متلازمة أنتفاخ ألرأس
ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه
(Turkey rhinotracheitis, Avian pneumovirus, Swollen head syndrome)
ألميتابنيموفايرس ألطيريه تسبب ألتهاب ألأنف و ألرغامي و هو مرض تنفشي حاد يصيب ألجهاز ألتنفسي في للرومي. كذلك له علاقه بمتلازمه أنتفاخ ألرأس في دجاج أللحم و أمهات دجاج أللحم وكذلك هبوط في أنتاج ألبيض في ألدجاج ألبياض. عزل هذا ألفايرس لأول مره من ألرومي في جنوب أفريقيا في أوآخر ألسبعينيات و أنتشر بعد ذلك ألى كل ألمناطق ألرئيسيه ألمنتجه للدواجن في ألعالم عدى أستراليا. بألأضافه ألى ألدجاج و ألرومي فقد تم عزل هذا ألفايرس من طائر ألفيزانت و ألبط ألمسكوفي و دجاج غينيا. ألوز و معظم أنواع ألبط و من ألمحتمل ألحمام قيل أنها مقاومه للأصابه.ألدراسات ألوبائيه بينت دلائل على دوران هذا ألفايرس بين ألطيور ألبريه, خاصةً ألأنواع ألتي لها علاقه بألماء. بعض ألأصابات - ألثورات ألمرضيه - قد عُزيت ألى ألفايرس ألذي مصدره فايروسات ألمطاعيم ألتي تبقى لفتره طويله في ألمحيط ألخارجي.ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه عادة يصاحبه مضاعفات جرثوميه ثانويه, مما يؤدي ألى خسائر أقتصاديه كبيره.في عام 2001 تم عزل أول فايرس ميتابنيموفايرس من ألأنسان مسببا أصابات في ألجهاز أتنفسي في ألأنسان و صنف ضمن جنس فيروسات ألميتابنيموفايرس. ألدراسات ألتجريبيه بينت أن ألرومي أيضا قد يكون حساس للأصابه بها. سلسلة ألماده ألوراثيه ألكامله أكدت بأن ترتيب ألماده ألوراثيه لفايرس ألميتابنيموفايرس ألمعزول من ألأنسان مشابهه لتلك ألمعزوله من ألطيورز بشكل عام يعرف ألقليل عن أمراضيه هذين ألفيروسين و عن أمكانيتها للأنتقال فيما بينهما
ألمسبب
فايرس ألميتابنيمو ألطيريه هي أحد أعضاء عئلة ألبراميكسوفريدي و تحت ألعائله ألبنيموفيريني ألتي تتكون من ألأجناس ألبنيموفايرس ألتي تشمل فايروسات ألسينسيتيل ألتنفسيه للأنسان و ألأبقار و جنس فايروسات ألميتابنيمو.في ألوقت ألحاضر ألجنس ألميتابنيموفايرس يشمل ألنوع ألبشري و ألنوع ألطيري
عزولات ألميتابنيموفايرس ألطيريه جمعت في تحت ثلاثة أنواع - آ- و- بي- و- سي- و - دي - . يمكن أستعمال تسلسل ألكلايكوبروتين - بروتين جي - لتصنيف ألعزولات ألى تحت الأنواع
أنتقال ألمرض و وبائيته
يبدو أن أنتشار فايرس ألميتابنيموفايرس يعتمد على كثافة ألتربيه و مقايس ألحاله ألصحيه و ألأمن ألحيوي. قد ينتقل ألفايرس بين ألدجاج في ألعمبر ألواحد أو بين قطعان ألدجاج ألى ألعنابر ألأخرى بشكل سريع , أفقياً بواسطة ألتماس ألمباشر بين ألدجاج أو ألتماس بألمواد ألمُلوثه. أعتبر ألميتابنيموفايرس كونه عالي ألوبائيه. ألفايرس ألمغلف يتلف بشكل سريع بعد تحرره من ألمضيف ألى ألمحيط ألخارجي. لكون ألميتابنيموفايرس تصيب فقط ألخلايا ألطلائيه ذات ألشعيرات - سيليا - للجهاز ألتنفسي ألعلوي فأن ألأنتقال على ألمرجح يكون عن طريق ألهواء خاصةً ألقطيرات ألمتناهية ألصغر. يمكن أن تكون ألخلايا ألطلائيه ذات ألشعيرات للجهازألتناسلي و ألخلايا ألبلعميه - ألماكروفاج - قد تكون ألهدف لهذه ألفايروسات. تم عزل ألميتابنيموفايرس تحت ألنوع - سي - من بيض ألرومي ألخالي من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ألمصاب تجريبياً. و لكن قيل أن ألأنتقال ألعمودي - خلال ألبيض - قد لا يدوم لفتره طويله و قد يلعب دور ضئيل في أنتقال ألفايرس
يبدو أن ألطيور تطرح ألفايرس لفترة أيام قليله بعد ألأصابه. هذه ألفتره ألقصيره لطرح ألفايرس تبين عدم وجود دور كامن أو دجاج حامل للأصابه تحت ألضروف ألتجريبيه. هنالك دلائل أن ألميتابنيموفايرس قد تبقى فترات أطول في ألمزارع ألمصابه. ألدجاج ألشافي من ألأصابه يمكن ان يصاب بشكل متكرر خلال فترة ألتسمين ألواحده
ألمسبب
فايرس ألميتابنيمو ألطيريه هي أحد أعضاء عئلة ألبراميكسوفريدي و تحت ألعائله ألبنيموفيريني ألتي تتكون من ألأجناس ألبنيموفايرس ألتي تشمل فايروسات ألسينسيتيل ألتنفسيه للأنسان و ألأبقار و جنس فايروسات ألميتابنيمو.في ألوقت ألحاضر ألجنس ألميتابنيموفايرس يشمل ألنوع ألبشري و ألنوع ألطيري
عزولات ألميتابنيموفايرس ألطيريه جمعت في تحت ثلاثة أنواع - آ- و- بي- و- سي- و - دي - . يمكن أستعمال تسلسل ألكلايكوبروتين - بروتين جي - لتصنيف ألعزولات ألى تحت الأنواع
أنتقال ألمرض و وبائيته
يبدو أن أنتشار فايرس ألميتابنيموفايرس يعتمد على كثافة ألتربيه و مقايس ألحاله ألصحيه و ألأمن ألحيوي. قد ينتقل ألفايرس بين ألدجاج في ألعمبر ألواحد أو بين قطعان ألدجاج ألى ألعنابر ألأخرى بشكل سريع , أفقياً بواسطة ألتماس ألمباشر بين ألدجاج أو ألتماس بألمواد ألمُلوثه. أعتبر ألميتابنيموفايرس كونه عالي ألوبائيه. ألفايرس ألمغلف يتلف بشكل سريع بعد تحرره من ألمضيف ألى ألمحيط ألخارجي. لكون ألميتابنيموفايرس تصيب فقط ألخلايا ألطلائيه ذات ألشعيرات - سيليا - للجهاز ألتنفسي ألعلوي فأن ألأنتقال على ألمرجح يكون عن طريق ألهواء خاصةً ألقطيرات ألمتناهية ألصغر. يمكن أن تكون ألخلايا ألطلائيه ذات ألشعيرات للجهازألتناسلي و ألخلايا ألبلعميه - ألماكروفاج - قد تكون ألهدف لهذه ألفايروسات. تم عزل ألميتابنيموفايرس تحت ألنوع - سي - من بيض ألرومي ألخالي من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ألمصاب تجريبياً. و لكن قيل أن ألأنتقال ألعمودي - خلال ألبيض - قد لا يدوم لفتره طويله و قد يلعب دور ضئيل في أنتقال ألفايرس
يبدو أن ألطيور تطرح ألفايرس لفترة أيام قليله بعد ألأصابه. هذه ألفتره ألقصيره لطرح ألفايرس تبين عدم وجود دور كامن أو دجاج حامل للأصابه تحت ألضروف ألتجريبيه. هنالك دلائل أن ألميتابنيموفايرس قد تبقى فترات أطول في ألمزارع ألمصابه. ألدجاج ألشافي من ألأصابه يمكن ان يصاب بشكل متكرر خلال فترة ألتسمين ألواحده
ألأعراض ألسريريه
ألميتابنيموفايرس ألطيريه تُحدث أصابه حاده و سريعة ألأنتشار في ألجهاز ألتنفسي ألعلوي للرومي و ألدجاج. ألمرض يصيب كل ألأعمار, إلا أن ألأفراخ ألصغيره تبدو أكثر حساسه للأصابه. في ألرومي ( ألمُسَمن ) فأن ألجهاز ألتنفسي ألعلوي يصاب بشكل رئيسي , بينما في ألرومي ألبيّاض يُحدث أصابه تنفسيه طفيفه يرافقها هبوط في إنتاج ألبيض و في نوعيته ألبيض. ألسعال ألمرافق لأصابة ألجهاز ألتنفسي ألسفلي قد يؤدي إلى حدوث أنقلاب ألرحم في ألرومي ألبياض
ألأعراض ألتنفسيه ألمثاليه في صغار ألرومي تشمل طرح أنفي مصلي و مائي وإفرازات من ألعين مع وجود رغوه في ألعينين و ألتهاب ألملتحمه. في ألمراحل ألمتقدمه ألعلامات ألسريريه تشمل وجود نضحه مخاطيه قيحيه كثيفه و أنغلاق ألمنخرين و أنتفاخ في ألجيوب ألأنفيه ألمحيطه بألعين و كخه و عطاس و سعال أو غرغره في ألقصبه ألهوائيه. هذه ألأعراض ألسريريه يلرافقها خمول و فقدان ألشهيه و خشونة ألريش
فترة ألحضانه تتراوح بين 3-7 أيام و نسبة ألأصابه قد تصل ألى 100%. أما ألهلاكات ربما تصل إلى 1%- 30% إعتماداً على ألعمر و صحته الطيور في ألقطيع يضاف إليه وجود ألأصابات ألثانويه. في حالة عدم وجود ألأصابات ألثانويه و ذات صحه جيده فأن ألطيور تشفى خلال 7-10 أيام. ولكن في ألطيور ألتي تعاني من ألأصابات ألثانويه و إداره سيئه فإن ألمرض قد يطول و يسوء بتور حالة ألتهاب ألأكياس ألهوائيه و ألتهاب محفضة ألقلب ( ألتامور ) و ألألتهاب ألرؤي و ألتهاب محفضة ألكبد
ألصابه في ألدجاج و ألفيزانت أقل وضوحاً و قد لا يرافقها دائماً أعراض سريريه. ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه في ألدجاج يرافقها أنتفاخ ألرأس (متلازمة أنتفاخ ألرأس). هذه ألحاله تتصف بأنتفاخ ألجيوب ألأنفيه ألمحيطه بمنطقة ألعين و ألمحيطه بها و جود رغوه في ألعين و طرح أنفي و ألتوء ألرقبه و رجوع (أنحناء ) ألرقبه إلى ألخلف بسبب إصابة ألأذن. بشكل قياسي فأن أقل من 4% من ألقطيع يصاب بإنتفاخ ألرأس و لكن ألعلامات ألتنفسيه تكون منتشره بشكل واسع في ألقطيع. ألهلاكات نادراً ما تصل إلى أكثر من 2%. في أمهات
دجاج أللحم و دجاج بيض ألمائده فأن أنتاج ألبيض و نوعيته تتأثر بشكل دائم
ألآفات ألمرضيه
ألآفات ألمرضيه ألتي يمكن مشاهدتها تعتمد على سير ألمرض و بشكل خاص ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه و ألتي تكون واضحه بشكل ملفت في أليوم ألرابع ألى ألعاشر من ألأصابه. ألآفات ألمرئيه في ألأصابات ألمحدثه تجريبياَ هي نتيجة ألتهاب ألأنف و ألجيوب ألأنفيه و ألتهاب ألقصبه ألهوائيه و ألتهاب ألأكياس ألهوائيه. قد تخلو ألطيور ألمصابه من ألآفات ألمرئيه. يمكن ملاحظة وجود مواد مخاطيه سائله شفافه أو معتمه في في تجويف ألأنف و ألعضام ألملفوفه ألأنفيه و ألقصبه ألهوائيه و ألجيوب ألأنفيه ألمحيطه بألعين. خلال تطور ألمرض يتحول ألمخاط من ألشفاف ألى ألمعتم و ألمتقيح ( بسبب وجود ألخلايا ألألتهابيه فيه ). من ألتغيرات ألمرضيه غير ألنوعيه للألتهاب تشمل أنتفاخ و أحتقان ألأغشيه ألمخاطيه و أفرازات مخاطيه كثيفه يمكن مشاهدتها في ألجهاز ألتنفسي ألعلوي و في ألأكياس ألهوائيه. أذا كان هنالك أصابه جرثوميه ثانويه فيلاحظ وجود كميه كبيره من ألنضحه ألألتهابيه في ألجهاز ألتنفسي. يضاف ألى ذلك وجود ألتهاب ألرئتين و ألتهاب محفضة ألقلب و محفظه ألكبد و تضخم ألطحال و ألكبد. أما في ألجهاز ألتناسلي للرومي ألبياض فأن هذه ألآفات ألمرضيه قد تشمل ألتهاب ألبريتون أألمحي و ضمور في ألمبيض و قناة ألبيض مع وجود قشرة بيض مجعده في قناة ألبيض أو بيض مشوه
ألتشخيص ألتفريقي
فايروسات ألبراميكسو على وجه ألخصوص فايرس مرض نيوكاسل و فايروسات ألبرميكسو 3 و فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي و فايروسات ألأنفلونزا قد تسبب مرض تنفسي و مشاكل في أنتاج ألبيض في ألدجاح و ألرومي و ألتي تشبه بشكل كبير ما تسببه ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه.يمكن تفريق هذه ألفايروسات على أساس ألشكل و وجود فعالية ألتلازن ألدموي و وجود خميرة ألنيورامينيديز و ألتوصيف ألجزيئي. أنواع كثيره من ألجراثيم خاصةً جراثيم ألأشركيا ألقولونيه و مجموعة ألمايكوبلازما يمكنها أن تسبب أعراض مرضيه مشابه للأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه. هذه ألمسببات ألمرضيه كونها موجوده بشكل متكرر كجراثيم مرضيه أنتهازيه وقد تخفي وجود ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه
ألوقايه و ألعلاج
مزاولة ألأداره ألجيده بأمكانها ألتقليل من شدة ألأصابه, خاصة في ألرومي, على وجه ألخصوص ألتهويه ألجيده - ألمناسبه - و عدد ألطيور في ألمسكن و ألسيطره على ألحراره ألمناسبه و نوعية ألفرشه و ألأمن ألحيوي لها تأثير موجب - جيد - على ما ستؤدي أليه ألأصابه - ألمرض - في ألنهايه. بعض ألنجاح لتخفيف ألأصابه في ألسيطره على ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه قد لوحظ نتيجة أستعمال ألمضادات ألحيويه
كلا أللقاحين ألمقتول و ألحي متوفره لتطعيم و لتمنيع ألدجاج و ألرومي و هما مستعملان بشكل واسع في ألبلدان ألتي يتوطن بها هذا المرض. ألمناعه ألأموميه لا توفر ألحمايه ألكافيه ضد ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه و لا تؤثر بشكل معنوي على ألتطعيم. لذلك فأن برنامج ألتطعيم يجب أن يأخذ بنظر ألأعتبار ألتطعيم بأقرب وقت ممكن بعد ألفقس. من ألمهم تحقيق مناعه متجانسه للقطيع و للمزرعه و ذلك بضمان وصول جرعه كافيه من ألمطعوم لجميع ألطيور
يمكن أن يعطى ألمطعوم ألحي عن طريق ألرش أو في ماء ألشرب , يحفز ألمناعه ألموضعيه في ألجهاز ألتنفسي و ألمناعه ألجهازيه في عموم ألجسم و قد يحدث مناعه تصالبيه - مشتركه - بين تحت ألأنواع. ولكن ألمطعوم ألحي قد يحدث مناعه قصيرة ألأمد خاصة في ذكور ألرومي ألناميه بسبب ألأنخفاض ألسريع للمناعه ألموضعيه. لذلك فأن ألتطعيم ألمتكرر للرومي شائع. ولكن هنالك خطوره من لتحول ألمطعوم ألحي ليكون أكثر أمراضيةً .أللقاحات ألمقتوله
للميتابنيموفايرس ألطيريه عادةً تستعمل لتقوية ألمناعه لقطعان ألبياض و ألأمهات بعد ألتحفيز ألولي بألمطاعيم ألحيه. أستعمال ألمطاعيم ألمقتوله لوحدها ينتج عنه حمايه جزئيه ضد ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه , ولكن ألحمايه ألكامله و "ويلة ألأمد يتم ألحصول عليها بأستعمال ألتطعيم ألحي و ألمقتول - ألتقويه - في برنامج ألتطعيم. هذا ألبرنامج يتضمن ألتحفيز ألمتكرر بألتطعيم بألقاح ألحي ألمضعف و تقويته بألقاح ألمقتول ألذي يحوي ألعامل ألمساعد - ألأجوفينت - كما بين تجريبياً فأن ألتطعيم في ألبيض - إن أُوفو- قد يكون طريقه جيده للحصول على مناعه مبكره و فعاله. بألأضافه إلى أللقاح ألحي و ألمقتول هنالك فايروسات منتجه بواسطة ألهندسه ألوراثيه قد صممت تحت ضروف تجريبيه . مثل هذه ألمطاعيم أحدثت حمايه جزئيه و تحتاج ألى ألتطوير
ألمصدر
ترجم ببعض ألتصرف
ألميتابنيموفايرس ألطيريه تُحدث أصابه حاده و سريعة ألأنتشار في ألجهاز ألتنفسي ألعلوي للرومي و ألدجاج. ألمرض يصيب كل ألأعمار, إلا أن ألأفراخ ألصغيره تبدو أكثر حساسه للأصابه. في ألرومي ( ألمُسَمن ) فأن ألجهاز ألتنفسي ألعلوي يصاب بشكل رئيسي , بينما في ألرومي ألبيّاض يُحدث أصابه تنفسيه طفيفه يرافقها هبوط في إنتاج ألبيض و في نوعيته ألبيض. ألسعال ألمرافق لأصابة ألجهاز ألتنفسي ألسفلي قد يؤدي إلى حدوث أنقلاب ألرحم في ألرومي ألبياض
ألأعراض ألتنفسيه ألمثاليه في صغار ألرومي تشمل طرح أنفي مصلي و مائي وإفرازات من ألعين مع وجود رغوه في ألعينين و ألتهاب ألملتحمه. في ألمراحل ألمتقدمه ألعلامات ألسريريه تشمل وجود نضحه مخاطيه قيحيه كثيفه و أنغلاق ألمنخرين و أنتفاخ في ألجيوب ألأنفيه ألمحيطه بألعين و كخه و عطاس و سعال أو غرغره في ألقصبه ألهوائيه. هذه ألأعراض ألسريريه يلرافقها خمول و فقدان ألشهيه و خشونة ألريش
فترة ألحضانه تتراوح بين 3-7 أيام و نسبة ألأصابه قد تصل ألى 100%. أما ألهلاكات ربما تصل إلى 1%- 30% إعتماداً على ألعمر و صحته الطيور في ألقطيع يضاف إليه وجود ألأصابات ألثانويه. في حالة عدم وجود ألأصابات ألثانويه و ذات صحه جيده فأن ألطيور تشفى خلال 7-10 أيام. ولكن في ألطيور ألتي تعاني من ألأصابات ألثانويه و إداره سيئه فإن ألمرض قد يطول و يسوء بتور حالة ألتهاب ألأكياس ألهوائيه و ألتهاب محفضة ألقلب ( ألتامور ) و ألألتهاب ألرؤي و ألتهاب محفضة ألكبد
ألصابه في ألدجاج و ألفيزانت أقل وضوحاً و قد لا يرافقها دائماً أعراض سريريه. ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه في ألدجاج يرافقها أنتفاخ ألرأس (متلازمة أنتفاخ ألرأس). هذه ألحاله تتصف بأنتفاخ ألجيوب ألأنفيه ألمحيطه بمنطقة ألعين و ألمحيطه بها و جود رغوه في ألعين و طرح أنفي و ألتوء ألرقبه و رجوع (أنحناء ) ألرقبه إلى ألخلف بسبب إصابة ألأذن. بشكل قياسي فأن أقل من 4% من ألقطيع يصاب بإنتفاخ ألرأس و لكن ألعلامات ألتنفسيه تكون منتشره بشكل واسع في ألقطيع. ألهلاكات نادراً ما تصل إلى أكثر من 2%. في أمهات
دجاج أللحم و دجاج بيض ألمائده فأن أنتاج ألبيض و نوعيته تتأثر بشكل دائم
ألآفات ألمرضيه
ألآفات ألمرضيه ألتي يمكن مشاهدتها تعتمد على سير ألمرض و بشكل خاص ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه و ألتي تكون واضحه بشكل ملفت في أليوم ألرابع ألى ألعاشر من ألأصابه. ألآفات ألمرئيه في ألأصابات ألمحدثه تجريبياَ هي نتيجة ألتهاب ألأنف و ألجيوب ألأنفيه و ألتهاب ألقصبه ألهوائيه و ألتهاب ألأكياس ألهوائيه. قد تخلو ألطيور ألمصابه من ألآفات ألمرئيه. يمكن ملاحظة وجود مواد مخاطيه سائله شفافه أو معتمه في في تجويف ألأنف و ألعضام ألملفوفه ألأنفيه و ألقصبه ألهوائيه و ألجيوب ألأنفيه ألمحيطه بألعين. خلال تطور ألمرض يتحول ألمخاط من ألشفاف ألى ألمعتم و ألمتقيح ( بسبب وجود ألخلايا ألألتهابيه فيه ). من ألتغيرات ألمرضيه غير ألنوعيه للألتهاب تشمل أنتفاخ و أحتقان ألأغشيه ألمخاطيه و أفرازات مخاطيه كثيفه يمكن مشاهدتها في ألجهاز ألتنفسي ألعلوي و في ألأكياس ألهوائيه. أذا كان هنالك أصابه جرثوميه ثانويه فيلاحظ وجود كميه كبيره من ألنضحه ألألتهابيه في ألجهاز ألتنفسي. يضاف ألى ذلك وجود ألتهاب ألرئتين و ألتهاب محفضة ألقلب و محفظه ألكبد و تضخم ألطحال و ألكبد. أما في ألجهاز ألتناسلي للرومي ألبياض فأن هذه ألآفات ألمرضيه قد تشمل ألتهاب ألبريتون أألمحي و ضمور في ألمبيض و قناة ألبيض مع وجود قشرة بيض مجعده في قناة ألبيض أو بيض مشوه
ألتشخيص ألتفريقي
فايروسات ألبراميكسو على وجه ألخصوص فايرس مرض نيوكاسل و فايروسات ألبرميكسو 3 و فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي و فايروسات ألأنفلونزا قد تسبب مرض تنفسي و مشاكل في أنتاج ألبيض في ألدجاح و ألرومي و ألتي تشبه بشكل كبير ما تسببه ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه.يمكن تفريق هذه ألفايروسات على أساس ألشكل و وجود فعالية ألتلازن ألدموي و وجود خميرة ألنيورامينيديز و ألتوصيف ألجزيئي. أنواع كثيره من ألجراثيم خاصةً جراثيم ألأشركيا ألقولونيه و مجموعة ألمايكوبلازما يمكنها أن تسبب أعراض مرضيه مشابه للأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه. هذه ألمسببات ألمرضيه كونها موجوده بشكل متكرر كجراثيم مرضيه أنتهازيه وقد تخفي وجود ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه
ألوقايه و ألعلاج
مزاولة ألأداره ألجيده بأمكانها ألتقليل من شدة ألأصابه, خاصة في ألرومي, على وجه ألخصوص ألتهويه ألجيده - ألمناسبه - و عدد ألطيور في ألمسكن و ألسيطره على ألحراره ألمناسبه و نوعية ألفرشه و ألأمن ألحيوي لها تأثير موجب - جيد - على ما ستؤدي أليه ألأصابه - ألمرض - في ألنهايه. بعض ألنجاح لتخفيف ألأصابه في ألسيطره على ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه قد لوحظ نتيجة أستعمال ألمضادات ألحيويه
كلا أللقاحين ألمقتول و ألحي متوفره لتطعيم و لتمنيع ألدجاج و ألرومي و هما مستعملان بشكل واسع في ألبلدان ألتي يتوطن بها هذا المرض. ألمناعه ألأموميه لا توفر ألحمايه ألكافيه ضد ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه و لا تؤثر بشكل معنوي على ألتطعيم. لذلك فأن برنامج ألتطعيم يجب أن يأخذ بنظر ألأعتبار ألتطعيم بأقرب وقت ممكن بعد ألفقس. من ألمهم تحقيق مناعه متجانسه للقطيع و للمزرعه و ذلك بضمان وصول جرعه كافيه من ألمطعوم لجميع ألطيور
يمكن أن يعطى ألمطعوم ألحي عن طريق ألرش أو في ماء ألشرب , يحفز ألمناعه ألموضعيه في ألجهاز ألتنفسي و ألمناعه ألجهازيه في عموم ألجسم و قد يحدث مناعه تصالبيه - مشتركه - بين تحت ألأنواع. ولكن ألمطعوم ألحي قد يحدث مناعه قصيرة ألأمد خاصة في ذكور ألرومي ألناميه بسبب ألأنخفاض ألسريع للمناعه ألموضعيه. لذلك فأن ألتطعيم ألمتكرر للرومي شائع. ولكن هنالك خطوره من لتحول ألمطعوم ألحي ليكون أكثر أمراضيةً .أللقاحات ألمقتوله
للميتابنيموفايرس ألطيريه عادةً تستعمل لتقوية ألمناعه لقطعان ألبياض و ألأمهات بعد ألتحفيز ألولي بألمطاعيم ألحيه. أستعمال ألمطاعيم ألمقتوله لوحدها ينتج عنه حمايه جزئيه ضد ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه , ولكن ألحمايه ألكامله و "ويلة ألأمد يتم ألحصول عليها بأستعمال ألتطعيم ألحي و ألمقتول - ألتقويه - في برنامج ألتطعيم. هذا ألبرنامج يتضمن ألتحفيز ألمتكرر بألتطعيم بألقاح ألحي ألمضعف و تقويته بألقاح ألمقتول ألذي يحوي ألعامل ألمساعد - ألأجوفينت - كما بين تجريبياً فأن ألتطعيم في ألبيض - إن أُوفو- قد يكون طريقه جيده للحصول على مناعه مبكره و فعاله. بألأضافه إلى أللقاح ألحي و ألمقتول هنالك فايروسات منتجه بواسطة ألهندسه ألوراثيه قد صممت تحت ضروف تجريبيه . مثل هذه ألمطاعيم أحدثت حمايه جزئيه و تحتاج ألى ألتطوير
ألمصدر
ترجم ببعض ألتصرف
-
ألآفات ألمجهريه
عند إجراء ألفحوصات ألنسيجيه للجهاز ألتنفسي ألعلوي و من ضمنها ألقصبات ألثانويه خلال أليومين ألأولى بعد ألأصابه بفايرس ألميتابنيموفايرس , يلاحض فقدان الزغابات - الشعيرات - للخلايا ألطلائيه للمخاطيه مع زياده في فعالية ألغدد ألمخاطيه و أحتقان و أرتشاح طفيف في خلايا وحيدة ألنواة في منطقة تحت ألمخاطيه.من أهم ألتغيرات ألنسيجيه الواضحه تتواجد في ألمخاطيه أو في أللفائف ألأنفيه و ألتي قد تكون أنسب ألأنسجه لتقييم ألتغيرات ألنسيجيه و تشخيص ألأصابه بألميتابنيموفايرس. غدد هاردر و ألغدد ألدمعيه ربما أيضا يشاهد فيها أرتشاح ألخلايا أللمفاويه و تكون تراكيب تشبه ألعقيدات أللمفاويه في أنسجتها ألخلاليه و حول ألقنواة ألثانويه ألجامعه لهذه ألغدد
ألتشخيص
ألحصول على نماذج من ألجهاز ألتنفسي ألعلوي في ألمراحل ألأولى من ألمرض هو من ألأمور ألاساسيه ألمهمه عند محاولة عزل ألفايرس ألمسبب.بشكل خاص في دجاج أللحم, يجب أن تأخذ ألنماذج قبل أليوم ألسادس من ألأصابه. في ألوقت ألذي تكون فيه ألأعراض ألمرضيه واضحه, فأن عزل ألميتابنيموفايرس ربما يكون غير ممكن - ناجح- . أكثر ألنماذج ملائمةً للكشف عن ألميتابنيموفايرس هي مسحات من ألقصبه ألهوائيه او من عضام ألجيوب ألأنفيه. زراعة حلقات محضره من ألقصبه ألهوائيه من أجنة ألرومي أو ألدجاج أو من أفراخ ألدجاج بعمر 1-2 يوم تعتبر من ألطرق ألحساسه جدا للعزل ألأولي للميتابنيموفايرس.توقف حركة زغابات ألخلايا ألطلائيه - سيليوستاسز - لحلقات ألقصبه ألهولئيه ألمزروعه قد يحدث بعد سبعة أيام بعد أصبتها -ألحقن - في حالة أصابه ألطيور بألميتابنيموفايرس تحت نوع - أَيْ - و تحت - بي - وليس تحت ألنوع - سي - عند أجراء ألتمريرات.لقد تم عزل ألفايرس بعد حقن أجنة ألدجاج أو ألرومي ألتي عمرها من 6-8 أيام عن طريق كيس ألمح و ألكشف عن ألفايرس بواسطة ألمجهر الألكتروني أو فحص ألتعادل ألمصلي أو بواسطة ألطرق ألجزيئيه. أستعمال ألزرع ألنسيجي لم يؤكد كونها ناجحه لغرض ألعزل ألأولي للفايرس. ولكن, بعد عزله ألأولي و تكيف للنمو في ألطرق ألمذكوره أعلاه فيصبح بألأمكان عزله في أنواع مثيره من خلايا ألزرع ألنسيجي للطيور و أللبائن
لقد طورة ألطرق ألجزيئيه و أستعملت بشكل واسع للكشف عن ألفايرس في ألنمازج ألسريريه و خاصةً في مسحات ألجهاز ألتنفسي. بعض ألفحوصات ألجزيئيه قد بنيت لجعلها تكشف عن ألفايرس و تحت أنواعه في ألنماذج ألسريريه.يمكن ألتحري عن هذه ألفحوصات في مصادر أخرى للمهتمين بمعرفة ألتفاصيل ألدقيقه عن هذه ألفحوصات و كيفية أجرائها.هذه ألفحوصات تشمل
Reverse transcriptase PCR (RT-PCR), as well as real-time RT-PCR, tests targeting the F, N, or G gene of avian MPV also nested RT-PCR tests
فحوصات ألكشف عن مستضدات قد طورت أيضا و ألتي تشمل فحص ألأستشعاع ألمناعي و فحص ألبيروكسيديز ألمناعي ألتي تجرى على ألأنسجه ألمثبته أو غير ألمثبته
بسبب ألصعوبه في ألعزل و ألتوصيف للميتابنيموفايرس, فقد طورت ألفحوصات ألمصليه لتأكيد ألأصابهفي ألقطعان ألتجاريه للدجاج و ألرومي. هنالك عَدد من عُدد فحوصات - ألألايزا - متوفره تجارياً و مستعمله بشكل واسع , ولكن ألطرق ألأخرى و ألتي تشمل فحص ألتعادل ألمصلي و فحص ألأستشعاع ألمناعي غي ألمباشر, قد أستعملت لهذا ألغرض أيضاً. يمكن أستعمال مصول تم جمعها أثناء ألمرض و في فترة ألتماثل للشفاء يجب أن ترسل للتحليل. مع أن فحص ألألايزا ألذي يستعمل أياً من مستضدا تحت ألنوع - أَيْ - و - بي - يكشف عن ألأجسام ألمضاده لهما لوجود ألتفاعل ألمشترك بينهما و لكن عند ألمراد ألكشف عن تحت ألنوع - سي - فيجب أستعمال فحص ألألايزا ألذي يكشف عنه بشكل خاص لغرض ألتأكد من ألأصابه به. قابليه أو خاصية هذا ألفحص للكشف عن تحت ألأنواع قد تحدد أو تمنع للكشف عن تحت ألأنواع ألأخرى أو ألكشف عن تحت أنواع جديد قد تظهر من ألتي هي تختلف عن ألأنواع ألتي يكشف عنها هذا ألفحص
ألتشخيص ألتفريقي
فايروسات ألبراميكسو على وجه ألخصوص مرض نيوكاسل و فايروسات ألبرميكسو 3 و ألتهاب ألقصبات ألمعدي و فايروسات ألأنفلونزا قد تسبب مرض تنفسي و مشاكل في أنتاج ألبيض في ألدجاح و ألرومي و ألتي تشبه بشكل كبير ما تسببه ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه.يمكن تفريق هذه ألفايروسات على أساس ألشكل و وجود فعالية ألتلازن ألدموي و وجود خميرة ألنيورامينيديز و ألتوصيف ألجزيئي. أنواع كثيره من ألجراثيم خاصةً جراثيم ألأشركيا ألقولونيه و مجموعة ألمايكوبلازما يمكنها أن تسبب أعراض مرضيه مشابه للأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه. هذه ألمسببات ألمرضيه و انها موجوده بشكل متكرر كجراثيم مرضيه أنتهازيه وقد تخفي وجود ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه
ألوقايه و ألعلاج
مزاولة ألأداره ألجيده بأمكانها ألتقليل من شدة ألأصابه, خاصة في ألرومي, على وجه ألخصوص ألتهويه ألجيده - ألمناسبه - و عدد ألطيور في ألمسكن و ألسيطره على ألحراره ألمناسبه و نوعية ألفرشه و ألأمن ألحيوي لها تأثير موجب - جيد - على ما ستؤدي أليه ألأصابه - ألمرض - في ألنهايه. بعض ألنجاح لتخفيف ألأصابه في ألسيطره على ألأصابات ألجرثوميه ألثانويه قد لوحظ نتيجة أستعمال ألمضادات ألحيويه
كلا أللقاحين ألمقتول و ألحي متوفره لتطعيم و لتمنيع ألدجاج و ألرومي و هما مستعملان بشكل واسع في ألبلدان ألتي يتوطن بها هذا المرض. ألمناعه ألأموميه لا توفر ألحمايه ألكافيه ضد ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه و لا تؤثر بشكل معنوي على ألتطعيم. لذلك فأن برنامج ألتطعيم يجب أن يأخذ بنظر ألأعتبار ألتطعيم بأقرب وقت ممكن بعد ألفقس. من ألمهم تحقيق مناعه متجانسه للقطيع و للمزرعه و ذلك بضمان وصول جرعه كافيه من ألمطعوم لجميع ألطيور
يمكن أن يعطى ألمطعوم ألحي عن طريق ألرش أو في ماء ألشرب , يحفز ألمناعه ألموضعيه في ألجهاز ألتنفسي و ألمناعه ألجهازيه في عموم ألجسم و قد يحدث مناعه تصالبيه - مشتركه - بين تحت ألأنواع. ولكن ألمطعوم ألحي قد يحدث مناعه قصيرة ألأمد خاصة في ذكور ألرومي ألناميه بسبب ألأنخفاض ألسريع للمناعه ألموضعيه. لذلك فأن ألتطعيم ألمتكرر للرومي شائع. ولكن هنالك خطوره من لتحول ألمطعوم ألحي ليكون أكثر أمراضيةً .أللقاحات ألمقتوله
للميتابنيموفايرس ألطيريه عادةً تستعمل لتقوية ألمناعه لقطعان ألبياض و ألأمهات بعد ألتحفيز ألولي بألمطاعيم ألحيه. أستعمال ألمطاعيم ألمقتوله لوحدها ينتج عنه حمايه جزئيه ضد ألأصابه بألميتابنيموفايرس ألطيريه , ولكن ألحمايه ألكامله و "ويلة ألأمد يتم ألحصول عليها بأستعمال ألتطعيم ألحي و ألمقتول - ألتقويه - في برنامج ألتطعيم. هذا ألبرنامج يتضمن ألتحفيز ألمتكرر بألتطعيم بألقاح ألحي ألمضعف و تقويته بألقاح ألمقتول ألذي يحوي ألعامل ألمساعد - ألأجوفينت - كما بين تجريبياً فأن ألتطعيم في ألبيض - إن أُوفو- قد يكون طريقه جيده للحصول على مناعه مبكره و فعاله. بألأضافه إلى أللقاح ألحي و ألمقتول هنالك فايروسات منتجه بواسطة ألهندسه ألوراثيه قد صممت تحت ضروف تجريبيه . مثل هذه ألمطاعيم أحدثت حمايه جزئيه و تحتاج ألى ألتطوير
ألمصدر
Overview of Avian Metapneumovirus
(Turkey rhinotracheitis, Avian pneumovirus, Swollen head syndrome)
By Silke Rautenschlein , DVM, PhD, Clinic for Poultry, University of Veterinary Medicine-Hannover . MERCK VETRINARY MANUAL.