ألمواضيع ألجديده
مختارات من بعض ما ينشر و ألأخبار لمواضيع ألدواجن
مختارات من بعض ما ينشر و ألأخبار لمواضيع ألدواجن
ألتفريق بين أهم ألأمراض ألتنفسيه ألتي تصيب ألدجاج بأللغه ألأنكليزيه
تم عرض جزء من هذه ألمحاضره في أكاديمية أفنان في ألفجيره في ألأمارات ألعربيه ألمتحده 2022
تم عرض جزء من هذه ألمحاضره في أكاديمية أفنان في ألفجيره في ألأمارات ألعربيه ألمتحده 2022
complet_differential_diagnosis_of_avian_influenza__newcastle_disease.pdf | |
File Size: | 7029 kb |
File Type: |
محاضره بأللغه ألأنكليزيه لم يتم عرضها عن ألأمن ألحيوي لأمراض ألدجاج , بشكل رئيسي
complet_manegement_and_biosecurity.pdf | |
File Size: | 2137 kb |
File Type: |
ألعوامل ألمتعلقه بنجاح ألتطعيم و أختيار لقاح ألكوكسيديا ألصحيح
لدجاج ألبيض و ألأمهات
لدجاج بيض ألمائده و ألأمهات حياة طويله مقارنتة بدجاج أللحم لذلك فهي تحت خطر مستمر من ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و من ألممكن أن تسبب هلاكات و تؤثر بشكل على تجانس ألقطيع أو تقلل أنتاج ألبيض.
ألطريقه ألفعاله للسيطره على ألأصابه بهذه ألطفيليات هو بتطور ألمناعه من خلال أستعمال مضادات ألكوكسيديا بنضام تقليل تركيزها ألتدريجي في ألجاج ألنامي قبل بلوغ مرحلة أنتاج ألبيض. هذا ألنضام يسمح بألتعرض ألطبيعي لطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أو عن طريق ألتطعيم بأللقاحات ألخاصه للدجاج ألبياض أو ألأمهات.
تتطور المناعه عن طريق ألتعرض ألطبيعي مما تترك تطور ألمناعه ألكامله للحظ أو للصدفه. هنالك أنواع مختلفه من طفيلي ألأيميريا تصيب ألدجاج, عددها غير متفق عليه - بين 7-9 نوع. هذه ألأنواع لا يوجد بينها مناعه مشتركه أي لا توجد حمايه مشتركه فيما بينها. ألتعرض ألطبيعي يفترض أن جميع الدجاج - ألقطيع - سيتعرض الى كل ألأنواع ألمهمه خلال فتر ألستة أسابيع من حياة ألدجاج. ألتعرض ألطبيعي غير ألكافي الى أحد ألأنواع أو عدد أكثر من هذه ألأنواع يمكن أن ينتج عنه دجاج غير كامل ألمناعه أو يكون مثل ألدجاج ألذي لم يتعرض لأصابه سابقه أي يكون عرضه للأصابه بهذا ألنوع خلال أي فترة من فترات ألتربيه.
ألتطعيم هو أحسن طريقه لضمان تكون مناعه تحمي ضد ألأصابه خاصة بألأنواع التي تكون أصابتها مؤثره على ألدجاج مثل ألأيميريا أسرفيوليتا و ألأيميريا ماكسيما و ألأيميريا تينيلا و ألأيميريا نيكاتريكس و ألأيميريا برونيتي. ألمطاعيم ألتي تحوي أنواع أكثر تساعد بألحمايه ألكامله ضد ألنمو غير ألجيد لبعض ألدجاج ألذي قد يؤثر على تجانس ألقطيع و أنتاج ألبيض
من ألخواص ألمهمه - ألحساسه - في مطاعيم ألكوكسيديا هو عدد ألبويضات ألمتبوغه - ألناضجه - في ألمنتج فيما إذا أعتبر بأن جميع ألبويضات ألناضجه هي فعاله أو ما تزال لها ألقابليه على ألتكاثر داخل خلايا أمعاء ألمضيف - ألعلماء ألمختصين قد برهنوا ان ألأصابات ألخفيفه ألمتكرره بأعداد قليله من ألبويضات ألناضجه هو أكثر فعاليه في تحفيز ألمناعه بألمقارنه بجرعه واحده او بتعرض شديد للأصابه ببويضات ألأيميريا
ألمطعوم يجب أن يحوي على عدد كافي من ألبويضات ألحيه ألتي لها القابليه للبدئ بأصابه خفيفه ينتج عنها طرح للبويضات على ألفرشه. هذا ألعدد يجب ان يكون محسوب في ألمطعوم و هذا العدد يختلف من نوع الى آخر من أنواع ألأيميريا ألموجوده في أللقاح أعتماداً على ضراوتها أو قابليتها ألتمنيعيه عندما تصيب ألدجاج . بعد طرح البويضات على ألفرشه, يجب ان يكون عددها كافي لكي يتمكن كل طير في القطيع من الحصول او يجد عدد كافي من البويضات المتبوغه - الناضجه - لكي تحدث أصابه ثانيه أي دورة حياة ثانيه و بعدها اصابه ثالثه و رابعه حتى تتكون مناعه متكامله للدجاج في ذلك القطيع. يجب ألأشاره
هنا أن ألأصابات المتكرره تحفز المناعه و تخف شدتها بمرور الوقت
أللقاح ألذي يحوي على جرعه واطئه قد لا يكون له قابليه للبدأ بأصابه ثانيه منتضمه - دورة حياة ثانيه تحت ضروف مسكن ألدجاج. دوران ألبويضات غير ألمنتظمه بعد ألتطعيم يمكن أى ينتج عنه أفراخ لا تلتقط بويضات ناضجه من الفرشه أي و كأنها غير ملقحه و تتعرض لأصابه واضحه و قد تكوت شديده , خلال التربيه , بسبب ألتقاطها لأعداد كبيره من البويضات الناضجه ألتي أنتجت من قبل ألدجاج ألملقح في ألمسكن
جميع أللقاحات حساسه للضروف ألتي لا تسمح بدوران جيد للبيوض داخل ألمسكن لتحقيق أعادة ألأصابه على سبيل ألمثال كثافة ألتربيه ألواطئه - عدد قليل في المتر المربع الواحد - كذلك جفاف الفرشه و لكن أكثر ألعوامل أهميةً هو أعطاء الجرعه الواطئه من اللقاح
أعطاء أللقاح بشكل متجانس ضروري لتلافي عدم التطعيم لبعض الأفراخ مما يجعلها عرضه لأعداد كبيره من أكياس ألبويضات في وقت آخر خلال ألتربيه. تجانس أعداد أكيس ألبويضات عمليه حساسه لكون أكياس ألبويضات تترسب خلال عملية التطعيم لذل أستعمل الهلام - الجيل - لأطالة تعليق البيوض عند أعطاء ألمطعوم . أستعملت أيضاً طريقة رش ألمطعوم في ألمفاقس بواسطه رش قطيرات كبيره من ألهلام ألحاوي على ألمطعوم مباشرةً على ألأفراخ ليتم بعد ذلك تناولها من قبل ألأفراخ أثنا ألنقل. كذلك أستعملت أقراص ألهلام ألصلب ألحاوي على ألمطعوم و يوضع في أقفاص ألأفراخ خاصة عند نقلها لمسافات بعيده
أدارة وضعية ألجو ألخرجي للمسكن لتلائم نوعية أللقاح ألذي تم أختياره - لقاح غير مضعف و ينتج أعداد كبيره من أكياس ألبويضات أو لقاح مضعف ينتج أعداد قليله من أكياس ألبويضات هو ضروري لتطور المناعه الفعاله دون تأثيرات شديده
أختيار أللقاح الذي يحوي كل أنواع ألأيميريا ألمرضيه و كذلك ألأنواع ألتي تسبب أقل مشاكل- أقل أمراضيه- لرفع مستوى ألحمايه إلى أعلى الدرجات
ترجم بتصرف و أضافة معلومات غي موجوده في ألمقاله من موقع
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
ألطريقه ألفعاله للسيطره على ألأصابه بهذه ألطفيليات هو بتطور ألمناعه من خلال أستعمال مضادات ألكوكسيديا بنضام تقليل تركيزها ألتدريجي في ألجاج ألنامي قبل بلوغ مرحلة أنتاج ألبيض. هذا ألنضام يسمح بألتعرض ألطبيعي لطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أو عن طريق ألتطعيم بأللقاحات ألخاصه للدجاج ألبياض أو ألأمهات.
تتطور المناعه عن طريق ألتعرض ألطبيعي مما تترك تطور ألمناعه ألكامله للحظ أو للصدفه. هنالك أنواع مختلفه من طفيلي ألأيميريا تصيب ألدجاج, عددها غير متفق عليه - بين 7-9 نوع. هذه ألأنواع لا يوجد بينها مناعه مشتركه أي لا توجد حمايه مشتركه فيما بينها. ألتعرض ألطبيعي يفترض أن جميع الدجاج - ألقطيع - سيتعرض الى كل ألأنواع ألمهمه خلال فتر ألستة أسابيع من حياة ألدجاج. ألتعرض ألطبيعي غير ألكافي الى أحد ألأنواع أو عدد أكثر من هذه ألأنواع يمكن أن ينتج عنه دجاج غير كامل ألمناعه أو يكون مثل ألدجاج ألذي لم يتعرض لأصابه سابقه أي يكون عرضه للأصابه بهذا ألنوع خلال أي فترة من فترات ألتربيه.
ألتطعيم هو أحسن طريقه لضمان تكون مناعه تحمي ضد ألأصابه خاصة بألأنواع التي تكون أصابتها مؤثره على ألدجاج مثل ألأيميريا أسرفيوليتا و ألأيميريا ماكسيما و ألأيميريا تينيلا و ألأيميريا نيكاتريكس و ألأيميريا برونيتي. ألمطاعيم ألتي تحوي أنواع أكثر تساعد بألحمايه ألكامله ضد ألنمو غير ألجيد لبعض ألدجاج ألذي قد يؤثر على تجانس ألقطيع و أنتاج ألبيض
من ألخواص ألمهمه - ألحساسه - في مطاعيم ألكوكسيديا هو عدد ألبويضات ألمتبوغه - ألناضجه - في ألمنتج فيما إذا أعتبر بأن جميع ألبويضات ألناضجه هي فعاله أو ما تزال لها ألقابليه على ألتكاثر داخل خلايا أمعاء ألمضيف - ألعلماء ألمختصين قد برهنوا ان ألأصابات ألخفيفه ألمتكرره بأعداد قليله من ألبويضات ألناضجه هو أكثر فعاليه في تحفيز ألمناعه بألمقارنه بجرعه واحده او بتعرض شديد للأصابه ببويضات ألأيميريا
ألمطعوم يجب أن يحوي على عدد كافي من ألبويضات ألحيه ألتي لها القابليه للبدئ بأصابه خفيفه ينتج عنها طرح للبويضات على ألفرشه. هذا ألعدد يجب ان يكون محسوب في ألمطعوم و هذا العدد يختلف من نوع الى آخر من أنواع ألأيميريا ألموجوده في أللقاح أعتماداً على ضراوتها أو قابليتها ألتمنيعيه عندما تصيب ألدجاج . بعد طرح البويضات على ألفرشه, يجب ان يكون عددها كافي لكي يتمكن كل طير في القطيع من الحصول او يجد عدد كافي من البويضات المتبوغه - الناضجه - لكي تحدث أصابه ثانيه أي دورة حياة ثانيه و بعدها اصابه ثالثه و رابعه حتى تتكون مناعه متكامله للدجاج في ذلك القطيع. يجب ألأشاره
هنا أن ألأصابات المتكرره تحفز المناعه و تخف شدتها بمرور الوقت
أللقاح ألذي يحوي على جرعه واطئه قد لا يكون له قابليه للبدأ بأصابه ثانيه منتضمه - دورة حياة ثانيه تحت ضروف مسكن ألدجاج. دوران ألبويضات غير ألمنتظمه بعد ألتطعيم يمكن أى ينتج عنه أفراخ لا تلتقط بويضات ناضجه من الفرشه أي و كأنها غير ملقحه و تتعرض لأصابه واضحه و قد تكوت شديده , خلال التربيه , بسبب ألتقاطها لأعداد كبيره من البويضات الناضجه ألتي أنتجت من قبل ألدجاج ألملقح في ألمسكن
جميع أللقاحات حساسه للضروف ألتي لا تسمح بدوران جيد للبيوض داخل ألمسكن لتحقيق أعادة ألأصابه على سبيل ألمثال كثافة ألتربيه ألواطئه - عدد قليل في المتر المربع الواحد - كذلك جفاف الفرشه و لكن أكثر ألعوامل أهميةً هو أعطاء الجرعه الواطئه من اللقاح
أعطاء أللقاح بشكل متجانس ضروري لتلافي عدم التطعيم لبعض الأفراخ مما يجعلها عرضه لأعداد كبيره من أكياس ألبويضات في وقت آخر خلال ألتربيه. تجانس أعداد أكيس ألبويضات عمليه حساسه لكون أكياس ألبويضات تترسب خلال عملية التطعيم لذل أستعمل الهلام - الجيل - لأطالة تعليق البيوض عند أعطاء ألمطعوم . أستعملت أيضاً طريقة رش ألمطعوم في ألمفاقس بواسطه رش قطيرات كبيره من ألهلام ألحاوي على ألمطعوم مباشرةً على ألأفراخ ليتم بعد ذلك تناولها من قبل ألأفراخ أثنا ألنقل. كذلك أستعملت أقراص ألهلام ألصلب ألحاوي على ألمطعوم و يوضع في أقفاص ألأفراخ خاصة عند نقلها لمسافات بعيده
أدارة وضعية ألجو ألخرجي للمسكن لتلائم نوعية أللقاح ألذي تم أختياره - لقاح غير مضعف و ينتج أعداد كبيره من أكياس ألبويضات أو لقاح مضعف ينتج أعداد قليله من أكياس ألبويضات هو ضروري لتطور المناعه الفعاله دون تأثيرات شديده
أختيار أللقاح الذي يحوي كل أنواع ألأيميريا ألمرضيه و كذلك ألأنواع ألتي تسبب أقل مشاكل- أقل أمراضيه- لرفع مستوى ألحمايه إلى أعلى الدرجات
ترجم بتصرف و أضافة معلومات غي موجوده في ألمقاله من موقع
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
كل بويضه ناضجه لطفيليات ألأيميريا تحوي على أربعة سبوروسيست و كل سبوروسيست يحوي أثنان من ألسبوروزويت. كل واحد من هذه السبوروزويتات الثمانيه يمكن ان يبدأ دورة حياة بنفسه تنتهي بتكوين أعداد كبيره من ألبويضات غير الناضجه و تطرح على الفرشه , اذ تحتاج الى الحراره الملائمه و الرطوبه و ألأوكسجين لغرض التبوغ لتصبح بويضات ناضجه يمكنها ان تصيب الدجاج مره ثانيه و هكذا تدور البويضات داخل العمبر لحين تكون المناعه الكامله لتوقف عملية التكاثر وهذا الدوران للأصابه مسؤول عن تكون المناعه الصلبه ضد الأصابه بتقدم ألعمر و هي ألنتيجه للتطعيم بمطاعيم ألكوكسيديا جميعها
تُرجمة ألمقاله بتصرف و تم أضافة معلومات و رسومات غير موجوده في ألمقاله
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
تُرجمة ألمقاله بتصرف و تم أضافة معلومات و رسومات غير موجوده في ألمقاله
The Poultry Site
Choosing the Right Coccidiosis Vaccine for Layer and Breeder Chickens
Alice Mitchell
فحص تثبيط ألتلازن
فايروسات ألطيور التي تلازن كريات ألدم ألحمراء ألتي تشمل فايرس مرض نيوكاسل و فايرس أنفلونزا ألطيورو فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي- بعد تركيزه و معاملته بألخميره - و فايرس أدنوألمسبب لمرض متلازمه نقص ألبيض. عدة أنواع من جراثيم ألمايكوبلازما أيضاً لها ألقابليه ملازنة كريات ألدم ألحمراء. تثبيط تلازن كريات ألدم ألحمراء بواسطة ألأمصال ألنوعيه ضد هذه ألعوامل هو قاعدة أو أساس فحص تثبيط ألتلازن. يعتبر فحص تثبيط ألتلازن أداة لفحص مصلي ملائم و أقتصادي أستعمل بشكل كبير في للسيطره على على عدة أمراض تصيب ألطيور مثل مرض نيوكاسل وأنفلونزا ألطيور و ألتهاب ألقصبات ألمعدي و ألمايكوبلازما و ذلك لقياس ألأستجابه ألمناعيه لللقاحات و كدليل على وجود أصابه سابقه.
تحضير مستضد ألتلازن - ألعامل ألمرضي - يختلف من مختبر لآخر و على ألعامل ألمرضي.يمكن ان يكون بسيط و هو عباره عن تراكيز من ألسوائل ألجنينيه جمعت بعد 48-72 ساعه من بيضه محقونه بفايرس نيوكاسل أو عالق مركز من جراثيم مايكوبلازما.
عند سحب ألسوائل ألجنينيه من ألبيض ألمحقون بفايرس نيوكاسل فيجب وضع ألبيض بدرجة حرارة 4 مؤيه لعدة ساعات لتلافي تلوث هذه ألسوائل بدم ألجنين
- كريات ألدم ألحمراء-
كمية مستضد ألتلازن ألمستعمله - تقاس بوحدات ألتلازن- في كل حفره من حفر الطبق عند عمل الفحص و هي تختلف من 8-10 وحده لفايرس نيوكاسل و 4 وحدات تلازن لفايرس الانفلونزا إلى 2-4 وحدات تلازنيه للمايكوبلازما. لذلك نحتاج الى تخفيف مستضد التلازن لضبط عدد الوحدات المطلوبه لكل عامل مرضي.
تعريف وحدة ألتلازن هو آخر تخفيف من ألتخفيفات ألثنائيه لمستضد ألتلازن ألتي يضهر فيها تلازن كريات ألدم ألحمر. ألتخفيفات ألثنائيه لمستضد ألتلازن هي كألآتي
1/2 ,1/4 . 1/8 . 1/16 , 1/32 ,1/64 , 1/32 , 1/64 , 1/128 , 1/265 و هكذا
ففي حالة حدوث ألتلازن في ألحفره ألتي فيها ألتلازن في تخفيف 1/128 لذلك فإن هذا ألتخفيف يحوي وحدة تلازن واحده .أما ألتخفيف ألذي يحوي 8 وحدات تلازنيه فهو 1/32 و ألذ يحوي على 4 وحدات تلازنيه هو 1/64 لكون ألتخفيفات ثنائيه. يجب ان يكون عدد الوحدات موجود في الحجم الذي يضاف لكل تخفيف من تخفيفات ألمصل ألمراد ألفحص فيه عن وجود ألأجسام ألمضاده.
هنالك أختلاف جوهري له علاقه بمستضد ألتلازن في فحص تثبيط ألتلازن. في حالة فايرس مرض نيوكاسل و ألمايكوبلازم فإن تخفيفات ألمصول تعمل في خليط محلول ألملح ألوضيفي ألحاوي على ألمستضد ؟ أما في حالة فحص تثبيط ألتلازن لفايرس مرض ألأنفلونزا فإن مستضد ألتلازن يضاف الى تخفيفات ألمصول في خطوه أضافيه. يمكن أضافة مستضد فايرس نيوكاسل في فحص ألتلازن كما هو معمول مع فحص تثبيط ألتلازن لفايرس ألأنفلونزا. إذا أستعملت هذه ألطريقه و هي أضافة مستضد ألتلازن إلى تخفيفات ألمصول فيجب عمل تخفيف واحد للمستضد بحيث يحوي عدد وحدات ألتلازن ألمطلوبه - 2 أو 4 أو 8 وحده - في كل تخفيف من تخفيفات ألمصول قبل أضافة كريات ألدم ألحمر
إن تركيز ألمستضد ألذي يستعمل في فحص تثبيط ألتلازن له تأثير أكيد على نتائج ألفحص ألنهائيه, و لكن أختلاف طفيف في عدد وحدات ألتلازن قد ينتج عنه تأثير بسيط على ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول. بشكل عام فإن زيادة تركيز ألمستضد يؤدي الى تقليل حساسية ألفحصو تقليل تركيز ألمستضد يؤدي الى زيادة حساسية ألفحص.
هنالك عدة متغيرات غير تركيز ألمستضد ألمستعمل يمكن أن تؤثرعلى نتائج فحص تثبيط ألتلازن. هذه ألمتغيرات تشمل تركيز كريات ألدم ألحمرو ألوقت بين مزج ألمصل و ألمستضد و أضافة كريات ألدم ألحمرو درجة الحرارة ألتي يتم بها ألفحص و ألأسس ألتي يتم بها قراءة ألفحص. يفضل ان يكون ألوقت ثابت قبل إضافة كريات ألدم ألحمر الى مزيج تخفيفات ألمصول و ألمستضد. كذلك يجب ألحفاض على ثبات درجة حراره جو الفحص , قد تكون
هذه ألحراره هي درجة حرة الغرفه اوحرارة ألحاضنه تحت درجة حراره 37 مؤيه
عالق كريات ألدم ألحمر
يمكن ألحصول على كريات ألدم ألحمر من دجاجه واحده اذا بينت ألخبره أنها جيده أو بدلاً عن ذلك ينصح بعمل خليط من ما لا يقل عن ثلاثة دجاجات. يمكن أستعمال كريات دم حمر من ألدجاج ألملقح ضد مرض نيوكاس و يجب ألعنايه بطريقة غسل كريات ألدم الحمر بشكل جيد. في حالة فحص نماذج دم من الرومي - ألحبش - , وفحص تلازن كريات ألدم ألحمر فيجب ان يكون مصدر كريات الدم الحمر أيضاً من ألرومي لتقليل ألتفاعل غير ألنوعي.
مضاد ألتخثر مثل4% سترات ألصوديوم يمكن أضافته بنسبة حجم واحد ألى اربهة حجوم دم او محلول - ألسيفير - بنسبه متساويه يجب ان يكون مانع التخثر في محقنة سحب ألم قبل ألسحب. يمزج الدم بعنايه و يوضع في أنابيب أختبار مخروطيه كبيره وعريضه لغرض ألغسيل. يضاف حجم مساوي من محلول دارئ ألفوسفات- بي بي أس - أسه ألهايدروجيني 7.0-7.2 و يدور في جهاز ألطرد ألمركزي على 55× جي لمدة 5 دقائق. بعده يتم ألتخلص من الطافي و يضاف 20-30 حجم كريات ألدم ألمرصوصه من محلول دارئ الفوسفات و يعاد تعليق كريات الدم الحمر المرصوصه بعنايه وتعاد عملية التدوير في جهاز الطرد المركزي و تعاد نفس عملية الغسيل 3-4 مرات. بعدها يتم التخلص من الطافي و يتم تعليق كريات الدم الحمر و استعمالها في الفحص. يتم تحضير 0.5% من كريات ألدم الحمر بتعليق 0.5 مل من كريات ألدم ألحمر المرصوصه في 100 مل من محلول دارئ ألفوسفات. يمكن خزن كريات ألدم ألحمر لمدة أربعة أيام بتركيز 25% بدرجة حرارة 4 مؤيه. و يمكن خزنها في محلول -ألسيفر- لمدة 6 أيام بوضع 1 ما من كريات ألدم ألحمرفي 15 مل منه تحت درجة حرارة 4 مؤيه. لا تستعمل كريات ألدم اذا حصل تحلل فيها بعد الخزن. في حالة خزنها في - ألسيفر - فيجب ألتخلص منه و تعليق كريات ألدم بدارئ ألفوسفات قبل أستعمالها
طريقة ألفحص
ألأطباق ألدقيقه تستعمل بشكل واسع و يوصى بها لعمل فحص تثبيط ألتلازن. يمكن أستعمال ألأطباق ألكبيره أيضا, لأمكانية أستعمالها بشكل دائم بعد تنظيفها بشكل جيد. و لكن يبدو ان ألأطباق ألنبيذه و التي تستعمل لمره واحده توفر ألوقت خاصة في ألبلدان ألتي تكون فيها ألأيدي ألعامله عالية ألأجور.
هنالك طريقتان لعمل فحص تثبيط ألتلازن
ألطريقه ألأولى و ألأكثر أستعملاً - بيتا - والتي تخفف فيها المصول و تكون كمية - واحد ألمستضد ثابته و ألطرقه ألثانيه وهي ألطريقه - ألفا - و التي يكون فيها تخفيف ثابت للمصول قد يكون 1/5 أوتخفيف آخر مناسب و تخفيفات متعدده للمستضد. لكون ألطريقه ألأولى - بيتا -أكثر أستعمالاً سيتم شرحها بألتفصيل و هي كما يلي
-يمكن أستعمال نوعان من ألأطباق ألدقيقه ألأولى يكون قعرها مدور على شكل حرف - يو و ألثانيه يكون قعرها على شكل ألحرف - ˅ - للغه ألأنكليزيه ,هنالك من يفضل ألنوع ألثاني
تخفف نماذج ألمصول تخفيفاً ثنائيا متعدده في محلول دارئ فوسفات ألملحي بعده تضاف ألكميه ألمحدده من مستضد ألتلازن و هو عباره مستضد ألعامل ألمرضي مثل فايرس نيوكاسل ألى جميع ألحفر. عدة تستعمل 4 وحدات تلازنيه بألنسبه لفايرس نيوكاس. يحضن ألطبق لفترة في حرارة ألغرفه لمدة 20-30 دقيقه , يمكن تغطية ألطبق خلال هذه الفتره
بعدها تضاف كريات ألدم ألحم ألمخففه لكل ألحفرتركيزها - 5%- حجمها مساوي للحجوم ألتي أستعملت لمستضد ألفايرس و لتخفيف ألمصول
تمزج بعنايه بحركه دورانيه لمجانسة كريات ألدم ألحمرفي ألخليط. يترك ألطبق لمدة -45 - دقيقه قي حرارة ألغرفه
يفضل عمل سيطره مصل موجب معروف و سيطره للفايرس ألمستعمل بألأضافه الى سيطره لكريات ألدم ألحمرفي نفس ألطبق أو طبق اخرألى جانب النماذج ألتي يتم فحصها, كما موضح في ألصوره
في حالة عدم وجود الأجسام ألمضاده ضد ألفايرس, يحدث تلازن يظهر كشبكه مفروشه على كل مساحة سطح ألحفره كما في ألصوره. أما في حالة وجود مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده للمستضد في ألحفر, فيحدث تثبيط للتلازن و تتدحرج كريات ألدم ألحمر الى قعر ألحفره و تظهر على شكل دائره صغيره , كما في ألصوره. هنالك من يميّل ألطبق لأجل قراءة ألنتائج لتحديد وجةد ألتلازن أو تثبيطه. فقط ألحفر ألتي تسيل كرياد ألدم ألحمر فيها مثل حفر سيطرة كريات ألدم ألحمر- تحوي فقط محلول التخفيف و كريات الدم الحمر - يعتبر فيها تثبيط للتلازن. هنالك من يقارن شكل كريت ألدم في السيطره و في مصول نماذج ألمصول ألمفحوصه كما في ألصوره
ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول هو مقلوب قيمة آخر- أعلى - تخفيف - 1/4 يقرأ 4 - ألذي يكون فيهي ألتثبيط كاملاً, و عادة يقرأ أيضاً كلوغارثم للقاعده 2. قد يكون من ألصعوبه تقييس ألفحص بين ألمختبرات ألمختلفه, لكن فحص تثبيط ألتلازن يعطي دليل جيد للوضع ألمناعي للقطيع أذا تم فحص عدد كافي من ألمصول
معيار حجمي مقداره 1/32 يعتبر جيد للحمايه من ألأصابه و الهلاك و لكنه لا يحمي دجاج ألبيض من نزول أنتاج ألبيض لذلك نحتاج ألى أعطاء أللقاح ألزيتي بعد ألأنتهاء من سلسله من ألتلقيح باللقاحات ألضعيفه و قبل أنتاج ألبيض بفتره جيده. ألمعاير ألعاليه جداً قد تدل على اصابة ألقطيع حتى في ألدجاج ألذي طُعم باللقاح الزيتي
مستضد نيوكاسل
فايرس نيوكاسل ألذي يتحرر بسرعه من كريات ألدم ألحمراء يجب أن لا يستعمل كمستضد في فحص ألتلازن. ألتلوث غير ألمرغوب به بألمستضد في ألمختبر ألذي يتعامل مع فحوصات متعدده يمكن تلافيه بمعاملة ألمستضد بألفورمالين بتركيز نهائي مقداره 0.1% وحضنه لمدة 24 ساعه على درجة حراره 37 مؤيه و تعتبر من ألطرق ألجيده. يمكن أستعمال - حامض بيتابروبيونك- بنفس ألتركيز. ألحذر من - حامض بيتابروبيونك- عند ألتعامل به لكونه مسرطن ولكنه يتحلل خلال عملية جعل ألفايرس غير فعال و يفقد هذه ألخاصيه.
يجب ألعنايه أثناء ألتعامل مع فايرس نيوكاسل لأمكانيه أصابه ملتحمة عين ألأنسان به , لذلك عدم ملامسة ألعين عند ألتعامل معه و هذا أحد ألأسباب ألذي يفضل ألتعامل مع ألمستضد - ألفايرس- ألذي تم أبطاله بالفورمالين
ألأطباق ألدقيقه تستعمل بشكل واسع و يوصى بها لعمل فحص تثبيط ألتلازن. يمكن أستعمال ألأطباق ألكبيره أيضا, لأمكانية أستعمالها بشكل دائم بعد تنظيفها بشكل جيد. و لكن يبدو ان ألأطباق ألنبيذه و التي تستعمل لمره واحده توفر ألوقت خاصة في ألبلدان ألتي تكون فيها ألأيدي ألعامله عالية ألأجور.
هنالك طريقتان لعمل فحص تثبيط ألتلازن
ألطريقه ألأولى و ألأكثر أستعملاً - بيتا - والتي تخفف فيها المصول و تكون كمية - واحد ألمستضد ثابته و ألطرقه ألثانيه وهي ألطريقه - ألفا - و التي يكون فيها تخفيف ثابت للمصول قد يكون 1/5 أوتخفيف آخر مناسب و تخفيفات متعدده للمستضد. لكون ألطريقه ألأولى - بيتا -أكثر أستعمالاً سيتم شرحها بألتفصيل و هي كما يلي
-يمكن أستعمال نوعان من ألأطباق ألدقيقه ألأولى يكون قعرها مدور على شكل حرف - يو و ألثانيه يكون قعرها على شكل ألحرف - ˅ - للغه ألأنكليزيه ,هنالك من يفضل ألنوع ألثاني
تخفف نماذج ألمصول تخفيفاً ثنائيا متعدده في محلول دارئ فوسفات ألملحي بعده تضاف ألكميه ألمحدده من مستضد ألتلازن و هو عباره مستضد ألعامل ألمرضي مثل فايرس نيوكاسل ألى جميع ألحفر. عدة تستعمل 4 وحدات تلازنيه بألنسبه لفايرس نيوكاس. يحضن ألطبق لفترة في حرارة ألغرفه لمدة 20-30 دقيقه , يمكن تغطية ألطبق خلال هذه الفتره
بعدها تضاف كريات ألدم ألحم ألمخففه لكل ألحفرتركيزها - 5%- حجمها مساوي للحجوم ألتي أستعملت لمستضد ألفايرس و لتخفيف ألمصول
تمزج بعنايه بحركه دورانيه لمجانسة كريات ألدم ألحمرفي ألخليط. يترك ألطبق لمدة -45 - دقيقه قي حرارة ألغرفه
يفضل عمل سيطره مصل موجب معروف و سيطره للفايرس ألمستعمل بألأضافه الى سيطره لكريات ألدم ألحمرفي نفس ألطبق أو طبق اخرألى جانب النماذج ألتي يتم فحصها, كما موضح في ألصوره
في حالة عدم وجود الأجسام ألمضاده ضد ألفايرس, يحدث تلازن يظهر كشبكه مفروشه على كل مساحة سطح ألحفره كما في ألصوره. أما في حالة وجود مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده للمستضد في ألحفر, فيحدث تثبيط للتلازن و تتدحرج كريات ألدم ألحمر الى قعر ألحفره و تظهر على شكل دائره صغيره , كما في ألصوره. هنالك من يميّل ألطبق لأجل قراءة ألنتائج لتحديد وجةد ألتلازن أو تثبيطه. فقط ألحفر ألتي تسيل كرياد ألدم ألحمر فيها مثل حفر سيطرة كريات ألدم ألحمر- تحوي فقط محلول التخفيف و كريات الدم الحمر - يعتبر فيها تثبيط للتلازن. هنالك من يقارن شكل كريت ألدم في السيطره و في مصول نماذج ألمصول ألمفحوصه كما في ألصوره
ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول هو مقلوب قيمة آخر- أعلى - تخفيف - 1/4 يقرأ 4 - ألذي يكون فيهي ألتثبيط كاملاً, و عادة يقرأ أيضاً كلوغارثم للقاعده 2. قد يكون من ألصعوبه تقييس ألفحص بين ألمختبرات ألمختلفه, لكن فحص تثبيط ألتلازن يعطي دليل جيد للوضع ألمناعي للقطيع أذا تم فحص عدد كافي من ألمصول
معيار حجمي مقداره 1/32 يعتبر جيد للحمايه من ألأصابه و الهلاك و لكنه لا يحمي دجاج ألبيض من نزول أنتاج ألبيض لذلك نحتاج ألى أعطاء أللقاح ألزيتي بعد ألأنتهاء من سلسله من ألتلقيح باللقاحات ألضعيفه و قبل أنتاج ألبيض بفتره جيده. ألمعاير ألعاليه جداً قد تدل على اصابة ألقطيع حتى في ألدجاج ألذي طُعم باللقاح الزيتي
مستضد نيوكاسل
فايرس نيوكاسل ألذي يتحرر بسرعه من كريات ألدم ألحمراء يجب أن لا يستعمل كمستضد في فحص ألتلازن. ألتلوث غير ألمرغوب به بألمستضد في ألمختبر ألذي يتعامل مع فحوصات متعدده يمكن تلافيه بمعاملة ألمستضد بألفورمالين بتركيز نهائي مقداره 0.1% وحضنه لمدة 24 ساعه على درجة حراره 37 مؤيه و تعتبر من ألطرق ألجيده. يمكن أستعمال - حامض بيتابروبيونك- بنفس ألتركيز. ألحذر من - حامض بيتابروبيونك- عند ألتعامل به لكونه مسرطن ولكنه يتحلل خلال عملية جعل ألفايرس غير فعال و يفقد هذه ألخاصيه.
يجب ألعنايه أثناء ألتعامل مع فايرس نيوكاسل لأمكانيه أصابه ملتحمة عين ألأنسان به , لذلك عدم ملامسة ألعين عند ألتعامل معه و هذا أحد ألأسباب ألذي يفضل ألتعامل مع ألمستضد - ألفايرس- ألذي تم أبطاله بالفورمالين
ألسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
على ألرغم من معرفة ألكثير عن طفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم, فأن ألأصابات ألشديده و ألأصابات تحت ألسريريه شائعه في ألدجاج. كتب عن ألعلامات ألتحذيريه ألمبكره ألتي تدل على للأصابه وعن منع و علاج ألأصابه بهذه ألطفيليات لتلافي ألخسائر ألكبيره في ألقطيع.
هنالك نوعين من ألأصابه بهذه ألطفيليات
ألأصابه ألسريريه ألواضحه ألتي تلاحظ فيها علامات ألأصابه ألمعروفه مثل ألأسهال ألمائي و ألأسهال ألدموي في ألدجاج ألمصاب و زياده في ألهلاكات.
ألأصابات تحت ألسريريه ألتي فيها لا تظهر على ألدجاج ألمصاب أعراض مرضيه للأصابه بهذه ألطفيليات, ولكن عند تشريح بعض ألدجاج بشكل عشوائي, فيمكن مشاهدة ألآفات ألمرضيه للأصابه في ألأمعاء أو ألأعورين و عند ألفحص ألمجهري تلاحظ أدوار مختلفه لطفيلي ألأيميريا - ألكوكسيديا .
لكون ألكثير من علائق دجاج أللحم تحوي على مضادات ألكوكسيديا فأن رؤية ألأصابات ألسريريه نادره. لذلك فأن ألأصابات تحت ألسريريه هي ألأكثر أنتشاراً. لذلك فهنالك صعوبه في تشخيصها و في علاجها لكون ألدجاج يبدو طبيعياً مع أن أدائه عادةً تحت ألقياسي.
لما كانت تربية دجاج أللحم مستمره على هذه ألشاكله وهي ألتربيه ألمكثفه فأن ألأصابات تحت ألسريريه سوف لن تتغير.قد تكون هذه ألأصابات نتيجة مقاومه بعض عتر طفيلي ألأيمريا لمضادات ألكوكسيديا ألتي تستعمل ألآن و لفتره طويله. و كذلك بطئ تطوير مضادات جديده .
على ألرغم من وجود سبعة أنواع تشخص بشكل واسع و لكن تبقى ثلاثة أنواع منها هي ألمسؤله عن معظم ألخسائر التي تسببها ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم و
ألأيميريا تينيلا
ألأيميريا أسرفيولينا
ألأيميريا ماكسيما
أما في ألدجاج ألبياض فقد تكون ألأصابه بألأيميريا نيكاتركس و ألأيميريا ماكسيما هي ألمسؤله عن ألخسائر ألتي تحدث فيها, لكون ألدجاج قد يكون أكتسب مناعه نتيجة ألأصابه ألمبكره بألأنواع ألأخرى. تتميز ألأيميريا نيكاتركس بأنتاجها ألواطئ لأكياس ألبيض بألمقارنه بألأنواع ألأخرى لذلك تكون ألأصابات ألسريريه متأخره. أما بالنسبه للأيميريا ماكسيما فقد يكون ألسبب وجود عتر مختلفه منعياً منها, لذلك فأن ألمناعه ألمتكونه نتيجة ألأصابه بأحدِها لا تعطي حمايه كامله للأصابه بعتره أخرى.
منع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا
من ألمعروف أن كياس بيض ألأيميريا مقاومه بشكل كبيرللضروف ألبيئيه و ألمعقمات, لذلك فأن أستأصال ألمرض من مساكن ألدجاج بأزالة ألفرشه و ألتنظيف و ألتعقيم غير كافي و لكنه يقلل أعداد أكياس ألبيض بشكل كبير في مساكن ألدجاج عند ألبدء بتربية وجبه جديده
منذ منتصف ألخمسينيات من ألقرن ألماضي فقد أستعملت وسيلتان للسيطره على ألأصبه بطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أولها هي بأضافة ألأدويه الى عليقه ألدجاج و هذه ألطريقه سمحت بأنتشار تربية دجاج أللحم ألى ما هو معروف هذا أليوم. لسنوات طويله كان ألأعتماد على مضادات ألكوكسيديا ألمصنعه للسيطره و منع ألأصابه بهذه ألطفيليات -على ألمرض- في حالات كثيره تطورت ألمقاومه بسرعه لهذه ألأدويه و أصبحت غير فعاله.
حدث تطور مهم في منع ألأصابه بهذه ألطفيليات من خلال أضافة ألأدويه ألوقائيه ألى ألعليقه بطرح أول مضاد للكوكسيديا من نوع - أيونوفور - و هو - موننزين - ألذي ينتمي ألى ألمضادات ألحياتيه. في ألوقت ألحاضرفأن هذه ألأنواع من مضادات ألكوكسيديا هي أكثر أنواع ألمضادات أستعمالاً لمنع مرض ألكوكسيديوسز في دجاج أللحم.لكل واحد من هذه ألمضادات طريقه مختلفه يعمل بها لذلك لم تتطور مقاومه مهمه ضدها. على سبيل ألمثال فأن - موننزين- مازال يستعمل لحد ألآن.
ألطريقه ألثانيه لمنع ألأصابه و ألسيطره على بطفيليات ألكوكسيديا و ألتي كانت متوفره منذ بدأ ألخمسينيات من ألقرن ألماضي, هي بأستعمال أكياس ألبيض ألحيه غير ألمضعفه كلقاح - مطعوم
أستحداث طريقه أفضل و أكثر عملياً في أعطاء أللقاح على سبيل ألمثال ألرش ألخشن لقطيرات ألهلام - ألجيل - في صناديق - كابينات - في ألمفقس , قد نتج عنه رش متجانس و مناعه أفضل تحمى ألدجاج. لقد زاد أستعمال أللقاحات في تطعيم دجاج أللحم ولكن ما زالت قليله بألمقارنه بأستعمال مضادات ألكوكسيديا في ألعليقه. و لكن ألتطعيم هو طريقه مهمه في تربية ألدجاج ألبياض و ألأمهات.
ألطريق ألجديده في أعطاء لقاحات ألكوكسيديا مثل حقن ألأجنة في ألبيض - أن أوفو - بعمر 8 يوماً من ألحضن سمحت بأعطاء أللقاح بشكل دقيق و بتكون ألمناعه ألمبكر,
على ألرغم من معرفة ألكثير عن طفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم, فأن ألأصابات ألشديده و ألأصابات تحت ألسريريه شائعه في ألدجاج. كتب عن ألعلامات ألتحذيريه ألمبكره ألتي تدل على للأصابه وعن منع و علاج ألأصابه بهذه ألطفيليات لتلافي ألخسائر ألكبيره في ألقطيع.
هنالك نوعين من ألأصابه بهذه ألطفيليات
ألأصابه ألسريريه ألواضحه ألتي تلاحظ فيها علامات ألأصابه ألمعروفه مثل ألأسهال ألمائي و ألأسهال ألدموي في ألدجاج ألمصاب و زياده في ألهلاكات.
ألأصابات تحت ألسريريه ألتي فيها لا تظهر على ألدجاج ألمصاب أعراض مرضيه للأصابه بهذه ألطفيليات, ولكن عند تشريح بعض ألدجاج بشكل عشوائي, فيمكن مشاهدة ألآفات ألمرضيه للأصابه في ألأمعاء أو ألأعورين و عند ألفحص ألمجهري تلاحظ أدوار مختلفه لطفيلي ألأيميريا - ألكوكسيديا .
لكون ألكثير من علائق دجاج أللحم تحوي على مضادات ألكوكسيديا فأن رؤية ألأصابات ألسريريه نادره. لذلك فأن ألأصابات تحت ألسريريه هي ألأكثر أنتشاراً. لذلك فهنالك صعوبه في تشخيصها و في علاجها لكون ألدجاج يبدو طبيعياً مع أن أدائه عادةً تحت ألقياسي.
لما كانت تربية دجاج أللحم مستمره على هذه ألشاكله وهي ألتربيه ألمكثفه فأن ألأصابات تحت ألسريريه سوف لن تتغير.قد تكون هذه ألأصابات نتيجة مقاومه بعض عتر طفيلي ألأيمريا لمضادات ألكوكسيديا ألتي تستعمل ألآن و لفتره طويله. و كذلك بطئ تطوير مضادات جديده .
على ألرغم من وجود سبعة أنواع تشخص بشكل واسع و لكن تبقى ثلاثة أنواع منها هي ألمسؤله عن معظم ألخسائر التي تسببها ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا في دجاج أللحم و
ألأيميريا تينيلا
ألأيميريا أسرفيولينا
ألأيميريا ماكسيما
أما في ألدجاج ألبياض فقد تكون ألأصابه بألأيميريا نيكاتركس و ألأيميريا ماكسيما هي ألمسؤله عن ألخسائر ألتي تحدث فيها, لكون ألدجاج قد يكون أكتسب مناعه نتيجة ألأصابه ألمبكره بألأنواع ألأخرى. تتميز ألأيميريا نيكاتركس بأنتاجها ألواطئ لأكياس ألبيض بألمقارنه بألأنواع ألأخرى لذلك تكون ألأصابات ألسريريه متأخره. أما بالنسبه للأيميريا ماكسيما فقد يكون ألسبب وجود عتر مختلفه منعياً منها, لذلك فأن ألمناعه ألمتكونه نتيجة ألأصابه بأحدِها لا تعطي حمايه كامله للأصابه بعتره أخرى.
منع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا
من ألمعروف أن كياس بيض ألأيميريا مقاومه بشكل كبيرللضروف ألبيئيه و ألمعقمات, لذلك فأن أستأصال ألمرض من مساكن ألدجاج بأزالة ألفرشه و ألتنظيف و ألتعقيم غير كافي و لكنه يقلل أعداد أكياس ألبيض بشكل كبير في مساكن ألدجاج عند ألبدء بتربية وجبه جديده
منذ منتصف ألخمسينيات من ألقرن ألماضي فقد أستعملت وسيلتان للسيطره على ألأصبه بطفيليات ألأيميريا - ألكوكسيديا - أولها هي بأضافة ألأدويه الى عليقه ألدجاج و هذه ألطريقه سمحت بأنتشار تربية دجاج أللحم ألى ما هو معروف هذا أليوم. لسنوات طويله كان ألأعتماد على مضادات ألكوكسيديا ألمصنعه للسيطره و منع ألأصابه بهذه ألطفيليات -على ألمرض- في حالات كثيره تطورت ألمقاومه بسرعه لهذه ألأدويه و أصبحت غير فعاله.
حدث تطور مهم في منع ألأصابه بهذه ألطفيليات من خلال أضافة ألأدويه ألوقائيه ألى ألعليقه بطرح أول مضاد للكوكسيديا من نوع - أيونوفور - و هو - موننزين - ألذي ينتمي ألى ألمضادات ألحياتيه. في ألوقت ألحاضرفأن هذه ألأنواع من مضادات ألكوكسيديا هي أكثر أنواع ألمضادات أستعمالاً لمنع مرض ألكوكسيديوسز في دجاج أللحم.لكل واحد من هذه ألمضادات طريقه مختلفه يعمل بها لذلك لم تتطور مقاومه مهمه ضدها. على سبيل ألمثال فأن - موننزين- مازال يستعمل لحد ألآن.
ألطريقه ألثانيه لمنع ألأصابه و ألسيطره على بطفيليات ألكوكسيديا و ألتي كانت متوفره منذ بدأ ألخمسينيات من ألقرن ألماضي, هي بأستعمال أكياس ألبيض ألحيه غير ألمضعفه كلقاح - مطعوم
أستحداث طريقه أفضل و أكثر عملياً في أعطاء أللقاح على سبيل ألمثال ألرش ألخشن لقطيرات ألهلام - ألجيل - في صناديق - كابينات - في ألمفقس , قد نتج عنه رش متجانس و مناعه أفضل تحمى ألدجاج. لقد زاد أستعمال أللقاحات في تطعيم دجاج أللحم ولكن ما زالت قليله بألمقارنه بأستعمال مضادات ألكوكسيديا في ألعليقه. و لكن ألتطعيم هو طريقه مهمه في تربية ألدجاج ألبياض و ألأمهات.
ألطريق ألجديده في أعطاء لقاحات ألكوكسيديا مثل حقن ألأجنة في ألبيض - أن أوفو - بعمر 8 يوماً من ألحضن سمحت بأعطاء أللقاح بشكل دقيق و بتكون ألمناعه ألمبكر,
تضاف هذه ألأدويه لعليقه ألبادئه و ألنمو و لا تضاف للعليقه ألنهائيه في بعض ألبلدن و لكنها تضاف في جميع مراحل ترلية دجاج أللحم في بلدان أخرى
عندما يضف نفس نوع مضاد ألكوكسيديا للعليقه في ألتربيه, فأن هذا ألمنهاج يدعى ألمنهاج ألمستقيم أو المباشر. قد يزاد تركيز هذه ألمضادات في ألعليقه في هذا ألنضام خلال فترة ألنمو لتوفير حمايه قصوىفي ألوقت ألذي يتوقع زياده في طرح أكياس ألبيض بين عمر 3-4 أسابيع. ويدعى هذا ألبرنامج ألمتزايد . في بعض ألحالات فأن تركيز ألمضاد يقلل في عليقتا ألنمو ألنهائي و يعرف هذا ألمنهاج ألمخفظ. و لكن كما ذكر سابقا لا يزاد ولا ينقص ألتركيز طوال فترة تربيه دجاج أللحم
في بعض ألحالات يضاف مضاد كوكسيديا كيمياوي في ألعليقه ألبادئه و مضاد من نوع - ألأيونوفور - في ألمراحل ألأخرى و يدعى هذى ألمنهاج بالمتحرك - شَتُل - هذا ألمنهاج يقلل من حدوث ألمقاومه لمضادات ألكوكسيديا, بسبب تقليل ألوقت ألذي يتعرض له ألطفيلي لهذه ألمضادات. ولكن يجب ألأنتباه و أخذها بنظر ألأعتبار هو كون بعض ألمضادات ألجيده قد لا تعطى في ألوقت ألذي يكون فيه طرح أكياس ألبيض في ألقمه أو في مستوياته ألعاليه.
ألبعض يحدد أستعمل لقاح ألكوكسيديا لفترة ألصيف فقط و يأكدون ذلك بسبب أحتواء أللقاحات على طفيلي غير مضعف و هذا ألنوع من ألمطاعيم يحدث ألمناعه عن طريق دوران ألأصابه في ألدجاج , وبذلك قد تحدث بعض ألآفات ألمرضيه ألتي قد تحفز للأصابه بجراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس - و حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و هو من ألأمراض ألتي تسبب هلاكات في ألدجاج.
لذلك ينصح بأستعمال مضاد حيوي من ألنوع الذي يحفز ألنمو له تأثير مضاد لجراثيم ألكلوستريديا مثل- فرجينومايسين - عند أستعمال لقاحات ألكوكسيديا ألحيه. و لكن هنالك ميل كبير لعدم أستعمال ألمضادات ألحيويه في ألدجاح و ألميل لأستخدام مواد أخرى كمحفزات للنمو.
من ألعوامل ألمهمه ألتي تؤخذ بنظر ألأعتبار عند أستعمال مطاعيم الكوكسيديا ألحيه, هي نسبة ألرطوبة في ألفرشه. ألفرشه ألجافه جداً غير مرغوب بها لكونها لا تساعد على تبوغ أكياس ألبيض ألمهمه في أعادة ألأصابه و تقلل من تطور ألمناعه ألتي تنتج من تكرار ألأصابه في ألقطيع.
من ألأهميه أيضاً ألأخذ بنظر ألأعتبار توقيت أطلاق ألدجاج من منطقة ألحضن ألمحدده ألى ألحضن في كل مساحة ألمسكن للتوزيع ألصحيح لأكياس بيض أللقاح و لنوعية و ألمحتويات ألغذائيه للعليقه
مقترحات لعلاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - كوكسيديوسيز
على ألرغم من بذل ألجهود لمنع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا فقد تظهر أصابه شديده من وقت لآخر. هنالك أسباب متعدده لحدوثها و تشمل ألأمور ألتاليه:-
أ- ألأهمال غير ألمتعمد عند تحضير ألعليقه - العلف- بعدم أضافة مضاد ألكوكسيديا أليها أو أضافة كميه قليله جداً من ألمضاد.
ب- تقديم ألعليقه ألنهائيه- ألعليقه ألتي يسحب منها ألمضاد عند نهاية ألدفعه - ألتي لا تحوي على مضاد للكوكسيديا لفتره أطول من ألتي موصى بها.
ج- تطور مقاومه مفاجئه لمضاد ألكوكسيديا ألمستعمل.
يجب أن نتذكر ان ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا قد تحدث أيضا لأسباب غير مباشره على سبيل ألمثال أن ألدجاج ألذي يعاني من تثبيط أو نقص في ألجهاز ألمناعي و لأسباب متعدده, تزيد أحتمالية معاناته في حدوث ألأصابه. كذلك عندما تكون ألفرشه رطبه في ألمسكن مما يزيد من أعداد أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - التي لها ألقدره على أحداث ألأصابه, لدرجه تفوق قابلية ألدواء ألوقائي لمنعها . ألأمور ألأداريه , مثل ألأضاءه غيرألمتجانسه و وضع المعالف و المشارب بحيث يصعب الوصول اليها بشكل متعمد أو غير متعمد و زيادة كثافة ألتربيه قد يزيد من ألأصابه
بعض ألملاحظات ألمهمه ألتي يجب تذكرها عند علاج ألأصابه
أ- أختر ألمضاد ألذي تتوقع أن يكون فعالاً في علالج نوع ألكوكسيديا - ألأيميريا - ألتي تنوي ألسيطره عليها.
ب- تأكد من شطف خطوط ألماء أو ألمشارب و من عدم وجود لبقايا أدويه أخرى أو فيتامينات أو شوارد -أملاح-
ج- أدوية ألسلفا هي أكثر ثباتاً و فعاليةً في ألماء ألمتعادل أو ألماء ألقاعدي.
د- تذكر ان فترة سحب أدويه ألسلفا مختلفه بأختلاف نوعه.
ه- يجب أتباع أرشادات ألموصى بها في تعليمات ألدواء و فترة سحبه قبل ألتسويق و للتأكد من ألحصول على كفاءه ألدواء و تلافي تراكم بقاياه في أنسجة جسم ألدجاج
عندما يضف نفس نوع مضاد ألكوكسيديا للعليقه في ألتربيه, فأن هذا ألمنهاج يدعى ألمنهاج ألمستقيم أو المباشر. قد يزاد تركيز هذه ألمضادات في ألعليقه في هذا ألنضام خلال فترة ألنمو لتوفير حمايه قصوىفي ألوقت ألذي يتوقع زياده في طرح أكياس ألبيض بين عمر 3-4 أسابيع. ويدعى هذا ألبرنامج ألمتزايد . في بعض ألحالات فأن تركيز ألمضاد يقلل في عليقتا ألنمو ألنهائي و يعرف هذا ألمنهاج ألمخفظ. و لكن كما ذكر سابقا لا يزاد ولا ينقص ألتركيز طوال فترة تربيه دجاج أللحم
في بعض ألحالات يضاف مضاد كوكسيديا كيمياوي في ألعليقه ألبادئه و مضاد من نوع - ألأيونوفور - في ألمراحل ألأخرى و يدعى هذى ألمنهاج بالمتحرك - شَتُل - هذا ألمنهاج يقلل من حدوث ألمقاومه لمضادات ألكوكسيديا, بسبب تقليل ألوقت ألذي يتعرض له ألطفيلي لهذه ألمضادات. ولكن يجب ألأنتباه و أخذها بنظر ألأعتبار هو كون بعض ألمضادات ألجيده قد لا تعطى في ألوقت ألذي يكون فيه طرح أكياس ألبيض في ألقمه أو في مستوياته ألعاليه.
ألبعض يحدد أستعمل لقاح ألكوكسيديا لفترة ألصيف فقط و يأكدون ذلك بسبب أحتواء أللقاحات على طفيلي غير مضعف و هذا ألنوع من ألمطاعيم يحدث ألمناعه عن طريق دوران ألأصابه في ألدجاج , وبذلك قد تحدث بعض ألآفات ألمرضيه ألتي قد تحفز للأصابه بجراثيم - ألكلوستريديا برفرنجينس - و حدوث مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري و هو من ألأمراض ألتي تسبب هلاكات في ألدجاج.
لذلك ينصح بأستعمال مضاد حيوي من ألنوع الذي يحفز ألنمو له تأثير مضاد لجراثيم ألكلوستريديا مثل- فرجينومايسين - عند أستعمال لقاحات ألكوكسيديا ألحيه. و لكن هنالك ميل كبير لعدم أستعمال ألمضادات ألحيويه في ألدجاح و ألميل لأستخدام مواد أخرى كمحفزات للنمو.
من ألعوامل ألمهمه ألتي تؤخذ بنظر ألأعتبار عند أستعمال مطاعيم الكوكسيديا ألحيه, هي نسبة ألرطوبة في ألفرشه. ألفرشه ألجافه جداً غير مرغوب بها لكونها لا تساعد على تبوغ أكياس ألبيض ألمهمه في أعادة ألأصابه و تقلل من تطور ألمناعه ألتي تنتج من تكرار ألأصابه في ألقطيع.
من ألأهميه أيضاً ألأخذ بنظر ألأعتبار توقيت أطلاق ألدجاج من منطقة ألحضن ألمحدده ألى ألحضن في كل مساحة ألمسكن للتوزيع ألصحيح لأكياس بيض أللقاح و لنوعية و ألمحتويات ألغذائيه للعليقه
مقترحات لعلاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - كوكسيديوسيز
على ألرغم من بذل ألجهود لمنع ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا فقد تظهر أصابه شديده من وقت لآخر. هنالك أسباب متعدده لحدوثها و تشمل ألأمور ألتاليه:-
أ- ألأهمال غير ألمتعمد عند تحضير ألعليقه - العلف- بعدم أضافة مضاد ألكوكسيديا أليها أو أضافة كميه قليله جداً من ألمضاد.
ب- تقديم ألعليقه ألنهائيه- ألعليقه ألتي يسحب منها ألمضاد عند نهاية ألدفعه - ألتي لا تحوي على مضاد للكوكسيديا لفتره أطول من ألتي موصى بها.
ج- تطور مقاومه مفاجئه لمضاد ألكوكسيديا ألمستعمل.
يجب أن نتذكر ان ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا قد تحدث أيضا لأسباب غير مباشره على سبيل ألمثال أن ألدجاج ألذي يعاني من تثبيط أو نقص في ألجهاز ألمناعي و لأسباب متعدده, تزيد أحتمالية معاناته في حدوث ألأصابه. كذلك عندما تكون ألفرشه رطبه في ألمسكن مما يزيد من أعداد أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - التي لها ألقدره على أحداث ألأصابه, لدرجه تفوق قابلية ألدواء ألوقائي لمنعها . ألأمور ألأداريه , مثل ألأضاءه غيرألمتجانسه و وضع المعالف و المشارب بحيث يصعب الوصول اليها بشكل متعمد أو غير متعمد و زيادة كثافة ألتربيه قد يزيد من ألأصابه
بعض ألملاحظات ألمهمه ألتي يجب تذكرها عند علاج ألأصابه
أ- أختر ألمضاد ألذي تتوقع أن يكون فعالاً في علالج نوع ألكوكسيديا - ألأيميريا - ألتي تنوي ألسيطره عليها.
ب- تأكد من شطف خطوط ألماء أو ألمشارب و من عدم وجود لبقايا أدويه أخرى أو فيتامينات أو شوارد -أملاح-
ج- أدوية ألسلفا هي أكثر ثباتاً و فعاليةً في ألماء ألمتعادل أو ألماء ألقاعدي.
د- تذكر ان فترة سحب أدويه ألسلفا مختلفه بأختلاف نوعه.
ه- يجب أتباع أرشادات ألموصى بها في تعليمات ألدواء و فترة سحبه قبل ألتسويق و للتأكد من ألحصول على كفاءه ألدواء و تلافي تراكم بقاياه في أنسجة جسم ألدجاج
عند أستعمال مضادات طفيليات ألكوكسيديا لأغراض ألوقايه
أوألعلاج تتبع ألتعليمات ألمرفقه للمنتج بدقه
أوألعلاج تتبع ألتعليمات ألمرفقه للمنتج بدقه
ألمقال مترجم مع بعض ألتصرف
Coccidiosis Control
Hector Cervantes, DVM, MS, Dip. ACPV is Manager of Poultry Technical Services for the North American Region for Phibro Animal Health Corp., based in Watkinsville, Georgia, USA.
References
1. Cervantes, H., 2002. Incidence of pathological conditions in clinically normal broilers from different regions of the USA. 51st Western Poultry Disease Conference, May 1-4, Casa Magna Marriott Resort, Puerto Vallarta, Jalisco, Mexico, 220-223.
2. Cervantes, H., 2006. Incidence of subclinical diseases and pathological conditions in clinically normal broilers from 3 production complexes sorted by sex and age. 143rd Annual Convention of the American Veterinary Medical Association and 50th Annual Meeting of the American Association of Avian Pathologists, July 15-19, Hawaii Convention Center, Honolulu, Hawaii.
3. Johnson, J. and W.M. Reid, 1970. Anticoccidial drugs: Lesion scoring techniques in battery and floor-pen experiments with chickens. Exp. Parasitol. 28: 30-36.
تولترازوريل
Toltrazuril
مضاد للكوكسيديا يمكن أستعماله للوقايه و علاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا - يمكن أعطاءه عن طريق ألفم أو في ماء ألشرب لمدة يومين متعاقبين. يعاد ألعلاج بعد 5 أيام أذا كانت ألأصابه شديه. تجاريا متوفر تحت أسم - بايكوكس و هو محلول تركيزه 5% - 50 ملغ/مل
جرعته 6-25 ملغم/كغم عن طريق ألفم مره واحده يعاد بعد 5 أيام أو يعطى عن طريق ماء ألشرب لمدة يومين بتركيز 0.0125 غرام/لتر ماء.
متوفر كمحلول يضاف ألى ماء ألشرب بتركيز 2.5% و 10% و عالق يعطى عن طربق ألفم بتركيز 2.5% و 5%
Toltrazuril
مضاد للكوكسيديا يمكن أستعماله للوقايه و علاج ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا - ألأيميريا - يمكن أعطاءه عن طريق ألفم أو في ماء ألشرب لمدة يومين متعاقبين. يعاد ألعلاج بعد 5 أيام أذا كانت ألأصابه شديه. تجاريا متوفر تحت أسم - بايكوكس و هو محلول تركيزه 5% - 50 ملغ/مل
جرعته 6-25 ملغم/كغم عن طريق ألفم مره واحده يعاد بعد 5 أيام أو يعطى عن طريق ماء ألشرب لمدة يومين بتركيز 0.0125 غرام/لتر ماء.
متوفر كمحلول يضاف ألى ماء ألشرب بتركيز 2.5% و 10% و عالق يعطى عن طربق ألفم بتركيز 2.5% و 5%
مناهج ألسيطره على طفيليات ألكوكسيديا
يتبع.........................
يتبع.........................
ًصدرت ملفات الكتيبات ألمبينه أدناه للأستفسار عنها و ألحصول على ملفاتها, ألكتابه للبريد ألألكتروني ألمبين أدناه
[email protected]
ًصدر سابقا ملف كتاب ألمساعد في تربية ألدجاح و معرفة أمراضه ألمبين أدناه للأستفسار عنه و ألحصول على ملفه, ألكتابه للبريد ألألكتروني ً
[email protected]
ألأستجابه ألمناعيه ضد ألفايروسات
عن طريق ألخلايا ألسامه
عندما يصيب ألفايرس ألمضيف فأنع يخترق خلاي ألمضيف لأجل ألبقاء على قيد ألحياة و لكي يتكاثر.في ألوقت ألذي يكون فيه في داخل ألخليه, فأن خلايا ألجهاز ألمناعي لا يمكن ان تشاهده و لذلك فهي لا تعرف بأن خلية ألمضيف مصابه. لغرض ألتغلب على هذه ألحاله, فأن ألخلايا تستخدم نضام ألذي يسمح لها لأظهارماذا في داخلها للخلايا ألأخرى. هذه ألخلايا تستعمل جزيئات تدعى ألصنف الأول من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد ألصنف ألأول - أم - أج - أس - كلاس واحد - لكي يعرض قطع من ألبروتينات من داخل ألخلايا على سطح ألخليه ألخارجي. أذا كانت هذه ألخلايا مصابه بأحد ألفايروسات , فأن هذه ألقطع من ألبيبتيدات - سيكون من ضمنها قطع من ألبروتينات ألتي عملت من قبل ألفايرس.
خلية - تي - أللمفاويه ألتي تدور في ألدم تبحث عن ألعوامل ألمرضيه. من هذه ألخلايا هي خلية - تي - ألسامه للخلايا لكونها تقتل ألخلايا ألمصابه بالفايروسات بواسطه مواد - موصلات - سامه . خلايا - تي - ألسامه تملك بروتينات متخصصه على سطحها ألخارجي ألذي يساعدها للتميز ألخلايا ألمصابه بألفايروسات. هذه ألبروتينات تسمى مستقبلات خلايا - تي - كل خليه لمفاويه سامه نوع - تي - لها مستقبلات لها ألقابليه تمييز بنوعيه , - بيبتيدات- من مستضدات محدده متحده مع جزيئة - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - أذا أكتشفت هذه ألمستقبلات - بيبتايد - من ألفايرس, فأنها تحذر هذه ألخليه أللمفاويه من وجود أصابه. و بذلك فأن خلية - تي - ستفرز عوامل مميته , تقتل ألخليه ألمصابه, و بذلك تمنع عيش ألفايرس في ألخليه ألمصابه.
ألفايروسات متكيفه بشكل كبير, و طورت طرق لتحاشي أن تكشف بواسطه ألخلايا أللمفاويه - تي -. بعض ألفايروساتتوقف عمل جزيئات - ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - من ألوصول ألى سطح ألخليه لكي تظهر - بيبتيدات - ألفايرس. أذا حدث هذا, فأن خلايا - تي - أللمفاويه لا يمكنها ألتعرف عن وجود ألفايرس في داخل ألخليه ألمصابه.
مع ذلك , فهنالك خليه مناعيه أخرى متخصصه في قتل ألخلايا و ألتي تملك عدد منخفظ من جزيئات - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - ألنوع ألأول على سطحها ألخارجي. هذه ألخلايا تدعى بألخلايا ألقاتله ألطبيعيه - خلايا - أن كي - عندما تجد هذه ألخلايا ألقاتله ألطبيعيه , خليه تظهر عدد أقل من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد -فأنها تطلق مواد سامه, بنفس طريقة خلايا - تي - ألقاتله للخلايا فتقتل ألخليه ألمصابه بألفايرس.
ألخلايا ألقاتله مسلحه بوسائط مخزونه في داخلها. هذه ألعوامل ألسامه للخلايا مخزونه في داخل تكونات تدعى بألحبيبات , و هي موجوده في كلا ألخليتين ألقاتله - تي - ألقاتله و ألخليه ألقاتله ألطبيعيه حتى تأتي بتماس بخليه مصابه فتحفز بأطلاقها. واحد من هذه ألوسائط يدعى - بيرفورين -, وهو بروتين له ألقابليه لفتح ثقوب في جدار ألخليه. و كذلك خميره تدعى - كرانزايمس - هي أيضا مخزونه و تفرز من حبيبات ألخليه ألقاتله. كرانزايمز - تدخل ألخليه ألمصبه - الهدف - من خلال ألثقوب ألتي عملت من قبل - بيرفورين. في ألوقت ألذي تدخل في داخل ألخليه ألمستهدفه تبدأ عمليه تسمى موت ألخليه ألمبرمج و ألذي يدعى - أبوبتوسيز -, و بذلك يسبب موت ألخليه. عامل آخر سام للخلايا يُطلق يسمى - كرانيلوسين - , يهاجم بشكل مباشر ألجدار ألخارجي للخليه ألهدف , و يحطمها بواسكة ألتحلل. ألخلايا ألسامه للخلايا تكون و تفرز بروتينات أخرى جديده تدعى - سايتوكاينز -, بعد ملامستها ألخلايا ألمصابه. ألسايتوكينات - تشمل - انترفيرون كاما - و عامل ألمنخر للسرطان ألفا - ألذي ينقل أشاره من خلايا - تي - أللمفاويه ألى ألخلايا ألمصابه , أو ألخلايا ألمجاوره لتعجيل آلية ألقتل
عن طريق ألخلايا ألسامه
عندما يصيب ألفايرس ألمضيف فأنع يخترق خلاي ألمضيف لأجل ألبقاء على قيد ألحياة و لكي يتكاثر.في ألوقت ألذي يكون فيه في داخل ألخليه, فأن خلايا ألجهاز ألمناعي لا يمكن ان تشاهده و لذلك فهي لا تعرف بأن خلية ألمضيف مصابه. لغرض ألتغلب على هذه ألحاله, فأن ألخلايا تستخدم نضام ألذي يسمح لها لأظهارماذا في داخلها للخلايا ألأخرى. هذه ألخلايا تستعمل جزيئات تدعى ألصنف الأول من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد ألصنف ألأول - أم - أج - أس - كلاس واحد - لكي يعرض قطع من ألبروتينات من داخل ألخلايا على سطح ألخليه ألخارجي. أذا كانت هذه ألخلايا مصابه بأحد ألفايروسات , فأن هذه ألقطع من ألبيبتيدات - سيكون من ضمنها قطع من ألبروتينات ألتي عملت من قبل ألفايرس.
خلية - تي - أللمفاويه ألتي تدور في ألدم تبحث عن ألعوامل ألمرضيه. من هذه ألخلايا هي خلية - تي - ألسامه للخلايا لكونها تقتل ألخلايا ألمصابه بالفايروسات بواسطه مواد - موصلات - سامه . خلايا - تي - ألسامه تملك بروتينات متخصصه على سطحها ألخارجي ألذي يساعدها للتميز ألخلايا ألمصابه بألفايروسات. هذه ألبروتينات تسمى مستقبلات خلايا - تي - كل خليه لمفاويه سامه نوع - تي - لها مستقبلات لها ألقابليه تمييز بنوعيه , - بيبتيدات- من مستضدات محدده متحده مع جزيئة - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - أذا أكتشفت هذه ألمستقبلات - بيبتايد - من ألفايرس, فأنها تحذر هذه ألخليه أللمفاويه من وجود أصابه. و بذلك فأن خلية - تي - ستفرز عوامل مميته , تقتل ألخليه ألمصابه, و بذلك تمنع عيش ألفايرس في ألخليه ألمصابه.
ألفايروسات متكيفه بشكل كبير, و طورت طرق لتحاشي أن تكشف بواسطه ألخلايا أللمفاويه - تي -. بعض ألفايروساتتوقف عمل جزيئات - ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - من ألوصول ألى سطح ألخليه لكي تظهر - بيبتيدات - ألفايرس. أذا حدث هذا, فأن خلايا - تي - أللمفاويه لا يمكنها ألتعرف عن وجود ألفايرس في داخل ألخليه ألمصابه.
مع ذلك , فهنالك خليه مناعيه أخرى متخصصه في قتل ألخلايا و ألتي تملك عدد منخفظ من جزيئات - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - ألنوع ألأول على سطحها ألخارجي. هذه ألخلايا تدعى بألخلايا ألقاتله ألطبيعيه - خلايا - أن كي - عندما تجد هذه ألخلايا ألقاتله ألطبيعيه , خليه تظهر عدد أقل من - بروتينات ألتوافق ألنسيجي ألمعقد -فأنها تطلق مواد سامه, بنفس طريقة خلايا - تي - ألقاتله للخلايا فتقتل ألخليه ألمصابه بألفايرس.
ألخلايا ألقاتله مسلحه بوسائط مخزونه في داخلها. هذه ألعوامل ألسامه للخلايا مخزونه في داخل تكونات تدعى بألحبيبات , و هي موجوده في كلا ألخليتين ألقاتله - تي - ألقاتله و ألخليه ألقاتله ألطبيعيه حتى تأتي بتماس بخليه مصابه فتحفز بأطلاقها. واحد من هذه ألوسائط يدعى - بيرفورين -, وهو بروتين له ألقابليه لفتح ثقوب في جدار ألخليه. و كذلك خميره تدعى - كرانزايمس - هي أيضا مخزونه و تفرز من حبيبات ألخليه ألقاتله. كرانزايمز - تدخل ألخليه ألمصبه - الهدف - من خلال ألثقوب ألتي عملت من قبل - بيرفورين. في ألوقت ألذي تدخل في داخل ألخليه ألمستهدفه تبدأ عمليه تسمى موت ألخليه ألمبرمج و ألذي يدعى - أبوبتوسيز -, و بذلك يسبب موت ألخليه. عامل آخر سام للخلايا يُطلق يسمى - كرانيلوسين - , يهاجم بشكل مباشر ألجدار ألخارجي للخليه ألهدف , و يحطمها بواسكة ألتحلل. ألخلايا ألسامه للخلايا تكون و تفرز بروتينات أخرى جديده تدعى - سايتوكاينز -, بعد ملامستها ألخلايا ألمصابه. ألسايتوكينات - تشمل - انترفيرون كاما - و عامل ألمنخر للسرطان ألفا - ألذي ينقل أشاره من خلايا - تي - أللمفاويه ألى ألخلايا ألمصابه , أو ألخلايا ألمجاوره لتعجيل آلية ألقتل
عن طريق ألأنترفيرونات
ألخلايا ألمصابه بألفايروسات تنتج و تفرز بروتينات صغيره تدعى - أنترفيرون -, ألذي يلعب دور في ألحمايه ألمناعيه ضد ألفايروسات. ألأنرفيرون يمنع تكاثر ألفايروسات, بواسطة ألأعاقه ألمباشره في قابليتها على للتكاثر في داخل ألخليه ألمصابه. كذلك تعمل جزيئات منبهه تسمح للخلايا ألمصابه لتحذر ألخلايا ألمجاوره بوجود ألفايرس - هذه ألأشاراه تجعل ألخلايا ألقريبه تزيد من جزيئات - ألتوافق ألنسيجي ألمعقد - ألنوع ألأول على سطحها ألخارجي, و بذلك تجعل خلايا - تي - ألتي تحوم في ألمنطقه من ألتعرف و أزالة ألخليه ألمصابه بألفايرس كما ذكر أعلاه
عن طريق ألأجسام ألمضاده
يمكن أزالة ألفايروسات من ألجسم بواسطة ألأجسام ألمضاده قبل أن يكون لها ألفرصه لأصابة أي خليه. ألأجسام ألمضاده هي بروتينات تميزأو تكشف بشكل خاص ألعوامل ألمرضيه و تتحد أو تلتصق بها. هذا ألألتصاق يؤدي الى عدة أغراض للقضاء على ألفايرس
أولاً , ألأجسام ألمضاده تعادل ألفايرس, و ذلك يعني عدم مقدرتها على لأصابة خلايا ألمضيف
ثانياً , ألكثير من ألأجسام ألمضاده يمكنها ألعمل مع بعض, يجعلون جزيئات ألفايرس تلتصق مع بعضها ألبعض في عمليه تدعى ألتلازن . ألفايروسات ألمتلازنه تكون هدف بسيط للخلايا أللمفاويه مقارنةً بألفايروسات ألمنفرده
ألآليه ألثالثه ألتي تقوم بها ألأجسام ألمضاده للقضاء على ألفايروسات هي تفعيل عملية ألبلعمه - ألألتهام -. ألفايرس ألذي يلتصق به ألأجسام ألمضاده يلتصق عن طريق مستقبلات, تدعى مستقبلات - أف سي -, موجوده على سطح ألبلعمات و تحفز عمليه تدعى ألبلعمه, بواسطتها تلتهم ألخليه و تحطم ألفايرس ألذي يلتصق به ألأجسام ألمضاده.
أخيراً , ألأجسام ألمضاده يمكنها أى تحفز نضام ألمتمم - كومبليمنت - عندما تكون محيطه بالفايرس و تجعلها معرضه للألتهام. ألمتمم يمكنه أيضاً أن يتلف غلاف ألفايرس ألمتكون من - ألشحوم ألفوسفاتيه - ألموجود في بعض ألفايروسات
بألأضافه ألى ألأستجابات ألمناعيه ألخلطيه - تكون ألأجسام ألمضاده - ألتي تتخفز - تتكون - نتيجة ألأصابات ألطبيعيه و ألتطعيم , فأن ألمناعه ألخلويه ألمكتسبه في ألطيور تلعب دوراً مهماً في تخفيف ألأصابه بألأمراض و تمنع أعادة ألأصابه بها. على سبيل ألمثال ألخلايا ألليمفاويه نوع - تي - ألمميته نوع - سي دي 8+ - تلعب دوراً مهماً في ألتخلص من فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي. بألأضافه الى ذلك, فأن ألخلايا أللمفاويه - تي - نوع - سي دي 4+ -ألمساعده - تتحفز بوجود مستضدات فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي المعروضه على أسطح ألخلايا ألتي تقدم ألمستضدات.
بعد ألتحفيز تتفاعل ألخلايا أللمفاويه نوع - تي - تحت ألنوع - سي دي4+ - مع خلايا - تي - و خلايا - بي - أللمفاويه ألخرى , و توسع ألأستجابه ألسامه للخلايا و ألأستجابه ألخلطيه ضد فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمناعه ألفطريه ألخلويه تساعد أيضاً في محاربة ألمراحل ألأولى من ألأصابات بألفايروسات. أن معدل تفعيل و نضوج خلايا ألبلعمات ألكبيره - ماكروفاجيس - قد لوحظ كونه أعظم نسبياً في ألخلايا ألمقاوِمه للأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي عن ألخلايا ألحساسه للأصابه به , و هذا يشير الى ان ألمقاومه ضد ألأمراض قد تكون مرتبطه بأستجابه قويه - شديده - من قبل ألمناعه ألفطريه. أن أنتاج - ألسايتوكينات - و ألأستجابه ألألتهابيه ألأوليه نتيجة ألأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي قد تؤثر على شدة ألمرض و ألى تكون أستجابه مناعه مكتسبه ملائمه
ألمصادر
مترجمه مع بعض ألتصرف
ألرسومات من عمل ألموقع و مستوحاة من ألمصادر
Immune Responses to Viruses , British Society for Immunology
Kerry Laing, Fred Hutchinson Cancer Research Centre, Seattle, USA
The Chicken MHC: Insights into Genetic Resistance, Immunity, and Inflammation Following Infectious Bronchitis Virus Infections
Ana P. da Silva and Rodrigo A. Gallardo
Vaccines 2020, 8, 637
بعد ألتحفيز تتفاعل ألخلايا أللمفاويه نوع - تي - تحت ألنوع - سي دي4+ - مع خلايا - تي - و خلايا - بي - أللمفاويه ألخرى , و توسع ألأستجابه ألسامه للخلايا و ألأستجابه ألخلطيه ضد فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمناعه ألفطريه ألخلويه تساعد أيضاً في محاربة ألمراحل ألأولى من ألأصابات بألفايروسات. أن معدل تفعيل و نضوج خلايا ألبلعمات ألكبيره - ماكروفاجيس - قد لوحظ كونه أعظم نسبياً في ألخلايا ألمقاوِمه للأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي عن ألخلايا ألحساسه للأصابه به , و هذا يشير الى ان ألمقاومه ضد ألأمراض قد تكون مرتبطه بأستجابه قويه - شديده - من قبل ألمناعه ألفطريه. أن أنتاج - ألسايتوكينات - و ألأستجابه ألألتهابيه ألأوليه نتيجة ألأصابه بفايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي قد تؤثر على شدة ألمرض و ألى تكون أستجابه مناعه مكتسبه ملائمه
ألمصادر
مترجمه مع بعض ألتصرف
ألرسومات من عمل ألموقع و مستوحاة من ألمصادر
Immune Responses to Viruses , British Society for Immunology
Kerry Laing, Fred Hutchinson Cancer Research Centre, Seattle, USA
The Chicken MHC: Insights into Genetic Resistance, Immunity, and Inflammation Following Infectious Bronchitis Virus Infections
Ana P. da Silva and Rodrigo A. Gallardo
Vaccines 2020, 8, 637
كفائة ألتطعيم هي مفتاح ألأنتاج في ألدواجن
ألتطعيم هو موضوع واسع و أهميته تعطي ألحاجه أليه و بسبب ألتطور ألمستمر في صناعة ألدواجن في هذه ألأيام , فأن ألأمن ألحيوي و ألتطعيم مترافقان مع ألمعرفه ألجيده بأمور بألأنتاج. لا يهم أيهم يأتي أولاً , فلكل واحد منهم له أهميه نسبيه متصله مع بعضها ألبعض
من ألأهميه ان تصل ألأمهات الى مساكن ألأنتاج وهي مطعمه بشكل صحيح ضد كل ألأمراض ألمطلوب ألحمايه ضدها و بما تتطلبه تعليمات ألتطعيم و مستوى ألأجسام ألمناعيه ألذي تتطلبه ألتعليمات. من ألمطلوب , و يجب ان يكون ألدجاج بألوزن ألصحيح و بمستوى عالي من ألتجانس و جسم جيد ألتكوين
كيف يتم أختيار برامج ألتطعيم
برامج ألتطعيم تختلف أعتماداً على نوع ألدجاج, هل هو دجاج لحم او دجاج منتج لبيض ألمائده أو لبيض ألتفقيس و كذلك على نوع ألمطعوم فيما أذا كان لقاح فايروسي حي او لقاح زيتي يعطى عن طريق ألحقن. ألمنهاج ألمحدد ألذي يجب أن يتبع يجب أن يناقش أعتماداً على معرفتك و خبرة ألأنتاج بألتعاون مع ألطبيب ألبيطري. ألعديد من ألأفراد ذوي ألخبره من ألذين يعرفون ألمنطقه بشكل جيد يجب أن يؤخذ رأيهم لأن ذلك يوفر معلومات أضافيه مفيده
هل يؤثر ألجو على منهاج ألتطعيم
ألجو أيضاً يمكن أن يكون له دور عند تقرير ألطريقه ألذي يعطى بها ألمطعوم لتحقيق أحسن ألنتائج ألمثاليه . نوع ألسكن و كثافة ألتربيه و وزن ألجسم خلال ألفتره ألتي يكون فيها ألجو دافئاً أو في قمة ألحراره بألأضافه ألى مستوى ألرطوبه خلال فترة ألأنتاج ألكامله. هل ان مسكن ألدجاج نظامه مسيطر على جوه أو هو مفتوح , كل هذه ألأمور يجب ان تأخذ بنظر ألأعتبار
حلول بألأضافات ألغذائيه
ألمنهاج ألمستعمل يجب أن يعطي ألأمهات أفضل مستوى مناعي ممكن. و هذا ألمستوى من ألمناعه يضمن للأفراخ ألتي تفقس من بيض هذه ألأمهات ان تنتقل أليها كمية ألأجسام ألمضاده ألصحيحه. و بعد ان تنمو هذه ألأفراخ و تعطى أليهم ألمطاعيم ألمطلوبه , فستتوفر لهم ألمناعه ألكافيه لتمكنهم من ألتغلب على أي تحدي محتمل خلال فترة حياتها
من ألأختراعات ألحديثه لتحسين كفائة ألتطعيم, خاصة بعد منع أستخدام ألمضادات ألحياتيه ألعلاجيه كمحفزات نمو , هي ألحلول ألغذائيه. ألتطعيم يساعد على منع ألأمراض بتحفيز ألجهاز ألمناعي للدجاج لأنتاج ألأجسام ألمضاده - ألمناعيه - لقد ركز حديثاً على أضافة - بيتا-كلوكان -, التي تؤثر على ألجهاز ألمناعي, ألأضافات ألغذائيه تُحضر ألجهاز ألمناعي لتستجيب للتطعيم بشكل أفضل, و بدورها تزيد من كفائة ألتطعيم في ألطيور
Vaccine efficiency is key in poultry production
Ken Marshall , Poultry World July 13, 2020
ملاحظه
هنالك أهتمام متزايد في أستعمال ألمواد ألتي توثر أو تحفز ألجهاز ألمناعي كبديل عن ألمضادات ألحياتيه ألتي تضاف ألى علائق ألحيوانات. بيتا- كلوكان ألمحظر من ألخمائر و ألفطريات قد يكون بديل نموذجي بسبب تأثيره ألموجب على ألجهاز ألمناعي للطيور دون أن يؤثر بشكل سيئ على أداء ألدواجن
ألمصدر
Barley β-glucan in poultry diets
Jacqueline P. Jacob, Anthony J. Pescatore
Ann Transl Med 2014;2(2):20
ألتطعيم هو موضوع واسع و أهميته تعطي ألحاجه أليه و بسبب ألتطور ألمستمر في صناعة ألدواجن في هذه ألأيام , فأن ألأمن ألحيوي و ألتطعيم مترافقان مع ألمعرفه ألجيده بأمور بألأنتاج. لا يهم أيهم يأتي أولاً , فلكل واحد منهم له أهميه نسبيه متصله مع بعضها ألبعض
من ألأهميه ان تصل ألأمهات الى مساكن ألأنتاج وهي مطعمه بشكل صحيح ضد كل ألأمراض ألمطلوب ألحمايه ضدها و بما تتطلبه تعليمات ألتطعيم و مستوى ألأجسام ألمناعيه ألذي تتطلبه ألتعليمات. من ألمطلوب , و يجب ان يكون ألدجاج بألوزن ألصحيح و بمستوى عالي من ألتجانس و جسم جيد ألتكوين
كيف يتم أختيار برامج ألتطعيم
برامج ألتطعيم تختلف أعتماداً على نوع ألدجاج, هل هو دجاج لحم او دجاج منتج لبيض ألمائده أو لبيض ألتفقيس و كذلك على نوع ألمطعوم فيما أذا كان لقاح فايروسي حي او لقاح زيتي يعطى عن طريق ألحقن. ألمنهاج ألمحدد ألذي يجب أن يتبع يجب أن يناقش أعتماداً على معرفتك و خبرة ألأنتاج بألتعاون مع ألطبيب ألبيطري. ألعديد من ألأفراد ذوي ألخبره من ألذين يعرفون ألمنطقه بشكل جيد يجب أن يؤخذ رأيهم لأن ذلك يوفر معلومات أضافيه مفيده
هل يؤثر ألجو على منهاج ألتطعيم
ألجو أيضاً يمكن أن يكون له دور عند تقرير ألطريقه ألذي يعطى بها ألمطعوم لتحقيق أحسن ألنتائج ألمثاليه . نوع ألسكن و كثافة ألتربيه و وزن ألجسم خلال ألفتره ألتي يكون فيها ألجو دافئاً أو في قمة ألحراره بألأضافه ألى مستوى ألرطوبه خلال فترة ألأنتاج ألكامله. هل ان مسكن ألدجاج نظامه مسيطر على جوه أو هو مفتوح , كل هذه ألأمور يجب ان تأخذ بنظر ألأعتبار
حلول بألأضافات ألغذائيه
ألمنهاج ألمستعمل يجب أن يعطي ألأمهات أفضل مستوى مناعي ممكن. و هذا ألمستوى من ألمناعه يضمن للأفراخ ألتي تفقس من بيض هذه ألأمهات ان تنتقل أليها كمية ألأجسام ألمضاده ألصحيحه. و بعد ان تنمو هذه ألأفراخ و تعطى أليهم ألمطاعيم ألمطلوبه , فستتوفر لهم ألمناعه ألكافيه لتمكنهم من ألتغلب على أي تحدي محتمل خلال فترة حياتها
من ألأختراعات ألحديثه لتحسين كفائة ألتطعيم, خاصة بعد منع أستخدام ألمضادات ألحياتيه ألعلاجيه كمحفزات نمو , هي ألحلول ألغذائيه. ألتطعيم يساعد على منع ألأمراض بتحفيز ألجهاز ألمناعي للدجاج لأنتاج ألأجسام ألمضاده - ألمناعيه - لقد ركز حديثاً على أضافة - بيتا-كلوكان -, التي تؤثر على ألجهاز ألمناعي, ألأضافات ألغذائيه تُحضر ألجهاز ألمناعي لتستجيب للتطعيم بشكل أفضل, و بدورها تزيد من كفائة ألتطعيم في ألطيور
Vaccine efficiency is key in poultry production
Ken Marshall , Poultry World July 13, 2020
ملاحظه
هنالك أهتمام متزايد في أستعمال ألمواد ألتي توثر أو تحفز ألجهاز ألمناعي كبديل عن ألمضادات ألحياتيه ألتي تضاف ألى علائق ألحيوانات. بيتا- كلوكان ألمحظر من ألخمائر و ألفطريات قد يكون بديل نموذجي بسبب تأثيره ألموجب على ألجهاز ألمناعي للطيور دون أن يؤثر بشكل سيئ على أداء ألدواجن
ألمصدر
Barley β-glucan in poultry diets
Jacqueline P. Jacob, Anthony J. Pescatore
Ann Transl Med 2014;2(2):20
كيف تحصل على تطعيم صحيح
عن طريق ماء ألشرب
عن طريق ماء ألشرب
منع حدوث ألأصابات هو ضروري لتحاشي حدوث ألأمراض في مساكن - مزارع - ألدواجن. تطبيق أجراءات ألأمن ألحيوي بشكل صحيح هو خط ألدفاع ألأول, ولكنه غير مضمون للحصول على قطيع سليم خالي من ألأمراض . ألحمايه عن طريق جهاز مناعي مستعد -متحفز- هو خط ألدفاع ألثاني ألكلي و ألمهم , و لهذا ألسبب تأني أهمية ممارسة عملية ألتطعيم ألشائعه
ولكن عندما تكون أجراءات ألأمن ألحيوي ضعيفه, فان ألتطعيم وحده غير كافي . خاصةً أذا غُلبت ألطيورعلى أمرها بوجود ألمسببات -ألميكروبات- ألمرضيه, فأى ألتطعيم سيفشل حتى أذا تم بشكل مثالي. يمكن ان تُعطى ألمطاعيم بطرق مختلفه, اذ يعتمد ذلك على نوع ألمطعوم في ألمزرعه ألتطعيم عن طريق ألماء يستعمل في كل قطيع , ولكن ألحصول على تطعيم صحيح ليس بسيط كبساطة وضع ألمطعوم في ألماء
ستة نصائح للحصول على تطعيم صحيح في ماء الشرب
ضبط ألجرعه, لا تستعمل نصف أو ربع ألجرعه و أبعد - أرفع - ألدجاج ألذي لا يستطيع شرب كمية ماء كافيه - صغير جداً او كبير-
لا تضع حوامض أو مضادات حياتيه أو بيروكسيدات أو فيتامينات في أنابيب ماء ألشرب قبل 24 ساعه من موعد ألتطعيم . أستعمل فقط ماء شرب نقي. أذا كنت تستعمل منفاخ - ضابط - جرع, اشطفه جيداً بماء نظيف
عطش ألأفراخ لمدة ساعتين قبل ألتطعيم. يمكن عمل ذلك بسهوله برفع خطوط أنابيب ألماء أو رفع ألمناهل أليدويه و ألحفاض عليها نظيفه
حظر كمية ألماء كما تتطلبه ألتعليمات. ثم أضف ألكميه ألصحيحه من حليب خالي ألدسم أو ألماده ألحافظه للمطعوم أذا وجدت , ثم أضف ألمطعوم و أمزجه جيداً. وزع مزيج ألمطعوم في ماء ألشرب و أمزجه جيداً مره ثانيه. يمكن أضافة لون الى خليط ألمطعوم لكي نتحقق من وصول خليط ألمطعوم ألى ألدجاج و توزيعه جيدا في شبكة أنابيب ألماء
أفتح أنبوب ماء ألشرب في نهاية مسكن ألدجاج حتى يظهر لون خليط ألمطعوم , أذا لم نعمل ذلك فأى ألدجاج في نهاية ألمسكن سيأخذ كميه قليله من ألمطعوم أو لا يصله ألمطعوم. بعد ذلك أخفظ خطوط ماء ألشرب للمستوى ألمطلوب للسماح بشرب ألمطعوم
خلال عملية ألتطعيم, أمشي خلال مسكن ألدجاج بشكل منتظم لتحفيز كل ألدجاج لشرب ألمطعوم و تحريك ألدجاج ألقوي أو ألمسيطر للتحرك و ألسماح للدجاج ألضعيف على أيجاد فسحه لشرب ألمطعوم . أعطي أنتباه خاص لجوانب ألمسكن لكون ألدجاج ألضعيف يتواجد في هذه ألمناطق
ترجم مع بعض ألتصرف من
How to get drinking water vaccination right?
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry Worl
Dec 2, 2020
ولكن عندما تكون أجراءات ألأمن ألحيوي ضعيفه, فان ألتطعيم وحده غير كافي . خاصةً أذا غُلبت ألطيورعلى أمرها بوجود ألمسببات -ألميكروبات- ألمرضيه, فأى ألتطعيم سيفشل حتى أذا تم بشكل مثالي. يمكن ان تُعطى ألمطاعيم بطرق مختلفه, اذ يعتمد ذلك على نوع ألمطعوم في ألمزرعه ألتطعيم عن طريق ألماء يستعمل في كل قطيع , ولكن ألحصول على تطعيم صحيح ليس بسيط كبساطة وضع ألمطعوم في ألماء
ستة نصائح للحصول على تطعيم صحيح في ماء الشرب
ضبط ألجرعه, لا تستعمل نصف أو ربع ألجرعه و أبعد - أرفع - ألدجاج ألذي لا يستطيع شرب كمية ماء كافيه - صغير جداً او كبير-
لا تضع حوامض أو مضادات حياتيه أو بيروكسيدات أو فيتامينات في أنابيب ماء ألشرب قبل 24 ساعه من موعد ألتطعيم . أستعمل فقط ماء شرب نقي. أذا كنت تستعمل منفاخ - ضابط - جرع, اشطفه جيداً بماء نظيف
عطش ألأفراخ لمدة ساعتين قبل ألتطعيم. يمكن عمل ذلك بسهوله برفع خطوط أنابيب ألماء أو رفع ألمناهل أليدويه و ألحفاض عليها نظيفه
حظر كمية ألماء كما تتطلبه ألتعليمات. ثم أضف ألكميه ألصحيحه من حليب خالي ألدسم أو ألماده ألحافظه للمطعوم أذا وجدت , ثم أضف ألمطعوم و أمزجه جيداً. وزع مزيج ألمطعوم في ماء ألشرب و أمزجه جيداً مره ثانيه. يمكن أضافة لون الى خليط ألمطعوم لكي نتحقق من وصول خليط ألمطعوم ألى ألدجاج و توزيعه جيدا في شبكة أنابيب ألماء
أفتح أنبوب ماء ألشرب في نهاية مسكن ألدجاج حتى يظهر لون خليط ألمطعوم , أذا لم نعمل ذلك فأى ألدجاج في نهاية ألمسكن سيأخذ كميه قليله من ألمطعوم أو لا يصله ألمطعوم. بعد ذلك أخفظ خطوط ماء ألشرب للمستوى ألمطلوب للسماح بشرب ألمطعوم
خلال عملية ألتطعيم, أمشي خلال مسكن ألدجاج بشكل منتظم لتحفيز كل ألدجاج لشرب ألمطعوم و تحريك ألدجاج ألقوي أو ألمسيطر للتحرك و ألسماح للدجاج ألضعيف على أيجاد فسحه لشرب ألمطعوم . أعطي أنتباه خاص لجوانب ألمسكن لكون ألدجاج ألضعيف يتواجد في هذه ألمناطق
ترجم مع بعض ألتصرف من
How to get drinking water vaccination right?
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry Worl
Dec 2, 2020
فوائد تغذيه ألجنين في ألبيضه ألتغذيه ألمبكره
متطلبات تغذية ألأجنه و ألأفراخ ألصغيره قد تغيرت خلال ألعقود ألأخيره. برمجة ألتغذيه ألمبكره هي واحده من ألطرق ألحديثه و ألناجحه لتغذية ألأجنه و ألأفراخ ألمفقسه حديثاً لتهيأة ألأفراخ لجهاز هضمي صحي و محيط ملائم للجراثيم ألمفيده و لتحسين ألمناعه و تحسين أداء ألنمو بشكل عام
في ألوقت ألحاضر ألمواد ألمستعمله للتغذيه ألمبكره تشمل ألجراثيم ألمفيده و منتجاتها - بروبايوتيك و بريبايوتك - و اضافات لأنزيمات خارجيه و هورمونات وأحماض أمينيه و تطعيمات و أدويه. ألتغذيه ألمبكره للأفراخ بهذه ألمواد ألغذائيه و ألأضافات ألعلفيه قد وجد بأنها تحسن ألجهاز ألهضمي و تزيد من معدل ألنمو و ألتحويل ألغذائي و تقلل من مرض و هلاكات ألفراخ بعد الفقس و تحسن نمو ألجراثيم ألمفيده في ألأمعاء - مايكروفلورا - و تحسن ألجهاز ألمناعي و ألأستجابه للمستضدات ألداخليه و تقلل من تطور أمراض ألهيكل ألعضمي و تزيد من تطور ألعضلات و من عطاء عضلة ألصدر. فهم ألتطور ألجنبني و طريقة ألأفعال ألحيويه ألتي لها علاقه بألمواد ألغذائيه بشكل دقيق, ستؤدي الى معرفه أكثر حول كيفية تأثير ألتغذيه ألمبكره على بعض ألجينات ألمحدده ألمسؤله عن الأداء, و صحة ألأمعاء وألصفات الوراثيه ألتي لها علاقه بألصحه بشكل عام في ألدواجن
Poultry world Jun 17, 2019
Rosie Burgin
Editor Special Projects
متطلبات تغذية ألأجنه و ألأفراخ ألصغيره قد تغيرت خلال ألعقود ألأخيره. برمجة ألتغذيه ألمبكره هي واحده من ألطرق ألحديثه و ألناجحه لتغذية ألأجنه و ألأفراخ ألمفقسه حديثاً لتهيأة ألأفراخ لجهاز هضمي صحي و محيط ملائم للجراثيم ألمفيده و لتحسين ألمناعه و تحسين أداء ألنمو بشكل عام
في ألوقت ألحاضر ألمواد ألمستعمله للتغذيه ألمبكره تشمل ألجراثيم ألمفيده و منتجاتها - بروبايوتيك و بريبايوتك - و اضافات لأنزيمات خارجيه و هورمونات وأحماض أمينيه و تطعيمات و أدويه. ألتغذيه ألمبكره للأفراخ بهذه ألمواد ألغذائيه و ألأضافات ألعلفيه قد وجد بأنها تحسن ألجهاز ألهضمي و تزيد من معدل ألنمو و ألتحويل ألغذائي و تقلل من مرض و هلاكات ألفراخ بعد الفقس و تحسن نمو ألجراثيم ألمفيده في ألأمعاء - مايكروفلورا - و تحسن ألجهاز ألمناعي و ألأستجابه للمستضدات ألداخليه و تقلل من تطور أمراض ألهيكل ألعضمي و تزيد من تطور ألعضلات و من عطاء عضلة ألصدر. فهم ألتطور ألجنبني و طريقة ألأفعال ألحيويه ألتي لها علاقه بألمواد ألغذائيه بشكل دقيق, ستؤدي الى معرفه أكثر حول كيفية تأثير ألتغذيه ألمبكره على بعض ألجينات ألمحدده ألمسؤله عن الأداء, و صحة ألأمعاء وألصفات الوراثيه ألتي لها علاقه بألصحه بشكل عام في ألدواجن
Poultry world Jun 17, 2019
Rosie Burgin
Editor Special Projects
كيف تشخص أسباب بعض ألهلاكات
معضم ألخسائرتحدث خلال ألسبعة أيام ألأولى من ألعمر. ألتأثيرات ألتي تُحمل من أمهات ألقطعان أو وضعية ألمفقس ألصحيه تبدأ بألأزدياد بشكل مبكر و ليس لاحقاً. ألعنايه ألجيده مهمه للأفراخ ألضعيفه لكونها ستهلك بسهوله اذا لم تتم ألعنايه بها.
إذا كانت هنالك هلاكات فمن ألضروري أزالة ألأفراخ ألهالكه كل يوم و يجب تحديد مستوى ألخسائر و في أي وقت من دورة ألتربيه. شكل ألهلاكات أو توزيعها خلال ألأسابيع ألأولى يعطي دليلاً أو أشاره حول أدارتك للقطيع
متلازمة ألموت ألمفاجئ - ألأنقلاب على ألظهر - يمكن ان تسبب خسائر أقتصاديه كبيره
ألخسائر خلال ألثلاثة أيام ألأولى لها علاقه وثيقه بنوعية ألأفراخ بعمر يوم واحد, و لكن ألخسائر بعد أليوم ألثالث تعتمد على نوعية ألعنايه بعد أدخال ألأفراخ ألى ألمسكن - ألعنبر
هذه ألحاله من ألخسائر هي مثاليه و لا تمثل ألخسائر للأمراض ألمعديه و ألتي قد تنتقل من مكان لآخر أوعن طريق ألبيض
ألتفريق بين ألهلاكات ألفرديه و بين أصابة ألقطيع
عند رفع ألأفراخ ألهالكه, حاول أن تفسر سبب هذه ألهلاكات. هل هي محصوره في مكان معين من ألمسكن؟ هل هي من ألذكور أو من ألأناث؟ هل كانت مريضه أم هلكت بصوره فجائيه؟ و أكثر أهميه أن تتأكد و تميز بين ألهلاكات ألفرديه أو ألناجمه عن أصابه ألأفراخ بمرض معين
بعض مميزات ألأفراخ ألهالكه و أسباب هلاكها ألمحتمله
أولاً - ألأفراخ مطروحه - نائمه- على ظهرها أو على بطنها: أضطرابات أيضيه حدثت بشكل مستمر بين عمر2-5 أسابيع. حاول تصليحها بألتدخل في تحسين ألعليقه. طبعاً هنا يفضل ألوصول إلى ألتشخيص ألصحيح لهذه ألحاله
ثانياً- ألأفراخ على ظهرها و ألأجنحه ممدوده و أحد ألأرجل مرفوعه إلى ألأعلى.قد تكون ألحاله - متلازمة ألموت
ألمفاجئ- يتوقف قلب ألأفراخ ألصغيره بألعمر, و تفز ألى ألأعلى و تصقط هالكه على ظهرها. يفضل إبطاء ألنمو بشكل طفيف و خفظ ألأضائه حتى تصل ألهلاكات إلى مستوى أقل من 0.05% لليوم ألواحد
ثالثاً - ألأفراخ ألهالكه تموها جيد و حوصلتها مملوءه: ألأفراخ بأعمار كبيره قد تعاني من جهد عالي على ألقلب أو ألتهاب جدارألقلب أو صماماته
رابعاً: وضعيه جسم معتدله او مترديه للأفراخ ألهالكه و ألمعده مملوءه بسائل:حالة - ألموه - تجمع ألسوائل في تجاويف ألجسم - بعمر 3أسابيع فما فوق. هذه ألأفراخ حساسه للأجهاد على ألقلب. أفحص مستوى غاز ثاني أوكسيد ألكاربون في ألمسكن. في ألدوره ألقادمه أبطئ ألنمو عن طريق ألتقنين في ألعلف و تأكد من دوران ألهواء - تهويه جيده - و تحاشى فرق ألحراره ألكبير بين ألنهار و ألليل. تحدث حالة ألحبن في ألمناطق ألمرتفعه عن سطح ألبحر في بعض ألبلدا
خامساً : ألأفراخ ألهالكه تكون على بطنها و ألرقبه ممدوده إلى ألأمام و ألأرجل إلى ألخلف. ألأختناق بسبب أنسداد ألجزء ألعلوي من ألجهاز ألتنفسي بوجود مواد ألتهابيه - نضحه - بسبب أصابه فايروسيه أو تفاعل شديد للتطعيم - عن طريق ألرش
سادساً :لأفراخ ألأهالكه على بطنها - وضعية ألفقمه - ألأرجل إلى ألخلف و ألأرقبه ممدوده و ألمنقار مفتوح بشكل قليل و عادة وجود كميه قليله - لقمه - من ألفرشه في ألمنقار. مرض ألوشيقيه و هذا ألمرض نادر أو قد يكون نتيجة جرعه عاليه من مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورز - أو ألأصابه بألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألمصدر
How to identify cause of mortality?
Fabian BrockotterEditor in Chief, Poultry World
Oct 14, 2020
معضم ألخسائرتحدث خلال ألسبعة أيام ألأولى من ألعمر. ألتأثيرات ألتي تُحمل من أمهات ألقطعان أو وضعية ألمفقس ألصحيه تبدأ بألأزدياد بشكل مبكر و ليس لاحقاً. ألعنايه ألجيده مهمه للأفراخ ألضعيفه لكونها ستهلك بسهوله اذا لم تتم ألعنايه بها.
إذا كانت هنالك هلاكات فمن ألضروري أزالة ألأفراخ ألهالكه كل يوم و يجب تحديد مستوى ألخسائر و في أي وقت من دورة ألتربيه. شكل ألهلاكات أو توزيعها خلال ألأسابيع ألأولى يعطي دليلاً أو أشاره حول أدارتك للقطيع
متلازمة ألموت ألمفاجئ - ألأنقلاب على ألظهر - يمكن ان تسبب خسائر أقتصاديه كبيره
ألخسائر خلال ألثلاثة أيام ألأولى لها علاقه وثيقه بنوعية ألأفراخ بعمر يوم واحد, و لكن ألخسائر بعد أليوم ألثالث تعتمد على نوعية ألعنايه بعد أدخال ألأفراخ ألى ألمسكن - ألعنبر
هذه ألحاله من ألخسائر هي مثاليه و لا تمثل ألخسائر للأمراض ألمعديه و ألتي قد تنتقل من مكان لآخر أوعن طريق ألبيض
ألتفريق بين ألهلاكات ألفرديه و بين أصابة ألقطيع
عند رفع ألأفراخ ألهالكه, حاول أن تفسر سبب هذه ألهلاكات. هل هي محصوره في مكان معين من ألمسكن؟ هل هي من ألذكور أو من ألأناث؟ هل كانت مريضه أم هلكت بصوره فجائيه؟ و أكثر أهميه أن تتأكد و تميز بين ألهلاكات ألفرديه أو ألناجمه عن أصابه ألأفراخ بمرض معين
بعض مميزات ألأفراخ ألهالكه و أسباب هلاكها ألمحتمله
أولاً - ألأفراخ مطروحه - نائمه- على ظهرها أو على بطنها: أضطرابات أيضيه حدثت بشكل مستمر بين عمر2-5 أسابيع. حاول تصليحها بألتدخل في تحسين ألعليقه. طبعاً هنا يفضل ألوصول إلى ألتشخيص ألصحيح لهذه ألحاله
ثانياً- ألأفراخ على ظهرها و ألأجنحه ممدوده و أحد ألأرجل مرفوعه إلى ألأعلى.قد تكون ألحاله - متلازمة ألموت
ألمفاجئ- يتوقف قلب ألأفراخ ألصغيره بألعمر, و تفز ألى ألأعلى و تصقط هالكه على ظهرها. يفضل إبطاء ألنمو بشكل طفيف و خفظ ألأضائه حتى تصل ألهلاكات إلى مستوى أقل من 0.05% لليوم ألواحد
ثالثاً - ألأفراخ ألهالكه تموها جيد و حوصلتها مملوءه: ألأفراخ بأعمار كبيره قد تعاني من جهد عالي على ألقلب أو ألتهاب جدارألقلب أو صماماته
رابعاً: وضعيه جسم معتدله او مترديه للأفراخ ألهالكه و ألمعده مملوءه بسائل:حالة - ألموه - تجمع ألسوائل في تجاويف ألجسم - بعمر 3أسابيع فما فوق. هذه ألأفراخ حساسه للأجهاد على ألقلب. أفحص مستوى غاز ثاني أوكسيد ألكاربون في ألمسكن. في ألدوره ألقادمه أبطئ ألنمو عن طريق ألتقنين في ألعلف و تأكد من دوران ألهواء - تهويه جيده - و تحاشى فرق ألحراره ألكبير بين ألنهار و ألليل. تحدث حالة ألحبن في ألمناطق ألمرتفعه عن سطح ألبحر في بعض ألبلدا
خامساً : ألأفراخ ألهالكه تكون على بطنها و ألرقبه ممدوده إلى ألأمام و ألأرجل إلى ألخلف. ألأختناق بسبب أنسداد ألجزء ألعلوي من ألجهاز ألتنفسي بوجود مواد ألتهابيه - نضحه - بسبب أصابه فايروسيه أو تفاعل شديد للتطعيم - عن طريق ألرش
سادساً :لأفراخ ألأهالكه على بطنها - وضعية ألفقمه - ألأرجل إلى ألخلف و ألأرقبه ممدوده و ألمنقار مفتوح بشكل قليل و عادة وجود كميه قليله - لقمه - من ألفرشه في ألمنقار. مرض ألوشيقيه و هذا ألمرض نادر أو قد يكون نتيجة جرعه عاليه من مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورز - أو ألأصابه بألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألمصدر
How to identify cause of mortality?
Fabian BrockotterEditor in Chief, Poultry World
Oct 14, 2020
بقايا ألأدويه في منتجات ألدواجن وتأثيراتها ألمحتمله على ألصحه ألعامه
لحوم ألدواجن و ألبيض هي مصدر غذائي مهم لتلبية متطلبات ألأحتياجات ألغذائيه للنمو ألأنساني ألمستمر. ألأنتاج ألكفوء للدواجن, مع ذلك, يتطلب أستعمال ألمنتجات ألصيدلانيه , مثل ألمضادات ألحياتيه, للوقايه أو للعلاج لتحقيق ألنمو ألسريع و ألحفاض على صحة ألقطيع. مع ذلك فإن, ألأستعمال غير ألحكيم و غير ألمُلائم لهذه ألأدويه نتج عن تراكم بقايا مواد سامه و مؤذيه في أللحم و ألبيض للدجاج ألمعالج و التي تؤثر على صحة ألمستهلك لهذه ألمنتجات, وتحفيزها لتفاعل ألحساسيه و نقل ألمقاومه للمضادات ألحياتيه للجراثيم ألتي تحدث ألأصابات ألمرضيه . لذلك, فعلى ألسلطات ألمنظِمه أو ألمسؤوله أخذ خطوات ضارمه ليوقف ألأستعمال غير ألملائم للعديد من ألأدويه ألتي تستعمل للحيونات لتوفير غذاء أمين من ألمصادر ألحيوانيه للأنسان ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله في صناعة ألدواجن ألطرق ألحديثه ألمستعمله لأنتاج ألدواجن بشكل كفوء, نتج عنها أنتشار واسع و أضطراب لأمراض ألدواجن في أنحاء ألعالم . على سبيل ألمثال, ألتربيه ألمكثفه و ألأعداد ألكبيره في مساكن ألدواجن وفرت ضروف مثاليه لحدوث و أنتقال ألأمراض ألطفيليه و ألفايروسيه. بألأضافه إلى ذلك, و بسبب ضروف ألأداره غير ألجيده, فأن حدوث ألأمراض ليس فقط كثير ألحدوث و واضح و من ألصعوبه ألسيطره عليه و لكن أيضاً يحتاج لوقت طويل للقضاء عليه و بصعوبة. أكثر ألأمراض حدوثاً هي تايفوئيد ألدجاج, ألتسمم بسموم ألفطريات, ألأصبه بجراثيم ألأشريشيا ألكولونيه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا و ألتهابات ألأمعاء و ألحبن و مرض نيوكاسل و مرض مارك و متلازمة موه ألتامور و مرض ألكمبورو, و غيرها من ألأمراض ألتي قد تختلف من مكان لآخر. هذه ألأمراض لا تؤثر فقط على نمو ألدواجن و أنتاجها , و لكنها أيضا تشارك - تؤدي - تساهم - بشكل كبير في ألخسائر ألأقتصاديه بسبب ألهلاكات ألعاليه ألتي تحدثها في قطعان ألدجاج. يضاف الى ذلك, فأن حدوث هذه ألأمراض بشكل كبير يؤدي ألى ألحاجه ألعاليه لأستعمال ألأدويه ألبيطريه مثل مضادات ألطفيليات أو ألمضادات ألجرثوميه لمنع و علاج ألأصابات ألجرثوميه و ألطفيليه ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله لأغراض ألعلاج و ألوقايه ألمضادات ألجرثوميه مركبات موجوده طبيعياً, أو مصنعه جزئياً أو مصنعه كلياً لها فعاليه مضاده للجراثيم و هي من أكثر ألمواد ألدوائيه إمستعمالاً في صناعة ألدواجن. تعطى عن طريق ألحقن و في ألحقن بألوريد وموضعياً و عن طريق ألفم ألأدويه ألمضاده للجراثيم تستعمل في تربية ألدواجن بشكل أساسي لأغرضٍ ثلاثه أولاً- ألأستعمال ألعلاجي , عندما يعطى ألمضاد ألحيوي بتركيز عالي و لفتره قصيره نسبياً للحيوان - ألدجاج - بشكل فردي او إلى مجاميع صغيره ثانياً- لأغراض ألوقايه وأعطاء ألمضاد ألحيوي بتراكيز معتدله و لفترات طويله ثالثاً - كمحفزات للنمو عندما تعطى ألمضادات ألحياتيه بتراكيز أوطأ بكثير من ألتراكيزألعلاجيه على سبيل ألمثال 10 ألى 100 مره أقل من ألتراكيز ألعلاجيهو لفترات طويله جداً أو طوال فترة ألتربيه تعرف ألمضادات ألجرثوميه أولاً بتثبيطها لتكاثرألحامض ألنووي - دي أن أي - أو ثانياً تثبيط ألحامض ألنووي - آر أن أي - و تخليق ألبروتين أو ثالثاً أنقسام و نضوج و تطور ألخليه أو رابعاً تستهدف أستقلاب حامض ألفوليك أو خامساً تعرقل تكون غلاف و جدار ألأحياء ألمجهريه - ألجراثيم - ألمسؤله على نشر ألأصابات ألمرضيه في ألبلدان ألناميه, أستعمال ألمضادات ألجرثوميه شائع بشكل ملحوظ. من أكثر ألمضادات ألجرثوميه أستعمالأ هي : ألجنتامايسين و ألنيومايسين و ألتايلوسين و ألأريثرومايسين و ألفرجينومايسين و ألسفتيوفيرو ألباستراسين - قد يختاف أستعمال هذه ألمضادات ألجرثوميه من مكان لآخر- و ألتي تستعمل عادة للمساعده في التقليل أو للحمايه من ألأمراض ألتنفسيه و ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. مركبات ألفلوركوينولات و/أو ألكوينولون تستعمل لعلاج ألتهابات ألجهاز ألهضمي و ألجلد أو أصابات ألأنسجه ألرخوه. مركبات ألسلفونومايدات تعطى كعوامل وقائيه و علاجيه ضد ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و تايفوئيد ألدجاج و ألكورايزا و مرض ألبلورم . بألأضافه ألى ذلك فقد أستعملت أدويه كثيره و بشكل واسع مثل - ألناراسين وألسلينومايسين و ألسلفونومايات و ألكلوبيدول و ألأمبروليوم و ألنيكاربازين وغيرها كمضادات للكوكسيديا بألأضافه إلى ألتطعيم بمطاعيم غير مضعفه و مضعفه.مرض ألكوكسيديوسز تسببه ألأصابهبأنواع مختلفه من طفيليات ألأيميريا . ألأصابه تعرف بمنعها ألنمو و تقدم صناعة ألدواجن. يصيب هذا ألطفيلي ألخلايا ألطلائيه للأمعاء و يسبب ألأسهال و ألأسهال ألدموي و خفظ ألزياده ألوزنيه و خفظ أنتاج ألبيض و نسبة ألتحويل ألغذائي و يسبب أصابات عاليه و قد يسبب هلاكات عاليه في بعض ألأحيان ألأستعمال ألمفرط لموقفات طفيلي ألكوكسيديا لدجاج ألبيض دون أي معرفة لوقت سحب ألدواء, ينتج عنه تراكم بقايا هذه ألأدويه في ألأنسجه و في ألبيض و بمستويات مختلفه مما يؤثر بشكل سلبي على صحة ألأنسان. غالبية ألمضادات ألجرثوميه تعطى أما في ألعلف أو في ألماء.بعض ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألتي تستعمل في تربية ألدواجن مبينه أدناه في ألجدول ألأول و فترة سحبها في ألجدول ألثاني ألهدف هو أهمية ألأخذ بنظر ألأعتبار بألفتره ألتي يجب أن تسحب منها ألأدويه قبل تسويق ألدجاج |
ألمضادات ألجرثوميه و ألأدويه ألمستعمله للوقايه وعلاج أمراض ألدواجن ألجرثوميه و ألطفيليه
ألمضادات ألجرثوميه كمحفزات للنمو
أستعمال ألمضادات ألجرثوميه لأغراض تحفيز ألنمو لحيوانات ألمزرعه تم وصفه في منتصف ألخمسينيات. منذ ذلك ألحين فقد أستعمل - ألتيتراسايكلين و ألكلورامفينيكول و ألبروكاين بنسلين- بجرع أقل من ألجرع ألعلاجيه في ألمركزات ألغذائيه بشكل مفرط في تربية ألدواجن لتفيز ألنمو وأنتاج ألبيض. مركبات أخرى مثل - ألفرجينومايسين و ألأفوبارسين و ألتايلوسين و أنواع مختلفه من ألأيونوفورس قد تم تسجيل إستعملها كمحفزات للنمو. بألأضافه إلى ألمضادات ألجرثوميه و لدور ألهورمونات في تحسين ألنمو و ألتحويل ألغذائي , فقد أعطيت حيوانات ألمزرعه هورمونات طبيعيه و مصنعه في بعض ألبلدان ألناميه. على سبيل ألمثال أعطاء - ألأستراديول - في ألسابق و هو هورمون أنثوي لغرض خصي ألطيور ألصغيره, أما عن طريق ألحقن تحت ألجلد أو كأضافه علفيه قد تم تسجيله من قبل بعض ألماشرين
في ألحقيقه فإن ألآلية ألتي تعمل بها ألمضادات ألجرثوميه لتحفيز ألنمو غيرمفسره , و لكن ألدراسات قد أشارت بأن ألمضادات ألجرثوميه قد تحفز ألنمو عن طريق فعاليتها ضد ألجراثيم ألمرضيه و ألضاره . كذلك فقد أقترح بأن ألمضادات ألجرثوميه قد تكون حمت ألمواد ألغذائيه من ألتلف من قبل ألجراثيم عن طريق خفض نمو ألجراثيم ألمعويه أو من خفض أنتاج ألسموم ألجرثوميه في ألأمعاء أو تحسين أمتصاص ألمواد ألغذائيه أو خفض حدوث ألأمراض ألمعويه تحت ألسريريه
لسنوات طويله فأن أستعمال ألمضادات ألجرثوميه قد صفه رسميه و قد سٌمح بأستعماله دون أي قيود أو تشريع أو أشراف في مختلف أنواع أنتاج ألدواجن. ولكن ألتأثيرات ألسلبيه لهذه ألمحفزات بقى دون كشف لحد حدوث ألمقاومه ضدهذه ألمضادات ألجرثوميه من قبل ألجراثيه ألمرضيه . ألقلق من فأئدة هذه ألمضادات ألجرثوميه لغرض ألعلاج و أستعمالها كمحفزات للنمو نشأ بشكل رئيسي بسبب ظهور زياده عدديه في ألجراثيم ألمقاومه لهذه ألمضادات ألجرثوميه. ألأستعمال ألمفرط للمضادات ألجرثوميه و هورمونات ألنمو, من ناحيه ثانيه قد منعت من ألأستعمال في ألبلدان ألمتقدمه, ولكن ألحال على ألعكس في ألبلدان ألناميه و تحت ألناميه لعدم كفاية مقايس ألسلامه و ألقوانين و في بعض ألحالت فإن مثل هذه ألمقايس و ألتعليمات أصلاً غير موجوده
على ألرغم من ألمنع, فأن ألعديد من دجاج أللحم و دجاج ألبيض قد أعطيت بكميات تفوق ألجرع ألعلاجيه أو جرع غير مناسبه من ألمضادات ألجرثوميه لأغراض ألعلاج و ألوقايه , بألأضافه لأغراض غير علاجيه خلال طول فترة تربيتها. أذا كانت هذه ألأدويه لا تمتص من ألأمعاء, أو أذا كانت تستقلب من قبل ألحيوان- يتم ألتخلص منها في داخل جسم ألحيوان - فأنها ستكون غير مضره لما ينتجه ألدجاج من بيض أو لحم و لا تسبب مشكله. لسوء ألحض , فان هذه ألحاله لا تحدث دائماً. لذلك, تتراكم كميات غير أمينه من هذه ألأدويه و بتراكيز مختلفه في منتجات ألحيوانات- ألبيض و أللحم بألنسبه للدجاج - ألتي يستهلكها ألأنسان. هذه ألبقايا هي بشكل رئيسي تشمل ألأدويه ألأصليه و مركبات مشتقه منها أو كلاهما و تشمل نواتجها و مواد مقترنه و بقايا متحده مع جزيئات كبيره في ألجسم. أستهلاك ألأعضاء و أللحوم و ألبيض و غيرها ألتي تحوي بقايا هذه ألأدويه بتراكيز غير أمينه تزيد عن ألمستويات ألمسموح بها موضحه في ألجدول ألمبين أدناه
ألمصدر
Antimicrobial drug residues in poultry products and implications on public health: A review
Muhammad Danish Mund,Umair Hassan Khan,Uruj Tahir,Bahar-E- Mustafa &Asad Fayyaz International Journal of Food Properties Volume 20, 2017 - Issue 7
ألمخاطرألصحيه لبقايا ألأدويه على ألأنسان
بقايا ألأدويه ألبيطريه في ألدواجن يمكن ان تنتقل ألى ألأنسان بشكل أكيد من خلال تناول ألمنتجات ألملوثه ألتي تأكل من قبل ألأنسان و يمكن أن تؤدي ألى حالات مرضيه متعدده من ألتي تعتبر ذات أهميه صحيه رئيسيه. لحوم ألدجاج ألملوثه ببقايا بألأدويه يمكن أن تكون خطوره صحيه للصحه ألعامه على شكل تكون بكتريا مقاومة للمضادات ألجرثوميه و ظهور ألحساسيه و تغيّر ألجراثيم ألطبيعيه ألمفيده ألموجوده في ألجهاز ألهضمي - ألمايكروفلورا - أو ألقضاء عليها و/او تحولها الى جراثيم ضاره او غير صحيه. على سبيل ألمثال فأن بقايا - ألبيتا لاكتام - و من ضمنها - ألسيفالوسبورين و ألبنسلين - , قد تم تسجيلها لتسبب ألتهاب ألجلد و ألحساسيه ألمفرطه - أنافيلاكسز - و أعراض مرضيه في ألمعده و ألأمعاء - ألجهاز ألهضمي- عن طريق تناول منتجات دواجن ملوثه ببقايا ألمضادات ألجرثوميه. بقايا ألبنسلين تعتبر من أكثر مسببات ألمشاكل بسبب حساسية مجموعه كبيره من ألناس له. بألأضافه الى ذلك فأن بقايا ألبنسلين في ألدواجن يمكنها أن تؤدي الى فرط حساسيه شديده بينما ألبيض ألملوث ببقايا أدوية - ألسلفانوميدات - بتراكيز عاليه يمكن أن يؤدي الى حساسيه في ألجلد عند تناوله
بقايا - ألتيتراسايكلين - في ألغذاء ألذي يتناوله ألأنسان قد سُجل تسبيبها الى حدوث نمو ضعيف للأجنه و تلون ألأسنان في ألأطفال و أضطرابات في ألجهاز ألهضمي و تأثيرات تؤدي ألى ألألتهاب و تسمم ألخلايا و تأثيرات ألتهابيه مناعيه. بنفس ألشكل متبقيات - تايلمايكوسين لها تأثير على ألدم- خلايا ألدم ألحمراء و ألبيضاء و تأثيرات على ألقياسات ألبايوكيمياويه مثل ألبروتين ألكلي . و بنفس ألطريقه, فوجود متبقيات - ألسلفاميثازين و ألأوكسيتيتراسايكليى و ألفيورازوليدون - من ألمعروف انها لها تأثيرات مناعيه مرضيه في ألأنسان , مثل تكون ألمناعه ألذاتيه و ألقابليه على احداث ألسرطنات , أما بألنسبه - للجينتامايسين و ألكلورامفينيكول - فقد تحدث كفرات وراثيه وتغيرات مرضيه في ألكليتين و تسمم للكبد أو قد تؤدي الى تشوهات خلقيه او تسمم في نخاع ألعضام.
بشكل مشابه فأن تناول متبقيات مشتقات - ألنايتروفيورانز- ألموجوده في منتجات ألدواجن قد تكون سامه و تؤدي ألى طفرات وراثيه و سرطانيه كتأثيرات جانبيه, بألأضافه ألى نقلها ألمقاومه لهذه ألمضادات ألجرثوميه ألى ألجراثيم ألطبيعيه - ألمايكروفلورا - لذلك فأن أستعمال - ألنايتروفيوران في ألدواجن قد تم منعه. بينما بعض متبقيات ألأدويه مثل - ألنايتروأميدازول و ثلاثه-نايتروفيوران تسبب أنواع مختلفه من ألسرطانات في ألأنسان
تناول ألجرع ألمستمره لمتبقيات - ألسايبروفلوكساسين - من قبل ألأنسانقد عرفت أيضاً لتسبب التسمم وتؤثر على ألأفعال ألحيويه مما قد تسبب زياده في تركيز ألدواء في ألدم بسبب خفظ طرحه من ألكليتين
بألأضافه الى ذلك, فأن تناول متبقيات ألأدويه ألموجوده في منتجات ألدواجن قد ينتج عنها أنتاج و تكاثرجراثيم مقاومه لها في جسم ألأنسان, و التي من ألممكن أن تؤدي ألى فشل ألعلاج بهذه ألأدويه في ألأفراد ألمصابين بها
يمكن ألأطلاع على مزيد من ألمعلومات في ألمصدر ألمبين أدناه للمهتمين و ألمتخصصين بهذا ألموضوع
:ألمصدر
Antimicrobial drug residues in poultry products and implications on public health: A review
Muhammad Danish Mund,Umair Hassan Khan,Uruj Tahir,Bahar-E- Mustafa &Asad Fayyaz International Journal of Food Properties Volume 20, 2017 - Issue 7
كيف تمنع وضع ألبيض على الفرشه
بألأضافه إلى ما يسببه من ألم خطير في ألضهر, فأن جمع ألبيض من ألفرشه يقلل من ربح ألمزرعه أيضاً. لعدم أمكانية بيعه كونه من ألدرجه ألأولى , و لذلك فإن ألربح أقل
قشرة ألبيض ألمتسخه هي ليست ألسبب ألوحيد و لكن وجود نسبه كبيره بين هذا ألبيض يحوي كسور شعريه - دقيقه - هو سبب آخر لتدني ألربح. منع ألدجاج من وضع ألبيض على ألفرشه هو ألمفتاح, ولكن لا توجد ضمانات أكيده. عمل أي شئ ممكن هو ليس ألسؤال عن ألوقت ألمناسب لتوقيت فتح صناديق ألأعشاش فقط, ولكن كذلك أهمية أزالة جميع ألبيض ألموجود على ألفرشه بأسرع وقت ممكن. بعيدا عن آلام ألظهر. أذا تم جمع بيض ألفرشه بسرعه, فأن ألدجاج ألذي وضع هذا ألبيض يكون أكثر أحتماليةً لتقليد ألدجاج بألتبييض على ألفرشه إذا لم يتم جمعه بسرعه
ستة عوامل تم معرفتها كأسبابها لوضع ألبيض على ألفرشه
أولاً- عدم تعلم للأنتقال بين ألمستويات أو ألأرتفاعات ألمختلغه للمسكن خلال فترة ألتربيه و لذلك فان ألدجاج لا يتحرك بين ألأرتفاعات ألمختلفه في مسكن أنتاج ألبض في ألأماكن ألتي تتواجد بها صناديق وضع ألبيض. لذلك يفضل أن يكون نضام ألمسكن عند ألتربيه و عند ألأنتاج متشابهان قدر ألمستطاع
ثانياً- وجود أماكن ضل - معتمه - : أذا كانت هنالك أماكن مضلمه أو فيها ضل, فنحتاج إلى زيادة شدة ألأضاءه - إذا كان ذلك ممكناً أو أضافة أضويةً أخرى.من ألمفيد أيضاً أن يكون هنالك فتره لخفض ألأضاءه في بداية أليوم. لكون بعض دجاج ألبيض تشعر بألحاجه لوضع بيضها قبل فتح ألأضاءه ألكامله. هذا ألبيض يوضع - على ألأرضيه ألمشبكه إذا كانت موجوده- بألقرب من ألأعشاش
ثالثاً- وجود أعشاش يصعب ألوصول إليها. أو دجاج جالس يعرقل ألدخول إلى ألأعشاش, لذلك ألعمل على تسهيل مرور ألجاج بين بعضها لرؤية ألأعشاش ألفارغه وذلك بوضع مشبك أو وضع مواقف خشبيه أمام مداخل ألأعشاش
رابعاً- فرشه جذابه: فرشه سميكه هي جيده للدجاج, ولكنها تجذب ألدجاج لوضع ألبيض عليها. منع ألتبيض على ألفرشه بأستعمال أضاءه كافيه و بجمع ألبيض من ألفرشه بأسرع وقت ممكن.ألعمل على تعكير أو عدم ألسماح للدجاج بوض ألبيض على ألفرشه وذلك بإجراء دورات تفتيش متكرره في ألصباح ألباكر, خاصة عندما يكون ألدجاج صغير في ألعمر و في بداية ألتبشير
خامساً- وجود تيارهواء يمر عبر ألأعشاش: يمكن ألكشف عن ذلك بترطيب أليد و وضعها داخل ألعش. أذا كانت ألفراغات تحت ألأعشاش بارده, فإن ألضغط ألسالب في ألعنبريمكن أن يسبب تيار هواء.ألدجاج لا يحب تيار ألهواء لذلك سيذهب ألى مكان آخر.يمكن حل هذه ألمشكله بوضع ألواح محكمه تحت ألأعشاش. سبب آخر للتيار هو ألهواء ألداخل ألى مسكن ألدجاج
سادساً- لا وجود للماء مقابل صندوق ألعش: إذا لم يكن هنالك ماء متوفرمقابل ألعش, فإن ألدجاج سيكون غير منجذبه إليه, و يمكن أن تضع بيضها في مكان آخر.أفحص فيما إذا ألمشرب - ألمنهل - كان يعمل بألشكل ألمطلوب
مترجمه مع بعض ألتصرف من
How to prevent floor eggs?
Fabian Brockotter
POULTRY WORLD , Nov. 25, 2020
بألأضافه إلى ما يسببه من ألم خطير في ألضهر, فأن جمع ألبيض من ألفرشه يقلل من ربح ألمزرعه أيضاً. لعدم أمكانية بيعه كونه من ألدرجه ألأولى , و لذلك فإن ألربح أقل
قشرة ألبيض ألمتسخه هي ليست ألسبب ألوحيد و لكن وجود نسبه كبيره بين هذا ألبيض يحوي كسور شعريه - دقيقه - هو سبب آخر لتدني ألربح. منع ألدجاج من وضع ألبيض على ألفرشه هو ألمفتاح, ولكن لا توجد ضمانات أكيده. عمل أي شئ ممكن هو ليس ألسؤال عن ألوقت ألمناسب لتوقيت فتح صناديق ألأعشاش فقط, ولكن كذلك أهمية أزالة جميع ألبيض ألموجود على ألفرشه بأسرع وقت ممكن. بعيدا عن آلام ألظهر. أذا تم جمع بيض ألفرشه بسرعه, فأن ألدجاج ألذي وضع هذا ألبيض يكون أكثر أحتماليةً لتقليد ألدجاج بألتبييض على ألفرشه إذا لم يتم جمعه بسرعه
ستة عوامل تم معرفتها كأسبابها لوضع ألبيض على ألفرشه
أولاً- عدم تعلم للأنتقال بين ألمستويات أو ألأرتفاعات ألمختلغه للمسكن خلال فترة ألتربيه و لذلك فان ألدجاج لا يتحرك بين ألأرتفاعات ألمختلفه في مسكن أنتاج ألبض في ألأماكن ألتي تتواجد بها صناديق وضع ألبيض. لذلك يفضل أن يكون نضام ألمسكن عند ألتربيه و عند ألأنتاج متشابهان قدر ألمستطاع
ثانياً- وجود أماكن ضل - معتمه - : أذا كانت هنالك أماكن مضلمه أو فيها ضل, فنحتاج إلى زيادة شدة ألأضاءه - إذا كان ذلك ممكناً أو أضافة أضويةً أخرى.من ألمفيد أيضاً أن يكون هنالك فتره لخفض ألأضاءه في بداية أليوم. لكون بعض دجاج ألبيض تشعر بألحاجه لوضع بيضها قبل فتح ألأضاءه ألكامله. هذا ألبيض يوضع - على ألأرضيه ألمشبكه إذا كانت موجوده- بألقرب من ألأعشاش
ثالثاً- وجود أعشاش يصعب ألوصول إليها. أو دجاج جالس يعرقل ألدخول إلى ألأعشاش, لذلك ألعمل على تسهيل مرور ألجاج بين بعضها لرؤية ألأعشاش ألفارغه وذلك بوضع مشبك أو وضع مواقف خشبيه أمام مداخل ألأعشاش
رابعاً- فرشه جذابه: فرشه سميكه هي جيده للدجاج, ولكنها تجذب ألدجاج لوضع ألبيض عليها. منع ألتبيض على ألفرشه بأستعمال أضاءه كافيه و بجمع ألبيض من ألفرشه بأسرع وقت ممكن.ألعمل على تعكير أو عدم ألسماح للدجاج بوض ألبيض على ألفرشه وذلك بإجراء دورات تفتيش متكرره في ألصباح ألباكر, خاصة عندما يكون ألدجاج صغير في ألعمر و في بداية ألتبشير
خامساً- وجود تيارهواء يمر عبر ألأعشاش: يمكن ألكشف عن ذلك بترطيب أليد و وضعها داخل ألعش. أذا كانت ألفراغات تحت ألأعشاش بارده, فإن ألضغط ألسالب في ألعنبريمكن أن يسبب تيار هواء.ألدجاج لا يحب تيار ألهواء لذلك سيذهب ألى مكان آخر.يمكن حل هذه ألمشكله بوضع ألواح محكمه تحت ألأعشاش. سبب آخر للتيار هو ألهواء ألداخل ألى مسكن ألدجاج
سادساً- لا وجود للماء مقابل صندوق ألعش: إذا لم يكن هنالك ماء متوفرمقابل ألعش, فإن ألدجاج سيكون غير منجذبه إليه, و يمكن أن تضع بيضها في مكان آخر.أفحص فيما إذا ألمشرب - ألمنهل - كان يعمل بألشكل ألمطلوب
مترجمه مع بعض ألتصرف من
How to prevent floor eggs?
Fabian Brockotter
POULTRY WORLD , Nov. 25, 2020
ألحبن - Ascitis- ألأستسقاء
ألحبن هو عباره عن تجمع سائل - نضح - غير إلتهابي في واحد أو أكثر من تجاويف ألبطن و ألتجويف ألمحيط بألقلب. هذا ألسائل ألرائق قد يحوي خثر بروتينيه صفراء أللون. ألحبن قد يحصل من زيادة ألضغط ألمائي للأوعيه ألدمويه أو من تلف ألأوعيه ألدمويه أو من زيادة ضغط ألأنسجه - ألأونكوتي - ألذي يعتمد على وجود ألبروتين و على ألخصوص ألألبومين أو أنخفاض ألضغط - ألأونكوتي - للأوعيه ألدمويه. و لكن بشكل شائع له علاقه مع أرتفاع ضغط ألدم للأورده ألناتج عن عجز ألجه أليمنى للقلب بسبب ألزياده في ضغط ألدم ألشرياني للرئتين, و ألذي يتطور إلى عجز ألقلب ألأحتقاني و حدوث ألحبن في معظم ألحالات. ألزياده في ألضغط ألشرياني للرئتين في ألطيور يمكن أحداثه بتقليل ألأوكسجين. عندما يكون تجهيز ألأوكسجين غير كافي فعلى ألقلب أن يدّور ألدم بسرعة أكبر لكي يوفر نفس كمية ألأوكسجين للجسم.
ألزياده في ألضغط ألشرياني يحدث بشكل شائع في ألدجاج كأحد ألأعراض ألثانويه للتربيه في ألمناطق ألمرتفعه ألتي يكون فيها ألأوكسجين منخفظ و يؤدي ألى أنخفاضه في ألدم - هايبوكسيا - مما يؤدي الى زياده في عدد كريات ألدم ألحمراء - بولي سايتيميا - مما يؤدي الى زيادة لزوجة ألدم , و يصعب صخه خلال ألرئتين مما يسبب زياده في ضغط ألدم ألرئوي. كذلك يحدث نتيجة بشكل متكرر كعارض ثانوي لزيادة صلابة كريات ألدم ألحمراء عند حدوث ألتسمم بألصوديوم - أضافة كميه كبيره من ملح ألطعام ألى ألعليقه خاصة في ألأفراخ ألصغيره - و كذلك يحدث نتيجة أمراض ألرئتين. عندما يحدث ألحبن في دجاج أللحم ألذي يحتاج ألى أوكسجين عالي لأفعاله ألحيويه و نموه ألسريع - بعض أنواع ألدجاج سريعة ألنموألحديثه- في ألمناطق غير ألمرتفعه فسببه يعود ألزياده في ضغط ألدم في ألرئتين ألتلقائيه بسبب عدم كفاية تحمل ألأوعيه ألشعريه للرئتين يعرقل مرور الدم. إجهد ألبرد, حتى لفتره قصيره خلال ألأسابيع ألأولى من حياة ألدجاج قد عرفت و تزيد بشكل واضح للتعرض لمتلازمة ألحبن
أن ألرئتين في ألدجاج هي صلبه و مغموره في ألتجويف ألصدري و لذلك لا يُمكٍنها من ألتةسع - ألأنتفاخ - كما هو ألحال مع رئتين أللبائن. ألأوعيه ألدمويه ألشعريه لها قابليه محدوده للتةسع لكي تسمح بمرور ألزياده في جريان ألدم. إن نمو ألرئتين هو أبطأ من بألمقارنه مع بقية أجزاء ألجسم ألأخرى, ولذلك فإن ألرئتين لا تستطيع تلبية ألنمو ألسريع جداً للعضلات في عروق دجاج أللحم سريعة ألنمو. بألأضافه إلى حاجتها ألعاليه للأوكسجين ألمصاحبه لنموها ألسريع , ألأفعال ألحيويه ألسريعه لدجاج أللحم ألحديث سريع ألنمو ألذي ينتج عنه زياده في أنواع الأوكسجين ألفعال ألذي يزيد من ألأجهاد ألتأكسدي , مما يسبب تلف للأوعيه ألدمويه ألرئويه
ألحبن ألذي ينتج من عجز ألجهه أليمنى لبطين ألقلب قد حدثت بسبب ألكساح نوعية ألهواء غير ألجيده مثل ألزياده في غاز ألأمونيا و غازأول و ثاني أوكسيد ألكاربون و ألألتهاب ألرئوي بسبب أصابة ألرئه بألمسببات ألمرضيهز هذه ألحالات تجعل ألتنفس صعب و تقلل تجهيز ألأوكسجين, و بذلك تزيد من عدد كريات ألدم ألحمراء في ألدم
ألبرد كذلك من ألأسباب ألشائعه لحدوث حالات كثيره من ألحبن في ألدجاج ألذي يربى في ألمنازل ويعود ألسبب ألى زيادة جريان ألدم في ألرئتين للدجاج و ذلك لمحاولة أنتاج حراره داخل ألجسم
من ألأسباب ألمحيطيه ألأخرى لحدوث ألحبن هي ألتسمم بملح ألطعام عىدما يحوي ماء ألشرب - أو ألعليقه - تراكيز عاليه من ألصوديوم , ألذي يزيد من حجم ألدم و يضيّق ألشرينات - ألشراين ألدقيقه - مما يزيد ألضغط ألرئوي
ألى جانب ألأسباب ألمذكوره أعلاه ألتي تسبب ألحبن , فأن ألوراثه قد تساعد في حدوث ألحبن نتيجة ألزياده في ألضغط ألدموي للرئتين, وذلك لوجود - جين - له علاقه وراثيه عاليه إلى متوسطه بحدوث متلازمة ألحبن
من ألأسباب ألأخرى ألتي تسبب ألحبن تشمل تؤثر- تلف - ألكبد, نتيجة ألأصابه بجرثيم - ألكلوستريديا برفرينجنس - و ألتسمم بسموم ألفطريات - ألأفلاتوكسين - أو سموم بعض ألنباتات مثل - ألكروتالاريا - و- ألأميلويدوسس - أو ألأمراض ألتي تسبب ألتهابات عضلة ألقلب و تنكسها أو صماماته و ألأمراض ألوراثيه للقلب
ألأمراضيه و ألوبائيه
متلازمة أرتفاع ضغط ألدم ألرئوي سببها زيادة ألضغط في ألشرايين ألرئويه عندما يحاول ألقلب لضخ ألدم خلال ألرئتين ليلبي حاجة ألجسم من الأوكسجين. ناتج هذه ألزياده في حجم ألدم ألذي يضخ و تحميل ألضغط على ألبطين ألأيمن , يسبب توسعه و تضخم جداره بألأضافه إلى عدم كفاءة - ضعف - في في صمام ألقلب ألأيمن و فشله و حدوث ألحبن.
رئة ألطيور محافضه على شكلها لكونها مخموره في ألتجويف ألصدري. ألوعيه ألشعريه يمكنها ألتوسع ولكن بشكل قليل جداً لتتسع ألزياده في تدفق ألدم. حجم ألرئتين بألنسبه لوزن ألجسم , و على وجه ألخصوص ألى كتلة ألعضلات, يقل كلما ينمو جسم دجاج أللحم . ألزياده في جريات ألدم ينتج عنه زياده في ضغط ألدم ألرئوي أولاً ثم يصاحبه حدوث حالات متفرقه من عجز لصمامات ألقلب أليمن و حالات ألحبن.
من ألعوامل ألتي تساعد على زيادة أحتياج ألأوكسجين مثل ألبرد, أنخفاض ألقدره على تحميل ألأوكسجين من قبل ألدم في حالات حموضة ألدم و ألتسمم بغاز أول أوكسيد ألكاربون وزيادة حجم ألدم في حالة ألتسمم بألصوديوم - بملح ألطعام - أو أعاقة مرور ألدم من خلال ألرئتين - أصابة ألرئتين بألحالات ألمرضيه ألتي تضيق أو تغلق ألأوعيه ألدمويه ألشعريه أو زيادة تصلب كريات ألدم ألحمراء أو زيادة عددها مع زيادة لزوجة ألدم , قد تسبب حدوث حالات كثيره من متلازمة زيادة ضغط ألدم ألرئوي و قد تحدث أو لا تحدث حالات ألحبن
ألآفات ألمرضيه
معظم ألتغيرات ألمرضيه ألعيانيه هي نتيجة ألزياده في ألضغط ألمائي للأورده ألنتيج من عجزصمام ألبطين ألأيمن للقلب. يلاحظ كميات متفاوته - مختلفه - من سائل رائق أصفر و في بعض ألأحيان وجود خثره فبرينيه في ألتجاويف ألكبديه ألبطنيه. قد يكون ألكبد متضخم و محتقن, أو صلب و سطحه متعرج و فيه وذمه, و عليه خثره بروتينيه ملتصقه بسطحه ألخارجي. ألكبد قد يكون عقيدي أو متقلص, و قد يكون مبيض مع وجود وذمه تحت محفظته ألمتثخنه و ألتي قد تحوي على أرتفاعات صغيره أو كبيره - تشبه ألفقاعات - مملوءه بسائل صافي و قد تكون هذه ألفقاعات موجوده تحت ألغشاء ألبريتوني أيضاً. موه ألتامور قد يكون بسيط ألى شديد و في بعض ألأحيان يلاحظ ألتهاب تامور ألقلب مع وجود ألتصاقات بعضلة ألقلب, وهو نتيجة ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه. قد يلاحظ توسع ألبطين ألأيمن مع تضخم بسيط الى تضخم واضح في جداره . في بعض ألأحيان يلاحظ رقه في جدار ألبطين ألأيسر. ألأمعاء قد تكون خاويه أو مملوءه
ألتشخيص
دجاج أللحم ألهالك نتيجة موه ألتامور - ألأستسقاء - او بشكل مفاجئ نتيجة عجز ألصمام ألأيمن للقلب أو زيادة ألضغظ ألدوي ألرئوي يمكن معرفتها بوجود تضخم في ألقلب و تضخم و تثخن ألبطين ألأيمن أو وجود سوائل في تجاويف ألجسم و في كيس - تامور- ألقلب. أذا كان هنالك تضخم في ألبطين ألأيمن أو جداره, فإن دجاج أللحم قد هلك بسبب متلازمة زيادة ألضغط ألموي ألرئوي, حتى إن لم يكن هنالك سوائل في تجاويف ألجسم او حول ألقلب
ألأعراض
في بعض ألأحيان, يعاني دجاج أللحم ألصغير في العمر من متلازمه أرتفاع ألضغط ألرئوي, على وجه ألخصوص اذا كان هنالك زياده في ألصوديوم أو أصابه في ألرئتين على سبيل ألمثال , ألأصابه بفطريات - ألأسبرجيلوس -
لكن ألهلاكات بسبب ألحبن تكون أعلى بعد ألأسبوع ألخامس من ألعمرللأسباب ألأخرى. لا توجد علامات مرضيه واضحه حتى يحدث عجز في صمام ألبطين ألأيمن و حدوث ألحبن. سريرياً دجاج أللحم ألمتأثر تكون مزرقه و جلد ألبطن قد يكون أحمر أللون و ألأوعيه ألدمويه ألمحيطيه محتقنه. لتوقف ألنمو عند حدوث عجز في صمام ألبطين ألأيمن فأن ألدجاج ألمصاب قد يكون أصغر حجماً من ألدجاج ألآخر في ألمسكن, مع ذلك فأن ألحبن يحدث في ألدجاج سريع ألنمو لذلك ففي بعض ألأحيان فأن ألدجاج ألكبير في ألحجم هو ألذي يظهر عليه ألحبن , وحدوثه أكثر في ذكور ألدجاج مقارنة بألأناث. حدوث ألحبن يزيد من عدد مرات ألتنفس و يقلل ألحركه. دجاج أللحم ألمصاب فأن ألدجاج ألمصاب يهلكون وهم على ألضهر. لا يظهر ألحبن على كل ألدجاج ألذي يعاني من متلازمة عجز في صمام ألبطين ألأيمن و قد يحدث ألهلاك قبل ظهور أعراض ألحبن.
ألسيطره
خفظ ألمتطلبات ألأيضيه لأحتياج ألأوكسجين بإبطاء ألنمو , بعد عمر 30-35 يوماً يمكن منع ألحبن ألذي سببه ألرئيسي هو زيادة ضغط ألدم ألرئوي, بتقليل طاقة ألعليقه أو تقنينها أو تقليل ساعات ألنهار في ألمساكن ألتي يمكن ألسيطره على إضاءتها يمكن أن يمنع ألحبن ألذي سببه متلازمة زيادة ألضغط ألدموي للرئتين. ألسيطره على حرارة ألجو و ألرطوبه في الجو و في ألفرشه و حركة ألهواء , يجب أن يسيطر عليها لمنع فقدان كبير لحرارة ألجسم و ألحفاظ على صحة ألدجاج , خاصة في فترة ما بعد ألفقس. لكون ألتعرض لفتره قصيره لأجهاد ألبرد خلال ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ قد عرفت كونها تهيأ ألقطيع لهذه ألحاله. حالت ألحبن ألتي سببها ألتسمم بملح ألطعام تستوجب مراقبة مستويات ألصوديوم في ألماء و ألعليقه لمنع ألتسمم بألمستويات ألعاليه. أما ألعوامل ألأخرى - و تلف ألرئتين و تلف ألكبد و غيرها يمكن منعها بتحاشي مسبباتها. ألأماكن ألمرتفعه ألتي يزيد أرتفاعها عن -900 متراً - ما يقابل -3000 - قدم فوق سطح البحرفهي غير مناسبه لتربية دجاج أللحم , و أذا أريد ألتربيه فيها , فيجب أبطاء نموها لمنع ألهلاكات من حدوث حالات ألحبن. أخذ ألعنايه في منع ألبرد ضروري في ألمناطق ألمرتفعه. ألبحوث بينت أمكانية أختيار ألعروق وراثياً لزيادة مقاومة ألدجاج و تقليل حساسيتها لزيادة ألضغط ألرئوي للدم ألتي لها علاقه بألحبن - ألأستسقاء. وجد أن أعطاء فيتامين - سي - يقلل من حالات ألحبن . أحد ألتراكيز ألذي أستعمل فيها في بعض ألتجارب هو 300 ملغ لكل كيلو علف . مصادر أستعمال فيتامين - سي - مبينه أدناه
ألمصادر
Ascites Syndrome In Meat-Type Chickens
Ontario MINISTRY OF AGRICULTURE, FOOD AND RURAL AFFAIRS
Publication Date:
October 2013
........................................................................................................................................
MSD Veterinary Manual , Ascites Syndrome in Poultry(Pulmonary hypertension syndrome, Waterbelly)By Billy M. Hargis
, DVM, PhD, JKS Poultry Health Research Laboratory, University of Arkansas
مصادر أضافيه عن أستعمال فيتامين - سي -
Cold-Induced Ascitis in Broilers: Effect of vitamin c and Coenzyme Q10
Brazilian Gournal of Poultry Science
Effect of dietary vitamin C on ascites in broiler chickens , R N Al-Taweil , A. Kassab , Int. J. Vitam.Nutr. Res.
ألحبن هو عباره عن تجمع سائل - نضح - غير إلتهابي في واحد أو أكثر من تجاويف ألبطن و ألتجويف ألمحيط بألقلب. هذا ألسائل ألرائق قد يحوي خثر بروتينيه صفراء أللون. ألحبن قد يحصل من زيادة ألضغط ألمائي للأوعيه ألدمويه أو من تلف ألأوعيه ألدمويه أو من زيادة ضغط ألأنسجه - ألأونكوتي - ألذي يعتمد على وجود ألبروتين و على ألخصوص ألألبومين أو أنخفاض ألضغط - ألأونكوتي - للأوعيه ألدمويه. و لكن بشكل شائع له علاقه مع أرتفاع ضغط ألدم للأورده ألناتج عن عجز ألجه أليمنى للقلب بسبب ألزياده في ضغط ألدم ألشرياني للرئتين, و ألذي يتطور إلى عجز ألقلب ألأحتقاني و حدوث ألحبن في معظم ألحالات. ألزياده في ألضغط ألشرياني للرئتين في ألطيور يمكن أحداثه بتقليل ألأوكسجين. عندما يكون تجهيز ألأوكسجين غير كافي فعلى ألقلب أن يدّور ألدم بسرعة أكبر لكي يوفر نفس كمية ألأوكسجين للجسم.
ألزياده في ألضغط ألشرياني يحدث بشكل شائع في ألدجاج كأحد ألأعراض ألثانويه للتربيه في ألمناطق ألمرتفعه ألتي يكون فيها ألأوكسجين منخفظ و يؤدي ألى أنخفاضه في ألدم - هايبوكسيا - مما يؤدي الى زياده في عدد كريات ألدم ألحمراء - بولي سايتيميا - مما يؤدي الى زيادة لزوجة ألدم , و يصعب صخه خلال ألرئتين مما يسبب زياده في ضغط ألدم ألرئوي. كذلك يحدث نتيجة بشكل متكرر كعارض ثانوي لزيادة صلابة كريات ألدم ألحمراء عند حدوث ألتسمم بألصوديوم - أضافة كميه كبيره من ملح ألطعام ألى ألعليقه خاصة في ألأفراخ ألصغيره - و كذلك يحدث نتيجة أمراض ألرئتين. عندما يحدث ألحبن في دجاج أللحم ألذي يحتاج ألى أوكسجين عالي لأفعاله ألحيويه و نموه ألسريع - بعض أنواع ألدجاج سريعة ألنموألحديثه- في ألمناطق غير ألمرتفعه فسببه يعود ألزياده في ضغط ألدم في ألرئتين ألتلقائيه بسبب عدم كفاية تحمل ألأوعيه ألشعريه للرئتين يعرقل مرور الدم. إجهد ألبرد, حتى لفتره قصيره خلال ألأسابيع ألأولى من حياة ألدجاج قد عرفت و تزيد بشكل واضح للتعرض لمتلازمة ألحبن
أن ألرئتين في ألدجاج هي صلبه و مغموره في ألتجويف ألصدري و لذلك لا يُمكٍنها من ألتةسع - ألأنتفاخ - كما هو ألحال مع رئتين أللبائن. ألأوعيه ألدمويه ألشعريه لها قابليه محدوده للتةسع لكي تسمح بمرور ألزياده في جريان ألدم. إن نمو ألرئتين هو أبطأ من بألمقارنه مع بقية أجزاء ألجسم ألأخرى, ولذلك فإن ألرئتين لا تستطيع تلبية ألنمو ألسريع جداً للعضلات في عروق دجاج أللحم سريعة ألنمو. بألأضافه إلى حاجتها ألعاليه للأوكسجين ألمصاحبه لنموها ألسريع , ألأفعال ألحيويه ألسريعه لدجاج أللحم ألحديث سريع ألنمو ألذي ينتج عنه زياده في أنواع الأوكسجين ألفعال ألذي يزيد من ألأجهاد ألتأكسدي , مما يسبب تلف للأوعيه ألدمويه ألرئويه
ألحبن ألذي ينتج من عجز ألجهه أليمنى لبطين ألقلب قد حدثت بسبب ألكساح نوعية ألهواء غير ألجيده مثل ألزياده في غاز ألأمونيا و غازأول و ثاني أوكسيد ألكاربون و ألألتهاب ألرئوي بسبب أصابة ألرئه بألمسببات ألمرضيهز هذه ألحالات تجعل ألتنفس صعب و تقلل تجهيز ألأوكسجين, و بذلك تزيد من عدد كريات ألدم ألحمراء في ألدم
ألبرد كذلك من ألأسباب ألشائعه لحدوث حالات كثيره من ألحبن في ألدجاج ألذي يربى في ألمنازل ويعود ألسبب ألى زيادة جريان ألدم في ألرئتين للدجاج و ذلك لمحاولة أنتاج حراره داخل ألجسم
من ألأسباب ألمحيطيه ألأخرى لحدوث ألحبن هي ألتسمم بملح ألطعام عىدما يحوي ماء ألشرب - أو ألعليقه - تراكيز عاليه من ألصوديوم , ألذي يزيد من حجم ألدم و يضيّق ألشرينات - ألشراين ألدقيقه - مما يزيد ألضغط ألرئوي
ألى جانب ألأسباب ألمذكوره أعلاه ألتي تسبب ألحبن , فأن ألوراثه قد تساعد في حدوث ألحبن نتيجة ألزياده في ألضغط ألدموي للرئتين, وذلك لوجود - جين - له علاقه وراثيه عاليه إلى متوسطه بحدوث متلازمة ألحبن
من ألأسباب ألأخرى ألتي تسبب ألحبن تشمل تؤثر- تلف - ألكبد, نتيجة ألأصابه بجرثيم - ألكلوستريديا برفرينجنس - و ألتسمم بسموم ألفطريات - ألأفلاتوكسين - أو سموم بعض ألنباتات مثل - ألكروتالاريا - و- ألأميلويدوسس - أو ألأمراض ألتي تسبب ألتهابات عضلة ألقلب و تنكسها أو صماماته و ألأمراض ألوراثيه للقلب
ألأمراضيه و ألوبائيه
متلازمة أرتفاع ضغط ألدم ألرئوي سببها زيادة ألضغط في ألشرايين ألرئويه عندما يحاول ألقلب لضخ ألدم خلال ألرئتين ليلبي حاجة ألجسم من الأوكسجين. ناتج هذه ألزياده في حجم ألدم ألذي يضخ و تحميل ألضغط على ألبطين ألأيمن , يسبب توسعه و تضخم جداره بألأضافه إلى عدم كفاءة - ضعف - في في صمام ألقلب ألأيمن و فشله و حدوث ألحبن.
رئة ألطيور محافضه على شكلها لكونها مخموره في ألتجويف ألصدري. ألوعيه ألشعريه يمكنها ألتوسع ولكن بشكل قليل جداً لتتسع ألزياده في تدفق ألدم. حجم ألرئتين بألنسبه لوزن ألجسم , و على وجه ألخصوص ألى كتلة ألعضلات, يقل كلما ينمو جسم دجاج أللحم . ألزياده في جريات ألدم ينتج عنه زياده في ضغط ألدم ألرئوي أولاً ثم يصاحبه حدوث حالات متفرقه من عجز لصمامات ألقلب أليمن و حالات ألحبن.
من ألعوامل ألتي تساعد على زيادة أحتياج ألأوكسجين مثل ألبرد, أنخفاض ألقدره على تحميل ألأوكسجين من قبل ألدم في حالات حموضة ألدم و ألتسمم بغاز أول أوكسيد ألكاربون وزيادة حجم ألدم في حالة ألتسمم بألصوديوم - بملح ألطعام - أو أعاقة مرور ألدم من خلال ألرئتين - أصابة ألرئتين بألحالات ألمرضيه ألتي تضيق أو تغلق ألأوعيه ألدمويه ألشعريه أو زيادة تصلب كريات ألدم ألحمراء أو زيادة عددها مع زيادة لزوجة ألدم , قد تسبب حدوث حالات كثيره من متلازمة زيادة ضغط ألدم ألرئوي و قد تحدث أو لا تحدث حالات ألحبن
ألآفات ألمرضيه
معظم ألتغيرات ألمرضيه ألعيانيه هي نتيجة ألزياده في ألضغط ألمائي للأورده ألنتيج من عجزصمام ألبطين ألأيمن للقلب. يلاحظ كميات متفاوته - مختلفه - من سائل رائق أصفر و في بعض ألأحيان وجود خثره فبرينيه في ألتجاويف ألكبديه ألبطنيه. قد يكون ألكبد متضخم و محتقن, أو صلب و سطحه متعرج و فيه وذمه, و عليه خثره بروتينيه ملتصقه بسطحه ألخارجي. ألكبد قد يكون عقيدي أو متقلص, و قد يكون مبيض مع وجود وذمه تحت محفظته ألمتثخنه و ألتي قد تحوي على أرتفاعات صغيره أو كبيره - تشبه ألفقاعات - مملوءه بسائل صافي و قد تكون هذه ألفقاعات موجوده تحت ألغشاء ألبريتوني أيضاً. موه ألتامور قد يكون بسيط ألى شديد و في بعض ألأحيان يلاحظ ألتهاب تامور ألقلب مع وجود ألتصاقات بعضلة ألقلب, وهو نتيجة ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه. قد يلاحظ توسع ألبطين ألأيمن مع تضخم بسيط الى تضخم واضح في جداره . في بعض ألأحيان يلاحظ رقه في جدار ألبطين ألأيسر. ألأمعاء قد تكون خاويه أو مملوءه
ألتشخيص
دجاج أللحم ألهالك نتيجة موه ألتامور - ألأستسقاء - او بشكل مفاجئ نتيجة عجز ألصمام ألأيمن للقلب أو زيادة ألضغظ ألدوي ألرئوي يمكن معرفتها بوجود تضخم في ألقلب و تضخم و تثخن ألبطين ألأيمن أو وجود سوائل في تجاويف ألجسم و في كيس - تامور- ألقلب. أذا كان هنالك تضخم في ألبطين ألأيمن أو جداره, فإن دجاج أللحم قد هلك بسبب متلازمة زيادة ألضغط ألموي ألرئوي, حتى إن لم يكن هنالك سوائل في تجاويف ألجسم او حول ألقلب
ألأعراض
في بعض ألأحيان, يعاني دجاج أللحم ألصغير في العمر من متلازمه أرتفاع ألضغط ألرئوي, على وجه ألخصوص اذا كان هنالك زياده في ألصوديوم أو أصابه في ألرئتين على سبيل ألمثال , ألأصابه بفطريات - ألأسبرجيلوس -
لكن ألهلاكات بسبب ألحبن تكون أعلى بعد ألأسبوع ألخامس من ألعمرللأسباب ألأخرى. لا توجد علامات مرضيه واضحه حتى يحدث عجز في صمام ألبطين ألأيمن و حدوث ألحبن. سريرياً دجاج أللحم ألمتأثر تكون مزرقه و جلد ألبطن قد يكون أحمر أللون و ألأوعيه ألدمويه ألمحيطيه محتقنه. لتوقف ألنمو عند حدوث عجز في صمام ألبطين ألأيمن فأن ألدجاج ألمصاب قد يكون أصغر حجماً من ألدجاج ألآخر في ألمسكن, مع ذلك فأن ألحبن يحدث في ألدجاج سريع ألنمو لذلك ففي بعض ألأحيان فأن ألدجاج ألكبير في ألحجم هو ألذي يظهر عليه ألحبن , وحدوثه أكثر في ذكور ألدجاج مقارنة بألأناث. حدوث ألحبن يزيد من عدد مرات ألتنفس و يقلل ألحركه. دجاج أللحم ألمصاب فأن ألدجاج ألمصاب يهلكون وهم على ألضهر. لا يظهر ألحبن على كل ألدجاج ألذي يعاني من متلازمة عجز في صمام ألبطين ألأيمن و قد يحدث ألهلاك قبل ظهور أعراض ألحبن.
ألسيطره
خفظ ألمتطلبات ألأيضيه لأحتياج ألأوكسجين بإبطاء ألنمو , بعد عمر 30-35 يوماً يمكن منع ألحبن ألذي سببه ألرئيسي هو زيادة ضغط ألدم ألرئوي, بتقليل طاقة ألعليقه أو تقنينها أو تقليل ساعات ألنهار في ألمساكن ألتي يمكن ألسيطره على إضاءتها يمكن أن يمنع ألحبن ألذي سببه متلازمة زيادة ألضغط ألدموي للرئتين. ألسيطره على حرارة ألجو و ألرطوبه في الجو و في ألفرشه و حركة ألهواء , يجب أن يسيطر عليها لمنع فقدان كبير لحرارة ألجسم و ألحفاظ على صحة ألدجاج , خاصة في فترة ما بعد ألفقس. لكون ألتعرض لفتره قصيره لأجهاد ألبرد خلال ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ قد عرفت كونها تهيأ ألقطيع لهذه ألحاله. حالت ألحبن ألتي سببها ألتسمم بملح ألطعام تستوجب مراقبة مستويات ألصوديوم في ألماء و ألعليقه لمنع ألتسمم بألمستويات ألعاليه. أما ألعوامل ألأخرى - و تلف ألرئتين و تلف ألكبد و غيرها يمكن منعها بتحاشي مسبباتها. ألأماكن ألمرتفعه ألتي يزيد أرتفاعها عن -900 متراً - ما يقابل -3000 - قدم فوق سطح البحرفهي غير مناسبه لتربية دجاج أللحم , و أذا أريد ألتربيه فيها , فيجب أبطاء نموها لمنع ألهلاكات من حدوث حالات ألحبن. أخذ ألعنايه في منع ألبرد ضروري في ألمناطق ألمرتفعه. ألبحوث بينت أمكانية أختيار ألعروق وراثياً لزيادة مقاومة ألدجاج و تقليل حساسيتها لزيادة ألضغط ألرئوي للدم ألتي لها علاقه بألحبن - ألأستسقاء. وجد أن أعطاء فيتامين - سي - يقلل من حالات ألحبن . أحد ألتراكيز ألذي أستعمل فيها في بعض ألتجارب هو 300 ملغ لكل كيلو علف . مصادر أستعمال فيتامين - سي - مبينه أدناه
ألمصادر
Ascites Syndrome In Meat-Type Chickens
Ontario MINISTRY OF AGRICULTURE, FOOD AND RURAL AFFAIRS
Publication Date:
October 2013
........................................................................................................................................
MSD Veterinary Manual , Ascites Syndrome in Poultry(Pulmonary hypertension syndrome, Waterbelly)By Billy M. Hargis
, DVM, PhD, JKS Poultry Health Research Laboratory, University of Arkansas
مصادر أضافيه عن أستعمال فيتامين - سي -
Cold-Induced Ascitis in Broilers: Effect of vitamin c and Coenzyme Q10
Brazilian Gournal of Poultry Science
Effect of dietary vitamin C on ascites in broiler chickens , R N Al-Taweil , A. Kassab , Int. J. Vitam.Nutr. Res.
كيف تشخص وتتصرف مع البيض المشوه او غير الطبيعي
يوضع ألبيض من قبل ألدجاج بأشكال و حجوم مختلفه و لكن فقط ألبيض ألمتكامل - ألجيد - يباع بألسعر ألعالي - ألجيد
نوعية بيض ألمائده ألمطلوب قد يختلف أعتماداً على مايفضله ألمستهلكين في مكان أنتاجه من مكان لآخر, و لكن ألبيض ذو ألنوعيه ألجيده يجب أن تكون قشرته نضيفه و ناعمه و لماعه.
عادة ألدجاج ينتج بيض مثالي, و لكن عند حدوث أي أضطراب فأن نوعية ألبيض غالباً هي أول ما تتأثر. قشرة ألبيض يجب أن تكون سليمه و خاليه من ألكسور ألدقيقه - ألشعريه - أو اي عيوب أخرى من ألتي نجعل ألبيض يتكسر أثناء ألنقل أو ألطبخ - ألسلق على سبيل ألمثاتل -لون ألبيض يجب أن يكون متجانس و محتويات ألبيض يجب أن يكون خالي من أي محتويات غير طبيعيه مثل ألبقع ألدمويه او ألمسيجيه. من ألناحيه ألصحيه للأنسان , فأن ألبيض يجب أن لا يكون ملوثاً بألجراثيم. خلال دورة أنتاج ألقطيع تحدث - او تزيد - بعض ألتغيرات غير ألطبيعيه - تشوهات - بعضها مؤقت و قليله و لكن ألبعض تكون أكثر بقاءً
تسعة تغيرات غير طبيعيه , أسبابها و علاجها
أولاً- بيض واطئ أو عالي ألوزن, أفحص كمية و نوعية ألعليقه ألتي يتناولها ألدجاج. تاكد من كون وزن ألدجاج عند بدأ وضع ألبيض كان هو ألمطلوب. أفحص و تأكد من أن نضام ألأضاءه ألمطلوب هو ألذي أُتبع عند بدأ أنتاج ألبيض كونه كان مبكراً أو متأخراً
ثانياً - لون صفار ألبيض لونه فاتح أو غامق. غير كمية أللون ألأصفر أو ألأحمر ألمضافه ألمضافه إلى ألعليقه. أفحص كمية و نوعه ألعلف ألذي يتناوله ألدجاج ألبياض. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه و ألحاله ألصحيه للجهاز ألأهضمي
ثالثاً - قشره رقيقه: أفحص كمية و نوعية عليقة ألدجاج ألبياض, خاصةً مستوى و نوعية ألكالسيوم. أطلب مشوره عمليه. تأكد من حرارة ألمسكن لكون ألحراره ألمرتفعه قد توثر على كمية ألعلف ألمستهلك
رابعاً - ألألبومين ألكثيف ألقوام - داخل ألبيضه - قليل جداً و سيولته , غير نوعية ألبروتين ألموجود في ألعليقه. تأكد من ألحمايه ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي . أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه.عالج ألحراره ألعاليه في مخزن ألبيض
خامساً - لون قشرة ألبيض فاقع - فاتح - كثيراً . قلل من تعرض ألدجاج من تأثير أشهة ألشمس. تحرى عن أستعمال ألأدويه ألتي تؤثر على قشرة ألبيض مثل - ألنيكاربازين
سادساً - أتساخ ألبيض: تاكد من نضافة ألأعشاش و سلامتها. أفحص كمية و نوعية
ألعليقه. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه للقطيع - وجود أسهال ؟ . أفحص سرعة سلسلة جمع ألبيض و ألرطوبه ألنسبيه لجو مسكن ألدجاج
سابعاً - وجود أعداد كبيره من ألبيض ألمكسور: أفحص نضام - جهاز - جمع ألبيض أو
عالج أنخفاض قوة قشرة ألبيض - هشاسته
ثامناً - ألكثير من ألكسور ألمفتوحه لقشرة ألبيض. أمنع ألدجاج من نقرألبيض و أفحص
جهاز جمع ألبيض
تاسعاً - لا وجود لختم ألبيض أو كونه غير صحيح. تأكد من كون ماكنة ألطبع أو حبرها جيد و محافظ عليها
لا شك فأن ألتغيرات ألتي تحدث على ألقشرة أو في داخل ألبيضه من ألأمور ألمهمه ألتي يجب ألبحث عليها في حالة ألأمراض ألفايروسيه و على ألخصوص عند ألشك بألأصابه بمرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي و مرض متلازمة نقص ألبيض أذ أن هذه ألتغيرات تعد نوعيه لهذان ألمرضان . توجد صور في داخل ألموقع لهذه ألتغيرات
ترجم مع بعض ألأضافات من
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry World
. Oct 28, 2020
يوضع ألبيض من قبل ألدجاج بأشكال و حجوم مختلفه و لكن فقط ألبيض ألمتكامل - ألجيد - يباع بألسعر ألعالي - ألجيد
نوعية بيض ألمائده ألمطلوب قد يختلف أعتماداً على مايفضله ألمستهلكين في مكان أنتاجه من مكان لآخر, و لكن ألبيض ذو ألنوعيه ألجيده يجب أن تكون قشرته نضيفه و ناعمه و لماعه.
عادة ألدجاج ينتج بيض مثالي, و لكن عند حدوث أي أضطراب فأن نوعية ألبيض غالباً هي أول ما تتأثر. قشرة ألبيض يجب أن تكون سليمه و خاليه من ألكسور ألدقيقه - ألشعريه - أو اي عيوب أخرى من ألتي نجعل ألبيض يتكسر أثناء ألنقل أو ألطبخ - ألسلق على سبيل ألمثاتل -لون ألبيض يجب أن يكون متجانس و محتويات ألبيض يجب أن يكون خالي من أي محتويات غير طبيعيه مثل ألبقع ألدمويه او ألمسيجيه. من ألناحيه ألصحيه للأنسان , فأن ألبيض يجب أن لا يكون ملوثاً بألجراثيم. خلال دورة أنتاج ألقطيع تحدث - او تزيد - بعض ألتغيرات غير ألطبيعيه - تشوهات - بعضها مؤقت و قليله و لكن ألبعض تكون أكثر بقاءً
تسعة تغيرات غير طبيعيه , أسبابها و علاجها
أولاً- بيض واطئ أو عالي ألوزن, أفحص كمية و نوعية ألعليقه ألتي يتناولها ألدجاج. تاكد من كون وزن ألدجاج عند بدأ وضع ألبيض كان هو ألمطلوب. أفحص و تأكد من أن نضام ألأضاءه ألمطلوب هو ألذي أُتبع عند بدأ أنتاج ألبيض كونه كان مبكراً أو متأخراً
ثانياً - لون صفار ألبيض لونه فاتح أو غامق. غير كمية أللون ألأصفر أو ألأحمر ألمضافه ألمضافه إلى ألعليقه. أفحص كمية و نوعه ألعلف ألذي يتناوله ألدجاج ألبياض. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه و ألحاله ألصحيه للجهاز ألأهضمي
ثالثاً - قشره رقيقه: أفحص كمية و نوعية عليقة ألدجاج ألبياض, خاصةً مستوى و نوعية ألكالسيوم. أطلب مشوره عمليه. تأكد من حرارة ألمسكن لكون ألحراره ألمرتفعه قد توثر على كمية ألعلف ألمستهلك
رابعاً - ألألبومين ألكثيف ألقوام - داخل ألبيضه - قليل جداً و سيولته , غير نوعية ألبروتين ألموجود في ألعليقه. تأكد من ألحمايه ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي . أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه.عالج ألحراره ألعاليه في مخزن ألبيض
خامساً - لون قشرة ألبيض فاقع - فاتح - كثيراً . قلل من تعرض ألدجاج من تأثير أشهة ألشمس. تحرى عن أستعمال ألأدويه ألتي تؤثر على قشرة ألبيض مثل - ألنيكاربازين
سادساً - أتساخ ألبيض: تاكد من نضافة ألأعشاش و سلامتها. أفحص كمية و نوعية
ألعليقه. أفحص ألحاله ألصحيه ألعامه للقطيع - وجود أسهال ؟ . أفحص سرعة سلسلة جمع ألبيض و ألرطوبه ألنسبيه لجو مسكن ألدجاج
سابعاً - وجود أعداد كبيره من ألبيض ألمكسور: أفحص نضام - جهاز - جمع ألبيض أو
عالج أنخفاض قوة قشرة ألبيض - هشاسته
ثامناً - ألكثير من ألكسور ألمفتوحه لقشرة ألبيض. أمنع ألدجاج من نقرألبيض و أفحص
جهاز جمع ألبيض
تاسعاً - لا وجود لختم ألبيض أو كونه غير صحيح. تأكد من كون ماكنة ألطبع أو حبرها جيد و محافظ عليها
لا شك فأن ألتغيرات ألتي تحدث على ألقشرة أو في داخل ألبيضه من ألأمور ألمهمه ألتي يجب ألبحث عليها في حالة ألأمراض ألفايروسيه و على ألخصوص عند ألشك بألأصابه بمرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي و مرض متلازمة نقص ألبيض أذ أن هذه ألتغيرات تعد نوعيه لهذان ألمرضان . توجد صور في داخل ألموقع لهذه ألتغيرات
ترجم مع بعض ألأضافات من
Fabian Brockotter
Editor in Chief, Poultry World
. Oct 28, 2020
كيفية منع ألأجهاد ألحراري
في محيط حرارته 41° مؤيه , يعتقد ألبعض بأن دجاج أللحم يمكنها أن تقاوم ألحراره بشكل جيد. من سوء ألحظ فأن ألأجهاد ألحراري هومشكله خطيره لكون ألطيور لا يمكنها ألتعرق و يمكنها ألتخلص من حراره ألجسم ألعاليه عن طريق تبخر ألرطوبه أثناء ألتنفس - و قليل منها عن طريق سطح ألجسم ألخارجي - و هذا يعني, لها جهز تبريد محدود
فقد حرارة ألجسم يصبح مشكله عندما يرافق أرتفاع درجة ألحراره - 30° - مؤيه فما فوق و رطوبه نسبيه عاليه. هذه ألحاله هي مميته. ألأجهاد ألحراري ألحاد خلال موجاد ألحر في ألأجواء ألمعتدله, يؤدي إلى ألهلاك بشكل أكيد نتيجةً لنقص ألأوكسجين و ألعجز ألحراري - عدم ألمقدره على خفظ حرارة ألجسم - في درجات ألحراه ألأقل أنخفاضاً بجود ألرطوبه, فأن ألطيور ستكون دائماً تحت ألأجهاد لخفظ درجة حرارة جسمها. ولكن هذا ألأجهاد ألجراري يؤدي إلى زياده أضافيه في حرارة ألجسم بسبب ألزياده في عدد مرات ألتنفس.ألأجهاد ألحراري سيؤثر على أداء ألدجاج و يؤدي إلى زياده في عدد ألأعلاكات الأجمالي. ألزياده في عدد مرات ألتنفس و في ألحالات ألشديده أللهاث هو دليل على محاولة ألطيور لخفظ حرارة ألجسم
سبعة إجراءآت للتغلب على ألأجهاد ألحراري
أولاً- دوران ألهواء حول ألدجاج لزيادة كمية ألأوكسجين و لتبريد ألجسم , توفير ما لا يقل عن 4 أمتارمكعبه لكل كيلوغرام من ألوزن ألحي للدجاج و ما لا يقل عن واحد مترفي ألثانيه لسرعة ألهواء
ثانياً- تسهيل ألوصول ألى ماء شرب نظيف و بارد في كل ألأوقات للتعويض عن ألرطوبه ألمفقوده من جسم ألدجاج
ثالثاً - ألتبريد لخفض ألحراره , ألمعادله ألتاليه؟
ألحراره + ألرطوبه = 90 + ألعمر بألأسابيع
رابعاً - عدل في برنامج ألتعليف أو في تركيبه ألعليقه , لتعطي حراره أيضيه أوطئ و ذلك بألتعويض عن بعض ألنشويات بألدهون و تعويض ألبروتين ألخام ببروتين سهل ألهضم
خامساً - أضافة كميات أضافيه من فيتامين - سي - للمساعه في خفظ هورمونات ألأجهاد. 300 غرام لكل 1000 لتر من ألماء ألشرب
وجد أيضاً ان أضافة فيتامين -إي - و ألسلينيوم بألأضافه إلى فيتامين - سي - تساعد في وضائف ألأعضاء ألحيويه و أستجابه ألجهاز ألمناعي و تحسين أداء ألنمو تحت تأثير ألأجهاد ألحراري و تعمل بشكل تآزري مع بعضها ألبعض
سلدساً - أضافة ألشوارد - ألألكترولايتات - و توفيرها ولمنع حموضة ألجسم بأضافة - كالسيوم كلورايد - إلى ماء ألشرب ليصل تركيزه إلى - 0.3 % -
سابعاً - تقليل ألأزدحام لتقليل ألحراره ألكليه ألمنتجه داخل مساكن ألدجاج , كحد أعلى 36 كيلوغرام وزن حي لكل متر مربع
Fabian Brockotter.
How to prevent heat stress?
Poultry world . Oct 21, 2020
مضادات ألأكسده
كما أن ألتأكسد يمكن ان يسبب ألصدأ و ألتلف في ألمعادن, فأن أكسده مماثله يمكن أن تحدث في ألطعام و مكوناته مما ينتج عنها تزرنخ ألدهون و تلف فيتامين -آ- و - دي - و -أي - و ألصبغات من نوع - ألكاروتينويد - و ألأجماض ألأمينيه مما ينتج عنه أنخفاض قيم ألطاقه ألبيولوجيه للغذاء. أذا تم ألسماح لهذا ألتلف بألحدوث في ألطعام - ألعلف - أو في احد مركباته دون مراقبه , فقد يحصل أنخفاض في ألأستهلاك و قد ينتج عنه نقص غذائي كارثي. ألباحثين من مختلف ألأختصاصات يدرسون ألمشاكل ألمختلفه ألتي تحدث نتيجة ألتأكسد غير ألمسيطر عليه و قد طوروا طرق للتمكن من السيطره على عملية ألأكسده. لقد لوحظ ألتزرنخ ألتأكسدي أو تأكسد ألدهون ألكامل ألذي ينتج عنه ألبيروكسيدات ينتج عنه أنخفاض خطير في ألقيمه ألغذائيه للشحوم او للزيوت, بألمقارنه بزرنخه ألدهون عن طريق ألهدرجه -هايدروليتك - ألتي ينتج عنها رائحه نتيجة هدرجة ألترايكلسيرايدات و تكوّن ألأحماض ألدهنيه ألحره
ألتأكسد غير ألمرغوب به في ألطعام - ألعليقه - يمكن ألتصدي له بعدة طرق. يجب ألعنايه للتأكد من كون ألمكونات ألغذائيه ألتي يتضمنها ألغذاء - ألعليقه - أن يتوفر بها مساحه جيده لتوفير مستويات أمينه من فيتامين آي - و أي - و مضادات أكسده طبيعيه على سبيل ألمثال - أللسيثين - يجب ألتقليل قدر ألمستطاع من أستعمال ألدهون أو ألزيوت غير ألمستقره أو ألمواد ألقابله للتأكسد في ألعليقه
ألأسس ألتي يتم على أساسها إختيار مضادات ألأكسده
لقد أستعملت مضادات ألأكسده في طعام ألأسماك في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه منذ أكثر من عشرون عاماً. مع ان مِئات من ألمواد ألكيمياويه قد أستعملت, ألقليل منها قد بينت ألمؤهلات ألضروريه لكي تكون مناسبه للأستعمال لمنع ألتأكسد غير ألمرغوب به في ألمكونات ألغذائيه و في ألأغذيه ألمصنعه و في ألأمعاء و في أجسام ألحيوانات. لكي يكون مضاد ألتأكسد مفيداً في غذاء ألحيوانات , يجب ان يملك - ألمؤهلات - ألصفات ألتاليه
يجب ان يكون فعالاً في منع ألدهون ألحيوانيه و ألنباتيه و ألفيتامينات و ألمكونات ألغذائيه ألأخرى من ألتلف ألتأكسدي
...يجب ان يكون غير سام للأنسان و لحيوانات ألمزرعه - ألدجاج و ألأسماك و غيرها
يجب ان يكون فعالاً في تراكيز قليله جداً
يجب ان تكون كلفته منخفظه ليكون عملياً للأغراض ألتجاريه
ُمضادات ألأكسده ألأكثر أستعمالا
من ألمواد ألكيمياويه ألكثيره ألتي تم ألتحري عن فعاليتها, وجد بأن ثلاثةً منها فعاله بشكل رائع كمضادات للأكسده للعلف و للمكونات ألعلفيه - ألغذلئيه - و يمكن أستعمالها كونها كفؤه و أقتصاديه و هي
(a) Ethoxyquin (generic term: 1,2-dihydro-6-ethoxy-2,2,4- trimethylquinoline)
(b) BHA (butylated hydroxyanisole);
(c) BHT (butylated hydroxytoluene)
.و قد وجد بأن - ألأيثوكسيكوين -هو أكثرهم فعاليه تبعه - بي أج أي - ثم - بي أج تي -
بوجود - بعمل - ألأعلاف ألحاويه على مستويات عاليه من ألدهون ألحيوانيه و ألنباتيه, . فألمتطلبات تجعل ألحمايه من ألأكسده مهمه جداً
معظم ألبحوث خلال بضع ألسنوات ألماضيه تركزت على - ألأيثوكسيكوين - كحافظ و مضاد للأكسده . من ألمواد ألحافظه ألأخرى هي - حامض أسكوربيك - و - حامض بروبيونيك - و - حامض بنزويك - و حامض ستريك - و أملاحم ألمختلفه. هنالك مشكله عمليه و هي مستوى ألرطوبه ألتي ترافق أستعمال هذه ألمواد ألحافضه . مع ذلك يبقى ألعامل ألأقتصادي هو ألأعتبار ألمهم ألأول و ألذي يحدد أستعمالها في ألأغذيه ألسمكيه
ألمواد ألكيمياويه ألحافضه ألشائعه و ألتي أعتبرت أمينه هي
Ascorbic acid,
Ascorbyl palmitate
Benzoic acid
BHA
BHT
Calcium ascorbate
Calcium propionate
Calcium sorbate
Citrate acid
Dilauryl thiodipropionate
Distearyl thiodipropionate
Erythorbic acid
Ethoxyquin
Formic acid
Methylparaben
Potassium bisulphite
Potassium metabisulphite
Potassium sorbate
Propionic acid
Propul gallate
Propul paraben
Resin guaiae
Sodium ascorbate
Sodium benzoate
Sodium bisulphite
Sodium metabisulphite
Sodium nitrite
Sodium propionate
Sodium sorbate
Sodium sulphite
Sorbic acid
Stannous chloride
Sulphur dioxide
THBP - Trihydroxy-butyrophenone
TBHQ - Tertiary-butylhydroquinone
Thiodipinic acid
Tocopherols
ألتأثيرات ألوضفيه لمضادات ألأكسده
هذه ألتأثيرات تشمل , تأثيرها على ألمواد ألغذائيه و مدا أستفادة ألحيوان منها و تلخص كما يلي
ألحمايه من ألعوز ألغذائي
ألعوز ألغذائي لفيتامين - أ- و فيتامين - أي - يبدو أنها تتحسن - تمنع ؟ -في بعض ألضروف , و أن - إيثوكسيكوين - يساعد على خزن مستويات عاليه من فيتامين - أ - في ألكبد . بينت ألتجارب في ألحيوانات وحيدة ألمعده و ألمجترات, ان ألأغذيه ألحاويه على مضادات ألأكسده تحمي ألفيتمينات ألذائبه بألدهون خلال عملية ألهضم و ألتمثيل ألغذائي. الأفائده ألمهمه لمضادات ألأكسجه على ألأرجح تكمن في ألحفاض على ألمواد ألغذائيه ألضروريه وتحسين ألأستفاده منها من قبل ألحيوان. في ألكثير من ألأحيان, فأن من ألمتبع أستعمال مستويات من فيتامين - أي - أعلى بكثير من أحتياج ألحيوان ألغذائيه و ألنتيجه غير أقتصاديه. لقد تبين في ألأغذيه ألتي تستعمل للدجاج و أمهات ألرومي, أن - أيثوكسيكوين - له تأثير ضئيل او محدود على فيتامين -أي
منع ألزرنخه ألتأكسديه للدهون
في عملية أكسدة ألدهون, فأن ألأحماض ألدهنيه غير ألمشبعه يحصل لها فقد للهايدروجين, مما ينتج عنه تكون أيونات حره في هذه ألمواقع.إذا كانت ألمواد ألعلفيه ألتي يحدث بها هذا ألتفاعل لا تحوي على فيتامين - إي - أو غيره من مضادات ألأكسده ألفعاله, فأن هذه ألأيونات ألحره تتحول إلى أيونات بيروكسيدات ألأحماض ألدهنيه ألحره و في ألنهايه تتحول إلى - هايدروبيروكسيدات ألأحماض ألدهنيه. مضادات ألأكسده يمكنها أن تمنع تكون ألبيركسيدات - ألبيروكسيديشن - و ذلك بتوفير هايدروجين في عملية تكون ألأيونات ألأحره - ألطليقه- ألأولى , و بذلك تعيد تحويله إلى ألحامض ألدهني ألأصلي.إذا سمح بأستمر تكون - ألهايدروبيروكسيدات -, فأنها تستمر بألتحلل بألتكسر الى أنواع مختلفه من ألألدهايدات و ألكيتونات
مضادات ألأكسده تمنع فقدان فيتامينا -أ- و - أي - و أصباغ ألكاريتونيدات بألأكسده في ألأعلاف ألمخلوطه و ألمخزنه. مضادات ألأكسده تحافض على ألمواد ألغذائيه ألحساسه لعملية ألأكسده ألتي تحدث طبيعياً في أغذية ألأسماك ألمتكونه من عدة مكونات غذائيه و بذلك يكون فقد هذه ألمواد بأدنى مستوى بعد عملية ألخلط و ألخزن. إذا أستخدمت مواد ألأصباغ, فأن مضادات ألأكسده يجب أستعمالها بشكل أكيد.فائدة أستعمال مضادات ألأكسده بشكل كافي و مستمريطيل كل أوجه عملية أنتاج ألأسماك ألتي تشمل ألتعامل مع ألمواد ألغذائيه و خلطها وفي عمل مفاقس ألأسماك
مستويات مضاداتألأكسده ألتي تستعمل في ألعليقه
The U.S. Food and Drug Administration permits the following levels of antioxidant in finished feed:
(a) ethoxyquin (1,2 dihydro-6-ethoxy-2,2,4- trimethy quinoline): 150 ppm,
(b) BHT (butylated hydroxytoluene): 200 ppm, and
(c) BHA (butylated hydroxyanisole): 200 ppm.
6. OTHER EFFECTS OF ANTIOXIDANTS IN FEEDIt was recently found that BHT, which is widely used as a poultry food additive, prevented mortality in chickens exposed to virulent Newcastle disease virus but prevented an antibody response when chickens were exposed to a virulent Newcastle disease virus. This in vivo effect of BHT in rations containing 100-150 ppm suggests a possible explanation for vaccination failure sometimes encountered with live vaccines and possibly a new direction in the development of antiviral therapy. Researchers are now trying to define the mechanism of the apparent antiviral action of BHT and extending their attention to other viruses using both BHT and other antioxidants.
يمكن ألأطلاع على معلومات أخرى من ألمصدر ألأصلي ألمبين أدناه
ألمصدر
www.fao.org/3/X5738E/x5738e0b.htm
حقائق أساسيه حول ألكوكسيديوسز
Key facts about coccidiosis
ألسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا مهم لصحة و أداء قطعان ألدواجن
كلفة ألأصابه بهذه ألطفيليات لصناعة ألدواجن هائله. في دراسه أجريت قدرت ألكلفه للأنتاج و ألسيطره عليها عالمياً , بأكثر من خمسة بلاين دولار سنوياً. ألأصابات غير ألضاهره - تحت ألسريريه - تؤثر على ألربح من خلال سوء ألتحويل ألغذائي , من خلال ألضرر ألذي تسببه لبطانة ألأمعاء و تجعله معرض لتحديات أخرى كألأصابه بجراثيم مرضيه ضاريه مثل مسببات مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
في الحقيقه, كل مربي يجب أن يعرف ألآليه أو ألكيفيه ألتي يُؤذي بها طفيلي ألكوكسيديا ألطيور, و ألطرق ألمُثلى لمنعه و بطريقه أمينه. ألخبراء يقولون " أذا كنت تريد أن تسيطر على ألمرض , فيجب معرفته
طفيليات ألكوكسيديا لها خاصية ألمظيف و خاصية موقع تطفلها في ألأمعاء, لذلك فيمكت أن يتم تشخيص نوعها بسهوله نسبياً. في ألحقيقه , كل شخص يمكنه أن يشرح ألطير يمكن أن يتعلم ألأساسيات في تشخيص ألأنواع بوقت قصير - هذا ممكن في حالة ألأصابات ألواضحه و هي ليست بهذه ألسهوله عندما تكون ألأصابات خفيفه أو متداخله , في كثير من ألأحيات تكون ألأصابه بأكثر من نوع و في وقت واحد
أنواع ألأيميريا - ألكوكسيديا- تتواجد في مناطق محدده , على سبيل ألمثال ألأيميريا تينيلا تصيب ألأعورين
و تسبب أنتفاخه و وجود نضحه إلتهابيه دمويه في داخله , أما ألأيميريا أسرفيولينا فهي أقل أمراضيةً و لكنها قد تسبب عرقله في ألأداء دون ظهور أي علامات مرضيه في بعض ألأحيان و بذلك تزيد من كمية - كلفة -ألعلف ألمستهلك - بسبب عرقلة عملية ألهضم و ألأمتصاص في ألأمعاء- . كذلك تسبب ألإسهال و تقلل من نوعية ألفرشه - بزيادة ألرطوبه
فيها
دورة ألحياة
دورة حياة ألكوكسيديا تبدو بسيطه و لكنها بألحقيقه معقده. هنالك أدوار- تكاثر - جنسيه و لا جنسيه و مراحل مختلفه من ألطفيلي تخترق خلايا ألأمعاء وتسبب تلف. وهذا ألسبب يجعل أنماء ألكوكسيديا في ألمختبر غير ممكن - حسب رأي هذا ألمصدر و لكنه ممكن في أجنة ألدجاج و ألزرع ألنسيجي و قد يكون ألمقصود أنمائه بألشكل ألذي يحدث في أمعاء ألدجاج و خاصة لفحص تأثير مضادات ألكوكسيديا - إذ يجب أن يتم ذلك بأستعمال أي بأصابة ألدجاج ألحي بأكياس بيض ألكوكسيديا
جوهر ألأصابه تبدأ بدخول أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - عن طريق ألفم و هذا ألنضوج يحدث في ألجو ألدافئ و ألرطب في فرشة مساكن ألدجاج.
أكياس ألبيض لها ألقابليه غير ألأعتياديه للتكاثر في داخل خلايا ألأمعاء , إذ ينتج كيس ألبيض ألواحد آلاف أكياس ألبيض في بضع أيام. ألفتره تختلف من 5-7 أيام لأتمام دورة ألحياة , حسب نوع ألأيميريا - ألكوكسيديا - و نتيجة لهذا ألتكاثر فأنها تسبب ألتلف لخلايا بطانة ألأمعاء
أذا لم يتم ملاحظة ألأصابه, فأن أكياس ألبيض تستمر بألتراكم في ألفرشه و بذلك تسبب تلف متزايد في بطانة الأمعاء
, كما ذكر سابقاً فإن كل نوع من ألأيميريا يتكاثر و يؤثر في منطقه محدده من ألأمعاء
ألكشف عن شدة ألأصابه و نوع ألأيميريا, لحسن ألحظ , بقيَ بسيط نوعما بأستعمال طريقة - جونسون و ريد - إذ يمكن بواسطة هذه ألطريقه معرفة ألأنواع و هي طريقه منظمه تستعمل لحساب شدة ألأصابه
ألملاحظه ألأولى عند ألتشريح يفضل أخذ ألنموذج من ألأمعاء بأسرع وقت ممكن, لكون ألتغيرات ألمرضيه في حالة ألأصابه -بألأيميريا أسيرفيولينا - تكون صغيره جداً وقد تتحلل بسرعه. كذلك من ألمهم أن تأخذ ألوقت ألكافي للنظر على طول ألأمعاء و ليس فقط ألأثني عشري, لأحتمالية وجود أصابه بأنواع أخرى من - ألأيميريا- . بأسرع وقت بعد أزالة ألأمعاء من ألطير, يجب فحص ألجدار ألخارجي لها عن وجود علامات ألأصابه - بألأيميريا ماكسيما - , وعند فتح ألأمعاء يجب ألعنايه بمحتويات ألأمعاء و عدم بعثرتها لكونها قد توفر مفتاح أو فكره عن كيفية تعامل ألطير مع ألعلف - هل هو مهضوم أو غير مهضوم , خشن أو عجيني -
عند تشريح ألأمعاء من ألمهم هو تقدير أعلى شدة للأصابه ألتي تلاحظ و على أساسها يمكن تقدير شدة ألمرض
في حالة ألأصابه - بألأيميريا أسرفيولينا- من ألصعوبه ملاحظتها عندما تكون ألأصابه شديده جداً, لكون ألبقع ألبيضاء ألتي تتميز بها و ألتي تلاحظ في ألأصابات ألخفيفه تتداخل وتصبح بقعه بيضاء كبيره, و بذلك قد لا تلاحظ ألأصابات ألشديده.
من ألمهم ألتأني أثناء ألتشريح لأمكانية أتلاف ألتغيرات ألمرضيه عند فتح ألأمعاء
ألهدف من ألتشريح ألمنتضم للدجاج في ألعمبر - خاصةً ألهالك أو ألمريض- هو للكشف عن فعالية طرق ألسيطره ألمتبعه مثل - أضافة مضادات ألكوكسيديا و عملية ألتنظيف- في منع ألتحديات ألتي تؤثر على صخة ألدجاج
عند أخذ نماذج تمثل ألقطيع, يمكن ألحصول على قياس للتغيرات ألمرضيه ألتي تعطي دليل
على شدة ألأصابه
ألسيطره على ألكوكسيديا
مفتاح أمور ألسيطره على ألأصابه بألكوكسيديا هو ألتنظيف ألفعال بعد أخراج ألدجاج و قبل ألبدئ بتربية أفراخ جديده في ألعنبر. حرق ألأرضيه هي طريقه فعاله لتقليل ألحمل لأكياس ألبيض و لكنها لا تزيل أكياس ألبيض ألموجوده على ألجدران و ألمعالف و ألمشارب- بألنسبه للمشارب و ألمعالف فأن غسلها وشطفها جيداً و تركها لتجف بشكل كامل و لفتره عدة أيام , و ان أمكن تعريضها لأشعة ألشمس يقلل كثيراً من أكياس ألبيض ألتي لها ألقابليه على إحداث إصابه جديده
أضافة مضادات ألكوكسيديا ألوقائيه إلى ألعلف - ألعليقه- مثل - ألأيونوفورس - تقلل من ألأصابه بها بشكل جيد
لقاح ألكوكسيديا متوفرو يمكن أعطاءه, و لكنه مكلف في حالة أستعماله لدجاج أللحم. و هو مستعمل بشكل شائع في ألدجاج ألذي يربى لفتره طويله - مثل دجاج ألبيض و ألأمهات
ألأجراءآت ألصحيه ألفعاله تتغلب على ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألعامل ألمساعد ألذي يعتبر ألمفتاح لحدوث حالات ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في ألدواجن هو ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا, ولكن هنالك طرق عديده لتخفيف ألأصابه. من ألممكن حقن بملايين من جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- و لا نرى أي شئ - دون أن تحدث أصابه - ألعوامل ألمساعده مهمه جداً - لذلك فأن ألتخلص من هذه ألعوامل فإنه يمكن ألتخلص من ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. تنخر ألأمعاء يحدث بواسطة ألذيفان - ألسم- ألذي له ألقابليه على قتل ألخلايا ألمبطنه للأمعاء و ألذي يفرز من قبل جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- عندما تزيد أعداد هذه ألجراثيم على حساب ألبكتريا ألطبيعيه ألموجوده في ألأمعاء و تكون هي ألمسيطره
تعتمد جراثيم ألكلوستريديا على مصدر خارجي للبروتين, لذلك فأن من ألعوامل ألخطره هي ألعليقه ألحاويه على نسبة بروتين عالي
ألأجهاد سبب آخر معروف مثل ألأجهاد ألحراري و ألزياده ألعدديه في ألمسكن. تقل ألحالت
بشكل كبير في ألمساكن أو ألنضام ألذي تكون فيها كثافة ألتربيه منخفظه
سموم ألفطريات
سموم ألفطريات في ألعلف حتى في مستويات تحت ألمستويات ألعاليه ألقياسيه ألأوربيه- ألمسموح بها ؟- قد وجد بأنها تزيد بشكل معنوي من خطورة ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
منع ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
أبسط فكره هي بقتل ألبكتريا ألمسببه. أستعمال ألمضادات ألحيويه هى ألطريق ألعلاجيه ألوحيده ألتي تقتل ألجراثيم بشكل كامل, ولكن يجب هنالك جهد في أيجاد طريقه بديله للحد من ألأصابه. في ألوقت ألحاضر لا يوجد أضافات علفيه أو لقاح يخفظ ألأصابه ألى ألصفر
مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورس - تساعد, و لكنها تستعمل لمنع ألأصابه بطفيليات - ألكوكسيديا- و توفر أحسن طريقه للحمايه
ألنظره ألى ألمستقبل لصحة ألطيور بشكل عام هي بضمان توازن ألجراثيم ألمعويه, و بهذه ألطريقه نمنع جراثيم - ألكلوستريديا - من ألأستقرار أو ألثبات في ألأمعاء
من ألأمور ألتي يجب ألتأكيد عليها للمزارعين هي يجب منع ألعوامل ألتي تسبب ألتهاب ألأمعاء ألتنخري بألدرجه ألأولى , وذلك بأستعمال منهاج فعال للسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
, ترجم ألمصدر ببعض ألتصرف
Key facts about coccidiosis
By Jake Davies, poultryworld.net/ Oct 4, 2017
Key facts about coccidiosis
ألسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا مهم لصحة و أداء قطعان ألدواجن
كلفة ألأصابه بهذه ألطفيليات لصناعة ألدواجن هائله. في دراسه أجريت قدرت ألكلفه للأنتاج و ألسيطره عليها عالمياً , بأكثر من خمسة بلاين دولار سنوياً. ألأصابات غير ألضاهره - تحت ألسريريه - تؤثر على ألربح من خلال سوء ألتحويل ألغذائي , من خلال ألضرر ألذي تسببه لبطانة ألأمعاء و تجعله معرض لتحديات أخرى كألأصابه بجراثيم مرضيه ضاريه مثل مسببات مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
في الحقيقه, كل مربي يجب أن يعرف ألآليه أو ألكيفيه ألتي يُؤذي بها طفيلي ألكوكسيديا ألطيور, و ألطرق ألمُثلى لمنعه و بطريقه أمينه. ألخبراء يقولون " أذا كنت تريد أن تسيطر على ألمرض , فيجب معرفته
طفيليات ألكوكسيديا لها خاصية ألمظيف و خاصية موقع تطفلها في ألأمعاء, لذلك فيمكت أن يتم تشخيص نوعها بسهوله نسبياً. في ألحقيقه , كل شخص يمكنه أن يشرح ألطير يمكن أن يتعلم ألأساسيات في تشخيص ألأنواع بوقت قصير - هذا ممكن في حالة ألأصابات ألواضحه و هي ليست بهذه ألسهوله عندما تكون ألأصابات خفيفه أو متداخله , في كثير من ألأحيات تكون ألأصابه بأكثر من نوع و في وقت واحد
أنواع ألأيميريا - ألكوكسيديا- تتواجد في مناطق محدده , على سبيل ألمثال ألأيميريا تينيلا تصيب ألأعورين
و تسبب أنتفاخه و وجود نضحه إلتهابيه دمويه في داخله , أما ألأيميريا أسرفيولينا فهي أقل أمراضيةً و لكنها قد تسبب عرقله في ألأداء دون ظهور أي علامات مرضيه في بعض ألأحيان و بذلك تزيد من كمية - كلفة -ألعلف ألمستهلك - بسبب عرقلة عملية ألهضم و ألأمتصاص في ألأمعاء- . كذلك تسبب ألإسهال و تقلل من نوعية ألفرشه - بزيادة ألرطوبه
فيها
دورة ألحياة
دورة حياة ألكوكسيديا تبدو بسيطه و لكنها بألحقيقه معقده. هنالك أدوار- تكاثر - جنسيه و لا جنسيه و مراحل مختلفه من ألطفيلي تخترق خلايا ألأمعاء وتسبب تلف. وهذا ألسبب يجعل أنماء ألكوكسيديا في ألمختبر غير ممكن - حسب رأي هذا ألمصدر و لكنه ممكن في أجنة ألدجاج و ألزرع ألنسيجي و قد يكون ألمقصود أنمائه بألشكل ألذي يحدث في أمعاء ألدجاج و خاصة لفحص تأثير مضادات ألكوكسيديا - إذ يجب أن يتم ذلك بأستعمال أي بأصابة ألدجاج ألحي بأكياس بيض ألكوكسيديا
جوهر ألأصابه تبدأ بدخول أكياس ألبيض ألمتبوغه - ألناضجه - عن طريق ألفم و هذا ألنضوج يحدث في ألجو ألدافئ و ألرطب في فرشة مساكن ألدجاج.
أكياس ألبيض لها ألقابليه غير ألأعتياديه للتكاثر في داخل خلايا ألأمعاء , إذ ينتج كيس ألبيض ألواحد آلاف أكياس ألبيض في بضع أيام. ألفتره تختلف من 5-7 أيام لأتمام دورة ألحياة , حسب نوع ألأيميريا - ألكوكسيديا - و نتيجة لهذا ألتكاثر فأنها تسبب ألتلف لخلايا بطانة ألأمعاء
أذا لم يتم ملاحظة ألأصابه, فأن أكياس ألبيض تستمر بألتراكم في ألفرشه و بذلك تسبب تلف متزايد في بطانة الأمعاء
, كما ذكر سابقاً فإن كل نوع من ألأيميريا يتكاثر و يؤثر في منطقه محدده من ألأمعاء
ألكشف عن شدة ألأصابه و نوع ألأيميريا, لحسن ألحظ , بقيَ بسيط نوعما بأستعمال طريقة - جونسون و ريد - إذ يمكن بواسطة هذه ألطريقه معرفة ألأنواع و هي طريقه منظمه تستعمل لحساب شدة ألأصابه
ألملاحظه ألأولى عند ألتشريح يفضل أخذ ألنموذج من ألأمعاء بأسرع وقت ممكن, لكون ألتغيرات ألمرضيه في حالة ألأصابه -بألأيميريا أسيرفيولينا - تكون صغيره جداً وقد تتحلل بسرعه. كذلك من ألمهم أن تأخذ ألوقت ألكافي للنظر على طول ألأمعاء و ليس فقط ألأثني عشري, لأحتمالية وجود أصابه بأنواع أخرى من - ألأيميريا- . بأسرع وقت بعد أزالة ألأمعاء من ألطير, يجب فحص ألجدار ألخارجي لها عن وجود علامات ألأصابه - بألأيميريا ماكسيما - , وعند فتح ألأمعاء يجب ألعنايه بمحتويات ألأمعاء و عدم بعثرتها لكونها قد توفر مفتاح أو فكره عن كيفية تعامل ألطير مع ألعلف - هل هو مهضوم أو غير مهضوم , خشن أو عجيني -
عند تشريح ألأمعاء من ألمهم هو تقدير أعلى شدة للأصابه ألتي تلاحظ و على أساسها يمكن تقدير شدة ألمرض
في حالة ألأصابه - بألأيميريا أسرفيولينا- من ألصعوبه ملاحظتها عندما تكون ألأصابه شديده جداً, لكون ألبقع ألبيضاء ألتي تتميز بها و ألتي تلاحظ في ألأصابات ألخفيفه تتداخل وتصبح بقعه بيضاء كبيره, و بذلك قد لا تلاحظ ألأصابات ألشديده.
من ألمهم ألتأني أثناء ألتشريح لأمكانية أتلاف ألتغيرات ألمرضيه عند فتح ألأمعاء
ألهدف من ألتشريح ألمنتضم للدجاج في ألعمبر - خاصةً ألهالك أو ألمريض- هو للكشف عن فعالية طرق ألسيطره ألمتبعه مثل - أضافة مضادات ألكوكسيديا و عملية ألتنظيف- في منع ألتحديات ألتي تؤثر على صخة ألدجاج
عند أخذ نماذج تمثل ألقطيع, يمكن ألحصول على قياس للتغيرات ألمرضيه ألتي تعطي دليل
على شدة ألأصابه
ألسيطره على ألكوكسيديا
مفتاح أمور ألسيطره على ألأصابه بألكوكسيديا هو ألتنظيف ألفعال بعد أخراج ألدجاج و قبل ألبدئ بتربية أفراخ جديده في ألعنبر. حرق ألأرضيه هي طريقه فعاله لتقليل ألحمل لأكياس ألبيض و لكنها لا تزيل أكياس ألبيض ألموجوده على ألجدران و ألمعالف و ألمشارب- بألنسبه للمشارب و ألمعالف فأن غسلها وشطفها جيداً و تركها لتجف بشكل كامل و لفتره عدة أيام , و ان أمكن تعريضها لأشعة ألشمس يقلل كثيراً من أكياس ألبيض ألتي لها ألقابليه على إحداث إصابه جديده
أضافة مضادات ألكوكسيديا ألوقائيه إلى ألعلف - ألعليقه- مثل - ألأيونوفورس - تقلل من ألأصابه بها بشكل جيد
لقاح ألكوكسيديا متوفرو يمكن أعطاءه, و لكنه مكلف في حالة أستعماله لدجاج أللحم. و هو مستعمل بشكل شائع في ألدجاج ألذي يربى لفتره طويله - مثل دجاج ألبيض و ألأمهات
ألأجراءآت ألصحيه ألفعاله تتغلب على ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألعامل ألمساعد ألذي يعتبر ألمفتاح لحدوث حالات ألتهاب ألأمعاء ألتنخري في ألدواجن هو ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا, ولكن هنالك طرق عديده لتخفيف ألأصابه. من ألممكن حقن بملايين من جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- و لا نرى أي شئ - دون أن تحدث أصابه - ألعوامل ألمساعده مهمه جداً - لذلك فأن ألتخلص من هذه ألعوامل فإنه يمكن ألتخلص من ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. تنخر ألأمعاء يحدث بواسطة ألذيفان - ألسم- ألذي له ألقابليه على قتل ألخلايا ألمبطنه للأمعاء و ألذي يفرز من قبل جراثيم - ألكلوستريديا برفرينجينس- عندما تزيد أعداد هذه ألجراثيم على حساب ألبكتريا ألطبيعيه ألموجوده في ألأمعاء و تكون هي ألمسيطره
تعتمد جراثيم ألكلوستريديا على مصدر خارجي للبروتين, لذلك فأن من ألعوامل ألخطره هي ألعليقه ألحاويه على نسبة بروتين عالي
ألأجهاد سبب آخر معروف مثل ألأجهاد ألحراري و ألزياده ألعدديه في ألمسكن. تقل ألحالت
بشكل كبير في ألمساكن أو ألنضام ألذي تكون فيها كثافة ألتربيه منخفظه
سموم ألفطريات
سموم ألفطريات في ألعلف حتى في مستويات تحت ألمستويات ألعاليه ألقياسيه ألأوربيه- ألمسموح بها ؟- قد وجد بأنها تزيد بشكل معنوي من خطورة ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
منع ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
أبسط فكره هي بقتل ألبكتريا ألمسببه. أستعمال ألمضادات ألحيويه هى ألطريق ألعلاجيه ألوحيده ألتي تقتل ألجراثيم بشكل كامل, ولكن يجب هنالك جهد في أيجاد طريقه بديله للحد من ألأصابه. في ألوقت ألحاضر لا يوجد أضافات علفيه أو لقاح يخفظ ألأصابه ألى ألصفر
مضادات ألكوكسيديا نوع - ألأيونوفورس - تساعد, و لكنها تستعمل لمنع ألأصابه بطفيليات - ألكوكسيديا- و توفر أحسن طريقه للحمايه
ألنظره ألى ألمستقبل لصحة ألطيور بشكل عام هي بضمان توازن ألجراثيم ألمعويه, و بهذه ألطريقه نمنع جراثيم - ألكلوستريديا - من ألأستقرار أو ألثبات في ألأمعاء
من ألأمور ألتي يجب ألتأكيد عليها للمزارعين هي يجب منع ألعوامل ألتي تسبب ألتهاب ألأمعاء ألتنخري بألدرجه ألأولى , وذلك بأستعمال منهاج فعال للسيطره على ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
, ترجم ألمصدر ببعض ألتصرف
Key facts about coccidiosis
By Jake Davies, poultryworld.net/ Oct 4, 2017
منع فشل ألتطعيم في قطعان ألدواجن
تستعمل ألمطاعيم لمنع أنتشار ألأمراض في قطعان ألدواجن عند تعرضها للمسببات ألمرضيه في ألحقل. . من وقت لآخر يحدث فشل في ألتطعيم عندما لا يكون ألدجاج مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده أو تكون عرضه - حساسه - للأصابه للأمراض ألحقليه بعد أعطاء ألمطعوم. عالم ألدواجن يلخص ألعوامل ألضروريه لتجنب عدم ألحمايه ألكافيه من ألمطاعيم.
عند فشل ألتطعيم فأن نوعية ألمطعوم تُتَهم بشكل شائع. على ألرغم من كون ذلك يجب أن يؤخذ بنظر ألأعتبار, ولكن هنالك هنالك عوامل أخرى يحب أن تقيم لتحديد سبب هذا ألفشل. مع ذلك فأن فهم هذه ألعوامل سيساعد في منع ألخسائر ألناتجه عن فشل ألتطعيم
ألمناعه ألأموميه
ألمستويات ألعاليه من ألمناعه ألأموميه في ألأفراخ ألصغيره قد تعرقل مع تكاثر فايرس ألمطعوم ألحي و بذلك تقلل من مستوى ألمناعه ألتي يوفرها ألمطعوم. على سبيل ألمثال, أذا كان ألصوص أصله من أمهات لها مستوى عالي من ألمناعه ضد مرض ألكمبورو - مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي - فأن هذا ألصوص سيكون عنده مناعه أموميه عاليه لمدة عدة أسابيع. لذلك فإذا طُعِمَ بوجود هذه ألمستويات ألعاليه , فإن بعض فايروسات ألمطعوم ستتعادل و بذلك فإن ألأستجابه لهذا ألتطعيم ستنخفض. من ألناحيه ألأخرى, فأن تأخير ألتطعيم لحين هبوط ألمناعه ألأموميه فقد يجعل ألأفراخ عرضه للأصابه ألحقليه
ألعوامل ألغذائيه
وجود ألسموم ألفطريه في عليقة ألدواجن قد يعرقل ألمناعه ألمكتسبه من ألتطعيم و بألنتيجه تؤدي الى ألأصابه بالأمراض , على سبيل ألمثال مرض - كمبور- و أو ألصابه بفايروسات - ألأدينو - ألسموم ألفطريه تؤدي ألى ألتثبيط ألمناعي بخفضها فعالية خلايا - بي - و - تي - أللمفاويه و تأثيرها على ألفعاليات ألمؤثره لخلايا ألبُلعُمات ألكبيره و - ألنيوتروفيل -- ألهيتروفيل في ألطيور - و يقلل من مستويات ألأجسام ألمضاده و من فعالية عملية ألبلعمه لخلايا ألدم ألبيضاء بعد عملية ألتطعيم. كذلك يمكن ان تزيد من أنتاج ألستيريدات من غدة - الأدرينالين - مما يؤدي ألى خفض عدد ألخلايا ألمناعيه - ألليمفوسايت - و زيادة خلايا ألنيوتروفيل - ألهيتروفيل في ألطيور - لذلك فإن منتجي ألدواجن يجب أن يحافظوا على خلو خطوط ألمعالف خاليه من ألفطريات و ألسيطره عليها بأستعمال مثبطات ألفطريات ألحاويه على حامض ألخليك و حامض ألسوربك و حامض ألبروبيونك
عوامل ألجو ألمحيطه
في حالة ألأجهاد ألحراري, يفرز هورمون- ألكورتكوستيرون - في ألجسم. إذ وجد بأن هذا ألهورمون يعرقل ألوضيفة ألطبيعيه للخلايا أللمفاويه و ألأنتاج ألكلي للجسام ألمضاده في دجاج أللحم. ألدجاج ألمعرض للأجهاد ألحراري 38±2° د رجه مؤويه لفتره طويله ستتعرقل أستجابته للمطاعيم مما يجعله عرضه للأصابه و للتحدي للمسببات ألمرضيه ألتي حوله. لذلك يجب ان يربى في جو متعادل حرارياً, خاصة خلاه ألمراحل ألأولى من حياته
أذا كانت مستويات غازألأمونيا في ألمسكن أعلى من - 100 جزء بألمليون -, فأنها ستؤثر سلبياً على قابلية ألطيور لأنتاج مناعه موضعيه, لكون ألخلايا على ألأسطح ألرطبه - ألمخاطيه - ستتأثر بشكل شديد. في غياب ألمناعه ألموضعيه, فأن ألطيور ستكون حساسه
للأصابه بألأمراض ألفايروسيه, خاصة تلك ألتي تتكاثر في ألجهاز ألتنفسي
ملاحظه
محور ألدماغ- ألغده ألنخاميه-ألغده ألكظريه
The hypothalamic-pituitary-adrenal (HPA) axis
هو مجموعه من ألأفعال و ردود أفعال بين ألدماغ و ألغده ألنخاميه و ألغده ألدرقيه. هذا ألمحور يساهم في تنظيم حرارة ألجسم و ألهظم و ألجهاز ألمناعي و ألمزاج و ألطاقه . أيضا له جزء كبير في ألسيطره على ردة ألفعل على ألأجهاد ألفيزياوي أو ألعقلي
يمكن ألسيطره على تراكيزغازألأمونيا بأتباع ألطرق ألأداريه و ألتغذويه ألتاليه
ألأداره
يمكن تخفيف مشكلة ألأمونيا بالطرق ألأداريه مثل أستعمال مناهل ألحلمات, و موازنة كثافة ألتربيه مع وسائل ألتهويه و بأستعمال فرشه ذات قابليه جيده على أمتصاص ألماء
تغذية ألبروتين
خفض نسبة ألبروتين في ألعليقه ب - 2% - يمكن أن يقلل كمية طرح ألنايتروجين, مما يساعد على خفظ طرح غاز ألأمونيا ب 24% كحد أعلى .خفظ ألبروتين ألغذائي ألى مستويات أقل, من ناحيه ثانيه , يتطلب وجود كافةألأحماض ألأمينيه ألضروريه, على أن تكون بشكلها ألنقي مع ألحفاض و ألتأني بأن تكون متوازنه
تغذسة ألألياف
توفر ألألياف ألطاقه للجراثيم في ألجزء ألسفلي من ألجهاز ألهضمي , في هذا ألمكان تستخدم ألجراثيم ألنايتروجين لتخليق بروتينها ألذي يطرح كحامض أليوريك أذا لم تستخدمه ألجراثيم
ألأضافات ألغذائيه
هنالك بعض ألأضافات ألتي يمكن وضعها في ألعليقه لعزل أو حجز ألأمونيا. من هذه ألمواد هو - ألزيولايت - و هو نوع من ألمعادن ألمثقبه أو ألتي تشبه الشبكه. عند وضعخا في ألعليقه, فأنها تتحد مه ألأمونيا ألموجوده في فضلات ألدجاج و تمنعها من ألأنبعاث في ألهواء
ألتقليل من هدر ألماء و ألعلف
تهدر ألدواجن كميه معنويه من ألعلف إذا كانت ألمعاف مملوءه بشكل غير طبيعي أو إذا كانت واطئه جداً
أو ذات تصميم غير جيد. في هذه ألحالات فأن كمية نايتروجين ألفضلات يزداد بمقدار 1.5% لكل 1% من ألزياده في هدر ألعلف , و بذلك تزداد كمية أنبعاث غاز ألأمونيا.ألمعالف يجب أن تصمم بطريقةٍ تجعل من ألصعوبه أخراج ألعلف من ألمعلف من قبل ألدجاج. أرتفاع ألمعالف يجب أن يتم ضبطه بشكل يكون أرتفاع أعلى ألمعلف بمستوى رقبة ألطيور , على أن يملئ ألمعلف ألى مستوى ربع -25% - أرتفاع بطن ألمعلف. كميه كبيره من ألماء في ألمسكن أيضاً ينتج عنها زياده في طرح ألأمونيا و ألتقليل من نوعية ألهواء. هذه ألمشكله يمكن ألتخلص منها بأستعمال ألحلم لشرب ألماء ألتي تعطي سيطره أفضل للسيطره على أستهلاك ألماء و عدم هدره
ألتلوث بألمبيدات
ألتلوث بألمبيدات ألحشريه
في دراسه أجريت في مصر لتحيد تأثيرألتلوث بألمبيدات ألحشريه على تطعيم ألدجاج ألحر بمطاعيم مرض نيوكاسل نوع - هيتشنر ب1 - و - لاسوتا - و أللقاح ألمبطل ألزيتي .لقد وجد بأن ألمعيار ألحجمي للأجسام ألمضاده يتناسب عكسياً مع نوع و عدد ألمبيدات ألملوِثَه ألموجوده في مصل ألدم, مع أنتشار ألمرض بشكل واسع حتى في ألقطعان ألملقحه , مما أدى إلى زياده في ألأصابات و ألهلاكات. إذ قد يعود ذلك ألى ألتأثير ألسمي لهذه ألمبيدات على ألجهاز ألمناعي و من ثم حصول ألتثبيط ألمناعي
ألأصابه بألأمراض و ألطفيليات
يجب فحص قطيع ألدجاج قبل يوم إلى يومين قبل ألتطعيم, مع تخصيص ألأنتباه على ألحالات ألمرضيه ألمزمنه أو ألتي قد تكون غير مرئيه خاصةً تلك ألتي قد تقلل ألإستجابه للتطعيم أو التي قد تسبب أصابات ثانويه قد تتعقد نتيجةً لما قد يحدث من تفاعلات جانبيه بعد ألتطعيم مثل- ألمايكوبلازما و ألباستوريلا و ألأشريشيا ألكولونيه و ألكوكسيديا و ألتسمم بسموم ألفطريات - خطورة ألأصابه بهذه ألأمراض تجعل من ألضروري أعطاء علاجات وقائيه قبل و بعد ألتطعيم
لا ينصح بتطعيم ألطيور ألمريضه لكون جهازها ألمناعي هو بألأساس منخفض. أعطاء أللقاح ألفايروسي ألحي لمثل هذه ألطيور عادة يحدث أنخفاض في ألأستجابه ألمناعيه و تفاعل شديد , في كثير من ألأحيان , بسبب عدم مقدرتها لتكون أستجابه مناعيه حتى لفايرس ألمطعوم ألمضعف
من ألقواعد ألأساسيه دائماً هي تأخير ألتطعيم حتى تكون ألطيور في حاله صحيه جيده . من ألأفضل هو حذف أو ترحيل ألتطعيم و يكون ذلك أفضل من أن يطعم ألقطيع و هومريض
ألأصابه بألطفيليات كذلك تؤثر على إستجابة ألدجاج للتطعيم. أجريت دراسه للتحري عن تأثير ألإصابه بألديدان على أستجابه تكون ألأجسام ألمضاده بعد ألتطعيم ضد مرض نيوكاسل في ألدجاج ألذي يربى بشكل حر و ألمصاب بشكل طبيعي بطفيلي - ألأسكاريديا كالي -. قورنت ألإستجابه بمجموعه من ألدجاج مطعم قد عولج بمضاد ألديدان- ألفيبيندازول - و - ألنيكلوساميد - بينت ألنتائج أن ألمعيار ألحجمي للأجسام ألمضاده قد أرتفعت في ألمجموعه ألمعالجه بمضادات ألديدان و لم ترتفع في ألدجاج ألمصاب بألديدان غير ألمعالجه. تكوين ألكلوبيولينات في ألمجموعه ألمصابه بألديدان قد أنخفض بسبب نقص ألبروتين ألكلي و هذا قد يكون ألسبب في أنخفاض ألأستجابه ألخلطيه ألتي تكون ألأجسام ألمضاده. لذلك فإن ألعلاج بمضادات ألديدان يجب أن يسبق ألتطعيم بفتره جيده للسماح بألطيور بألشفاء من ألأصابه بألديدان و بذلك تتحسن أستجابتها ألمناعيه للتطعيم
ملاحظات يجب أخذها بنظر ألأعتبار عند التعامل بألمطاعيم و ألتطعيم
ألمطاعيم ألحيه قد تفقد فعاليتها بسبب ألتعامل غير ألصحيح بها قبل و أثناء ألتطعيم , و تشمل ألملاحظات ألتاليه
لا تطعم ألأفراخ خلال فترة ألأحهاد, خاصة قبل أو بعد عدة أيام من قص ألمناقير أو ألنقل أو ألتصنيف. هذه ألأمور تسبب حالة ألأجهاد و ألتي قد تخفظ مناعة ألطيور
لا تطعم ألطيور خلال ألجو ألحار جداً. كما ذكر سابقاُ فأن ألأجهاد ألحراري قد يخفظ مناعة ألطيور و يعرقل فعالية أللقاح. ألتطعيم يجب أن يتم في ألفتره ألبارده من أليوم - في ألصباح أو في ألمساء
تحاشى مزج أو أعطاء ألمطاعيم في أواني معدنيه. ألمعادن قد تُبطل ألمطاعيم ألحيه ألتي تعطى عن طريق ماء ألشرب . حاويات ألألمنيوم و ألبراص من ألمعروف لها خواص عاليه في تثبيط ألمطاعيم و لذلك هي أيضا غير موصى بها. لذلك يجب إستعمال ألحاويات ألبلاستيكيه عِوضاً عنها
يجب إستعمال أواني و مشارب نظيفه و محاقن معقمه
لا تستعمل معقمات كيمياويه لتنظيف ألأدوات قبل ألتطعيم لأن بقاياها قد تبطل ألمطاعيم. ألأدوات يجب أن تشطف فقط في ماء نقي
إستعمل مُخفِف معقم لحل ألمطعوم و يفضل أن يكون من نفس ألشركه ألتي أنتجت المطاعيم ألتي تعطى عن طريق ألحقن. يعود ألسبب الى أن بعض ألمخففات قد تحوي على مستويات من ألأصباغ أعلى من ألمطلوب و التي تعمل كمعقمات للمخفف و ألتي قد تبطل ألمطعوم بنفس ألوقت
تحضير ألمطاعيم يجب أن يتم بإستعمال ألأدوات ألصحيحه و بأتباع ألتعليمات للشركه ألمنتجه
لا تستعمل ماء حاوي على - ألكلورين- لتخفيف ألمطاعيم لكون ألكلورين يتلف أللمطعوم. ماء ألحنفيه ألمشكوك بأحتوائه على - ألكلورين- يجب أن يترك مكشوف ليومين للسماح بتبخر - ألكلورين
في بعض ألمناطق ألتي من ألمعروف على إحتواء ألماء فيها على تراكيز عاليه من ألملح , فإن ألطريقه ألمفضله للتطعيم هي هي أما عن طريق ألحقن أو ألتقطير في ألعين أو ألأنف أو الفم
إضافة ألحليب ألخالي من ألدهن - ألدسم - الى ألماء ألذي يحل ألمطعوم فيه لغرض ألتطعيم عن طريق ألفم - ماء ألشرب - يساعد على أذابته بشكل جيد وحفضه
يفضل تحفيز ألطيور لشرب ألمطعوم بعد حله خلال ساعه, مع ألأخذ بنظر ألأعتبار لحرارة ألمسكن و لوقت ألتعليف. ألتأخر في تناول ألمطعوم من قبل ألطيور قد يؤدي ألى خفظ فعاليته
لا تعرض ألمطعوم ألذي تم حله الى ألحراره أو أشعة ألشمس أو حرارة ألغرفه ألعاليه أو حرارة ألعمبر ألعاليه ألتي تستعمل لحضن ألأفراخ ألصغيره
لا تفتح غطاء قنينه ألمطعوم ألمجفف في هواء ألمسكن لكونه قد تمت تعبئته تحت ألضغط ألسالب - مفرغ من ألهواء - لتلافي دخول هواء ألعنبر ألملوث في داخلهفضل أستعمال أستعمال محقنه معقمه ذات ألأستعمال ألواحد - نبيذه - لحل ألمطعوم أو فتح ألغطاء تحت ألماء ألذي سيحل به ألمطعوم
تحاشى إستعمال أو أعادة تعقيم ألأبره أو ألمحقنه لحل مطعوم ثاني. دائماً أستعمل إبرة محقنه ذات ثقب عريض لغرض حل أو سحب ألمطعوم بعد حله , لكون ألأبره ذات ألفتحه ألضيقه قد تبقي بعض ألمطعوم فيها مما يجعل عملية ألمزج غير متجانس
ألمصدر
Salah Hamed Esmail Independent freelance journalist
Preventing vaccination failure in poultry flocks
Poultry world Mar 2, 2020
تحليل ألريش لغرض ألكشف عن أستعمال ألمضادات ألحيلتيه
ألباحثين في ألمعهد ألوطني ألبولوني للبحوث ألبيطريه قيّموا تحليل ألريش كطريقه بديله عن جمع ألنماذج من ألأنسجه للتحري عن أستعمال - ألدوكسيسايكلين في مزارع ألدواجن. لقد تبين ان ألطيور ألتي تعرضت لللمضادات ألحياتيه يمكن أن يستدل على ذلك بفحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألمكانيه على ألتجمع في ريش ألدواجن.
أن ألمضادات ألحياتيه تستعمل بشكل شائع في ألدواجن لعلاج ألأمراض ألجراثوميه و لضمان ألصحه و ألأداء ألجيد للطيور. في ألأنتاج ألتجاري للدواجن فأن ألأدويه في ألكثير من ألأحيان تستعمل بشكل مبالغ فيه , وبسبب ضروف ألأنتاج ألكثيف , فمن ألمحتمل ان يؤدي ذلك الى أنتشار ألأصابات ألجرثوميه و إلى تطور جراثيم مقاومه لهذه ألمضادات في ألحيوانات و ألأنسان. في بلدان ألأتحاد ألأوربي فإن أستعمال ألمضادات يراقب بشكل إجباري لغرض ألتأكد من أنتاج غذاء سليم للمستهلكين. نضام ألمراقبه للدواجن يفحص ألنماذج ألتي يتم جمعها بعد ألذبح , مثل ألكبد و ألجلد و ألشحوم. أعلى مستويات لبقايا ألمضادات ألحياتيه ألمستعمله قد حددت في أنتاج دجاج أللحم. ولكن لم تحدد في دجاج ألبيض
ألتراكم في ألريش
ألتحليل عن وجود ألمضادات ألحياتيه بعد ذبح ألدواجن و هي ألطريقه ألمتبعه حالياً لا تعكس ألعلاجات ألتي أستعملت من ألمضادات ألحياتيه خلال حيات ألدجاج. لذلك فقد توجه ألأنتباه بشكل متصاعد لإيجاد طريقه بديله لأخذ نماذج من أنسجة ألدجاج لتحديد تداعيات أستعمال و من ألمحتمل ألأستعمال غير ألقانوني لهذه ألأدويه. يبدو أن أحسن طريقه لمعرفة كون ألطيور قد تعرضت للمضادات ألحياتيه هوعن طريق فحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألقدره على ألتراكم في ريش ألدواجن. يستعمل ألريش في عليقة ألدواجن كونه يتحوي على نسبه عاليه من ألبروتين و كمصدر بروتيني في عليقة حيوانات كثيره, و بذلك يعمل كطريق آخربواسطته يُعادة أدخال ألمضادات ألحياتيه ألى سلسلة غذاء ألأنسان. تحليل ألريش تعتبرطريقه سطحيه و عمليه , للمراقبه ألبايولوجيه لعدة مواد و لها محاسن كثيره. يمكن جمع ألريش دون أن يتأذى ألدجاج و يمكن أن ينقل و يخزن في جميع أوقات ألعام و ألعمر و جنس ألطيور. في ألبحوث ألسابقه قد درس أنتقال و تراكم ألمضادات ألجرثوميه و ركزت على أستعمال - ألأنروفلوكساسين - و - ألأوكسيتيتراسايكلين - و - ألسلفاكلوربيريدين - و - ألفلمكوين - و - ألتايلوسين -. ألدوكسيسايكلين - هو مضاد حيوي واسع ألطيف و يستعمل ألآن بشكل واسع في - أوربا - لذلك هنالك حاجه لأجراء دراسات أخرى للحصول على معلومات توطد تراكمه في الريش بعد أعطائه لدجاج أللحم
ألمصدر
World Poultry , Health, Feb 3, 2020
ألباحثين في ألمعهد ألوطني ألبولوني للبحوث ألبيطريه قيّموا تحليل ألريش كطريقه بديله عن جمع ألنماذج من ألأنسجه للتحري عن أستعمال - ألدوكسيسايكلين في مزارع ألدواجن. لقد تبين ان ألطيور ألتي تعرضت لللمضادات ألحياتيه يمكن أن يستدل على ذلك بفحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألمكانيه على ألتجمع في ريش ألدواجن.
أن ألمضادات ألحياتيه تستعمل بشكل شائع في ألدواجن لعلاج ألأمراض ألجراثوميه و لضمان ألصحه و ألأداء ألجيد للطيور. في ألأنتاج ألتجاري للدواجن فأن ألأدويه في ألكثير من ألأحيان تستعمل بشكل مبالغ فيه , وبسبب ضروف ألأنتاج ألكثيف , فمن ألمحتمل ان يؤدي ذلك الى أنتشار ألأصابات ألجرثوميه و إلى تطور جراثيم مقاومه لهذه ألمضادات في ألحيوانات و ألأنسان. في بلدان ألأتحاد ألأوربي فإن أستعمال ألمضادات يراقب بشكل إجباري لغرض ألتأكد من أنتاج غذاء سليم للمستهلكين. نضام ألمراقبه للدواجن يفحص ألنماذج ألتي يتم جمعها بعد ألذبح , مثل ألكبد و ألجلد و ألشحوم. أعلى مستويات لبقايا ألمضادات ألحياتيه ألمستعمله قد حددت في أنتاج دجاج أللحم. ولكن لم تحدد في دجاج ألبيض
ألتراكم في ألريش
ألتحليل عن وجود ألمضادات ألحياتيه بعد ذبح ألدواجن و هي ألطريقه ألمتبعه حالياً لا تعكس ألعلاجات ألتي أستعملت من ألمضادات ألحياتيه خلال حيات ألدجاج. لذلك فقد توجه ألأنتباه بشكل متصاعد لإيجاد طريقه بديله لأخذ نماذج من أنسجة ألدجاج لتحديد تداعيات أستعمال و من ألمحتمل ألأستعمال غير ألقانوني لهذه ألأدويه. يبدو أن أحسن طريقه لمعرفة كون ألطيور قد تعرضت للمضادات ألحياتيه هوعن طريق فحص ألريش , لكون ألمضادات ألحياتيه لها ألقدره على ألتراكم في ريش ألدواجن. يستعمل ألريش في عليقة ألدواجن كونه يتحوي على نسبه عاليه من ألبروتين و كمصدر بروتيني في عليقة حيوانات كثيره, و بذلك يعمل كطريق آخربواسطته يُعادة أدخال ألمضادات ألحياتيه ألى سلسلة غذاء ألأنسان. تحليل ألريش تعتبرطريقه سطحيه و عمليه , للمراقبه ألبايولوجيه لعدة مواد و لها محاسن كثيره. يمكن جمع ألريش دون أن يتأذى ألدجاج و يمكن أن ينقل و يخزن في جميع أوقات ألعام و ألعمر و جنس ألطيور. في ألبحوث ألسابقه قد درس أنتقال و تراكم ألمضادات ألجرثوميه و ركزت على أستعمال - ألأنروفلوكساسين - و - ألأوكسيتيتراسايكلين - و - ألسلفاكلوربيريدين - و - ألفلمكوين - و - ألتايلوسين -. ألدوكسيسايكلين - هو مضاد حيوي واسع ألطيف و يستعمل ألآن بشكل واسع في - أوربا - لذلك هنالك حاجه لأجراء دراسات أخرى للحصول على معلومات توطد تراكمه في الريش بعد أعطائه لدجاج أللحم
ألمصدر
World Poultry , Health, Feb 3, 2020
ألزياده في حدوث أنفلونزا ألطيور
نصائح منظمة ألصحع ألدوليه / أوربا , للتعامل مع ألطيور ألهالكه أو ألمريضه
منذ نهاية عام 2019 , فقد تم تسجيل حالات تفشي لأنفلونزا ألطيور في عدة أقطار ألتي تقع ضمن منظمة ألصحه العالميه لأوروبا في ألدواجن و ألكشف عنها في ألطيور ألبريه. لم تسجَل حالات أصابه في ألأنسان لها علاقه في هذه ألثورات ألمرضيه.. ولكن , لما كانت بعض فايروسات" أنفلونزا ألطيور " يمكنها أن تصيب ألأنسان, فأنه من ألمهم ان ألناس أن تأخذ خطوات وقائيه و تتحاثى ألتماس مع ألطيور ألهالكه و ألمريضه أو ألمحيط ألملوث
أنتشار فايرس أنفلونزا ألطيور من خلال ألطيور ألمهاجره
ألطيور ألمائيه أو ألتي تعيش على ألشواطئ يمكنها ان تحمل فايرس أنفلونزا ألطيور و تنتشره لمسافات كبيره من خلال هجرة هذه ألطيور. في مناطق أوربا ففي كل خريف , تبدأ ألطيور ألبريه بألهجره بأتجاه ألجنوب ألغربي من مناطق تكاثرها في ألمناطق ألشماليه ألشرقيه من ألقاره لتقضي فترة فصل ألشتاء في ألمناطق ألدافئه. في ألسابيع ألقريبه, فأن عدة بلدان تقع على طريق ألذي تسلكه هذه ألطيور ألبريه ألمهاجره قد سجلت حدوث أصابات بفايرس أنفلونزا ألطيور في ألدواجن , ألتي ظهر أنها لها علاقه بدخولها من خلال ألطيور ألبريه
تفشي ألأنفلونزا في ألدواجن و ألكشف عنها في ألطيور ألبريه
أعتماداً على ألمعلومات ألتي تم ألحصول عليها من نضام معلومات ألأمراض ألحيوانيه ألعالمي ألتابع لمنظمة ألغذاء و ألزراعه ألدوليه لحد 24 من شهر كانون ألثاني - جانيوري - , 2020 , تسبب فايرس ألأنفلونزا - أج5 - عالي ألضراوه ب- 24 - ثوره مرضيه في ألدواجن في ست بلدان بين -30 - كانون ألأول - ديسمبر - - 2019 و - 18 - كانون ألثاني - 2020 - هذه ألبلدان هي بولندا و هنكاريا و سلوفاكيا و رومانيا و جمهورية ألجيك تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه تحت ألنوع - أج5 أن8 - و في أوكرانيا تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه تحت ألنوع - أج5 - و لم يحدد نوع مستضد أل- أن - . كذلك فقد تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه من ألطيور ألبريه في ألمانيا و بولندا لتحت ألنوع - أج5 أن8 -
في أكثر ألبلدان ألتي تم تشخيص فايرس ألأنفلونزا - آ - عالي ألأمراضيه - أج5 أن8 - لآخر مره كان في ربيع عام - 2017 - عندما حدث أكبر عدد من ألثورات ألمرضيه في ألدواجن و ألطيور ألبريه في هذه ألمناطق بين عامي 2016 -2017 - نتج عنها ألتخلص من ملايين ألطيور و خسارة أقتصاديه كبيره. يقضة ألناس و ألتعاون ألوثيق بين ألصحه ألعامه و ألأطباء ألبيطريين و مسؤولي ألبيئه كان مهم في ألأسابيع ألتي تلت هذه ألأصابات للتأكد من
ألأصابات بفايرس ألأنفلونزا في ألطيور و لحماية صحة ألناس
نصائح للذين يتعاملون مع ألطيور ألمريض و ألهالكه
ألأشخاص ألذين يظطرهم عملهم للتماس مع ألطيور ألمصابه و ألجو ألمحيط بها مثل عمال مسكن ألدواجن و ألأطباء ألبيطريين و غيرهم , يجب أن يلبسوا وسائل ألحمايه ألشخصيه ويلتزموا بصحة ألأيدي. مسؤلي ألصحه ألمحليين يجب أن يسجلوا ألأشخاص ألذين تعرضوا و أن يراقبوا حالتهم ألصحيه لسبعة أيام بعد آخر يوم من تعرضهم . أذا ظهرت أعراض أي أعراض يشك بها يجب أعطاء ألدواء ألمضاد للفايروسات ألخاص بفايروس ألأنفلونزا حسب تعليمات منظمة ألصحه ألعالميه
نصائح للذين يتعاملون مع ألطيور ألمريض و ألهالكه
ألأشخاص ألذين يظطرهم عملهم للتماس مع ألطيور ألمصابه و ألجو ألمحيط بها مثل عمال مسكن ألدواجن و ألأطباء ألبيطريين و غيرهم , يجب أن يلبسوا وسائل ألحمايه ألشخصيه ويلتزموا بصحة ألأيدي. مسؤلي ألصحه ألمحليين يجب أن يسجلوا ألأشخاص ألذين تعرضوا و أن يراقبوا حالتهم ألصحيه لسبعة أيام بعد آخر يوم من تعرضهم . أذا ظهرت أعراض أي أعراض يشك بها يجب أعطاء ألدواء ألمضاد للفايروسات ألخاص بفايروس ألأنفلونزا حسب تعليمات منظمة ألصحه ألعالميه
تدابير عامه للحمايه و لتقليل خطورة ألأصابه بفايرس أنفلونزا ألطيور
تحاشى ألتماس ألمباشر و ألقريب بألطيور ألمريضه أو ألهالكه - دواجن أو طيور بريه - أو ألأجواء ألملوثه و قم بأخبر ألسلطات ألمسؤوله عن ألطيور ألمريضه أو ألهالكه
لا تلامس ألطيور ألهالكه أو ألمريضه بيديك و إذا كان ذلك مُلزِماً فيجب وضع ألكفوف ألمطاطيه ألواقيه أو أستعمل أكياس ألقمامه ألمقلوبه لجمع ألطيور ألهالكه أو ألمريضه. تأكد من غسل يديك بألماء و ألصابون أو إستعمل مطهر لغسل أليدين بعد ألتعامل مع ألطيور ألمريضه أو ألهالكه
أتبع طرق ألسلامه ألغذائيه ألجيده و ألصحه ألغذائيه ألمتبعه من قبل منظمة ألصحه ألعالميه و هي ألمفتاح للطعام ألأمين - حافظ على نضافة ألغذاء و أفصل بين ألطعام ألمطبوخ و غير ألمطبوخ و أطبخ ألدواجن و ألطيور ألبريه جيداً على درجة حراره عاليه و كافيه - أمينه - و أستعمل ماء و مواد أوليه أمينه
أنفلونزا ألطيور و خطورتها على صحة ألأنسان
من ألنادر للأنسان أن يصاب بأنفلونزا ألطيور و في كثير من ألأحيان لها علاقه ألى ألتماس ألمباشر أو ألقريب بألطيور ألحيه ألمريضه أو ألهالكه أو محيطهما. لحد ألآن لا يوجد أصابه للأنسان قد سجلت بأنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه من تحت ألنوع -أج5 أن 8 - . مع ذلك فأن أنفلونزا ألطيور يجب أن تراقب بشكل جيد بسبب أمكانيتها على أن تتغير, و هنالك أحتمال أن ينتج عن ذلك فايرس يمر من ألحيوان ألى ألأنسان. ينصح ألناس في ألبلدان ألتي شهدت ألثورات ألمرضيه بفايروسات أنفلونزا ألطيور أن يتوخوا ألحذر و أتباع ألنصائح ألتي ذكرت أعلاه
ألمصدر
Increase in ‘bird flu’ outbreaks – WHO/Europe advice for handling dead or sick birdsWorld Health Organisation /Europe , 27-01-2020
ألتهاب ألجلد ألغنغريني
Gangrenous Dermatitis
يصيب هذا ألمرض بشكل خاص ألدجاج ألصغير ألنامي يتميز بضهور مناطق متنخره على ألجلد و ألتهاب شديد في تحت ألجلد و ألنسيج ألضام تحته - سيليولايتس
حدوثه
أكثر أنتشار له يحدث في ألدجاج ألذي يتراوح عمره من4-20 أسبوع . قد يكون ألدجاج بهذا ألعمر تريشه قليل . تحدث ألأصابه في ألمساكن ألحاره و ألرطب
ألمسبب و ألوبائيه
تحدث ألآفات ألجلديه بسبب ألأذى أو ألجرح و نمو جراثيم ألكلوستريديا سبتيكوم و ألكلوستريديا برفرينجينس ألنوع - آ - و ألستافيلوكوكس أوريوس أما منفرده او ممزوجه.
ألجروح الجلديه قد تحدث في ألبدايه نتيجة ألأفتراس أو ألجرح ألميكانيكي من ألمعلف أو غيره من ألمعدات ذات ألحافه ألحاده في مسكن ألدجاج. قد تخترق ألجراثيم أو تتكاثر في ألجلد ألمجرح و في ألأنسجه ألتي تحته و سمومها أو مخلفاتها من أفعالها ألحيويه - ألنمو - تسبب ألتهاب ألأنسجه ألرابطه تحت ألجلد . بعدها يحدث ألتجرثم و ألتسمم ألموي مما يؤدي الى ألهلاك.
ألزياده في قابلية ألأصابه تتبع ألتثبيط ألمناعي ألذي يحدثه مرض كمبورو أو فقر ألدم ألكعدي . فايروسات أخرى مثل ألأدينو قد تكون ألسبب أيضاً .
من ألعوامل ألأخرى ألتي قد تلعب دوراً في زيادة ألحساسيه للأصاه هي سوم ألفطريات و ألعوز أو عدم ألتوازن ألغذاءي أو ألأداره غير ألجيده و غير ألصحيه لمساكن ألدجاج.
ألعلامات ألمرضيه
زياده سريعه في ألهلاكات من ألعلامات ألأولى ألتي تحدث . ألدجاج ألمريض يلاحظ عليهألخمول و في بعض ألأحيان منبطح أو يعرج. ألجروح عادة تكون رطبه و كأن فيها غازات عند ألضغط عليها في ألدجاج ألحي و ألهالك. تختلف ألهلاكات و لكنها قد تكون عاليه.
حالات يشك بأصابتها بألتهاب ألجلد ألغنفريني . تبدأ في شحمة ألأذن ثم تنتشر
ألآفات ألعيانيه
مناطق منتشره ذات لون غامق و جلد تبدو عليه ألغنغرينا مع فقدان ألجلد أو سقوط ألريش في ألمنطه ألمصابه. أنتفاخ ألمنطقه نتيجة تكون ألغازات في ألجلد خاصة عندما يكون ألمسبب جراثيم ألكلوستريديا.
قد يلاحظ تضخم ألأحشاء ألداخليه مع وجود بؤر متنخره في ألكبد. ضمور في جراب فابريشيا و من ألمحتمل أيضا في ألغده ألزعتريه - ألثايمس
ألتشخيص
تشخيص مؤقت عادة يمكن عمله أعتماداً على تأريخ ألحاله و ألآفات ألمرضيه. لتأكيد ألصابه يمكن عمل مسحه أو تقطيع نسيجي للمنطقه ألمصابه لملاحضة ألجراثيم فيها. كذلك يمكن عزل ألجراثيم من ألمناطق ألمصابه
ألسيطره على ألمرض و ألعلاج
معرفة ألسبب في حدوث ألجروح في ألجلد و معالجة ألسبب. قص ألمناقير أذا كان ألسبب هو ألأفتراس. ألتطعيم ضد مرض ألكمبورو و مرض فقر ألدم ألمعدي للتقليل من حالة ألتثبيط ألمناعي في ألأفراخ. تحسين ألعنايه ألصحيه و ألأداريه للمسكن خاصة للمعالف و ألمشارب و ألفرشه . قد يكون ألتنظيف و ألتعقيم مساعداً. أعطاء مضاد حيوي واسع ألطيف يمكن أضافته ألى ألعليقه يساعد في خفظ ألهلاكات.
بألأضافه ألى مزج ألمضادات ألحياتيه في ألعليقه , يمكن حقن ألطيور ألثمينه بشكل فردي بألبنسلين و ألتيتراسايكلين أو غيرها من ألمضادات ألحياتيه ذات ألتأثير ألسريع.
مرض ألكامبايلوبكتريوسز
Campylobacteriosis
مسببه أنواع من جراثيم ألكامبايلوبيكتر. هذا ألمرض حدث في دجاج ألبيض في ألخمسينيات و ألستينيات من ألقرن ألماضي و كان يعرف في ذلك ألوقت ألتهاب ألكبد ألفبريوني . أختفى ألمرض منذ ذلك ألوقت . ألأصابه ب جراثيم ألكامبيلوباكتر منذ وقت قريب قد عرف كونه أحد ألأمراض ألرئيسيه ألتي تسبب ألتسمم ألغذائي في ألأنسان و أكثر أنتشاراً من ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا . هنالك مصادر عدة مصادر لهذه ألجراثيم لكن في كثير من ألأحيان أعتبرت ألدواجن هي مصدر ألأصابه ألرئيسي .
هذه ألجرثومه لا تسبب مرض للدواجن و لكن لما كان ألتعامل أو مسك و تناول لحوم ألدواجن غير ألمطبوخه في أكثر ألأحيان شخص كونه مصدراً للأصابات غير ألمنتضمه في ألأنسان , مما أستوجب فهم هذه ألجرثومه لغرض تطبيق ألسيطره و أجراءآت ألسيطره عليها.
حدوث ألمرض
ألصابه بهذه ألجراثيم شائعه كسبب للأسهال في ألبلدان ألناميه على وجه ألخصوص في ألأعمار ألتي تقل عن خمسة سنوات. و قد لوحظت زياده في عدد ألأصابات في ألبلدان ألناميه خلال ألخمسه وألعشرون سنه ألماضيه . و قد سجلت حالات في أوربا و ألولايات ألمتحد ألأمريكيه و أليابان بنسب متفاوته . كانت أعلى هذه ألنسب في ألبلدان ألصناعيه هي في أليابان. لقد أُقرَ ألآن بأن ألمصدر ألأكثر أنتشارا للأصابه به هو ألتعامل - مَسك - و تناول منتجات ألدواجن ألنيه - غير ألمطبوخه - أو غير ألمطبوخه بشكل جيد
ألمسبب
أنواع جراثيم ألكامبيلوبيكتر ألتي تعيش أو تتحمل درجة حراره عاليه مثل كامبيلوباكترجوجيناي و ك.كولاي يمكن عزلها من أمعاء ألدواجن. هذه ألجراثيم تحتاج ألأوكسجين لكي تعيش و لكنه أقل مما موجود بشكل طبيعي في ألهواء و تحتاج الى كميه أعلى من ما هو موجود في ألهواء من ثاني أوكسيد ألكاربون , يطلق على هذه ألجراثيم - مايكروأيروفيلك - جراثيم صغيره عصويه شكلها منحني أو حلزوني و هي سالبه لصبغة - كرام - سريعة ألحركه عند مشاهدتها تحت ألمجهر ألخاص.
ألكامبيلوبكنر لا تشبه ألسالمونيلا لا تتحمل ألتعرض للأوكسجين أو ألجفاف و لا تتكاثر في ألطعام ألذي يترك تحت درجة حرارة ألغرفه. كون درجة ألحراره ألمثلى لتكاثر هذه ألأنواع من ألكامبيلوبكتير تنحصر بين - 37-42 - درجه مؤيه وهي قريبه من حرارة جسم ألدجاج, فإنها لا تستطيع ألنموتحت درجة حرارة -30 - درجه مؤيه على سبيل ألمثال درجة حرارة ألغرفه
ألعلامات ألمرضيه
ألدجاج هو حامل للكامبايلوبيكنر و بشكل مثالي لا يظهر عليها علامات مرضيه أو تغيرات مرضيه. هبوط ألأنتاج و زياده في عدد ألهلاكات في دجاج أليض قد لوحظ في حالات إلتهاب ألكبد ألفبريوني.
ألآفات ألمرضيه
لم يلاحظ تغيرات مرضيه في ألدجاج ألحامل للأصابه. تنخر في ألكبد على شكل بقع بيضاء - قريبه من أللون ألأبيض - صغيره نجمية ألشكل الى بقع كبيره بعض ألشئ منتشره قد وصفت في دجاج ألبيض ألتي تعاني من ألتهاب ألكبد ألفبريوني
ألتشخيص
عزل ألعامل ألمرضي من دجاج ألبيض ألذي تلاحظ فيه ألأفات ألمرضيه
ألصفراء هو مصدر أفضل لعزل ألجرثومه من ألكبد
تحفض ألنزاذج بدرجة حرارة 4 مؤيه
ألسيطره و ألعلاج
ألأمن ألحيوي و ألسيطره على ألقوارض و ألحشرات. لا يستعمل أي علاج في ألوقت ألحاضر. ألمرض هو ذو أهميه من ناحية ألصحه ألعامه و ليس مشكله لصحة ألدواجن . ألعنايه بمعرفة أنتقال ألأصابه لغرض تطوير طريقه أقتصاديه و فعاله للسيطره على وجود هذه ألجراثيم في ألدواجن.
Campylobacteriosis
مسببه أنواع من جراثيم ألكامبايلوبيكتر. هذا ألمرض حدث في دجاج ألبيض في ألخمسينيات و ألستينيات من ألقرن ألماضي و كان يعرف في ذلك ألوقت ألتهاب ألكبد ألفبريوني . أختفى ألمرض منذ ذلك ألوقت . ألأصابه ب جراثيم ألكامبيلوباكتر منذ وقت قريب قد عرف كونه أحد ألأمراض ألرئيسيه ألتي تسبب ألتسمم ألغذائي في ألأنسان و أكثر أنتشاراً من ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا . هنالك مصادر عدة مصادر لهذه ألجراثيم لكن في كثير من ألأحيان أعتبرت ألدواجن هي مصدر ألأصابه ألرئيسي .
هذه ألجرثومه لا تسبب مرض للدواجن و لكن لما كان ألتعامل أو مسك و تناول لحوم ألدواجن غير ألمطبوخه في أكثر ألأحيان شخص كونه مصدراً للأصابات غير ألمنتضمه في ألأنسان , مما أستوجب فهم هذه ألجرثومه لغرض تطبيق ألسيطره و أجراءآت ألسيطره عليها.
حدوث ألمرض
ألصابه بهذه ألجراثيم شائعه كسبب للأسهال في ألبلدان ألناميه على وجه ألخصوص في ألأعمار ألتي تقل عن خمسة سنوات. و قد لوحظت زياده في عدد ألأصابات في ألبلدان ألناميه خلال ألخمسه وألعشرون سنه ألماضيه . و قد سجلت حالات في أوربا و ألولايات ألمتحد ألأمريكيه و أليابان بنسب متفاوته . كانت أعلى هذه ألنسب في ألبلدان ألصناعيه هي في أليابان. لقد أُقرَ ألآن بأن ألمصدر ألأكثر أنتشارا للأصابه به هو ألتعامل - مَسك - و تناول منتجات ألدواجن ألنيه - غير ألمطبوخه - أو غير ألمطبوخه بشكل جيد
ألمسبب
أنواع جراثيم ألكامبيلوبيكتر ألتي تعيش أو تتحمل درجة حراره عاليه مثل كامبيلوباكترجوجيناي و ك.كولاي يمكن عزلها من أمعاء ألدواجن. هذه ألجراثيم تحتاج ألأوكسجين لكي تعيش و لكنه أقل مما موجود بشكل طبيعي في ألهواء و تحتاج الى كميه أعلى من ما هو موجود في ألهواء من ثاني أوكسيد ألكاربون , يطلق على هذه ألجراثيم - مايكروأيروفيلك - جراثيم صغيره عصويه شكلها منحني أو حلزوني و هي سالبه لصبغة - كرام - سريعة ألحركه عند مشاهدتها تحت ألمجهر ألخاص.
ألكامبيلوبكنر لا تشبه ألسالمونيلا لا تتحمل ألتعرض للأوكسجين أو ألجفاف و لا تتكاثر في ألطعام ألذي يترك تحت درجة حرارة ألغرفه. كون درجة ألحراره ألمثلى لتكاثر هذه ألأنواع من ألكامبيلوبكتير تنحصر بين - 37-42 - درجه مؤيه وهي قريبه من حرارة جسم ألدجاج, فإنها لا تستطيع ألنموتحت درجة حرارة -30 - درجه مؤيه على سبيل ألمثال درجة حرارة ألغرفه
ألعلامات ألمرضيه
ألدجاج هو حامل للكامبايلوبيكنر و بشكل مثالي لا يظهر عليها علامات مرضيه أو تغيرات مرضيه. هبوط ألأنتاج و زياده في عدد ألهلاكات في دجاج أليض قد لوحظ في حالات إلتهاب ألكبد ألفبريوني.
ألآفات ألمرضيه
لم يلاحظ تغيرات مرضيه في ألدجاج ألحامل للأصابه. تنخر في ألكبد على شكل بقع بيضاء - قريبه من أللون ألأبيض - صغيره نجمية ألشكل الى بقع كبيره بعض ألشئ منتشره قد وصفت في دجاج ألبيض ألتي تعاني من ألتهاب ألكبد ألفبريوني
ألتشخيص
عزل ألعامل ألمرضي من دجاج ألبيض ألذي تلاحظ فيه ألأفات ألمرضيه
ألصفراء هو مصدر أفضل لعزل ألجرثومه من ألكبد
تحفض ألنزاذج بدرجة حرارة 4 مؤيه
ألسيطره و ألعلاج
ألأمن ألحيوي و ألسيطره على ألقوارض و ألحشرات. لا يستعمل أي علاج في ألوقت ألحاضر. ألمرض هو ذو أهميه من ناحية ألصحه ألعامه و ليس مشكله لصحة ألدواجن . ألعنايه بمعرفة أنتقال ألأصابه لغرض تطوير طريقه أقتصاديه و فعاله للسيطره على وجود هذه ألجراثيم في ألدواجن.
ألمشاكل ألشائعه لصحة ألكبد في ألدجاج و مخاطر سموم ألفطريات
ألكبد - عضو حيوي ذو وضائف كثيره
للكبد وضائف مختلفه في ألهضم و ألتمثيل ألغذائي و ألأمتصاص في ألأمعاء, على سبيل ألمثال , تمثيل ألمواد ألكيمياويه و أمتصاص ألبروتينات و هضم ألدهون و تمثيل ألنشويات و أمتصاص فيتامين - كي - . تقريباً كل ألمواد ألكيمياويه و من ضمنها مركبات ألسموم - ألذيفانات - ألموجوده في ألمواد ألعلفيه و ألمواد ألكيمياويه في ألأدويه كذلك يتم تمثيلها و جعلها غير سامه في ألكبد. جميع ألأحماض ألأمينيه ألتي تمتص من ألأمعاء تذهب ألى ألأعضاء ألأخرى عن طريق ألوريد ألبابي - بورتل فين - في ألكبد و تكسير المركبات المعقده مثل ألأحكاض ألأمينيه ألزائده و تكوين حامض ألبوليك - يورك أسيد - من ألأمونيا و تكوين ألألبومين هي من ألعمليات ألرئيسيه ألتي تحدث في ألكبد. كما هو ألحال مع ألكلايكوجين و هو من ألمركبات ألوسطيه ألتي تتكون عند تمثيل ألنشويات , فهو يتكون و يخزن في ألكبد , و يلعب ألكبد دوررئيسي في عملية تكويننه من ألكلوكوز مع ألبنكرياس في عملية- ألكلوكوجينيس
ألفيتامينات ألذائبه في ألدهون بعد أمتصاصها تخزن في ألكبد . كذلك فأن للكبد دوراً مهماً في تكون كريات ألدم ألحمراء - أريثروبوياسيز - . لذلك فأن ألكبد يؤدي وضائف كثيره للحفاض على عمل أجهزة ألجسم , و لكن في ألدواجن فأن عملية ألأنتاج و ألأنضمه ألحديثه, يجعلها تواجه ألكثير من ألتحديات ألتي تؤذي أو تؤثر على صحة ألكبد
هل لون ألكبد يُظهِرألحاله ألصحيه؟
مع أن للكبد وضائف ضروريه متعدده لصحة ألطيور, لا يزال , ألكبد ألذي يؤدي " وضيفته بشكل طبيعي" من ألنادر رؤيته في ألحالات ألحقليه بسبب ألأستعمال ألمتكرر للأدويه و ألتعرض للمواد ألسامه ألتي مصدرها ألعلف و ألمحيط ألخارجي . ملاحضة لون ألكبد من ألطرق ألسهله و ألمعتمده لتقيم ألحاله ألصحيه للكبد. قد يظهر ألكبد ألوان مختلفه أعتماداً على ألعمر, كمية ألدهون ألمخزونه فيه و ألتنخر ألذي تحدثه ألأصابات ألفايروسيه و أمتصاص كيس ألمح في ألأفراخ ألمفقسه حديثاً و عوامل مختلفه أخرى. تغير لون ألكبد من ألممكن أن يحدث بعد ألهلاك نتيجة تحرك كريات ألدم ألحمراء بسبب قوة ألجاذبيه ألأرضيه - و أحيانا قد يكون لطريق قتل ألدجاج ألحي قبل تشريحه تأثير على لون ألكبد أو أحداث نزف فيه -
ألكبد ألطبيعي يكون لونه أصفر لحد عمر 8-10 أيام , بسبب أمتصاص - وجود - مادة ألمح فيه , ولكن يتغير هذا أللون بشكل تدريجي ألى أللون ألبني. يجب عدم أعتبار أللون ألبني- ألأصفر حاله غير طبيعيه للون ألكبد, و في نفس ألوقت هي ليست دائماً تعني حاله مرضيه تتطلب ألأنتباه - وهي حاله شائعه خاصة في دجاج ألبيض
ألكبد - عضو حيوي ذو وضائف كثيره
للكبد وضائف مختلفه في ألهضم و ألتمثيل ألغذائي و ألأمتصاص في ألأمعاء, على سبيل ألمثال , تمثيل ألمواد ألكيمياويه و أمتصاص ألبروتينات و هضم ألدهون و تمثيل ألنشويات و أمتصاص فيتامين - كي - . تقريباً كل ألمواد ألكيمياويه و من ضمنها مركبات ألسموم - ألذيفانات - ألموجوده في ألمواد ألعلفيه و ألمواد ألكيمياويه في ألأدويه كذلك يتم تمثيلها و جعلها غير سامه في ألكبد. جميع ألأحماض ألأمينيه ألتي تمتص من ألأمعاء تذهب ألى ألأعضاء ألأخرى عن طريق ألوريد ألبابي - بورتل فين - في ألكبد و تكسير المركبات المعقده مثل ألأحكاض ألأمينيه ألزائده و تكوين حامض ألبوليك - يورك أسيد - من ألأمونيا و تكوين ألألبومين هي من ألعمليات ألرئيسيه ألتي تحدث في ألكبد. كما هو ألحال مع ألكلايكوجين و هو من ألمركبات ألوسطيه ألتي تتكون عند تمثيل ألنشويات , فهو يتكون و يخزن في ألكبد , و يلعب ألكبد دوررئيسي في عملية تكويننه من ألكلوكوز مع ألبنكرياس في عملية- ألكلوكوجينيس
ألفيتامينات ألذائبه في ألدهون بعد أمتصاصها تخزن في ألكبد . كذلك فأن للكبد دوراً مهماً في تكون كريات ألدم ألحمراء - أريثروبوياسيز - . لذلك فأن ألكبد يؤدي وضائف كثيره للحفاض على عمل أجهزة ألجسم , و لكن في ألدواجن فأن عملية ألأنتاج و ألأنضمه ألحديثه, يجعلها تواجه ألكثير من ألتحديات ألتي تؤذي أو تؤثر على صحة ألكبد
هل لون ألكبد يُظهِرألحاله ألصحيه؟
مع أن للكبد وضائف ضروريه متعدده لصحة ألطيور, لا يزال , ألكبد ألذي يؤدي " وضيفته بشكل طبيعي" من ألنادر رؤيته في ألحالات ألحقليه بسبب ألأستعمال ألمتكرر للأدويه و ألتعرض للمواد ألسامه ألتي مصدرها ألعلف و ألمحيط ألخارجي . ملاحضة لون ألكبد من ألطرق ألسهله و ألمعتمده لتقيم ألحاله ألصحيه للكبد. قد يظهر ألكبد ألوان مختلفه أعتماداً على ألعمر, كمية ألدهون ألمخزونه فيه و ألتنخر ألذي تحدثه ألأصابات ألفايروسيه و أمتصاص كيس ألمح في ألأفراخ ألمفقسه حديثاً و عوامل مختلفه أخرى. تغير لون ألكبد من ألممكن أن يحدث بعد ألهلاك نتيجة تحرك كريات ألدم ألحمراء بسبب قوة ألجاذبيه ألأرضيه - و أحيانا قد يكون لطريق قتل ألدجاج ألحي قبل تشريحه تأثير على لون ألكبد أو أحداث نزف فيه -
ألكبد ألطبيعي يكون لونه أصفر لحد عمر 8-10 أيام , بسبب أمتصاص - وجود - مادة ألمح فيه , ولكن يتغير هذا أللون بشكل تدريجي ألى أللون ألبني. يجب عدم أعتبار أللون ألبني- ألأصفر حاله غير طبيعيه للون ألكبد, و في نفس ألوقت هي ليست دائماً تعني حاله مرضيه تتطلب ألأنتباه - وهي حاله شائعه خاصة في دجاج ألبيض
ألأمراض ألشائعه ألتي تصيب ألكبد
ألعديد من ألعوامل ألمعديه و غير ألمعديه من ألممكن أن تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد, مما تؤدي إلى تأثيرآت سلبيه يجعلها تعرقل ألوضيفه ألطبيعيه للكبد
ألأصابه بفايرس ألتهاب ألكبد نوع - أي
فايروس ألتهاب ألكبد ألطيري نوع - أي - هو مرض فايروسي معدي يسبب مرض - كِبر - تضخم ألكبد و ألطحال و متلازمة ألتهاب ألكبد و تضخم ألطحال. إذ يسبب إنخفاض في إنتاج ألبيض في قطعان دجاج بيض ألمائده و ألأمهات و هلاكات بين 1-5% - و آفات نسيجيه تتمثل بتجمع مادة - ألأميلويد - في ألكبد. هذا ألفايرس له علاقه جينيه لفايرس ألتهاب ألكبد في ألأنسان نوع - إي - , دراسات متعدده بينت أمكانية أنتقال هذا ألفيرس بين ألأنسان و ألدجاج. ألأصابه بهذا ألفايرس في دجاج بيض ألمائده و ألأمهات تحدث فقط خلال فترة أنتاج ألبيض
صور للتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألطحال موجوده في ألموقع تحت عنوان متلازمة تضخم ألطحال وألتهاب ألكبد
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه هي مشكله ظهرت في بلدان آسيويه متعدده , وسببت خسائر أقتصاديه خطيره في بلدان لا يتوفر فيها ألمطعوم ألتجاري. جميع ألأنواع ألمصليه ألأثنى عشر لهذه ألفايروس يمكنها أن تسبب أجسام أشتماليه في خلايا ألكبد و لكن ألأصابه بألنوع ألمصلي ألرابع تسبب أيضا ألتغير ألمرضي ألذي يعرف - بموه ألتامور - و هو تجمع ألسوائل حول ألقلب و بذلك يدعى بمتلازمة موه ألتامور و ألتهاب ألكبد. بألأضافه إلى ألتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألقلب فأن ألأصابه بفايروس ألأدينو ألدجاجي يلاحظ فيها تضخم و شحوب ألكليتين و ضمور أعضاء جهاز ألمناعه و وجود بقع بيضاء بحجم رأس ألدبوس - صغيره - في ألبنكرياس أثناء ألتشريح. تحدث ألأصابه في ألدجاج ألنامي ألذي يقل عمره على ألخمسة أسابيع و عادةً ما تنتقل ألأصابع عمودياً و أفقياً أي عن طريق ألبيض و عن طريق ألمخالطه مع ألدجاج ألمصاب
بما أنه كل ألعوامل و الحالات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً يبدو أنها تساعد على أن تُحدث هذه ألفايروسات أعراض مرضيه و هلاكات , فإن ألحمايه و منع ألأصابات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً ألتي منها ألأصابه بفايروس فقر ألدم ألمعدي و ألتهاب جراب فابريشيا , و تقليل ألأجهاد و أزالة ألخطةره من ألسموم ألفطريه ألموجوده في ألعليقه من ألأمور ألمهمه جداً للتقليل من ألخسائر ألأقتصاديه نتيجة ألأصابه بفايروسات ألأدينو ألدجاجيه
متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي
هذه ألحاله هي من ألأمراض ألأيضيه ألتي تحدث بشكل شائع في ألدجاج ألذي يعيش لفتره طويله مثل دجاج بيض ألمائده و ألأمهات. تمثيل ألدهون - لايبوجينيسز - و أفراز ألبروتينات ألدهنيه من وضائف ألكبد ألطبيعيه و ألحيويه لتراكم ألطاقه و وهذه ألوضائف يسيطر عليها - يديرها - هورمون - ألأيستروجين -. تحدث متلازمة ألكبد ألهني النزفي عندما يكون تجمع ألدهون في ألكبد يفوق قابليت خزنه لها , و في بعض ألحالات يؤدي ذلك تمزق ألكبد - لهشاشته - و حدوث ألنزف فيه. تلاحظ هذه ألمتلازمه في ألدجاج ألذي وزنه عالي خلال فترة أنتاج ألبيض , مما يسب أنخفاض أنتاج ألبيض و هلاكات منخفضه. ألعليقه ذات ألطاقه ألعاليه و ألمعدل ألعالي للسعرات ألحراريه/ ألبروتين , و أنخفاض تناول ألكالسيوم و ألأجهاد و وجود ألسموم ألفطريه من ألعوامل ألمهيأه ألتي تساعد على حدوث متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . تحول لون ألكبد ألى أللون ألأصفر هي من ألعلامات ألأوليه لمتلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . ألتحري ألمنتظم خلال أجراء عملية ألتشريح للدجاج ألهالك هو من ألأمور ألتي يوصى بها للكشف عن ألأدوار ألمبكره لظهور ألكبد ألدهني
متلازمة ألكبد و ألكليتين ألدهنيه
هذه ألمتلازمه سببها عوز - ألبايوتين - في ألأعمار ألمبكره , تحت عمر أسبوعين . يعرف ألبايوتين أيضاً بفيتامين - أج - أو - بي7 - و هذا ألفايتامين ضروري لتكون ألجلد و ألصيانه. عوز ألبايوتين في ألأفراخ ألصغيره يسبب هلاكات منخفضه - أقل من 2% - و أضطراب في ألجلد و و تشحم و تضخم في ألكبد و الكليتين مما يسبب شحوبهما. توفير ألبايوتين هو ألأختيارو ألعلاج لهذه ألحاله و يعطي نتائج جيده
تايفوئيد ألدجاج
و هو من ألأمراض ألجرثوميه ألجهازيه مسببه - ألسالمونيلا أينتريتيكا ألنوع ألمصلي كاليناروم - أنتشار ألمرض يتميز بحدوث زياده مفاجئه في ألهلاكات مع تضخم ألكبد و ألطحال . قد تحدث مثل هذه ألتغيرات ألمرضيه في ألكبد عند ألأصابه بألأنواع ألأخرى من جراثيم ألسالمونيلا , خاصة في ألأفراخ ألصغيره - يمكن مشاهدة هذه ألتغيرات ألمرضيه للكبد و تغير لونه تحت عنوان "ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا " في ألموقع و تغيرات أخرى للكبد في قائمة ألمواضيع تحت عنوان "ألتغيرات ألمرضيه لأمراض ألدجاج رقم "1
ألعلاج بألمضادات يمكنها أن تسيطر على ألهلاكات , و لكن رجوع ألمرض من ألأمور ألشائعه جداً. أستعمال ألمطعوم ألحي و ألسيطره على ألحلم من ألأمور ألتي يوصى بها لمنع ألأصابه
ألآثار ألجانبيه للمطاعيم ألجرثوميه ألمقتوله
بعض ألمطاعيم ألمقتوله و حتى ألكاربوهيدرات ألدهنيه ألمتعدده - لايبوبوليسكارايد - ألتي تعرف بألذيفانات ألداخليه - إندوتوكسين - ألتي مصدرها ألجراثيم ألسالبه لصبغة - كرام - تسبب أيضا تلف للكبد و حدوث نزف فيه. أضافة خطوه للتخلص من - أللايبوبوليسكارايد - في معامل تحضير هذه ألمطاعيم من ألأمور ألتي يوصى بها بشكل كبير للتخلص من هذه ألتأثيرات ألجانبيه غير ألمرغوب بها
من ألمسببات ألجرثوميه ألأخرى ألتي تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد هي - ألباستوريلا ملتوسيدا و ألكامبيلوباكتر هيباتيكا
خطورة ألسموم ألفطريه في عملية إنتاج ألدواجن
ألتسمم بسموم ألفطريات - مايكوتوكسيكوسس - مصطلح عام يطلق على ألأمراض ألتسمميه ألتي يسببها تناول , و أستنشاق أو ألتماس ألمباشر للغذاء - ألعليقه - ألملوَثَه بنوع واحد أو أكثر من ألسموم ألفطريه. آلية ألتسمم بألسموم أفطريه غير مفهومه بشكل كامل , بسبب ألتنوع بتركيباتها ألكيمياويه و ألأعضاء ألمستهدفه. أكثر أنواع ألسموم تسبب أكسدتها للدهون و أنتاج ألبيروكسيدات و تلف في تركيبه ألأغشيه و وضائفها , و تغيرات للخلايا - أبوبتوسس - تؤدي ألى ألتنخر - موت ألخلايا - في أعضاء مختلفه من ألجسم. ألسموم ألفطريه قد تسبب تثبيطاً مناعياً , تسمم ألكبد , تسمم ألكليتين و تسمم ألأعصاب - نيوروتوكسيسيتي - و حتى تسمم ألجينات - جينوتوكسيسيتي
ألتسمم بسموم ألفطريا و صحة ألكبد
ألأفلاتوكسين معروف بتأثيره ألسمي على لكبد ألدواجن و كذلك تأثيره ألمُسرطن للكبد للحيونات ألتي تتعرض للتسمم به. ألآفات ألمرضيه ألشائعه ألتي لها علاقه بألتسمم بسموم ألفطريات في ألدواجن تتواجد في ألكبد و ألأعضاء أللمفاويه و ألخصيتين , و عادةً ما تحدث هذه ألتغيرات عند ألتعرض ألمزمن و لفترات طويله . في حالا ألتعرض ألحاد و تحت ألحاد للأفلاتوكسين , يتضخم ألكبد و يكون لونه أصفر شاحب و هش و ألمراره تكون كبيره و مملؤه بمادة ألصفراء. ألبنكرياس يكون عادةً صغير و يفقد لونه ألطبيعي و قد يلاحظ وجود بقع نزفيه تحت ألجلد و في ألعضلات . في ألحالات ألمزمنه للتسمم بسموم ألفطريات , يكون ألكبد صغير و صلب و ممدور . في بعض ألأوقات يكون ألكبد صغير جداً و مدور و مطاطي و يصاحب هذه ألتغيرات مضاعفات أخرى تشمل تجمع ألسوائل في ألبطن - ألحبن - و تجمع ألسوائل حول ألكبد - موه ألتامور. من ألآفات المرضيه ألتي تلاحظ بشكل دائم في ألتسمم بألأفلاتوكسين يمكن ان نجدها في جراب فابريشيا و ألزعتريه - ألثايمس - و ألطحال , جميعا تكون أصغر من ألحجم ألطبيعي لها. في ذكور ألآباء ألتي تستعمل للتلقيح , يمكن أن تكون ألخصيتين صغيره بشكل معنوي
ألتحري عن ألسموم ألفطريه في آسيا من كانون ألثاني - جانوري - ألى آذار - مارس 2019
تواجد ألأفلاتوكسين في آسيا في ألربع ألأول من عام 2019 هو 40% من معدل ألتلوث من مجموع ألنماذج ألتي تم جمعها خلال هذه ألفتره , و لكن عند نفصل ألنتائج حسب ألبلد , لكي نوضح ألنسب ألمؤيه
لكل منها فأن نتائج ألنسب ألمؤيه هي كما يلي
أوستراليا 10
ألصين 39
ألهند 88
أندنوسيا 86
أليابان 2
ماليزيا 17
نيزيلاندا 10
ألفلبين 41
تايوان 0
تايلاند 37
لذلك يجب ألعمل على أبطال ألمايكوتوكسينات ألموجوده في ألعليقه لحماية ألحيوانات من ألتأثيرآت ألسلبيه لهذه ألسموم و بألأخص ألأفلاتوكسين ألذي هو ألأكثر سمية من بين ألسموم ألفطريه
للمزيد من ألمعلومات ألرجوع ألى المصدر ألأصلي
ألمصدر
Common problems in poultry liver health and mycotoxin risk
Date: 2019-07-19
Author: Seung-Hwan Jeong, Gangga Widyanugraha - Poultry Experts, BIOMIN Asia Pacific
ألعديد من ألعوامل ألمعديه و غير ألمعديه من ألممكن أن تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد, مما تؤدي إلى تأثيرآت سلبيه يجعلها تعرقل ألوضيفه ألطبيعيه للكبد
ألأصابه بفايرس ألتهاب ألكبد نوع - أي
فايروس ألتهاب ألكبد ألطيري نوع - أي - هو مرض فايروسي معدي يسبب مرض - كِبر - تضخم ألكبد و ألطحال و متلازمة ألتهاب ألكبد و تضخم ألطحال. إذ يسبب إنخفاض في إنتاج ألبيض في قطعان دجاج بيض ألمائده و ألأمهات و هلاكات بين 1-5% - و آفات نسيجيه تتمثل بتجمع مادة - ألأميلويد - في ألكبد. هذا ألفايرس له علاقه جينيه لفايرس ألتهاب ألكبد في ألأنسان نوع - إي - , دراسات متعدده بينت أمكانية أنتقال هذا ألفيرس بين ألأنسان و ألدجاج. ألأصابه بهذا ألفايرس في دجاج بيض ألمائده و ألأمهات تحدث فقط خلال فترة أنتاج ألبيض
صور للتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألطحال موجوده في ألموقع تحت عنوان متلازمة تضخم ألطحال وألتهاب ألكبد
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه
ألأصابه بفايروسات- ألأدينو- ألدجاجيه هي مشكله ظهرت في بلدان آسيويه متعدده , وسببت خسائر أقتصاديه خطيره في بلدان لا يتوفر فيها ألمطعوم ألتجاري. جميع ألأنواع ألمصليه ألأثنى عشر لهذه ألفايروس يمكنها أن تسبب أجسام أشتماليه في خلايا ألكبد و لكن ألأصابه بألنوع ألمصلي ألرابع تسبب أيضا ألتغير ألمرضي ألذي يعرف - بموه ألتامور - و هو تجمع ألسوائل حول ألقلب و بذلك يدعى بمتلازمة موه ألتامور و ألتهاب ألكبد. بألأضافه إلى ألتغيرات ألمرضيه ألتي تحدث في ألكبد و ألقلب فأن ألأصابه بفايروس ألأدينو ألدجاجي يلاحظ فيها تضخم و شحوب ألكليتين و ضمور أعضاء جهاز ألمناعه و وجود بقع بيضاء بحجم رأس ألدبوس - صغيره - في ألبنكرياس أثناء ألتشريح. تحدث ألأصابه في ألدجاج ألنامي ألذي يقل عمره على ألخمسة أسابيع و عادةً ما تنتقل ألأصابع عمودياً و أفقياً أي عن طريق ألبيض و عن طريق ألمخالطه مع ألدجاج ألمصاب
بما أنه كل ألعوامل و الحالات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً يبدو أنها تساعد على أن تُحدث هذه ألفايروسات أعراض مرضيه و هلاكات , فإن ألحمايه و منع ألأصابات ألتي تسبب تثبيطاً مناعياً ألتي منها ألأصابه بفايروس فقر ألدم ألمعدي و ألتهاب جراب فابريشيا , و تقليل ألأجهاد و أزالة ألخطةره من ألسموم ألفطريه ألموجوده في ألعليقه من ألأمور ألمهمه جداً للتقليل من ألخسائر ألأقتصاديه نتيجة ألأصابه بفايروسات ألأدينو ألدجاجيه
متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي
هذه ألحاله هي من ألأمراض ألأيضيه ألتي تحدث بشكل شائع في ألدجاج ألذي يعيش لفتره طويله مثل دجاج بيض ألمائده و ألأمهات. تمثيل ألدهون - لايبوجينيسز - و أفراز ألبروتينات ألدهنيه من وضائف ألكبد ألطبيعيه و ألحيويه لتراكم ألطاقه و وهذه ألوضائف يسيطر عليها - يديرها - هورمون - ألأيستروجين -. تحدث متلازمة ألكبد ألهني النزفي عندما يكون تجمع ألدهون في ألكبد يفوق قابليت خزنه لها , و في بعض ألحالات يؤدي ذلك تمزق ألكبد - لهشاشته - و حدوث ألنزف فيه. تلاحظ هذه ألمتلازمه في ألدجاج ألذي وزنه عالي خلال فترة أنتاج ألبيض , مما يسب أنخفاض أنتاج ألبيض و هلاكات منخفضه. ألعليقه ذات ألطاقه ألعاليه و ألمعدل ألعالي للسعرات ألحراريه/ ألبروتين , و أنخفاض تناول ألكالسيوم و ألأجهاد و وجود ألسموم ألفطريه من ألعوامل ألمهيأه ألتي تساعد على حدوث متلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . تحول لون ألكبد ألى أللون ألأصفر هي من ألعلامات ألأوليه لمتلازمة ألكبد ألدهني ألنزفي . ألتحري ألمنتظم خلال أجراء عملية ألتشريح للدجاج ألهالك هو من ألأمور ألتي يوصى بها للكشف عن ألأدوار ألمبكره لظهور ألكبد ألدهني
متلازمة ألكبد و ألكليتين ألدهنيه
هذه ألمتلازمه سببها عوز - ألبايوتين - في ألأعمار ألمبكره , تحت عمر أسبوعين . يعرف ألبايوتين أيضاً بفيتامين - أج - أو - بي7 - و هذا ألفايتامين ضروري لتكون ألجلد و ألصيانه. عوز ألبايوتين في ألأفراخ ألصغيره يسبب هلاكات منخفضه - أقل من 2% - و أضطراب في ألجلد و و تشحم و تضخم في ألكبد و الكليتين مما يسبب شحوبهما. توفير ألبايوتين هو ألأختيارو ألعلاج لهذه ألحاله و يعطي نتائج جيده
تايفوئيد ألدجاج
و هو من ألأمراض ألجرثوميه ألجهازيه مسببه - ألسالمونيلا أينتريتيكا ألنوع ألمصلي كاليناروم - أنتشار ألمرض يتميز بحدوث زياده مفاجئه في ألهلاكات مع تضخم ألكبد و ألطحال . قد تحدث مثل هذه ألتغيرات ألمرضيه في ألكبد عند ألأصابه بألأنواع ألأخرى من جراثيم ألسالمونيلا , خاصة في ألأفراخ ألصغيره - يمكن مشاهدة هذه ألتغيرات ألمرضيه للكبد و تغير لونه تحت عنوان "ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا " في ألموقع و تغيرات أخرى للكبد في قائمة ألمواضيع تحت عنوان "ألتغيرات ألمرضيه لأمراض ألدجاج رقم "1
ألعلاج بألمضادات يمكنها أن تسيطر على ألهلاكات , و لكن رجوع ألمرض من ألأمور ألشائعه جداً. أستعمال ألمطعوم ألحي و ألسيطره على ألحلم من ألأمور ألتي يوصى بها لمنع ألأصابه
ألآثار ألجانبيه للمطاعيم ألجرثوميه ألمقتوله
بعض ألمطاعيم ألمقتوله و حتى ألكاربوهيدرات ألدهنيه ألمتعدده - لايبوبوليسكارايد - ألتي تعرف بألذيفانات ألداخليه - إندوتوكسين - ألتي مصدرها ألجراثيم ألسالبه لصبغة - كرام - تسبب أيضا تلف للكبد و حدوث نزف فيه. أضافة خطوه للتخلص من - أللايبوبوليسكارايد - في معامل تحضير هذه ألمطاعيم من ألأمور ألتي يوصى بها بشكل كبير للتخلص من هذه ألتأثيرات ألجانبيه غير ألمرغوب بها
من ألمسببات ألجرثوميه ألأخرى ألتي تسبب تغيرات مرضيه في ألكبد هي - ألباستوريلا ملتوسيدا و ألكامبيلوباكتر هيباتيكا
خطورة ألسموم ألفطريه في عملية إنتاج ألدواجن
ألتسمم بسموم ألفطريات - مايكوتوكسيكوسس - مصطلح عام يطلق على ألأمراض ألتسمميه ألتي يسببها تناول , و أستنشاق أو ألتماس ألمباشر للغذاء - ألعليقه - ألملوَثَه بنوع واحد أو أكثر من ألسموم ألفطريه. آلية ألتسمم بألسموم أفطريه غير مفهومه بشكل كامل , بسبب ألتنوع بتركيباتها ألكيمياويه و ألأعضاء ألمستهدفه. أكثر أنواع ألسموم تسبب أكسدتها للدهون و أنتاج ألبيروكسيدات و تلف في تركيبه ألأغشيه و وضائفها , و تغيرات للخلايا - أبوبتوسس - تؤدي ألى ألتنخر - موت ألخلايا - في أعضاء مختلفه من ألجسم. ألسموم ألفطريه قد تسبب تثبيطاً مناعياً , تسمم ألكبد , تسمم ألكليتين و تسمم ألأعصاب - نيوروتوكسيسيتي - و حتى تسمم ألجينات - جينوتوكسيسيتي
ألتسمم بسموم ألفطريا و صحة ألكبد
ألأفلاتوكسين معروف بتأثيره ألسمي على لكبد ألدواجن و كذلك تأثيره ألمُسرطن للكبد للحيونات ألتي تتعرض للتسمم به. ألآفات ألمرضيه ألشائعه ألتي لها علاقه بألتسمم بسموم ألفطريات في ألدواجن تتواجد في ألكبد و ألأعضاء أللمفاويه و ألخصيتين , و عادةً ما تحدث هذه ألتغيرات عند ألتعرض ألمزمن و لفترات طويله . في حالا ألتعرض ألحاد و تحت ألحاد للأفلاتوكسين , يتضخم ألكبد و يكون لونه أصفر شاحب و هش و ألمراره تكون كبيره و مملؤه بمادة ألصفراء. ألبنكرياس يكون عادةً صغير و يفقد لونه ألطبيعي و قد يلاحظ وجود بقع نزفيه تحت ألجلد و في ألعضلات . في ألحالات ألمزمنه للتسمم بسموم ألفطريات , يكون ألكبد صغير و صلب و ممدور . في بعض ألأوقات يكون ألكبد صغير جداً و مدور و مطاطي و يصاحب هذه ألتغيرات مضاعفات أخرى تشمل تجمع ألسوائل في ألبطن - ألحبن - و تجمع ألسوائل حول ألكبد - موه ألتامور. من ألآفات المرضيه ألتي تلاحظ بشكل دائم في ألتسمم بألأفلاتوكسين يمكن ان نجدها في جراب فابريشيا و ألزعتريه - ألثايمس - و ألطحال , جميعا تكون أصغر من ألحجم ألطبيعي لها. في ذكور ألآباء ألتي تستعمل للتلقيح , يمكن أن تكون ألخصيتين صغيره بشكل معنوي
ألتحري عن ألسموم ألفطريه في آسيا من كانون ألثاني - جانوري - ألى آذار - مارس 2019
تواجد ألأفلاتوكسين في آسيا في ألربع ألأول من عام 2019 هو 40% من معدل ألتلوث من مجموع ألنماذج ألتي تم جمعها خلال هذه ألفتره , و لكن عند نفصل ألنتائج حسب ألبلد , لكي نوضح ألنسب ألمؤيه
لكل منها فأن نتائج ألنسب ألمؤيه هي كما يلي
أوستراليا 10
ألصين 39
ألهند 88
أندنوسيا 86
أليابان 2
ماليزيا 17
نيزيلاندا 10
ألفلبين 41
تايوان 0
تايلاند 37
لذلك يجب ألعمل على أبطال ألمايكوتوكسينات ألموجوده في ألعليقه لحماية ألحيوانات من ألتأثيرآت ألسلبيه لهذه ألسموم و بألأخص ألأفلاتوكسين ألذي هو ألأكثر سمية من بين ألسموم ألفطريه
للمزيد من ألمعلومات ألرجوع ألى المصدر ألأصلي
ألمصدر
Common problems in poultry liver health and mycotoxin risk
Date: 2019-07-19
Author: Seung-Hwan Jeong, Gangga Widyanugraha - Poultry Experts, BIOMIN Asia Pacific
أورثوبونيافايرس جديد سبب تلف كلوي شديد في دجاج أللحم , في ماليزيا بين 2014-2117
Novel Orthobunyavirus Causing Severe Kidney Disease in Broiler Chickens, Malaysia, 2014–2017
في ألسنوات ألأخيره, قد تسجيل عدد كثير من فايروسات الأربو - ألأربوفايرس - ألتي سببت ثورات مرضيه رئيسيه في ألطيور ألمهجنه و ألطيور ألبريه.أكثر ألأربوفايرسز ألتي كان لها علاقه بهذه ألثورات ألمرضيه ألواسعه هي ضمن أو تعود إلى عائلة - ألفلافوفريدي - , مع أن ألدواجن قد أصيبت بأنواع أخرىتعود الى - ألآربوفيرسز. رُتبة بونيفايرالس - تشمل من لايقل عن تسعة عوائل و 13 مجموعه. من ألمجاميع ألمهمه ألرئيسيه , فقط مجاميع فايروسات - أورثوبونيافايرس - و - أورثوهانتفايرس- و - أورثونايروفايرس - و فليبوفايرس - تصيب ألفقريات. مجموعة - أورثوبونيافايرس - هي أكثر ألأجناس تعدداً و أن رتبة - بونيفايرالس - تشمل حوالي -170 - فايرس مقسمه ألى حوالي - 18 - نوع مصلي أعتماداً على علاقتها ألمستضديه. بألنسبه للطيور و على وجه ألخصوص ألدواجن ألمدجنه, فأن تسجيل ألأصابه ألطبيعيه ب أورثوبونيافايرس قليل. و قد ذكر بأن ألقليل منها ممرض للدواجن مما يعكس دورها غير الرئيسي كمسبب لأمراض ألدواجن.
خلال 2014-2017 , عزل فايرس جديد للأورثوبونيافايرس من دجاج أللحم رافقه تغيرات مرضيه شديده في ألكليتين في ماليزيا من منطقة - كيداه -, أطلق عليه ألباحثين أسم - فايرس متلازمة- كيداه - ألتي تصيب ألكليه و تسبب ألهلاك. يظهر على ألدجاج ألمصاب ألخمول و يعاني من ألأسهال قبل أن يموت بشكل مفاجئ . عند ألتشريح لوحظ شحوب و تضخم في ألكليتين و علامات ألنقرس, تضخم ألكبد و هشاشته و شحوب القلب. ألأصابه ألتجريبيه في دجاج أللحم بهذا ألفايرس ألذي يسبب متلازمة- كيداه - ألتي تصيب ألكليه و تسبب ألهلاك قد أحدث نفس ألمرض ألذي يلاحظ في ألأصابات ألحقليه و و بذلك أنطبقت عليه متطلبات - العالِم كوخ - التي تدعم كونه العامل المسبب. يعتقد ان هذا ألفايرس قد يكون ممرض لمضئف أخرى و من ضمنها ألأنسان
خلاصة ألمصدر
Novel Orthobunyavirus Causing Severe Kidney Disease in Broiler Chickens, Malaysia, 2014–2017 OrthobunyavirusVilmos Palya , Edit Walkóné Kovács, Szilvia Marton, Tímea Tatár-Kis, Balázs Felföldi, Barbara Forró, Marianna Domán, and Krisztián Bányai
Author affiliations: Ceva-Phylaxia Veterinary Biologicals Co. Ltd., Budapest, Hungary (V. Palya, E.W. Kovács, T. Tatár-Kis, B. Felföldi); Hungarian Academy of Sciences, Budapest (S. Marton, B. Forró, M. Domán, K. Bányai)
Emerging Infectious Diseases Journal , Volume 25 Number 6—June 2019
مرض نيوكاسل ينتقل بشكل أسرع في ألدجاج مقارنة بأنتقاله في ألطيور ألبريه
فايرس نيوكاسل ألمرضي ألذي مصدره من ألدجاج هو أكثر أمراضيةً و أسرع أنتقالاً ألى ألدجاج من ألفايرس ألذي يتواجد في ألطيور ألبريه. عند ألبحث عن أمراضية خمسة عزلات مرضيه مختلفه من ألناحيه ألوراثيه لفايرس نيوكاسل و معزوله من أنواع مختلفه من ألطيور و ذلك عن طريق تقيم قابليتها للأصابه و ان تسبب مرض نيوكاسل و قابلية أنتقالها الى ألدجاج غير ألمطعم
- حقنت مجاميع مكونه من خمسة طيور بجرع متوسطه أو عاليه عن طريق ألعين و ألمنخرين بأحد من ما يأتي من فايرسات نيوكاسل ألضاريه : عدد 3 عزلات مصدرها من ألدجاج و واحد مصدره طائر الغاق ألمائي - كورمورانت - و واحد مصدره ألحمام
- وضعت ثلاثة طيورغير مطعمه لكل مجموعه بعد يومين بعد ألأصابه لتقيم أنتقال هذه ألفايروسات
- طرح ألفايرس تم قيمه و قدرت كمية بعد - 14 - يوماً بعد ألأصابه. جميع مجاميع ألطيور ألملامسه وألمحقونه بفايرس نيوكاسل ألضاري ألذي مصدره ألدجاج هلكت بألأصابه, وظهرت عليها أعراض مرضيه قياسيه لمرض نيوكاسل و طرحت كميات كبيره من معايير فايرس نيوكاسل
ألطيور التي حقنت بجرع عاليه و متوسطه من فايرس نيوكاسل ألذي مصدره طائر- ألغاق ظهرت عليها علامات سريريه عصبيه و كانت معدلات ألهلاكات من ستون الى ثمانون بألمائه
- أما ألطيور ألتي حقنت بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألحمام , فلم يلاحظ عليها علامات ظاهريه في كل ألطيور , ولكن مجموعة ألدجاج ألخمسه ألمحقونه بألجرعه ألعاليه و طير واحد من ألمجموعه ألتي حقنت بألجرعه ألمتوسطه طرحت ألفايرس ولكن بمستويات أوطأ من ألدجاج ألمحقون بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألدجاج
ألمصدر
Newcastle disease in chickens spreads easier than wild birds
POULTRY WORLD News Sep 30, 2019 Tony McDougal
فايرس نيوكاسل ألمرضي ألذي مصدره من ألدجاج هو أكثر أمراضيةً و أسرع أنتقالاً ألى ألدجاج من ألفايرس ألذي يتواجد في ألطيور ألبريه. عند ألبحث عن أمراضية خمسة عزلات مرضيه مختلفه من ألناحيه ألوراثيه لفايرس نيوكاسل و معزوله من أنواع مختلفه من ألطيور و ذلك عن طريق تقيم قابليتها للأصابه و ان تسبب مرض نيوكاسل و قابلية أنتقالها الى ألدجاج غير ألمطعم
- حقنت مجاميع مكونه من خمسة طيور بجرع متوسطه أو عاليه عن طريق ألعين و ألمنخرين بأحد من ما يأتي من فايرسات نيوكاسل ألضاريه : عدد 3 عزلات مصدرها من ألدجاج و واحد مصدره طائر الغاق ألمائي - كورمورانت - و واحد مصدره ألحمام
- وضعت ثلاثة طيورغير مطعمه لكل مجموعه بعد يومين بعد ألأصابه لتقيم أنتقال هذه ألفايروسات
- طرح ألفايرس تم قيمه و قدرت كمية بعد - 14 - يوماً بعد ألأصابه. جميع مجاميع ألطيور ألملامسه وألمحقونه بفايرس نيوكاسل ألضاري ألذي مصدره ألدجاج هلكت بألأصابه, وظهرت عليها أعراض مرضيه قياسيه لمرض نيوكاسل و طرحت كميات كبيره من معايير فايرس نيوكاسل
ألطيور التي حقنت بجرع عاليه و متوسطه من فايرس نيوكاسل ألذي مصدره طائر- ألغاق ظهرت عليها علامات سريريه عصبيه و كانت معدلات ألهلاكات من ستون الى ثمانون بألمائه
- أما ألطيور ألتي حقنت بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألحمام , فلم يلاحظ عليها علامات ظاهريه في كل ألطيور , ولكن مجموعة ألدجاج ألخمسه ألمحقونه بألجرعه ألعاليه و طير واحد من ألمجموعه ألتي حقنت بألجرعه ألمتوسطه طرحت ألفايرس ولكن بمستويات أوطأ من ألدجاج ألمحقون بفايرس نيوكاسل ألذي مصدره ألدجاج
ألمصدر
Newcastle disease in chickens spreads easier than wild birds
POULTRY WORLD News Sep 30, 2019 Tony McDougal
تأثيرأضافة ألبروبايوتك و ألبريبايوتك على أداء دجاج أللحم
ألأستعمال ألطويل للمضادات ألحياتيه أدى ألى حدوث مقاومه ألجراثيم لها و كذلك ألى تجمع هذه ألمضادات في لحوم ألدجاج , و هذا أدى بألنتيحه ألى منع أستعمال ألمضادات ألحياتيه كمحفزات للنمو في عملية ألأنتاج ألحيواني. لذلك , كانت هنالك حاجه ملحه لبدائل للمساعده في أنتاج ألدواجن. في ألأونه ألخيره, أدعي بأن ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك بدائل فعاله لأستعمال هذه ألمضادات ألحياتيه في ألدواجن. كان أهدف من إجراء هذه ألدراسه للتحري عن تأثير برروبايوتك وبريبايوتك مختلفه على أداء دجاج أللحم. شملت ألدراسه على دورتين من ألأنتاج , واحده خلال ألصيف و ألأخرى خلال ألشتاء . أستعمل -425 - من ألأفراخ بعمر يوم واحد نوع - كوب 500 - لكل دوره. عملت خمسة مجاميه في كلا ألتجربتين
ألبروبايوتك ألمستعمله هي
باسيلاس كوأكيولوم - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه
لاكتوباسيلاي - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه لأثنى عشر من ألعتر ألتجاريه
ألبريبايوتك ألمستعمله هي
فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 غرام/كيلوغرام
مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) ألمشتق من - ساركومايسز سيرفيسي 5 غرام/كيلوغرام
بينت ألنتائج لا وجود لتأثير لهذه ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك ألمستعمله على أداء ألأنتاج لدجاج أللحم ألمستعمل. كان هنالك زياده في وزن غدة ألثايمس - ألزعتريه - لدجاج ألسيطره (؟) . في ألدوره ألأولى , بيّن ألمُحكمين بأن لون و رائحة و طعم و قوام أللحم ألمطبوخ كان مقبولاً , و لم يكن هنالك فروق معنويه بين ألمجاميع ألمختلفه. لم يكن هنالك تأثير معنوي لخلطات ألأعلاف ألمختلفه على مؤشرات ألكيمياء ألحياتيه للدم لمجاميع ألتجربه بعمر ثلاثه و خمسة أسابيع. في فحص - ألفايتوهيمأكلوتنين - بين بأن أضافة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) - و - مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) - سبب أستجابه خلويه عاليه في ألدوره ألأولى. في ألدوره ألثانيه كانت ألنتائج للأستجابه ألخلويه أعلى في مجموعة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 - مقارنتاً ببقية ألمعاملات ألأخرى. ألمعاملات ألغذائيه ألتي أستعملت في ألتجربه كان لها تأثير إيجابي على عدد ألجراثيم بعمر خمسة أسابيع لدجاج أللحم. لم يتم عزل أي نوع من جراثيم ألسالمونيلا في ألدوره ألأولى في مجاميع ألتجربه , و نمو جراثيم ألأشريشيا ألقولونيه قد أنخفظ بشكل معنوي. في ألدوره الثانيه, لم يكن هنالك تأثير على عدد ألجراثيم ألمنتجه لحامض ألاكتيك و جراثيم ألأشرشيا ألقولونيه بعمر ثلاثة أسابيع , لمجاميع ألتجربه. أما بعمر خمسة أسابيع , من ألدوره ألثانيه, أرتفع ألعد ألجرثومي لجراثيم ألأشريشيا ألقولونيه حتى في مجموعة ألسيطره , بينما ثبط نمو جراثيم ألسالمونيلا. أما ألأس ألهايدروجيني - بي أج - فكان يميل نحو ألحامضيه في جميع مجاميع ألتجربه. أستنتج من هذه ألدراسه انه يمكن أستعمال أو أضافة - ألبروبايوتك و ألبريبايوتك - الى عليقة ألدجاج هو آمن دون حصول تأثيرات غير مرغوب بها على ألقياسات ألأنتاجيه و ألحاله ألمناعيه للقطيع
مصدر ألخلاصه
Effect of dietary probiotics and prebiotics on the performance of broiler chickens
H Al-Khalaifa, A Al-Nasser, T Al-Surayee, S Al-Kandari, N Al-Enzi, T Al-Sharrah, G Ragheb, S Al-Qalaf, A Mohammed H Al-Khalaifa
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4465–4479,
ألأستعمال ألطويل للمضادات ألحياتيه أدى ألى حدوث مقاومه ألجراثيم لها و كذلك ألى تجمع هذه ألمضادات في لحوم ألدجاج , و هذا أدى بألنتيحه ألى منع أستعمال ألمضادات ألحياتيه كمحفزات للنمو في عملية ألأنتاج ألحيواني. لذلك , كانت هنالك حاجه ملحه لبدائل للمساعده في أنتاج ألدواجن. في ألأونه ألخيره, أدعي بأن ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك بدائل فعاله لأستعمال هذه ألمضادات ألحياتيه في ألدواجن. كان أهدف من إجراء هذه ألدراسه للتحري عن تأثير برروبايوتك وبريبايوتك مختلفه على أداء دجاج أللحم. شملت ألدراسه على دورتين من ألأنتاج , واحده خلال ألصيف و ألأخرى خلال ألشتاء . أستعمل -425 - من ألأفراخ بعمر يوم واحد نوع - كوب 500 - لكل دوره. عملت خمسة مجاميه في كلا ألتجربتين
ألبروبايوتك ألمستعمله هي
باسيلاس كوأكيولوم - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه
لاكتوباسيلاي - 1غرام/كيلوغرام من ألجراثيم ألمجففه لأثنى عشر من ألعتر ألتجاريه
ألبريبايوتك ألمستعمله هي
فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 غرام/كيلوغرام
مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) ألمشتق من - ساركومايسز سيرفيسي 5 غرام/كيلوغرام
بينت ألنتائج لا وجود لتأثير لهذه ألبرروبايوتك و ألبريبايوتك ألمستعمله على أداء ألأنتاج لدجاج أللحم ألمستعمل. كان هنالك زياده في وزن غدة ألثايمس - ألزعتريه - لدجاج ألسيطره (؟) . في ألدوره ألأولى , بيّن ألمُحكمين بأن لون و رائحة و طعم و قوام أللحم ألمطبوخ كان مقبولاً , و لم يكن هنالك فروق معنويه بين ألمجاميع ألمختلفه. لم يكن هنالك تأثير معنوي لخلطات ألأعلاف ألمختلفه على مؤشرات ألكيمياء ألحياتيه للدم لمجاميع ألتجربه بعمر ثلاثه و خمسة أسابيع. في فحص - ألفايتوهيمأكلوتنين - بين بأن أضافة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) - و - مانان- أوليكوساكارايد ( أم أو أس ) - سبب أستجابه خلويه عاليه في ألدوره ألأولى. في ألدوره ألثانيه كانت ألنتائج للأستجابه ألخلويه أعلى في مجموعة - فركتو-أوليكوساكارايد (أف أو أس ) 5 - مقارنتاً ببقية ألمعاملات ألأخرى. ألمعاملات ألغذائيه ألتي أستعملت في ألتجربه كان لها تأثير إيجابي على عدد ألجراثيم بعمر خمسة أسابيع لدجاج أللحم. لم يتم عزل أي نوع من جراثيم ألسالمونيلا في ألدوره ألأولى في مجاميع ألتجربه , و نمو جراثيم ألأشريشيا ألقولونيه قد أنخفظ بشكل معنوي. في ألدوره الثانيه, لم يكن هنالك تأثير على عدد ألجراثيم ألمنتجه لحامض ألاكتيك و جراثيم ألأشرشيا ألقولونيه بعمر ثلاثة أسابيع , لمجاميع ألتجربه. أما بعمر خمسة أسابيع , من ألدوره ألثانيه, أرتفع ألعد ألجرثومي لجراثيم ألأشريشيا ألقولونيه حتى في مجموعة ألسيطره , بينما ثبط نمو جراثيم ألسالمونيلا. أما ألأس ألهايدروجيني - بي أج - فكان يميل نحو ألحامضيه في جميع مجاميع ألتجربه. أستنتج من هذه ألدراسه انه يمكن أستعمال أو أضافة - ألبروبايوتك و ألبريبايوتك - الى عليقة ألدجاج هو آمن دون حصول تأثيرات غير مرغوب بها على ألقياسات ألأنتاجيه و ألحاله ألمناعيه للقطيع
مصدر ألخلاصه
Effect of dietary probiotics and prebiotics on the performance of broiler chickens
H Al-Khalaifa, A Al-Nasser, T Al-Surayee, S Al-Kandari, N Al-Enzi, T Al-Sharrah, G Ragheb, S Al-Qalaf, A Mohammed H Al-Khalaifa
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4465–4479,
جين عنصر ألسيلينيوم - ألسيلينوجين - في ألطيور: ألأستجابه لعنصر ألسلينيوم ألغذائي و لعوز فيتامين - إي - و أضافاتهما
عنصر ألسلينيوم من ألعناصر ألغذائيه ألضروريه للأنسان و كل ألحيوانات ألتي تستعمله للتغذيه . ألعوز ألغذائي للسلينيوم أو/ و فيتامين - إي - تُحدث ألأهبه ألنضحيه و ضمورألبنكرياس ألغذائي و ألسغل ألعضلي في ألدجاج. مع أن هذه ألحالات ألمرضيه يبدو أنها لها علاقه في أحتياج ألسلينيوم لتكوين ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرون و أسمه - ألسيلينوسيستين - . في ألسلينوبروتين - , ألوضيفه ألأستقلابيه - ألميتابوليزم - لل- 25 - سلينوبروتينات ألمشخصه في أنواع ألطيورمازالت غير معوفه بشكل كبير. هذه ألمقاله تستعرض ألأفعال ألتي ينضمها - ألسيلينيوجين - ألكامل - ألكلي - و بعض ألبرتينات ألمختاره من - ألسيلينوبروتين - في تراكيزها ألمختلفه و أشكالها ألكيمياويه للسلينيوم ألغذائي و ( أو ) فيتامين - ( إي أو ما يعرف بفيتامين - هاء - ) في مختلفه ألأنسجه ألمتأثره. جينوم - ألسيلينيوم في ألطيور - يمكن تقسيمه ألى مجموعتين: ألمجموعه ألمستجيبه و ألمجموعه غير ألمستجيبه, أعتماداً على أستجابتها على ألتغيرات ألتي تحصل لوجود ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في ألغذاء.بشكل عام فأن ألهدف من هذه ألمقاله هو ربط ألتنضيم ألفريد و وضيفة جينوم ألسيلينيوم في ألطيور للجمايه بواسطة ألسلينيوم ضد ألتأثير ألضار للتأكسد ألذي يَحدث نتيجة نقص في ألسلينيوم و فيتامين - إي - في ألحالات ألكلاسيكيه لنقصهما في ألدجاج
أكتشف ألسيلينيوم من قبل ألعالم ألسويدي - جونس جاكوب بيرزيليوس - في عام - 1817 - أسم ألسيلينيوم أشتق من - سيلين - و هو ألقمر عند ألأغريق. عرف ألسلينيوم كونه عنصر سام لحدوث حالات أعراض عصبيه و عضليه في ألأبقار خلال ألثلاثينيات من ألقرن ألعشرين. كان هنالك متلازمتين للتسمم بألسيلينيوم: مرض - ألكالي- - هذه ألتسميه قد يكون لها علاقه بألأملاح ألموجوده في ألتربه - و عمى ألتعثر. في عام - 1957 - وجد أن أعطاء كميات قليله جداً من ألسيلينيوم ألغذائي كأضافه منع تنخر ألكبد في ألفأران ألتي تعاني من عوز فيتامين - إي - بعد ذلك تم تسجيل عدد من ألأمراض التي لها علاقه بعوز ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في حيوانات ألمزرعه مثل ألسغل ألعضلي ألغذائي في ألعجول و ألأغنام. في نفس ألوقت تم معرفة ان مرضي - كيشان و كاشين بيك - في ألأنسان لها علاقه بعوز ألسيلينيوم. لذلك فقد أعتبر ألسيلينوم من ألعناصر ألغذائيه ألدقيقه ألضروريه للأنسان و ألحيوان و ألقدره ألوضيفيه للدفاع ضد ألأكسده , وضد تكون ألسرطان و في ألمناعه وألتخلص من ألسموم
دجاج أللحم سريع ألنمو و لذلك فهو عرضه لعوز ألسيلينيوم ألغذائي. هنالك ثلاثة أمراض معروفه في ألدجاج تشمل مرض - ألأهبه ألنضحيه - و ألسغل ألعضلي ألغذائي - و - ضمور ألبنكرياس ألغذائي - من الملفت للنظر, أن هذه ألأمراض ألمعروفه قد تم أستحداثها بنجاح و لعدة مرات في ألدراسات ألحديثه ألتي قام بها كاتبي هذه ألمقالهمع أن هذه ألأمراض تبدو بأنها مرتبطه بألأحتياج ألى ألسيلينيوم لتخليق ألى ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرين , ألسيلينوسيستين , ألذي يدخل في تركيبة ألسيلينوبروتينات , لكن ألوضيفه ألأيضيه للأربعه و ألعشرون من أصل ألخمسة و ألعشرون (24/25 ) من ألسيلينوبروتينات ألتي تم ألتعرف عليها في ألطيور( أحدها موجود فقط في ألطيور ) بقيت غير مفهومه بشكل واضح. بشكل ملحوض ألسلينوبروتين (بي2 ) و ( يو ) هي خاصه في ألطيور , أما ألكلوتاثيون بيرأوكسيديز 6 فهو مفقود في ألطيور
للمزيد من ألأطلاع على هذه ألمقاله ألمصدر هو
Avian selenogenome: response to dietary Se and vitamin E deficiency and supplementation
Lv-Hui Sun, Jia-Qiang Huang, Jiang Deng, Xin Gen Lei
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4247–4254
عنصر ألسلينيوم من ألعناصر ألغذائيه ألضروريه للأنسان و كل ألحيوانات ألتي تستعمله للتغذيه . ألعوز ألغذائي للسلينيوم أو/ و فيتامين - إي - تُحدث ألأهبه ألنضحيه و ضمورألبنكرياس ألغذائي و ألسغل ألعضلي في ألدجاج. مع أن هذه ألحالات ألمرضيه يبدو أنها لها علاقه في أحتياج ألسلينيوم لتكوين ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرون و أسمه - ألسيلينوسيستين - . في ألسلينوبروتين - , ألوضيفه ألأستقلابيه - ألميتابوليزم - لل- 25 - سلينوبروتينات ألمشخصه في أنواع ألطيورمازالت غير معوفه بشكل كبير. هذه ألمقاله تستعرض ألأفعال ألتي ينضمها - ألسيلينيوجين - ألكامل - ألكلي - و بعض ألبرتينات ألمختاره من - ألسيلينوبروتين - في تراكيزها ألمختلفه و أشكالها ألكيمياويه للسلينيوم ألغذائي و ( أو ) فيتامين - ( إي أو ما يعرف بفيتامين - هاء - ) في مختلفه ألأنسجه ألمتأثره. جينوم - ألسيلينيوم في ألطيور - يمكن تقسيمه ألى مجموعتين: ألمجموعه ألمستجيبه و ألمجموعه غير ألمستجيبه, أعتماداً على أستجابتها على ألتغيرات ألتي تحصل لوجود ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في ألغذاء.بشكل عام فأن ألهدف من هذه ألمقاله هو ربط ألتنضيم ألفريد و وضيفة جينوم ألسيلينيوم في ألطيور للجمايه بواسطة ألسلينيوم ضد ألتأثير ألضار للتأكسد ألذي يَحدث نتيجة نقص في ألسلينيوم و فيتامين - إي - في ألحالات ألكلاسيكيه لنقصهما في ألدجاج
أكتشف ألسيلينيوم من قبل ألعالم ألسويدي - جونس جاكوب بيرزيليوس - في عام - 1817 - أسم ألسيلينيوم أشتق من - سيلين - و هو ألقمر عند ألأغريق. عرف ألسلينيوم كونه عنصر سام لحدوث حالات أعراض عصبيه و عضليه في ألأبقار خلال ألثلاثينيات من ألقرن ألعشرين. كان هنالك متلازمتين للتسمم بألسيلينيوم: مرض - ألكالي- - هذه ألتسميه قد يكون لها علاقه بألأملاح ألموجوده في ألتربه - و عمى ألتعثر. في عام - 1957 - وجد أن أعطاء كميات قليله جداً من ألسيلينيوم ألغذائي كأضافه منع تنخر ألكبد في ألفأران ألتي تعاني من عوز فيتامين - إي - بعد ذلك تم تسجيل عدد من ألأمراض التي لها علاقه بعوز ألسيلينيوم و فيتامين - إي - في حيوانات ألمزرعه مثل ألسغل ألعضلي ألغذائي في ألعجول و ألأغنام. في نفس ألوقت تم معرفة ان مرضي - كيشان و كاشين بيك - في ألأنسان لها علاقه بعوز ألسيلينيوم. لذلك فقد أعتبر ألسيلينوم من ألعناصر ألغذائيه ألدقيقه ألضروريه للأنسان و ألحيوان و ألقدره ألوضيفيه للدفاع ضد ألأكسده , وضد تكون ألسرطان و في ألمناعه وألتخلص من ألسموم
دجاج أللحم سريع ألنمو و لذلك فهو عرضه لعوز ألسيلينيوم ألغذائي. هنالك ثلاثة أمراض معروفه في ألدجاج تشمل مرض - ألأهبه ألنضحيه - و ألسغل ألعضلي ألغذائي - و - ضمور ألبنكرياس ألغذائي - من الملفت للنظر, أن هذه ألأمراض ألمعروفه قد تم أستحداثها بنجاح و لعدة مرات في ألدراسات ألحديثه ألتي قام بها كاتبي هذه ألمقالهمع أن هذه ألأمراض تبدو بأنها مرتبطه بألأحتياج ألى ألسيلينيوم لتخليق ألى ألحامض ألأميني ألواحد و ألعشرين , ألسيلينوسيستين , ألذي يدخل في تركيبة ألسيلينوبروتينات , لكن ألوضيفه ألأيضيه للأربعه و ألعشرون من أصل ألخمسة و ألعشرون (24/25 ) من ألسيلينوبروتينات ألتي تم ألتعرف عليها في ألطيور( أحدها موجود فقط في ألطيور ) بقيت غير مفهومه بشكل واضح. بشكل ملحوض ألسلينوبروتين (بي2 ) و ( يو ) هي خاصه في ألطيور , أما ألكلوتاثيون بيرأوكسيديز 6 فهو مفقود في ألطيور
للمزيد من ألأطلاع على هذه ألمقاله ألمصدر هو
Avian selenogenome: response to dietary Se and vitamin E deficiency and supplementation
Lv-Hui Sun, Jia-Qiang Huang, Jiang Deng, Xin Gen Lei
Poultry Science, Volume 98, Issue 10, October 2019, Pages 4247–4254
صحة ألأمعاء لدجاج البيض
أن الدجاج البياض سيتعرض الى مشاكل كبيره في صحة الأمعاء في المستقبل, كما يعتقد ألخبراء ألذين يتصدرون أنتاج هذا ألنوع من ألدجاج. عندما كان مربي ألدجاج ألبياض مهتمين بألحلم ألحمراء و بنوعية ألبيض , أحد ألأستشاريين ألعالمين قال بأن موضوع صحة ألأمعاء في ألدجاج ألبياض وثيق ألصله ( ليس أقل أهميه ) بصحة ألأمعاء في دجاج أللحم. مربي ألدجاج ألبياض يتجهون نحو أطالة دورة وضع ألبيض و جعل ألدجاجه ألواحده تضع ( 500) بيضه في ألدوره ألواحده في ألسنين ألقليله ألقادمه. ألدجاج ألكبير في ألعمر قد يواجه خطورة متزايده الأمراض في فتره طويله دون تطعيم
صحة ألأمعاء
عند ألتحدث عن صحة ألأمعاء في هولندا مثلاً فأن أكثر من ربع حالات ألدواجن ألتي تُحضر ألى ألمختبر لها علاقه بصحة ألأمعاء. طفيليات ألكوكسيديا تكون 12% من هذه ألحالات, يتبعها ألأصابات ألمزمنه لألتهاب ألأمعاء و ألأصابه بجراثيم ألكلوستريديا و تشكل نسبة 10%. عند ألتحدث عن ألتحديات ألمستقبليه, فأن ألتقليل من أستخدام مضادات ألجراثيم فأن ذلك يعني أن هنالك تطعيمات خلال فترة ألتربيه, و هذا سيضع ضغط كبير على ألجهاز ألمناعي. أذ ان هنالك عشرة تطعيمات خلال - 16 - أسبوع من فترة ألتربيه. ألسؤال هنا هل يمكننا ان نضغط أكثر. ألجهاز ألمناعي يمكنه أن يتعامل مع عدد محدود من ألمستضدات ألمختلفه ولكن ليس كلها في وقت واحد
ألحد ألأعلى من ألمناعه للحمايه
من ألأهميه ان يكون هنالك حد أعلى من ألمناعه ألتي تحمي ضد ألمسببات ألمرضيه ألمهمه ألموجوده ضمن جراثيم ألأمعاء. أي ألتهاب في ألأمعاء سيحُدث تغير في ألأولويات ألغذائيه و من ألنتائج ألمحتمله للدجاج ألبياض هو حدوث هشاشه في ألعضام - أنخفاض في قوة ألعضام - و فقدان في ألشهيه و ضعف لالعضلات . من ألفروقات ألمهمه بين هنا بين ألدجاج ألبياض و دجاج أللحم هي أن دجاج أللحم يستمر بتناول ألعلف لأن أستجاباتهم ألمناعيه مختلفه ( حسب رأي كاتب ألمقال )
عند ألتحدث عن ألتطور ألحاصل في تطور في مطاعيم ألكوكسيديا, هنالك خطوه جيده بتوفر مطعوم واحد في ألماضي فألآن يتوفر ثلاثة أنواع. ألمزارع تصاب بأشكال و بعتر مختلفه من طفيليات ألكوكسيديا و أداء ألمطعوم ألواحد بدأ بألنزول. ولكن هنالك تحسن في أداء ألمطاعيم ألجديده للكوكسيديا. عند التحدث عن تأثير ألديدان ألمعويه على ألدجاج ألباض خاصة في ألدجاج ألحر, فأنه من ألصعوبه ألسيطره عليها , لأنها يمكن أن تسبب فقر ألدم و حتى هلاكات لذلك فأن هذا ألنوع من ألتربيه يحتاج تخطيط و برامج أدامه. بعض ألمزارع تعاني من أصابات واطئه جداً , و لكن يجب علاجها عند أجتيازها هذه ألمستويات.
عند ألتحدث عن جراثيم ألكلوستريديا , فأن ألتهاب ألأمعاء ألتنخري أصبح موضوع أهم من ألتهاب ألأمعاء ألمزمن. في كثير من ألأحيان فأن مسبب ألأصابه هو ألأجهاد و ألعليقه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
ألمصدر
GUT HEALTH FOR LAYERS
Tony McDougal
POULTRY WORLD Dec 3 , 2018
أن الدجاج البياض سيتعرض الى مشاكل كبيره في صحة الأمعاء في المستقبل, كما يعتقد ألخبراء ألذين يتصدرون أنتاج هذا ألنوع من ألدجاج. عندما كان مربي ألدجاج ألبياض مهتمين بألحلم ألحمراء و بنوعية ألبيض , أحد ألأستشاريين ألعالمين قال بأن موضوع صحة ألأمعاء في ألدجاج ألبياض وثيق ألصله ( ليس أقل أهميه ) بصحة ألأمعاء في دجاج أللحم. مربي ألدجاج ألبياض يتجهون نحو أطالة دورة وضع ألبيض و جعل ألدجاجه ألواحده تضع ( 500) بيضه في ألدوره ألواحده في ألسنين ألقليله ألقادمه. ألدجاج ألكبير في ألعمر قد يواجه خطورة متزايده الأمراض في فتره طويله دون تطعيم
صحة ألأمعاء
عند ألتحدث عن صحة ألأمعاء في هولندا مثلاً فأن أكثر من ربع حالات ألدواجن ألتي تُحضر ألى ألمختبر لها علاقه بصحة ألأمعاء. طفيليات ألكوكسيديا تكون 12% من هذه ألحالات, يتبعها ألأصابات ألمزمنه لألتهاب ألأمعاء و ألأصابه بجراثيم ألكلوستريديا و تشكل نسبة 10%. عند ألتحدث عن ألتحديات ألمستقبليه, فأن ألتقليل من أستخدام مضادات ألجراثيم فأن ذلك يعني أن هنالك تطعيمات خلال فترة ألتربيه, و هذا سيضع ضغط كبير على ألجهاز ألمناعي. أذ ان هنالك عشرة تطعيمات خلال - 16 - أسبوع من فترة ألتربيه. ألسؤال هنا هل يمكننا ان نضغط أكثر. ألجهاز ألمناعي يمكنه أن يتعامل مع عدد محدود من ألمستضدات ألمختلفه ولكن ليس كلها في وقت واحد
ألحد ألأعلى من ألمناعه للحمايه
من ألأهميه ان يكون هنالك حد أعلى من ألمناعه ألتي تحمي ضد ألمسببات ألمرضيه ألمهمه ألموجوده ضمن جراثيم ألأمعاء. أي ألتهاب في ألأمعاء سيحُدث تغير في ألأولويات ألغذائيه و من ألنتائج ألمحتمله للدجاج ألبياض هو حدوث هشاشه في ألعضام - أنخفاض في قوة ألعضام - و فقدان في ألشهيه و ضعف لالعضلات . من ألفروقات ألمهمه بين هنا بين ألدجاج ألبياض و دجاج أللحم هي أن دجاج أللحم يستمر بتناول ألعلف لأن أستجاباتهم ألمناعيه مختلفه ( حسب رأي كاتب ألمقال )
عند ألتحدث عن ألتطور ألحاصل في تطور في مطاعيم ألكوكسيديا, هنالك خطوه جيده بتوفر مطعوم واحد في ألماضي فألآن يتوفر ثلاثة أنواع. ألمزارع تصاب بأشكال و بعتر مختلفه من طفيليات ألكوكسيديا و أداء ألمطعوم ألواحد بدأ بألنزول. ولكن هنالك تحسن في أداء ألمطاعيم ألجديده للكوكسيديا. عند التحدث عن تأثير ألديدان ألمعويه على ألدجاج ألباض خاصة في ألدجاج ألحر, فأنه من ألصعوبه ألسيطره عليها , لأنها يمكن أن تسبب فقر ألدم و حتى هلاكات لذلك فأن هذا ألنوع من ألتربيه يحتاج تخطيط و برامج أدامه. بعض ألمزارع تعاني من أصابات واطئه جداً , و لكن يجب علاجها عند أجتيازها هذه ألمستويات.
عند ألتحدث عن جراثيم ألكلوستريديا , فأن ألتهاب ألأمعاء ألتنخري أصبح موضوع أهم من ألتهاب ألأمعاء ألمزمن. في كثير من ألأحيان فأن مسبب ألأصابه هو ألأجهاد و ألعليقه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا
ألمصدر
GUT HEALTH FOR LAYERS
Tony McDougal
POULTRY WORLD Dec 3 , 2018
تحول أو تطور مرض مارك في الدواجن- كشف الأسرار
بحثين قد ساعدا بألكشف عن ألطبيعه ألمعقده لفايرس مرض مارك , و ألذي يعتبر من ألمخاطر ألرئيسيه للدواج حول ألعالم , أذ يكلف صناعة ألدواجن حوالي بليونان دولار عالمياًتطور هذا ألفايرس المستمر يجعل خطورته مستمره في تهديد أستمرارية تربية ألدجاج , و لكن , لحد ألآن يعرف ألقليل عن تنوعه ألوراثي
ألباحثين ( ألعلماء ) من جامعة ولاية بنسيلفانيا قد قامو ببحث حديث و هو منشور يبين تنوع فايرس مرض مارك , عزلت من - 19 - مزرعه عزلت خلال فترة ثلاث سنوات
بأستعمال ثمانية معلمات شكليه متعدده ( بولي مورفك ماركرز ) , وجدوا ما لا يقل عن - 12 - مجموعه من ألجينات ( هابلوتيبس ) تتداور مع بعضها في قطر أربعون كيلومتراً . تنوع فايرس مرض مارك ليس لديه تجمع مكاني واضح أو أي تجمع ضاهر لنوعيه معينه من خطوط ألدجاج: كل مجاميع ألجينات للفايرس ألتي وجدت في ألمزارع يمكن ان توجد في نوع واحد من ألدجاج ألذي يربى بشكل شائع
ألبحث ألمنشور في مجلة تطور ألفايروسات , وجد أن في بعض ألمزارع نوع واحد من مجموعه من ألجينات ( هابلوتايب ) مهيمنه لفتره من طويله من ألزمن , ولكن في مزارع أخرى فأن مجموعة ألجينات تتغير خلال ألزمن
في بعض ألحالات وجد عدة مجاميع من ألجينات موجوده مع بعضها في نفس ألوقت في ألمزرعه و حتى في نموذج واحد من نماذج ألغبار لأحد ألمزارع
من ناحيه ثانيه, ألأختلافات ألكبيره لمجاميع ألجينات ألتي تم أكتشافها لم تكن في ألقطعان ألتجاريه و لكن في دجاج ألقطعان ألمنزليه ألصغيره, وألتي كانت تعاني من أنتشار ألأصابات ألسريريه لمرض مارك
ينوي ألباحثين في ألمستقبل عند ألبحث في قابلية تطورفايرس مرض مارك ألتوجه ألى ألمزارع ألتي تُؤوي هابلوتايبات متعدده, في ألقطعان ألمنزليه و ألتجاريه ألتي تعاني من مرض مارك
أستحداث طرق لخطط ألسيطره على ألمرض
في نفس ألوقت, بين ألعلماء ألبريطانين من معهد - بربرايت - بأن أنتاج و خزن ألدهون من متطلبات تكاثر فايرس مرض مارك في ألدجاج. بحثهم هذا تَعرف على طريق جديد ألذي له علاقه أو يتداخل في حدوث ألمرض ألذي من ألممكن أن يساعد في تكوين طريقه - خطه - جديده للحد من أنتشار ألفايرس , حسب ما يدعيه ألعاملين في هذا ألمعهد
شخص ألباحثين - في بحثهم ألمنشور في مجلة ألفايرلوجي - مثبطات كيمياويه لها ألقابليه على عرقلة طريقان مختلفان ولكن ذات علاقه في عملية - طريق - أنتاج ألدهون , ألتي تقلل بشكل معنوي تكاثر فايرس مرض مارك. مع أن هذه ألمثبطات ألكيمياويه ساعدت ألفريق ألبحثي ليشخص - يحدد - ألآليه ألخلويه ألتي يعرقلها ألفايرس خلال دورة ألأصابه بألفايرس, ولكنها ليست ملائماً لتطوير مضاد للفايرس بسبب ألتأثيرات ألجانبيه و ألأحتماليه ألكبيره لأنتقالها ألى ألبيض و أللحم
رئيس ألباحثين لمجموعة مناعة ألطيور في معهد بربرايت, يقول بعض ألفايروسات تستغل أمكانيات خلايا ألمضيف - ماكِنَتها - لأنتاج مكونات يحتاجها ألفايرس في تكاثره و أنتشاره. وجد هؤلاء ألباحثين أن فايرس مرض مارك يستعمل خلايا ألمضيف لأنتاج و خزن ألدهون من ألتي تساهم في تكاثر ألفايرس
ألمصدر ترجم مع بعض ألتصرف
Evolution of Marek’s disease in poultry - secrets revealed
Tony McDougal
POULTRY WORLD , News Apr 24, 2019
بحثين قد ساعدا بألكشف عن ألطبيعه ألمعقده لفايرس مرض مارك , و ألذي يعتبر من ألمخاطر ألرئيسيه للدواج حول ألعالم , أذ يكلف صناعة ألدواجن حوالي بليونان دولار عالمياًتطور هذا ألفايرس المستمر يجعل خطورته مستمره في تهديد أستمرارية تربية ألدجاج , و لكن , لحد ألآن يعرف ألقليل عن تنوعه ألوراثي
ألباحثين ( ألعلماء ) من جامعة ولاية بنسيلفانيا قد قامو ببحث حديث و هو منشور يبين تنوع فايرس مرض مارك , عزلت من - 19 - مزرعه عزلت خلال فترة ثلاث سنوات
بأستعمال ثمانية معلمات شكليه متعدده ( بولي مورفك ماركرز ) , وجدوا ما لا يقل عن - 12 - مجموعه من ألجينات ( هابلوتيبس ) تتداور مع بعضها في قطر أربعون كيلومتراً . تنوع فايرس مرض مارك ليس لديه تجمع مكاني واضح أو أي تجمع ضاهر لنوعيه معينه من خطوط ألدجاج: كل مجاميع ألجينات للفايرس ألتي وجدت في ألمزارع يمكن ان توجد في نوع واحد من ألدجاج ألذي يربى بشكل شائع
ألبحث ألمنشور في مجلة تطور ألفايروسات , وجد أن في بعض ألمزارع نوع واحد من مجموعه من ألجينات ( هابلوتايب ) مهيمنه لفتره من طويله من ألزمن , ولكن في مزارع أخرى فأن مجموعة ألجينات تتغير خلال ألزمن
في بعض ألحالات وجد عدة مجاميع من ألجينات موجوده مع بعضها في نفس ألوقت في ألمزرعه و حتى في نموذج واحد من نماذج ألغبار لأحد ألمزارع
من ناحيه ثانيه, ألأختلافات ألكبيره لمجاميع ألجينات ألتي تم أكتشافها لم تكن في ألقطعان ألتجاريه و لكن في دجاج ألقطعان ألمنزليه ألصغيره, وألتي كانت تعاني من أنتشار ألأصابات ألسريريه لمرض مارك
ينوي ألباحثين في ألمستقبل عند ألبحث في قابلية تطورفايرس مرض مارك ألتوجه ألى ألمزارع ألتي تُؤوي هابلوتايبات متعدده, في ألقطعان ألمنزليه و ألتجاريه ألتي تعاني من مرض مارك
أستحداث طرق لخطط ألسيطره على ألمرض
في نفس ألوقت, بين ألعلماء ألبريطانين من معهد - بربرايت - بأن أنتاج و خزن ألدهون من متطلبات تكاثر فايرس مرض مارك في ألدجاج. بحثهم هذا تَعرف على طريق جديد ألذي له علاقه أو يتداخل في حدوث ألمرض ألذي من ألممكن أن يساعد في تكوين طريقه - خطه - جديده للحد من أنتشار ألفايرس , حسب ما يدعيه ألعاملين في هذا ألمعهد
شخص ألباحثين - في بحثهم ألمنشور في مجلة ألفايرلوجي - مثبطات كيمياويه لها ألقابليه على عرقلة طريقان مختلفان ولكن ذات علاقه في عملية - طريق - أنتاج ألدهون , ألتي تقلل بشكل معنوي تكاثر فايرس مرض مارك. مع أن هذه ألمثبطات ألكيمياويه ساعدت ألفريق ألبحثي ليشخص - يحدد - ألآليه ألخلويه ألتي يعرقلها ألفايرس خلال دورة ألأصابه بألفايرس, ولكنها ليست ملائماً لتطوير مضاد للفايرس بسبب ألتأثيرات ألجانبيه و ألأحتماليه ألكبيره لأنتقالها ألى ألبيض و أللحم
رئيس ألباحثين لمجموعة مناعة ألطيور في معهد بربرايت, يقول بعض ألفايروسات تستغل أمكانيات خلايا ألمضيف - ماكِنَتها - لأنتاج مكونات يحتاجها ألفايرس في تكاثره و أنتشاره. وجد هؤلاء ألباحثين أن فايرس مرض مارك يستعمل خلايا ألمضيف لأنتاج و خزن ألدهون من ألتي تساهم في تكاثر ألفايرس
ألمصدر ترجم مع بعض ألتصرف
Evolution of Marek’s disease in poultry - secrets revealed
Tony McDougal
POULTRY WORLD , News Apr 24, 2019
تحليل ألماده ألوراثيه ( ألجينوم ) لفايرس مرض "مارك" لتحسين ألسيطره عليه في ألدواجن
Analysing genomes to improve disease control in poultry
تم تحليل سبعون من ألحامض ألنووي ألريبي ( دي أن أي ) ألعائده لفيرس مرض مارك ألموجوده و ألتي تم جمعها في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه و ألمعزوله في السنين ألقريبه , أدت الى( تعينن) ألتعرف على أختلافات وراثيه ( جينيه ) مهمه أو ألى طفرات وراثيه لها علاقه بأمراضية ألفايرس
مرض ألمارك من ألأمراض ألفيروسيه ألشديدة ألعدوى , مسببه ينتمي ألى فايروسات ألهيربيس و خطورته تمتد ألى جميع أنحاء ألعالم. كذلك كونه من ألأمراض ألتي يمكن منعها بشكل جيد بألتطعيم و لكن ألتطعيم لا يمنع أنتشار ألفايرس و لا ألى حدوث ألطفرات ألوراثيه. لذلك فأن ألتطعيم يعتبر ألسبب ألرئيسي لزيادة ضراوة ألفايرس في ألعتر ألمعزوله حقلياً في قطعان ألدجاج في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه
مرض مارك
هذه ألنتيجه دلت رئيس ألباحثين ( جون دون ) و جماعته في مختبر أمراض ألدواجن و ألأمراض ألسرطانيه في ( أيست لأنسينك ) في ولاية ميشيكان للخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه , لأيجاد أي من ألجينات أكثر وجوداً أو له علاقه بألأمراضيه. تحديد ألسلسله ألجينيه قد نشر في مجلة ألفايروسات ألعامه, قد كشفت أن ألعتر عالية ألأمراضيه قد تم جمعها من نفس ألمزرعه خلال ألسنين ألثلاثه ألماضيه في ألتسعينيات من ألقرن ألماضي كانت متطابقه
و حسب ما قاله رئيس ألباحثين أن ذلك يبين ألسهوله ألتي يبقى بها ألفايرس ألضاري لمرض مارك و ينتشر بين ألقطعان و كذلك ألصعوبع في أستأصاله من ألمزرعه ألتي يحدث فيها
( يستقر فيها )
ألنتائج
بينَ ألنتائج ألتي تم ألحصول عليها أن ألعتر ألجديده هي أقل أمراضيةً من ألعتر ألقديمه, و ألتي قد تُبين ( تقترح ) أن ألأداره في ألوقت ألحاضر و عملية ألتطعيم قد أبطأت ألعمليه ألمستمره لتطور ألفايرس.ألأمور ألأداريه ألمتعلقه بألفرشه لتقليل ألفايرس في ألمحيط ألخارجي و ألسيطره ألجيده على ألجراثيم في هذا ألمحيط هو من ألأمور ألمهمه للحفاض على صحة ألدجاج, حتى بوجود الحمايه ألجيده ألتي يوفرها ألتطعيم. هذه ألدراسه هي مختلفه عن ما قام به باحثين آخرين كما يقول رئيس ألباحثين , كون ألتحليل ألجيني كان منتضما من ناحية ألطريقه ألتي تم تحديد نوعيته. أستعملت في هذه ألدراسه فقط ألعتر ألتي تم عزلها من ألولايات ألمتحده ألأمريكيه فقد جمعت و عزلت في نفس خط ألدجاج ألمربى داخلياً ( إنبريد) و في ضروف مسيطر عليها, و بأستعمال نفس ألمطعوم و نفس فايرس ألسيطره. بألأضافه إلى أن جميع ألعتر قد صنفت نوعياً من قبل أثنين من ألأطباء ألبيطرين ألعاملين في مختبر ألخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه. ألخطوه ألتاليه هي تثبيت أو تأكيد ألأجزاء ألجينيه ألتي لها علاقه بألأمراضيه لتحديد فيما إذا كانت هذه ألمُعلِمات ( ألماركَرس ) قد توفر بديل لأستعمال ألدجاج ألحي لتقيم أمراضية ألعتر ألمعزوله حقلياً من فايروسات مرض مارك
ترجمت مع بعض ألتصرف من ألمصدر ألمذكور أدناه
Sep 2, 2019
POULTRY WORLD
Tony McDougal
Analysing genomes to improve disease control in poultry
Analysing genomes to improve disease control in poultry
تم تحليل سبعون من ألحامض ألنووي ألريبي ( دي أن أي ) ألعائده لفيرس مرض مارك ألموجوده و ألتي تم جمعها في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه و ألمعزوله في السنين ألقريبه , أدت الى( تعينن) ألتعرف على أختلافات وراثيه ( جينيه ) مهمه أو ألى طفرات وراثيه لها علاقه بأمراضية ألفايرس
مرض ألمارك من ألأمراض ألفيروسيه ألشديدة ألعدوى , مسببه ينتمي ألى فايروسات ألهيربيس و خطورته تمتد ألى جميع أنحاء ألعالم. كذلك كونه من ألأمراض ألتي يمكن منعها بشكل جيد بألتطعيم و لكن ألتطعيم لا يمنع أنتشار ألفايرس و لا ألى حدوث ألطفرات ألوراثيه. لذلك فأن ألتطعيم يعتبر ألسبب ألرئيسي لزيادة ضراوة ألفايرس في ألعتر ألمعزوله حقلياً في قطعان ألدجاج في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه
مرض مارك
هذه ألنتيجه دلت رئيس ألباحثين ( جون دون ) و جماعته في مختبر أمراض ألدواجن و ألأمراض ألسرطانيه في ( أيست لأنسينك ) في ولاية ميشيكان للخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه , لأيجاد أي من ألجينات أكثر وجوداً أو له علاقه بألأمراضيه. تحديد ألسلسله ألجينيه قد نشر في مجلة ألفايروسات ألعامه, قد كشفت أن ألعتر عالية ألأمراضيه قد تم جمعها من نفس ألمزرعه خلال ألسنين ألثلاثه ألماضيه في ألتسعينيات من ألقرن ألماضي كانت متطابقه
و حسب ما قاله رئيس ألباحثين أن ذلك يبين ألسهوله ألتي يبقى بها ألفايرس ألضاري لمرض مارك و ينتشر بين ألقطعان و كذلك ألصعوبع في أستأصاله من ألمزرعه ألتي يحدث فيها
( يستقر فيها )
ألنتائج
بينَ ألنتائج ألتي تم ألحصول عليها أن ألعتر ألجديده هي أقل أمراضيةً من ألعتر ألقديمه, و ألتي قد تُبين ( تقترح ) أن ألأداره في ألوقت ألحاضر و عملية ألتطعيم قد أبطأت ألعمليه ألمستمره لتطور ألفايرس.ألأمور ألأداريه ألمتعلقه بألفرشه لتقليل ألفايرس في ألمحيط ألخارجي و ألسيطره ألجيده على ألجراثيم في هذا ألمحيط هو من ألأمور ألمهمه للحفاض على صحة ألدجاج, حتى بوجود الحمايه ألجيده ألتي يوفرها ألتطعيم. هذه ألدراسه هي مختلفه عن ما قام به باحثين آخرين كما يقول رئيس ألباحثين , كون ألتحليل ألجيني كان منتضما من ناحية ألطريقه ألتي تم تحديد نوعيته. أستعملت في هذه ألدراسه فقط ألعتر ألتي تم عزلها من ألولايات ألمتحده ألأمريكيه فقد جمعت و عزلت في نفس خط ألدجاج ألمربى داخلياً ( إنبريد) و في ضروف مسيطر عليها, و بأستعمال نفس ألمطعوم و نفس فايرس ألسيطره. بألأضافه إلى أن جميع ألعتر قد صنفت نوعياً من قبل أثنين من ألأطباء ألبيطرين ألعاملين في مختبر ألخدمات ألبحثيه ألتابع لوزارة ألزراعة ألأمريكيه. ألخطوه ألتاليه هي تثبيت أو تأكيد ألأجزاء ألجينيه ألتي لها علاقه بألأمراضيه لتحديد فيما إذا كانت هذه ألمُعلِمات ( ألماركَرس ) قد توفر بديل لأستعمال ألدجاج ألحي لتقيم أمراضية ألعتر ألمعزوله حقلياً من فايروسات مرض مارك
ترجمت مع بعض ألتصرف من ألمصدر ألمذكور أدناه
Sep 2, 2019
POULTRY WORLD
Tony McDougal
Analysing genomes to improve disease control in poultry
متلازمة ألكبد ألدهني في ألدجاج
Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry
هو حاله مرضيه تتميز بتجمع زائد للدهون في هيولي - ألسيتوبلازم - ألخلايا ألكبديه. تحدث هذه ألحاله فقط في ألأناث و بشكل رئيسي ألتي تربى في ألأقفاص و تلاحظ مع حالة تعب ألدجاج ألبياض في ألأقفاص .و هو مرض تغذوي و أيضي ويتميز بألسمنه ألعامه للجسم مع تضخم ألكبد و تشحمه مما يجعله هشاً مما يسهل تلفه نتيجة ً ألأذى في ألخلايا ألكبديه أو أضطراب في تمثيل ألدهون. ألهلاكات متفاوته و ألهلاك عادةً يكون بسبب ألنزيف ألداخلي نتيجةً لتمزق ألكبد
ألترايكليسيرايد هي - إيستر- مشتق من ألكليسيرول و ثلاثة أحماض دهنيه. ألترايكليسيرايد هي ألمكون ألرئيسي لدهون ألجسم في ألأنسان و ألدواجن و ألحيوانات ألأخرى و ألدهون ألنباتيه. ألترايكلسيرايدات هي ألمسؤوله في ألتجمع ألدهني في ألكبد
هضم و تمثيل ألدهون
ألدهون ألموجوده في ألطعام - ألعليق - معضمها ترايكليسيرايدات تهضم في ألأمعاء ألدقيقه عن طرق أختلاطها - أستحلابها - مع ألصفراء و هضمها بواسكة خمائر ألبنمرياس. هضم ألهون ينتج عنه أخماض دهنيه و مونوكليسيرايدات. ألأحماض ألدهنيه ذات ألسلاسل ألقصيره تدخل ألوريد ألكبدي - بورتل فين - و تنقل مباشرة ً إلى ألكبد. أما ألحماض ألأمينيه ذات ألسلسله ألطويله و ألمونوكليسيرايدات فتمتص من قبل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء.
في خلايا ألأمعاء يتم تصنيع ألترايكلسيرايدات و ألدهون ألفوسفوريه من ألأحماض ألدهنيه و ألمونوكليسيرايدات. ألكوليسترول ألذي يمتص من ألغذاء يتحول الى إيسترات ألكوليسترول. بعد ذلك تتجمع ألترايكلسيرايدات مع إيسترات ألكوليستيرول و ألفوسفوليبيدات مع ألبروتين لتكون ألكايلومايكرونات و ألذي تتكون بشكل رئيسي(90%) من ألترايكليسيرايدات
من داخل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء تدخل ألكايلومايكرونات ألى ألدم عن طريق ألأوعيه أللمفاويه. في دم ألأوعيه ألدويه ألشعريه للأنسجه ألدهنيه و عضلات ألقلب و ألعضلات ألهيكليه للجسم , تزال ألأحماض ألدهنيه من ألترايكليسيريدات بواسطة خميرة - أللايبيز- ألموجوده في ألخلايا ألطلائيه ألدخليه لجدار ألأوعيه ألدمويه ألشعريه. معظم هذه ألأحماض ألدهنيه تمتص من قبل ألأنسجه ألدهنيه لتكون ألترايكليسيرايدات و تأخذ من قبل ألخلايا الكبديه من ألدم
في داخل ألكبد يتم تحويل هذه ألأحماض ألدهنيه إلى تايكليسيرايدات و تحويلها ألى كوليستيرول و فوسفوليبيدات أو أكسدتها.
مصادر ألأحماض ألدهنيه ألموجوده في ألكبد هي : دهون ألغذاء و ألدهون ألمخزونه ألتي يتم طرحها على شكل أحماض دهنيه و تحويل ألسكر ألى أحماض دهنيه في ألكبد و هدرجة ألترايكليسيريدات على ألخلايا ألطلائيه ألدخليه للأوعيه ألشعريه للكبد. تستعمل ألتريكلسيريدات ألموجوده في خلايا ألكبد لتكوين - لايبوبروتين - ذو وزن جزيئي واطئ جدا يتم نقله من ألكبد ألمصل - بلازما - ألدم
يتكون - ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا من جزيئه من ألترايكلسيرايد و جزيئه ايستر ألكوليستيرول محاطه بطبقه من ألفوسفوليبيدات و كوليستيرول حر و ألأبوليبوبروتينات . ألأبوليبوبروتين 100 - الذي يتم تصنيعه في ألكبد مهم في افراز ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا.يتم خزن ألتريكليسيرايد ألزائد ألموجود في ألكبد على شكل قطيرات دهنيه مما ينتج عنه كبد دهني
ما أسباب متلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي يعتقد بأنه تناول عليقه عالية ألطاقه و قد يكون له علاقه أيضاً للتعرض للسموم ألفطريه و نقص ألكالسيوم و / او ألأجهاد. ألنسبه غير ألصحيحه لموزنه ألبروتين إلى ألطاقه قد يعود لها ألسبب في حدوثه - تٌعزى لحدوثه - بعض أنواع ألدجاج ألبياض يبدو أنه أكثر حساسيةً لحدوث هذه ألحاله فيه. ألدجاجه ذات ألأنتاجيه ألعاليه يبدو أنها أكثر عرضة لأن تحدث بها هذه ألمتلازمه في ألقطي
ألوقايه و ألعلاج لمتلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي لهذه ألمتلازمه له علاقه بنوعية ألمكونات ألعلفيه أو بعمل خلطات علفيه غير صحيحه. ما لم يكن سببه ألسموم ألفطريه أو نقص في ألكالسيوم , فأن ألعلاج ألرئيسي هوهو خفض كمية ألطاقه ألغذائيه ألمستهلكه. أذا كان للسموم ألفطريه علاقه , فيجب تغير ألعلف ألملوث. أما إذا كان يشك بأن ألسبب هو نقص ألكالسيوم فينصح بأضافة حبيبات كبيره من ألكالسيوم لكون ذلك يسمح بأن ينتقي- يأخذ - ألدجاج كميه أكبر من ألكالسيوم دون أن يستهلك كميه تزيد عما يحتاجه من طاقه ألعليقه. بعض ألمربين يضيف - ألكولين كلورايد - ألى ألعليقه لغرض ألعلاج , و لكن ألنتيجه لهذه ألأضافه متفاوته. أضافة ألفيتامينات للعليق ألمتكاملع يمكن أن يكون ذو فائده. مع ذلك , فأن السيطره على دهون - شحوم - ألجسم هي طريقه ألعلاج ألوحيد ألناجحه لهذه ألحاله و يتم تحقيقا على أحسن وجه بتنضيم و خفض ألطاقه ألكليه ألتي يتناولها ألدجاج
ألمصادر
Pathophysiology of fatty liver in poultry
Dr. Tahseen Aziz
Overview Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry- Overview
By Steven Leeson , PhD, University of Guelph
Poultry Hub
Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry
هو حاله مرضيه تتميز بتجمع زائد للدهون في هيولي - ألسيتوبلازم - ألخلايا ألكبديه. تحدث هذه ألحاله فقط في ألأناث و بشكل رئيسي ألتي تربى في ألأقفاص و تلاحظ مع حالة تعب ألدجاج ألبياض في ألأقفاص .و هو مرض تغذوي و أيضي ويتميز بألسمنه ألعامه للجسم مع تضخم ألكبد و تشحمه مما يجعله هشاً مما يسهل تلفه نتيجة ً ألأذى في ألخلايا ألكبديه أو أضطراب في تمثيل ألدهون. ألهلاكات متفاوته و ألهلاك عادةً يكون بسبب ألنزيف ألداخلي نتيجةً لتمزق ألكبد
ألترايكليسيرايد هي - إيستر- مشتق من ألكليسيرول و ثلاثة أحماض دهنيه. ألترايكليسيرايد هي ألمكون ألرئيسي لدهون ألجسم في ألأنسان و ألدواجن و ألحيوانات ألأخرى و ألدهون ألنباتيه. ألترايكلسيرايدات هي ألمسؤوله في ألتجمع ألدهني في ألكبد
هضم و تمثيل ألدهون
ألدهون ألموجوده في ألطعام - ألعليق - معضمها ترايكليسيرايدات تهضم في ألأمعاء ألدقيقه عن طرق أختلاطها - أستحلابها - مع ألصفراء و هضمها بواسكة خمائر ألبنمرياس. هضم ألهون ينتج عنه أخماض دهنيه و مونوكليسيرايدات. ألأحماض ألدهنيه ذات ألسلاسل ألقصيره تدخل ألوريد ألكبدي - بورتل فين - و تنقل مباشرة ً إلى ألكبد. أما ألحماض ألأمينيه ذات ألسلسله ألطويله و ألمونوكليسيرايدات فتمتص من قبل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء.
في خلايا ألأمعاء يتم تصنيع ألترايكلسيرايدات و ألدهون ألفوسفوريه من ألأحماض ألدهنيه و ألمونوكليسيرايدات. ألكوليسترول ألذي يمتص من ألغذاء يتحول الى إيسترات ألكوليسترول. بعد ذلك تتجمع ألترايكلسيرايدات مع إيسترات ألكوليستيرول و ألفوسفوليبيدات مع ألبروتين لتكون ألكايلومايكرونات و ألذي تتكون بشكل رئيسي(90%) من ألترايكليسيرايدات
من داخل ألخلايا ألطلائيه للأمعاء تدخل ألكايلومايكرونات ألى ألدم عن طريق ألأوعيه أللمفاويه. في دم ألأوعيه ألدويه ألشعريه للأنسجه ألدهنيه و عضلات ألقلب و ألعضلات ألهيكليه للجسم , تزال ألأحماض ألدهنيه من ألترايكليسيريدات بواسطة خميرة - أللايبيز- ألموجوده في ألخلايا ألطلائيه ألدخليه لجدار ألأوعيه ألدمويه ألشعريه. معظم هذه ألأحماض ألدهنيه تمتص من قبل ألأنسجه ألدهنيه لتكون ألترايكليسيرايدات و تأخذ من قبل ألخلايا الكبديه من ألدم
في داخل ألكبد يتم تحويل هذه ألأحماض ألدهنيه إلى تايكليسيرايدات و تحويلها ألى كوليستيرول و فوسفوليبيدات أو أكسدتها.
مصادر ألأحماض ألدهنيه ألموجوده في ألكبد هي : دهون ألغذاء و ألدهون ألمخزونه ألتي يتم طرحها على شكل أحماض دهنيه و تحويل ألسكر ألى أحماض دهنيه في ألكبد و هدرجة ألترايكليسيريدات على ألخلايا ألطلائيه ألدخليه للأوعيه ألشعريه للكبد. تستعمل ألتريكلسيريدات ألموجوده في خلايا ألكبد لتكوين - لايبوبروتين - ذو وزن جزيئي واطئ جدا يتم نقله من ألكبد ألمصل - بلازما - ألدم
يتكون - ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا من جزيئه من ألترايكلسيرايد و جزيئه ايستر ألكوليستيرول محاطه بطبقه من ألفوسفوليبيدات و كوليستيرول حر و ألأبوليبوبروتينات . ألأبوليبوبروتين 100 - الذي يتم تصنيعه في ألكبد مهم في افراز ألايبوبروتين - ذو ألوزن ألجزيئي ألواطئ جدا.يتم خزن ألتريكليسيرايد ألزائد ألموجود في ألكبد على شكل قطيرات دهنيه مما ينتج عنه كبد دهني
ما أسباب متلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي يعتقد بأنه تناول عليقه عالية ألطاقه و قد يكون له علاقه أيضاً للتعرض للسموم ألفطريه و نقص ألكالسيوم و / او ألأجهاد. ألنسبه غير ألصحيحه لموزنه ألبروتين إلى ألطاقه قد يعود لها ألسبب في حدوثه - تٌعزى لحدوثه - بعض أنواع ألدجاج ألبياض يبدو أنه أكثر حساسيةً لحدوث هذه ألحاله فيه. ألدجاجه ذات ألأنتاجيه ألعاليه يبدو أنها أكثر عرضة لأن تحدث بها هذه ألمتلازمه في ألقطي
ألوقايه و ألعلاج لمتلازمة ألكبد ألدهني
ألسبب ألرئيسي لهذه ألمتلازمه له علاقه بنوعية ألمكونات ألعلفيه أو بعمل خلطات علفيه غير صحيحه. ما لم يكن سببه ألسموم ألفطريه أو نقص في ألكالسيوم , فأن ألعلاج ألرئيسي هوهو خفض كمية ألطاقه ألغذائيه ألمستهلكه. أذا كان للسموم ألفطريه علاقه , فيجب تغير ألعلف ألملوث. أما إذا كان يشك بأن ألسبب هو نقص ألكالسيوم فينصح بأضافة حبيبات كبيره من ألكالسيوم لكون ذلك يسمح بأن ينتقي- يأخذ - ألدجاج كميه أكبر من ألكالسيوم دون أن يستهلك كميه تزيد عما يحتاجه من طاقه ألعليقه. بعض ألمربين يضيف - ألكولين كلورايد - ألى ألعليقه لغرض ألعلاج , و لكن ألنتيجه لهذه ألأضافه متفاوته. أضافة ألفيتامينات للعليق ألمتكاملع يمكن أن يكون ذو فائده. مع ذلك , فأن السيطره على دهون - شحوم - ألجسم هي طريقه ألعلاج ألوحيد ألناجحه لهذه ألحاله و يتم تحقيقا على أحسن وجه بتنضيم و خفض ألطاقه ألكليه ألتي يتناولها ألدجاج
ألمصادر
Pathophysiology of fatty liver in poultry
Dr. Tahseen Aziz
Overview Fatty Liver Hemorrhagic Syndrome in Poultry- Overview
By Steven Leeson , PhD, University of Guelph
Poultry Hub
ألنقرس و ألسيطره عليه في ألدواجن
عروق ألدواجن ألتي تربى في هذه ألأيام قد طرء عليها تحويرات جينيه متعدده لغرض تحسين كفاءتها ألأنتاجيه من ناحيه أنتاج لحم و بيض أفضل
ألضروف ألخارجيه مثل ألتغذيه و ألأداره و صحة ألطيور يجب أن تكون مناسبه - على أفضل وجه - لكي يقوم ألطير بأضهار قابليته ألوراثيه على أحسن وجه ممكن. شراء دجاج يتمتع بأفضل ألصفات ألوراثيه لا يكون أقتصادياً مالم يكن بألأمكان أضهار هذه ألقابليه على أحسن وجه
ألتأكيد ألحالي ليس على صحه معضم أعضاء ألجسم ألحيويه بينما يكون ألأختيار على أساس أنتاج أللحم و ألبيض. هذا ألتوجه مهد ألطريق لحصول ألأضطرابات ألأستقلابيه بشكل أكثر. هذه ألأضطرابات تحدث نتيجةً عملية أستقلابيه غير صحيحه في داخل جسم ألطير
ألتفاعلات ألكيمياويه ألحيويه يمكن أن تكون نتيجةً ألعمل غير ألصحيح لأعضاء ألجسم ألحيويه مثل ألكبد و ألكليتين و ألقلب و ألرئتين
ألكليتين أحدى ألأعضاء ألحيويه ألتي تقوم بأفعال حيويه واسعه و وضيفه أطراحيه - أفرازيه - مثل ألحفاض على ألتركيبه ألكيميازيه لسوائل ألجسم و أزالة ألفضلات ألأستقلابيه - ميتابوليك - و ألمواد ألسامه و تنظيم ضغط ألدم و حجمه و ألحفاض على ألسوائل و ألأملاح ألحيويه - ألكهاريل - . وضيفة ألكليتين تتأثر بعدد من ألأمراض ألنوعيه و ألأضطرابات
أحد هذه ألأضطرابات ألأستقلابيه في ألدواجن لها علاقه بتلف ألكليتين هي ألنقرس
أشكال ألنقرس
حامض أليوريك - ألبوليك - هو ألناتج ألنهائي لأستقلاب ألبيورين و ألبروتين في ألدواجن. يتكون حامض أليوريك في ألكبد و يطرح بواسطة ألكليتين. ألطيور هي - يوريكوتيليك - أي تفرز ألزياده من ألنايتروجين على شكل يوريا - و تفتقر إلى خميرة - أليوريكيز - و بمصاحبة عملية ألتقنين في ألماء, يسمح لها بطرح ألبول على شكل حامض يوريك شبه صلب مع فضلات ألأمعاء - ألزَرق - أضطراب ألعمليه ألأستقلابيه لطرح حامض أليوريك يؤدي إلى ألنقرس
لذلك فأن ألنقرس يمكن أن ينتج أما بسبب أنتاج حامض ألبوليك - أليوريك - بكميه أكبر مما تتحمل ألكايتين لطرحه , أو بسبب تعرض وضيفة ألكليتين للخطر - ألتلف - و بذلك تفشل لطرح حامض ألبوليك ألمنتج
ألسبب ألأخير هو ألأكثر حدوثاً مما يؤدي إلى ألنقرس. أنخفاض طرح حامض ألبوليك يؤدي إلى تجمعه في ألدم و في
سوائل ألجسم. و يؤدي ذلك بألنتيجه إلى ترسبه في ألأنسجه ألمختلفه للجسم
أنخفاض ألنمو و هلاكات يمكن أن تكون بسبب بسبب وجود مستويات عاليه من حامض ألبوليك في ألدم/ أو بسبب ترسب حامض ألبوليك في ألأنسجه مما يسبب تلف آلي - ميكانيكي - مما يؤثر بألنتيجه على وضيفة هذه ألأعضاء
يصنف ألنفرس إعتماداً على موقع ترسب حامض ألبوليك في ألجسم إلى
ألنقرس ألأحشائي: ترسب بلورات حامض ألبوليك في أعضاء ألأحشاء, مثل ألكليتين و ألكبد و ألقلب و ألسطح ألخارجي للأمعاء. هذا ألنوع من ألنقرس يكون حاد و أكثر تسجيلاً و حدوثاً في ألدواجن. يسبب هلاكات عاليه في ألدواجن تتراوح بين 15-35 %. و لوحظ في ألدواجن صغيرة ألعمر
نقرس ألمفاصل: ترسب بلورات حامض ألبوليك في ألمفاصل , و ألأربطه و ألأغشية ألمحيطه بألأوتار. هذا ألنوع مزمن و يعتقد ان هنالك عوامل وراثيه مهيأه له. و هو نادر ألحدوث في ألدواجن
في كلا ألحالتين فإن ألترسباتهي عباره عن بلورات براقه أبرية ألشكل يكون لونها أبيض طباشيري تدعى " توفي " في حالات ألتقرس فإن مستويات حامض ألبوليك في ألدم يمكن أن ترتفع إلى - 44 ملغ/100 مل - مقارنةً ألى - 5-7 ملغ / 100 مل في ألحالات ألطبيعيه
أعراض ألنقرس
ألأعراض عامه و غير خاصه مثل ألخمول و أنخفاض إستهلاك ألعلف و خشونة ألريش و هٌزال و عرج و ترطيب منطقة ألمجمع و ألتهاب ألأمعاء و غيره من ألأعراض ألعامه قد تلاحظ و التي لا تكون مقنعه كونها داء ألنقرس. ألتشخيص ألنوعي يعتمد على إجراء ألتشريح ألمرضي ,في هذه ألحاله ألآفات ألمرضيه يمكن مشاهدت ترسبات حامض ألبوليك في ألأماكن ألتي ذكرت سابقاً. كذلك يلاحظ عدم إنتضام ألكليتين و تضخمها غير ألمفرط و شحوب لونها لتجمع حامض ألبوليك في ألنبيبات ألكلويه
أسباب ألنقرس
عوامل متعدده لها علاقه في سبب حدوث ألنقرس . يمكن تقسيمها ألى ثلاثة أسباب رئيسيه هي : غذائيه و مسببات معديه و إداريه و غيرها من ألأسباب
ألأسباب ألغذائيه
ألأملاح
نسبة ألكالسيوم إلى ألفوسفور - ألزياده في ألكالسيوم ألغذائي مع مستوى متدني من ألفوسفور ألمتوفر ينتج عنه ترسب بلورات متكونه من ألكالسيوم مع ملح ألصوديوم لحامض أليوريك. يعمل ألفوسفورس على جعل ألبول حامضي و ألفوسفورس ألواطئ يزيد من تكون بلورات أليوريت
ألصوديوم- ألتسمم بألصوديوم يضع جهد أضافي على ألكليتين. أستعمال ألصوديوم بايكاربونيت ألمفرط يزيد من قاعدية ألبول مما يؤدي إلى تكون حصى ألكليه. ألماء ألعكر ألذي يحوي على تركيز ملح عالي أيضا يمثل عبئ على ألكِليه.
ألسَلفيت - يقلل من إعادة أمتصاص ألكالسيوم - غير مفهومه - (قد يكون ألمقصود هو ألتقليل من أستعمال ألكالسيوم ألموجود في ألدم لتكوين ألعضام و بذلك ) يسبب زياده في كمية ألكالسيم ألمطروح مع ألبول مما يساعد على حدوث ألنقرس
ألفيتامينات
ألمستويات ألعاليه لفيتامين - د3 - تزيد من أمتصاص ألكالسيوم من ألأمعاء و هذا بدوره يساعد أكثر في تكوين و ترسب بلورات أليوريت
عوز فيتامين - آ- لفتره طويله يسبب أنفصال ألخلايا ألطلائيه للنبيبان ألكلويه - ألأنابيب ألدقيقه - مما ينتج عنه تجمع أملاح أليوريت في ألكليتين
مع ذلك فأن حدوث ألنقرس بسبب ألفيتامينات ليس كثير ألأحتمال في ألضروف ألحقليه
ألبروتين
ألكليه ألسليمه لا تتأثر بنسبة ألبروتين ألغذائي ألعاليه. مع ذلك, في حالة وجود تلف في ألكليتين , العليقه ألتي تحوي على نسبه تزيد عن 30% من ألبروتين ألخام يمكن أن يكون خطراً . و هذا يؤدي إلى زياده في إنتاج حامض ألبوليك مما يسيئ أكثر إلى وضيفتها. ألغش في مركز ألبروتين بأضافة أليوريا يزيد من ألمواد ألنايتروجينيه في تركيبته, مما يعزز أكثر في أنتاج حامض ألبوليك. وبوجود ألتلف ألكلوي يؤدي إلى ألنقرس
ألمسببات ألمعديه
ألمسببات ألفايروسيه
فايرس إلتهاب ألقصبات ألمعدي - ألعتر ألتي تصيب ألكليتين من هذا ألفايرس, تؤثر على ألكليتين, مما يؤدي ألى ألتهاب ألكليتين و هلاكات عاليه.عندما ينتقل ألمرض بألشكل ألعمودي - هنالك بحث يشير ألى أحتمالية ألأنتقال ألعمودي لهذا ألفايرس - , فإنه يؤثر على كِلية ألأفراخ ألمفقسه مما يؤدي إلى حدوث ألنقرس فيها
فايرس ألأسترو ألطيري - هنالك نوعان من هذا ألفايرس , فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي. كلا ألنوعين يتلف ألكليه مما يؤثر على وضيفتها , و بذلك يؤدي إلى ترسب حامض ألبوليك في أماكن متعدده من ألجسم. ألتهاب ألكليتين ألحاد و آفات تلف ألكليتين لوحظت في ألأفراخ ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ( أس بي أف ) أصيبت تجريبيا بفايرس ألتهاب ألكليه. على نفس ألشاكله ألأصابه ألتجريبيه بنفس ألنوع من ألأفراخ بفايرس ألأسترو ألدجاجي أدى ألى حدوث أعراض ألنقرس. فايروسات مجموعة ألأسترو, تشبه فايروسات إلتهاب ألقصبات ألمعدي , تنتقل عموديا من ألأمهات ألى ألأفراخ عن طريق ألبيض
مرض جراب فابريشيا ألمعدي - ليس على نطاق واسع ,مع ذلك , فإن هذا ألمرض , كان أحد ألعوامل ألمهيأه لحدوث ألنقرس
ألأسباب ألأيضيه
Metabolic cause
ألحبن - ألذي سببه قلة ألأوكسجين يزيد من إنتاج حامض ألبوليك. ألحبن - تجمع ألسوائل في ألتجويف ألبطني - في مراحله ألأولى يمكن أن يؤدي إلى أعراض ألنقرس
ألسموم ألفطريه
ألأوكراتوكسين و ألسيرينين و ألكثير من بقايا ألمبيدات ألحشريه و مبيدات ألآفات ألزراعيه لها تأثير ممرض على أنسجة ألكليتين , مما تسبب ألتهاب ألنبيبات ألكلويه و ألحالبين
ألأسباب ألأداريه
عطش ألماء
ألحراره غير ألصحيحه خلال فترة حضانة ألأفراخ- حراره عاليه جداً أو واطئه جداً ,فأنها ترفع أو تخفض درجة حرارة ألماء على ألتوالي - ولذلك يقلل أستهلاك ألماء و بذلك تزيد ألفرصه لحدوث ألنقرس
عدد غير كافي من ألمناهل - ألمشارب - أو حلم شرب ألماء, أو / و ألعلو غير ألصحيح لها. رفع ألماء خلال ألتطعيم - خاصة أذا كان لفترات طويله
أنخفض ألأس ألهايدروجيني - بي أج - لمستويات متدنيه فيها يكون ألماء حامضي - تؤدي ألى رفض ألماء - عدم شربه - أو ألى تخديش ألخلايا ألطلائيه للجهاز ألهضمي
إدارة ألمفقس بشكل غير صحيح
ألخزن غير ألصحيح للبيض و ألحضن تحت ضروف غير صحيحه و ضروف غير ملائمه في غرف حفض ألأفراخ و أبقائها لفتره طويله في ألمفقس أو نقلها لمسافات طويله دون ماء
من ألأمور ألأداريه ألأخرى ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل توفير تهويه جيده للحفاض على درجة ألحراره و ألرطوبه ألمناسبه و دوران ألهواء . ألجوع لفتره طويله لعدم ألقدره على ألوصول ألى ألعلف و ألأختلاف ألكبيرفي أجواء أليوم ألواحد
أسباب أخرى
ألأدويه و ألمواد ألكيمياويه
ألمضادات ألحياتيه ألتي تطرح عن طريق ألكليتين تضع حملاً أضافي على ألكليتين عندم تعطى بجرعه تزيد ألجرعه ألموصى بها
ألفينول و ألكريزول عند أستعماله بشكل خاطئ فأن بقاياها لها تأثيرسمي على ألكليتين
ألجرعه ألعاليه من كبريتات ألنحاس في ألماء يمكن أن تؤدي الى ألنقرس لخفضها كمية ألماء ألمستهلك من قبل ألطيور
أنسداد ألحالبين في ألطيور سبب آخر لحدوث ألنقرس
منع حدوث ألنقرس و ألسيطره عليه
أحتياطات ألسيطره يجب تشمل طرق واقعيه لليسطره على ألنقرس. يجب أن نبدأ من ألأمهات وصولاً إلى مسكن ألدواجن. من هذه ألأحتياطات ألتي يجب أن تمارس
ألسيطره على ألأمراض
راجع برنامج ألتطعيم ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي في ألأمهات و ألقطعان ألتجاريه.في ألمناطق ألتي يكون فيها هذا ألمرض مستوطن, فإن رش ألمطعوم في ألمفقس يمكن ان يكون فعالاً.ألتطعيم بعتره لقاحيه ألتي تحمي من أصابه ألكليه بعمر 4 أيام بواسطة تغطيس ألمنقار قد بينت ذات فائده في ألتربيه ألتجاريه
ألتطعيم ضد ألأستروفايرس ألطيريه تشمل ألتطعيم ضد فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي يجب أن تكون ألزاميه في برامج تطعيم ألأمهات, وذلك لمنع أنتقال ألمرض ألى ألأفراخ ألمفقسه
ألسيطره على ألسموم ألفطريه
يجب ان تكون إلزاميه للسيطره على ألنقرس. ألفحص ألمستمر و ألصحيح للمواد ألعلفيه ألخام عن وجود ألسموم ألفطريه فيها , و ألأختيار ألصحيح - ألحكيم - لهذه ألمواد ألأوليه أعتماداً على مستويات ألسموم ألفطريه فيها مطلوب. ألعليقه يجب أن تتضمن وجود نوعيه جيده من ألمركبات ألتي تلتصق بهذه ألسموم و ألمواد ألمحمضه لكي تأخذ دورها في ألسيطره على ألسموم ألفطريه و ألنمو ألجرثومي و ألفطريات ألموجوده في ألعليقه
ألأستعمال ألحكيم للمضادات ألجرثوميه و ألمعقمات و ألمواد ألكيمياويه و مضادات ألكوكسيديا و غيرها من ألمواد و ذلك للتقليل من ألحمل على ألكليتين
إدارة ألمفقس و ألمزرعه
ألضروف ألمناسبه - ألمطلوبه - للحصول على أفضل حضن للبيض و ألتي تشمل توفير درجه ألحراره و ألرطوبه ألصحيحه
ألضروف ألمناسبه و ألصحيحه في لتعامل و خزن ألبيض
في ألوقت ألذي يتم إخراج ألفقسه يجب أن لا يبقى بألأفراخ لمده طويله بدون ماء. عند وجود هذا ألأحتمال, فيجب ألتأكد من عدم أفتقار ألأفراخ للماء لمده طويله عندما تتكون مسافة ألنقل طويله . ألمصدر لأحدى هذه ألطرق مذكور في نهاية ألموضوع
ألحفاض و ألأبقاء على درجة حرارة ألحظن ألصحيحه - ألمطلوبه
يجب توفيرو ألحفاض على ألتهويه ألكافيه في ألمزرعه
إدارة ألتعليف و ألماء
ألعلف ألمتوازن من ناحية ألنسبه ألمطلوبه للكالسيوم و ألفوسفوروس يجب توفيرها
ألتوازن ألمثالي - ألصحيح - في ألكهاريل - ألأملاح التي تتأين عندما تذوب في الماء - محتويات ألصوديوم في ألعليقه يجب ان تعطى عناييه كافيه , و يجب ألتأكد من أنها لا تتجاوز أكثر من 0.5% . ألصوديوم ألموجود في ألماء أيضا يجب أن يحسب هنا. ألصوديوم ألذي يأتي من مصدر كاربونات ألصوديوم يجب أن يخفظ عند حدوث ألنقرس.في حالة حدوث ألنقرس أعطاء ألكهاريل اضافيه في ماء ألشرب يساعد في غسل - اذابة - بلورات حامض ألبوليك, و بذلك ألسيطره على ألهلاكات لحد ما. أستعمال ألسكر ألمركز يبدوأنه مفيد أيضاً
في ألمناطق ألتي معروف حودث ألنقرس فيها, فأن كمية ألبروتين في ألعليقه يجب أن لا يتجاوز ألمسموح به لعرق ألدجاج ألتي تربى. ألمواد ألخام يجب تفحصها بشكل جيد عن وجود ألغش بأليوريا, ألتي قد تكون ألسبب لزيادة كمية انتاج حامض ألبوليك. تخفيف ألعلف يجب أن يمارس عند ملاحظة ألنقرس . يمكن عمل ذلك أما بتخفيف جزئي للعليق بألحبوب ألمجروشه أو بألأستبدال ألكلي للعليقه بحبوب نقيه - ذره مطحونه فقط - لمدة 3-5- أيامللتقليل من طرح ألكليتين لأخرج حامض ألبوليك
يجب توفير عدد كافي من ألمشارب للتحفيز على شرب ألماء ألحر. في نفس ألوقت فأن أرتفاع ألمشارب يجب أن يكون مناسب لحجم ألطيور
توفير ألمركبات ألتي تزيد من حموضة ألبول مثل ألخل و ألبوتاسيوم كلورايد و ألأمونيوم كلورايد و ألأمونيوم سلفيت في ألماء أو ألعلف يبدو أنه مفيد في ألتقليل من حدوث حالات ألنقرس
ً اأضافة منشطات ألكليتين تلعب دورا في تحفيز و ضيفة ألكليتين , و بذلك تساعد على طرح أليوريت ألمتراكمه , و نحتاج لأستعمالها في ألماء . يمكن أستعمالها كأجراء أحتياطي في ألمسكن ألذي شخص فيه ألنقرس في ألقطيع ألسابق في ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ. كذلك يمكن أستعماله للحمايه بوضعه في ألماء لمدة 4-5 أيام بشكل مستمر, للسيطلره ألفعاله على ألهلاكات ألتي يسببها ألنقرس . اضافة ألمدررات و غيرها من ألمواد وجدت ذات فائده في ألسيطره على ألنقرس
بعض ألأستنتاجات
ألأداره ألجيده للأمهاة يصاحبها اداره جيده للمفقس و ألمزرعه ضروريه لمنع حدوث ألنقرس. ألنقرس بسبب ألعطش , على وجه ألخصوص في ألشتاء خاصة في ألمناطق ألبارده , لذلك يجب ألعنايه به و ذلك بتوفير درجة حراره ألحضن ألمطلوبه و ألمناسبه للأفراخ
أي طريقه تساعد في طرح بلورات حامض ألبوليك يجب أن تمارس , ابسطها و أكثرها حيويةً هي ألتحفيز على شرب ألماء , و محاولة أعطاء جميع ألأدويه في ألماء قدر ألأمكان, يكون مثمراً أيضاً
ترجم ألمصدر بتصرف
GOUT MANAGEMENT IN POULTRY
BY ALICE MITCHELL
21 JULY 2015,
AUTHORS: DR NALBALWAR, DR HARI SINGH, DR RAVINDRA AND DR SABIHA KADARI – TECHNICAL SERVICE TEAM, PROVIMI SEVA, PROVIMI ANIMAL NUTRITION INDIA PVT. LTD.
ألصورتان أدناه عائده للموقع
عروق ألدواجن ألتي تربى في هذه ألأيام قد طرء عليها تحويرات جينيه متعدده لغرض تحسين كفاءتها ألأنتاجيه من ناحيه أنتاج لحم و بيض أفضل
ألضروف ألخارجيه مثل ألتغذيه و ألأداره و صحة ألطيور يجب أن تكون مناسبه - على أفضل وجه - لكي يقوم ألطير بأضهار قابليته ألوراثيه على أحسن وجه ممكن. شراء دجاج يتمتع بأفضل ألصفات ألوراثيه لا يكون أقتصادياً مالم يكن بألأمكان أضهار هذه ألقابليه على أحسن وجه
ألتأكيد ألحالي ليس على صحه معضم أعضاء ألجسم ألحيويه بينما يكون ألأختيار على أساس أنتاج أللحم و ألبيض. هذا ألتوجه مهد ألطريق لحصول ألأضطرابات ألأستقلابيه بشكل أكثر. هذه ألأضطرابات تحدث نتيجةً عملية أستقلابيه غير صحيحه في داخل جسم ألطير
ألتفاعلات ألكيمياويه ألحيويه يمكن أن تكون نتيجةً ألعمل غير ألصحيح لأعضاء ألجسم ألحيويه مثل ألكبد و ألكليتين و ألقلب و ألرئتين
ألكليتين أحدى ألأعضاء ألحيويه ألتي تقوم بأفعال حيويه واسعه و وضيفه أطراحيه - أفرازيه - مثل ألحفاض على ألتركيبه ألكيميازيه لسوائل ألجسم و أزالة ألفضلات ألأستقلابيه - ميتابوليك - و ألمواد ألسامه و تنظيم ضغط ألدم و حجمه و ألحفاض على ألسوائل و ألأملاح ألحيويه - ألكهاريل - . وضيفة ألكليتين تتأثر بعدد من ألأمراض ألنوعيه و ألأضطرابات
أحد هذه ألأضطرابات ألأستقلابيه في ألدواجن لها علاقه بتلف ألكليتين هي ألنقرس
أشكال ألنقرس
حامض أليوريك - ألبوليك - هو ألناتج ألنهائي لأستقلاب ألبيورين و ألبروتين في ألدواجن. يتكون حامض أليوريك في ألكبد و يطرح بواسطة ألكليتين. ألطيور هي - يوريكوتيليك - أي تفرز ألزياده من ألنايتروجين على شكل يوريا - و تفتقر إلى خميرة - أليوريكيز - و بمصاحبة عملية ألتقنين في ألماء, يسمح لها بطرح ألبول على شكل حامض يوريك شبه صلب مع فضلات ألأمعاء - ألزَرق - أضطراب ألعمليه ألأستقلابيه لطرح حامض أليوريك يؤدي إلى ألنقرس
لذلك فأن ألنقرس يمكن أن ينتج أما بسبب أنتاج حامض ألبوليك - أليوريك - بكميه أكبر مما تتحمل ألكايتين لطرحه , أو بسبب تعرض وضيفة ألكليتين للخطر - ألتلف - و بذلك تفشل لطرح حامض ألبوليك ألمنتج
ألسبب ألأخير هو ألأكثر حدوثاً مما يؤدي إلى ألنقرس. أنخفاض طرح حامض ألبوليك يؤدي إلى تجمعه في ألدم و في
سوائل ألجسم. و يؤدي ذلك بألنتيجه إلى ترسبه في ألأنسجه ألمختلفه للجسم
أنخفاض ألنمو و هلاكات يمكن أن تكون بسبب بسبب وجود مستويات عاليه من حامض ألبوليك في ألدم/ أو بسبب ترسب حامض ألبوليك في ألأنسجه مما يسبب تلف آلي - ميكانيكي - مما يؤثر بألنتيجه على وضيفة هذه ألأعضاء
يصنف ألنفرس إعتماداً على موقع ترسب حامض ألبوليك في ألجسم إلى
ألنقرس ألأحشائي: ترسب بلورات حامض ألبوليك في أعضاء ألأحشاء, مثل ألكليتين و ألكبد و ألقلب و ألسطح ألخارجي للأمعاء. هذا ألنوع من ألنقرس يكون حاد و أكثر تسجيلاً و حدوثاً في ألدواجن. يسبب هلاكات عاليه في ألدواجن تتراوح بين 15-35 %. و لوحظ في ألدواجن صغيرة ألعمر
نقرس ألمفاصل: ترسب بلورات حامض ألبوليك في ألمفاصل , و ألأربطه و ألأغشية ألمحيطه بألأوتار. هذا ألنوع مزمن و يعتقد ان هنالك عوامل وراثيه مهيأه له. و هو نادر ألحدوث في ألدواجن
في كلا ألحالتين فإن ألترسباتهي عباره عن بلورات براقه أبرية ألشكل يكون لونها أبيض طباشيري تدعى " توفي " في حالات ألتقرس فإن مستويات حامض ألبوليك في ألدم يمكن أن ترتفع إلى - 44 ملغ/100 مل - مقارنةً ألى - 5-7 ملغ / 100 مل في ألحالات ألطبيعيه
أعراض ألنقرس
ألأعراض عامه و غير خاصه مثل ألخمول و أنخفاض إستهلاك ألعلف و خشونة ألريش و هٌزال و عرج و ترطيب منطقة ألمجمع و ألتهاب ألأمعاء و غيره من ألأعراض ألعامه قد تلاحظ و التي لا تكون مقنعه كونها داء ألنقرس. ألتشخيص ألنوعي يعتمد على إجراء ألتشريح ألمرضي ,في هذه ألحاله ألآفات ألمرضيه يمكن مشاهدت ترسبات حامض ألبوليك في ألأماكن ألتي ذكرت سابقاً. كذلك يلاحظ عدم إنتضام ألكليتين و تضخمها غير ألمفرط و شحوب لونها لتجمع حامض ألبوليك في ألنبيبات ألكلويه
أسباب ألنقرس
عوامل متعدده لها علاقه في سبب حدوث ألنقرس . يمكن تقسيمها ألى ثلاثة أسباب رئيسيه هي : غذائيه و مسببات معديه و إداريه و غيرها من ألأسباب
ألأسباب ألغذائيه
ألأملاح
نسبة ألكالسيوم إلى ألفوسفور - ألزياده في ألكالسيوم ألغذائي مع مستوى متدني من ألفوسفور ألمتوفر ينتج عنه ترسب بلورات متكونه من ألكالسيوم مع ملح ألصوديوم لحامض أليوريك. يعمل ألفوسفورس على جعل ألبول حامضي و ألفوسفورس ألواطئ يزيد من تكون بلورات أليوريت
ألصوديوم- ألتسمم بألصوديوم يضع جهد أضافي على ألكليتين. أستعمال ألصوديوم بايكاربونيت ألمفرط يزيد من قاعدية ألبول مما يؤدي إلى تكون حصى ألكليه. ألماء ألعكر ألذي يحوي على تركيز ملح عالي أيضا يمثل عبئ على ألكِليه.
ألسَلفيت - يقلل من إعادة أمتصاص ألكالسيوم - غير مفهومه - (قد يكون ألمقصود هو ألتقليل من أستعمال ألكالسيوم ألموجود في ألدم لتكوين ألعضام و بذلك ) يسبب زياده في كمية ألكالسيم ألمطروح مع ألبول مما يساعد على حدوث ألنقرس
ألفيتامينات
ألمستويات ألعاليه لفيتامين - د3 - تزيد من أمتصاص ألكالسيوم من ألأمعاء و هذا بدوره يساعد أكثر في تكوين و ترسب بلورات أليوريت
عوز فيتامين - آ- لفتره طويله يسبب أنفصال ألخلايا ألطلائيه للنبيبان ألكلويه - ألأنابيب ألدقيقه - مما ينتج عنه تجمع أملاح أليوريت في ألكليتين
مع ذلك فأن حدوث ألنقرس بسبب ألفيتامينات ليس كثير ألأحتمال في ألضروف ألحقليه
ألبروتين
ألكليه ألسليمه لا تتأثر بنسبة ألبروتين ألغذائي ألعاليه. مع ذلك, في حالة وجود تلف في ألكليتين , العليقه ألتي تحوي على نسبه تزيد عن 30% من ألبروتين ألخام يمكن أن يكون خطراً . و هذا يؤدي إلى زياده في إنتاج حامض ألبوليك مما يسيئ أكثر إلى وضيفتها. ألغش في مركز ألبروتين بأضافة أليوريا يزيد من ألمواد ألنايتروجينيه في تركيبته, مما يعزز أكثر في أنتاج حامض ألبوليك. وبوجود ألتلف ألكلوي يؤدي إلى ألنقرس
ألمسببات ألمعديه
ألمسببات ألفايروسيه
فايرس إلتهاب ألقصبات ألمعدي - ألعتر ألتي تصيب ألكليتين من هذا ألفايرس, تؤثر على ألكليتين, مما يؤدي ألى ألتهاب ألكليتين و هلاكات عاليه.عندما ينتقل ألمرض بألشكل ألعمودي - هنالك بحث يشير ألى أحتمالية ألأنتقال ألعمودي لهذا ألفايرس - , فإنه يؤثر على كِلية ألأفراخ ألمفقسه مما يؤدي إلى حدوث ألنقرس فيها
فايرس ألأسترو ألطيري - هنالك نوعان من هذا ألفايرس , فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي. كلا ألنوعين يتلف ألكليه مما يؤثر على وضيفتها , و بذلك يؤدي إلى ترسب حامض ألبوليك في أماكن متعدده من ألجسم. ألتهاب ألكليتين ألحاد و آفات تلف ألكليتين لوحظت في ألأفراخ ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ( أس بي أف ) أصيبت تجريبيا بفايرس ألتهاب ألكليه. على نفس ألشاكله ألأصابه ألتجريبيه بنفس ألنوع من ألأفراخ بفايرس ألأسترو ألدجاجي أدى ألى حدوث أعراض ألنقرس. فايروسات مجموعة ألأسترو, تشبه فايروسات إلتهاب ألقصبات ألمعدي , تنتقل عموديا من ألأمهات ألى ألأفراخ عن طريق ألبيض
مرض جراب فابريشيا ألمعدي - ليس على نطاق واسع ,مع ذلك , فإن هذا ألمرض , كان أحد ألعوامل ألمهيأه لحدوث ألنقرس
ألأسباب ألأيضيه
Metabolic cause
ألحبن - ألذي سببه قلة ألأوكسجين يزيد من إنتاج حامض ألبوليك. ألحبن - تجمع ألسوائل في ألتجويف ألبطني - في مراحله ألأولى يمكن أن يؤدي إلى أعراض ألنقرس
ألسموم ألفطريه
ألأوكراتوكسين و ألسيرينين و ألكثير من بقايا ألمبيدات ألحشريه و مبيدات ألآفات ألزراعيه لها تأثير ممرض على أنسجة ألكليتين , مما تسبب ألتهاب ألنبيبات ألكلويه و ألحالبين
ألأسباب ألأداريه
عطش ألماء
ألحراره غير ألصحيحه خلال فترة حضانة ألأفراخ- حراره عاليه جداً أو واطئه جداً ,فأنها ترفع أو تخفض درجة حرارة ألماء على ألتوالي - ولذلك يقلل أستهلاك ألماء و بذلك تزيد ألفرصه لحدوث ألنقرس
عدد غير كافي من ألمناهل - ألمشارب - أو حلم شرب ألماء, أو / و ألعلو غير ألصحيح لها. رفع ألماء خلال ألتطعيم - خاصة أذا كان لفترات طويله
أنخفض ألأس ألهايدروجيني - بي أج - لمستويات متدنيه فيها يكون ألماء حامضي - تؤدي ألى رفض ألماء - عدم شربه - أو ألى تخديش ألخلايا ألطلائيه للجهاز ألهضمي
إدارة ألمفقس بشكل غير صحيح
ألخزن غير ألصحيح للبيض و ألحضن تحت ضروف غير صحيحه و ضروف غير ملائمه في غرف حفض ألأفراخ و أبقائها لفتره طويله في ألمفقس أو نقلها لمسافات طويله دون ماء
من ألأمور ألأداريه ألأخرى ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل توفير تهويه جيده للحفاض على درجة ألحراره و ألرطوبه ألمناسبه و دوران ألهواء . ألجوع لفتره طويله لعدم ألقدره على ألوصول ألى ألعلف و ألأختلاف ألكبيرفي أجواء أليوم ألواحد
أسباب أخرى
ألأدويه و ألمواد ألكيمياويه
ألمضادات ألحياتيه ألتي تطرح عن طريق ألكليتين تضع حملاً أضافي على ألكليتين عندم تعطى بجرعه تزيد ألجرعه ألموصى بها
ألفينول و ألكريزول عند أستعماله بشكل خاطئ فأن بقاياها لها تأثيرسمي على ألكليتين
ألجرعه ألعاليه من كبريتات ألنحاس في ألماء يمكن أن تؤدي الى ألنقرس لخفضها كمية ألماء ألمستهلك من قبل ألطيور
أنسداد ألحالبين في ألطيور سبب آخر لحدوث ألنقرس
منع حدوث ألنقرس و ألسيطره عليه
أحتياطات ألسيطره يجب تشمل طرق واقعيه لليسطره على ألنقرس. يجب أن نبدأ من ألأمهات وصولاً إلى مسكن ألدواجن. من هذه ألأحتياطات ألتي يجب أن تمارس
ألسيطره على ألأمراض
راجع برنامج ألتطعيم ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي في ألأمهات و ألقطعان ألتجاريه.في ألمناطق ألتي يكون فيها هذا ألمرض مستوطن, فإن رش ألمطعوم في ألمفقس يمكن ان يكون فعالاً.ألتطعيم بعتره لقاحيه ألتي تحمي من أصابه ألكليه بعمر 4 أيام بواسطة تغطيس ألمنقار قد بينت ذات فائده في ألتربيه ألتجاريه
ألتطعيم ضد ألأستروفايرس ألطيريه تشمل ألتطعيم ضد فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي يجب أن تكون ألزاميه في برامج تطعيم ألأمهات, وذلك لمنع أنتقال ألمرض ألى ألأفراخ ألمفقسه
ألسيطره على ألسموم ألفطريه
يجب ان تكون إلزاميه للسيطره على ألنقرس. ألفحص ألمستمر و ألصحيح للمواد ألعلفيه ألخام عن وجود ألسموم ألفطريه فيها , و ألأختيار ألصحيح - ألحكيم - لهذه ألمواد ألأوليه أعتماداً على مستويات ألسموم ألفطريه فيها مطلوب. ألعليقه يجب أن تتضمن وجود نوعيه جيده من ألمركبات ألتي تلتصق بهذه ألسموم و ألمواد ألمحمضه لكي تأخذ دورها في ألسيطره على ألسموم ألفطريه و ألنمو ألجرثومي و ألفطريات ألموجوده في ألعليقه
ألأستعمال ألحكيم للمضادات ألجرثوميه و ألمعقمات و ألمواد ألكيمياويه و مضادات ألكوكسيديا و غيرها من ألمواد و ذلك للتقليل من ألحمل على ألكليتين
إدارة ألمفقس و ألمزرعه
ألضروف ألمناسبه - ألمطلوبه - للحصول على أفضل حضن للبيض و ألتي تشمل توفير درجه ألحراره و ألرطوبه ألصحيحه
ألضروف ألمناسبه و ألصحيحه في لتعامل و خزن ألبيض
في ألوقت ألذي يتم إخراج ألفقسه يجب أن لا يبقى بألأفراخ لمده طويله بدون ماء. عند وجود هذا ألأحتمال, فيجب ألتأكد من عدم أفتقار ألأفراخ للماء لمده طويله عندما تتكون مسافة ألنقل طويله . ألمصدر لأحدى هذه ألطرق مذكور في نهاية ألموضوع
ألحفاض و ألأبقاء على درجة حرارة ألحظن ألصحيحه - ألمطلوبه
يجب توفيرو ألحفاض على ألتهويه ألكافيه في ألمزرعه
إدارة ألتعليف و ألماء
ألعلف ألمتوازن من ناحية ألنسبه ألمطلوبه للكالسيوم و ألفوسفوروس يجب توفيرها
ألتوازن ألمثالي - ألصحيح - في ألكهاريل - ألأملاح التي تتأين عندما تذوب في الماء - محتويات ألصوديوم في ألعليقه يجب ان تعطى عناييه كافيه , و يجب ألتأكد من أنها لا تتجاوز أكثر من 0.5% . ألصوديوم ألموجود في ألماء أيضا يجب أن يحسب هنا. ألصوديوم ألذي يأتي من مصدر كاربونات ألصوديوم يجب أن يخفظ عند حدوث ألنقرس.في حالة حدوث ألنقرس أعطاء ألكهاريل اضافيه في ماء ألشرب يساعد في غسل - اذابة - بلورات حامض ألبوليك, و بذلك ألسيطره على ألهلاكات لحد ما. أستعمال ألسكر ألمركز يبدوأنه مفيد أيضاً
في ألمناطق ألتي معروف حودث ألنقرس فيها, فأن كمية ألبروتين في ألعليقه يجب أن لا يتجاوز ألمسموح به لعرق ألدجاج ألتي تربى. ألمواد ألخام يجب تفحصها بشكل جيد عن وجود ألغش بأليوريا, ألتي قد تكون ألسبب لزيادة كمية انتاج حامض ألبوليك. تخفيف ألعلف يجب أن يمارس عند ملاحظة ألنقرس . يمكن عمل ذلك أما بتخفيف جزئي للعليق بألحبوب ألمجروشه أو بألأستبدال ألكلي للعليقه بحبوب نقيه - ذره مطحونه فقط - لمدة 3-5- أيامللتقليل من طرح ألكليتين لأخرج حامض ألبوليك
يجب توفير عدد كافي من ألمشارب للتحفيز على شرب ألماء ألحر. في نفس ألوقت فأن أرتفاع ألمشارب يجب أن يكون مناسب لحجم ألطيور
توفير ألمركبات ألتي تزيد من حموضة ألبول مثل ألخل و ألبوتاسيوم كلورايد و ألأمونيوم كلورايد و ألأمونيوم سلفيت في ألماء أو ألعلف يبدو أنه مفيد في ألتقليل من حدوث حالات ألنقرس
ً اأضافة منشطات ألكليتين تلعب دورا في تحفيز و ضيفة ألكليتين , و بذلك تساعد على طرح أليوريت ألمتراكمه , و نحتاج لأستعمالها في ألماء . يمكن أستعمالها كأجراء أحتياطي في ألمسكن ألذي شخص فيه ألنقرس في ألقطيع ألسابق في ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ. كذلك يمكن أستعماله للحمايه بوضعه في ألماء لمدة 4-5 أيام بشكل مستمر, للسيطلره ألفعاله على ألهلاكات ألتي يسببها ألنقرس . اضافة ألمدررات و غيرها من ألمواد وجدت ذات فائده في ألسيطره على ألنقرس
بعض ألأستنتاجات
ألأداره ألجيده للأمهاة يصاحبها اداره جيده للمفقس و ألمزرعه ضروريه لمنع حدوث ألنقرس. ألنقرس بسبب ألعطش , على وجه ألخصوص في ألشتاء خاصة في ألمناطق ألبارده , لذلك يجب ألعنايه به و ذلك بتوفير درجة حراره ألحضن ألمطلوبه و ألمناسبه للأفراخ
أي طريقه تساعد في طرح بلورات حامض ألبوليك يجب أن تمارس , ابسطها و أكثرها حيويةً هي ألتحفيز على شرب ألماء , و محاولة أعطاء جميع ألأدويه في ألماء قدر ألأمكان, يكون مثمراً أيضاً
ترجم ألمصدر بتصرف
GOUT MANAGEMENT IN POULTRY
BY ALICE MITCHELL
21 JULY 2015,
AUTHORS: DR NALBALWAR, DR HARI SINGH, DR RAVINDRA AND DR SABIHA KADARI – TECHNICAL SERVICE TEAM, PROVIMI SEVA, PROVIMI ANIMAL NUTRITION INDIA PVT. LTD.
ألصورتان أدناه عائده للموقع
effects_of_aqua_agar_as_water_replacement_for_post__1_.pdf | |
File Size: | 339 kb |
File Type: |
أنتاج ألأفراخ
عوامل مهمه يجب أخذها بنظر ألأعتبار
عندما نكون في صميم أنتاج أفراخ بعمر يوم واحد, فأن ألمفقس يحتاج إلى ضمان أنتاج أحسن نوعيه من ألبيض ألملقح, بألأضافه ألى ألحفاظ و تشغيل ألمفقس بأحسن طريقه فعاله و بدقه و ضمان ألأمن ألحيوي
ألناشر يناقش ألنقاط ألتي يجب ألألتزام بها و مراقبتها لغرض أنتاج أحسن أنواع ألأفراخ بعمر يوم واحد من ألمفقس ألذي تملكه. أنتاج ألدواجن, عباره عن سلسله من الكيانات ألمتخصصه, فإن كل واحد منها يحتاج ألى ان يتم بشكل صحيح, لغرض ألحصوا على ألهدف ألأقصى و الذي يتمثل بإنتاج أحسن نوعيه من ألأفراخ في أقل فتره زمنيه و في ألضروف ألمناسبه ألتي تسمح للأفراخ بألنمو دون أجهاد و يكون أداءها لأعلى مستوى تسمح بها قابليتها ألوراثيه. لغرض تحقيق ذلك. فإن سلسله من ألفعاليات نحتاج لأتباعها بدقه لجميع ألحلقات ذات الصله في سلسلة ألأنتاج
لغرض ألحصول على أحسن نتائج, فإن ألبيض ألملقح ألمنتج يحتاج إلى أن يجمع بشكل متكرر ونقله ألى وحدة خزن ألبيض ألتي فيها ألبيض يجب أن يخزن بدرجة حراره مقدارها- 24ْ - درجه مؤيه
من ألأمهات ألى بيض ألتفقيس
ألبَدء من أفراخ ألأمهات ألآباء - البيرَنت - , إدارة ألأنتاج تحتاج لتكون قادره لأنتاج أناث متجانسه في ألوزن ألمحدد للجسم بألأضافه إلى أعطائها ألمطاعيم ألمطلوبه بشكل صحيح و ألموصى بها و ألذي يحتاجها بشكل خاص هذا ألنوع من ألدجاج - بريدرز - و حسب ألمنطقه أو ألبلد ألذي يربى بها. ألذكور يجب أن تربى بشكل منفصل أو عاى ألأقل أن تفصل ,ان تحقق ألوزن ألصحيح - ألهدف - بألأضافه إلى تركيبة ألجسم ألصحيخه لغرض ضمان ألحصول على أعلى مستوى من ألخصوبه. نمط ألضوء ألمناسب يجب أن يستعمل للسماح بنتاج أعلى مستوى خصوبه للبيض ألمنتج و بألوزن ألمطلوب. ألأستفاده من نصائح ذوي ألخبره في جميع مجالات ألأنتاج. ألحفاض على ألسجلات و تحديثا على ألدوام و أستشارة ألمختصين في حالة ملاحظتك شئ تعتقد أنه غير صحيح أو ملفت
ألتواصل هو ألمفتاح لذلك يجب ألحصول على ألنصائح و بشكل دائم من ذوي ألخبره و مناقشه ألأمور ألتي تعتقد أنها ذات علاقه بألمواقف ألتي تعرضت لها خلال ألتربيه أو ألأنتاج. هذه ألعمليه تضيف ألى معرفتك و ترفع من خبرتك. في كل ألمواقف أعرض ألموضوع أو ألموقف و كأن ألقطيع - ألدجاج - يعود لك و أن رزقك يعتمد عليه. كل ما نتعلم أكثر من أي موضوع, يجعل عملية ألأنتاج ألتي أنت مسؤول عنها أبسط. ألحفاظ على ألتعلم بشكل دائم, بألسؤال , التطوير. و بهذه ألطريقه يتحفز ألعقل و ألنظره و ألمعرفه و تساعدك لزيادة خبرتك و قابليتك في تربية ألدواجن و ترفعك إلى درجة أعلى في ألأداره
درجة ألحراره ألوضيفيه لبيض ألتفقيس هي 24ْ مؤويه و تحت هذه ألدرجه لا يتطور فيها ألجنين. ألهدف ألمطلوب هو وصول بيض ألتفقيس إلى هذه ألدرجه بأقصر وقت ممكن بعد وضع ألبيض. لهذا ألغرض يجب وضع غرفه بارده في
( كل مسكن لأمهات بيض ألتفقيس (أو قريبه منها
ألحراره و ألرطوبه
ألنسبه ألمؤيه للرطوبه ( ألرطوبه ألنسبيه ) و حراره ألمسكن ألمناسبه للأنتاج , مطلوبه لأعطاء و ألحصول على أحسن ألنتائج و من ألمتوقع أن تحدد نوع ألمسكن ألذي يجب أن يستعمل لتحقيق ذلك. أذا كان ألأنتاج في ألجو ألدافئ و حرارة ألمحيط تزيد عن 32ْ درجه مؤويه يرافقها رطوبه نسبيه عاليه تزيد عن 75%, فلا ينصح في ألتربيه في مثل هذا ألمنطقه ما لم يكن ألمسكن من ألنوع ألذي يسيطر على جوه موجود فيها. مع أن ذلك يمكن تحقيقه جزئياً, و لكن على ألأكثر على حساب زيادة ألكلفه ألأنتاجيه مما ينتج عنه خفض في هامش ألربح ألمالي
حرارة و رطوبة ألمحيط ألعاليه ينتج عنها أنخفاض ألأنتاج و خفض ألخصوبه بألأضافه إلى تردي نوعية ألفرشه و ألتي بدورها تؤدي الى ألزياده في ألحساسيه لبعض ألأمراض أو ألأضطرابات. منها ألأصابه بطفيلي ألكوكسيديا و ألذي قد يحدث نتيجة رطوبة ألفرشه بسبب وجود حمل عالي من ألرطوبه في ألهواء ألداخل. ردة فعل للتطعيم و مشاكل ألجهاز ألتنفسي يمكن أن تحدث بوجود ألحراره و ألرطوبه في وقت واحد. مشاكل لها علاقه بألأجهاد يمكن أن تزيد من أحتمالية ألأصابه بألفايروسات و ألجراثيم ألتي قد تكون كامنه و ألتي تُحفز بوجود ألعوامل ألمجهده. من ألشائع تكون هذه ألنتيجه من وجود فرشه رطبه أو مبلله, مع ذلك ألفرشه ألرطبه يمكن أن تتسبب أيضاً نتيجه نضوح أنابيب ألماء نتيجةً لتلفها أو ضغط ماء غير صحيح (عالي جداً ). ألبيض ألموضع على ألفرشه يجب أن لا يذهب ألى ألمفقس و ذلك لتلوثها و لمنع أنفجار ألبيض في ألحاضنه نتيجة ألنمو ألجرثومي في داخلها
أستهلاك ألماء
مستويات ألملح ألتي تزيد عن ألمستوى ألمطلوب في ألعليقه ينتج عنها زياده في أستهلاك ألماء يسبب رطوبه في ألفرشه مما ينتج عنه مشاكل كثيره منها زياده في عدد ألهلاكات و مشاكل تنفسيه , من ألمهم جداً قياس كمية ألماء ألمستهلك بأوقات منتظمه للحصول على نمط هذا ألأستهلاك.عند إستعمال مساكن مسيطر على أجوائها بشكل صحيح فيجب أن لا يكون هنالك إختلاف في كمية ألماء ألمستهلكه خلال ألفصول ألمختلفه لكون جو ألمسكن يجب أن لا يختلف , عدى أن يكون نتيجةً لوجود تغيرات أداريه شديده و التي من ألمحتمل أن تكون نتيجةً لتقصير أحد ألعاملين في ألمسكن. لذلك يجب ألحفاض على ألسجل أليومي لأسماء ألعاملين ألمسؤلين
جمع ألبيض
ألبيض ألمخصب يجب أن يجمع بشكل متكرر و أن ينقل ألى مكان جمع ألبيض ألذي يتطلب أن تحفظ درجة حرارته بشكل دائمي على 24ْ درجه مؤويه. هذه ألحراره تعتبر" ألصفر ألوضيفي" - ألفزيولوجي و ألدرجه ألأعلى من ذلك تسمح بألنمو ألجنيني." وهذا غير مرغوب حدوثه أثناء ألخزن" . جمع ألبيض و خزنه يجب أن يكون خلال ساعتين لمنع ألتطور ألجنيني من ألحدوث. جمع ألبيض ألمخصب يجب أن يتم ما لا يقل عن 5-6 مرات في أليوم. ربما في أوقات أكثر و هذا يعتمد على ألمسكن ألمستعمل. ألرطوبه ألنسبيه مهمه أيضاً و يجب أن تحافض ألرطوبه ألنسبيه للمسكن على مستوى 65% -70%.أذا زادت حرارة ألمسكن , فأن ذلك يسبب بدأ نمو ألجنين حتى لو كان ذلك لبضع ساعات في مسكن ألأمهات ألدافئ أو واسطة ألنقل الداقئه. يجب أن يكون هنالك غرفه بارده في كل مزرعة أمهات , خاصة عندما يكون عددها 5,000 او أكثر و يجب أن يكون حجمها كافي لخزن أنتاج ثلاثة أيام من بيض ألتفقيس
عند أستعمال مساكن ألدجاج ألمفتوحه خاصة عندما تكون حرارة ألصيف في أكثر ألأحيان تكون أعلى بكثير , فأن برنامج ألأضائه يحتاج أن ينظم ليسمح بأكثر بأنتاج ألبيض أن يكون في ألصباح و في ألأوقات ألتي تكون حرارة أليوم أبرد للسماح بحفض ألبيض بدرجة ألحراره ألصحيحه , قبل وقت جَمعِهِ و نقله ألى ألمفقس. أذا كان من ألضروري يمكن تحقيق ذلك بأن يُبدأ يومهم ( ألأضائه ) في وقت أَبكر مما يجعل ألبيض يُوضع في وقت مبكر من أليوم مما يساعد في جَمعهِ ألمبكر. لا يوجد حاجه للتذكير بأن تكون واسطة ألنقل عازله بشكل جيد و مجهزه بجهاز تبريد للحفاظ على درجه ألحراره ألمطلوبه و هي - 16-18ْ - مؤويه و ان تكون مجهزه بمرطب للحفاض و ألسيطره عى ألرطوبه ألمناسبه أثناء ألبنقل و هي 70 -75% - واسطة ألنفل يجب أن تكون مجهزه بألتدفئه و ألتبريد في بعض ألمناطق أو أعتمادا على ألفصل ألذي يتم في نقل بيض ألتفقيس . أهمية هذه ألأمور تعتمد على عامل ألوقت ألذي يستغرقه نقل ألبيض ألى ألمفقس.بالتأكيد فأذا كان وقت ألنقل يزيد عن 30 دقيقه و كذلك على جسم سيارة ألنقل فيما أذا كان عازلاً فأن هذه ألعوامل تحدد ألحاجه في تهيأة ألنقل ألمناسب لبيض ألتفقيس. ألطرق غير ألمعبده و ألتي ترج ألبيض خلال ألنقل لها تأثير سلبي على ألفقسه. هنالك أجهزه يمكن أن توضع في واسطة النقل لقياس ألأرتجاجات ألتي تحدث أثناء ألنقل . أن ذلك يساعد في معرفة ما تعرض عليه بيض ألتفقيس أثناء نقله لتحسين أداء قيادة واسطة ألنقل أو تحسين ألطرق . لماذا ننتج بيض - أنتاج - جيد و نهمل تكلفة واسطه ألنقل فأن ألأقتصاد في ذلك غير مطلوب. جمع بيض ألتفقيس في ألأطباق ألورقيه غير مثالي لكونها تحتفظ بالحراره و تزيد ألرطوبه حول ألبيض , مما يساعد على ألنمو ألجرثومي
توقيت حضن بيض التفقيس
عندما يكون مدير ألمفقس راضي على بيض ألتفقيس ألذي أستلمه كونه قد أنتج و جمع و خزن في ألشكل ألصحيح و في ألضروف ألجيده ألمطلوبه و كذلك نقل بشكل صحيح . في هذا ألوقت يجب أن يركز على أن يعمل أحسن شئ ممكن لأدارة ألمفقس بشكل صحيح. وهذا يسمح له بأن يحصل على أعلى عدد من ألأفراخ ألمتجانسه عالية ألجوده من ألبيض ألذي أستلمه. ألتوقيت حاسم من وقت أستلام ألبيض ألى وقت وضعه في ألحاضنه. أذا تم ذلك مباشرةً بعد وصوله و لم يسمح للبيض باألوقت ألكافي للأستقرار, فأن ذلك قد ينتج عنه أنخفاض في نسبة ألفقس بألأضافه ألى وضعيات غير طبيعيه للأجنه و بذلك تؤثر بشكل كبير على ألفقسه من ناحية عدد ألأفراخ و نوعيته. يحتاج ألبيض ألى بضع ساعات لكي يستقر
أستعمال مطاعيم ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي ألمنتجه في فايروست مضيفه
لمواجه ألمرض في ألأفراخ ألتي تحمل أجسام مناعيه أموميه عاليه
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody
خلاصه ألبحث
تعتبر ألأعاقه ألتي تحصل لتطعيم ألأفراخ ألصغيره ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي من ألمشاكل ألكبيره بسبب وجود ألمستويات ألعاليه للأجسام ألمضاده ألأموميه. أختيار وقت ألتطعيم و نوع ألمطعوم و درجة تضعيفه للمطاعيم ألحيه ألمحوره في كثير من ألأحيان يكون صعب.أحد ألمطاعيم ألمنتج في فايرس مضيف وهو فايرس هربيس ألرومي قد طور قريباً. يعطى ألمطعوم مره واحده في ألفقاسه, أما عن طريق حقن ألأجنه في ألبيض أو تحت ألجلد بعد ألفقس مباشرةً أي بعمر يوم واحد في ألوقت ألذي تكون فيه ألأجسام ألمناعيه ألأموميه في أعلى مستوى. من ناحية ألسلامه, فأن هذا ألمطعوم ليس له تأثير على جراب فابريشيا - حسب أدعاء ألناشرين لهذا ألبحث - عند مقارنته بألمطعوم ألأعتيادي ألحي ألمضعف لمرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي. دراسة ألتطعيم و فحص ألتحدي بينت أن هذا ألمطعوم له ألقابليه لحماية ألأفراخ ضد فايرس مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي عند أجراء فحص ألتحدي حتى عند أستعمال عتر عالية ألأمراضيه, و ألعتر ألمعروفه - ألكلاسيكيه - و ألعتر ألأمريكيه ألمغايره, على ألرغم من وجود مستويات عاليه من ألأجسام ألمناعيه ضد ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي ذات ألمصدر ألأمومي في وقت أجراء ألتطعيم. هذه ألدراسه بينت بأن ألمطعوم ألمنتج في فايرس ألهربيس ألمضيف يجمع بين ألأمان و ألفعاليه ألتي لا يمكن ألوصول أليها بأستعمال ألمطاعيم ألكلاسيكيه ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي
ألمصدر
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody.
Journal of Comparative Pathology [08 Jun 2007, 137 Suppl 1:S81-4]
لمواجه ألمرض في ألأفراخ ألتي تحمل أجسام مناعيه أموميه عاليه
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody
خلاصه ألبحث
تعتبر ألأعاقه ألتي تحصل لتطعيم ألأفراخ ألصغيره ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي من ألمشاكل ألكبيره بسبب وجود ألمستويات ألعاليه للأجسام ألمضاده ألأموميه. أختيار وقت ألتطعيم و نوع ألمطعوم و درجة تضعيفه للمطاعيم ألحيه ألمحوره في كثير من ألأحيان يكون صعب.أحد ألمطاعيم ألمنتج في فايرس مضيف وهو فايرس هربيس ألرومي قد طور قريباً. يعطى ألمطعوم مره واحده في ألفقاسه, أما عن طريق حقن ألأجنه في ألبيض أو تحت ألجلد بعد ألفقس مباشرةً أي بعمر يوم واحد في ألوقت ألذي تكون فيه ألأجسام ألمناعيه ألأموميه في أعلى مستوى. من ناحية ألسلامه, فأن هذا ألمطعوم ليس له تأثير على جراب فابريشيا - حسب أدعاء ألناشرين لهذا ألبحث - عند مقارنته بألمطعوم ألأعتيادي ألحي ألمضعف لمرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي. دراسة ألتطعيم و فحص ألتحدي بينت أن هذا ألمطعوم له ألقابليه لحماية ألأفراخ ضد فايرس مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي عند أجراء فحص ألتحدي حتى عند أستعمال عتر عالية ألأمراضيه, و ألعتر ألمعروفه - ألكلاسيكيه - و ألعتر ألأمريكيه ألمغايره, على ألرغم من وجود مستويات عاليه من ألأجسام ألمناعيه ضد ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي ذات ألمصدر ألأمومي في وقت أجراء ألتطعيم. هذه ألدراسه بينت بأن ألمطعوم ألمنتج في فايرس ألهربيس ألمضيف يجمع بين ألأمان و ألفعاليه ألتي لا يمكن ألوصول أليها بأستعمال ألمطاعيم ألكلاسيكيه ضد مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي
ألمصدر
Use of a vectored vaccine against infectious bursal disease of chickens in the face of high-titred maternally derived antibody.
Journal of Comparative Pathology [08 Jun 2007, 137 Suppl 1:S81-4]
ألسيطره على مرض ألتهاب جراب فابريشيا ألمعدي
ألجمبورو
لا يوجد علاج للمرض و ألتطهير ألصارم لمساكن ألدجاج ألمصابه بعد أخراج ألدجاج قد حقق نجاح محدود
للسيطره على ألمرض. يمكن أعطاء ألمطاعيم ألحيه ألمنتجه في أجنة ألدجاج أو في خلايا ألزرع ألنسيجي و ذات ألأمراضيه ألواطئه ألمختلفه عن طريق ألتقطير بألعين أو في ماء ألشرب أو ألحقن تحت ألجلد في أماكن مختلفه بعمر تتراوح من 1-21 يوم . أن تكاثر هذه ألمطاعيم داخل جسم ألدجاج و بذلك ألأستجابه ألمناعيه ألمتكونه يمكن أن تتغير بوجود ألمناعه ألأموميه, مع أن ذلك فأن ألمطاعيم ألتي عترها أكثر أمراضيه تتمكن من أجتياز مستويات عاليه من ألأجسام ألمضاده لهذه ألمناعه ألأموميه .أن ألمطاعيم ألمحموله أو ألمركبه في فايرس ألهربيس للديك الرومي - ألحبش - وألتي تظهر مستضد ألبروتين ألثاني لفايرس ألكمورو يمكن أستعمالها عن طريق ألحقن ألأجنه في داخل ألبيض أو بعد ألفقس مباشرةً. هذا ألنوع من ألمطاعيم لا يتأثر بألمناعه ألأموميه. أما ألمطاعيم ألتي تحوي على فايروس ألكمبورو ألحي ألمضعف و ملصق بها ألأجسام ألمضاده ألنوعيه ( مطاعيم ألمعقد ألمناعي ) أيضا متوفره للتطعيم عن طريق ألحقن في ألأجنه في داخل ألبيض أو عند ألفقس.
ألمستويات ألعاليه للمناعه ألأموميه خلال ألفترة ألمبكره للحضانه لدجاج أللحم و كذلك في بعض دجاج أنتاج ألبيض ألتجاري يمكنها أن تقلل من ألأصابه ألمبكره و ألتثبيط ألمناعي أو كلاهما. قطعان ألأمهات يجب أن تطعم مره واحده أو أكثر خلال فترة ألتربيه, أولاً بمطاعيم حيه و مره أخرى بمطعوم زيتي مبطل بوقت قريب قبل ألأنتاج.هنالك مطاعيم مبطله متوفره محضره في أجنة ألدجاج أومن جراب فابريشيا أو في خلايا ألزرع ألنيسيجي. هذه ألمطاعيم ( ألمبطله ) ينتج عنها أستجابه مناعيه عاليه و متجانسه و تبقى ألأجسام ألمناعيه ألمتكونه لفتره طويله مقارنةً بألمطاعيم ألحيه. ألأستجابه ألمناعيه للأمهات يجب أن تراقب من وقت لآخر بأستعمال ألفحوصات ألسيرولوجيه ألكميه مثل فحص ألتعادل ألمصلى أو فحص ألألايزا.أذا أنخفضت مستويات ألأجسام ألمناعيه فيجب أعادة تطعيم ألأمهات لتوفير و ألحفاض على مناعه كافيه في ألأفراخ ألمفقسه منها
ألهدف من أي برنامج تطعيم ضد مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي يجب أن يكون أستعمال مطعوم يكون أقرب مستضدياً و أكثر قُربةً و تتفق تركيبته ألمستضديه لفايرس مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألموجود حقلياً ( أو في ألمنطقه أو في ألبلد). ألفحوصات ألتشخيصيه ألتي تعتمد على ألتسلسل ألوراثي للعتر ألحقليه يمكن أن تستعمل لأختيار ألمطاعيم و ألبرامج ألأكثر ملائمةً
ألطرق ألأداريه
ألهدف من منع ألمرض هو منع الأصابه. ثبات و بقاء ألفايرس يساهم بشكل كبيرفي أحتمالية حدوث ألأنتقال لفتره مطوله من ألمسكن ألمصاب ألى ألمسكن غير ألمصاب. لذلك, فأن ألطرق ألصحيه ألأعتياديه يجب أن تتبع بشكل صارم لمرض ألكمبورو.مع أن ألتخلص من ألفيرس - ألتعقيم- قد يكون صعبا, من خلال ألتطهير بأستعمال ألمطهرات ألمناسبه و لكنها تقلل من ألحمل ألفايروسي و بذلك تقلل من خطورة ألأنتقال. ألقضاء على ألنواقل ألميكانيكيه مثل ألبعوض و يرقات ألخنافس ألتي تصيب منتجات ألحبوب و ألقورض ألصغيره يجب أن تتابع أيضاً
ألتطعيم
ألطريقه ألمبكره للسيطره تشمل ألتعريض ألمتعمد للأفراخ لفايرس مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي. هذه ألتقنيه تقلل من ألهلاكات ألتي يسببها ألمرض ولكن في كثير من ألأحيان ينتج عنها تثبيط مناعي بألأضافه الى أنتشار ألفايرس ألحقلي. و لذلك قد طورت ألمطاعيم ألحيه ألمضعفه , أعتمادا على ألعزلات ألحقليه ألمعتدلة ألأمراضيه بتمريرها في ألأجنة ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه - أس بي أف. هذه ألمطاعيم ما زالت تستعمل و بشكل واسع في الوقت ألحاضر في ألأمهات كمطاعيم محفزه و في ألسيطره على مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألضاري جداً في بلدان كثيره. لحد سنين ألثمانيات من ألقرن ألماضي فأن ألهلاكات نتيجة ألأصابه بمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي قد تم ألسيطره عليها بشكل فعال بواسطة ألتطعيم. ولكن تأثير ألتثبيط ألمناعي و ألخسائر ألأقتصاديه ألهائله للمرض بدأت تدرك بشكل أوضح. ألكشف عن عتره - ديلاوير - ألمتغايره في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه في أواسط ألثمانينيات من ألقرن ألماضي و ظهور ألشكل عالي ألأمراضيه للمرض في - أوربا - و في - آسيا - في عام -1989 - بين بشكل واضح أستمرارية أهمية مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي
هنالك أهميه لمنع ألأصابه بألمرض في أي عمر,و ذلك للتغلب على ألتثبيط ألمناعي للمرض. يمكن تحقيق ذلك بواسطة تمنيع ألأمهات, و عندما يعطى - يحقن - ألمطعوم ألزيتي لتقوية ألأستجابه ألمناعيه , فأن ألمناعه ألأموميه قد تستمر لعمر 4-5 أسابيع من عمر ألأفراخ المفقسه من هذه ألأمهات. في ألحاله ألطبيعيه تستمر ألمناعه ألأموميه من 1-3 أسابيع , و تحمي ألأفراخ من ألتثبيط ألمناعي ألمبكر. عندما يراد تطعيم ألأفراخ ألصغيره بألمطاعيم ألحيه ألمضعفه, هنالك مشكله مهمه هي ألتوقيت ألصحيح للتطعيم بسبب ألتثبيط ألذي تُحدثه ألمناعه ألأموميه للتطعيم. مراقبة مستوى ألأجسام ألمناعيه في قطعان ألأمهات أو ألأفراخ ألمفقسه من بيضها يمكنه ألمساعده في تحديد ألوقت - ألعمر - ألمناسب للتطعيم
يمكن أعطاء ألمطاعيم عن طريق ألحقن في ألعضله أو بألرش أو مع ماء ألشرب. عندما لا تكون هنالك مناعه أموميه, فأن ألتطعيم يمكن أن يجرى بعمر يوم واحد. أما عندما يشك بوجود ألمناعه ألأموميه, فأن ألكشف عنها مطلوب لتحديد ألوقت ألمناسب للتطعيم. ألمطاعيم ألحيه ألمضعفه يمكن أن تكون - معتدله - أو - متوسطه - أو - متوسطه + - حاره - هوت - ألمطاعيم ألمعتدله لا تسبب تلف لجراب فابريشيا للدجاج و لكن قد تكون غير فعاله بشكل جيد بوجود مستويات محدده من ألأجسام ألمناعيه ألأموميه أو أصابات بألعتر ألضاريه جداً من فايروسات مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي. ألمطاعيم ألأعلى بألأمراضيه مثل - ألمتوسطه - أو - متوسطه + - حاره - هوت - قد يمكنها كسر أو ألتغلب أو أختراق ألمناعه ألأموميه ألعاليه و لكن قد تسبب تلف لجراب فابريشيا مما ينتج عنه تثبيط مناعي. بألأضافه ألى أنها قد لا تحمي من ألأصابه بفيرس بمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألعالي ألأمراضيه
ألمطاعيم - ألمتوسطه - تستعمل بشكل واسع لتحفيز ألمناعه في أمهات دجاج أللحم قبل ألتطعيم بألمطعوم ألمبطل ألذي عادة يكون زيتي. أما ألمطاعيم ألحيه - ألمتوسطه - أو - متوسطه + - حاره - هوت - فقد أستعملت في ألمقام ألأول - بشكل أكبر-للتغلب على ألمناعه ألأموميه في ألأفراخ ألصغيره
بوجود ألصعوبات لتحقيق ألتطعيم ألفعال بأستعمال ألمطاعيم ألحيه لمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي لمواجهة ألمستويات ألمختلفه من ألمناعه ألأموميه بألأضافه الى ألتحدي بعتر ألفايرس ذات ألأمراضيات ألمختلفه و ألخطوره من أحداث ألتثبيط ألمناعي بأستعمال ألمطاعي ألحاويه على ألعتر - ألحاره - هوت - فقد أستعملت محاولات مختلفه في تحضير ألمطاعيم ضد مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي. منها , ألتحوير ألوراثي لفيرس مرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي لتضعيفه بشكل دقيق أو أنتاج مطاعيم من منطق محدده من ألفيرس - ساب يونت- تعتمد على ألحمايه التي يحدثا البروتين ألتركيبي للفايرس - في بي 2 - و مطاعيم - دي أن أي - و مطاعيم ألمعقد ألمناعي و ألمطاعيم ألحيه ألمحمله في فايروسات أخرى - فيكتور - من ألمطاعيم ألمستعمله تجاريا ألآن , مطعوم ألمعقد ألمناعي وكذلك مطعوم - ألفيكتور- أحد ألمطاعيم ألتي تحوي على فايرس ضاري لمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألحي ممزوج مع أجسام مناعيه مضاده مصدرها من دجاج ممنع بشكل جيد ضد هذا ألفايرس. يمكن حقن هذا ألمطعوم تحت ألجلد بعمر يوم واحد و بوجود مستويات مختلفه من ألمناعه ألأموميه و ينتج عنه مناعه فعاله دون أحداث تثبيط مناعي نتيجة ألتطعيم . كذلك أستعملت ألمطاعيم ألحاويه على ألمعقد ألمناعي بحقن ألأجنه في ألبيض و هي بعمر - 18 - يوما أي قبل ألفقس بأستعمال طريقة ألحقن ألذاتي - ألأوتوماتيكي - للحصول على حقن أو تطعيم صحيح أو دقيق.
ألمطاعيم ألحيه لمرض ألتهاب جرب فابريشيا ألمعدي ألمحموله - فيكتور - تحمل صفه وراثيه - جين - يمكنها ان تنتج أحد مستضدات فايرس ألكمبورو مثل بروتين - في بي 2 - موضوع في ألماده ألوراثيه لفيرس حي آخر و هو ألفيرس ألمضيف. ألفايروسات - ألفيكتور- ألتي تم أستعمالها تشمل - فايرس مرض نيوكاسل - و فايرس - ألجدري و فايرس - مرض مارك - و فايرس - ألهيربيس - للديك ألرومي - ألحبش - و فيروس- ألأدينو - من هذه ألمطاعيم فقد أستعمل مطعوم - ألفيكتور - ألمحضر في فايرس هربيس ألديك ألرومي ألذي ينتج - في بي 2 - تجاريا في بعض ألبلدان. مطعوم فايرس ألهربيس للديك ألرومي أستعمل بنجاح و بشكل واسع للسيطره على مرض - مارك - مطعوم - ألفيكتور - ألمنج في فيرس هربيز ألرومي له محاسن كونه كونه لا يتأثر أو يُعاق بوجود ألأجسام ألمناعيه ألتي مصدرها ألمناعه ألأموميه. هذه ألمطاعيم حسب تعليمات ألشركه ألمنتجه , يمكن أن تحقن في ألأجنه و هي في ألبيض أو تحت ألجلد بعمر يوم واحد.
ألتصنيف ألمصلي لجراثيم ألأشرشيا كولاي
ألمجاميع ألمصليه لجرثومة ألأشرشيا كولاي - ألعصيات ألقولونيه قاعدتها مستضد - أو- أما ألأنواع ألمصليه لجرثومة ألأشرشيا كولاي فقاعدتها مستضد -أو - بألأضافه ألى مستضد ألأسواط و/أو مستضد ألمحفضه. هنالك أنواع كثيره مختلفه من ألمجاميع ألمصليه / و ألأنواع ألمصليه لجرثيم ألأشرشيا ألكولونيه ألممرضه للطيور , مع ذلك فأن بعضها يعزل بشكل أكثر من ألأنواع ألأخرى على سبيل ألمثال - أو78 - و -أو2 - و ألكثير من ألعزلات لا يمكن تصنيفها .ألتصنيف ألمصلي بشكل مستمر - روتيني- لجراثيم ألأشرشيا ألقولونيه ألممرضه للدواجن غير عملي , ولكنه قد يكون مهم للدراسات ألوبائيه, يمكن ألعالميهتصنيف ألعزلات مصلياً مجاناً في بعض ألمراكز ألعالميه
ألحساسيه للمضادات ألجرثوميه
عزلات جراثيم ألأشرشيا ألكولونيه ألممرضه للطيور هي مقاومه بشكل متكرر لأكثر من واحد من ألمضادات ألجرثوميه. سبعون في ألمائه ألى 90% من هذه ألعزلات مقاومه لأدوية ألسلفا و ألتيتراسايكلين و ألستريبتومايسين و ألجينتامايسين. ليس من غير ألشائع أن نجد بعض ألعزلات مقاومه لأكثر من ثلاثة أنواع من ألمضادات ألحياتيه. ألمقاومه للفلوروكوينالونات هي أقل تكراراً و في دراسه حديثه - نسبياً- سجلت بأن - 84% - من ألعزلات حساسه للأنروفلوكساسين
لا يستعمل ألفحص ألسيرولوجي بشكل شائع للكشف عن ألأصابه بجراثيم ألأشرشيا ألكولونيه
ألتفريق بين جراثيم ألأشرشيا ألكولونيه و الجراثيم ألأخرى ذات ألعلاقه ألقريبه
ألأصابه بجراثيم ألأشركيا ألكولونيه - ألكوليبسلوسز - يجب أن تفرق عن ألأصابات ألجرثوميه ألأخرى من ألتي تسبب أصابات دمويه مميته - تسمم دموي - أو ألتي تسبب ألتهاب - فبريني قيحي - للأكياس ألهوائيه و ألتهاب غشاء ما حول ألقلب- باريكاردايتس - أو ألتهاب ألمفاصل أو ألأعضاء ألداخليه ألأخرى. ألأمراض ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل - ألأصابه بألمايكوبلازما - و ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا و ألأصابه بجراثيم ألباستوريلا و مرض ألسل ألكاذب - سيدوتيوبركلوسز- و - ألأريسيبلاس - و ألكلاميديوسز - و ألأصابه بجراثيم ألمكورات ألعنقوديه. ألأصابه بجراثيم ألأشرشيا ألكولونيه -كما أن مرض ألكولي بسلوسز- شائع ألحدوث كمضاعفات للأصابات ألفايروسيه للجهاز ألتنفسي و ألأصابات ألمعويه
أنفلونزا ألطيور