مرض ألنقرس
Gout
Gout
يفرز ألدجاج ألفضلات ألنايتروجينيه على شكل - يوريت - متحد بشكل رغوي مع ألمخاط في ألبول. فقدان وضيفة ألكليتين يخفض طرح حامض ألبوليك من ألدم , مما ينتج عن أرتفاع مستواه في ألدم , و تكون مركب غير ذائب يترسب في ألكليتين نفسها أو في بقية أعضاء ألجسم , مما يؤدي ألى ترسب أليوريت أو حدوث حصى في ألكليه أو في ألحالبين .
يتصف ألنقرس ببقاء و تراكم أليوريت في ألأنسجه . و يرى على شكلين في ألدجاج
ألنوع ألأحشائي
Visceral Gout
و يتصف بترسب أليوريت في ألنبيبات ألكِلويه و ألأغشيه ألسيروسيه للقلب و ألكبد و ألرئتين و ألأكياس ألهوائيه و ألغشاء ألمساريقي و ألصِفاق. يترسب أليوريت على ألأغشيه ألسيروسيه على شكل ماده - مُغبره- طباشيريه بيضاء . ألنقرس ألنوع ألأحشائي يحدث بشكل عام نتيجة ألعجز ألكلوي. من ألأسباب غير ألمعديه ألمحتمله لهذه ألحاله هي أنسداد ألحالبين و ألتلف ألكلوي و ألجفاف و تناول عليقه فيها نسبه أكثر من 3% من ألكالسيوم من قبل الدجاج غير البياض و نقص فيتامين - آ - و ألتعرض لسموم ألفطريات مثل -ألأوأوسبورين -. من ألعوامل ألمرضيه ألتي قد تهيأ لحدوث ألنقرس ألأحشائي و ألحصى في ألحالبين في ألدواجن تشمل ألأصابه بفايروس ألتهاب ألقصبات ألمعدي و ألتهاب ألكليتين ألفايروسي و ألكريبتوسبوريديوسز .
بشكل شائع , لوحظ حدوث ألنقرس ألأحشائي بعد ألجفاف في ألأفراخ ألمفقسه حديثاً بعد ألتعرض للحراره ألعاليه أو لبقائها فتر طويله في ألفقاسات.
في ألطيور يحدث عندها ألنقرس ألأحشائي بشكل ثانوي و شائع نتيجة ألتعرض للسموم ألكلويه, و ألأكثر أنتشاراً ألمضدات ألحياتيه من نوع ألأمينوكليكوسايدات و ألمعادن ألثقيله. كذلك فأن ألتسمم بأدوية ألسلفانومايدات قد تؤدي ألى أذى ألكليتين و تجمع مادة أليوريت في ألنبيبات ألكلويه و قد تسبب ألنقرس -ألأحشائي خاصة عند عدم شرب الماء الكافي -ألعطش
نقرس ألمفاصل
Articular Gout
أقل حدوثاً و يحدث بعد زياده طويلة ألأمد في مستويات حامض ألبوليك في مصل ألدم . يحدث ألترسب في أغشيه ألمفاصل في ألأصابع و مفاصل ألأجنحه و مفاصل ألأرجل , و يؤدي الى تضخم ألأصابع ألمصابه و تشوهها نتيجة لحدوث ألتهاب عقيدي مزمن لوجود بلورات أليوريت يطلق عليها - توفي - . ترسب أليوريت في ألمفاصل قد يحدث نتيجةً في ألطيور ألتي لها خلل وراثي في أستقلاب ألحامض ألبولي أو ألتي أعطيت عليقه عاليه في ألبروتين
ألحصى في ألحالبين
Urolithiasis
حاله مرضيه لا يعرف سببها , تحدث بسكل رئيسي في دجاج ألبيض ألذي يربى في ألأقفاص . تتصف ألحاله بأنسداد حالب واحد أو ألحالبين معاً , بمادة أليوريت و ألتي قد تكون حصى في داخل ألحالب يأخذ شكلها شكل ألحالب ألطولي و تكون صلبه و لكنها قد تتفتت في بداية تكونها. هنالك عدد من ألعوامل ألتي لها علاقه بهذه ألحاله منها زيادة ألبروتين ألزيادة في نسبة ألكلس عن 3% أو أكثر , ألتسمم بايكربونات ألصوديوم و و ألسموم ألفطريه مثل - ألأُكراتوكسين - و نقص فايتمين - آ- و ألعتر ألتي تستوطن - تصيب - من فايروسات مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي. ألمستويات ألمتدنيه من ألفوسفور _ أقل من 0.6% - من ألمحتمل أنها تساعد على حدوث هذه ألحاله ألمرضيه. لا توجد أعراض سريريه عدى ألخمول و فقدان ألوزن . قد يزيد مستوى ألهلاكات و يستمر عند مستوى 2 - 4 % شهرياً خلال فترة ألأنتاج. قد يصل مجموع ألهلاكات ألكليه في ألحالات ألشديده ألى 50% في ألقطعان ألمصابه
ألأستقلاب Metabolism
Tophi
Aminoglycoside antibiotics
Oosporein mycotpxin
ألمصادر
خبرة الموقع
Urate Deposition (Gout ) in Poultry .The MERCK VETERINARY MANUAL
The POULTRY SITE
صور الحالات تعود لصاحب الموقع
يتصف ألنقرس ببقاء و تراكم أليوريت في ألأنسجه . و يرى على شكلين في ألدجاج
ألنوع ألأحشائي
Visceral Gout
و يتصف بترسب أليوريت في ألنبيبات ألكِلويه و ألأغشيه ألسيروسيه للقلب و ألكبد و ألرئتين و ألأكياس ألهوائيه و ألغشاء ألمساريقي و ألصِفاق. يترسب أليوريت على ألأغشيه ألسيروسيه على شكل ماده - مُغبره- طباشيريه بيضاء . ألنقرس ألنوع ألأحشائي يحدث بشكل عام نتيجة ألعجز ألكلوي. من ألأسباب غير ألمعديه ألمحتمله لهذه ألحاله هي أنسداد ألحالبين و ألتلف ألكلوي و ألجفاف و تناول عليقه فيها نسبه أكثر من 3% من ألكالسيوم من قبل الدجاج غير البياض و نقص فيتامين - آ - و ألتعرض لسموم ألفطريات مثل -ألأوأوسبورين -. من ألعوامل ألمرضيه ألتي قد تهيأ لحدوث ألنقرس ألأحشائي و ألحصى في ألحالبين في ألدواجن تشمل ألأصابه بفايروس ألتهاب ألقصبات ألمعدي و ألتهاب ألكليتين ألفايروسي و ألكريبتوسبوريديوسز .
بشكل شائع , لوحظ حدوث ألنقرس ألأحشائي بعد ألجفاف في ألأفراخ ألمفقسه حديثاً بعد ألتعرض للحراره ألعاليه أو لبقائها فتر طويله في ألفقاسات.
في ألطيور يحدث عندها ألنقرس ألأحشائي بشكل ثانوي و شائع نتيجة ألتعرض للسموم ألكلويه, و ألأكثر أنتشاراً ألمضدات ألحياتيه من نوع ألأمينوكليكوسايدات و ألمعادن ألثقيله. كذلك فأن ألتسمم بأدوية ألسلفانومايدات قد تؤدي ألى أذى ألكليتين و تجمع مادة أليوريت في ألنبيبات ألكلويه و قد تسبب ألنقرس -ألأحشائي خاصة عند عدم شرب الماء الكافي -ألعطش
نقرس ألمفاصل
Articular Gout
أقل حدوثاً و يحدث بعد زياده طويلة ألأمد في مستويات حامض ألبوليك في مصل ألدم . يحدث ألترسب في أغشيه ألمفاصل في ألأصابع و مفاصل ألأجنحه و مفاصل ألأرجل , و يؤدي الى تضخم ألأصابع ألمصابه و تشوهها نتيجة لحدوث ألتهاب عقيدي مزمن لوجود بلورات أليوريت يطلق عليها - توفي - . ترسب أليوريت في ألمفاصل قد يحدث نتيجةً في ألطيور ألتي لها خلل وراثي في أستقلاب ألحامض ألبولي أو ألتي أعطيت عليقه عاليه في ألبروتين
ألحصى في ألحالبين
Urolithiasis
حاله مرضيه لا يعرف سببها , تحدث بسكل رئيسي في دجاج ألبيض ألذي يربى في ألأقفاص . تتصف ألحاله بأنسداد حالب واحد أو ألحالبين معاً , بمادة أليوريت و ألتي قد تكون حصى في داخل ألحالب يأخذ شكلها شكل ألحالب ألطولي و تكون صلبه و لكنها قد تتفتت في بداية تكونها. هنالك عدد من ألعوامل ألتي لها علاقه بهذه ألحاله منها زيادة ألبروتين ألزيادة في نسبة ألكلس عن 3% أو أكثر , ألتسمم بايكربونات ألصوديوم و و ألسموم ألفطريه مثل - ألأُكراتوكسين - و نقص فايتمين - آ- و ألعتر ألتي تستوطن - تصيب - من فايروسات مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي. ألمستويات ألمتدنيه من ألفوسفور _ أقل من 0.6% - من ألمحتمل أنها تساعد على حدوث هذه ألحاله ألمرضيه. لا توجد أعراض سريريه عدى ألخمول و فقدان ألوزن . قد يزيد مستوى ألهلاكات و يستمر عند مستوى 2 - 4 % شهرياً خلال فترة ألأنتاج. قد يصل مجموع ألهلاكات ألكليه في ألحالات ألشديده ألى 50% في ألقطعان ألمصابه
ألأستقلاب Metabolism
Tophi
Aminoglycoside antibiotics
Oosporein mycotpxin
ألمصادر
خبرة الموقع
Urate Deposition (Gout ) in Poultry .The MERCK VETERINARY MANUAL
The POULTRY SITE
صور الحالات تعود لصاحب الموقع
ألنقرس و ألسيطره عليه في ألدواجن
عروق ألدواجن ألتي تربى في هذه ألأيام قد طرء عليها تحويرات جينيه متعدده لغرض تحسين كفاءتها ألأنتاجيه من ناحيه أنتاج لحم و بيض أفضل
ألضروف ألخارجيه مثل ألتغذيه و ألأداره و صحة ألطيور يجب أن تكون مناسبه - على أفضل وجه - لكي يقوم ألطير بأضهار قابليته ألوراثيه على أحسن وجه ممكن. شراء دجاج يتمتع بأفضل ألصفات ألوراثيه لا يكون أقتصادياً مالم يكن بألأمكان أضهار هذه ألقابليه على أحسن وجه
ألتأكيد ألحالي ليس على صحه معضم أعضاء ألجسم ألحيويه بينما يكون ألأختيار على أساس أنتاج أللحم و ألبيض. هذا ألتوجه مهد ألطريق لحصول ألأضطرابات ألأستقلابيه بشكل أكثر. هذه ألأضطرابات تحدث نتيجةً عملية أستقلابيه غير صحيحه في داخل جسم ألطير
ألتفاعلات ألكيمياويه ألحيويه يمكن أن تكون نتيجةً ألعمل غير ألصحيح لأعضاء ألجسم ألحيويه مثل ألكبد و ألكليتين و ألقلب و ألرئتين
ألكليتين أحدى ألأعضاء ألحيويه ألتي تقوم بأفعال حيويه واسعه و وضيفه أطراحيه - أفرازيه - مثل ألحفاض على ألتركيبه ألكيميازيه لسوائل ألجسم و أزالة ألفضلات ألأستقلابيه - ميتابوليك - و ألمواد ألسامه و تنظيم ضغط ألدم و حجمه و ألحفاض على ألسوائل و ألأملاح ألحيويه - ألكهاريل - . وضيفة ألكليتين تتأثر بعدد من ألأمراض ألنوعيه و ألأضطرابات
أحد هذه ألأضطرابات ألأستقلابيه في ألدواجن لها علاقه بتلف ألكليتين هي ألنقرس
أشكال ألنقرس
حامض أليوريك - ألبوليك - هو ألناتج ألنهائي لأستقلاب ألبيورين و ألبروتين في ألدواجن. يتكون حامض أليوريك في ألكبد و يطرح بواسطة ألكليتين. ألطيور هي - يوريكوتيليك - أي تفرز ألزياده من ألنايتروجين على شكل يوريا - و تفتقر إلى خميرة - أليوريكيز - و بمصاحبة عملية ألتقنين في ألماء, يسمح لها بطرح ألبول على شكل حامض يوريك شبه صلب مع فضلات ألأمعاء - ألزَرق - أضطراب ألعمليه ألأستقلابيه لطرح حامض أليوريك يؤدي إلى ألنقرس
لذلك فأن ألنقرس يمكن أن ينتج أما بسبب أنتاج حامض ألبوليك - أليوريك - بكميه أكبر مما تتحمل ألكايتين لطرحه , أو بسبب تعرض وضيفة ألكليتين للخطر - ألتلف - و بذلك تفشل لطرح حامض ألبوليك ألمنتج
ألسبب ألأخير هو ألأكثر حدوثاً مما يؤدي إلى ألنقرس. أنخفاض طرح حامض ألبوليك يؤدي إلى تجمعه في ألدم و في
سوائل ألجسم. و يؤدي ذلك بألنتيجه إلى ترسبه في ألأنسجه ألمختلفه للجسم
أنخفاض ألنمو و هلاكات يمكن أن تكون بسبب بسبب وجود مستويات عاليه من حامض ألبوليك في ألدم/ أو بسبب ترسب حامض ألبوليك في ألأنسجه مما يسبب تلف آلي - ميكانيكي - مما يؤثر بألنتيجه على وضيفة هذه ألأعضاء
يصنف ألنفرس إعتماداً على موقع ترسب حامض ألبوليك في ألجسم إلى
ألنقرس ألأحشائي: ترسب بلورات حامض ألبوليك في أعضاء ألأحشاء, مثل ألكليتين و ألكبد و ألقلب و ألسطح ألخارجي للأمعاء. هذا ألنوع من ألنقرس يكون حاد و أكثر تسجيلاً و حدوثاً في ألدواجن. يسبب هلاكات عاليه في ألدواجن تتراوح بين 15-35 %. و لوحظ في ألدواجن صغيرة ألعمر
نقرس ألمفاصل: ترسب بلورات حامض ألبوليك في ألمفاصل , و ألأربطه و ألأغشية ألمحيطه بألأوتار. هذا ألنوع مزمن و يعتقد ان هنالك عوامل وراثيه مهيأه له. و هو نادر ألحدوث في ألدواجن
في كلا ألحالتين فإن ألترسباتهي عباره عن بلورات براقه أبرية ألشكل يكون لونها أبيض طباشيري تدعى " توفي " في حالات ألتقرس فإن مستويات حامض ألبوليك في ألدم يمكن أن ترتفع إلى - 44 ملغ/100 مل - مقارنةً ألى - 5-7 ملغ / 100 مل في ألحالات ألطبيعيه
أعراض ألنقرس
ألأعراض عامه و غير خاصه مثل ألخمول و أنخفاض إستهلاك ألعلف و خشونة ألريش و هٌزال و عرج و ترطيب منطقة ألمجمع و ألتهاب ألأمعاء و غيره من ألأعراض ألعامه قد تلاحظ و التي لا تكون مقنعه كونها داء ألنقرس. ألتشخيص ألنوعي يعتمد على إجراء ألتشريح ألمرضي ,في هذه ألحاله ألآفات ألمرضيه يمكن مشاهدت ترسبات حامض ألبوليك في ألأماكن ألتي ذكرت سابقاً. كذلك يلاحظ عدم إنتضام ألكليتين و تضخمها غير ألمفرط و شحوب لونها لتجمع حامض ألبوليك في ألنبيبات ألكلويه
أسباب ألنقرس
عوامل متعدده لها علاقه في سبب حدوث ألنقرس . يمكن تقسيمها ألى ثلاثة أسباب رئيسيه هي : غذائيه و مسببات معديه و إداريه و غيرها من ألأسباب
ألأسباب ألغذائيه
ألأملاح
نسبة ألكالسيوم إلى ألفوسفور - ألزياده في ألكالسيوم ألغذائي مع مستوى متدني من ألفوسفور ألمتوفر ينتج عنه ترسب بلورات متكونه من ألكالسيوم مع ملح ألصوديوم لحامض أليوريك. يعمل ألفوسفورس على جعل ألبول حامضي و ألفوسفورس ألواطئ يزيد من تكون بلورات أليوريت
ألصوديوم- ألتسمم بألصوديوم يضع جهد أضافي على ألكليتين. أستعمال ألصوديوم بايكاربونيت ألمفرط يزيد من قاعدية ألبول مما يؤدي إلى تكون حصى ألكليه. ألماء ألعكر ألذي يحوي على تركيز ملح عالي أيضا يمثل عبئ على ألكِليه.
ألسَلفيت - يقلل من إعادة أمتصاص ألكالسيوم - غير مفهومه - (قد يكون ألمقصود هو ألتقليل من أستعمال ألكالسيوم ألموجود في ألدم لتكوين ألعضام و بذلك ) يسبب زياده في كمية ألكالسيم ألمطروح مع ألبول مما يساعد على حدوث ألنقرس
ألفيتامينات
ألمستويات ألعاليه لفيتامين - د3 - تزيد من أمتصاص ألكالسيوم من ألأمعاء و هذا بدوره يساعد أكثر في تكوين و ترسب بلورات أليوريت
عوز فيتامين - آ- لفتره طويله يسبب أنفصال ألخلايا ألطلائيه للنبيبان ألكلويه - ألأنابيب ألدقيقه - مما ينتج عنه تجمع أملاح أليوريت في ألكليتين
مع ذلك فأن حدوث ألنقرس بسبب ألفيتامينات ليس كثير ألأحتمال في ألضروف ألحقليه
ألبروتين
ألكليه ألسليمه لا تتأثر بنسبة ألبروتين ألغذائي ألعاليه. مع ذلك, في حالة وجود تلف في ألكليتين , العليقه ألتي تحوي على نسبه تزيد عن 30% من ألبروتين ألخام يمكن أن يكون خطراً . و هذا يؤدي إلى زياده في إنتاج حامض ألبوليك مما يسيئ أكثر إلى وضيفتها. ألغش في مركز ألبروتين بأضافة أليوريا يزيد من ألمواد ألنايتروجينيه في تركيبته, مما يعزز أكثر في أنتاج حامض ألبوليك. وبوجود ألتلف ألكلوي يؤدي إلى ألنقرس
ألمسببات ألمعديه
ألمسببات ألفايروسيه
فايرس إلتهاب ألقصبات ألمعدي - ألعتر ألتي تصيب ألكليتين من هذا ألفايرس, تؤثر على ألكليتين, مما يؤدي ألى ألتهاب ألكليتين و هلاكات عاليه.عندما ينتقل ألمرض بألشكل ألعمودي - هنالك بحث يشير ألى أحتمالية ألأنتقال ألعمودي لهذا ألفايرس - , فإنه يؤثر على كِلية ألأفراخ ألمفقسه مما يؤدي إلى حدوث ألنقرس فيها
فايرس ألأسترو ألطيري - هنالك نوعان من هذا ألفايرس , فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي. كلا ألنوعين يتلف ألكليه مما يؤثر على وضيفتها , و بذلك يؤدي إلى ترسب حامض ألبوليك في أماكن متعدده من ألجسم. ألتهاب ألكليتين ألحاد و آفات تلف ألكليتين لوحظت في ألأفراخ ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ( أس بي أف ) أصيبت تجريبيا بفايرس ألتهاب ألكليه. على نفس ألشاكله ألأصابه ألتجريبيه بنفس ألنوع من ألأفراخ بفايرس ألأسترو ألدجاجي أدى ألى حدوث أعراض ألنقرس. فايروسات مجموعة ألأسترو, تشبه فايروسات إلتهاب ألقصبات ألمعدي , تنتقل عموديا من ألأمهات ألى ألأفراخ عن طريق ألبيض
مرض جراب فابريشيا ألمعدي - ليس على نطاق واسع ,مع ذلك , فإن هذا ألمرض , كان أحد ألعوامل ألمهيأه لحدوث ألنقرس
ألأسباب ألأيضيه
Metabolic cause
ألحبن - ألذي سببه قلة ألأوكسجين يزيد من إنتاج حامض ألبوليك. ألحبن - تجمع ألسوائل في ألتجويف ألبطني - في مراحله ألأولى يمكن أن يؤدي إلى أعراض ألنقرس
ألسموم ألفطريه
ألأوكراتوكسين و ألسيرينين و ألكثير من بقايا ألمبيدات ألحشريه و مبيدات ألآفات ألزراعيه لها تأثير ممرض على أنسجة ألكليتين , مما تسبب ألتهاب ألنبيبات ألكلويه و ألحالبين
ألأسباب ألأداريه
عطش ألماء
ألحراره غير ألصحيحه خلال فترة حضانة ألأفراخ- حراره عاليه جداً أو واطئه جداً ,فأنها ترفع أو تخفض درجة حرارة ألماء على ألتوالي - ولذلك يقلل أستهلاك ألماء و بذلك تزيد ألفرصه لحدوث ألنقرس
عدد غير كافي من ألمناهل - ألمشارب - أو حلم شرب ألماء, أو / و ألعلو غير ألصحيح لها. رفع ألماء خلال ألتطعيم - خاصة أذا كان لفترات طويله
أنخفض ألأس ألهايدروجيني - بي أج - لمستويات متدنيه فيها يكون ألماء حامضي - تؤدي ألى رفض ألماء - عدم شربه - أو ألى تخديش ألخلايا ألطلائيه للجهاز ألهضمي
إدارة ألمفقس بشكل غير صحيح
ألخزن غير ألصحيح للبيض و ألحضن تحت ضروف غير صحيحه و ضروف غير ملائمه في غرف حفض ألأفراخ و أبقائها لفتره طويله في ألمفقس أو نقلها لمسافات طويله دون ماء
من ألأمور ألأداريه ألأخرى ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل توفير تهويه جيده للحفاض على درجة ألحراره و ألرطوبه ألمناسبه و دوران ألهواء . ألجوع لفتره طويله لعدم ألقدره على ألوصول ألى ألعلف و ألأختلاف ألكبيرفي أجواء أليوم ألواحد
أسباب أخرى
ألأدويه و ألمواد ألكيمياويه
ألمضادات ألحياتيه ألتي تطرح عن طريق ألكليتين تضع حملاً أضافي على ألكليتين عندم تعطى بجرعه تزيد ألجرعه ألموصى بها
ألفينول و ألكريزول عند أستعماله بشكل خاطئ فأن بقاياها لها تأثيرسمي على ألكليتين
ألجرعه ألعاليه من كبريتات ألنحاس في ألماء يمكن أن تؤدي الى ألنقرس لخفضها كمية ألماء ألمستهلك من قبل ألطيور
أنسداد ألحالبين في ألطيور سبب آخر لحدوث ألنقرس
منع حدوث ألنقرس و ألسيطره عليه
أحتياطات ألسيطره يجب تشمل طرق واقعيه لليسطره على ألنقرس. يجب أن نبدأ من ألأمهات وصولاً إلى مسكن ألدواجن. من هذه ألأحتياطات ألتي يجب أن تمارس
ألسيطره على ألأمراض
راجع برنامج ألتطعيم ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي في ألأمهات و ألقطعان ألتجاريه.في ألمناطق ألتي يكون فيها هذا ألمرض مستوطن, فإن رش ألمطعوم في ألمفقس يمكن ان يكون فعالاً.ألتطعيم بعتره لقاحيه ألتي تحمي من أصابه ألكليه بعمر 4 أيام بواسطة تغطيس ألمنقار قد بينت ذات فائده في ألتربيه ألتجاريه
ألتطعيم ضد ألأستروفايرس ألطيريه تشمل ألتطعيم ضد فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي يجب أن تكون ألزاميه في برامج تطعيم ألأمهات, وذلك لمنع أنتقال ألمرض ألى ألأفراخ ألمفقسه
ألسيطره على ألسموم ألفطريه
يجب ان تكون إلزاميه للسيطره على ألنقرس. ألفحص ألمستمر و ألصحيح للمواد ألعلفيه ألخام عن وجود ألسموم ألفطريه فيها , و ألأختيار ألصحيح - ألحكيم - لهذه ألمواد ألأوليه أعتماداً على مستويات ألسموم ألفطريه فيها مطلوب. ألعليقه يجب أن تتضمن وجود نوعيه جيده من ألمركبات ألتي تلتصق بهذه ألسموم و ألمواد ألمحمضه لكي تأخذ دورها في ألسيطره على ألسموم ألفطريه و ألنمو ألجرثومي و ألفطريات ألموجوده في ألعليقه
ألأستعمال ألحكيم للمضادات ألجرثوميه و ألمعقمات و ألمواد ألكيمياويه و مضادات ألكوكسيديا و غيرها من ألمواد و ذلك للتقليل من ألحمل على ألكليتين
إدارة ألمفقس و ألمزرعه
ألضروف ألمناسبه - ألمطلوبه - للحصول على أفضل حضن للبيض و ألتي تشمل توفير درجه ألحراره و ألرطوبه ألصحيحه
ألضروف ألمناسبه و ألصحيحه في لتعامل و خزن ألبيض
في ألوقت ألذي يتم إخراج ألفقسه يجب أن لا يبقى بألأفراخ لمده طويله بدون ماء. عند وجود هذا ألأحتمال, فيجب ألتأكد من عدم أفتقار ألأفراخ للماء لمده طويله عندما تتكون مسافة ألنقل طويله . ألمصدر لأحدى هذه ألطرق مذكور في نهاية ألموضوع
ألحفاض و ألأبقاء على درجة حرارة ألحظن ألصحيحه - ألمطلوبه
يجب توفيرو ألحفاض على ألتهويه ألكافيه في ألمزرعه
إدارة ألتعليف و ألماء
ألعلف ألمتوازن من ناحية ألنسبه ألمطلوبه للكالسيوم و ألفوسفوروس يجب توفيرها
ألتوازن ألمثالي - ألصحيح - في ألكهاريل - ألأملاح التي تتأين عندما تذوب في الماء - محتويات ألصوديوم في ألعليقه يجب ان تعطى عناييه كافيه , و يجب ألتأكد من أنها لا تتجاوز أكثر من 0.5% . ألصوديوم ألموجود في ألماء أيضا يجب أن يحسب هنا. ألصوديوم ألذي يأتي من مصدر كاربونات ألصوديوم يجب أن يخفظ عند حدوث ألنقرس.في حالة حدوث ألنقرس أعطاء ألكهاريل اضافيه في ماء ألشرب يساعد في غسل - اذابة - بلورات حامض ألبوليك, و بذلك ألسيطره على ألهلاكات لحد ما. أستعمال ألسكر ألمركز يبدوأنه مفيد أيضاً
في ألمناطق ألتي معروف حودث ألنقرس فيها, فأن كمية ألبروتين في ألعليقه يجب أن لا يتجاوز ألمسموح به لعرق ألدجاج ألتي تربى. ألمواد ألخام يجب تفحصها بشكل جيد عن وجود ألغش بأليوريا, ألتي قد تكون ألسبب لزيادة كمية انتاج حامض ألبوليك. تخفيف ألعلف يجب أن يمارس عند ملاحظة ألنقرس . يمكن عمل ذلك أما بتخفيف جزئي للعليق بألحبوب ألمجروشه أو بألأستبدال ألكلي للعليقه بحبوب نقيه - ذره مطحونه فقط - لمدة 3-5- أيامللتقليل من طرح ألكليتين لأخرج حامض ألبوليك
يجب توفير عدد كافي من ألمشارب للتحفيز على شرب ألماء ألحر. في نفس ألوقت فأن أرتفاع ألمشارب يجب أن يكون مناسب لحجم ألطيور
توفير ألمركبات ألتي تزيد من حموضة ألبول مثل ألخل و ألبوتاسيوم كلورايد و ألأمونيوم كلورايد و ألأمونيوم سلفيت في ألماء أو ألعلف يبدو أنه مفيد في ألتقليل من حدوث حالات ألنقرس
ً اأضافة منشطات ألكليتين تلعب دورا في تحفيز و ضيفة ألكليتين , و بذلك تساعد على طرح أليوريت ألمتراكمه , و نحتاج لأستعمالها في ألماء . يمكن أستعمالها كأجراء أحتياطي في ألمسكن ألذي شخص فيه ألنقرس في ألقطيع ألسابق في ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ. كذلك يمكن أستعماله للحمايه بوضعه في ألماء لمدة 4-5 أيام بشكل مستمر, للسيطلره ألفعاله على ألهلاكات ألتي يسببها ألنقرس . اضافة ألمدررات و غيرها من ألمواد وجدت ذات فائده في ألسيطره على ألنقرس
بعض ألأستنتاجات
ألأداره ألجيده للأمهاة يصاحبها اداره جيده للمفقس و ألمزرعه ضروريه لمنع حدوث ألنقرس. ألنقرس بسبب ألعطش , على وجه ألخصوص في ألشتاء خاصة في ألمناطق ألبارده , لذلك يجب ألعنايه به و ذلك بتوفير درجة حراره ألحضن ألمطلوبه و ألمناسبه للأفراخ
أي طريقه تساعد في طرح بلورات حامض ألبوليك يجب أن تمارس , ابسطها و أكثرها حيويةً هي ألتحفيز على شرب ألماء , و محاولة أعطاء جميع ألأدويه في ألماء قدر ألأمكان, يكون مثمراً أيضاً
ترجم ألمصدر بتصرف
GOUT MANAGEMENT IN POULTRY
BY ALICE MITCHELL
21 JULY 2015,
AUTHORS: DR NALBALWAR, DR HARI SINGH, DR RAVINDRA AND DR SABIHA KADARI – TECHNICAL SERVICE TEAM, PROVIMI SEVA, PROVIMI ANIMAL NUTRITION INDIA PVT. LTD.
عروق ألدواجن ألتي تربى في هذه ألأيام قد طرء عليها تحويرات جينيه متعدده لغرض تحسين كفاءتها ألأنتاجيه من ناحيه أنتاج لحم و بيض أفضل
ألضروف ألخارجيه مثل ألتغذيه و ألأداره و صحة ألطيور يجب أن تكون مناسبه - على أفضل وجه - لكي يقوم ألطير بأضهار قابليته ألوراثيه على أحسن وجه ممكن. شراء دجاج يتمتع بأفضل ألصفات ألوراثيه لا يكون أقتصادياً مالم يكن بألأمكان أضهار هذه ألقابليه على أحسن وجه
ألتأكيد ألحالي ليس على صحه معضم أعضاء ألجسم ألحيويه بينما يكون ألأختيار على أساس أنتاج أللحم و ألبيض. هذا ألتوجه مهد ألطريق لحصول ألأضطرابات ألأستقلابيه بشكل أكثر. هذه ألأضطرابات تحدث نتيجةً عملية أستقلابيه غير صحيحه في داخل جسم ألطير
ألتفاعلات ألكيمياويه ألحيويه يمكن أن تكون نتيجةً ألعمل غير ألصحيح لأعضاء ألجسم ألحيويه مثل ألكبد و ألكليتين و ألقلب و ألرئتين
ألكليتين أحدى ألأعضاء ألحيويه ألتي تقوم بأفعال حيويه واسعه و وضيفه أطراحيه - أفرازيه - مثل ألحفاض على ألتركيبه ألكيميازيه لسوائل ألجسم و أزالة ألفضلات ألأستقلابيه - ميتابوليك - و ألمواد ألسامه و تنظيم ضغط ألدم و حجمه و ألحفاض على ألسوائل و ألأملاح ألحيويه - ألكهاريل - . وضيفة ألكليتين تتأثر بعدد من ألأمراض ألنوعيه و ألأضطرابات
أحد هذه ألأضطرابات ألأستقلابيه في ألدواجن لها علاقه بتلف ألكليتين هي ألنقرس
أشكال ألنقرس
حامض أليوريك - ألبوليك - هو ألناتج ألنهائي لأستقلاب ألبيورين و ألبروتين في ألدواجن. يتكون حامض أليوريك في ألكبد و يطرح بواسطة ألكليتين. ألطيور هي - يوريكوتيليك - أي تفرز ألزياده من ألنايتروجين على شكل يوريا - و تفتقر إلى خميرة - أليوريكيز - و بمصاحبة عملية ألتقنين في ألماء, يسمح لها بطرح ألبول على شكل حامض يوريك شبه صلب مع فضلات ألأمعاء - ألزَرق - أضطراب ألعمليه ألأستقلابيه لطرح حامض أليوريك يؤدي إلى ألنقرس
لذلك فأن ألنقرس يمكن أن ينتج أما بسبب أنتاج حامض ألبوليك - أليوريك - بكميه أكبر مما تتحمل ألكايتين لطرحه , أو بسبب تعرض وضيفة ألكليتين للخطر - ألتلف - و بذلك تفشل لطرح حامض ألبوليك ألمنتج
ألسبب ألأخير هو ألأكثر حدوثاً مما يؤدي إلى ألنقرس. أنخفاض طرح حامض ألبوليك يؤدي إلى تجمعه في ألدم و في
سوائل ألجسم. و يؤدي ذلك بألنتيجه إلى ترسبه في ألأنسجه ألمختلفه للجسم
أنخفاض ألنمو و هلاكات يمكن أن تكون بسبب بسبب وجود مستويات عاليه من حامض ألبوليك في ألدم/ أو بسبب ترسب حامض ألبوليك في ألأنسجه مما يسبب تلف آلي - ميكانيكي - مما يؤثر بألنتيجه على وضيفة هذه ألأعضاء
يصنف ألنفرس إعتماداً على موقع ترسب حامض ألبوليك في ألجسم إلى
ألنقرس ألأحشائي: ترسب بلورات حامض ألبوليك في أعضاء ألأحشاء, مثل ألكليتين و ألكبد و ألقلب و ألسطح ألخارجي للأمعاء. هذا ألنوع من ألنقرس يكون حاد و أكثر تسجيلاً و حدوثاً في ألدواجن. يسبب هلاكات عاليه في ألدواجن تتراوح بين 15-35 %. و لوحظ في ألدواجن صغيرة ألعمر
نقرس ألمفاصل: ترسب بلورات حامض ألبوليك في ألمفاصل , و ألأربطه و ألأغشية ألمحيطه بألأوتار. هذا ألنوع مزمن و يعتقد ان هنالك عوامل وراثيه مهيأه له. و هو نادر ألحدوث في ألدواجن
في كلا ألحالتين فإن ألترسباتهي عباره عن بلورات براقه أبرية ألشكل يكون لونها أبيض طباشيري تدعى " توفي " في حالات ألتقرس فإن مستويات حامض ألبوليك في ألدم يمكن أن ترتفع إلى - 44 ملغ/100 مل - مقارنةً ألى - 5-7 ملغ / 100 مل في ألحالات ألطبيعيه
أعراض ألنقرس
ألأعراض عامه و غير خاصه مثل ألخمول و أنخفاض إستهلاك ألعلف و خشونة ألريش و هٌزال و عرج و ترطيب منطقة ألمجمع و ألتهاب ألأمعاء و غيره من ألأعراض ألعامه قد تلاحظ و التي لا تكون مقنعه كونها داء ألنقرس. ألتشخيص ألنوعي يعتمد على إجراء ألتشريح ألمرضي ,في هذه ألحاله ألآفات ألمرضيه يمكن مشاهدت ترسبات حامض ألبوليك في ألأماكن ألتي ذكرت سابقاً. كذلك يلاحظ عدم إنتضام ألكليتين و تضخمها غير ألمفرط و شحوب لونها لتجمع حامض ألبوليك في ألنبيبات ألكلويه
أسباب ألنقرس
عوامل متعدده لها علاقه في سبب حدوث ألنقرس . يمكن تقسيمها ألى ثلاثة أسباب رئيسيه هي : غذائيه و مسببات معديه و إداريه و غيرها من ألأسباب
ألأسباب ألغذائيه
ألأملاح
نسبة ألكالسيوم إلى ألفوسفور - ألزياده في ألكالسيوم ألغذائي مع مستوى متدني من ألفوسفور ألمتوفر ينتج عنه ترسب بلورات متكونه من ألكالسيوم مع ملح ألصوديوم لحامض أليوريك. يعمل ألفوسفورس على جعل ألبول حامضي و ألفوسفورس ألواطئ يزيد من تكون بلورات أليوريت
ألصوديوم- ألتسمم بألصوديوم يضع جهد أضافي على ألكليتين. أستعمال ألصوديوم بايكاربونيت ألمفرط يزيد من قاعدية ألبول مما يؤدي إلى تكون حصى ألكليه. ألماء ألعكر ألذي يحوي على تركيز ملح عالي أيضا يمثل عبئ على ألكِليه.
ألسَلفيت - يقلل من إعادة أمتصاص ألكالسيوم - غير مفهومه - (قد يكون ألمقصود هو ألتقليل من أستعمال ألكالسيوم ألموجود في ألدم لتكوين ألعضام و بذلك ) يسبب زياده في كمية ألكالسيم ألمطروح مع ألبول مما يساعد على حدوث ألنقرس
ألفيتامينات
ألمستويات ألعاليه لفيتامين - د3 - تزيد من أمتصاص ألكالسيوم من ألأمعاء و هذا بدوره يساعد أكثر في تكوين و ترسب بلورات أليوريت
عوز فيتامين - آ- لفتره طويله يسبب أنفصال ألخلايا ألطلائيه للنبيبان ألكلويه - ألأنابيب ألدقيقه - مما ينتج عنه تجمع أملاح أليوريت في ألكليتين
مع ذلك فأن حدوث ألنقرس بسبب ألفيتامينات ليس كثير ألأحتمال في ألضروف ألحقليه
ألبروتين
ألكليه ألسليمه لا تتأثر بنسبة ألبروتين ألغذائي ألعاليه. مع ذلك, في حالة وجود تلف في ألكليتين , العليقه ألتي تحوي على نسبه تزيد عن 30% من ألبروتين ألخام يمكن أن يكون خطراً . و هذا يؤدي إلى زياده في إنتاج حامض ألبوليك مما يسيئ أكثر إلى وضيفتها. ألغش في مركز ألبروتين بأضافة أليوريا يزيد من ألمواد ألنايتروجينيه في تركيبته, مما يعزز أكثر في أنتاج حامض ألبوليك. وبوجود ألتلف ألكلوي يؤدي إلى ألنقرس
ألمسببات ألمعديه
ألمسببات ألفايروسيه
فايرس إلتهاب ألقصبات ألمعدي - ألعتر ألتي تصيب ألكليتين من هذا ألفايرس, تؤثر على ألكليتين, مما يؤدي ألى ألتهاب ألكليتين و هلاكات عاليه.عندما ينتقل ألمرض بألشكل ألعمودي - هنالك بحث يشير ألى أحتمالية ألأنتقال ألعمودي لهذا ألفايرس - , فإنه يؤثر على كِلية ألأفراخ ألمفقسه مما يؤدي إلى حدوث ألنقرس فيها
فايرس ألأسترو ألطيري - هنالك نوعان من هذا ألفايرس , فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي. كلا ألنوعين يتلف ألكليه مما يؤثر على وضيفتها , و بذلك يؤدي إلى ترسب حامض ألبوليك في أماكن متعدده من ألجسم. ألتهاب ألكليتين ألحاد و آفات تلف ألكليتين لوحظت في ألأفراخ ألخاليه من ألمسببات ألمرضيه ألنوعيه ( أس بي أف ) أصيبت تجريبيا بفايرس ألتهاب ألكليه. على نفس ألشاكله ألأصابه ألتجريبيه بنفس ألنوع من ألأفراخ بفايرس ألأسترو ألدجاجي أدى ألى حدوث أعراض ألنقرس. فايروسات مجموعة ألأسترو, تشبه فايروسات إلتهاب ألقصبات ألمعدي , تنتقل عموديا من ألأمهات ألى ألأفراخ عن طريق ألبيض
مرض جراب فابريشيا ألمعدي - ليس على نطاق واسع ,مع ذلك , فإن هذا ألمرض , كان أحد ألعوامل ألمهيأه لحدوث ألنقرس
ألأسباب ألأيضيه
Metabolic cause
ألحبن - ألذي سببه قلة ألأوكسجين يزيد من إنتاج حامض ألبوليك. ألحبن - تجمع ألسوائل في ألتجويف ألبطني - في مراحله ألأولى يمكن أن يؤدي إلى أعراض ألنقرس
ألسموم ألفطريه
ألأوكراتوكسين و ألسيرينين و ألكثير من بقايا ألمبيدات ألحشريه و مبيدات ألآفات ألزراعيه لها تأثير ممرض على أنسجة ألكليتين , مما تسبب ألتهاب ألنبيبات ألكلويه و ألحالبين
ألأسباب ألأداريه
عطش ألماء
ألحراره غير ألصحيحه خلال فترة حضانة ألأفراخ- حراره عاليه جداً أو واطئه جداً ,فأنها ترفع أو تخفض درجة حرارة ألماء على ألتوالي - ولذلك يقلل أستهلاك ألماء و بذلك تزيد ألفرصه لحدوث ألنقرس
عدد غير كافي من ألمناهل - ألمشارب - أو حلم شرب ألماء, أو / و ألعلو غير ألصحيح لها. رفع ألماء خلال ألتطعيم - خاصة أذا كان لفترات طويله
أنخفض ألأس ألهايدروجيني - بي أج - لمستويات متدنيه فيها يكون ألماء حامضي - تؤدي ألى رفض ألماء - عدم شربه - أو ألى تخديش ألخلايا ألطلائيه للجهاز ألهضمي
إدارة ألمفقس بشكل غير صحيح
ألخزن غير ألصحيح للبيض و ألحضن تحت ضروف غير صحيحه و ضروف غير ملائمه في غرف حفض ألأفراخ و أبقائها لفتره طويله في ألمفقس أو نقلها لمسافات طويله دون ماء
من ألأمور ألأداريه ألأخرى ألتي يجب أخذها بنظر ألأعتبار تشمل توفير تهويه جيده للحفاض على درجة ألحراره و ألرطوبه ألمناسبه و دوران ألهواء . ألجوع لفتره طويله لعدم ألقدره على ألوصول ألى ألعلف و ألأختلاف ألكبيرفي أجواء أليوم ألواحد
أسباب أخرى
ألأدويه و ألمواد ألكيمياويه
ألمضادات ألحياتيه ألتي تطرح عن طريق ألكليتين تضع حملاً أضافي على ألكليتين عندم تعطى بجرعه تزيد ألجرعه ألموصى بها
ألفينول و ألكريزول عند أستعماله بشكل خاطئ فأن بقاياها لها تأثيرسمي على ألكليتين
ألجرعه ألعاليه من كبريتات ألنحاس في ألماء يمكن أن تؤدي الى ألنقرس لخفضها كمية ألماء ألمستهلك من قبل ألطيور
أنسداد ألحالبين في ألطيور سبب آخر لحدوث ألنقرس
منع حدوث ألنقرس و ألسيطره عليه
أحتياطات ألسيطره يجب تشمل طرق واقعيه لليسطره على ألنقرس. يجب أن نبدأ من ألأمهات وصولاً إلى مسكن ألدواجن. من هذه ألأحتياطات ألتي يجب أن تمارس
ألسيطره على ألأمراض
راجع برنامج ألتطعيم ضد مرض ألتهاب ألقصبات ألمعدي في ألأمهات و ألقطعان ألتجاريه.في ألمناطق ألتي يكون فيها هذا ألمرض مستوطن, فإن رش ألمطعوم في ألمفقس يمكن ان يكون فعالاً.ألتطعيم بعتره لقاحيه ألتي تحمي من أصابه ألكليه بعمر 4 أيام بواسطة تغطيس ألمنقار قد بينت ذات فائده في ألتربيه ألتجاريه
ألتطعيم ضد ألأستروفايرس ألطيريه تشمل ألتطعيم ضد فايرس ألتهاب ألكليه و فايرس أسترو ألدجاجي يجب أن تكون ألزاميه في برامج تطعيم ألأمهات, وذلك لمنع أنتقال ألمرض ألى ألأفراخ ألمفقسه
ألسيطره على ألسموم ألفطريه
يجب ان تكون إلزاميه للسيطره على ألنقرس. ألفحص ألمستمر و ألصحيح للمواد ألعلفيه ألخام عن وجود ألسموم ألفطريه فيها , و ألأختيار ألصحيح - ألحكيم - لهذه ألمواد ألأوليه أعتماداً على مستويات ألسموم ألفطريه فيها مطلوب. ألعليقه يجب أن تتضمن وجود نوعيه جيده من ألمركبات ألتي تلتصق بهذه ألسموم و ألمواد ألمحمضه لكي تأخذ دورها في ألسيطره على ألسموم ألفطريه و ألنمو ألجرثومي و ألفطريات ألموجوده في ألعليقه
ألأستعمال ألحكيم للمضادات ألجرثوميه و ألمعقمات و ألمواد ألكيمياويه و مضادات ألكوكسيديا و غيرها من ألمواد و ذلك للتقليل من ألحمل على ألكليتين
إدارة ألمفقس و ألمزرعه
ألضروف ألمناسبه - ألمطلوبه - للحصول على أفضل حضن للبيض و ألتي تشمل توفير درجه ألحراره و ألرطوبه ألصحيحه
ألضروف ألمناسبه و ألصحيحه في لتعامل و خزن ألبيض
في ألوقت ألذي يتم إخراج ألفقسه يجب أن لا يبقى بألأفراخ لمده طويله بدون ماء. عند وجود هذا ألأحتمال, فيجب ألتأكد من عدم أفتقار ألأفراخ للماء لمده طويله عندما تتكون مسافة ألنقل طويله . ألمصدر لأحدى هذه ألطرق مذكور في نهاية ألموضوع
ألحفاض و ألأبقاء على درجة حرارة ألحظن ألصحيحه - ألمطلوبه
يجب توفيرو ألحفاض على ألتهويه ألكافيه في ألمزرعه
إدارة ألتعليف و ألماء
ألعلف ألمتوازن من ناحية ألنسبه ألمطلوبه للكالسيوم و ألفوسفوروس يجب توفيرها
ألتوازن ألمثالي - ألصحيح - في ألكهاريل - ألأملاح التي تتأين عندما تذوب في الماء - محتويات ألصوديوم في ألعليقه يجب ان تعطى عناييه كافيه , و يجب ألتأكد من أنها لا تتجاوز أكثر من 0.5% . ألصوديوم ألموجود في ألماء أيضا يجب أن يحسب هنا. ألصوديوم ألذي يأتي من مصدر كاربونات ألصوديوم يجب أن يخفظ عند حدوث ألنقرس.في حالة حدوث ألنقرس أعطاء ألكهاريل اضافيه في ماء ألشرب يساعد في غسل - اذابة - بلورات حامض ألبوليك, و بذلك ألسيطره على ألهلاكات لحد ما. أستعمال ألسكر ألمركز يبدوأنه مفيد أيضاً
في ألمناطق ألتي معروف حودث ألنقرس فيها, فأن كمية ألبروتين في ألعليقه يجب أن لا يتجاوز ألمسموح به لعرق ألدجاج ألتي تربى. ألمواد ألخام يجب تفحصها بشكل جيد عن وجود ألغش بأليوريا, ألتي قد تكون ألسبب لزيادة كمية انتاج حامض ألبوليك. تخفيف ألعلف يجب أن يمارس عند ملاحظة ألنقرس . يمكن عمل ذلك أما بتخفيف جزئي للعليق بألحبوب ألمجروشه أو بألأستبدال ألكلي للعليقه بحبوب نقيه - ذره مطحونه فقط - لمدة 3-5- أيامللتقليل من طرح ألكليتين لأخرج حامض ألبوليك
يجب توفير عدد كافي من ألمشارب للتحفيز على شرب ألماء ألحر. في نفس ألوقت فأن أرتفاع ألمشارب يجب أن يكون مناسب لحجم ألطيور
توفير ألمركبات ألتي تزيد من حموضة ألبول مثل ألخل و ألبوتاسيوم كلورايد و ألأمونيوم كلورايد و ألأمونيوم سلفيت في ألماء أو ألعلف يبدو أنه مفيد في ألتقليل من حدوث حالات ألنقرس
ً اأضافة منشطات ألكليتين تلعب دورا في تحفيز و ضيفة ألكليتين , و بذلك تساعد على طرح أليوريت ألمتراكمه , و نحتاج لأستعمالها في ألماء . يمكن أستعمالها كأجراء أحتياطي في ألمسكن ألذي شخص فيه ألنقرس في ألقطيع ألسابق في ألأسبوع ألأول من عمر ألأفراخ. كذلك يمكن أستعماله للحمايه بوضعه في ألماء لمدة 4-5 أيام بشكل مستمر, للسيطلره ألفعاله على ألهلاكات ألتي يسببها ألنقرس . اضافة ألمدررات و غيرها من ألمواد وجدت ذات فائده في ألسيطره على ألنقرس
بعض ألأستنتاجات
ألأداره ألجيده للأمهاة يصاحبها اداره جيده للمفقس و ألمزرعه ضروريه لمنع حدوث ألنقرس. ألنقرس بسبب ألعطش , على وجه ألخصوص في ألشتاء خاصة في ألمناطق ألبارده , لذلك يجب ألعنايه به و ذلك بتوفير درجة حراره ألحضن ألمطلوبه و ألمناسبه للأفراخ
أي طريقه تساعد في طرح بلورات حامض ألبوليك يجب أن تمارس , ابسطها و أكثرها حيويةً هي ألتحفيز على شرب ألماء , و محاولة أعطاء جميع ألأدويه في ألماء قدر ألأمكان, يكون مثمراً أيضاً
ترجم ألمصدر بتصرف
GOUT MANAGEMENT IN POULTRY
BY ALICE MITCHELL
21 JULY 2015,
AUTHORS: DR NALBALWAR, DR HARI SINGH, DR RAVINDRA AND DR SABIHA KADARI – TECHNICAL SERVICE TEAM, PROVIMI SEVA, PROVIMI ANIMAL NUTRITION INDIA PVT. LTD.