مرض ألكامبايلوبكتريوسز
Campylobacteriosis
Campylobacteriosis
مسببه أنواع من جراثيم ألكامبايلوبيكتر. هذا ألمرض حدث في دجاج ألبيض في ألخمسينيات و ألستينيات من ألقرن ألماضي و كان يعرف في ذلك ألوقت ألتهاب ألكبد ألفبريوني . أختفى ألمرض منذ ذلك ألوقت . ألأصابه ب جراثيم ألكامبيلوباكتر منذ وقت قريب قد عرف كونه أحد ألأمراض ألرئيسيه ألتي تسبب ألتسمم ألغذائي في ألأنسان و أكثر أنتشاراً من ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا . هنالك مصادر عدة مصادر لهذه ألجراثيم لكن في كثير من ألأحيان أعتبرت ألدواجن هي مصدر ألأصابه ألرئيسي
هذه ألجرثومه لا تسبب مرض للدواجن و لكن لما كان ألتعامل أو مسك و تناول لحوم ألدواجن غير ألمطبوخه في أكثر ألأحيان شخص كونه مصدراً للأصابات غير ألمنتضمه في ألأنسان , مما أستوجب فهم هذه ألجرثومه لغرض تطبيق ألسيطره و أجراءآت ألسيطره عليها
حدوث ألمرض
ألصابه بهذه ألجراثيم شائعه كسبب للأسهال في ألبلدان ألناميه على وجه ألخصوص في ألأعمار ألتي تقل عن خمسة سنوات. و قد لوحظت زياده في عدد ألأصابات في ألبلدان ألناميه خلال ألخمسه وألعشرون سنه ألماضيه . و قد سجلت حالات في أوربا و ألولايات ألمتحد ألأمريكيه و أليابان بنسب متفاوته . كانت أعلى هذه ألنسب في ألبلدان ألصناعيه هي في أليابان. لقد أُقرَ ألآن بأن ألمصدر ألأكثر أنتشارا للأصابه به هو ألتعامل - مَسك - و تناول منتجات ألدواجن ألنيه - غير ألمطبوخه - أو غير ألمطبوخه بشكل جيد
ألمسبب
أنواع جراثيم ألكامبيلوبيكتر ألتي تعيش أو تتحمل درجة حراره عاليه مثل كامبيلوباكترجوجيناي و ك.كولاي يمكن عزلها من أمعاء ألدواجن. هذه ألجراثيم تحتاج ألأوكسجين لكي تعيش و لكنه أقل مما موجود بشكل طبيعي في ألهواء و تحتاج الى كميه أعلى من ما هو موجود في ألهواء من ثاني أوكسيد ألكاربون , يطلق على هذه ألجراثيم - مايكروأيروفيلك - جراثيم صغيره عصويه شكلها منحني أو حلزوني و هي سالبه لصبغة - كرام - سريعة ألحركه عند مشاهدتها تحت ألمجهر ألخاص
ألكامبيلوبكنر لا تشبه ألسالمونيلا لا تتحمل ألتعرض للأوكسجين أو ألجفاف و لا تتكاثر في ألطعام ألذي يترك تحت درجة حرارة ألغرفه. كون درجة ألحراره ألمثلى لتكاثر هذه ألأنواع من ألكامبيلوبكتير تنحصر بين - 37-42 - درجه مؤيه وهي قريبه من حرارة جسم ألدجاج, فإنها لا تستطيع ألنموتحت درجة حرارة -30 - درجه مؤيه على سبيل ألمثال درجة حرارة ألغرفه
ألعلامات ألمرضيه
ألدجاج هو حامل للكامبايلوبيكنر و بشكل مثالي لا يظهر عليها علامات مرضيه أو تغيرات مرضيه. هبوط ألأنتاج و زياده في عدد ألهلاكات في دجاج أليض قد لوحظ في حالات إلتهاب ألكبد ألفبريوني
ألآفات ألمرضيه
لم يلاحظ تغيرات مرضيه في ألدجاج ألحامل للأصابه. تنخر في ألكبد على شكل بقع بيضاء - قريبه من أللون ألأبيض - صغيره نجمية ألشكل الى بقع كبيره بعض ألشئ منتشره قد وصفت في دجاج ألبيض ألتي تعاني من ألتهاب ألكبد ألفبريوني
ألتشخيص
عزل ألعامل ألمرضي من دجاج ألبيض ألذي تلاحظ فيه ألأفات ألمرضيه
ألصفراء هو مصدر أفضل لعزل ألجرثومه من ألكبد
تحفض ألنزاذج بدرجة حرارة 4 مؤيه
ألسيطره و ألعلاج
ألأمن ألحيوي و ألسيطره على ألقوارض و ألحشرات. لا يستعمل أي علاج في ألوقت ألحاضر. ألمرض هو ذو أهميه من ناحية ألصحه ألعامه و ليس مشكله لصحة ألدواجن . ألعنايه بمعرفة أنتقال ألأصابه لغرض تطوير طريقه أقتصاديه و فعاله للسيطره على وجود هذه ألجراثيم في ألدواجن.
مسببه أنواع من جراثيم ألكامبايلوبيكتر. هذا ألمرض حدث في دجاج ألبيض في ألخمسينيات و ألستينيات من ألقرن ألماضي و كان يعرف في ذلك ألوقت ألتهاب ألكبد ألفبريوني . أختفى ألمرض منذ ذلك ألوقت . ألأصابه ب جراثيم ألكامبيلوباكتر منذ وقت قريب قد عرف كونه أحد ألأمراض ألرئيسيه ألتي تسبب ألتسمم ألغذائي في ألأنسان و أكثر أنتشاراً من ألأصابه بجراثيم ألسالمونيلا . هنالك مصادر عدة مصادر لهذه ألجراثيم لكن في كثير من ألأحيان أعتبرت ألدواجن هي مصدر ألأصابه ألرئيسي
هذه ألجرثومه لا تسبب مرض للدواجن و لكن لما كان ألتعامل أو مسك و تناول لحوم ألدواجن غير ألمطبوخه في أكثر ألأحيان شخص كونه مصدراً للأصابات غير ألمنتضمه في ألأنسان , مما أستوجب فهم هذه ألجرثومه لغرض تطبيق ألسيطره و أجراءآت ألسيطره عليها
حدوث ألمرض
ألصابه بهذه ألجراثيم شائعه كسبب للأسهال في ألبلدان ألناميه على وجه ألخصوص في ألأعمار ألتي تقل عن خمسة سنوات. و قد لوحظت زياده في عدد ألأصابات في ألبلدان ألناميه خلال ألخمسه وألعشرون سنه ألماضيه . و قد سجلت حالات في أوربا و ألولايات ألمتحد ألأمريكيه و أليابان بنسب متفاوته . كانت أعلى هذه ألنسب في ألبلدان ألصناعيه هي في أليابان. لقد أُقرَ ألآن بأن ألمصدر ألأكثر أنتشارا للأصابه به هو ألتعامل - مَسك - و تناول منتجات ألدواجن ألنيه - غير ألمطبوخه - أو غير ألمطبوخه بشكل جيد
ألمسبب
أنواع جراثيم ألكامبيلوبيكتر ألتي تعيش أو تتحمل درجة حراره عاليه مثل كامبيلوباكترجوجيناي و ك.كولاي يمكن عزلها من أمعاء ألدواجن. هذه ألجراثيم تحتاج ألأوكسجين لكي تعيش و لكنه أقل مما موجود بشكل طبيعي في ألهواء و تحتاج الى كميه أعلى من ما هو موجود في ألهواء من ثاني أوكسيد ألكاربون , يطلق على هذه ألجراثيم - مايكروأيروفيلك - جراثيم صغيره عصويه شكلها منحني أو حلزوني و هي سالبه لصبغة - كرام - سريعة ألحركه عند مشاهدتها تحت ألمجهر ألخاص
ألكامبيلوبكنر لا تشبه ألسالمونيلا لا تتحمل ألتعرض للأوكسجين أو ألجفاف و لا تتكاثر في ألطعام ألذي يترك تحت درجة حرارة ألغرفه. كون درجة ألحراره ألمثلى لتكاثر هذه ألأنواع من ألكامبيلوبكتير تنحصر بين - 37-42 - درجه مؤيه وهي قريبه من حرارة جسم ألدجاج, فإنها لا تستطيع ألنموتحت درجة حرارة -30 - درجه مؤيه على سبيل ألمثال درجة حرارة ألغرفه
ألعلامات ألمرضيه
ألدجاج هو حامل للكامبايلوبيكنر و بشكل مثالي لا يظهر عليها علامات مرضيه أو تغيرات مرضيه. هبوط ألأنتاج و زياده في عدد ألهلاكات في دجاج أليض قد لوحظ في حالات إلتهاب ألكبد ألفبريوني
ألآفات ألمرضيه
لم يلاحظ تغيرات مرضيه في ألدجاج ألحامل للأصابه. تنخر في ألكبد على شكل بقع بيضاء - قريبه من أللون ألأبيض - صغيره نجمية ألشكل الى بقع كبيره بعض ألشئ منتشره قد وصفت في دجاج ألبيض ألتي تعاني من ألتهاب ألكبد ألفبريوني
ألتشخيص
عزل ألعامل ألمرضي من دجاج ألبيض ألذي تلاحظ فيه ألأفات ألمرضيه
ألصفراء هو مصدر أفضل لعزل ألجرثومه من ألكبد
تحفض ألنزاذج بدرجة حرارة 4 مؤيه
ألسيطره و ألعلاج
ألأمن ألحيوي و ألسيطره على ألقوارض و ألحشرات. لا يستعمل أي علاج في ألوقت ألحاضر. ألمرض هو ذو أهميه من ناحية ألصحه ألعامه و ليس مشكله لصحة ألدواجن . ألعنايه بمعرفة أنتقال ألأصابه لغرض تطوير طريقه أقتصاديه و فعاله للسيطره على وجود هذه ألجراثيم في ألدواجن.