المضادات الجرثوميه المستعمله في الدواجن
المضادات الجرثوميه هي ادويه تقتل او تبطئ نمو الجراثيم و منها ما يؤثر على طفيليات الكوكسيديا. المضادات الحيويه هي مواد كيمياويه تنتجها الجرثيم او الفطريات. لذلك يمكن القول بان جميع المضادات الحيويه هي مضادات جرثوميه و لكن ليست جميع المضادات الجرثوميه هي مضادات حيويه.
هنالك عدة انواع من المضادات الجرثوميه، وطرق تأثيرها على الجراثيم مختلفه. المضادات الجرثوميه التي تنتمي الى نفس المجموعه بشكل عام لها نفس التاثير و نفس الآليه في العمل و في حدوث المقاومه لها ، و تكون فعاله على نفس الجراثيم. بعض المضادات الجرثوميه لها تاثير واسع على انواع مختلفه من الجراثيم و تسمى ، المضادات الجرثوميه ذات الطيف الواسع و يمكن استعمالها لعلاج مسببات مرضيه مختلفه. النوع الآخر من المضادات الجرثوميه تؤثر فقط على انواع محدده من الجراثيم ، لذلك يطلق عليها المضادات الجرثوميه ذات النطاق الضيق.
المجاميع الرئيسيه للمضادات الجرثوميه
مجموعة الامينوكلايكوسايدس
Aminoglycosides (e.g., gentamycin, neomycin, spectinomycin, and streptomycin)
تضم هذه المجموعة عدداً كبيراً من المضادات الحيوية وهي مشتقه من انواع مختلفه لجراثيم الستريبتومايسز. تعمل هذه المضادات الحيويه بمنع تركيب البروتينات الضروريه لنمو الجراثيم. ولكن عدداً قليلاً منها استعمل للأغراض الطبية. وهذه المضادات الحيوية ذائبة في الماء ولكنها لا تمتص بصورة جيدة من الأمعاء لذلك فانها تستعمل للاصابات المعويه و اذا كانت غير سامه فيمكنا ن تعطى عن طريق الحقن مثل الجينتامايسين.
مجموعة البامبرما يسين
Bambermycins (e.g., bambermycin, flavophospholipol)
هذه اامجموعه مشتقه من جراثيم الستريبتومايسز بامبيرجينيسيز ، تعمل هذه المضادات الحيويه على منع تكون جدار الجراثيم. مثال عليها بابرمايسين و الفلافوفوسفوليبول، و هما فعالان ضد الجراثيم المرضيه الموجبه لصبغة كرام و لكنها لاتؤثر على جراثيم اللاكتوبسيلس و البايودوباكتيريوم و الجراثيم المفيده الاخرى ( التي تحمي).
مجموعة البيتا-لاكتام
Beta-Lactams a- Penicillins (e.g., penicillin and amoxycillin) b-Cephalosporins (e.g., cefotaxime)
آ- البنسلينات
ب- السيفالوسبورينات
البنسلين و السيفالوسبورين هم المثالان الرئيسيان لهذه المجموعه. البنسلين هو اول مضاد حيوي تم اكتشافه، و ينتج من الفطر الذي يطلق عليه بنسيلليوم نوتاتوم. البنسلين هو مضاد حيوي قاتل للجراثيم و ذلك بمنعه تكون جدار الخليه الجرثوميه. و بتكسر جدار الجراثيم فان محتوياتها تخرج الى الخاج. الاموكسلين و البنسلين هما مثالان على البنسلينات.
تركيبة السيفالوسبورينات لها علاقه وثيقه بالبنسلينات . هذه المجموعه من المضادات الحيويه تقسم مره اخرى الى الجيل الاول و الجيل الثاني و الجيل الثالث. كل جيل يملك طيف اوسع من الفعاليه من الجيل الذي سبقه. كم هو الحال مع البنسلينات فان السيفالوسبورينات تؤثر على جدار الخليه للجراثيم.
مجموعة الكلايكوبيبتايدات
Glycopeptides (e.g., vancomycin—not approved for animal use)
مثال عليها ( الفانكومايسين لا يستعمل للحيوانات).
تعمل هذه المضادات الحيويه على اعاقة تكون جدار الخليه بالاضافه الى تكوين البروتينات.
مجموعة اللينكوساميدات
Lincosamides (e.g., lincomycin)
اللينكوساميدات تختلف تركيبيا من الماكروليدات، و لكنها تتمتع بنفس التاثير المضاد على الجراثيم. تنتج هذه المضادات من قبل الستريبتومايسز لينكولينسيز. لينكومايسين ينتمي الى اللينكوساميدات التي تخترق معضم جدران الخلايا، و من ضمنها العضام.لذلك فان اللينكومايسين فعال ضد اصابات العضام و المفاصل ، بالاضافه الى التهاب الامعاء التنخري الذي تسببه جرثومة الكلوستريديا برفرنجينس.
مجموعة الماكروليدات
Macrolides (e.g., erythromycin, tylosin)
مشتقه من جراثيم الستريبتومايسز ، و هي موقفات للجراثيم، تعمل على عرقلة انتاج البروتينات. مثال عليها التيلوسين، و الذي ينتج من قبل الستريبتومايسز فرادياي. مثال آخر هو تيلميكوسين هو عباره عن ماكروليد شبه صناعي . الماكروليدس فعاله ضد جراثيم المايكوبلازما و الاورنيتوبكتيريوم راينوتريكيالي و يمكن ان تستعمل لعلاج التهاب الامعاء التنخري.
مجموعة البوليبيبتايدات
Polypeptides (e.g., bacitracin)
مثال عليها ( الباستراسين ).
لها فعاليه ضد جراثيم ، على سبيل المثال الباستراسين فعال ضد جراثيم الكلوستريديا و البوليميكسين( إي) فعال ضد جراثيم الاشرشيا الكولونيه و الباستوريلا و السيدوموناس أريجينوزا.
مجموعة الستريبتوكرامينس
Streptogramins (e.g., virginiamycin)
مثال عليها ( الفرجينومايسين).
هذه المجموعه تنتج من قبل انواع من الستريبتومايسز وهي متكونه من مجموعتين لهما تركيبان مختلفان ( لا يوجد بينهما علاقه). واحد منهم يمنع تكوين البروتين و الثاني يمنع تكون جدار الخليه الجرثوميه.كل من هذان المضادان يوقفان نمو الجراثيم ولكن عند مزجهما مع بعض يعملان على قتل الجراثيم. دواء الفرجينومايسين ينتمي لهذه المجموعه و هو فعال لعلاج التهاب الامعاء التنخري.
مجموعة التيتراسايكلينات
Tetracyclines (e.g., chlortetracycline and oxytetracycline)
هذه المجموعه من جراثيم الستريبتومايسز، و هي موقفات لنمو الجراقيم و واسعة الطيف. التيتراسايكلينات تمنع الجراثيم من التكاثر مما يسمح للجهاز المناعي من التعامل معها و القضاء عليها. مثال عليها الكلورتيتراسايكلين ( أوريومايسين) و الأوكسيتيتراسايكلين (تيررامايسين) و الدوكسيسايكلين هوتيتراسايكلين شبه صناعي. التيتراسايكلينات فعاله ضد جراثيم المايكوبلازما و الكلاميديا و الباستوريلا و الكلوستريديا و الاورنيثوبكتيريوم راينوتريكيالي و بعض الاوالي.
مجموعة الايونوفورات
Ionophores (e.g., monensin)
هذه المجموعه تستعمل كإضافات علفيه للسيطره على طفيليات الكوكسيديا، لدجاج اللحم بشكل رئيسي ( وفي بعض الاحيان في المراحل الاولى من عمر امهات دجاج اللحم و دجاج بيض المائده الذي يربى على الفرشه) . التطعيم ضد اكوكسيديا يفضل في حالة الدجاج الذي يربى إلى فترة انتاج البيض. الايونوفورس تستعمل بشكل رئيسي كأدويه وقائيه ضد الكوكسيديا و لكونها تؤثر على بعض الجراثيم فقد ادرجت ضمن المضادات الجرثوميه. الايونوفورس لا تستعمل في طب الانسان.
مجموعة السلفوناميدات
Sulfonamides
مثال عليها (السلفاكوينوكسللين).
ادوية السلفونومايدات هي مضادات جرثوميه و ليست مضادات حيويه لكونها تصنع كيمياويا. هي موقفات للجراثيم و هي تؤثر على طيف واسع من الجراثيم. ادوية السلفوناميدات تعرقل الحوامض النوويه ( رنا و دنا) ، الضروريه لنمو الخليه و تكاثرها. السلفوناميدات مثل الترايميثوبرم فعاله ضد جراثيم المكورات العنقوديه و المكورات السبحيه و الباستوريلا و السالمونيلا و الايكولاي.
مجموعة الكوينولونات
Quinolones (e.g., fluoroquinolones)
الفلوروكوينولونات مضادات جرثوميه صناعيه كما هو الحال مع السلفنوميدات ، هي ليست مشتقه من الجراثيم او الفطريات الكوينولونات واسعة الطيف و هي قاتله للجراثيم. الكوينولونات تمنع الجراثيم من تكوين الحامض النووي نوع (دنا)، لذلك فانها تمنع الجراثيم من التكاثر. مثال عليها الانروفلوكساسين و الدانوفلوكساسين و الفلمكوين و النورفلوكساسين و الدايفلوكسين. الكوينولونات فعاله ضد الامراض التي تسببها جراثيم السالمونيلا و ال ايكولاي و الباستوريلا و السيدوموناس أريجينوزا.
الاستعمال المسؤول و الحذر و المعقول للمضادات الجرثوميه
الاسس في الاستعمال الحكيم للمضادات الجرثوميه في العلاج قد عملت و اقرت من الهيآت البيطريه في بلدان كثيره من العالم لتكون دليل للاطباء البيطريين (عن كيفية ) استعمال المضادات الجرثوميه العلاجيه و ذلك لغرض الوصول الى الحد الاعلى من الاستفاده العلاجيه و الحفاض على فعالية هذه المضادات و في نفس الوقت تقليل تطور المقاومه لهذه المضادات الجرثوميه من قبل المسببات المرضيه. ان استعمال هذه المضادات الجرثوميه يمكن ان يكون لاغراض العلاج و السيطره و منع الاصابه بالمسببات المرضيه.
حدوث المقاومه لهذه المضادات الجرثوميه هي مشكله عالميه و تؤثر على الانسان و الحيوان. ان حدوث المقاومه هو نتيجة لاستعمالها. القلق في استعمال المضادات الجرثوميه في الحيوانات التي تستهلك لحومها من قبل الانسان لها علاقه بمواضيع السلامه الغذائيه لكون منتجات اللحوم الحيوانيه قد حددت كونها وسط لنقل الامراض ذات المنشأ الغذائي إلى الانسان. انه من الضروري على كل شخص له علاقه في انتاج الاغذيه الحيوانيه من اطباء بيطريين و منتجين بالضافه الى العاملين في توفير العنايه الصحيه للانسان ان يعملو معا لتقليل تطور و حدوث المقاومه ضد المضادات الجرثوميه
الهدف الرئيسي هو انتاج طعام صحي ، و لتحقيق هذا الهدف ، فالدجاج يجب ان يكون بصحه جيده و قد عني بتربيته ، بمعنى آخر ان التربيه الجيده للدجاج هي ضروريه. مع ذلك حتى في افضل ضروف التربيه و اتباع طرق الحمايه و منع الامراض مثل التطعيم فان الدجاج قد يصاب بالامراض. في الضروف التي لايتوفر فيها مطعوم او فعال ضد الكثير من الامراض الجرثوميه ، في مثل هذه الحالات قد يعالج الدجاج باعطائه المضادات الجرثوميه. من المفهوم ان ، كما هو الحال في الامراض الجرثومي التي تؤثر على صحة الانسان ، فان العوامل المرضيه قد تكُّون مقاومه للمضادات الجرثوميه التي تعرضت لها
الإستعمال الحكيم ( المتعقل) للمضادات الجرثوميه عرف من قبل منظمة الصحه العالميه على انه " استعمال المضادات الجرثوميه الذي يطيل تاثيرها العلاجي الى الحد الاعلى و يقلل الى الحد الادنى من تطور مقاومة المسببات المرضيه ضدها". إتحاد الاطباء البيطريين الاوربي الفيدرالي أضاف إلى هذا التعريف " الاستعمال الحكيم ... وهو جزء مكمل من العمل البيطري الجيد. و هو تصرف لاطالة التاثير العلاجي الى اقصى حد و يقلل اختيار الجراثيم المقاومه". يجب ان لا يفسر هذا على انه يحل محل الحكم المهني للذين يمارسون العمل البيطري او يعرض للخطر صحة الحيوان او ادائه الجيد. في كل الحالات، يجب ان ياخذ الحيوان العلاج السريع و الفعال كما يقدره الطبيب البيطري المسؤول المشرف او الذي يقوم بوصف الدواء
للمهتمين بهذا الموضوع المصادر التاليه تعطي تفاصيل وافيه عن هذا الموضوع المهم
للمهتمين بهذا الموضوع المصادر التاليه تعطي تفاصيل وافيه عن هذا الموضوع المهم
1- Principles of Judicious Therapeutic Use of Antimicrobials (Antibiotics)
Their Application for Producers in the Poultry Industry.
Department of Health and Human Services Public Health Service Food and Drug Administration Center for Veterinary Medicine August 2001.
2-Judicious Use of Antimicrobials agents. Principles of appropriate use.
A report commissioned by the Australian Chicken Meat Federation. Prepared by Stephen Page. Updated , September, 2011.
Their Application for Producers in the Poultry Industry.
Department of Health and Human Services Public Health Service Food and Drug Administration Center for Veterinary Medicine August 2001.
2-Judicious Use of Antimicrobials agents. Principles of appropriate use.
A report commissioned by the Australian Chicken Meat Federation. Prepared by Stephen Page. Updated , September, 2011.
بقايا ألأدويه في منتجات ألدواجن وتأثيراتها ألمحتمله على ألصحه ألعامه
لحوم ألدواجن و ألبيض هي مصدر غذائي مهم لتلبية متطلبات ألأحتياجات ألغذائيه للنمو ألأنساني ألمستمر. ألأنتاج ألكفوء للدواجن, مع ذلك, يتطلب أستعمال ألمنتجات ألصيدلانيه , مثل ألمضادات ألحياتيه, للوقايه أو للعلاج لتحقيق ألنمو ألسريع و ألحفاض على صحة ألقطيع. مع ذلك فإن, ألأستعمال غير ألحكيم و غير ألمُلائم لهذه ألأدويه نتج عن تراكم بقايا مواد سامه و مؤذيه في أللحم و ألبيض للدجاج ألمعالج و التي تؤثر على صحة ألمستهلك لهذه ألمنتجات, وتحفيزها لتفاعل ألحساسيه و نقل ألمقاومه للمضادات ألحياتيه للجراثيم ألتي تحدث ألأصابات ألمرضيه . لذلك, فعلى ألسلطات ألمنظِمه أو ألمسؤوله أخذ خطوات ضارمه ليوقف ألأستعمال غير ألملائم للعديد من ألأدويه ألتي تستعمل للحيونات لتوفير غذاء أمين من ألمصادر ألحيوانيه للأنسان
ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله في صناعة ألدواجن
ألطرق ألحديثه ألمستعمله لأنتاج ألدواجن بشكل كفوء, نتج عنها أنتشار واسع و أضطراب لأمراض ألدواجن في أنحاء ألعالم . على سبيل ألمثال, ألتربيه ألمكثفه و ألأعداد ألكبيره في مساكن ألدواجن وفرت ضروف مثاليه لحدوث و أنتقال ألأمراض ألطفيليه و ألفايروسيه. بألأضافه إلى ذلك, و بسبب ضروف ألأداره غير ألجيده, فأن حدوث ألأمراض ليس فقط كثير ألحدوث و واضح و من ألصعوبه ألسيطره عليه و لكن أيضاً يحتاج لوقت طويل للقضاء عليه و بصعوبة. أكثر ألأمراض حدوثاً هي تايفوئيد ألدجاج, ألتسمم بسموم ألفطريات, ألأصبه بجراثيم ألأشريشيا ألكولونيه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا و ألتهابات ألأمعاء و ألحبن و مرض نيوكاسل و مرض مارك و متلازمة موه ألتامور و مرض ألكمبورو, و غيرها من ألأمراض ألتي قد تختلف من مكان لآخر. هذه ألأمراض لا تؤثر فقط على نمو ألدواجن و أنتاجها , و لكنها أيضا تشارك - تؤدي - تساهم - بشكل كبير في ألخسائر ألأقتصاديه بسبب ألهلاكات ألعاليه ألتي تحدثها في قطعان ألدجاج. يضاف الى ذلك, فأن حدوث هذه ألأمراض بشكل كبير يؤدي ألى ألحاجه ألعاليه لأستعمال ألأدويه ألبيطريه مثل مضادات ألطفيليات أو ألمضادات ألجرثوميه لمنع و علاج ألأصابات ألجرثوميه و ألطفيليه
ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله لأغراض ألعلاج و ألوقايه
ألمضادات ألجرثوميه مركبات موجوده طبيعياً, أو مصنعه جزئياً
أو مصنعه كلياً لها فعاليه مضاده للجراثيم و هي من أكثر ألمواد ألدوائيه إمستعمالاً في صناعة ألدواجن. تعطى عن طريق ألحقن و في ألحقن بألوريد وموضعياً و عن طريق ألفم
ألأدويه ألمضاده للجراثيم تستعمل في تربية ألدواجن بشكل أساسي لأغرضٍ ثلاثه
أولاً- ألأستعمال ألعلاجي , عندما يعطى ألمضاد ألحيوي بتركيز عالي و لفتره قصيره نسبياً للحيوان - ألدجاج - بشكل فردي او إلى مجاميع صغيره
ثانياً- لأغراض ألوقايه وأعطاء ألمضاد ألحيوي بتراكيز معتدله و لفترات طويله
ثالثاً - كمحفزات للنمو عندما تعطى ألمضادات ألحياتيه بتراكيز أوطأ بكثير من ألتراكيزألعلاجيه على سبيل ألمثال 10 ألى 100 مره أقل من ألتراكيز ألعلاجيهو لفترات طويله جداً أو طوال فترة ألتربيه
تعرف ألمضادات ألجرثوميه أولاً بتثبيطها لتكاثرألحامض ألنووي - دي أن أي - أو ثانياً تثبيط ألحامض ألنووي - آر أن أي - و تخليق ألبروتين أو ثالثاً أنقسام و نضوج و تطور ألخليه أو رابعاً تستهدف أستقلاب حامض ألفوليك أو خامساً تعرقل تكون غلاف و جدار ألأحياء ألمجهريه - ألجراثيم - ألمسؤله على نشر ألأصابات ألمرضيه
في ألبلدان ألناميه, أستعمال ألمضادات ألجرثوميه شائع بشكل ملحوظ. من أكثر ألمضادات ألجرثوميه أستعمالأ هي : ألجنتامايسين و ألنيومايسين و ألتايلوسين و ألأريثرومايسين و ألفرجينومايسين و ألسفتيوفيرو ألباستراسين - قد يختاف أستعمال هذه ألمضادات ألجرثوميه من مكان لآخر- و ألتي تستعمل عادة للمساعده في التقليل أو للحمايه من ألأمراض ألتنفسيه و ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. مركبات ألفلوركوينولات و/أو ألكوينولون تستعمل لعلاج ألتهابات ألجهاز ألهضمي و ألجلد أو أصابات ألأنسجه ألرخوه. مركبات ألسلفونومايدات تعطى كعوامل وقائيه و علاجيه ضد ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و تايفوئيد ألدجاج و ألكورايزا و مرض ألبلورم . بألأضافه ألى ذلك فقد أستعملت أدويه كثيره و بشكل واسع مثل - ألناراسين وألسلينومايسين و ألسلفونومايات و ألكلوبيدول و ألأمبروليوم و ألنيكاربازين وغيرها كمضادات للكوكسيديا بألأضافه إلى ألتطعيم بمطاعيم غير مضعفه و مضعفه.مرض ألكوكسيديوسز تسببه ألأصابهبأنواع مختلفه من طفيليات ألأيميريا . ألأصابه تعرف بمنعها ألنمو و تقدم صناعة ألدواجن. يصيب هذا ألطفيلي ألخلايا ألطلائيه للأمعاء و يسبب ألأسهال و ألأسهال ألدموي و خفظ ألزياده ألوزنيه و خفظ أنتاج ألبيض و نسبة ألتحويل ألغذائي و يسبب أصابات عاليه و قد يسبب هلاكات عاليه في بعض ألأحيان
ألأستعمال ألمفرط لموقفات طفيلي ألكوكسيديا لدجاج ألبيض دون أي معرفة لوقت سحب ألدواء, ينتج عنه تراكم بقايا هذه ألأدويه في ألأنسجه و في ألبيض و بمستويات مختلفه مما يؤثر بشكل سلبي على صحة ألأنسان. غالبية ألمضادات ألجرثوميه تعطى أما في ألعلف أو في ألماء.بعض ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألتي تستعمل في تربية ألدواجن مبينه أدناه في ألجدول ألأول و فترة سحبها في ألجدول ألثاني
ألهدف هو أهمية ألأخذ بنظر ألأعتبار بألفتره ألتي يجب أن تسحب منها ألأدويه قبل تسويق ألدجاج
لحوم ألدواجن و ألبيض هي مصدر غذائي مهم لتلبية متطلبات ألأحتياجات ألغذائيه للنمو ألأنساني ألمستمر. ألأنتاج ألكفوء للدواجن, مع ذلك, يتطلب أستعمال ألمنتجات ألصيدلانيه , مثل ألمضادات ألحياتيه, للوقايه أو للعلاج لتحقيق ألنمو ألسريع و ألحفاض على صحة ألقطيع. مع ذلك فإن, ألأستعمال غير ألحكيم و غير ألمُلائم لهذه ألأدويه نتج عن تراكم بقايا مواد سامه و مؤذيه في أللحم و ألبيض للدجاج ألمعالج و التي تؤثر على صحة ألمستهلك لهذه ألمنتجات, وتحفيزها لتفاعل ألحساسيه و نقل ألمقاومه للمضادات ألحياتيه للجراثيم ألتي تحدث ألأصابات ألمرضيه . لذلك, فعلى ألسلطات ألمنظِمه أو ألمسؤوله أخذ خطوات ضارمه ليوقف ألأستعمال غير ألملائم للعديد من ألأدويه ألتي تستعمل للحيونات لتوفير غذاء أمين من ألمصادر ألحيوانيه للأنسان
ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله في صناعة ألدواجن
ألطرق ألحديثه ألمستعمله لأنتاج ألدواجن بشكل كفوء, نتج عنها أنتشار واسع و أضطراب لأمراض ألدواجن في أنحاء ألعالم . على سبيل ألمثال, ألتربيه ألمكثفه و ألأعداد ألكبيره في مساكن ألدواجن وفرت ضروف مثاليه لحدوث و أنتقال ألأمراض ألطفيليه و ألفايروسيه. بألأضافه إلى ذلك, و بسبب ضروف ألأداره غير ألجيده, فأن حدوث ألأمراض ليس فقط كثير ألحدوث و واضح و من ألصعوبه ألسيطره عليه و لكن أيضاً يحتاج لوقت طويل للقضاء عليه و بصعوبة. أكثر ألأمراض حدوثاً هي تايفوئيد ألدجاج, ألتسمم بسموم ألفطريات, ألأصبه بجراثيم ألأشريشيا ألكولونيه و ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا و ألتهابات ألأمعاء و ألحبن و مرض نيوكاسل و مرض مارك و متلازمة موه ألتامور و مرض ألكمبورو, و غيرها من ألأمراض ألتي قد تختلف من مكان لآخر. هذه ألأمراض لا تؤثر فقط على نمو ألدواجن و أنتاجها , و لكنها أيضا تشارك - تؤدي - تساهم - بشكل كبير في ألخسائر ألأقتصاديه بسبب ألهلاكات ألعاليه ألتي تحدثها في قطعان ألدجاج. يضاف الى ذلك, فأن حدوث هذه ألأمراض بشكل كبير يؤدي ألى ألحاجه ألعاليه لأستعمال ألأدويه ألبيطريه مثل مضادات ألطفيليات أو ألمضادات ألجرثوميه لمنع و علاج ألأصابات ألجرثوميه و ألطفيليه
ألمضادات ألجرثوميه ألمستعمله لأغراض ألعلاج و ألوقايه
ألمضادات ألجرثوميه مركبات موجوده طبيعياً, أو مصنعه جزئياً
أو مصنعه كلياً لها فعاليه مضاده للجراثيم و هي من أكثر ألمواد ألدوائيه إمستعمالاً في صناعة ألدواجن. تعطى عن طريق ألحقن و في ألحقن بألوريد وموضعياً و عن طريق ألفم
ألأدويه ألمضاده للجراثيم تستعمل في تربية ألدواجن بشكل أساسي لأغرضٍ ثلاثه
أولاً- ألأستعمال ألعلاجي , عندما يعطى ألمضاد ألحيوي بتركيز عالي و لفتره قصيره نسبياً للحيوان - ألدجاج - بشكل فردي او إلى مجاميع صغيره
ثانياً- لأغراض ألوقايه وأعطاء ألمضاد ألحيوي بتراكيز معتدله و لفترات طويله
ثالثاً - كمحفزات للنمو عندما تعطى ألمضادات ألحياتيه بتراكيز أوطأ بكثير من ألتراكيزألعلاجيه على سبيل ألمثال 10 ألى 100 مره أقل من ألتراكيز ألعلاجيهو لفترات طويله جداً أو طوال فترة ألتربيه
تعرف ألمضادات ألجرثوميه أولاً بتثبيطها لتكاثرألحامض ألنووي - دي أن أي - أو ثانياً تثبيط ألحامض ألنووي - آر أن أي - و تخليق ألبروتين أو ثالثاً أنقسام و نضوج و تطور ألخليه أو رابعاً تستهدف أستقلاب حامض ألفوليك أو خامساً تعرقل تكون غلاف و جدار ألأحياء ألمجهريه - ألجراثيم - ألمسؤله على نشر ألأصابات ألمرضيه
في ألبلدان ألناميه, أستعمال ألمضادات ألجرثوميه شائع بشكل ملحوظ. من أكثر ألمضادات ألجرثوميه أستعمالأ هي : ألجنتامايسين و ألنيومايسين و ألتايلوسين و ألأريثرومايسين و ألفرجينومايسين و ألسفتيوفيرو ألباستراسين - قد يختاف أستعمال هذه ألمضادات ألجرثوميه من مكان لآخر- و ألتي تستعمل عادة للمساعده في التقليل أو للحمايه من ألأمراض ألتنفسيه و ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. مركبات ألفلوركوينولات و/أو ألكوينولون تستعمل لعلاج ألتهابات ألجهاز ألهضمي و ألجلد أو أصابات ألأنسجه ألرخوه. مركبات ألسلفونومايدات تعطى كعوامل وقائيه و علاجيه ضد ألأصابه بطفيليات ألكوكسيديا و تايفوئيد ألدجاج و ألكورايزا و مرض ألبلورم . بألأضافه ألى ذلك فقد أستعملت أدويه كثيره و بشكل واسع مثل - ألناراسين وألسلينومايسين و ألسلفونومايات و ألكلوبيدول و ألأمبروليوم و ألنيكاربازين وغيرها كمضادات للكوكسيديا بألأضافه إلى ألتطعيم بمطاعيم غير مضعفه و مضعفه.مرض ألكوكسيديوسز تسببه ألأصابهبأنواع مختلفه من طفيليات ألأيميريا . ألأصابه تعرف بمنعها ألنمو و تقدم صناعة ألدواجن. يصيب هذا ألطفيلي ألخلايا ألطلائيه للأمعاء و يسبب ألأسهال و ألأسهال ألدموي و خفظ ألزياده ألوزنيه و خفظ أنتاج ألبيض و نسبة ألتحويل ألغذائي و يسبب أصابات عاليه و قد يسبب هلاكات عاليه في بعض ألأحيان
ألأستعمال ألمفرط لموقفات طفيلي ألكوكسيديا لدجاج ألبيض دون أي معرفة لوقت سحب ألدواء, ينتج عنه تراكم بقايا هذه ألأدويه في ألأنسجه و في ألبيض و بمستويات مختلفه مما يؤثر بشكل سلبي على صحة ألأنسان. غالبية ألمضادات ألجرثوميه تعطى أما في ألعلف أو في ألماء.بعض ألأدويه و ألمضادات ألجرثوميه ألتي تستعمل في تربية ألدواجن مبينه أدناه في ألجدول ألأول و فترة سحبها في ألجدول ألثاني
ألهدف هو أهمية ألأخذ بنظر ألأعتبار بألفتره ألتي يجب أن تسحب منها ألأدويه قبل تسويق ألدجاج
ألمضادات ألجرثوميه و ألأدويه ألمستعمله للوقايه وعلاج أمراض ألدواجن ألجرثوميه و ألطفيليه
ألمضادات ألجرثوميه كمحفزات للنمو
أستعمال ألمضادات ألجرثوميه لأغراض تحفيز ألنمو لحيوانات ألمزرعه تم وصفه في منتصف ألخمسينيات. منذ ذلك ألحين فقد أستعمل - ألتيتراسايكلين و ألكلورامفينيكول و ألبروكاين بنسلين- بجرع أقل من ألجرع ألعلاجيه في ألمركزات ألغذائيه بشكل مفرط في تربية ألدواجن لتفيز ألنمو وأنتاج ألبيض. مركبات أخرى مثل - ألفرجينومايسين و ألأفوبارسين و ألتايلوسين و أنواع مختلفه من ألأيونوفورس قد تم تسجيل إستعملها كمحفزات للنمو. بألأضافه إلى ألمضادات ألجرثوميه و لدور ألهورمونات في تحسين ألنمو و ألتحويل ألغذائي , فقد أعطيت حيوانات ألمزرعه هورمونات طبيعيه و مصنعه في بعض ألبلدان ألناميه. على سبيل ألمثال أعطاء - ألأستراديول - في ألسابق و هو هورمون أنثوي لغرض خصي ألطيور ألصغيره, أما عن طريق ألحقن تحت ألجلد أو كأضافه علفيه قد تم تسجيله من قبل بعض ألماشرين
في ألحقيقه فإن ألآلية ألتي تعمل بها ألمضادات ألجرثوميه لتحفيز ألنمو غيرمفسره , و لكن ألدراسات قد أشارت بأن ألمضادات ألجرثوميه قد تحفز ألنمو عن طريق فعاليتها ضد ألجراثيم ألمرضيه و ألضاره . كذلك فقد أقترح بأن ألمضادات ألجرثوميه قد تكون حمت ألمواد ألغذائيه من ألتلف من قبل ألجراثيم عن طريق خفض نمو ألجراثيم ألمعويه أو من خفض أنتاج ألسموم ألجرثوميه في ألأمعاء أو تحسين أمتصاص ألمواد ألغذائيه أو خفض حدوث ألأمراض ألمعويه تحت ألسريريه
لسنوات طويله فأن أستعمال ألمضادات ألجرثوميه قد صفه رسميه و قد سٌمح بأستعماله دون أي قيود أو تشريع أو أشراف في مختلف أنواع أنتاج ألدواجن. ولكن ألتأثيرات ألسلبيه لهذه ألمحفزات بقى دون كشف لحد حدوث ألمقاومه ضدهذه ألمضادات ألجرثوميه من قبل ألجراثيه ألمرضيه . ألقلق من فأئدة هذه ألمضادات ألجرثوميه لغرض ألعلاج و أستعمالها كمحفزات للنمو نشأ بشكل رئيسي بسبب ظهور زياده عدديه في ألجراثيم ألمقاومه لهذه ألمضادات ألجرثوميه. ألأستعمال ألمفرط للمضادات ألجرثوميه و هورمونات ألنمو, من ناحيه ثانيه قد منعت من ألأستعمال في ألبلدان ألمتقدمه, ولكن ألحال على ألعكس في ألبلدان ألناميه و تحت ألناميه لعدم كفاية مقايس ألسلامه و ألقوانين و في بعض ألحالت فإن مثل هذه ألمقايس و ألتعليمات أصلاً غير موجوده
على ألرغم من ألمنع, فأن ألعديد من دجاج أللحم و دجاج ألبيض قد أعطيت بكميات تفوق ألجرع ألعلاجيه أو جرع غير مناسبه من ألمضادات ألجرثوميه لأغراض ألعلاج و ألوقايه , بألأضافه لأغراض غير علاجيه خلال طول فترة تربيتها. أذا كانت هذه ألأدويه لا تمتص من ألأمعاء, أو أذا كانت تستقلب من قبل ألحيوان- يتم ألتخلص منها في داخل جسم ألحيوان - فأنها ستكون غير مضره لما ينتجه ألدجاج من بيض أو لحم و لا تسبب مشكله. لسوء ألحض , فان هذه ألحاله لا تحدث دائماً. لذلك, تتراكم كميات غير أمينه من هذه ألأدويه و بتراكيز مختلفه في منتجات ألحيوانات- ألبيض و أللحم بألنسبه للدجاج - ألتي يستهلكها ألأنسان. هذه ألبقايا هي بشكل رئيسي تشمل ألأدويه ألأصليه و مركبات مشتقه منها أو كلاهما و تشمل نواتجها و مواد مقترنه و بقايا متحده مع جزيئات كبيره في ألجسم. أستهلاك ألأعضاء و أللحوم و ألبيض و غيرها ألتي تحوي بقايا هذه ألأدويه بتراكيز غير أمينه تزيد عن ألمستويات ألمسموح بها موضحه في ألجدول ألمبين أدناه
ألمصدر
Antimicrobial drug residues in poultry products and implications on public health: A review
Muhammad Danish Mund,Umair Hassan Khan,Uruj Tahir,Bahar-E- Mustafa &Asad Fayyaz International Journal of Food Properties Volume 20, 2017 - Issue 7
ألمخاطرألصحيه لبقايا ألأدويه على ألأنسان
بقايا ألأدويه ألبيطريه في ألدواجن يمكن ان تنتقل ألى ألأنسان بشكل أكيد من خلال تناول ألمنتجات ألملوثه ألتي تأكل من قبل ألأنسان و يمكن أن تؤدي ألى حالات مرضيه متعدده من ألتي تعتبر ذات أهميه صحيه رئيسيه. لحوم ألدجاج ألملوثه ببقايا بألأدويه يمكن أن تكون خطوره صحيه للصحه ألعامه على شكل تكون بكتريا مقاومة للمضادات ألجرثوميه و ظهور ألحساسيه و تغيّر ألجراثيم ألطبيعيه ألمفيده ألموجوده في ألجهاز ألهضمي - ألمايكروفلورا - أو ألقضاء عليها و/او تحولها الى جراثيم ضاره او غير صحيه. على سبيل ألمثال فأن بقايا - ألبيتا لاكتام - و من ضمنها - ألسيفالوسبورين و ألبنسلين - , قد تم تسجيلها لتسبب ألتهاب ألجلد و ألحساسيه ألمفرطه - أنافيلاكسز - و أعراض مرضيه في ألمعده و ألأمعاء - ألجهاز ألهضمي- عن طريق تناول منتجات دواجن ملوثه ببقايا ألمضادات ألجرثوميه. بقايا ألبنسلين تعتبر من أكثر مسببات ألمشاكل بسبب حساسية مجموعه كبيره من ألناس له. بألأضافه الى ذلك فأن بقايا ألبنسلين في ألدواجن يمكنها أن تؤدي الى فرط حساسيه شديده بينما ألبيض ألملوث ببقايا أدوية - ألسلفانوميدات - بتراكيز عاليه يمكن أن يؤدي الى حساسيه في ألجلد
عند تناوله
بقايا - ألتيتراسايكلين - في ألغذاء ألذي يتناوله ألأنسان قد سُجل تسبيبها الى حدوث نمو ضعيف للأجنه و تلون ألأسنان في ألأطفال و أضطرابات في ألجهاز ألهضمي و تأثيرات تؤدي ألى ألألتهاب و تسمم ألخلايا و تأثيرات ألتهابيه مناعيه. بنفس ألشكل متبقيات - تايلمايكوسين لها تأثير على ألدم- خلايا ألدم ألحمراء و ألبيضاء و تأثيرات على ألقياسات ألبايوكيمياويه مثل ألبروتين ألكلي . و بنفس ألطريقه, فوجود متبقيات - ألسلفاميثازين و ألأوكسيتيتراسايكليى و ألفيورازوليدون - من ألمعروف انها لها تأثيرات مناعيه مرضيه في ألأنسان , مثل تكون ألمناعه ألذاتيه و ألقابليه على احداث ألسرطنات , أما بألنسبه - للجينتامايسين و ألكلورامفينيكول - فقد تحدث كفرات وراثيه وتغيرات مرضيه في ألكليتين و تسمم للكبد أو قد تؤدي الى تشوهات خلقيه او تسمم في نخاع ألعضام.
بشكل مشابه فأن تناول متبقيات مشتقات - ألنايتروفيورانز- ألموجوده في منتجات ألدواجن قد تكون سامه و تؤدي ألى طفرات وراثيه و سرطانيه كتأثيرات جانبيه, بألأضافه ألى نقلها ألمقاومه لهذه ألمضادات ألجرثوميه ألى ألجراثيم ألطبيعيه - ألمايكروفلورا - لذلك فأن أستعمال - ألنايتروفيوران في ألدواجن قد تم منعه. بينما بعض متبقيات ألأدويه مثل - ألنايتروأميدازول و ثلاثه-نايتروفيوران تسبب أنواع مختلفه من ألسرطانات في ألأنسان
تناول ألجرع ألمستمره لمتبقيات - ألسايبروفلوكساسين - من قبل ألأنسانقد عرفت أيضاً لتسبب التسمم وتؤثر على ألأفعال ألحيويه مما قد تسبب زياده في تركيز ألدواء في ألدم بسبب خفظ طرحه من ألكليتين
بألأضافه الى ذلك, فأن تناول متبقيات ألأدويه ألموجوده في منتجات ألدواجن قد ينتج عنها أنتاج و تكاثرجراثيم مقاومه لها في جسم ألأنسان, و التي من ألممكن أن تؤدي ألى فشل ألعلاج بهذه ألأدويه في ألأفراد ألمصابين بها
يمكن ألأطلاع على مزيد من ألمعلومات في ألمصدر ألمبين أدناه للمهتمين و ألمتخصصين بهذا ألموضوع
:ألمصدر
Antimicrobial drug residues in poultry products and implications on public health: A review
Muhammad Danish Mund,Umair Hassan Khan,Uruj Tahir,Bahar-E- Mustafa &Asad Fayyaz International Journal of Food Properties Volume 20, 2017 - Issue 7