيع.
من ألأهميه أيضاً ألأخذ بنظر ألأعتبار توقيت أطلاق ألدجاج من منطقة ألحضن ألمحدده ألى ألحضن في كل مساحة ألمسكن للتوزيع ألصحيح لأكياس بيض أللقاح و لنوعية و ألمحتويات ألغذائيه للعليقه
مقترحات لعلاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - كوكسيديوسيز
على ألرغم من بذل ألجهود لمنع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا فقد تظهر أصابه شديده من وقت لآخر. هنالك أسباب متعدده لحدوثها و تشمل ألأمور ألتاليه:-
أ- ألأهمال غير ألمتعمد عند تحضير ألعليقه - العلف- بعدم أضافة مضاد ألكوكسيديا أليها أو أضافة كميه قليله جداً من ألمضاد.
ب- تقديم ألعليقه ألنهائيه- ألعليقه ألتي يسحب منها ألمضاد عند نهاية ألدفعه - ألتي لا تحوي على مضاد للكوكسيديا لفتره أطول من ألتي موصى بها.
ج- تطور مقاومه مفاجئه لمضاد ألكوكسيديا ألمستعمل.
يجب أن نتذكر ان ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا قد تحدث أيضا لأسباب غير مباشره على سبيل ألمثال أن ألدجاج ألذي يعاني من تثبيط أو نقص في ألجهاز ألمناعي و لأسباب متعدده, تزيد أحتمالية معاناته في حدوث ألأصابه. كذلك عندما تكون ألفرشه رطبه في ألمسكن مما يزيد من أعداد أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - التي لها ألقدره على أحداث ألأصابه, لدرجه تفوق قابلية ألدواء ألوقائي لمنعها . ألأمور ألأداريه , مثل ألأضاءه غيرألمتجانسه و وضع المعالف و المشارب بحيث يصعب الوصول اليها بشكل متعمد أو غير متعمد و زيادة كثافة ألتربيه قد يزيد من ألأصابه
بعض ألملاحظات ألمهمه ألتي يجب تذكرها عند علاج ألأصابه
أ- أختر ألمضاد ألذي تتوقع أن يكون فعالاً في علالج نوع ألكوكسيديا - ألأيميريا - ألتي تنوي ألسيطره عليها.
ب- تأكد من شطف خطوط ألماء أو ألمشارب و من عدم وجود لبقايا أدويه أخرى أو فيتامينات أو شوارد -أملاح-
ج- أدوية ألسلفا هي أكثر ثباتاً و فعاليةً في ألماء ألمتعادل أو ألماء ألقاعدي.
د- تذكر ان فترة سحب أدويه ألسلفا مختلفه بأختلاف نوعه.
ه- يجب أتباع أرشادات ألموصى بها في تعليمات ألدواء و فترة سحبه قبل ألتسويق و للتأكد من ألحصول على كفاءه ألدواء و تلافي تراكم بقاياه في أنسجة جسم ألدجاج
عندما يضف نفس نوع مضاد ألكوكسيديا للعليقه في ألتربيه, فأن هذا ألمنهاج يدعى ألمنهاج ألمستقيم أو المباشر. قد يزاد تركيز هذه ألمضادات في ألعليقه في هذا ألنضام خلال فترة ألنمو لتوفير حمايه قصوىفي ألوقت ألذي يتوقع زياده في طرح أكياس ألبيض بين عمر 3-4 أسابيع. ويدعى هذا ألبرنامج ألمتزايد . في بعض ألحالات فأن تركيز ألمضاد يقلل في عليقتا ألنمو ألنهائي و يعرف هذا ألمنهاج ألمخفظ. و لكن كما ذكر سابقا لا يزاد ولا ينقص ألتركيز طوال فترة تربيه دجاج أللحم
في بعض ألحالات يضاف مضاد كوكسيديا كيمياوي في ألعليقه ألبادئه و مضاد من نوع - ألأيونوفور - في ألمراحل ألأخرى و يدعى هذى ألمنهاج بالمتحرك - شَتُل - هذا ألمنهاج يقلل من حدوث ألمقاومه لمضادات ألكوكسيديا, بسبب تقليل ألوقت ألذي يتعرض له ألطفيلي لهذه ألمضادات. ولكن يجب ألأنتباه و أخذها بنظر ألأعتبار هو كون بعض ألمضادات ألجيده قد لا تعطى في ألوقت ألذي يكون فيه طرح أكياس ألبيض في ألقمه أو في مستوياته ألعاليه.
ألبعض يحدد أستعمل لقاح ألكوكسيديا لفترة ألصيف فقط و يأكدون ذلك بسبب أحتواء أللقاحات على طفيلي غير مضعف و هذا ألنوع من ألمطاعيم يحدث ألمناعه عن طريق دوران ألأصابه في ألدجاج , وبذلك قد تحدث بعض ألآفات ألمرضيه ألتي قد تحفز للأصابه بجراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس - و حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و هو من ألأمراض ألتي تسبب هلاكات في ألدجاج.
لذلك ينصح بأستعمال مضاد حيوي من ألنوع الذي يحفز ألنمو له تأثير مضاد لجراثيم ألكلوستريديا مثل- فرجينومايسين - عند أستعمال لقاحات ألكوكسيديا ألحيه. و لكن هنالك ميل كبير لعدم أستعمال ألمضادات ألحيويه في ألدجاح و ألميل لأستخدام مواد أخرى كمحفزات للنمو.
من ألعوامل ألمهمه ألتي تؤخذ بنظر ألأعتبار عند أستعمال مطاعيم الكوكسيديا ألحيه, هي نسبة ألرطوبة في ألفرشه. ألفرشه ألجافه جداً غير مرغوب بها لكونها لا تساعد على تبوغ أكياس ألبيض ألمهمه في أعادة ألأصابه و تقلل من تطور ألمناعه ألتي تنتج من تكرار ألأصابه في ألقطيع.
من ألأهميه أيضاً ألأخذ بنظر ألأعتبار توقيت أطلاق ألدجاج من منطقة ألحضن ألمحدده ألى ألحضن في كل مساحة ألمسكن للتوزيع ألصحيح لأكياس بيض أللقاح و لنوعية و ألمحتويات ألغذائيه للعليقه
مقترحات لعلاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - كوكسيديوسيز
على ألرغم من بذل ألجهود لمنع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا فقد تظهر أصابه شديده من وقت لآخر. هنالك أسباب متعدده لحدوثها و تشمل ألأمور ألتاليه:-
أ- ألأهمال غير ألمتعمد عند تحضير ألعليقه - العلف- بعدم أضافة مضاد ألكوكسيديا أليها أو أضافة كميه قليله جداً من ألمضاد.
ب- تقديم ألعليقه ألنهائيه- ألعليقه ألتي يسحب منها ألمضاد عند نهاية ألدفعه - ألتي لا تحوي على مضاد للكوكسيديا لفتره أطول من ألتي موصى بها.
ج- تطور مقاومه مفاجئه لمضاد ألكوكسيديا ألمستعمل.
يجب أن نتذكر ان ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا قد تحدث أيضا لأسباب غير مباشره على سبيل ألمثال أن ألدجاج ألذي يعاني من تثبيط أو نقص في ألجهاز ألمناعي و لأسباب متعدده, تزيد أحتمالية معاناته في حدوث ألأصابه. كذلك عندما تكون ألفرشه رطبه في ألمسكن مما يزيد من أعداد أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - التي لها ألقدره على أحداث ألأصابه, لدرجه تفوق قابلية ألدواء ألوقائي لمنعها . ألأمور ألأداريه , مثل ألأضاءه غيرألمتجانسه و وضع المعالف و المشارب بحيث يصعب الوصول اليها بشكل متعمد أو غير متعمد و زيادة كثافة ألتربيه قد يزيد من ألأصابه
بعض ألملاحظات ألمهمه ألتي يجب تذكرها عند علاج ألأصابه
أ- أختر ألمضاد ألذي تتوقع أن يكون فعالاً في علالج نوع ألكوكسيديا - ألأيميريا - ألتي تنوي ألسيطره عليها.
ب- تأكد من شطف خطوط ألماء أو ألمشارب و من عدم وجود لبقايا أدويه أخرى أو فيتامينات أو شوارد -أملاح-
ج- أدوية ألسلفا هي أكثر ثباتاً و فعاليةً في ألماء ألمتعادل أو ألماء ألقاعدي.
د- تذكر ان فترة سحب أدويه ألسلفا مختلفه بأختلاف نوعه.
ه- يجب أتباع أرشادات ألموصى بها في تعليمات ألدواء و فترة سحبه قبل ألتسويق و للتأكد من ألحصول على كفاءه ألدواء و تلافي تراكم بقاياه في أنسجة جسم ألدجاج
عند أستعمال مضادات طفيليات ألكوكسيديا لأغراض ألوقايه
أوألعلاج تتبع ألتعليمات ألمرفقه للمنتج بدقه
أوألعلاج تتبع ألتعليمات ألمرفقه للمنتج بدقه
ألمقال مترجم مع بعض ألتصرف
Coccidiosis Control
Hector Cervantes, DVM, MS, Dip. ACPV is Manager of Poultry Technical Services for the North American Region for Phibro Animal Health Corp., based in Watkinsville, Georgia, USA.
References
1. Cervantes, H., 2002. Incidence of pathological conditions in clinically normal broilers from different regions of the USA. 51st Western Poultry Disease Conference, May 1-4, Casa Magna Marriott Resort, Puerto Vallarta, Jalisco, Mexico, 220-223.
2. Cervantes, H., 2006. Incidence of subclinical diseases and pathological conditions in clinically normal broilers from 3 production complexes sorted by sex and age. 143rd Annual Convention of the American Veterinary Medical Association and 50th Annual Meeting of the American Association of Avian Pathologists, July 15-19, Hawaii Convention Center, Honolulu, Hawaii.
3. Johnson, J. and W.M. Reid, 1970. Anticoccidial drugs: Lesion scoring techniques in battery and floor-pen experiments with chickens. Exp. Parasitol. 28: 30-36.
تولترازوريل
Toltrazuril
مضاد للكوكسيديا يمكن أستعماله للوقايه و علاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا - يمكن أعطاءه عن طريق ألفم أو في ماء ألشرب لمدة يومين متعاقبين. يعاد ألعلاج بعد 5 أيام أذا كانت ألأصابه شديه. تجاريا متوفر تحت أسم - بايكوكس و هو محلول تركيزه 5% - 50 ملغ/مل
جرعته 6-25 ملغم/كغم عن طريق ألفم مره واحده يعاد بعد 5 أيام أو يعطى عن طريق ماء ألشرب لمدة يومين بتركيز 0.0125 غرام/لتر ماء.
متوفر كمحلول يضاف ألى ماء ألشرب بتركيز 2.5% و 10% و عالق يعطى عن طربق ألفم بتركيز 2.5% و 5%
Toltrazuril
مضاد للكوكسيديا يمكن أستعماله للوقايه و علاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا - يمكن أعطاءه عن طريق ألفم أو في ماء ألشرب لمدة يومين متعاقبين. يعاد ألعلاج بعد 5 أيام أذا كانت ألأصابه شديه. تجاريا متوفر تحت أسم - بايكوكس و هو محلول تركيزه 5% - 50 ملغ/مل
جرعته 6-25 ملغم/كغم عن طريق ألفم مره واحده يعاد بعد 5 أيام أو يعطى عن طريق ماء ألشرب لمدة يومين بتركيز 0.0125 غرام/لتر ماء.
متوفر كمحلول يضاف ألى ماء ألشرب بتركيز 2.5% و 10% و عالق يعطى عن طربق ألفم بتركيز 2.5% و 5%
مناهج ألسيطره على طفيليات ألكوكسيديا
يتبع.........................
يتبع.........................
ًصدرت ملفات الكتيبات ألمبينه أدناه للأستفسار عنها و ألحصول على ملفاتها, ألكتابه للبريد ألألكتروني ألمبين أدناه
[email protected]
ًصدر سابقا ملف كتاب ألمساعد في تربية ألدجاح و معرفة أمراضه ألمبين أدناه للأستفسار عنه و ألحصول على ملفه, ألكتابه للبريد ألألكتروني ً
[email protected]

ألأستجابه ألمناعيه ضد ألفايروسات
عن طريق ألخلايا ألسامه
عندما يصيب ألفايرس ألمضيف فأنع يخترق خلاي ألمضيف لأجل ألبقاء على قيد ألحياة و لكي يتكاثر.في ألوقت ألذي يكون فيه في داخل ألخليه, فأن خلايا ألجهاز ألمناعي لا يمكن ان تشاهده و لذلك فهي لا تعرف بأن خلية ألمضيف مصابه. لغرض ألتغلب على هذه ألحاله, فأن ألخلايا تستخدم نضام ألذي يسمح لها لأظهارماذا في داخلها للخلايا ألأخرى. هذه ألخلايا تستعمل جزيئات تدعى ألصنف الأول من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد ألصنف ألأول - أم - أج - أس - كلاس واحد - لكي يعرض قطع من ألبروتينات من داخل ألخلايا على سطح ألخليه ألخارجي. أذا كانت هذه ألخلايا مصابه بأحد ألفايروسات , فأن هذه ألقطع من ألبيبتيدات - سيكون من ضمنها قطع من ألبروتينات ألتي عملت من قبل ألفايرس.
خلية - تي - أللمفاويه ألتي تدور في ألدم تبحث عن ألعوامل ألمرضيه. من هذه ألخلايا هي خلية - تي - ألسامه للخلايا لكونها تقتل ألخلايا ألمصابه بالفايروسات بواسطه مواد - موصلات - سامه . خلايا - تي - ألسامه تملك بروتينات متخصصه على سطحها ألخارجي ألذي يساعدها للتميز ألخلايا ألمصابه بألفايروسات. هذه ألبروتينات تسمى مستقبلات خلايا - تي - كل خليه لمفاويه سامه نوع - تي - لها مستقبلات لها ألقابليه تمييز بنوعيه , - بيبتيدات- من مستضدات محدده متحده مع جزيئة - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - أذا أكتشفت هذه ألمستقبلات - بيبتايد - من ألفايرس, فأنها تحذر هذه ألخليه أللمفاويه من وجود أصابه. و بذلك فأن خلية - تي - ستفرز عوامل مميته , تقتل ألخليه ألمصابه, و بذلك تمنع عيش ألفايرس في ألخليه ألمصابه.
ألفايروسات متكيفه بشكل كبير, و طورت طرق لتحاشي أن تكشف بواسطه ألخلايا أللمفاويه - تي -. بعض ألفايروساتتوقف عمل جزيئات - ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - من ألوصول ألى سطح ألخليه لكي تظهر - بيبتيدات - ألفايرس. أذا حدث هذا, فأن خلايا - تي - أللمفاويه لا يمكنها ألتعرف عن وجود ألفايرس في داخل ألخليه ألمصابه.
مع ذلك , فهنالك خليه مناعيه أخرى متخصصه في قتل ألخلايا و ألتي تملك عدد منخفظ من جزيئات - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - ألنوع ألأول على سطحها ألخارجي. هذه ألخلايا تدعى بألخلايا ألقاتله ألطبيعيه - خلايا - أن كي - عندما تجد هذه ألخلايا ألقاتله ألطبيعيه , خليه تظهر عدد أقل من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد -فأنها تطلق مواد سامه, بنفس طريقة خلايا - تي - ألقاتله للخلايا فتقتل ألخليه ألمصابه بألفايرس.
ألخلايا ألقاتله مسلحه بوسائط مخزونه في داخلها. هذه ألعوامل ألسامه للخلايا مخزونه في داخل تكونات تدعى بألحبيبات , و هي موجوده في كلا ألخليتين ألقاتله - تي - ألقاتله و ألخليه ألقاتله ألطبيعيه حتى تأتي بتماس بخليه مصابه فتحفز بأطلاقها. واحد من هذه ألوسائط يدعى - بيرفورين -, وهو بروتين له ألقابليه لفتح ثقوب في جدار ألخليه. و كذلك خميره تدعى - كرانزايمس - هي أيضا مخزونه و تفرز من حبيبات ألخليه ألقاتله. كرانزايمز - تدخل ألخليه ألمصبه - الهدف - من خلال ألثقوب ألتي عملت من قبل - بيرفورين. في ألوقت ألذي تدخل في داخل ألخليه ألمستهدفه تبدأ عمليه تسمى موت ألخليه ألمبرمج و ألذي يدعى - أبوبتوسيز -, و بذلك يسبب موت ألخليه. عامل آخر سام للخلايا يُطلق يسمى - كرانيلوسين - , يهاجم بشكل مباشر ألجدار ألخارجي للخليه ألهدف , و يحطمها بواسكة ألتحلل. ألخلايا ألسامه للخلايا تكون و تفرز بروتينات أخرى جديده تدعى - سايتوكاينز -, بعد ملامستها ألخلايا ألمصابه. ألسايتوكينات - تشمل - انترفيرون كاما - و عامل ألمنخر للسرطان ألفا - ألذي ينقل أشاره من خلايا - تي - أللمفاويه ألى ألخلايا ألمصابه , أو ألخلايا ألمجاوره لتعجيل آلية ألقتل
عن طريق ألخلايا ألسامه
عندما يصيب ألفايرس ألمضيف فأنع يخترق خلاي ألمضيف لأجل ألبقاء على قيد ألحياة و لكي يتكاثر.في ألوقت ألذي يكون فيه في داخل ألخليه, فأن خلايا ألجهاز ألمناعي لا يمكن ان تشاهده و لذلك فهي لا تعرف بأن خلية ألمضيف مصابه. لغرض ألتغلب على هذه ألحاله, فأن ألخلايا تستخدم نضام ألذي يسمح لها لأظهارماذا في داخلها للخلايا ألأخرى. هذه ألخلايا تستعمل جزيئات تدعى ألصنف الأول من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد ألصنف ألأول - أم - أج - أس - كلاس واحد - لكي يعرض قطع من ألبروتينات من داخل ألخلايا على سطح ألخليه ألخارجي. أذا كانت هذه ألخلايا مصابه بأحد ألفايروسات , فأن هذه ألقطع من ألبيبتيدات - سيكون من ضمنها قطع من ألبروتينات ألتي عملت من قبل ألفايرس.
خلية - تي - أللمفاويه ألتي تدور في ألدم تبحث عن ألعوامل ألمرضيه. من هذه ألخلايا هي خلية - تي - ألسامه للخلايا لكونها تقتل ألخلايا ألمصابه بالفايروسات بواسطه مواد - موصلات - سامه . خلايا - تي - ألسامه تملك بروتينات متخصصه على سطحها ألخارجي ألذي يساعدها للتميز ألخلايا ألمصابه بألفايروسات. هذه ألبروتينات تسمى مستقبلات خلايا - تي - كل خليه لمفاويه سامه نوع - تي - لها مستقبلات لها ألقابليه تمييز بنوعيه , - بيبتيدات- من مستضدات محدده متحده مع جزيئة - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - أذا أكتشفت هذه ألمستقبلات - بيبتايد - من ألفايرس, فأنها تحذر هذه ألخليه أللمفاويه من وجود أصابه. و بذلك فأن خلية - تي - ستفرز عوامل مميته , تقتل ألخليه ألمصابه, و بذلك تمنع عيش ألفايرس في ألخليه ألمصابه.
ألفايروسات متكيفه بشكل كبير, و طورت طرق لتحاشي أن تكشف بواسطه ألخلايا أللمفاويه - تي -. بعض ألفايروساتتوقف عمل جزيئات - ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - من ألوصول ألى سطح ألخليه لكي تظهر - بيبتيدات - ألفايرس. أذا حدث هذا, فأن خلايا - تي - أللمفاويه لا يمكنها ألتعرف عن وجود ألفايرس في داخل ألخليه ألمصابه.
مع ذلك , فهنالك خليه مناعيه أخرى متخصصه في قتل ألخلايا و ألتي تملك عدد منخفظ من جزيئات - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - ألنوع ألأول على سطحها ألخارجي. هذه ألخلايا تدعى بألخلايا ألقاتله ألطبيعيه - خلايا - أن كي - عندما تجد هذه ألخلايا ألقاتله ألطبيعيه , خليه تظهر عدد أقل من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد -فأنها تطلق مواد سامه, بنفس طريقة خلايا - تي - ألقاتله للخلايا فتقتل ألخليه ألمصابه بألفايرس.
ألخلايا ألقاتله مسلحه بوسائط مخزونه في داخلها. هذه ألعوامل ألسامه للخلايا مخزونه في داخل تكونات تدعى بألحبيبات , و هي موجوده في كلا ألخليتين ألقاتله - تي - ألقاتله و ألخليه ألقاتله ألطبيعيه حتى تأتي بتماس بخليه مصابه فتحفز بأطلاقها. واحد من هذه ألوسائط يدعى - بيرفورين -, وهو بروتين له ألقابليه لفتح ثقوب في جدار ألخليه. و كذلك خميره تدعى - كرانزايمس - هي أيضا مخزونه و تفرز من حبيبات ألخليه ألقاتله. كرانزايمز - تدخل ألخليه ألمصبه - الهدف - من خلال ألثقوب ألتي عملت من قبل - بيرفورين. في ألوقت ألذي تدخل في داخل ألخليه ألمستهدفه تبدأ عمليه تسمى موت ألخليه ألمبرمج و ألذي يدعى - أبوبتوسيز -, و بذلك يسبب موت ألخليه. عامل آخر سام للخلايا يُطلق يسمى - كرانيلوسين - , يهاجم بشكل مباشر ألجدار ألخارجي للخليه ألهدف , و يحطمها بواسكة ألتحلل. ألخلايا ألسامه للخلايا تكون و تفرز بروتينات أخرى جديده تدعى - سايتوكاينز -, بعد ملامستها ألخلايا ألمصابه. ألسايتوكينات - تشمل - انترفيرون كاما - و عامل ألمنخر للسرطان ألفا - ألذي ينقل أشاره من خلايا - تي - أللمفاويه ألى ألخلايا ألمصابه , أو ألخلايا ألمجاوره لتعجيل آلية ألقتل
عن طريق ألأنترفيرونات
ألخلايا ألمصابه بألفايروسات تنتج و تفرز بروتينات صغيره تدعى - أنترفيرون -, ألذي يلعب دور في ألحمايه ألمناعيه ضد ألفايروسات. ألأنرفيرون يمنع تكاثر ألفايروسات, بواسطة ألأعاقه ألمباشره في قابليتها على للتكاثر في داخل ألخليه ألمصابه. كذلك تعمل جزيئات منبهه تسمح للخلايا ألمصابه لتحذر ألخلايا ألمجاوره بوجود ألفايرس - هذه ألأشاراه تجعل ألخلايا ألقريبه تزيد من جزيئات - ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - ألنوع ألأول على سطحها ألخارجي, و بذلك تجعل خلايا - تي - ألتي تحوم في ألمنطقه من ألتعرف و أزالة ألخليه ألمصابه بألفايرس كما ذكر أعلاه
عن طريق ألأجسام ألمضاده
يمكن أزالة ألفايروسات من ألجسم بواسطة ألأجسام ألمضاده قبل أن يكون لها ألفرصه لأصابة أي خليه. ألأجسام ألمضاده هي بروتينات تميزأو تكشف بشكل خاص ألعوامل ألمرضيه و تتحد أو تلتصق بها. هذا ألألتصاق يؤدي الى عدة أغراض للقضاء على ألفايرس
أولاً , ألأجسام ألمضاده تعادل ألفايرس, و ذلك يعني عدم مقدرتها على لأصابة خلايا ألمضيف
ثانياً , ألكثير من ألأجسام ألمضاده يمكنها ألعمل مع بعض, يجعلون جزيئات ألفايرس تلتصق مع بعضها ألبعض في عمليه تدعى ألتلازن . ألفايروسات ألمتلازنه تكون هدف بسيط للخلايا أللمفاويه مقارنةً بألفايروسات ألمنفرده
ألآليه ألثالثه ألتي تقوم بها ألأجسام ألمضاده للقضاء على ألفايروسات هي تفعيل عملية ألبلعمه - ألألتهام -. ألفايرس ألذي يلتصق به ألأجسام ألمضاده يلتصق عن طريق مستقبلات, تدعى مستقبلات - أف سي -, موجوده على سطح ألبلعمات و تحفز عمليه تدعى ألبلعمه, بواسطتها تلتهم ألخليه و تحطم ألفايرس ألذي يلتصق به ألأجسام ألمضاده.
أخيراً , ألأجسام ألمضاده يمكنها أى تحفز نضام ألمتمم - كومبليمنت - عندما تكون محيطه بالفايرس و تجعلها معرضه للألتهام. ألمتمم يمكنه أيضاً أن يتلف غلاف ألفايرس ألمتكون من - ألشحوم ألفوسفاتيه - ألموجود في بعض ألفايروسات
بألأضافه ألى ألأستجابات ألمناعيه ألخلطيه - تكون ألأجسام ألمضاده - ألتي تتخفز - تتكون - نتيجة ألأصابات ألطبيعيه و ألتطعيم , فأن ألمناعه ألخلويه ألمكتسبه في ألطيور تلعب دوراً مهماً في تخفيف ألأصابه بألأمراض و تمنع أعادة ألأصابه بها. على سبيل ألمثال ألخلايا ألليمفاويه نوع - تي - ألمميته نوع - سي دي 8+ - تلعب دوراً مهماً في ألتخلص من فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي. بألأضافه الى ذلك, فأن ألخلايا أللمفاويه - تي - نوع - سي دي 4+ -ألمساعده - تتحفز بوجود مستضدات فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي المعروضه على أسطح ألخلايا ألتي تقدم ألمستضدات.
بعد ألتحفيز تتفاعل ألخلايا أللمفاويه نوع - تي - تحت ألنوع - سي دي4+ - مع خلايا - تي - و خلايا - بي - أللمفاويه ألخرى , و توسع ألأستجابه ألسامه للخلايا و ألأستجابه ألخلطيه ضد فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمناعه ألفطريه ألخلويه تساعد أيضاً في محاربة ألمراحل ألأولى من ألأصابات بألفايروسات. أن معدل تفعيل و نضوج خلايا ألبلعمات ألكبيره - ماكروفاجيس - قد لوحظ كونه أعظم نسبياً في ألخلايا ألمقاوِمه للأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي عن ألخلايا ألحساسه للأصابه به , و هذا يشير الى ان ألمقاومه ضد ألأمراض قد تكون مرتبطه بأستجابه قويه - شديده - من قبل ألمناعه ألفطريه. أن أنتاج - ألسايتوكينات - و ألأستجابه ألألتهابيه ألأوليه نتيجة ألأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي قد تؤثر على شدة ألمرض و ألى تكون أستجابه مناعه مكتسبه ملائمه
ألمصادر
مترجمه مع بعض ألتصرف
ألرسومات من عمل ألموقع و مستوحاة من ألمصادر
Immune Responses to Viruses , British Society for Immunology
Kerry Laing, Fred Hutchinson Cancer Research Centre, Seattle, USA
The Chicken MHC: Insights into Genetic Resistance, Immunity, and Inflammation Following Infectious Bronchitis Virus Infections
Ana P. da Silva and Rodrigo A. Gallardo
Vaccines 2020, 8, 637
بعد ألتحفيز تتفاعل ألخلايا أللمفاويه نوع - تي - تحت ألنوع - سي دي4+ - مع خلايا - تي - و خلايا - بي - أللمفاويه ألخرى , و توسع ألأستجابه ألسامه للخلايا و ألأستجابه ألخلطيه ضد فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمناعه ألفطريه ألخلويه تساعد أيضاً في محاربة ألمراحل ألأولى من ألأصابات بألفايروسات. أن معدل تفعيل و نضوج خلايا ألبلعمات ألكبيره - ماكروفاجيس - قد لوحظ كونه أعظم نسبياً في ألخلايا ألمقاوِمه للأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي عن ألخلايا ألحساسه للأصابه به , و هذا يشير الى ان ألمقاومه ضد ألأمراض قد تكون مرتبطه بأستجابه قويه - شديده - من قبل ألمناعه ألفطريه. أن أنتاج - ألسايتوكينات - و ألأستجابه ألألتهابيه ألأوليه نتيجة ألأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي قد تؤثر على شدة ألمرض و ألى تكون أستجابه مناعه مكتسبه ملائمه
ألمصادر
مترجمه مع بعض ألتصرف
ألرسومات من عمل ألموقع و مستوحاة من ألمصادر
Immune Responses to Viruses , British Society for Immunology
Kerry Laing, Fred Hutchinson Cancer Research Centre, Seattle, USA
The Chicken MHC: Insights into Genetic Resistance, Immunity, and Inflammation Following Infectious Bronchitis Virus Infections
Ana P. da Silva and Rodrigo A. Gallardo
Vaccines 2020, 8, 637
كفائة ألتطعيم هي مفتاح ألأنتاج في ألدواجن
ألتطعيم هو موضوع واسع و أهميته تعطي ألحاجه أليه و بسبب ألتطور ألمستمر في صناعة ألدواجن في هذه ألأيام , فأن ألأمن ألحيوي و ألتطعيم مترافقان مع ألمعرفه ألجيده بأمور بألأنتاج. لا يهم أيهم يأتي أولاً , فلكل واحد منهم له أهميه نسبيه متصله مع بعضها ألبعض
من ألأهميه ان تصل ألأمهات الى مساكن ألأنتاج وهي مطعمه بشكل صحيح ضد كل ألأمراض ألمطلوب ألحمايه ضدها و بما تتطلبه تعليمات ألتطعيم و مستوى ألأجسام ألمناعيه ألذي تتطلبه ألتعليمات. من ألمطلوب , و يجب ان يكون ألدجاج بألوزن ألصحيح و بمستوى عالي من ألتجانس و جسم جيد ألتكوين
كيف يتم أختيار برامج ألتطعيم
برامج ألتطعيم تختلف أعتماداً على نوع ألدجاج, هل هو دجاج لحم او دجاج منتج لبيض ألمائده أو لبيض ألتفقيس و كذلك على نوع ألمطعوم فيما أذا كان لقاح فايروسي حي او لقاح زيتي يعطى عن طريق ألحقن. ألمنهاج ألمحدد ألذي يجب أن يتبع يجب أن يناقش أعتماداً على معرفتك و خبرة ألأنتاج بألتعاون مع ألطبيب ألبيطري. ألعديد من ألأفراد ذوي ألخبره من ألذين يعرفون ألمنطقه بشكل جيد يجب أن يؤخذ رأيهم لأن ذلك يوفر معلومات أضافيه مفيده
هل يؤثر ألجو على منهاج ألتطعيم
ألجو أيضاً يمكن أن يكون له دور عند تقرير ألطريقه ألذي يعطى بها ألمطعوم لتحقيق أحسن ألنتائج ألمثاليه . نوع ألسكن و كثافة ألتربيه و وزن ألجسم خلال ألفتره ألتي يكون فيها ألجو دافئاً أو في قمة ألحراره بألأضافه ألى مستوى ألرطوبه خلال فترة ألأنتاج ألكامله. هل ان مسكن ألدجاج نظامه مسيطر على جوه أو هو مفتوح , كل هذه ألأمور يجب ان تأخذ بنظر ألأعتبار
حلول بألأضافات ألغذائيه
ألمنهاج ألمستعمل يجب أن يعطي ألأمهات أفضل مستوى مناعي ممكن. و هذا ألمستوى من ألمناعه يضمن للأفراخ ألتي تفقس من بيض هذه ألأمهات ان تنتقل أليها كمية ألأجسام ألمضاده ألصحيحه. و بعد ان تنمو هذه ألأفراخ و تعطى أليهم ألمطاعيم ألمطلوبه , فستتوفر لهم ألمناعه ألكافيه لتمكنهم من ألتغلب على أي تحدي محتمل خلال فترة حياتها
من ألأختراعات ألحديثه لتحسين كفائة ألتطعيم, خاصة بعد منع أستخدام ألمضادات ألحياتيه ألعلاجيه كمحفزات نمو , هي ألحلول ألغذائيه. ألتطعيم يساعد على منع ألأمراض بتحفيز ألجهاز ألمناعي للدجاج لأنتاج ألأجسام ألمضاده - ألمناعيه - لقد ركز حديثاً على أضافة - بيتا-كلوكان -, التي تؤثر على ألجهاز ألمناعي, ألأضافات ألغذائيه تُحضر ألجهاز ألمناعي لتستجيب للتطعيم بشكل أفضل, و بدورها تزيد من كفائة ألتطعيم في ألطيور
Vaccine efficiency is key in poultry production
Ken Marshall , Poultry World July 13, 2020
ملاحظه
هنالك أهتمام متزايد في أستعمال ألمواد ألتي توثر أو تحفز ألجهاز ألمناعي كبديل عن ألمضادات ألحياتيه ألتي تضاف ألى علائق ألحيوانات. بيتا- كلوكان ألمحظر من ألخمائر و ألفطريات قد يكون بديل نموذجي بسبب تأثيره ألموجب على ألجهاز ألمناعي للطيور دون أن يؤثر بشكل سيئ على أداء ألدواجن
ألمصدر
Barley β-glucan in poultry diets
Jacqueline P. Jacob, Anthony J. Pescatore
Ann Transl Med 2014;2(2):20
ألتطعيم هو موضوع واسع و أهميته تعطي ألحاجه أليه و بسبب ألتطور ألمستمر في صناعة ألدواجن في هذه ألأيام , فأن ألأمن ألحيوي و ألتطعيم مترافقان مع ألمعرفه ألجيده بأمور بألأنتاج. لا يهم أيهم يأتي أولاً , فلكل واحد منهم له أهميه نسبيه متصله مع بعضها ألبعض
من ألأهميه ان تصل ألأمهات الى مساكن ألأنتاج وهي مطعمه بشكل صحيح ضد كل ألأمراض ألمطلوب ألحمايه ضدها و بما تتطلبه تعليمات ألتطعيم و مستوى ألأجسام ألمناعيه ألذي تتطلبه ألتعليمات. من ألمطلوب , و يجب ان يكون ألدجاج بألوزن ألصحيح و بمستوى عالي من ألتجانس و جسم جيد ألتكوين
كيف يتم أختيار برامج ألتطعيم
برامج ألتطعيم تختلف أعتماداً على نوع ألدجاج, هل هو دجاج لحم او دجاج منتج لبيض ألمائده أو لبيض ألتفقيس و كذلك على نوع ألمطعوم فيما أذا كان لقاح فايروسي حي او لقاح زيتي يعطى عن طريق ألحقن. ألمنهاج ألمحدد ألذي يجب أن يتبع يجب أن يناقش أعتماداً على معرفتك و خبرة ألأنتاج بألتعاون مع ألطبيب ألبيطري. ألعديد من ألأفراد ذوي ألخبره من ألذين يعرفون ألمنطقه بشكل جيد يجب أن يؤخذ رأيهم لأن ذلك يوفر معلومات أضافيه مفيده
هل يؤثر ألجو على منهاج ألتطعيم
ألجو أيضاً يمكن أن يكون له دور عند تقرير ألطريقه ألذي يعطى بها ألمطعوم لتحقيق أحسن ألنتائج ألمثاليه . نوع ألسكن و كثافة ألتربيه و وزن ألجسم خلال ألفتره ألتي يكون فيها ألجو دافئاً أو في قمة ألحراره بألأضافه ألى مستوى ألرطوبه خلال فترة ألأنتاج ألكامله. هل ان مسكن ألدجاج نظامه مسيطر على جوه أو هو مفتوح , كل هذه ألأمور يجب ان تأخذ بنظر ألأعتبار
حلول بألأضافات ألغذائيه
ألمنهاج ألمستعمل يجب أن يعطي ألأمهات أفضل مستوى مناعي ممكن. و هذا ألمستوى من ألمناعه يضمن للأفراخ ألتي تفقس من بيض هذه ألأمهات ان تنتقل أليها كمية ألأجسام ألمضاده ألصحيحه. و بعد ان تنمو هذه ألأفراخ و تعطى أليهم ألمطاعيم ألمطلوبه , فستتوفر لهم ألمناعه ألكافيه لتمكنهم من ألتغلب على أي تحدي محتمل خلال فترة حياتها
من ألأختراعات ألحديثه لتحسين كفائة ألتطعيم, خاصة بعد منع أستخدام ألمضادات ألحياتيه ألعلاجيه كمحفزات نمو , هي ألحلول ألغذائيه. ألتطعيم يساعد على منع ألأمراض بتحفيز ألجهاز ألمناعي للدجاج لأنتاج ألأجسام ألمضاده - ألمناعيه - لقد ركز حديثاً على أضافة - بيتا-كلوكان -, التي تؤثر على ألجهاز ألمناعي, ألأضافات ألغذائيه تُحضر ألجهاز ألمناعي لتستجيب للتطعيم بشكل أفضل, و بدورها تزيد من كفائة ألتطعيم في ألطيور
Vaccine efficiency is key in poultry production
Ken Marshall , Poultry World July 13, 2020
ملاحظه
هنالك أهتمام متزايد في أستعمال ألمواد ألتي توثر أو تحفز ألجهاز ألمناعي كبديل عن ألمضادات ألحياتيه ألتي تضاف ألى علائق ألحيوانات. بيتا- كلوكان ألمحظر من ألخمائر و ألفطريات قد يكون بديل نموذجي بسبب تأثيره ألموجب على ألجهاز ألمناعي للطيور دون أن يؤثر بشكل سيئ على أداء ألدواجن
ألمصدر
Barley β-glucan in poultry diets
Jacqueline P. Jacob, Anthony J. Pescatore
Ann Transl Med 2014;2(2):20
كيف تحصل على تطعيم صحيح
عن طريق ماء ألشرب
عن طريق ماء ألشرب
منع حدوث ألأصابات هو ضروري لتحاشي حدوث ألأمراض في مساكن - مزارع - ألدواجن. تطبيق أجراءات ألأمن ألحيوي بشكل صحيح هو خط ألدفاع ألأول, ولكنه غير مضمون للحصول على قطيع سليم خالي من ألأمراض . ألحمايه عن طريق جهاز مناعي مستعد -متحفز- هو خط ألدفاع ألثاني ألكلي و ألمهم , و لهذا ألسبب تأني أهمية ممارسة عملية ألتطعيم ألشائعه
ولكن عندما تكون أجراءات ألأمن ألحيوي ضعيفه, فان ألتطعيم وحده غير كافي . خاصةً أذا غُلبت ألطيورعلى أمرها بوجود ألمسببات -ألميكروبات- ألمرضيه, فأى ألتطعيم سيفشل حتى أذا تم بشكل مثالي. يمكن ان تُعطى ألمطاعيم بطرق مختلفه, اذ يعتمد ذلك على نوع ألمطعوم في ألمزرعه ألتطعيم عن طريق ألماء يستعمل في كل قطيع , ولكن ألحصول على تطعيم صحيح ليس بسيط كبساطة وضع ألمطعوم في ألماء
ستة نصائح للحصول على تطعيم صحيح في ماء الشرب
ضبط ألجرعه, لا تستعمل نصف أو ربع ألجرعه و أبعد - أرفع - ألدجاج ألذي لا يستطيع شرب كمية ماء كافيه - صغير جداً او كبير-
لا تضع حوامض أو مضادات حياتيه أو بيروكسيدات أو فيتامينات في أنابيب ماء ألشرب قبل 24 ساعه من موعد ألتطعيم . أستعمل فقط ماء شرب نقي. أذا كنت تستعمل منفاخ - ضابط - جرع, اشطفه جيداً بماء نظيف
عطش ألأفراخ لمدة ساعتين قبل ألتطعيم. يمكن عمل ذلك بسهوله برفع خطوط أنابيب ألماء أو رفع ألمناهل أليدويه و ألحفاض عليها نظيفه
حظر كمية ألماء كما تتطلبه ألتعليمات. ثم أضف ألكميه ألصحيحه من حليب خالي ألدسم أو ألماده ألحافظه للمطعوم أذا وجدت , ثم أضف ألمطعوم و أمزجه جيداً. وزع مزيج ألمطعوم في ماء ألشرب و أمزجه جيداً مره ثانيه. يمكن أضافة لون الى خليط ألمطعوم لكي نتحقق من وصول خليط ألمطعوم ألى ألدجاج و توزيعه جيدا في شبكة أنابيب ألماء
أفتح أنبوب ماء ألشرب في نهاية مسكن ألدجاج حتى يظهر لون خليط ألمطعوم , أذا لم نعمل ذلك فأى ألدجاج في نهاية ألمسكن سيأخذ كميه قليله من ألمطعوم أو لا يصله ألمطعوم. بعد ذلك أخفظ خطوط ماء ألشرب للمستوى ألمطلوب للسماح بشرب ألمطعوم
خلال عملية ألتطعيم, أمشي خلال مسكن ألدجاج بشكل منتظم لتحفيز كل ألدجاج لشرب ألمطعوم و تحريك ألدجاج ألقوي أو ألمسيطر للتحرك و ألسماح للدجاج ألضعيف على أيجاد فسحه لشرب ألمطعوم . أعطي أنتباه خاص لجوانب ألمسكن لكون ألدجاج ألضعيف يتواجد في هذه ألمناطق
ترجم مع بعض ألتصرف من
How to get drinking water vaccination right?
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry Worl
Dec 2, 2020
ولكن عندما تكون أجراءات ألأمن ألحيوي ضعيفه, فان ألتطعيم وحده غير كافي . خاصةً أذا غُلبت ألطيورعلى أمرها بوجود ألمسببات -ألميكروبات- ألمرضيه, فأى ألتطعيم سيفشل حتى أذا تم بشكل مثالي. يمكن ان تُعطى ألمطاعيم بطرق مختلفه, اذ يعتمد ذلك على نوع ألمطعوم في ألمزرعه ألتطعيم عن طريق ألماء يستعمل في كل قطيع , ولكن ألحصول على تطعيم صحيح ليس بسيط كبساطة وضع ألمطعوم في ألماء
ستة نصائح للحصول على تطعيم صحيح في ماء الشرب
ضبط ألجرعه, لا تستعمل نصف أو ربع ألجرعه و أبعد - أرفع - ألدجاج ألذي لا يستطيع شرب كمية ماء كافيه - صغير جداً او كبير-
لا تضع حوامض أو مضادات حياتيه أو بيروكسيدات أو فيتامينات في أنابيب ماء ألشرب قبل 24 ساعه من موعد ألتطعيم . أستعمل فقط ماء شرب نقي. أذا كنت تستعمل منفاخ - ضابط - جرع, اشطفه جيداً بماء نظيف
عطش ألأفراخ لمدة ساعتين قبل ألتطعيم. يمكن عمل ذلك بسهوله برفع خطوط أنابيب ألماء أو رفع ألمناهل أليدويه و ألحفاض عليها نظيفه
حظر كمية ألماء كما تتطلبه ألتعليمات. ثم أضف ألكميه ألصحيحه من حليب خالي ألدسم أو ألماده ألحافظه للمطعوم أذا وجدت , ثم أضف ألمطعوم و أمزجه جيداً. وزع مزيج ألمطعوم في ماء ألشرب و أمزجه جيداً مره ثانيه. يمكن أضافة لون الى خليط ألمطعوم لكي نتحقق من وصول خليط ألمطعوم ألى ألدجاج و توزيعه جيدا في شبكة أنابيب ألماء
أفتح أنبوب ماء ألشرب في نهاية مسكن ألدجاج حتى يظهر لون خليط ألمطعوم , أذا لم نعمل ذلك فأى ألدجاج في نهاية ألمسكن سيأخذ كميه قليله من ألمطعوم أو لا يصله ألمطعوم. بعد ذلك أخفظ خطوط ماء ألشرب للمستوى ألمطلوب للسماح بشرب ألمطعوم
خلال عملية ألتطعيم, أمشي خلال مسكن ألدجاج بشكل منتظم لتحفيز كل ألدجاج لشرب ألمطعوم و تحريك ألدجاج ألقوي أو ألمسيطر للتحرك و ألسماح للدجاج ألضعيف على أيجاد فسحه لشرب ألمطعوم . أعطي أنتباه خاص لجوانب ألمسكن لكون ألدجاج ألضعيف يتواجد في هذه ألمناطق
ترجم مع بعض ألتصرف من
How to get drinking water vaccination right?
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry Worl
Dec 2, 2020
فوائد تغذيه ألجنين في ألبيضه ألتغذيه ألمبكره
متطلبات تغذية ألأجنه و ألأفراخ ألصغيره قد تغيرت خلال ألعقود ألأخيره. برمجة ألتغذيه ألمبكره هي واحده من ألطرق ألحديثه و ألناجحه لتغذية ألأجنه و ألأفراخ ألمفقسه حديثاً لتهيأة ألأفراخ لجهاز هضمي صحي و محيط ملائم للجراثيم ألمفيده و لتحسين ألمناعه و تحسين أداء ألنمو بشكل عام
في ألوقت ألحاضر ألمواد ألمستعمله للتغذيه ألمبكره تشمل ألجراثيم ألمفيده و منتجاتها - بروبايوتيك و بريبايوتك - و اضافات لأنزيمات خارجيه و هورمونات وأحماض أمينيه و تطعيمات و أدويه. ألتغذيه ألمبكره للأفراخ بهذه ألمواد ألغذائيه و ألأضافات ألعلفيه قد وجد بأنها تحسن ألجهاز ألهضمي و تزيد من معدل ألنمو و ألتحويل ألغذائي و تقلل من مرض و هلاكات ألفراخ بعد الفقس و تحسن نمو ألجراثيم ألمفيده في ألأمعاء - مايكروفلورا - و تحسن ألجهاز ألمناعي و ألأستجابه للمستضدات ألداخليه و تقلل من تطور أمراض ألهيكل ألعضمي و تزيد من تطور ألعضلات و من عطاء عضلة ألصدر. فهم ألتطور ألجنبني و طريقة ألأفعال ألحيويه ألتي لها علاقه بألمواد ألغذائيه بشكل دقيق, ستؤدي الى معرفه أكثر حول كيفية تأثير ألتغذيه ألمبكره على بعض ألجينات ألمحدده ألمسؤله عن الأداء, و صحة ألأمعاء وألصفات الوراثيه ألتي لها علاقه بألصحه بشكل عام في ألدواجن
Poultry world Jun 17, 2019
Rosie Burgin
Editor Special Projects
متطلبات تغذية ألأجنه و ألأفراخ ألصغيره قد تغيرت خلال ألعقود ألأخيره. برمجة ألتغذيه ألمبكره هي واحده من ألطرق ألحديثه و ألناجحه لتغذية ألأجنه و ألأفراخ ألمفقسه حديثاً لتهيأة ألأفراخ لجهاز هضمي صحي و محيط ملائم للجراثيم ألمفيده و لتحسين ألمناعه و تحسين أداء ألنمو بشكل عام
في ألوقت ألحاضر ألمواد ألمستعمله للتغذيه ألمبكره تشمل ألجراثيم ألمفيده و منتجاتها - بروبايوتيك و بريبايوتك - و اضافات لأنزيمات خارجيه و هورمونات وأحماض أمينيه و تطعيمات و أدويه. ألتغذيه ألمبكره للأفراخ بهذه ألمواد ألغذائيه و ألأضافات ألعلفيه قد وجد بأنها تحسن ألجهاز ألهضمي و تزيد من معدل ألنمو و ألتحويل ألغذائي و تقلل من مرض و هلاكات ألفراخ بعد الفقس و تحسن نمو ألجراثيم ألمفيده في ألأمعاء - مايكروفلورا - و تحسن ألجهاز ألمناعي و ألأستجابه للمستضدات ألداخليه و تقلل من تطور أمراض ألهيكل ألعضمي و تزيد من تطور ألعضلات و من عطاء عضلة ألصدر. فهم ألتطور ألجنبني و طريقة ألأفعال ألحيويه ألتي لها علاقه بألمواد ألغذائيه بشكل دقيق, ستؤدي الى معرفه أكثر حول كيفية تأثير ألتغذيه ألمبكره على بعض ألجينات ألمحدده ألمسؤله عن الأداء, و صحة ألأمعاء وألصفات الوراثيه ألتي لها علاقه بألصحه بشكل عام في ألدواجن
Poultry world Jun 17, 2019
Rosie Burgin
Editor Special Projects
كيف تشخص أسباب بعض ألهلاكات
معضم ألخسائرتحدث خلال ألسبعة أيام ألأولى من ألعمر. ألتأثيرات ألتي تُحمل من أمهات ألقطعان أو وضعية ألمفقس ألصحيه تبدأ بألأزدياد بشكل مبكر و ليس لاحقاً. ألعنايه ألجيده مهمه للأفراخ ألضعيفه لكونها ستهلك بسهوله اذا لم تتم ألعنايه بها.
إذا كانت هنالك هلاكات فمن ألضروري أزالة ألأفراخ ألهالكه كل يوم و يجب تحديد مستوى ألخسائر و في أي وقت من دورة ألتربيه. شكل ألهلاكات أو توزيعها خلال ألأسابيع ألأولى يعطي دليلاً أو أشاره حول أدارتك للقطيع
متلازمة ألموت ألمفاجئ - ألأنقلاب على ألظهر - يمكن ان تسبب خسائر أقتصاديه كبيره
ألخسائر خلال ألثلاثة أيام ألأولى لها علاقه وثيقه بنوعية ألأفراخ بعمر يوم واحد, و لكن ألخسائر بعد أليوم ألثالث تعتمد على نوعية ألعنايه بعد أدخال ألأفراخ ألى ألمسكن - ألعنبر
هذه ألحاله من ألخسائر هي مثاليه و لا تمثل ألخسائر للأمراض ألمعديه و ألتي قد تنتقل من مكان لآخر أوعن طريق ألبيض
ألتفريق بين ألهلاكات ألفرديه و بين أصابة ألقطيع
عند رفع ألأفراخ ألهالكه, حاول أن تفسر سبب هذه ألهلاكات. هل هي محصوره في مكان معين من ألمسكن؟ هل هي من ألذكور أو من ألأناث؟ هل كانت مريضه أم هلكت بصوره فجائيه؟ و أكثر أهميه أن تتأكد و تميز بين ألهلاكات ألفرديه أو ألناجمه عن أصابه ألأفراخ بمرض معين
بعض مميزات ألأفراخ ألهالكه و أسباب هلاكها ألمحتمله
أولاً - ألأفراخ مطروحه - نائمه- على ظهرها أو على بطنها: أضطرابات أيضيه حدثت بشكل مستمر بين عمر2-5 أسابيع. حاول تصليحها بألتدخل في تحسين ألعليقه. طبعاً هنا يفضل ألوصول إلى ألتشخيص ألصحيح لهذه ألحاله
ثانياً- ألأفراخ على ظهرها و ألأجنحه ممدوده و أحد ألأرجل مرفوعه إلى ألأعلى.قد تكون ألحاله - متلازمة ألموت
ألمفاجئ- يتوقف قلب ألأفراخ ألصغيره بألعمر, و تفز ألى ألأعلى و تصقط هالكه على ظهرها. يفضل إبطاء ألنمو بشكل طفيف و خفظ ألأضائه حتى تصل ألهلاكات إلى مستوى أقل من 0.05% لليوم ألواحد
ثالثاً - ألأفراخ ألهالكه تموها جيد و حوصلتها مملوءه: ألأفراخ بأعمار كبيره قد تعاني من جهد عالي على ألقلب أو ألتهاب جدارألقلب أو صماماته
رابعاً: وضعيه جسم معتدله او مترديه للأفراخ ألهالكه و ألمعده مملوءه بسائل:حالة - ألموه - تجمع ألسوائل في تجاويف ألجسم - بعمر 3أسابيع فما فوق. هذه ألأفراخ حساسه للأجهاد على ألقلب. أفحص مستوى غاز ثاني أوكسيد ألكاربون في ألمسكن. في ألدوره ألقادمه أبطئ ألنمو عن طريق ألتقنين في ألعلف و تأكد من دوران ألهواء - تهويه جيده - و تحاشى فرق ألحراره ألكبير بين ألنهار و ألليل. تحدث حالة ألحبن في ألمناطق ألمرتفعه عن سطح ألبحر في بعض ألبلدا
خامساً : ألأفراخ ألهالكه تكون على بطنها و ألرقبه ممدوده إلى ألأمام و ألأرجل إلى ألخلف. ألأختناق بسبب أنسداد ألجزء ألعلوي من ألجهاز ألتنفسي بوجود مواد ألتهابيه - نضحه - بسبب أصابه فايروسيه أو تفاعل شديد للتطعيم - عن طريق ألرش
سادساً :لأفراخ ألأهالكه على بطنها - وضعية ألفقمه - ألأرجل إلى ألخلف و ألأرقبه ممدوده و ألمنقار مفتوح بشكل قليل و عادة وجود كميه قليله - لقمه - من ألفرشه في ألمنقار. مرض ألوشيقيه و هذا ألمرض نادر أو قد يكون نتيجة جرعه عاليه من مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورز - أو ألأصابه بألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألمصدر
How to identify cause of mortality?
Fabian BrockotterEditor in Chief, Poultry World
Oct 14, 2020
معضم ألخسائرتحدث خلال ألسبعة أيام ألأولى من ألعمر. ألتأثيرات ألتي تُحمل من أمهات ألقطعان أو وضعية ألمفقس ألصحيه تبدأ بألأزدياد بشكل مبكر و ليس لاحقاً. ألعنايه ألجيده مهمه للأفراخ ألضعيفه لكونها ستهلك بسهوله اذا لم تتم ألعنايه بها.
إذا كانت هنالك هلاكات فمن ألضروري أزالة ألأفراخ ألهالكه كل يوم و يجب تحديد مستوى ألخسائر و في أي وقت من دورة ألتربيه. شكل ألهلاكات أو توزيعها خلال ألأسابيع ألأولى يعطي دليلاً أو أشاره حول أدارتك للقطيع
متلازمة ألموت ألمفاجئ - ألأنقلاب على ألظهر - يمكن ان تسبب خسائر أقتصاديه كبيره
ألخسائر خلال ألثلاثة أيام ألأولى لها علاقه وثيقه بنوعية ألأفراخ بعمر يوم واحد, و لكن ألخسائر بعد أليوم ألثالث تعتمد على نوعية ألعنايه بعد أدخال ألأفراخ ألى ألمسكن - ألعنبر
هذه ألحاله من ألخسائر هي مثاليه و لا تمثل ألخسائر للأمراض ألمعديه و ألتي قد تنتقل من مكان لآخر أوعن طريق ألبيض
ألتفريق بين ألهلاكات ألفرديه و بين أصابة ألقطيع
عند رفع ألأفراخ ألهالكه, حاول أن تفسر سبب هذه ألهلاكات. هل هي محصوره في مكان معين من ألمسكن؟ هل هي من ألذكور أو من ألأناث؟ هل كانت مريضه أم هلكت بصوره فجائيه؟ و أكثر أهميه أن تتأكد و تميز بين ألهلاكات ألفرديه أو ألناجمه عن أصابه ألأفراخ بمرض معين
بعض مميزات ألأفراخ ألهالكه و أسباب هلاكها ألمحتمله
أولاً - ألأفراخ مطروحه - نائمه- على ظهرها أو على بطنها: أضطرابات أيضيه حدثت بشكل مستمر بين عمر2-5 أسابيع. حاول تصليحها بألتدخل في تحسين ألعليقه. طبعاً هنا يفضل ألوصول إلى ألتشخيص ألصحيح لهذه ألحاله
ثانياً- ألأفراخ على ظهرها و ألأجنحه ممدوده و أحد ألأرجل مرفوعه إلى ألأعلى.قد تكون ألحاله - متلازمة ألموت
ألمفاجئ- يتوقف قلب ألأفراخ ألصغيره بألعمر, و تفز ألى ألأعلى و تصقط هالكه على ظهرها. يفضل إبطاء ألنمو بشكل طفيف و خفظ ألأضائه حتى تصل ألهلاكات إلى مستوى أقل من 0.05% لليوم ألواحد
ثالثاً - ألأفراخ ألهالكه تموها جيد و حوصلتها مملوءه: ألأفراخ بأعمار كبيره قد تعاني من جهد عالي على ألقلب أو ألتهاب جدارألقلب أو صماماته
رابعاً: وضعيه جسم معتدله او مترديه للأفراخ ألهالكه و ألمعده مملوءه بسائل:حالة - ألموه - تجمع ألسوائل في تجاويف ألجسم - بعمر 3أسابيع فما فوق. هذه ألأفراخ حساسه للأجهاد على ألقلب. أفحص مستوى غاز ثاني أوكسيد ألكاربون في ألمسكن. في ألدوره ألقادمه أبطئ ألنمو عن طريق ألتقنين في ألعلف و تأكد من دوران ألهواء - تهويه جيده - و تحاشى فرق ألحراره ألكبير بين ألنهار و ألليل. تحدث حالة ألحبن في ألمناطق ألمرتفعه عن سطح ألبحر في بعض ألبلدا
خامساً : ألأفراخ ألهالكه تكون على بطنها و ألرقبه ممدوده إلى ألأمام و ألأرجل إلى ألخلف. ألأختناق بسبب أنسداد ألجزء ألعلوي من ألجهاز ألتنفسي بوجود مواد ألتهابيه - نضحه - بسبب أصابه فايروسيه أو تفاعل شديد للتطعيم - عن طريق ألرش
سادساً :لأفراخ ألأهالكه على بطنها - وضعية ألفقمه - ألأرجل إلى ألخلف و ألأرقبه ممدوده و ألمنقار مفتوح بشكل قليل و عادة وجود كميه قليله - لقمه - من ألفرشه في ألمنقار. مرض ألوشيقيه و هذا ألمرض نادر أو قد يكون نتيجة جرعه عاليه من مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورز - أو ألأصابه بألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألمصدر
How to identify cause of mortality?
Fabian BrockotterEditor in Chief, Poultry World
Oct 14, 2020
بقايا ألأدويه في منتجات ألدواجن وتأثيراتها ألمحتمله على ألصحه ألعامه
لحوم ألدواجن و ألبيض هي مصدر غذائي مهم لتلبية متطلبات ألأحتياجات ألغذائيه للنمو ألأنساني ألمستمر. ألأنتاج ألكفوء للدواجن, مع ذلك, يتطلب أستعمال ألمنتجات ألصيدلانيه , مثل ألمضادات ألحياتيه, للوقايه أو للعلاج لتحقيق ألنمو ألسريع و ألحفاض على صحة ألقطيع. مع ذلك فإن, ألأستعمال غير ألحكيم و غير ألمُلائم لهذه ألأدويه نتج عن تراكم بقايا مواد سامه و مؤذيه في أللحم و ألبيض للدجاج ألمعالج و التي تؤثر على صحة ألمستهلك لهذه ألمنتجات, وتحفيزها لتفاعل ألحساسيه و نقل ألمقاومه للمضادات ألحياتيه للجراثيم ألتي تحدث ألأصابات ألمرضيه . لذلك, فعلى ألسلطات ألمنظِمه أو ألمسؤوله أخذ خطوات ضارمه ليوقف ألأستعمال غير ألملائم للعديد من ألأدويه ألتي تستعمل للحيونات لتوفير غذاء أمين من ألمصادر ألحيوانيه للأنسان ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله في صناعة ألدواجن ألطرق ألحديثه ألمستعمله لأنتاج ألدواجن بشكل كفوء, نتج عنها أنتشار واسع و أضطراب لأمراض ألدواجن في أنحاء ألعالم . على سبيل ألمثال, ألتربيه ألمكثفه و ألأعداد ألكبيره في مساكن ألدواجن وفرت ضروف مثاليه لحدوث و أنتقال ألأمراض ألطفيليه و ألفايروسيه. بألأضافه إلى ذلك, و بسبب ضروف ألأداره غير ألجيده, فأن حدوث ألأمراض ليس فقط كثير ألحدوث و واضح و من ألصعوبه ألسيطره عليه و لكن أيضاً يحتاج لوقت طويل للقضاء عليه و بصعوبة. أكثر ألأمراض حدوثاً هي تايفوئيد ألدجاج, ألتسمم بسموم ألفطريات, ألأصبه بجراثيم ألأشريشيا ألكولونيه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا و ألتهابات ألأمعاء و ألحبن و مرض نيوكاسل و مرض مارك و متلازمة موه ألتامور و مرض ألكمبورو, و غيرها من ألأمراض ألتي قد تختلف من مكان لآخر. هذه ألأمراض لا تؤثر فقط على نمو ألدواجن و أنتاجها , و لكنها أيضا تشارك - تؤدي - تساهم - بشكل كبير في ألخسائر ألأقتصاديه بسبب ألهلاكات ألعاليه ألتي تحدثها في قطعان ألدجاج. يضاف الى ذلك, فأن حدوث هذه ألأمراض بشكل كبير يؤدي ألى ألحاجه ألعاليه لأستعمال ألأدويه ألبيطريه مثل مضادات ألطفيليات أو ألمضادات ألجرثوميه لمنع و علاج ألأصابات ألجرثوميه و ألطفيليه ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله لأغراض ألعلاج و ألوقايه ألمضادات ألجرثوميه مركبات موجوده طبيعياً, أو مصنعه جزئياً أو مصنعه كلياً لها فعاليه مضاده للجراثيم و هي من أكثر ألمواد ألدوائيه إمستعمالاً في صناعة ألدواجن. تعطى عن طريق ألحقن و في ألحقن بألوريد وموضعياً و عن طريق ألفم ألأدويه ألمضاده للجراثيم تستعمل في تربية ألدواجن بشكل أساسي لأغرضٍ ثلاثه أولاً- ألأستعمال ألعلاجي , عندما يعطى ألمضاد ألحيوي بتركيز عالي و لفتره قصيره نسبياً للحيوان - ألدجاج - بشكل فردي او إلى مجاميع صغيره ثانياً- لأغراض ألوقايه وأعطاء ألمضاد ألحيوي بتراكيز معتدله و لفترات طويله ثالثاً - كمحفزات للنمو عندما تعطى ألمضادات ألحياتيه بتراكيز أوطأ بكثير من ألتراكيزألعلاجيه على سبيل ألمثال 10 ألى 100 مره أقل من ألتراكيز ألعلاجيهو لفترات طويله جداً أو طوال فترة ألتربيه تعرف ألمضادات ألجرثوميه أولاً بتثبيطها لتكاثرألحامض ألنووي - دي أن أي - أو ثانياً تثبيط ألحامض ألنووي - آر أن أي - و تخليق ألبروتين أو ثالثاً أنقسام و نضوج و تطور ألخليه أو رابعاً تستهدف أستقلاب حامض ألفوليك أو خامساً تعرقل تكون غلاف و جدار ألأحياء ألمجهريه - ألجراثيم - ألمسؤله على نشر ألأصابات ألمرضيه في ألبلدان ألناميه, أستعمال ألمضادات ألجرثوميه شائع بشكل ملحوظ. من أكثر ألمضادات ألجرثوميه أستعمالأ هي : ألجنتامايسين و ألنيومايسين و ألتايلوسين و ألأريثرومايسين و ألفرجينومايسين و ألسفتيوفيرو ألباستراسين - قد يختاف أستعمال هذه ألمضادات ألجرثوميه من مكان لآخر- و ألتي تستعمل عادة للمساعده في التقليل أو للحمايه من ألأمراض ألتنفسيه و ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. مركبات ألفلوركوينولات و/أو ألكوينولون تستعمل لعلاج ألتهابات ألجهاز ألهضمي و ألجلد أو أصابات ألأنسجه ألرخوه. مركبات ألسلفونومايدات تعطى كعوامل وقائيه و علاجيه ضد ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و تايفوئيد ألدجاج و ألكورايزا و مرض ألبلورم . بألأضافه ألى ذلك فقد أستعملت أدويه كثيره و بشكل واسع مثل - ألناراسين وألسلينومايسين و ألسلفونومايات و ألكلوبيدول و ألأمبروليوم و ألنيكاربازين وغيرها كمضادات للكوكسيديا بألأضافه إلى ألتطعيم بمطاعيم غير مضعفه و مضعفه.مرض ألكوكسيديوسز تسببه ألأصابهبأنواع مختلفه من طفيليات ألأيميريا . ألأصابه تعرف بمنعها ألنمو و تقدم صناعة ألدواجن. يصيب هذا ألطفيلي ألخلايا ألطلائيه للأمعاء و يسبب ألأسهال و ألأسهال ألدموي و خفظ ألزياده ألوزنيه و خفظ أنتاج ألبيض و نسبة ألتحويل ألغذائي و يسبب أصابات عاليه و قد يسبب هلاكات عاليه في بعض ألأحيان ألأستعمال ألمفرط لموقفات طفيلي ألكوكسيديا لدجاج ألبيض دون أي معرفة لوقت سحب ألدواء, ينتج عنه تراكم بقايا هذه ألأدويه في ألأنسجه و في ألبيض و بمستويات مختلفه مما يؤثر بشكل سلبي على صحة ألأنسان. غالبية ألمضادات ألجرثوميه تعطى أما في ألعلف أو في ألماء.بعض ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألتي تستعمل في تربية ألدواجن مبينه أدناه في ألجدول ألأول و فترة سحبها في ألجدول ألثاني ألهدف هو أهمية ألأخذ بنظر ألأعتبار بألفتره ألتي يجب أن تسحب منها ألأدويه قبل تسويق ألدجاج |
ألمضادات ألجرثوميه و ألأدويه ألمستعمله للوقايه وعلاج أمراض ألدواجن ألجرثوميه و ألطفيليه
ألمضادات ألجرثوميه كمحفزات للنمو
أستعمال ألمضادات ألجرثوميه لأغراض تحفيز ألنمو لحيوانات ألمزرعه تم وصفه في منتصف ألخمسينيات. منذ ذلك ألحين فقد أستعمل - ألتيتراسايكلين و ألكلورامفينيكول و ألبروكاين بنسلين- بجرع أقل من ألجرع ألعلاجيه في ألمركزات ألغذائيه بشكل مفرط في تربية ألدواجن لتفيز ألنمو وأنتاج ألبيض. مركبات أخرى مثل - ألفرجينومايسين و ألأفوبارسين و ألتايلوسين و أنواع مختلفه من ألأيونوفورس قد تم تسجيل إستعملها كمحفزات للنمو. بألأضافه إلى ألمضادات ألجرثوميه و لدور ألهورمونات في تحسين ألنمو و ألتحويل ألغذائي , فقد أعطيت حيوانات ألمزرعه هورمونات طبيعيه و مصنعه في بعض ألبلدان ألناميه. على سبيل ألمثال أعطاء - ألأستراديول - في ألسابق و هو هورمون أنثوي لغرض خصي ألطيور ألصغيره, أما عن طريق ألحقن تحت ألجلد أو كأضافه علفيه قد تم تسجيله من قبل بعض ألماشرين
في ألحقيقه فإن ألآلية ألتي تعمل بها ألمضادات ألجرثوميه لتحفيز ألنمو غيرمفسره , و لكن ألدراسات قد أشارت بأن ألمضادات ألجرثوميه قد تحفز ألنمو عن طريق فعاليتها ضد ألجراثيم ألمرضيه و ألضاره . كذلك فقد أقترح بأن ألمضادات ألجرثوميه قد تكون حمت ألمواد ألغذائيه من ألتلف من قبل ألجراثيم عن طريق خفض نمو ألجراثيم ألمعويه أو من خفض أنتاج ألسموم ألجرثوميه في ألأمعاء أو تحسين أمتصاص ألمواد ألغذائيه أو خفض حدوث ألأمراض ألمعويه تحت ألسريريه
لسنوات طويله فأن أستعمال ألمضادات ألجرثوميه قد صفه رسميه و قد سٌمح بأستعماله دون أي قيود أو تشريع أو أشراف في مختلف أنواع أنتاج ألدواجن. ولكن ألتأثيرات ألسلبيه لهذه ألمحفزات بقى دون كشف لحد حدوث ألمقاومه ضدهذه ألمضادات ألجرثوميه من قبل ألجراثيه ألمرضيه . ألقلق من فأئدة هذه ألمضادات ألجرثوميه لغرض ألعلاج و أستعمالها كمحفزات للنمو نشأ بشكل رئيسي بسبب ظهور زياده عدديه في ألجراثيم ألمقاومه لهذه ألمضادات ألجرثوميه. ألأستعمال ألمفرط للمضادات ألجرثوميه و هورمونات ألنمو, من ناحيه ثانيه قد منعت من ألأستعمال في ألبلدان ألمتقدمه, ولكن ألحال على ألعكس في ألبلدان ألناميه و تحت ألناميه لعدم كفاية مقايس ألسلامه و ألقوانين و في بعض ألحالت فإن مثل هذه ألمقايس و ألتعليمات أصلاً غير موجوده
على ألرغم من ألمنع, فأن ألعديد من دجاج أللحم و دجاج ألبيض قد أعطيت بكميات تفوق ألجرع ألعلاجيه أو جرع غير مناسبه من ألمضادات ألجرثوميه لأغراض ألعلاج و ألوقايه , بألأضافه لأغراض غير علاجيه خلال طول فترة تربيتها. أذا كانت هذه ألأدويه لا تمتص من ألأمعاء, أو أذا كانت تستقلب من قبل ألحيوان- يتم ألتخلص منها في داخل جسم ألحيوان - فأنها ستكون غير مضره لما ينتجه ألدجاج من بيض أو لحم و لا تسبب مشكله. لسوء ألحض , فان هذه ألحاله لا تحدث دائماً. لذلك, تتراكم كميات غير أمينه من هذه ألأدويه و بتراكيز مختلفه في منتجات ألحيوانات- ألبيض و أللحم بألنسبه للدجاج - ألتي يستهلكها ألأنسان. هذه ألبقايا هي بشكل رئيسي تشمل ألأدويه ألأصليه و مركبات مشتقه منها أو كلاهما و تشمل نواتجها و مواد مقترنه و بقايا متحده مع جزيئات كبيره في ألجسم. أستهلاك ألأعضاء و أللحوم و ألبيض و غيرها ألتي تحوي بقايا هذه ألأدويه بتراكيز غير أمينه تزيد عن ألمستويات ألمسموح بها موضحه في ألجدول ألمبين أدناه
ألمصدر
Antimicrobial drug residues in poultry products and implications on public health: A review
Muhammad Danish Mund,Umair Hassan Khan,Uruj Tahir,Bahar-E- Mustafa &Asad Fayyaz International Journal of Food Properties Volume 20, 2017 - Issue 7
ألمخاطرألصحيه لبقايا ألأدويه على ألأنسان
بقايا ألأدويه ألبيطريه في ألدواجن يمكن ان تنتقل ألى ألأنسان بشكل أكيد من خلال تناول ألمنتجات ألملوثه ألتي تأكل من قبل ألأنسان و يمكن أن تؤدي ألى حالات مرضيه متعدده من ألتي تعتبر ذات أهميه صحيه رئيسيه. لحوم ألدجاج ألملوثه ببقايا بألأدويه يمكن أن تكون خطوره صحيه للصحه ألعامه على شكل تكون بكتريا مقاومة للمضادات ألجرثوميه و ظهور ألحساسيه و تغيّر ألجراثيم ألطبيعيه ألمفيده ألموجوده في ألجهاز ألهضمي - ألمايكروفلورا - أو ألقضاء عليها و/او تحولها الى جراثيم ضاره او غير صحيه. على سبيل ألمثال فأن بقايا - ألبيتا لاكتام - و من ضمنها - ألسيفالوسبورين و ألبنسلين - , قد تم تسجيلها لتسبب ألتهاب ألجلد و ألحساسيه ألمفرطه - أنافيلاكسز - و أعراض مرضيه في ألمعده و ألأمعاء - ألجهاز ألهضمي- عن طريق تناول منتجات دواجن ملوثه ببقايا ألمضادات ألجرثوميه. بقايا ألبنسلين تعتبر من أكثر مسببات ألمشاكل بسبب حساسية مجموعه كبيره من ألناس له. بألأضافه الى ذلك فأن بقايا ألبنسلين في ألدواجن يمكنها أن تؤدي الى فرط حساسيه شديده بينما ألبيض ألملوث ببقايا أدوية - ألسلفانوميدات - بتراكيز عاليه يمكن أن يؤدي الى حساسيه في ألجلد عند تناوله
بقايا - ألتيتراسايكلين - في ألغذاء ألذي يتناوله ألأنسان قد سُجل تسبيبها الى حدوث نمو ضعيف للأجنه و تلون ألأسنان في ألأطفال و أضطرابات في ألجهاز ألهضمي و تأثيرات تؤدي ألى ألألتهاب و تسمم ألخلايا و تأثيرات ألتهابيه مناعيه. بنفس ألشكل متبقيات - تايلمايكوسين لها تأثير على ألدم- خلايا ألدم ألحمراء و ألبيضاء و تأثيرات على ألقياسات ألبايوكيمياويه مثل ألبروتين ألكلي . و بنفس ألطريقه, فوجود متبقيات - ألسلفاميثازين و ألأوكسيتيتراسايكليى و ألفيورازوليدون - من ألمعروف انها لها تأثيرات مناعيه مرضيه في ألأنسان , مثل تكون ألمناعه ألذاتيه و ألقابليه على احداث ألسرطنات , أما بألنسبه - للجينتامايسين و ألكلورامفينيكول - فقد تحدث كفرات وراثيه وتغيرات مرضيه في ألكليتين و تسمم للكبد أو قد تؤدي الى تشوهات خلقيه او تسمم في نخاع ألعضام.
بشكل مشابه فأن تناول متبقيات مشتقات - ألنايتروفيورانز- ألموجوده في منتجات ألدواجن قد تكون سامه و تؤدي ألى طفرات وراثيه و سرطانيه كتأثيرات جانبيه, بألأضافه ألى نقلها ألمقاومه لهذه ألمضادات ألجرثوميه ألى ألجراثيم ألطبيعيه - ألمايكروفلورا - لذلك فأن أستعمال - ألنايتروفيوران في ألدواجن قد تم منعه. بينما بعض متبقيات ألأدويه مثل - ألنايتروأميدازول و ثلاثه-نايتروفيوران تسبب أنواع مختلفه من ألسرطانات في ألأنسان
تناول ألجرع ألمستمره لمتبقيات - ألسايبروفلوكساسين - من قبل ألأنسانقد عرفت أيضاً لتسبب التسمم وتؤثر على ألأفعال ألحيويه مما قد تسبب زياده في تركيز ألدواء في ألدم بسبب خفظ طرحه من ألكليتين
بألأضافه الى ذلك, فأن تناول متبقيات ألأدويه ألموجوده في منتجات ألدواجن قد ينتج عنها أنتاج و تكاثرجراثيم مقاومه لها في جسم ألأنسان, و التي من ألممكن أن تؤدي ألى فشل ألعلاج بهذه ألأدويه في ألأفراد ألمصابين بها
يمكن ألأطلاع على مزيد من ألمعلومات في ألمصدر ألمبين أدناه للمهتمين و ألمتخصصين بهذا ألموضوع
:ألمصدر
Antimicrobial drug residues in poultry products and implications on public health: A review
Muhammad Danish Mund,Umair Hassan Khan,Uruj Tahir,Bahar-E- Mustafa &Asad Fayyaz International Journal of Food Properties Volume 20, 2017 - Issue 7
كيف تمنع وضع ألبيض على الفرشه
بألأضافه إلى ما يسببه من ألم خطير في ألضهر, فأن جمع ألبيض من ألفرشه يقلل من ربح ألمزرعه أيضاً. لعدم أمكانية بيعه كونه من ألدرجه ألأولى , و لذلك فإن ألربح أقل
قشرة ألبيض ألمتسخه هي ليست ألسبب ألوحيد و لكن وجود نسبه كبيره بين هذا ألبيض يحوي كسور شعريه - دقيقه - هو سبب آخر لتدني ألربح. منع ألدجاج من وضع ألبيض على ألفرشه هو ألمفتاح, ولكن لا توجد ضمانات أكيده. عمل أي شئ ممكن هو ليس ألسؤال عن ألوقت ألمناسب لتوقيت فتح صناديق ألأعشاش فقط, ولكن كذلك أهمية أزالة جميع ألبيض ألموجود على ألفرشه بأسرع وقت ممكن. بعيدا عن آلام ألظهر. أذا تم جمع بيض ألفرشه بسرعه, فأن ألدجاج ألذي وضع هذا ألبيض يكون أكثر أحتماليةً لتقليد ألدجاج بألتبييض على ألفرشه إذا لم يتم جمعه بسرعه
ستة عوامل تم معرفتها كأسبابها لوضع ألبيض على ألفرشه
أولاً- عدم تعلم للأنتقال بين ألمستويات أو ألأرتفاعات ألمختلغه للمسكن خلال فترة ألتربيه و لذلك فان ألدجاج لا يتحرك بين ألأرتفاعات ألمختلفه في مسكن أنتاج ألبض في ألأماكن ألتي تتواجد بها صناديق وضع ألبيض. لذلك يفضل أن يكون نضام ألمسكن عند ألتربيه و عند ألأنتاج متشابهان قدر ألمستطاع
ثانياً- وجود أماكن ضل - معتمه - : أذا كانت هنالك أماكن مضلمه أو فيها ضل, فنحتاج إلى زيادة شدة ألأضاءه - إذا كان ذلك ممكناً أو أضافة أضويةً أخرى.من ألمفيد أيضاً أن يكون هنالك فتره لخفض ألأضاءه في بداية أليوم. لكون بعض دجاج ألبيض تشعر بألحاجه لوضع بيضها قبل فتح ألأضاءه ألكامله. هذا ألبيض يوضع - على ألأرضيه ألمشبكه إذا كانت موجوده- بألقرب من ألأعشاش
ثالثاً- وجود أعشاش يصعب ألوصول إليها. أو دجاج جالس يعرقل ألدخول إلى ألأعشاش, لذلك ألعمل على تسهيل مرور ألجاج بين بعضها لرؤية ألأعشاش ألفارغه وذلك بوضع مشبك أو وضع مواقف خشبيه أمام مداخل ألأعشاش
رابعاً- فرشه جذابه: فرشه سميكه هي جيده للدجاج, ولكنها تجذب ألدجاج لوضع ألبيض عليها. منع ألتبيض على ألفرشه بأستعمال أضاءه كافيه و بجمع ألبيض من ألفرشه بأسرع وقت ممكن.ألعمل على تعكير أو عدم ألسماح للدجاج بوض ألبيض على ألفرشه وذلك بإجراء دورات تفتيش متكرره في ألصباح ألباكر, خاصة عندما يكون ألدجاج صغير في ألعمر و في بداية ألتبشير
خامساً- وجود تيارهواء يمر عبر ألأعشاش: يمكن ألكشف عن ذلك بترطيب أليد و وضعها داخل ألعش. أذا كانت ألفراغات تحت ألأعشاش بارده, فإن ألضغط ألسالب في ألعنبريمكن أن يسبب تيار هواء.ألدجاج لا يحب تيار ألهواء لذلك سيذهب ألى مكان آخر.يمكن حل هذه ألمشكله بوضع ألواح محكمه تحت ألأعشاش. سبب آخر للتيار هو ألهواء ألداخل ألى مسكن ألدجاج
سادساً- لا وجود للماء مقابل صندوق ألعش: إذا لم يكن هنالك ماء متوفرمقابل ألعش, فإن ألدجاج سيكون غير منجذبه إليه, و يمكن أن تضع بيضها في مكان آخر.أفحص فيما إذا ألمشرب - ألمنهل - كان يعمل بألشكل ألمطلوب
مترجمه مع بعض ألتصرف من
How to prevent floor eggs?
Fabian Brockotter
POULTRY WORLD , Nov. 25, 2020
بألأضافه إلى ما يسببه من ألم خطير في ألضهر, فأن جمع ألبيض من ألفرشه يقلل من ربح ألمزرعه أيضاً. لعدم أمكانية بيعه كونه من ألدرجه ألأولى , و لذلك فإن ألربح أقل
قشرة ألبيض ألمتسخه هي ليست ألسبب ألوحيد و لكن وجود نسبه كبيره بين هذا ألبيض يحوي كسور شعريه - دقيقه - هو سبب آخر لتدني ألربح. منع ألدجاج من وضع ألبيض على ألفرشه هو ألمفتاح, ولكن لا توجد ضمانات أكيده. عمل أي شئ ممكن هو ليس ألسؤال عن ألوقت ألمناسب لتوقيت فتح صناديق ألأعشاش فقط, ولكن كذلك أهمية أزالة جميع ألبيض ألموجود على ألفرشه بأسرع وقت ممكن. بعيدا عن آلام ألظهر. أذا تم جمع بيض ألفرشه بسرعه, فأن ألدجاج ألذي وضع هذا ألبيض يكون أكثر أحتماليةً لتقليد ألدجاج بألتبييض على ألفرشه إذا لم يتم جمعه بسرعه
ستة عوامل تم معرفتها كأسبابها لوضع ألبيض على ألفرشه
أولاً- عدم تعلم للأنتقال بين ألمستويات أو ألأرتفاعات ألمختلغه للمسكن خلال فترة ألتربيه و لذلك فان ألدجاج لا يتحرك بين ألأرتفاعات ألمختلفه في مسكن أنتاج ألبض في ألأماكن ألتي تتواجد بها صناديق وضع ألبيض. لذلك يفضل أن يكون نضام ألمسكن عند ألتربيه و عند ألأنتاج متشابهان قدر ألمستطاع
ثانياً- وجود أماكن ضل - معتمه - : أذا كانت هنالك أماكن مضلمه أو فيها ضل, فنحتاج إلى زيادة شدة ألأضاءه - إذا كان ذلك ممكناً أو أضافة أضويةً أخرى.من ألمفيد أيضاً أن يكون هنالك فتره لخفض ألأضاءه في بداية أليوم. لكون بعض دجاج ألبيض تشعر بألحاجه لوضع بيضها قبل فتح ألأضاءه ألكامله. هذا ألبيض يوضع - على ألأرضيه ألمشبكه إذا كانت موجوده- بألقرب من ألأعشاش
ثالثاً- وجود أعشاش يصعب ألوصول إليها. أو دجاج جالس يعرقل ألدخول إلى ألأعشاش, لذلك ألعمل على تسهيل مرور ألجاج بين بعضها لرؤية ألأعشاش ألفارغه وذلك بوضع مشبك أو وضع مواقف خشبيه أمام مداخل ألأعشاش
رابعاً- فرشه جذابه: فرشه سميكه هي جيده للدجاج, ولكنها تجذب ألدجاج لوضع ألبيض عليها. منع ألتبيض على ألفرشه بأستعمال أضاءه كافيه و بجمع ألبيض من ألفرشه بأسرع وقت ممكن.ألعمل على تعكير أو عدم ألسماح للدجاج بوض ألبيض على ألفرشه وذلك بإجراء دورات تفتيش متكرره في ألصباح ألباكر, خاصة عندما يكون ألدجاج صغير في ألعمر و في بداية ألتبشير
خامساً- وجود تيارهواء يمر عبر ألأعشاش: يمكن ألكشف عن ذلك بترطيب أليد و وضعها داخل ألعش. أذا كانت ألفراغات تحت ألأعشاش بارده, فإن ألضغط ألسالب في ألعنبريمكن أن يسبب تيار هواء.ألدجاج لا يحب تيار ألهواء لذلك سيذهب ألى مكان آخر.يمكن حل هذه ألمشكله بوضع ألواح محكمه تحت ألأعشاش. سبب آخر للتيار هو ألهواء ألداخل ألى مسكن ألدجاج
سادساً- لا وجود للماء مقابل صندوق ألعش: إذا لم يكن هنالك ماء متوفرمقابل ألعش, فإن ألدجاج سيكون غير منجذبه إليه, و يمكن أن تضع بيضها في مكان آخر.أفحص فيما إذا ألمشرب - ألمنهل - كان يعمل بألشكل ألمطلوب
مترجمه مع بعض ألتصرف من
How to prevent floor eggs?
Fabian Brockotter
POULTRY WORLD , Nov. 25, 2020
ألحبن - Ascitis- ألأستسقاء
ألحبن هو عباره عن تجمع سائل - نضح - غير إلتهابي في واحد أو أكثر من تجاويف ألبطن و ألتجويف ألمحيط بألقلب. هذا ألسائل ألرائق قد يحوي خثر بروتينيه صفراء أللون. ألحبن قد يحصل من زيادة ألضغط ألمائي للأوعيه ألدمويه أو من تلف ألأوعيه ألدمويه أو من زيادة ضغط ألأنسجه - ألأونكوتي - ألذي يعتمد على وجود ألبروتين و على ألخصوص ألألبومين أو أنخفاض ألضغط - ألأونكوتي - للأوعيه ألدمويه. و لكن بشكل شائع له علاقه مع أرتفاع ضغط ألدم للأورده ألناتج عن عجز ألجه أليمنى للقلب بسبب ألزياده في ضغط ألدم ألشرياني للرئتين, و ألذي يتطور إلى عجز ألقلب ألأحتقاني و حدوث ألحبن في معظم ألحالات. ألزياده في ألضغط ألشرياني للرئتين في ألطيور يمكن أحداثه بتقليل ألأوكسجين. عندما يكون تجهيز ألأوكسجين غير كافي فعلى ألقلب أن يدّور ألدم بسرعة أكبر لكي يوفر نفس كمية ألأوكسجين للجسم.
ألزياده في ألضغط ألشرياني يحدث بشكل شائع في ألدجاج كأحد ألأعراض ألثانويه للتربيه في ألمناطق ألمرتفعه ألتي يكون فيها ألأوكسجين منخفظ و يؤدي ألى أنخفاضه في ألدم - هايبوكسيا - مما يؤدي الى زياده في عدد كريات ألدم ألحمراء - بولي سايتيميا - مما يؤدي الى زيادة لزوجة ألدم , و يصعب صخه خلال ألرئتين مما يسبب زياده في ضغط ألدم ألرئوي. كذلك يحدث نتيجة بشكل متكرر كعارض ثانوي لزيادة صلابة كريات ألدم ألحمراء عند حدوث ألتسمم بألصوديوم - أضافة كميه كبيره من ملح ألطعام ألى ألعليقه خاصة في ألأفراخ ألصغيره - و كذلك يحدث نتيجة أمراض ألرئتين. عندما يحدث ألحبن في دجاج أللحم ألذي يحتاج ألى أوكسجين عالي لأفعاله ألحيويه و نموه ألسريع - بعض أنواع ألدجاج سريعة ألنموألحديثه- في ألمناطق غير ألمرتفعه فسببه يعود ألزياده في ضغط ألدم في ألرئتين ألتلقائيه بسبب عدم كفاية تحمل ألأوعيه ألشعريه للرئتين يعرقل مرور الدم. إجهد ألبرد, حتى لفتره قصيره خلال ألأسابيع ألأولى من حياة ألدجاج قد عرفت و تزيد بشكل واضح للتعرض لمتلازمة ألحبن
أن ألرئتين في ألدجاج هي صلبه و مغموره في ألتجويف ألصدري و لذلك لا يُمكٍنها من ألتةسع - ألأنتفاخ - كما هو ألحال مع رئتين أللبائن. ألأوعيه ألدمويه ألشعريه لها قابليه محدوده للتةسع لكي تسمح بمرور ألزياده في جريان ألدم. إن نمو ألرئتين هو أبطأ من بألمقارنه مع بقية أجزاء ألجسم ألأخرى, ولذلك فإن ألرئتين لا تستطيع تلبية ألنمو ألسريع جداً للعضلات في عروق دجاج أللحم سريعة ألنمو. بألأضافه إلى حاجتها ألعاليه للأوكسجين ألمصاحبه لنموها ألسريع , ألأفعال ألحيويه ألسريعه لدجاج أللحم ألحديث سريع ألنمو ألذي ينتج عنه زياده في أنواع الأوكسجين ألفعال ألذي يزيد من ألأجهاد ألتأكسدي , مما يسبب تلف للأوعيه ألدمويه ألرئويه
ألحبن ألذي ينتج من عجز ألجهه أليمنى لبطين ألقلب قد حدثت بسبب ألكساح نوعية ألهواء غير ألجيده مثل ألزياده في غاز ألأمونيا و غازأول و ثاني أوكسيد ألكاربون و ألألتهاب ألرئوي بسبب أصابة ألرئه بألمسببات ألمرضيهز هذه ألحالات تجعل ألتنفس صعب و تقلل تجهيز ألأوكسجين, و بذلك تزيد من عدد كريات ألدم ألحمراء في ألدم
ألبرد كذلك من ألأسباب ألشائعه لحدوث حالات كثيره من ألحبن في ألدجاج ألذي يربى في ألمنازل ويعود ألسبب ألى زيادة جريان ألدم في ألرئتين للدجاج و ذلك لمحاولة أنتاج حراره داخل ألجسم
من ألأسباب ألمحيطيه ألأخرى لحدوث ألحبن هي ألتسمم بملح ألطعام عىدما يحوي ماء ألشرب - أو ألعليقه - تراكيز عاليه من ألصوديوم , ألذي يزيد من حجم ألدم و يضيّق ألشرينات - ألشراين ألدقيقه - مما يزيد ألضغط ألرئوي
ألى جانب ألأسباب ألمذكوره أعلاه ألتي تسبب ألحبن , فأن ألوراثه قد تساعد في حدوث ألحبن نتيجة ألزياده في ألضغط ألدموي للرئتين, وذلك لوجود - جين - له علاقه وراثيه عاليه إلى متوسطه بحدوث متلازمة ألحبن
من ألأسباب ألأخرى ألتي تسبب ألحبن تشمل تؤثر- تلف - ألكبد, نتيجة ألأصابه بجرثيم - ألكلوستريديا برفرينجنس - و ألتسمم بسموم ألفطريات - ألأفلاتوكسين - أو سموم بعض ألنباتات مثل - ألكروتالاريا - و- ألأميلويدوسس - أو ألأمراض ألتي تسبب ألتهابات عضلة ألقلب و تنكسها أو صماماته و ألأمراض ألوراثيه للقلب
ألأمراضيه و ألوبائيه
متلازمة أرتفاع ضغط ألدم ألرئوي سببها زيادة ألضغط في ألشرايين ألرئويه عندما يحاول ألقلب لضخ ألدم خلال ألرئتين ليلبي حاجة ألجسم من الأوكسجين. ناتج هذه ألزياده في حجم ألدم ألذي يضخ و تحميل ألضغط على ألبطين ألأيمن , يسبب توسعه و تضخم جداره بألأضافه إلى عدم كفاءة - ضعف - في في صمام ألقلب ألأيمن و فشله و حدوث ألحبن.
رئة ألطيور محافضه على شكلها لكونها مخموره في ألتجويف ألصدري. ألوعيه ألشعريه يمكنها ألتوسع ولكن بشكل قليل جداً لتتسع ألزياده في تدفق ألدم. حجم ألرئتين بألنسبه لوزن ألجسم , و على وجه ألخصوص ألى كتلة ألعضلات, يقل كلما ينمو جسم دجاج أللحم . ألزياده في جريات ألدم ينتج عنه زياده في ضغط ألدم ألرئوي أولاً ثم يصاحبه حدوث حالات متفرقه من عجز لصمامات ألقلب أليمن و حالات ألحبن.
من ألعوامل ألتي تساعد على زيادة أحتياج ألأوكسجين مثل ألبرد, أنخفاض ألقدره على تحميل ألأوكسجين من قبل ألدم في حالات حموضة ألدم و ألتسمم بغاز أول أوكسيد ألكاربون وزيادة حجم ألدم في حالة ألتسمم بألصوديوم - بملح ألطعام - أو أعاقة مرور ألدم من خلال ألرئتين - أصابة ألرئتين بألحالات ألمرضيه ألتي تضيق أو تغلق ألأوعيه ألدمويه ألشعريه أو زيادة تصلب كريات ألدم ألحمراء أو زيادة عددها مع زيادة لزوجة ألدم , قد تسبب حدوث حالات كثيره من متلازمة زيادة ضغط ألدم ألرئوي و قد تحدث أو لا تحدث حالات ألحبن
ألآفات ألمرضيه
معظم ألتغيرات ألمرضيه ألعيانيه هي نتيجة ألزياده في ألضغط ألمائي للأورده ألنتيج من عجزصمام ألبطين ألأيمن للقلب. يلاحظ كميات متفاوته - مختلفه - من سائل رائق أصفر و في بعض ألأحيان وجود خثره فبرينيه في ألتجاويف ألكبديه ألبطنيه. قد يكون ألكبد متضخم و محتقن, أو صلب و سطحه متعرج و فيه وذمه, و عليه خثره بروتينيه ملتصقه بسطحه ألخارجي. ألكبد قد يكون عقيدي أو متقلص, و قد يكون مبيض مع وجود وذمه تحت محفظته ألمتثخنه و ألتي قد تحوي على أرتفاعات صغيره أو كبيره - تشبه ألفقاعات - مملوءه بسائل صافي و قد تكون هذه ألفقاعات موجوده تحت ألغشاء ألبريتوني أيضاً. موه ألتامور قد يكون بسيط ألى شديد و في بعض ألأحيان يلاحظ ألتهاب تامور ألقلب مع وجود ألتصاقات بعضلة ألقلب, وهو نتيجة ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه. قد يلاحظ توسع ألبطين ألأيمن مع تضخم بسيط الى تضخم واضح في جداره . في بعض ألأحيان يلاحظ رقه في جدار ألبطين ألأيسر. ألأمعاء قد تكون خاويه أو مملوءه
ألتشخيص
دجاج أللحم ألهالك نتيجة موه ألتامور - ألأستسقاء - او بشكل مفاجئ نتيجة عجز ألصمام ألأيمن للقلب أو زيادة ألضغظ ألدوي ألرئوي يمكن معرفتها بوجود تضخم في ألقلب و تضخم و تثخن ألبطين ألأيمن أو وجود سوائل في تجاويف ألجسم و في كيس - تامور- ألقلب. أذا كان هنالك تضخم في ألبطين ألأيمن أو جداره, فإن دجاج أللحم قد هلك بسبب متلازمة زيادة ألضغط ألموي ألرئوي, حتى إن لم يكن هنالك سوائل في تجاويف ألجسم او حول ألقلب
ألأعراض
في بعض ألأحيان, يعاني دجاج أللحم ألصغير في العمر من متلازمه أرتفاع ألضغط ألرئوي, على وجه ألخصوص اذا كان هنالك زياده في ألصوديوم أو أصابه في ألرئتين على سبيل ألمثال , ألأصابه بفطريات - ألأسبرجيلوس -
لكن ألهلاكات بسبب ألحبن تكون أعلى بعد ألأسبوع ألخامس من ألعمرللأسباب ألأخرى. لا توجد علامات مرضيه واضحه حتى يحدث عجز في صمام ألبطين ألأيمن و حدوث ألحبن. سريرياً دجاج أللحم ألمتأثر تكون مزرقه و جلد ألبطن قد يكون أحمر أللون و ألأوعيه ألدمويه ألمحيطيه محتقنه. لتوقف ألنمو عند حدوث عجز في صمام ألبطين ألأيمن فأن ألدجاج ألمصاب قد يكون أصغر حجماً من ألدجاج ألآخر في ألمسكن, مع ذلك فأن ألحبن يحدث في ألدجاج سريع ألنمو لذلك ففي بعض ألأحيان فأن ألدجاج ألكبير في ألحجم هو ألذي يظهر عليه ألحبن , وحدوثه أكثر في ذكور ألدجاج مقارنة بألأناث. حدوث ألحبن يزيد من عدد مرات ألتنفس و يقلل ألحركه. دجاج أللحم ألمصاب فأن ألدجاج ألمصاب يهلكون وهم على ألضهر. لا يظهر ألحبن على كل ألدجاج ألذي يعاني من متلازمة عجز في صمام ألبطين ألأيمن و قد يحدث ألهلاك قبل ظهور أعراض ألحبن.
ألسيطره
خفظ ألمتطلبات ألأيضيه لأحتياج ألأوكسجين بإبطاء ألنمو , بعد عمر 30-35 يوماً يمكن منع ألحبن ألذي سببه ألرئيسي هو زيادة ضغط ألدم ألرئوي, بتقليل طاقة ألعليقه أو تقنينها أو تقليل ساعات ألنهار في ألمساكن ألتي يمكن ألسيطره على إضاءتها يمكن أن يمنع ألحبن ألذي سببه متلازمة زيادة ألضغط ألدموي للرئتين. ألسيطره على حرارة ألجو و ألرطوبه في الجو و في ألفرشه و حركة ألهواء , يجب أن يسيطر عليها لمنع فقدان كبير لحرارة ألجسم و ألحفاظ على صحة ألدجاج , خاصة في فترة ما بعد ألفقس. لكون ألتعرض لفتره قصيره لأجهاد ألبرد خلال ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ قد عرفت كونها تهيأ ألقطيع لهذه ألحاله. حالت ألحبن ألتي سببها ألتسمم بملح ألطعام تستوجب مراقبة مستويات ألصوديوم في ألماء و ألعليقه لمنع ألتسمم بألمستويات ألعاليه. أما ألعوامل ألأخرى - و تلف ألرئتين و تلف ألكبد و غيرها يمكن منعها بتحاشي مسبباتها. ألأماكن ألمرتفعه ألتي يزيد أرتفاعها عن -900 متراً - ما يقابل -3000 - قدم فوق سطح البحرفهي غير مناسبه لتربية دجاج أللحم , و أذا أريد ألتربيه فيها , فيجب أبطاء نموها لمنع ألهلاكات من حدوث حالات ألحبن. أخذ ألعنايه في منع ألبرد ضروري في ألمناطق ألمرتفعه. ألبحوث بينت أمكانية أختيار ألعروق وراثياً لزيادة مقاومة ألدجاج و تقليل حساسيتها لزيادة ألضغط ألرئوي للدم ألتي لها علاقه بألحبن - ألأستسقاء. وجد أن أعطاء فيتامين - سي - يقلل من حالات ألحبن . أحد ألتراكيز ألذي أستعمل فيها في بعض ألتجارب هو 300 ملغ لكل كيلو علف . مصادر أستعمال فيتامين - سي - مبينه أدناه
ألمصادر
Ascites Syndrome In Meat-Type Chickens
Ontario MINISTRY OF AGRICULTURE, FOOD AND RURAL AFFAIRS
Publication Date:
October 2013
........................................................................................................................................
MSD Veterinary Manual , Ascites Syndrome in Poultry(Pulmonary hypertension syndrome, Waterbelly)By Billy M. Hargis
, DVM, PhD, JKS Poultry Health Research Laboratory, University of Arkansas
مصادر أضافيه عن أستعمال فيتامين - سي -
Cold-Induced Ascitis in Broilers: Effect of vitamin c and Coenzyme Q10
Brazilian Gournal of Poultry Science
Effect of dietary vitamin C on ascites in broiler chickens , R N Al-Taweil , A. Kassab , Int. J. Vitam.Nutr. Res.
ألحبن هو عباره عن تجمع سائل - نضح - غير إلتهابي في واحد أو أكثر من تجاويف ألبطن و ألتجويف ألمحيط بألقلب. هذا ألسائل ألرائق قد يحوي خثر بروتينيه صفراء أللون. ألحبن قد يحصل من زيادة ألضغط ألمائي للأوعيه ألدمويه أو من تلف ألأوعيه ألدمويه أو من زيادة ضغط ألأنسجه - ألأونكوتي - ألذي يعتمد على وجود ألبروتين و على ألخصوص ألألبومين أو أنخفاض ألضغط - ألأونكوتي - للأوعيه ألدمويه. و لكن بشكل شائع له علاقه مع أرتفاع ضغط ألدم للأورده ألناتج عن عجز ألجه أليمنى للقلب بسبب ألزياده في ضغط ألدم ألشرياني للرئتين, و ألذي يتطور إلى عجز ألقلب ألأحتقاني و حدوث ألحبن في معظم ألحالات. ألزياده في ألضغط ألشرياني للرئتين في ألطيور يمكن أحداثه بتقليل ألأوكسجين. عندما يكون تجهيز ألأوكسجين غير كافي فعلى ألقلب أن يدّور ألدم بسرعة أكبر لكي يوفر نفس كمية ألأوكسجين للجسم.
ألزياده في ألضغط ألشرياني يحدث بشكل شائع في ألدجاج كأحد ألأعراض ألثانويه للتربيه في ألمناطق ألمرتفعه ألتي يكون فيها ألأوكسجين منخفظ و يؤدي ألى أنخفاضه في ألدم - هايبوكسيا - مما يؤدي الى زياده في عدد كريات ألدم ألحمراء - بولي سايتيميا - مما يؤدي الى زيادة لزوجة ألدم , و يصعب صخه خلال ألرئتين مما يسبب زياده في ضغط ألدم ألرئوي. كذلك يحدث نتيجة بشكل متكرر كعارض ثانوي لزيادة صلابة كريات ألدم ألحمراء عند حدوث ألتسمم بألصوديوم - أضافة كميه كبيره من ملح ألطعام ألى ألعليقه خاصة في ألأفراخ ألصغيره - و كذلك يحدث نتيجة أمراض ألرئتين. عندما يحدث ألحبن في دجاج أللحم ألذي يحتاج ألى أوكسجين عالي لأفعاله ألحيويه و نموه ألسريع - بعض أنواع ألدجاج سريعة ألنموألحديثه- في ألمناطق غير ألمرتفعه فسببه يعود ألزياده في ضغط ألدم في ألرئتين ألتلقائيه بسبب عدم كفاية تحمل ألأوعيه ألشعريه للرئتين يعرقل مرور الدم. إجهد ألبرد, حتى لفتره قصيره خلال ألأسابيع ألأولى من حياة ألدجاج قد عرفت و تزيد بشكل واضح للتعرض لمتلازمة ألحبن
أن ألرئتين في ألدجاج هي صلبه و مغموره في ألتجويف ألصدري و لذلك لا يُمكٍنها من ألتةسع - ألأنتفاخ - كما هو ألحال مع رئتين أللبائن. ألأوعيه ألدمويه ألشعريه لها قابليه محدوده للتةسع لكي تسمح بمرور ألزياده في جريان ألدم. إن نمو ألرئتين هو أبطأ من بألمقارنه مع بقية أجزاء ألجسم ألأخرى, ولذلك فإن ألرئتين لا تستطيع تلبية ألنمو ألسريع جداً للعضلات في عروق دجاج أللحم سريعة ألنمو. بألأضافه إلى حاجتها ألعاليه للأوكسجين ألمصاحبه لنموها ألسريع , ألأفعال ألحيويه ألسريعه لدجاج أللحم ألحديث سريع ألنمو ألذي ينتج عنه زياده في أنواع الأوكسجين ألفعال ألذي يزيد من ألأجهاد ألتأكسدي , مما يسبب تلف للأوعيه ألدمويه ألرئويه
ألحبن ألذي ينتج من عجز ألجهه أليمنى لبطين ألقلب قد حدثت بسبب ألكساح نوعية ألهواء غير ألجيده مثل ألزياده في غاز ألأمونيا و غازأول و ثاني أوكسيد ألكاربون و ألألتهاب ألرئوي بسبب أصابة ألرئه بألمسببات ألمرضيهز هذه ألحالات تجعل ألتنفس صعب و تقلل تجهيز ألأوكسجين, و بذلك تزيد من عدد كريات ألدم ألحمراء في ألدم
ألبرد كذلك من ألأسباب ألشائعه لحدوث حالات كثيره من ألحبن في ألدجاج ألذي يربى في ألمنازل ويعود ألسبب ألى زيادة جريان ألدم في ألرئتين للدجاج و ذلك لمحاولة أنتاج حراره داخل ألجسم
من ألأسباب ألمحيطيه ألأخرى لحدوث ألحبن هي ألتسمم بملح ألطعام عىدما يحوي ماء ألشرب - أو ألعليقه - تراكيز عاليه من ألصوديوم , ألذي يزيد من حجم ألدم و يضيّق ألشرينات - ألشراين ألدقيقه - مما يزيد ألضغط ألرئوي
ألى جانب ألأسباب ألمذكوره أعلاه ألتي تسبب ألحبن , فأن ألوراثه قد تساعد في حدوث ألحبن نتيجة ألزياده في ألضغط ألدموي للرئتين, وذلك لوجود - جين - له علاقه وراثيه عاليه إلى متوسطه بحدوث متلازمة ألحبن
من ألأسباب ألأخرى ألتي تسبب ألحبن تشمل تؤثر- تلف - ألكبد, نتيجة ألأصابه بجرثيم - ألكلوستريديا برفرينجنس - و ألتسمم بسموم ألفطريات - ألأفلاتوكسين - أو سموم بعض ألنباتات مثل - ألكروتالاريا - و- ألأميلويدوسس - أو ألأمراض ألتي تسبب ألتهابات عضلة ألقلب و تنكسها أو صماماته و ألأمراض ألوراثيه للقلب
ألأمراضيه و ألوبائيه
متلازمة أرتفاع ضغط ألدم ألرئوي سببها زيادة ألضغط في ألشرايين ألرئويه عندما يحاول ألقلب لضخ ألدم خلال ألرئتين ليلبي حاجة ألجسم من الأوكسجين. ناتج هذه ألزياده في حجم ألدم ألذي يضخ و تحميل ألضغط على ألبطين ألأيمن , يسبب توسعه و تضخم جداره بألأضافه إلى عدم كفاءة - ضعف - في في صمام ألقلب ألأيمن و فشله و حدوث ألحبن.
رئة ألطيور محافضه على شكلها لكونها مخموره في ألتجويف ألصدري. ألوعيه ألشعريه يمكنها ألتوسع ولكن بشكل قليل جداً لتتسع ألزياده في تدفق ألدم. حجم ألرئتين بألنسبه لوزن ألجسم , و على وجه ألخصوص ألى كتلة ألعضلات, يقل كلما ينمو جسم دجاج أللحم . ألزياده في جريات ألدم ينتج عنه زياده في ضغط ألدم ألرئوي أولاً ثم يصاحبه حدوث حالات متفرقه من عجز لصمامات ألقلب أليمن و حالات ألحبن.
من ألعوامل ألتي تساعد على زيادة أحتياج ألأوكسجين مثل ألبرد, أنخفاض ألقدره على تحميل ألأوكسجين من قبل ألدم في حالات حموضة ألدم و ألتسمم بغاز أول أوكسيد ألكاربون وزيادة حجم ألدم في حالة ألتسمم بألصوديوم - بملح ألطعام - أو أعاقة مرور ألدم من خلال ألرئتين - أصابة ألرئتين بألحالات ألمرضيه ألتي تضيق أو تغلق ألأوعيه ألدمويه ألشعريه أو زيادة تصلب كريات ألدم ألحمراء أو زيادة عددها مع زيادة لزوجة ألدم , قد تسبب حدوث حالات كثيره من متلازمة زيادة ضغط ألدم ألرئوي و قد تحدث أو لا تحدث حالات ألحبن
ألآفات ألمرضيه
معظم ألتغيرات ألمرضيه ألعيانيه هي نتيجة ألزياده في ألضغط ألمائي للأورده ألنتيج من عجزصمام ألبطين ألأيمن للقلب. يلاحظ كميات متفاوته - مختلفه - من سائل رائق أصفر و في بعض ألأحيان وجود خثره فبرينيه في ألتجاويف ألكبديه ألبطنيه. قد يكون ألكبد متضخم و محتقن, أو صلب و سطحه متعرج و فيه وذمه, و عليه خثره بروتينيه ملتصقه بسطحه ألخارجي. ألكبد قد يكون عقيدي أو متقلص, و قد يكون مبيض مع وجود وذمه تحت محفظته ألمتثخنه و ألتي قد تحوي على أرتفاعات صغيره أو كبيره - تشبه ألفقاعات - مملوءه بسائل صافي و قد تكون هذه ألفقاعات موجوده تحت ألغشاء ألبريتوني أيضاً. موه ألتامور قد يكون بسيط ألى شديد و في بعض ألأحيان يلاحظ ألتهاب تامور ألقلب مع وجود ألتصاقات بعضلة ألقلب, وهو نتيجة ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه. قد يلاحظ توسع ألبطين ألأيمن مع تضخم بسيط الى تضخم واضح في جداره . في بعض ألأحيان يلاحظ رقه في جدار ألبطين ألأيسر. ألأمعاء قد تكون خاويه أو مملوءه
ألتشخيص
دجاج أللحم ألهالك نتيجة موه ألتامور - ألأستسقاء - او بشكل مفاجئ نتيجة عجز ألصمام ألأيمن للقلب أو زيادة ألضغظ ألدوي ألرئوي يمكن معرفتها بوجود تضخم في ألقلب و تضخم و تثخن ألبطين ألأيمن أو وجود سوائل في تجاويف ألجسم و في كيس - تامور- ألقلب. أذا كان هنالك تضخم في ألبطين ألأيمن أو جداره, فإن دجاج أللحم قد هلك بسبب متلازمة زيادة ألضغط ألموي ألرئوي, حتى إن لم يكن هنالك سوائل في تجاويف ألجسم او حول ألقلب
ألأعراض
في بعض ألأحيان, يعاني دجاج أللحم ألصغير في العمر من متلازمه أرتفاع ألضغط ألرئوي, على وجه ألخصوص اذا كان هنالك زياده في ألصوديوم أو أصابه في ألرئتين على سبيل ألمثال , ألأصابه بفطريات - ألأسبرجيلوس -
لكن ألهلاكات بسبب ألحبن تكون أعلى بعد ألأسبوع ألخامس من ألعمرللأسباب ألأخرى. لا توجد علامات مرضيه واضحه حتى يحدث عجز في صمام ألبطين ألأيمن و حدوث ألحبن. سريرياً دجاج أللحم ألمتأثر تكون مزرقه و جلد ألبطن قد يكون أحمر أللون و ألأوعيه ألدمويه ألمحيطيه محتقنه. لتوقف ألنمو عند حدوث عجز في صمام ألبطين ألأيمن فأن ألدجاج ألمصاب قد يكون أصغر حجماً من ألدجاج ألآخر في ألمسكن, مع ذلك فأن ألحبن يحدث في ألدجاج سريع ألنمو لذلك ففي بعض ألأحيان فأن ألدجاج ألكبير في ألحجم هو ألذي يظهر عليه ألحبن , وحدوثه أكثر في ذكور ألدجاج مقارنة بألأناث. حدوث ألحبن يزيد من عدد مرات ألتنفس و يقلل ألحركه. دجاج أللحم ألمصاب فأن ألدجاج ألمصاب يهلكون وهم على ألضهر. لا يظهر ألحبن على كل ألدجاج ألذي يعاني من متلازمة عجز في صمام ألبطين ألأيمن و قد يحدث ألهلاك قبل ظهور أعراض ألحبن.
ألسيطره
خفظ ألمتطلبات ألأيضيه لأحتياج ألأوكسجين بإبطاء ألنمو , بعد عمر 30-35 يوماً يمكن منع ألحبن ألذي سببه ألرئيسي هو زيادة ضغط ألدم ألرئوي, بتقليل طاقة ألعليقه أو تقنينها أو تقليل ساعات ألنهار في ألمساكن ألتي يمكن ألسيطره على إضاءتها يمكن أن يمنع ألحبن ألذي سببه متلازمة زيادة ألضغط ألدموي للرئتين. ألسيطره على حرارة ألجو و ألرطوبه في الجو و في ألفرشه و حركة ألهواء , يجب أن يسيطر عليها لمنع فقدان كبير لحرارة ألجسم و ألحفاظ على صحة ألدجاج , خاصة في فترة ما بعد ألفقس. لكون ألتعرض لفتره قصيره لأجهاد ألبرد خلال ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ قد عرفت كونها تهيأ ألقطيع لهذه ألحاله. حالت ألحبن ألتي سببها ألتسمم بملح ألطعام تستوجب مراقبة مستويات ألصوديوم في ألماء و ألعليقه لمنع ألتسمم بألمستويات ألعاليه. أما ألعوامل ألأخرى - و تلف ألرئتين و تلف ألكبد و غيرها يمكن منعها بتحاشي مسبباتها. ألأماكن ألمرتفعه ألتي يزيد أرتفاعها عن -900 متراً - ما يقابل -3000 - قدم فوق سطح البحرفهي غير مناسبه لتربية دجاج أللحم , و أذا أريد ألتربيه فيها , فيجب أبطاء نموها لمنع ألهلاكات من حدوث حالات ألحبن. أخذ ألعنايه في منع ألبرد ضروري في ألمناطق ألمرتفعه. ألبحوث بينت أمكانية أختيار ألعروق وراثياً لزيادة مقاومة ألدجاج و تقليل حساسيتها لزيادة ألضغط ألرئوي للدم ألتي لها علاقه بألحبن - ألأستسقاء. وجد أن أعطاء فيتامين - سي - يقلل من حالات ألحبن . أحد ألتراكيز ألذي أستعمل فيها في بعض ألتجارب هو 300 ملغ لكل كيلو علف . مصادر أستعمال فيتامين - سي - مبينه أدناه
ألمصادر
Ascites Syndrome In Meat-Type Chickens
Ontario MINISTRY OF AGRICULTURE, FOOD AND RURAL AFFAIRS
Publication Date:
October 2013
........................................................................................................................................
MSD Veterinary Manual , Ascites Syndrome in Poultry(Pulmonary hypertension syndrome, Waterbelly)By Billy M. Hargis
, DVM, PhD, JKS Poultry Health Research Laboratory, University of Arkansas
مصادر أضافيه عن أستعمال فيتامين - سي -
Cold-Induced Ascitis in Broilers: Effect of vitamin c and Coenzyme Q10
Brazilian Gournal of Poultry Science
Effect of dietary vitamin C on ascites in broiler chickens , R N Al-Taweil , A. Kassab , Int. J. Vitam.Nutr. Res.
كيف تشخص وتتصرف مع البيض المشوه او غير الطبيعي
يوضع ألبيض من قبل ألدجاج بأشكال و حجوم مختلفه و لكن فقط ألبيض ألمتكامل - ألجيد - يباع بألسعر ألعالي - ألجيد
نوعية بيض ألمائده ألمطلوب قد يختلف أعتماداً على مايفضله ألمستهلكين في مكان أنتاجه من مكان لآخر, و لكن ألبيض ذو ألنوعيه ألجيده يجب أن تكون قشرته نضيفه و ناعمه و لماعه.
عادة ألدجاج ينتج بيض مثالي, و لكن عند حدوث أي أضطراب فأن نوعية ألبيض غالباً هي أول ما تتأثر. قشرة ألبيض يجب أن تكون سليمه و خاليه من ألكسور ألدقيقه - ألشعريه - أو اي عيوب أخرى من ألتي نجعل ألبيض يتكسر أثناء ألنقل أو ألطبخ - ألسلق على سبيل ألمثاتل -لون ألبيض يجب أن يكون متجانس و محتويات ألبيض يجب أن يكون خالي من أي محتويات غير طبيعيه مثل ألبقع ألدمويه او ألمسيجيه. من ألناحيه ألصحيه للأنسان , فأن ألبيض يجب أن لا يكون ملوثاً بألجراثيم. خلال دورة أنتاج ألقطيع تحدث - او تزيد - بعض ألتغيرات غير ألطبيعيه - تشوهات - بعضها مؤقت و قليله و لكن ألبعض تكون أكثر بقاءً
تسعة تغيرات غير طبيعيه , أسبابها و علاجها
أولاً- بيض واطئ أو عالي ألوزن, أفحص كمية و نوعية ألعليقه ألتي يتناولها ألدجاج. تاكد من كون وزن ألدجاج عند بدأ وضع ألبيض كان هو ألمطلوب. أفحص و تأكد من أن نضام ألأضاءه ألمطلوب هو ألذي أُتبع عند بدأ أنتاج ألبيض كونه كان مبكراً أو متأخراً
ثانياً - لون صفار ألبيض لونه فاتح أو غامق. غير كمية أللون ألأصفر أو ألأحمر ألمضافه ألمضافه إلى ألعليقه. أفحص كمية و نوعه ألعلف ألذي يتناوله ألدجاج ألبياض. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه و ألحاله ألصحيه للجهاز ألأهضمي
ثالثاً - قشره رقيقه: أفحص كمية و نوعية عليقة ألدجاج ألبياض, خاصةً مستوى و نوعية ألكالسيوم. أطلب مشوره عمليه. تأكد من حرارة ألمسكن لكون ألحراره ألمرتفعه قد توثر على كمية ألعلف ألمستهلك
رابعاً - ألألبومين ألكثيف ألقوام - داخل ألبيضه - قليل جداً و سيولته , غير نوعية ألبروتين ألموجود في ألعليقه. تأكد من ألحمايه ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي . أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه.عالج ألحراره ألعاليه في مخزن ألبيض
خامساً - لون قشرة ألبيض فاقع - فاتح - كثيراً . قلل من تعرض ألدجاج من تأثير أشهة ألشمس. تحرى عن أستعمال ألأدويه ألتي تؤثر على قشرة ألبيض مثل - ألنيكاربازين
سادساً - أتساخ ألبيض: تاكد من نضافة ألأعشاش و سلامتها. أفحص كمية و نوعية
ألعليقه. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه للقطيع - وجود أسهال ؟ . أفحص سرعة سلسلة جمع ألبيض و ألرطوبه ألنسبيه لجو مسكن ألدجاج
سابعاً - وجود أعداد كبيره من ألبيض ألمكسور: أفحص نضام - جهاز - جمع ألبيض أو
عالج أنخفاض قوة قشرة ألبيض - هشاسته
ثامناً - ألكثير من ألكسور ألمفتوحه لقشرة ألبيض. أمنع ألدجاج من نقرألبيض و أفحص
جهاز جمع ألبيض
تاسعاً - لا وجود لختم ألبيض أو كونه غير صحيح. تأكد من كون ماكنة ألطبع أو حبرها جيد و محافظ عليها
لا شك فأن ألتغيرات ألتي تحدث على ألقشرة أو في داخل ألبيضه من ألأمور ألمهمه ألتي يجب ألبحث عليها في حالة ألأمراض ألفايروسيه و على ألخصوص عند ألشك بألأصابه بمرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي و مرض متلازمة نقص ألبيض أذ أن هذه ألتغيرات تعد نوعيه لهذان ألمرضان . توجد صور في داخل ألموقع لهذه ألتغيرات
ترجم مع بعض ألأضافات من
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry World
. Oct 28, 2020
يوضع ألبيض من قبل ألدجاج بأشكال و حجوم مختلفه و لكن فقط ألبيض ألمتكامل - ألجيد - يباع بألسعر ألعالي - ألجيد
نوعية بيض ألمائده ألمطلوب قد يختلف أعتماداً على مايفضله ألمستهلكين في مكان أنتاجه من مكان لآخر, و لكن ألبيض ذو ألنوعيه ألجيده يجب أن تكون قشرته نضيفه و ناعمه و لماعه.
عادة ألدجاج ينتج بيض مثالي, و لكن عند حدوث أي أضطراب فأن نوعية ألبيض غالباً هي أول ما تتأثر. قشرة ألبيض يجب أن تكون سليمه و خاليه من ألكسور ألدقيقه - ألشعريه - أو اي عيوب أخرى من ألتي نجعل ألبيض يتكسر أثناء ألنقل أو ألطبخ - ألسلق على سبيل ألمثاتل -لون ألبيض يجب أن يكون متجانس و محتويات ألبيض يجب أن يكون خالي من أي محتويات غير طبيعيه مثل ألبقع ألدمويه او ألمسيجيه. من ألناحيه ألصحيه للأنسان , فأن ألبيض يجب أن لا يكون ملوثاً بألجراثيم. خلال دورة أنتاج ألقطيع تحدث - او تزيد - بعض ألتغيرات غير ألطبيعيه - تشوهات - بعضها مؤقت و قليله و لكن ألبعض تكون أكثر بقاءً
تسعة تغيرات غير طبيعيه , أسبابها و علاجها
أولاً- بيض واطئ أو عالي ألوزن, أفحص كمية و نوعية ألعليقه ألتي يتناولها ألدجاج. تاكد من كون وزن ألدجاج عند بدأ وضع ألبيض كان هو ألمطلوب. أفحص و تأكد من أن نضام ألأضاءه ألمطلوب هو ألذي أُتبع عند بدأ أنتاج ألبيض كونه كان مبكراً أو متأخراً
ثانياً - لون صفار ألبيض لونه فاتح أو غامق. غير كمية أللون ألأصفر أو ألأحمر ألمضافه ألمضافه إلى ألعليقه. أفحص كمية و نوعه ألعلف ألذي يتناوله ألدجاج ألبياض. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه و ألحاله ألصحيه للجهاز ألأهضمي
ثالثاً - قشره رقيقه: أفحص كمية و نوعية عليقة ألدجاج ألبياض, خاصةً مستوى و نوعية ألكالسيوم. أطلب مشوره عمليه. تأكد من حرارة ألمسكن لكون ألحراره ألمرتفعه قد توثر على كمية ألعلف ألمستهلك
رابعاً - ألألبومين ألكثيف ألقوام - داخل ألبيضه - قليل جداً و سيولته , غير نوعية ألبروتين ألموجود في ألعليقه. تأكد من ألحمايه ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي . أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه.عالج ألحراره ألعاليه في مخزن ألبيض
خامساً - لون قشرة ألبيض فاقع - فاتح - كثيراً . قلل من تعرض ألدجاج من تأثير أشهة ألشمس. تحرى عن أستعمال ألأدويه ألتي تؤثر على قشرة ألبيض مثل - ألنيكاربازين
سادساً - أتساخ ألبيض: تاكد من نضافة ألأعشاش و سلامتها. أفحص كمية و نوعية
ألعليقه. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه للقطيع - وجود أسهال ؟ . أفحص سرعة سلسلة جمع ألبيض و ألرطوبه ألنسبيه لجو مسكن ألدجاج
سابعاً - وجود أعداد كبيره من ألبيض ألمكسور: أفحص نضام - جهاز - جمع ألبيض أو
عالج أنخفاض قوة قشرة ألبيض - هشاسته
ثامناً - ألكثير من ألكسور ألمفتوحه لقشرة ألبيض. أمنع ألدجاج من نقرألبيض و أفحص
جهاز جمع ألبيض
تاسعاً - لا وجود لختم ألبيض أو كونه غير صحيح. تأكد من كون ماكنة ألطبع أو حبرها جيد و محافظ عليها
لا شك فأن ألتغيرات ألتي تحدث على ألقشرة أو في داخل ألبيضه من ألأمور ألمهمه ألتي يجب ألبحث عليها في حالة ألأمراض ألفايروسيه و على ألخصوص عند ألشك بألأصابه بمرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي و مرض متلازمة نقص ألبيض أذ أن هذه ألتغيرات تعد نوعيه لهذان ألمرضان . توجد صور في داخل ألموقع لهذه ألتغيرات
ترجم مع بعض ألأضافات من
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry World
. Oct 28, 2020
كيفية منع ألأجهاد ألحراري
في محيط حرارته 41° مؤيه , يعتقد ألبعض بأن دجاج أللحم يمكنها أن تقاوم ألحراره بشكل جيد. من سوء ألحظ فأن ألأجهاد ألحراري هومشكله خطيره لكون ألطيور لا يمكنها ألتعرق و يمكنها ألتخلص من حراره ألجسم ألعاليه عن طريق تبخر ألرطوبه أثناء ألتنفس - و قليل منها عن طريق سطح ألجسم ألخارجي - و هذا يعني, لها جهز تبريد محدود
فقد حرارة ألجسم يصبح مشكله عندما يرافق أرتفاع درجة ألحراره - 30° - مؤيه فما فوق و رطوبه نسبيه عاليه. هذه ألحاله هي مميته. ألأجهاد ألحراري ألحاد خلال موجاد ألحر في ألأجواء ألمعتدله, يؤدي إلى ألهلاك بشكل أكيد نتيجةً لنقص ألأوكسجين و ألعجز ألحراري - عدم ألمقدره على خفظ حرارة ألجسم - في درجات ألحراه ألأقل أنخفاضاً بجود ألرطوبه, فأن ألطيور ستكون دائماً تحت ألأجهاد لخفظ درجة حرارة جسمها. ولكن هذا ألأجهاد ألجراري يؤدي إلى زياده أضافيه في حرارة ألجسم بسبب ألزياده في عدد مرات ألتنفس.ألأجهاد ألحراري سيؤثر على أداء ألدجاج و يؤدي إلى زياده في عدد ألأعلاكات الأجمالي. ألزياده في عدد مرات ألتنفس و في ألحالات ألشديده أللهاث هو دليل على محاولة ألطيور لخفظ حرارة ألجسم
سبعة إجراءآت للتغلب على ألأجهاد ألحراري
أولاً- دوران ألهواء حول ألدجاج لزيادة كمية ألأوكسجين و لتبريد ألجسم , توفير ما لا يقل عن 4 أمتارمكعبه لكل كيلوغرام من ألوزن ألحي للدجاج و ما لا يقل عن واحد مترفي ألثانيه لسرعة ألهواء
ثانياً- تسهيل ألوصول ألى ماء شرب نظيف و بارد في كل ألأوقات للتعويض عن ألرطوبه ألمفقوده من جسم ألدجاج
ثالثاً - ألتبريد لخفض ألحراره , ألمعادله ألتاليه؟
ألحراره + ألرطوبه = 90 + ألعمر بألأسابيع
رابعاً - عدل في برنامج ألتعليف أو في تركيبه ألعليقه , لتعطي حراره أيضيه أوطئ و ذلك بألتعويض عن بعض ألنشويات بألدهون و تعويض ألبروتين ألخام ببروتين سهل ألهضم
خامساً - أضافة كميات أضافيه من فيتامين - سي - للمساعه في خفظ هورمونات ألأجهاد. 300 غرام لكل 1000 لتر من ألماء ألشرب
وجد أيضاً ان أضافة فيتامين -إي - و ألسلينيوم بألأضافه إلى فيتامين - سي - تساعد في وضائف ألأعضاء ألحيويه و أستجابه ألجهاز ألمناعي و تحسين أداء ألنمو تحت تأثير ألأجهاد ألحراري و تعمل بشكل تآزري مع بعضها ألبعض
سلدساً - أضافة ألشوارد - ألألكترولايتات - و توفيرها ولمنع حموضة ألجسم بأضافة - كالسيوم كلورايد - إلى ماء ألشرب ليصل تركيزه إلى - 0.3 % -
سابعاً - تقليل ألأزدحام لتقليل ألحراره ألكليه ألمنتجه داخل مساكن ألدجاج , كحد أعلى 36 كيلوغرام وزن حي لكل متر مربع
Fabian Brockotter.
How to prevent heat stress?
Poultry world . Oct 21, 2020
مضادات ألأكسده
كما أن ألتأكسد يمكن ان يسبب ألصدأ و ألتلف في ألمعادن, فأن أكسده مماثله يمكن أن تحدث في ألطعام و مكوناته مما ينتج عنها تزرنخ ألدهون و تلف فيتامين -آ- و - دي - و -أي - و ألصبغات من نوع - ألكاروتينويد - و ألأجماض ألأمينيه مما ينتج عنه أنخفاض قيم ألطاقه ألبيولوجيه للغذاء. أذا تم ألسماح لهذا ألتلف بألحدوث في ألطعام - ألعلف - أو في احد مركباته دون مراقبه , فقد يحصل أنخفاض في ألأستهلاك و قد ينتج عنه نقص غذائي كارثي. ألباحثين من مختلف ألأختصاصات يدرسون ألمشاكل ألمختلفه ألتي تحدث نتيجة ألتأكسد غير ألمسيطر عليه و قد طوروا طرق للتمكن من السيطره على عملية ألأكسده. لقد لوحظ ألتزرنخ ألتأكسدي أو تأكسد ألدهون ألكامل ألذي ينتج عنه ألبيروكسيدات ينتج عنه أنخفاض خطير في ألقيمه ألغذائيه للشحوم او للزيوت, بألمقارنه بزرنخه ألدهون عن طريق ألهدرجه -هايدروليتك - ألتي ينتج عنها رائحه نتيجة هدرجة ألترايكلسيرايدات و تكوّن ألأحماض ألدهنيه ألحره
ألتأكسد غير ألمرغوب به في ألطعام - ألعليقه - يمكن ألتصدي له بعدة طرق. يجب ألعنايه للتأكد من كون ألمكونات ألغذائيه ألتي يتضمنها ألغذاء - ألعليقه - أن يتوفر بها مساحه جيده لتوفير مستويات أمينه من فيتامين آي - و أي - و مضادات أكسده طبيعيه على سبيل ألمثال - أللسيثين - يجب ألتقليل قدر ألمستطاع من أستعمال ألدهون أو ألزيوت غير ألمستقره أو ألمواد ألقابله للتأكسد في ألعليقه
ألأسس ألتي يتم على أساسها إختيار مضادات ألأكسده
لقد أستعملت مضادات ألأكسده في طعام ألأسماك في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه منذ أكثر من عشرون عاماً. مع ان مِئات من ألمواد ألكيمياويه قد أستعملت, ألقليل منها قد بينت ألمؤهلات ألضروريه لكي تكون مناسبه للأستعمال لمنع ألتأكسد غير ألمرغوب به في ألمكونات ألغذائيه و في ألأغذيه ألمصنعه و في ألأمعاء و في أجسام ألحيوانات. لكي يكون مضاد ألتأكسد مفيداً في غذاء ألحيوانات , يجب ان يملك - ألمؤهلات - ألصفات ألتاليه
يجب ان يكون فعالاً في منع ألدهون ألحيوانيه و ألنباتيه و ألفيتامينات و ألمكونات ألغذائيه ألأخرى من ألتلف ألتأكسدي
...يجب ان يكون غير سام للأنسان و لحيوانات ألمزرعه - ألدجاج و ألأسماك و غيرها
يجب ان يكون فعالاً في تراكيز قليله جداً
يجب ان تكون كلفته منخفظه ليكون عملياً للأغراض ألتجاريه
ُمضادات ألأكسده ألأكثر أستعمالا
من ألمواد ألكيمياويه ألكثيره ألتي تم ألتحري عن فعاليتها, وجد بأن ثلاثةً منها فعاله بشكل رائع كمضادات للأكسده للعلف و للمكونات ألعلفيه - ألغذلئيه - و يمكن أستعمالها كونها كفؤه و أقتصاديه و هي
(a) Ethoxyquin (generic term: 1,2-dihydro-6-ethoxy-2,2,4- trimethylquinoline)
(b) BHA (butylated hydroxyanisole);
(c) BHT (butylated hydroxytoluene)
.و قد وجد بأن - ألأيثوكسيكوين -هو أكثرهم فعاليه تبعه - بي أج أي - ثم - بي أج تي -
بوجود - بعمل - ألأعلاف ألحاويه على مستويات عاليه من ألدهون ألحيوانيه و ألنباتيه, . فألمتطلبات تجعل ألحمايه من ألأكسده مهمه جداً
معظم ألبحوث خلال بضع ألسنوات ألماضيه تركزت على - ألأيثوكسيكوين - كحافظ و مضاد للأكسده . من ألمواد ألحافظه ألأخرى هي - حامض أسكوربيك - و - حامض بروبيونيك - و - حامض بنزويك - و حامض ستريك - و أملاحم ألمختلفه. هنالك مشكله عمليه و هي مستوى ألرطوبه ألتي ترافق أستعمال هذه ألمواد ألحافضه . مع ذلك يبقى ألعامل ألأقتصادي هو ألأعتبار ألمهم ألأول و ألذي يحدد أستعمالها في ألأغذيه ألسمكيه
ألمواد ألكيمياويه ألحافضه ألشائعه و ألتي أعتبرت أمينه هي
Ascorbic acid,
Ascorbyl palmitate
Benzoic acid
BHA
BHT
Calcium ascorbate
Calcium propionate
Calcium sorbate
Citrate acid
Dilauryl thiodipropionate
Distearyl thiodipropionate
Erythorbic acid
Ethoxyquin
Formic acid
Methylparaben
Potassium bisulphite
Potassium metabisulphite
Potassium sorbate
Propionic acid
Propul gallate
Propul paraben
Resin guaiae
Sodium ascorbate
Sodium benzoate
Sodium bisulphite
Sodium metabisulphite
Sodium nitrite
Sodium propionate
Sodium sorbate
Sodium sulphite
Sorbic acid
Stannous chloride
Sulphur dioxide
THBP - Trihydroxy-butyrophenone
TBHQ - Tertiary-butylhydroquinone
Thiodipinic acid
Tocopherols
ألتأثيرات ألوضفيه لمضادات ألأكسده
هذه ألتأثيرات تشمل , تأثيرها على ألمواد ألغذائيه و مدا أستفادة ألحيوان منها و تلخص كما يلي
ألحمايه من ألعوز ألغذائي
ألعوز ألغذائي لفيتامين - أ- و فيتامين - أي - يبدو أنها تتحسن - تمنع ؟ -في بعض ألضروف , و أن - إيثوكسيكوين - يساعد على خزن مستويات عاليه من فيتامين - أ - في ألكبد . بينت ألتجارب في ألحيوانات وحيدة ألمعده و ألمجترات, ان ألأغذيه ألحاويه على مضادات ألأكسده تحمي ألفيتمينات ألذائبه بألدهون خلال عملية ألهضم و ألتمثيل ألغذائي. الأفائده ألمهمه لمضادات ألأكسجه على ألأرجح تكمن في ألحفاض على ألمواد ألغذائيه ألضروريه وتحسين ألأستفاده منها من قبل ألحيوان. في ألكثير من ألأحيان, فأن من ألمتبع أستعمال مستويات من فيتامين - أي - أعلى بكثير من أحتياج ألحيوان ألغذائيه و ألنتيجه غير أقتصاديه. لقد تبين في ألأغذيه ألتي تستعمل للدجاج و أمهات ألرومي, أن - أيثوكسيكوين - له تأثير ضئيل او محدود على فيتامين -أي
منع ألزرنخه ألتأكسديه للدهون
في عملية أكسدة ألدهون, فأن ألأحماض ألدهنيه غير ألمشبعه يحصل لها فقد للهايدروجين, مما ينتج عنه تكون أيونات حره في هذه ألمواقع.إذا كانت ألمواد ألعلفيه ألتي يحدث بها هذا ألتفاعل لا تحوي على فيتامين - إي - أو غيره من مضادات ألأكسده ألفعاله, فأن هذه ألأيونات ألحره تتحول إلى أيونات بيروكسيدات ألأحماض ألدهنيه ألحره و في ألنهايه تتحول إلى - هايدروبيروكسيدات ألأحماض ألدهنيه. مضادات ألأكسده يمكنها أن تمنع تكون ألبيركسيدات - ألبيروكسيديشن - و ذلك بتوفير هايدروجين في عملية تكون ألأيونات ألأحره - ألطليقه- ألأولى , و بذلك تعيد تحويله إلى ألحامض ألدهني ألأصلي.إذا سمح بأستمر تكون - ألهايدروبيروكسيدات -, فأنها تستمر بألتحلل بألتكسر الى أنواع مختلفه من ألألدهايدات و ألكيتونات
مضادات ألأكسده تمنع فقدان فيتامينا -أ- و - أي - و أصباغ ألكاريتونيدات بألأكسده في ألأعلاف ألمخلوطه و ألمخزنه. مضادات ألأكسده تحافض على ألمواد ألغذائيه ألحساسه لعملية ألأكسده ألتي تحدث طبيعياً في أغذية ألأسماك ألمتكونه من عدة مكونات غذائيه و بذلك يكون فقد هذه ألمواد بأدنى مستوى بعد عملية ألخلط و ألخزن. إذا أستخدمت مواد ألأصباغ, فأن مضادات ألأكسده يجب أستعمالها بشكل أكيد.فائدة أستعمال مضادات ألأكسده بشكل كافي و مستمريطيل كل أوجه عملية أنتاج ألأسماك ألتي تشمل ألتعامل مع ألمواد ألغذائيه و خلطها وفي عمل مفاقس ألأسماك
مستويات مضاداتألأكسده ألتي تستعمل في ألعليقه
The U.S. Food and Drug Administration permits the following levels of antioxidant in finished feed:
(a) ethoxyquin (1,2 dihydro-6-ethoxy-2,2,4- trimethy quinoline): 150 ppm,
(b) BHT (butylated hydroxytoluene): 200 ppm, and
(c) BHA (butylated hydroxyanisole): 200 ppm.
6. OTHER EFFECTS OF ANTIOXIDANTS IN FEEDIt was recently found that BHT, which is widely used as a poultry food additive, prevented mortality in chickens exposed to virulent Newcastle disease virus but prevented an antibody response when chickens were exposed to a virulent Newcastle disease virus. This in vivo effect of BHT in rations containing 100-150 ppm suggests a possible explanation for vaccination failure sometimes encountered with live vaccines and possibly a new direction in the development of antiviral therapy. Researchers are now trying to define the mechanism of the apparent antiviral action of BHT and extending their attention to other viruses using both BHT and other antioxidants.
يمكن ألأطلاع على معلومات أخرى من ألمصدر ألأصلي ألمبين أدناه
ألمصدر
www.fao.org/3/X5738E/x5738e0b.htm
حقائق أساسيه حول ألكوكسيديوسز
Key facts about coccidiosis
ألسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا مهم لصحة و أداء قطعان ألدواجن
كلفة ألأصابه بهذه ألطفيليات لصناعة ألدواجن هائله. في دراسه أجريت قدرت ألكلفه للأنتاج و ألسيطره عليها عالمياً , بأكثر من خمسة بلاين دولار سنوياً. ألأصابات غير ألضاهره - تحت ألسريريه - تؤثر على ألربح من خلال سوء ألتحويل ألغذائي , من خلال ألضرر ألذي تسببه لبطانة ألأمعاء و تجعله معرض لتحديات أخرى كألأصابه بجراثيم مرضيه ضاريه مثل مسببات مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
في الحقيقه, كل مربي يجب أن يعرف ألآليه أو ألكيفيه ألتي يُؤذي بها طفيلي ألكوكسيديا ألطيور, و ألطرق ألمُثلى لمنعه و بطريقه أمينه. ألخبراء يقولون " أذا كنت تريد أن تسيطر على ألمرض , فيجب معرفته
طفيليات ألكوكسيديا لها خاصية ألمظيف و خاصية موقع تطفلها في ألأمعاء, لذلك فيمكت أن يتم تشخيص نوعها بسهوله نسبياً. في ألحقيقه , كل شخص يمكنه أن يشرح ألطير يمكن أن يتعلم ألأساسيات في تشخيص ألأنواع بوقت قصير - هذا ممكن في حالة ألأصابات ألواضحه و هي ليست بهذه ألسهوله عندما تكون ألأصابات خفيفه أو متداخله , في كثير من ألأحيات تكون ألأصابه بأكثر من نوع و في وقت واحد
أنواع ألأيميريا - ألكوكسيديا- تتواجد في مناطق محدده , على سبيل ألمثال ألأيميريا تينيلا تصيب ألأعورين
و تسبب أنتفاخه و وجود نضحه إلتهابيه دمويه في داخله , أما ألأيميريا أسرفيولينا فهي أقل أمراضيةً و لكنها قد تسبب عرقله في ألأداء دون ظهور أي علامات مرضيه في بعض ألأحيان و بذلك تزيد من كمية - كلفة -ألعلف ألمستهلك - بسبب عرقلة عملية ألهضم و ألأمتصاص في ألأمعاء- . كذلك تسبب ألإسهال و تقلل من نوعية ألفرشه - بزيادة ألرطوبه
فيها
دورة ألحياة
دورة حياة ألكوكسيديا تبدو بسيطه و لكنها بألحقيقه معقده. هنالك أدوار- تكاثر - جنسيه و لا جنسيه و مراحل مختلفه من ألطفيلي تخترق خلايا ألأمعاء وتسبب تلف. وهذا ألسبب يجعل أنماء ألكوكسيديا في ألمختبر غير ممكن - حسب رأي هذا ألمصدر و لكنه ممكن في أجنة ألدجاج و ألزرع ألنسيجي و قد يكون ألمقصود أنمائه بألشكل ألذي يحدث في أمعاء ألدجاج و خاصة لفحص تأثير مضادات ألكوكسيديا - إذ يجب أن يتم ذلك بأستعمال أي بأصابة ألدجاج ألحي بأكياس بيض ألكوكسيديا
جوهر ألأصابه تبدأ بدخول أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - عن طريق ألفم و هذا ألنضوج يحدث في ألجو ألدافئ و ألرطب في فرشة مساكن ألدجاج.
أكياس ألبيض لها ألقابليه غير ألأعتياديه للتكاثر في داخل خلايا ألأمعاء , إذ ينتج كيس ألبيض ألواحد آلاف أكياس ألبيض في بضع أيام. ألفتره تختلف من 5-7 أيام لأتمام دورة ألحياة , حسب نوع ألأيميريا - ألكوكسيديا - و نتيجة لهذا ألتكاثر فأنها تسبب ألتلف لخلايا بطانة ألأمعاء
أذا لم يتم ملاحظة ألأصابه, فأن أكياس ألبيض تستمر بألتراكم في ألفرشه و بذلك تسبب تلف متزايد في بطانة الأمعاء
, كما ذكر سابقاً فإن كل نوع من ألأيميريا يتكاثر و يؤثر في منطقه محدده من ألأمعاء
ألكشف عن شدة ألأصابه و نوع ألأيميريا, لحسن ألحظ , بقيَ بسيط نوعما بأستعمال طريقة - جونسون و ريد - إذ يمكن بواسطة هذه ألطريقه معرفة ألأنواع و هي طريقه منظمه تستعمل لحساب شدة ألأصابه
ألملاحظه ألأولى عند ألتشريح يفضل أخذ ألنموذج من ألأمعاء بأسرع وقت ممكن, لكون ألتغيرات ألمرضيه في حالة ألأصابه -بألأيميريا أسيرفيولينا - تكون صغيره جداً وقد تتحلل بسرعه. كذلك من ألمهم أن تأخذ ألوقت ألكافي للنظر على طول ألأمعاء و ليس فقط ألأثني عشري, لأحتمالية وجود أصابه بأنواع أخرى من - ألأيميريا- . بأسرع وقت بعد أزالة ألأمعاء من ألطير, يجب فحص ألجدار ألخارجي لها عن وجود علامات ألأصابه - بألأيميريا ماكسيما - , وعند فتح ألأمعاء يجب ألعنايه بمحتويات ألأمعاء و عدم بعثرتها لكونها قد توفر مفتاح أو فكره عن كيفية تعامل ألطير مع ألعلف - هل هو مهضوم أو غير مهضوم , خشن أو عجيني -
عند تشريح ألأمعاء من ألمهم هو تقدير أعلى شدة للأصابه ألتي تلاحظ و على أساسها يمكن تقدير شدة ألمرض
في حالة ألأصابه - بألأيميريا أسرفيولينا- من ألصعوبه ملاحظتها عندما تكون ألأصابه شديده جداً, لكون ألبقع ألبيضاء ألتي تتميز بها و ألتي تلاحظ في ألأصابات ألخفيفه تتداخل وتصبح بقعه بيضاء كبيره, و بذلك قد لا تلاحظ ألأصابات ألشديده.
من ألمهم ألتأني أثناء ألتشريح لأمكانية أتلاف ألتغيرات ألمرضيه عند فتح ألأمعاء
ألهدف من ألتشريح ألمنتضم للدجاج في ألعمبر - خاصةً ألهالك أو ألمريض- هو للكشف عن فعالية طرق ألسيطره ألمتبعه مثل - أضافة مضادات ألكوكسيديا و عملية ألتنظيف- في منع ألتحديات ألتي تؤثر على صخة ألدجاج
عند أخذ نماذج تمثل ألقطيع, يمكن ألحصول على قياس للتغيرات ألمرضيه ألتي تعطي دليل
على شدة ألأصابه
ألسيطره على ألكوكسيديا
مفتاح أمور ألسيطره على ألأصابه بألكوكسيديا هو ألتنظيف ألفعال بعد أخراج ألدجاج و قبل ألبدئ بتربية أفراخ جديده في ألعنبر. حرق ألأرضيه هي طريقه فعاله لتقليل ألحمل لأكياس ألبيض و لكنها لا تزيل أكياس ألبيض ألموجوده على ألجدران و ألمعالف و ألمشارب- بألنسبه للمشارب و ألمعالف فأن غسلها وشطفها جيداً و تركها لتجف بشكل كامل و لفتره عدة أيام , و ان أمكن تعريضها لأشعة ألشمس يقلل كثيراً من أكياس ألبيض ألتي لها ألقابليه على إحداث إصابه جديده
أضافة مضادات ألكوكسيديا ألوقائيه إلى ألعلف - ألعليقه- مثل - ألأيونوفورس - تقلل من ألأصابه بها بشكل جيد
لقاح ألكوكسيديا متوفرو يمكن أعطاءه, و لكنه مكلف في حالة أستعماله لدجاج أللحم. و هو مستعمل بشكل شائع في ألدجاج ألذي يربى لفتره طويله - مثل دجاج ألبيض و ألأمهات
ألأجراءآت ألصحيه ألفعاله تتغلب على ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألعامل ألمساعد ألذي يعتبر ألمفتاح لحدوث حالات ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في ألدواجن هو ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا, ولكن هنالك طرق عديده لتخفيف ألأصابه. من ألممكن حقن بملايين من جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- و لا نرى أي شئ - دون أن تحدث أصابه - ألعوامل ألمساعده مهمه جداً - لذلك فأن ألتخلص من هذه ألعوامل فإنه يمكن ألتخلص من ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. تنخر ألأمعاء يحدث بواسطة ألذيفان - ألسم- ألذي له ألقابليه على قتل ألخلايا ألمبطنه للأمعاء و ألذي يفرز من قبل جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- عندما تزيد أعداد هذه ألجراثيم على حساب ألبكتريا ألطبيعيه ألموجوده في ألأمعاء و تكون هي ألمسيطره
تعتمد جراثيم ألكلوستريديا على مصدر خارجي للبروتين, لذلك فأن من ألعوامل ألخطره هي ألعليقه ألحاويه على نسبة بروتين عالي
ألأجهاد سبب آخر معروف مثل ألأجهاد ألحراري و ألزياده ألعدديه في ألمسكن. تقل ألحالت
بشكل كبير في ألمساكن أو ألنضام ألذي تكون فيها كثافة ألتربيه منخفظه
سموم ألفطريات
سموم ألفطريات في ألعلف حتى في مستويات تحت ألمستويات ألعاليه ألقياسيه ألأوربيه- ألمسموح بها ؟- قد وجد بأنها تزيد بشكل معنوي من خطورة ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
منع ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
أبسط فكره هي بقتل ألبكتريا ألمسببه. أستعمال ألمضادات ألحيويه هى ألطريق ألعلاجيه ألوحيده ألتي تقتل ألجراثيم بشكل كامل, ولكن يجب هنالك جهد في أيجاد طريقه بديله للحد من ألأصابه. في ألوقت ألحاضر لا يوجد أضافات علفيه أو لقاح يخفظ ألأصابه ألى ألصفر
مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورس - تساعد, و لكنها تستعمل لمنع ألأصابه بطفيليات - ألكوكسيديا- و توفر أحسن طريقه للحمايه
ألنظره ألى ألمستقبل لصحة ألطيور بشكل عام هي بضمان توازن ألجراثيم ألمعويه, و بهذه ألطريقه نمنع جراثيم - ألكلوستريديا - من ألأستقرار أو ألثبات في ألأمعاء
من ألأمور ألتي يجب ألتأكيد عليها للمزارعين هي يجب منع ألعوامل ألتي تسبب ألتهاب ألأمعاء ألتنخري بألدرجه ألأولى , وذلك بأستعمال منهاج فعال للسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
, ترجم ألمصدر ببعض ألتصرف
Key facts about coccidiosis
By Jake Davies, poultryworld.net/ Oct 4, 2017
Key facts about coccidiosis
ألسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا مهم لصحة و أداء قطعان ألدواجن
كلفة ألأصابه بهذه ألطفيليات لصناعة ألدواجن هائله. في دراسه أجريت قدرت ألكلفه للأنتاج و ألسيطره عليها عالمياً , بأكثر من خمسة بلاين دولار سنوياً. ألأصابات غير ألضاهره - تحت ألسريريه - تؤثر على ألربح من خلال سوء ألتحويل ألغذائي , من خلال ألضرر ألذي تسببه لبطانة ألأمعاء و تجعله معرض لتحديات أخرى كألأصابه بجراثيم مرضيه ضاريه مثل مسببات مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
في الحقيقه, كل مربي يجب أن يعرف ألآليه أو ألكيفيه ألتي يُؤذي بها طفيلي ألكوكسيديا ألطيور, و ألطرق ألمُثلى لمنعه و بطريقه أمينه. ألخبراء يقولون " أذا كنت تريد أن تسيطر على ألمرض , فيجب معرفته
طفيليات ألكوكسيديا لها خاصية ألمظيف و خاصية موقع تطفلها في ألأمعاء, لذلك فيمكت أن يتم تشخيص نوعها بسهوله نسبياً. في ألحقيقه , كل شخص يمكنه أن يشرح ألطير يمكن أن يتعلم ألأساسيات في تشخيص ألأنواع بوقت قصير - هذا ممكن في حالة ألأصابات ألواضحه و هي ليست بهذه ألسهوله عندما تكون ألأصابات خفيفه أو متداخله , في كثير من ألأحيات تكون ألأصابه بأكثر من نوع و في وقت واحد
أنواع ألأيميريا - ألكوكسيديا- تتواجد في مناطق محدده , على سبيل ألمثال ألأيميريا تينيلا تصيب ألأعورين
و تسبب أنتفاخه و وجود نضحه إلتهابيه دمويه في داخله , أما ألأيميريا أسرفيولينا فهي أقل أمراضيةً و لكنها قد تسبب عرقله في ألأداء دون ظهور أي علامات مرضيه في بعض ألأحيان و بذلك تزيد من كمية - كلفة -ألعلف ألمستهلك - بسبب عرقلة عملية ألهضم و ألأمتصاص في ألأمعاء- . كذلك تسبب ألإسهال و تقلل من نوعية ألفرشه - بزيادة ألرطوبه
فيها
دورة ألحياة
دورة حياة ألكوكسيديا تبدو بسيطه و لكنها بألحقيقه معقده. هنالك أدوار- تكاثر - جنسيه و لا جنسيه و مراحل مختلفه من ألطفيلي تخترق خلايا ألأمعاء وتسبب تلف. وهذا ألسبب يجعل أنماء ألكوكسيديا في ألمختبر غير ممكن - حسب رأي هذا ألمصدر و لكنه ممكن في أجنة ألدجاج و ألزرع ألنسيجي و قد يكون ألمقصود أنمائه بألشكل ألذي يحدث في أمعاء ألدجاج و خاصة لفحص تأثير مضادات ألكوكسيديا - إذ يجب أن يتم ذلك بأستعمال أي بأصابة ألدجاج ألحي بأكياس بيض ألكوكسيديا
جوهر ألأصابه تبدأ بدخول أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - عن طريق ألفم و هذا ألنضوج يحدث في ألجو ألدافئ و ألرطب في فرشة مساكن ألدجاج.
أكياس ألبيض لها ألقابليه غير ألأعتياديه للتكاثر في داخل خلايا ألأمعاء , إذ ينتج كيس ألبيض ألواحد آلاف أكياس ألبيض في بضع أيام. ألفتره تختلف من 5-7 أيام لأتمام دورة ألحياة , حسب نوع ألأيميريا - ألكوكسيديا - و نتيجة لهذا ألتكاثر فأنها تسبب ألتلف لخلايا بطانة ألأمعاء
أذا لم يتم ملاحظة ألأصابه, فأن أكياس ألبيض تستمر بألتراكم في ألفرشه و بذلك تسبب تلف متزايد في بطانة الأمعاء
, كما ذكر سابقاً فإن كل نوع من ألأيميريا يتكاثر و يؤثر في منطقه محدده من ألأمعاء
ألكشف عن شدة ألأصابه و نوع ألأيميريا, لحسن ألحظ , بقيَ بسيط نوعما بأستعمال طريقة - جونسون و ريد - إذ يمكن بواسطة هذه ألطريقه معرفة ألأنواع و هي طريقه منظمه تستعمل لحساب شدة ألأصابه
ألملاحظه ألأولى عند ألتشريح يفضل أخذ ألنموذج من ألأمعاء بأسرع وقت ممكن, لكون ألتغيرات ألمرضيه في حالة ألأصابه -بألأيميريا أسيرفيولينا - تكون صغيره جداً وقد تتحلل بسرعه. كذلك من ألمهم أن تأخذ ألوقت ألكافي للنظر على طول ألأمعاء و ليس فقط ألأثني عشري, لأحتمالية وجود أصابه بأنواع أخرى من - ألأيميريا- . بأسرع وقت بعد أزالة ألأمعاء من ألطير, يجب فحص ألجدار ألخارجي لها عن وجود علامات ألأصابه - بألأيميريا ماكسيما - , وعند فتح ألأمعاء يجب ألعنايه بمحتويات ألأمعاء و عدم بعثرتها لكونها قد توفر مفتاح أو فكره عن كيفية تعامل ألطير مع ألعلف - هل هو مهضوم أو غير مهضوم , خشن أو عجيني -
عند تشريح ألأمعاء من ألمهم هو تقدير أعلى شدة للأصابه ألتي تلاحظ و على أساسها يمكن تقدير شدة ألمرض
في حالة ألأصابه - بألأيميريا أسرفيولينا- من ألصعوبه ملاحظتها عندما تكون ألأصابه شديده جداً, لكون ألبقع ألبيضاء ألتي تتميز بها و ألتي تلاحظ في ألأصابات ألخفيفه تتداخل وتصبح بقعه بيضاء كبيره, و بذلك قد لا تلاحظ ألأصابات ألشديده.
من ألمهم ألتأني أثناء ألتشريح لأمكانية أتلاف ألتغيرات ألمرضيه عند فتح ألأمعاء
ألهدف من ألتشريح ألمنتضم للدجاج في ألعمبر - خاصةً ألهالك أو ألمريض- هو للكشف عن فعالية طرق ألسيطره ألمتبعه مثل - أضافة مضادات ألكوكسيديا و عملية ألتنظيف- في منع ألتحديات ألتي تؤثر على صخة ألدجاج
عند أخذ نماذج تمثل ألقطيع, يمكن ألحصول على قياس للتغيرات ألمرضيه ألتي تعطي دليل
على شدة ألأصابه
ألسيطره على ألكوكسيديا
مفتاح أمور ألسيطره على ألأصابه بألكوكسيديا هو ألتنظيف ألفعال بعد أخراج ألدجاج و قبل ألبدئ بتربية أفراخ جديده في ألعنبر. حرق ألأرضيه هي طريقه فعاله لتقليل ألحمل لأكياس ألبيض و لكنها لا تزيل أكياس ألبيض ألموجوده على ألجدران و ألمعالف و ألمشارب- بألنسبه للمشارب و ألمعالف فأن غسلها وشطفها جيداً و تركها لتجف بشكل كامل و لفتره عدة أيام , و ان أمكن تعريضها لأشعة ألشمس يقلل كثيراً من أكياس ألبيض ألتي لها ألقابليه على إحداث إصابه جديده
أضافة مضادات ألكوكسيديا ألوقائيه إلى ألعلف - ألعليقه- مثل - ألأيونوفورس - تقلل من ألأصابه بها بشكل جيد
لقاح ألكوكسيديا متوفرو يمكن أعطاءه, و لكنه مكلف في حالة أستعماله لدجاج أللحم. و هو مستعمل بشكل شائع في ألدجاج ألذي يربى لفتره طويله - مثل دجاج ألبيض و ألأمهات
ألأجراءآت ألصحيه ألفعاله تتغلب على ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألعامل ألمساعد ألذي يعتبر ألمفتاح لحدوث حالات ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في ألدواجن هو ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا, ولكن هنالك طرق عديده لتخفيف ألأصابه. من ألممكن حقن بملايين من جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- و لا نرى أي شئ - دون أن تحدث أصابه - ألعوامل ألمساعده مهمه جداً - لذلك فأن ألتخلص من هذه ألعوامل فإنه يمكن ألتخلص من ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. تنخر ألأمعاء يحدث بواسطة ألذيفان - ألسم- ألذي له ألقابليه على قتل ألخلايا ألمبطنه للأمعاء و ألذي يفرز من قبل جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- عندما تزيد أعداد هذه ألجراثيم على حساب ألبكتريا ألطبيعيه ألموجوده في ألأمعاء و تكون هي ألمسيطره
تعتمد جراثيم ألكلوستريديا على مصدر خارجي للبروتين, لذلك فأن من ألعوامل ألخطره هي ألعليقه ألحاويه على نسبة بروتين عالي
ألأجهاد سبب آخر معروف مثل ألأجهاد ألحراري و ألزياده ألعدديه في ألمسكن. تقل ألحالت
بشكل كبير في ألمساكن أو ألنضام ألذي تكون فيها كثافة ألتربيه منخفظه
سموم ألفطريات
سموم ألفطريات في ألعلف حتى في مستويات تحت ألمستويات ألعاليه ألقياسيه ألأوربيه- ألمسموح بها ؟- قد وجد بأنها تزيد بشكل معنوي من خطورة ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
منع ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
أبسط فكره هي بقتل ألبكتريا ألمسببه. أستعمال ألمضادات ألحيويه هى ألطريق ألعلاجيه ألوحيده ألتي تقتل ألجراثيم بشكل كامل, ولكن يجب هنالك جهد في أيجاد طريقه بديله للحد من ألأصابه. في ألوقت ألحاضر لا يوجد أضافات علفيه أو لقاح يخفظ ألأصابه ألى ألصفر
مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورس - تساعد, و لكنها تستعمل لمنع ألأصابه بطفيليات - ألكوكسيديا- و توفر أحسن طريقه للحمايه
ألنظره ألى ألمستقبل لصحة ألطيور بشكل عام هي بضمان توازن ألجراثيم ألمعويه, و بهذه ألطريقه نمنع جراثيم - ألكلوستريديا - من ألأستقرار أو ألثبات في ألأمعاء
من ألأمور ألتي يجب ألتأكيد عليها للمزارعين هي يجب منع ألعوامل ألتي تسبب ألتهاب ألأمعاء ألتنخري بألدرجه ألأولى , وذلك بأستعمال منهاج فعال للسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
, ترجم ألمصدر ببعض ألتصرف
Key facts about coccidiosis
By Jake Davies, poultryworld.net/ Oct 4, 2017
منع فشل ألتطعيم في قطعان ألدواجن
تستعمل ألمطاعيم لمنع أنتشار ألأمراض في قطعان ألدواجن عند تعرضها للمسببات ألمرضيه في ألحقل. . من وقت لآخر يحدث فشل في ألتطعيم عندما لا يكون ألدجاج مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده أو تكون عرضه - حساسه - للأصابه للأمراض ألحقليه بعد أعطاء ألمطعوم. عالم ألدواجن يلخص ألعوامل ألضروريه لتجنب عدم ألحمايه ألكافيه من ألمطاعيم.
عند فشل ألتطعيم فأن نوعية ألمطعوم تُتَهم بشكل شائع. على ألرغم من كون ذلك يجب أن يؤخذ بنظر ألأعتبار, ولكن هنالك هنالك عوامل أخرى يحب أن تقيم لتحديد سبب هذا ألفشل. مع ذلك فأن فهم هذه ألعوامل سيساعد في منع ألخسائر ألناتجه عن فشل ألتطعيم
ألمناعه ألأموميه
ألمستويات ألعاليه من ألمناعه ألأموميه في ألأفراخ ألصغيره قد تعرقل مع تكاثر فايرس ألمطعوم ألحي و بذلك تقلل من مستوى ألمناعه ألتي يوفرها ألمطعوم. على سبيل ألمثال, أذا كان ألصوص أصله من أمهات لها مستوى عالي من ألمناعه ضد مرض ألكمبورو - مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي - فأن هذا ألصوص سيكون عنده مناعه أموميه عاليه لمدة عدة أسابيع. لذلك فإذا طُعِمَ بوجود هذه ألمستويات ألعاليه , فإن بعض فايروسات ألمطعوم ستتعادل و بذلك فإن ألأستجابه لهذا ألتطعيم ستنخفض. من ألناحيه ألأخرى, فأن تأخير ألتطعيم لحين هبوط ألمناعه ألأموميه فقد يجعل ألأفراخ عرضه للأصابه ألحقليه
ألعوامل ألغذائيه
وجود ألسموم ألفطريه في عليقة ألدواجن قد يعرقل ألمناعه ألمكتسبه من ألتطعيم و بألنتيجه تؤدي الى ألأصابه بالأمراض , على سبيل ألمثال مرض - كمبور- و أو ألصابه بفايروسات - ألأدينو - ألسموم ألفطريه تؤدي ألى ألتثبيط ألمناعي بخفضها فعالية خلايا - بي - و - تي - أللمفاويه و تأثيرها على ألفعاليات ألمؤثره لخلايا ألبُلعُمات ألكبيره و - ألنيوتروفيل -- ألهيتروفيل في ألطيور - و يقلل من مستويات ألأجسام ألمضاده و من فعالية عملية ألبلعمه لخلايا ألدم ألبيضاء بعد عملية ألتطعيم. كذلك يمكن ان تزيد من أنتاج ألستيريدات من غدة - الأدرينالين - مما يؤدي ألى خفض عدد ألخلايا ألمناعيه - ألليمفوسايت - و زيادة خلايا ألنيوتروفيل - ألهيتروفيل في ألطيور - لذلك فإن منتجي ألدواجن يجب أن يحافظوا على خلو خطوط ألمعالف خاليه من ألفطريات و ألسيطره عليها بأستعمال مثبطات ألفطريات ألحاويه على حامض ألخليك و حامض ألسوربك و حامض ألبروبيونك
عوامل ألجو ألمحيطه
في حالة ألأجهاد ألحراري, يفرز هورمون- ألكورتكوستيرون - في ألجسم. إذ وجد بأن هذا ألهورمون يعرقل ألوضيفة ألطبيعيه للخلايا أللمفاويه و ألأنتاج ألكلي للجسام ألمضاده في دجاج أللحم. ألدجاج ألمعرض للأجهاد ألحراري 38±2° د رجه مؤويه لفتره طويله ستتعرقل أستجابته للمطاعيم مما يجعله عرضه للأصابه و للتحدي للمسببات ألمرضيه ألتي حوله. لذلك يجب ان يربى في جو متعادل حرارياً, خاصة خلاه ألمراحل ألأولى من حياته
أذا كانت مستويات غازألأمونيا في ألمسكن أعلى من - 100 جزء بألمليون -, فأنها ستؤثر سلبياً على قابلية ألطيور لأنتاج مناعه موضعيه, لكون ألخلايا على ألأسطح ألرطبه - ألمخاطيه - ستتأثر بشكل شديد. في غياب ألمناعه ألموضعيه, فأن ألطيور ستكون حساسه
للأصابه بألأمراض ألفايروسيه, خاصة تلك ألتي تتكاثر في ألجهاز ألتنفسي
ملاحظه
محور ألدماغ- ألغده ألنخاميه-ألغده ألكظريه
The hypothalamic-pituitary-adrenal (HPA) axis
هو مجموعه من ألأفعال و ردود أفعال بين ألدماغ و ألغده ألنخاميه و ألغده ألدرقيه. هذا ألمحور يساهم في تنظيم حرارة ألجسم و ألهظم و ألجهاز ألمناعي و ألمزاج و ألطاقه . أيضا له جزء كبير في ألسيطره على ردة ألفعل على ألأجهاد ألفيزياوي أو ألعقلي
يمكن ألسيطره على تراكيزغازألأمونيا بأتباع ألطرق ألأداريه و ألتغذويه ألتاليه
ألأداره
يمكن تخفيف مشكلة ألأمونيا بالطرق ألأداريه مثل أستعمال مناهل ألحلمات, و موازنة كثافة ألتربيه مع وسائل ألتهويه و بأستعمال فرشه ذات قابليه جيده على أمتصاص ألماء
تغذية ألبروتين
خفض نسبة ألبروتين في ألعليقه ب - 2% - يمكن أن يقلل كمية طرح ألنايتروجين, مما يساعد على خفظ طرح غاز ألأمونيا ب 24% كحد أعلى .خفظ ألبروتين ألغذائي ألى مستويات أقل, من ناحيه ثانيه , يتطلب وجود كافةألأحماض ألأمينيه ألضروريه, على أن تكون بشكلها ألنقي مع ألحفاض و ألتأني بأن تكون متوازنه
تغذسة ألألياف
توفر ألألياف ألطاقه للجراثيم في ألجزء ألسفلي من ألجهاز ألهضمي , في هذا ألمكان تستخدم ألجراثيم ألنايتروجين لتخليق بروتينها ألذي يطرح كحامض أليوريك أذا لم تستخدمه ألجراثيم
ألأضافات ألغذائيه
هنالك بعض ألأضافات ألتي يمكن وضعها في ألعليقه لعزل أو حجز ألأمونيا. من هذه ألمواد هو - ألزيولايت - و هو نوع من ألمعادن ألمثقبه أو ألتي تشبه الشبكه. عند وضعخا في ألعليقه, فأنها تتحد مه ألأمونيا ألموجوده في فضلات ألدجاج و تمنعها من ألأنبعاث في ألهواء
ألتقليل من هدر ألماء و ألعلف
تهدر ألدواجن كميه معنويه من ألعلف إذا كانت ألمعاف مملوءه بشكل غير طبيعي أو إذا كانت واطئه جداً
أو ذات تصميم غير جيد. في هذه ألحالات فأن كمية نايتروجين ألفضلات يزداد بمقدار 1.5% لكل 1% من ألزياده في هدر ألعلف , و بذلك تزداد كمية أنبعاث غاز ألأمونيا.ألمعالف يجب أن تصمم بطريقةٍ تجعل من ألصعوبه أخراج ألعلف من ألمعلف من قبل ألدجاج. أرتفاع ألمعالف يجب أن يتم ضبطه بشكل يكون أرتفاع أعلى ألمعلف بمستوى رقبة ألطيور , على أن يملئ ألمعلف ألى مستوى ربع -25% - أرتفاع بطن ألمعلف. كميه كبيره من ألماء في ألمسكن أيضاً ينتج عنها زياده في طرح ألأمونيا و ألتقليل من نوعية ألهواء. هذه ألمشكله يمكن ألتخلص منها بأستعمال ألحلم لشرب ألماء ألتي تعطي سيطره أفضل للسيطره على أستهلاك ألماء و عدم هدره
ألتلوث بألمبيدات
ألتلوث بألمبيدات ألحشريه
في دراسه أجريت في مصر لتحيد تأثيرألتلوث بألمبيدات ألحشريه على تطعيم ألدجاج ألحر بمطاعيم مرض نيوكاسل نوع - هيتشنر ب1 - و - لاسوتا - و أللقاح ألمبطل ألزيتي .لقد وجد بأن ألمعيار ألحجمي للأجسام ألمضاده يتناسب عكسياً مع نوع و عدد ألمبيدات ألملوِثَه ألموجوده في مصل ألدم, مع أنتشار ألمرض بشكل واسع حتى في ألقطعان ألملقحه , مما أدى إلى زياده في ألأصابات و ألهلاكات. إذ قد يعود ذلك ألى ألتأثير ألسمي لهذه ألمبيدات على ألجهاز ألمناعي و من ثم حصول ألتثبيط ألمناعي
ألأصابه بألأمراض و ألطفيليات
يجب فحص قطيع ألدجاج قبل يوم إلى يومين قبل ألتطعيم, مع تخصيص ألأنتباه على ألحالات ألمرضيه ألمزمنه أو ألتي قد تكون غير مرئيه خاصةً تلك ألتي قد تقلل ألإستجابه للتطعيم أو التي قد تسبب أصابات ثانويه قد تتعقد نتيجةً لما قد يحدث من تفاعلات جانبيه بعد ألتطعيم مثل- ألمايكوبلازما و ألباستوريلا و ألأشريشيا ألكولونيه و ألكوكسيديا و ألتسمم بسموم ألفطريات - خطورة ألأصابه بهذه ألأمراض تجعل من ألضروري أعطاء علاجات وقائيه قبل و بعد ألتطعيم
لا ينصح بتطعيم ألطيور ألمريضه لكون جهازها ألمناعي هو بألأساس منخفض. أعطاء أللقاح ألفايروسي ألحي لمثل هذه ألطيور عادة يحدث أنخفاض في ألأستجابه ألمناعيه و تفاعل شديد , في كثير من ألأحيان , بسبب عدم مقدرتها لتكون أستجابه مناعيه حتى لفايرس ألمطعوم ألمضعف
من ألقواعد ألأساسيه دائماً هي تأخير ألتطعيم حتى تكون ألطيور في حاله صحيه جيده . من ألأفضل هو حذف أو ترحيل ألتطعيم و يكون ذلك أفضل من أن يطعم ألقطيع و هومريض
ألأصابه بألطفيليات كذلك تؤثر على إستجابة ألدجاج للتطعيم. أجريت دراسه للتحري عن تأثير ألإصابه بألديدان على أستجابه تكون ألأجسام ألمضاده بعد ألتطعيم ضد مرض نيوكاسل في ألدجاج ألذي يربى بشكل حر و ألمصاب بشكل طبيعي بطفيلي - ألأسكاريديا كالي -. قورنت ألإستجابه بمجموعه من ألدجاج مطعم قد عولج بمضاد ألديدان- ألفيبيندازول - و - ألنيكلوساميد - بينت ألنتائج أن ألمعيار ألحجمي للأجسام ألمضاده قد أرتفعت في ألمجموعه ألمعالجه بمضادات ألديدان و لم ترتفع في ألدجاج ألمصاب بألديدان غير ألمعالجه. تكوين ألكلوبيولينات في ألمجموعه ألمصابه بألديدان قد أنخفض بسبب نقص ألبروتين ألكلي و هذا قد يكون ألسبب في أنخفاض ألأستجابه ألخلطيه ألتي تكون ألأجسام ألمضاده. لذلك فإن ألعلاج بمضادات ألديدان يجب أن يسبق ألتطعيم بفتره جيده للسماح بألطيور بألشفاء من ألأصابه بألديدان و بذلك تتحسن أستجابتها ألمناعيه للتطعيم
ملاحظات يجب أخذها بنظر ألأعتبار عند التعامل بألمطاعيم و ألتطعيم
ألمطاعيم ألحيه قد تفقد فعاليتها بسبب ألتعامل غير ألصحيح بها قبل و أثناء ألتطعيم , و تشمل ألملاحظات ألتاليه
لا تطعم ألأفراخ خلال فترة ألأحهاد, خاصة قبل أو بعد عدة أيام من قص ألمناقير أو ألنقل أو ألتصنيف. هذه ألأمور تسبب حالة ألأجهاد و ألتي قد تخفظ مناعة ألطيور
لا تطعم ألطيور خلال ألجو ألحار جداً. كما ذكر سابقاُ فأن ألأجهاد ألحراري قد يخفظ مناعة ألطيور و يعرقل فعالية أللقاح. ألتطعيم يجب أن يتم في ألفتره ألبارده من أليوم - في ألصباح أو في ألمساء
تحاشى مزج أو أعطاء ألمطاعيم في أواني معدنيه. ألمعادن قد تُبطل ألمطاعيم ألحيه ألتي تعطى عن طريق ماء ألشرب . حاويات ألألمنيوم و ألبراص من ألمعروف لها خواص عاليه في تثبيط ألمطاعيم و لذلك هي أيضا غير موصى بها. لذلك يجب إستعمال ألحاويات ألبلاستيكيه عِوضاً عنها
يجب إستعمال أواني و مشارب نظيفه و محاقن معقمه
لا تستعمل معقمات كيمياويه لتنظيف ألأدوات قبل ألتطعيم لأن بقاياها قد تبطل ألمطاعيم. ألأدوات يجب أن تشطف فقط في ماء نقي
إستعمل مُخفِف معقم لحل ألمطعوم و يفضل أن يكون من نفس ألشركه ألتي أنتجت المطاعيم ألتي تعطى عن طريق ألحقن. يعود ألسبب الى أن بعض ألمخففات قد تحوي على مستويات من ألأصباغ أعلى من ألمطلوب و التي تعمل كمعقمات للمخفف و ألتي قد تبطل ألمطعوم بنفس ألوقت
تحضير ألمطاعيم يجب أن يتم بإستعمال ألأدوات ألصحيحه و بأتباع ألتعليمات للشركه ألمنتجه
لا تستعمل ماء حاوي على - ألكلورين- لتخفيف ألمطاعيم لكون ألكلورين يتلف أللمطعوم. ماء ألحنفيه ألمشكوك بأحتوائه على - ألكلورين- يجب أن يترك مكشوف ليومين للسماح بتبخر - ألكلورين
في بعض ألمناطق ألتي من ألمعروف على إحتواء ألماء فيها على تراكيز عاليه من ألملح , فإن ألطريقه ألمفضله للتطعيم هي هي أما عن طريق ألحقن أو ألتقطير في ألعين أو ألأنف أو الفم
إضافة ألحليب ألخالي من ألدهن - ألدسم - الى ألماء ألذي يحل ألمطعوم فيه لغرض ألتطعيم عن طريق ألفم - ماء ألشرب - يساعد على أذابته بشكل جيد وحفضه
يفضل تحفيز ألطيور لشرب ألمطعوم بعد حله خلال ساعه, مع ألأخذ بنظر ألأعتبار لحرارة ألمسكن و لوقت ألتعليف. ألتأخر في تناول ألمطعوم من قبل ألطيور قد يؤدي ألى خفظ فعاليته
لا تعرض ألمطعوم ألذي تم حله الى ألحراره أو أشعة ألشمس أو حرارة ألغرفه ألعاليه أو حرارة ألعمبر ألعاليه ألتي تستعمل لحضن ألأفراخ ألصغيره
لا تفتح غطاء قنينه ألمطعوم ألمجفف في هواء ألمسكن لكونه قد تمت تعبئته تحت ألضغط ألسالب - مفرغ من ألهواء - لتلافي دخول هواء ألعنبر ألملوث في داخلهفضل أستعمال أستعمال محقنه معقمه ذات ألأستعمال ألواحد - نبيذه - لحل ألمطعوم أو فتح ألغطاء تحت ألماء ألذي سيحل به ألمطعوم
تحاشى إستعمال أو أعادة تعقيم ألأبره أو ألمحقنه لحل مطعوم ثاني. دائماً أستعمل إبرة محقنه ذات ثقب عريض لغرض حل أو سحب ألمطعوم بعد حله , لكون ألأبره ذات ألفتحه ألضيقه قد تبقي بعض ألمطعوم فيها مما يجعل عملية ألمزج غير متجانس
ألمصدر
Salah Hamed Esmail Independent freelance journalist
Preventing vaccination failure in poultry flocks
Poultry world Mar 2, 2020
تحليل ألريش لغرض ألكشف عن أستعمال ألمضادات ألحيلتيه
ألباحثين في ألمعهد ألوطني ألبولوني للبحوث ألبيطريه قيّموا تحليل ألريش كطريقه بديله عن جمع ألنماذج من ألأنسجه للتحري عن أستعمال - ألدوكسيسايكلين في مزارع ألدواجن. لقد تبين ان ألطيور ألتي تعرضت لللمضادات ألحياتيه يمكن أن يستدل على ذلك بفحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألمكانيه على ألتجمع في ريش ألدواجن.
أن ألمضادات ألحياتيه تستعمل بشكل شائع في ألدواجن لعلاج ألأمراض ألجراثوميه و لضمان ألصحه و ألأداء ألجيد للطيور. في ألأنتاج ألتجاري للدواجن فأن ألأدويه في ألكثير من ألأحيان تستعمل بشكل مبالغ فيه , وبسبب ضروف ألأنتاج ألكثيف , فمن ألمحتمل ان يؤدي ذلك الى أنتشار ألأصابات ألجرثوميه و إلى تطور جراثيم مقاومه لهذه ألمضادات في ألحيوانات و ألأنسان. في بلدان ألأتحاد ألأوربي فإن أستعمال ألمضادات يراقب بشكل إجباري لغرض ألتأكد من أنتاج غذاء سليم للمستهلكين. نضام ألمراقبه للدواجن يفحص ألنماذج ألتي يتم جمعها بعد ألذبح , مثل ألكبد و ألجلد و ألشحوم. أعلى مستويات لبقايا ألمضادات ألحياتيه ألمستعمله قد حددت في أنتاج دجاج أللحم. ولكن لم تحدد في دجاج ألبيض
ألتراكم في ألريش
ألتحليل عن وجود ألمضادات ألحياتيه بعد ذبح ألدواجن و هي ألطريقه ألمتبعه حالياً لا تعكس ألعلاجات ألتي أستعملت من ألمضادات ألحياتيه خلال حيات ألدجاج. لذلك فقد توجه ألأنتباه بشكل متصاعد لإيجاد طريقه بديله لأخذ نماذج من أنسجة ألدجاج لتحديد تداعيات أستعمال و من ألمحتمل ألأستعمال غير ألقانوني لهذه ألأدويه. يبدو أن أحسن طريقه لمعرفة كون ألطيور قد تعرضت للمضادات ألحياتيه هوعن طريق فحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألقدره على ألتراكم في ريش ألدواجن. يستعمل ألريش في عليقة ألدواجن كونه يتحوي على نسبه عاليه من ألبروتين و كمصدر بروتيني في عليقة حيوانات كثيره, و بذلك يعمل كطريق آخربواسطته يُعادة أدخال ألمضادات ألحياتيه ألى سلسلة غذاء ألأنسان. تحليل ألريش تعتبرطريقه سطحيه و عمليه , للمراقبه ألبايولوجيه لعدة مواد و لها محاسن كثيره. يمكن جمع ألريش دون أن يتأذى ألدجاج و يمكن أن ينقل و يخزن في جميع أوقات ألعام و ألعمر و جنس ألطيور. في ألبحوث ألسابقه قد درس أنتقال و تراكم ألمضادات ألجرثوميه و ركزت على أستعمال - ألأنروفلوكساسين - و - ألأوكسيتيتراسايكلين - و - ألسلفاكلوربيريدين - و - ألفلمكوين - و - ألتايلوسين -. ألدوكسيسايكلين - هو مضاد حيوي واسع ألطيف و يستعمل ألآن بشكل واسع في - أوربا - لذلك هنالك حاجه لأجراء دراسات أخرى للحصول على معلومات توطد تراكمه في الريش بعد أعطائه لدجاج أللحم
ألمصدر
World Poultry , Health, Feb 3, 2020
ألباحثين في ألمعهد ألوطني ألبولوني للبحوث ألبيطريه قيّموا تحليل ألريش كطريقه بديله عن جمع ألنماذج من ألأنسجه للتحري عن أستعمال - ألدوكسيسايكلين في مزارع ألدواجن. لقد تبين ان ألطيور ألتي تعرضت لللمضادات ألحياتيه يمكن أن يستدل على ذلك بفحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألمكانيه على ألتجمع في ريش ألدواجن.
أن ألمضادات ألحياتيه تستعمل بشكل شائع في ألدواجن لعلاج ألأمراض ألجراثوميه و لضمان ألصحه و ألأداء ألجيد للطيور. في ألأنتاج ألتجاري للدواجن فأن ألأدويه في ألكثير من ألأحيان تستعمل بشكل مبالغ فيه , وبسبب ضروف ألأنتاج ألكثيف , فمن ألمحتمل ان يؤدي ذلك الى أنتشار ألأصابات ألجرثوميه و إلى تطور جراثيم مقاومه لهذه ألمضادات في ألحيوانات و ألأنسان. في بلدان ألأتحاد ألأوربي فإن أستعمال ألمضادات يراقب بشكل إجباري لغرض ألتأكد من أنتاج غذاء سليم للمستهلكين. نضام ألمراقبه للدواجن يفحص ألنماذج ألتي يتم جمعها بعد ألذبح , مثل ألكبد و ألجلد و ألشحوم. أعلى مستويات لبقايا ألمضادات ألحياتيه ألمستعمله قد حددت في أنتاج دجاج أللحم. ولكن لم تحدد في دجاج ألبيض
ألتراكم في ألريش
ألتحليل عن وجود ألمضادات ألحياتيه بعد ذبح ألدواجن و هي ألطريقه ألمتبعه حالياً لا تعكس ألعلاجات ألتي أستعملت من ألمضادات ألحياتيه خلال حيات ألدجاج. لذلك فقد توجه ألأنتباه بشكل متصاعد لإيجاد طريقه بديله لأخذ نماذج من أنسجة ألدجاج لتحديد تداعيات أستعمال و من ألمحتمل ألأستعمال غير ألقانوني لهذه ألأدويه. يبدو أن أحسن طريقه لمعرفة كون ألطيور قد تعرضت للمضادات ألحياتيه هوعن طريق فحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألقدره على ألتراكم في ريش ألدواجن. يستعمل ألريش في عليقة ألدواجن كونه يتحوي على نسبه عاليه من ألبروتين و كمصدر بروتيني في عليقة حيوانات كثيره, و بذلك يعمل كطريق آخربواسطته يُعادة أدخال ألمضادات ألحياتيه ألى سلسلة غذاء ألأنسان. تحليل ألريش تعتبرطريقه سطحيه و عمليه , للمراقبه ألبايولوجيه لعدة مواد و لها محاسن كثيره. يمكن جمع ألريش دون أن يتأذى ألدجاج و يمكن أن ينقل و يخزن في جميع أوقات ألعام و ألعمر و جنس ألطيور. في ألبحوث ألسابقه قد درس أنتقال و تراكم ألمضادات ألجرثوميه و ركزت على أستعمال - ألأنروفلوكساسين - و - ألأوكسيتيتراسايكلين - و - ألسلفاكلوربيريدين - و - ألفلمكوين - و - ألتايلوسين -. ألدوكسيسايكلين - هو مضاد حيوي واسع ألطيف و يستعمل ألآن بشكل واسع في - أوربا - لذلك هنالك حاجه لأجراء دراسات أخرى للحصول على معلومات توطد تراكمه في الريش بعد أعطائه لدجاج أللحم
ألمصدر
World Poultry , Health, Feb 3, 2020
ألزياده في حدوث أنفلونزا ألطيور
نصائح منظمة ألصحع ألدوليه / أوربا , للتعامل مع ألطيور ألهالكه أو ألمريضه
منذ نهاية عام 2019 , فقد تم تسجيل حالات تفشي لأنفلونزا ألطيور في عدة أقطار ألتي تقع ضمن منظمة ألصحه العالميه لأوروبا في ألدواجن و ألكشف عنها في ألطيور ألبريه. لم تسجَل حالات أصابه في ألأنسان لها علاقه في هذه ألثورات ألمرضيه.. ولكن , لما كانت بعض فايروسات" أنفلونزا ألطيور " يمكنها أن تصيب ألأنسان, فأنه من ألمهم ان ألناس أن تأخذ خطوات وقائيه و تتحاثى ألتماس مع ألطيور ألهالكه و ألمريضه أو ألمحيط ألملوث
أنتشار فايرس أنفلونزا ألطيور من خلال ألطيور ألمهاجره
ألطيور ألمائيه أو ألتي تعيش على ألشواطئ يمكنها ان تحمل فايرس أنفلونزا ألطيور و تنتشره لمسافات كبيره من خلال هجرة هذه ألطيور. في مناطق أوربا ففي كل خريف , تبدأ ألطيور ألبريه بألهجره بأتجاه ألجنوب ألغربي من مناطق تكاثرها في ألمناطق ألشماليه ألشرقيه من ألقاره لتقضي فترة فصل ألشتاء في ألمناطق ألدافئه. في ألسابيع ألقريبه, فأن عدة بلدان تقع على طريق ألذي تسلكه هذه ألطيور ألبريه ألمهاجره قد سجلت حدوث أصابات بفايرس أنفلونزا ألطيور في ألدواجن , ألتي ظهر أنها لها علاقه بدخولها من خلال ألطيور ألبريه
تفشي ألأنفلونزا في ألدواجن و ألكشف عنها في ألطيور ألبريه
أعتماداً على ألمعلومات ألتي تم ألحصول عليها من نضام معلومات ألأمراض ألحيوانيه ألعالمي ألتابع لمنظمة ألغذاء و ألزراعه ألدوليه لحد 24 من شهر كانون ألثاني - جانيوري - , 2020 , تسبب فايرس ألأنفلونزا - أج5 - عالي ألضراوه ب- 24 - ثوره مرضيه في ألدواجن في ست بلدان بين -30 - كانون ألأول - ديسمبر - - 2019 و - 18 - كانون ألثاني - 2020 - هذه ألبلدان هي بولندا و هنكاريا و سلوفاكيا و رومانيا و جمهورية ألجيك تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه تحت ألنوع - أج5 أن8 - و في أوكرانيا تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه تحت ألنوع - أج5 - و لم يحدد نوع مستضد أل- أن - . كذلك فقد تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه من ألطيور ألبريه في ألمانيا و بولندا لتحت ألنوع - أج5 أن8 -
في أكثر ألبلدان ألتي تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه - أج5 أن8 - لآخر مره كان في ربيع عام - 2017 - عندما حدث أكبر عدد من ألثورات ألمرضيه في ألدواجن و ألطيور ألبريه في هذه ألمناطق بين عامي 2016 -2017 - نتج عنها ألتخلص من ملايين ألطيور و خسارة أقتصاديه كبيره. يقضة ألناس و ألتعاون ألوثيق بين ألصحه ألعامه و ألأطباء ألبيطريين و مسؤولي ألبيئه كان مهم في ألأسابيع ألتي تلت هذه ألأصابات للتأكد من
ألأصابات بفايرس ألأنفلونزا في ألطيور و لحماية صحة ألناس
نصائح للذين يتعاملون مع ألطيور ألمريض و ألهالكه
ألأشخاص ألذين يظطرهم عملهم للتماس مع ألطيور ألمصابه و ألجو ألمحيط بها مثل عمال مسكن ألدواجن و ألأطباء ألبيطريين و غيرهم , يجب أن يلبسوا وسائل ألحمايه ألشخصيه ويلتزموا بصحة ألأيدي. مسؤلي ألصحه ألمحليين يجب أن يسجلوا ألأشخاص ألذين تعرضوا و أن يراقبوا حالتهم ألصحيه لسبعة أيام بعد آخر يوم من تعرضهم . أذا ظهرت أعراض أي أعراض يشك بها يجب أعطاء ألدواء ألمضاد للفايروسات ألخاص بفايروس ألأنفلونزا حسب تعليمات منظمة ألصحه ألعالميه
نصائح للذين يتعاملون مع ألطيور ألمريض و ألهالكه
ألأشخاص ألذين يظطرهم عملهم للتماس مع ألطيور ألمصابه و ألجو ألمحيط بها مثل عمال مسكن ألدواجن و ألأطباء ألبيطريين و غيرهم , يجب أن يلبسوا وسائل ألحمايه ألشخصيه ويلتزموا بصحة ألأيدي. مسؤلي ألصحه ألمحليين يجب أن يسجلوا ألأشخاص ألذين تعرضوا و أن يراقبوا حالتهم ألصحيه لسبعة أيام بعد آخر يوم من تعرضهم . أذا ظهرت أعراض أي أعراض يشك بها يجب أعطاء ألدواء ألمضاد للفايروسات ألخاص بفايروس ألأنفلونزا حسب تعليمات منظمة ألصحه ألعالميه
تدابير عامه للحمايه و لتقليل خطورة ألأصابه بفايرس أنفلونزا ألطيور
تحاشى ألتماس ألمباشر و ألقريب بألطيور ألمريضه أو ألهالكه - دواجن أو طيور بريه - أو ألأجواء ألملوثه و قم بأخبر ألسلطات ألمسؤوله عن ألطيور ألمريضه أو ألهالكه
لا تلامس ألطيور ألهالكه أو ألمريضه بيديك و إذا كان ذلك مُلزِماً فيجب وضع ألكفوف ألمطاطيه ألواقيه أو أستعمل أكياس ألقمامه ألمقلوبه لجمع ألطيور ألهالكه أو ألمريضه. تأكد من غسل يديك بألماء و ألصابون أو إستعمل مطهر لغسل أليدين بعد ألتعامل مع ألطيور ألمريضه أو ألهالكه
أتبع طرق ألسلامه ألغذائيه ألجيده و ألصحه ألغذائيه ألمتبعه من قبل منظمة ألصحه ألعالميه و هي ألمفتاح للطعام ألأمين - حافظ على نضافة ألغذاء و أفصل بين ألطعام ألمطبوخ و غير ألمطبوخ و أطبخ ألدواجن و ألطيور ألبريه جيداً على درجة حراره عاليه و كافيه - أمينه - و أستعمل ماء و مواد أوليه أمينه
أنفلونزا ألطيور و خطورتها على صحة ألأنسان
من ألنادر للأنسان أن يصاب بأنفلونزا ألطيور و في كثير من ألأحيان لها علاقه ألى ألتماس ألمباشر أو ألقريب بألطيور ألحيه ألمريضه أو ألهالكه أو محيطهما. لحد ألآن لا يوجد أصابه للأنسان قد سجلت بأنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه من تحت ألنوع -أج5 أن 8 - . مع ذلك فأن أنفلونزا ألطيور يجب أن تراقب بشكل جيد بسبب أمكانيتها على أن تتغير, و هنالك أحتمال أن ينتج عن ذلك فايرس يمر من ألحيوان ألى ألأنسان. ينصح ألناس في ألبلدان ألتي شهدت ألثورات ألمرضيه بفايروسات أنفلونزا ألطيور أن يتوخوا ألحذر و أتباع ألنصائح ألتي ذكرت أعلاه
ألمصدر
Increase in ‘bird flu’ outbreaks – WHO/Europe advice for handling dead or sick birdsWorld Health Organisation /Europe , 27-01-2020
ألتهاب ألجلد ألغنغريني
Gangrenous Dermatitis
يصيب هذا ألمرض بشكل خاص ألدجاج ألصغير ألنامي يتميز بضهور مناطق متنخره على ألجلد و ألتهاب شديد في تحت ألجلد و ألنسيج ألضام تحته - سيليولايتس
حدوثه
أكثر أنتشار له يحدث في ألدجاج ألذي يتراوح عمره من4-20 أسبوع . قد يكون ألدجاج بهذا ألعمر تريشه قليل . تحدث ألأصابه في ألمساكن ألحاره و ألرطب
ألمسبب و ألوبائيه
تحدث ألآفات ألجلديه بسبب ألأذى أو ألجرح و نمو جراثيم ألكلوستريديا سبتيكوم و ألكلوستريديا برفرينجينس ألنوع - آ - و ألستافيلوكوكس أوريوس أما منفرده او ممزوجه.
ألجروح الجلديه قد تحدث في ألبدايه نتيجة ألأفتراس أو ألجرح ألميكانيكي من ألمعلف أو غيره من ألمعدات ذات ألحافه ألحاده في مسكن ألدجاج. قد تخترق ألجراثيم أو تتكاثر في ألجلد ألمجرح و في ألأنسجه ألتي تحته و سمومها أو مخلفاتها من أفعالها ألحيويه - ألنمو - تسبب ألتهاب ألأنسجه ألرابطه تحت ألجلد . بعدها يحدث ألتجرثم و ألتسمم ألموي مما يؤدي الى ألهلاك.
ألزياده في قابلية ألأصابه تتبع ألتثبيط ألمناعي ألذي يحدثه مرض كمبورو أو فقر ألدم ألكعدي . فايروسات أخرى مثل ألأدينو قد تكون ألسبب أيضاً .
من ألعوامل ألأخرى ألتي قد تلعب دوراً في زيادة ألحساسيه للأصاه هي سوم ألفطريات و ألعوز أو عدم ألتوازن ألغذاءي أو ألأداره غير ألجيده و غير ألصحيه لمساكن ألدجاج.
ألعلامات ألمرضيه
زياده سريعه في ألهلاكات من ألعلامات ألأولى ألتي تحدث . ألدجاج ألمريض يلاحظ عليهألخمول و في بعض ألأحيان منبطح أو يعرج. ألجروح عادة تكون رطبه و كأن فيها غازات عند ألضغط عليها في ألدجاج ألحي و ألهالك. تختلف ألهلاكات و لكنها قد تكون عاليه.
حالات يشك بأصابتها بألتهاب ألجلد ألغنفريني . تبدأ في شحمة ألأذن ثم تنتشر
ألآفات ألعيانيه
مناطق منتشره ذات لون غامق و جلد تبدو عليه ألغنغرينا مع فقدان ألجلد أو سقوط ألريش في ألمنطه ألمصابه. أنتفاخ ألمنطقه نتيجة تكون ألغازات في ألجلد خاصة عندما يكون ألمسبب جراثيم ألكلوستريديا.
قد يلاحظ تضخم ألأحشاء ألداخليه مع وجود بؤر متنخره في ألكبد. ضمور في جراب فابريشيا و من ألمحتمل أيضا في ألغده ألزعتريه - ألثايمس
ألتشخيص
تشخيص مؤقت عادة يمكن عمله أعتماداً على تأريخ ألحاله و ألآفات ألمرضيه. لتأكيد ألصابه يمكن عمل مسحه أو تقطيع نسيجي للمنطقه ألمصابه لملاحضة ألجراثيم فيها. كذلك يمكن عزل ألجراثيم من ألمناطق ألمصابه
ألسيطره على ألمرض و ألعلاج
معرفة ألسبب في حدوث ألجروح في ألجلد و معالجة ألسبب. قص ألمناقير أذا كان ألسبب هو ألأفتراس. ألتطعيم ضد مرض ألكمبورو و مرض فقر ألدم ألمعدي للتقليل من حالة ألتثبيط ألمناعي في ألأفراخ. تحسين ألعنايه ألصحيه و ألأداريه للمسكن خاصة للمعالف و ألمشارب و ألفرشه . قد يكون ألتنظيف و ألتعقيم مساعداً. أعطاء مضاد حيوي واسع ألطيف يمكن أضافته ألى ألعليقه يساعد في خفظ ألهلاكات.
بألأضافه ألى مزج ألمضادات ألحياتيه في ألعليقه , يمكن حقن ألطيور ألثمينه بشكل فردي بألبنسلين و ألتيتراسايكلين أو غيرها من ألمضادات ألحياتيه ذات ألتأثير ألسريع.
مرض ألكامبايلوبكتريوسز
Campylobacteriosis
مسببه أنواع من جراثيم ألكامبايلوبيكتر. هذا ألمرض حدث في دجاج ألبيض في ألخمسينيات و ألستينيات من ألقرن ألماضي و كان يعرف في ذلك ألوقت ألتهاب ألكبد ألفبريوني . أختفى ألمرض منذ ذلك ألوقت . ألأصابه ب جراثيم ألكامبيلوباكتر منذ وقت قريب قد عرف كونه أحد ألأمراض ألرئيسيه ألتي تسبب ألتسمم ألغذائي في ألأنسان و أكثر أنتشاراً من ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا . هنالك مصادر عدة مصادر لهذه ألجراثيم لكن في كثير من ألأحيان أعتبرت ألدواجن هي مصدر ألأصابه ألرئيسي .
هذه ألجرثومه لا تسبب مرض للدواجن و لكن لما كان ألتعامل أو مسك و تناول لحوم ألدواجن غير ألمطبوخه في أكثر ألأحيان شخص كونه مصدراً للأصابات غير ألمنتضمه في ألأنسان , مما أستوجب فهم هذه ألجرثومه لغرض تطبيق ألسيطره و أجراءآت ألسيطره عليها.
حدوث ألمرض
ألصابه بهذه ألجراثيم شائعه كسبب للأسهال في ألبلدان ألناميه على وجه ألخصوص في ألأعمار ألتي تقل عن خمسة سنوات. و قد لوحظت زياده في عدد ألأصابات في ألبلدان ألناميه خلال ألخمسه وألعشرون سنه ألماضيه . و قد سجلت حالات في أوربا و ألولايات ألمتحد ألأمريكيه و أليابان بنسب متفاوته . كانت أعلى هذه ألنسب في ألبلدان ألصناعيه هي في أليابان. لقد أُقرَ ألآن بأن ألمصدر ألأكثر أنتشارا للأصابه به هو ألتعامل - مَسك - و تناول منتجات ألدواجن ألنيه - غير ألمطبوخه - أو غير ألمطبوخه بشكل جيد
ألمسبب
أنواع جراثيم ألكامبيلوبيكتر ألتي تعيش أو تتحمل درجة حراره عاليه مثل كامبيلوباكترجوجيناي و ك.كولاي يمكن عزلها من أمعاء ألدواجن. هذه ألجراثيم تحتاج ألأوكسجين لكي تعيش و لكنه أقل مما موجود بشكل طبيعي في ألهواء و تحتاج الى كميه أعلى من ما هو موجود في ألهواء من ثاني أوكسيد ألكاربون , يطلق على هذه ألجراثيم - مايكروأيروفيلك - جراثيم صغيره عصويه شكلها منحني أو حلزوني و هي سالبه لصبغة - كرام - سريعة ألحركه عند مشاهدتها تحت ألمجهر ألخاص.
ألكامبيلوبكنر لا تشبه ألسالمونيلا لا تتحمل ألتعرض للأوكسجين أو ألجفاف و لا تتكاثر في ألطعام ألذي يترك تحت درجة حرارة ألغرفه. كون درجة ألحراره ألمثلى لتكاثر هذه ألأنواع من ألكامبيلوبكتير تنحصر بين - 37-42 - درجه مؤيه وهي قريبه من حرارة جسم ألدجاج, فإنها لا تستطيع ألنموتحت درجة حرارة -30 - درجه مؤيه على سبيل ألمثال درجة حرارة ألغرفه
ألعلامات ألمرضيه
ألدجاج هو حامل للكامبايلوبيكنر و بشكل مثالي لا يظهر عليها علامات مرضيه أو تغيرات مرضيه. هبوط ألأنتاج و زياده في عدد ألهلاكات في دجاج أليض قد لوحظ في حالات إلتهاب ألكبد ألفبريوني.
ألآفات ألمرضيه
لم يلاحظ تغيرات مرضيه في ألدجاج ألحامل للأصابه. تنخر في ألكبد على شكل بقع بيضاء - قريبه من أللون ألأبيض - صغيره نجمية ألشكل الى بقع كبيره بعض ألشئ منتشره قد وصفت في دجاج ألبيض ألتي تعاني من ألتهاب ألكبد ألفبريوني
ألتشخيص
عزل ألعامل ألمرضي من دجاج ألبيض ألذي تلاحظ فيه ألأفات ألمرضيه
ألصفراء هو مصدر أفضل لعزل ألجرثومه من ألكبد
تحفض ألنزاذج بدرجة حرارة 4 مؤيه
ألسيطره و ألعلاج
ألأمن ألحيوي و ألسيطره على ألقوارض و ألحشرات. لا يستعمل أي علاج في ألوقت ألحاضر. ألمرض هو ذو أهميه من ناحية ألصحه ألعامه و ليس مشكله لصحة ألدواجن . ألعنايه بمعرفة أنتقال ألأصابه لغرض تطوير طريقه أقتصاديه و فعاله للسيطره على وجود هذه ألجراثيم في ألدواجن.
Campylobacteriosis
مسببه أنواع من جراثيم ألكامبايلوبيكتر. هذا ألمرض حدث في دجاج ألبيض في ألخمسينيات و ألستينيات من ألقرن ألماضي و كان يعرف في ذلك ألوقت ألتهاب ألكبد ألفبريوني . أختفى ألمرض منذ ذلك ألوقت . ألأصابه ب جراثيم ألكامبيلوباكتر منذ وقت قريب قد عرف كونه أحد ألأمراض ألرئيسيه ألتي تسبب ألتسمم ألغذائي في ألأنسان و أكثر أنتشاراً من ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا . هنالك مصادر عدة مصادر لهذه ألجراثيم لكن في كثير من ألأحيان أعتبرت ألدواجن هي مصدر ألأصابه ألرئيسي .
هذه ألجرثومه لا تسبب مرض للدواجن و لكن لما كان ألتعامل أو مسك و تناول لحوم ألدواجن غير ألمطبوخه في أكثر ألأحيان شخص كونه مصدراً للأصابات غير ألمنتضمه في ألأنسان , مما أستوجب فهم هذه ألجرثومه لغرض تطبيق ألسيطره و أجراءآت ألسيطره عليها.
حدوث ألمرض
ألصابه بهذه ألجراثيم شائعه كسبب للأسهال في ألبلدان ألناميه على وجه ألخصوص في ألأعمار ألتي تقل عن خمسة سنوات. و قد لوحظت زياده في عدد ألأصابات في ألبلدان ألناميه خلال ألخمسه وألعشرون سنه ألماضيه . و قد سجلت حالات في أوربا و ألولايات ألمتحد ألأمريكيه و أليابان بنسب متفاوته . كانت أعلى هذه ألنسب في ألبلدان ألصناعيه هي في أليابان. لقد أُقرَ ألآن بأن ألمصدر ألأكثر أنتشارا للأصابه به هو ألتعامل - مَسك - و تناول منتجات ألدواجن ألنيه - غير ألمطبوخه - أو غير ألمطبوخه بشكل جيد
ألمسبب
أنواع جراثيم ألكامبيلوبيكتر ألتي تعيش أو تتحمل درجة حراره عاليه مثل كامبيلوباكترجوجيناي و ك.كولاي يمكن عزلها من أمعاء ألدواجن. هذه ألجراثيم تحتاج ألأوكسجين لكي تعيش و لكنه أقل مما موجود بشكل طبيعي في ألهواء و تحتاج الى كميه أعلى من ما هو موجود في ألهواء من ثاني أوكسيد ألكاربون , يطلق على هذه ألجراثيم - مايكروأيروفيلك - جراثيم صغيره عصويه شكلها منحني أو حلزوني و هي سالبه لصبغة - كرام - سريعة ألحركه عند مشاهدتها تحت ألمجهر ألخاص.
ألكامبيلوبكنر لا تشبه ألسالمونيلا لا تتحمل ألتعرض للأوكسجين أو ألجفاف و لا تتكاثر في ألطعام ألذي يترك تحت درجة حرارة ألغرفه. كون درجة ألحراره ألمثلى لتكاثر هذه ألأنواع من ألكامبيلوبكتير تنحصر بين - 37-42 - درجه مؤيه وهي قريبه من حرارة جسم ألدجاج, فإنها لا تستطيع ألنموتحت درجة حرارة -30 - درجه مؤيه على سبيل ألمثال درجة حرارة ألغرفه
ألعلامات ألمرضيه
ألدجاج هو حامل للكامبايلوبيكنر و بشكل مثالي لا يظهر عليها علامات مرضيه أو تغيرات مرضيه. هبوط ألأنتاج و زياده في عدد ألهلاكات في دجاج أليض قد لوحظ في حالات إلتهاب ألكبد ألفبريوني.
ألآفات ألمرضيه
لم يلاحظ تغيرات مرضيه في ألدجاج ألحامل للأصابه. تنخر في ألكبد على شكل بقع بيضاء - قريبه من أللون ألأبيض - صغيره نجمية ألشكل الى بقع كبيره بعض ألشئ منتشره قد وصفت في دجاج ألبيض ألتي تعاني من ألتهاب ألكبد ألفبريوني
ألتشخيص
عزل ألعامل ألمرضي من دجاج ألبيض ألذي تلاحظ فيه ألأفات ألمرضيه
ألصفراء هو مصدر أفضل لعزل ألجرثومه من ألكبد
تحفض ألنزاذج بدرجة حرارة 4 مؤيه
ألسيطره و ألعلاج
ألأمن ألحيوي و ألسيطره على ألقوارض و ألحشرات. لا يستعمل أي علاج في ألوقت ألحاضر. ألمرض هو ذو أهميه من ناحية ألصحه ألعامه و ليس مشكله لصحة ألدواجن . ألعنايه بمعرفة أنتقال ألأصابه لغرض تطوير طريقه أقتصاديه و فعاله للسيطره على وجود هذه ألجراثيم في ألدواجن.
ألمشاكل ألشائعه لصحة ألكبد في ألدجاج و مخاطر سموم ألفطريات
ألكبد - عضو حيوي ذو وضائف كثيره
للكبد وضائف مختلفه في ألهضم و ألتمثيل ألغذائي و ألأمتصاص في ألأمعاء, على سبيل ألمثال , تمثيل ألمواد ألكيمياويه و أمتصاص ألبروتينات و هضم ألدهون و تمثيل ألنشويات و أمتصاص فيتامين - كي - . تقريباً كل ألمواد ألكيمياويه و من ضمنها مركبات ألسموم - ألذيفانات - ألموجوده في ألمواد ألعلفيه و ألمواد ألكيمياويه في ألأدويه كذلك يتم تمثيلها و جعلها غير سامه في ألكبد. جميع ألأحماض ألأمينيه ألتي تمتص من ألأمعاء تذهب ألى ألأعضاء ألأخرى عن طريق ألوريد ألبابي - بورتل فين - في ألكبد و تكسير المركبات المعقده مثل ألأحكاض ألأمينيه ألزائده و تكوين حامض ألبوليك - يورك أسيد - من ألأمونيا و تكوين ألألبومين هي من ألعمليات ألرئيسيه ألتي تحدث في ألكبد. كما هو ألحال مع ألكلايكوجين و هو من ألمركبات ألوسطيه ألتي تتكون عند تمثيل ألنشويات , فهو يتكون و يخزن في ألكبد , و يلعب ألكبد دوررئيسي في عملية تكويننه من ألكلوكوز مع ألبنكرياس في عملية- ألكلوكوجينيس
ألفيتامينات ألذائبه في ألدهون بعد أمتصاصها تخزن في ألكبد . كذلك فأن للكبد دوراً مهماً في تكون كريات ألدم ألحمراء - أريثروبوياسيز - . لذلك فأن ألكبد يؤدي وضائف كثيره للحفاض على عمل أجهزة ألجسم , و لكن في ألدواجن فأن عملية ألأنتاج و ألأنضمه ألحديثه, يجعلها تواجه ألكثير من ألتحديات ألتي تؤذي أو تؤثر على صحة ألكبد
هل لون ألكبد يُظهِرألحاله ألصحيه؟
مع أن للكبد وضائف ضروريه متعدده لصحة ألطيور, لا يزال , ألكبد ألذي يؤدي " وضيفته بشكل طبيعي" من ألنادر رؤيته في ألحالات ألحقليه بسبب ألأستعمال ألمتكرر للأدويه و ألتعرض للمواد ألسامه ألتي مصدرها ألعلف و ألمحيط ألخارجي . ملاحضة لون ألكبد من ألطرق ألسهله و ألمعتمده لتقيم ألحاله ألصحيه للكبد. قد يظهر ألكبد ألوان مختلفه أعتماداً على ألعمر, كمية ألدهون ألمخزونه فيه و ألتنخر ألذي تحدثه ألأصابات ألفايروسيه و أمتصاص كيس ألمح في ألأفراخ ألمفقسه حديثاً و عوامل مختلفه أخرى. تغير لون ألكبد من ألممكن أن يحدث بعد ألهلاك نتيجة تحرك كريات ألدم ألحمراء بسبب قوة ألجاذبيه ألأرضيه - و أحيانا قد يكون لطريق قتل ألدجاج ألحي قبل تشريحه تأثير على لون ألكبد أو أحداث نزف فيه -
ألكبد ألطبيعي يكون لونه أصفر لحد عمر 8-10 أيام , بسبب أمتصاص - وجود - مادة ألمح فيه , ولكن يتغير هذا أللون بشكل تدريجي ألى أللون ألبني. يجب عدم أعتبار أللون ألبني- ألأصفر حاله غير طبيعيه للون ألكبد, و في نفس ألوقت هي ليست دائماً تعني حاله مرضيه تتطلب ألأنتباه - وهي حاله شائعه خاصة في دجاج ألبيض
ألكبد - عضو حيوي ذو وضائف كثيره
للكبد وضائف مختلفه في ألهضم و ألتمثيل ألغذائي و ألأمتصاص في ألأمعاء, على سبيل ألمثال , تمثيل ألمواد ألكيمياويه و أمتصاص ألبروتينات و هضم ألدهون و تمثيل ألنشويات و أمتصاص فيتامين - كي - . تقريباً كل ألمواد ألكيمياويه و من ضمنها مركبات ألسموم - ألذيفانات - ألموجوده في ألمواد ألعلفيه و ألمواد ألكيمياويه في ألأدويه كذلك يتم تمثيلها و جعلها غير سامه في ألكبد. جميع ألأحماض ألأمينيه ألتي تمتص من ألأمعاء تذهب ألى ألأعضاء ألأخرى عن طريق ألوريد ألبابي - بورتل فين - في ألكبد و تكسير المركبات المعقده مثل ألأحكاض ألأمينيه ألزائده و تكوين حامض ألبوليك - يورك أسيد - من ألأمونيا و تكوين ألألبومين هي من ألعمليات ألرئيسيه ألتي تحدث في ألكبد. كما هو ألحال مع ألكلايكوجين و هو من ألمركبات ألوسطيه ألتي تتكون عند تمثيل ألنشويات , فهو يتكون و يخزن في ألكبد , و يلعب ألكبد دوررئيسي في عملية تكويننه من ألكلوكوز مع ألبنكرياس في عملية- ألكلوكوجينيس
ألفيتامينات ألذائبه في ألدهون بعد أمتصاصها تخزن في ألكبد . كذلك فأن للكبد دوراً مهماً في تكون كريات ألدم ألحمراء - أريثروبوياسيز - . لذلك فأن ألكبد يؤدي وضائف كثيره للحفاض على عمل أجهزة ألجسم , و لكن في ألدواجن فأن عملية ألأنتاج و ألأنضمه ألحديثه, يجعلها تواجه ألكثير من ألتحديات ألتي تؤذي أو تؤثر على صحة ألكبد
هل لون ألكبد يُظهِرألحاله ألصحيه؟
مع أن للكبد وضائف ضروريه متعدده لصحة ألطيور, لا يزال , ألكبد ألذي يؤدي " وضيفته بشكل طبيعي" من ألنادر رؤيته في ألحالات ألحقليه بسبب ألأستعمال ألمتكرر للأدويه و ألتعرض للمواد ألسامه ألتي مصدرها ألعلف و ألمحيط ألخارجي . ملاحضة لون ألكبد من ألطرق ألسهله و ألمعتمده لتقيم ألحاله ألصحيه للكبد. قد يظهر ألكبد ألوان مختلفه أعتماداً على ألعمر, كمية ألدهون ألمخزونه فيه و ألتنخر ألذي تحدثه ألأصابات ألفايروسيه و أمتصاص كيس ألمح في ألأفراخ ألمفقسه حديثاً و عوامل مختلفه أخرى. تغير لون ألكبد من ألممكن أن يحدث بعد ألهلاك نتيجة تحرك كريات ألدم ألحمراء بسبب قوة ألجاذبيه ألأرضيه - و أحيانا قد يكون لطريق قتل ألدجاج ألحي قبل تشريحه تأثير على لون ألكبد أو أحداث نزف فيه -
ألكبد ألطبيعي يكون لونه أصفر لحد عمر 8-10 أيام , بسبب أمتصاص - وجود - مادة ألمح فيه , ولكن يتغير هذا أللون بشكل تدريجي ألى أللون ألبني. يجب عدم أعتبار أللون ألبني- ألأصفر حاله غير طبيعيه للون ألكبد, و في نفس ألوقت هي ليست دائماً تعني حاله مرضيه تتطلب ألأنتباه - وهي حاله شائعه خاصة في دجاج ألبيض
ألأمراض ألشائعه ألتي تصيب ألكبد
ألعديد من ألعوامل ألمعديه و غير ألمعديه من ألممكن أن تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد, مما تؤدي إلى تأثيرآت سلبيه يجعلها تعرقل ألوضيفه ألطبيعيه للكبد
ألأصابه بفايرس ألتهاب ألكبد نوع - أي
فايروس ألتهاب ألكبد ألطيري نوع - أي - هو مرض فايروسي معدي يسبب مرض - كِبر - تضخم ألكبد و ألطحال و متلازمة ألتهاب ألكبد و تضخم ألطحال. إذ يسبب إنخفاض في إنتاج ألبيض في قطعان دجاج بيض ألمائده و ألأمهات و هلاكات بين 1-5% - و آفات نسيجيه تتمثل بتجمع مادة - ألأميلويد - في ألكبد. هذا ألفايرس له علاقه جينيه لفايرس ألتهاب ألكبد في ألأنسان نوع - إي - , دراسات متعدده بينت أمكانية أنتقال هذا ألفيرس بين ألأنسان و ألدجاج. ألأصابه بهذا ألفايرس في دجاج بيض ألمائده و ألأمهات تحدث فقط خلال فترة أنتاج ألبيض
صور للتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألطحال موجوده في ألموقع تحت عنوان متلازمة تضخم ألطحال وألتهاب ألكبد
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه هي مشكله ظهرت في بلدان آسيويه متعدده , وسببت خسائر أقتصاديه خطيره في بلدان لا يتوفر فيها ألمطعوم ألتجاري. جميع ألأنواع ألمصليه ألأثنى عشر لهذه ألفايروس يمكنها أن تسبب أجسام أشتماليه في خلايا ألكبد و لكن ألأصابه بألنوع ألمصلي ألرابع تسبب أيضا ألتغير ألمرضي ألذي يعرف - بموه ألتامور - و هو تجمع ألسوائل حول ألقلب و بذلك يدعى بمتلازمة موه ألتامور و ألتهاب ألكبد. بألأضافه إلى ألتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألقلب فأن ألأصابه بفايروس ألأدينو ألدجاجي يلاحظ فيها تضخم و شحوب ألكليتين و ضمور أعضاء جهاز ألمناعه و وجود بقع بيضاء بحجم رأس ألدبوس - صغيره - في ألبنكرياس أثناء ألتشريح. تحدث ألأصابه في ألدجاج ألنامي ألذي يقل عمره على ألخمسة أسابيع و عادةً ما تنتقل ألأصابع عمودياً و أفقياً أي عن طريق ألبيض و عن طريق ألمخالطه مع ألدجاج ألمصاب
بما أنه كل ألعوامل و الحالات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً يبدو أنها تساعد على أن تُحدث هذه ألفايروسات أعراض مرضيه و هلاكات , فإن ألحمايه و منع ألأصابات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً ألتي منها ألأصابه بفايروس فقر ألدم ألمعدي و ألتهاب جراب فابريشيا , و تقليل ألأجهاد و أزالة ألخطةره من ألسموم ألفطريه ألموجوده في ألعليقه من ألأمور ألمهمه جداً للتقليل من ألخسائر ألأقتصاديه نتيجة ألأصابه بفايروسات ألأدينو ألدجاجيه
متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي
هذه ألحاله هي من ألأمراض ألأيضيه ألتي تحدث بشكل شائع في ألدجاج ألذي يعيش لفتره طويله مثل دجاج بيض ألمائده و ألأمهات. تمثيل ألدهون - لايبوجينيسز - و أفراز ألبروتينات ألدهنيه من وضائف ألكبد ألطبيعيه و ألحيويه لتراكم ألطاقه و وهذه ألوضائف يسيطر عليها - يديرها - هورمون - ألأيستروجين -. تحدث متلازمة ألكبد ألهني النزفي عندما يكون تجمع ألدهون في ألكبد يفوق قابليت خزنه لها , و في بعض ألحالات يؤدي ذلك تمزق ألكبد - لهشاشته - و حدوث ألنزف فيه. تلاحظ هذه ألمتلازمه في ألدجاج ألذي وزنه عالي خلال فترة أنتاج ألبيض , مما يسب أنخفاض أنتاج ألبيض و هلاكات منخفضه. ألعليقه ذات ألطاقه ألعاليه و ألمعدل ألعالي للسعرات ألحراريه/ ألبروتين , و أنخفاض تناول ألكالسيوم و ألأجهاد و وجود ألسموم ألفطريه من ألعوامل ألمهيأه ألتي تساعد على حدوث متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . تحول لون ألكبد ألى أللون ألأصفر هي من ألعلامات ألأوليه لمتلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . ألتحري ألمنتظم خلال أجراء عملية ألتشريح للدجاج ألهالك هو من ألأمور ألتي يوصى بها للكشف عن ألأدوار ألمبكره لظهور ألكبد ألدهني
متلازمة ألكبد و ألكليتين ألدهنيه
هذه ألمتلازمه سببها عوز - ألبايوتين - في ألأعمار ألمبكره , تحت عمر أسبوعين . يعرف ألبايوتين أيضاً بفيتامين - أج - أو - بي7 - و هذا ألفايتامين ضروري لتكون ألجلد و ألصيانه. عوز ألبايوتين في ألأفراخ ألصغيره يسبب هلاكات منخفضه - أقل من 2% - و أضطراب في ألجلد و و تشحم و تضخم في ألكبد و الكليتين مما يسبب شحوبهما. توفير ألبايوتين هو ألأختيارو ألعلاج لهذه ألحاله و يعطي نتائج جيده
تايفوئيد ألدجاج
و هو من ألأمراض ألجرثوميه ألجهازيه مسببه - ألسالمونيلا أينتريتيكا ألنوع ألمصلي كاليناروم - أنتشار ألمرض يتميز بحدوث زياده مفاجئه في ألهلاكات مع تضخم ألكبد و ألطحال . قد تحدث مثل هذه ألتغيرات ألمرضيه في ألكبد عند ألأصابه بألأنواع ألأخرى من جراثيم ألسالمونيلا , خاصة في ألأفراخ ألصغيره - يمكن مشاهدة هذه ألتغيرات ألمرضيه للكبد و تغير لونه تحت عنوان "ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا " في ألموقع و تغيرات أخرى للكبد في قائمة ألمواضيع تحت عنوان "ألتغيرات ألمرضيه لأمراض ألدجاج رقم "1
ألعلاج بألمضادات يمكنها أن تسيطر على ألهلاكات , و لكن رجوع ألمرض من ألأمور ألشائعه جداً. أستعمال ألمطعوم ألحي و ألسيطره على ألحلم من ألأمور ألتي يوصى بها لمنع ألأصابه
ألآثار ألجانبيه للمطاعيم ألجرثوميه ألمقتوله
بعض ألمطاعيم ألمقتوله و حتى ألكاربوهيدرات ألدهنيه ألمتعدده - لايبوبوليسكارايد - ألتي تعرف بألذيفانات ألداخليه - إندوتوكسين - ألتي مصدرها ألجراثيم ألسالبه لصبغة - كرام - تسبب أيضا تلف للكبد و حدوث نزف فيه. أضافة خطوه للتخلص من - أللايبوبوليسكارايد - في معامل تحضير هذه ألمطاعيم من ألأمور ألتي يوصى بها بشكل كبير للتخلص من هذه ألتأثيرات ألجانبيه غير ألمرغوب بها
من ألمسببات ألجرثوميه ألأخرى ألتي تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد هي - ألباستوريلا ملتوسيدا و ألكامبيلوباكتر هيباتيكا
خطورة ألسموم ألفطريه في عملية إنتاج ألدواجن
ألتسمم بسموم ألفطريات - مايكوتوكسيكوسس - مصطلح عام يطلق على ألأمراض ألتسمميه ألتي يسببها تناول , و أستنشاق أو ألتماس ألمباشر للغذاء - ألعليقه - ألملوَثَه بنوع واحد أو أكثر من ألسموم ألفطريه. آلية ألتسمم بألسموم أفطريه غير مفهومه بشكل كامل , بسبب ألتنوع بتركيباتها ألكيمياويه و ألأعضاء ألمستهدفه. أكثر أنواع ألسموم تسبب أكسدتها للدهون و أنتاج ألبيروكسيدات و تلف في تركيبه ألأغشيه و وضائفها , و تغيرات للخلايا - أبوبتوسس - تؤدي ألى ألتنخر - موت ألخلايا - في أعضاء مختلفه من ألجسم. ألسموم ألفطريه قد تسبب تثبيطاً مناعياً , تسمم ألكبد , تسمم ألكليتين و تسمم ألأعصاب - نيوروتوكسيسيتي - و حتى تسمم ألجينات - جينوتوكسيسيتي
ألتسمم بسموم ألفطريا و صحة ألكبد
ألأفلاتوكسين معروف بتأثيره ألسمي على لكبد ألدواجن و كذلك تأثيره ألمُسرطن للكبد للحيونات ألتي تتعرض للتسمم به. ألآفات ألمرضيه ألشائعه ألتي لها علاقه بألتسمم بسموم ألفطريات في ألدواجن تتواجد في ألكبد و ألأعضاء أللمفاويه و ألخصيتين , و عادةً ما تحدث هذه ألتغيرات عند ألتعرض ألمزمن و لفترات طويله . في حالا ألتعرض ألحاد و تحت ألحاد للأفلاتوكسين , يتضخم ألكبد و يكون لونه أصفر شاحب و هش و ألمراره تكون كبيره و مملؤه بمادة ألصفراء. ألبنكرياس يكون عادةً صغير و يفقد لونه ألطبيعي و قد يلاحظ وجود بقع نزفيه تحت ألجلد و في ألعضلات . في ألحالات ألمزمنه للتسمم بسموم ألفطريات , يكون ألكبد صغير و صلب و ممدور . في بعض ألأوقات يكون ألكبد صغير جداً و مدور و مطاطي و يصاحب هذه ألتغيرات مضاعفات أخرى تشمل تجمع ألسوائل في ألبطن - ألحبن - و تجمع ألسوائل حول ألكبد - موه ألتامور. من ألآفات المرضيه ألتي تلاحظ بشكل دائم في ألتسمم بألأفلاتوكسين يمكن ان نجدها في جراب فابريشيا و ألزعتريه - ألثايمس - و ألطحال , جميعا تكون أصغر من ألحجم ألطبيعي لها. في ذكور ألآباء ألتي تستعمل للتلقيح , يمكن أن تكون ألخصيتين صغيره بشكل معنوي
ألتحري عن ألسموم ألفطريه في آسيا من كانون ألثاني - جانوري - ألى آذار - مارس 2019
تواجد ألأفلاتوكسين في آسيا في ألربع ألأول من عام 2019 هو 40% من معدل ألتلوث من مجموع ألنماذج ألتي تم جمعها خلال هذه ألفتره , و لكن عند نفصل ألنتائج حسب ألبلد , لكي نوضح ألنسب ألمؤيه
لكل منها فأن نتائج ألنسب ألمؤيه هي كما يلي
أوستراليا 10
ألصين 39
ألهند 88
أندنوسيا 86
أليابان 2
ماليزيا 17
نيزيلاندا 10
ألفلبين 41
تايوان 0
تايلاند 37
لذلك يجب ألعمل على أبطال ألمايكوتوكسينات ألموجوده في ألعليقه لحماية ألحيوانات من ألتأثيرآت ألسلبيه لهذه ألسموم و بألأخص ألأفلاتوكسين ألذي هو ألأكثر سمية من بين ألسموم ألفطريه
للمزيد من ألمعلومات ألرجوع ألى المصدر ألأصلي
ألمصدر
Common problems in poultry liver health and mycotoxin risk
Date: 2019-07-19
Author: Seung-Hwan Jeong, Gangga Widyanugraha - Poultry Experts, BIOMIN Asia Pacific
ألعديد من ألعوامل ألمعديه و غير ألمعديه من ألممكن أن تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد, مما تؤدي إلى تأثيرآت سلبيه يجعلها تعرقل ألوضيفه ألطبيعيه للكبد
ألأصابه بفايرس ألتهاب ألكبد نوع - أي
فايروس ألتهاب ألكبد ألطيري نوع - أي - هو مرض فايروسي معدي يسبب مرض - كِبر - تضخم ألكبد و ألطحال و متلازمة ألتهاب ألكبد و تضخم ألطحال. إذ يسبب إنخفاض في إنتاج ألبيض في قطعان دجاج بيض ألمائده و ألأمهات و هلاكات بين 1-5% - و آفات نسيجيه تتمثل بتجمع مادة - ألأميلويد - في ألكبد. هذا ألفايرس له علاقه جينيه لفايرس ألتهاب ألكبد في ألأنسان نوع - إي - , دراسات متعدده بينت أمكانية أنتقال هذا ألفيرس بين ألأنسان و ألدجاج. ألأصابه بهذا ألفايرس في دجاج بيض ألمائده و ألأمهات تحدث فقط خلال فترة أنتاج ألبيض
صور للتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألطحال موجوده في ألموقع تحت عنوان متلازمة تضخم ألطحال وألتهاب ألكبد
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه هي مشكله ظهرت في بلدان آسيويه متعدده , وسببت خسائر أقتصاديه خطيره في بلدان لا يتوفر فيها ألمطعوم ألتجاري. جميع ألأنواع ألمصليه ألأثنى عشر لهذه ألفايروس يمكنها أن تسبب أجسام أشتماليه في خلايا ألكبد و لكن ألأصابه بألنوع ألمصلي ألرابع تسبب أيضا ألتغير ألمرضي ألذي يعرف - بموه ألتامور - و هو تجمع ألسوائل حول ألقلب و بذلك يدعى بمتلازمة موه ألتامور و ألتهاب ألكبد. بألأضافه إلى ألتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألقلب فأن ألأصابه بفايروس ألأدينو ألدجاجي يلاحظ فيها تضخم و شحوب ألكليتين و ضمور أعضاء جهاز ألمناعه و وجود بقع بيضاء بحجم رأس ألدبوس - صغيره - في ألبنكرياس أثناء ألتشريح. تحدث ألأصابه في ألدجاج ألنامي ألذي يقل عمره على ألخمسة أسابيع و عادةً ما تنتقل ألأصابع عمودياً و أفقياً أي عن طريق ألبيض و عن طريق ألمخالطه مع ألدجاج ألمصاب
بما أنه كل ألعوامل و الحالات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً يبدو أنها تساعد على أن تُحدث هذه ألفايروسات أعراض مرضيه و هلاكات , فإن ألحمايه و منع ألأصابات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً ألتي منها ألأصابه بفايروس فقر ألدم ألمعدي و ألتهاب جراب فابريشيا , و تقليل ألأجهاد و أزالة ألخطةره من ألسموم ألفطريه ألموجوده في ألعليقه من ألأمور ألمهمه جداً للتقليل من ألخسائر ألأقتصاديه نتيجة ألأصابه بفايروسات ألأدينو ألدجاجيه
متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي
هذه ألحاله هي من ألأمراض ألأيضيه ألتي تحدث بشكل شائع في ألدجاج ألذي يعيش لفتره طويله مثل دجاج بيض ألمائده و ألأمهات. تمثيل ألدهون - لايبوجينيسز - و أفراز ألبروتينات ألدهنيه من وضائف ألكبد ألطبيعيه و ألحيويه لتراكم ألطاقه و وهذه ألوضائف يسيطر عليها - يديرها - هورمون - ألأيستروجين -. تحدث متلازمة ألكبد ألهني النزفي عندما يكون تجمع ألدهون في ألكبد يفوق قابليت خزنه لها , و في بعض ألحالات يؤدي ذلك تمزق ألكبد - لهشاشته - و حدوث ألنزف فيه. تلاحظ هذه ألمتلازمه في ألدجاج ألذي وزنه عالي خلال فترة أنتاج ألبيض , مما يسب أنخفاض أنتاج ألبيض و هلاكات منخفضه. ألعليقه ذات ألطاقه ألعاليه و ألمعدل ألعالي للسعرات ألحراريه/ ألبروتين , و أنخفاض تناول ألكالسيوم و ألأجهاد و وجود ألسموم ألفطريه من ألعوامل ألمهيأه ألتي تساعد على حدوث متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . تحول لون ألكبد ألى أللون ألأصفر هي من ألعلامات ألأوليه لمتلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . ألتحري ألمنتظم خلال أجراء عملية ألتشريح للدجاج ألهالك هو من ألأمور ألتي يوصى بها للكشف عن ألأدوار ألمبكره لظهور ألكبد ألدهني
متلازمة ألكبد و ألكليتين ألدهنيه
هذه ألمتلازمه سببها عوز - ألبايوتين - في ألأعمار ألمبكره , تحت عمر أسبوعين . يعرف ألبايوتين أيضاً بفيتامين - أج - أو - بي7 - و هذا ألفايتامين ضروري لتكون ألجلد و ألصيانه. عوز ألبايوتين في ألأفراخ ألصغيره يسبب هلاكات منخفضه - أقل من 2% - و أضطراب في ألجلد و و تشحم و تضخم في ألكبد و الكليتين مما يسبب شحوبهما. توفير ألبايوتين هو ألأختيارو ألعلاج لهذه ألحاله و يعطي نتائج جيده
تايفوئيد ألدجاج
و هو من ألأمراض ألجرثوميه ألجهازيه مسببه - ألسالمونيلا أينتريتيكا ألنوع ألمصلي كاليناروم - أنتشار ألمرض يتميز بحدوث زياده مفاجئه في ألهلاكات مع تضخم ألكبد و ألطحال . قد تحدث مثل هذه ألتغيرات ألمرضيه في ألكبد عند ألأصابه بألأنواع ألأخرى من جراثيم ألسالمونيلا , خاصة في ألأفراخ ألصغيره - يمكن مشاهدة هذه ألتغيرات ألمرضيه للكبد و تغير لونه تحت عنوان "ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا " في ألموقع و تغيرات أخرى للكبد في قائمة ألمواضيع تحت عنوان "ألتغيرات ألمرضيه لأمراض ألدجاج رقم "1
ألعلاج بألمضادات يمكنها أن تسيطر على ألهلاكات , و لكن رجوع ألمرض من ألأمور ألشائعه جداً. أستعمال ألمطعوم ألحي و ألسيطره على ألحلم من ألأمور ألتي يوصى بها لمنع ألأصابه
ألآثار ألجانبيه للمطاعيم ألجرثوميه ألمقتوله
بعض ألمطاعيم ألمقتوله و حتى ألكاربوهيدرات ألدهنيه ألمتعدده - لايبوبوليسكارايد - ألتي تعرف بألذيفانات ألداخليه - إندوتوكسين - ألتي مصدرها ألجراثيم ألسالبه لصبغة - كرام - تسبب أيضا تلف للكبد و حدوث نزف فيه. أضافة خطوه للتخلص من - أللايبوبوليسكارايد - في معامل تحضير هذه ألمطاعيم من ألأمور ألتي يوصى بها بشكل كبير للتخلص من هذه ألتأثيرات ألجانبيه غير ألمرغوب بها
من ألمسببات ألجرثوميه ألأخرى ألتي تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد هي - ألباستوريلا ملتوسيدا و ألكامبيلوباكتر هيباتيكا
خطورة ألسموم ألفطريه في عملية إنتاج ألدواجن
ألتسمم بسموم ألفطريات - مايكوتوكسيكوسس - مصطلح عام يطلق على ألأمراض ألتسمميه ألتي يسببها تناول , و أستنشاق أو ألتماس ألمباشر للغذاء - ألعليقه - ألملوَثَه بنوع واحد أو أكثر من ألسموم ألفطريه. آلية ألتسمم بألسموم أفطريه غير مفهومه بشكل كامل , بسبب ألتنوع بتركيباتها ألكيمياويه و ألأعضاء ألمستهدفه. أكثر أنواع ألسموم تسبب أكسدتها للدهون و أنتاج ألبيروكسيدات و تلف في تركيبه ألأغشيه و وضائفها , و تغيرات للخلايا - أبوبتوسس - تؤدي ألى ألتنخر - موت ألخلايا - في أعضاء مختلفه من ألجسم. ألسموم ألفطريه قد تسبب تثبيطاً مناعياً , تسمم ألكبد , تسمم ألكليتين و تسمم ألأعصاب - نيوروتوكسيسيتي - و حتى تسمم ألجينات - جينوتوكسيسيتي
ألتسمم بسموم ألفطريا و صحة ألكبد
ألأفلاتوكسين معروف بتأثيره ألسمي على لكبد ألدواجن و كذلك تأثيره ألمُسرطن للكبد للحيونات ألتي تتعرض للتسمم به. ألآفات ألمرضيه ألشائعه ألتي لها علاقه بألتسمم بسموم ألفطريات في ألدواجن تتواجد في ألكبد و ألأعضاء أللمفاويه و ألخصيتين , و عادةً ما تحدث هذه ألتغيرات عند ألتعرض ألمزمن و لفترات طويله . في حالا ألتعرض ألحاد و تحت ألحاد للأفلاتوكسين , يتضخم ألكبد و يكون لونه أصفر شاحب و هش و ألمراره تكون كبيره و مملؤه بمادة ألصفراء. ألبنكرياس يكون عادةً صغير و يفقد لونه ألطبيعي و قد يلاحظ وجود بقع نزفيه تحت ألجلد و في ألعضلات . في ألحالات ألمزمنه للتسمم بسموم ألفطريات , يكون ألكبد صغير و صلب و ممدور . في بعض ألأوقات يكون ألكبد صغير جداً و مدور و مطاطي و يصاحب هذه ألتغيرات مضاعفات أخرى تشمل تجمع ألسوائل في ألبطن - ألحبن - و تجمع ألسوائل حول ألكبد - موه ألتامور. من ألآفات المرضيه ألتي تلاحظ بشكل دائم في ألتسمم بألأفلاتوكسين يمكن ان نجدها في جراب فابريشيا و ألزعتريه - ألثايمس - و ألطحال , جميعا تكون أصغر من ألحجم ألطبيعي لها. في ذكور ألآباء ألتي تستعمل للتلقيح , يمكن أن تكون ألخصيتين صغيره بشكل معنوي
ألتحري عن ألسموم ألفطريه في آسيا من كانون ألثاني - جانوري - ألى آذار - مارس 2019
تواجد ألأفلاتوكسين في آسيا في ألربع ألأول من عام 2019 هو 40% من معدل ألتلوث من مجموع ألنماذج ألتي تم جمعها خلال هذه ألفتره , و لكن عند نفصل ألنتائج حسب ألبلد , لكي نوضح ألنسب ألمؤيه
لكل منها فأن نتائج ألنسب ألمؤيه هي كما يلي
أوستراليا 10
ألصين 39
ألهند 88
أندنوسيا 86
أليابان 2
ماليزيا 17
نيزيلاندا 10
ألفلبين 41
تايوان 0
تايلاند 37
لذلك يجب ألعمل على أبطال ألمايكوتوكسينات ألموجوده في ألعليقه لحماية ألحيوانات من ألتأثيرآت ألسلبيه لهذه ألسموم و بألأخص ألأفلاتوكسين ألذي هو ألأكثر سمية من بين ألسموم ألفطريه
للمزيد من ألمعلومات ألرجوع ألى المصدر ألأصلي
ألمصدر
Common problems in poultry liver health and mycotoxin risk
Date: 2019-07-19
Author: Seung-Hwan Jeong, Gangga Widyanugraha - Poultry Experts, BIOMIN Asia Pacific
أورثوبونيافايرس جديد سبب تلف كلوي شديد في دجاج أللحم , في ماليزيا بين 2014-2117
Novel Orthobunyavirus Causing Severe Kidney Disease in Broiler Chickens, Malaysia, 2014–2017
في ألسنوات ألأخيره, قد تسجيل عدد كثير من فايروسات الأربو - ألأربوفايرس - ألتي سببت ثورات مرضيه رئيسيه في ألطيور ألمهجنه و ألطيور ألبريه.أكثر ألأربوفايرسز ألتي كان لها علاقه بهذه ألثورات ألمرضيه ألواسعه هي ضمن أو تعود إلى عائلة - ألفلافوفريدي - , مع أن ألدواجن قد أصيبت بأنواع أخرىتعود الى - ألآربوفيرسز. رُتبة بونيفايرالس - تشمل من لايقل عن تسعة عوائل و 13 مجموعه. من ألمجاميع ألمهمه ألرئيسيه , فقط مجاميع فايروسات - أورثوبونيافايرس - و - أورثوهانتفايرس- و - أورثونايروفايرس - و فليبوفايرس - تصيب ألفقريات. مجموعة - أورثوبونيافايرس - هي أكثر ألأجناس تعدداً و أن رتبة - بونيفايرالس - تشمل حوالي -170 - فايرس مقسمه ألى حوالي - 18 - نوع مصلي أعتماداً على علاقتها ألمستضديه. بألنسبه للطيور و على وجه ألخصوص ألدواجن ألمدجنه, فأن تسجيل ألأصابه ألطبيعيه ب أورثوبونيافايرس قليل. و قد ذكر بأن ألقليل منها ممرض للدواجن مما يعكس دورها غير الرئيسي كمسبب لأمراض ألدواجن.
خلال 2014-2017 , عزل فايرس جديد للأورثوبونيافايرس من دجاج أللحم رافقه تغيرات مرضيه شديده في ألكليتين في ماليزيا من منطقة - كيداه -, أطلق عليه ألباحثين أسم - فايرس متلازمة- كيداه - ألتي تصيب ألكليه و تسبب ألهلاك. يظهر على ألدجاج ألمصاب ألخمول و يعاني من ألأسهال قبل أن يموت بشكل مفاجئ . عند ألتشريح لوحظ شحوب و تضخم في ألكليتين و علامات ألنقرس, تضخم ألكبد و هشاشته و شحوب القلب. ألأصابه ألتجريبيه في دجاج أللحم بهذا ألفايرس ألذي يسبب متلازمة- كيداه - ألتي تصيب ألكليه و تسبب ألهلاك قد أحدث نفس ألمرض ألذي يلاحظ في ألأصابات ألحقليه و و بذلك أنطبقت عليه متطلبات - العالِم كوخ - التي تدعم كونه العامل المسبب. يعتقد ان هذا ألفايرس قد يكون ممرض لمضئف أخرى و من ضمنها ألأنسان
خلاصة ألمصدر
Novel Orthobunyavirus Causing Severe Kidney Disease in Broiler Chickens, Malaysia, 2014–2017 OrthobunyavirusVilmos Palya , Edit Walkóné Kovács, Szilvia Marton, Tímea Tatár-Kis, Balázs Felföldi, Barbara Forró, Marianna Domán, and Krisztián Bányai
Author affiliations: Ceva-Phylaxia Veterinary Biologicals Co. Ltd., Budapest, Hungary (V. Palya, E.W. Kovács, T. Tatár-Kis, B. Felföldi); Hungarian Academy of Sciences, Budapest (S. Marton, B. Forró, M. Domán, K. Bányai)
Emerging Infectious Diseases Journal , Volume 25 Number 6—June 2019
مرض نيوكاسل ينتقل بشكل أسرع في ألدجاج مقارنة بأنتقاله في ألطيور ألبريه
فايرس نيوكاسل ألمرضي ألذي مصدره من ألدجاج هو أكثر أمراضيةً و أسرع أنتقالاً ألى ألدجاج من ألفايرس ألذي يتواجد في ألطيور ألبريه. عند ألبحث عن أمراضية خمسة عزلات مرضيه مختلفه من ألناحيه ألوراثيه لفايرس نيوكاسل و معزوله من أنواع مختلفه من ألطيور و ذلك عن طريق تقيم قابليتها للأصابه و ان تسبب مرض نيوكاسل و قابلية أنتقالها الى ألدجاج غير ألمطعم
- حقنت مجاميع مكونه من خمسة طيور بجرع متوسطه أو عاليه عن طريق ألعين و ألمنخرين بأحد من ما يأتي من فايرسات نيوكاسل ألضاريه : عدد 3 عزلات مصدرها من ألدجاج و واحد مصدره طائر الغاق ألمائي - كورمورانت - و واحد مصدره ألحمام
- وضعت ثلاثة طيورغير مطعمه لكل مجموعه بعد يومين بعد ألأصابه لتقيم أنتقال هذه ألفايروسات
- طرح ألفايرس تم قيمه و قدرت كمية بعد - 14 - يوماً بعد ألأصابه. جميع مجاميع ألطيور ألملامسه وألمحقونه بفايرس نيوكاسل ألضاري ألذي مصدره ألدجاج هلكت بألأصابه, وظهرت عليها أعراض مرضيه قياسيه لمرض نيوكاسل و طرحت كميات كبيره من معايير فايرس نيوكاسل
ألطيور التي حقنت بجرع عاليه و متوسطه من فايرس نيوكاسل ألذي مصدره طائر- ألغاق ظهرت عليها علامات سريريه عصبيه و كانت معدلات ألهلاكات من ستون الى ثمانون بألمائه
- أما ألطيور ألتي حقنت بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألحمام , فلم يلاحظ عليها علامات ظاهريه في كل ألطيور , ولكن مجموعة ألدجاج ألخمسه ألمحقونه بألجرعه ألعاليه و طير واحد من ألمجموعه ألتي حقنت بألجرعه ألمتوسطه طرحت ألفايرس ولكن بمستويات أوطأ من ألدجاج ألمحقون بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألدجاج
ألمصدر
Newcastle disease in chickens spreads easier than wild birds
POULTRY WORLD News Sep 30, 2019 Tony McDougal
فايرس نيوكاسل ألمرضي ألذي مصدره من ألدجاج هو أكثر أمراضيةً و أسرع أنتقالاً ألى ألدجاج من ألفايرس ألذي يتواجد في ألطيور ألبريه. عند ألبحث عن أمراضية خمسة عزلات مرضيه مختلفه من ألناحيه ألوراثيه لفايرس نيوكاسل و معزوله من أنواع مختلفه من ألطيور و ذلك عن طريق تقيم قابليتها للأصابه و ان تسبب مرض نيوكاسل و قابلية أنتقالها الى ألدجاج غير ألمطعم
- حقنت مجاميع مكونه من خمسة طيور بجرع متوسطه أو عاليه عن طريق ألعين و ألمنخرين بأحد من ما يأتي من فايرسات نيوكاسل ألضاريه : عدد 3 عزلات مصدرها من ألدجاج و واحد مصدره طائر الغاق ألمائي - كورمورانت - و واحد مصدره ألحمام
- وضعت ثلاثة طيورغير مطعمه لكل مجموعه بعد يومين بعد ألأصابه لتقيم أنتقال هذه ألفايروسات
- طرح ألفايرس تم قيمه و قدرت كمية بعد - 14 - يوماً بعد ألأصابه. جميع مجاميع ألطيور ألملامسه وألمحقونه بفايرس نيوكاسل ألضاري ألذي مصدره ألدجاج هلكت بألأصابه, وظهرت عليها أعراض مرضيه قياسيه لمرض نيوكاسل و طرحت كميات كبيره من معايير فايرس نيوكاسل
ألطيور التي حقنت بجرع عاليه و متوسطه من فايرس نيوكاسل ألذي مصدره طائر- ألغاق ظهرت عليها علامات سريريه عصبيه و كانت معدلات ألهلاكات من ستون الى ثمانون بألمائه
- أما ألطيور ألتي حقنت بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألحمام , فلم يلاحظ عليها علامات ظاهريه في كل ألطيور , ولكن مجموعة ألدجاج ألخمسه ألمحقونه بألجرعه ألعاليه و طير واحد من ألمجموعه ألتي حقنت بألجرعه ألمتوسطه طرحت ألفايرس ولكن بمستويات أوطأ من ألدجاج ألمحقون بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألدجاج
ألمصدر
Newcastle disease in chickens spreads easier than wild birds
POULTRY WORLD News Sep 30, 2019 Tony McDougal
تأثيرأضافة ألبروبايوتك و ألبريبايوتك على أداء دجاج أللحم
ألأستعمال ألطويل للمضادات ألحياتيه أدى ألى حدوث مقاومه ألجراثيم لها و كذلك ألى تجمع هذه ألمضادات في لحوم ألدجاج , و هذا أدى بألنتيحه ألى منع أستعمال ألمضادات ألحياتيه كمحفزات للنمو في عملية ألأنتاج ألحيواني. لذلك , كانت هنالك حاجه ملحه لبدائل للمساعده في أنتاج ألدواجن. في ألأونه ألخيره, أدعي بأن ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك بدائل فعاله لأستعمال هذه ألمضادات ألحياتيه في ألدواجن. كان أهدف من إجراء هذه ألدراسه للتحري عن تأثير برروبايوتك وبريبايوتك مختلفه على أداء دجاج أللحم. شملت ألدراسه على دورتين من ألأنتاج , واحده خلال ألصيف و ألأخرى خلال ألشتاء . أستعمل -425 - من ألأفراخ بعمر يوم واحد نوع - كوب 500 - لكل دوره. عملت خمسة مجاميه في كلا ألتجربتين
ألبروبايوتك ألمستعمله هي
باسيلاس كوأكيولوم - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه
لاكتوباسيلاي - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه لأثنى عشر من ألعتر ألتجاريه
ألبريبايوتك ألمستعمله هي
فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 غرام/كيلوغرام
مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) ألمشتق من - ساركومايسز سيرفيسي 5 غرام/كيلوغرام
بينت ألنتائج لا وجود لتأثير لهذه ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك ألمستعمله على أداء ألأنتاج لدجاج أللحم ألمستعمل. كان هنالك زياده في وزن غدة ألثايمس - ألزعتريه - لدجاج ألسيطره (؟) . في ألدوره ألأولى , بيّن ألمُحكمين بأن لون و رائحة و طعم و قوام أللحم ألمطبوخ كان مقبولاً , و لم يكن هنالك فروق معنويه بين ألمجاميع ألمختلفه. لم يكن هنالك تأثير معنوي لخلطات ألأعلاف ألمختلفه على مؤشرات ألكيمياء ألحياتيه للدم لمجاميع ألتجربه بعمر ثلاثه و خمسة أسابيع. في فحص - ألفايتوهيمأكلوتنين - بين بأن أضافة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) - و - مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) - سبب أستجابه خلويه عاليه في ألدوره ألأولى. في ألدوره ألثانيه كانت ألنتائج للأستجابه ألخلويه أعلى في مجموعة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 - مقارنتاً ببقية ألمعاملات ألأخرى. ألمعاملات ألغذائيه ألتي أستعملت في ألتجربه كان لها تأثير إيجابي على عدد ألجراثيم بعمر خمسة أسابيع لدجاج أللحم. لم يتم عزل أي نوع من جراثيم ألسالمونيلا في ألدوره ألأولى في مجاميع ألتجربه , و نمو جراثيم ألأشريشيا ألقولونيه قد أنخفظ بشكل معنوي. في ألدوره الثانيه, لم يكن هنالك تأثير على عدد ألجراثيم ألمنتجه لحامض ألاكتيك و جراثيم ألأشرشيا ألقولونيه بعمر ثلاثة أسابيع , لمجاميع ألتجربه. أما بعمر خمسة أسابيع , من ألدوره ألثانيه, أرتفع ألعد ألجرثومي لجراثيم ألأشريشيا ألقولونيه حتى في مجموعة ألسيطره , بينما ثبط نمو جراثيم ألسالمونيلا. أما ألأس ألهايدروجيني - بي أج - فكان يميل نحو ألحامضيه في جميع مجاميع ألتجربه. أستنتج من هذه ألدراسه انه يمكن أستعمال أو أضافة - ألبروبايوتك و ألبريبايوتك - الى عليقة ألدجاج هو آمن دون حصول تأثيرات غير مرغوب بها على ألقياسات ألأنتاجيه و ألحاله ألمناعيه للقطيع
مصدر ألخلاصه
Effect of dietary probiotics and prebiotics on the performance of broiler chickens
H Al-Khalaifa, A Al-Nasser, T Al-Surayee, S Al-Kandari, N Al-Enzi, T Al-Sharrah, G Ragheb, S Al-Qalaf, A Mohammed H Al-Khalaifa
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4465–4479,
ألأستعمال ألطويل للمضادات ألحياتيه أدى ألى حدوث مقاومه ألجراثيم لها و كذلك ألى تجمع هذه ألمضادات في لحوم ألدجاج , و هذا أدى بألنتيحه ألى منع أستعمال ألمضادات ألحياتيه كمحفزات للنمو في عملية ألأنتاج ألحيواني. لذلك , كانت هنالك حاجه ملحه لبدائل للمساعده في أنتاج ألدواجن. في ألأونه ألخيره, أدعي بأن ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك بدائل فعاله لأستعمال هذه ألمضادات ألحياتيه في ألدواجن. كان أهدف من إجراء هذه ألدراسه للتحري عن تأثير برروبايوتك وبريبايوتك مختلفه على أداء دجاج أللحم. شملت ألدراسه على دورتين من ألأنتاج , واحده خلال ألصيف و ألأخرى خلال ألشتاء . أستعمل -425 - من ألأفراخ بعمر يوم واحد نوع - كوب 500 - لكل دوره. عملت خمسة مجاميه في كلا ألتجربتين
ألبروبايوتك ألمستعمله هي
باسيلاس كوأكيولوم - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه
لاكتوباسيلاي - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه لأثنى عشر من ألعتر ألتجاريه
ألبريبايوتك ألمستعمله هي
فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 غرام/كيلوغرام
مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) ألمشتق من - ساركومايسز سيرفيسي 5 غرام/كيلوغرام
بينت ألنتائج لا وجود لتأثير لهذه ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك ألمستعمله على أداء ألأنتاج لدجاج أللحم ألمستعمل. كان هنالك زياده في وزن غدة ألثايمس - ألزعتريه - لدجاج ألسيطره (؟) . في ألدوره ألأولى , بيّن ألمُحكمين بأن لون و رائحة و طعم و قوام أللحم ألمطبوخ كان مقبولاً , و لم يكن هنالك فروق معنويه بين ألمجاميع ألمختلفه. لم يكن هنالك تأثير معنوي لخلطات ألأعلاف ألمختلفه على مؤشرات ألكيمياء ألحياتيه للدم لمجاميع ألتجربه بعمر ثلاثه و خمسة أسابيع. في فحص - ألفايتوهيمأكلوتنين - بين بأن أضافة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) - و - مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) - سبب أستجابه خلويه عاليه في ألدوره ألأولى. في ألدوره ألثانيه كانت ألنتائج للأستجابه ألخلويه أعلى في مجموعة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 - مقارنتاً ببقية ألمعاملات ألأخرى. ألمعاملات ألغذائيه ألتي أستعملت في ألتجربه كان لها تأثير إيجابي على عدد ألجراثيم بعمر خمسة أسابيع لدجاج أللحم. لم يتم عزل أي نوع من جراثيم ألسالمونيلا في ألدوره ألأولى في مجاميع ألتجربه , و نمو جراثيم ألأشريشيا ألقولونيه قد أنخفظ بشكل معنوي. في ألدوره الثانيه, لم يكن هنالك تأثير على عدد ألجراثيم ألمنتجه لحامض ألاكتيك و جراثيم ألأشرشيا ألقولونيه بعمر ثلاثة أسابيع , لمجاميع ألتجربه. أما بعمر خمسة أسابيع , من ألدوره ألثانيه, أرتفع ألعد ألجرثومي لجراثيم ألأشريشيا ألقولونيه حتى في مجموعة ألسيطره , بينما ثبط نمو جراثيم ألسالمونيلا. أما ألأس ألهايدروجيني - بي أج - فكان يميل نحو ألحامضيه في جميع مجاميع ألتجربه. أستنتج من هذه ألدراسه انه يمكن أستعمال أو أضافة - ألبروبايوتك و ألبريبايوتك - الى عليقة ألدجاج هو آمن دون حصول تأثيرات غير مرغوب بها على ألقياسات ألأنتاجيه و ألحاله ألمناعيه للقطيع
مصدر ألخلاصه
Effect of dietary probiotics and prebiotics on the performance of broiler chickens
H Al-Khalaifa, A Al-Nasser, T Al-Surayee, S Al-Kandari, N Al-Enzi, T Al-Sharrah, G Ragheb, S Al-Qalaf, A Mohammed H Al-Khalaifa
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4465–4479,
جين عنصر ألسيلينيوم - ألسيلينوجين - في ألطيور: ألأستجابه لعنصر ألسلينيوم ألغذائي و لعوز فيتامين - إي - و أضافاتهما
عنصر ألسلينيوم من ألعناصر ألغذائيه ألضروريه للأنسان و كل ألحيوانات ألتي تستعمله للتغذيه . ألعوز ألغذائي للسلينيوم أو/ و فيتامين - إي - تُحدث ألأهبه ألنضحيه و ضمورألبنكرياس ألغذائي و ألسغل ألعضلي في ألدجاج. مع أن هذه ألحالات ألمرضيه يبدو أنها لها علاقه في أحتياج ألسلينيوم لتكوين ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرون و أسمه - ألسيلينوسيستين - . في ألسلينوبروتين - , ألوضيفه ألأستقلابيه - ألميتابوليزم - لل- 25 - سلينوبروتينات ألمشخصه في أنواع ألطيورمازالت غير معوفه بشكل كبير. هذه ألمقاله تستعرض ألأفعال ألتي ينضمها - ألسيلينيوجين - ألكامل - ألكلي - و بعض ألبرتينات ألمختاره من - ألسيلينوبروتين - في تراكيزها ألمختلفه و أشكالها ألكيمياويه للسلينيوم ألغذائي و ( أو ) فيتامين - ( إي أو ما يعرف بفيتامين - هاء - ) في مختلفه ألأنسجه ألمتأثره. جينوم - ألسيلينيوم في ألطيور - يمكن تقسيمه ألى مجموعتين: ألمجموعه ألمستجيبه و ألمجموعه غير ألمستجيبه, أعتماداً على أستجابتها على ألتغيرات ألتي تحصل لوجود ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في ألغذاء.بشكل عام فأن ألهدف من هذه ألمقاله هو ربط ألتنضيم ألفريد و وضيفة جينوم ألسيلينيوم في ألطيور للجمايه بواسطة ألسلينيوم ضد ألتأثير ألضار للتأكسد ألذي يَحدث نتيجة نقص في ألسلينيوم و فيتامين - إي - في ألحالات ألكلاسيكيه لنقصهما في ألدجاج
أكتشف ألسيلينيوم من قبل ألعالم ألسويدي - جونس جاكوب بيرزيليوس - في عام - 1817 - أسم ألسيلينيوم أشتق من - سيلين - و هو ألقمر عند ألأغريق. عرف ألسلينيوم كونه عنصر سام لحدوث حالات أعراض عصبيه و عضليه في ألأبقار خلال ألثلاثينيات من ألقرن ألعشرين. كان هنالك متلازمتين للتسمم بألسيلينيوم: مرض - ألكالي- - هذه ألتسميه قد يكون لها علاقه بألأملاح ألموجوده في ألتربه - و عمى ألتعثر. في عام - 1957 - وجد أن أعطاء كميات قليله جداً من ألسيلينيوم ألغذائي كأضافه منع تنخر ألكبد في ألفأران ألتي تعاني من عوز فيتامين - إي - بعد ذلك تم تسجيل عدد من ألأمراض التي لها علاقه بعوز ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في حيوانات ألمزرعه مثل ألسغل ألعضلي ألغذائي في ألعجول و ألأغنام. في نفس ألوقت تم معرفة ان مرضي - كيشان و كاشين بيك - في ألأنسان لها علاقه بعوز ألسيلينيوم. لذلك فقد أعتبر ألسيلينوم من ألعناصر ألغذائيه ألدقيقه ألضروريه للأنسان و ألحيوان و ألقدره ألوضيفيه للدفاع ضد ألأكسده , وضد تكون ألسرطان و في ألمناعه وألتخلص من ألسموم
دجاج أللحم سريع ألنمو و لذلك فهو عرضه لعوز ألسيلينيوم ألغذائي. هنالك ثلاثة أمراض معروفه في ألدجاج تشمل مرض - ألأهبه ألنضحيه - و ألسغل ألعضلي ألغذائي - و - ضمور ألبنكرياس ألغذائي - من الملفت للنظر, أن هذه ألأمراض ألمعروفه قد تم أستحداثها بنجاح و لعدة مرات في ألدراسات ألحديثه ألتي قام بها كاتبي هذه ألمقالهمع أن هذه ألأمراض تبدو بأنها مرتبطه بألأحتياج ألى ألسيلينيوم لتخليق ألى ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرين , ألسيلينوسيستين , ألذي يدخل في تركيبة ألسيلينوبروتينات , لكن ألوضيفه ألأيضيه للأربعه و ألعشرون من أصل ألخمسة و ألعشرون (24/25 ) من ألسيلينوبروتينات ألتي تم ألتعرف عليها في ألطيور( أحدها موجود فقط في ألطيور ) بقيت غير مفهومه بشكل واضح. بشكل ملحوض ألسلينوبروتين (بي2 ) و ( يو ) هي خاصه في ألطيور , أما ألكلوتاثيون بيرأوكسيديز 6 فهو مفقود في ألطيور
للمزيد من ألأطلاع على هذه ألمقاله ألمصدر هو
Avian selenogenome: response to dietary Se and vitamin E deficiency and supplementation
Lv-Hui Sun, Jia-Qiang Huang, Jiang Deng, Xin Gen Lei
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4247–4254
عنصر ألسلينيوم من ألعناصر ألغذائيه ألضروريه للأنسان و كل ألحيوانات ألتي تستعمله للتغذيه . ألعوز ألغذائي للسلينيوم أو/ و فيتامين - إي - تُحدث ألأهبه ألنضحيه و ضمورألبنكرياس ألغذائي و ألسغل ألعضلي في ألدجاج. مع أن هذه ألحالات ألمرضيه يبدو أنها لها علاقه في أحتياج ألسلينيوم لتكوين ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرون و أسمه - ألسيلينوسيستين - . في ألسلينوبروتين - , ألوضيفه ألأستقلابيه - ألميتابوليزم - لل- 25 - سلينوبروتينات ألمشخصه في أنواع ألطيورمازالت غير معوفه بشكل كبير. هذه ألمقاله تستعرض ألأفعال ألتي ينضمها - ألسيلينيوجين - ألكامل - ألكلي - و بعض ألبرتينات ألمختاره من - ألسيلينوبروتين - في تراكيزها ألمختلفه و أشكالها ألكيمياويه للسلينيوم ألغذائي و ( أو ) فيتامين - ( إي أو ما يعرف بفيتامين - هاء - ) في مختلفه ألأنسجه ألمتأثره. جينوم - ألسيلينيوم في ألطيور - يمكن تقسيمه ألى مجموعتين: ألمجموعه ألمستجيبه و ألمجموعه غير ألمستجيبه, أعتماداً على أستجابتها على ألتغيرات ألتي تحصل لوجود ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في ألغذاء.بشكل عام فأن ألهدف من هذه ألمقاله هو ربط ألتنضيم ألفريد و وضيفة جينوم ألسيلينيوم في ألطيور للجمايه بواسطة ألسلينيوم ضد ألتأثير ألضار للتأكسد ألذي يَحدث نتيجة نقص في ألسلينيوم و فيتامين - إي - في ألحالات ألكلاسيكيه لنقصهما في ألدجاج
أكتشف ألسيلينيوم من قبل ألعالم ألسويدي - جونس جاكوب بيرزيليوس - في عام - 1817 - أسم ألسيلينيوم أشتق من - سيلين - و هو ألقمر عند ألأغريق. عرف ألسلينيوم كونه عنصر سام لحدوث حالات أعراض عصبيه و عضليه في ألأبقار خلال ألثلاثينيات من ألقرن ألعشرين. كان هنالك متلازمتين للتسمم بألسيلينيوم: مرض - ألكالي- - هذه ألتسميه قد يكون لها علاقه بألأملاح ألموجوده في ألتربه - و عمى ألتعثر. في عام - 1957 - وجد أن أعطاء كميات قليله جداً من ألسيلينيوم ألغذائي كأضافه منع تنخر ألكبد في ألفأران ألتي تعاني من عوز فيتامين - إي - بعد ذلك تم تسجيل عدد من ألأمراض التي لها علاقه بعوز ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في حيوانات ألمزرعه مثل ألسغل ألعضلي ألغذائي في ألعجول و ألأغنام. في نفس ألوقت تم معرفة ان مرضي - كيشان و كاشين بيك - في ألأنسان لها علاقه بعوز ألسيلينيوم. لذلك فقد أعتبر ألسيلينوم من ألعناصر ألغذائيه ألدقيقه ألضروريه للأنسان و ألحيوان و ألقدره ألوضيفيه للدفاع ضد ألأكسده , وضد تكون ألسرطان و في ألمناعه وألتخلص من ألسموم
دجاج أللحم سريع ألنمو و لذلك فهو عرضه لعوز ألسيلينيوم ألغذائي. هنالك ثلاثة أمراض معروفه في ألدجاج تشمل مرض - ألأهبه ألنضحيه - و ألسغل ألعضلي ألغذائي - و - ضمور ألبنكرياس ألغذائي - من الملفت للنظر, أن هذه ألأمراض ألمعروفه قد تم أستحداثها بنجاح و لعدة مرات في ألدراسات ألحديثه ألتي قام بها كاتبي هذه ألمقالهمع أن هذه ألأمراض تبدو بأنها مرتبطه بألأحتياج ألى ألسيلينيوم لتخليق ألى ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرين , ألسيلينوسيستين , ألذي يدخل في تركيبة ألسيلينوبروتينات , لكن ألوضيفه ألأيضيه للأربعه و ألعشرون من أصل ألخمسة و ألعشرون (24/25 ) من ألسيلينوبروتينات ألتي تم ألتعرف عليها في ألطيور( أحدها موجود فقط في ألطيور ) بقيت غير مفهومه بشكل واضح. بشكل ملحوض ألسلينوبروتين (بي2 ) و ( يو ) هي خاصه في ألطيور , أما ألكلوتاثيون بيرأوكسيديز 6 فهو مفقود في ألطيور
للمزيد من ألأطلاع على هذه ألمقاله ألمصدر هو
Avian selenogenome: response to dietary Se and vitamin E deficiency and supplementation
Lv-Hui Sun, Jia-Qiang Huang, Jiang Deng, Xin Gen Lei
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4247–4254
صحة ألأمعاء لدجاج البيض
أن الدجاج البياض سيتعرض الى مشاكل كبيره في صحة الأمعاء في المستقبل, كما يعتقد ألخبراء ألذين يتصدرون أنتاج هذا ألنوع من ألدجاج. عندما كان مربي ألدجاج ألبياض مهتمين بألحلم ألحمراء و بنوعية ألبيض , أحد ألأستشاريين ألعالمين قال بأن موضوع صحة ألأمعاء في ألدجاج ألبياض وثيق ألصله ( ليس أقل أهميه ) بصحة ألأمعاء في دجاج أللحم. مربي ألدجاج ألبياض يتجهون نحو أطالة دورة وضع ألبيض و جعل ألدجاجه ألواحده تضع ( 500) بيضه في ألدوره ألواحده في ألسنين ألقليله ألقادمه. ألدجاج ألكبير في ألعمر قد يواجه خطورة متزايده الأمراض في فتره طويله دون تطعيم
صحة ألأمعاء
عند ألتحدث عن صحة ألأمعاء في هولندا مثلاً فأن أكثر من ربع حالات ألدواجن ألتي تُحضر ألى ألمختبر لها علاقه بصحة ألأمعاء. طفيليات ألكوكسيديا تكون 12% من هذه ألحالات, يتبعها ألأصابات ألمزمنه لألتهاب ألأمعاء و ألأصابه بجراثيم ألكلوستريديا و تشكل نسبة 10%. عند ألتحدث عن ألتحديات ألمستقبليه, فأن ألتقليل من أستخدام مضادات ألجراثيم فأن ذلك يعني أن هنالك تطعيمات خلال فترة ألتربيه, و هذا سيضع ضغط كبير على ألجهاز ألمناعي. أذ ان هنالك عشرة تطعيمات خلال - 16 - أسبوع من فترة ألتربيه. ألسؤال هنا هل يمكننا ان نضغط أكثر. ألجهاز ألمناعي يمكنه أن يتعامل مع عدد محدود من ألمستضدات ألمختلفه ولكن ليس كلها في وقت واحد
ألحد ألأعلى من ألمناعه للحمايه
من ألأهميه ان يكون هنالك حد أعلى من ألمناعه ألتي تحمي ضد ألمسببات ألمرضيه ألمهمه ألموجوده ضمن جراثيم ألأمعاء. أي ألتهاب في ألأمعاء سيحُدث تغير في ألأولويات ألغذائيه و من ألنتائج ألمحتمله للدجاج ألبياض هو حدوث هشاشه في ألعضام - أنخفاض في قوة ألعضام - و فقدان في ألشهيه و ضعف لالعضلات . من ألفروقات ألمهمه بين هنا بين ألدجاج ألبياض و دجاج أللحم هي أن دجاج أللحم يستمر بتناول ألعلف لأن أستجاباتهم ألمناعيه مختلفه ( حسب رأي كاتب ألمقال )
عند ألتحدث عن ألتطور ألحاصل في تطور في مطاعيم ألكوكسيديا, هنالك خطوه جيده بتوفر مطعوم واحد في ألماضي فألآن يتوفر ثلاثة أنواع. ألمزارع تصاب بأشكال و بعتر مختلفه من طفيليات ألكوكسيديا و أداء ألمطعوم ألواحد بدأ بألنزول. ولكن هنالك تحسن في أداء ألمطاعيم ألجديده للكوكسيديا. عند التحدث عن تأثير ألديدان ألمعويه على ألدجاج ألباض خاصة في ألدجاج ألحر, فأنه من ألصعوبه ألسيطره عليها , لأنها يمكن أن تسبب فقر ألدم و حتى هلاكات لذلك فأن هذا ألنوع من ألتربيه يحتاج تخطيط و برامج أدامه. بعض ألمزارع تعاني من أصابات واطئه جداً , و لكن يجب علاجها عند أجتيازها هذه ألمستويات.
عند ألتحدث عن جراثيم ألكلوستريديا , فأن ألتهاب ألأمعاء ألتنخري أصبح موضوع أهم من ألتهاب ألأمعاء ألمزمن. في كثير من ألأحيان فأن مسبب ألأصابه هو ألأجهاد و ألعليقه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
ألمصدر
GUT HEALTH FOR LAYERS
Tony McDougal
POULTRY WORLD Dec 3 , 2018
أن الدجاج البياض سيتعرض الى مشاكل كبيره في صحة الأمعاء في المستقبل, كما يعتقد ألخبراء ألذين يتصدرون أنتاج هذا ألنوع من ألدجاج. عندما كان مربي ألدجاج ألبياض مهتمين بألحلم ألحمراء و بنوعية ألبيض , أحد ألأستشاريين ألعالمين قال بأن موضوع صحة ألأمعاء في ألدجاج ألبياض وثيق ألصله ( ليس أقل أهميه ) بصحة ألأمعاء في دجاج أللحم. مربي ألدجاج ألبياض يتجهون نحو أطالة دورة وضع ألبيض و جعل ألدجاجه ألواحده تضع ( 500) بيضه في ألدوره ألواحده في ألسنين ألقليله ألقادمه. ألدجاج ألكبير في ألعمر قد يواجه خطورة متزايده الأمراض في فتره طويله دون تطعيم
صحة ألأمعاء
عند ألتحدث عن صحة ألأمعاء في هولندا مثلاً فأن أكثر من ربع حالات ألدواجن ألتي تُحضر ألى ألمختبر لها علاقه بصحة ألأمعاء. طفيليات ألكوكسيديا تكون 12% من هذه ألحالات, يتبعها ألأصابات ألمزمنه لألتهاب ألأمعاء و ألأصابه بجراثيم ألكلوستريديا و تشكل نسبة 10%. عند ألتحدث عن ألتحديات ألمستقبليه, فأن ألتقليل من أستخدام مضادات ألجراثيم فأن ذلك يعني أن هنالك تطعيمات خلال فترة ألتربيه, و هذا سيضع ضغط كبير على ألجهاز ألمناعي. أذ ان هنالك عشرة تطعيمات خلال - 16 - أسبوع من فترة ألتربيه. ألسؤال هنا هل يمكننا ان نضغط أكثر. ألجهاز ألمناعي يمكنه أن يتعامل مع عدد محدود من ألمستضدات ألمختلفه ولكن ليس كلها في وقت واحد
ألحد ألأعلى من ألمناعه للحمايه
من ألأهميه ان يكون هنالك حد أعلى من ألمناعه ألتي تحمي ضد ألمسببات ألمرضيه ألمهمه ألموجوده ضمن جراثيم ألأمعاء. أي ألتهاب في ألأمعاء سيحُدث تغير في ألأولويات ألغذائيه و من ألنتائج ألمحتمله للدجاج ألبياض هو حدوث هشاشه في ألعضام - أنخفاض في قوة ألعضام - و فقدان في ألشهيه و ضعف لالعضلات . من ألفروقات ألمهمه بين هنا بين ألدجاج ألبياض و دجاج أللحم هي أن دجاج أللحم يستمر بتناول ألعلف لأن أستجاباتهم ألمناعيه مختلفه ( حسب رأي كاتب ألمقال )
عند ألتحدث عن ألتطور ألحاصل في تطور في مطاعيم ألكوكسيديا, هنالك خطوه جيده بتوفر مطعوم واحد في ألماضي فألآن يتوفر ثلاثة أنواع. ألمزارع تصاب بأشكال و بعتر مختلفه من طفيليات ألكوكسيديا و أداء ألمطعوم ألواحد بدأ بألنزول. ولكن هنالك تحسن في أداء ألمطاعيم ألجديده للكوكسيديا. عند التحدث عن تأثير ألديدان ألمعويه على ألدجاج ألباض خاصة في ألدجاج ألحر, فأنه من ألصعوبه ألسيطره عليها , لأنها يمكن أن تسبب فقر ألدم و حتى هلاكات لذلك فأن هذا ألنوع من ألتربيه يحتاج تخطيط و برامج أدامه. بعض ألمزارع تعاني من أصابات واطئه جداً , و لكن يجب علاجها عند أجتيازها هذه ألمستويات.
عند ألتحدث عن جراثيم ألكلوستريديا , فأن ألتهاب ألأمعاء ألتنخري أصبح موضوع أهم من ألتهاب ألأمعاء ألمزمن. في كثير من ألأحيان فأن مسبب ألأصابه هو ألأجهاد و ألعليقه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
ألمصدر
GUT HEALTH FOR LAYERS
Tony McDougal
POULTRY WORLD Dec 3 , 2018
تحول أو تطور مرض مارك في الدواجن- كشف الأسرار
بحثين قد ساعدا بألكشف عن ألطبيعه ألمعقده لفايرس مرض مارك , و ألذي يعتبر من ألمخاطر ألرئيسيه للدواج حول ألعالم , أذ يكلف صناعة ألدواجن حوالي بليونان دولار عالمياًتطور هذا ألفايرس المستمر يجعل خطورته مستمره في تهديد أستمرارية تربية ألدجاج , و لكن , لحد ألآن يعرف ألقليل عن تنوعه ألوراثي
ألباحثين ( ألعلماء ) من جامعة ولاية بنسيلفانيا قد قامو ببحث حديث و هو منشور يبين تنوع فايرس مرض مارك , عزلت من - 19 - مزرعه عزلت خلال فترة ثلاث سنوات
بأستعمال ثمانية معلمات شكليه متعدده ( بولي مورفك ماركرز ) , وجدوا ما لا يقل عن - 12 - مجموعه من ألجينات ( هابلوتيبس ) تتداور مع بعضها في قطر أربعون كيلومتراً . تنوع فايرس مرض مارك ليس لديه تجمع مكاني واضح أو أي تجمع ضاهر لنوعيه معينه من خطوط ألدجاج: كل مجاميع ألجينات للفايرس ألتي وجدت في ألمزارع يمكن ان توجد في نوع واحد من ألدجاج ألذي يربى بشكل شائع
ألبحث ألمنشور في مجلة تطور ألفايروسات , وجد أن في بعض ألمزارع نوع واحد من مجموعه من ألجينات ( هابلوتايب ) مهيمنه لفتره من طويله من ألزمن , ولكن في مزارع أخرى فأن مجموعة ألجينات تتغير خلال ألزمن
في بعض ألحالات وجد عدة مجاميع من ألجينات موجوده مع بعضها في نفس ألوقت في ألمزرعه و حتى في نموذج واحد من نماذج ألغبار لأحد ألمزارع
من ناحيه ثانيه, ألأختلافات ألكبيره لمجاميع ألجينات ألتي تم أكتشافها لم تكن في ألقطعان ألتجاريه و لكن في دجاج ألقطعان ألمنزليه ألصغيره, وألتي كانت تعاني من أنتشار ألأصابات ألسريريه لمرض مارك
ينوي ألباحثين في ألمستقبل عند ألبحث في قابلية تطورفايرس مرض مارك ألتوجه ألى ألمزارع ألتي تُؤوي هابلوتايبات متعدده, في ألقطعان ألمنزليه و ألتجاريه ألتي تعاني من مرض مارك
أستحداث طرق لخطط ألسيطره على ألمرض
في نفس ألوقت, بين ألعلماء ألبريطانين من معهد - بربرايت - بأن أنتاج و خزن ألدهون من متطلبات تكاثر فايرس مرض مارك في ألدجاج. بحثهم هذا تَعرف على طريق جديد ألذي له علاقه أو يتداخل في حدوث ألمرض ألذي من ألممكن أن يساعد في تكوين طريقه - خطه - جديده للحد من أنتشار ألفايرس , حسب ما يدعيه ألعاملين في هذا ألمعهد
شخص ألباحثين - في بحثهم ألمنشور في مجلة ألفايرلوجي - مثبطات كيمياويه لها ألقابليه على عرقلة طريقان مختلفان ولكن ذات علاقه في عملية - طريق - أنتاج ألدهون , ألتي تقلل بشكل معنوي تكاثر فايرس مرض مارك. مع أن هذه ألمثبطات ألكيمياويه ساعدت ألفريق ألبحثي ليشخص - يحدد - ألآليه ألخلويه ألتي يعرقلها ألفايرس خلال دورة ألأصابه بألفايرس, ولكنها ليست ملائماً لتطوير مضاد للفايرس بسبب ألتأثيرات ألجانبيه و ألأحتماليه ألكبيره لأنتقالها ألى ألبيض و أللحم
رئيس ألباحثين لمجموعة مناعة ألطيور في معهد بربرايت, يقول بعض ألفايروسات تستغل أمكانيات خلايا ألمضيف - ماكِنَتها - لأنتاج مكونات يحتاجها ألفايرس في تكاثره و أنتشاره. وجد هؤلاء ألباحثين أن فايرس مرض مارك يستعمل خلايا ألمضيف لأنتاج و خزن ألدهون من ألتي تساهم في تكاثر ألفايرس
ألمصدر ترجم مع بعض ألتصرف
Evolution of Marek’s disease in poultry - secrets revealed
Tony McDougal
POULTRY WORLD , News Apr 24, 2019
بحثين قد ساعدا بألكشف عن ألطبيعه ألمعقده لفايرس مرض مارك , و ألذي يعتبر من ألمخاطر ألرئيسيه للدواج حول ألعالم , أذ يكلف صناعة ألدواجن حوالي بليونان دولار عالمياًتطور هذا ألفايرس المستمر يجعل خطورته مستمره في تهديد أستمرارية تربية ألدجاج , و لكن , لحد ألآن يعرف ألقليل عن تنوعه ألوراثي
ألباحثين ( ألعلماء ) من جامعة ولاية بنسيلفانيا قد قامو ببحث حديث و هو منشور يبين تنوع فايرس مرض مارك , عزلت من - 19 - مزرعه عزلت خلال فترة ثلاث سنوات
بأستعمال ثمانية معلمات شكليه متعدده ( بولي مورفك ماركرز ) , وجدوا ما لا يقل عن - 12 - مجموعه من ألجينات ( هابلوتيبس ) تتداور مع بعضها في قطر أربعون كيلومتراً . تنوع فايرس مرض مارك ليس لديه تجمع مكاني واضح أو أي تجمع ضاهر لنوعيه معينه من خطوط ألدجاج: كل مجاميع ألجينات للفايرس ألتي وجدت في ألمزارع يمكن ان توجد في نوع واحد من ألدجاج ألذي يربى بشكل شائع
ألبحث ألمنشور في مجلة تطور ألفايروسات , وجد أن في بعض ألمزارع نوع واحد من مجموعه من ألجينات ( هابلوتايب ) مهيمنه لفتره من طويله من ألزمن , ولكن في مزارع أخرى فأن مجموعة ألجينات تتغير خلال ألزمن
في بعض ألحالات وجد عدة مجاميع من ألجينات موجوده مع بعضها في نفس ألوقت في ألمزرعه و حتى في نموذج واحد من نماذج ألغبار لأحد ألمزارع
من ناحيه ثانيه, ألأختلافات ألكبيره لمجاميع ألجينات ألتي تم أكتشافها لم تكن في ألقطعان ألتجاريه و لكن في دجاج ألقطعان ألمنزليه ألصغيره, وألتي كانت تعاني من أنتشار ألأصابات ألسريريه لمرض مارك
ينوي ألباحثين في ألمستقبل عند ألبحث في قابلية تطورفايرس مرض مارك ألتوجه ألى ألمزارع ألتي تُؤوي هابلوتايبات متعدده, في ألقطعان ألمنزليه و ألتجاريه ألتي تعاني من مرض مارك
أستحداث طرق لخطط ألسيطره على ألمرض
في نفس ألوقت, بين ألعلماء ألبريطانين من معهد - بربرايت - بأن أنتاج و خزن ألدهون من متطلبات تكاثر فايرس مرض مارك في ألدجاج. بحثهم هذا تَعرف على طريق جديد ألذي له علاقه أو يتداخل في حدوث ألمرض ألذي من ألممكن أن يساعد في تكوين طريقه - خطه - جديده للحد من أنتشار ألفايرس , حسب ما يدعيه ألعاملين في هذا ألمعهد
شخص ألباحثين - في بحثهم ألمنشور في مجلة ألفايرلوجي - مثبطات كيمياويه لها ألقابليه على عرقلة طريقان مختلفان ولكن ذات علاقه في عملية - طريق - أنتاج ألدهون , ألتي تقلل بشكل معنوي تكاثر فايرس مرض مارك. مع أن هذه ألمثبطات ألكيمياويه ساعدت ألفريق ألبحثي ليشخص - يحدد - ألآليه ألخلويه ألتي يعرقلها ألفايرس خلال دورة ألأصابه بألفايرس, ولكنها ليست ملائماً لتطوير مضاد للفايرس بسبب ألتأثيرات ألجانبيه و ألأحتماليه ألكبيره لأنتقالها ألى ألبيض و أللحم
رئيس ألباحثين لمجموعة مناعة ألطيور في معهد بربرايت, يقول بعض ألفايروسات تستغل أمكانيات خلايا ألمضيف - ماكِنَتها - لأنتاج مكونات يحتاجها ألفايرس في تكاثره و أنتشاره. وجد هؤلاء ألباحثين أن فايرس مرض مارك يستعمل خلايا ألمضيف لأنتاج و خزن ألدهون من ألتي تساهم في تكاثر ألفايرس
ألمصدر ترجم مع بعض ألتصرف
Evolution of Marek’s disease in poultry - secrets revealed
Tony McDougal
POULTRY WORLD , News Apr 24, 2019
تحليل ألماده ألوراثيه ( ألجينوم ) لفايرس مرض "مارك" لتحسين ألسيطره عليه في ألدواجن
Analysing genomes to improve disease control in poultry
تم تحليل سبعون من ألحامض ألنووي ألريبي ( دي أن أي ) ألعائده لفيرس مرض مارك ألموجوده و ألتي تم جمعها في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه و ألمعزوله في السنين ألقريبه , أدت الى( تعينن) ألتعرف على أختلافات وراثيه ( جينيه ) مهمه أو ألى طفرات وراثيه لها علاقه بأمراضية ألفايرس
مرض ألمارك من ألأمراض ألفيروسيه ألشديدة ألعدوى , مسببه ينتمي ألى فايروسات ألهيربيس و خطورته تمتد ألى جميع أنحاء ألعالم. كذلك كونه من ألأمراض ألتي يمكن منعها بشكل جيد بألتطعيم و لكن ألتطعيم لا يمنع أنتشار ألفايرس و لا ألى حدوث ألطفرات ألوراثيه. لذلك فأن ألتطعيم يعتبر ألسبب ألرئيسي لزيادة ضراوة ألفايرس في ألعتر ألمعزوله حقلياً في قطعان ألدجاج في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه
مرض مارك
هذه ألنتيجه دلت رئيس ألباحثين ( جون دون ) و جماعته في مختبر أمراض ألدواجن و ألأمراض ألسرطانيه في ( أيست لأنسينك ) في ولاية ميشيكان للخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه , لأيجاد أي من ألجينات أكثر وجوداً أو له علاقه بألأمراضيه. تحديد ألسلسله ألجينيه قد نشر في مجلة ألفايروسات ألعامه, قد كشفت أن ألعتر عالية ألأمراضيه قد تم جمعها من نفس ألمزرعه خلال ألسنين ألثلاثه ألماضيه في ألتسعينيات من ألقرن ألماضي كانت متطابقه
و حسب ما قاله رئيس ألباحثين أن ذلك يبين ألسهوله ألتي يبقى بها ألفايرس ألضاري لمرض مارك و ينتشر بين ألقطعان و كذلك ألصعوبع في أستأصاله من ألمزرعه ألتي يحدث فيها
( يستقر فيها )
ألنتائج
بينَ ألنتائج ألتي تم ألحصول عليها أن ألعتر ألجديده هي أقل أمراضيةً من ألعتر ألقديمه, و ألتي قد تُبين ( تقترح ) أن ألأداره في ألوقت ألحاضر و عملية ألتطعيم قد أبطأت ألعمليه ألمستمره لتطور ألفايرس.ألأمور ألأداريه ألمتعلقه بألفرشه لتقليل ألفايرس في ألمحيط ألخارجي و ألسيطره ألجيده على ألجراثيم في هذا ألمحيط هو من ألأمور ألمهمه للحفاض على صحة ألدجاج, حتى بوجود الحمايه ألجيده ألتي يوفرها ألتطعيم. هذه ألدراسه هي مختلفه عن ما قام به باحثين آخرين كما يقول رئيس ألباحثين , كون ألتحليل ألجيني كان منتضما من ناحية ألطريقه ألتي تم تحديد نوعيته. أستعملت في هذه ألدراسه فقط ألعتر ألتي تم عزلها من ألولايات ألمتحده ألأمريكيه فقد جمعت و عزلت في نفس خط ألدجاج ألمربى داخلياً ( إنبريد) و في ضروف مسيطر عليها, و بأستعمال نفس ألمطعوم و نفس فايرس ألسيطره. بألأضافه إلى أن جميع ألعتر قد صنفت نوعياً من قبل أثنين من ألأطباء ألبيطرين ألعاملين في مختبر ألخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه. ألخطوه ألتاليه هي تثبيت أو تأكيد ألأجزاء ألجينيه ألتي لها علاقه بألأمراضيه لتحديد فيما إذا كانت هذه ألمُعلِمات ( ألماركَرس ) قد توفر بديل لأستعمال ألدجاج ألحي لتقيم أمراضية ألعتر ألمعزوله حقلياً من فايروسات مرض مارك
ترجمت مع بعض ألتصرف من ألمصدر ألمذكور أدناه
Sep 2, 2019
POULTRY WORLD
Tony McDougal
Analysing genomes to improve disease control in poultry
Analysing genomes to improve disease control in poultry
تم تحليل سبعون من ألحامض ألنووي ألريبي ( دي أن أي ) ألعائده لفيرس مرض مارك ألموجوده و ألتي تم جمعها في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه و ألمعزوله في السنين ألقريبه , أدت الى( تعينن) ألتعرف على أختلافات وراثيه ( جينيه ) مهمه أو ألى طفرات وراثيه لها علاقه بأمراضية ألفايرس
مرض ألمارك من ألأمراض ألفيروسيه ألشديدة ألعدوى , مسببه ينتمي ألى فايروسات ألهيربيس و خطورته تمتد ألى جميع أنحاء ألعالم. كذلك كونه من ألأمراض ألتي يمكن منعها بشكل جيد بألتطعيم و لكن ألتطعيم لا يمنع أنتشار ألفايرس و لا ألى حدوث ألطفرات ألوراثيه. لذلك فأن ألتطعيم يعتبر ألسبب ألرئيسي لزيادة ضراوة ألفايرس في ألعتر ألمعزوله حقلياً في قطعان ألدجاج في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه
مرض مارك
هذه ألنتيجه دلت رئيس ألباحثين ( جون دون ) و جماعته في مختبر أمراض ألدواجن و ألأمراض ألسرطانيه في ( أيست لأنسينك ) في ولاية ميشيكان للخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه , لأيجاد أي من ألجينات أكثر وجوداً أو له علاقه بألأمراضيه. تحديد ألسلسله ألجينيه قد نشر في مجلة ألفايروسات ألعامه, قد كشفت أن ألعتر عالية ألأمراضيه قد تم جمعها من نفس ألمزرعه خلال ألسنين ألثلاثه ألماضيه في ألتسعينيات من ألقرن ألماضي كانت متطابقه
و حسب ما قاله رئيس ألباحثين أن ذلك يبين ألسهوله ألتي يبقى بها ألفايرس ألضاري لمرض مارك و ينتشر بين ألقطعان و كذلك ألصعوبع في أستأصاله من ألمزرعه ألتي يحدث فيها
( يستقر فيها )
ألنتائج
بينَ ألنتائج ألتي تم ألحصول عليها أن ألعتر ألجديده هي أقل أمراضيةً من ألعتر ألقديمه, و ألتي قد تُبين ( تقترح ) أن ألأداره في ألوقت ألحاضر و عملية ألتطعيم قد أبطأت ألعمليه ألمستمره لتطور ألفايرس.ألأمور ألأداريه ألمتعلقه بألفرشه لتقليل ألفايرس في ألمحيط ألخارجي و ألسيطره ألجيده على ألجراثيم في هذا ألمحيط هو من ألأمور ألمهمه للحفاض على صحة ألدجاج, حتى بوجود الحمايه ألجيده ألتي يوفرها ألتطعيم. هذه ألدراسه هي مختلفه عن ما قام به باحثين آخرين كما يقول رئيس ألباحثين , كون ألتحليل ألجيني كان منتضما من ناحية ألطريقه ألتي تم تحديد نوعيته. أستعملت في هذه ألدراسه فقط ألعتر ألتي تم عزلها من ألولايات ألمتحده ألأمريكيه فقد جمعت و عزلت في نفس خط ألدجاج ألمربى داخلياً ( إنبريد) و في ضروف مسيطر عليها, و بأستعمال نفس ألمطعوم و نفس فايرس ألسيطره. بألأضافه إلى أن جميع ألعتر قد صنفت نوعياً من قبل أثنين من ألأطباء ألبيطرين ألعاملين في مختبر ألخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه. ألخطوه ألتاليه هي تثبيت أو تأكيد ألأجزاء ألجينيه ألتي لها علاقه بألأمراضيه لتحديد فيما إذا كانت هذه ألمُعلِمات ( ألماركَرس ) قد توفر بديل لأستعمال ألدجاج ألحي لتقيم أمراضية ألعتر ألمعزوله حقلياً من فايروسات مرض مارك
ترجمت مع بعض ألتصرف من ألمصدر ألمذكور أدناه
Sep 2, 2019
POULTRY WORLD
Tony McDougal
Analysing genomes to improve disease control in poultry
متلازمة ألكبد ألدهني في ألدجاج
Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry
هو حاله مرضيه تتميز بتجمع زائد للدهون في هيولي - ألسيتوبلازم - ألخلايا ألكبديه. تحدث هذه ألحاله فقط في ألأناث و بشكل رئيسي ألتي تربى في ألأقفاص و تلاحظ مع حالة تعب ألدجاج ألبياض في ألأقفاص .و هو مرض تغذوي و أيضي ويتميز بألسمنه ألعامه للجسم مع تضخم ألكبد و تشحمه مما يجعله هشاً مما يسهل تلفه نتيجة ً ألأذى في ألخلايا ألكبديه أو أضطراب في تمثيل ألدهون. ألهلاكات متفاوته و ألهلاك عادةً يكون بسبب ألنزيف ألداخلي نتيجةً لتمزق ألكبد
ألترايكليسيرايد هي - إيستر- مشتق من ألكليسيرول و ثلاثة أحماض دهنيه. ألترايكليسيرايد هي ألمكون ألرئيسي لدهون ألجسم في ألأنسان و ألدواجن و ألحيوانات ألأخرى و ألدهون ألنباتيه. ألترايكلسيرايدات هي ألمسؤوله في ألتجمع ألدهني في ألكبد
هضم و تمثيل ألدهون
ألدهون ألموجوده في ألطعام - ألعليق - معضمها ترايكليسيرايدات تهضم في ألأمعاء ألدقيقه عن طرق أختلاطها - أستحلابها - مع ألصفراء و هضمها بواسكة خمائر ألبنمرياس. هضم ألهون ينتج عنه أخماض دهنيه و مونوكليسيرايدات. ألأحماض ألدهنيه ذات ألسلاسل ألقصيره تدخل ألوريد ألكبدي - بورتل فين - و تنقل مباشرة ً إلى ألكبد. أما ألحماض ألأمينيه ذات ألسلسله ألطويله و ألمونوكليسيرايدات فتمتص من قبل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء.
في خلايا ألأمعاء يتم تصنيع ألترايكلسيرايدات و ألدهون ألفوسفوريه من ألأحماض ألدهنيه و ألمونوكليسيرايدات. ألكوليسترول ألذي يمتص من ألغذاء يتحول الى إيسترات ألكوليسترول. بعد ذلك تتجمع ألترايكلسيرايدات مع إيسترات ألكوليستيرول و ألفوسفوليبيدات مع ألبروتين لتكون ألكايلومايكرونات و ألذي تتكون بشكل رئيسي(90%) من ألترايكليسيرايدات
من داخل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء تدخل ألكايلومايكرونات ألى ألدم عن طريق ألأوعيه أللمفاويه. في دم ألأوعيه ألدويه ألشعريه للأنسجه ألدهنيه و عضلات ألقلب و ألعضلات ألهيكليه للجسم , تزال ألأحماض ألدهنيه من ألترايكليسيريدات بواسطة خميرة - أللايبيز- ألموجوده في ألخلايا ألطلائيه ألدخليه لجدار ألأوعيه ألدمويه ألشعريه. معظم هذه ألأحماض ألدهنيه تمتص من قبل ألأنسجه ألدهنيه لتكون ألترايكليسيرايدات و تأخذ من قبل ألخلايا الكبديه من ألدم
في داخل ألكبد يتم تحويل هذه ألأحماض ألدهنيه إلى تايكليسيرايدات و تحويلها ألى كوليستيرول و فوسفوليبيدات أو أكسدتها.
مصادر ألأحماض ألدهنيه ألموجوده في ألكبد هي : دهون ألغذاء و ألدهون ألمخزونه ألتي يتم طرحها على شكل أحماض دهنيه و تحويل ألسكر ألى أحماض دهنيه في ألكبد و هدرجة ألترايكليسيريدات على ألخلايا ألطلائيه ألدخليه للأوعيه ألشعريه للكبد. تستعمل ألتريكلسيريدات ألموجوده في خلايا ألكبد لتكوين - لايبوبروتين - ذو وزن جزيئي واطئ جدا يتم نقله من ألكبد ألمصل - بلازما - ألدم
يتكون - ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا من جزيئه من ألترايكلسيرايد و جزيئه ايستر ألكوليستيرول محاطه بطبقه من ألفوسفوليبيدات و كوليستيرول حر و ألأبوليبوبروتينات . ألأبوليبوبروتين 100 - الذي يتم تصنيعه في ألكبد مهم في افراز ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا.يتم خزن ألتريكليسيرايد ألزائد ألموجود في ألكبد على شكل قطيرات دهنيه مما ينتج عنه كبد دهني
ما أسباب متلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي يعتقد بأنه تناول عليقه عالية ألطاقه و قد يكون له علاقه أيضاً للتعرض للسموم ألفطريه و نقص ألكالسيوم و / او ألأجهاد. ألنسبه غير ألصحيحه لموزنه ألبروتين إلى ألطاقه قد يعود لها ألسبب في حدوثه - تٌعزى لحدوثه - بعض أنواع ألدجاج ألبياض يبدو أنه أكثر حساسيةً لحدوث هذه ألحاله فيه. ألدجاجه ذات ألأنتاجيه ألعاليه يبدو أنها أكثر عرضة لأن تحدث بها هذه ألمتلازمه في ألقطي
ألوقايه و ألعلاج لمتلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي لهذه ألمتلازمه له علاقه بنوعية ألمكونات ألعلفيه أو بعمل خلطات علفيه غير صحيحه. ما لم يكن سببه ألسموم ألفطريه أو نقص في ألكالسيوم , فأن ألعلاج ألرئيسي هوهو خفض كمية ألطاقه ألغذائيه ألمستهلكه. أذا كان للسموم ألفطريه علاقه , فيجب تغير ألعلف ألملوث. أما إذا كان يشك بأن ألسبب هو نقص ألكالسيوم فينصح بأضافة حبيبات كبيره من ألكالسيوم لكون ذلك يسمح بأن ينتقي- يأخذ - ألدجاج كميه أكبر من ألكالسيوم دون أن يستهلك كميه تزيد عما يحتاجه من طاقه ألعليقه. بعض ألمربين يضيف - ألكولين كلورايد - ألى ألعليقه لغرض ألعلاج , و لكن ألنتيجه لهذه ألأضافه متفاوته. أضافة ألفيتامينات للعليق ألمتكاملع يمكن أن يكون ذو فائده. مع ذلك , فأن السيطره على دهون - شحوم - ألجسم هي طريقه ألعلاج ألوحيد ألناجحه لهذه ألحاله و يتم تحقيقا على أحسن وجه بتنضيم و خفض ألطاقه ألكليه ألتي يتناولها ألدجاج
ألمصادر
Pathophysiology of fatty liver in poultry
Dr. Tahseen Aziz
Overview Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry- Overview
By Steven Leeson , PhD, University of Guelph
Poultry Hub
Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry
هو حاله مرضيه تتميز بتجمع زائد للدهون في هيولي - ألسيتوبلازم - ألخلايا ألكبديه. تحدث هذه ألحاله فقط في ألأناث و بشكل رئيسي ألتي تربى في ألأقفاص و تلاحظ مع حالة تعب ألدجاج ألبياض في ألأقفاص .و هو مرض تغذوي و أيضي ويتميز بألسمنه ألعامه للجسم مع تضخم ألكبد و تشحمه مما يجعله هشاً مما يسهل تلفه نتيجة ً ألأذى في ألخلايا ألكبديه أو أضطراب في تمثيل ألدهون. ألهلاكات متفاوته و ألهلاك عادةً يكون بسبب ألنزيف ألداخلي نتيجةً لتمزق ألكبد
ألترايكليسيرايد هي - إيستر- مشتق من ألكليسيرول و ثلاثة أحماض دهنيه. ألترايكليسيرايد هي ألمكون ألرئيسي لدهون ألجسم في ألأنسان و ألدواجن و ألحيوانات ألأخرى و ألدهون ألنباتيه. ألترايكلسيرايدات هي ألمسؤوله في ألتجمع ألدهني في ألكبد
هضم و تمثيل ألدهون
ألدهون ألموجوده في ألطعام - ألعليق - معضمها ترايكليسيرايدات تهضم في ألأمعاء ألدقيقه عن طرق أختلاطها - أستحلابها - مع ألصفراء و هضمها بواسكة خمائر ألبنمرياس. هضم ألهون ينتج عنه أخماض دهنيه و مونوكليسيرايدات. ألأحماض ألدهنيه ذات ألسلاسل ألقصيره تدخل ألوريد ألكبدي - بورتل فين - و تنقل مباشرة ً إلى ألكبد. أما ألحماض ألأمينيه ذات ألسلسله ألطويله و ألمونوكليسيرايدات فتمتص من قبل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء.
في خلايا ألأمعاء يتم تصنيع ألترايكلسيرايدات و ألدهون ألفوسفوريه من ألأحماض ألدهنيه و ألمونوكليسيرايدات. ألكوليسترول ألذي يمتص من ألغذاء يتحول الى إيسترات ألكوليسترول. بعد ذلك تتجمع ألترايكلسيرايدات مع إيسترات ألكوليستيرول و ألفوسفوليبيدات مع ألبروتين لتكون ألكايلومايكرونات و ألذي تتكون بشكل رئيسي(90%) من ألترايكليسيرايدات
من داخل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء تدخل ألكايلومايكرونات ألى ألدم عن طريق ألأوعيه أللمفاويه. في دم ألأوعيه ألدويه ألشعريه للأنسجه ألدهنيه و عضلات ألقلب و ألعضلات ألهيكليه للجسم , تزال ألأحماض ألدهنيه من ألترايكليسيريدات بواسطة خميرة - أللايبيز- ألموجوده في ألخلايا ألطلائيه ألدخليه لجدار ألأوعيه ألدمويه ألشعريه. معظم هذه ألأحماض ألدهنيه تمتص من قبل ألأنسجه ألدهنيه لتكون ألترايكليسيرايدات و تأخذ من قبل ألخلايا الكبديه من ألدم
في داخل ألكبد يتم تحويل هذه ألأحماض ألدهنيه إلى تايكليسيرايدات و تحويلها ألى كوليستيرول و فوسفوليبيدات أو أكسدتها.
مصادر ألأحماض ألدهنيه ألموجوده في ألكبد هي : دهون ألغذاء و ألدهون ألمخزونه ألتي يتم طرحها على شكل أحماض دهنيه و تحويل ألسكر ألى أحماض دهنيه في ألكبد و هدرجة ألترايكليسيريدات على ألخلايا ألطلائيه ألدخليه للأوعيه ألشعريه للكبد. تستعمل ألتريكلسيريدات ألموجوده في خلايا ألكبد لتكوين - لايبوبروتين - ذو وزن جزيئي واطئ جدا يتم نقله من ألكبد ألمصل - بلازما - ألدم
يتكون - ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا من جزيئه من ألترايكلسيرايد و جزيئه ايستر ألكوليستيرول محاطه بطبقه من ألفوسفوليبيدات و كوليستيرول حر و ألأبوليبوبروتينات . ألأبوليبوبروتين 100 - الذي يتم تصنيعه في ألكبد مهم في افراز ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا.يتم خزن ألتريكليسيرايد ألزائد ألموجود في ألكبد على شكل قطيرات دهنيه مما ينتج عنه كبد دهني
ما أسباب متلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي يعتقد بأنه تناول عليقه عالية ألطاقه و قد يكون له علاقه أيضاً للتعرض للسموم ألفطريه و نقص ألكالسيوم و / او ألأجهاد. ألنسبه غير ألصحيحه لموزنه ألبروتين إلى ألطاقه قد يعود لها ألسبب في حدوثه - تٌعزى لحدوثه - بعض أنواع ألدجاج ألبياض يبدو أنه أكثر حساسيةً لحدوث هذه ألحاله فيه. ألدجاجه ذات ألأنتاجيه ألعاليه يبدو أنها أكثر عرضة لأن تحدث بها هذه ألمتلازمه في ألقطي
ألوقايه و ألعلاج لمتلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي لهذه ألمتلازمه له علاقه بنوعية ألمكونات ألعلفيه أو بعمل خلطات علفيه غير صحيحه. ما لم يكن سببه ألسموم ألفطريه أو نقص في ألكالسيوم , فأن ألعلاج ألرئيسي هوهو خفض كمية ألطاقه ألغذائيه ألمستهلكه. أذا كان للسموم ألفطريه علاقه , فيجب تغير ألعلف ألملوث. أما إذا كان يشك بأن ألسبب هو نقص ألكالسيوم فينصح بأضافة حبيبات كبيره من ألكالسيوم لكون ذلك يسمح بأن ينتقي- يأخذ - ألدجاج كميه أكبر من ألكالسيوم دون أن يستهلك كميه تزيد عما يحتاجه من طاقه ألعليقه. بعض ألمربين يضيف - ألكولين كلورايد - ألى ألعليقه لغرض ألعلاج , و لكن ألنتيجه لهذه ألأضافه متفاوته. أضافة ألفيتامينات للعليق ألمتكاملع يمكن أن يكون ذو فائده. مع ذلك , فأن السيطره على دهون - شحوم - ألجسم هي طريقه ألعلاج ألوحيد ألناجحه لهذه ألحاله و يتم تحقيقا على أحسن وجه بتنضيم و خفض ألطاقه ألكليه ألتي يتناولها ألدجاج
ألمصادر
Pathophysiology of fatty liver in poultry
Dr. Tahseen Aziz
Overview Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry- Overview
By Steven Leeson , PhD, University of Guelph
Poultry Hub
ألنقرس و ألسيطره عليه في ألدواجن
عروق ألدواجن ألتي تربى في هذه ألأيام قد طرء عليها تحويرات جينيه متعدده لغرض تحسين كفاءتها ألأنتاجيه من ناحيه أنتاج لحم و بيض أفضل
ألضروف ألخارجيه مثل ألتغذيه و ألأداره و صحة ألطيور يجب أن تكون مناسبه - على أفضل وجه - لكي يقوم ألطير بأضهار قابليته ألوراثيه على أحسن وجه ممكن. شراء دجاج يتمتع بأفضل ألصفات ألوراثيه لا يكون أقتصادياً مالم يكن بألأمكان أضهار هذه ألقابليه على أحسن وجه
ألتأكيد ألحالي ليس على صحه معضم أعضاء ألجسم ألحيويه بينما يكون ألأختيار على أساس أنتاج أللحم و ألبيض. هذا ألتوجه مهد ألطريق لحصول ألأضطرابات ألأستقلابيه بشكل أكثر. هذه ألأضطرابات تحدث نتيجةً عملية أستقلابيه غير صحيحه في داخل جسم ألطير
ألتفاعلات ألكيمياويه ألحيويه يمكن أن تكون نتيجةً ألعمل غير ألصحيح لأعضاء ألجسم ألحيويه مثل ألكبد و ألكليتين و ألقلب و ألرئتين
ألكليتين أحدى ألأعضاء ألحيويه ألتي تقوم بأفعال حيويه واسعه و وضيفه أطراحيه - أفرازيه - مثل ألحفاض على ألتركيبه ألكيميازيه لسوائل ألجسم و أزالة ألفضلات ألأستقلابيه - ميتابوليك - و ألمواد ألسامه و تنظيم ضغط ألدم و حجمه و ألحفاض على ألسوائل و ألأملاح ألحيويه - ألكهاريل - . وضيفة ألكليتين تتأثر بعدد من ألأمراض ألنوعيه و ألأضطرابات
أحد هذه ألأضطرابات ألأستقلابيه في ألدواجن لها علاقه بتلف ألكليتين هي ألنقرس
أشكال ألنقرس
حامض أليوريك - ألبوليك - هو ألناتج ألنهائي لأستقلاب ألبيورين و ألبروتين في ألدواجن. يتكون حامض أليوريك في ألكبد و يطرح بواسطة ألكليتين. ألطيور هي - يوريكوتيليك - أي تفرز ألزياده من ألنايتروجين على شكل يوريا - و تفتقر إلى خميرة - أليوريكيز - و بمصاحبة عملية ألتقنين في ألماء, يسمح لها بطرح ألبول على شكل حامض يوريك شبه صلب مع فضلات ألأمعاء - ألزَرق - أضطراب ألعمليه ألأستقلابيه لطرح حامض أليوريك يؤدي إلى ألنقرس
لذلك فأن ألنقرس يمكن أن ينتج أما بسبب أنتاج حامض ألبوليك - أليوريك - بكميه أكبر مما تتحمل ألكايتين لطرحه , أو بسبب تعرض وضيفة ألكليتين للخطر - ألتلف - و بذلك تفشل لطرح حامض ألبوليك ألمنتج
ألسبب ألأخير هو ألأكثر حدوثاً مما يؤدي إلى ألنقرس. أنخفاض طرح حامض ألبوليك يؤدي إلى تجمعه في ألدم و في
سوائل ألجسم. و يؤدي ذلك بألنتيجه إلى ترسبه في ألأنسجه ألمختلفه للجسم
أنخفاض ألنمو و هلاكات يمكن أن تكون بسبب بسبب وجود مستويات عاليه من حامض ألبوليك في ألدم/ أو بسبب ترسب حامض ألبوليك في ألأنسجه مما يسبب تلف آلي - ميكانيكي - مما يؤثر بألنتيجه على وضيفة هذه ألأعضاء
يصنف ألنفرس إعتماداً على موقع ترسب حامض ألبوليك في ألجسم إلى
ألنقرس ألأحشائي: ترسب بلورات حامض ألبوليك في أعضاء ألأحشاء, مثل ألكليتين و ألكبد و ألقلب و ألسطح ألخارجي للأمعاء. هذا ألنوع من ألنقرس يكون حاد و أكثر تسجيلاً و حدوثاً في ألدواجن. يسبب هلاكات عاليه في ألدواجن تتراوح بين 15-35 %. و لوحظ في ألدواجن صغيرة ألعمر
نقرس ألمفاصل: ترسب بلورات حامض ألبوليك في ألمفاصل , و ألأربطه و ألأغشية ألمحيطه بألأوتار. هذا ألنوع مزمن و يعتقد ان هنالك عوامل وراثيه مهيأه له. و هو نادر ألحدوث في ألدواجن
في كلا ألحالتين فإن ألترسباتهي عباره عن بلورات براقه أبرية ألشكل يكون لونها أبيض طباشيري تدعى " توفي " في حالات ألتقرس فإن مستويات حامض ألبوليك في ألدم يمكن أن ترتفع إلى - 44 ملغ/100 مل - مقارنةً ألى - 5-7 ملغ / 100 مل في ألحالات ألطبيعيه
أعراض ألنقرس
ألأعراض عامه و غير خاصه مثل ألخمول و أنخفاض إستهلاك ألعلف و خشونة ألريش و هٌزال و عرج و ترطيب منطقة ألمجمع و ألتهاب ألأمعاء و غيره من ألأعراض ألعامه قد تلاحظ و التي لا تكون مقنعه كونها داء ألنقرس. ألتشخيص ألنوعي يعتمد على إجراء ألتشريح ألمرضي ,في هذه ألحاله ألآفات ألمرضيه يمكن مشاهدت ترسبات حامض ألبوليك في ألأماكن ألتي ذكرت سابقاً. كذلك يلاحظ عدم إنتضام ألكليتين و تضخمها غير ألمفرط و شحوب لونها لتجمع حامض ألبوليك في ألنبيبات ألكلويه
أسباب ألنقرس
عوامل متعدده لها علاقه في سبب حدوث ألنقرس . يمكن تقسيمها ألى ثلاثة أسباب رئيسيه هي : غذائيه و مسببات معديه و إداريه و غيرها من ألأسباب
ألأسباب ألغذائيه
ألأملاح
نسبة ألكالسيوم إلى ألفوسفور - ألزياده في ألكالسيوم ألغذائي مع مستوى متدني من ألفوسفور ألمتوفر ينتج عنه ترسب بلورات متكونه من ألكالسيوم مع ملح ألصوديوم لحامض أليوريك. يعمل ألفوسفورس على جعل ألبول حامضي و ألفوسفورس ألواطئ يزيد من تكون بلورات أليوريت
ألصوديوم- ألتسمم بألصوديوم يضع جهد أضافي على ألكليتين. أستعمال ألصوديوم بايكاربونيت ألمفرط يزيد من قاعدية ألبول مما يؤدي إلى تكون حصى ألكليه. ألماء ألعكر ألذي يحوي على تركيز ملح عالي أيضا يمثل عبئ على ألكِليه.
ألسَلفيت - يقلل من إعادة أمتصاص ألكالسيوم - غير مفهومه - (قد يكون ألمقصود هو ألتقليل من أستعمال ألكالسيوم ألموجود في ألدم لتكوين ألعضام و بذلك ) يسبب زياده في كمية ألكالسيم ألمطروح مع ألبول مما يساعد على حدوث ألنقرس
ألفيتامينات
ألمستويات ألعاليه لفيتامين - د3 - تزيد من أمتصاص ألكالسيوم من ألأمعاء و هذا بدوره يساعد أكثر في تكوين و ترسب بلورات أليوريت
عوز فيتامين - آ- لفتره طويله يسبب أنفصال ألخلايا ألطلائيه للنبيبان ألكلويه - ألأنابيب ألدقيقه - مما ينتج عنه تجمع أملاح أليوريت في ألكليتين
مع ذلك فأن حدوث ألنقرس بسبب ألفيتامينات ليس كثير ألأحتمال في ألضروف ألحقليه
ألبروتين
ألكليه ألسليمه لا تتأثر بنسبة ألبروتين ألغذائي ألعاليه. مع ذلك, في حالة وجود تلف في ألكليتين , العليقه ألتي تحوي على نسبه تزيد عن 30% من ألبروتين ألخام يمكن أن يكون خطراً . و هذا يؤدي إلى زياده في إنتاج حامض ألبوليك مما يسيئ أكثر إلى وضيفتها. ألغش في مركز ألبروتين بأضافة أليوريا يزيد من ألمواد ألنايتروجينيه في تركيبته, مما يعزز أكثر في أنتاج حامض ألبوليك. وبوجود ألتلف ألكلوي يؤدي إلى ألنقرس
ألمسببات ألمعديه
ألمسببات ألفايروسيه
فايرس إلتهاب ألقصبات ألمعدي - ألعتر ألتي تصيب ألكليتين من هذا ألفايرس, تؤثر على ألكليتين, مما يؤدي ألى ألتهاب ألكليتين و هلاكات عاليه.عندما ينتقل ألمرض بألشكل ألعمودي - هنالك بحث يشير ألى أحتمالية ألأنتقال ألعمودي لهذا ألفايرس - , فإنه يؤثر على كِلية ألأفراخ ألمفقسه مما يؤدي إلى حدوث ألنقرس فيها
فايرس ألأسترو ألطيري - هنالك نوعان من هذا ألفايرس , فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي. كلا ألنوعين يتلف ألكليه مما يؤثر على وضيفتها , و بذلك يؤدي إلى ترسب حامض ألبوليك في أماكن متعدده من ألجسم. ألتهاب ألكليتين ألحاد و آفات تلف ألكليتين لوحظت في ألأفراخ ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ( أس بي أف ) أصيبت تجريبيا بفايرس ألتهاب ألكليه. على نفس ألشاكله ألأصابه ألتجريبيه بنفس ألنوع من ألأفراخ بفايرس ألأسترو ألدجاجي أدى ألى حدوث أعراض ألنقرس. فايروسات مجموعة ألأسترو, تشبه فايروسات إلتهاب ألقصبات ألمعدي , تنتقل عموديا من ألأمهات ألى ألأفراخ عن طريق ألبيض
مرض جراب فابريشيا ألمعدي - ليس على نطاق واسع ,مع ذلك , فإن هذا ألمرض , كان أحد ألعوامل ألمهيأه لحدوث ألنقرس
ألأسباب ألأيضيه
Metabolic cause
ألحبن - ألذي سببه قلة ألأوكسجين يزيد من إنتاج حامض ألبوليك. ألحبن - تجمع ألسوائل في ألتجويف ألبطني - في مراحله ألأولى يمكن أن يؤدي إلى أعراض ألنقرس
ألسموم ألفطريه
ألأوكراتوكسين و ألسيرينين و ألكثير من بقايا ألمبيدات ألحشريه و مبيدات ألآفات ألزراعيه لها تأثير ممرض على أنسجة ألكليتين , مما تسبب ألتهاب ألنبيبات ألكلويه و ألحالبين
ألأسباب ألأداريه
عطش ألماء
ألحراره غير ألصحيحه خلال فترة حضانة ألأفراخ- حراره عاليه جداً أو واطئه جداً ,فأنها ترفع أو تخفض درجة حرارة ألماء على ألتوالي - ولذلك يقلل أستهلاك ألماء و بذلك تزيد ألفرصه لحدوث ألنقرس
عدد غير كافي من ألمناهل - ألمشارب - أو حلم شرب ألماء, أو / و ألعلو غير ألصحيح لها. رفع ألماء خلال ألتطعيم - خاصة أذا كان لفترات طويله
أنخفض ألأس ألهايدروجيني - بي أج - لمستويات متدنيه فيها يكون ألماء حامضي - تؤدي ألى رفض ألماء - عدم شربه - أو ألى تخديش ألخلايا ألطلائيه للجهاز ألهضمي
إدارة ألمفقس بشكل غير صحيح
ألخزن غير ألصحيح للبيض و ألحضن تحت ضروف غير صحيحه و ضروف غير ملائمه في غرف حفض ألأفراخ و أبقائها لفتره طويله في ألمفقس أو نقلها لمسافات طويله دون ماء
من ألأمور ألأداريه ألأخرى ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل توفير تهويه جيده للحفاض على درجة ألحراره و ألرطوبه ألمناسبه و دوران ألهواء . ألجوع لفتره طويله لعدم ألقدره على ألوصول ألى ألعلف و ألأختلاف ألكبيرفي أجواء أليوم ألواحد
أسباب أخرى
ألأدويه و ألمواد ألكيمياويه
ألمضادات ألحياتيه ألتي تطرح عن طريق ألكليتين تضع حملاً أضافي على ألكليتين عندم تعطى بجرعه تزيد ألجرعه ألموصى بها
ألفينول و ألكريزول عند أستعماله بشكل خاطئ فأن بقاياها لها تأثيرسمي على ألكليتين
ألجرعه ألعاليه من كبريتات ألنحاس في ألماء يمكن أن تؤدي الى ألنقرس لخفضها كمية ألماء ألمستهلك من قبل ألطيور
أنسداد ألحالبين في ألطيور سبب آخر لحدوث ألنقرس
منع حدوث ألنقرس و ألسيطره عليه
أحتياطات ألسيطره يجب تشمل طرق واقعيه لليسطره على ألنقرس. يجب أن نبدأ من ألأمهات وصولاً إلى مسكن ألدواجن. من هذه ألأحتياطات ألتي يجب أن تمارس
ألسيطره على ألأمراض
راجع برنامج ألتطعيم ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي في ألأمهات و ألقطعان ألتجاريه.في ألمناطق ألتي يكون فيها هذا ألمرض مستوطن, فإن رش ألمطعوم في ألمفقس يمكن ان يكون فعالاً.ألتطعيم بعتره لقاحيه ألتي تحمي من أصابه ألكليه بعمر 4 أيام بواسطة تغطيس ألمنقار قد بينت ذات فائده في ألتربيه ألتجاريه
ألتطعيم ضد ألأستروفايرس ألطيريه تشمل ألتطعيم ضد فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي يجب أن تكون ألزاميه في برامج تطعيم ألأمهات, وذلك لمنع أنتقال ألمرض ألى ألأفراخ ألمفقسه
ألسيطره على ألسموم ألفطريه
يجب ان تكون إلزاميه للسيطره على ألنقرس. ألفحص ألمستمر و ألصحيح للمواد ألعلفيه ألخام عن وجود ألسموم ألفطريه فيها , و ألأختيار ألصحيح - ألحكيم - لهذه ألمواد ألأوليه أعتماداً على مستويات ألسموم ألفطريه فيها مطلوب. ألعليقه يجب أن تتضمن وجود نوعيه جيده من ألمركبات ألتي تلتصق بهذه ألسموم و ألمواد ألمحمضه لكي تأخذ دورها في ألسيطره على ألسموم ألفطريه و ألنمو ألجرثومي و ألفطريات ألموجوده في ألعليقه
ألأستعمال ألحكيم للمضادات ألجرثوميه و ألمعقمات و ألمواد ألكيمياويه و مضادات ألكوكسيديا و غيرها من ألمواد و ذلك للتقليل من ألحمل على ألكليتين
إدارة ألمفقس و ألمزرعه
ألضروف ألمناسبه - ألمطلوبه - للحصول على أفضل حضن للبيض و ألتي تشمل توفير درجه ألحراره و ألرطوبه ألصحيحه
ألضروف ألمناسبه و ألصحيحه في لتعامل و خزن ألبيض
في ألوقت ألذي يتم إخراج ألفقسه يجب أن لا يبقى بألأفراخ لمده طويله بدون ماء. عند وجود هذا ألأحتمال, فيجب ألتأكد من عدم أفتقار ألأفراخ للماء لمده طويله عندما تتكون مسافة ألنقل طويله . ألمصدر لأحدى هذه ألطرق مذكور في نهاية ألموضوع
ألحفاض و ألأبقاء على درجة حرارة ألحظن ألصحيحه - ألمطلوبه
يجب توفيرو ألحفاض على ألتهويه ألكافيه في ألمزرعه
إدارة ألتعليف و ألماء
ألعلف ألمتوازن من ناحية ألنسبه ألمطلوبه للكالسيوم و ألفوسفوروس يجب توفيرها
ألتوازن ألمثالي - ألصحيح - في ألكهاريل - ألأملاح التي تتأين عندما تذوب في الماء - محتويات ألصوديوم في ألعليقه يجب ان تعطى عناييه كافيه , و يجب ألتأكد من أنها لا تتجاوز أكثر من 0.5% . ألصوديوم ألموجود في ألماء أيضا يجب أن يحسب هنا. ألصوديوم ألذي يأتي من مصدر كاربونات ألصوديوم يجب أن يخفظ عند حدوث ألنقرس.في حالة حدوث ألنقرس أعطاء ألكهاريل اضافيه في ماء ألشرب يساعد في غسل - اذابة - بلورات حامض ألبوليك, و بذلك ألسيطره على ألهلاكات لحد ما. أستعمال ألسكر ألمركز يبدوأنه مفيد أيضاً
في ألمناطق ألتي معروف حودث ألنقرس فيها, فأن كمية ألبروتين في ألعليقه يجب أن لا يتجاوز ألمسموح به لعرق ألدجاج ألتي تربى. ألمواد ألخام يجب تفحصها بشكل جيد عن وجود ألغش بأليوريا, ألتي قد تكون ألسبب لزيادة كمية انتاج حامض ألبوليك. تخفيف ألعلف يجب أن يمارس عند ملاحظة ألنقرس . يمكن عمل ذلك أما بتخفيف جزئي للعليق بألحبوب ألمجروشه أو بألأستبدال ألكلي للعليقه بحبوب نقيه - ذره مطحونه فقط - لمدة 3-5- أيامللتقليل من طرح ألكليتين لأخرج حامض ألبوليك
يجب توفير عدد كافي من ألمشارب للتحفيز على شرب ألماء ألحر. في نفس ألوقت فأن أرتفاع ألمشارب يجب أن يكون مناسب لحجم ألطيور
توفير ألمركبات ألتي تزيد من حموضة ألبول مثل ألخل و ألبوتاسيوم كلورايد و ألأمونيوم كلورايد و ألأمونيوم سلفيت في ألماء أو ألعلف يبدو أنه مفيد في ألتقليل من حدوث حالات ألنقرس
ً اأضافة منشطات ألكليتين تلعب دورا في تحفيز و ضيفة ألكليتين , و بذلك تساعد على طرح أليوريت ألمتراكمه , و نحتاج لأستعمالها في ألماء . يمكن أستعمالها كأجراء أحتياطي في ألمسكن ألذي شخص فيه ألنقرس في ألقطيع ألسابق في ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ. كذلك يمكن أستعماله للحمايه بوضعه في ألماء لمدة 4-5 أيام بشكل مستمر, للسيطلره ألفعاله على ألهلاكات ألتي يسببها ألنقرس . اضافة ألمدررات و غيرها من ألمواد وجدت ذات فائده في ألسيطره على ألنقرس
بعض ألأستنتاجات
ألأداره ألجيده للأمهاة يصاحبها اداره جيده للمفقس و ألمزرعه ضروريه لمنع حدوث ألنقرس. ألنقرس بسبب ألعطش , على وجه ألخصوص في ألشتاء خاصة في ألمناطق ألبارده , لذلك يجب ألعنايه به و ذلك بتوفير درجة حراره ألحضن ألمطلوبه و ألمناسبه للأفراخ
أي طريقه تساعد في طرح بلورات حامض ألبوليك يجب أن تمارس , ابسطها و أكثرها حيويةً هي ألتحفيز على شرب ألماء , و محاولة أعطاء جميع ألأدويه في ألماء قدر ألأمكان, يكون مثمراً أيضاً
ترجم ألمصدر بتصرف
GOUT MANAGEMENT IN POULTRY
BY ALICE MITCHELL
21 JULY 2015,
AUTHORS: DR NALBALWAR, DR HARI SINGH, DR RAVINDRA AND DR SABIHA KADARI – TECHNICAL SERVICE TEAM, PROVIMI SEVA, PROVIMI ANIMAL NUTRITION INDIA PVT. LTD.
ألصورتان أدناه عائده للموقع
عروق ألدواجن ألتي تربى في هذه ألأيام قد طرء عليها تحويرات جينيه متعدده لغرض تحسين كفاءتها ألأنتاجيه من ناحيه أنتاج لحم و بيض أفضل
ألضروف ألخارجيه مثل ألتغذيه و ألأداره و صحة ألطيور يجب أن تكون مناسبه - على أفضل وجه - لكي يقوم ألطير بأضهار قابليته ألوراثيه على أحسن وجه ممكن. شراء دجاج يتمتع بأفضل ألصفات ألوراثيه لا يكون أقتصادياً مالم يكن بألأمكان أضهار هذه ألقابليه على أحسن وجه
ألتأكيد ألحالي ليس على صحه معضم أعضاء ألجسم ألحيويه بينما يكون ألأختيار على أساس أنتاج أللحم و ألبيض. هذا ألتوجه مهد ألطريق لحصول ألأضطرابات ألأستقلابيه بشكل أكثر. هذه ألأضطرابات تحدث نتيجةً عملية أستقلابيه غير صحيحه في داخل جسم ألطير
ألتفاعلات ألكيمياويه ألحيويه يمكن أن تكون نتيجةً ألعمل غير ألصحيح لأعضاء ألجسم ألحيويه مثل ألكبد و ألكليتين و ألقلب و ألرئتين
ألكليتين أحدى ألأعضاء ألحيويه ألتي تقوم بأفعال حيويه واسعه و وضيفه أطراحيه - أفرازيه - مثل ألحفاض على ألتركيبه ألكيميازيه لسوائل ألجسم و أزالة ألفضلات ألأستقلابيه - ميتابوليك - و ألمواد ألسامه و تنظيم ضغط ألدم و حجمه و ألحفاض على ألسوائل و ألأملاح ألحيويه - ألكهاريل - . وضيفة ألكليتين تتأثر بعدد من ألأمراض ألنوعيه و ألأضطرابات
أحد هذه ألأضطرابات ألأستقلابيه في ألدواجن لها علاقه بتلف ألكليتين هي ألنقرس
أشكال ألنقرس
حامض أليوريك - ألبوليك - هو ألناتج ألنهائي لأستقلاب ألبيورين و ألبروتين في ألدواجن. يتكون حامض أليوريك في ألكبد و يطرح بواسطة ألكليتين. ألطيور هي - يوريكوتيليك - أي تفرز ألزياده من ألنايتروجين على شكل يوريا - و تفتقر إلى خميرة - أليوريكيز - و بمصاحبة عملية ألتقنين في ألماء, يسمح لها بطرح ألبول على شكل حامض يوريك شبه صلب مع فضلات ألأمعاء - ألزَرق - أضطراب ألعمليه ألأستقلابيه لطرح حامض أليوريك يؤدي إلى ألنقرس
لذلك فأن ألنقرس يمكن أن ينتج أما بسبب أنتاج حامض ألبوليك - أليوريك - بكميه أكبر مما تتحمل ألكايتين لطرحه , أو بسبب تعرض وضيفة ألكليتين للخطر - ألتلف - و بذلك تفشل لطرح حامض ألبوليك ألمنتج
ألسبب ألأخير هو ألأكثر حدوثاً مما يؤدي إلى ألنقرس. أنخفاض طرح حامض ألبوليك يؤدي إلى تجمعه في ألدم و في
سوائل ألجسم. و يؤدي ذلك بألنتيجه إلى ترسبه في ألأنسجه ألمختلفه للجسم
أنخفاض ألنمو و هلاكات يمكن أن تكون بسبب بسبب وجود مستويات عاليه من حامض ألبوليك في ألدم/ أو بسبب ترسب حامض ألبوليك في ألأنسجه مما يسبب تلف آلي - ميكانيكي - مما يؤثر بألنتيجه على وضيفة هذه ألأعضاء
يصنف ألنفرس إعتماداً على موقع ترسب حامض ألبوليك في ألجسم إلى
ألنقرس ألأحشائي: ترسب بلورات حامض ألبوليك في أعضاء ألأحشاء, مثل ألكليتين و ألكبد و ألقلب و ألسطح ألخارجي للأمعاء. هذا ألنوع من ألنقرس يكون حاد و أكثر تسجيلاً و حدوثاً في ألدواجن. يسبب هلاكات عاليه في ألدواجن تتراوح بين 15-35 %. و لوحظ في ألدواجن صغيرة ألعمر
نقرس ألمفاصل: ترسب بلورات حامض ألبوليك في ألمفاصل , و ألأربطه و ألأغشية ألمحيطه بألأوتار. هذا ألنوع مزمن و يعتقد ان هنالك عوامل وراثيه مهيأه له. و هو نادر ألحدوث في ألدواجن
في كلا ألحالتين فإن ألترسباتهي عباره عن بلورات براقه أبرية ألشكل يكون لونها أبيض طباشيري تدعى " توفي " في حالات ألتقرس فإن مستويات حامض ألبوليك في ألدم يمكن أن ترتفع إلى - 44 ملغ/100 مل - مقارنةً ألى - 5-7 ملغ / 100 مل في ألحالات ألطبيعيه
أعراض ألنقرس
ألأعراض عامه و غير خاصه مثل ألخمول و أنخفاض إستهلاك ألعلف و خشونة ألريش و هٌزال و عرج و ترطيب منطقة ألمجمع و ألتهاب ألأمعاء و غيره من ألأعراض ألعامه قد تلاحظ و التي لا تكون مقنعه كونها داء ألنقرس. ألتشخيص ألنوعي يعتمد على إجراء ألتشريح ألمرضي ,في هذه ألحاله ألآفات ألمرضيه يمكن مشاهدت ترسبات حامض ألبوليك في ألأماكن ألتي ذكرت سابقاً. كذلك يلاحظ عدم إنتضام ألكليتين و تضخمها غير ألمفرط و شحوب لونها لتجمع حامض ألبوليك في ألنبيبات ألكلويه
أسباب ألنقرس
عوامل متعدده لها علاقه في سبب حدوث ألنقرس . يمكن تقسيمها ألى ثلاثة أسباب رئيسيه هي : غذائيه و مسببات معديه و إداريه و غيرها من ألأسباب
ألأسباب ألغذائيه
ألأملاح
نسبة ألكالسيوم إلى ألفوسفور - ألزياده في ألكالسيوم ألغذائي مع مستوى متدني من ألفوسفور ألمتوفر ينتج عنه ترسب بلورات متكونه من ألكالسيوم مع ملح ألصوديوم لحامض أليوريك. يعمل ألفوسفورس على جعل ألبول حامضي و ألفوسفورس ألواطئ يزيد من تكون بلورات أليوريت
ألصوديوم- ألتسمم بألصوديوم يضع جهد أضافي على ألكليتين. أستعمال ألصوديوم بايكاربونيت ألمفرط يزيد من قاعدية ألبول مما يؤدي إلى تكون حصى ألكليه. ألماء ألعكر ألذي يحوي على تركيز ملح عالي أيضا يمثل عبئ على ألكِليه.
ألسَلفيت - يقلل من إعادة أمتصاص ألكالسيوم - غير مفهومه - (قد يكون ألمقصود هو ألتقليل من أستعمال ألكالسيوم ألموجود في ألدم لتكوين ألعضام و بذلك ) يسبب زياده في كمية ألكالسيم ألمطروح مع ألبول مما يساعد على حدوث ألنقرس
ألفيتامينات
ألمستويات ألعاليه لفيتامين - د3 - تزيد من أمتصاص ألكالسيوم من ألأمعاء و هذا بدوره يساعد أكثر في تكوين و ترسب بلورات أليوريت
عوز فيتامين - آ- لفتره طويله يسبب أنفصال ألخلايا ألطلائيه للنبيبان ألكلويه - ألأنابيب ألدقيقه - مما ينتج عنه تجمع أملاح أليوريت في ألكليتين
مع ذلك فأن حدوث ألنقرس بسبب ألفيتامينات ليس كثير ألأحتمال في ألضروف ألحقليه
ألبروتين
ألكليه ألسليمه لا تتأثر بنسبة ألبروتين ألغذائي ألعاليه. مع ذلك, في حالة وجود تلف في ألكليتين , العليقه ألتي تحوي على نسبه تزيد عن 30% من ألبروتين ألخام يمكن أن يكون خطراً . و هذا يؤدي إلى زياده في إنتاج حامض ألبوليك مما يسيئ أكثر إلى وضيفتها. ألغش في مركز ألبروتين بأضافة أليوريا يزيد من ألمواد ألنايتروجينيه في تركيبته, مما يعزز أكثر في أنتاج حامض ألبوليك. وبوجود ألتلف ألكلوي يؤدي إلى ألنقرس
ألمسببات ألمعديه
ألمسببات ألفايروسيه
فايرس إلتهاب ألقصبات ألمعدي - ألعتر ألتي تصيب ألكليتين من هذا ألفايرس, تؤثر على ألكليتين, مما يؤدي ألى ألتهاب ألكليتين و هلاكات عاليه.عندما ينتقل ألمرض بألشكل ألعمودي - هنالك بحث يشير ألى أحتمالية ألأنتقال ألعمودي لهذا ألفايرس - , فإنه يؤثر على كِلية ألأفراخ ألمفقسه مما يؤدي إلى حدوث ألنقرس فيها
فايرس ألأسترو ألطيري - هنالك نوعان من هذا ألفايرس , فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي. كلا ألنوعين يتلف ألكليه مما يؤثر على وضيفتها , و بذلك يؤدي إلى ترسب حامض ألبوليك في أماكن متعدده من ألجسم. ألتهاب ألكليتين ألحاد و آفات تلف ألكليتين لوحظت في ألأفراخ ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ( أس بي أف ) أصيبت تجريبيا بفايرس ألتهاب ألكليه. على نفس ألشاكله ألأصابه ألتجريبيه بنفس ألنوع من ألأفراخ بفايرس ألأسترو ألدجاجي أدى ألى حدوث أعراض ألنقرس. فايروسات مجموعة ألأسترو, تشبه فايروسات إلتهاب ألقصبات ألمعدي , تنتقل عموديا من ألأمهات ألى ألأفراخ عن طريق ألبيض
مرض جراب فابريشيا ألمعدي - ليس على نطاق واسع ,مع ذلك , فإن هذا ألمرض , كان أحد ألعوامل ألمهيأه لحدوث ألنقرس
ألأسباب ألأيضيه
Metabolic cause
ألحبن - ألذي سببه قلة ألأوكسجين يزيد من إنتاج حامض ألبوليك. ألحبن - تجمع ألسوائل في ألتجويف ألبطني - في مراحله ألأولى يمكن أن يؤدي إلى أعراض ألنقرس
ألسموم ألفطريه
ألأوكراتوكسين و ألسيرينين و ألكثير من بقايا ألمبيدات ألحشريه و مبيدات ألآفات ألزراعيه لها تأثير ممرض على أنسجة ألكليتين , مما تسبب ألتهاب ألنبيبات ألكلويه و ألحالبين
ألأسباب ألأداريه
عطش ألماء
ألحراره غير ألصحيحه خلال فترة حضانة ألأفراخ- حراره عاليه جداً أو واطئه جداً ,فأنها ترفع أو تخفض درجة حرارة ألماء على ألتوالي - ولذلك يقلل أستهلاك ألماء و بذلك تزيد ألفرصه لحدوث ألنقرس
عدد غير كافي من ألمناهل - ألمشارب - أو حلم شرب ألماء, أو / و ألعلو غير ألصحيح لها. رفع ألماء خلال ألتطعيم - خاصة أذا كان لفترات طويله
أنخفض ألأس ألهايدروجيني - بي أج - لمستويات متدنيه فيها يكون ألماء حامضي - تؤدي ألى رفض ألماء - عدم شربه - أو ألى تخديش ألخلايا ألطلائيه للجهاز ألهضمي
إدارة ألمفقس بشكل غير صحيح
ألخزن غير ألصحيح للبيض و ألحضن تحت ضروف غير صحيحه و ضروف غير ملائمه في غرف حفض ألأفراخ و أبقائها لفتره طويله في ألمفقس أو نقلها لمسافات طويله دون ماء
من ألأمور ألأداريه ألأخرى ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل توفير تهويه جيده للحفاض على درجة ألحراره و ألرطوبه ألمناسبه و دوران ألهواء . ألجوع لفتره طويله لعدم ألقدره على ألوصول ألى ألعلف و ألأختلاف ألكبيرفي أجواء أليوم ألواحد
أسباب أخرى
ألأدويه و ألمواد ألكيمياويه
ألمضادات ألحياتيه ألتي تطرح عن طريق ألكليتين تضع حملاً أضافي على ألكليتين عندم تعطى بجرعه تزيد ألجرعه ألموصى بها
ألفينول و ألكريزول عند أستعماله بشكل خاطئ فأن بقاياها لها تأثيرسمي على ألكليتين
ألجرعه ألعاليه من كبريتات ألنحاس في ألماء يمكن أن تؤدي الى ألنقرس لخفضها كمية ألماء ألمستهلك من قبل ألطيور
أنسداد ألحالبين في ألطيور سبب آخر لحدوث ألنقرس
منع حدوث ألنقرس و ألسيطره عليه
أحتياطات ألسيطره يجب تشمل طرق واقعيه لليسطره على ألنقرس. يجب أن نبدأ من ألأمهات وصولاً إلى مسكن ألدواجن. من هذه ألأحتياطات ألتي يجب أن تمارس
ألسيطره على ألأمراض
راجع برنامج ألتطعيم ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي في ألأمهات و ألقطعان ألتجاريه.في ألمناطق ألتي يكون فيها هذا ألمرض مستوطن, فإن رش ألمطعوم في ألمفقس يمكن ان يكون فعالاً.ألتطعيم بعتره لقاحيه ألتي تحمي من أصابه ألكليه بعمر 4 أيام بواسطة تغطيس ألمنقار قد بينت ذات فائده في ألتربيه ألتجاريه
ألتطعيم ضد ألأستروفايرس ألطيريه تشمل ألتطعيم ضد فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي يجب أن تكون ألزاميه في برامج تطعيم ألأمهات, وذلك لمنع أنتقال ألمرض ألى ألأفراخ ألمفقسه
ألسيطره على ألسموم ألفطريه
يجب ان تكون إلزاميه للسيطره على ألنقرس. ألفحص ألمستمر و ألصحيح للمواد ألعلفيه ألخام عن وجود ألسموم ألفطريه فيها , و ألأختيار ألصحيح - ألحكيم - لهذه ألمواد ألأوليه أعتماداً على مستويات ألسموم ألفطريه فيها مطلوب. ألعليقه يجب أن تتضمن وجود نوعيه جيده من ألمركبات ألتي تلتصق بهذه ألسموم و ألمواد ألمحمضه لكي تأخذ دورها في ألسيطره على ألسموم ألفطريه و ألنمو ألجرثومي و ألفطريات ألموجوده في ألعليقه
ألأستعمال ألحكيم للمضادات ألجرثوميه و ألمعقمات و ألمواد ألكيمياويه و مضادات ألكوكسيديا و غيرها من ألمواد و ذلك للتقليل من ألحمل على ألكليتين
إدارة ألمفقس و ألمزرعه
ألضروف ألمناسبه - ألمطلوبه - للحصول على أفضل حضن للبيض و ألتي تشمل توفير درجه ألحراره و ألرطوبه ألصحيحه
ألضروف ألمناسبه و ألصحيحه في لتعامل و خزن ألبيض
في ألوقت ألذي يتم إخراج ألفقسه يجب أن لا يبقى بألأفراخ لمده طويله بدون ماء. عند وجود هذا ألأحتمال, فيجب ألتأكد من عدم أفتقار ألأفراخ للماء لمده طويله عندما تتكون مسافة ألنقل طويله . ألمصدر لأحدى هذه ألطرق مذكور في نهاية ألموضوع
ألحفاض و ألأبقاء على درجة حرارة ألحظن ألصحيحه - ألمطلوبه
يجب توفيرو ألحفاض على ألتهويه ألكافيه في ألمزرعه
إدارة ألتعليف و ألماء
ألعلف ألمتوازن من ناحية ألنسبه ألمطلوبه للكالسيوم و ألفوسفوروس يجب توفيرها
ألتوازن ألمثالي - ألصحيح - في ألكهاريل - ألأملاح التي تتأين عندما تذوب في الماء - محتويات ألصوديوم في ألعليقه يجب ان تعطى عناييه كافيه , و يجب ألتأكد من أنها لا تتجاوز أكثر من 0.5% . ألصوديوم ألموجود في ألماء أيضا يجب أن يحسب هنا. ألصوديوم ألذي يأتي من مصدر كاربونات ألصوديوم يجب أن يخفظ عند حدوث ألنقرس.في حالة حدوث ألنقرس أعطاء ألكهاريل اضافيه في ماء ألشرب يساعد في غسل - اذابة - بلورات حامض ألبوليك, و بذلك ألسيطره على ألهلاكات لحد ما. أستعمال ألسكر ألمركز يبدوأنه مفيد أيضاً
في ألمناطق ألتي معروف حودث ألنقرس فيها, فأن كمية ألبروتين في ألعليقه يجب أن لا يتجاوز ألمسموح به لعرق ألدجاج ألتي تربى. ألمواد ألخام يجب تفحصها بشكل جيد عن وجود ألغش بأليوريا, ألتي قد تكون ألسبب لزيادة كمية انتاج حامض ألبوليك. تخفيف ألعلف يجب أن يمارس عند ملاحظة ألنقرس . يمكن عمل ذلك أما بتخفيف جزئي للعليق بألحبوب ألمجروشه أو بألأستبدال ألكلي للعليقه بحبوب نقيه - ذره مطحونه فقط - لمدة 3-5- أيامللتقليل من طرح ألكليتين لأخرج حامض ألبوليك
يجب توفير عدد كافي من ألمشارب للتحفيز على شرب ألماء ألحر. في نفس ألوقت فأن أرتفاع ألمشارب يجب أن يكون مناسب لحجم ألطيور
توفير ألمركبات ألتي تزيد من حموضة ألبول مثل ألخل و ألبوتاسيوم كلورايد و ألأمونيوم كلورايد و ألأمونيوم سلفيت في ألماء أو ألعلف يبدو أنه مفيد في ألتقليل من حدوث حالات ألنقرس
ً اأضافة منشطات ألكليتين تلعب دورا في تحفيز و ضيفة ألكليتين , و بذلك تساعد على طرح أليوريت ألمتراكمه , و نحتاج لأستعمالها في ألماء . يمكن أستعمالها كأجراء أحتياطي في ألمسكن ألذي شخص فيه ألنقرس في ألقطيع ألسابق في ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ. كذلك يمكن أستعماله للحمايه بوضعه في ألماء لمدة 4-5 أيام بشكل مستمر, للسيطلره ألفعاله على ألهلاكات ألتي يسببها ألنقرس . اضافة ألمدررات و غيرها من ألمواد وجدت ذات فائده في ألسيطره على ألنقرس
بعض ألأستنتاجات
ألأداره ألجيده للأمهاة يصاحبها اداره جيده للمفقس و ألمزرعه ضروريه لمنع حدوث ألنقرس. ألنقرس بسبب ألعطش , على وجه ألخصوص في ألشتاء خاصة في ألمناطق ألبارده , لذلك يجب ألعنايه به و ذلك بتوفير درجة حراره ألحضن ألمطلوبه و ألمناسبه للأفراخ
أي طريقه تساعد في طرح بلورات حامض ألبوليك يجب أن تمارس , ابسطها و أكثرها حيويةً هي ألتحفيز على شرب ألماء , و محاولة أعطاء جميع ألأدويه في ألماء قدر ألأمكان, يكون مثمراً أيضاً
ترجم ألمصدر بتصرف
GOUT MANAGEMENT IN POULTRY
BY ALICE MITCHELL
21 JULY 2015,
AUTHORS: DR NALBALWAR, DR HARI SINGH, DR RAVINDRA AND DR SABIHA KADARI – TECHNICAL SERVICE TEAM, PROVIMI SEVA, PROVIMI ANIMAL NUTRITION INDIA PVT. LTD.
ألصورتان أدناه عائده للموقع

effects_of_aqua_agar_as_water_replacement_for_post__1_.pdf | |
File Size: | 339 kb |
File Type: |
أنتاج ألأفراخ
عوامل مهمه يجب أخذها بنظر ألأعتبار
عندما نكون في صميم أنتاج أفراخ بعمر يوم واحد, فأن ألمفقس يحتاج إلى ضمان أنتاج أحسن نوعيه من ألبيض ألملقح, بألأضافه ألى ألحفاظ و تشغيل ألمفقس بأحسن طريقه فعاله و بدقه و ضمان ألأمن ألحيوي
ألناشر يناقش ألنقاط ألتي يجب ألألتزام بها و مراقبتها لغرض أنتاج أحسن أنواع ألأفراخ بعمر يوم واحد من ألمفقس ألذي تملكه. أنتاج ألدواجن, عباره عن سلسله من الكيانات ألمتخصصه, فإن كل واحد منها يحتاج ألى ان يتم بشكل صحيح, لغرض ألحصوا على ألهدف ألأقصى و الذي يتمثل بإنتاج أحسن نوعيه من ألأفراخ في أقل فتره زمنيه و في ألضروف ألمناسبه ألتي تسمح للأفراخ بألنمو دون أجهاد و يكون أداءها لأعلى مستوى تسمح بها قابليتها ألوراثيه. لغرض تحقيق ذلك. فإن سلسله من ألفعاليات نحتاج لأتباعها بدقه لجميع ألحلقات ذات الصله في سلسلة ألأنتاج
لغرض ألحصول على أحسن نتائج, فإن ألبيض ألملقح ألمنتج يحتاج إلى أن يجمع بشكل متكرر ونقله ألى وحدة خزن ألبيض ألتي فيها ألبيض يجب أن يخزن بدرجة حراره مقدارها- 24ْ - درجه مؤيه
من ألأمهات ألى بيض ألتفقيس
ألبَدء من أفراخ ألأمهات ألآباء - البيرَنت - , إدارة ألأنتاج تحتاج لتكون قادره لأنتاج أناث متجانسه في ألوزن ألمحدد للجسم بألأضافه إلى أعطائها ألمطاعيم ألمطلوبه بشكل صحيح و ألموصى بها و ألذي يحتاجها بشكل خاص هذا ألنوع من ألدجاج - بريدرز - و حسب ألمنطقه أو ألبلد ألذي يربى بها. ألذكور يجب أن تربى بشكل منفصل أو عاى ألأقل أن تفصل ,ان تحقق ألوزن ألصحيح - ألهدف - بألأضافه إلى تركيبة ألجسم ألصحيخه لغرض ضمان ألحصول على أعلى مستوى من ألخصوبه. نمط ألضوء ألمناسب يجب أن يستعمل للسماح بنتاج أعلى مستوى خصوبه للبيض ألمنتج و بألوزن ألمطلوب. ألأستفاده من نصائح ذوي ألخبره في جميع مجالات ألأنتاج. ألحفاض على ألسجلات و تحديثا على ألدوام و أستشارة ألمختصين في حالة ملاحظتك شئ تعتقد أنه غير صحيح أو ملفت
ألتواصل هو ألمفتاح لذلك يجب ألحصول على ألنصائح و بشكل دائم من ذوي ألخبره و مناقشه ألأمور ألتي تعتقد أنها ذات علاقه بألمواقف ألتي تعرضت لها خلال ألتربيه أو ألأنتاج. هذه ألعمليه تضيف ألى معرفتك و ترفع من خبرتك. في كل ألمواقف أعرض ألموضوع أو ألموقف و كأن ألقطيع - ألدجاج - يعود لك و أن رزقك يعتمد عليه. كل ما نتعلم أكثر من أي موضوع, يجعل عملية ألأنتاج ألتي أنت مسؤول عنها أبسط. ألحفاظ على ألتعلم بشكل دائم, بألسؤال , التطوير. و بهذه ألطريقه يتحفز ألعقل و ألنظره و ألمعرفه و تساعدك لزيادة خبرتك و قابليتك في تربية ألدواجن و ترفعك إلى درجة أعلى في ألأداره
درجة ألحراره ألوضيفيه لبيض ألتفقيس هي 24ْ مؤويه و تحت هذه ألدرجه لا يتطور فيها ألجنين. ألهدف ألمطلوب هو وصول بيض ألتفقيس إلى هذه ألدرجه بأقصر وقت ممكن بعد وضع ألبيض. لهذا ألغرض يجب وضع غرفه بارده في
( كل مسكن لأمهات بيض ألتفقيس (أو قريبه منها
ألحراره و ألرطوبه
ألنسبه ألمؤيه للرطوبه ( ألرطوبه ألنسبيه ) و حراره ألمسكن ألمناسبه للأنتاج , مطلوبه لأعطاء و ألحصول على أحسن ألنتائج و من ألمتوقع أن تحدد نوع ألمسكن ألذي يجب أن يستعمل لتحقيق ذلك. أذا كان ألأنتاج في ألجو ألدافئ و حرارة ألمحيط تزيد عن 32ْ درجه مؤويه يرافقها رطوبه نسبيه عاليه تزيد عن 75%, فلا ينصح في ألتربيه في مثل هذا ألمنطقه ما لم يكن ألمسكن من ألنوع ألذي يسيطر على جوه موجود فيها. مع أن ذلك يمكن تحقيقه جزئياً, و لكن على ألأكثر على حساب زيادة ألكلفه ألأنتاجيه مما ينتج عنه خفض في هامش ألربح ألمالي
حرارة و رطوبة ألمحيط ألعاليه ينتج عنها أنخفاض ألأنتاج و خفض ألخصوبه بألأضافه إلى تردي نوعية ألفرشه و ألتي بدورها تؤدي الى ألزياده في ألحساسيه لبعض ألأمراض أو ألأضطرابات. منها ألأصابه بطفيلي ألكوكسيديا و ألذي قد يحدث نتيجة رطوبة ألفرشه بسبب وجود حمل عالي من ألرطوبه في ألهواء ألداخل. ردة فعل للتطعيم و مشاكل ألجهاز ألتنفسي يمكن أن تحدث بوجود ألحراره و ألرطوبه في وقت واحد. مشاكل لها علاقه بألأجهاد يمكن أن تزيد من أحتمالية ألأصابه بألفايروسات و ألجراثيم ألتي قد تكون كامنه و ألتي تُحفز بوجود ألعوامل ألمجهده. من ألشائع تكون هذه ألنتيجه من وجود فرشه رطبه أو مبلله, مع ذلك ألفرشه ألرطبه يمكن أن تتسبب أيضاً نتيجه نضوح أنابيب ألماء نتيجةً لتلفها أو ضغط ماء غير صحيح (عالي جداً ). ألبيض ألموضع على ألفرشه يجب أن لا يذهب ألى ألمفقس و ذلك لتلوثها و لمنع أنفجار ألبيض في ألحاضنه نتيجة ألنمو ألجرثومي في داخلها
أستهلاك ألماء
مستويات ألملح ألتي تزيد عن ألمستوى ألمطلوب في ألعليقه ينتج عنها زياده في أستهلاك ألماء يسبب رطوبه في ألفرشه مما ينتج عنه مشاكل كثيره منها زياده في عدد ألهلاكات و مشاكل تنفسيه , من ألمهم جداً قياس كمية ألماء ألمستهلك بأوقات منتظمه للحصول على نمط هذا ألأستهلاك.عند إستعمال مساكن مسيطر على أجوائها بشكل صحيح فيجب أن لا يكون هنالك إختلاف في كمية ألماء ألمستهلكه خلال ألفصول ألمختلفه لكون جو ألمسكن يجب أن لا يختلف , عدى أن يكون نتيجةً لوجود تغيرات أداريه شديده و التي من ألمحتمل أن تكون نتيجةً لتقصير أحد ألعاملين في ألمسكن. لذلك يجب ألحفاض على ألسجل أليومي لأسماء ألعاملين ألمسؤلين
جمع ألبيض
ألبيض ألمخصب يجب أن يجمع بشكل متكرر و أن ينقل ألى مكان جمع ألبيض ألذي يتطلب أن تحفظ درجة حرارته بشكل دائمي على 24ْ درجه مؤويه. هذه ألحراره تعتبر" ألصفر ألوضيفي" - ألفزيولوجي و ألدرجه ألأعلى من ذلك تسمح بألنمو ألجنيني." وهذا غير مرغوب حدوثه أثناء ألخزن" . جمع ألبيض و خزنه يجب أن يكون خلال ساعتين لمنع ألتطور ألجنيني من ألحدوث. جمع ألبيض ألمخصب يجب أن يتم ما لا يقل عن 5-6 مرات في أليوم. ربما في أوقات أكثر و هذا يعتمد على ألمسكن ألمستعمل. ألرطوبه ألنسبيه مهمه أيضاً و يجب أن تحافض ألرطوبه ألنسبيه للمسكن على مستوى 65% -70%.أذا زادت حرارة ألمسكن , فأن ذلك يسبب بدأ نمو ألجنين حتى لو كان ذلك لبضع ساعات في مسكن ألأمهات ألدافئ أو واسطة ألنقل الداقئه. يجب أن يكون هنالك غرفه بارده في كل مزرعة أمهات , خاصة عندما يكون عددها 5,000 او أكثر و يجب أن يكون حجمها كافي لخزن أنتاج ثلاثة أيام من بيض ألتفقيس
عند أستعمال مساكن ألدجاج ألمفتوحه خاصة عندما تكون حرارة ألصيف في أكثر ألأحيان تكون أعلى بكثير , فأن برنامج ألأضائه يحتاج أن ينظم ليسمح بأكثر بأنتاج ألبيض أن يكون في ألصباح و في ألأوقات ألتي تكون حرارة أليوم أبرد للسماح بحفض ألبيض بدرجة ألحراره ألصحيحه , قبل وقت جَمعِهِ و نقله ألى ألمفقس. أذا كان من ألضروري يمكن تحقيق ذلك بأن يُبدأ يومهم ( ألأضائه ) في وقت أَبكر مما يجعل ألبيض يُوضع في وقت مبكر من أليوم مما يساعد في جَمعهِ ألمبكر. لا يوجد حاجه للتذكير بأن تكون واسطة ألنقل عازله بشكل جيد و مجهزه بجهاز تبريد للحفاظ على درجه ألحراره ألمطلوبه و هي - 16-18ْ - مؤويه و ان تكون مجهزه بمرطب للحفاض و ألسيطره عى ألرطوبه ألمناسبه أثناء ألبنقل و هي 70 -75% - واسطة ألنفل يجب أن تكون مجهزه بألتدفئه و ألتبريد في بعض ألمناطق أو أعتمادا على ألفصل ألذي يتم في نقل بيض ألتفقيس . أهمية هذه ألأمور تعتمد على عامل ألوقت ألذي يستغرقه نقل ألبيض ألى ألمفقس.بالتأكيد فأذا كان وقت ألنقل يزيد عن 30 دقيقه و كذلك على جسم سيارة ألنقل فيما أذا كان عازلاً فأن هذه ألعوامل تحدد ألحاجه في تهيأة ألنقل ألمناسب لبيض ألتفقيس. ألطرق غير ألمعبده و ألتي ترج ألبيض خلال ألنقل لها تأثير سلبي على ألفقسه. هنالك أجهزه يمكن أن توضع في واسطة النقل لقياس ألأرتجاجات ألتي تحدث أثناء ألنقل . أن ذلك يساعد في معرفة ما تعرض عليه بيض ألتفقيس أثناء نقله لتحسين أداء قيادة واسطة ألنقل أو تحسين ألطرق . لماذا ننتج بيض - أنتاج - جيد و نهمل تكلفة واسطه ألنقل فأن ألأقتصاد في ذلك غير مطلوب. جمع بيض ألتفقيس في ألأطباق ألورقيه غير مثالي لكونها تحتفظ بالحراره و تزيد ألرطوبه حول ألبيض , مما يساعد على ألنمو ألجرثومي
توقيت حضن بيض التفقيس
عندما يكون مدير ألمفقس راضي على بيض ألتفقيس ألذي أستلمه كونه قد أنتج و جمع و خزن في ألشكل ألصحيح و في ألضروف ألجيده ألمطلوبه و كذلك نقل بشكل صحيح . في هذا ألوقت يجب أن يركز على أن يعمل أحسن شئ ممكن لأدارة ألمفقس بشكل صحيح. وهذا يسمح له بأن يحصل على أعلى عدد من ألأفراخ ألمتجانسه عالية ألجوده من ألبيض ألذي أستلمه. ألتوقيت حاسم من وقت أستلام ألبيض ألى وقت وضعه في ألحاضنه. أذا تم ذلك مباشرةً بعد وصوله و لم يسمح للبيض باألوقت ألكافي للأستقرار, فأن ذلك قد ينتج عنه أنخفاض في نسبة ألفقس بألأضافه ألى وضعيات غير طبيعيه للأجنه و بذلك تؤثر بشكل كبير على ألفقسه من ناحية عدد ألأفراخ و نوعيته. يحتاج ألبيض ألى بضع ساعات لكي يستقر
أستعمال مطاعيم ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي ألمنتجه في فايروست مضيفه
لمواجه ألمرض في ألأفراخ ألتي تحمل أجسام مناعيه أموميه عاليه
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody
خلاصه ألبحث
تعتبر ألأعاقه ألتي تحصل لتطعيم ألأفراخ ألصغيره ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي من ألمشاكل ألكبيره بسبب وجود ألمستويات ألعاليه للأجسام ألمضاده ألأموميه. أختيار وقت ألتطعيم و نوع ألمطعوم و درجة تضعيفه للمطاعيم ألحيه ألمحوره في كثير من ألأحيان يكون صعب.أحد ألمطاعيم ألمنتج في فايرس مضيف وهو فايرس هربيس ألرومي قد طور قريباً. يعطى ألمطعوم مره واحده في ألفقاسه, أما عن طريق حقن ألأجنه في ألبيض أو تحت ألجلد بعد ألفقس مباشرةً أي بعمر يوم واحد في ألوقت ألذي تكون فيه ألأجسام ألمناعيه ألأموميه في أعلى مستوى. من ناحية ألسلامه, فأن هذا ألمطعوم ليس له تأثير على جراب فابريشيا - حسب أدعاء ألناشرين لهذا ألبحث - عند مقارنته بألمطعوم ألأعتيادي ألحي ألمضعف لمرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي. دراسة ألتطعيم و فحص ألتحدي بينت أن هذا ألمطعوم له ألقابليه لحماية ألأفراخ ضد فايرس مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي عند أجراء فحص ألتحدي حتى عند أستعمال عتر عالية ألأمراضيه, و ألعتر ألمعروفه - ألكلاسيكيه - و ألعتر ألأمريكيه ألمغايره, على ألرغم من وجود مستويات عاليه من ألأجسام ألمناعيه ضد ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي ذات ألمصدر ألأمومي في وقت أجراء ألتطعيم. هذه ألدراسه بينت بأن ألمطعوم ألمنتج في فايرس ألهربيس ألمضيف يجمع بين ألأمان و ألفعاليه ألتي لا يمكن ألوصول أليها بأستعمال ألمطاعيم ألكلاسيكيه ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي
ألمصدر
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody.
Journal of Comparative Pathology [08 Jun 2007, 137 Suppl 1:S81-4]
لمواجه ألمرض في ألأفراخ ألتي تحمل أجسام مناعيه أموميه عاليه
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody
خلاصه ألبحث
تعتبر ألأعاقه ألتي تحصل لتطعيم ألأفراخ ألصغيره ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي من ألمشاكل ألكبيره بسبب وجود ألمستويات ألعاليه للأجسام ألمضاده ألأموميه. أختيار وقت ألتطعيم و نوع ألمطعوم و درجة تضعيفه للمطاعيم ألحيه ألمحوره في كثير من ألأحيان يكون صعب.أحد ألمطاعيم ألمنتج في فايرس مضيف وهو فايرس هربيس ألرومي قد طور قريباً. يعطى ألمطعوم مره واحده في ألفقاسه, أما عن طريق حقن ألأجنه في ألبيض أو تحت ألجلد بعد ألفقس مباشرةً أي بعمر يوم واحد في ألوقت ألذي تكون فيه ألأجسام ألمناعيه ألأموميه في أعلى مستوى. من ناحية ألسلامه, فأن هذا ألمطعوم ليس له تأثير على جراب فابريشيا - حسب أدعاء ألناشرين لهذا ألبحث - عند مقارنته بألمطعوم ألأعتيادي ألحي ألمضعف لمرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي. دراسة ألتطعيم و فحص ألتحدي بينت أن هذا ألمطعوم له ألقابليه لحماية ألأفراخ ضد فايرس مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي عند أجراء فحص ألتحدي حتى عند أستعمال عتر عالية ألأمراضيه, و ألعتر ألمعروفه - ألكلاسيكيه - و ألعتر ألأمريكيه ألمغايره, على ألرغم من وجود مستويات عاليه من ألأجسام ألمناعيه ضد ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي ذات ألمصدر ألأمومي في وقت أجراء ألتطعيم. هذه ألدراسه بينت بأن ألمطعوم ألمنتج في فايرس ألهربيس ألمضيف يجمع بين ألأمان و ألفعاليه ألتي لا يمكن ألوصول أليها بأستعمال ألمطاعيم ألكلاسيكيه ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي
ألمصدر
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody.
Journal of Comparative Pathology [08 Jun 2007, 137 Suppl 1:S81-4]
ألسيطره على مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي
ألجمبورو
لا يوجد علاج للمرض و ألتطهير ألصارم لمساكن ألدجاج ألمصابه بعد أخراج ألدجاج قد حقق نجاح محدود
للسيطره على ألمرض. يمكن أعطاء ألمطاعيم ألحيه ألمنتجه في أجنة ألدجاج أو في خلايا ألزرع ألنسيجي و ذات ألأمراضيه ألواطئه ألمختلفه عن طريق ألتقطير بألعين أو في ماء ألشرب أو ألحقن تحت ألجلد في أماكن مختلفه بعمر تتراوح من 1-21 يوم . أن تكاثر هذه ألمطاعيم داخل جسم ألدجاج و بذلك ألأستجابه ألمناعيه ألمتكونه يمكن أن تتغير بوجود ألمناعه ألأموميه, مع أن ذلك فأن ألمطاعيم ألتي عترها أكثر أمراضيه تتمكن من أجتياز مستويات عاليه من ألأجسام ألمضاده لهذه ألمناعه ألأموميه .أن ألمطاعيم ألمحموله أو ألمركبه في فايرس ألهربيس للديك الرومي - ألحبش - وألتي تظهر مستضد ألبروتين ألثاني لفايرس ألكمورو يمكن أستعمالها عن طريق ألحقن ألأجنه في داخل ألبيض أو بعد ألفقس مباشرةً. هذا ألنوع من ألمطاعيم لا يتأثر بألمناعه ألأموميه. أما ألمطاعيم ألتي تحوي على فايروس ألكمبورو ألحي ألمضعف و ملصق بها ألأجسام ألمضاده ألنوعيه ( مطاعيم ألمعقد ألمناعي ) أيضا متوفره للتطعيم عن طريق ألحقن في ألأجنه في داخل ألبيض أو عند ألفقس.
ألمستويات ألعاليه للمناعه ألأموميه خلال ألفترة ألمبكره للحضانه لدجاج أللحم و كذلك في بعض دجاج أنتاج ألبيض ألتجاري يمكنها أن تقلل من ألأصابه ألمبكره و ألتثبيط ألمناعي أو كلاهما. قطعان ألأمهات يجب أن تطعم مره واحده أو أكثر خلال فترة ألتربيه, أولاً بمطاعيم حيه و مره أخرى بمطعوم زيتي مبطل بوقت قريب قبل ألأنتاج.هنالك مطاعيم مبطله متوفره محضره في أجنة ألدجاج أومن جراب فابريشيا أو في خلايا ألزرع ألنيسيجي. هذه ألمطاعيم ( ألمبطله ) ينتج عنها أستجابه مناعيه عاليه و متجانسه و تبقى ألأجسام ألمناعيه ألمتكونه لفتره طويله مقارنةً بألمطاعيم ألحيه. ألأستجابه ألمناعيه للأمهات يجب أن تراقب من وقت لآخر بأستعمال ألفحوصات ألسيرولوجيه ألكميه مثل فحص ألتعادل ألمصلى أو فحص ألألايزا.أذا أنخفضت مستويات ألأجسام ألمناعيه فيجب أعادة تطعيم ألأمهات لتوفير و ألحفاض على مناعه كافيه في ألأفراخ ألمفقسه منها
ألهدف من أي برنامج تطعيم ضد مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي يجب أن يكون أستعمال مطعوم يكون أقرب مستضدياً و أكثر قُربةً و تتفق تركيبته ألمستضديه لفايرس مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألموجود حقلياً ( أو في ألمنطقه أو في ألبلد). ألفحوصات ألتشخيصيه ألتي تعتمد على ألتسلسل ألوراثي للعتر ألحقليه يمكن أن تستعمل لأختيار ألمطاعيم و ألبرامج ألأكثر ملائمةً
ألطرق ألأداريه
ألهدف من منع ألمرض هو منع الأصابه. ثبات و بقاء ألفايرس يساهم بشكل كبيرفي أحتمالية حدوث ألأنتقال لفتره مطوله من ألمسكن ألمصاب ألى ألمسكن غير ألمصاب. لذلك, فأن ألطرق ألصحيه ألأعتياديه يجب أن تتبع بشكل صارم لمرض ألكمبورو.مع أن ألتخلص من ألفيرس - ألتعقيم- قد يكون صعبا, من خلال ألتطهير بأستعمال ألمطهرات ألمناسبه و لكنها تقلل من ألحمل ألفايروسي و بذلك تقلل من خطورة ألأنتقال. ألقضاء على ألنواقل ألميكانيكيه مثل ألبعوض و يرقات ألخنافس ألتي تصيب منتجات ألحبوب و ألقورض ألصغيره يجب أن تتابع أيضاً
ألتطعيم
ألطريقه ألمبكره للسيطره تشمل ألتعريض ألمتعمد للأفراخ لفايرس مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي. هذه ألتقنيه تقلل من ألهلاكات ألتي يسببها ألمرض ولكن في كثير من ألأحيان ينتج عنها تثبيط مناعي بألأضافه الى أنتشار ألفايرس ألحقلي. و لذلك قد طورت ألمطاعيم ألحيه ألمضعفه , أعتمادا على ألعزلات ألحقليه ألمعتدلة ألأمراضيه بتمريرها في ألأجنة ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه - أس بي أف. هذه ألمطاعيم ما زالت تستعمل و بشكل واسع في الوقت ألحاضر في ألأمهات كمطاعيم محفزه و في ألسيطره على مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألضاري جداً في بلدان كثيره. لحد سنين ألثمانيات من ألقرن ألماضي فأن ألهلاكات نتيجة ألأصابه بمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي قد تم ألسيطره عليها بشكل فعال بواسطة ألتطعيم. ولكن تأثير ألتثبيط ألمناعي و ألخسائر ألأقتصاديه ألهائله للمرض بدأت تدرك بشكل أوضح. ألكشف عن عتره - ديلاوير - ألمتغايره في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه في أواسط ألثمانينيات من ألقرن ألماضي و ظهور ألشكل عالي ألأمراضيه للمرض في - أوربا - و في - آسيا - في عام -1989 - بين بشكل واضح أستمرارية أهمية مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي
هنالك أهميه لمنع ألأصابه بألمرض في أي عمر,و ذلك للتغلب على ألتثبيط ألمناعي للمرض. يمكن تحقيق ذلك بواسطة تمنيع ألأمهات, و عندما يعطى - يحقن - ألمطعوم ألزيتي لتقوية ألأستجابه ألمناعيه , فأن ألمناعه ألأموميه قد تستمر لعمر 4-5 أسابيع من عمر ألأفراخ المفقسه من هذه ألأمهات. في ألحاله ألطبيعيه تستمر ألمناعه ألأموميه من 1-3 أسابيع , و تحمي ألأفراخ من ألتثبيط ألمناعي ألمبكر. عندما يراد تطعيم ألأفراخ ألصغيره بألمطاعيم ألحيه ألمضعفه, هنالك مشكله مهمه هي ألتوقيت ألصحيح للتطعيم بسبب ألتثبيط ألذي تُحدثه ألمناعه ألأموميه للتطعيم. مراقبة مستوى ألأجسام ألمناعيه في قطعان ألأمهات أو ألأفراخ ألمفقسه من بيضها يمكنه ألمساعده في تحديد ألوقت - ألعمر - ألمناسب للتطعيم
يمكن أعطاء ألمطاعيم عن طريق ألحقن في ألعضله أو بألرش أو مع ماء ألشرب. عندما لا تكون هنالك مناعه أموميه, فأن ألتطعيم يمكن أن يجرى بعمر يوم واحد. أما عندما يشك بوجود ألمناعه ألأموميه, فأن ألكشف عنها مطلوب لتحديد ألوقت ألمناسب للتطعيم. ألمطاعيم ألحيه ألمضعفه يمكن أن تكون - معتدله - أو - متوسطه - أو - متوسطه + - حاره - هوت - ألمطاعيم ألمعتدله لا تسبب تلف لجراب فابريشيا للدجاج و لكن قد تكون غير فعاله بشكل جيد بوجود مستويات محدده من ألأجسام ألمناعيه ألأموميه أو أصابات بألعتر ألضاريه جداً من فايروسات مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي. ألمطاعيم ألأعلى بألأمراضيه مثل - ألمتوسطه - أو - متوسطه + - حاره - هوت - قد يمكنها كسر أو ألتغلب أو أختراق ألمناعه ألأموميه ألعاليه و لكن قد تسبب تلف لجراب فابريشيا مما ينتج عنه تثبيط مناعي. بألأضافه ألى أنها قد لا تحمي من ألأصابه بفيرس بمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألعالي ألأمراضيه
ألمطاعيم - ألمتوسطه - تستعمل بشكل واسع لتحفيز ألمناعه في أمهات دجاج أللحم قبل ألتطعيم بألمطعوم ألمبطل ألذي عادة يكون زيتي. أما ألمطاعيم ألحيه - ألمتوسطه - أو - متوسطه + - حاره - هوت - فقد أستعملت في ألمقام ألأول - بشكل أكبر-للتغلب على ألمناعه ألأموميه في ألأفراخ ألصغيره
بوجود ألصعوبات لتحقيق ألتطعيم ألفعال بأستعمال ألمطاعيم ألحيه لمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي لمواجهة ألمستويات ألمختلفه من ألمناعه ألأموميه بألأضافه الى ألتحدي بعتر ألفايرس ذات ألأمراضيات ألمختلفه و ألخطوره من أحداث ألتثبيط ألمناعي بأستعمال ألمطاعي ألحاويه على ألعتر - ألحاره - هوت - فقد أستعملت محاولات مختلفه في تحضير ألمطاعيم ضد مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي. منها , ألتحوير ألوراثي لفيرس مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي لتضعيفه بشكل دقيق أو أنتاج مطاعيم من منطق محدده من ألفيرس - ساب يونت- تعتمد على ألحمايه التي يحدثا البروتين ألتركيبي للفايرس - في بي 2 - و مطاعيم - دي أن أي - و مطاعيم ألمعقد ألمناعي و ألمطاعيم ألحيه ألمحمله في فايروسات أخرى - فيكتور - من ألمطاعيم ألمستعمله تجاريا ألآن , مطعوم ألمعقد ألمناعي وكذلك مطعوم - ألفيكتور- أحد ألمطاعيم ألتي تحوي على فايرس ضاري لمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألحي ممزوج مع أجسام مناعيه مضاده مصدرها من دجاج ممنع بشكل جيد ضد هذا ألفايرس. يمكن حقن هذا ألمطعوم تحت ألجلد بعمر يوم واحد و بوجود مستويات مختلفه من ألمناعه ألأموميه و ينتج عنه مناعه فعاله دون أحداث تثبيط مناعي نتيجة ألتطعيم . كذلك أستعملت ألمطاعيم ألحاويه على ألمعقد ألمناعي بحقن ألأجنه في ألبيض و هي بعمر - 18 - يوما أي قبل ألفقس بأستعمال طريقة ألحقن ألذاتي - ألأوتوماتيكي - للحصول على حقن أو تطعيم صحيح أو دقيق.
ألمطاعيم ألحيه لمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألمحموله - فيكتور - تحمل صفه وراثيه - جين - يمكنها ان تنتج أحد مستضدات فايرس ألكمبورو مثل بروتين - في بي 2 - موضوع في ألماده ألوراثيه لفيرس حي آخر و هو ألفيرس ألمضيف. ألفايروسات - ألفيكتور- ألتي تم أستعمالها تشمل - فايرس مرض نيوكاسل - و فايرس - ألجدري و فايرس - مرض مارك - و فايرس - ألهيربيس - للديك ألرومي - ألحبش - و فيروس- ألأدينو - من هذه ألمطاعيم فقد أستعمل مطعوم - ألفيكتور - ألمحضر في فايرس هربيس ألديك ألرومي ألذي ينتج - في بي 2 - تجاريا في بعض ألبلدان. مطعوم فايرس ألهربيس للديك ألرومي أستعمل بنجاح و بشكل واسع للسيطره على مرض - مارك - مطعوم - ألفيكتور - ألمنج في فيرس هربيز ألرومي له محاسن كونه كونه لا يتأثر أو يُعاق بوجود ألأجسام ألمناعيه ألتي مصدرها ألمناعه ألأموميه. هذه ألمطاعيم حسب تعليمات ألشركه ألمنتجه , يمكن أن تحقن في ألأجنه و هي في ألبيض أو تحت ألجلد بعمر يوم واحد.
ألتصنيف ألمصلي لجراثيم ألأشرشيا كولاي
ألمجاميع ألمصليه لجرثومة ألأشرشيا كولاي - ألعصيات ألقولونيه قاعدتها مستضد - أو- أما ألأنواع ألمصليه لجرثومة ألأشرشيا كولاي فقاعدتها مستضد -أو - بألأضافه ألى مستضد ألأسواط و/أو مستضد ألمحفضه. هنالك أنواع كثيره مختلفه من ألمجاميع ألمصليه / و ألأنواع ألمصليه لجرثيم ألأشرشيا ألكولونيه ألممرضه للطيور , مع ذلك فأن بعضها يعزل بشكل أكثر من ألأنواع ألأخرى على سبيل ألمثال - أو78 - و -أو2 - و ألكثير من ألعزلات لا يمكن تصنيفها .ألتصنيف ألمصلي بشكل مستمر - روتيني- لجراثيم ألأشرشيا ألقولونيه ألممرضه للدواجن غير عملي , ولكنه قد يكون مهم للدراسات ألوبائيه, يمكن ألعالميهتصنيف ألعزلات مصلياً مجاناً في بعض ألمراكز ألعالميه
ألحساسيه للمضادات ألجرثوميه
عزلات جراثيم ألأشرشيا ألكولونيه ألممرضه للطيور هي مقاومه بشكل متكرر لأكثر من واحد من ألمضادات ألجرثوميه. سبعون في ألمائه ألى 90% من هذه ألعزلات مقاومه لأدوية ألسلفا و ألتيتراسايكلين و ألستريبتومايسين و ألجينتامايسين. ليس من غير ألشائع أن نجد بعض ألعزلات مقاومه لأكثر من ثلاثة أنواع من ألمضادات ألحياتيه. ألمقاومه للفلوروكوينالونات هي أقل تكراراً و في دراسه حديثه - نسبياً- سجلت بأن - 84% - من ألعزلات حساسه للأنروفلوكساسين
لا يستعمل ألفحص ألسيرولوجي بشكل شائع للكشف عن ألأصابه بجراثيم ألأشرشيا ألكولونيه
ألتفريق بين جراثيم ألأشرشيا ألكولونيه و الجراثيم ألأخرى ذات ألعلاقه ألقريبه
ألأصابه بجراثيم ألأشركيا ألكولونيه - ألكوليبسلوسز - يجب أن تفرق عن ألأصابات ألجرثوميه ألأخرى من ألتي تسبب أصابات دمويه مميته - تسمم دموي - أو ألتي تسبب ألتهاب - فبريني قيحي - للأكياس ألهوائيه و ألتهاب غشاء ما حول ألقلب- باريكاردايتس - أو ألتهاب ألمفاصل أو ألأعضاء ألداخليه ألأخرى. ألأمراض ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل - ألأصابه بألمايكوبلازما - و ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا و ألأصابه بجراثيم ألباستوريلا و مرض ألسل ألكاذب - سيدوتيوبركلوسز- و - ألأريسيبلاس - و ألكلاميديوسز - و ألأصابه بجراثيم ألمكورات ألعنقوديه. ألأصابه بجراثيم ألأشرشيا ألكولونيه -كما أن مرض ألكولي بسلوسز- شائع ألحدوث كمضاعفات للأصابات ألفايروسيه للجهاز ألتنفسي و ألأصابات ألمعويه
أنفلونزا ألطيور
ألأنفلونزا نوع - أَي - سببها نوع محدد من ألفايروسات ألتي هي من ضمن عائلة - ألأورثوميكسوفريدي - .هنالك ثلاثة أنواع من ألأنفلونزا وهي : - أَي - , - بي - , - سي - فقط فايروسات أنفلونزا نوع - أَي - هي معروفه بأصابتها للطيور. تشخيصها يعتمد على عزل ألفايرس أو بألكشف و توصيف جزء من ألماده ألوراثيه لها - جزء من ألجينوم - و يعود ألسبب ألى أهمية ألتشخيص ألدقيق و ألصحيح ,ألى كون ألأصابه في ألطيور يمكنها أن تعطي علامات مرضيه سريريه مختلفه و ألتي من ألممكن أن تختلف أعتمادا على نوع ألطير ألمصاب و عترة ألفايرس و ألحاله ألمناعيه للمضيف و وجود ألجراثيم ألمرافقه ألثانويه ألتي تعقد أو تزيد من شدة ألأصابه بألأضافه ألى ألضروف ألبيئيه
متطلبات مطاعيم ألأنفلونزا نوع - أَي
INFLUENZA TYPE -A-
معلومات عامه
من ألمهم معرفة أن ألتطعيم لا يعتبر ألحل للسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه تحت ألأنواع - أج 5/أج7 - واطئة ألأمراضيه أذا كان ألهدف ألمطلوب هو أستأصال ألمرض. دون أعتماد وسائل منضومة أو جهاز ألمراقبه , و وسائل ألأمن ألحيوي ألمشدده و أفراغ ألعنابر ألمصابه لمواجه ألأصابه , فهنالك أحتمال ان تستوطن فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج 5/أج7 - واطئة ألأمراضيه في ألقطعان ألمطعمه. ألدوران طويل ألأمد لفيروسات ألأنفلونزا في ألقطعان ألمطعمه قد ينتج عنه تغيرات وراثيه - جينيه - و مستضديه للفايرس ومثل ألتغيرات قد سجلت في ألمكسيك و ألصين و مصر , و أندنوسيا و في بلدان أخرى. في ألوقت ألحاضر فأن ألمطاعيم ألتي أستعملت و ألتطعيم فقد تم أستعراضها من قبل عدة باحثين
قي هذا ألفصل, ألمطاعيم ألأعتياديه ألمستعمله و المقرره هي محدده للمطاعيم ألمبطله لفيرس ألأنفلونزا نوع - أَي - فقد أستعملت هذه ألمطاعيم ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و لتحت ألأنواع - أج 5/أج7 - واطئة ألأمراضيه أو ضد غير - أج5/أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا نوع - أَي - ألمحضره من ألسوائل ألجنينيه ألمصابه و ألمبطله بمادة - ألبيتا- بروبيولاكتون- أو ألفورمالين و ممزوجه بشكل متجانس مع ألزيوت ألمعدنيه. أستعمال ألمطاعيم ألحيه ألأعتياديه ضد أي تحت نوع من فايرس ألأنفلونزا غير موصى به
, أن وجود عدد كبير من تحت ألأنواع لفايرس ألأنفلونزا بألأضافه ألى ألأختلافات ألمعروفه للعتر ألمختلفه ضمن تحت ألنوع ألواحد , يطرح مشكله خطيره عند أختيار ألعتره لغرض أنتاج مطاعيم ألأنفلونزا نوع - أي -. بألأضافه الى أن بعض ألعزلات لا تنمو ألى ألمعيار ألعالي ألكافي لأنتاج مطعوم وافي و فعال دون زياده في كلفته عند أجراء عملية تركيزه ألأوليه. في بعض ألحالات تعتمد ألخطط على أستعمال ألعزلات ألمحليه لأنتاج ألمطاعيم , أي ألمطاعيم ألمحضره من ألعزلات ألتي هي سبب أنتشار ألمرض , وآخرين يعتمدون على مطاعيم حضرت من فايروسات تملك نفس تحت ألنوع من - ألهيمأكلوتنين - للفايرس ألمعزول من ألأصابات ألمحليه و ألذي له ألقدره عتى أنتاج معيار عالي من تركيز ألمستضد
من ألسبعينيات فقد أستعملت مطاعيم ألأنفلونزا ألمبطله في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه بشكل رئيسي لتطعيم ألرومي - ألحبش - ضد - أج5/أج7 - واطئة ألأمراضيه و غيرها من غير - أج5/أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا نوع - أَي - هذه ألفايروسات قد تسبب أعراض مرضيه شديده, خاصة بوجود ألضروف غير ألمناسبه أو ألأصابات ألثانويه ألتي تجعل ألأصابه شديده. لقد أستعملت كميات كبيره من هذه ألمطاعيم. خلال ألسنين ألحديثه - ألقريبه - في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه فأن أكثر ألمطاعيم ألمبطله كانت للأنفلونزا نوع - أَي - و قد أستعملت في أمهات ألرومي و ذلك لحمايتها ضد من فايروسات ألأنفلونزا ألخنازير ألتي تحمل - أج1 - و - أج3 - . ألتطعيم ضد - فايروسات ألأنفلونزا نوع - أَي - من تحت ألنوع - أج9 أن2 - قد أستعمل بشكل كثير في آسيا و في ألشرق ألأوسط . أما ألتطعيم بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه من تحت ألنوع - أج5 أن2 - فقد أستعمل في ألمكسيك بعد أنتشاره - حدوث ألثوره ألمرضيه - في 1994-1995 و ضد تحت ألنوع - أج7 أن3 - في ألباكستان بعد أنتشاره عام 1995 . في ألمكسيك فقد تم ألقضاء - أستأصال - فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , و لكن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه من تحت ألنوع - أج5 أن2 - فقد أستمرت بألضهور - تدور - , بينما في ألباكستان , فأن فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه ألتي هي قريبه وراثيا - جينياً - من تحت ألنوع ألأصلي - ألأولي - لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه مازلت تعزل في عام 2004
بعد أنتشار ألمرض نتيجة ألصابه بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه - أج5 أن1 - في هونك كونك في عام 2002 فقد أتبعت سياسة تطعيم ضد - أج5 أن2 - و لكن تبعها أستبداله بألتطعيم ضد - أج5 أن1 - في بداية عام 2004 و بعد الأنتشار ألواسع للأصابه ب - أج5 أن1 - لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه في بلدان كثيره في ألجنوب ألشرقي لآسيا و أفريقيا نتج عنه تطعيم اضطراري و وقائي و قد طبق في الصين و أندنوسيا و فيتنام و مصر. ألمطعوم ألمبطل ل - أج7 أن7 - لفايرس ألأنفلونزا نوع - أَي - قد أستعمل في كوريا للسيطره على أنتشار ألأصابه بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه خلال عام 2005 . وبنفس ألطريقه, فقد سمح بأستعمال ألتطعيم ألوقائي ضد - أج5 أن1 - لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه للدجاج ألذي يربى في ألمزارع ألمفتوحه وألطيور في حدائق ألحيوانات في بلدان ألأتحاد ألأوربي في ألسنين ألقريبه. أيطاليا قد أستعملت بشكل كبير ألفحوصات ألمصليه مع ألتطعيم للسيطره على ألأصابات - ألثورات ألمرضيه - ألمتكرره بأل - أج7 - فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه. كذلك أنتج مطعوم ثنائي من - أج5/أج7 - لأستعماله في برامج ألتطعيمات ألوقائيه كنيجه للتطورات ألوبائيه
ألمطاعيم ألحيه ألمركبه و ألمنتجه في داخل فايروسات يُدخل فيها جين ألهيمأكلوتنين تحت ألنوع 5 لفايرس ألأنفلونزا قد تم أجازتها و قد أستعملت في بلدان قليله منذ عام 1997 و بشكل أكثر في ألدجاج , و قد تم تحضيرها في فايروس مرض ألجدري و فايروس مرض نيوكاسل فايرس ألهربيس للرومي
Rcombiant virus-victored vaccines
الأستعمال ألعقلاني و ألمراد من أستعمال ألمطاعيم ألمنتجه
ألبحوث ألتجريبيه بألنسبه لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و لفايروسات أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه , بينت بأن ألمطاعيم ألتي أعطيت بشكل صحيح قد حمت ضد ألعلامات ألمرضيه و ألهلاكات و قللت من طرح ألفايروسات و زادت من مقاومة ضد ألأصابه و حمت أيضاً ضد فايروسات واسعه من ألتي تتواجد في ألمنطقه و ألتي تحمل نفس تحت ألنوع من مستضد - ألهيم أكلوتنين - و تحمي من ألتحدي ألواطئ و ألعالي و تقلل من طرح ألفايروسات و بذلك تقلل من ألأصابه بألتلامس بفايروسات ألتحدي. و لكن, ألفايرس لايزال له ألقابليه على ألأصابه و ألتكاثر في ألدجاج ألخالي من ألجراثيم ألنوعيه -أس بي أف - ألسليم و ألمطعم عندما أجري عليه فحص ألتحدي بجرعه عاليه.معضم ألبحوث ألتي قيمت ألتطعيم قد أجريت في ألدجاج و ألرومي لذلك يجب ألحذر عند تفسير هذه ألنتائج بألنسبه للطيور ألأخرى. على سبيل ألمثال, عند أجراء ألتجارب فأن أستعمال تحت ألنوع - أج7 أن7 - من فايروسات ألأنفلونزاعالية ألأمراضيه في فحص ألتحدي فقد تبين في ألدجاج وفي أحد أنواع ألبط , فأن ألجرعه ألواحده قد قللت من طرح ألفايرس و زادت من ألجرعه ألمطلوبه ألتي تسبب ألأصابه و أنتقال ألفايرس بين ألطيور قد أنخفض بشكل كبير. و لكن في طير ألفيزانت ألذهبي حتى في حالة توفير ألحمايه من ألأعراض ألمرضيه بأعطاء جرعه واحده, ولكن ليس هنالك تأثير على طرح ألفايرس ألذي أستعمل في فحص ألتحدي. في بعض ألبلدان, فأن ألمطاعيم ألمصمه أو ألتي تحوي أو تمنع فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه أو ضد فايروسات ألأنفلونزا لتحت ألأنواع - أج5/أج7 واطئة ألأمراضيه قد منعت بشكل خاص أو عدم ألتشجيع على أستعمالها بواسطة ألحكومات و ألسبب يعود ألى أعتبارها تتعارض مع برامج سياسات أستأصال ألمرض. مع ذتك , فأن أكثر برامج و تعليمات ألسيطره على فايروسات عالية ألأمراضيه و فايروسات - أج5/أج7 - واطئة ألأمراضيه تحتفض بأحقية أستعمال هذه ألمطاعيم في حالات ألطوارئ
متطلبات أِجازة ألأستعمال
متطلبات ألسلامه
ألحيوانات ألذي يُهدف أستعمال ألمطعوم لها
معظم مطاعيم ألأنفلونزا نوع -أي - مجازه للأستعمال في ألدجاج و ألرومي - ألحبش -.ألتجارب ألحقليه في هذه ألأنواع من ألطيور يجب أن تجرى لتعيين ألتحمل و ألسلامه للجرعه ألكامله. مؤخراً فأن أستعمال مطاعيم ألأنفلونزا ألمبطله قد مدد أستعماله ليشمل تطعيم ألبط و ألوز و ألدواجن ألأخرى في حدائق ألحيوانات. أي أستعمال خارج تعليمات ألملصق ألموجود على قنينة ألمطعوم يجب أن يتم بحذر و أن- يخضع - يعمل تحت أشراف طبيب بيطري ذو خبره في ألسيطره على ألأمراض من خلال ألتطعيم في أنواع ألطيور ألمراد أستعمال ألمطعوم لها. يجب ألعنايه لتلافي حقن ألنفس - يد ألمطعم على سبيل ألمثال - بألمطعوم ألزيتي ألمبطل
ألعوده - أو ألرجوع - ألى أمراضية للمطعوم ألمضعف - ألمروض - للمطاعيم ألحيه
Reversion-to-virulance for attenuated/live caccines
فقط ألمطاعيم ألمبطله - ألمقتوله - لفايرس ألأنفلونزا نوع - أي - يوصى بأستعمالها . مطاعيم ألأنفلونزا ألحيه ألأعتياديه ضد أي تحت نوع غير موصى بها و ألسبب يعود لخطورة تداخلها مع قطع جينيه للفايروسات ألموجوده في ألحقول مما يسبب بخلق فايروسات حقليه ذات أمراضيه عاليه
Because of Reassortment of gene segments of vaccine virus with field virus
لا توجد محاذير بيئيه من أستعمال ألمطاعيم ألمبطله
متطلبات ألفعاليه
للأنتاج ألحيواني
لغرض ألأجازه , فمطاعيم ألأنفلونزا نوع - أَي - يجب أن ُتمرر بعد أجراء فحص ألتحدي لأثبات فعاليتها و ذلك بأستعمال عدد مقبول أحصائياً , لكل مجموعه , من ألدجاج ألخالي من ألعوامل ألمرضيه ألنوعيه - أس بي أف - أو دجاج خالي من ألأجسام ألمضاده - ألنوعيه - ضد فايرس ألأنفلونزا. فحص ألتحدي يجب أن يجرى بعد ثلاثة أسابيع بعد ألتطعيم , و ذلك بأستعمال جرعه من فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه ألتي تسبب 90% أو أكثر من ألهلاكات في ألدجاج غير ألمطعم, و غالباً بأستعمال جرعة تحدي قياسيه تبلغ - 106 - من متوسط ألجرعه ألمصيبه لأجنه ألدجاج. نسبة ألحمايه من ألهلاكات في ألمجموعه ألمطعمه يجب أن لا تقل عن - 80 % - أما بألنسبه ألهلاكات في فحص ألتحدي لتحت ألأنواع - أج5/أج7 - لفيروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه فهي ليست صفه أو نتيجه تحسب عند أجراء فحص ألتحدي , ولكن ألخفض ألأحصائي ألمعنوي في ألمعيار ألحجمي لطرح ألفايرس أو/ و في عدد ألدجاج ألذي يطرح ألفايرس من ألفم و ألبلعوم أو من ألمجمع يجب أن يلاحظ في ألدجاج ألمطعم و مقارنته بألدجاج غير ألمطعم
لغرض تحديد أقل كميه من ألمستضد ألمطلوبه في ألجرعه ألواحده من ألمطعوم فقد أقترح - 3 مايكروغرام من مستضد ألهيمأكلوتنين أو - 50 - منتصف جرعة حمايه. و أقل معيار حجمي للأجسام ألمضاده ألمثبطه للتلازن ألدموي مقداره في دجاج ألمزرعهألمطعم يجب أن يكون 1/32 للحمايه من ألهلاكات أو أعلى من 1/128 لتوفير حمايه و لتوفيرخفض في تكاثر و طرح فايرس ألتحدي من ألدجاج ألمطعم
لغرض ألسيطره و أستأصال ألمرض
ألفعاليه يجب أن تكون مطابقه لما هو مطلوب للأنتاج ألحيواني
ثبات ألمطاعيم
Stability
عند خزن ألمطاعيم في درجة ألحراره ألموصى بها فأن ألمنتج ألنهائي للمطاعيم يجب أن يبقى و يحافض على فعاليته لمده لا تقل عن سنه. يجب عدم تجميد ألمطاعيم ألمبطله
ألمطاعيم ألتي قاعدتها أوألتي تعتمد على ألتقنيه ألحيويه
vaccines based on biotechnology
ألمطاعيم ألمتوفره و فوائدها
المطاعيم المنتجه بواسطة الهندسه الوراثيه ضد فايرس ألأنفلونزا نوع - أي - قد أنتجت بواسطة وضع أو أدخال ألجين ألمسؤول عن انتاج مستضد - ألهيم أكلوتنين - لفيرس ألأنفلونزا نوع - أي - الى فايرس مضيف من غير فايروسات ألأنفلونزا و أستعمال هذا ألفايرس ألمنتج بألهندسه ألوراثيه لتمنيع - تحصين - ألدواجن ضد فيرس ألأنفلونزا نوع - أي - مثل هذه ألمطاعيم لها عدة محاسن: أولاً- كونها مطاعيم حيه فأنها يمكن ان تنتج مناعه موضعيه في ألأغشيه ألمخاطيه و مناعه خلطيه في ألدم و مناعه خلويه. ثانياً: يمكن أستعمالها أو أعطائها ألى ألأفراخ ألصغيره لغرض أنتاج حمايه مبكره, على سبيل ألمثال فأن فايرس ألجدري يمكن أعطائه بعمر يوم واحد, وهو متوافق مع مطعوم مرض - مارك - و يوفر حمايه معنويه بعد أسبوع واحد من أعطائه. ثالثاً: يمكن ان نفرق بين ألدجاج ألمطعم و ألدجاج ألمصاب لكون أعطاء هذه ألمطاعيم لايؤدي ألىأنتاج أجسام مناعيه للمستضدات ألأخرى لفايرس ألأنفلونزا عدى مستضد - ألهيم أكلوتنين - لذلك فأن ألدواجن ألمصابه فقط تكون أجسام مضاده للمستضدات ألأخرى لفايرس ألأنفلونزا وهي ألبروتين ألنووي - ألنيوكليوبروتين و ألماتريكس و ألتي يمكن ألكشف عليها بواسطة فحص ألأنتشار ألمناعي أو فحص - ألألايزا - ألتي هي منتجه للكشف عن ألأجسام ألمضاده لمستضد مجموعة ألنوع - أي - لفيرس ألأنفلونزا
مع ذلك فأن مثل هذه ألمطاعيم لها محدوديه بكونها تتكاثر بشكل ضعيف و ينتج عنها مناعه جزئيه- قليله - لحماية الطيور المطعمه أو ألتي قد أصيبت حقلياً من قَبل أو قد طُعمت من قبل بمثل هذه ألمطاعيم كألمطاعيم ألمنتجه في فايرس مرض ألجدري و فايرس مرض ألنيوكاسل و ألمتوفره حاليا من هذه ألمطاعيم ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه
أذا أستٌعملت هذه ألمطاعيم في ألأفراخ ألتي عمرها يوم واحد أو حديثة ألفقس فأن تأثير ألمناعه ألأموميه على ألفايرس ألمضيف يؤثر على فعالية ألمطعوم و هذا ألتأثير يختلف بأختلاف ألفايرس ألمضيف. في حالة ألمطعوم ألمُنتج في فايرس مرض ألجدري, فقد تم تحقق تطعيم فعال عندما أُعطي ألى أفراخ بعمر يوم واحد تحمل مستويات مختلفه من ألمناعه ألأموميه. ولكن عند توقُع وجود مناعه أموميه عاليه بسبب أصابه مسبقه أو بسبب ألتطعيم للأمهات, فأن كفائة ألتطعيم بعمريوم واحد, بمطعوم ألأنفلونزا ألمنتج في فايرس ألجدري يجب أن تُأكد , و قد يعطى هذا ألمطعوم كجرعه أوليه للتحفيزعلى أن يعقبها ألتطعيم بألمطعوم ألمبطل بعد 2-3 أسابيع تعطى كجرعة تقويه. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمطاعيم ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه - مطاعيم ألفيكتورس - و لكون هذا ألنوع من ألمطاعيم حيه, فقد يكون أستعمالها محدود من ناحية ألطيور ألتي تلقح بها على سبيل ألمثال فأن فايرس ألتهاب ألحنجره و ألرغامي لا يتكاثر في ألرومي - ألحبش - لذلك فأن أستعمالها يجب أن يكون محصور في أنواع ألطيور ألتي تم ألتأكد بفعاليتها فيها
أستعمال ألمطاعيم ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه يجب أن يكون محصورفي ألبلدان ألتي أجيزت فيها و ألتي يتوفر فيها بشكل قانوني. مطعوم ألأنفلونزا ألمنتج في فايرس ألجدري - أي- أج5 - قد أجيز في ألسلفادور و كوتيمالا و ألمكسيك و ألصين و أمريكا. مطعوم فايرس ألجدري ألذي يحوي مستضد ألتلازن - أج5 - قد سجل و تم تقيمه في ألتجارب ألحقليه , ولكن ألخبره ألحقليه لهذا ألمطعوم كانت فقط في ألمكسيك و ألسلفادور و كواتيمالا و في ألصين, أذ أستعمل هنالك في برامج ألتطعيم ضد ألأصابه بفايرس- أج5 أن2 -لفايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ضد ألأصابات بفايروسات ألأنفلونزا - أج5 أن1 - عالي ألأمراضيه
فايروس مرض نيوكاسل يمكن أستعماله كمضيف ليضهر ألصفه ألوراثيه - جين - لمستضد ألتلازن لفايرس ألأنفلونزا. مطعوم مرض نيوكاسل ألمنتج بألهندسه ألوراثيه ألذي يضهر - جين- أج5 - قد تبينت فعاليته لحماية ألدجاج عند أجراء فحص ألتحدي بفايروس مرض نيوكاسل ألضاري و بفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه - أج5 أن2 - . مطعوم آخر مشابه منتج بألهندسه ألوراثيه في فايرس نيوكاسل عترة - لا سوتا - يضهر - جين - مستضد ألتلازن - أج5 - لفايرس ألأنفلونزا ألآسيوي قد أنتج في ألصين وقد سجل بكونه فعال في دراسات ألحماية لكلا ألفايروسين. أجيز هذا ألمطعوم في ألصين و قد أستعمل بشكل واسع. هذا ألنوع من ألمطعوم يكون فعال في ألدجاح ألذي لا يملك مناعه ضد فايرس مرض نيوكاسل ألمضيف و لكنه غير فعال بشكل كبير كجرعه واحده أوليه في ألدواجن ألذي تحمل مناعه أموميه أو ألدواجن ألممنعه بشكل جيد ضد مرض نيوكاسل. ولكنه يكون فعال أذا أذا أستعمل كمطعوم أولي يتبعه جرعة تقويه بمطعوم ألأنفلونزا نوع - أي - ألمبطل
حديثاً , تم تطوير مطعومين بطريقة ألهندسه ألوراثيه بأدخال ألجين ألمسؤول على مستضد ألتلازن تحت ألنوع - أج5 - ألأول في فايرس ألهربيس للديك ألرومي - ألحبش - و ألثاني في فايرس ألتهاب ألأمعاء للبط. ألأول تم أجازته في مصر و ألولايات ألمتحده ألأمريكيه, في حين ألثاني في طور ألأجازه للأستعمال في ألصين. ألمطعومين بينا فعاليتهما في ألمختبر و ذلك بحماية ألأول ضد فحص ألتحدي بفايرس - أج5 أن1 - في ألدجاج و ألثاني في ألبط ألمربى لفيرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه. مع ذلك فأن ألتقارير ألحقليه للحمايه للمطاعيم ألمنتجه بطريقة ألهندسه ألوراثيه - مطاعيم ألفيكتور- و للمطاعيم ألأعتياديه ضد فايروسات ألأنفلونزا نوع - أَي - تبين بأن ألحمايه تتطلب ألتحفيز ألأولي بمطاعيم - ألفيكتور- على يتبعها تطعيم تقويه بأحد ألمطاعيم ألمبطله لفايرس ألأنفلونزا نوع - أَي - أو أحد مطاعيم ألهندسه ألوراثيه
بألأضافه ألى هذه المطاعيم ألمجازه, فقد تم وصف عدة مطاعيم تجريبيه منتجه بواسطة ألهندسه ألوراثيه تعتمد على أنتاج مستضدا ألتلازن لتحتي ألنوع - أج5 - و -أج7 - لفايرس ألأنفلونزا نوع - أَ - و ذلك باستعمال فايروسات مختلفه و جراثومة ألسالمونيلا. كذلك أستعمال ألحامض ألنووي نوع - دي أن أي - لينتج مستضد - ألهيم أكلوتنين - لتحت ألنوع - أج5 - وقد تم تقييمه كمطعوم ممكن أو محتمل للدجاج
ألمتطلبات ألخاصه للمطاعيم ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه
ألمطاعيم ألحيه ألمنتجه بهذه ألطريقه ـاتي أدخل فيها - جين - ألتلازن لتحت ألنوعين - أج5 و أج7 - لفايرس ألأنفلونزا يجب أن يتم تقييم تأثيرها على ألبيئه لتحديد خطورتها في عدم عودتها ألى ألحاله ألمرضيه في ألحيوانات ألأخرى غير ألمقصوده بألتطعيم بها و أن لا تزيد أمراضيتها في ألطيور ألتي هي ألهدف من أستعمال هذه ألمطاعيم لها
طرق ألمسوحات لغرض ألكشف عن فايروسات ألأنفلونزا
في ألقطعان ألمصابه و ألطيور المطعمه
ألخطه ألتي يمكن بواسطتها ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه و ألمصابه قد وضعت مسبقاً كَحل مُمكن أن يكون نهائي لأستأصال ألأصابه بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروست ألأنفلونزا من تحت ألنوع - أج5/أج7 - واطئة ألأمراضيه دون ألحاجه ألى أستعمال ألتخلص ألواسع للطيور مما ينتج عنه خسائر أقتصاديه , خاصةً في ألبلدان ألناميه. هذه ألخطه لها فائده ألتطعيم ( مما يقلل وجود ألفايرس في ألبيئه ) , ولكن ألقابليه للكشف عن ألقطعان ألمصابه مازالت تسمح بوضع أو تطبيق أدوات سيطره أضافيه , تشمل ألتخلص ألكامل من ألطيور ألمصابه. ألخطه ألتي يمكن بواسطتها ألتفريق بين ألطيورألمطعمه و ألمصابه تستعمل طريقه واحده من طريقتان واسعتان للكشف عن ألأصابه في ألقطعان ألمطعمه . ألأولى: ألكشف عن فايرس ألأنفلونزا ( طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بطرق ألعزل ألفايروسي ) أو ألثانيه: ألكشف عن ألأجسام ألمضاده لفايروسات ألأنفلونزا نوع -أَي - ألحقليه في ألقطعان ألمصبه ( طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بألطرق ألمصليه). على مستوى ألقطيع , ألطريقه ألبسيطه تتمثل بأخذ نماذج بشكل منتظم من طيور غير مطعمه توضع مع ألطيور ألمطعمه, ولكن هذه ألطريه لها بعض ألمشاكل ألأداريه, على وجه ألخصوص معرفة هذه ألطيور في ألقطعان ألكبيره. كنضام - بديل أو مرافق , فأن فحص ألتعرض ألحقلي للأصابه يمكن عمله على ألطيور ألمطعمه أما بألكشف عن ألفايروسات ألحقليه أو ألكشف عن ألأجسام ألمضاده لفيرس ألأنفلونزا. لغرض ألكشف عن ألفايروسات ألحقليه , يمكن أن تفحص مسحات قطنيه فرديه أو ممزوجه , تأخذ من ألفم و ألبلعوم أو من ألفتحه ألمشتركه - ألكلواكا - أو من ألهلاكات أليوميه ألأعتياديه أو من ألطيور ألمريضه , بالطرق ألجزيئيه مثل فحص أل - بي سي آر - أو ألأليزا للقطعان ألمطعمه
Molecular methods such as real-time RT-PCR or AC-ELISA
لغرض أستعمال طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بألطرق ألمصليه, فنضام ألتطعيم ألذي يسمح بكشف ألتعرض ألحقلي في ألقطعان ألمطعمه يجب أن يستعمل. لقد طورت عدة أنضمه في ألسنين ألقريبه. هذه ألطرق تشمل أستعمال مطاعيم تحوي على فايرس يحوي نفس تحت ألنوع لمستضد ألتلازن - ألهيم أكلوتنين - أج - و لكنه يختلف في تحت ألنوع لمستضد - ألنيورامينيديز - أن - للفيرس ألحقلي. ألأجسام ألمضاده لمستضد - ألنيورامينيديز - أن - للفايرس ألحقلي تعمل كعلامه طبيعيه كدليل على ألأصابه ألحقليه.÷ذا ألنضام قد أستعمل في - أيطاليا - بعد ألضهور ألثاني لتحت ألنوع - أج7 أن1 - لفايروس ألأنفلونزا واطئ ألأمراضيه, في عام - 2000 - لغرض ألحصول على أجراءآت ,سيطره مباشره فقد طبقت طريقة ألتفريق بين ألدجاج ألمصاب و ألمطعم بأستعمال ألمطعوم ألذي يحوي على - أج7 أن3 - لمواجهة ألأصابه بفايرس ألأنفلونزا ألحقلي - أج7 أن1 - .و بذلك أمكن ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه و ألمصابه بأستعمال ألفحص ألسيرولوجي للكشف عن ألأجسام ألنوعيه ألمضاده لمستضد - ألنيورامينيديز - أن - نفس ألخطه أستعملت للسيطره على ألأصابه بفايرس واطئ ألأمراضيه لتحت ألنوع - أج7 أن3 - في أيطاليا في - 2002-2003 - في هذه ألحاله بأستعمال مطعوم يحوي - أج7 أن1 -. في كلا ألحالتين , ألتطعيم مع ألتخلص ألكامل بأستعمال أسترتيجية ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه نتج عنها أستأصال ألفايروست ألحقليه . ألمشاكل ألتي قد تظهرأذا ظهر فايرس له مستضد - نيورامينيديز - مختلف للفايرس ألحقلي ألموجود أو تحت نوع يحمل مستضد - نيورامينيديز - مختلف موجود أصلاً يدور في ألمنطقه - ألحقول
كطريقه أخرى يمكن أستعمال مطاعيم ألتي تحوي فقط مستضد - ألهيم أكلوتنين - ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه و بذلك يمكن أستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص - ألألايزا - للكشف عن مستضدات فايرس ألأنفلونزا ألأخرى للكشف عن ألأصابه في قطعان ألطيور ألمصابه.
Classical AGID and nucleocapsid protein (NP) - or matrix-based ELISAs
طرق ألمسوحات لغرض ألكشف عن فايروسات ألأنفلونزا
في ألقطعان ألمصابه و ألطيور المطعمه
ألخطه ألتي يمكن بواسطتها ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه و ألمصابه قد وضعت مسبقاً كَحل مُمكن أن يكون نهائي لأستأصال ألأصابه بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروست ألأنفلونزا من تحت ألنوع - أج5/أج7 - واطئة ألأمراضيه دون ألحاجه ألى أستعمال ألتخلص ألواسع للطيور مما ينتج عنه خسائر أقتصاديه , خاصةً في ألبلدان ألناميه. هذه ألخطه لها فائده ألتطعيم ( مما يقلل وجود ألفايرس في ألبيئه ) , ولكن ألقابليه للكشف عن ألقطعان ألمصابه مازالت تسمح بوضع أو تطبيق أدوات سيطره أضافيه , تشمل ألتخلص ألكامل من ألطيور ألمصابه. ألخطه ألتي يمكن بواسطتها ألتفريق بين ألطيورألمطعمه و ألمصابه تستعمل طريقه واحده من طريقتان واسعتان للكشف عن ألأصابه في ألقطعان ألمطعمه . ألأولى: ألكشف عن فايرس ألأنفلونزا ( طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بطرق ألعزل ألفايروسي ) أو ألثانيه: ألكشف عن ألأجسام ألمضاده لفايروسات ألأنفلونزا نوع -أَي - ألحقليه في ألقطعان ألمصبه ( طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بألطرق ألمصليه). على مستوى ألقطيع , ألطريقه ألبسيطه تتمثل بأخذ نماذج بشكل منتظم من طيور غير مطعمه توضع مع ألطيور ألمطعمه, ولكن هذه ألطريه لها بعض ألمشاكل ألأداريه, على وجه ألخصوص معرفة هذه ألطيور في ألقطعان ألكبيره. كنضام - بديل أو مرافق , فأن فحص ألتعرض ألحقلي للأصابه يمكن عمله على ألطيور ألمطعمه أما بألكشف عن ألفايروسات ألحقليه أو ألكشف عن ألأجسام ألمضاده لفيرس ألأنفلونزا. لغرض ألكشف عن ألفايروسات ألحقليه , يمكن أن تفحص مسحات قطنيه فرديه أو ممزوجه , تأخذ من ألفم و ألبلعوم أو من ألفتحه ألمشتركه - ألكلواكا - أو من ألهلاكات أليوميه ألأعتياديه أو من ألطيور ألمريضه , بالطرق ألجزيئيه مثل فحص أل - بي سي آر - أو ألأليزا للقطعان ألمطعمه
Molecular methods such as real-time RT-PCR or AC-ELISA
لغرض أستعمال طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بألطرق ألمصليه, فنضام ألتطعيم ألذي يسمح بكشف ألتعرض ألحقلي في ألقطعان ألمطعمه يجب أن يستعمل. لقد طورت عدة أنضمه في ألسنين ألقريبه. هذه ألطرق تشمل أستعمال مطاعيم تحوي على فايرس يحوي نفس تحت ألنوع لمستضد ألتلازن - ألهيم أكلوتنين - أج - و لكنه يختلف في تحت ألنوع لمستضد - ألنيورامينيديز - أن - للفيرس ألحقلي. ألأجسام ألمضاده لمستضد - ألنيورامينيديز - أن - للفايرس ألحقلي تعمل كعلامه طبيعيه كدليل على ألأصابه ألحقليه.÷ذا ألنضام قد أستعمل في - أيطاليا - بعد ألضهور ألثاني لتحت ألنوع - أج7 أن1 - لفايروس ألأنفلونزا واطئ ألأمراضيه, في عام - 2000 - لغرض ألحصول على أجراءآت ,سيطره مباشره فقد طبقت طريقة ألتفريق بين ألدجاج ألمصاب و ألمطعم بأستعمال ألمطعوم ألذي يحوي على - أج7 أن3 - لمواجهة ألأصابه بفايرس ألأنفلونزا ألحقلي - أج7 أن1 - .و بذلك أمكن ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه و ألمصابه بأستعمال ألفحص ألسيرولوجي للكشف عن ألأجسام ألنوعيه ألمضاده لمستضد - ألنيورامينيديز - أن - نفس ألخطه أستعملت للسيطره على ألأصابه بفايرس واطئ ألأمراضيه لتحت ألنوع - أج7 أن3 - في أيطاليا في - 2002-2003 - في هذه ألحاله بأستعمال مطعوم يحوي - أج7 أن1 -. في كلا ألحالتين , ألتطعيم مع ألتخلص ألكامل بأستعمال أسترتيجية ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه نتج عنها أستأصال ألفايروست ألحقليه . ألمشاكل ألتي قد تظهرأذا ظهر فايرس له مستضد - نيورامينيديز - مختلف للفايرس ألحقلي ألموجود أو تحت نوع يحمل مستضد - نيورامينيديز - مختلف موجود أصلاً يدور في ألمنطقه - ألحقول
كطريقه أخرى يمكن أستعمال مطاعيم ألتي تحوي فقط مستضد - ألهيم أكلوتنين - ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه و بذلك يمكن أستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص - ألألايزا - للكشف عن مستضدات فايرس ألأنفلونزا ألأخرى للكشف عن ألأصابه في قطعان ألطيور ألمصابه.
Classical AGID and nucleocapsid protein (NP) - or matrix-based ELISAs
مصدر ألموضوع :ترجمه مع بعض ألتصرف ألبسيط لتوضيح ألموضوع لمقاطع مختاره من ألمصدر أدناه
Chapter 2.3.4. AVIAN INFLUENZA ( INFECTION WITH AVIAN INFLUENZA VIRUSES) Version adopted by the World Assembly of Delegates of the OIE in May 2015
ألأنواع ألمصليه و ألأنواع ألتي تحمي لفايرس
ألتهاب ألشعب ألهوائيه
Infectious Bronchitis (IB) serotypes and protectotypes
لقد تم ألتعرف على أنواع متعدده من ألضروب ألمصليه أو ألعزلات ألتي تختلف وراثياً لفيرس ألتهاب ألشعب
ألهوائيه ألمعدي. بشكل عام , فأن ألضروب -ألأنواع - ألمصليه ألمختلفه لهذا ألفايرس لا تعطي حمايه مشتركه - حمايه تصالبيه - و لكن بعض ألعتر لهذا لفيرس هي فعاله بشكل جيد في أحداث حمايه تصالبيه فعاله ضد أنواع مصليه أخرى و يطلق على هذه ألعتر ألعتر ألحاميه
ألأنواع ألمصليه و ألأنواع ألتي تحمي لفايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه
"من ألناحيه ألعمليه فأنه من ألمناسب أن نفكر بألأنواع ألتي تحمي و ليس بألأنواع ألمصليه "
ألأنواع ألمصليه لفايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه
قسمت عزلات فايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألى مجاميع مختلفه من ألأنواع ألمصليه أعتماداً على فحص ألتعادل ألمصلي ألمعمول في ألبيض ألحاوي على أجنة ألدجاج أو في أجزاء من ألقصبه ألهوائيه ألمزروعه. عزلات فايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه يمكن أيضاً أن تشخص - تعرف - بأستعمال ألفحوصات ألجزئيه أو تحليل سلسلة ألأحماض ألنوويه. و هذا يمكن من تجميع ألأنواع أعتماداً على تركيبها ألوراثي - ألجيني . مع أن ألتصنيف ألمصلي و ألتصنيف ألوراثي لا يعطي دائماً بألضبط نفس ألمجاميع من ألعتر, و لكن بشكل عام هنالك علاقه جيده بين ألطريقتين ألمستعمله للتصنيف. لقد تم ألتعرف على أنواع مختلفه من ألأنواع ألمصليه أو ألأنواع ألجينيه لفيرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي وهذا مهم لكون ألأنواع ألمصليه ألمختلفه للفايرس لا تعطي بشكل عام ,حمايه مشتركه - تصالبيه - و لكن بعض ألعتر لهذا ألفايرس فعاله بشكل جيد في أحداث حمايه مشتركه ضد أنواع مصليه أو جينيه أخرى
ألأنواع ألمصليه ألمختلفه
Variant serotypes
لفايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألقابليه للتغير بشكل سريع. و هذا بدوره ينتج عنه فايروسات مختلفه أو مصليه جديده. أن أنتشار فايروسات ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمختلفه مصلياً يجب أن يحدد أولاً قبل ألأعتزام أو ألتفكير بأستعمال ألمطاعيم ألحاويه على هذه ألفايروسات. كذلك يجب ألأخذ بألحسبان ألقوانين ألمحليه ألمنظمه. ألفايروسات ألمختلفه لمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه يمكن أن تكون موجوده عند حدوث مشاكل لحالات مشابه لمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي في الدجاج في ألقطعان ألمطعمه جيدا بمطاعيم ألحاويه عترة نوع - ماساشيوستس
فايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألمختلف نوع - د1466
Infectious bronchitis variant D1466
هذا ألنوع ألمختلف , لفايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي , ينتمي الى ألنوع ألمصلي - د 212 - و هو نوع ذو أهميه خاصه و ذلك يعود ألى سلوكه المختلف بعض ألشئ عن باقي فايروسات ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألمهمه. سجل أول مره في هولندا في ألستينيات من ألقرن ألماضي , ولكنه لم يكن مصاحباً أو مسبباً لثورات مرضيه رئيسيه و كان يعتبر أقل أهميه من بقية ألفايروسات ألمختلفه التي تم تسجيلها في ذلك ألوقت. ألتحليل ألجزيئي لنتوء - أس1 - لفايرس نوع - د 1466 - للموروثات - ألتركيبه ألوراثيه - بينت كونه أقل قرابة من ناحية ألتركيبه ألوراثيه - ألجينيه - لفايروسات ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألمختلفه ألمعروفه. و قد تم تأكيد ذلك بدراسات ألحمايه عندما أستعملت فايروسات ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألأخرى و ألتي بينت وجود حمايه تصالبيه - مشتركه - قليله , وفرتها هذه ألمطاعيم ألمحضره
مع ذلك و منذ أوائل ألستينيات كان هنالك دلاله لحدوث زياده لمشاكل لهذا ألمرض لها علاقه بفايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألمختلف نوع - د 144 - و أن هذه ألعزلات ألجديده أمتازت بزياده بأمراضيتها. في ألمسوحات ألحديثه لفايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي فقد وجد ألنوع ألمختلف - د1466- في معظم مناطق أوربا ألغربيه عدا أسبانيا و حدوثه في بعض ألبلدان و ألتي تشمل ألمانيا وبلجيكا و هولندا يبدو أنه في أزدياد. على سبيل ألمثال كان 16% تقريباً من ألنماذج ألمفحوصه في هولندا في عام - 2006 - كانت من هذا النوع. بشكل مهم ,ففي حالات كثيره كان له علاقه بأنتاج بيض متردي في دجاج بيض ألمائده و دجاج بيض ألتفقيس
بعد ضهور ألنوع ألمختلف - د1466 - في هولندا في ألستينيات , فقد تم تحضير مطعوم حي و آخر مقتول للأستعمال في دجاج بيض ألمائده و دجاج بيض ألتفقيس. في ألوقت ألحاضر فأن ألمطعوم ألمقتول مازال يحضر و لكن ألمطعوم ألحي لم يعد يحضر للمساعده في ألسيطره على ثورات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه نتيجة ألأصابه ب - د1466-
Reference:
Worthington, K. J., Currie, R. J. W. & Jones, R.C. (2008). A reverse transcriptase-polymerase chain reaction survey of infectious bronchitis virus genotypes in Western Europe from 2002 to 2006. Avian Pathology, 37, 274‐257.
أنواع فايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألتي تحمي
Protectotypes
قد تظهر أنواع مصليه جديده نتيجةً لتغيرات بسيطه او صغيره في ترتيب ألأحماض ألأمينيه لجين نتوء - أس1 - لفايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه. مع أنه يظهر على كونه نوع مصلي جديد , معظم ألجينات ألوراثيه تبقى دون تغير. و ربما هذا هو ألسبب لماذا مطاعيم مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه لنوع مصلي معين , يمكنها ألحمايه ضد عترات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه لا تعود الى نفس ألنوع ألمصلي. لذلك من ألناحيه ألعمليه فأنه من ألمناسب ألتفكير بألأنواع ألتي - تحمي - وليس ألأنواع - ألمصليه-
بينت ألدراسات أن ألتطعيم بنوعين مختلفين من مطاعيم فايرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه يمكنها ان توفر حمايه واسعه ضد أنواع مختلفه لفيرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه. أفضل خلط للمطاعيم ألتي سجلت( رأي ألمصدر و ليس رأي ألموقع ) هي بين - أم أَي5 - بعمر يوم واحد يتبعها 4/91 بعمر 14 يوماً. مطعوم 4/91 غير مسموح به في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه لذلك يجري ألبحث لأيجاد خلط آخر مختلف مع - أم أَي 5 - . من ألواضح من هذا ألعمل فأن المتنفس للخلط في توفير ألحمايه من قبل أستعمال هذه ألمطاعيم ألمختلفه لا يوفر ضد كل ألأنواع ألمختلفه لفايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه. مع ذلك فأن ألتعرف على ألأنواع ألتي تسمى - ألأنواع ألتي تحمي - و ألتي يمكن أستعمالها مع بعض , لتوفير ألحمايه ألواسعه ,هي محل بحث فعال
The best combination of vaccines was reported to be MA5 at 1‐day of age followed by 4/91 at 14 –days of age.
تقيم ألحمايه
Assessment of protection
هنالك عدة طرق لتقيم ألحمايه ضد ألأصابه بمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي بعد أجراء فحص ألتحدي بفايروس ضاري لمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي فيمكن تقيم ألحمايه بواسطة
ظهور ألعلامات ألمرضيه على ألدجاج
أعادة عزل ألفايرس
ألكشف عن ألفايرس بواسطة ألفحوصات ألمصليه مثل فحص ألأستشعاع ألمناعي
ألتغيرات ألمرضيه في ألقصبه ألهوائيه أو أنسجة ألتجويف ألأنفي و ألكشف عن ألفايرس في أنسجة ألجهاز ألتنفسي بأستعمال ألفحوصات ألمناعيه ألكيمياويه و ألأجسام ألمناعيه وحيدة ألنسيله
Using monoclonal antibodies in immunochemical assays
فحص توقف حركة زغابات ألقصبه ألهوائيه
Ciliostasis test
أستعمال فحص أل - بي سي آر - ألمقلوب
Detection of the viral genome by RT‐PCR.
مطاعيم مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي
تمثل ألمطاعيم جزء مهم من أستراجية ألسيطره ألفعاله ضد مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه. كلا ألنوعين من ألمطاعيم ألحي ألمضعف و ألمقتول ألحاوي على ألمحفز ألمناعي تستعمل في ألسيطره على هذا ألمرض. أنواع مختلفه من ألضروب ألمصليه موجوده في ألمطاعيم ألمختلفه , أستعمال ألمطعوم ألمناسب يعتمد على ألأوضاع ألمحليهز تستعمل ألمطاعيم ألحيه للسيطره على ألمرض في دجاج أللحم أم ألمطاعيم ألمقتوله ألزيتيه فأنها تستعمل في تطعيم دجاج بيض ألمائده و دجاج بيض ألتفقيس بعد تحفيزها أولاً بألمطاعيم ألحيه تم بألمطاعيم ألمقتوله ألزيتيه, و ألتي تعطي مناعه جيده و طويلة ألأمد.
ألمطاعيم ألحيه
تعطى هذه ألمطاعيم لأعداد كبيره من ألدجاج في وقت واحد, أما عن طريق ألرش ألخشن أو عن طريق ماء ألشرب
يكون عادةً رخيص ألثمن
عند التطعيم به ينتج عنه تكون مناعه موضعيه بألأضافه ألى مناعه جهازيه
ينتج عنه ردة فعل بعد ألتطعيم و ألتي يمكن ملاحظتها لمدة بضع أيام بعد أعطاء ألمطعوم
أنواع - عتر- ألمطاعيم ألحيه
عتر ماساشيوست
Massachusetts strains
مطعوم - أم أَي5 -
مطعوم معتدل يمكن أستعماله لوحده. و يمكن ضمه في أول تطعيم في ألمنهاج مع مطعوم - 4/91 - ومع ألمطاعيم ألمقتوله - ألمبطله - لتحفيز مناعه واسعة ألطيف ضد ألأنواع ألمصليه ألمختلفه
ألعتر ألمختلفه
Variant strains
مطعوم 4/91
يحوي ألعترة ألمصليه نوع - 4/91- وذلك للحصول على مناعه نوعيه ضد ألأصابه بهذا ألنوع أألمصلي من فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي. يمكن ضمه مع مطعوم - أم أَي 5 - و ألمطعوم ألحاوي على أنواع متعدده من فايروسات ألتهاب ألشعب ألهوائيه لتحقيق و توفير حمايه عريضه - واسعه -
مطعوم - أي بي بريمو كيو أكس-
IB Primo QX vaccine in Sphereon format
هذا ألمطعوم ألجديد طور لحمايه دجاج ألأمهات و دجاج أللحم من ألأصابه بفيروس ألتهاب ألشعب ألهوائيه عترة - كيو أكس - و يمكن أعطائه من عمر يوم واحد فما أعلى . ينسجم مع- آي بي - أَي أم 5 - لأكمال عائلة ألأنواع ألتي تحمي فأنه يمكن مزجه مع - آي بي - أَي أم 5 - قبل أعطائه عن طريق ألعين و أللأنف أو عن طريق ألرش في أستعمال واحد.( هذا هو رأي كاتبي ألنشره في المزج و ليس رأي ألموقع
Compatible with IB Ma5 to complete the protectotype family - mix with IB Ma5 before oculonasal or spray administration. (Simultaneous use with IB Ma5).
:ملاحظ
Sphereon method
طريقة ألسفيرون هي طريقه جديده لتحضير ألمطاعيم ألحيه على شكل كرات صغيره توضع في علب من ألألمونيوم وهذه ألكرات سهل ألتعامل معها عند تحضير ألمطعوم لغرض الرش أو عند أعطاءها عن طريق ألعين و ألمنخرين أو عن طريق ماء ألشرب
ألمطاعيم ألمبطله
Inactivated vaccines
تعطي مناعه طويلة ألأمد
لا تُحدث ردة فعل للمطعوم
عادةً كلفتها أعلى من ألمطاعيم ألحيه
تعطى بشكل فردي للدجاج
تسمح بخلط مطاعيم أخرى معها بألأضافه ألى مطعوم مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه
كيفية أستعمال ألمطاعيم ألمبطله و ألحيه
من أجل ألحصول على نتيجه جيده - أستغلال - من أمكانيات المطاعيم المبطله بعد استعمالها فأن ألدجاج يجب أن يحفز بشكل جيد بألمطاعيم ألحيه أولاً. يمكن ألحصول على معاير عاليه - للأجسام ألمضاده - عندما تكون هنالك فتره زمنيه بما لا يقل عن 4-6 أسابيع تفصل بين آخر تطعيم حي و بين ألبدئ بأعطاء ألمطاعيم ألمقتوله. برامج ألتطعيم من ألممكن أن تبسط وذلك بأعطاء مستضدات ممزوجه مبطله محضره من أثنان أو أكثر من ألأنواع ألمصليه لفيرس ألتهاب ألشعب ألهوائيه أو لمرضين أو أكثر
أهمية ألمعايير ألعاليه للأجسام ألمضاده
Importance of high antibody titres
ألأبحاث ألتي تمت في ألثمانينيات من قبل - بوكس - و رفاقه بينت بوضوح أهمية ألتحفيز ألمناعي ألأولي ألمتأني بألمطاعيم ألحيه ألذي يتبعه ألحقن بألمطعوم ألمبطل ضد مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي في حماية دجاج ألبيض من نزول أنتاج ألبيض بعد أجراء فحص ألتحدي خلال فترة أنتاج ألبيض. عند ألنظر على أنتاج ألبيض لبعض ألدجاج ألذي عرف فيه ألمعيار ألحجمي للأجسام ألمضاده ألمثبطه للتلازن بشكل فردي في وقت أجراء فحص ألتحدي , فقد لوحظ علاقه واضحه بين ألمعيار ألعالي للأجسم ألمضاده ألمثبطه للتلازن ألعاليه أو ألمرتفعه و ألحمايه ضد أنخفاض أنتاج ألبيض. وقد تحققه هذا عند ألحصول على تحفيز أولي بألمطعوم ألحي تبعه ألحقن بألمطعوم ألمبطل
Reference.
Box, P.G., Holmes, H.C., Finney, P.M. & Froymann, R. (1988). Infectious bronchitis in laying hens: The relationship between haemagglutination inhibition antibody levels and resistance to experimental challenge. Avian Pathology, 17, 349‐361.
مناهج مطاعيم مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي
Vaccination programs for Infectious Bronchitis (IB) vaccines
لا يوجد قانون أو قاعده يمكن تطبيقها في هذا ألخصوص. كل منهاج للتطعيم يجب أن يتبع أو يطبق على متطلبات ألموقف في ألمنطقه ألتي يربى فيها ألدجاج. من ألأمور التي يجب أن يأخذ لها أعتبار هي
على أي عمر نحتاج أن نحمي ألدجاج ضد ألأصابه بمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي
أنواع فيروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألمتواجده في ألمنطقه هي ألتي تحدد أي نوع من ألمطاعيم ألتي تحمي ألتي يجب أن تستعمل
يجب تحاشي ألأعاقه أو ألتأثر بألمطاعيم ألأخرى ألحيه على سبيل ألمثال فأن فايرس مطاعيم مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي يمكن أن يؤثر على مطاعيم فايرس مرض نيوكاسل
ألهدف من ألتطعيم ضد مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي
من ألمهم ان تحديد ألغرض من ألتطعيم
في حالة دجاج أللحم: فأن ألتطعيم يتركز على تقليل ألخسائر ألأقتصاديه التي تحدث نتيجة ألأصابه بمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي و ألتي لهل علاقه بفقدان ألوزن و ألأداء ألضعيف للقطيع
في حالة دجاج بيض ألتفقيس و دجاج بيض ألمائده:فأن ألهدف من ألتطعيم هو حماية قناة ألبيض لكون ألأصابه بمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي , ينتج عنه دجاج يبدو منتجا - كاذب - و نزول في ألأنتاج و تغير في تركيبة ألبيض ألخارجيه في ألقشره - خشونه و تجعد - و داخليه , خاصة في بياض ألبيضه - سيولته
في هذا ألأطار فأن تطعيم ألأفراخ ألصغيره يجب أن يتم بعمر صغير, في أليوم ألأول أو ألأيام ألأولى من ألعمرخاصة في دجاج أللحم يجب ألتركيز على تحفيز حمايه كافيه لكي نغطي كل فترة ألتربيه - التسمين - أما في دجاج بيض ألمائده و ألدجاج ألمنتج لبيض ألتفقيس فأن مناهج ألتطعيم يجب أن تركز على حماية قناة ألبيض خلال ألأسبوع ألأول من حياة ألدجاج بأستعمال ألمطاعيم ألحيه ألمحوره ألحيه. بعد ذلك و خلال فترة ألأنتاج فأن ألمناعه يجب أن تكون واسعة ألطيف و طويلة ألأمد و لذلك تستعمل ألمطاعيم ألمبطله - ألزيتيه - بشكل واسع
توقيت ألتطعيم
من ألتوصيات ألعامه هي ترك فترة أسبوعين بين مطعومين حيه لمرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي. و للحصول على تأثير محفيز جيد للمطاعيم ألمبطله - ألزيتيه - فأنه من ألمفضل أن تكون هنالك فترة 4-6 أسابيع تفصلها عن آخر تطعيم حي
عتر ألتطعيم
أذا تم يكن هنالك عتر مغايره لفيروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي أو تكون موجوده و لكنها تقع ضمن ألأنواع ألتي يحميها أستعمال ألنوع ألمصلي - ماساشيوست - فأن ألمنهاج ألذي يعتمد على هذا ألنوع ألمصلي- ماساشيوست - يمكن أن يستعمل. أذا لم يكن كذلك, فأن حمايه واسعه يمكن ألحصول عليها بتضمين مطاعيم تنتمي ألى ألأنواع ألمصليه ألأخرى على سبيل ألمثال مطاعيم تحوي ألنوع ألمصلي - 4/91 - في ألمنهاج
ليس دائما يجب أن يكون هنالك ألزام لتضمين مطعوم حي أو مبطل من نفس ألنوع ألمصلي في ألمنهاج. بعض فايروسات ألمطاعيم ألحيه تكون فعاله في تحفيز ألدجاج لتركيبات فايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألمغايره - ألمختلفه- ألموجوده في ألمطاعيم ألمبطله ويؤدي ذلك ألى حدوث تفاعل مشترك مما ينتج عنع تحفيز مناعي ضد فايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألمختلفه و بألنتيجه حصول حمايه مشتركه. على سبيل ألمثال هذه هي ألحاله بعد أستعمال مطعوم يحوي ألنوع ألمصلي - 4/91 - عند تبعته بمطعوم مبطل يحوي ألعتره ألمصليه - ماساشيوست - فيحدث تفاعل مشترك - تصالبي - ذو مستوى عالي من ألأجسام ألمضاده ألتعادليه ليس ضد ألعتره ألمصليه - ماساشيوست - فقط ولكن أيضاً ضد ألعتره ألمصليه - 4/91 - و كذلك ضد أنواع مصليه أخرى لفايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي أيضا
حماية ألدجاج ضد ألتلف ألكلوي ألذي تسببه فايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألكلويه
قابلية ألمطاعيم ألحيه ألمضعفه لفايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي - أم أَي 5 - و - 4/91 - للحماية ضد ألتلف ألكلوي ألناتج عن ألأصابه بعتر فايروسات مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي ألكلويه مثل عترة - بي 1648 - قد تم دراستها. مقاييس ألحمايه أو دلالات ألحمايه كانت ملاحظة ألتغيرات ألنرضيه ألتي ترى بألعين ألمجرده - ألعيانيه - و ألتغيرات ألمرضيه ألمجهريه ألتي تحدث في ألكليتين , وكذلك تعتمد على ألكشف عن و جود ألحامض ألنووي لفيرس مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي بأستعمال فحص - بي سي آر - في ألنسيج ألكلوي. في كل ألمعايير كان مطعوم - أم أي 5 - لوحده وفر حمايه ضعيفه, ولكن مطعوم - 4/91 - لوحده أو ألمنهاج ألمشترك لهما وفرا حمايه جيده
Cook, J. K. A., Chesher, J., Baxendale, W., Greenwood, N., Huggins, M. B. & Orbell, S. J. (2001).
Protection of chickens against renal damage caused by a nephropathogenic infectious bronchitis virus.Avian Pathology, 30, 423–426.
:مصدر ألموضوع ترجمه , لمقتطفات , مع بعض ألتصرف من موقع
http://www.infectious-bronchitis.com/default.aspx
يمكن ألأستعانه بمواقع أخرى و كتب للحصول على معلومات أكثر و مفصله عن مرض ألتهاب ألشعب ألهوائيه ألمعدي
تقيم تأثير أول تطعيم ضد مرض نيوكاسل
بمطعوم نوع - لاسوتا - ألحي على ألتطور ألمناعي لدجاج أللحم
مازال مرض نيوكاسل من ألأمراض ألرئيسيه ألتي تقلق بشأنها صناعة ألدواجن, و لكن يمكن ألسيطره عليه بوضع برامج ألتطعيم ألفعاله.ألهدف من هذه ألدراسه هي لتقيم تأثير ألتطعيم بمطعوم مرض نيوكاسل عترة - ألاسوتا - ألحي لمرتين بعمر يوم واحد و عمر - 21 - يوما تم أعطائهما عن طرق ألعين و ألمنخرين , على تطور ألمناعه ألخلطيه و ألخلويه لدجاج أللحم. بألأضافه ألى ألمقارنه بمناهج مختلفه للتطعيم. تم عمل تجربتين. في ألتجربه ألأولى أستعمل - 320 - طير نوع - روس 308 - و قسمت بشكل عشوائي ألى مجموعتين سيطره غير مطعمه أو مجموعه مطعمه. كل مجموعه قسمت ألى أربعة كل مجموعه مكونه من - 40 - طيراً و وضعت في أربعة حضائرصغيره. بعمر يوم واحد أستعمل مطعوم نيوكاسل ألحي عترة - لاسوتا - كمطعوم أولي - أول - و ذلك لتقيم تأثيره على ألمناعه ألمتكونه - ألمتحققه - لم تتحقق مناعه نوعيه خلطيه جيده ضد فايروس مرض نيوكاسل. وزن ألجسم كان عالي معنوياً في ألأفراخ ألمطعمه في أليوم ألرابع و ألسابع. دليل ألطحال للأفراخ ألمطعمه كان منخفض بشكل معنوي في ألأفراخ ألمطعمه في أليوم - 28 - و أليوم - 35 - عند قياس أعداد ألخلايا أللمفاويه لوحظ أنخفاض في أعداد ألخلايا ألتائيه و ألبائيه في ألدم و في ألطحال. أما عند قياس ألأنترفيرون نوع -كاما - ألمفرز من ألخلايا ألطحاليه و ألموجود في ألدم فقد لوحظ في ألنتائج أنخفاض تكونهبعد ألتطعيم ألثاني
في ألتجربه ألثانيه و كان عدد ألأفراخ فيها - 180 - فقد تم دراسة دور ألمناعه ألأموميه و ألتطعيم ألأولي بعمر يوم واحد و ذلك بأستعمال ثلاثة مناهج.ألمنهاج ألأول أستعمل مطعوم مطعوم نيوكاسل عترة - بي 1 - ألحي كمطعوم أولي أما ألمنهاج ألثاني فقد فلقد أستعمل مطعوم عترة - لأ سوتا - ألحي ألمنهاج ألثالث أستعمل مطعوم - لا سوتا - ألحي بعد أن زوال ألمناعه ألأموميه. تم ألحصول عتى أعلى معيارللأجسام ألمضاده ضد مرض نيوكاسل في ألمنهاج ألثالث. أما ألمنهاج ألثاني فقد نتج عنه أوطأ معيار للأجسام ألمضاده لفايوس مرض نيوكاسل. ألتحويل ألغذائي كان أعلى معنوياً في أفراخ ألمنهاج ألثالث بألمقارنه بأفراخ ألمنهاج ألأول و ألثاني. ألنتائج ألكليه أضهرت أن أستعمال ألمطعوم ألحي لمرض نيوكاسل عترة - لا سوتا - كمطعوم أولي بعمر يوم واحد له تأثير ضار - مؤذي - على تكون ألمناعه ألمتكونه في دجاج أللحم , و لكن أستعماله بعد زوال ألمناعه ألأموميه نتج عنه أستجابه مناعيه خلطيه نوعيه عاليه - قويه
ألمصدر للأطلاع على ألتفاصيل ألكامله للبحث هو
Evaluation of the effect of live LaSota Newcastle disease virus vaccine as primary immunization on immune development in broilers
J. C. S. Martinez,∗ W. K. Chou,∗ L. R. Berghman,∗,† and J. B. Carey∗,1
Poultry Science 97:455–462 , 2018
∗Department of Poultry Science, Texas A&M University, College Station, TX; and †Department of Veterinary
Pathobiology, Texas A&M University, College Station, TX
بمطعوم نوع - لاسوتا - ألحي على ألتطور ألمناعي لدجاج أللحم
مازال مرض نيوكاسل من ألأمراض ألرئيسيه ألتي تقلق بشأنها صناعة ألدواجن, و لكن يمكن ألسيطره عليه بوضع برامج ألتطعيم ألفعاله.ألهدف من هذه ألدراسه هي لتقيم تأثير ألتطعيم بمطعوم مرض نيوكاسل عترة - ألاسوتا - ألحي لمرتين بعمر يوم واحد و عمر - 21 - يوما تم أعطائهما عن طرق ألعين و ألمنخرين , على تطور ألمناعه ألخلطيه و ألخلويه لدجاج أللحم. بألأضافه ألى ألمقارنه بمناهج مختلفه للتطعيم. تم عمل تجربتين. في ألتجربه ألأولى أستعمل - 320 - طير نوع - روس 308 - و قسمت بشكل عشوائي ألى مجموعتين سيطره غير مطعمه أو مجموعه مطعمه. كل مجموعه قسمت ألى أربعة كل مجموعه مكونه من - 40 - طيراً و وضعت في أربعة حضائرصغيره. بعمر يوم واحد أستعمل مطعوم نيوكاسل ألحي عترة - لاسوتا - كمطعوم أولي - أول - و ذلك لتقيم تأثيره على ألمناعه ألمتكونه - ألمتحققه - لم تتحقق مناعه نوعيه خلطيه جيده ضد فايروس مرض نيوكاسل. وزن ألجسم كان عالي معنوياً في ألأفراخ ألمطعمه في أليوم ألرابع و ألسابع. دليل ألطحال للأفراخ ألمطعمه كان منخفض بشكل معنوي في ألأفراخ ألمطعمه في أليوم - 28 - و أليوم - 35 - عند قياس أعداد ألخلايا أللمفاويه لوحظ أنخفاض في أعداد ألخلايا ألتائيه و ألبائيه في ألدم و في ألطحال. أما عند قياس ألأنترفيرون نوع -كاما - ألمفرز من ألخلايا ألطحاليه و ألموجود في ألدم فقد لوحظ في ألنتائج أنخفاض تكونهبعد ألتطعيم ألثاني
في ألتجربه ألثانيه و كان عدد ألأفراخ فيها - 180 - فقد تم دراسة دور ألمناعه ألأموميه و ألتطعيم ألأولي بعمر يوم واحد و ذلك بأستعمال ثلاثة مناهج.ألمنهاج ألأول أستعمل مطعوم مطعوم نيوكاسل عترة - بي 1 - ألحي كمطعوم أولي أما ألمنهاج ألثاني فقد فلقد أستعمل مطعوم عترة - لأ سوتا - ألحي ألمنهاج ألثالث أستعمل مطعوم - لا سوتا - ألحي بعد أن زوال ألمناعه ألأموميه. تم ألحصول عتى أعلى معيارللأجسام ألمضاده ضد مرض نيوكاسل في ألمنهاج ألثالث. أما ألمنهاج ألثاني فقد نتج عنه أوطأ معيار للأجسام ألمضاده لفايوس مرض نيوكاسل. ألتحويل ألغذائي كان أعلى معنوياً في أفراخ ألمنهاج ألثالث بألمقارنه بأفراخ ألمنهاج ألأول و ألثاني. ألنتائج ألكليه أضهرت أن أستعمال ألمطعوم ألحي لمرض نيوكاسل عترة - لا سوتا - كمطعوم أولي بعمر يوم واحد له تأثير ضار - مؤذي - على تكون ألمناعه ألمتكونه في دجاج أللحم , و لكن أستعماله بعد زوال ألمناعه ألأموميه نتج عنه أستجابه مناعيه خلطيه نوعيه عاليه - قويه
ألمصدر للأطلاع على ألتفاصيل ألكامله للبحث هو
Evaluation of the effect of live LaSota Newcastle disease virus vaccine as primary immunization on immune development in broilers
J. C. S. Martinez,∗ W. K. Chou,∗ L. R. Berghman,∗,† and J. B. Carey∗,1
Poultry Science 97:455–462 , 2018
∗Department of Poultry Science, Texas A&M University, College Station, TX; and †Department of Veterinary
Pathobiology, Texas A&M University, College Station, TX
أفضل ممارسه لتحقيق أفضل حمايه
من ألمطاعيم
يلعب ألتطعيم ألفعّال دور مهم في ألأداء ألجيد و ألأداء ألأقتصادي لقطعان ألأمهات و دجاج أللحم
أذ يلعب ألتطعيم يلعب دوراً مهماً في ألسيطره على ألأمراض, مع ألعوامل ألأخرى مثل ألأمن ألحيوي و ألتنظيف و ألتعقيم و ألتغذيه ألمتوازنه و ممارسة ألأداره ألجيده. هنالك عدة متغيرات ألتي تساهم في ألتطعيم ألناجح منها أعطاء ألتطعيم بصوره صحيحه و طرق ألخزن و ألنقل و ألخلط ألصحيحه. كانت هذه مفتاح ألرساله ألتي بعث بها ألطبيب ألبيطري - زولتان مارتون -
هنالك طريقتين شائعه تستعمل عند تطعيم أعداد كبيره بألمطاعيم ألحيه في مساكن ألدجاج : ألأولى أضافة ألمطاعيم ألى ماء ألشرب و ألثانيه عن طريق ألرش. كلا ألطريقتين تحتاج ألى ألتركيز و ألأنتباه ألى ألتفاصيل في جميع أوقات ألتطعيم و هذه من ألأمور ألتي في غاية ألأهميه
منهاج ألتطعيم هو ألأساس للتطعيم ألفعال. ألمراقبه و ألفحص هي ألمفتاح , لكون ألمعلومات ألحقليه تسمح للأطباء ألبيطريين لتحسين ولتطوير برامج دقيقه و صحيحه لتضبيط مناهج ألتطعيم للمناطق ألمختلفه. " مناهج ألتطعيم يجب ان تعتمد على ألمواقف - ألحالات - ألمحليه و ليس على ألمعلومات ألعامه
ألتطعيم يبدأ بقطيع سليم - صحي . " لكوننا نطعم ألطيور ألسليمه فقط". أذا كانت هنالك أي علامات مرضيه ألتي تعطي أنطباعا بأن ألطيور ليست بحاله جيده فمن ألأفضل تأجيل ألتطعيم"
ألمطاعيم ألحيه تتأثر -حساسه - خلال ألنقل و ألخزن . و يحذر من كون ألضروف غير ألمناسبه قد تسرع من موعد أنتهاء مفعولها - صلاحيتها - خاصة عندما تكون حيه. " ألمطاعيم يجب أن تخزن في ثلاجات مخصصه و ثابتة الحراره في جميع ألأوقات , على أن تنظم حرارتها بين 2- 8 درجات مؤويه. أما خلال ألنقل فيجب ألمحافضه على نفس هذه ألدرجه من ألحراره , وذلك لمنع تأثّر ألمطاعيم و جعلها أقل فعاليه
تحضير ألمطاعيم يبدأ بمكان عمل نضيف و مواد نضيفه , " عند أذابة ألمطاعيم ألمجففه يجب أن تفتح ألقناني و هي في داخل ألماء للحفاض على عدم تلف ألمطاعيم عند تعرضها للهواء" ألماء ألذي تحل فيه ألمطاعيم يجب أن يكون خالي من أي مواد كيمياويه , ألتي من ألممكن أن تبطل ألمطعوم , على سبيل ألمثال ألكلورين لذلك فأن ألماء ألمقطر هو ألأفضل لأذابة ألمطاعيم
عند أعطاء ألمطاعيم , فأن من ألمهم تحقيق ألسرعه في ألتطعيم و لكن بشكل صحيح لضمان وصول كميه كافيه من ألجزيئآت ألتي تحوي على ألفايرس حياً للوصول ألى ألخلايا ألهدف ألتي يتكاثر بها في جسم ألمضيف - ألدجاج -و لجميع ألدجاج في ألقطيع. " بعد 3-4 أسابيع , يجب ألفحص عن معيار ألأجسام ألمضده و تجانسها في ألقطيع و ذلك للتحقق من نوعية و كفاءة ألتطعيم
يمكن أعطاء أكثر من مطعوم في وقت واحد, و ذلك للتقليل من عملية مسك ألدجاح و بذلك نقلل من ألأجهاد على ألطيور , و بذلك نحسن من ألحاله ألعامه للدجاج من خلال تقليل ألأجهاد نتيجة عمليات ألتطعيم ألمتكرره. أحسن نصيحه هي ألحفاض على وضع فترة أسبوعين بين ألمطاعيم ألحيه ضد أمراض ألجهاز ألتنفسي و أستعمال جرعه كامله كما هو موصوف , و ليس نصف جرعه أو جرعه مضاعفه
لتطعيم أعداد كبيره بألمطاعيم ألحيه في مساكن ألدجاج , هنالك طريقتين تستعمل بشكل شائع: أضافة ألمطاعيم ألى ماء ألشرب و ألتطعيم عن طريق ألرش. كلا ألطريقتين تحتاج ألى ألتركيز في جميع ألأوقات وألأهتمام بالتفاصيل خلال عملية ألتطعيم و هذه من ألأمور عالية ألأهميه
يقترح كاتب ألمقال أجراء عملية تطعيم تجريبيه قبل يوم من موعد ألتطعيم ألحقيقي عند أعطاء ألمطاعيم عن طريق ماء ألشرب و هنالك أعتبارات أخرى يجب ألتأكد منها وهي ألتأكد من كون جميع خطوط ألماء و ألمشارب نظيفه و تعمل بشكل جيد , كذلك فحص أنسياب ألماء و ضغطه و ذلك لأاهمية ألتأكد من أنتضام - تجانس - أنسياب ألمطاعيم ألى ألأفراخ. أذا كان هنالك عدم تجانس في نمو ألأفراخ فيفضل خفظ ألمشارب
ألمطاعيم يجب أن يتم شربها في خلال ساعتين و هنا يأتي أهمية أجراء عملية ألتطعيم ألتجريبيه - دون وجود ألمطعوم - قبل يوم من عملية ألتطعيم ألحقيقيه. عند قياس كمية ألماء ألمستهلكه في نفس ألفتره ألعمريه قبل يوم من ألتطعيم, فأنه من ألممكن تقدير كمية ألماء ألتي يستهلكها ألدجاج في ذلك ألعمر, و بذلك يمكن تحديد و تضبيط كمية - حجم - ألماء ألتي يحل فيها ألمطعوم
يقترح أن يكون موعد ألتطعيم في ألصباح بعد - 45 - دقيقه من ألتعليف على أن يكون ألتطعيم بعد ساعه و نصف ألى ساعتين من ذلك ألوقت. للتحقق من نجاح عملية ألتطعيم , يمكن أستعمال صبغه خاصه توضع مع ماء ألمطعوم و ألقيام بفحص لسان ألدجاج للتحقق من تلونه بشكل جيد. أذا كان - 95 % - منها ملون , فيعتبر ألتطعيم ناجح.يجب أن يتم تنضيف كل ألأجهزه دون أستعمال مواد كيمياويه قبل ألأستعمال. ألطريقه ألثانيه ألتطعيم عن طريق ألرش أيضا لها ضوابطها ألخاصه من أهمها حجم قطيرات ألرش و أنتضام توزيعها أثناء عملية ألرش. أيقاف مراوح ألتهويه قبل عملية ألتطعيم بألرش, يحقق ألتجانس في ألرش لجميع ألدجاج. يفضل خفظ شدة ألأضاءه ألى أقصى قدر مستطاع لتهدئة ألدجاج. تفتح مراوح ألتهويه بعد نصف ساعه بعد ألأنتهاء من عملية ألرش , و لكن هذا قد يختلف من مكان ألى آخر أعتمادا على عدة عوامل أهمها عمر ألدجاج و ألحراره و ألأجهاد ألحراري في تلك ألمنطقه.فتح مراوح ألتهويه بعد ألتطعيم هو عمل يجب تضبيطه أعتماداًعلى ألضروف ألمحليه في ألوقت ألذي أجري فيه ألتطعيم. حجم ألقطيرات يجب أن تكون منتظمه أذ يمكن تضبيطعا بتنضيم ألضغط و هي تتأثر بنوعية ألمطعوم و ألمحيط ألخارجي على سبيل ألمثال درجة ألرطوبه في ألجو و هي تؤثر على تبخرألماء ألموجود في ألقطيره و بذلك يتأثر حجمها ألذي يصل ألى ألدجاج. أذا كان ذلك ما يحدث , فينصح بألتطعيم في ماء ألشرب, أذا كان ذلك ممكنا. في ألحاله ألأخرى أستعمل حجم قطيرات أكبر أو قم بعملية ألتطعيم في ألصباح ألباكر. بعد عملية ألتطعيم يجب أحراء عملية ألتنضيف ألموصى بها للأجهزه ألمستعمله مباشرةً و تخزن بعد أن تجف تماماً
ألتطعيم في ألمفاقس يعتبر من ألأمور ألتي لها محاسن و فوائد, مثل ألحمايه ألمبكره للقطيع و أمكانيه ألسيطره على ضروف ألتطعيم و ألتي تضمن تغطيه جيده لعملية ألتطعيم . هنالك عدة طرق للتطعيم في ألمفقس و لكل طريقه محاسنها و مساوئها أعتمادا على أستعمالها
مناهج ألتطعيم و أجراءآت ألأمن ألحيوي يجب أن تكون ضمن ألأمور أليوميه ألأعتياديه. خزن و نقل و خلط ألمطاعيم كلها أمور حيويه. أبقاء ألتركيز و ألأنتباه ألى ألتفاصيل يبقى ألمفتاح لعملية ألتطعيم. أجراء عمليه صحيحه في أول مره يوفر ألوقت و ألمال و يحافظ على صحه ألطيور و وضعيتها ألجيده
ترجم ألمصدر ببعض ألتصرف
ألمصدر
Best practices to achieve the best protection
Zoltán Marton , Poultry World Jun 23, 2017
Zoltán Marton, a member of the global Aviagen veterinary team, Aviagen Europe, Middle East and Africa (EMEA) Production Management broiler school
كيف يؤثر ألكالسيوم و ألفوسفورس على تغذيه دجاج أللحم
للكالسيوم تأثير كبير على هضم ألفوسفورس, في محاضره للبروفيسوره ألدكتوره - روزالينا أنجل - عن كيفية تأثير ألكالسيوم و ألفوسفورس في تحسين أداء دجاج أللحم بشكل جيد. معظم ألناس لا يعيرون ألأهتمام الى حجر ألكلس - لايم ستون - وهو ألمصدر ألرئيسي للكالسيوم في غذاء ألحيونات وحيدة ألمعده , و حجر الكلس هو المسؤول عن المشكله لكونه ذائب جدا و يذوب بسرعه
Dr. Roselina Angel, professor in the Department of Animal and Avian Sciences at the University of Maryland
للكالسيوم تأثير كبير سلبي على هضم ألفوسفورس بشكل رئيسي من خلال تداخله مع حامض ألفايتك. و لكن هذا ليس دائما هو ألتأثير ألسلبي ألوحيد و لكون تداخل ألكالسيوم و حامض ألفايتك قابل لللأشباع, ولكنه يعتمد على تركيز حامض ألفايتك و تركيز ألكالسيوم ألذائب. أن تركيز ألفايتيت مؤثر. و مستويات تركيز ألفايتيت تعتمد على ألمكان من ألعالم و عن كمية ألفايتيت في ألعليقه
تأثير ألكالسيوم على فعاية خميرة - ألفايتيز - يختلف أعتماداً على مصدرها. تأثير حجم حبيبات ألكالسيوم يختلف من نوع فايتيتز لآخر. ألفايتيز ألتي تعمل بسرعه تقلل من تكون معقد ألكالسيوم مع ألفايتيت بشكل أكثر فعاليه و تزيد بشكل أكبرألكالسيوم ألذائب مقارنتاً بألفوسفوروس
لقد بينت ألدراسه أنه عند أستعمال خميرة ألفايتيز سريعة ألعمل فأن ألمقارنه بين تحرير كمية ألكالسيوم ألذائب و ألفوسفورس تكون بمعدل 1.27 غرام من ألكالسيوم مقابل غرام واحد من ألفوسفورس بعد 30 دقيقه. أن عدم أستعمال ألكالسيوم أو أستعمال قيم كالسيوم منخفضه , يمكن أن يسبب عدم توازن بين ألكالسيوم و ألفوسفورس للطيور
كذلك فأن مصدر خميرة ألفايتيت مؤثر, من ألمصادر يمكن نعرف أهميتها, و لكن لم يتم تحديد كميتها و ألباحثين بصدد تحديد ذلك. ان تأثير ألكالسيوم على فعالية خميرة ألفايتيزمختلف أعتمادا على مصدر ألفايتيت
حجر ألكلس في صنع عليقة دجاج أللحم
حجر ألكلس هو أحد ألعناصر ألغذائيه ألرئيسيه ألتي يستطيع ألمنتجين تغيرها. هذا ألمقال يشير الى أهمية أن يقوم مربي ألدجاج بألنضر ألى حجم حبيبات ألكالسيوم و ذوبانه, و ذلك يمكن عمل ألكثير مع أرخص جزء من مكونات ألعليقه لتحقيق أفضل هضم للفوسفورس. و هذا يسمح للمنتجين للحصول على نتائج أفضل من ألفايتيت. بواسطة ألحصول على أعلى مستوى من أستعمال ألفايتيت , فأن ألمنتجين سيحصلون بألنهايه أكثر ما يمكنهم من حجر ألكلس و ذلك بزيادة عملية هضم ألفوسفورس
كمية الكالسيوم المناسبه في العليقه يتعلق بمستوى ألكالسيوم ألغذائي و حجم حبيبات حجر ألكلس و سرعة ذوبانه و نسبة الكالسيوم ألى الفوسفورس
ألمصدر
How calcium, phosphorus impact broiler nutritionً.
Deven King, Watt Ag Net.com .
November 29, 2017
معلومات أضافيه
ألفايتيت: هي عباره عن ملح لحامض ألفايتك ألموجود في ألنباتات, خاصة ألحبوب و لها ألقابليه على تكوين مركبات معقده مع ألكالسيوم و ألزنك و ألحديد و غيرها من ألمواد ألغذائيه مما يعرقل في أمتصاصها من قبل ألجسم
ألفايتيز: هي عباره عن خميره تعمل بنوعيه على ألفايتيت و تحلله و بذلك يتحرر الفوسفورس و يجعله متوفر لكي تستفيد ألحيوانات منه و منها ألدجاج. أضافة هذه ألخميره تقلل من ألحاجه لأضافة ألفوسفوروس أللاعضوي و تحسن من ألقيمه ألغذائيه للمكونات ألغذائيه
للكالسيوم تأثير كبير على هضم ألفوسفورس, في محاضره للبروفيسوره ألدكتوره - روزالينا أنجل - عن كيفية تأثير ألكالسيوم و ألفوسفورس في تحسين أداء دجاج أللحم بشكل جيد. معظم ألناس لا يعيرون ألأهتمام الى حجر ألكلس - لايم ستون - وهو ألمصدر ألرئيسي للكالسيوم في غذاء ألحيونات وحيدة ألمعده , و حجر الكلس هو المسؤول عن المشكله لكونه ذائب جدا و يذوب بسرعه
Dr. Roselina Angel, professor in the Department of Animal and Avian Sciences at the University of Maryland
للكالسيوم تأثير كبير سلبي على هضم ألفوسفورس بشكل رئيسي من خلال تداخله مع حامض ألفايتك. و لكن هذا ليس دائما هو ألتأثير ألسلبي ألوحيد و لكون تداخل ألكالسيوم و حامض ألفايتك قابل لللأشباع, ولكنه يعتمد على تركيز حامض ألفايتك و تركيز ألكالسيوم ألذائب. أن تركيز ألفايتيت مؤثر. و مستويات تركيز ألفايتيت تعتمد على ألمكان من ألعالم و عن كمية ألفايتيت في ألعليقه
تأثير ألكالسيوم على فعاية خميرة - ألفايتيز - يختلف أعتماداً على مصدرها. تأثير حجم حبيبات ألكالسيوم يختلف من نوع فايتيتز لآخر. ألفايتيز ألتي تعمل بسرعه تقلل من تكون معقد ألكالسيوم مع ألفايتيت بشكل أكثر فعاليه و تزيد بشكل أكبرألكالسيوم ألذائب مقارنتاً بألفوسفوروس
لقد بينت ألدراسه أنه عند أستعمال خميرة ألفايتيز سريعة ألعمل فأن ألمقارنه بين تحرير كمية ألكالسيوم ألذائب و ألفوسفورس تكون بمعدل 1.27 غرام من ألكالسيوم مقابل غرام واحد من ألفوسفورس بعد 30 دقيقه. أن عدم أستعمال ألكالسيوم أو أستعمال قيم كالسيوم منخفضه , يمكن أن يسبب عدم توازن بين ألكالسيوم و ألفوسفورس للطيور
كذلك فأن مصدر خميرة ألفايتيت مؤثر, من ألمصادر يمكن نعرف أهميتها, و لكن لم يتم تحديد كميتها و ألباحثين بصدد تحديد ذلك. ان تأثير ألكالسيوم على فعالية خميرة ألفايتيزمختلف أعتمادا على مصدر ألفايتيت
حجر ألكلس في صنع عليقة دجاج أللحم
حجر ألكلس هو أحد ألعناصر ألغذائيه ألرئيسيه ألتي يستطيع ألمنتجين تغيرها. هذا ألمقال يشير الى أهمية أن يقوم مربي ألدجاج بألنضر ألى حجم حبيبات ألكالسيوم و ذوبانه, و ذلك يمكن عمل ألكثير مع أرخص جزء من مكونات ألعليقه لتحقيق أفضل هضم للفوسفورس. و هذا يسمح للمنتجين للحصول على نتائج أفضل من ألفايتيت. بواسطة ألحصول على أعلى مستوى من أستعمال ألفايتيت , فأن ألمنتجين سيحصلون بألنهايه أكثر ما يمكنهم من حجر ألكلس و ذلك بزيادة عملية هضم ألفوسفورس
كمية الكالسيوم المناسبه في العليقه يتعلق بمستوى ألكالسيوم ألغذائي و حجم حبيبات حجر ألكلس و سرعة ذوبانه و نسبة الكالسيوم ألى الفوسفورس
ألمصدر
How calcium, phosphorus impact broiler nutritionً.
Deven King, Watt Ag Net.com .
November 29, 2017
معلومات أضافيه
ألفايتيت: هي عباره عن ملح لحامض ألفايتك ألموجود في ألنباتات, خاصة ألحبوب و لها ألقابليه على تكوين مركبات معقده مع ألكالسيوم و ألزنك و ألحديد و غيرها من ألمواد ألغذائيه مما يعرقل في أمتصاصها من قبل ألجسم
ألفايتيز: هي عباره عن خميره تعمل بنوعيه على ألفايتيت و تحلله و بذلك يتحرر الفوسفورس و يجعله متوفر لكي تستفيد ألحيوانات منه و منها ألدجاج. أضافة هذه ألخميره تقلل من ألحاجه لأضافة ألفوسفوروس أللاعضوي و تحسن من ألقيمه ألغذائيه للمكونات ألغذائيه
كيف يؤثر تحميض ماء الشرب على صحة ألجهاز ألهضمي للدجاج
water Acidification
تحميض ألماء هو ألعامل ألمهم ( ألمفتاح) للتخلص من ألجراثيم ألمرضيه و يساعد على تعزيز ألبكتريا ألطبيعيه ( ألمايكروفلورا) في ألجهاز ألهضمي و بألنتيجه دعم و تعزيز صحة ألدجاج. مع ذلك فأنه من ألمهم ألحصول على ألتوازن ألصحيح كما تقول كاتبة هذا ألتقرير أوليفيا كوبر
ألماء ألنضيف ألجزء ألضروري للحفاض على صحة ألطيور و لكن ليس من ألسهل ألحصول على ذلك كما يُتصور. هنالك عدة مستويات لنضافة ألماء و صحته: معظم ألناس يعتقدون بأن عتامة ألماء ( عدم شفافيته) و تلوثه فقط مرتبط بألماء غير ألنقي ( ألمتسخ) , ولكن أكثر ألماء صفاءً قد يحوي على مخاطر دفينه.
نوعية ألماء: أساس صحة ألحيوان
أعتمادا على ألمصدر ألمبين أدناه فأن نوعية ألماء هي ألأساس في ألتغذيه ألجيده وألصحه ألحيوانيه. " يستهلك ألطيركمية ماء تقريبا ضعف ما يستهلكه من ألعلف تحت ألضروف ألجويه ألطبيعيه" يلعب ألماء دوراً حيويا في عملية ألهظم , و نقل ألمواد ألغذائيه و في تنظيم درجة حرارة ألجسم و في طرح ألفضلات من ألجسم, لذلك فأن للماء تأثير كبير جدا على صحة ألطيور ( الدجاج) و أداءه - أداء ألمزرعه.
هنالك وجهان مهمان للماء ألنظيف و ألصحي في ألمزرعه
ألتنظيف ألنهائي بعد أنتهاء ألتربيه و قبل ألبدء بدفعه جديده -
علاجات ألماء ألمستمره مثل أستعمال ألأحماض ألعضويه-
ألكثير من مربي ألدجاج ينظر الى تحسين نوعية ألماء كوسيله للحصول على ألربح ألبسيط ألذي يتحقق بتحسين أداء للدجاج
ألبدأ من جديد في تربية وجبه جديده
Turnaround
ألمربين بشكل أعتيادي يغسلون ( يشطفون ) منظومة ألماء بعد نهاية كل دفعه من ألدجاج , و لكن ألتفاصيل ألدقيقه و ألصغيره هي ألتي ينتج عنها ألفروقات ألكبيره في فعالية هذه ألعمليه ألأعتياديه ( الروتينيه). قد تبدو بسيطه و لكن على ألمربين قراءة ألتعليمات ألموجوده على منتج ألتنظيف و أتباعها. ألكثير يعتقد ان ترك مواد ألتنظيف لفتره طويله في منظومه أنابيب ألماء ينتج عنه نتيجه أحسن , و لكن هذه ليست دائما ألنتيجه. ستتحلل ألطبقة ألمتكونه من ألكاءنات ألحيه ( ألبايوفلم) ألمتكونه داخل ألأنابيب و لكن لو تركت لفتره طويله جدا فيصبح من ألصعوبه أزالت مواد ألتنظيف بألشطف
ما هي ألطبقه- ألبايوفلم- ألمتكونه من ألكائنات الحيه وكيفية اِزالتها
Biofilm
هي عباره عن تجمع كبير من ألجراثيم و ألفطريات و ألطحالب ملتصقه مع بعضها بقوه بماده مخاطيه على أسطح أنابيب ألماء ألداخليه و هذه ألماده ألمخاطيه تحمي هذه ألكائنات ألحيه من عمل ألمواد ألمستعمله لقتلها
و ألتخلص منها , مما يجعلها تستمر في ألتكاثر
مواد ألتنظيف ألحاويه على حامض ألبرأسيتك هي بألتحديد فعاله بأزالة ألبايوفلم ألذي قاعدته ألترسبات ألكلسيه , و لكن ألبيروكسايد جيد ضد ألبايوفلم ألأعتيادي و ألمواد ألعضويه , أيهما سيستعمل على ألمربي أتباع ألتعليمات ألمطلوبه ألموجوده على ألملصق ألموجود عليه
من ناحيه ثانيه, أذا كان هنالك حمل جرثومي كبير, فهنالك أحتمال أن تركيز 1% قد لا يعمل بشكل جيد لذلك ينصح بأستعمال تركيز 2% في هذه ألحاله , آخذين بألأعتبار عما تم عمله في ألوجبه ألسابقه: أذا قمت بفحص ألماء و لم تواجه مشكله صحيه في حينه فأن أل1% هي جيده. أذا تم وضع ألكثير من ألأضافات و ألعلاجات في أنابيب ألماء فسيكون هنالك بقايا أكثر فيها , لذلك يجب زيادة سرعة ألماء قليلاً
فحص ألماء
أن نوعية ألماء تحدد كمية ألماء ألتي يشربها ألدجاج, و بألتحديد درجة حموضة ألماء ( ألأس ألهايدروجيني , بي أج ) قد تؤثر على طعم ألماء و ألحمل ألجرثومي فيه. ألجراثيم ألمرضيه تفضل ألمحيط ألقاعدي و لكن ألبكتريا ألجيده - ألمفيده - تفضل ألمحيط ألحامضي. كذلك فأن ألماء ذو ألأس الهايدروجيني ألعالي ( عالي ألقاعديه )يؤثر على على فعالية ألمضادات ألحيويه و ألمطاعيم , و ألماء عالي ألحموضه قد يكون طعمه غير مقبول و يؤدي ألى تآكل ألأدوات ألمستعمله في مسكن ألدجاج
درجة حموضة ألماء ألمثاليه أو ألمرغوبه أو ألمطلوبه
درجة ألحموضه ألوسطى هي بين 5- 6 . ألماء ألعكريحتاج ألى معامله أكثر للوصول ألى هذا ألهدف مقارنة بألماء غير ألعكر.أذا كان عندك بئر ماء فيجب أجراء تحليل لمائه كل 6 - 12 شهر لمعرفة ألمعادن ألموجوده فيه لأن أختلاف نسب هذه ألمعادن من ألممكن أن يسبب ردود فعلٍ مختلفه في ألدجاج. على سبيل ألمثال فأن ألنسبه ألعاليه من مستويات ألصوديوم و ألكلورايد يمكنها أن تسبب مشاكل ألرطوبه في ألفرشه , كما هو ألحال مع ألمغنيسيوم و ألسلفيت أو ألسلفيت و ألكلورايد. حتى لو كان عندك ماء حنفيه فمن ألمفيد أجراء فحص لعسرته و درجة حموضته , و يمكن أستعمال أوراق كشف ألحموضه ألتي تغمر في ألماء أو ألأجهزة ألصغيره - أليدويه للكشف عن ألحموضه بشكل منتظم للكشف عن ألحموضه ( ألأس ألهايدروجيني) في خطوط ماء ألشرب
أجهزة تحلية أو تصفية أو أزالة عسرة ألماء
بشكل مثالي فأن هذه ألأجهزه تعمل بطريقة تبادل ألأيونات لأزالة أيونات ألكالسيوم و ألمغنيسيوم و تستبدلهما بأيون ألصوديوم. و لكن هذه ألعمليه يمكن أن تزيد من كمية ألصوديوم ألى مستويات غير مرغوب بها للمربين لذلك يجب يتحكموا في أختيارهم في أستعمال أجهزة تحلية ألماء
ألأجرءآت ألصحيه ألمستمره
لمنع تراكم طبقة ألجراثيم - ألبايوفلم - في ألمسكن فعلاجات ألماء يمكن أن تكون بأستعمال مرشح ألأشعه فوق ألبنفسجيه أو جهازمحلل ألماء ألكهربائي أو أستعمالثنائي أوكسيد ألكلور أو أقراص ألكلورين. يمكن أستعمال بيروكسيد ألهايدروجين بوجود ألدجاج , بتراكيز أقل بكثير عما يستعمل عندما يكون ألعمبر أو- ألمسكن - خالي من ألدجاج بعد أنتهاء ألتربيه - و هو من ألأختيارات ألمفيده عند أضافة ألفيتامينات و ألأملاح أو ألعلاجات - ألأدويه - لتلافي -لأيقاف - حدوث ألتلف لأنابيب ألماء
Water treatment options
Ultrviolet filter
Electrolysed water
Chlorine dioxide
Chlorine tablets
ألحوامض ألعضويه
بألأضافه ألى ألأختيارات ألمذكوره أعلاه , على منتجي ألدواجن أن يضعوا في نظر ألأعتبار شمول ألحوامض ألعضويه , و ألتي تعمل كمصدر غذائي للجراثيم ألطبيعيه ألمفيده - ألمايكروفلورا - لأننا لا نريد أي جرثومه مرضيه في ألماء مما يزيد في في أحتمالية أن تُحدث مشاكل صحيه للدجاج
ألأحماض ألعضويه لها ثلاث فوائد
تساعد على جعل الماء صحياً
تزيل ألترسبات ألكلسيه
تعزز صحة ألجهاز ألهضمي
خفض ألأس ألهايدروجيني ( بي أج ) بواسطة ألأحماض ألعضويه
ألأحماض ألعضويه تخفض ألأس ألهايدروجيني للماء عندما تستعمل مع ألمعقمات ألأخرى مثل ألكلورين فينتج عنه أس هايدروجين مقداره 5.5.و لكن عند أستعمال ألأحماض ألعضويه لوحدها فعلى ألمربين أن ينزلوا ألأس ألهايدروجيني بين - 3.8 و 4.2- للتخلص من ألجراثيم ألمرضيه في ألماء. " ألطيور تفضل ألماء ألحمضي و تتحمله بشكل جيد , و لكن أذا كان ألأس ألهايدروجيني - 3.5 - فأن ذلك سيتلف ألأغشيه ألمخاطيه للأمعاء , و يحذر من ذلك
أستعمال حوامض تحافض على ألأس ألهايدروجيني أو حوامض محميه
هنالك أهميه في أستعمال حوامض تحافض على ألأس ألهايدروجيني أو حوامض محميه و ذلك لضمان وصولها ألى ألأمعاء بكامل - شكلها - فعاليتها." ألأحماض تعمل في ألأمعاء من خلال أختراقها لجدار خلايا ألجراثيم فتتحلل داخل الخليه و بالنتيجه تخفض ألأس ألهايدروجيني في داخل ألجراثيم. و ذلك يجعل ألجراثيم تستهلك طاقتها في محاولتها لأستعادة ألأس ألهايدروجيني و بذلك تعمل خلخلة ألأفعال ألحيويه للجراثيم و بذلك تمنع ألجراثيم من ألعيش . اذا لم تكن ألأحماض ألعضويه غير محميه فأنها ستتحلل قبل وصولها ألى ألأمعاء و تفقد مفعواها ألأيجابي
هنالك مجموعه واسعه متوفره من ألأحماض ألعضويه: حامض ألفورمك و حامض ألبروبيونيك حي بألتحديد مؤثره في ألسيطره على جراثيم ألأشريشيا ألقولونيه و ألسالمونيلا , بينما حامض أللاكتيك و حامض ألبيوتيريك مهمان في تحفيز جراثيم ألاكتوباسيلاي ألمفيده ألموجوده في جراثيم ألأمعاء - ألمايكروفتورا
Organic Acids
Formic acid
Propionic Acid
Lactic Acid
Butyric Acid
جهاز ألجرع ألذاتي -ألأوتوماتيك - للحفاض على ألسلامه
Automatic Dosing System
ألحوامض و ألكلورين و ألمنتجات ألصحيه ألأخرى يمكن أن تكون خطره ما لم يتم أستعمالها بحذر شديد, و لذلك ينصح بشراء جهاز ألجرع ألذاتي لكونه يزيل ألحاجه الى ألأستعمال أليدوي و ألقياس و بذلك نضمن و بثقه بأننا نستعمل نفس ألمستويات للقطيع و في جميع ألأوقات
للحصول على صحة ألطيور ألمثلى يوصى أيضا بأستعمال - ألبروبايوتك - أما في ألماء أو في ألعلف, وذلك لتحسين تركيبة ألأمعاء و ألوضيفه ألمناعيه. و لكن يحذر من ألأستعمال ألمستمر للمواد ألمطهره لكونه سيقتل معظم ألجراثيم ألمفيده - ألبروبايوتك - لذلك فأنه من ألمهم أن يوقف ألعمل بجهاز ألجرع ألذاتي عند أضافة ألبروبايوتك
يمكن متابعة المزيد عن ما ينصح بعمله عملياً و ما تقوم به أحدى ألشركات ألمنتجه للدواجن للأهتمام بماء الشرب و منظومة أنابيب ألماء أثناء ألتربيه و بعد الأنتهاء بعد تسويق ألدجاج من ألمصدر ألمبين أدناه
ألمصدر
How acidification of water improves gut health Author: Olivia Cooper
POULTRY WORLD Sep 19, 2017
تأثير ألغبار و ألفورمالدهايد و تأخير ألتغذيه على ألأفراخ بعد ألفقس
خلال فترة ألتفقيس فألأفراخ ألمفقسه حديثا تتعرض لفتره قد تصل ألى - 36 - ساعه ألى جو ألفقاسات. أعتماداً على ألحاله فأن ألغبار و ألفورمالدهايد و ألأمتناع عن ألغذاء يؤثر بشكل سلبي على بداية ألأفراخ.ألفتره ألتي يستغرقها ألتفقيس تمتد بين 24-36 ساعه. معظم ألأفراخ تخرج من ألفقاسه في وقت واحد تقريبا و هو - 512 - ساعه من ألحضن. ألفتره التي تبقى فيها ألأفراخ في الفقاسه تختلف من فرخ لآخر. خلال هذه ألفتره ، فأن ألأفراخ تتعرض لتحديات مختلفه : منها ألغبار و التعرض لأعداد كبيره من الجراثيم و الفورمالدهايد نتيجة ألمعامله بألفورمالين بألأضافه ألى الحرمان من ألماء و ألغذاء
ألغُبار
مصدر ألغبار هو من زغابات ألريش - ألريش ألناعم - ألذي ينتزِع من ألأفراخ ألمفقسه خلال عملية ألتجفيف و ألتي تتكسر مكونه غبار دقيق. ألغبار ألدقيق مكون من جزيئات دقيقه حجمها أقل من - 10 - ميكرون و يمكنها ألدخول ألى ألجسم عن طريق ألرئتين و ألأكياس ألهوائيه و تستقر في جميع أنحاء ألجسم. ألغبار ألدقيق ألمعامل بألحراره لغرض ألقضاء على ألجراثيم ألموجوده فيه , قد أستعمل لتقليد غبار ألريش و قد دُرس تأثيره في ألبحوث . لقد نتج عند أستعماله معدل نمو كبير , مما قد يشير ألى أن ألغبار له تأثير تحفيزي للجهاز ألمناعي. يجب أن لا يخفى بأن ألغبار عامل مهم في آلية نقل ألعوامل ألمرضيه مثل ألجراثيم و ألفايروسات و ألفطريات , لغرض ألتقليل من أنتشار هذه ألميكروبات - ألجراثيم -, فأن ألفورمالدهايد في ألكثير من ألأحيان يبخر في ألفقاسات
ًألتحديات ألتي تواجهها ألأفراخ ألمفقسه حديثا
في ألممارسه ألحاليه, فأن أفراخ دجاج أللحم تحرم من ألغذاء و ألماء حتى تصل ألى ألمزرعه - مكان ألتربيه . أن هذه ألفتره من ألحرمان من ألتغذيه ينتج عنها أوزان جسم منخفضه عند وضعها في ألمسكن - ألعمبر- و أوزن أعضاء واطئه و خفض في ألنمو بعد ألفقس , خاصةً في ألأفراخ ألتي فقست مبكراً
لغرض ألتقليل من أنتشار هذه ألميكروبات - ألجراثيم -, فأن ألفورمالدهايد في ألكثير من ألأحيان يبخر في ألفقاسات. في ألممارسه ألحاليه, فأن أفراخ دجاج أللحم تحرم من ألغذاء و ألماء حتى تصل ألى ألمزرعه - مكان ألتربيه . أن هذه ألفتره من ألحرمان من ألتغذيه ينتج عنها أوزان جسم منخفضه عند وضعها في ألمسكن - ألعمبر- و وزن أعضاء واطئه و أنخفاض في ألنمو بعد ألفقس , خاصةً في ألأفراخ ألتي فقست مبكراً. ألأفراخ ألتي فقست مبكراً منع عنها ألغذاء و ألماء و تعرضت للغبار و ألفورمالدهايد لمدةٍ أطول , قبل أخراجها من ألمفقسه. ألأفراخ ألتي فقست مبكراً هي ألأكثر تأثراً بهذه ألضروف من ألأفراخ ألتي فقست بعدها, و حالتهم تسوء أكثر بتأخير ألتغذيه
ألتجربه ذات المعاملات ألأربعة
تمت هذه ألدراسة بتعريض ألفقاسه ( ألحاويه على بيض و أفراخ ) بفتره قصيره قبل أخراج ألأفراخ من ألفقاسه , على ألغبار أو ألفورمالدهايد مع تحديد وقت أعطاء ألعلف و ألماء لغرض معرفة تأثيرها على نمو أفراخ دجاج أللحم و مقارنتها بأفراخ غير معامله (أفراخ سيطره ) . عملت أربعة معاملات أذ تم تعريض ألأفراخ لنوعين من ألغبار( غبار معامل بألحراره و غبار غير معامل ) و ألفورمالدهايد بين ألساعه 468 و حتى ألساعه 512 من ألحضن. بعد ألفقس , قسمت ألأفراخ ألى مجموعتين ألأولى أعطيت ألعلف مبكراً ( في ألفقاسه ) و ألثانيه أُخر تعليفها. ربيت ألأفراخ حتى عمر سبعة أيام. بعدها تم حساب وزن ألجسم و وزن ألأعضاء ألنسبي و لغرض قياس ألتطور ألمناعي تم عمل فحص قابلية قتل ألجراثيم و فعالية ألخلايا وحيدة ألنواة من كريات ألدم ألبيضاء كان وزن ألجسم للأفراخ في أليوم (صفر ) ألتي قدم لها ألعلف مبكرا أعلى في ألأفراخ ألتي تم تعريضها للغبار ألمعامل بألحراره مقارنةً بألأفراخ ألتي عرضت للغبار غير ألمعامل بألحراره و ألفورمالدهايد. ألتعريض للغبار و ألفورمالدهايد خلال فترة ألفقس أثر على نمو ألأفراخ في وقت أخراجها من ألفقاسه و لكن لم يلاحظ أي تأثير خلال ألسبعة أيام لوقت ألتربيه
ألمصدر
Pieterde GouwabLotte J.F.van de VenaSanderLourenscBasKempaHenryvan den Branda. Effects of dust, formaldehyde and delayed feeding on early postnatal development of broiler chickens. Research in Veterinary Science Volume 112, June 2017, Pages 201-207
كيف يمكن زيادة عدد ألبيض ألمباع
كان هنالك توقع للوصول ألى 500 بيضه مباعه للدجاجه ألواحده في 100 أسبوع , و هذا أصبح واقعا لأحد مربي ألدجاج في هولندا و أسمه - سيمون فان لون - وكان ذلك بسبب ألأداره ألجيده و عدم بدئ ألأنتاج بوقت مبكر جدا و بأستعمال عرق دجاج طيع سهل ألأنقياد لمنع نقر ألمؤخره. ألأنتقاء من قبل ألدجاج لمكونات ألعلف تم منعه بألتأكد من أن ألمعلف - نضام ألتغذيه - كان فارغاً لمدة ساعه على ألأقل في أليوم ألواحد. في ألوقت ألحاضر ما زالت أحسن ألطرق لزيادة عدد ألبيض ألمنتج هي بزيادة طول دورة ألتبييض . ألدوره ألطويله تساعد في تخفيض ألكلفه و تزيد من أنتاج ألبيض . دون ألحاجه الى فتره أو عملية نزع ألريش
مع ذلك فأن ألدورات ألطويله يمكن أن ينتج عنها تأثيرات سلبيه , مثل نقص في معدل وضع ألبيض و في
أمتصاص ألكالسيوم , تكسر ألعضام , أختلاف في شدة تلون ألبيض ألبني و بيض كبيرو أنخفاض في نوعية ألقشره. أمتصاص ألكالسيوم يقل بتقدم ألعمر و قلة أمتصاصه من ألأمعاء مع زيادة حجم ألبيضه يمكن أن يؤدي ألى أنخفاض نوعية ألقشره. وضعية فيتامين - د - يمكن أن تنخفض بتقدم ألعمر, مما قد تؤدي ألى أنخفاض صلابة ألقشره , مما يؤدي ألى زياده في ألبيض ألمكسور و هشاشة ألقشره. من ألمضاعفات ألجانبيه ألأخرى للدورات ألطويله هي مشكلة نزع - نقر- ألريش و ألأفتراس و زياده في عدد ألهلاكات و زياده في أوزان ألدجاج و زياده في شحوم ألبطن
ألمواقع ألثلاثه ألمهمه للتركيز عليها لضمان تحسين قشرة بيض
ألعضام
تركيب ألعضام للدجاجه يتغير خلال ألوقت , من ألبيضه ألأولى فصاعداً . كلا ألنوعين من ألنسيج العضمي ألداخلي و ألخارجي ( ترابكيولير و كورتيكس) يعاد أمتصاصهم , و بذلك يزيد أحتمال حدوث هشاشه في ألعضم و كسور. تكّون ألنسيج العضمي للكورتيكس ( ألقشره) مهم خلال فترة ألتربيه خاصة خلال ألستة أسابيع ألأولى , و لكن ألعضم يستمر بألتكلس خلال فترة ألتربيه.أما ألنوع ألثاني من ألنسيج ألعضمي ألموجود في وسط أو داخل ألعضم ( ميدولاري- ترابكيولير ) فأنه يساهم ب 35 - 40 % - من ألكالسيوم ألذي يدخل في تركيبة قشرة ألبيضه. من ألمهم تحقيق ألكمية ألصحيحه من ألعليقه ألمأخوذه عند بدأ ألأنتاج لأن ألأخفاق في ذلك يمكن أن يؤثر بشكل كبير على نوعية قشرة ألبيض و تركيبة ألعضام للعمر كله للقطيع. كذلك من ألمهم جعل ألدجاج يشرب ألماء وتحفيزه للزياده في تناول ألعلف - ألعليقه
ألكبد
متلازمه تشحم ألكبد يكثر مشاهدتها في دجاج ألبيض و في ألأمهات. تحدث ألحاله عندما تتجمع كميات كبيره من ألشحوم في ألخلايا ألكبديه, مسببتاً فقدان لوضيفتها ألأساسيه أو ألعمليه .و في هذه ألحاله يكون ألكبد هش و متضرر و عرضه للنزف. و هذا يعني عدم قدرة كبد ألدجاجه على أرسال - تصدير - ألبروتين ألدهني - لايبوبروتين - ألى مح ألبيضه و أنخفاض قابلية ألكبد على تحويل فيتامين - د - ألغذائي ألى شكل فيتامين - د - ألفعال و هو -25-أو أج- د3- . و هذا بدوره يؤدي ألى أنخفاض أستهلاك ألعلف و بألنتيجه ألى أنخفاض في أنتاج ألبيض , مضافاً أليه زياده في تحريك ألكالسيوم من ألعضام مما يؤدي ألى تلفها. من ألمهم ألحفاض على كبد سليم خلال ألدوره ألمطوله لأنتاج ألبيض. يمكن عمل ذلك عن طريق أستعمال مواد غذائيه و فيتامينات, مثل ألبايوتين و فيتامين - أي - و فيتامين - ب12 - و ألسلينيوم و ألشكل ألفعال لفيتامين - د - (25-أو أج- د3- ) كذلك عن طريق شمل أو أعطاء أقل كميه كافيه من ألدهون عالية ألجوده كمصدر للطاقه. تجنب ألأحماض ألدهنيه عن طريق ألسيطره على ألطاقه ألمستهلكه - ألمأخوذه - كذلك يساعد على لمنع حدوث متلازمة تشحم ألكبد , بألأضافه ألى منع حدوث هشاشه في قشرة ألبيض و تلف ألعضام
ألجهاز ألهضمي - ألأمعاء
ألأمعاء ألسليمه تؤدي ألى جراثيم طبيعيه متوازنه - مايكروفلورا -, و ألتي يمكن ألحصول عليها بعدة طرق. ألألياف ألغذائيه يمكن أن تساعد على تطور ألقانصه مما يساعد أو يعزز على تطور ألجهاز ألهضمي. ألقانصه يمكن أن تتطور بأستعمال حبيبات كالسيوم خشنه و حجاره مكسره ناعمه غير قابله للذوبان و أستعمال ألأضافات ألعلفيه مثل ألبروبايوتك أو ألبريبايوتك و ألأحماض ألعضويه
ألجراثيم ألطبيعيه - ألفلورا - و ألأنزيمات تلعب دوراً في خفض لزوجة ألعليقه في ألأمعاء مما يسعد على هضم أحسن و تحافض على نضافة ألبيض. أستعمال ألألياف في ألعليقه يمكن أن يقلل ألهلاكات , على سبيل ألمثال ألألياف ألأضافيه يمكن أن تقلل من ضاهرة نتف ألريش و ألهلاكات ألمرافقه لعذه ألعاده ألسيئه في وقت ألتربيه أو في فترة أنتاج ألبيض. كذل يمكن لهذه ألألياف أن تزيد من ألشعور بألشبع أو ألتخمه , مما تؤخر في تلف ألريش و تزيد ألوقت في ألأستمرار في ألأكل ؟ ألجراثيم ألطبيعيه تنتج أحماض دهنيه ذات سلسله قصيره , مثل بيوتيريت. وهذا يساعد على نمو أحسن لزغابات و خلايا ألأمعاء و تحسين ألأفعال ألحيويه - ميتابوليزم - كذلك يمكنها ان تدعم وضيفة ألكبد و تحسن من قشرة ألبيض في ألدجاج ألكبير بألعمر
أصبح معروف و بشكل جيد أن ألعنايه بألجهاز ألعضمي و وضيفة ألأمعاء و ألكبد من خلال ألأنتباه ألمناسب ألى ألعناصر ألغذائيه ألدقيقه - مايكرو نيوترينت - يساعد على تأمين دورة أنتاج بيض طويله و منتجه. وهذا يؤدي ألى أطالة أنتاج بيض و أحداث قيمه أعلى لمنتجي بيض ألدجاج
ألتوصيات
نمو ألفراريج حساس و حاسم لتحقيق ألحصول على دجاج بياض ناجح. بناء ألعضام ألتركيبيه و ألداخليه - ميدولاري - في وقت قبل وضع ألبيض هو ألمفتاح ألأساسي لفترة وضع ألبيض ألطويله مضافا أليه ألحفاض على أمعاء سليمه و كبد يعمل بشكل طبيعي طوال فترة حياة ألدجاج. ألتركيز على ألمستويات ألصحيحه للفوسفور و ألكالسيوم و فيتامين - د3 - خاصة (25-أو أج- د3- ) و هو ألشكل ألفعال و ألذي يستفيد منه ألجسم لفيتامين - د3 -
ألمصدر
How to increase the number of saleable eggsBy Fernando Cisneros,
Layers and Carotenoids Global Manager,
DSM Nutritional Products
كان هنالك توقع للوصول ألى 500 بيضه مباعه للدجاجه ألواحده في 100 أسبوع , و هذا أصبح واقعا لأحد مربي ألدجاج في هولندا و أسمه - سيمون فان لون - وكان ذلك بسبب ألأداره ألجيده و عدم بدئ ألأنتاج بوقت مبكر جدا و بأستعمال عرق دجاج طيع سهل ألأنقياد لمنع نقر ألمؤخره. ألأنتقاء من قبل ألدجاج لمكونات ألعلف تم منعه بألتأكد من أن ألمعلف - نضام ألتغذيه - كان فارغاً لمدة ساعه على ألأقل في أليوم ألواحد. في ألوقت ألحاضر ما زالت أحسن ألطرق لزيادة عدد ألبيض ألمنتج هي بزيادة طول دورة ألتبييض . ألدوره ألطويله تساعد في تخفيض ألكلفه و تزيد من أنتاج ألبيض . دون ألحاجه الى فتره أو عملية نزع ألريش
مع ذلك فأن ألدورات ألطويله يمكن أن ينتج عنها تأثيرات سلبيه , مثل نقص في معدل وضع ألبيض و في
أمتصاص ألكالسيوم , تكسر ألعضام , أختلاف في شدة تلون ألبيض ألبني و بيض كبيرو أنخفاض في نوعية ألقشره. أمتصاص ألكالسيوم يقل بتقدم ألعمر و قلة أمتصاصه من ألأمعاء مع زيادة حجم ألبيضه يمكن أن يؤدي ألى أنخفاض نوعية ألقشره. وضعية فيتامين - د - يمكن أن تنخفض بتقدم ألعمر, مما قد تؤدي ألى أنخفاض صلابة ألقشره , مما يؤدي ألى زياده في ألبيض ألمكسور و هشاشة ألقشره. من ألمضاعفات ألجانبيه ألأخرى للدورات ألطويله هي مشكلة نزع - نقر- ألريش و ألأفتراس و زياده في عدد ألهلاكات و زياده في أوزان ألدجاج و زياده في شحوم ألبطن
ألمواقع ألثلاثه ألمهمه للتركيز عليها لضمان تحسين قشرة بيض
ألعضام
تركيب ألعضام للدجاجه يتغير خلال ألوقت , من ألبيضه ألأولى فصاعداً . كلا ألنوعين من ألنسيج العضمي ألداخلي و ألخارجي ( ترابكيولير و كورتيكس) يعاد أمتصاصهم , و بذلك يزيد أحتمال حدوث هشاشه في ألعضم و كسور. تكّون ألنسيج العضمي للكورتيكس ( ألقشره) مهم خلال فترة ألتربيه خاصة خلال ألستة أسابيع ألأولى , و لكن ألعضم يستمر بألتكلس خلال فترة ألتربيه.أما ألنوع ألثاني من ألنسيج ألعضمي ألموجود في وسط أو داخل ألعضم ( ميدولاري- ترابكيولير ) فأنه يساهم ب 35 - 40 % - من ألكالسيوم ألذي يدخل في تركيبة قشرة ألبيضه. من ألمهم تحقيق ألكمية ألصحيحه من ألعليقه ألمأخوذه عند بدأ ألأنتاج لأن ألأخفاق في ذلك يمكن أن يؤثر بشكل كبير على نوعية قشرة ألبيض و تركيبة ألعضام للعمر كله للقطيع. كذلك من ألمهم جعل ألدجاج يشرب ألماء وتحفيزه للزياده في تناول ألعلف - ألعليقه
ألكبد
متلازمه تشحم ألكبد يكثر مشاهدتها في دجاج ألبيض و في ألأمهات. تحدث ألحاله عندما تتجمع كميات كبيره من ألشحوم في ألخلايا ألكبديه, مسببتاً فقدان لوضيفتها ألأساسيه أو ألعمليه .و في هذه ألحاله يكون ألكبد هش و متضرر و عرضه للنزف. و هذا يعني عدم قدرة كبد ألدجاجه على أرسال - تصدير - ألبروتين ألدهني - لايبوبروتين - ألى مح ألبيضه و أنخفاض قابلية ألكبد على تحويل فيتامين - د - ألغذائي ألى شكل فيتامين - د - ألفعال و هو -25-أو أج- د3- . و هذا بدوره يؤدي ألى أنخفاض أستهلاك ألعلف و بألنتيجه ألى أنخفاض في أنتاج ألبيض , مضافاً أليه زياده في تحريك ألكالسيوم من ألعضام مما يؤدي ألى تلفها. من ألمهم ألحفاض على كبد سليم خلال ألدوره ألمطوله لأنتاج ألبيض. يمكن عمل ذلك عن طريق أستعمال مواد غذائيه و فيتامينات, مثل ألبايوتين و فيتامين - أي - و فيتامين - ب12 - و ألسلينيوم و ألشكل ألفعال لفيتامين - د - (25-أو أج- د3- ) كذلك عن طريق شمل أو أعطاء أقل كميه كافيه من ألدهون عالية ألجوده كمصدر للطاقه. تجنب ألأحماض ألدهنيه عن طريق ألسيطره على ألطاقه ألمستهلكه - ألمأخوذه - كذلك يساعد على لمنع حدوث متلازمة تشحم ألكبد , بألأضافه ألى منع حدوث هشاشه في قشرة ألبيض و تلف ألعضام
ألجهاز ألهضمي - ألأمعاء
ألأمعاء ألسليمه تؤدي ألى جراثيم طبيعيه متوازنه - مايكروفلورا -, و ألتي يمكن ألحصول عليها بعدة طرق. ألألياف ألغذائيه يمكن أن تساعد على تطور ألقانصه مما يساعد أو يعزز على تطور ألجهاز ألهضمي. ألقانصه يمكن أن تتطور بأستعمال حبيبات كالسيوم خشنه و حجاره مكسره ناعمه غير قابله للذوبان و أستعمال ألأضافات ألعلفيه مثل ألبروبايوتك أو ألبريبايوتك و ألأحماض ألعضويه
ألجراثيم ألطبيعيه - ألفلورا - و ألأنزيمات تلعب دوراً في خفض لزوجة ألعليقه في ألأمعاء مما يسعد على هضم أحسن و تحافض على نضافة ألبيض. أستعمال ألألياف في ألعليقه يمكن أن يقلل ألهلاكات , على سبيل ألمثال ألألياف ألأضافيه يمكن أن تقلل من ضاهرة نتف ألريش و ألهلاكات ألمرافقه لعذه ألعاده ألسيئه في وقت ألتربيه أو في فترة أنتاج ألبيض. كذل يمكن لهذه ألألياف أن تزيد من ألشعور بألشبع أو ألتخمه , مما تؤخر في تلف ألريش و تزيد ألوقت في ألأستمرار في ألأكل ؟ ألجراثيم ألطبيعيه تنتج أحماض دهنيه ذات سلسله قصيره , مثل بيوتيريت. وهذا يساعد على نمو أحسن لزغابات و خلايا ألأمعاء و تحسين ألأفعال ألحيويه - ميتابوليزم - كذلك يمكنها ان تدعم وضيفة ألكبد و تحسن من قشرة ألبيض في ألدجاج ألكبير بألعمر
أصبح معروف و بشكل جيد أن ألعنايه بألجهاز ألعضمي و وضيفة ألأمعاء و ألكبد من خلال ألأنتباه ألمناسب ألى ألعناصر ألغذائيه ألدقيقه - مايكرو نيوترينت - يساعد على تأمين دورة أنتاج بيض طويله و منتجه. وهذا يؤدي ألى أطالة أنتاج بيض و أحداث قيمه أعلى لمنتجي بيض ألدجاج
ألتوصيات
نمو ألفراريج حساس و حاسم لتحقيق ألحصول على دجاج بياض ناجح. بناء ألعضام ألتركيبيه و ألداخليه - ميدولاري - في وقت قبل وضع ألبيض هو ألمفتاح ألأساسي لفترة وضع ألبيض ألطويله مضافا أليه ألحفاض على أمعاء سليمه و كبد يعمل بشكل طبيعي طوال فترة حياة ألدجاج. ألتركيز على ألمستويات ألصحيحه للفوسفور و ألكالسيوم و فيتامين - د3 - خاصة (25-أو أج- د3- ) و هو ألشكل ألفعال و ألذي يستفيد منه ألجسم لفيتامين - د3 -
ألمصدر
How to increase the number of saleable eggsBy Fernando Cisneros,
Layers and Carotenoids Global Manager,
DSM Nutritional Products
دليل أعطاء ألمطاعيم ألمقتوله - ألمبطله- لمربي ألدجاج
كما هو ألحال مع ألكثير من ألطرق ألمتبعه في تربية ألدواجن فأن أداء ألدجاج مرتبط بعمل اساسيات ألتربيه بشكل صحيح.لذلك فأن أعطاء ألمطاعيم ألمبطله في ألفترة ألقريبه من وضع ألبيض لأ يختلف بهذه ألأساسيات بألأضافه ألى أكمال ألعلاجات ألمطلةبه يعطي أو يضمن حمايه ضد ألأمراض و بدون شك يسهل عملية ألأنتقال من أماكن ألتربيه ألى أماكن أنتاج ألبيض.خلال فترة ألتربيه , ألفراريج تعطى مطاعيم حيه بأنتضام, معضمها يكون عن طريق ألماء و عن طريق ألرش .ألتطعيم في عضلة ألصدر يجب أن يكون أفقياً و في ألجزء ألسميك من عضلة ألصدر , و في كثير من ألأحيان فأن هذه ألتطعيمات تعمل كمحفزات للمطاعيم ألنهائيه ألتي تعطى قبل فتره قليله من بلوغ مرحلة ألأنتاج. أنها ألمطاعيم ألمبطله ألنهائيه ألمتعدده ألتي تعطي عن طريق ألحقن بعمر - 16 - أسبوع و ألتي تكون أساسيه و مهمه لضمان تكون مناعه ضد ألأمراض تستمر خلال فترة أنتاج ألبيض
ألتحضير للتطعيم
أحد ألمطعمين يقول أن أدارة ألمزرعه و منتسبيها يمكن أن يقوموا بعمل عظيم لتحضير ألدجاج و مسكنهم لأجراء تطعيم نهائي سهل. أنه يقترح أن يقوم ألعاملين بتفقد مساكن ألدجاج بشكل منتظم خلال فترة ألتربيه. و بهذه ألطريق يتعود ألدجاج على حركة ألعاملين بينه, و بذلك قد نساعد بتقليل ألأجهد خلال عملية مسك ألدجاج.
أطارات - أماكن - ألمسك
ان عمل اماكن ألمسك لحجز أعداد قليله من ألدجاج داخل ألمسكن يساعد على تقسيم ألقطيع . و هذا يسمح للذين يمسكون ألدجاج بأدخال أعداد قليله ألى داخل ألمكان ألذي يتم مسك ألدجاج فيه مما يساعد على ألتقليل من ألأجهاد و ألأذى و ألأختناق. قبل بدئ عملية ألتطعيم , فأنه من ألمهم تأمين عدد كافي من أماكن ألمسك يتناسب مع أعداد ألدجاج في ألمسكن و مساحة ألمسكن
طاولة ألتطعيم
يلجأ بعض ألمطعمين الى جلب و أستعمال طاوله مصنوعه خصيصا لهم من ألحديد ( كما هو ألحال في هذه ألمقاله) . ألحاجز يجب أن يستوعب فريق ألعمل.ألطاوله يفضل أن تكون مصنوعه من ألحديد و ذلك ليسهل تنظيفها و تعقيمها ليوفر حمايه و أمن حيوي و و لكن هذا لا يمنع من أستخدام طاةله خشبيه نضيفه تفي بألغرض. يجب تطعيم ألدجاج ألذي يتمتع بصحه جيده و ألسليم فقط لكون ألدجاج ألذي لا يتمتع بصحه تكون
أستجابته ألمناعيه غير مرضيه
وقت ألتطعيم - ألتوقيت
حرارة ألجو لها تأثير على ألأستجابه ألمناعيه لذلك يجب تجنب ألتطعيم في ألوقت ألذي يكون فيه ألجو حاراً خاصة عندما يكون ألدجاج ينتظر في واسطة ألنقل, لينقل ألى مساكن ألتربيه. ألتطعيم في ألصباح ألبارد هو فكره جيده . بعض ألمنتجين يفضلون ألتطعيم في منتصف ألليل. مهذا له فائده أخرى وهي ألتطعيم خلال وقت ألظلام , مما يساعد على ألحفاظ على هدوء ألدجاج حتى يصلو الى مساكن ألأنتاج. شدة ألأضائه يجب أن تخفت قدر ألمستطاع قبل ساعات من وصول فريق ألتطعيم, وذلك للمساعده في أستقرار ألدجاج قبل عملية ألمسك. ألأشخاص ألذين يمسكون ألدجاج يجب أن يضعوا - يمسكوا - ألدجاج على ألطاوله بوضعيه تتناسب مع ألمكان ألذي سيحقن به ألمطعوم
ألأدوات - تجهيزات ألمساكن
قبل فتره قصيره قبل ألبدئ بعملية ألمسك يجب رفع ما يمكن رفعه أو يتم نقله من ألتجهيزات خارج ألمنطقه ألتي يتحرك بها ألأشخاص ألذين يطعمون أو ألذين يمسكون ألدجاج. من ألمعروف أنه لأ يمكن نقل كل قطعه من ألتجهيزات و لكن عندما تكون خطوط ألمناهل , المعالف واطأه فأن ألدجاج سيصطدم بها , وهذه ليست وضعيه مثاليه. وقد تم ألتحذير من ذلك لحصول هلاك لبعض ألدجاج نتيجة لذلك.
يعتمد مكان وضع طاولات ألتطعيم على ألمكان ألمتوفر في مسكن ألدجاج و حرارة ألجو و ألوقت في ذلك أليوم. أذا تم وضعه في داخل ألمسكن , يفضل وضع أضويه مثبته على ألرأس - ألجبين - و ألتي تساعد في توفير رؤيا جيده أثناء ألعمل دون زياده في كمية ألضوء ألكليه في داخل ألمسكن. ألأشحاص ألذين يمسكون ألدجاج
.يجب ان يستعملوا أضويه يدويه حمراء لتجنب أخافة الدجاج
عمل مجميع صغيره محصوره لتقسيم ألقطيع في داخل ألمسكن يسمح بمن يمسك ألدجاج لأدخال أعداد قليله من ألدجاج لأماكن مسك ألدجاج. يجب تكليف شخص من ألذين يمسكون ألدجاج أو أحد ألعاملين في ألمسكن لمراقبة بقية ألدجاج لمنع ألأزدحام و تراكم ألدجاج فوق بعضه ألبعض. و بنفس ألشكل يجب مراقبة ألدجاج ألمحصور في أماكن ألمسك و ينصح بألمشي خلال ألدجاج لتحريك ألدجاج بأستمرار. هذا يبين أهمية ألسيطره على ألدجاج في ألمسكن أثناء ألتطعيم , لمنع ألتكدس ألذي يسب ألأختناق و هلاك ألدجاج . ألذين يمسكون ألدجاج يجب أن يكونوا على بينه بنوع ألمطعوم ألمستعمل و في أي مكان يجب أن يحقن في جسم ألدجاجه. لذلك يجب أن يقدموا و يضعوا ألدجاج ألى ألشخص ألمطعم بألشكل ألذي يسهل عملية ألحقن. في حالة ألحقن في عضلة ألصدر يجب أن يوضع ألدجاج بشكل مسطح على جنبه فوق طاولة ألتطعيم و عضلة ألصدر ألى ألأعلى و راس ألدجاجه يواجه ألشخص ألذي يقوم بألتطعيم . في حالة ألحقن في عضلة ألأرجل ( ألفخذ) يجب أن تمسك ألدجاجه بأليدين و يكون ألرأس موجه ألى أرضية ألمسكن. على من يمسك ألدجاج يجب أن يمسك بألأرجل طوال ألوقت أثناء ألحقن. في ألوقت ألحاضرتُعطى معظم ألمطاعيم المحقونه من قبل مطعمين محترفين و لكن من ألمفيد معرفة كيف و أين يجب أن يحقن ألمطعوم , و نوع ألأدوات ألمستعمله. أعتماداً على عدد ألمطاعيم ألواجب حقنها , فأن ألمُطعمين قد يستعملون محقنه مفرده أو مزدوجه. ألمحقنه ألهوائيه ألجديده , تقلل من تعب أيدي ألمُطعمين و مضبوطة ألحجم وسريعه. عند ألحقن في ألعضله فأن ألمطعوم يحقن بشكل أفقي في أسمك جزء من عضلة ألصدر في أتجاه ألرأس ألى ألأرجل و يجب تجنب ألمنطقه ألرقيقه ألموجوده على جوانب ألعضله ألقريبه من نهاية ألذيل. عند ألحقن في عضلة ألفخذ تكون ألدجاجه معلقه بشكل عمودي و ألرأس ألى ألأسفل , يحقن ألمطعوم بألأتجاه ألسفلي من ألرجل ألى ألرأس
على ألمطعمين أن يقوموا بخلط (هز) ألمطعوم بقوه من وقتٍ لآخر خلال عملية ألتطعيم وذلك لضمان ان يكون ألخليط متجانس طوال ألوقت. قناني ألمطاعيم يجب أن تكون محفوضه في صناديق عازله للحراره حتى يحين أستعمالها. قناني المطاعيم و ألأبر ألمستخدمه ذات ألأستعمال ألواحد يجب أن لا ترمى في ألقمامه ألأعتياديه للمزرعه و يجب أن يتم ألتخلص منها بطريقه مناسبه كما هو ألحال في ألتخلص من مخلفات ألمستشفيات.
عند ألأنتهاء من عملية ألتطعيم فأن ألتنضيف ألمباشرللمحقنه, يعتبر من ألأعمال ألصحيه ألواجبه. يمكن عمل ذلك بتمرير و وضع ماء حار خلال ألمحقنه , كذلك يمكن أضافة منضف معتدل ( صابون غير حاد) مناسب ولكن يجب ألتخلص من بقاياه بشكل جيد و كامل
عقم أجزاء ألمحقنه بألبخار ثم أتركها لتجف في ألهواء. في ألنهايه على مربي ألدواجن أن يسجل نوع ألمطعوم ألذي أُستُعمِلَ و رقم وجبته و تأريخ أنتهاء صلاحيته و تأريخ ألتطعيم في سجل أدويه ألمزرعه
تدابير ألصحه و ألسلامه
يجب غسل أليدين بعنايه بعد ألتعامل مع ألمطاعيم و بعد تنظيف ألأدوات ألمستعمله. أي طرح أو أراقه للمطعوم يجب أن ينضف و يزال في ألحال و يتخلص منه بألطريقه ألتي تُعامل بها ألمواد ألملوثه. ليس من ألشائع ان يحقن ألمطعم نفسه و لكن قد حدث مثل ذلك , ففي حالة حدوثه يجب أن يؤخذ ألشخص ألى قسم ألطوارئ و ألحوادث في ألمستشفى. كل ألمطعمين و ألأشخاص أللذين يمسكون ألدجاج يجب أن يحملوا بطاقه فيها تعليمات عن ما يجب عمله عند حدوث حقن غير مقصود لهم بألمطعوم. هذه ألبطاقه يجب أن تقدم ألى ألفريق ألطبي عند ألوصول ألى ألمستشفى. كل قناني ألمطاعيم تشير و منها ألمطاعيم ألزيتيه و ألتي هي ألمقلق ألرئيسي في حالة حدوث ألحقن غير ألمقصود. و أذا كنا في أي شك فيجب أن نتصل بخط تلفون ألمساعده ألتي توفره ألشركه ألمنتجه للمطعوم و عادة هو موجود على ألورقه ألملصقه على قنيتة ألمطعوم
تحضير- تجهيز - ألمطعوم
تطلب ألمطاعيم عادة من قبل ألطبيب ألبيطري للمزرعه نيابة عن ألمربي و تشحن مباشرةً للوحده ألبيطريه. عند شحن ألمطعيم ألمبطله - ألمقتوله- يجب أن تخزن في ثلاجه نضيفه درجة حرارتها تتراوح بين 2-8 درجه مؤيه. ألتجميد يمكن ان يتلف ألمطعوم , لذلك يجب فحص درجة حرارة ألثلاجه بأستعمال ألمحرار و ألتأكد من وضعه في مكان في ألثلاجه مناسب لتلافي أنجماده. حقن ألمطعوم ألبارد مباشرة بعد أخراجه من ألثلاجه يؤدي ألى أجهاد ألدجاج و يسبب بأستجابه مناعيه ضعيفه, لذلك ينصح بأخراج ألمطعوم من ألثلاجه لفتره من ألوقت قبل ألحقن. معضم ألمطعمين يوفرون ألأبر, و أذا لم يكن ذلك , تأكد من وجود عدد كافي من ألأبر ألمعقمه و تأكد من حجومها و قطرها ألمناسب للتطعيم. يجب تغير ألأبر عند تلفها و عند أستعمال - فتح- قنينه جديده من ألمطعوم. يجب وضع قناني ألمطعوم في صناديق نظيفه و عازله للحراره أثناء نقلها في داخل ألمزرعه
ألمصدر
Guide to inactivated vaccine administration for pullet readers
Poultry World ,Jul 5, 2017
Source: FWI
Farmers Weekly
'John Wortley, vaccinator at AJM Hatchery Services, says farm managers and their staff can do a great deal to prepare birds and houses for a smooth final vaccination'.
مقترح لأحدى طرق ألتطعيم بواسطة ألحقن للمطاعيم ألمبطله

ألكلفه ألحقيقيه للأصابه بألمايكوبلازما ساينوفي
في دجاج ألبيض ألتجاري
لحد ألآن تم تسميه 25 نوع من ألمايكوبلازما معزوله من أنواع ألدواجن ألمختلفه. مايكوبلازما كاليسبتكوم و
مايكوبلازما ساينوفي كلاهما تحدث في ألدجاج و في ألديك أللرومي - ألحبش - و غيرها من أنواع ألدواجن ألأخرى و تسبب خسائر أقتصاديه كبيره - شديده.
مع أن ألمايكوبلازما كاليسبتيكوم قد تم ألتخلص منها في قطعان أمهات ألدواجن و مسيطر عليها بشكل جيد في أمهات دجاج أللحم و في أمهات دجاج ألبيض , ألا أنها مستمره في ألبقاء علمياً في ألكثير من ألمزارع ألتي يتواجد فيها أعمار مختلفه من قطعان دجاج ألبيض ألتجاريه, مما ينتج عنه نقص في أنتاج ألبيض, و تدني مستوى ألتحويل ألغذائي و ألى هلاكات. بوجود ألأهتمام ألمستمر بألمايكوبلازما كاليسبتكوم, فأن ألأهتمام بألمايكوبلازما ساينوفي كان أقل بكثير , و لكن ذلك تغير عند ملاحظة حدوث خسائر أقتصاديه أكبر و أكبر بمرور ألزمن في ألسوق ألعالميه في ألقطعان ألتي كانت مثبته بألأصابه بألمايكوبلازما سلينوفي. هذا ألسبب و عوامل أخرى هي ألأسباب في زيادة ألأهتمام حديثا في فهم نتائج ألأصابه بألمايكوبلازما ساينوفي في دجاج ألبيض
ألتمعن بألأصابه بألمايكوبلازما ساينوفي
تعتبر ألمايكوبلازما ساينوفي من ألمسببات ألمرضيه ألمهمه للدجاج ألمهجن, كونها تسبب خسائر أقتصاديه لصناعة ألدواجن و تعتبر في ألمرتبه ألثانيه من أنواع ألمايكوبلازما ألطيريه ألتي تصيب ألدجاج و ألديك ألرومي - ألحبش - ألمايكوبلازما كاليسبتكوم و ألمايكوبلازما ساينوف كلاهما من ألعوامل ألمرضيه ألتي تنتقل عن طريق ألبيض و كذلك ينتقلان أفقيا عن طريق ألمجاري ألتنفسيه و بهذه ألطريقه فأنها تصيب ألدجاج بنسبة 100%. بعد ألأصابه فأن ألطيور تصبح حامله للأصابه بشكل دائم بهما مدى ألحياة. ألأصابه عادة تحدث على شكل أصابه تحت سريريه - غير ضاهره - للجهاز ألتنفسي ألعلوي و ألذي يمكن أن يتطور ليحدث آفات مرضيه في ألجهاز ألتنفسي تزداد شدةً بوجود ألعوامل ألمرضيه ألتي تصيب ألجهاز ألتنفسي ألأخرى مثل فايرس مرض نيوكاسل و فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي و جرثومة ألأورنيثوبلكتيريوم راينوتريكيالي و ألأصابه بجرثيم ألأشرشيا ألكولونيه. في ألقطعان ألموجبه للفحص عن وجود ألمايكوبلازما ساينوفي , فأنه من ألصعوبه جداً تحقيق ألوزن ألمثالي للفراريج في فترة ألتربيه و بألنتيجه ألتأثير ألسلبي على أنتاج ألبيض و على حجم ألبيض عندما يتأثر وزن ألدجاج بألأصابه
ألأصابه بألمايكوبلازما يصاحبها مرض ألجهاز ألتنفسي و حدوث ألتهاب ألبريتون ألمحي و هلاكات في دجاج ألبيض ألتجاري. ألسبب ألرئيسي لهلاكات دجاج ألبيض عالمياً هو ألتهاب ألبريتون ألمحي نتيجة ألأصابه ألمصاحبه بجراثيم ألأشركيا ألقولونيه و تتصف بحدوث ألهلاكات ألحاده . هذا ألأتهاب ألبريتوني يتصف بوجود مح ألبيض في ألتجويف ألبريتوني و ألتهاب ألأغشيه ألسيروسيه ألمتعدد و هذه ألتغيرات هي ما يلاحظ عند أجراء ألصفه ألتشريحيه و ألمرافقه للأصابه في ألدجاج ألهالك. حدوث ألتهاب ألبريتون بسبب جراثيم ألأشرشيا ألكولونيه في قطعان دجاج ألبيض عادةً يحدث قمتين في أعداد ألهلاكات خلال دورة أنتاج ألبيض. ألزياده ألأولى في أعداد ألهلاكات تحدث حول فترة قمة أنتاج ألبيض و يشك كون مصدرها أصابة ألجهاز ألتنفسي. ألقمه ألثانيه في ألهلاكات تلاحظ خلال فترة أنتاج ألبيض ألمتأخره بعمر بعمر 50 أسبوع و ما بعد هذا ألعمر و يشك أن مصدرها هو فتحة ألمجمع نتيجة أذى أو جرح لها . ألنظريه في ذلك أن ألقصبه ألهوائيه ألمصابه - ألمتأذيه - تسمح لجراثيم ألأشرشيا ألكولونيه ألدجاجيه مستوى عالي من ألتموضع فيها مما ينتج عته أصابه جهازيه - دخول - مما ينتج عنه مستوى عالى من أصبة - ألتهاب - ألتجويف ألبريتوني. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمايكوبلازما ساينوفي تسبب مرض ألتهاب ألأغشيه ألزليليه ألمعدي في ألدجاج و ألديك ألرومي - ألحبش - مثل هذه ألطيور ألمصابه فأنه من ألواضح تجد صعوبه في ألحصول على كميه كافيه من ألعلف و بذلك يتأثر أنتاجها للبيض
منذ عام - 2000 - فقد لوحظ متلازمه فريده تدعى - تشوه قمة قشرة ألبيض - فقد لوحظت هذه ألحاله عالميا و بتزايد مستمر في أمهات دجاج أللحم و في دجاج أنتاج بيض ألمائده و هي أيضا بسبب عتر ألمايكوبلازما ساينوفي. ألجزء ألعلوي من قشرة ألبيض يكون شفافا و رقيق و أكثر قابليه للكسر. بألأضافه لذلك فأن ألقطعان ألمصابه يشاهد فيها زياده في التنقط او التبقع و تغير في لون قشره ألبيض. مسببات أخرى مثل مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي يساهم بشكل كبير في زيادة أعداد ألبيض غير ألطبيعي بنسبه مقدارها - 25% - من ألواضح أن ألخسائر ألأقتصاديه يمكن أن تكون كبيره بسبب زيادة أعداد ألبيض ألصغير و بسبب بيض ألدرجه ألثاتيه ألذي يباع بسعر أقل بكثير و يستعمل كبيض سائل . ألبيض ألحاوي على ألفطور ينكسر بسهوله و بذلك يلوث نضام - مكائن - جمع ألبيض مما يسبب زياده في تكلفة ألعماله في تنضيفه
فيما يخص دور ألأصابه بألمايكوبلازما ساينوفي في صناعة دجاج ألبيض ما زال فيه خلاف , بعض ألشئ , بسبب كونها عادةً تسبب تلف أقل شده مقارنتاً بألأصابه بألمايكوبلازما كاليسبتكم. و من ناحيه ثانيه, فأن أتخفاض أعداد أنتاج ألبيض ألمستمر وأنخفاض ألأداء في ألقطيع ألمصاب مقارنتاً بألقطيع ألخالي من ألأصابه واضحه
في دجاج ألبيض ألتجاري
لحد ألآن تم تسميه 25 نوع من ألمايكوبلازما معزوله من أنواع ألدواجن ألمختلفه. مايكوبلازما كاليسبتكوم و
مايكوبلازما ساينوفي كلاهما تحدث في ألدجاج و في ألديك أللرومي - ألحبش - و غيرها من أنواع ألدواجن ألأخرى و تسبب خسائر أقتصاديه كبيره - شديده.
مع أن ألمايكوبلازما كاليسبتيكوم قد تم ألتخلص منها في قطعان أمهات ألدواجن و مسيطر عليها بشكل جيد في أمهات دجاج أللحم و في أمهات دجاج ألبيض , ألا أنها مستمره في ألبقاء علمياً في ألكثير من ألمزارع ألتي يتواجد فيها أعمار مختلفه من قطعان دجاج ألبيض ألتجاريه, مما ينتج عنه نقص في أنتاج ألبيض, و تدني مستوى ألتحويل ألغذائي و ألى هلاكات. بوجود ألأهتمام ألمستمر بألمايكوبلازما كاليسبتكوم, فأن ألأهتمام بألمايكوبلازما ساينوفي كان أقل بكثير , و لكن ذلك تغير عند ملاحظة حدوث خسائر أقتصاديه أكبر و أكبر بمرور ألزمن في ألسوق ألعالميه في ألقطعان ألتي كانت مثبته بألأصابه بألمايكوبلازما سلينوفي. هذا ألسبب و عوامل أخرى هي ألأسباب في زيادة ألأهتمام حديثا في فهم نتائج ألأصابه بألمايكوبلازما ساينوفي في دجاج ألبيض
ألتمعن بألأصابه بألمايكوبلازما ساينوفي
تعتبر ألمايكوبلازما ساينوفي من ألمسببات ألمرضيه ألمهمه للدجاج ألمهجن, كونها تسبب خسائر أقتصاديه لصناعة ألدواجن و تعتبر في ألمرتبه ألثانيه من أنواع ألمايكوبلازما ألطيريه ألتي تصيب ألدجاج و ألديك ألرومي - ألحبش - ألمايكوبلازما كاليسبتكوم و ألمايكوبلازما ساينوف كلاهما من ألعوامل ألمرضيه ألتي تنتقل عن طريق ألبيض و كذلك ينتقلان أفقيا عن طريق ألمجاري ألتنفسيه و بهذه ألطريقه فأنها تصيب ألدجاج بنسبة 100%. بعد ألأصابه فأن ألطيور تصبح حامله للأصابه بشكل دائم بهما مدى ألحياة. ألأصابه عادة تحدث على شكل أصابه تحت سريريه - غير ضاهره - للجهاز ألتنفسي ألعلوي و ألذي يمكن أن يتطور ليحدث آفات مرضيه في ألجهاز ألتنفسي تزداد شدةً بوجود ألعوامل ألمرضيه ألتي تصيب ألجهاز ألتنفسي ألأخرى مثل فايرس مرض نيوكاسل و فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي و جرثومة ألأورنيثوبلكتيريوم راينوتريكيالي و ألأصابه بجرثيم ألأشرشيا ألكولونيه. في ألقطعان ألموجبه للفحص عن وجود ألمايكوبلازما ساينوفي , فأنه من ألصعوبه جداً تحقيق ألوزن ألمثالي للفراريج في فترة ألتربيه و بألنتيجه ألتأثير ألسلبي على أنتاج ألبيض و على حجم ألبيض عندما يتأثر وزن ألدجاج بألأصابه
ألأصابه بألمايكوبلازما يصاحبها مرض ألجهاز ألتنفسي و حدوث ألتهاب ألبريتون ألمحي و هلاكات في دجاج ألبيض ألتجاري. ألسبب ألرئيسي لهلاكات دجاج ألبيض عالمياً هو ألتهاب ألبريتون ألمحي نتيجة ألأصابه ألمصاحبه بجراثيم ألأشركيا ألقولونيه و تتصف بحدوث ألهلاكات ألحاده . هذا ألأتهاب ألبريتوني يتصف بوجود مح ألبيض في ألتجويف ألبريتوني و ألتهاب ألأغشيه ألسيروسيه ألمتعدد و هذه ألتغيرات هي ما يلاحظ عند أجراء ألصفه ألتشريحيه و ألمرافقه للأصابه في ألدجاج ألهالك. حدوث ألتهاب ألبريتون بسبب جراثيم ألأشرشيا ألكولونيه في قطعان دجاج ألبيض عادةً يحدث قمتين في أعداد ألهلاكات خلال دورة أنتاج ألبيض. ألزياده ألأولى في أعداد ألهلاكات تحدث حول فترة قمة أنتاج ألبيض و يشك كون مصدرها أصابة ألجهاز ألتنفسي. ألقمه ألثانيه في ألهلاكات تلاحظ خلال فترة أنتاج ألبيض ألمتأخره بعمر بعمر 50 أسبوع و ما بعد هذا ألعمر و يشك أن مصدرها هو فتحة ألمجمع نتيجة أذى أو جرح لها . ألنظريه في ذلك أن ألقصبه ألهوائيه ألمصابه - ألمتأذيه - تسمح لجراثيم ألأشرشيا ألكولونيه ألدجاجيه مستوى عالي من ألتموضع فيها مما ينتج عته أصابه جهازيه - دخول - مما ينتج عنه مستوى عالى من أصبة - ألتهاب - ألتجويف ألبريتوني. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمايكوبلازما ساينوفي تسبب مرض ألتهاب ألأغشيه ألزليليه ألمعدي في ألدجاج و ألديك ألرومي - ألحبش - مثل هذه ألطيور ألمصابه فأنه من ألواضح تجد صعوبه في ألحصول على كميه كافيه من ألعلف و بذلك يتأثر أنتاجها للبيض
منذ عام - 2000 - فقد لوحظ متلازمه فريده تدعى - تشوه قمة قشرة ألبيض - فقد لوحظت هذه ألحاله عالميا و بتزايد مستمر في أمهات دجاج أللحم و في دجاج أنتاج بيض ألمائده و هي أيضا بسبب عتر ألمايكوبلازما ساينوفي. ألجزء ألعلوي من قشرة ألبيض يكون شفافا و رقيق و أكثر قابليه للكسر. بألأضافه لذلك فأن ألقطعان ألمصابه يشاهد فيها زياده في التنقط او التبقع و تغير في لون قشره ألبيض. مسببات أخرى مثل مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي يساهم بشكل كبير في زيادة أعداد ألبيض غير ألطبيعي بنسبه مقدارها - 25% - من ألواضح أن ألخسائر ألأقتصاديه يمكن أن تكون كبيره بسبب زيادة أعداد ألبيض ألصغير و بسبب بيض ألدرجه ألثاتيه ألذي يباع بسعر أقل بكثير و يستعمل كبيض سائل . ألبيض ألحاوي على ألفطور ينكسر بسهوله و بذلك يلوث نضام - مكائن - جمع ألبيض مما يسبب زياده في تكلفة ألعماله في تنضيفه
فيما يخص دور ألأصابه بألمايكوبلازما ساينوفي في صناعة دجاج ألبيض ما زال فيه خلاف , بعض ألشئ , بسبب كونها عادةً تسبب تلف أقل شده مقارنتاً بألأصابه بألمايكوبلازما كاليسبتكم. و من ناحيه ثانيه, فأن أتخفاض أعداد أنتاج ألبيض ألمستمر وأنخفاض ألأداء في ألقطيع ألمصاب مقارنتاً بألقطيع ألخالي من ألأصابه واضحه
ألسيطره على ألمايكوبلازما ساينوفي
نتيجةً للتوسع في أنتاج ألدواجن و تركيز مشاريع كبيره تحوي على مساكن ذات أعمار متعدده في مساحه جغرافيه محدوده . فقد أصبح أكثر و أكثر صعوبةً للحفاض على قطيع خالي من ألمايكزبلازما ساينوفس. أن ألسيطره على ألمايكزبلازما ساينوفس يجب أن تكون قاعده تعتمد على أستأصال ألجرثومه, بأستعمال قطعان جديده خاليه من ألمايكزبلازما ساينوفس و أجراءآت لتطبيق نضام أمن حيوي صارم للحفاض على خلو ألقطيع من ألمايكزبلازما ساينوفس في قطعان ألأمهات و ألأفراخ ألمنتجه منها
هل نطعم أو لا نطعم
ألمطاعيم ألحيه ألموجوده ألمستعمله حالياً للسيطره على ألمايكزبلازما ساينوفس و ألمايكوبلازما كاليسبتكوم و ألمطاعيم ألمبطله - ألمقتوله - بكترينز - غير قادره بشكل كامل على منع حدوث ألأصابه بألمايكوبلازما في قطعان أنتاج ألبيض ألتجاريه. هذه ألمطاعيم هي
(F-strain, 6/85 strain, Ts-11, MS-H)
هنالك تقرير عن حدوث أنتشار للمايكوبلازما كاليسبتكوم في ألأردن في شهر كانون ألثاني من عام 2005 . أذ كان 70% من قطعان دجاج أللحم تعاني من أصابه - مرض - ألجهاز ألتنفسي و وجد بأنها مثبته للمايكوبلازما كاليسبتكم بأستعمال فحص ألأليزا. جميع ألعزلات في هذه ألفتره لم يمكن تفريقها عن عترة - ف أللقاحيه.هذه ألعزلات كانت جميعها من قطعان غير مطعمه.ألنظريه هنا هي أن ألعتره أللقاحيه قد أنتقلت ألى ألقطعان غير ألمطعمه و بقيت لفتره طويله في هذه ألقطعان و أصبحت ألنوع ألجيني ألسائد في ألمنطقه خلال ألفتره ألمذكوره أعلاه
ألحاله ألأولى ألحقليه ألتي تم ملاحظتها في زياده ألأمراضية و ألأنتقال ألعمودي للعتره أللقاحيه - ت س -11 - و هي لقاح حي للمايكوبلازما كاليسبتكوم كانت قد سجلت في قطيع في شمال شرق جورجيا - في أمريكا - ألمطعوم ألحي يجب أن لا يسبب مرض للحيوانات ألمطعمه و بشكل أكيد لا يسبب مرض في ألقطعان ألمجاوره. ألعتر ألمضعفه يجب أن لا تعود ألى عتر ممرضه. حاله أخرى غير ملائمه للتطعيم هي في ألأستجابه ألمصليه للتطعيم قد تجعله من الصعب جداً ألتفريق مع ألأصابه ألحقليه للمايكوبلازما في ألقطعان ألمطعمه بأستعمال ألفحوصات ألمصليه في ألتشخيص
في ألوقت نفسه هنالك نقص في ألعلاقه بين مستوى ألأجسام ألمضاده - ألمناعيه - و ألحمايه ضد ألأنواع ألمختلفه من ألمايكوبلازما , علماً أن ألفحوصات ألمصليه ما زالت تستعمل لمعرفة فيما أذا أن ألتطعيم قد حفز أو لم يحفز ألأستجابه ألمناعيه في ألقطعان ألمطعمه. أكثر أهميه أن ألفحوصات ألسيرولوجيه تستعمل أيضاً لتحديد فيما أذا ألقطيع مصاب أو قد أصيب قبل ألتطعيم. ألكشف عن و جود ألمستضد للمايكوبلازما بأستعمال فحص - بي سي آر - في ألمسحات القطنيه لمنطقة البلعوم و ألفم و داخل ألأنف من ناحيه ثانيه يعطي دلاله صحيحه أكثر على وضعية أصابة ألقطيع و هذا ألفحص يوصى به للتشخيص
ألمايكوبلازما ساينوفي يمكنها أن تسبب أيضاًمرض ألألتهاب ألزليلي للمفاصل في ألدجاج و ألديك الرومي - ألحبش - و بذلك فان ألطيور ألمصابه تعاني من صعوبه من ألحصول على ألكميه ألكافيه من ألعلف و ذلك يؤثر على أنتاج ألبيض بشكل أكيد
ألتمعن في ألسيطره على وضعية ألأصابه
ألقرار هو فردي للشركات ألمنتجه لدجاج ألبيض فيما أذا يريدون ألتطعيم أو لا يريدون ألتطعيم ضد واحده أو أثنين من أنواع ألمايكوبلازما. ألشركات ألتي تعمل بوجود أعمار متعدده من قطعان دجاج ألبيض يجب أن تكون على وجه ألخصوص واعيه بكون ألقطعان ألمطعمه ستكون مصدر للأصابه للقطعان غير ألمطعمه في نفس موقع ألأنتاج أو في نفس ألمنطقه ألجغرافيه.بألأضافه لذلك , ألطيور ألتي مصابه أصلاً لا يمكن تطعيمها بشكل بشكل فعال أبداً و ألذي يريد ليطعم دجاج ألبيض ألذي هو في ألأنتاج , يجب أن يرى ألتأثير ألجانبي على ألأنتاج
ألشركات ربما يجب أن تركز على ألكشف و ألتحري عن وضعية ألمايكوبلازما ساينوفي و ألمايكوبلازما كاليسيبتيكوم في قطعانها عن طريق ألفحوصات ألمصليه مثل فحص ألألايزا و - بي سي آر - في أوقات منتضمه لغرض ألكشف عن متى و كيف و درجة ألأصابه في ألقطيع في فترات ألأنتاج ألمختلفه و تأثيرها ألكبير على ألخسائرألأقتصاديه. ألفشل في تطبيق ألتحري عن ألمرض يزيد بشكل كبير ألخطوره. ألأخد بنظر ألأعتبار كل ألتحديات للتعامل مع ألأصابه بألمايكوبلازما في ألقطعان ألتجاريه , فأنه من ألمعقول جداً و أقتصادي للأخذ بنظر ألأعتبار ألأدويه ألعلاجيه بأستعمال مضاد جرثومي فعال لا يؤثر على أنتاج ألبيض و يمكن أستعماله في جميع ألأوقات - لا يسحب
ترجمت من ألمصدر ببعض ألتصرف. ألمصدر ألأصلي يحوي جداول بيانيه و بعض ألصور
True cost of Mycoplasma synoviae in commercial layers
By Khaled Hussein, ECO Animal Health
POULTRY WORLD , May 22, 2017
نتيجةً للتوسع في أنتاج ألدواجن و تركيز مشاريع كبيره تحوي على مساكن ذات أعمار متعدده في مساحه جغرافيه محدوده . فقد أصبح أكثر و أكثر صعوبةً للحفاض على قطيع خالي من ألمايكزبلازما ساينوفس. أن ألسيطره على ألمايكزبلازما ساينوفس يجب أن تكون قاعده تعتمد على أستأصال ألجرثومه, بأستعمال قطعان جديده خاليه من ألمايكزبلازما ساينوفس و أجراءآت لتطبيق نضام أمن حيوي صارم للحفاض على خلو ألقطيع من ألمايكزبلازما ساينوفس في قطعان ألأمهات و ألأفراخ ألمنتجه منها
هل نطعم أو لا نطعم
ألمطاعيم ألحيه ألموجوده ألمستعمله حالياً للسيطره على ألمايكزبلازما ساينوفس و ألمايكوبلازما كاليسبتكوم و ألمطاعيم ألمبطله - ألمقتوله - بكترينز - غير قادره بشكل كامل على منع حدوث ألأصابه بألمايكوبلازما في قطعان أنتاج ألبيض ألتجاريه. هذه ألمطاعيم هي
(F-strain, 6/85 strain, Ts-11, MS-H)
هنالك تقرير عن حدوث أنتشار للمايكوبلازما كاليسبتكوم في ألأردن في شهر كانون ألثاني من عام 2005 . أذ كان 70% من قطعان دجاج أللحم تعاني من أصابه - مرض - ألجهاز ألتنفسي و وجد بأنها مثبته للمايكوبلازما كاليسبتكم بأستعمال فحص ألأليزا. جميع ألعزلات في هذه ألفتره لم يمكن تفريقها عن عترة - ف أللقاحيه.هذه ألعزلات كانت جميعها من قطعان غير مطعمه.ألنظريه هنا هي أن ألعتره أللقاحيه قد أنتقلت ألى ألقطعان غير ألمطعمه و بقيت لفتره طويله في هذه ألقطعان و أصبحت ألنوع ألجيني ألسائد في ألمنطقه خلال ألفتره ألمذكوره أعلاه
ألحاله ألأولى ألحقليه ألتي تم ملاحظتها في زياده ألأمراضية و ألأنتقال ألعمودي للعتره أللقاحيه - ت س -11 - و هي لقاح حي للمايكوبلازما كاليسبتكوم كانت قد سجلت في قطيع في شمال شرق جورجيا - في أمريكا - ألمطعوم ألحي يجب أن لا يسبب مرض للحيوانات ألمطعمه و بشكل أكيد لا يسبب مرض في ألقطعان ألمجاوره. ألعتر ألمضعفه يجب أن لا تعود ألى عتر ممرضه. حاله أخرى غير ملائمه للتطعيم هي في ألأستجابه ألمصليه للتطعيم قد تجعله من الصعب جداً ألتفريق مع ألأصابه ألحقليه للمايكوبلازما في ألقطعان ألمطعمه بأستعمال ألفحوصات ألمصليه في ألتشخيص
في ألوقت نفسه هنالك نقص في ألعلاقه بين مستوى ألأجسام ألمضاده - ألمناعيه - و ألحمايه ضد ألأنواع ألمختلفه من ألمايكوبلازما , علماً أن ألفحوصات ألمصليه ما زالت تستعمل لمعرفة فيما أذا أن ألتطعيم قد حفز أو لم يحفز ألأستجابه ألمناعيه في ألقطعان ألمطعمه. أكثر أهميه أن ألفحوصات ألسيرولوجيه تستعمل أيضاً لتحديد فيما أذا ألقطيع مصاب أو قد أصيب قبل ألتطعيم. ألكشف عن و جود ألمستضد للمايكوبلازما بأستعمال فحص - بي سي آر - في ألمسحات القطنيه لمنطقة البلعوم و ألفم و داخل ألأنف من ناحيه ثانيه يعطي دلاله صحيحه أكثر على وضعية أصابة ألقطيع و هذا ألفحص يوصى به للتشخيص
ألمايكوبلازما ساينوفي يمكنها أن تسبب أيضاًمرض ألألتهاب ألزليلي للمفاصل في ألدجاج و ألديك الرومي - ألحبش - و بذلك فان ألطيور ألمصابه تعاني من صعوبه من ألحصول على ألكميه ألكافيه من ألعلف و ذلك يؤثر على أنتاج ألبيض بشكل أكيد
ألتمعن في ألسيطره على وضعية ألأصابه
ألقرار هو فردي للشركات ألمنتجه لدجاج ألبيض فيما أذا يريدون ألتطعيم أو لا يريدون ألتطعيم ضد واحده أو أثنين من أنواع ألمايكوبلازما. ألشركات ألتي تعمل بوجود أعمار متعدده من قطعان دجاج ألبيض يجب أن تكون على وجه ألخصوص واعيه بكون ألقطعان ألمطعمه ستكون مصدر للأصابه للقطعان غير ألمطعمه في نفس موقع ألأنتاج أو في نفس ألمنطقه ألجغرافيه.بألأضافه لذلك , ألطيور ألتي مصابه أصلاً لا يمكن تطعيمها بشكل بشكل فعال أبداً و ألذي يريد ليطعم دجاج ألبيض ألذي هو في ألأنتاج , يجب أن يرى ألتأثير ألجانبي على ألأنتاج
ألشركات ربما يجب أن تركز على ألكشف و ألتحري عن وضعية ألمايكوبلازما ساينوفي و ألمايكوبلازما كاليسيبتيكوم في قطعانها عن طريق ألفحوصات ألمصليه مثل فحص ألألايزا و - بي سي آر - في أوقات منتضمه لغرض ألكشف عن متى و كيف و درجة ألأصابه في ألقطيع في فترات ألأنتاج ألمختلفه و تأثيرها ألكبير على ألخسائرألأقتصاديه. ألفشل في تطبيق ألتحري عن ألمرض يزيد بشكل كبير ألخطوره. ألأخد بنظر ألأعتبار كل ألتحديات للتعامل مع ألأصابه بألمايكوبلازما في ألقطعان ألتجاريه , فأنه من ألمعقول جداً و أقتصادي للأخذ بنظر ألأعتبار ألأدويه ألعلاجيه بأستعمال مضاد جرثومي فعال لا يؤثر على أنتاج ألبيض و يمكن أستعماله في جميع ألأوقات - لا يسحب
ترجمت من ألمصدر ببعض ألتصرف. ألمصدر ألأصلي يحوي جداول بيانيه و بعض ألصور
True cost of Mycoplasma synoviae in commercial layers
By Khaled Hussein, ECO Animal Health
POULTRY WORLD , May 22, 2017
جمع ألنماذج لغرض ألعزل ألفايروسي لمرض نيوكاسل
ينتمي فايرس نيوكاسل ألى فايروسات ألبراميكسو ألتي تحوي - 9 - أنواع مصليه و ألتي يطلق عليها
فايروسات براميكسو ألطيور ألنوع ألأول .لكل أنواع فايروسات ألباروميكس ألتي تصيب ألطيور , فان نوع ألنماذج ألتي لها علاقه بألعزل ألناجح هي ألفضلات - ألزَرق - أو مسحات من ألمجمع. كذلك فأن عزل هذه ألفايروسات قد تم بأستمرار من ألجهاز ألتنفسي و ذلك بعمل مسحات قطنيه من ألرغامي و منطقة ألفم و ألبلعوم. لذلك فأن من ألأهميه عندما تجمع ألنماذج يجب أن تحوي على على مسحات قطنيه من ألرغامي و منطقة ألفم و ألبلعوم بألأضافه ألى مسحات قطنيه من ألمجمع أو نماذج من ألزرق مهما تكون ألعلامات ألسريريه أو ألآفات ألعيانيه. نماذج أضافيه يجب أن تجمع من ألطيور ألهالكه ألتي تتماشى أو تعكس ألتغيرات ألمرضيه - ألآفات -ألتي تلاحظ عند تشريح ألدجاج ألهالك , ففي حالة وجود علامات عصبيه يؤخذ ألدماغ و من ألأعضاء ألتي يلاحظ فيها آفات عيانيه. فايرس نيوكاسل ألضاري غالباً ما يعزل من ألرئتين و ألطحال و ألقلب و ألدماغ. بشكل مثالي يجب ألتعامل مع كل عضو بشكل منفصل.
في ألحياة ألعمليه, من ألمعتاد ان تخلط ألأعضاء و ألأنسجه و لكن يفضل معملة ألقصبه ألهوائيه و ألمسحه ألقطنيه للفم و ألبلعوم و ألزرق بشكل منفرد عن بعضها ألبعض و عن بقيه ألأعضاء و ألأنسجه. و لكن يجب عدم خلط ألأنسجه و ألأعضاء للطيور ألمختلفه و ذلك لتلافي حصول معادله مصليه لفايرس مرض نيوكاسل بواسطة ألجسام ألمضاده ألنوعيه , ألتي قد تكون موجوده في نماذج أحد ألطيور.في ألطيور ألتي تعاني من علامات عصبيه , قبل ألموت, عند ألتحري عن فايروسات براميكسو ألطيور ألنوع ألأول خاصةً في ألحمام , فينصح بمعاملة ألدماغ بشكل منفرد عن بقية ألأعضاء و ألأنسجه. في ألقطعان ألمطعمه ضد مرض نيوكاسل و ألتي يشك بأصابتها بألفايروس ألضاري , فينصح بأخذ نماذج من ألهلاكات أليوميه لكونها تعطي نتائج أفضل للكشف عن ألفايروس , مقارنةً بالنماذج ألتي تعزل بشكل عشوائي من ألقطيع
يجب وضع ألمسحات ألقطنيه في كميه كافيه من وسط مغذي يحوي مضادات حياتيه ( أو مضادات جرثوميه) لكي يكون مغمور فيه. نماذج ألزرق و ألأعضاء و ألأنسجه ألمسحوقه - ألمسحونه - بدقه , يجب ان توضع في وسط ألمضادات ألحيويه بنسبة 10-20% - من هذا ألعالق. وسط ألمضادات ألجرثوميه يجب أن يحضر في دارئ ألفوسفات ألملحي و بدرجة حموضه مقدارها - 7.0 - 7.4 - و هذه ألدرجه من ألحموض يجب أن يتأكد منها بعد أضافة ألمضادات ألجرثوميه , وهذا يعني قبل خلطه بألنماذج. ألأوساط ألزرعيه ألجرثوميه ألتي تحتوي - قاعدتها - على ألبروتين , مثل مستخلص ألدماغ و القلب قد أستعملت و التي قد تعطي ثباتأ أكثر للفايرس خاصة أثناء ألنقل. أستعمال ألمضادات ألجرثوميه و تراكيزها قد يختلف من مكان لآخر و كذلك على توفرها. قد يكون من ألضروري أستعمال تراكيز عاليه من ألمضادات ألجرثوميه لنماذج ألزرق - فضلات ألطيور - أذ يُقترح ألتراكيز ألتاليه
100,000 IU/ ml Penicillin and 10 mg/ml Streptomycin
and 0.25 mg/ml Gentamycin and 5,00 IU/ml Nystatin
هذه ألتراكيز يمكن خفضها ألى ألخمس في حالة خلطها مع ألنماذج ألتي تجمع بعنايه لتلافي ألتلوث ألجرثومي للأنسجه أو ألمسحات ألقطنيه للقصبه ألهواثيه. كذلك يمكن أضافة - ألأوكسيتيتراسايكلين - بتركيز - 0.05 -0.1 - ملغ / مل - أذا كان ألمطلوب ألسيطره على ألمسببات ألمرضيه من نوع - ألكلاميديا في هذه ألنماذج
ألنجاح في عزل فايروس مرض نيوكاسل يزيد عندما يتم ألتعامل مع ألنماذج بسرعه. قابلية عزل ألفايرس من ألأنسجه أو ألأعضاء ألمتحلله للأصابه تفقد و لذلك يجب تلافي ذلك عن طريق تبريد ألنماذج بدرجة - 4 - مؤويه و بوضعها في أناء فيه ثلج خلال عملية ألنقل أو ألخزن. وضع ألنماذج في وسط يحوي ألمضادات ألجرثوميه خلال عملية ألنقل يجب أن يتم عمله بألأضافه الى ألتبريد و ليس بديل عن ألتبريد. معضم فايروسات - ألبراميكسو - ألتي تصسب ألطيور يبدو أنها تستطيع ألبقاء على قيد ألحياة في ألزرق - فضلات ألطيور - لفتره طويله حتى على درجات حراره محيط عاليه نسبياً. معظم فايروسات مرض نيوكاسل يمكنها ان تبقى على قيد ألحياة بعد دوره واحده من ألتجميد و ألأذابه و بتأثر بسيط على قابليته للأصابه , و لكن ذلك قد لا
ينطبق مع فايروسات - ألبراميكسو - ألأخرى ألتي تصسب ألطيور
ألنماذج ألمستعمله للتشخيص بأستعمال ألطرق ألجزيئيه
The Real Time -One step rRT-PCR
أستعمال هذه ألطريقه في ألمختبرات ألتشخيصيه أصبح شائعاً بشكل كبير. ألفحص ذو ألخطوه ألواحده من هذه ألطريقه قد بينت حساسيتها ألعاليه في ألكشف على ألحامض ألنووي لفايرس مرض نيوكاسل في ألنماذج ألتي يتم جمعها من ألدجاح ألمريض و قد أستعمل كفحص أولي كبديل عن ألعزل ألفايروسي في ألثورات ألمرضيه لفايرس مرض نيوكاسل ألضاري في ألمسوحات
معضم ألنماذج ألمناسبه لعزل فايرس مرض نيوكاسل أيض يمكن أستعمالها لأجراء هذا ألفحص. مع ذلك فأن ألمسحات ألقطنيه ألمأخوذه من منطقة ألبلعوم و ألقصبه ألهوائيه تعتبر ألمفضله لأجراء هذا ألفحص , لكونها تحوي على ألحامض ألنووي و كون ألتعامل بها بسيط و بشكل عام تحوي أقل مايمكن من ألملوثات ألخارجيه ألتي تعيق ألحصول على ألحامض ألنووي و أجراء فحص - ألبي سي آر - بالشكل ألمطلوب
عزل فايروس مرض نيوكاسل
فايرس مرض نيوكاسل و معضم فايروسات براميكسو ألطيور ألنوع ألأول تنمو بشكل جيد على أنضمة خلايا ألزرع ألنسيجي ألمختلفه. فايروسات نيوكاسل غير ألممرضه و غيرها من فايروسات براميكسو ألطيور تحتاج الى أضافة - ألتربسين - بمقدار - 0.005 - 0.01 ملغ / مل - و ذلك للمساعده في نموها في خلايا ألزرع ألنسيجي . مع ذلك فأن ألعزل بطريقة ألحقن بألبيض في أجنة ألدجاج تبقى ألأكثر حساسية
عالق ألأنسجه أو ألأعضاء أو ألمسحات ألقطنيه ألتي تحوي ألمضادات ألجرثوميه ألمناسبه , يجب أن يتم تدويرها في جهاز ألمنبذه - ألسنترفيوج - على -1000 جي - لمدة 10-20- دقيقه . بعد ذلك يحقن من عالق ألطافي حجم مقداره - 0.1 - 0.3 - مل في ألتجويف - ألألنتويسي - لأربعة أو خمسة أجنه بيض دجاج بعمر - 9-11 - يوماً. يجب ألحصول على بيض من ألقطعان ألخاليه من ألجراثيم ألممرضه , أذا لم يكن ذلك متوفراً فيمكن أستعمال بيض من قطيع خالي من ألأجسام ألمضاده لمرض نيوكاسل. أن أستعمال بيض يحوي على أجسام مضاده مناعيه ضد فايرس مرض نيوكاسل يقلل من ألقابليه على نمو ألفايرس و ألنجاح في عزله
يوضع ألبيض ألمحقون في حاضنه بدرجة حراره مقدارها -37 درجه مؤويه على أن تفحص بشكل منتظم
ألبيض ألذي يحوي أجنه هالكه أو ألتي في طريقها ألى ألموت و جميع ألبيض يجب أن يبرد في درجة حراره مقدارها 4 درجه مؤيه بعد 5-7 أيام من ألحقن . يفضل أن يترك ألبيض لفتره كافيه في مكان ألتبريد - ألثلاجه - لتلافي خروج ألدم من ألأوعيه ألدمويه للأجنه و أختلاطها بألسوائل ألجنينيه عند جمعها من ألأجنه. تجمع ألسوائل ألجنينيه و تفحص عن وجود فعالية تلازن كريات ألدم ألحمراء - ألهيم أكلوتينيشن - بشكل مثالي ألسوائل ألجنينيه ألتي تعطي نتيجه سالبه لتخثير كريات ألدم ألحمراء, تخفف بمقدار 1/10 في وسط يحوي ألمضادات ألحياتيه و يمرر ما لا يقل عن مره واحده أضافيه. بعض ألمختبرات لا تخفف ألسوائل ألجنينيه ألسالبه للتمريره ألثانيه أو ألتمريرات ألتي تتبع ألتمريره ألأولى. لم يتم أي عمل للمقارنه بين حساسية هاتان ألطريقتين . ألسوائل ألجنينيه ألموجبه لتلازن كريت ألدم ألحمراء يجب ان تفحص كونها خاليه من ألتلوث ألبكتيري. أذا كان هنالك تلوث بكتيري - جرثومي - فيجب ترشيحها خلال ورق ألترشيح حجم ثقوبه 450 نانوميتر أو تدويره في جهاز ألطرد ألمركزي - سنترفيوج - لأزالة ألجراثيم و تمريره مره ثانيه في أجنة ألبيض بعد أضافة ألمضادات ألجرثوميه
أليه
فايروسات - ألبراميكسو ألنوع ألخامس لا تنمو في ألتجويف ألألنتويسي لأجنة ألدجاج , و ألعديد من ألتقارير موجوده , و تشير ألى ألنجاح ألكبير في عزل أنواع أخرى من هذه ألفايروسات بواسطة ألحقن في كيس ألمح بدلاً عن ألتجويف ألألنتويسي للأجنه. لغرض عزل فايروسات ألبرميكسو يجب أن نأخذ بنظر ألأعتبار بحقن ألنماذج في كيس ألمح لأجنه عمرها 6-8 أيام بألأضافه ألى ألحقن في ألتجويف ألألنتويسي لأجنه بعمر 9-11 يوما وهذا ضروري عند عزل فايروسات - ألبراميكسو ألنوع ألخامس
تشخيص فايرس نيوكاسل
وجود فعالية تلازن كريات ألدم ألحمراء في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم هو بسبب وجود واحد من ألتسعة أنواع ألمصليه من فايروسات ألبراميكسو ألطيريه أو واحد من ألستة عشر من تحت أنواع فايروسات ألأنفلونزا ألنوع - آ - . ألمختبرات ألتي تهتم بتشخيص أو بوجود ألنوع ألأول من فايروسات ألبرميكسو ألطيريه يمكنها أن تحدد وجوده أو عدم وجوده بأستعمال فحص تثبيط ألتلازن ألدمويي مع مصل نوعي ضد هذا ألفايرس . أو كبديل يمكن أن تعتمد على أستعمال ألطرق ألجزيئيه لتأكيد وجود ألفايرس. في ألمختبرات ألمتخصصه و ألتي تقوم بألتفريق بين هذه ألفايروسات بشكل دائم , فأنها تقوم بعمل فحص تثبيط ألتلازن ألدموي بأستعمال مصول مضاده تشمل جميع أنواع ألبرميكسو و يعتبرونها ألطريقه ألعمليه.
ألمصول ألمستعمله في ألتعرف على هذه ألفايروسات بشكل عام تحضر في ألدجاج. معظم ألمختبرات لها طريقتها ألخاصه في أنتاج هذه ألمصول. لغرض تحضير مصل ضد ألنوع ألأول من ألبرميكسو ألطيريه ( نيوكاسل) واطأة ألأمراضيه و غيرها من ألأنواع ألأخرى لفيروسات ألبراميكسو ألطيريه, يمكن تحضير مصل مضاد مناسب عادةً بحقن أجنه خاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه - أس بي أف - بعمر 6- 9 أسابيع ب 0.1 مل من ألسوائل ألجنينيه ألحاويه على ألفايرس في عضلة ألساق و بوضع كميه أضافيه مقدارها 0.1 مل منه و في نفس ألوقت في ألمنخرين. تعاد هذه ألطرقه مره ثانيه بعد أسبوعين , ويجمع ألمصل بعد ثلاثة أسابيع أخرى.
ألمصول ألنوعيه متعددة ألنسيله - بولي كلونال - يمكن أستعمالها في معظم ألفحوصات ألمصليه مثل فحص ألتعادل ألمصلي و فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص ألأليزا لغرض ألتشخيص و ألتصنيف ألمصلي للعزولات ألفايروسيه. و لكن ألطريقه ألتقليديه ألمعترف بها و ألتي تستعمل بشكل دائم هي فحص تثبيط ألتلازن لكريات ألدم ألحمراء
ألتشخيص ألمصلي لفايروسات ألبرميكسو ألدجاجيه بشكل عام مباشر و بسيط و لكن في بعض ألأحيان تحدث بعض درجات ألتفاعل ألمشترك بين ألأنواع ألمصليه ألمختلفه. من أهم هذه ألتفاعلات ألمشتركه هي بين ألنوع ألأول و ألنوع ألثالث , خاصةً عندما يكون عزل ألنوع ألثالث من ألببغاوات أو طيور ألقفص ألطيور ألبريه ألمستورده. يمكن تلافي ذلك بأستعمال ضوابط سيطره كافيه من ألمستضد و ألمصول ألمضاده.
ألكثير من ألمختبرات أنتجت أجسام مضاده - مصول - وحيدة ألنسيله - مونوكلونل - ضد بعض أنواع فايروسات ألبراميكسو وهذه ألمصول يمكن أستعمالها في فحص تثبيط ألتلازن أو غيرها من ألفحوصات ألمصليه للحصول على درجه عاليه من ألنوعيه في تصنيف هذه ألفايروسات و حتى ألكشف عن أقسام ضمن
ألنوع ألواحد
تحديد ألشكل و ألخواص ألكيمياويه
من ألطرق ألمكمله و ألأضافيه لتشخيص فايروسات ألبرميكسو
فحص أمراضية فايرس مرض نيوكاسل
يتبع..........
جمع ألنماذج لغرض ألعزل ألفايروسي لمرض نيوكاسل
ينتمي فايرس نيوكاسل ألى فايروسات ألبراميكسو ألتي تحوي - 9 - أنواع مصليه و ألتي يطلق عليها
فايروسات براميكسو ألطيور ألنوع ألأول .لكل أنواع فايروسات ألباروميكس ألتي تصيب ألطيور , فان نوع ألنماذج ألتي لها علاقه بألعزل ألناجح هي ألفضلات - ألزَرق - أو مسحات من ألمجمع. كذلك فأن عزل هذه ألفايروسات قد تم بأستمرار من ألجهاز ألتنفسي و ذلك بعمل مسحات قطنيه من ألرغامي و منطقة ألفم و ألبلعوم. لذلك فأن من ألأهميه عندما تجمع ألنماذج يجب أن تحوي على على مسحات قطنيه من ألرغامي و منطقة ألفم و ألبلعوم بألأضافه ألى مسحات قطنيه من ألمجمع أو نماذج من ألزرق مهما تكون ألعلامات ألسريريه أو ألآفات ألعيانيه. نماذج أضافيه يجب أن تجمع من ألطيور ألهالكه ألتي تتماشى أو تعكس ألتغيرات ألمرضيه - ألآفات -ألتي تلاحظ عند تشريح ألدجاج ألهالك , ففي حالة وجود علامات عصبيه يؤخذ ألدماغ و من ألأعضاء ألتي يلاحظ فيها آفات عيانيه. فايرس نيوكاسل ألضاري غالباً ما يعزل من ألرئتين و ألطحال و ألقلب و ألدماغ. بشكل مثالي يجب ألتعامل مع كل عضو بشكل منفصل.
في ألحياة ألعمليه, من ألمعتاد ان تخلط ألأعضاء و ألأنسجه و لكن يفضل معملة ألقصبه ألهوائيه و ألمسحه ألقطنيه للفم و ألبلعوم و ألزرق بشكل منفرد عن بعضها ألبعض و عن بقيه ألأعضاء و ألأنسجه. و لكن يجب عدم خلط ألأنسجه و ألأعضاء للطيور ألمختلفه و ذلك لتلافي حصول معادله مصليه لفايرس مرض نيوكاسل بواسطة ألجسام ألمضاده ألنوعيه , ألتي قد تكون موجوده في نماذج أحد ألطيور.في ألطيور ألتي تعاني من علامات عصبيه , قبل ألموت, عند ألتحري عن فايروسات براميكسو ألطيور ألنوع ألأول خاصةً في ألحمام , فينصح بمعاملة ألدماغ بشكل منفرد عن بقية ألأعضاء و ألأنسجه. في ألقطعان ألمطعمه ضد مرض نيوكاسل و ألتي يشك بأصابتها بألفايروس ألضاري , فينصح بأخذ نماذج من ألهلاكات أليوميه لكونها تعطي نتائج أفضل للكشف عن ألفايروس , مقارنةً بالنماذج ألتي تعزل بشكل عشوائي من ألقطيع
يجب وضع ألمسحات ألقطنيه في كميه كافيه من وسط مغذي يحوي مضادات حياتيه ( أو مضادات جرثوميه) لكي يكون مغمور فيه. نماذج ألزرق و ألأعضاء و ألأنسجه ألمسحوقه - ألمسحونه - بدقه , يجب ان توضع في وسط ألمضادات ألحيويه بنسبة 10-20% - من هذا ألعالق. وسط ألمضادات ألجرثوميه يجب أن يحضر في دارئ ألفوسفات ألملحي و بدرجة حموضه مقدارها - 7.0 - 7.4 - و هذه ألدرجه من ألحموض يجب أن يتأكد منها بعد أضافة ألمضادات ألجرثوميه , وهذا يعني قبل خلطه بألنماذج. ألأوساط ألزرعيه ألجرثوميه ألتي تحتوي - قاعدتها - على ألبروتين , مثل مستخلص ألدماغ و القلب قد أستعملت و التي قد تعطي ثباتأ أكثر للفايرس خاصة أثناء ألنقل. أستعمال ألمضادات ألجرثوميه و تراكيزها قد يختلف من مكان لآخر و كذلك على توفرها. قد يكون من ألضروري أستعمال تراكيز عاليه من ألمضادات ألجرثوميه لنماذج ألزرق - فضلات ألطيور - أذ يُقترح ألتراكيز ألتاليه
100,000 IU/ ml Penicillin and 10 mg/ml Streptomycin
and 0.25 mg/ml Gentamycin and 5,00 IU/ml Nystatin
هذه ألتراكيز يمكن خفضها ألى ألخمس في حالة خلطها مع ألنماذج ألتي تجمع بعنايه لتلافي ألتلوث ألجرثومي للأنسجه أو ألمسحات ألقطنيه للقصبه ألهواثيه. كذلك يمكن أضافة - ألأوكسيتيتراسايكلين - بتركيز - 0.05 -0.1 - ملغ / مل - أذا كان ألمطلوب ألسيطره على ألمسببات ألمرضيه من نوع - ألكلاميديا في هذه ألنماذج
ألنجاح في عزل فايروس مرض نيوكاسل يزيد عندما يتم ألتعامل مع ألنماذج بسرعه. قابلية عزل ألفايرس من ألأنسجه أو ألأعضاء ألمتحلله للأصابه تفقد و لذلك يجب تلافي ذلك عن طريق تبريد ألنماذج بدرجة - 4 - مؤويه و بوضعها في أناء فيه ثلج خلال عملية ألنقل أو ألخزن. وضع ألنماذج في وسط يحوي ألمضادات ألجرثوميه خلال عملية ألنقل يجب أن يتم عمله بألأضافه الى ألتبريد و ليس بديل عن ألتبريد. معضم فايروسات - ألبراميكسو - ألتي تصسب ألطيور يبدو أنها تستطيع ألبقاء على قيد ألحياة في ألزرق - فضلات ألطيور - لفتره طويله حتى على درجات حراره محيط عاليه نسبياً. معظم فايروسات مرض نيوكاسل يمكنها ان تبقى على قيد ألحياة بعد دوره واحده من ألتجميد و ألأذابه و بتأثر بسيط على قابليته للأصابه , و لكن ذلك قد لا
ينطبق مع فايروسات - ألبراميكسو - ألأخرى ألتي تصسب ألطيور
ألنماذج ألمستعمله للتشخيص بأستعمال ألطرق ألجزيئيه
The Real Time -One step rRT-PCR
أستعمال هذه ألطريقه في ألمختبرات ألتشخيصيه أصبح شائعاً بشكل كبير. ألفحص ذو ألخطوه ألواحده من هذه ألطريقه قد بينت حساسيتها ألعاليه في ألكشف على ألحامض ألنووي لفايرس مرض نيوكاسل في ألنماذج ألتي يتم جمعها من ألدجاح ألمريض و قد أستعمل كفحص أولي كبديل عن ألعزل ألفايروسي في ألثورات ألمرضيه لفايرس مرض نيوكاسل ألضاري في ألمسوحات
معضم ألنماذج ألمناسبه لعزل فايرس مرض نيوكاسل أيض يمكن أستعمالها لأجراء هذا ألفحص. مع ذلك فأن ألمسحات ألقطنيه ألمأخوذه من منطقة ألبلعوم و ألقصبه ألهوائيه تعتبر ألمفضله لأجراء هذا ألفحص , لكونها تحوي على ألحامض ألنووي و كون ألتعامل بها بسيط و بشكل عام تحوي أقل مايمكن من ألملوثات ألخارجيه ألتي تعيق ألحصول على ألحامض ألنووي و أجراء فحص - ألبي سي آر - بالشكل ألمطلوب
عزل فايروس مرض نيوكاسل
فايرس مرض نيوكاسل و معضم فايروسات براميكسو ألطيور ألنوع ألأول تنمو بشكل جيد على أنضمة خلايا ألزرع ألنسيجي ألمختلفه. فايروسات نيوكاسل غير ألممرضه و غيرها من فايروسات براميكسو ألطيور تحتاج الى أضافة - ألتربسين - بمقدار - 0.005 - 0.01 ملغ / مل - و ذلك للمساعده في نموها في خلايا ألزرع ألنسيجي . مع ذلك فأن ألعزل بطريقة ألحقن بألبيض في أجنة ألدجاج تبقى ألأكثر حساسية
عالق ألأنسجه أو ألأعضاء أو ألمسحات ألقطنيه ألتي تحوي ألمضادات ألجرثوميه ألمناسبه , يجب أن يتم تدويرها في جهاز ألمنبذه - ألسنترفيوج - على -1000 جي - لمدة 10-20- دقيقه . بعد ذلك يحقن من عالق ألطافي حجم مقداره - 0.1 - 0.3 - مل في ألتجويف - ألألنتويسي - لأربعة أو خمسة أجنه بيض دجاج بعمر - 9-11 - يوماً. يجب ألحصول على بيض من ألقطعان ألخاليه من ألجراثيم ألممرضه , أذا لم يكن ذلك متوفراً فيمكن أستعمال بيض من قطيع خالي من ألأجسام ألمضاده لمرض نيوكاسل. أن أستعمال بيض يحوي على أجسام مضاده مناعيه ضد فايرس مرض نيوكاسل يقلل من ألقابليه على نمو ألفايرس و ألنجاح في عزله
يوضع ألبيض ألمحقون في حاضنه بدرجة حراره مقدارها -37 درجه مؤويه على أن تفحص بشكل منتظم
ألبيض ألذي يحوي أجنه هالكه أو ألتي في طريقها ألى ألموت و جميع ألبيض يجب أن يبرد في درجة حراره مقدارها 4 درجه مؤيه بعد 5-7 أيام من ألحقن . يفضل أن يترك ألبيض لفتره كافيه في مكان ألتبريد - ألثلاجه - لتلافي خروج ألدم من ألأوعيه ألدمويه للأجنه و أختلاطها بألسوائل ألجنينيه عند جمعها من ألأجنه. تجمع ألسوائل ألجنينيه و تفحص عن وجود فعالية تلازن كريات ألدم ألحمراء - ألهيم أكلوتينيشن - بشكل مثالي ألسوائل ألجنينيه ألتي تعطي نتيجه سالبه لتخثير كريات ألدم ألحمراء, تخفف بمقدار 1/10 في وسط يحوي ألمضادات ألحياتيه و يمرر ما لا يقل عن مره واحده أضافيه. بعض ألمختبرات لا تخفف ألسوائل ألجنينيه ألسالبه للتمريره ألثانيه أو ألتمريرات ألتي تتبع ألتمريره ألأولى. لم يتم أي عمل للمقارنه بين حساسية هاتان ألطريقتين . ألسوائل ألجنينيه ألموجبه لتلازن كريت ألدم ألحمراء يجب ان تفحص كونها خاليه من ألتلوث ألبكتيري. أذا كان هنالك تلوث بكتيري - جرثومي - فيجب ترشيحها خلال ورق ألترشيح حجم ثقوبه 450 نانوميتر أو تدويره في جهاز ألطرد ألمركزي - سنترفيوج - لأزالة ألجراثيم و تمريره مره ثانيه في أجنة ألبيض بعد أضافة ألمضادات ألجرثوميه
أليه
فايروسات - ألبراميكسو ألنوع ألخامس لا تنمو في ألتجويف ألألنتويسي لأجنة ألدجاج , و ألعديد من ألتقارير موجوده , و تشير ألى ألنجاح ألكبير في عزل أنواع أخرى من هذه ألفايروسات بواسطة ألحقن في كيس ألمح بدلاً عن ألتجويف ألألنتويسي للأجنه. لغرض عزل فايروسات ألبرميكسو يجب أن نأخذ بنظر ألأعتبار بحقن ألنماذج في كيس ألمح لأجنه عمرها 6-8 أيام بألأضافه ألى ألحقن في ألتجويف ألألنتويسي لأجنه بعمر 9-11 يوما وهذا ضروري عند عزل فايروسات - ألبراميكسو ألنوع ألخامس
تشخيص فايرس نيوكاسل
وجود فعالية تلازن كريات ألدم ألحمراء في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم هو بسبب وجود واحد من ألتسعة أنواع ألمصليه من فايروسات ألبراميكسو ألطيريه أو واحد من ألستة عشر من تحت أنواع فايروسات ألأنفلونزا ألنوع - آ - . ألمختبرات ألتي تهتم بتشخيص أو بوجود ألنوع ألأول من فايروسات ألبرميكسو ألطيريه يمكنها أن تحدد وجوده أو عدم وجوده بأستعمال فحص تثبيط ألتلازن ألدمويي مع مصل نوعي ضد هذا ألفايرس . أو كبديل يمكن أن تعتمد على أستعمال ألطرق ألجزيئيه لتأكيد وجود ألفايرس. في ألمختبرات ألمتخصصه و ألتي تقوم بألتفريق بين هذه ألفايروسات بشكل دائم , فأنها تقوم بعمل فحص تثبيط ألتلازن ألدموي بأستعمال مصول مضاده تشمل جميع أنواع ألبرميكسو و يعتبرونها ألطريقه ألعمليه.
ألمصول ألمستعمله في ألتعرف على هذه ألفايروسات بشكل عام تحضر في ألدجاج. معظم ألمختبرات لها طريقتها ألخاصه في أنتاج هذه ألمصول. لغرض تحضير مصل ضد ألنوع ألأول من ألبرميكسو ألطيريه ( نيوكاسل) واطأة ألأمراضيه و غيرها من ألأنواع ألأخرى لفيروسات ألبراميكسو ألطيريه, يمكن تحضير مصل مضاد مناسب عادةً بحقن أجنه خاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه - أس بي أف - بعمر 6- 9 أسابيع ب 0.1 مل من ألسوائل ألجنينيه ألحاويه على ألفايرس في عضلة ألساق و بوضع كميه أضافيه مقدارها 0.1 مل منه و في نفس ألوقت في ألمنخرين. تعاد هذه ألطرقه مره ثانيه بعد أسبوعين , ويجمع ألمصل بعد ثلاثة أسابيع أخرى.
ألمصول ألنوعيه متعددة ألنسيله - بولي كلونال - يمكن أستعمالها في معظم ألفحوصات ألمصليه مثل فحص ألتعادل ألمصلي و فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص ألأليزا لغرض ألتشخيص و ألتصنيف ألمصلي للعزولات ألفايروسيه. و لكن ألطريقه ألتقليديه ألمعترف بها و ألتي تستعمل بشكل دائم هي فحص تثبيط ألتلازن لكريات ألدم ألحمراء
ألتشخيص ألمصلي لفايروسات ألبرميكسو ألدجاجيه بشكل عام مباشر و بسيط و لكن في بعض ألأحيان تحدث بعض درجات ألتفاعل ألمشترك بين ألأنواع ألمصليه ألمختلفه. من أهم هذه ألتفاعلات ألمشتركه هي بين ألنوع ألأول و ألنوع ألثالث , خاصةً عندما يكون عزل ألنوع ألثالث من ألببغاوات أو طيور ألقفص ألطيور ألبريه ألمستورده. يمكن تلافي ذلك بأستعمال ضوابط سيطره كافيه من ألمستضد و ألمصول ألمضاده.
ألكثير من ألمختبرات أنتجت أجسام مضاده - مصول - وحيدة ألنسيله - مونوكلونل - ضد بعض أنواع فايروسات ألبراميكسو وهذه ألمصول يمكن أستعمالها في فحص تثبيط ألتلازن أو غيرها من ألفحوصات ألمصليه للحصول على درجه عاليه من ألنوعيه في تصنيف هذه ألفايروسات و حتى ألكشف عن أقسام ضمن
ألنوع ألواحد
تحديد ألشكل و ألخواص ألكيمياويه
من ألطرق ألمكمله و ألأضافيه لتشخيص فايروسات ألبرميكسو
فحص أمراضية فايرس مرض نيوكاسل
يتبع..........
ما هو مرض أنفلونزا ألطيور
أنفلونزا ألطيور سببها فايرس ألأنفلونزا من نوع (آ) ألتي يمكنها أن تؤثر على عدة أنواع من ألطيورألتي يستهلكها ألأنسان ألدجاج و ألديك ألرومي و ألسمان وغيرها من ألطيور بألأضافه ألى طيور ألزينه و ألطيور ألبريه ,ز بعض ألعتر من أنفلونزا ألطيور تسبب هلاكات عاليه. لقد تم عزل فايروسات ألأنفلونزا من أنواع متعدده من أللبائن من ضمنه ألأنسان , الجرذان و الفأران وألخنازير و ألقطط و ألنمور و ألكلاب و ألبائن ألبحريه.
فايروسات ألأنفلونزا ليست جديده . و هنالك وصف لعدة حالات تأريخيه لأوبئة أنفلونزا ألطيور في ألدواجن في جميع ألنشرات ألمتوفره.
هنالك عدة عتر من أنفلونزا ألطيور و بصوره عامه يمكن تقسيمها الى مجموعتين : منخفضة ألضراوه و ألتي بشكل مثالي تسبب علامات سريريه قليله أو لا تحدث أي علامات سريريه في ألطيور و ألعالية ألضراوه و التي يمكنها ان تسبب علامات سريريه شديده و / أو هلاكات عاليه في ألطيور.
ألمصدر ألآسيوي لعترة ( أج5 أن1) عالية ألأمراضيه من فايرس أنفلونزا ألطيور قد أثار أنتباه أكثر خلال ألأعوام ألقليله ألماضيه و ذلك لتسببه بثورات مرضيه ذات أهميه عالميه في ألطيور ألمهجنه و ألبريه. ألمخاوف ظهرت بسبب درجته ألعاليه من ألأمراضيه ليس فقط للدواجن بل للطيور البريه بألأضافه ألى قابليته لأصابة أنواع مختلفه من أللبائن. بينما فايرس ألأنفلونزا يعتبر بشكل عام ذو نوعيه بأصابته لأنواع ألحيوانات ,فأن ألعتره ألعالية ألضراوه من نوع ( أج5 أن1) لفايرس ألأنفلونزا قد أصابت ألأنسان أيضا.
هنالك عتر واطئة ألأمراضيه من ( أج5 أن1) موجوده و لكنها لا تحدث علامات سريريه مهمه في الطيور.
أنفلونزا ألطيور مرض مذكور لدى منظمة ألصحه ألحيوانيه ضمن ألأمراض التي تصيب الحيوانات و الأنسان ألتي يجب ألأخبار عنها عند حدوثها و يجب أن تتخذ ألأجراءآت للسيطره عليها و ألحد من أنتشارها خلال ألتجاره ألعالميه للحيوانات و منتجاتها. فايروسات أنفلونزا ألطيور ألتي يجب ألأخبار عنها لمنظمة الصحه ألحيوانيه تشمل على و جه ألتحديد ( أج5) و ( أج7) كما هو موضح في التعليمات ألصادره منها.
أين يحدث ألمرض
مرض أنفلونزا ألطيور يحدث في جميع أنحاء ألعالم و بعض ألعتر من ألفايرس شائعه أكثر في بعض مناطق ألعالم مقارنتا بالمناطق ألأخرى. ألأهتمام خاص للثورات ألمرضيه ألتي تحدثها فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه نوع ( أج5 أن1)ألتي بدأت في جنوب شرق آسيا في أواخر عام (2003). خلال ألأعوام ألماضيه, حدثت ( سجلت) ثورات مرضيه متعدده في بلدان آسيويه أخرى و في بعضها أعتبر ألمرض متوطن ( موجود بشكل دائم) لقد تم تسجيل ثورات مرضيه لفيرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه نوع ( أج5 أن1) في أفريقيا و في أوربا
كيف ينتقل ألمرض و ينتشر
عدة عوامل يمكنها أن تساهم في أنتشار فايروسات أنفلونزا ألطيور و من ضمنها ألعولمه و ألتجاره ألعالميه ( ألشرعيه و غير ألشرعيه) , عملية ألتسويق ( سوق ألدجاج ألحي) و عملية تربية ألدجاج و وجود فايروسات ألأنفلونزا في ألطيور ألبريه.
ألطيور ألبريه تحمل فيروسات ألأنفلونزا بصوره طبيعيه في جهازها ألتنفسي أو في ألأمعاء و عادة لا تحدث مرضا لهل. تأريخياً لقد عرفت ألطيور ألبريه كونها ألخازن لفايروسات أنفلونزا ألطيور, غالبيتها واطئة ألأمراضيه. حول ألعالم , أجراءآت ألمسوحات قد وضعت تحت ألتطبيق لتراقب وجود هذه الفايروسات في ألطيور ألبريه و تقوم بتوصيفها. في ألطيور ألبريه , من ألشائع عزل بعض فايروسات ألأنفلونزا خلال ألفحوصات ألأعتياديه ألمستمره ( ألروتينيه ). ألغالبيه ألعضمى لهذه ألفايروسات لا تسبب مرض.
عند دراسة ألثورات ألمرضيه ألحاليه ألمتسببه عن ألأصابه بفيروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه نوع ( أج5 أن1 ), ألدور ألمحدد للطيور ألبريه في أنتشار ألفيروسات على مساحات طويله لا يزال غير مفهوم بشكل كامل في مواقف كثيره. بشل عام , لا توجد هنالك تأكيدات بخصوص أنواع ألطيور ألبريه ألتي لها علاقه أو ممر ألهجره ألذي تستعمله هذه ألطيور و فوق هذا كله هي أحتمالية أن بعض أنواع هذه ألطيوريمكنها أن تكون خازن مستمر لفايروسات ( أج5 أن1 ), و ألطيور ألتي تحملها لا تظهر عليها علامات سريريه للأصابه بمرض ألأنفلونزا
يمكن أن تنتشر فايروسات ألأنفلونزا بواسطة ألتلامس ألمباشر بأفرازات ألطيور ألمصابه, خاصة فضلات ألأمعاء ( ألبراز) أو من خلال ألعلف ألملوث ( ألطعام) و ألماء و ألأدوات ألمستعمله و ألملابس
بعيدا عن كون فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألعدوى للدواجن, فأنها تنتقل بشكل كبير (سريع) من مزرعه ألى مزرعه بواسطة حركة ألدجاج ألحي المحليه و ألأفراد ( ألناس) خاصة عندما تكون ألأحذيه و و ألملابس ملوثه, كذلك بواسطة وسائط ألنقل و ألأدوات و ألعلف و ألأقفاص ألملوثه. ألفايروسات ألعالية ألأمراضيه يمكنها ان تبقى حيه لفتره طويله في ألمحيط ألخارجي , خاصة عندما تكون درجة ألحراره منخفضه. على سبيل ألمثال فايرس ( أج5 أن1 ), عالي ألأمراضيه يمكنه أن يبقى حي في براز ألطيور ما لا يقل عن (35) يوم على درجة حراره منخفضه مقدارها (4 ) درجه مؤيه. أما على درجة حراره أعلى مقدارها (37 ) درجه مؤيه , فأن فايرس ( أج5 أن1 ) يمكنه أن يبقى حيا في ألبراز لمدة (6 ) أيام
أما بقية انواع الحيوانات مثل القطط و الخنازير فيمكن ان تصاب بشكل أستثنائي بفايرس ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه من فايرس نوع ( أج5 أن1 ) . أصابة ألخنازير يثير ألقلق بسبب كون هذا ألحيوان حساس لفايروسات ألأنفلونزا ألتي تصيب ألأنسان و ألطيور مما يوفر لفايرس ألأنفلونزا نوع ( أج5 أن1 ) ألفرصه للطفرات ألوراثيه و أعادة ألتكوين مما ينتج عن ذلك ظهور نوعيه جديده منه. بينما الأصابات ألمتفرقه بفايرس ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه من نوع ( أج5 أن1 ) للقطط و ألخنازير قد سجلت خلال ألأعوام ألماضيه و لكن لا يوجد دليل علمي ليقترح ( يدل) على أن أي نوع منهم يلعب دور مهم في وبائية مرض ألأنفلونزا أو كونهما مصدر لفايرس ألأنفلونزا لأنواع ألحيوانات ألأخرى
العلامات ألسريريه للمرض
في ألشكل ألطفيف , علامات ألمرض قد تظهر فقط على شكل نفوش في ألريش و هبوط في أنتاج ألبيض أو تأثير بسيط على ألجهاز ألتنفسي
في ألشكل ألشديد للمرض , فأن الفايرس لا يؤثر فقط على ألجهاز ألتنفسي , كما هو ألحال مع ألشكل ألطفيف , و لكنه يغزو عدة أعضاء و أنسجه مما ينتج عنه نزف داخلي شديد
بعض أو كل ألعلامات ألسريريه يمكن ملاحظتها في ألطيور ألمصابه بعتر فايرس ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه من ضمنها عترة , أج5 أن1
ألهدوء و و ألخمول ألشديد
هبوط مفاجئ في أنتاج ألبيض, وألكثير من ألبيض ذو قشره رقيقه أو بدون قشره
ألعرف و ألدلايات منتفخه و محتقنه
سعال و عطاس و علامات عصبيه
أسهال
نزف على مفصل ألعرقوب
-حدوث بعض الهلاكات و تستمر لعدة أيام , يتبعها أنتشار سريع و مستوى هلاكات يمكن ان يصل الى (100%) خلال (48) ساعه
كيف يتم تشخيص ألمرض
يمكن ألشك بألأصابه بأنفلونزا ألطيور بألأعتماد على ألعلامات ألسريريه و ألوقائع التي تؤدي ألى ألمرض
ألفحص ألمختبري مطلوب لتأكيد ألأصابه و نوع فايرس ألأنفلونزا ألذي يسببه
و هذا يحتاج للأمكانيات ألمختبريه و ألى ألرجوع الى ألمصادر ألعلميه , خاصةً مصادر منظمة ألصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده و هذه ألفحوصات تتم في مختبرات مرجعيه متخصصه , و لكن بعض ألفحوصات ألأوليه يمكن أن تتم في مختبرات محليه فيها أمكانيات و تجهيزات و موصفات للتعامل مع ألفايروسات ألمعديه و تمنع من أنتشار فايروسات مرض ألأنفلونزا ألى خارجه
ماذا يمكن عمله للسيطره و لمنع هذا ألمرض
من ألمهم لأقصى ألحدود وجود نضام للكشف ألمستمر و أنذار و وجود أجراءآت منع كجزء من خطه أستراجيه كفوءه لأنفلونزا ألطيور. هذه ألأجرآت تحتاج أن تكون بألتضامن مع جهود مماثله موضوعه للتهيأة و محضره فيما أذا حدثت ثوره مرضيه محتمله
حول ألعالم ,هنالك أجراءآت لمسوحات قد وضعت للكشف عن وجود ألأصابه في ألدواجن أعتمادا على مقاييس منظمة ألصحه ألحيوانيه للكشف عن فايروسات أنفلونزا ألطيور. كذلك وجود أنظمة مسوحات أضافيه تراقب حدوث و أنتشار و توصيف أنفلونزا ألطيور ألموجوده في ألطيور ألبريه. ألمسوحات في ألطيور ألبريه يجب أن تأخذ بنظر ألأعتبار طرق ألهجره ألتي تمر بها هذه ألطيور خاصة النقاط ألتي تمتزج بها هذه ألطيور ألبريه ألمهاجره و من قارات مختلفه . من ألضروري لمنتجي ألدواجن المحافضه على أجرآت ألأمن ألحيوي لمنع دخول ألفايروسات لقطعانهم
ألأجراءآت ألمطلوب عملها في ألمزرعه
أبعاد ألدواجن عن ألمناطق ألتي تطرقها ألطيور البريه
سيطر على مداخل مساكن ألدواجن من ألناس و ألأدوات
لا توفر ركن في ألمزرعه قد يجذب ألطيور ألبريه
حافظ على ألنضافه ألصحيه لمساكن ألدواجن و ألأدوات
تحاشى أدخالل ألطيور غير معروف و ضعها ألصحي ألى ألقطيع
أخبر عن أي مرض أو هلاكات تحدث للطيور
توفير طريقه ملائمه للتخلص من فضلات ألطيور ( ألبراز) و ألدواجن ألهالكه
عند ألكشف عن وجود ألمرض , بشكل عام يجب أتباع سياسة ألتخلص ألتام لأستأصال ألمرض . ألعناصر ألتي يجب أتباعها أستجابةً لذلك تشمل
ألقضاء على كل ألحيوانات ( ألدواجن) ألمصابه و ألتي تعرضت للمرض
ألتخلص ألمناسب من ألدواجن ألمصابه و منتجاتها
ألتحري و ألمتابعه ألدقيقه عن ألدواجن التي قد تكون مصابه أو قد تعرضت للأصابه
ألحجر الصحي الشديد على حركة ألدواجن أو أي واسطة نقل فيها خطوره
تطهير شامل و متكامل للمساكن ألمصابه
يترك ألمسكن لمده لا تقل عن (21) يوما بعد تطهيره قبل أدخال وجبه جديده من ألدواجن فيه
ألتخلص من ألدواجن ألمصابه يجب ان يكمله سياسة ألتطعيم للدواجن في ألمناطق ألخطره ( ألمعرضه للمرض) . ألتطعيم يهدف ألى حماية قطعان ألطيور ألحساسه للأصابه و بذلك نقلل من حدوث ألمرض و نقلل من شدته ( يجب أن يسبق سياسة ألتطعيم معرفة ألأنواع ألمصليه لفايرس أنفلوزا ألطيور ألتي تصيب ألدواجن في تلك ألمنطقه مسبقاً ). خطط ألتطعيم يمكن أن تستعمل بكفاءه كجهد للطوارئ بوجه أنتشار ألمرض أو كعمل أحتياطي مستمر ( روتيني) في ألمناطق التى يكون فيها ألمرض مستوطن. يجب وضع أعتبارات متأنيه قبل تطبيق سياسة ألتطعيم و كذلك يتطلب أتباع توصيات ألمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ( أو آي أي ) بدقه و ألتي تخص ألمطاعيم و ألتطعيم. أي قرار يشمل أستعمال ألتطعيم يجب أن يشمل خطه للخروج من هذه ألخطه
تعليمات منظمة ألصحه ألحيوانيه ألعالميه تؤكد بأن أجرآت ألمنع و ألسيطره مثل ألمسوحات و ألتصريح عن ألنتائج عن وجود حالات جديده لفايرس ألأنفلونزا في ألطيور ألبريه و ألتطعيم للدواجن يجب أن لا ينتج عنه --قيود تجاريه غير عادله - مجحفه
ماهي ألخطوره ألصحيه على ألناس نتيجة ألأصابه بمرض أنفلونزا ألطيور
ألمرض يصيب ألحيوانات بصوره رئيسيه و لكنه يسبب مرض أيضا في ألأنسان - زونوتك- . فايروسات ألأنفلونزا لها خاصيه عاليه للمضيف , و لكنها في أحيان نادره , تعبر حاجز ألخصوصيه لنوع ألحيوان المحدد ألذي تصيبه و تصيب ألأنسان. ألأنتقال ألى ألأنسان يحدث عندما يكون هنالك تماس قريب مع ألطيور ألمصابه أو تماس مع أجواء ملوثه بشكل كبير. بينما تبين أن أنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه في بعض ألأوقات قد تصيب ألأنسان , فأن مثل هذه ألأصابات -ألمرض- يجب أن لا تخلط مع أصابات ألأنفلونزا - ألبشريه - ألموسميه للأنسان و هي من ألأمراض ألشائعه ألتي تصيب ألأنسان و هو ناتجه بشكل عام نتيجة ألأصابه بفايروسات ألأنفلونزا ألتي تحمل مستضدا - أج 1 و أج 3
بسبب وجود أحتمالية أصابة ألأنسان بأنفلونزا ألطيور لذلك يوصى بأن يلبس ألعاملين أو ألملامسين ملابس تحميهم بألأضافه ألى قناع للوجه و كفوف مطاطيه و أحذيه طويله - بووتس - عند ألتعامل مع دواجن يشك بأصابتها. أحتمالية ان يتغير فايرس أنفلونزا ألطيور نوع - أج 5 أن 1 - الى شكل عالي ألأمراضيه للأنسان و يمكنه ألأنتقال بشكل سريع من أنسان ألى أنسان غير معروفه. مع ذلك فن ألأحتمالية من ألأصابه مع زيادة مقاومة فايرس -أج1 أن5 - للمضادات أو ألعلاجات ألفايروسيه ألمتوفره و ألمستعمله حالياً و عدم و جود تطعيم - تلقيح - كامل و فعال يجعله مرض خطر و صعب على صحه ألأنسان
ألترجمه تمت ببعض ألتصرف من مصدر
Avian Influenza .OIE General Information Sheets
أنفلونزا ألطيور
في ألطيور مرض ألأنفلونزا يحدث نتيجة ألأصابه بألفايروسات ألتي تنتمي الى عائلة -ألأورثوميكزوفيريدي - ألتي تنتمي ألى جنس فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - . فايروسات نوع - آ - هي ألنوع ألوحيد من فايروسات - ألأورثوميكسزو ألمعروفه بأصابة ألطيور بشكل طبيعي. تم بيان بأن عدة أنواع من ألطيور حساسه للأصابه بنوع - آ - لفايروسات ألأنفلونزا .ألطيور ألمائيه تكون ألخازن ألرئيسي لهذه ألفايروسات , و ألغالبيه ألرئيسيه من ألفايروسات ألمعزوله كانت واطئة ألأمراضيه للدجاج و ألرومي - ألحبش -. فايروسات نوع - آ - تملك مستضدات متقاربه - مشتركه وهذه ألمستضدات هي- نيوكليوكابسيد - و بروتينات - الماتريكس - , و لكن فايروسات ألأنفلونزا تقسم الى تحت ألأنواع على أساس مستضدات ألتلازن - ألهيمأكلوتينين - و خميرة - ألنيورامينيديز - . في ألوقت ألحاضر - 2015 - هنالك - 16 - تحت نوع من مستضد - ألهيمأكلوتينين - أج 1 - أج 16 - و - 9 - أنواع من مستضد خميرة - النيورامينيديز - ن1 - ن9 - تم ألتعرف عليها , و هنالك مقترح نوعين جديدين من ألهيمأكلوتنين هما - أج 17 و - أج 18 - تم عزلها من ألخفافيش في - كوتيمالا -
لهذا ألتأريخ - 2015 الشهر الخامس- ألأصابات ألتي تحدث بشكل طبيعي نتيجة ألأصابه بألعتر ألعالية ألأمراضيه و ألتي تسبب مرض سريري حاد في الدجاج و الحبش و في ألطيور ألأقتصاديه ألأخرى جميعها تسببت فقط نتيجة ألأصابه بتحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - . معضم تحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - ألتي عزلت من ألطيور لها أمراضيه واطئه للدواجن .لوجود خطوره من تحول تحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - واطئة ألأمراضيه لتصبح عالية ألأمراضيه عن طريق ألطفرات ألوراثيه , لذلك فأن عزل هذه ألتحت أنواع من ألدواحن , يجب أن يتم ألأخبار عنها منظمه ألصحه ألحيوانيه ألعالميه ألتابعه للأمم ألمتحده. بألأضافه ألى ذلك فأن جميع ألعتر عالية ألأمراضيه ألتي تعزل من ألدواجن و ألطيور ألأخرى و من ضمنها ألطيور ألبريه يجب أخبار ألمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده عنها
في ألوقت ألحاضر , قانون ألصحه ألحيوانيه - ألحيوانات ألتي تعيش على ألأرض - ألتابع للمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده يعرف " أنفلونزا ألطيور " كونه أصابة ألدواجن بأي عتره عالية ألأمراضيه من فايروس ألأنفلونزا نوع - آ- و كذلك ألأصابه بتحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - ذات ألأمراضيه ألواطئه . لتلافي ألألتباس بألأستعمال ألعلمي لمصطلح " أنفلونزا ألطيور" و ألذي بدأ أستعمله عام - 1955 - في قانون ألصحه ألحيوانيه - ألحيوانات ألتي تعيش على ألأرض - فمصطلحات أنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه - أج 5 - و - أج 7 - و أنفلونزا ألطيور واطئة ألأمراضيه , و ألأنفلونزا نوع - آ - ستستعمل و ألمصطلح ألأخير يشير ألى أنواع فايرس ألأنفلونزا من - أج1 - أج 16 -
أعتماداًعلى ألجنس و النوع و عمر ألطير ,و ألعوامل ألبيئيه و مواصفات عترة ألفايرس ألمسؤوله , , فأن ألمرض ألشديد ألأمراضيه , في ألطيور ألحساسه جداً , قد يختلف من موت مفاجئ دون وجود علامات سريريه واضحه , الى مرض واضح ألخصوصيه و بوجود علامات مرضيه سريريه مختلفه تشمل أعراض تنفسيه , مثل أفرازات - طرح - من ألعينين و ألمنخرين , سعال , تحريك ألرأس مع صوت - كخه - مع صعوبه في ألتنفس و أنتفاخ ألجيوب ألأنفيه و/ أو ألرأس , و خمول و أنخفاض أصوات ألطيور و أنخفاض واضح في أستهلاك ألعلف و ألماء و أزرقاق ألجلد في ألمناطق غير ألمغطاة بألريش و ألعرف و ألدلايات و ألترنح و علامات عصبيه و أسهال . في دجاج ألبيض , يلاحظ علامات سريريه أخرى تشمل ألأنخفاض ألشديد في أنتاج ألبيض و ألذي عادةً يرافقه زياده في عدد البيض ذو ألنوعيه ألرديئه. بشكل مثالي , يرافق هذه ألأعراض هلاكات عاليه و متصاعده دون سبب واضح أو دون تفسير. مع ذلك فكل هذه ألأعراض لا تعتبر واصمه - كافيه - للتشخيص
في بعض أنواع ألطيور مثل ألبط - ألبكيني - بعض ألعتر ألشديدة ألضراوه من فايروس ألأنفلونزا لا تحدث بألضروره علامات سريريه مرضيه معنويه. بألأضافه ألى ذلك فأن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ألتي تسبب فقط علامات سريريه طفيفه أو لا تحدث أي علامات سريريه , في بعض ألضروف تحدث طيف من ألعلامات ألسريريه , قد تصل شدتها ألى تلك ألتي تحدثها ألعتر عالية ألأمراضيه من فايروسات ألأنفلونزا , خاصةً أذا رافقها أصابه مرضيه - مضاعفات - و/أو وجود ضروف بيئيه شديده . لذلك فأن تأكيد ألأصابه يعتمد على عزل أو ألكشف عن ألفايروس ألمسبب و بيان كون مواصفاته تنطبق مع موصفات ألفايروس ألمرضي ألتي سيتم ذكرها لاحقاً
فحص بعض نماذج ألدم من ألطيور ألتي يشك بأصابتها بأستعمال ألفحوصات ألتي تكشف عن ألأجسام ألمضاده لفايروس ألأنفلونزا قد تساعد في ألتشخيص , ولكن هذه ألطرق غير ملائمه في تأكيد ألتشخيص - غير فاصله - . ألتشخيص لغرض أجراء ألسيطره ألرسميه يعتمد على ألأسس ألرسميه ألمتفق عليها في تحديد ألأمراضيه في ألفحوصات ألتي تتم عن طريق حقن ألفايروس أو ألطرق ألجزيئيه و تحديد تحت أنواع مستضد ألهيم أكلوتنين. أن هذه ألمعايير - ألتعريفات - تتغير كلما تقدمت و زادت ألمعلومات ألعلميه للمرض
فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه معرضه - أو تنطبق عليها - ألسيطره ألرسميه. فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه لها ألقدره على ألأنتشار من ألمختبرات أذا لم تتوفر فيها مستويات كافيه للأمن ألحيوي و ألسلامه ألبايولوجيه . فايروسات أنفلونزا ألطيور مصنفه في ألصف ألثاني من ألخطوره للأنسان و ألحيوان و يجب أن تعامل بوجود ألأحتياطات ألملائمه ألمنصوص عليها في ألتعليمات ألخاصه في ألأمن ألحيوي و ألبايولوجي في ألمختبرات ألبيطريه و في أماكن تربية ألحيوانات. ألأجراءآت ألمطلوبه قد تختلف بأختلاف تحت انواع فايرس ألأنفلونزا و بمستوى عالي من أحتمالية ألتلوث يجب أن يؤشر على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه. ألبلدان ألتي لا تملك لمثل هذه ألمختبرات ألمحليه أو ألقوميه ألمتخصصه يجب عليها أرسال النماذج ألى مختبر ألمنضمه ألدوليه للصحه ألحيوانيه
تشخيص- ألمسبب - فايروسات ألأنفلونزا
عزل ألمسبب - ألفحص ألمطلوبه للتجاره ألعالميه-
عزل ألفايرس هو " ألقاعده ألذهبيه" و لكنه يحتاج الى جهد و وقت , ويستعمل بشكل رئيسي لتشخيص ألحاله ألسريريه ألأولى و للحصول على عزله فايروسيه للفحوصات ألمختبريه ألمستقبليه.
ألنماذج ألتي تأخذ من ألطيور ألهالكه يجب أن تتضمن محتويات ألأمعاء أو مسحات من ألمجمع و تجويف ألفم و ألبلعوم . نماذج من ألقصبه ألهوائيه و ألرئتين و ألأكياس ألهوائيه و ألأمعاء , و ألطحال و ألكليتين و ألدماغ و ألكبد و ألقلب يجب أن تجمع و تعامل بشكل مفرد أو يتم خلطها.
نماذج من ألطيور ألحيه يجب أن تتضمن مسحات من أتجويف ألفمي ألبلعومي و ألمجمع. لتجنب أيذاء ألطيور ألصغيره عند أخذ ألمسحات يجب أن تستعمل مسحات صغيره خاصه من ألتي تستعمل للأطفال . عندما لا تتوفر مثل هذه ألمسحات , فأن جمع فضلات جديده قد تكون بديل. يمكن مزج نماذج المسحات ألمتشابه المجمع مع ألمجمع و ألتجويف ألفمي ألبلعومي مع ألتجويف ألفمي ألبلعومي , ومن ألشائع مزج من - 5 الى - 11 - نموذج , ولكن يجب أستعمال ألمسحات ألخاصه بذلك.
يجب وضع ألمسحات في دارئ ألفوسفات ألملحي ألمتعادل ذو درجة حموضه - 7.0 - 7.4 - بوجود ألمضادات ألحياتيه فيه أومحلول يحوي مضادات حياتيه و بروتين. نوع ألمضاد ألحياتيه ألمستعمله قد يختلف أعتمادا على ألضروف ألمحليه , و لكن ممكن أن يكون على سبيل ألمثال , - ألبنسلين - 2000 وحده / مل - و ستريبتومايسين - 2ملغ / مل - جينتامايسين - 50 مايكروغرام / مل - و مايكوستاتين - 1000 وحده / ما - للأنسجه و مسحات ألتجويف ألفمي ألبلعومي , و لكن تزاد ألتراكيز بمقدار خمسة أضعاف لنماذج ألفضلات و مسحات ألمجمع . من ألمهم تعديل درجة ألحموضه للمحلول بعد أضافة ألمضادات ألحياتيه ألى- 7.0 - 7.4 - . من ألمطلوب أن يكون ألمحلول ألذي يستعمل لنقل ألنماذج أن يحوي على بروتين للحفاض على ألفايرس على سبيل ألمثال أستعمال نقيع ألقلب و ألدماغ أو مصل ألأبقار بمقدار لا يزيد عن - 5% - حجم / حجم أو - ألبومين - ألأبقار بمقدار - 0.5% - وزن / حجم أو محاليل نقل مشابه متوفره تجاريا.ألفضلات و ألأنسجه ألمقطعه بدقه يجب تحضيرها بنسبة - 10 - 20 % - وزن / حجم في محلول ألمضادات ألحياتيه . يجب معانلة ألخليط بأسرع و قت ممكن بعد حضنه لمدة -1-2 - ساعه بدرجة حرارة ألغرفه. أذا لم تكن هذه ألمعامله ألآنيه ممكنه , فيمكن خزن ألنماذج بدرجة حراره - 4 - درجه مؤيه لمده لا تزيد عن أربعة أيام. لغرض ألخزن ألطويل ألنماذج ألتي ستستعمل للتشخيص و ألعزلات يجب ان تحفظ بدرجة - 80 - تحت ألصفر. يجب أن نتحاشى ألتذويب و ألتجميد للنماذج.
ألطريقه ألمفضله لأنماء فايروسات ألأنفلونزا هي بحقن أجنة بيض ألدجاح ألخاص - أس بي أف - أو حقن بيض ألدجاج ألخالي من ألأجسام ألمضاده للأنفلونزا. ألسائل الطافي لنماذج ألفضلات و ألأنسجه ألتي تم ألحصول عليها بعد عملية ألتدوير بجهاز ألمنبذه - ألسنترفيوج - على - 1000 دوره بألدقيقه تحقن في ألتجويف ألنقانقي ؟ لخمسه أجنه للنموذج ألواحد عمرها بين - 9-11 - يوماً . بعد ألحقن يحضن ألبيض بدرجة حراره - 37 - درجه مؤيه - مدى ألحراره بين 35 - 39 - لمدة - 2 - 7 - أيام . ألبيض ألحوي على أجنه هالكه أو بطريقها ألى ألهلاك كلما تم ألكشف عنها , و ألبيض ألمتبقي عند نهاية فترة ألحضن , يجب تبريدها لدرجة حراره - 4 - مؤيه لليوم ألتالي , و من ثم يتم جمع ألسوائل ألجنينبه و تفحص بواسطة ألتلازن ألدموي وألفحص ألنوعي لفايرس ألأنفلونزا نوع - آ - مثل فحص ألأنتشار ألمناعي أو فحص - ألأليزا - أو فحص تثبيط ألتلازن و فحص تثبيط أنزيم - ألنيورامينيديز - ألذان يحددان تحت ألنوع لفايروسات ألأنفلونزا أو ألفحوصات ألجزيئيه للكشف عن ألأحماض ألأمينيه ألخاصه و ألتي تشير ألى وجود فايروسات ألأنفلونزا , مثل فحص ألبوليميريز ألمعكوس. ألكشف عن وجود ألتلازن , في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم يمكن ألتأكد منه بألأختبارات ألجرثوميه , تشير ألى أحتماليه كبيره لوجود فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - أو فايرس من مجموعة فايروسات - البراميكسو - للطيور. ألسوائل ألجنينيه ألتي تعطي نتيجه تفاعل سالب للتلازن ألدموي , يجب تمريرها مره ثانيه ألى مجموعه ثانيه على ألأقل من أجنة ألبيض.
وجود فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - يمكت تأكيده بأستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي في هلامة - ألأكار - بواسطة ألكشف عن وجود ألمستضدات ألداخليه ألتي تتشارك بها جميع فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - . يمكن تحضير هذه ألمستضدات بتركيز ألسوائل ألجنينيه ألحاويه على ألفايرس أو أستخلاصها من ألأغشيه ألجنينيه ألمصابه بفايرس ألأنفلونزا , بعد ذلك تفحص ضد مصل معروف مضاد للأنفلونزا. يمكن تركيز ألفايرس ألموجود في ألسوائل ألجنينيه ألمصابه عن طريق ألطرد ألمركزي أو بألترسيب في وسط حامضي. ألطريقه ألأخيره تتم بأضافة - 1.0 - أم - من حامض ألهيدوليك ألى ألسوائل ألجنينيه ألمصابه لجعل درجة حموضته - 4.0 - بعد ذلك يوضع ألمزيج في حمام ثلجي لمدة ساعه بعد ذلك يجمع ألراسب بأستعمال جهز ألطرد ألمركزي على - 1000 جي - بدرجة حراره - 4 - درجه مؤيه. يتم ألتخلص من ألطافي و ألراسب يحل في محلول - 1% - من دارئ - ألصوديوم لوريل ساركوسيل - بدرجة حموضه مقدارها - 9.0 - بوجود - 0.5 - أم - كلايسين - هذا ألمركز يحوي ألمستضدات ألداخليه لفيرس ألأنفلونزا.
The virus concentrate are suspended in glycin/sarcosyl buffer ' this consist of 1% (w/V) sodium sarcosinate buffered to pH 9.0 with 0.5 M glycine. These concentrate contain both nucleocapsid and matrix polypeptides.
يمكن تحضير - ألحصول على - مستضد - نيوكليوكابسيد - غني من ألأغشيه ألجنينيه لكي يستعمل في فحص ألأنتشار ألمناعي . تشمل هذه ألطريقه أزالة ألغشاء أللقانقي؟ - ألكوريوألنتويك - من ألبيض ألمصاب ألذي يحوي سائله على فعالية تلازن كريات ألدم ألحمر. تسحق ألأغشيه و يحضر منها مستحلب عجيني. بعدها يعامل بثلاثة دورات من ألتجميد و ألتذويب , يتبعها وضع ألمستحضر في جهاز ألطرد ألمركزي على - 1000 جي - لمدة - 10 - دقائق. يرمى ألراسب و يأخذ ألطافي ليستعمل كمستضد في فحص ألأنتشار ألمناعي بعد معاملته ب - 0.1 % - فورمالين.
أستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي للكشف عن مستضدات - نيوكليوكابسيد - و - ألماتريكس - هي طريقه ملائمه للأشاره ألى وجود فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - في ألسوائل ألجنينيه , و لكن ألكثير من فحوصات ألأليزا ألبحثيه و ألتجاريه ألمتعدده هي طرق بديله فعاله. أكثر طرق - ألأليزا - قد أجيزت و سوُقت للكشف عن أنفلونزا ألأنسان نو - آ - و ألكثير منها حساسيتها واطئه. يفضل تلك ألتي أجيزت للأستعمال ألبيطري.
أي فعاليه لتلازن كريات ألدم ألحمر في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم و ألتي يتم جمعها من ألبيض ألمحقون على ألأرجح سببه فايرس ألأنفلونزا أو فايروسات - باراميكزو - ألطيور , ولكن بعض ألعتر من فايروسات - ألأدنو - للطيور بألأضافه ألى ألسوائل ألجنينيه ألملوثه بألجراثيم قد تحوي مواد مصدرها هذه ألجراثيم , تسبب تلازن كريات ألدم ألحمر. حالياً هنالك - 12 - نوع مصلي مشخص لفايروسات - براميكزو - ألطيور . معظم مختبرات تملك مصل مضاد لفايرس مرض - نيوكاسل - باراميكزو - ألطيور ألنوع ألأول - و بسبب أستعماله ألواسع و أستعماله ألعالمي كمطعوم حي للدواجن , فأنه من ألأفضل ألتحري عن وجوده بواسطة فحص تثبيط ألتلازن
Solid phase antigen-capture ELISA ( AC-ELISAs) are effective alternative.
Nucleocapsid or matrix antigens for Agar gel Immunodiffusion ( AGID)
بديلاًعن ذلك يمكن تأكيد ألكشف عن فايروسات ألأنفلونزا بواسطة أستعمال ألفحوصات ألجزيئيه بأستعمال ألمستضدات ألدخليه لفايرس ألأنفلونزا كمبتدئآت في فحص - بي سي آر - كذلك يمكن ألكشف عن وجود تحت ألأنواع - أج 5 و أج 7 - لفايروسات ألأنفلونزا بأستعمال مبتدئآت - أج 5 و أج 7 - ألنوعيه
Real time PCR using Nucleocapsid or matrix primers or H5 , H7 - specific primers
تصنيف تحت أنواع يمكن ألحصول عليه - أن يتم - بأستعمال ألمصول ذات ألنوعيه ألأحاديه ألمحضره ضد ألبروتينات ألمنقاه لمستضد ألتلازن و أنزيم - ألنيورامينيديز - كي تستعمل في فحصي تثبيط ألتلازن و تثبيط عمل أنزيم - ألنيورامينيديز - أو مصل متعدد محضر ضد مجموعه من فايروسات ألأنفلونزا ألكامله - غير مجزءه - لأستعملها في فحصي تثبيط ألتلازن و تثبيط عمل أنزيم - ألنيورامينيديز - كذلك يمكن أستعمال ألفحوصات ألجزيئيه للتصنيف ألوراثي لتحت ألأنواع أو تحديد سلسلة ألأحماض ألنوويه لجينات مستضد - ألهيم أكلوتنين و - ألنيورامينيديز -
تحديد ألأمراضيه
مصطلح فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه له علاقه بتحديد ألأمراضيه في ألدجاح و يطلق على مثل هذه ألفايروسات . و يستعمل لوصف ألمرض في ألدجاج ألحساس بشكل كبير للأصابه و بوجود علامات سريريه مرضيه و ألتي تشمل واحد أو أكثر من ألأعراض ألتاليه: طرح -أفرازات - من ألعين و ألمنخرين و سعال و تحريك ألرأس مع صوت - كخه - و صعوبه في ألتنفس , أنتفاخ ألجيوب ألأنفيه و/ أو ألرأس , و خمول و أنخفاض أصوات ألطيور و أنخفاض واضح في أستهلاك ألعلف و ألماء و أزرقاق ألجلد في ألمناطق غير ألمغطاة بألريش و ألعرف و ألدلايات و ألترنح و علامات عصبيه و أسهال . في دجاج ألبيض , يلاحظ علامات سريريه أخرى تشمل ألأنخفاض ألشديد في أنتاج ألبيض و ألذي عادةً يرافقه زياده في عدد البيض ذو ألنوعيه ألرديئه. بشكل مثالي , يرافق هذه ألأعراض هلاكات عاليه و متصاعده دون سبب واضح أو دون تفسير. مع ذلك فكل هذه ألأعراض لا تعتبر واصمه - كافيه - للتشخيص. و قد تحدث هلاكات عاليه بغياب هذه ألأعراض. بألأضافه ألى ذلك فأن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ألتي تسبب فقط علامات سريريه طفيفه أو لا تحدث أي علامات سريريه , في بعض ألضروف قد تحدث مرض أكثر شده علامات ألسريريه , مشابه بشدتها تلك ألتي تحدثها ألعتر عالية ألأمراضيه من فايروسات ألأنفلونزا , خاصةً أذا رافقها أصابه مرضيه - مضاعفات - و/أو وجود ضروف بيئيه شديده .
مطلح " طاعون ألدجاج " ألتأريخي منع أستعماله لصالح ألمصطلح ألأكثر صحةً و هو فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه . لأن كل ألأصابات ألتي تحدث بشكل طبيعي بفايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه لحد هذا ألتأريخ كانت بتحت ألأنواع - أج5 و أج7
و ألدراسات ألجينيه بينت أن فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه نشأت من طفرات وراثيه من فايروسيات ألتي تحمل أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه, كل أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه قد تم تحديد كونها متوقع ان تكون مرضيه . ألتغير في ألأمراضيه له علاقه بألتغيرات ألجزيئيه التاليه-
Pathogenicity shifts have been associated with changes to the proteolytic cleavage site of the haemagglutinin including: 1) substitutions of non-basic with basic amino acids (arginine or lysine); 2) insertions of multiple basic amino acids from codons duplicated from the haemagglutinin cleavage site; 3) short inserts of basic and non-basic amino acids from unknown source; 4) recombination with inserts from other gene segments that lengthen the proteolytic cleavage site; and 5) loss of the shielding glycosylation site at residue 13 in combination with multiple basic amino acids at the cleavage site.
تحديد انواع ألأحماض ألأمينيه في موقع أنشطار تحت ألأنواع - أج5 و أج7 - من عزلات فايرس ألأنفلونزا ألواطئة ألأمراضيه للطيور , يمكن أن يحدد أو يشخص فايروسات ألأنفلونزا ألتي لها ألقدره على ألتحول ألى عالي ألأمراضيه بعد حدوث طفره وراثيه بسيطه.
ألأسس ألتاليه معتمده من فبل منظمة ألصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده لتحديد ألأمراضيه لفايروسات ألأنفلونزا
- آ- واحده من ألطريقتين ألتاليتين لتحديد ألأمراضيه في ألدجاج هي ألمستعمله. فايرس ألأنفلونزا يكون عالي ألأمراضيه أذا
- أي فايرس أنفلونزا من نوع - آ - يسبب هلاك - 6 - أو -7 - أو - 8 - لثمانيه من دجاج حساس للأصابه بفايرس ألأنفلونزا عمره من - 4- 8 - أسابيع بعد عشرة أيام من ألحقن بألوريد ب - 0.2 مل - من تخفيف - 1/10 - من ألسائل أللقانقي ألمصاب ألخالي من ألبكتريا. عندما يكون ألدجاج مريض جدا و لا يستطيع ألأكل و ألشرب يجب أن يقتل بشكل أنساني
أو
- ب - أي فايرس أنفلونزا من نوع - آ - له معيار مرضي أعلى من - 1.2 - عند حقنه في ألوريد , أدناه طريقة ألمستعمله
- سوائل جنينيه مصابه جمعت حديثا و لها معيار حجمي لتلازن كريات ألدم ألحمر مقداره > من - 1/16 - تخفف ألى - 1/10 - في محلول معقم متعادل ألملوحه -آيسوتونيك -
- يحقن - 0.1 - مل من ألفايرس ألمخفف في ألوريد لكل من عشرة دجاجات بعمر - 6 - أسابيع حساسه للأصابه و خاليه من ألأجسام ألمضاده للأنفلونزا , أذا كان ممكناً يفضل أستعمال دجاج خالي من ألجراثيم ألنوعيه - أس بي أف
يفحص ألدجاج ألمحقون كل - 24 - ساعه لمدة عشرة أيام . في كل يوم يفحص به ألدجاج تعطى ألمعايير ألتاليه , صفر أذا كان طبيعياً , - 1 - أذا كان مريضاً, - 2 - أذا كان مريض جداً و - 3 - أذا كان هالك. ألحكم على ألدجاج أذا كان مريض أو مريض جداً هو تقدير سريري شخصي . بشكل طبيعي " ألطير ألمريض " يجب أن يظهر واحده من ألعلامات ألسريريه ألتاليه و ألمريض جداً أكثر من واحده من هذه ألعلامات ألسريريه ألتاليه , أصابة ألجهاز ألتنفسي , ألخمول , أسهال , أزرقاق ألجلد ألخالي من ألريش و ألدلايات و وذمه في ألوجه و/أو ألرأس , علامات عصبيه . هلاك ألطير يعطى معيار - 3 - بعد ألموت . عندما يكون ألطير مريض جدا و لا يستطيع ألأكل أو شرب ألماء يفضل أن يقتل بطريقه أنسانيه و يعطى معيار - 3 - في أليوم ألتالي.
- معيار ألحقن في ألوريد هو معدل ألمعيار للطير ألواحد لكل يوم فحص خلال فترة ألأعشرة أيام . معيار - 3 - يعني أن جميع ألدجاج ألمحقون قد هلك خلال - 24 - ساعه و معدل معيار مقداره - 0.00 - يعني عدم ملاحظة اي علامات مرضيه في أي دجاجه محقونه خلال العشرة أيام بعد ألحقن.
- ب - لكل فايروسات - أج5 و - أج7 - واطئة ألأمراضيه للدجاج يجب تحديد سلسلة ألأحماض ألأمينيه للبتيدات ألرابطه لمستضد - ألهيم أكلوتنين - و أذا كان ترتيبها مشابه لتلك ألتي لوحظت لعزلات فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه فأن هذه ألعزله تعتبر من فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه.
منظمة ألصحه ألأحيوانيه ألعالميه لها نضام ألتصنيفات ألآتيه لمعرفة - تشخيص - فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - ألتي على أساسها يجب أخذ أحتياطات ألسيطره و يجب ألأخبار عنها
أ - كل عزولات ألأنفلونزا نوع - آ - من ألدواجن و ألتي تنطبق عليها ألمعاير ألمذكوره أعلاه تصنف كونها فايروسات أنفلونزا شديدة ألأمراضيه , و يجب ألأخبار عنها.
- ب - فايروسات - أج5 و - أج7 - ألمعزوله من ألدواجن و ألتي ليست عالية ألأمراضيه للدجاج و ألتي لا تملك سلسلة أحماض أمينيه مشابه لتلك ألموجوده في مكان أنشطار مستضد - ألهيم أكلوتنين 0 - لأي من تلك ألتي لوحظت في فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , تصنف مثل - أج5 / أج7 - ألواطئة ألأمراضيه و يجب ألأخبار عنها.
- ج - لغرض معرفة المصطلحات - الأرضيه أو ألعالميه - , ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروسات - أج5 و - أج7 - ألزاطئة ألأمراضيه في ألدواجن يصطلح عليها " أنفلونزا ألطيور " و يجب ألأخبار عنها. غير فايروسات ألأنفلونزا - آ - ألتي لا تنتمي لنوع - أج5 و - أج7 - - أج 1 - 4 , أج8 - أج 16 - لا تعتبر ضمن " أنفلونزا ألطيور " و لا يتم ألأخبار عنها.
Terrestrial Code, Highly Pathogenic Avian Influenza ( HPAI) and H5/H7 Low Pathogenicity Avian Influenza ( LPAI) in poultry are termed “Avian Influenza” and are notifiable. Non-H5/H7 influenza A (i.e. H1–4, H6 and H8–16) are not “avian influenza” and are not notifiable.
- د - فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - ذات ألأمراضيه ألعاليه لأنواع ألأطيور ألأخرى غير ألدواجن, من ضمنها ألطيور ألبريه يجب ألأخبار عنها
طرق و خطط مختلفه قد أستعملت بنجاح لمعرفة سلسلة - ألنيوكليوتيدات - في جزء جين مستضد ألتلازن المسؤل عن تكوين الموقع الذي ينشطر به مستضد - ألهيم أكلوتنين - لتحت ألأنواع -أج5 و أج7 - لفايرس ألأنفلونزا أذ يمكن من ذلك - أستنتاج - معرفة ألأحماض ألأمينيه في هذه ألمنطقه. ذلك يمكن عمله بأستخلاص ألنماذج و أجراء ألفحص ألمباشرللموقع ألذي تؤثر عليه ألخمائر ألحاله للبروتين لمستضد - ألهيم أكلوتنين -
معرفة موقع ألأنشطار بتحديد ترتيب ألسلسله أو بطرق أخرى هي ألطريقه ألمفضله للتقدير ألأمراضيه لهذه ألفايروسات و هي مدعمه بألمواصفات ألمتفق عليها. هذه ألطريقه قد قللت من ألفحوصات ألتي تجرى على ألدجاج , مع ذلك في ألوقت ألحاضر فأن حقن ألطيور مازال من ألمتطلبات لتأكيد ألنتائج ألسالبه لأحتماليه أن مجموعة ألفايروسات تحوي خليط من ألفايروسات ألعالية و ألواطئة ألأمراضيه ألتي لا يمكن أستبعادهما.
للمزيد من ألمعلومات ألرجوع ألى ألمصدر ألأصلي.
مسك - ألكشف - المستضد و الطرق الجزيئيه
في ألوقت ألحاضر ألطرق ألتقليديه لعزل ألفايرس و توصيفه لغرض تشخيص فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - مازالت ألطرق ألمفضله , على أقل تقدير للعزل ألأولى للأصابه بفايرس ألأنفلونزا نوع -آ - . ولكن هذه ألأطرق ألتقليديه تكون مكلفه و تحتاج ألى عاملين و بطيئه. لقد حصلت تطورات كبيره و تحسينات في ألطرق ألجزيئيه و ألفحوصات ألتشخيصيه ألأخرى , ألكثير منها قد أستعمل - طبق - لتشخيص ألأصابات بفاير ألأنفلونزا نوع - آ -
ألكشف عن ألمستضد
تتوفر عدة أطقم تجاريه لفحص ألأليزا ألتي تعتمد على كشف - وجود - مستضد فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - في ألدواجن. معظم هذه ألأطقم هي فحوصات مناعيه أنزيميه أو أنها تعتمد على تكون ألصبغه - أللون - نتيجة ألتفاعل ألمناعي , و تستعمل ألأجسام ألمناعيه وحيدة ألنسيله ضد مستضد ألبروتين ألنووي لفيرس ألأنفلونزا نوع - آ- و لها ألقدره على ألكشف على أي فايرس لأنفلونزا نوع - آ - ألفائده ألرئيسيه لهذه ألفحوصات هي أمكانيتها ألكشف عن وجود فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - خلال - 15- دقيقه . أما مساوئها كونها تفتقد ألى ألحساسيه وقد لا يُجاز أستعمالها لأنواع ألطيور ألمختلفه , و لا يمكنها تحديد تحت ألأنواع للأنفلونزا نوع - آ - و كونها مكلفه. ألفحص يجب أن يترجم على أساس ألقطيع و ليس على أساس فحص ألطيور ألمفرده. نماذج ألمسحات ألقطنيه من ألتجويف ألبفمي ألبلعومي من ألطيور ألتي تعاني من ألمرض أو ألهالكه توفر أكثر حساسيه . مع ذلك , فقدان ألحساسيه هي من ألمساوئ ألرئيسيه لأستعمال أفحوصات ألتي تعتمد على ألكشف على ألمستضد. بسبب ألحساسيه ألواطئه لهذه ألفحوصات ألتي تعتمد على كشف ألمستضد فأنها تستعمل بشكل رئيسي للمسوحات ألحقليه ألتي يحدث بها هلاكات عاليه نتيجة ألأصابه بفيرس ألأنفلونزا نوع - آ - على أن يتبعها تأكيد ألنتائج بأستعمال فحوصات مختبريه أكثر حساسيه.
ألكشف ألمباشر عن ألحامض ألنووي لفايرس ألأنفلونزا
Direct RNA detection, using RT-PCR techniques
لقد مضى وقت على أستعمال ألطرق ألجزيئيه لتشخيص فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه . أضافةً لذلك , هنالك تطورات حديثه على طريق تطبيقها للكشف و توصيف فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - مباشرة من ألعينات ألسريريه من ألطيور ألمصابه . من الواجب عند أستعمال طرق كشف جزيئيه عالية ألحساسيه و ألتي تسمح بألكشف ألمباشر و ألسريع للحامض ألنووي للفايرس في مختبرات ألتشخيص ألتأكيديه للأنفلونزا نوع - آ - , ان تتوفر ضوابط صارمه لمنع ألخطوره من ألتلوث أو الخلط بين ألنماذج ألسريريه. بألأضافه ألى ذلك, فأن طرق ألكشف عن ألحمض ألنووي نوع - آر أن أي - يجب أن تكون مصدقه لتصل ألى معاير منضمه ألصحه ألحيوانيه ألدوليه.
للحصول على تفاصيل حول هذا ألموضوع ألرجوع ألى ألمصدر ألأصلي لمنضمة ألصحه ألأحيونيه ألخاص بأنفلونزا ألطيور و ألمبين في نهاية ألموضوع.
ألطرق ألمصليه لتشخيص أنفلونزا ألطيور
فحص ألأليزا
Enzyme-linked immunoassay (ELISA)
يتوفر أطقم تجاريه لفحص ألأليزا و ألتي تكشف ألأجسام ألمضاده ألمتكونه ضد فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - . أطقم ألأليزا قد طورت و أجيزت وهي تعتمد على أشكال ألفحص ألمباشر أو ألتنافسي / ألمعيق وهي الآن تستعمل للكشف عن ألأجسام ألمضاده ألنوعيه لفايرس ألأنفلونزا كطرق أكثر حساسيه و بديله لفحص ألأنتشار ألمناعي للكشف عن ألأجسام ألمضاده لمستضد مجموعة فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - في مصول ألدجاج و الطيور ألأخرى.
ألفحوصات ألمصليه ألأخرى تشمل فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص ألتلازن ( ليس فحص مصلي ) ألذي يعتمد عليه فحص تثبيط ألتلازن وهي مبينه بألتفصيل في ألمصدر ألأصلي في نهاية هذا ألموضوع
متطلبات ألمطاعيم - أللقاحات
من ألمهم معرفة أن ألتطعيم لوحده لا يعتبر ألحل للسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - ألواطئة ألأمراضيه أذا كان أستأصال ألمرض هو ألهدف ألمرغوب به. دون تطبيق نضام ألتحري , و ألأمن ألحيوي ألصارم و ألتخلص من ألدجاج ألمصاب , فهنالك أحتماليه من بقاء - توطن - فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - ألواطئة ألأمراضيه في قطعان ألدجاج ألمطعم. ألدوران طويل ألأمد لفايروسات ألأنفلونزا في ألقطعان ألمطعمه قد ينتج عنه تغيرات مستضديه و وراثيه في هذه ألفايروسات و مثل هذه ألتغيرات قد شجل حدوثها في ألمكسيك و ألصين , و مصر و أندنوسيا و في بلدان أخرى. في ألوقت ألحاضر فأن ألمطاعيم ألمستعمله و أستعمال ألتطعيم يعاد ألنظز به.
في هذا ألجزء , ألمطاعيم ألمتفق عليها أو ألمستعمله حالياً محدده لمطاعيم ألفيروسات نوع - آ - ألمبطله. هذه ألمطاعيم قد أستعملت ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - أو ألتي لا تنتمي لتحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - و ألمحضره من ألسوائل ألجنينيه أمحقونه بهذه ألفايروسات و ألمقتوله أو - ألمبطله - بمادة ألبيتا بروبيولاكتون - أو ألفورمالين و ألمخلوطه مع ألزيوت ألمعدنيه. أستعمال مطاعيم - لقاحات - حيه لأي من تحت أنواع ألأنفلونزا لا يوصى به.
وجود أعداد كبيره من تحت أنواع ألأنفلونزا , مع معرفة ألأختلافات في ألعتر ألمختلفه بين تحت ألأنواع , يطرح قضيه خطيره عندما يتم أختيار عتره لأنتاج مطعوم مبطل ضد ألأصابه بفايروس ألأنفلونزا نوع - آ -. يضاف ألى ذلك أن بعض ألعزلات لا تنمو ألى ألمعياريه ألمطلوبه - ألكافيه - لكي ينتج منها مطعوم فعال دون مصاريف أضافيه لتركيزه قبل أستعماله . بينما بعض خطط ألتطعيم تستعمل مطاعيم محضره من ألعزلات ألمحليه أمسؤوله عن أحداث - أنتشار - ألمرض آخرين يعتمدون على أستعمال مطاعيم محضره من فايروسات تملك نفس ألنوع من مستضد - ألهيم أكلوتنين - لتحت ألنوع , له ألقابليه على أعطاء تركيز عالي من هذا ألمستضد عند حقنه في ألأجنه.
منذ أعوام ألسبعينيات , في أمريكا , فقد أستعملت مطاعيم فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - أو ألتي لا تنتمي لتحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - في ألحبش - ألرومي - بشكل رئيسي . هذه ألمطاعيم قد تسبب علامات سريريه شديده , خاصةً, بوجود عوامل او ضروف تساعد على حدوث مضاعفات. و قد أستعملت كميات كبيره من هذه ألمطاعيم. في ألسنوات ألحاليه في أمريكا معضم مطاعيم ألأنفلونزا نوع - آ - قد أستعملت في أمهات ألرومي للحمايه من - أج 1 - و - أج 3 - للحمايتها من أنفلونزا ألخنازير. ألتطعيم ضد - أج9 - أن2 - من ألأنفلونزا نوع - آ- قد أستعملت بكثافه في آسيا و في ألشرق ألأوسط. ألتطعيم ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه من تحت النوع - أج5 - -أن2 - قد أستعملت في ألمكسيك بعد أنتشار ألمرض بين عامي -1994 و 1995 و ضد تحت ألنوع -أج7 - أن3 - في ألباكستان بعد حدوث الوباء في عام 1995. في ألمكسيك قد تم أستأصال فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , ولكن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه من تحت ألنوع - أج5 أن2 - مازالت مستمر في ألدوران - ألحدوث - بينما في ألباكستان فان فايروسات ألنفلونزا عالية ألأمراضيه مازالت تعزل (2004) و هي متشابه - مقاربه - جينياً لتلك التي عزلت لأول مره. بعد أنتشار المرض بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه المتسببه عن النوع -أج5 أن1 - في هونك كونك في عام - 2002 - فقد أستعملت سياسة ألتطعيم بأستعمال مطعوم محضر من تحت النوع -أج5 أن2 - وبعده أستبدل مع مطعوم محضر من - أج5 أن1 - في بداية عام - 2004 , ألأنتشار ألواسع لتحت ألنوع - أج5 أن1 - في بلدان متعدده في جنوب شرق آسيا و أفريقيا نتج عنه حالة طوارئ و تطعيم وقائي طبق في ألصين , أندنوسيا و فيتنام , و مصر.ألمطعوم ألمحضر من تحت ألنوع -أج7 أن7 قد أستعمل في كوريا ألجنوبيه خلال عام -2005 - للسيطره على ألوباء بأنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه.على نفس ألشاكله , ألتطعيم للحمايه ضد - أج5 أن1 -لفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه قد أجيز أستعماله للدواجن التي تربى في خارج مساكن الدجاج - ألعراء و لطيور حديقة ألحيوانات في بلدان كثيره من ألأتحاد ألأوربي في ألسنوات القريبه. أيطاليا قد أستعملت بشكل واسع الوسائل المصليه مع ألتطعيم للسيطره على ألأصابات ألمتكررة ألحدوث ل _ أج 7 - لفيروس ألأنفلونزا واطئ ألأمراضيه. منهاج لمطعوم ثنائي وقائي ل - أج5 / أج7 - قد طور أيضا كنتيجه لموقف وبائي لهذان ألنوعان.
لقاحات حيه مطوره جينياً محموله لتحت النوع - أج5 - لجين ألأنفلونزا توع - آ - موضوعه . قد تم أجازتها و أستعملت في بلدان قليله منذ عام - 1997 - , بشكل رئيسي في ألدجاج و من ضمنها لقاحات مماثله للتطعيم ضد مرض نيوكاسل موضوعه - ملصوقه مع ألحامض ألنووي - لفايرس جدري الدجاج ولفايرس الهربيس للرومي
ألأستعمال ألعقلاني و ألمُراد من ألمطاعيم ألمنتجه
ألبحث - ألعمل - ألتجريبي لأستعمال ألمطاعيم ألمحضره من فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و - أج5 / أج7 - ألوطئة ألأمراضيه بين , أن ألمطاعيم ألمعطاه بشكل صحيح , وفرت حمايه من ألعلامات ألسريريه و ألهلاكات و قللت طرح ألفايروس و زادت من ألمقاومه من ألأصابه. و حمت من ألأصابه من ألفايروسات ألحقليه ألتي تحمل نفس مستضد تحت ألنوع من ألهيم أكلوتنين , و حمت من ألتحدي ألواطئ و ألعالي للتعرض و قللت من أفراز ألفايرس و بذلك قللت ألأنتقال عن طريق ألملامسه لفايرس ألتحدي. من ناحيه ثانيه , فأن ألفايرس مازال قادر على ألأصابه و على ألتكاثر في ألطيورالسليمه ألمطعمعه - ألخاليه من ألجراثيم ألمحدده - عندما أجري لها تحدي بجرعه عاليه. أكثر ألبحوث ألمتعلقه بتقيم ألمطاعيم , أجريت على ألدجاج و ألرومي , و يجب أن يأخذ ألتأني في تفسير نتائجها على أنواع ألطيور ألأخرى. على سبيل ألمثال , في أحدى الطرق ألتجاريبيه عندما أستعمل فايرس - أج7 أن7 - ألعالية ألأمراضيه في فحص ألتحدي , للدجاج وأحد أنواع ألبط تبين بأن ألتطعيم بجرعه واحده كان كافي لتقليل من طرح ألفايرس و زاد من ألجرعه ألمطلوبه للأصابه و قلل أنتقال ألفايرس بين ألطيور بشكل كبير. من ناحيه ثانيه , في - ألفيزانت ألذهبي - مع ان جرعه واحده من ألتطعيم وفرت حمايه سريريه , ولكن لم يكن هنالك تأثير على طرح ألفايرس ألمستعنل في فحص ألتحدي و لم يؤثر على ألأقلال من أنتقال ألفايرس. في بعض ألبلدان ,ألمطاعيم ألمصممه لتحوي أو لمنع ألأصابه بفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه و فايروسات - أج7 أن7 - ألواطئة ألأمراضيه , قد منعت بشكل خاص , أو أعيق - لم يشجع - أستعمالها من قبل بعض ألسلطات ألحكوميه , بسبب أعتبارها تعيق سياسة طرق ألسيطره ألتي تعتمد على ألتخلص من ألقطيع ألمصاب . مع ذلك , فأن تعليمات طرق ألسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروسات - أج7 أن7 - ألواطئة ألأمراضيه تجيز حقوق أستعمال ألمطاعيم في حالات ألطوارئ
هذه ألمعلومات عن أنفلونزا ألطيور ترجمت من ألمصدر ألمبين أدناه
AVIAN INFLUENZA . OIE May 2015 . Chapter 2.3.4.
في ألطيور مرض ألأنفلونزا يحدث نتيجة ألأصابه بألفايروسات ألتي تنتمي الى عائلة -ألأورثوميكزوفيريدي - ألتي تنتمي ألى جنس فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - . فايروسات نوع - آ - هي ألنوع ألوحيد من فايروسات - ألأورثوميكسزو ألمعروفه بأصابة ألطيور بشكل طبيعي. تم بيان بأن عدة أنواع من ألطيور حساسه للأصابه بنوع - آ - لفايروسات ألأنفلونزا .ألطيور ألمائيه تكون ألخازن ألرئيسي لهذه ألفايروسات , و ألغالبيه ألرئيسيه من ألفايروسات ألمعزوله كانت واطئة ألأمراضيه للدجاج و ألرومي - ألحبش -. فايروسات نوع - آ - تملك مستضدات متقاربه - مشتركه وهذه ألمستضدات هي- نيوكليوكابسيد - و بروتينات - الماتريكس - , و لكن فايروسات ألأنفلونزا تقسم الى تحت ألأنواع على أساس مستضدات ألتلازن - ألهيمأكلوتينين - و خميرة - ألنيورامينيديز - . في ألوقت ألحاضر - 2015 - هنالك - 16 - تحت نوع من مستضد - ألهيمأكلوتينين - أج 1 - أج 16 - و - 9 - أنواع من مستضد خميرة - النيورامينيديز - ن1 - ن9 - تم ألتعرف عليها , و هنالك مقترح نوعين جديدين من ألهيمأكلوتنين هما - أج 17 و - أج 18 - تم عزلها من ألخفافيش في - كوتيمالا -
لهذا ألتأريخ - 2015 الشهر الخامس- ألأصابات ألتي تحدث بشكل طبيعي نتيجة ألأصابه بألعتر ألعالية ألأمراضيه و ألتي تسبب مرض سريري حاد في الدجاج و الحبش و في ألطيور ألأقتصاديه ألأخرى جميعها تسببت فقط نتيجة ألأصابه بتحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - . معضم تحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - ألتي عزلت من ألطيور لها أمراضيه واطئه للدواجن .لوجود خطوره من تحول تحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - واطئة ألأمراضيه لتصبح عالية ألأمراضيه عن طريق ألطفرات ألوراثيه , لذلك فأن عزل هذه ألتحت أنواع من ألدواحن , يجب أن يتم ألأخبار عنها منظمه ألصحه ألحيوانيه ألعالميه ألتابعه للأمم ألمتحده. بألأضافه ألى ذلك فأن جميع ألعتر عالية ألأمراضيه ألتي تعزل من ألدواجن و ألطيور ألأخرى و من ضمنها ألطيور ألبريه يجب أخبار ألمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده عنها
في ألوقت ألحاضر , قانون ألصحه ألحيوانيه - ألحيوانات ألتي تعيش على ألأرض - ألتابع للمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده يعرف " أنفلونزا ألطيور " كونه أصابة ألدواجن بأي عتره عالية ألأمراضيه من فايروس ألأنفلونزا نوع - آ- و كذلك ألأصابه بتحت ألأنواع - أج 5 - و - أج 7 - ذات ألأمراضيه ألواطئه . لتلافي ألألتباس بألأستعمال ألعلمي لمصطلح " أنفلونزا ألطيور" و ألذي بدأ أستعمله عام - 1955 - في قانون ألصحه ألحيوانيه - ألحيوانات ألتي تعيش على ألأرض - فمصطلحات أنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه - أج 5 - و - أج 7 - و أنفلونزا ألطيور واطئة ألأمراضيه , و ألأنفلونزا نوع - آ - ستستعمل و ألمصطلح ألأخير يشير ألى أنواع فايرس ألأنفلونزا من - أج1 - أج 16 -
أعتماداًعلى ألجنس و النوع و عمر ألطير ,و ألعوامل ألبيئيه و مواصفات عترة ألفايرس ألمسؤوله , , فأن ألمرض ألشديد ألأمراضيه , في ألطيور ألحساسه جداً , قد يختلف من موت مفاجئ دون وجود علامات سريريه واضحه , الى مرض واضح ألخصوصيه و بوجود علامات مرضيه سريريه مختلفه تشمل أعراض تنفسيه , مثل أفرازات - طرح - من ألعينين و ألمنخرين , سعال , تحريك ألرأس مع صوت - كخه - مع صعوبه في ألتنفس و أنتفاخ ألجيوب ألأنفيه و/ أو ألرأس , و خمول و أنخفاض أصوات ألطيور و أنخفاض واضح في أستهلاك ألعلف و ألماء و أزرقاق ألجلد في ألمناطق غير ألمغطاة بألريش و ألعرف و ألدلايات و ألترنح و علامات عصبيه و أسهال . في دجاج ألبيض , يلاحظ علامات سريريه أخرى تشمل ألأنخفاض ألشديد في أنتاج ألبيض و ألذي عادةً يرافقه زياده في عدد البيض ذو ألنوعيه ألرديئه. بشكل مثالي , يرافق هذه ألأعراض هلاكات عاليه و متصاعده دون سبب واضح أو دون تفسير. مع ذلك فكل هذه ألأعراض لا تعتبر واصمه - كافيه - للتشخيص
في بعض أنواع ألطيور مثل ألبط - ألبكيني - بعض ألعتر ألشديدة ألضراوه من فايروس ألأنفلونزا لا تحدث بألضروره علامات سريريه مرضيه معنويه. بألأضافه ألى ذلك فأن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ألتي تسبب فقط علامات سريريه طفيفه أو لا تحدث أي علامات سريريه , في بعض ألضروف تحدث طيف من ألعلامات ألسريريه , قد تصل شدتها ألى تلك ألتي تحدثها ألعتر عالية ألأمراضيه من فايروسات ألأنفلونزا , خاصةً أذا رافقها أصابه مرضيه - مضاعفات - و/أو وجود ضروف بيئيه شديده . لذلك فأن تأكيد ألأصابه يعتمد على عزل أو ألكشف عن ألفايروس ألمسبب و بيان كون مواصفاته تنطبق مع موصفات ألفايروس ألمرضي ألتي سيتم ذكرها لاحقاً
فحص بعض نماذج ألدم من ألطيور ألتي يشك بأصابتها بأستعمال ألفحوصات ألتي تكشف عن ألأجسام ألمضاده لفايروس ألأنفلونزا قد تساعد في ألتشخيص , ولكن هذه ألطرق غير ملائمه في تأكيد ألتشخيص - غير فاصله - . ألتشخيص لغرض أجراء ألسيطره ألرسميه يعتمد على ألأسس ألرسميه ألمتفق عليها في تحديد ألأمراضيه في ألفحوصات ألتي تتم عن طريق حقن ألفايروس أو ألطرق ألجزيئيه و تحديد تحت أنواع مستضد ألهيم أكلوتنين. أن هذه ألمعايير - ألتعريفات - تتغير كلما تقدمت و زادت ألمعلومات ألعلميه للمرض
فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه معرضه - أو تنطبق عليها - ألسيطره ألرسميه. فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه لها ألقدره على ألأنتشار من ألمختبرات أذا لم تتوفر فيها مستويات كافيه للأمن ألحيوي و ألسلامه ألبايولوجيه . فايروسات أنفلونزا ألطيور مصنفه في ألصف ألثاني من ألخطوره للأنسان و ألحيوان و يجب أن تعامل بوجود ألأحتياطات ألملائمه ألمنصوص عليها في ألتعليمات ألخاصه في ألأمن ألحيوي و ألبايولوجي في ألمختبرات ألبيطريه و في أماكن تربية ألحيوانات. ألأجراءآت ألمطلوبه قد تختلف بأختلاف تحت انواع فايرس ألأنفلونزا و بمستوى عالي من أحتمالية ألتلوث يجب أن يؤشر على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه. ألبلدان ألتي لا تملك لمثل هذه ألمختبرات ألمحليه أو ألقوميه ألمتخصصه يجب عليها أرسال النماذج ألى مختبر ألمنضمه ألدوليه للصحه ألحيوانيه
تشخيص- ألمسبب - فايروسات ألأنفلونزا
عزل ألمسبب - ألفحص ألمطلوبه للتجاره ألعالميه-
عزل ألفايرس هو " ألقاعده ألذهبيه" و لكنه يحتاج الى جهد و وقت , ويستعمل بشكل رئيسي لتشخيص ألحاله ألسريريه ألأولى و للحصول على عزله فايروسيه للفحوصات ألمختبريه ألمستقبليه.
ألنماذج ألتي تأخذ من ألطيور ألهالكه يجب أن تتضمن محتويات ألأمعاء أو مسحات من ألمجمع و تجويف ألفم و ألبلعوم . نماذج من ألقصبه ألهوائيه و ألرئتين و ألأكياس ألهوائيه و ألأمعاء , و ألطحال و ألكليتين و ألدماغ و ألكبد و ألقلب يجب أن تجمع و تعامل بشكل مفرد أو يتم خلطها.
نماذج من ألطيور ألحيه يجب أن تتضمن مسحات من أتجويف ألفمي ألبلعومي و ألمجمع. لتجنب أيذاء ألطيور ألصغيره عند أخذ ألمسحات يجب أن تستعمل مسحات صغيره خاصه من ألتي تستعمل للأطفال . عندما لا تتوفر مثل هذه ألمسحات , فأن جمع فضلات جديده قد تكون بديل. يمكن مزج نماذج المسحات ألمتشابه المجمع مع ألمجمع و ألتجويف ألفمي ألبلعومي مع ألتجويف ألفمي ألبلعومي , ومن ألشائع مزج من - 5 الى - 11 - نموذج , ولكن يجب أستعمال ألمسحات ألخاصه بذلك.
يجب وضع ألمسحات في دارئ ألفوسفات ألملحي ألمتعادل ذو درجة حموضه - 7.0 - 7.4 - بوجود ألمضادات ألحياتيه فيه أومحلول يحوي مضادات حياتيه و بروتين. نوع ألمضاد ألحياتيه ألمستعمله قد يختلف أعتمادا على ألضروف ألمحليه , و لكن ممكن أن يكون على سبيل ألمثال , - ألبنسلين - 2000 وحده / مل - و ستريبتومايسين - 2ملغ / مل - جينتامايسين - 50 مايكروغرام / مل - و مايكوستاتين - 1000 وحده / ما - للأنسجه و مسحات ألتجويف ألفمي ألبلعومي , و لكن تزاد ألتراكيز بمقدار خمسة أضعاف لنماذج ألفضلات و مسحات ألمجمع . من ألمهم تعديل درجة ألحموضه للمحلول بعد أضافة ألمضادات ألحياتيه ألى- 7.0 - 7.4 - . من ألمطلوب أن يكون ألمحلول ألذي يستعمل لنقل ألنماذج أن يحوي على بروتين للحفاض على ألفايرس على سبيل ألمثال أستعمال نقيع ألقلب و ألدماغ أو مصل ألأبقار بمقدار لا يزيد عن - 5% - حجم / حجم أو - ألبومين - ألأبقار بمقدار - 0.5% - وزن / حجم أو محاليل نقل مشابه متوفره تجاريا.ألفضلات و ألأنسجه ألمقطعه بدقه يجب تحضيرها بنسبة - 10 - 20 % - وزن / حجم في محلول ألمضادات ألحياتيه . يجب معانلة ألخليط بأسرع و قت ممكن بعد حضنه لمدة -1-2 - ساعه بدرجة حرارة ألغرفه. أذا لم تكن هذه ألمعامله ألآنيه ممكنه , فيمكن خزن ألنماذج بدرجة حراره - 4 - درجه مؤيه لمده لا تزيد عن أربعة أيام. لغرض ألخزن ألطويل ألنماذج ألتي ستستعمل للتشخيص و ألعزلات يجب ان تحفظ بدرجة - 80 - تحت ألصفر. يجب أن نتحاشى ألتذويب و ألتجميد للنماذج.
ألطريقه ألمفضله لأنماء فايروسات ألأنفلونزا هي بحقن أجنة بيض ألدجاح ألخاص - أس بي أف - أو حقن بيض ألدجاج ألخالي من ألأجسام ألمضاده للأنفلونزا. ألسائل الطافي لنماذج ألفضلات و ألأنسجه ألتي تم ألحصول عليها بعد عملية ألتدوير بجهاز ألمنبذه - ألسنترفيوج - على - 1000 دوره بألدقيقه تحقن في ألتجويف ألنقانقي ؟ لخمسه أجنه للنموذج ألواحد عمرها بين - 9-11 - يوماً . بعد ألحقن يحضن ألبيض بدرجة حراره - 37 - درجه مؤيه - مدى ألحراره بين 35 - 39 - لمدة - 2 - 7 - أيام . ألبيض ألحوي على أجنه هالكه أو بطريقها ألى ألهلاك كلما تم ألكشف عنها , و ألبيض ألمتبقي عند نهاية فترة ألحضن , يجب تبريدها لدرجة حراره - 4 - مؤيه لليوم ألتالي , و من ثم يتم جمع ألسوائل ألجنينبه و تفحص بواسطة ألتلازن ألدموي وألفحص ألنوعي لفايرس ألأنفلونزا نوع - آ - مثل فحص ألأنتشار ألمناعي أو فحص - ألأليزا - أو فحص تثبيط ألتلازن و فحص تثبيط أنزيم - ألنيورامينيديز - ألذان يحددان تحت ألنوع لفايروسات ألأنفلونزا أو ألفحوصات ألجزيئيه للكشف عن ألأحماض ألأمينيه ألخاصه و ألتي تشير ألى وجود فايروسات ألأنفلونزا , مثل فحص ألبوليميريز ألمعكوس. ألكشف عن وجود ألتلازن , في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم يمكن ألتأكد منه بألأختبارات ألجرثوميه , تشير ألى أحتماليه كبيره لوجود فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - أو فايرس من مجموعة فايروسات - البراميكسو - للطيور. ألسوائل ألجنينيه ألتي تعطي نتيجه تفاعل سالب للتلازن ألدموي , يجب تمريرها مره ثانيه ألى مجموعه ثانيه على ألأقل من أجنة ألبيض.
وجود فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - يمكت تأكيده بأستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي في هلامة - ألأكار - بواسطة ألكشف عن وجود ألمستضدات ألداخليه ألتي تتشارك بها جميع فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - . يمكن تحضير هذه ألمستضدات بتركيز ألسوائل ألجنينيه ألحاويه على ألفايرس أو أستخلاصها من ألأغشيه ألجنينيه ألمصابه بفايرس ألأنفلونزا , بعد ذلك تفحص ضد مصل معروف مضاد للأنفلونزا. يمكن تركيز ألفايرس ألموجود في ألسوائل ألجنينيه ألمصابه عن طريق ألطرد ألمركزي أو بألترسيب في وسط حامضي. ألطريقه ألأخيره تتم بأضافة - 1.0 - أم - من حامض ألهيدوليك ألى ألسوائل ألجنينيه ألمصابه لجعل درجة حموضته - 4.0 - بعد ذلك يوضع ألمزيج في حمام ثلجي لمدة ساعه بعد ذلك يجمع ألراسب بأستعمال جهز ألطرد ألمركزي على - 1000 جي - بدرجة حراره - 4 - درجه مؤيه. يتم ألتخلص من ألطافي و ألراسب يحل في محلول - 1% - من دارئ - ألصوديوم لوريل ساركوسيل - بدرجة حموضه مقدارها - 9.0 - بوجود - 0.5 - أم - كلايسين - هذا ألمركز يحوي ألمستضدات ألداخليه لفيرس ألأنفلونزا.
The virus concentrate are suspended in glycin/sarcosyl buffer ' this consist of 1% (w/V) sodium sarcosinate buffered to pH 9.0 with 0.5 M glycine. These concentrate contain both nucleocapsid and matrix polypeptides.
يمكن تحضير - ألحصول على - مستضد - نيوكليوكابسيد - غني من ألأغشيه ألجنينيه لكي يستعمل في فحص ألأنتشار ألمناعي . تشمل هذه ألطريقه أزالة ألغشاء أللقانقي؟ - ألكوريوألنتويك - من ألبيض ألمصاب ألذي يحوي سائله على فعالية تلازن كريات ألدم ألحمر. تسحق ألأغشيه و يحضر منها مستحلب عجيني. بعدها يعامل بثلاثة دورات من ألتجميد و ألتذويب , يتبعها وضع ألمستحضر في جهاز ألطرد ألمركزي على - 1000 جي - لمدة - 10 - دقائق. يرمى ألراسب و يأخذ ألطافي ليستعمل كمستضد في فحص ألأنتشار ألمناعي بعد معاملته ب - 0.1 % - فورمالين.
أستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي للكشف عن مستضدات - نيوكليوكابسيد - و - ألماتريكس - هي طريقه ملائمه للأشاره ألى وجود فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - في ألسوائل ألجنينيه , و لكن ألكثير من فحوصات ألأليزا ألبحثيه و ألتجاريه ألمتعدده هي طرق بديله فعاله. أكثر طرق - ألأليزا - قد أجيزت و سوُقت للكشف عن أنفلونزا ألأنسان نو - آ - و ألكثير منها حساسيتها واطئه. يفضل تلك ألتي أجيزت للأستعمال ألبيطري.
أي فعاليه لتلازن كريات ألدم ألحمر في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم و ألتي يتم جمعها من ألبيض ألمحقون على ألأرجح سببه فايرس ألأنفلونزا أو فايروسات - باراميكزو - ألطيور , ولكن بعض ألعتر من فايروسات - ألأدنو - للطيور بألأضافه ألى ألسوائل ألجنينيه ألملوثه بألجراثيم قد تحوي مواد مصدرها هذه ألجراثيم , تسبب تلازن كريات ألدم ألحمر. حالياً هنالك - 12 - نوع مصلي مشخص لفايروسات - براميكزو - ألطيور . معظم مختبرات تملك مصل مضاد لفايرس مرض - نيوكاسل - باراميكزو - ألطيور ألنوع ألأول - و بسبب أستعماله ألواسع و أستعماله ألعالمي كمطعوم حي للدواجن , فأنه من ألأفضل ألتحري عن وجوده بواسطة فحص تثبيط ألتلازن
Solid phase antigen-capture ELISA ( AC-ELISAs) are effective alternative.
Nucleocapsid or matrix antigens for Agar gel Immunodiffusion ( AGID)
بديلاًعن ذلك يمكن تأكيد ألكشف عن فايروسات ألأنفلونزا بواسطة أستعمال ألفحوصات ألجزيئيه بأستعمال ألمستضدات ألدخليه لفايرس ألأنفلونزا كمبتدئآت في فحص - بي سي آر - كذلك يمكن ألكشف عن وجود تحت ألأنواع - أج 5 و أج 7 - لفايروسات ألأنفلونزا بأستعمال مبتدئآت - أج 5 و أج 7 - ألنوعيه
Real time PCR using Nucleocapsid or matrix primers or H5 , H7 - specific primers
تصنيف تحت أنواع يمكن ألحصول عليه - أن يتم - بأستعمال ألمصول ذات ألنوعيه ألأحاديه ألمحضره ضد ألبروتينات ألمنقاه لمستضد ألتلازن و أنزيم - ألنيورامينيديز - كي تستعمل في فحصي تثبيط ألتلازن و تثبيط عمل أنزيم - ألنيورامينيديز - أو مصل متعدد محضر ضد مجموعه من فايروسات ألأنفلونزا ألكامله - غير مجزءه - لأستعملها في فحصي تثبيط ألتلازن و تثبيط عمل أنزيم - ألنيورامينيديز - كذلك يمكن أستعمال ألفحوصات ألجزيئيه للتصنيف ألوراثي لتحت ألأنواع أو تحديد سلسلة ألأحماض ألنوويه لجينات مستضد - ألهيم أكلوتنين و - ألنيورامينيديز -
تحديد ألأمراضيه
مصطلح فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه له علاقه بتحديد ألأمراضيه في ألدجاح و يطلق على مثل هذه ألفايروسات . و يستعمل لوصف ألمرض في ألدجاج ألحساس بشكل كبير للأصابه و بوجود علامات سريريه مرضيه و ألتي تشمل واحد أو أكثر من ألأعراض ألتاليه: طرح -أفرازات - من ألعين و ألمنخرين و سعال و تحريك ألرأس مع صوت - كخه - و صعوبه في ألتنفس , أنتفاخ ألجيوب ألأنفيه و/ أو ألرأس , و خمول و أنخفاض أصوات ألطيور و أنخفاض واضح في أستهلاك ألعلف و ألماء و أزرقاق ألجلد في ألمناطق غير ألمغطاة بألريش و ألعرف و ألدلايات و ألترنح و علامات عصبيه و أسهال . في دجاج ألبيض , يلاحظ علامات سريريه أخرى تشمل ألأنخفاض ألشديد في أنتاج ألبيض و ألذي عادةً يرافقه زياده في عدد البيض ذو ألنوعيه ألرديئه. بشكل مثالي , يرافق هذه ألأعراض هلاكات عاليه و متصاعده دون سبب واضح أو دون تفسير. مع ذلك فكل هذه ألأعراض لا تعتبر واصمه - كافيه - للتشخيص. و قد تحدث هلاكات عاليه بغياب هذه ألأعراض. بألأضافه ألى ذلك فأن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ألتي تسبب فقط علامات سريريه طفيفه أو لا تحدث أي علامات سريريه , في بعض ألضروف قد تحدث مرض أكثر شده علامات ألسريريه , مشابه بشدتها تلك ألتي تحدثها ألعتر عالية ألأمراضيه من فايروسات ألأنفلونزا , خاصةً أذا رافقها أصابه مرضيه - مضاعفات - و/أو وجود ضروف بيئيه شديده .
مطلح " طاعون ألدجاج " ألتأريخي منع أستعماله لصالح ألمصطلح ألأكثر صحةً و هو فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه . لأن كل ألأصابات ألتي تحدث بشكل طبيعي بفايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه لحد هذا ألتأريخ كانت بتحت ألأنواع - أج5 و أج7
و ألدراسات ألجينيه بينت أن فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه نشأت من طفرات وراثيه من فايروسيات ألتي تحمل أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه, كل أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه قد تم تحديد كونها متوقع ان تكون مرضيه . ألتغير في ألأمراضيه له علاقه بألتغيرات ألجزيئيه التاليه-
Pathogenicity shifts have been associated with changes to the proteolytic cleavage site of the haemagglutinin including: 1) substitutions of non-basic with basic amino acids (arginine or lysine); 2) insertions of multiple basic amino acids from codons duplicated from the haemagglutinin cleavage site; 3) short inserts of basic and non-basic amino acids from unknown source; 4) recombination with inserts from other gene segments that lengthen the proteolytic cleavage site; and 5) loss of the shielding glycosylation site at residue 13 in combination with multiple basic amino acids at the cleavage site.
تحديد انواع ألأحماض ألأمينيه في موقع أنشطار تحت ألأنواع - أج5 و أج7 - من عزلات فايرس ألأنفلونزا ألواطئة ألأمراضيه للطيور , يمكن أن يحدد أو يشخص فايروسات ألأنفلونزا ألتي لها ألقدره على ألتحول ألى عالي ألأمراضيه بعد حدوث طفره وراثيه بسيطه.
ألأسس ألتاليه معتمده من فبل منظمة ألصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده لتحديد ألأمراضيه لفايروسات ألأنفلونزا
- آ- واحده من ألطريقتين ألتاليتين لتحديد ألأمراضيه في ألدجاج هي ألمستعمله. فايرس ألأنفلونزا يكون عالي ألأمراضيه أذا
- أي فايرس أنفلونزا من نوع - آ - يسبب هلاك - 6 - أو -7 - أو - 8 - لثمانيه من دجاج حساس للأصابه بفايرس ألأنفلونزا عمره من - 4- 8 - أسابيع بعد عشرة أيام من ألحقن بألوريد ب - 0.2 مل - من تخفيف - 1/10 - من ألسائل أللقانقي ألمصاب ألخالي من ألبكتريا. عندما يكون ألدجاج مريض جدا و لا يستطيع ألأكل و ألشرب يجب أن يقتل بشكل أنساني
أو
- ب - أي فايرس أنفلونزا من نوع - آ - له معيار مرضي أعلى من - 1.2 - عند حقنه في ألوريد , أدناه طريقة ألمستعمله
- سوائل جنينيه مصابه جمعت حديثا و لها معيار حجمي لتلازن كريات ألدم ألحمر مقداره > من - 1/16 - تخفف ألى - 1/10 - في محلول معقم متعادل ألملوحه -آيسوتونيك -
- يحقن - 0.1 - مل من ألفايرس ألمخفف في ألوريد لكل من عشرة دجاجات بعمر - 6 - أسابيع حساسه للأصابه و خاليه من ألأجسام ألمضاده للأنفلونزا , أذا كان ممكناً يفضل أستعمال دجاج خالي من ألجراثيم ألنوعيه - أس بي أف
يفحص ألدجاج ألمحقون كل - 24 - ساعه لمدة عشرة أيام . في كل يوم يفحص به ألدجاج تعطى ألمعايير ألتاليه , صفر أذا كان طبيعياً , - 1 - أذا كان مريضاً, - 2 - أذا كان مريض جداً و - 3 - أذا كان هالك. ألحكم على ألدجاج أذا كان مريض أو مريض جداً هو تقدير سريري شخصي . بشكل طبيعي " ألطير ألمريض " يجب أن يظهر واحده من ألعلامات ألسريريه ألتاليه و ألمريض جداً أكثر من واحده من هذه ألعلامات ألسريريه ألتاليه , أصابة ألجهاز ألتنفسي , ألخمول , أسهال , أزرقاق ألجلد ألخالي من ألريش و ألدلايات و وذمه في ألوجه و/أو ألرأس , علامات عصبيه . هلاك ألطير يعطى معيار - 3 - بعد ألموت . عندما يكون ألطير مريض جدا و لا يستطيع ألأكل أو شرب ألماء يفضل أن يقتل بطريقه أنسانيه و يعطى معيار - 3 - في أليوم ألتالي.
- معيار ألحقن في ألوريد هو معدل ألمعيار للطير ألواحد لكل يوم فحص خلال فترة ألأعشرة أيام . معيار - 3 - يعني أن جميع ألدجاج ألمحقون قد هلك خلال - 24 - ساعه و معدل معيار مقداره - 0.00 - يعني عدم ملاحظة اي علامات مرضيه في أي دجاجه محقونه خلال العشرة أيام بعد ألحقن.
- ب - لكل فايروسات - أج5 و - أج7 - واطئة ألأمراضيه للدجاج يجب تحديد سلسلة ألأحماض ألأمينيه للبتيدات ألرابطه لمستضد - ألهيم أكلوتنين - و أذا كان ترتيبها مشابه لتلك ألتي لوحظت لعزلات فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه فأن هذه ألعزله تعتبر من فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه.
منظمة ألصحه ألأحيوانيه ألعالميه لها نضام ألتصنيفات ألآتيه لمعرفة - تشخيص - فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - ألتي على أساسها يجب أخذ أحتياطات ألسيطره و يجب ألأخبار عنها
أ - كل عزولات ألأنفلونزا نوع - آ - من ألدواجن و ألتي تنطبق عليها ألمعاير ألمذكوره أعلاه تصنف كونها فايروسات أنفلونزا شديدة ألأمراضيه , و يجب ألأخبار عنها.
- ب - فايروسات - أج5 و - أج7 - ألمعزوله من ألدواجن و ألتي ليست عالية ألأمراضيه للدجاج و ألتي لا تملك سلسلة أحماض أمينيه مشابه لتلك ألموجوده في مكان أنشطار مستضد - ألهيم أكلوتنين 0 - لأي من تلك ألتي لوحظت في فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , تصنف مثل - أج5 / أج7 - ألواطئة ألأمراضيه و يجب ألأخبار عنها.
- ج - لغرض معرفة المصطلحات - الأرضيه أو ألعالميه - , ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروسات - أج5 و - أج7 - ألزاطئة ألأمراضيه في ألدواجن يصطلح عليها " أنفلونزا ألطيور " و يجب ألأخبار عنها. غير فايروسات ألأنفلونزا - آ - ألتي لا تنتمي لنوع - أج5 و - أج7 - - أج 1 - 4 , أج8 - أج 16 - لا تعتبر ضمن " أنفلونزا ألطيور " و لا يتم ألأخبار عنها.
Terrestrial Code, Highly Pathogenic Avian Influenza ( HPAI) and H5/H7 Low Pathogenicity Avian Influenza ( LPAI) in poultry are termed “Avian Influenza” and are notifiable. Non-H5/H7 influenza A (i.e. H1–4, H6 and H8–16) are not “avian influenza” and are not notifiable.
- د - فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - ذات ألأمراضيه ألعاليه لأنواع ألأطيور ألأخرى غير ألدواجن, من ضمنها ألطيور ألبريه يجب ألأخبار عنها
طرق و خطط مختلفه قد أستعملت بنجاح لمعرفة سلسلة - ألنيوكليوتيدات - في جزء جين مستضد ألتلازن المسؤل عن تكوين الموقع الذي ينشطر به مستضد - ألهيم أكلوتنين - لتحت ألأنواع -أج5 و أج7 - لفايرس ألأنفلونزا أذ يمكن من ذلك - أستنتاج - معرفة ألأحماض ألأمينيه في هذه ألمنطقه. ذلك يمكن عمله بأستخلاص ألنماذج و أجراء ألفحص ألمباشرللموقع ألذي تؤثر عليه ألخمائر ألحاله للبروتين لمستضد - ألهيم أكلوتنين -
معرفة موقع ألأنشطار بتحديد ترتيب ألسلسله أو بطرق أخرى هي ألطريقه ألمفضله للتقدير ألأمراضيه لهذه ألفايروسات و هي مدعمه بألمواصفات ألمتفق عليها. هذه ألطريقه قد قللت من ألفحوصات ألتي تجرى على ألدجاج , مع ذلك في ألوقت ألحاضر فأن حقن ألطيور مازال من ألمتطلبات لتأكيد ألنتائج ألسالبه لأحتماليه أن مجموعة ألفايروسات تحوي خليط من ألفايروسات ألعالية و ألواطئة ألأمراضيه ألتي لا يمكن أستبعادهما.
للمزيد من ألمعلومات ألرجوع ألى ألمصدر ألأصلي.
مسك - ألكشف - المستضد و الطرق الجزيئيه
في ألوقت ألحاضر ألطرق ألتقليديه لعزل ألفايرس و توصيفه لغرض تشخيص فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - مازالت ألطرق ألمفضله , على أقل تقدير للعزل ألأولى للأصابه بفايرس ألأنفلونزا نوع -آ - . ولكن هذه ألأطرق ألتقليديه تكون مكلفه و تحتاج ألى عاملين و بطيئه. لقد حصلت تطورات كبيره و تحسينات في ألطرق ألجزيئيه و ألفحوصات ألتشخيصيه ألأخرى , ألكثير منها قد أستعمل - طبق - لتشخيص ألأصابات بفاير ألأنفلونزا نوع - آ -
ألكشف عن ألمستضد
تتوفر عدة أطقم تجاريه لفحص ألأليزا ألتي تعتمد على كشف - وجود - مستضد فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - في ألدواجن. معظم هذه ألأطقم هي فحوصات مناعيه أنزيميه أو أنها تعتمد على تكون ألصبغه - أللون - نتيجة ألتفاعل ألمناعي , و تستعمل ألأجسام ألمناعيه وحيدة ألنسيله ضد مستضد ألبروتين ألنووي لفيرس ألأنفلونزا نوع - آ- و لها ألقدره على ألكشف على أي فايرس لأنفلونزا نوع - آ - ألفائده ألرئيسيه لهذه ألفحوصات هي أمكانيتها ألكشف عن وجود فايرس ألأنفلونزا نوع - آ - خلال - 15- دقيقه . أما مساوئها كونها تفتقد ألى ألحساسيه وقد لا يُجاز أستعمالها لأنواع ألطيور ألمختلفه , و لا يمكنها تحديد تحت ألأنواع للأنفلونزا نوع - آ - و كونها مكلفه. ألفحص يجب أن يترجم على أساس ألقطيع و ليس على أساس فحص ألطيور ألمفرده. نماذج ألمسحات ألقطنيه من ألتجويف ألبفمي ألبلعومي من ألطيور ألتي تعاني من ألمرض أو ألهالكه توفر أكثر حساسيه . مع ذلك , فقدان ألحساسيه هي من ألمساوئ ألرئيسيه لأستعمال أفحوصات ألتي تعتمد على ألكشف على ألمستضد. بسبب ألحساسيه ألواطئه لهذه ألفحوصات ألتي تعتمد على كشف ألمستضد فأنها تستعمل بشكل رئيسي للمسوحات ألحقليه ألتي يحدث بها هلاكات عاليه نتيجة ألأصابه بفيرس ألأنفلونزا نوع - آ - على أن يتبعها تأكيد ألنتائج بأستعمال فحوصات مختبريه أكثر حساسيه.
ألكشف ألمباشر عن ألحامض ألنووي لفايرس ألأنفلونزا
Direct RNA detection, using RT-PCR techniques
لقد مضى وقت على أستعمال ألطرق ألجزيئيه لتشخيص فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه . أضافةً لذلك , هنالك تطورات حديثه على طريق تطبيقها للكشف و توصيف فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - مباشرة من ألعينات ألسريريه من ألطيور ألمصابه . من الواجب عند أستعمال طرق كشف جزيئيه عالية ألحساسيه و ألتي تسمح بألكشف ألمباشر و ألسريع للحامض ألنووي للفايرس في مختبرات ألتشخيص ألتأكيديه للأنفلونزا نوع - آ - , ان تتوفر ضوابط صارمه لمنع ألخطوره من ألتلوث أو الخلط بين ألنماذج ألسريريه. بألأضافه ألى ذلك, فأن طرق ألكشف عن ألحمض ألنووي نوع - آر أن أي - يجب أن تكون مصدقه لتصل ألى معاير منضمه ألصحه ألحيوانيه ألدوليه.
للحصول على تفاصيل حول هذا ألموضوع ألرجوع ألى ألمصدر ألأصلي لمنضمة ألصحه ألأحيونيه ألخاص بأنفلونزا ألطيور و ألمبين في نهاية ألموضوع.
ألطرق ألمصليه لتشخيص أنفلونزا ألطيور
فحص ألأليزا
Enzyme-linked immunoassay (ELISA)
يتوفر أطقم تجاريه لفحص ألأليزا و ألتي تكشف ألأجسام ألمضاده ألمتكونه ضد فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - . أطقم ألأليزا قد طورت و أجيزت وهي تعتمد على أشكال ألفحص ألمباشر أو ألتنافسي / ألمعيق وهي الآن تستعمل للكشف عن ألأجسام ألمضاده ألنوعيه لفايرس ألأنفلونزا كطرق أكثر حساسيه و بديله لفحص ألأنتشار ألمناعي للكشف عن ألأجسام ألمضاده لمستضد مجموعة فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - في مصول ألدجاج و الطيور ألأخرى.
ألفحوصات ألمصليه ألأخرى تشمل فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص ألتلازن ( ليس فحص مصلي ) ألذي يعتمد عليه فحص تثبيط ألتلازن وهي مبينه بألتفصيل في ألمصدر ألأصلي في نهاية هذا ألموضوع
متطلبات ألمطاعيم - أللقاحات
من ألمهم معرفة أن ألتطعيم لوحده لا يعتبر ألحل للسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - ألواطئة ألأمراضيه أذا كان أستأصال ألمرض هو ألهدف ألمرغوب به. دون تطبيق نضام ألتحري , و ألأمن ألحيوي ألصارم و ألتخلص من ألدجاج ألمصاب , فهنالك أحتماليه من بقاء - توطن - فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - ألواطئة ألأمراضيه في قطعان ألدجاج ألمطعم. ألدوران طويل ألأمد لفايروسات ألأنفلونزا في ألقطعان ألمطعمه قد ينتج عنه تغيرات مستضديه و وراثيه في هذه ألفايروسات و مثل هذه ألتغيرات قد شجل حدوثها في ألمكسيك و ألصين , و مصر و أندنوسيا و في بلدان أخرى. في ألوقت ألحاضر فأن ألمطاعيم ألمستعمله و أستعمال ألتطعيم يعاد ألنظز به.
في هذا ألجزء , ألمطاعيم ألمتفق عليها أو ألمستعمله حالياً محدده لمطاعيم ألفيروسات نوع - آ - ألمبطله. هذه ألمطاعيم قد أستعملت ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - أو ألتي لا تنتمي لتحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - و ألمحضره من ألسوائل ألجنينيه أمحقونه بهذه ألفايروسات و ألمقتوله أو - ألمبطله - بمادة ألبيتا بروبيولاكتون - أو ألفورمالين و ألمخلوطه مع ألزيوت ألمعدنيه. أستعمال مطاعيم - لقاحات - حيه لأي من تحت أنواع ألأنفلونزا لا يوصى به.
وجود أعداد كبيره من تحت أنواع ألأنفلونزا , مع معرفة ألأختلافات في ألعتر ألمختلفه بين تحت ألأنواع , يطرح قضيه خطيره عندما يتم أختيار عتره لأنتاج مطعوم مبطل ضد ألأصابه بفايروس ألأنفلونزا نوع - آ -. يضاف ألى ذلك أن بعض ألعزلات لا تنمو ألى ألمعياريه ألمطلوبه - ألكافيه - لكي ينتج منها مطعوم فعال دون مصاريف أضافيه لتركيزه قبل أستعماله . بينما بعض خطط ألتطعيم تستعمل مطاعيم محضره من ألعزلات ألمحليه أمسؤوله عن أحداث - أنتشار - ألمرض آخرين يعتمدون على أستعمال مطاعيم محضره من فايروسات تملك نفس ألنوع من مستضد - ألهيم أكلوتنين - لتحت ألنوع , له ألقابليه على أعطاء تركيز عالي من هذا ألمستضد عند حقنه في ألأجنه.
منذ أعوام ألسبعينيات , في أمريكا , فقد أستعملت مطاعيم فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع - أج5 /أج7 - أو ألتي لا تنتمي لتحت ألأنواع - أج5 /أج7 - من فايروسات ألأنفلونزا نوع - آ - في ألحبش - ألرومي - بشكل رئيسي . هذه ألمطاعيم قد تسبب علامات سريريه شديده , خاصةً, بوجود عوامل او ضروف تساعد على حدوث مضاعفات. و قد أستعملت كميات كبيره من هذه ألمطاعيم. في ألسنوات ألحاليه في أمريكا معضم مطاعيم ألأنفلونزا نوع - آ - قد أستعملت في أمهات ألرومي للحمايه من - أج 1 - و - أج 3 - للحمايتها من أنفلونزا ألخنازير. ألتطعيم ضد - أج9 - أن2 - من ألأنفلونزا نوع - آ- قد أستعملت بكثافه في آسيا و في ألشرق ألأوسط. ألتطعيم ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه من تحت النوع - أج5 - -أن2 - قد أستعملت في ألمكسيك بعد أنتشار ألمرض بين عامي -1994 و 1995 و ضد تحت ألنوع -أج7 - أن3 - في ألباكستان بعد حدوث الوباء في عام 1995. في ألمكسيك قد تم أستأصال فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , ولكن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه من تحت ألنوع - أج5 أن2 - مازالت مستمر في ألدوران - ألحدوث - بينما في ألباكستان فان فايروسات ألنفلونزا عالية ألأمراضيه مازالت تعزل (2004) و هي متشابه - مقاربه - جينياً لتلك التي عزلت لأول مره. بعد أنتشار المرض بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه المتسببه عن النوع -أج5 أن1 - في هونك كونك في عام - 2002 - فقد أستعملت سياسة ألتطعيم بأستعمال مطعوم محضر من تحت النوع -أج5 أن2 - وبعده أستبدل مع مطعوم محضر من - أج5 أن1 - في بداية عام - 2004 , ألأنتشار ألواسع لتحت ألنوع - أج5 أن1 - في بلدان متعدده في جنوب شرق آسيا و أفريقيا نتج عنه حالة طوارئ و تطعيم وقائي طبق في ألصين , أندنوسيا و فيتنام , و مصر.ألمطعوم ألمحضر من تحت ألنوع -أج7 أن7 قد أستعمل في كوريا ألجنوبيه خلال عام -2005 - للسيطره على ألوباء بأنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه.على نفس ألشاكله , ألتطعيم للحمايه ضد - أج5 أن1 -لفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه قد أجيز أستعماله للدواجن التي تربى في خارج مساكن الدجاج - ألعراء و لطيور حديقة ألحيوانات في بلدان كثيره من ألأتحاد ألأوربي في ألسنوات القريبه. أيطاليا قد أستعملت بشكل واسع الوسائل المصليه مع ألتطعيم للسيطره على ألأصابات ألمتكررة ألحدوث ل _ أج 7 - لفيروس ألأنفلونزا واطئ ألأمراضيه. منهاج لمطعوم ثنائي وقائي ل - أج5 / أج7 - قد طور أيضا كنتيجه لموقف وبائي لهذان ألنوعان.
لقاحات حيه مطوره جينياً محموله لتحت النوع - أج5 - لجين ألأنفلونزا توع - آ - موضوعه . قد تم أجازتها و أستعملت في بلدان قليله منذ عام - 1997 - , بشكل رئيسي في ألدجاج و من ضمنها لقاحات مماثله للتطعيم ضد مرض نيوكاسل موضوعه - ملصوقه مع ألحامض ألنووي - لفايرس جدري الدجاج ولفايرس الهربيس للرومي
ألأستعمال ألعقلاني و ألمُراد من ألمطاعيم ألمنتجه
ألبحث - ألعمل - ألتجريبي لأستعمال ألمطاعيم ألمحضره من فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و - أج5 / أج7 - ألوطئة ألأمراضيه بين , أن ألمطاعيم ألمعطاه بشكل صحيح , وفرت حمايه من ألعلامات ألسريريه و ألهلاكات و قللت طرح ألفايروس و زادت من ألمقاومه من ألأصابه. و حمت من ألأصابه من ألفايروسات ألحقليه ألتي تحمل نفس مستضد تحت ألنوع من ألهيم أكلوتنين , و حمت من ألتحدي ألواطئ و ألعالي للتعرض و قللت من أفراز ألفايرس و بذلك قللت ألأنتقال عن طريق ألملامسه لفايرس ألتحدي. من ناحيه ثانيه , فأن ألفايرس مازال قادر على ألأصابه و على ألتكاثر في ألطيورالسليمه ألمطعمعه - ألخاليه من ألجراثيم ألمحدده - عندما أجري لها تحدي بجرعه عاليه. أكثر ألبحوث ألمتعلقه بتقيم ألمطاعيم , أجريت على ألدجاج و ألرومي , و يجب أن يأخذ ألتأني في تفسير نتائجها على أنواع ألطيور ألأخرى. على سبيل ألمثال , في أحدى الطرق ألتجاريبيه عندما أستعمل فايرس - أج7 أن7 - ألعالية ألأمراضيه في فحص ألتحدي , للدجاج وأحد أنواع ألبط تبين بأن ألتطعيم بجرعه واحده كان كافي لتقليل من طرح ألفايرس و زاد من ألجرعه ألمطلوبه للأصابه و قلل أنتقال ألفايرس بين ألطيور بشكل كبير. من ناحيه ثانيه , في - ألفيزانت ألذهبي - مع ان جرعه واحده من ألتطعيم وفرت حمايه سريريه , ولكن لم يكن هنالك تأثير على طرح ألفايرس ألمستعنل في فحص ألتحدي و لم يؤثر على ألأقلال من أنتقال ألفايرس. في بعض ألبلدان ,ألمطاعيم ألمصممه لتحوي أو لمنع ألأصابه بفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه و فايروسات - أج7 أن7 - ألواطئة ألأمراضيه , قد منعت بشكل خاص , أو أعيق - لم يشجع - أستعمالها من قبل بعض ألسلطات ألحكوميه , بسبب أعتبارها تعيق سياسة طرق ألسيطره ألتي تعتمد على ألتخلص من ألقطيع ألمصاب . مع ذلك , فأن تعليمات طرق ألسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروسات - أج7 أن7 - ألواطئة ألأمراضيه تجيز حقوق أستعمال ألمطاعيم في حالات ألطوارئ
هذه ألمعلومات عن أنفلونزا ألطيور ترجمت من ألمصدر ألمبين أدناه
AVIAN INFLUENZA . OIE May 2015 . Chapter 2.3.4.
ألعلاجات ألغذائيه لبعض أمراض ألدجاج ألرئيسيه
ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و ألكوكسيديوسز هما مرضان مهمان يؤثران على صناعة ألدواجن في جميع أنحاء ألعالم. - ألبيوتيريت – قد يكون ألحل لتدبرهذان ألمرضان.في هذا ألمقال نصف بعض الممفاهيم الصحيحه و العميقه والدراسات الحديثه ألتي أجريت على هذا ألموضوع . في مجال صناعة ألدواجن , ألفرق بين ألحصول على الربح و ألخساره في كثير من ألأحيان يتحدد بحدوث ألأمراض ألمعديه. ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و ألأكوكسيديوسز هما من الأمراض ألمهمه و ألمقلقه عالمياً و ذلك بسبب ألخسائر في ألأنتاج , و زيادة ألهلاكات و ألزياده في مصاريف ألأدويه و مراجعة ألطبيب ألبيطري و أنخفاض مستوى ألتربيه للدجاج و ألزياده في أحتمالية رفض ألدجاج ألمنتج للأستهلاك ألبشري. مع أن هذان ألمرضان لهما أمراضيه مختلفه , ولكنهما يعملان بتوافق لأن حدوث ألتهاب ألأمعاء ألتنخري يعتمد بشكل كبير على ألتلف ألذي تحدثه ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا. ألأدويه ألمضاده للكوكسيديا و ألمضادات ألجرثوميه ألتقليديه يمكن أن تستعمل للسيطره على سير ألحاله ألمرضيه في ألقطيع. و لكن ظهور ألعتر ألمقاومه للأدويه , خاصة بعد ألأستعمال ألطويل للأدويه , هي مشكله حقيقيه. صناعة ألدواجن لذلك , تحتاج ألى ألبحث على على أداره بديله و خطه غذائيه للسيطره ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و ألأكوكسيديوسز. واحد من ألعلاجات ألغذائيه يمكن أن يكون هو أضافة – ألبيوتيريت -, و هو مصدر للطاقه للخلايا ألطلائيه ألتي تقوي وضيفة ألحاجزألمعوي
كوكسيديا ألدواجن
ألقلق ألرئيسي للأصابه بألكوكسيديا كونه لا يأتي فقط من ألأصابه بنوع واحد من طفيلي – ألأيميريا - . ألأصابه تحدث بخليط من طفيلي – ألأيميريا – و ألتي تخترق مناطق مختلفه من ألأمعاء. ألأيميريا هي طفيليات تعيش في داخل ألخليه لذلك فهي تخترق ألخلايا ألطلائيه لأمعاء ألمضيف و تحطمها, و بذلك فأنها تسبب تلف شديد لجدار ألأمعاء. هنالك تسعة أنواع مختلفه معروفه من طفيلي – ألأيميريا – حسب ألمصادر ألأمريكيه و سبعة أنواع حسب ألمصادر ألبريطانيه – و لكن فقط 5-7 أنواع منها تعتبر مرضيه في قطعان ألدجاج ألتجاريه. بينما ألأصابه بألأيميريا بريكوكس تسبب تغيرات مرضيه بسيطه , و لكن ألأصابه بألأيميريا أسرفيولينا و ألأيميريا مايتس يمكن أن ينتج عنها بألتهاب أمعاء طفيف – خفيف – يتبعه فقدان للسوائل و أعاقه في أمتصاص ألمواد ألغذائيه من ألأمعاء . في ألأصابات ألأكثر شدةً ألتي تحدثها ألأيميريا نيكاتريكس و ألأيميريا ماكسيما ,يحدث ألتهاب لمخاطية – جدار – ألأمعاء مع نزف موضعي و أنسلاخ ألخلايا ألطلائيه أو تحطيم كامل لزغابات ألأمعاء ينتج عنه نزف شديد و هلاك. أكثر ألأنواع شديدة ألأمراضيه تخترق ألجزء ألسفلي من ألجهاز ألهضمي. دورة حياة طفيلي ألأيميريا قصيه نسبياً , و تتراوح من 4-6 أيام , و تتكون من نوعين من ألمراحل ألتطوريه , خارجيه و تتم في فضلات ألدواجن – على ألفرشه – و داخليه و تتم في داخل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء – هنالك أستثناء أو شواذ لذلك -. تبدا ألمرحله ألخارجيه بعد طرح ألأبواغ – ألبيوض- غير ألناضجه في فضلات ألدجاج و هي لا تسبب ألأصابه بهذه ألمرحله – غير مُصيبه –. أما ألمراحل ألداخليه للتطور فتبدء بعد تناول ألبيوض ألناضجه عن طريق ألفم .في ألأجواء ألصغيره في داخل ألقانصه تخرج ألسبوروزويتات من ألبويضات ألناضجه. و بعد نزولها ألى أسفل ألجهاز ألهضمي –ألأمعاء- تخترق ألسبوروزويتات تخترق ألخلايا ألطلائيه فتتطور في داخلها و تتكاثر مما يؤدي ألى تحطم هذه ألخلايا ليبدء دورة تكاثر ألفعاله , و ألتي تشمل عدة دورات من ألتكاثر غير ألجنسي , يتبعها ألتفرق ألجنسي – طور ذكري و طور أنثوي – يتبعه ألتلقيح و من ثم تكون ألبويضات غير ألناضجه و طرحها ألى خارج جسم ألدجاج ,لتبدء دورة ألحياة ألخارجيه مرة أخرى
ألتطعيم- التلقيح – و ألعلاجات ألغذائيه
ألأداره ألجيده تساعد للتقليل من خطورة أنتقال ألطفيليات ألتي تسبب ألكوكسيديوسز – ألأصابه – ألعلاجات
ألأضافيه ضروريه , خاصةً عندما تكون ألأدوار ألتطوريه ألحساسه للطفيلي موجود في ألجهاز ألهضمي. يستعمل نوعان من مضادات ألكوكسيديا ألأول هو أنواع مختلفه من أدوية – ألأيونوفورز – و ألثاني ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه. بشكل عام , – ألأيونوفورز – تقتل ألطفيلي – كوكسيديوسايدل – و ذلك بأعاقة مرور ألأيونات عبر ألغشاء ألخلوي للطفيلي –في مرحلة ألسبوروزويت , وهي بعد خروج ألطفيلي و قبل دخوله ألخلايا ألطلائيه للأمعاء - أما ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه فأنها تمنع تكاثر و نمو ألطفيلي – كوكسيديوستاتك – و ذلك بأبطال ألطرق ألكيميوحياتيه ألضروريه لتكاثر للطفيلي.لغرض ألتقليل من حدوث – ظهور – ألعتر ألمقاومه للأدويه , يجب أتباع برامج تغير و تدوير ألأدويه ألمستعمله بشكل واسع. مازالت ألحاجه موجوده لطرق بديله , مثل ألتطعيم و ألعلاجات ألغذائيه, و ذلك بسبب ألضغط ألذي تمارسه ألدوائر ألحكوميه و ألمستهلكين لمنع أستعمال هذه ألأدويه للحيوانات ألتي تستهلك من قبل ألأنسان
ألتطعيم- التلقيح – و ألعلاجات ألغذائيه
ألأداره ألجيده تساعد للتقليل من خطورة أنتقال ألطفيليات ألتي تسبب ألكوكسيديوسز – ألأصابه – ألعلاجات ألأضافيه ضروريه , خاصةً عندما تكون ألأدوار ألتطوريه ألحساسه للطفيلي موجود في ألجهاز ألهضمي. يستعمل نوعان من مضادات ألكوكسيديا ألأول هو أنواع مختلفه من أدوية – ألأيونوفورز – و ألثاني ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه. بشكل عام , – ألأيونوفورز – تقتل ألطفيلي – كوكسيديوسايدل – و ذلك بأعاقة مرور ألأيونات عبر ألغشاء ألخلوي للطفيلي –في مرحلة ألسبوروزويت , وهي بعد خروج ألطفيلي و قبل دخوله ألخلايا ألطلائيه للأمعاء - أما ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه فأنها تمنع تكاثر و نمو ألطفيلي – كوكسيديوستاتك – و ذلك بأبطال ألطرق ألكيميوحياتيه ألضروريه لتكاثر للطفيلي.لغرض ألتقليل من حدوث – ظهور – ألعتر ألمقاومه للأدويه , يجب أتباع برامج تغير و تدوير ألأدويه ألمستعمله بشكل واسع. مازالت ألحاجه موجوده لطرق بديله , مثل ألتطعيم و ألعلاجات ألغذائيه, و ذلك بسبب ألضغط ألذي تمارسه ألدوائر ألحكوميه و ألمستهلكين لمنع أستعمال هذه ألأدويه للحيوانات ألتي تستهلك من قبل ألأنسان.
أستعمال ألمطاعيم – أللقاحات-
بجانب أعتماد ألأصابه على عدد ألبويضات ألناضجه ألتي يتناولها ألطير فأن شدة مرض ألكوكسيديوسز تعتمد أيضاً بشكل كبير على ألذاكره ألمناعيه للطيور ضد ألعامل ألمرضي و هو ألطفيلي . في وقت مبكر يرجع ألى ألعام - 1923 – نشر ألعالم – جونسون – ألمقاله ألأولى ألتي بين فيها بأن ألمقاومه لجرعه من ألبويضات لا تعتمد على ألعمر , ولكن لها علاقه بألتعرض ألمسبق للطفيلي. في هذه ألأيام مانزال نستعمل هذه ألمعلومه من خلال أستعمال ألبويضات ألحيه في ألمطاعيم ألحيه- ألمضعفه وغير ألمضعفه – من ألناحيه ألغذائيه, يمكن أستعمال خطط مختلفه لمحربة مرض ألكوكسيديوسز. بعض ألمنتجات تعمل كمضادات- جرثوميه – ضد بعض أنواع ألأيميريا بشكل نوعي على سبيل ألمثال ألدهون ألضروريه و بعض مستخلصات ألأعشاب ألطبيه. مركبات أخرى تعدل بشكل مفيد ألحاله ألمناعيه للدجاج , بينما – ألبريبايوتك – و ألبروبايوتك –تحسن ألجراثيم ألطبيعيه ألموجوده في ألأمعاء – ألمايكروفلورا – لتقلل من أحتمالية ألأصابه ألثانويه على سبيل ألمثال – ألكلوستريديا برفرينجس -.أنسجه ألأمعاء ألمتضرره تستفيد من أضافة مضادات ألأكسده لتفلل من دوره ألأجهاد ألتأكسدي ألشديده ألمتسببه عن ألخلايا ألمتضرره. مركبات أخرى تحسن من حماية ألأمعاء و شفاء ألسطح ألمخاطي مثل – ألبيتين و – ألبيوتيريت – و ألثريونين -
ملاحظه أدناه ألترجمه لبعض ألجمل للتوضيح
دوره ألأجهاد ألتأكسدي ألشديده ألمتسببه عن ألخلايا ألمتضرره
vicious cycle of oxidative stress caused by damaged cells
مركبات أخرى تحسن من حماية ألأمعاء و شفاء ألسطح ألمخاطي مثل – ألبيتين و – ألبيوتيريت – و ألثريونين
Other products improve intestinal protection and mucosal healing, e.g. betaine, butyrate or threonine.
ألآفات ألمرضيه ألتي يسببها مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا في أحياناً كثيره تسبق حدوث ألأصابه ألحقليه بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ألمسبب لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري هو جرثومة – ألكلوستريديا برفرينجينس - . لقد تم ألسيطره على مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و لفتره طويله عن طريق أستعمال محفزات ألنمو من ألمضادات ألحياتيه في ألعلف.ألمضادات ألجرثوميه ألعلاجيه ألأعتياديه و ألأدويه ألمضاده للكوكسيديا , هي ليست فقط تؤثرضدألأنواع ألمختلفه من طفيليات – ألأيميريا – و لكن أيضاً على جرثومة – ألكلوستريديا برفرينجينس - ,فهي تستعمل في ألوقت ألحاضر أيضاً للسيطره على مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ولكن هذه الطريقه تتعارض مع هدف تقليل أستعمال ألمضادات ألحياتيه في ألأنتاج ألحيواني. فهم أمراضية ,و العوامل ألمهيئه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري يساعد في ألبحث عن بدائل وقائيه. مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري عادة يحدث بعمر يتراوح بين 3-4 أسابيع بعد ألفقس . ألآفات ألتنخريه محصوره بصوره رئيسيه في ألأمعاء ألدقيقه و ألأصابه يمكن أن ينتج عنها مرض سريري حاد أو أن تكون ألأصابه غير ضاهره – تحت سريريه - . في ألحالات ألتي تكون فيها ألأصابه ضاهره سريريا , فيلاحظ زياده في عدد ألهلاكات في ألأسبوع ألأخير من ألتربيه , عادة بدون علامات أوليه محذره. ألمرض يكون حاد و ألهلاكات تحدث خلال 1- 2 ساعه ,و يمكن أن ترتفع ألهلاكات ألى – 50%- . عندما تكون ألأصابه تحت سريريه – غير ظاهره – بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في دجاج أللحم ,فلا يظهر عليها علامات سريريه مرضيه واضحه و عادة لا يكون هنالك ذروه في ألهلاكات – زايده مفاجئه - . ألتلف ألمزمن لمخاطية أللأمعاء يؤدي الى هضم و أمتصاص ردئ للمواد ألأغذائيه , مما ينتج عنه نقص في ألزياده ألوزنيه و زياده في معدل ألتحويل ألغذائي. في ألحالات تحت ألسريريه,أ ستهلاك ألعلف قد ينخفظ بمقدار – 35% - خلال فترة ألمرض.في بعض ألحالت , ألتلف في ألأمعاء يمكن أن يسمح لجرثومة - ألكلوستريديا برفرينجينس – لتصل ألى قناة ألصفراء و مجرى ألدم للكبد. وجود - ألكلوستريديا برفرينجينس – في ألكبد ينتج عنه ألتهاب قنةات ألصفراء و ألكبد – كولانجيوهيباتايتز – و آفات مرضيه في ألكبد, تلاحظ في ألمجزه على خط ألفحص للدجاج ألمذبوح. مع ان ألأصابه ألسريريه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري قد تسبب مستوى عالي من هلاكات , فأن ألشكل ألتحت سريري من ألأصابه يسبب خسائر أقتصاديه مهمه أكثر , لكونه يبقى غير ملاحظ في قطيع دجاج أللحم.ألتأثير ألحقيقي لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري ليس من ألدجاج ألذي يهلك من ألأصابه , ولكن من ألدجاج ألذي يعاني من ألمرض و يبقى على قيد ألحياة يعاني من ألأصابه غير ألضاهره – تحت سريريه
ألمواد ألغذائيه ألمتوفره في ألعليقه تسمح بألتكاثر
جراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس – موجود بشكل شائع في ألجراثيم ألطبيعيه للأمعاء للطيور ألطبيعيه.
أمراضية عتر - ألكلوستريديا برفرنجينس – تعتمد على طبيعة هذه ألجراثيم.تقسم عتر أل- ألكلوستريديا برفرنجينس – الى خمسة أنواع - آ ألى أي – على أساس أنتاجها لأربعة أنواع من ألذيفانات – ألسموم – ألنوع – آ – من هذه ألكلوستريديا –مرتبط بحدوث بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في دجاج أللحم. , مع أن هذا ألنوع من ألجراثيم موجود في ألجهاز ألهضمي للدواجن ألطبيعيه. بما أن مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري هو مرض متعدد ألأسباب, فأن عوامل مهيأه كثيره يجب أن تتوفر لحدوثه. أتركيز ألعالي للبروتين ألحيواني أو ألبروتين ألذي لا يهضم بش كل جيد مرتبطه في خطورة حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري , لكون ألبروتين ألذي لايهضم بشكل جيد هو ماده مساعده لنمو ألجراثيم ألمرضيه مثل - ألكلوستريديا برفرنجينس – . ألقمح – ألحنطه – وألشوفان وألشعير و ألجاودار – ألرآي – في أحيان كثيره مرتبطه بحدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري , و ذلك بسبب ألمستويات ألعاليه من ألمواد غير ألمهضومه و ألذائبه في ألماء و ألتي لا تنتمي ألى ألنشويات من ألسكريات ألمتعدده , بينما ألذره لا تسبب مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. بألأضافه ألى أمكانية أختيار ألأمواد ألعلفيه ألأوليه ,يبدو أن حجم ألأجزاء ألعلفيه يلعب دوراً في صحة ألأمعاء. ألعلف ألذي يحوي أعداد كثيره من ألأجزاء ألصغيره و قليلاً من ألحجوم ألكبيره من ألأجزاء يهيئ للأصابه بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري , من ألعلف ألذي يحوي على أجزاء متجانسه. ألتغير في نضام ألتعليف, و حدوث أمراض أخرى و ألزيده في كثافة ألتربيه تزيد من ألأجهد في ألقطيع و تُهبط من ألحاله ألمناعيه للدجاج , مما يجعلها أكثر حساسيه للأصبه بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا عامل مهيأ مهم , بسبب ألتلف في مخاطية ألأمعاء ألذي تسببه طفيليات ألأيميريا يوفر ضروف ملائمه لجراثيم - للكلوستريديا برفرنجينس – لكي تتكاثر. ألتآزر بين طفيليات – ألآيميريا - ألتي تسبب مرض ألكوكسيديوسز وجراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس – ألمسببه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري معروف . من ألأمور ألتي ألمهمه لمعرفتها هي ملاحظة بأن جراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس – تحتاج ألى نوعيه عاليه من ألبروتين لكونها تحتاج الى -13 – حامض أميني ضروري.بقتل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء , فأن طفيليات ألأيميريا تسبب تسرب بروتينلت بلازما ألدم و كذلك فأن ألصابه بطفيليات ألكوكسيديا تحفز أنتاج ألماده ألمخاطيه. هذان ألتأثيران يوفران زياده في ألمواد ألغذائيه لجراثيم أل- ألكلوستريديا برفرنجينس – للنمو.أمراضية أنواع جراثيم أل- ألكلوستريديا برفرنجينس – تعتمد على أربعة عوامل رئيسيه : قابليتها على أنتاج – ألبكتريوسين – وهي مواد بروتينيه تنتجها ألجراثيم و ألتي تثبط نمو ألجراثيم ألأخرى أو تقتلها – و أنتاج خمائر هاضمه للكولاجين و أنتاج ألذيفانات و قابلية جراثيم ألكلوستريديا برفرينجينزعلى ألألتصاق على جدار ألأمعاء
ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و ألكوكسيديوسز هما مرضان مهمان يؤثران على صناعة ألدواجن في جميع أنحاء ألعالم. - ألبيوتيريت – قد يكون ألحل لتدبرهذان ألمرضان.في هذا ألمقال نصف بعض الممفاهيم الصحيحه و العميقه والدراسات الحديثه ألتي أجريت على هذا ألموضوع . في مجال صناعة ألدواجن , ألفرق بين ألحصول على الربح و ألخساره في كثير من ألأحيان يتحدد بحدوث ألأمراض ألمعديه. ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و ألأكوكسيديوسز هما من الأمراض ألمهمه و ألمقلقه عالمياً و ذلك بسبب ألخسائر في ألأنتاج , و زيادة ألهلاكات و ألزياده في مصاريف ألأدويه و مراجعة ألطبيب ألبيطري و أنخفاض مستوى ألتربيه للدجاج و ألزياده في أحتمالية رفض ألدجاج ألمنتج للأستهلاك ألبشري. مع أن هذان ألمرضان لهما أمراضيه مختلفه , ولكنهما يعملان بتوافق لأن حدوث ألتهاب ألأمعاء ألتنخري يعتمد بشكل كبير على ألتلف ألذي تحدثه ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا. ألأدويه ألمضاده للكوكسيديا و ألمضادات ألجرثوميه ألتقليديه يمكن أن تستعمل للسيطره على سير ألحاله ألمرضيه في ألقطيع. و لكن ظهور ألعتر ألمقاومه للأدويه , خاصة بعد ألأستعمال ألطويل للأدويه , هي مشكله حقيقيه. صناعة ألدواجن لذلك , تحتاج ألى ألبحث على على أداره بديله و خطه غذائيه للسيطره ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و ألأكوكسيديوسز. واحد من ألعلاجات ألغذائيه يمكن أن يكون هو أضافة – ألبيوتيريت -, و هو مصدر للطاقه للخلايا ألطلائيه ألتي تقوي وضيفة ألحاجزألمعوي
كوكسيديا ألدواجن
ألقلق ألرئيسي للأصابه بألكوكسيديا كونه لا يأتي فقط من ألأصابه بنوع واحد من طفيلي – ألأيميريا - . ألأصابه تحدث بخليط من طفيلي – ألأيميريا – و ألتي تخترق مناطق مختلفه من ألأمعاء. ألأيميريا هي طفيليات تعيش في داخل ألخليه لذلك فهي تخترق ألخلايا ألطلائيه لأمعاء ألمضيف و تحطمها, و بذلك فأنها تسبب تلف شديد لجدار ألأمعاء. هنالك تسعة أنواع مختلفه معروفه من طفيلي – ألأيميريا – حسب ألمصادر ألأمريكيه و سبعة أنواع حسب ألمصادر ألبريطانيه – و لكن فقط 5-7 أنواع منها تعتبر مرضيه في قطعان ألدجاج ألتجاريه. بينما ألأصابه بألأيميريا بريكوكس تسبب تغيرات مرضيه بسيطه , و لكن ألأصابه بألأيميريا أسرفيولينا و ألأيميريا مايتس يمكن أن ينتج عنها بألتهاب أمعاء طفيف – خفيف – يتبعه فقدان للسوائل و أعاقه في أمتصاص ألمواد ألغذائيه من ألأمعاء . في ألأصابات ألأكثر شدةً ألتي تحدثها ألأيميريا نيكاتريكس و ألأيميريا ماكسيما ,يحدث ألتهاب لمخاطية – جدار – ألأمعاء مع نزف موضعي و أنسلاخ ألخلايا ألطلائيه أو تحطيم كامل لزغابات ألأمعاء ينتج عنه نزف شديد و هلاك. أكثر ألأنواع شديدة ألأمراضيه تخترق ألجزء ألسفلي من ألجهاز ألهضمي. دورة حياة طفيلي ألأيميريا قصيه نسبياً , و تتراوح من 4-6 أيام , و تتكون من نوعين من ألمراحل ألتطوريه , خارجيه و تتم في فضلات ألدواجن – على ألفرشه – و داخليه و تتم في داخل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء – هنالك أستثناء أو شواذ لذلك -. تبدا ألمرحله ألخارجيه بعد طرح ألأبواغ – ألبيوض- غير ألناضجه في فضلات ألدجاج و هي لا تسبب ألأصابه بهذه ألمرحله – غير مُصيبه –. أما ألمراحل ألداخليه للتطور فتبدء بعد تناول ألبيوض ألناضجه عن طريق ألفم .في ألأجواء ألصغيره في داخل ألقانصه تخرج ألسبوروزويتات من ألبويضات ألناضجه. و بعد نزولها ألى أسفل ألجهاز ألهضمي –ألأمعاء- تخترق ألسبوروزويتات تخترق ألخلايا ألطلائيه فتتطور في داخلها و تتكاثر مما يؤدي ألى تحطم هذه ألخلايا ليبدء دورة تكاثر ألفعاله , و ألتي تشمل عدة دورات من ألتكاثر غير ألجنسي , يتبعها ألتفرق ألجنسي – طور ذكري و طور أنثوي – يتبعه ألتلقيح و من ثم تكون ألبويضات غير ألناضجه و طرحها ألى خارج جسم ألدجاج ,لتبدء دورة ألحياة ألخارجيه مرة أخرى
ألتطعيم- التلقيح – و ألعلاجات ألغذائيه
ألأداره ألجيده تساعد للتقليل من خطورة أنتقال ألطفيليات ألتي تسبب ألكوكسيديوسز – ألأصابه – ألعلاجات
ألأضافيه ضروريه , خاصةً عندما تكون ألأدوار ألتطوريه ألحساسه للطفيلي موجود في ألجهاز ألهضمي. يستعمل نوعان من مضادات ألكوكسيديا ألأول هو أنواع مختلفه من أدوية – ألأيونوفورز – و ألثاني ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه. بشكل عام , – ألأيونوفورز – تقتل ألطفيلي – كوكسيديوسايدل – و ذلك بأعاقة مرور ألأيونات عبر ألغشاء ألخلوي للطفيلي –في مرحلة ألسبوروزويت , وهي بعد خروج ألطفيلي و قبل دخوله ألخلايا ألطلائيه للأمعاء - أما ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه فأنها تمنع تكاثر و نمو ألطفيلي – كوكسيديوستاتك – و ذلك بأبطال ألطرق ألكيميوحياتيه ألضروريه لتكاثر للطفيلي.لغرض ألتقليل من حدوث – ظهور – ألعتر ألمقاومه للأدويه , يجب أتباع برامج تغير و تدوير ألأدويه ألمستعمله بشكل واسع. مازالت ألحاجه موجوده لطرق بديله , مثل ألتطعيم و ألعلاجات ألغذائيه, و ذلك بسبب ألضغط ألذي تمارسه ألدوائر ألحكوميه و ألمستهلكين لمنع أستعمال هذه ألأدويه للحيوانات ألتي تستهلك من قبل ألأنسان
ألتطعيم- التلقيح – و ألعلاجات ألغذائيه
ألأداره ألجيده تساعد للتقليل من خطورة أنتقال ألطفيليات ألتي تسبب ألكوكسيديوسز – ألأصابه – ألعلاجات ألأضافيه ضروريه , خاصةً عندما تكون ألأدوار ألتطوريه ألحساسه للطفيلي موجود في ألجهاز ألهضمي. يستعمل نوعان من مضادات ألكوكسيديا ألأول هو أنواع مختلفه من أدوية – ألأيونوفورز – و ألثاني ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه. بشكل عام , – ألأيونوفورز – تقتل ألطفيلي – كوكسيديوسايدل – و ذلك بأعاقة مرور ألأيونات عبر ألغشاء ألخلوي للطفيلي –في مرحلة ألسبوروزويت , وهي بعد خروج ألطفيلي و قبل دخوله ألخلايا ألطلائيه للأمعاء - أما ألأدويه ألكيمياويه ألمصنعه فأنها تمنع تكاثر و نمو ألطفيلي – كوكسيديوستاتك – و ذلك بأبطال ألطرق ألكيميوحياتيه ألضروريه لتكاثر للطفيلي.لغرض ألتقليل من حدوث – ظهور – ألعتر ألمقاومه للأدويه , يجب أتباع برامج تغير و تدوير ألأدويه ألمستعمله بشكل واسع. مازالت ألحاجه موجوده لطرق بديله , مثل ألتطعيم و ألعلاجات ألغذائيه, و ذلك بسبب ألضغط ألذي تمارسه ألدوائر ألحكوميه و ألمستهلكين لمنع أستعمال هذه ألأدويه للحيوانات ألتي تستهلك من قبل ألأنسان.
أستعمال ألمطاعيم – أللقاحات-
بجانب أعتماد ألأصابه على عدد ألبويضات ألناضجه ألتي يتناولها ألطير فأن شدة مرض ألكوكسيديوسز تعتمد أيضاً بشكل كبير على ألذاكره ألمناعيه للطيور ضد ألعامل ألمرضي و هو ألطفيلي . في وقت مبكر يرجع ألى ألعام - 1923 – نشر ألعالم – جونسون – ألمقاله ألأولى ألتي بين فيها بأن ألمقاومه لجرعه من ألبويضات لا تعتمد على ألعمر , ولكن لها علاقه بألتعرض ألمسبق للطفيلي. في هذه ألأيام مانزال نستعمل هذه ألمعلومه من خلال أستعمال ألبويضات ألحيه في ألمطاعيم ألحيه- ألمضعفه وغير ألمضعفه – من ألناحيه ألغذائيه, يمكن أستعمال خطط مختلفه لمحربة مرض ألكوكسيديوسز. بعض ألمنتجات تعمل كمضادات- جرثوميه – ضد بعض أنواع ألأيميريا بشكل نوعي على سبيل ألمثال ألدهون ألضروريه و بعض مستخلصات ألأعشاب ألطبيه. مركبات أخرى تعدل بشكل مفيد ألحاله ألمناعيه للدجاج , بينما – ألبريبايوتك – و ألبروبايوتك –تحسن ألجراثيم ألطبيعيه ألموجوده في ألأمعاء – ألمايكروفلورا – لتقلل من أحتمالية ألأصابه ألثانويه على سبيل ألمثال – ألكلوستريديا برفرينجس -.أنسجه ألأمعاء ألمتضرره تستفيد من أضافة مضادات ألأكسده لتفلل من دوره ألأجهاد ألتأكسدي ألشديده ألمتسببه عن ألخلايا ألمتضرره. مركبات أخرى تحسن من حماية ألأمعاء و شفاء ألسطح ألمخاطي مثل – ألبيتين و – ألبيوتيريت – و ألثريونين -
ملاحظه أدناه ألترجمه لبعض ألجمل للتوضيح
دوره ألأجهاد ألتأكسدي ألشديده ألمتسببه عن ألخلايا ألمتضرره
vicious cycle of oxidative stress caused by damaged cells
مركبات أخرى تحسن من حماية ألأمعاء و شفاء ألسطح ألمخاطي مثل – ألبيتين و – ألبيوتيريت – و ألثريونين
Other products improve intestinal protection and mucosal healing, e.g. betaine, butyrate or threonine.
ألآفات ألمرضيه ألتي يسببها مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا في أحياناً كثيره تسبق حدوث ألأصابه ألحقليه بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ألمسبب لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري هو جرثومة – ألكلوستريديا برفرينجينس - . لقد تم ألسيطره على مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و لفتره طويله عن طريق أستعمال محفزات ألنمو من ألمضادات ألحياتيه في ألعلف.ألمضادات ألجرثوميه ألعلاجيه ألأعتياديه و ألأدويه ألمضاده للكوكسيديا , هي ليست فقط تؤثرضدألأنواع ألمختلفه من طفيليات – ألأيميريا – و لكن أيضاً على جرثومة – ألكلوستريديا برفرينجينس - ,فهي تستعمل في ألوقت ألحاضر أيضاً للسيطره على مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ولكن هذه الطريقه تتعارض مع هدف تقليل أستعمال ألمضادات ألحياتيه في ألأنتاج ألحيواني. فهم أمراضية ,و العوامل ألمهيئه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري يساعد في ألبحث عن بدائل وقائيه. مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري عادة يحدث بعمر يتراوح بين 3-4 أسابيع بعد ألفقس . ألآفات ألتنخريه محصوره بصوره رئيسيه في ألأمعاء ألدقيقه و ألأصابه يمكن أن ينتج عنها مرض سريري حاد أو أن تكون ألأصابه غير ضاهره – تحت سريريه - . في ألحالات ألتي تكون فيها ألأصابه ضاهره سريريا , فيلاحظ زياده في عدد ألهلاكات في ألأسبوع ألأخير من ألتربيه , عادة بدون علامات أوليه محذره. ألمرض يكون حاد و ألهلاكات تحدث خلال 1- 2 ساعه ,و يمكن أن ترتفع ألهلاكات ألى – 50%- . عندما تكون ألأصابه تحت سريريه – غير ظاهره – بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في دجاج أللحم ,فلا يظهر عليها علامات سريريه مرضيه واضحه و عادة لا يكون هنالك ذروه في ألهلاكات – زايده مفاجئه - . ألتلف ألمزمن لمخاطية أللأمعاء يؤدي الى هضم و أمتصاص ردئ للمواد ألأغذائيه , مما ينتج عنه نقص في ألزياده ألوزنيه و زياده في معدل ألتحويل ألغذائي. في ألحالات تحت ألسريريه,أ ستهلاك ألعلف قد ينخفظ بمقدار – 35% - خلال فترة ألمرض.في بعض ألحالت , ألتلف في ألأمعاء يمكن أن يسمح لجرثومة - ألكلوستريديا برفرينجينس – لتصل ألى قناة ألصفراء و مجرى ألدم للكبد. وجود - ألكلوستريديا برفرينجينس – في ألكبد ينتج عنه ألتهاب قنةات ألصفراء و ألكبد – كولانجيوهيباتايتز – و آفات مرضيه في ألكبد, تلاحظ في ألمجزه على خط ألفحص للدجاج ألمذبوح. مع ان ألأصابه ألسريريه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري قد تسبب مستوى عالي من هلاكات , فأن ألشكل ألتحت سريري من ألأصابه يسبب خسائر أقتصاديه مهمه أكثر , لكونه يبقى غير ملاحظ في قطيع دجاج أللحم.ألتأثير ألحقيقي لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري ليس من ألدجاج ألذي يهلك من ألأصابه , ولكن من ألدجاج ألذي يعاني من ألمرض و يبقى على قيد ألحياة يعاني من ألأصابه غير ألضاهره – تحت سريريه
ألمواد ألغذائيه ألمتوفره في ألعليقه تسمح بألتكاثر
جراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس – موجود بشكل شائع في ألجراثيم ألطبيعيه للأمعاء للطيور ألطبيعيه.
أمراضية عتر - ألكلوستريديا برفرنجينس – تعتمد على طبيعة هذه ألجراثيم.تقسم عتر أل- ألكلوستريديا برفرنجينس – الى خمسة أنواع - آ ألى أي – على أساس أنتاجها لأربعة أنواع من ألذيفانات – ألسموم – ألنوع – آ – من هذه ألكلوستريديا –مرتبط بحدوث بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في دجاج أللحم. , مع أن هذا ألنوع من ألجراثيم موجود في ألجهاز ألهضمي للدواجن ألطبيعيه. بما أن مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري هو مرض متعدد ألأسباب, فأن عوامل مهيأه كثيره يجب أن تتوفر لحدوثه. أتركيز ألعالي للبروتين ألحيواني أو ألبروتين ألذي لا يهضم بش كل جيد مرتبطه في خطورة حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري , لكون ألبروتين ألذي لايهضم بشكل جيد هو ماده مساعده لنمو ألجراثيم ألمرضيه مثل - ألكلوستريديا برفرنجينس – . ألقمح – ألحنطه – وألشوفان وألشعير و ألجاودار – ألرآي – في أحيان كثيره مرتبطه بحدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري , و ذلك بسبب ألمستويات ألعاليه من ألمواد غير ألمهضومه و ألذائبه في ألماء و ألتي لا تنتمي ألى ألنشويات من ألسكريات ألمتعدده , بينما ألذره لا تسبب مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. بألأضافه ألى أمكانية أختيار ألأمواد ألعلفيه ألأوليه ,يبدو أن حجم ألأجزاء ألعلفيه يلعب دوراً في صحة ألأمعاء. ألعلف ألذي يحوي أعداد كثيره من ألأجزاء ألصغيره و قليلاً من ألحجوم ألكبيره من ألأجزاء يهيئ للأصابه بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري , من ألعلف ألذي يحوي على أجزاء متجانسه. ألتغير في نضام ألتعليف, و حدوث أمراض أخرى و ألزيده في كثافة ألتربيه تزيد من ألأجهد في ألقطيع و تُهبط من ألحاله ألمناعيه للدجاج , مما يجعلها أكثر حساسيه للأصبه بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا عامل مهيأ مهم , بسبب ألتلف في مخاطية ألأمعاء ألذي تسببه طفيليات ألأيميريا يوفر ضروف ملائمه لجراثيم - للكلوستريديا برفرنجينس – لكي تتكاثر. ألتآزر بين طفيليات – ألآيميريا - ألتي تسبب مرض ألكوكسيديوسز وجراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس – ألمسببه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري معروف . من ألأمور ألتي ألمهمه لمعرفتها هي ملاحظة بأن جراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس – تحتاج ألى نوعيه عاليه من ألبروتين لكونها تحتاج الى -13 – حامض أميني ضروري.بقتل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء , فأن طفيليات ألأيميريا تسبب تسرب بروتينلت بلازما ألدم و كذلك فأن ألصابه بطفيليات ألكوكسيديا تحفز أنتاج ألماده ألمخاطيه. هذان ألتأثيران يوفران زياده في ألمواد ألغذائيه لجراثيم أل- ألكلوستريديا برفرنجينس – للنمو.أمراضية أنواع جراثيم أل- ألكلوستريديا برفرنجينس – تعتمد على أربعة عوامل رئيسيه : قابليتها على أنتاج – ألبكتريوسين – وهي مواد بروتينيه تنتجها ألجراثيم و ألتي تثبط نمو ألجراثيم ألأخرى أو تقتلها – و أنتاج خمائر هاضمه للكولاجين و أنتاج ألذيفانات و قابلية جراثيم ألكلوستريديا برفرينجينزعلى ألألتصاق على جدار ألأمعاء
نيت ب – ذيفان جديد
NetB: A novel toxin
لفتره طويله , لقد أقترح على كون ألذيفان نوع – ألفا - هو ألسم ألمرضي ألرئيسي لجراثيم أكلوستريديا برفرينجنس ألتي تحدث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. حديثاً ,ألباحثون وصفوا ذيفان جديد أطلقوا عليه - نيت ب – . هذا ألذيفان يبدو أنه له دور في حدوث ألتغيرات ألمرضيه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و ذلك بأحداث ثقوب في في ألخلايا ألطلائيه للأمعاء , مما يؤدي ألى موت هذه ألخلايا. ألعتر ألمرضيه – ألممرضه – للكلوستريديا برفرينجينز لها ألقابليه على للألتحام مع جزيئات ألمكونات ألخارجيه لخلايا ألأمعاء و هذه ألجزيئات هي عباره عن طريق تستخدمه ألكثير من ألجراثيم للبقاء على قيد ألحياة , وهي ألألتصاق- .ألخلايا ألطبيعيه و ألسليمه للأمعاء لا تظهر هذه ألجزيئات على سطحها الخارجي و ألتي تلتصق بها جراثيم ألكلوستريديا برفرينجينز. و لكن بسب ألتلف ألذي تسببه طفيليات ألآيميريا , و ألذيفان ألجديد و ألخمائر ألحاله للكولاجين – كولاجينيز – فأن جراثيم ألكلوستريديا برفرينجينز تستطيع بشكل أحسن ألألتصاق و تستعمر ألجهاز ألهضمي , مما ينتج عنه تغيرات مرضيه شديده أكثر. ألطرق ألمستعمله للسيطره على مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري دون أستعمال ألمضادات ألحياتيه ألمحفزه للنمو أو ألأدويه ألوقائيه و ألعلاجيه تعتبر تحدي. لحد هذا ألتأريخ, لا توجد طريقه – خُطه – وحيده لمحربة مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري ألناتج عن ألأصابه بجراثيم ألكلوستريديا برفرينجنس .ألمزج بين ألطرق ألأداريه ألصحيه في مساكن ألدجاج و أستعمال ألتطعيم ضد ألكوكسيديا و ضد ألكلوستريديا برفرينجنس و ألتداخلات ألغذائيه يمكن , لدرجةٍ ما , يمكنها أن تكون بديل لأستعمال ألمضادات ألحياتيه للحفاظ على ألأنتاج و ألسيطره على مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري . أستعمال عليقه ألبروتين ألمنخفظ أو أستعمال مصدر ألبروتين عالي ألهضم , مع ألخمائر لتكسير ألمواد غير ألمهضومه ألموجوده في ألعليقه تستطيع خفض ألفرصه لجراثيم ألكلوستريديا برفرينجنس مسبب مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري للتطور في ألأمعاء. كذلك أستعمال ألأضافات ألعلفيه للسيطره على ألكوكسيديوسز كما أشير سابقاً أداة مساعده لتقليل أمكانية حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألتأثير ألمتعدد للبيوتيريت
Multifarious effect of butyrate
ألتحدي ألمناعي ألثابت ألذي تقدمه أو تسببه أنواع ألأيميريا ,.و ألكلوستريديا برفرينجينز و في وقت واحد يجعل وضيفة ألحاجز ألدفاعي لطبقة ألخلايا ألطلائيه مهم ألى درجه كبيره. ألبيوتيريت هو عباره عن حامض دهني سلسلته قصيره و ينتج بشكل طبيعي في ألجهاز ألهضمي نتيجة لتخمر ألألياف . ألأحماض ألدهنيه تعتبر من أهم مصادر ألطاقه لخلايا ألأمعاء و لها تأثيرات مفيده متعدده على وضائف ألأمعاء ألحيويه. ألبحوث و ألخبره ألحقليه ألعمليه تؤكد بأن ألبيوتيريت وحده أو بألتضافر مع خطط غذائيه أخرى يقلل من حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ألبيوتيريت لوحده يملك تاثير
مباشر ضد جراثيم. ألكلوستريديا برفرينجينس , ولكن ذلك لايبدو بأنه ألعامل ألرئيسي ألمسؤول. تراكيز ألبيوتيريت في ألجهاز ألهضمي , ألتي تأتي من ألتخمرو حتى من مصدر ألأضافه ألعلفيه , لا تصل ألى أمستويات ألمطلوبه لمنع تطور جراثيم ألكلوستريديا برفرينجينس بشكل مباشر.ألتأثير ألأيجابي للبيوتيرات ربما له علاقه للتأثيرعلى وضيفة أمعاء ألطيور. في ألأمعاء ألدقيقه , ألبيوتيريت يساعد على نمو زغابات ألأمعاء ,و شكل و وضيفة ألأمعاء.يضاف ألى ذلك من تأثير على ألجهاز ألهضمي , ألبيوتيريت تمثل ألمصدر ألمفضل لمصدر ألطاقه لخلايا ألكولون و هو من ألمكونات ألتي تدخل في تكوين ألدهون , ألتي تستعمل في تركيبة جدارالخلايا. بدعم تركيبة جدران ألخلايا , ألبيوتيريت تساهم في ألحفاظ على وضيفة الحاجز الخلوي و وضيفة النقل في الأمعاء. ألباحث – ما – و جماعته لاحضوا دور مهم للبيوتيريت في شفاء الجروح في ألأمعاء و ذلك لأمتلاكه تأثيرأً أيجابياً على روابط ألخلايا ألطلائيه و سلامة تركيبة ألأمعاء. في ألتراكيز ألمنخفضه , ألبوتيريتتقوي وسائل دفاع ألحاجز ألمعوي و ذلك بطرح ألمخاط ألذي يحمي في ألطبقه ألمخاطيه و في طرح ألبيبتيدات ألمضاده للجراثيم. يطلق على هذه ألبيبتيدات , أيضاً بيبتيدات المضيف الدفاعيه ,و هي تمتلك طيف واسع من الفعاليه ضد الجراثيم مثل ألبكتري و ألأوالي و ألفايروسات ألمغلفه و ألفطريات. بيبتيدات المضيف الدفاعيهتتحد مع جدران هذه ألكائنات ألدقيقه و تسبب تلف أغشيتها , مما ينتج عنه موت هذه ألمسببات ألمرضيه.
ألبحث ألذي أجري من قبل ألباحث - فان أميرسيل - بين تأثير آخرللبيوتيريت كونه فعال كمضاد للميكروبات و ذلك .لأن ألأحماض ألدهنيه تقلل من قابلية ألجراثيم ألمرضيه للألتصاق بجدار ألخلايا في ألأمعاء. أخيراً , فأن ألبيوتيريت يعمل كمركب مضاد للألتهاب. تلطيف حالة ألألتهاب للدجاج أداة مفيده للتغلب على أنخفاض أستهلاك ألعلف و بذلك تقلل من تحلل ألأنسجه ألعضليه خلال ألألتهاب ألتنخري.ألبيوتيريت غير ألمغلف يمتص مباشرةً في ألجزء ألعلوي -ألأول - من ألأمعاء ألدقيقه و لا يصل ألى ألجزء ألسفلي من ألأجهاز ألهضمي. ألتغليف - ألتغطيه - ألصحيحه للبيوتيريت ألغذائي ضروريه لتحرير ألأحماض ألدهنيه في ألمكان ألمطلوب - ألهدف - فوق ألجهاز ألهضمي كله. بفحص ألجزيئآت ألدقيقه للبيوتيريت ألمغلف - أكسينشيل بايتكوت - في ألمختبر و في ألدجاح , بينت أن كل ألبيوتيريت عِبر ألمعده و تحرر بتدرج -تدريجياً - في ألأمعاء
ألأستنتاجآت
بسبب منع وضع- خلط - ألمضادات ألحياتيه في ألعليقه , فأن ألتهاب ألأمعاء ألتنخري ألذي تسببه ألكلوستريديا برفرينجنس بدأت بألضهور مره ثانيه في قطعان ألدجاج و سببت خسائر أقتصاديه كبيره. حدوث أو ظهور عتر ألجراثيم ألمقاومه للمضادات ألحياتيه تمثل مشكله لصحة ألأنسان ولخطط ألسيطره طويلة ألأمد ضد مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ألحلول للسيطره على مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري, يجب أن تجد طريقه بديله عن ألأدويه ألعلاجيه. ألتغذيه تؤثر بشده على حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و على ألأصابه بألكوكسيديوسز ألمرافقه. و جود حبيبات البيوتيريت الدقيقه المطليه بعنايه -ألصحيحه - في ألعليقه يؤمن تحرير ألبوتيريت في ألأماكن ألمطلوبه من ألجهاز ألهضمي , و بذلك تحمي خلايا ألأمعاء و تقوي وضيفت ألحاجز ألمخاطي ألذي تتلفه أنواع طفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - و جراثيم ألكلوستريديا برفرينجينس
تمت ألترجمه ببعض التصرف و أضافات من قبل ألموقع
ألمصدر
Pauline Paap, Orffa Additives, the Netherlands . Dietary treatments for major poultry diseases. World Poultry , Feb 19, 2016 1330
أعاقة تكون أو فقدان ألريش – ما هو ألشئ غير ألطبيعي في الطيور-ألدجاج
في ألدواجن , دَور ألريش مهم من ناحية ألحمايه و ألعزل ألحراري للجسم. فقدان الريش ألقديم و تعويضه بريش جديد يحدث بشكل طبيعي في دجاج البيض الناضج عند أتمام دورة ألتبيض –و ألتي قد تتأثر بعوامل كثيره-. فقدان الريش أو أعاقة تكونه – ألترييش- قد يشير على وجود مشكله في المزرعه. ألمشاكل ألتي لها علاقه بألريش في ألدواجن يمكن أن تقسم بشكيل عام ألى مجموعتين,
أما أن تكون غير متطوره بشكل جيد – لها علاقه بشكل الريش – و هذا عادةً يتعلق بألتغذيه أو بوجود ألسموم ألفطريه
أو يُنزع ألريش من قبل ألدجاج – ضاهرة نزع ألريش- وفي هذه ألحاله ,ألمشكله لها علاقه بألأداره
في كل حاله من ألضروري فهم أسا س ألمشكله لكي يتم حلها بألشكل ألمناسب. ألضروف ألمجهده في
ألمسكن, خاصة خلال فترة ألحضانه , مثل ألحراره و ألبرد و وجود تيار هوائي و أمور أخرى , يمكن أن تسبب فقدان ألريش أو وجود نوعية ريش غير طبيعي في ألطيور. في هذه ألحاله يجب مراقبة تصرف و تفاعل ألحيوان . في كثير من ألأحيان , نزع ألريش و جرهِ يمكن أن يحفز بعدم تناول ألمواد ألغذائيه بشل كافي. بسبب وجود ألمحتوى ألعالي من ألبروتين في ألريش , فأن ألتراكيز ألعاليه للبروتين في ألعليقه قد تشجع – تحفز – على ألنمو ألسريع للريش و من ثم نزعه. عدم توازن ألأحماض ألأمينيه في ألعليقه و على وجه ألخصوص ألأحماض ألأمينيه ألحاويه على ألكبريت , ألسيستين و ألميثايونين قد يسببان وجود ريش غير طبيعي و/أو خشونة في ألريش. تأثير ألتسمم ألجلدي للسُم ألفطري نوع – ترايكوثيسين – مثل سُم أل-تي 2- و غيرها قد تساهم في رداءة نوعية ألريش بألأضافه ألى ألتأثيرات ألسلبيه ألأخرى, مثل ألآفات ألمرضيه على ألفم و ضعف ألأداء. بشكل عام , فقدان ألريش ألكثير أو أعاقة تكون ألريش يؤثر بشكل شديد على معدل ألتحويل ألغذائي لكون ألطيور يجب أن تخصص طاقه أضافيه من ألغذاء ألذي تتناوله لتعوض عن ألحراره ألمفقوده. في مثل هذه ألحاله , ألأدراه و أمور ألسكن و ألتغذيه يجب أن تعدل بشكل جيد للتقليل من هذه ألضاهره. من ناحية ألسموم ألفطريه, ألحمايه يمكن أن تكون من خلال أتباع وسائل ألأداره ألجيده لمنع مخاطر ألسموم ألفطريه مثل أدمصاص ألسموم ألفطريه و/ أوأستعمال ألطرق ألبايولوجه لأزالة تأثيرها ألسمي على ألحيوانات و ضمان حماية ألكبد و ألجهاز ألمناعي
Impaired feathering/feather loss: What's wrong with my birds?
www.Biomin.net
في ألدواجن , دَور ألريش مهم من ناحية ألحمايه و ألعزل ألحراري للجسم. فقدان الريش ألقديم و تعويضه بريش جديد يحدث بشكل طبيعي في دجاج البيض الناضج عند أتمام دورة ألتبيض –و ألتي قد تتأثر بعوامل كثيره-. فقدان الريش أو أعاقة تكونه – ألترييش- قد يشير على وجود مشكله في المزرعه. ألمشاكل ألتي لها علاقه بألريش في ألدواجن يمكن أن تقسم بشكيل عام ألى مجموعتين,
أما أن تكون غير متطوره بشكل جيد – لها علاقه بشكل الريش – و هذا عادةً يتعلق بألتغذيه أو بوجود ألسموم ألفطريه
أو يُنزع ألريش من قبل ألدجاج – ضاهرة نزع ألريش- وفي هذه ألحاله ,ألمشكله لها علاقه بألأداره
في كل حاله من ألضروري فهم أسا س ألمشكله لكي يتم حلها بألشكل ألمناسب. ألضروف ألمجهده في
ألمسكن, خاصة خلال فترة ألحضانه , مثل ألحراره و ألبرد و وجود تيار هوائي و أمور أخرى , يمكن أن تسبب فقدان ألريش أو وجود نوعية ريش غير طبيعي في ألطيور. في هذه ألحاله يجب مراقبة تصرف و تفاعل ألحيوان . في كثير من ألأحيان , نزع ألريش و جرهِ يمكن أن يحفز بعدم تناول ألمواد ألغذائيه بشل كافي. بسبب وجود ألمحتوى ألعالي من ألبروتين في ألريش , فأن ألتراكيز ألعاليه للبروتين في ألعليقه قد تشجع – تحفز – على ألنمو ألسريع للريش و من ثم نزعه. عدم توازن ألأحماض ألأمينيه في ألعليقه و على وجه ألخصوص ألأحماض ألأمينيه ألحاويه على ألكبريت , ألسيستين و ألميثايونين قد يسببان وجود ريش غير طبيعي و/أو خشونة في ألريش. تأثير ألتسمم ألجلدي للسُم ألفطري نوع – ترايكوثيسين – مثل سُم أل-تي 2- و غيرها قد تساهم في رداءة نوعية ألريش بألأضافه ألى ألتأثيرات ألسلبيه ألأخرى, مثل ألآفات ألمرضيه على ألفم و ضعف ألأداء. بشكل عام , فقدان ألريش ألكثير أو أعاقة تكون ألريش يؤثر بشكل شديد على معدل ألتحويل ألغذائي لكون ألطيور يجب أن تخصص طاقه أضافيه من ألغذاء ألذي تتناوله لتعوض عن ألحراره ألمفقوده. في مثل هذه ألحاله , ألأدراه و أمور ألسكن و ألتغذيه يجب أن تعدل بشكل جيد للتقليل من هذه ألضاهره. من ناحية ألسموم ألفطريه, ألحمايه يمكن أن تكون من خلال أتباع وسائل ألأداره ألجيده لمنع مخاطر ألسموم ألفطريه مثل أدمصاص ألسموم ألفطريه و/ أوأستعمال ألطرق ألبايولوجه لأزالة تأثيرها ألسمي على ألحيوانات و ضمان حماية ألكبد و ألجهاز ألمناعي
Impaired feathering/feather loss: What's wrong with my birds?
www.Biomin.net
ألتطعيم ضد ألأنفلونزا , وسيله مفيده
بوجود فايرس ألأنفلونزا ألمغروس بقوه في تجمعات ألطيور ألبريه ألمنتشره في العالم , و ألتي تطورت وراثياً من تحت ألعتر ألمعروفه و ألمنتشره , ألى عتر تسبب مشاكل الى عملية أنتاج ألدواجن خلال هجرة ألطيور البريه في ألربيع , و أي اجراء متوفر معاكس يتخذ هو ذو فائده لصناعة الدواجن.
ألتطعيم بألمطاعيم المحضره في المضائف ألفايروسيه و ألتي تدعى- مطاعيم ألفكتور- يمكها ان تساعد للتخفيف من التلف الذي يسببه فايروس ألأنفلونزا. حتى عند تطوبر مطعوم , فمن ناحيه أخرى, فمازالت هنالك عدة عقبات للتغلب عليها. واحده منها موافقة ألمشرعين على أستعمال المطعوم الجديد, و ألشئ الآخر هو الموازنه بين ألفوائد و ألأضرار للمطعوم. ألمطعوم يمكنه أن يحمي ألطيور الى درجه عاليه و لكن ليس ل(100%). أن ألتطعيم ضد ألأنفلونزا قديكون له نتائج جديه لأسواق ألتصدير أذا تم أعتماده. يعتقد ان تطعيم ألدجاج ألبياض سيكون دون فائده عندما يكون هنالك تصدير ببلايين ألدولارات للحم ألدجاج وهذا سيكون عائق. على ألأقل عندما يفضل ألأقتصاد – ألتجاره- على صحة ألحيوان و أدائه
ألتحسين ألأضافي للأمن ألحيوي
يمكن أعتماد ألتطعيم ضد ألأنفلونزا كوسيله مفيده لمنع و السيطره على الفايروس. ولكن حتى عندما ترجح كفة الفائده على ألأضرار , فأن ألتطعيم سيكن آله واحده في صندوق ألأدوات. ألآله ألأكثر أهميه هي ألتحسين ألأضافي للأمن ألحيوي. ليس فقط في في ألتشريعات و لكن من خلال أجرآت متعدده. و من خلال ألتحذير ألمبكرعلى أن يعقبها ألتحضيرات للتعامل مع ألنتائج ألتي يحدثها أنتشار ألمرض , بشكل سريع و فعال.
تأريخ ألترجمه
26/10/2015
ألمصدر
AI vaccination, a valuable tool
Oct 23, 2015 807
Fabian Brockotter
Editor of World Poultry
بوجود فايرس ألأنفلونزا ألمغروس بقوه في تجمعات ألطيور ألبريه ألمنتشره في العالم , و ألتي تطورت وراثياً من تحت ألعتر ألمعروفه و ألمنتشره , ألى عتر تسبب مشاكل الى عملية أنتاج ألدواجن خلال هجرة ألطيور البريه في ألربيع , و أي اجراء متوفر معاكس يتخذ هو ذو فائده لصناعة الدواجن.
ألتطعيم بألمطاعيم المحضره في المضائف ألفايروسيه و ألتي تدعى- مطاعيم ألفكتور- يمكها ان تساعد للتخفيف من التلف الذي يسببه فايروس ألأنفلونزا. حتى عند تطوبر مطعوم , فمن ناحيه أخرى, فمازالت هنالك عدة عقبات للتغلب عليها. واحده منها موافقة ألمشرعين على أستعمال المطعوم الجديد, و ألشئ الآخر هو الموازنه بين ألفوائد و ألأضرار للمطعوم. ألمطعوم يمكنه أن يحمي ألطيور الى درجه عاليه و لكن ليس ل(100%). أن ألتطعيم ضد ألأنفلونزا قديكون له نتائج جديه لأسواق ألتصدير أذا تم أعتماده. يعتقد ان تطعيم ألدجاج ألبياض سيكون دون فائده عندما يكون هنالك تصدير ببلايين ألدولارات للحم ألدجاج وهذا سيكون عائق. على ألأقل عندما يفضل ألأقتصاد – ألتجاره- على صحة ألحيوان و أدائه
ألتحسين ألأضافي للأمن ألحيوي
يمكن أعتماد ألتطعيم ضد ألأنفلونزا كوسيله مفيده لمنع و السيطره على الفايروس. ولكن حتى عندما ترجح كفة الفائده على ألأضرار , فأن ألتطعيم سيكن آله واحده في صندوق ألأدوات. ألآله ألأكثر أهميه هي ألتحسين ألأضافي للأمن ألحيوي. ليس فقط في في ألتشريعات و لكن من خلال أجرآت متعدده. و من خلال ألتحذير ألمبكرعلى أن يعقبها ألتحضيرات للتعامل مع ألنتائج ألتي يحدثها أنتشار ألمرض , بشكل سريع و فعال.
تأريخ ألترجمه
26/10/2015
ألمصدر
AI vaccination, a valuable tool
Oct 23, 2015 807
Fabian Brockotter
Editor of World Poultry