الظروف البيئية في مساكن الدجاج
منتجي الدجاج يحتاجون للتعويض عن الضروف البيئيه غير الملائمه لتربيه الدجاج في المسكن (العنبر ) وذلك عن طريق التحكم بنضام السيطره او عن طريق تحوير مسكن الدجاج لضمان توفير ما يحتاجه الدجاج من جو ملائم لتحقيق أعلى نمو و انتاج بما يحمله من صفات وراثيه تؤهله لذلك. الضروف البيئيه التي تؤدي إلى الأجهاد بسبب الحراره العاليه او البروده او التهويه القليله او الزائده عن الحاجه او هواء ذو نوعيه رديئه يمكن السيطره عليها إذا كان تصميم مسكن الدجاج وتجهيزاته تسمح بذلك.
الدجاج يحتاج إلى مكان كافي و علف يلبي إكتفائه الغذائي و ماء ذو نوعيه جيده بالاضافه إلى الامن الحيوي لمنع الامراض و هذه هي العناصر الرئيسيه للاداره الجيده. كذلك على المربين ان تكون لهم المعرفه في حاله حدوث اي تغير في الحاله الطبيعيه للدجاج و الاسراع في الحصول على الاستشره الطبيه او العلاج إذا إقتضى الامر ذلك. اعطاء اللقاحات المطلوبه و الادويه الوقائيه للدجاج تعتبر ضروريه في المشاريع التجاريه.
درجات حرارة العمبر
درجات الحرارة التي يوصى بها في مساكن الدجاج خلال فترة التربية هي كما يلي:
الأسبوع الأول 33-35° م
الأسبوع الثاني 31-32° م
الأسبوع الثالث 28-29° م
الأسبوع الرابع 26-27° م
الأسبوع الخامس 23-24° م
الأسبوع السادس- الثامن فما فوق 21°م
بعض المصادر تشير إلى حضن الصيصان على درجه حراره مقدارها 35 درجه مؤيه في الاسبوع الاول و خفضها 3 درجات فيما بعد في نهايه كل اسبوع حتى تصل إلى 21-20 درجه مؤيه و ابقائها على هذه الدرجه لبقيه فتره التربيه. يجب وضع عدد كاف من المحارير (موازين الحرارة) موزعة في أنحاء متعدده من العنبر ويفضل ان توضع في وسط المسكن و على ارتفاع 30 سم من سطح الفرشة او بارتفاع اعلى قليلا لتجنب العبث بها من قبل الدجاج.
ان الارتفاع او الانخفاض الكبير في درجات الحرارة عن معدلاتها المثالية المذكورة يؤثر تأثيراً كبيراً على استهلاك العلف وعلى نمو الطير وصحته. فعند ارتفاع درجة الحرارة في العنبر تصبح الطيور خاملة ويقل استهلاكها للعلف مما يؤثر على النمو. كذلك يزداد استهلاك الماء ويحدث اضطراب في تنظيم عملية فقدان الحرارة من الجسم وقد يموت الطير إذا وصلت درجة حرارة جسمه 47°م خاصة عندما تكون الرطوبه النسبيه عاليه في العنبر. ان انخفاض درجة الحرارة داخل العنبر يسبب أيضاً الخمول وتأخر النمو والإسهال وتؤدي الى زيادة قابلية الإصابة بالأمراض المعدية. وقد يؤدي انخفاض الحرارة الى نفوق الأفراخ الصغيرة او الكبيره خاصة عند حدوث تكدس الافراخ فوق بعضها
ملاحظات عامة حول درجة الحرارة داخل العمبر
الدجاج يحتاج إلى مكان كافي و علف يلبي إكتفائه الغذائي و ماء ذو نوعيه جيده بالاضافه إلى الامن الحيوي لمنع الامراض و هذه هي العناصر الرئيسيه للاداره الجيده. كذلك على المربين ان تكون لهم المعرفه في حاله حدوث اي تغير في الحاله الطبيعيه للدجاج و الاسراع في الحصول على الاستشره الطبيه او العلاج إذا إقتضى الامر ذلك. اعطاء اللقاحات المطلوبه و الادويه الوقائيه للدجاج تعتبر ضروريه في المشاريع التجاريه.
درجات حرارة العمبر
درجات الحرارة التي يوصى بها في مساكن الدجاج خلال فترة التربية هي كما يلي:
الأسبوع الأول 33-35° م
الأسبوع الثاني 31-32° م
الأسبوع الثالث 28-29° م
الأسبوع الرابع 26-27° م
الأسبوع الخامس 23-24° م
الأسبوع السادس- الثامن فما فوق 21°م
بعض المصادر تشير إلى حضن الصيصان على درجه حراره مقدارها 35 درجه مؤيه في الاسبوع الاول و خفضها 3 درجات فيما بعد في نهايه كل اسبوع حتى تصل إلى 21-20 درجه مؤيه و ابقائها على هذه الدرجه لبقيه فتره التربيه. يجب وضع عدد كاف من المحارير (موازين الحرارة) موزعة في أنحاء متعدده من العنبر ويفضل ان توضع في وسط المسكن و على ارتفاع 30 سم من سطح الفرشة او بارتفاع اعلى قليلا لتجنب العبث بها من قبل الدجاج.
ان الارتفاع او الانخفاض الكبير في درجات الحرارة عن معدلاتها المثالية المذكورة يؤثر تأثيراً كبيراً على استهلاك العلف وعلى نمو الطير وصحته. فعند ارتفاع درجة الحرارة في العنبر تصبح الطيور خاملة ويقل استهلاكها للعلف مما يؤثر على النمو. كذلك يزداد استهلاك الماء ويحدث اضطراب في تنظيم عملية فقدان الحرارة من الجسم وقد يموت الطير إذا وصلت درجة حرارة جسمه 47°م خاصة عندما تكون الرطوبه النسبيه عاليه في العنبر. ان انخفاض درجة الحرارة داخل العنبر يسبب أيضاً الخمول وتأخر النمو والإسهال وتؤدي الى زيادة قابلية الإصابة بالأمراض المعدية. وقد يؤدي انخفاض الحرارة الى نفوق الأفراخ الصغيرة او الكبيره خاصة عند حدوث تكدس الافراخ فوق بعضها
ملاحظات عامة حول درجة الحرارة داخل العمبر
- يمكن ان يستدل من تصرف وتوزيع الأفراخ في القاعة على ما اذا كانت درجة الحرارة مناسبة أم لا. مثالاً على ذلك التقرب او الابتعاد عن مصدر التدفئه في العمبر او تجمعها في الزوايا.
- ان الارتفاع او الانخفاض في درجة الحرارة يعتبر عاملاً مجهداً للطيور، وقد يؤدي تعرض الطيور للبرد او الحرارة خلال الأيام الأولى الى تأخر واضح في نموها بعض الأحيان و ذلك لتأثير ذلك على إستهلاك العلف
- االصيصان (ألأفراخ) الصغيرة أكثر تأثراً بارتفاع درجة الحرارة او انخفاضها من الطيور النامية والبالغة.
- تجنب نهائياً درجة حرارة أقل من 27°م خلال الأسبوعين الأولين.
- تجنب نهائياً درجة حرارة أعلى من 29°م بعد الأسبوع السادس.
- تجنب التقلب اليومي في درجة الحرارة داخل القاعة.
- يجب الانتباه جيداً الى درجة الحرارة المثالية للعمر الذي به الدجاج، عند وجود مرض في القطيع لتجنب إجهاد الطيور وتوفير الظروف المناسبة والمثالية لها. وفي مثل هذه الظروف يفضل رفع درجة الحرارة من درجة الى درجتان عن الدرجة المثالية وحسب العمر.
الرطوبة
تشكل الرطوبة مشكلة أساسية في مساكن الدواجن، ومصدر هذه الرطوبة الرئيسي هو الماء الموجود في البراز وهواء الزفير. ان كمية الماء في البراز تختلف اختلافاً كبيراً وتتأثر بعدة عوامل منها عمر الطيور، درجة حرارة الجو، نوع العليقة، طبيعة البراز (وجود اسهال في الحالات المرضيه). ولكن بصورة عامة يحتوي براز معظم الدجاج البالغ على 70-80% ماء، ويحتوي هواء الزفير أيضاً على كمية كبيرة من الماء. وأهم العوامل الني تحدد كمية الماء في هواء الزفير هي درجة حرارة و رطوبه الجو فكلما ارتفعت درجة حرارة الجو ازدادت كمية الماء في هواء الزفير، لان من و سائل فقد الحراره المهمه لجسم الدجاج في الاجواء الحاره هي عن طريق اللهاث.
أهم أسباب رطوبة البراز
الإسهال يحدث الذي نتيجة للإصابة بالأمراض المعدية او التغذوية. ان استهلاك كمية كبيرة من أملاح البوتاسيوم والصوديوم والمغنيسيوم والكلور تؤدي الى زيادة استهلاك الماء مما يسبب الاسهال ، لذلك فعند حدوث الاسهال يفضل قياس مستوى هذه الأملاح في العليقة وخاصة أملاح الصوديوم والكلور. إن زيادة هذه الأملاح قد تحدث نتيجة الإضافة الخاطئة لكميه كبيره لملح الطعام الى العليقة. كذلك في مثل هذه الحالات يجب فحص الماء بشكل دوري ،ان كان ذلك متوفرا ، لتحديد تراكيز الأملاح فيه خاصة السلفات والمغنيسيوم.
كذلك وجد أن إضافة الأنواع الرديئة من الدهون أو الدهون المتزرنخة قد يؤدي الى الاسهال. ان استعمال بعض الحبوب على سبيل المثال القمح والشعير قد تسبب أحياناً زيادة في رطوبة الفضلات، مثل هذا النوع من الإسهال يمكن السيطرة عليه بإضافة بعض الخمائر المتوفرة تجارياً الى العليقة. ان احتواء العليقة على الفطريات أو سمومها قد يسبب الاسهال بسبب التخديش الذي تسببه هذه السموم الى الجهاز الهضمي والتغيرات المرضية في الكليتين. لذلك يجب استعمال مكونات علفية ذات نوعية جيدة. كذلك يجب تنظيف المعدات التي تستعمل في تصنيع العليقة من المواد المتعفنة والعالقة بها.
هنالك الكثير من الأمراض تسبب الإسهال بصورة مباشرة أو غير مباشرة من الأمراض التي تسبب الإسهال بصورة مباشرة هو داء الأكريات( الكوكسيديوسز). لذلك يجب السيطرة على هذا المرض بإضافة مضادات الأكريات الوقائيه الى العليقة. كذلك فإن الإصابة بهذه الطفيليات يمهد للإصابة بمرض التهاب الأمعاء التنخري الذي تسببه جرثومة الكلوستريديا. أن الإصابة ببعض الجراثيم مثل الأشريشيا القولونية والكامبيلوباكتر بالإضافة الى العديد من الحمات (الفايروسات) مثل الريو والأدنو التي تسبب مرض سوء الهضم والامتصاص تسبب الإسهال في الدواجن. زيادة رطوبة الفرشة قد تكون لها علاقة في نوعية المشارب وعطلها وقد تكون من أحد أسبابها الرئيسية لذلك يجب عمل الصيانة الدورية لمنع تسرب المياه واستعمال النوعيات الجيدة منها. كذلك فأن لارتفاع المشارب الطوليه المناسب دور في منع الدجاج من الاصطدام به مما يؤدي إلى سقوط الماء على الفرشه. من الامور الاخرى التي تؤدي إلى رطوبه الفرشه هو إستعمال المبردات التي تعتمد على التبريد بواسطه التبخير صيفا.
لارتفاع درجة الحرارة تأثير على استهلاك العلف والماء وعلى كمية الماء في البراز وهواء الزفير. فقد لوحظ أنه عندما ترتفع درجة الحرارة يحدث ما يلي- يقل استهلاك العلف ويزداد استهلاك الماء
- تقل كمية البراز
- تقل كمية الماء في البراز
- تزداد كمية الماء في هواء الزفير
- تزداد كمية الماء التي تطرح من الجسم
من العوامل التي تزيد من نسبة الرطوبة في المسكن
- رداءة التهوية
- زيادة نسبة ملح الطعام في العليقة بسبب زيادة في استهلاك الماء، وهذا بدوره يؤدي الى زيادة كمية الماء التي تطرح في البراز.
- انخفاض مستوى الطاقة في العليقة بسبب زيادة في استهلاك العلف، وهذا بدوره يؤدي الى زيادة في استهلاك العلف، وهذا بدوره يؤدي الى زيادة في استهلاك الماء
- انخفاض درجة حرارة الهواء. ان انخفاض درجة الحرارة يقلل من قابلية الهواء على حمل الماء لذلك فإن معظم الماء الموجود في الفرشة لا يتبخر الى الهواء مما يؤدي الى رطوبة الفرشة. كذلك فإنه يسبب تشبع الهواء بالماء فتمتص الفرشة الماء الموجود في هواء الزفير خاصة إذا كانت التهوية غير جيدة
- زيادة الرطوبة في الهواء الخارجي. ارتفاع الرطوبة النسبية للهواء تقلل من كمية الماء التي يستطيع الهواء حملها والتشبع بها، وبذلك تمتص الفرشة معظم الماء الموجود في البراز وهواء الزفير
الرطوبة النسبية في بيوت الدجاج يجب أن تتراوح بين 60-70%. ان زيادة الرطوبة تؤدي إلى الخمول وقلة الشهية، كما تؤدي الى نمو الفطريات و توفر الظروف الملائمة لنضج بيوض الأكريات. ان انخفاض الرطوبة النسبية في العنبر يؤدي الى جفاف الأغشية المخاطية والى زيادة استهلاك الماء خاصة في الجو الحارو الجاف
ان الوسيلة الرئيسية للتخلص من الرطوبة في المسكن هي التهوية الجيدة
- يقل استهلاك العلف ويزداد استهلاك الماء
غاز الأمونيا
مصدر غاز الأمونيا هو تحلل أملاح اليوريت الموجوده في البراز، وللأمونيا رائحة مميزة يستدل منها على زيادة نسبتها في العمبر، ويقاس تركيز الأمونيا بجزء بالمليون. تركيز 15 جزء بالمليون في الهواء يسبب للإنسان عدم الارتياح ويجب ان لا يتعرض الإنسان لـ 50 جزء بالمليون لمدة أكثر من 8 ساعات.
بالنسبة للدجاج تقلل الأمونيا من حركة اهداب الخلايا الظهارية التي تبطن المسالك التنفسية العليا وتسبب أذى لهذه الخلايا، وتعتمد درجة الأذى على تركيز الغاز وعلى فترة تعرض الطير. 30 جزءاً بالمليون يسبب أذى بسيطاً، أما 50 جزءاً بالمليون فيسبب مشاكل كثيرة أهمها تأخر النمو وزيادة قابلية الإصابة بالأمراض التنفسية والتهاب القرنية والملتحمة. يجب ان لا يزيد تركيز الأمونيا في قاعات الدجاج على 20 جزء بالمليون. فيما يلي دليل حسي لتركيز الأمونيا في هواء القاعة
10-15
جزءاً بالمليون
يمكن شم رائحة الغاز
25-35
جزءاً بالمليون
حرقة العين مع إفرازات من الأنف للعاملين في العمبر
50
جزءاً بالمليون
تدمع والتهاب عيون الطيور
(التهاب الملتحمة والقرنية)
75
جزءاً بالمليون
تبدأ الطيور بهز الرأس مع ظهور علامات عدم الارتياح
ان المربي الجيد هو الذي يميز رائحة الأمونيا في القاعة ويبدأ بتحسين التهوية قبل أن يزداد تركيزها مما يؤثر على صحة الطيور. الأمونيا لا تتكون ما دامت نسبة الرطوبة في الفرشة تتراوح بين 21-25%، ولكن يبدأ انتاج الأمونيا عندما تتجاوز نسبة الرطوبة في الفرشة الـ 30%. ويزداد انتاجها بارتفاع درجة الحرارة. ويمكن تقليل تركيز الأمونيا في هواء العمبر عن طريق:
هذا الموضع مأخوذ بتصرف و اضافات جديده من كتاب التشخيص السريري لأمراض الدجاج للدكتور تحسين عبد العزيز و الدكتور ماجد احمد العطار
بالنسبة للدجاج تقلل الأمونيا من حركة اهداب الخلايا الظهارية التي تبطن المسالك التنفسية العليا وتسبب أذى لهذه الخلايا، وتعتمد درجة الأذى على تركيز الغاز وعلى فترة تعرض الطير. 30 جزءاً بالمليون يسبب أذى بسيطاً، أما 50 جزءاً بالمليون فيسبب مشاكل كثيرة أهمها تأخر النمو وزيادة قابلية الإصابة بالأمراض التنفسية والتهاب القرنية والملتحمة. يجب ان لا يزيد تركيز الأمونيا في قاعات الدجاج على 20 جزء بالمليون. فيما يلي دليل حسي لتركيز الأمونيا في هواء القاعة
10-15
جزءاً بالمليون
يمكن شم رائحة الغاز
25-35
جزءاً بالمليون
حرقة العين مع إفرازات من الأنف للعاملين في العمبر
50
جزءاً بالمليون
تدمع والتهاب عيون الطيور
(التهاب الملتحمة والقرنية)
75
جزءاً بالمليون
تبدأ الطيور بهز الرأس مع ظهور علامات عدم الارتياح
ان المربي الجيد هو الذي يميز رائحة الأمونيا في القاعة ويبدأ بتحسين التهوية قبل أن يزداد تركيزها مما يؤثر على صحة الطيور. الأمونيا لا تتكون ما دامت نسبة الرطوبة في الفرشة تتراوح بين 21-25%، ولكن يبدأ انتاج الأمونيا عندما تتجاوز نسبة الرطوبة في الفرشة الـ 30%. ويزداد انتاجها بارتفاع درجة الحرارة. ويمكن تقليل تركيز الأمونيا في هواء العمبر عن طريق:
هذا الموضع مأخوذ بتصرف و اضافات جديده من كتاب التشخيص السريري لأمراض الدجاج للدكتور تحسين عبد العزيز و الدكتور ماجد احمد العطار
َ
ألسيطره على أنبعاث ألأمونيا من مساكن ألدواجن
ألأمونيا في مساكن ألدواجن من ألأمور الهامه و ألمقلقه لصناعة الدواجن , و ذلك لعلاقتها بأمور ألصحة و أداء ألدواجن و ألبيئه. لذلك فألأكتشافات ألجديده في كيفية خفظ (خفض) هذه ألأنبعاثات مرحب بها,مثل ألبحوث في جامعة ديلاوير. فرشة ألدواجن , قبل أدخال ألطيور تقلل من تراكيز غاز ألأمونيا و من غازات ألبيوت ألخضراء –غاز ثاني أوكسيد ألكاربون و الميثان و غيرها- و تقلل أنبعاثها و بشكل خاص غاز ثاني أوكسيد ألكاربون في مساكن ألدجاج
ألسيطره على انبعاث ألمواد الغذائيه من مساكن ألدواجن
Controlling nutrient emissions from poultry houses
أحد ألأساتذه ألمساعدين من ألعاملين في قسم علوم ألحيوان و ألغذاء في كلية ألزراعه و ألموارد الطبيعيه ألأمريكيه , أسمه - لي- يقول ان المشروع مستمر و من أهم ألتحديات ألرئيسيه لصناعة ألدواجن هو ألسيطره على انبعاث ألمواد الغذائيه من مساكن ألدواجن وألحفاض على ألطاقه و في نفس ألوقت توفير ألعنايه و ألضروف ألجيده للحفاض على ألأداء ألجيد في داخل مساكن ألدواجن.
في صناعة ألدواجن, ألأمونيا هي من ألأمور ألهمه و ألمقلقه. ألأمونيا خلال فترة ألنمو تكون عاليه, خاصة خلال فصل ألشتاء. يمكن للأمونيا أن تسبب ألكثير من ألتلف للحيوان , خاصة ألجهاز ألتنفسي , ويمكنها ان تؤثر على صحته ألعامه و أدائه , يقول – لي-.
كذلك, أذا أنبعثت ألأمونيا من مساكن ألدواجن , ألى ألهواء ألخارجي, فهي من مكونات جزيئات دقيقه. ألمعلومات ألمطبوعه بأللون ألبني مضافه من قبل صاحب ألموقع – تَرسب ألأمونيا ألموجوده في ألجو يؤثر على سطح الماء مما يساعد على نمو الطحالب المؤذيه و خفظ اعداد الحيوانات المائيه خاصة تلك التي لها أهميه أقتصاديه و كذلك تؤثر على بعض المحاصيل الحساسه مثل الطماطه و الخيار و اشجار الفواكه بسبب التسميد الزائد نتيجة ترسيب ألأمونيا في ألتربه وعند زراعتها في أماكن قريبه فيها مصادر رئيسيه لتكون غاز للأمونيا - و هنالك قانون ألهواء ألنضيف – ألنقي – من منظمة حماية ألبيئه و ألذي له تعليمات صارمه للسيطره على ألأنبعاثات في الجو.
لذلك فنحن نحتاج للسيطره على ألأمونيا , ليس فقط لصحة ألحيوان و لكن كذلك لصحة ألأنسان. لهذا السبب أقوم بالبحث, وذلك لتقليل أنبعاث ألأمونيا و تحسين صحة الحيوان و تحسين نوعية هواء الناس , خاصةً للمناطق ألريفيه , للتأكد من ألحفاض على ألزراعه يقول – لي -
ألشب يفضل من قبل منتجي ألدواجن
هنالك عدة منتجات في السوق للسيطره على الامونيا في مساكن الدواجن , و ألشب هو المنتج المفضل للمربين في – آركنساس -, وهو المكان الذي جرت به الدراسه.بينما أضافة ألشب ألى ألفرشه معروف بكونه يقلل من تركيز ألأمونيا في مساكن الدواجن , لكن تأثيره على أنبعاث غازات ألبيت ألأخضر–غاز ثاني أوكسيد ألكاربون و الميثان و غيرها- غير معروف.
ألباحث متشارك مع باحثين آخرين يعملون في مؤسسة ألزراعه ألأمريكيه , و جامعتي – تينسي – و – أوكلاهوما – لهذا ألمشروع وألذي نتائجه نشرت في مجلة نوعية ألمحيط ألخارجي. دور ألباحث – لي – في هذه الدراسه هو في الجانب الهندسي و ساعد – فيليب مور – أحد ألباحثين ألمشتركين في ألنشر و هو من أوائل ألباحثين على أستعمال ألشب في أنتاج ألدواجن مع مؤسسة ألزراعه ألأمريكيه أذ طور نضام ذاتي لأخذ نماذج من ألهواء لتقدير ألتقليل في ألأنبعاث عند أستعمال ألشب في مساكن ألدواجن
خفظ مستويات ثاني أوكسيد ألكاربون
نحن لا ننظر ألى خفظ ألأمونيا فقط , نحن ننظر أيضاً ألى كل بصمات تغيرات ألجو (ألمحيط ) – كيف للشب أن يؤثر بفعاليه على غازات ألبيت ألأخضر – و بينت ألنتائج بأننا قللنا كميه لابأس بها من أنبعاث ثاني أوكسيد ألكاربون يقول – لي -.
قل تزكيز ثاني أوكسيد ألكاربون بطريقتين. يعود السبب في ألأولى ألى أن ألشب هو مركب حامضي , و بذلك فأنه يقلل فعاليه ألجراثيم في ألفرشه و يقلل أنبعاث ألأمونيا . ألأمونيا تأتي من حامض أليوريك ألذي تحلله ألجراثيم و ألأنزيمات. في ألوقت ألذي يتحلل فيه حامض أليوريك , بنتج عن ذلك مركبين – ألأمونيا و ثاني أوكسيد ألأكاربون.
في ألوقت ألذي نقلل فيه فعالية ألجراثيم, فأننا نقلل ألأمونيا و بنفس ألوقت فأنن نقلل ثاني أوكسيد ألكاربون , هذا وجه واحد كيف نحن نقلل ثاني أوكسيد ألكاربون , يقول –لي -.
ألجانب ألثاني, بأستعمال تحسين فرشه ألأدواجن ألى الجانب الحامضي, فأن ألمربين يمكنهم تقليل مستوى (معدل ) ألتهويه و بذلك يقل أستعمال وقود تدفئه مساكن ألدواجن, خاصةً خلال فص ألشتاء.
تحسين أداء و صحة ألحيوان
في صناعة دجاج اللحم, نحن نريد أن نسيطر على ألأمونيا لتحسين أداء و صحه ألدجاج . ألمربين يجب أن يبقون ألدجاج في جو مريح في درجة حراره مثلى ,مع ذلك أذا كنت تريد أن نخفظ ألأمونيا, فعليك ان تدخل هواء نقي ( جديد) أكثر,لأزالة ألهواء ألذي يحمل ألأمونيا. و بألنتيجه فأنك ستزيد ( تُكثر) من تهوه مسكن _ألدجاج يقول ألباحث –لي -.
و هذا يعني عليك أن تحرق وقود أكثر لتحافظ على تدفئة مسكن ألدجاج. بأستعمال ألتغير ألحامضي للفرشه , نحن يمكننا أن نقلل معدل ألتهويه و أن نقلل أستعمال ألوقود , و بذلك نقلل من أنبعاث ثاني أوكسيد ألأكاربون ألذي تنتجه عملية ألتدفئة لمساكن ألدواجن. بشكل أساسي, أذا قللنا من فعالية ألجراثيم و قللنا ألتدفئه, فيمكننا أن نخفظ كمية ثاني أوكسيد ألكاربون ألمنبعثه
Rosie Burgin. Controlling ammonia emissions from poultry houses.World Poultry.Feb. 12, 2016.
مصدر البحث ألأصلي للراغبين للأطلاع على ألتفاصيل عن كمية ألشب ألمستعمله و تأثير اضافة ألشب على غاز ألأمونيا في داخل بيوت
ألدواجن ,هو
Effects of Alum Addition to Poultry Litter on In-House Ammonia and Green Gas Concentration and Emission .J. Environmental Quality.Vol.44, No.5 p.1530-
1540, 2015
مقطع مأخوذ من ألبحث عن كمية ألشب ألمستعمله
Although greater amounts of alum per bird
were applied in this study than the recommended 0.091 kg alum
bird−1 used by Moore et al. (1999), alum rates in both studies are
consistent with the suggested rate of 0.05 kg alum kg−1 bird or
10% alum by weight of the litter. Moore et al. (1999) based their
rate on a 1.81 kg broiler that produced an average of 0.91 kg of
manure, whereas the rate in this study was based on a 3.63 kg
broiler that produced an average of 1.81 kg of manure. In fact,
Moore et al. (1999) suggested that larger birds producing more
manure will require more alum.
ألسيطره على أنبعاث ألأمونيا من مساكن ألدواجن
ألأمونيا في مساكن ألدواجن من ألأمور الهامه و ألمقلقه لصناعة الدواجن , و ذلك لعلاقتها بأمور ألصحة و أداء ألدواجن و ألبيئه. لذلك فألأكتشافات ألجديده في كيفية خفظ (خفض) هذه ألأنبعاثات مرحب بها,مثل ألبحوث في جامعة ديلاوير. فرشة ألدواجن , قبل أدخال ألطيور تقلل من تراكيز غاز ألأمونيا و من غازات ألبيوت ألخضراء –غاز ثاني أوكسيد ألكاربون و الميثان و غيرها- و تقلل أنبعاثها و بشكل خاص غاز ثاني أوكسيد ألكاربون في مساكن ألدجاج
ألسيطره على انبعاث ألمواد الغذائيه من مساكن ألدواجن
Controlling nutrient emissions from poultry houses
أحد ألأساتذه ألمساعدين من ألعاملين في قسم علوم ألحيوان و ألغذاء في كلية ألزراعه و ألموارد الطبيعيه ألأمريكيه , أسمه - لي- يقول ان المشروع مستمر و من أهم ألتحديات ألرئيسيه لصناعة ألدواجن هو ألسيطره على انبعاث ألمواد الغذائيه من مساكن ألدواجن وألحفاض على ألطاقه و في نفس ألوقت توفير ألعنايه و ألضروف ألجيده للحفاض على ألأداء ألجيد في داخل مساكن ألدواجن.
في صناعة ألدواجن, ألأمونيا هي من ألأمور ألهمه و ألمقلقه. ألأمونيا خلال فترة ألنمو تكون عاليه, خاصة خلال فصل ألشتاء. يمكن للأمونيا أن تسبب ألكثير من ألتلف للحيوان , خاصة ألجهاز ألتنفسي , ويمكنها ان تؤثر على صحته ألعامه و أدائه , يقول – لي-.
كذلك, أذا أنبعثت ألأمونيا من مساكن ألدواجن , ألى ألهواء ألخارجي, فهي من مكونات جزيئات دقيقه. ألمعلومات ألمطبوعه بأللون ألبني مضافه من قبل صاحب ألموقع – تَرسب ألأمونيا ألموجوده في ألجو يؤثر على سطح الماء مما يساعد على نمو الطحالب المؤذيه و خفظ اعداد الحيوانات المائيه خاصة تلك التي لها أهميه أقتصاديه و كذلك تؤثر على بعض المحاصيل الحساسه مثل الطماطه و الخيار و اشجار الفواكه بسبب التسميد الزائد نتيجة ترسيب ألأمونيا في ألتربه وعند زراعتها في أماكن قريبه فيها مصادر رئيسيه لتكون غاز للأمونيا - و هنالك قانون ألهواء ألنضيف – ألنقي – من منظمة حماية ألبيئه و ألذي له تعليمات صارمه للسيطره على ألأنبعاثات في الجو.
لذلك فنحن نحتاج للسيطره على ألأمونيا , ليس فقط لصحة ألحيوان و لكن كذلك لصحة ألأنسان. لهذا السبب أقوم بالبحث, وذلك لتقليل أنبعاث ألأمونيا و تحسين صحة الحيوان و تحسين نوعية هواء الناس , خاصةً للمناطق ألريفيه , للتأكد من ألحفاض على ألزراعه يقول – لي -
ألشب يفضل من قبل منتجي ألدواجن
هنالك عدة منتجات في السوق للسيطره على الامونيا في مساكن الدواجن , و ألشب هو المنتج المفضل للمربين في – آركنساس -, وهو المكان الذي جرت به الدراسه.بينما أضافة ألشب ألى ألفرشه معروف بكونه يقلل من تركيز ألأمونيا في مساكن الدواجن , لكن تأثيره على أنبعاث غازات ألبيت ألأخضر–غاز ثاني أوكسيد ألكاربون و الميثان و غيرها- غير معروف.
ألباحث متشارك مع باحثين آخرين يعملون في مؤسسة ألزراعه ألأمريكيه , و جامعتي – تينسي – و – أوكلاهوما – لهذا ألمشروع وألذي نتائجه نشرت في مجلة نوعية ألمحيط ألخارجي. دور ألباحث – لي – في هذه الدراسه هو في الجانب الهندسي و ساعد – فيليب مور – أحد ألباحثين ألمشتركين في ألنشر و هو من أوائل ألباحثين على أستعمال ألشب في أنتاج ألدواجن مع مؤسسة ألزراعه ألأمريكيه أذ طور نضام ذاتي لأخذ نماذج من ألهواء لتقدير ألتقليل في ألأنبعاث عند أستعمال ألشب في مساكن ألدواجن
خفظ مستويات ثاني أوكسيد ألكاربون
نحن لا ننظر ألى خفظ ألأمونيا فقط , نحن ننظر أيضاً ألى كل بصمات تغيرات ألجو (ألمحيط ) – كيف للشب أن يؤثر بفعاليه على غازات ألبيت ألأخضر – و بينت ألنتائج بأننا قللنا كميه لابأس بها من أنبعاث ثاني أوكسيد ألكاربون يقول – لي -.
قل تزكيز ثاني أوكسيد ألكاربون بطريقتين. يعود السبب في ألأولى ألى أن ألشب هو مركب حامضي , و بذلك فأنه يقلل فعاليه ألجراثيم في ألفرشه و يقلل أنبعاث ألأمونيا . ألأمونيا تأتي من حامض أليوريك ألذي تحلله ألجراثيم و ألأنزيمات. في ألوقت ألذي يتحلل فيه حامض أليوريك , بنتج عن ذلك مركبين – ألأمونيا و ثاني أوكسيد ألأكاربون.
في ألوقت ألذي نقلل فيه فعالية ألجراثيم, فأننا نقلل ألأمونيا و بنفس ألوقت فأنن نقلل ثاني أوكسيد ألكاربون , هذا وجه واحد كيف نحن نقلل ثاني أوكسيد ألكاربون , يقول –لي -.
ألجانب ألثاني, بأستعمال تحسين فرشه ألأدواجن ألى الجانب الحامضي, فأن ألمربين يمكنهم تقليل مستوى (معدل ) ألتهويه و بذلك يقل أستعمال وقود تدفئه مساكن ألدواجن, خاصةً خلال فص ألشتاء.
تحسين أداء و صحة ألحيوان
في صناعة دجاج اللحم, نحن نريد أن نسيطر على ألأمونيا لتحسين أداء و صحه ألدجاج . ألمربين يجب أن يبقون ألدجاج في جو مريح في درجة حراره مثلى ,مع ذلك أذا كنت تريد أن نخفظ ألأمونيا, فعليك ان تدخل هواء نقي ( جديد) أكثر,لأزالة ألهواء ألذي يحمل ألأمونيا. و بألنتيجه فأنك ستزيد ( تُكثر) من تهوه مسكن _ألدجاج يقول ألباحث –لي -.
و هذا يعني عليك أن تحرق وقود أكثر لتحافظ على تدفئة مسكن ألدجاج. بأستعمال ألتغير ألحامضي للفرشه , نحن يمكننا أن نقلل معدل ألتهويه و أن نقلل أستعمال ألوقود , و بذلك نقلل من أنبعاث ثاني أوكسيد ألأكاربون ألذي تنتجه عملية ألتدفئة لمساكن ألدواجن. بشكل أساسي, أذا قللنا من فعالية ألجراثيم و قللنا ألتدفئه, فيمكننا أن نخفظ كمية ثاني أوكسيد ألكاربون ألمنبعثه
Rosie Burgin. Controlling ammonia emissions from poultry houses.World Poultry.Feb. 12, 2016.
مصدر البحث ألأصلي للراغبين للأطلاع على ألتفاصيل عن كمية ألشب ألمستعمله و تأثير اضافة ألشب على غاز ألأمونيا في داخل بيوت
ألدواجن ,هو
Effects of Alum Addition to Poultry Litter on In-House Ammonia and Green Gas Concentration and Emission .J. Environmental Quality.Vol.44, No.5 p.1530-
1540, 2015
مقطع مأخوذ من ألبحث عن كمية ألشب ألمستعمله
Although greater amounts of alum per bird
were applied in this study than the recommended 0.091 kg alum
bird−1 used by Moore et al. (1999), alum rates in both studies are
consistent with the suggested rate of 0.05 kg alum kg−1 bird or
10% alum by weight of the litter. Moore et al. (1999) based their
rate on a 1.81 kg broiler that produced an average of 0.91 kg of
manure, whereas the rate in this study was based on a 3.63 kg
broiler that produced an average of 1.81 kg of manure. In fact,
Moore et al. (1999) suggested that larger birds producing more
manure will require more alum.
كيفية منع ألأجهاد ألحراري
في محيط حرارته 41° مؤيه , يعتقد ألبعض بأن دجاج أللحم يمكنها أن تقاوم ألحراره بشكل جيد. من سوء ألحظ فأن ألأجهاد ألحراري هومشكله خطيره لكون ألطيور لا يمكنها ألتعرق و يمكنها ألتخلص من حراره ألجسم ألعاليه عن طريق تبخر ألرطوبه أثناء ألتنفس - و قليل منها عن طريق سطح ألجسم ألخارجي - و هذا يعني, لها جهز تبريد محدود
فقد حرارة ألجسم يصبح مشكله عندما يرافق أرتفاع درجة ألحراره - 30° - مؤيه فما فوق و رطوبه نسبيه عاليه. هذه ألحاله هي مميته. ألأجهاد ألحراري ألحاد خلال موجاد ألحر في ألأجواء ألمعتدله, يؤدي إلى ألهلاك بشكل أكيد نتيجةً لنقص ألأوكسجين و ألعجز ألحراري - عدم ألمقدره على خفظ حرارة ألجسم - في درجات ألحراه ألأقل أنخفاضاً بجود ألرطوبه, فأن ألطيور ستكون دائماً تحت ألأجهاد لخفظ درجة حرارة جسمها. ولكن هذا ألأجهاد ألجراري يؤدي إلى زياده أضافيه في حرارة ألجسم بسبب ألزياده في عدد مرات ألتنفس.ألأجهاد ألحراري سيؤثر على أداء ألدجاج و يؤدي إلى زياده في عدد ألأعلاكات الأجمالي. ألزياده في عدد مرات ألتنفس و في ألحالات ألشديده أللهاث هو دليل على محاولة ألطيور لخفظ حرارة ألجسم
سبعة إجراءآت للتغلب على ألأجهاد ألحراري
أولاً- دوران ألهواء حول ألدجاج لزيادة كمية ألأوكسجين و لتبريد ألجسم , توفير ما لا يقل عن 4 أمتارمكعبه لكل كيلوغرام من ألوزن ألحي للدجاج و ما لا يقل عن واحد مترفي ألثانيه لسرعة ألهواء
ثانياً- تسهيل ألوصول ألى ماء شرب نظيف و بارد في كل ألأوقات للتعويض عن ألرطوبه ألمفقوده من جسم ألدجاج
ثالثاً - ألتبريد لخفض ألحراره , ألمعادله ألتاليه؟
ألحراره + ألرطوبه = 90 + ألعمر بألأسابيع
رابعاً - عدل في برنامج ألتعليف أو في تركيبه ألعليقه , لتعطي حراره أيضيه أوطئ و ذلك بألتعويض عن بعض ألنشويات بألدهون و تعويض ألبروتين ألخام ببروتين سهل ألهضم
خامساً - أضافة كميات أضافيه من فيتامين - سي - للمساعه في خفظ هورمونات ألأجهاد. 300 غرام لكل 1000 لتر من ألماء ألشرب
وجد أيضاً ان أضافة فيتامين -إي - و ألسلينيوم بألأضافه إلى فيتامين - سي - تساعد في وضائف ألأعضاء ألحيويه و أستجابه ألجهاز ألمناعي و تحسين أداء ألنمو تحت تأثير ألأجهاد ألحراري و تعمل بشكل تآزري مع بعضها ألبعض
سلدساً - أضافة ألشوارد - ألألكترولايتات - و توفيرها ولمنع حموضة ألجسم بأضافة - كالسيوم كلورايد - إلى ماء ألشرب ليصل تركيزه إلى - 0.3 % -
سابعاً - تقليل ألأزدحام لتقليل ألحراره ألكليه ألمنتجه داخل مساكن ألدجاج , كحد أعلى 36 كيلوغرام وزن حي لكل متر مربع
Fabian Brockotter.
How to prevent heat stress?
Poultry world . Oct 21, 2020