حمى الببغاء
AVION CHLAMYDIOSIS
AVION CHLAMYDIOSIS
مرض كلاميديا الطيور من الأمراض الخطره وقد يكون حاداً أو مزمناً و يصيب بعض أنواع الطيور خاصة طيور الأقفاص والطيور البرية والمهاجرة .
في الطيور المريضة فأن المرض يتميز بأصابة جهازية وعلامات تنفسية ومعوية مع بعض التغيرات المرضية فيها .الأصابة الكامنة هي الشائعة والتي لا يلاحظ فيها علامات سريرية وهذا النوع من الأصابة هو المهم في هذه الطيور .
يحدث المرض في عدة أنواع من طيور الأقفاص وعادة تكون الحالات الحادة في الطيور الصغيرة .البيضاء والحمام يصاب بشكل شائع أما في الدواجن فأن بعض الإصابات حدثت في الديك الرومي أما الدجاج فمن النادر أن يصاب بهذا المرض
المسبب
CHLAMYDIA PSITACI
في الطيور يدعى المسبب كلاميديا سيتاسي وهذه الجراثيم قريبة لجراثيم الركتسيا
يمكن أنمائها في أجنة الدجاج وفي خلايا الزرع النسيجي وفي الفأران وهي مجبره على النمو في داخل الخلايا ولا يمن أنمائها على الأوساط الزرعية الصناعية الأعتيادية .
تكون هذه الجراثيم أجسام أشتمالية في داخل الهيولي للخلايا المصابة وكذلك في داخل الخلايا العملاقة .ويمكن شاهده هذه الأجسام الأشتمالية في الخلايا المصبوغة وفي المقاطع النسيجية .
جميع جراثيم الكلاميديا حساسة للتيتراساكنينات .
العلامات السريرية والتغيرات المرضية
1) الأصابات الخفيفة لا يلاحظ عليها علامات متميزة وقد تمر دون ملاحظة والتي تتمثل بحدوث علامات تنفسية بسيطة أو اسهال .
2) في الأصابات الشديدة يلاحظط خمول , ضعف فقدان الشهية وفقدان في الوزن وقد يلاحظ طرح أنفي وصعوبة في التنفس .
3) يلاحظ وجود أسهال أصفر ــ مخضر بشكل شائع ويكون مائي في الحمام .
4) في الحمام يلاحظ وجود التهاب الملتحمة وقد يكون في جانب واحدا و جانبين من العين ومثل هذه الأصابة يجب أن تثير الشك بوجود أصابه بالكلاميديا بالأضافة إلى وجود العلامات السريرية الأخرى .
5) في الطيور يلاحظ وجود ألتهاب الرئتين التهاب الأكياس الهوائية التهاب الكبد والقلب , الكليتين والخلب والطمال .
في الحمام كما ذكرنا سابقاً يلاحظ التهاب الملتحمة مع أنتفاخ وتيبس الجفون وقد يلاحظ تضخم الكبد والتهاب الأكياس الهوائية وألتهاب الأمعاء .
6) في طيور الأقفاص فيلاحظ تضخم الطحال ويحتوي على بقع بيضاء صغيرة في الطيور الهالكة , مع تضخم في الكبد مع وجود بقع نخرية صغيرة مع تغير في لونه إلى اللون الأصفر بالأضافة إلى ألتهاب الأكياس الهوائية والتهاب حول القلب مع أحتقان في الأمعاء
التشخيص
التشخيص الأولي يعتمد على تاريخ الحالة , العلامات السريرية والتغيرات المرضية وبملاحظة الأجسام الاشتمالية في داخل الهيولي في اللطخات المحضرة من النضحة الالتهائية الطرية (جديده) من سطح الكبد والطحال والأكياس الهوائية والرئتين ومن الأسطح الصلبة وشغاف القلب - التامور .
أما التشخيص التأكيدي فيتم بعزل وتوصيف الكلاميديا أو بالكشف عن زيادة اكبيرة في معيار الأجسام المضادة لمستضد مجموعة الكلاميديا .
لكون هذا المرض ينتقل إلى الأنسان فيجب توخي الحذر لتجنب الأصابة الذاتية لكون هذا المرض من الأمراض المعدية والكثير من العاملين في المختبرات أصيب نتيجة التعامل مع الطيور المصابة أو أنسجتها .
لذلك عند التعامل مع طيور الزينه والحمام يفضل وضع كمامه و غمر الطيور في محلول مطهر جيد قبل أجراء عملية التشريح وذلك لمنع استنشاق المواد المخاطية وفضلات الطيور الجافة للرئتين والتي تعتبر معدية بشكل كبير
السيطرة والعلاج
لعدم وجود لقاح فعال ضد جراثيم الكلاميديا فأن منع المرض يعتمد على منع التعرض للمرض
يمكن أضافة جرعة وقائية من التيتراسايكلين في العليقه عند الشك بالتعرض لهذا المرض وتمكين أستعمال نفس المضاد في حالة الشك بالأصابة في الطيور.
في الطيور المريضة فأن المرض يتميز بأصابة جهازية وعلامات تنفسية ومعوية مع بعض التغيرات المرضية فيها .الأصابة الكامنة هي الشائعة والتي لا يلاحظ فيها علامات سريرية وهذا النوع من الأصابة هو المهم في هذه الطيور .
يحدث المرض في عدة أنواع من طيور الأقفاص وعادة تكون الحالات الحادة في الطيور الصغيرة .البيضاء والحمام يصاب بشكل شائع أما في الدواجن فأن بعض الإصابات حدثت في الديك الرومي أما الدجاج فمن النادر أن يصاب بهذا المرض
المسبب
CHLAMYDIA PSITACI
في الطيور يدعى المسبب كلاميديا سيتاسي وهذه الجراثيم قريبة لجراثيم الركتسيا
يمكن أنمائها في أجنة الدجاج وفي خلايا الزرع النسيجي وفي الفأران وهي مجبره على النمو في داخل الخلايا ولا يمن أنمائها على الأوساط الزرعية الصناعية الأعتيادية .
تكون هذه الجراثيم أجسام أشتمالية في داخل الهيولي للخلايا المصابة وكذلك في داخل الخلايا العملاقة .ويمكن شاهده هذه الأجسام الأشتمالية في الخلايا المصبوغة وفي المقاطع النسيجية .
جميع جراثيم الكلاميديا حساسة للتيتراساكنينات .
العلامات السريرية والتغيرات المرضية
1) الأصابات الخفيفة لا يلاحظ عليها علامات متميزة وقد تمر دون ملاحظة والتي تتمثل بحدوث علامات تنفسية بسيطة أو اسهال .
2) في الأصابات الشديدة يلاحظط خمول , ضعف فقدان الشهية وفقدان في الوزن وقد يلاحظ طرح أنفي وصعوبة في التنفس .
3) يلاحظ وجود أسهال أصفر ــ مخضر بشكل شائع ويكون مائي في الحمام .
4) في الحمام يلاحظ وجود التهاب الملتحمة وقد يكون في جانب واحدا و جانبين من العين ومثل هذه الأصابة يجب أن تثير الشك بوجود أصابه بالكلاميديا بالأضافة إلى وجود العلامات السريرية الأخرى .
5) في الطيور يلاحظ وجود ألتهاب الرئتين التهاب الأكياس الهوائية التهاب الكبد والقلب , الكليتين والخلب والطمال .
في الحمام كما ذكرنا سابقاً يلاحظ التهاب الملتحمة مع أنتفاخ وتيبس الجفون وقد يلاحظ تضخم الكبد والتهاب الأكياس الهوائية وألتهاب الأمعاء .
6) في طيور الأقفاص فيلاحظ تضخم الطحال ويحتوي على بقع بيضاء صغيرة في الطيور الهالكة , مع تضخم في الكبد مع وجود بقع نخرية صغيرة مع تغير في لونه إلى اللون الأصفر بالأضافة إلى ألتهاب الأكياس الهوائية والتهاب حول القلب مع أحتقان في الأمعاء
التشخيص
التشخيص الأولي يعتمد على تاريخ الحالة , العلامات السريرية والتغيرات المرضية وبملاحظة الأجسام الاشتمالية في داخل الهيولي في اللطخات المحضرة من النضحة الالتهائية الطرية (جديده) من سطح الكبد والطحال والأكياس الهوائية والرئتين ومن الأسطح الصلبة وشغاف القلب - التامور .
أما التشخيص التأكيدي فيتم بعزل وتوصيف الكلاميديا أو بالكشف عن زيادة اكبيرة في معيار الأجسام المضادة لمستضد مجموعة الكلاميديا .
لكون هذا المرض ينتقل إلى الأنسان فيجب توخي الحذر لتجنب الأصابة الذاتية لكون هذا المرض من الأمراض المعدية والكثير من العاملين في المختبرات أصيب نتيجة التعامل مع الطيور المصابة أو أنسجتها .
لذلك عند التعامل مع طيور الزينه والحمام يفضل وضع كمامه و غمر الطيور في محلول مطهر جيد قبل أجراء عملية التشريح وذلك لمنع استنشاق المواد المخاطية وفضلات الطيور الجافة للرئتين والتي تعتبر معدية بشكل كبير
السيطرة والعلاج
لعدم وجود لقاح فعال ضد جراثيم الكلاميديا فأن منع المرض يعتمد على منع التعرض للمرض
يمكن أضافة جرعة وقائية من التيتراسايكلين في العليقه عند الشك بالتعرض لهذا المرض وتمكين أستعمال نفس المضاد في حالة الشك بالأصابة في الطيور.