الجلد وملحقاته
الجلد:
جلد الطيور بصورة عامة أرق وأنعم من جلد اللبائن ويتصل بالعضلات التي تحته في أماكن قليلة، وكما في اللبائن، يتكون من طبقات البشرة والأدمة والأنسجة تحت الأدمة. لا يحتوي جلد الطيور على غدد عرقية أو دهنية، ولكن توجد في معظم الطيور غدة دهنية واحدة تدعى بالغدة البولية الذيلية تقع في السطح الظهري لقمة الذيل. وفي الدجاج، تتكون هذه الغدة من فصين وتفرز محتويات كل فص الى الخارج بواسطة قناة قصيرة تفتح خلال شق ضيق يقع على حليمة صغيرة. هذه الغدة كبيرة نسبيا في بعض الطيور المائية، ويعتقد ان إفرازات هذه الغدة تساعد على إبعاد الماء عن الريش.
المنقار:
يتكون من مادة متقرنة صلبة، وهو امتداد من البشرة يغطي الجزء الأمامي للفك العلوي والسفلي، والمنقار في الطيور يعوض عن الأسنان والشفاه ويأخذ أشكالاً متعددة تعتمد على نوع الطعام الذي يتناوله الطير. وهو على الرغم من صلابته يتلف ويستهلك، لذلك فإن هنالك عملية مستمرة لتبديل ما تلف منه. في بعض الطيور، وخاصة طيور الزينة، لا يستهلك المنقار لذلك قد يحتاج الى التقليم من وقت لآخر إذ ان تقليم المنقار في الدجاج هو إحدى الوسائل لمنع عادة الافتراس.
في الأفراخ المفقسة حديثا يوجد نتوء صغير مدبب على السطح العلوي للمنقار يدعى "سن البيضة"، وهذا النتوء تستعمله الأفراخ لكسر قشرة البيضة أثناء عملية التفقيس ثم يسقط بعد فترة قصيرة.
الأظافر:
يوجد أظفر متقرن في كل أصبع لأصابع القدم في الدجاجة، أظافر الطيور التي تربى في أقفاص قد تحتاج الى التقليم من وقت لآخر وذلك لعدم استعمالها بصورة فعالة.
المهماز
Spur
وهو تركيب يشبه الأظفر يقع في الجهة الخلفية الأنسية للمنطقة الرسغية المشطية في الدجاج والديك الرومي. ويتكون المهماز من مادة متقرنة ذات نهاية مدببة، وهو أكثر تطوراً في الذكور مما في الإناث ويمكن قطعه لأنه قد يستعمل في الدفاع أو الهجوم.
القشور:
في الكثير من أنواع الطيور، ومنها الدجاج، يكون الجزء الأسفل للساق مغطى بحراشف بدلاً من الريش. تمثل هذه الحراشف مناطق مرتفعة من البشرة كثيفة التقرن، تنفصل عن بعضها بطيات من البشرة القليلة التقرن. لون الحراشف أصفر، وتعتمد درجة اللون على كمية صبغة الزانثوفيل في العلف (في الذرة)، وعلى الحالة الصحية للقطيع أو حسب نوع العليقة المقدمة للطائر.
العرف والدلايات
Comb and wattles
هذه التراكيب متطورة جداً في الدجاج والديك الرومي، وتتكون من بشرة سميكة، وأدمة تحتوي على عدد كبير من الأوعية الدموية التي فيها عدة اتصالات وريدية شريانية.
الريش
يتكون الريش بصورة رئيسية من البروتين الذي يدعى بالكيراتين. معظم أنواع الطيور تغير ريشها بصورة طبيعية على الأقل مرة واحدة في السنة (عادة بعد فترة قصيرة من موسم التزاوج أو الهجرة أو قبل الشتاء)، وبعض أنواع الطيور قد يسقط ريشها ثلاث مرات في السنة وحسب الفصول، وقد يسقط الريش مرة كل سنتين كما في النسور. الدجاج يسقط ريشه ثلاث مرات خلال فترة ستة الأشهر الأولى من حياته، والسقوط الأول والثاني يكون كاملاً، أما الثالث فيكون جزئياً. بعد نهاية السنة الأولى يسقط الريش مرة واحدة في السنة (كل خريف) بسبب زيادة أو نقصان في بعض الهرمونات، وفي السلالات الحديثة ذات الإنتاج العالي للبيض لا يحدث سقوط كامل للريش إلا بعد نهاية فترة التبييض العالية الإنتاج والطويلة، وإذا لم تسرع عملية نزع الريش الطبيعية فإنها قد تستمر لفترة أربعة أشهر لغرض تغيير الريش القديم بريش جديد.
أعاقة تكون أو فقدان ألريش – ما هو ألشئ غير ألطبيعي في الطيور-ألدجاج-
في ألدواجن , دَور ألريش مهم من ناحية ألحمايه و ألعزل ألحراري للجسم. فقدان الريش ألقديم و تعويضه بريش جديد يحدث بشكل طبيعي في دجاج البيض الناضج عند أتمام دورة ألتبيض –و ألتي قد تتأثر بعوامل كثيره-. فقدان الريش أو أعاقة تكونه – ألترييش- قد يكون يشير على وجود مشكله في المزرعه. ألمشاكل ألتي لها علاقه بألريش في ألدواجن يمكن أن تقسم بشكيل عام ألى مجموعتين, أما أن تكون غير متطوره بشكل جيد – لها علاقه بشكل الؤيش – و هذا عادةً يتعلق بألتغذيه أو بوجود ألسموم ألفطريه. أو ينزع ألريش من قبل ألدجاج – ضاهرة نزع ألريش- وفي هذه ألخاله ألمشكله لها علاقه بألأداره. في كل حاله من ألضروري فهم أسا س ألمشكله لكي يتم حلها بألشكل ألمناسب. ألضروف ألمجهده في ألمسكن, خاصة خلال فترة ألحضانه , مثل ألحراره و ألبرد و وجود تيار هوائي و أمور أخرى , يمكن أن تسبب فقدان ألريش أو وجود نوعية ريش غير طبيعي في ألطيور. في هذه ألحاله يجب مراقبة تصرف و تفاعل ألحيوان . في كثير من ألأحيان , نزع ألريش و جرهِ يمكن أن يحفز بعدم تناول ألمواد ألغذائيه بشل كافي. بسبب وجود ألمحتوى ألعالي من ألبروتين في ألريش , فأن ألتراكيز ألعاليه للبروتين في ألعليقه قد تشجع – تحفز – على ألنمو ألسريع للريش و من ثم نزعه. عدم توازن ألأحماض ألأمينيه في ألعليقه و على وجه ألخصوص ألأحماض ألأمينيه ألحاويه على ألكبريت , ألسيستين و ألميثايونين قد يسببان وجود ريش غير طبيعي و/أو خشونة في ألريش. تأثير ألتسمم ألجلدي للسُم ألفطري نوع – ترايكوثيسين – مثل سُم أل-تي 2- و غيرها قد تساهم في رداءة نوعية ألريش بألأضافه ألى ألتأثيرات ألسلبيه ألأخرى, مثل ألآفات ألمرضيه على ألفم و ضعف ألأداء. بشكل عام , فقدان ألريش ألكثير أو أعاقة تكون ألريش يؤثر بشكل شديد على معدل ألتحويل ألغذائي لكون ألطيور يجب أن تخصص طاقه أضافيه من ألغذاء ألذي تتناوله لتعوض عن ألحراره ألمفقوده. في مثل هذه ألحاله , ألأدراه و أمور ألسكن و ألتغذيه يجب أن تعدل بشكل جيد للتقليل من هذه ألضاهره. من ناحية ألسموم ألفطريه, ألحمايه يمكن أن تكون من خلال أتباع وسائل ألأداره ألجيده لمنع مخاطر ألسموم ألفطريه مثل أدمصاص ألسموم ألفطريه و/ أوأستعمال ألطرق ألبايولوجه لأزالة تأثيرها ألسمي على ألحيوانات و ضمان حماية ألكبد و ألحمايه ألمناعيه.
Impaired feathering/feather loss: What's wrong with my birds?
www.Biomin.net
في ألدواجن , دَور ألريش مهم من ناحية ألحمايه و ألعزل ألحراري للجسم. فقدان الريش ألقديم و تعويضه بريش جديد يحدث بشكل طبيعي في دجاج البيض الناضج عند أتمام دورة ألتبيض –و ألتي قد تتأثر بعوامل كثيره-. فقدان الريش أو أعاقة تكونه – ألترييش- قد يكون يشير على وجود مشكله في المزرعه. ألمشاكل ألتي لها علاقه بألريش في ألدواجن يمكن أن تقسم بشكيل عام ألى مجموعتين, أما أن تكون غير متطوره بشكل جيد – لها علاقه بشكل الؤيش – و هذا عادةً يتعلق بألتغذيه أو بوجود ألسموم ألفطريه. أو ينزع ألريش من قبل ألدجاج – ضاهرة نزع ألريش- وفي هذه ألخاله ألمشكله لها علاقه بألأداره. في كل حاله من ألضروري فهم أسا س ألمشكله لكي يتم حلها بألشكل ألمناسب. ألضروف ألمجهده في ألمسكن, خاصة خلال فترة ألحضانه , مثل ألحراره و ألبرد و وجود تيار هوائي و أمور أخرى , يمكن أن تسبب فقدان ألريش أو وجود نوعية ريش غير طبيعي في ألطيور. في هذه ألحاله يجب مراقبة تصرف و تفاعل ألحيوان . في كثير من ألأحيان , نزع ألريش و جرهِ يمكن أن يحفز بعدم تناول ألمواد ألغذائيه بشل كافي. بسبب وجود ألمحتوى ألعالي من ألبروتين في ألريش , فأن ألتراكيز ألعاليه للبروتين في ألعليقه قد تشجع – تحفز – على ألنمو ألسريع للريش و من ثم نزعه. عدم توازن ألأحماض ألأمينيه في ألعليقه و على وجه ألخصوص ألأحماض ألأمينيه ألحاويه على ألكبريت , ألسيستين و ألميثايونين قد يسببان وجود ريش غير طبيعي و/أو خشونة في ألريش. تأثير ألتسمم ألجلدي للسُم ألفطري نوع – ترايكوثيسين – مثل سُم أل-تي 2- و غيرها قد تساهم في رداءة نوعية ألريش بألأضافه ألى ألتأثيرات ألسلبيه ألأخرى, مثل ألآفات ألمرضيه على ألفم و ضعف ألأداء. بشكل عام , فقدان ألريش ألكثير أو أعاقة تكون ألريش يؤثر بشكل شديد على معدل ألتحويل ألغذائي لكون ألطيور يجب أن تخصص طاقه أضافيه من ألغذاء ألذي تتناوله لتعوض عن ألحراره ألمفقوده. في مثل هذه ألحاله , ألأدراه و أمور ألسكن و ألتغذيه يجب أن تعدل بشكل جيد للتقليل من هذه ألضاهره. من ناحية ألسموم ألفطريه, ألحمايه يمكن أن تكون من خلال أتباع وسائل ألأداره ألجيده لمنع مخاطر ألسموم ألفطريه مثل أدمصاص ألسموم ألفطريه و/ أوأستعمال ألطرق ألبايولوجه لأزالة تأثيرها ألسمي على ألحيوانات و ضمان حماية ألكبد و ألحمايه ألمناعيه.
Impaired feathering/feather loss: What's wrong with my birds?
www.Biomin.net