ألتلقيح ألأصطناعي في ألدواجن
معلومات أوليه عامه
ألتلقيح ألأصطناعي من أكثر ألتقنيات ألتي لها علاقه بالأنتاج - ألتكاثر - في ألأنتاج ألحيواني أستعمالاً . أستعماله أو تكيفه للأستعمال في ألأنواع ألمختلفه من ألدواجن قد زاد خاصةً في ألدول ألغربيه , وذلك لأغراض ألبحوث و ألأغراض ألتجاريه. كذلك في دولٍ أخرى من ألعالم فقد أستعمل ألتلقيح ألأصطناعي في ألدواجن أيضاً و في مراكزألبحوث و ألأنتاج - تطوير ألعروق - كذلك هنالك أعتقاد بأن منتجي و مربي ألدواجن تجارياً يمكن أن يستفيدوا من ألتلقيح ألأصطناعي للدواجن
متى يمكن أستعمال ألتلقيح ألأصطناعي في ألدواجن
مربي ألدواجن قد يكونوا في خيبة أمل من كون أحسن طيورهم لا ينجح أو لا يستطيع أن ينتج , بسبب عدم مقدرته ألفيزياويه أو عدم وجود رغبه في ألتلقيح و عدم ألأنسجام في ألقطيع. في دجاج أللحم , ألديكه لها تركيبة أجسام كبيره و جسم عريض و أرجل قصيره و هذه ألصفات تعرقل ألتلقيح ألطبيعي. كذلك هنالك عوامل أخرى قد تؤثر على ألأنتاج مثل ألتغذيه غير ألجيده و ألعمر و أمور ألأداره و عملية جمع ألبيض و ممارسة عملية مسك ألدجاج
كذلك فأن أختيار ألدجاج ألسريع ألنمو قد زاد ، و بسبب ذلك فأن ألأخصاب من ألمحتمل ان ينخفض لوجود علاقه سلبيه بين ألنمو و قابليه ألأخصاب - ألخصوبه - تطبيق ألتلقيح ألأصطناعي في مثل هذه ألحالات , يعتقد ألبعض , أنه أقتصادياً في أدارة أنتاج أمهات دجاج أللحم , أيضاً كما هو ألحال مع ألديك ألرومي.
أذا كانت ألطيور لا تنتج عندما تكون ألأمور ألأخرى كافيه أو ملائمه , فأن ألتلقيح ألأصطناعي ربما هو ألجواب , هذا ما يعتقده ألبعض. لكونه بسيط نسبياً و يمكن أستعماله لأنواع مختلفه من ألطيور. و لكنه لا يمكن ان يتعدى ألأداره ألسيئه و ألصحه ألمتدنيه للقطيع و ألعوامل أو ألصفات ألوراثيه غير ألجيده و لا يوقف ألهلاكات ألمبكره للأجنه.
ألتلقيح ألأصطناعي يسمح للطيور غير ألمتكافئه للتلقيح , خاصةً عندما يكون ألذكر أثقل من ألأنثى و في مثل هذه ألحالات قد يؤدي ألتلقيح ألطبيعي ألى جروح و أذى للأنثى
ألتلقيح ألأصطناعي يسمح أستعمال ألأقفاص في ألتربيه و ألتغذيه في للأمهات, خاصة عند ألتعامل مع أعداد كبيره للحصول على بيض ملقح - ولكن, هنالك أتجاه لعدم تربية ألدجاج بشكل عام في داخل ألأقفاص و ألتحول الى ألتربيه ألأرضيه
يسنح ألتلقيح ألأصطناعي بألأعتماد على ذكور جيده من ناحية ألتركيبه ألوراثيه خاصة في أختيار بعض ألصفات ذات ألأهتمام ألخاص . و بذلك يمكن خفض تسبة ألذكور ألبالغه - 1 ذكر لكل 10- أناث في حالة ألتلقيح ألطبيعي
يعتبٍر ألبعض أن ألتلقيح ألأصطناعي فن أكثر من ما هوعلم , و أن ألطريقه ليست عالية ألتقنيه و لكن تحتاج الى معلومات أساسيه و معرفة أساسيات تشريح ألدجاج و غيرها من ألطيور . ألنجاح يعتمد بشكل كبير على ألصبرو ألمهاره ألتي يتمتع بها ألملقِح . أما مربي ألطيور ألبريه و طيور ألماء فيجب أن يتدربوا أولاً على أنواع ألدجاج ألشائعه
متى يمكن أستعمال ألتلقيح ألأصطناعي في ألدواجن
مربي ألدواجن قد يكونوا في خيبة أمل من كون أحسن طيورهم لا ينجح أو لا يستطيع أن ينتج , بسبب عدم مقدرته ألفيزياويه أو عدم وجود رغبه في ألتلقيح و عدم ألأنسجام في ألقطيع. في دجاج أللحم , ألديكه لها تركيبة أجسام كبيره و جسم عريض و أرجل قصيره و هذه ألصفات تعرقل ألتلقيح ألطبيعي. كذلك هنالك عوامل أخرى قد تؤثر على ألأنتاج مثل ألتغذيه غير ألجيده و ألعمر و أمور ألأداره و عملية جمع ألبيض و ممارسة عملية مسك ألدجاج
كذلك فأن أختيار ألدجاج ألسريع ألنمو قد زاد ، و بسبب ذلك فأن ألأخصاب من ألمحتمل ان ينخفض لوجود علاقه سلبيه بين ألنمو و قابليه ألأخصاب - ألخصوبه - تطبيق ألتلقيح ألأصطناعي في مثل هذه ألحالات , يعتقد ألبعض , أنه أقتصادياً في أدارة أنتاج أمهات دجاج أللحم , أيضاً كما هو ألحال مع ألديك ألرومي.
أذا كانت ألطيور لا تنتج عندما تكون ألأمور ألأخرى كافيه أو ملائمه , فأن ألتلقيح ألأصطناعي ربما هو ألجواب , هذا ما يعتقده ألبعض. لكونه بسيط نسبياً و يمكن أستعماله لأنواع مختلفه من ألطيور. و لكنه لا يمكن ان يتعدى ألأداره ألسيئه و ألصحه ألمتدنيه للقطيع و ألعوامل أو ألصفات ألوراثيه غير ألجيده و لا يوقف ألهلاكات ألمبكره للأجنه.
ألتلقيح ألأصطناعي يسمح للطيور غير ألمتكافئه للتلقيح , خاصةً عندما يكون ألذكر أثقل من ألأنثى و في مثل هذه ألحالات قد يؤدي ألتلقيح ألطبيعي ألى جروح و أذى للأنثى
ألتلقيح ألأصطناعي يسمح أستعمال ألأقفاص في ألتربيه و ألتغذيه في للأمهات, خاصة عند ألتعامل مع أعداد كبيره للحصول على بيض ملقح - ولكن, هنالك أتجاه لعدم تربية ألدجاج بشكل عام في داخل ألأقفاص و ألتحول الى ألتربيه ألأرضيه
يسنح ألتلقيح ألأصطناعي بألأعتماد على ذكور جيده من ناحية ألتركيبه ألوراثيه خاصة في أختيار بعض ألصفات ذات ألأهتمام ألخاص . و بذلك يمكن خفض تسبة ألذكور ألبالغه - 1 ذكر لكل 10- أناث في حالة ألتلقيح ألطبيعي
يعتبٍر ألبعض أن ألتلقيح ألأصطناعي فن أكثر من ما هوعلم , و أن ألطريقه ليست عالية ألتقنيه و لكن تحتاج الى معلومات أساسيه و معرفة أساسيات تشريح ألدجاج و غيرها من ألطيور . ألنجاح يعتمد بشكل كبير على ألصبرو ألمهاره ألتي يتمتع بها ألملقِح . أما مربي ألطيور ألبريه و طيور ألماء فيجب أن يتدربوا أولاً على أنواع ألدجاج ألشائعه
يستعمل ألتلقيح ألأصطناعي بشكل واسع للتغلب على نسبة ألأخصاب ألواطئه خاصةً في دجاج ألحبش - ألديك ألرومي - بسبب عدم نجاح ألتلقيح ألطبيعي و ذلك بسبب ألحجم ألكبير و ألثقل ألعضلي لهاذا ألطائر مما يجعله غير قادر لأتمام عملية ألتلقيح - ألجماع - و هذه مشكله جديه - خطيره - و مكلفه في عملية أنتاج بيض تفقيس ألديك ألرومي تجارياً. أما في معظم أنظمة أنتاج ألدجاج تجارياً في أمريكا - على سبيل ألمثال - فلم يكن هنالك حاجه لتطبيق ألتلقيح ألأصطتاعي و ذلك بسبب لأن ألتلقيح ألطبيعي ينتج عنه نسبة خصوبه كافيه , و لكن ألتلقيح ألأصطناعي يستعمل بشكل أعتيادي - روتيني - في ألأنتاج ألخاص و ألبحوث . مع ذلك , عند ألسيطره على أمهات دجاج أللحم ألتجاريه للحصول على أعلى مستوى من ألأخصاب أصبح أكثر تحدياً و لذلك أصبح أستعمال ألتلقيح ألأصطناعي في ألأنتاج ألتجاري خارج ألولايات ألمتحده ألأمريكيه أكثر أستعمالاً . من ألمؤكد , أن أستعمال ألتلقيح ألأصطناعي في ألدجاج , كما هو ألحال مع ألديك ألرومي , يمكنه ان يحسن ألخصوبه , و من ناحيه ثانيه, ألكلفه لتطبيق ألتلقيح ألأصطناعي على مستوى واسع يمنعها ألكلفه ألعاليه.
جمع ألحيامن من ألدجاج أو ألديك ألرومي يُعمل بتحفيز - ما يشابه - عضو ألجماع ألذكري و ألذي يدعى - ألفالُس - ليخرج ألحيامن عن طريق تدليك ألبطن و ألظهر في ألمنطقة ألمقابله للخصيتين. هذه ألعمليه يتبعها سحب ألذيل بسرعه ألى ألأعلى بأحدى أليدين , و بنفس ألوقت و بأستعمال أصبعي ألأبهام و ألسبابه لنفس أليد للضغط في ألمنطقه , " لحلب " ألحيامن من قنوات هذا ألعضو. خروج ألحيامن بهذه ألطريق هو أسرع و أبسط في ألدجاج عند تحفيز ألدجاج عن ما هو في ألديك ألرومي. يمكن جمع ألحيامن في ماصه في ألديك ألرومي أو في أنبوب صغير أو حاويه مشابه للقدح الصغير. في ألديك ألرومي, يتراوح ألحجم بين حوالي - 0.35 - 0.5 - مل , ويتراوح عدد ألحيامن من - 6 - ألى أكثر من - 8 - بليون/ مل . في ألدجاج , ألحجم هو - 1-2 - مره أكثر من ألديك ألرومي, ولكن ألعدد هو حوالي ألنصف. ألحيامن ألتي يتم جمعها عادةً يتم خلطها -
مزجها - مع بعض و تخفف في محلول خاص لزيادة حجومها قبا الاستعمال
ألسائل ألمنوي للدجاج و ألديك ألرومي يبدأ بفقدان قابليته للأخصاب عند ألخزن بعد أقل من ساعه واحده . خزن ألسائل ألمنوي للدجاج و ألديك ألرومي على شكل سائل مبرد بدرجة حرارة - 4 - مؤويه يُمكّننا من نقله و ألحفاض على حيوية ألحيامن لمدة حوالي - 6 - 12 - ساعه. هذه ألفتره ألقصيره لخزن ألحيامن هي شائعه في ألديك ألرومي, ولكنها غير شائعه للدجاج. عند أستعمال الخزن ألبارد لسائل للحيامن لفتره تتجاوز ألساعه , فأن ألسائل ألمنوي للديك ألرومي يجب أن يخفف مع سائل ألتخفيف ألخاص و بما لا يقل على نسبه - 1:1- و بعدها يمزج بعنايه - ببطأ - يدور - بسرعه - 150 - دوره بالدقيقه ليسهل عملية ألخلط بألأوكسجين - ألجوي - , ألسائل ألمنوي للدجاج يجب أن يخفف ومن ثم يبرد - ألمزج غير ضروري -
يمكن تجميد ألسائل ألمنوي للدجاج و الديك ألرومي , ولكن أنخفاض خصوبته تحدد أستعماله لأغراض مشاريع تحسين ألعروق ألخاصه. تحت ضروف ألتجارب , فقد تم الحصول على مستوى - 90% - من ألأخصاب في ألدجاج ألذي تم تلقيحه كل ثلاثة أيام ب - 400 - 500 - مليون من ألسائل ألمنوي المجمد بعد أذابته
يتوفر تجارياً عدة مخففات و تستعمل بشكل منتظم لزيادة حجم ألسائل ألمنوي , خاصةً للديك ألرومي.ألمخففات تُمكن من تحديد جرعه ألتلقيح بدقه و تساعد على ملئ أناببيب ألتلقيح. نتائج ألتلقيح بألسائل ألمنوي ألمخفف ربما مقاربه للتلقيح بألسائل ألمنوي غير ألمخفف عندما تُتبع ألتعليمات ألمرافقه للمُخفف. ألتخفيف يجب أن ينتج عنه جرعه فيها حوالي - 300 - مليون حيوان منوي حي للديك ألرومي . من ناحيه ثانيه فأن عدد ألحيامن ألملقِحه يتراوح من - 150 - 300 - مليون حيوان منوي حي للديك ألرومي و يعتمد ذلك على عمر ألأنثى ألتي يتم تلقيحها . أما في ألدجاج فعدد ألحيامن ألمخَففه ألمستعمله للتلقيح فيتراوح بين - 100 - 200 - مليون حيوان منوي لجرعه ألتلقيح ألواحده. ألمنتجين عادةً يحددون تركيز - عدد - ألحيامن في ألسائل ألمنوي و يخففونه للحصول على ألعدد ألمطلوب للتلقيح , للدجاج أو للديك ألرومي
عند ألتلقيح , تمسك ألدجاجه مقلوبه عموديا , و يسلط ضغط على ألبطن حول فتحة ألمجمع , خاصةً على ألجهه أليسرى. هذه ألعمليه تجعل فتحة ألمجمع تنقلب و تبرز قناة ألبيض ,مما يسهل أدخال محقنه صغيره أو أنبوب بلاستيكي رفيع لعمق - 2.5 - سم داخل قناة ألبيض لزرق ألكميه ألمناسبه من ألسائل ألمنوي. خلال زرق ألسائل ألمنوي من قبل ألمُلقح يرفع ألصغط ألمسلط حول ألمجمع و هذا يساعد ألدجاجه بألحفاض على ألسائل ألمنوي في ألمهبل أو في قناة ألبيض . عند تلقيح ألديك ألرومي بسائل منوي غير مخفف , فأن ألتركيز ألعالي للحيامن فيه ' يسمح لزرق - 0.025 - مل و ألذي يحوي حوالي -2 - بليون حيوان منوي للأستعمال و للتلقيح خلال فترات منتضمه , تتراوح بين - 7- 10 - يوم و بهذا نحصل على نتائج جيده - مناسبه - للأخصاب. في ألدجاج و بسبب أنخفاض أعداد - تركيز - ألحيامن و قصر فترة الأخصاب فأن , - 0.05 - مل من ألسائل ألمنوي غير ألمخفف و مخلوط من عدة ديكه , و أستعماله كل - 7 - أيام هو مطلوب. تصرف الدجاجه بجلوسها - و عدم فرارها - يؤشر ألى تقبلها لوقت أول تلقيح- للتلقيح - . للحصول على أعلى مستوى للأخصاب , فأن ألتلقيح يجب أن يبدأ قبل وضع ألبيض في ألديك ألرومي, بينما هذا غير ضروري في ألدجاج. ألقابليه ألأخصابيه تميل ألى ألأنخفاض في أواخر ألفصل - ألأنتاج - , لذلك , و لتعديل ذلك يجب تكرير ألتلقيح أكثر- أي بفترات أقرب - أو بزيدة أعداد ألحيامن كلما زاد عمر ألأناث
تمت ألترجمه من ألمصدر
THE MERCK VETERINARY MANUAL
Overview of Artificial Insemination in Poultry
By R. Keith Bramwell ,BS,MS,PhD .2014
يستعمل ألتلقيح ألأصطناعي بشكل واسع للتغلب على نسبة ألأخصاب ألواطئه خاصةً في دجاج ألحبش - ألديك ألرومي - بسبب عدم نجاح ألتلقيح ألطبيعي و ذلك بسبب ألحجم ألكبير و ألثقل ألعضلي لهاذا ألطائر مما يجعله غير قادر لأتمام عملية ألتلقيح - ألجماع - و هذه مشكله جديه - خطيره - و مكلفه في عملية أنتاج بيض تفقيس ألديك ألرومي تجارياً. أما في معظم أنظمة أنتاج ألدجاج تجارياً في أمريكا - على سبيل ألمثال - فلم يكن هنالك حاجه لتطبيق ألتلقيح ألأصطتاعي و ذلك بسبب لأن ألتلقيح ألطبيعي ينتج عنه نسبة خصوبه كافيه , و لكن ألتلقيح ألأصطناعي يستعمل بشكل أعتيادي - روتيني - في ألأنتاج ألخاص و ألبحوث . مع ذلك , عند ألسيطره على أمهات دجاج أللحم ألتجاريه للحصول على أعلى مستوى من ألأخصاب أصبح أكثر تحدياً و لذلك أصبح أستعمال ألتلقيح ألأصطناعي في ألأنتاج ألتجاري خارج ألولايات ألمتحده ألأمريكيه أكثر أستعمالاً . من ألمؤكد , أن أستعمال ألتلقيح ألأصطناعي في ألدجاج , كما هو ألحال مع ألديك ألرومي , يمكنه ان يحسن ألخصوبه , و من ناحيه ثانيه, ألكلفه لتطبيق ألتلقيح ألأصطناعي على مستوى واسع يمنعها ألكلفه ألعاليه.
جمع ألحيامن من ألدجاج أو ألديك ألرومي يُعمل بتحفيز - ما يشابه - عضو ألجماع ألذكري و ألذي يدعى - ألفالُس - ليخرج ألحيامن عن طريق تدليك ألبطن و ألظهر في ألمنطقة ألمقابله للخصيتين. هذه ألعمليه يتبعها سحب ألذيل بسرعه ألى ألأعلى بأحدى أليدين , و بنفس ألوقت و بأستعمال أصبعي ألأبهام و ألسبابه لنفس أليد للضغط في ألمنطقه , " لحلب " ألحيامن من قنوات هذا ألعضو. خروج ألحيامن بهذه ألطريق هو أسرع و أبسط في ألدجاج عند تحفيز ألدجاج عن ما هو في ألديك ألرومي. يمكن جمع ألحيامن في ماصه في ألديك ألرومي أو في أنبوب صغير أو حاويه مشابه للقدح الصغير. في ألديك ألرومي, يتراوح ألحجم بين حوالي - 0.35 - 0.5 - مل , ويتراوح عدد ألحيامن من - 6 - ألى أكثر من - 8 - بليون/ مل . في ألدجاج , ألحجم هو - 1-2 - مره أكثر من ألديك ألرومي, ولكن ألعدد هو حوالي ألنصف. ألحيامن ألتي يتم جمعها عادةً يتم خلطها -
مزجها - مع بعض و تخفف في محلول خاص لزيادة حجومها قبا الاستعمال
ألسائل ألمنوي للدجاج و ألديك ألرومي يبدأ بفقدان قابليته للأخصاب عند ألخزن بعد أقل من ساعه واحده . خزن ألسائل ألمنوي للدجاج و ألديك ألرومي على شكل سائل مبرد بدرجة حرارة - 4 - مؤويه يُمكّننا من نقله و ألحفاض على حيوية ألحيامن لمدة حوالي - 6 - 12 - ساعه. هذه ألفتره ألقصيره لخزن ألحيامن هي شائعه في ألديك ألرومي, ولكنها غير شائعه للدجاج. عند أستعمال الخزن ألبارد لسائل للحيامن لفتره تتجاوز ألساعه , فأن ألسائل ألمنوي للديك ألرومي يجب أن يخفف مع سائل ألتخفيف ألخاص و بما لا يقل على نسبه - 1:1- و بعدها يمزج بعنايه - ببطأ - يدور - بسرعه - 150 - دوره بالدقيقه ليسهل عملية ألخلط بألأوكسجين - ألجوي - , ألسائل ألمنوي للدجاج يجب أن يخفف ومن ثم يبرد - ألمزج غير ضروري -
يمكن تجميد ألسائل ألمنوي للدجاج و الديك ألرومي , ولكن أنخفاض خصوبته تحدد أستعماله لأغراض مشاريع تحسين ألعروق ألخاصه. تحت ضروف ألتجارب , فقد تم الحصول على مستوى - 90% - من ألأخصاب في ألدجاج ألذي تم تلقيحه كل ثلاثة أيام ب - 400 - 500 - مليون من ألسائل ألمنوي المجمد بعد أذابته
يتوفر تجارياً عدة مخففات و تستعمل بشكل منتظم لزيادة حجم ألسائل ألمنوي , خاصةً للديك ألرومي.ألمخففات تُمكن من تحديد جرعه ألتلقيح بدقه و تساعد على ملئ أناببيب ألتلقيح. نتائج ألتلقيح بألسائل ألمنوي ألمخفف ربما مقاربه للتلقيح بألسائل ألمنوي غير ألمخفف عندما تُتبع ألتعليمات ألمرافقه للمُخفف. ألتخفيف يجب أن ينتج عنه جرعه فيها حوالي - 300 - مليون حيوان منوي حي للديك ألرومي . من ناحيه ثانيه فأن عدد ألحيامن ألملقِحه يتراوح من - 150 - 300 - مليون حيوان منوي حي للديك ألرومي و يعتمد ذلك على عمر ألأنثى ألتي يتم تلقيحها . أما في ألدجاج فعدد ألحيامن ألمخَففه ألمستعمله للتلقيح فيتراوح بين - 100 - 200 - مليون حيوان منوي لجرعه ألتلقيح ألواحده. ألمنتجين عادةً يحددون تركيز - عدد - ألحيامن في ألسائل ألمنوي و يخففونه للحصول على ألعدد ألمطلوب للتلقيح , للدجاج أو للديك ألرومي
عند ألتلقيح , تمسك ألدجاجه مقلوبه عموديا , و يسلط ضغط على ألبطن حول فتحة ألمجمع , خاصةً على ألجهه أليسرى. هذه ألعمليه تجعل فتحة ألمجمع تنقلب و تبرز قناة ألبيض ,مما يسهل أدخال محقنه صغيره أو أنبوب بلاستيكي رفيع لعمق - 2.5 - سم داخل قناة ألبيض لزرق ألكميه ألمناسبه من ألسائل ألمنوي. خلال زرق ألسائل ألمنوي من قبل ألمُلقح يرفع ألصغط ألمسلط حول ألمجمع و هذا يساعد ألدجاجه بألحفاض على ألسائل ألمنوي في ألمهبل أو في قناة ألبيض . عند تلقيح ألديك ألرومي بسائل منوي غير مخفف , فأن ألتركيز ألعالي للحيامن فيه ' يسمح لزرق - 0.025 - مل و ألذي يحوي حوالي -2 - بليون حيوان منوي للأستعمال و للتلقيح خلال فترات منتضمه , تتراوح بين - 7- 10 - يوم و بهذا نحصل على نتائج جيده - مناسبه - للأخصاب. في ألدجاج و بسبب أنخفاض أعداد - تركيز - ألحيامن و قصر فترة الأخصاب فأن , - 0.05 - مل من ألسائل ألمنوي غير ألمخفف و مخلوط من عدة ديكه , و أستعماله كل - 7 - أيام هو مطلوب. تصرف الدجاجه بجلوسها - و عدم فرارها - يؤشر ألى تقبلها لوقت أول تلقيح- للتلقيح - . للحصول على أعلى مستوى للأخصاب , فأن ألتلقيح يجب أن يبدأ قبل وضع ألبيض في ألديك ألرومي, بينما هذا غير ضروري في ألدجاج. ألقابليه ألأخصابيه تميل ألى ألأنخفاض في أواخر ألفصل - ألأنتاج - , لذلك , و لتعديل ذلك يجب تكرير ألتلقيح أكثر- أي بفترات أقرب - أو بزيدة أعداد ألحيامن كلما زاد عمر ألأناث
تمت ألترجمه من ألمصدر
THE MERCK VETERINARY MANUAL
Overview of Artificial Insemination in Poultry
By R. Keith Bramwell ,BS,MS,PhD .2014
ألأدوات ألمستعمله في ألتلقيح ألأصطناعي
أدوات ألتلقيح ألأصطناعي بسيطه. ألصوره أدناه توضح ألأدوات ألتي تستعمل في أكثر ألأحيان عند تلقيح أعداد قليله من ألطيور. أما في ألمشاريع ألتجاريه ألكبيره فقد يستعملون أدوات أكثر تعقيداً , وألتي تشمل محقنه أوتوماتيكيه - مسدس حقن - و ماصات لجمع ألحيوانات ألمنويه و حاويات لجمع السائل المنوي يمكن ألسيطره على حرارتها للحفاض على حيوية و فعالية الحيوانات المنويه
أدوات ألتلقيح ألأصطناعي بسيطه. ألصوره أدناه توضح ألأدوات ألتي تستعمل في أكثر ألأحيان عند تلقيح أعداد قليله من ألطيور. أما في ألمشاريع ألتجاريه ألكبيره فقد يستعملون أدوات أكثر تعقيداً , وألتي تشمل محقنه أوتوماتيكيه - مسدس حقن - و ماصات لجمع ألحيوانات ألمنويه و حاويات لجمع السائل المنوي يمكن ألسيطره على حرارتها للحفاض على حيوية و فعالية الحيوانات المنويه
ألمواد ألمستعمله لتخفيف ألسائل ألمنوي
هنالك ألكثير من ألمحاليل ألتي تستعمل لتخفيف ألسائل ألمنوي للدواجن و منها ما هو متوفر تجارياً . ألمخففات عادة تحوي محلول ألملح ألطبيعي - ألفزيولوجي - ألحاوي على ألكلوتاميت و هنالك تحويرات متعدده . و منها ألتركيبه ألقديمه ألمذكوره أدناه ألذي وجد فيها أن أضافة ألفركتوز أعطى نتائج أحسن من أضافة كلوريد ألصوديوم
هنالك ألكثير من ألمحاليل ألتي تستعمل لتخفيف ألسائل ألمنوي للدواجن و منها ما هو متوفر تجارياً . ألمخففات عادة تحوي محلول ألملح ألطبيعي - ألفزيولوجي - ألحاوي على ألكلوتاميت و هنالك تحويرات متعدده . و منها ألتركيبه ألقديمه ألمذكوره أدناه ألذي وجد فيها أن أضافة ألفركتوز أعطى نتائج أحسن من أضافة كلوريد ألصوديوم
و قد أستعملت مخففات أخرى في أحد ألبحوث مثل - 0.3 أم - كلوكوز أو كلوكوز مع محلول رينجير ألوضيفي ألحاوي على - 9.5 -غرام كلوريد ألصوديوم و - 0.2 غرام - بوتاسيوم كلورايد و - 0.26 - غرام كالسيوم كلورايد و غرام واحد كلوكوز و - 0.2 - غرام من ألصوديوم كاربونيت .هذه ألمواد أضيفت ألى لتر واحد ماء مقطر .
Ringer solution containing glucose - 9.5 g NaCl, 0.2 g KCl, 0.26 g CaCl2, 0.2 g NaHCO3, 1 g glucose, add to -1- litre distilled water.
و قد أستعمل أيضا ألوسط ألمغذي ألخاص ألمستعمل للزرع ألنسيجي للمحافضه على حيوية ألحيامن أثناء جمع ألسائل ألمنوي بوضع حجم معين منه بدرجة حرارة ألمحيط قبل بدء عملية ألجمع , في ألوعاء ألمستعمل , أذا أُريد تخفيف ألسائل ألمنوي
تخفيف ألسائل ألمنوي
أذا كان لا بد من تخفيف ألسائل ألمنوي , من ألأفضل معرفة حجم ألسائل ألذي يستعمل للتخفيف في ألأناء ألذي سيستقبل به ألسائل ألمنوي قبل بدء عملية ألجمع و بدرجة حرارة ألمحيط. بشكل معتاد في ألتلقيح ألأصطناعي لأناث ألديك ألرومي يتم جمع سائل منوي من - 10 - 12 - ذكر و يتم خلطها في أناء واحد و تمزج برفق كل بعد مره يتم جمع ألسائل ألمنوي من أحد ألذكور. يحدد حجم ألسائل ألمنوي و أذا كانت جرعة ألتلقيح ألأصطناعي تعتمد على عدد ألحيامن و ألتي تتراوح بشكل عام من - 250 - 350 - مليون حيوان منوي للجرعه ألواحده , فيجب معرفة تركيز - عدد - ألحيوانات ألمنويه. من أكثر الطرق أستعمالاً لتحديد عددها هي حجم ألحيامن - ألخلايا - ألمرصوصه - سبيرماتوكريت - و ألطريقه ألثانيه هي بأستعمال جهاز ألمكثاف ألضوئي - سبيكتروفوتومتر
أستعمل طريقة حجم ألحيامن - ألخلايا - ألمرصوصه مشابه تقريباً لطريقة حساب حجم ألخلايا ألمرصوصه لكريات ألدم ألحمراء للدم. يسحب ألسائل ألمنوي في ألأنابيب ألزجاجيه ألشعريه ألخاصه و يتم بعد ذلك وضعها و تدويره في جهاز ألطرد ألمركزي ألخاص و ألذي يدعى - هيماتوكريت - و لمدة - 10 - دقائق لكي تُرص ألحيوانات ألمنويه جيداً. بعدها يقاس ألحجم ألنسبي وما يمثله من ألنسبه ألمؤيه من ألحجم ألكلي للسائل ألمنوي في ألأنبوبه ألشعريه. تركيز ألحيامن يشتق من عامل ألتحويل أو من ألمنحنى ألقياسي ألمعمول سابقاً , أعتمادا على عد ألحيامن بأستعمال ألشريحه ألخاصه لعد كريات ألدم - ألهيموسايتوميتر -
أما ألطريقه ألضوئيه لتحديد عدد ألحيامن فتعتمد على أستعمال جهاز قياس ألعتامه ألضوئيه - فوتوميتر -. أذ أن عتامة عالق ألحيوانات ألمنويه يتناسب مع عددها في ذلك ألعالق , و بهذه ألطريق يمكن حساب عددها بطريقه غير مباشره. كما هو ألحال بطريقة حساب حجم ألخلايا ألمرصوصه فأن عدد ألحيامن يعتمد على عمل منحنى قياسي أعتمادا على عد ألحيامن بأستعمال ألشريحه ألخاصه لعد كريات ألدم - ألهيموسايتوميتر -
من هذه ألمعلومات يتضح ان عدد ألحيامن ألحقيقي يمكن ألحصول عليه بأستعمال عدّها ألمباشر بأستعمال ألشريحه ألخاصه لعد كريات ألدم - ألهيموسايتوميتر - بعد تخفيفها لكي نتمكن من عدها , و أن ألطرق ألأخرى هي طرق غير مباشره و تعتمد على عمل جدول أو منحنى قياسي مسبق بأستعمال - ألهيموسايتوميتر -
أذا كان لا بد من تخفيف ألسائل ألمنوي , من ألأفضل معرفة حجم ألسائل ألذي يستعمل للتخفيف في ألأناء ألذي سيستقبل به ألسائل ألمنوي قبل بدء عملية ألجمع و بدرجة حرارة ألمحيط. بشكل معتاد في ألتلقيح ألأصطناعي لأناث ألديك ألرومي يتم جمع سائل منوي من - 10 - 12 - ذكر و يتم خلطها في أناء واحد و تمزج برفق كل بعد مره يتم جمع ألسائل ألمنوي من أحد ألذكور. يحدد حجم ألسائل ألمنوي و أذا كانت جرعة ألتلقيح ألأصطناعي تعتمد على عدد ألحيامن و ألتي تتراوح بشكل عام من - 250 - 350 - مليون حيوان منوي للجرعه ألواحده , فيجب معرفة تركيز - عدد - ألحيوانات ألمنويه. من أكثر الطرق أستعمالاً لتحديد عددها هي حجم ألحيامن - ألخلايا - ألمرصوصه - سبيرماتوكريت - و ألطريقه ألثانيه هي بأستعمال جهاز ألمكثاف ألضوئي - سبيكتروفوتومتر
أستعمل طريقة حجم ألحيامن - ألخلايا - ألمرصوصه مشابه تقريباً لطريقة حساب حجم ألخلايا ألمرصوصه لكريات ألدم ألحمراء للدم. يسحب ألسائل ألمنوي في ألأنابيب ألزجاجيه ألشعريه ألخاصه و يتم بعد ذلك وضعها و تدويره في جهاز ألطرد ألمركزي ألخاص و ألذي يدعى - هيماتوكريت - و لمدة - 10 - دقائق لكي تُرص ألحيوانات ألمنويه جيداً. بعدها يقاس ألحجم ألنسبي وما يمثله من ألنسبه ألمؤيه من ألحجم ألكلي للسائل ألمنوي في ألأنبوبه ألشعريه. تركيز ألحيامن يشتق من عامل ألتحويل أو من ألمنحنى ألقياسي ألمعمول سابقاً , أعتمادا على عد ألحيامن بأستعمال ألشريحه ألخاصه لعد كريات ألدم - ألهيموسايتوميتر -
أما ألطريقه ألضوئيه لتحديد عدد ألحيامن فتعتمد على أستعمال جهاز قياس ألعتامه ألضوئيه - فوتوميتر -. أذ أن عتامة عالق ألحيوانات ألمنويه يتناسب مع عددها في ذلك ألعالق , و بهذه ألطريق يمكن حساب عددها بطريقه غير مباشره. كما هو ألحال بطريقة حساب حجم ألخلايا ألمرصوصه فأن عدد ألحيامن يعتمد على عمل منحنى قياسي أعتمادا على عد ألحيامن بأستعمال ألشريحه ألخاصه لعد كريات ألدم - ألهيموسايتوميتر -
من هذه ألمعلومات يتضح ان عدد ألحيامن ألحقيقي يمكن ألحصول عليه بأستعمال عدّها ألمباشر بأستعمال ألشريحه ألخاصه لعد كريات ألدم - ألهيموسايتوميتر - بعد تخفيفها لكي نتمكن من عدها , و أن ألطرق ألأخرى هي طرق غير مباشره و تعتمد على عمل جدول أو منحنى قياسي مسبق بأستعمال - ألهيموسايتوميتر -
بعض ألمصادر
من ألمصادر ألمهمه و ألمفصله عن ألتلقيح ألأصطناعي هو هذا ألكتاب
Success in Artificial Insemination - Quality of Semen and Diagnostics Employed
M.R. Bakst and J.S. Dymond, Artificial Insemination in Poultryin Chapter 10
ألأطروحه ألتاليه فيها معلومات مهمه و مفيده عن ألتلقيح ألأصطناعي في ألدواجن
EFFECTS OF DILUENTS, AGE OF SEMEN AND INSEMINATION DOSES ON VIABILITY AND FERTILITY OF TURKEY SEMEN PRESERVED AT AMBIENT TEMPERATURE
BY
ABUTU JOHN AUGUSTINE PG/MSC/07/42510
DEPARTMENT OF ANIMAL SCIENCE UNIVERSITY OF NIGERIA NSUKKA DECEMBER, 2011
ألموقع أدناه
http://www.browneggblueegg.com/Article/ArtificialInseminationOfPoultry/ArtificialInseminationOfPoultry.html
من ألمصادر ألمهمه و ألمفصله عن ألتلقيح ألأصطناعي هو هذا ألكتاب
Success in Artificial Insemination - Quality of Semen and Diagnostics Employed
M.R. Bakst and J.S. Dymond, Artificial Insemination in Poultryin Chapter 10
ألأطروحه ألتاليه فيها معلومات مهمه و مفيده عن ألتلقيح ألأصطناعي في ألدواجن
EFFECTS OF DILUENTS, AGE OF SEMEN AND INSEMINATION DOSES ON VIABILITY AND FERTILITY OF TURKEY SEMEN PRESERVED AT AMBIENT TEMPERATURE
BY
ABUTU JOHN AUGUSTINE PG/MSC/07/42510
DEPARTMENT OF ANIMAL SCIENCE UNIVERSITY OF NIGERIA NSUKKA DECEMBER, 2011
ألموقع أدناه
http://www.browneggblueegg.com/Article/ArtificialInseminationOfPoultry/ArtificialInseminationOfPoultry.html