ألفحوصات ألمصليه
فحص تثبيط ألتلازن لكيات ألدم ألحمر
HI Test
HI Test
فايروسات ألطيور التي تلازن كريات ألدم ألحمراء ألتي تشمل فايرس مرض نيوكاسل و فايرس أنفلونزا ألطيورو فايرس ألتهاب ألقصبات ألمعدي- بعد تركيزه و معاملته بألخميره - و فايرس أدنوألمسبب لمرض متلازمه نقص ألبيض. عدة أنواع من جراثيم ألمايكوبلازما أيضاً لها ألقابليه ملازنة كريات ألدم ألحمراء. تثبيط تلازن كريات ألدم ألحمراء بواسطة ألأمصال ألنوعيه ضد هذه ألعوامل هو قاعدة أو أساس فحص تثبيط ألتلازن. يعتبر فحص تثبيط ألتلازن أداة لفحص مصلي ملائم و أقتصادي أستعمل بشكل كبير في للسيطره على على عدة أمراض تصيب ألطيور مثل مرض نيوكاسل وأنفلونزا ألطيور و ألتهاب ألقصبات ألمعدي و ألمايكوبلازما و ذلك لقياس ألأستجابه ألمناعيه لللقاحات و كدليل على وجود أصابه سابقه.
تحضير مستضد ألتلازن - ألعامل ألمرضي - يختلف من مختبر لآخر و على ألعامل ألمرضي.يمكن ان يكون بسيط و هو عباره عن تراكيز من ألسوائل ألجنينيه جمعت بعد 48-72 ساعه من بيضه محقونه بفايرس نيوكاسل أو عالق مركز من جراثيم مايكوبلازما.
عند سحب ألسوائل ألجنينيه من ألبيض ألمحقون بفايرس نيوكاسل فيجب وضع ألبيض بدرجة حرارة 4 مؤيه لعدة ساعات لتلافي تلوث هذه ألسوائل بدم ألجنين
- كريات ألدم ألحمراء-
كمية مستضد ألتلازن ألمستعمله - تقاس بوحدات ألتلازن- في كل حفره من حفر الطبق عند عمل الفحص و هي تختلف من 8-10 وحده لفايرس نيوكاسل و 4 وحدات تلازن لفايرس الانفلونزا إلى 2-4 وحدات تلازنيه للمايكوبلازما. لذلك نحتاج الى تخفيف مستضد التلازن لضبط عدد الوحدات المطلوبه لكل عامل مرضي.
تعريف وحدة ألتلازن هو آخر تخفيف من ألتخفيفات ألثنائيه لمستضد ألتلازن ألتي يضهر فيها تلازن كريات ألدم ألحمر. ألتخفيفات ألثنائيه لمستضد ألتلازن هي كألآتي
1/2 ,1/4 . 1/8 . 1/16 , 1/32 ,1/64 , 1/32 , 1/64 , 1/128 , 1/265 و هكذا
ففي حالة حدوث ألتلازن في ألحفره ألتي فيها ألتلازن في تخفيف 1/128 لذلك فإن هذا ألتخفيف يحوي وحدة تلازن واحده .أما ألتخفيف ألذي يحوي 8 وحدات تلازنيه فهو 1/32 و ألذ يحوي على 4 وحدات تلازنيه هو 1/64 لكون ألتخفيفات ثنائيه. يجب ان يكون عدد الوحدات موجود في الحجم الذي يضاف لكل تخفيف من تخفيفات ألمصل ألمراد ألفحص فيه عن وجود ألأجسام ألمضاده.
هنالك أختلاف جوهري له علاقه بمستضد ألتلازن في فحص تثبيط ألتلازن. في حالة فايرس مرض نيوكاسل و ألمايكوبلازم فإن تخفيفات ألمصول تعمل في خليط محلول ألملح ألوضيفي ألحاوي على ألمستضد ؟ أما في حالة فحص تثبيط ألتلازن لفايرس مرض ألأنفلونزا فإن مستضد ألتلازن يضاف الى تخفيفات ألمصول في خطوه أضافيه. يمكن أضافة مستضد فايرس نيوكاسل في فحص ألتلازن كما هو معمول مع فحص تثبيط ألتلازن لفايرس ألأنفلونزا. إذا أستعملت هذه ألطريقه و هي أضافة مستضد ألتلازن إلى تخفيفات ألمصول فيجب عمل تخفيف واحد للمستضد بحيث يحوي عدد وحدات ألتلازن ألمطلوبه - 2 أو 4 أو 8 وحده - في كل تخفيف من تخفيفات ألمصول قبل أضافة كريات ألدم ألحمر
إن تركيز ألمستضد ألذي يستعمل في فحص تثبيط ألتلازن له تأثير أكيد على نتائج ألفحص ألنهائيه, و لكن أختلاف طفيف في عدد وحدات ألتلازن قد ينتج عنه تأثير بسيط على ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول. بشكل عام فإن زيادة تركيز ألمستضد يؤدي الى تقليل حساسية ألفحصو تقليل تركيز ألمستضد يؤدي الى زيادة حساسية ألفحص.
هنالك عدة متغيرات غير تركيز ألمستضد ألمستعمل يمكن أن تؤثرعلى نتائج فحص تثبيط ألتلازن. هذه ألمتغيرات تشمل تركيز كريات ألدم ألحمرو ألوقت بين مزج ألمصل و ألمستضد و أضافة كريات ألدم ألحمرو درجة الحرارة ألتي يتم بها ألفحص و ألأسس ألتي يتم بها قراءة ألفحص. يفضل ان يكون ألوقت ثابت قبل إضافة كريات ألدم ألحمر الى مزيج تخفيفات ألمصول و ألمستضد. كذلك يجب ألحفاض على ثبات درجة حراره جو الفحص , قد تكون
هذه ألحراره هي درجة حرة الغرفه اوحرارة ألحاضنه تحت درجة حراره 37 مؤيه
عالق كريات ألدم ألحمر
يمكن ألحصول على كريات ألدم ألحمر من دجاجه واحده اذا بينت ألخبره أنها جيده أو بدلاً عن ذلك ينصح بعمل خليط من ما لا يقل عن ثلاثة دجاجات. يمكن أستعمال كريات دم حمر من ألدجاج ألملقح ضد مرض نيوكاس و يجب ألعنايه بطريقة غسل كريات ألدم الحمر بشكل جيد. في حالة فحص نماذج دم من الرومي - ألحبش - , وفحص تلازن كريات ألدم ألحمر فيجب ان يكون مصدر كريات الدم الحمر أيضاً من ألرومي لتقليل ألتفاعل غير ألنوعي.
مضاد ألتخثر مثل4% سترات ألصوديوم يمكن أضافته بنسبة حجم واحد ألى اربهة حجوم دم او محلول - ألسيفير - بنسبه متساويه يجب ان يكون مانع التخثر في محقنة سحب ألم قبل ألسحب. يمزج الدم بعنايه و يوضع في أنابيب أختبار مخروطيه كبيره وعريضه لغرض ألغسيل. يضاف حجم مساوي من محلول دارئ ألفوسفات- بي بي أس - أسه ألهايدروجيني 7.0-7.2 و يدور في جهاز ألطرد ألمركزي على 55× جي لمدة 5 دقائق. بعده يتم ألتخلص من الطافي و يضاف 20-30 حجم كريات ألدم ألمرصوصه من محلول دارئ الفوسفات و يعاد تعليق كريات الدم الحمر المرصوصه بعنايه وتعاد عملية التدوير في جهاز الطرد المركزي و تعاد نفس عملية الغسيل 3-4 مرات. بعدها يتم التخلص من الطافي و يتم تعليق كريات الدم الحمر و استعمالها في الفحص. يتم تحضير 0.5% من كريات ألدم الحمر بتعليق 0.5 مل من كريات ألدم ألحمر المرصوصه في 100 مل من محلول دارئ ألفوسفات. يمكن خزن كريات ألدم ألحمر لمدة أربعة أيام بتركيز 25% بدرجة حرارة 4 مؤيه. و يمكن خزنها في محلول -ألسيفر- لمدة 6 أيام بوضع 1 ما من كريات ألدم ألحمرفي 15 مل منه تحت درجة حرارة 4 مؤيه. لا تستعمل كريات ألدم اذا حصل تحلل فيها بعد الخزن. في حالة خزنها في - ألسيفر - فيجب ألتخلص منه و تعليق كريات ألدم بدارئ ألفوسفات قبل أستعمالها
طريقة ألفحص
ألأطباق ألدقيقه تستعمل بشكل واسع و يوصى بها لعمل فحص تثبيط ألتلازن. يمكن أستعمال ألأطباق ألكبيره أيضا, لأمكانية أستعمالها بشكل دائم بعد تنظيفها بشكل جيد. و لكن يبدو ان ألأطباق ألنبيذه و التي تستعمل لمره واحده توفر ألوقت خاصة في ألبلدان ألتي تكون فيها ألأيدي ألعامله عالية ألأجور.
هنالك طريقتان لعمل فحص تثبيط ألتلازن
ألطريقه ألأولى و ألأكثر أستعملاً - بيتا - والتي تخفف فيها المصول و تكون كمية - واحد ألمستضد ثابته و ألطرقه ألثانيه وهي ألطريقه - ألفا - و التي يكون فيها تخفيف ثابت للمصول قد يكون 1/5 أوتخفيف آخر مناسب و تخفيفات متعدده للمستضد. لكون ألطريقه ألأولى - بيتا -أكثر أستعمالاً سيتم شرحها بألتفصيل و هي كما يلي
-يمكن أستعمال نوعان من ألأطباق ألدقيقه ألأولى يكون قعرها مدور على شكل حرف - يو و ألثانيه يكون قعرها على شكل ألحرف - ˅ - للغه ألأنكليزيه ,هنالك من يفضل ألنوع ألثاني
تخفف نماذج ألمصول تخفيفاً ثنائيا متعدده في محلول دارئ فوسفات ألملحي بعده تضاف ألكميه ألمحدده من مستضد ألتلازن و هو عباره مستضد ألعامل ألمرضي مثل فايرس نيوكاسل ألى جميع ألحفر. عدة تستعمل 4 وحدات تلازنيه بألنسبه لفايرس نيوكاس. يحضن ألطبق لفترة في حرارة ألغرفه لمدة 20-30 دقيقه , يمكن تغطية ألطبق خلال هذه الفتره
بعدها تضاف كريات ألدم ألحم ألمخففه لكل ألحفرتركيزها - 5%- حجمها مساوي للحجوم ألتي أستعملت لمستضد ألفايرس و لتخفيف ألمصول
تمزج بعنايه بحركه دورانيه لمجانسة كريات ألدم ألحمرفي ألخليط. يترك ألطبق لمدة -45 - دقيقه قي حرارة ألغرفه
يفضل عمل سيطره مصل موجب معروف و سيطره للفايرس ألمستعمل بألأضافه الى سيطره لكريات ألدم ألحمرفي نفس ألطبق أو طبق اخرألى جانب النماذج ألتي يتم فحصها, كما موضح في ألصوره
في حالة عدم وجود الأجسام ألمضاده ضد ألفايرس, يحدث تلازن يظهر كشبكه مفروشه على كل مساحة سطح ألحفره كما في ألصوره. أما في حالة وجود مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده للمستضد في ألحفر, فيحدث تثبيط للتلازن و تتدحرج كريات ألدم ألحمر الى قعر ألحفره و تظهر على شكل دائره صغيره , كما في ألصوره. هنالك من يميّل ألطبق لأجل قراءة ألنتائج لتحديد وجةد ألتلازن أو تثبيطه. فقط ألحفر ألتي تسيل كرياد ألدم ألحمر فيها مثل حفر سيطرة كريات ألدم ألحمر- تحوي فقط محلول التخفيف و كريات الدم الحمر - يعتبر فيها تثبيط للتلازن. هنالك من يقارن شكل كريت ألدم في السيطره و في مصول نماذج ألمصول ألمفحوصه كما في ألصوره
ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول هو مقلوب قيمة آخر- أعلى - تخفيف - 1/4 يقرأ 4 - ألذي يكون فيهي ألتثبيط كاملاً, و عادة يقرأ أيضاً كلوغارثم للقاعده 2. قد يكون من ألصعوبه تقييس ألفحص بين ألمختبرات ألمختلفه, لكن فحص تثبيط ألتلازن يعطي دليل جيد للوضع ألمناعي للقطيع أذا تم فحص عدد كافي من ألمصول
معيار حجمي مقداره 1/32 يعتبر جيد للحمايه من ألأصابه و الهلاك و لكنه لا يحمي دجاج ألبيض من نزول أنتاج ألبيض لذلك نحتاج ألى أعطاء أللقاح ألزيتي بعد ألأنتهاء من سلسله من ألتلقيح باللقاحات ألضعيفه و قبل أنتاج ألبيض بفتره جيده. ألمعاير ألعاليه جداً قد تدل على اصابة ألقطيع خاصة في ألدجاج ألذي لم يطعم باللقاح الزيتي
ألأطباق ألدقيقه تستعمل بشكل واسع و يوصى بها لعمل فحص تثبيط ألتلازن. يمكن أستعمال ألأطباق ألكبيره أيضا, لأمكانية أستعمالها بشكل دائم بعد تنظيفها بشكل جيد. و لكن يبدو ان ألأطباق ألنبيذه و التي تستعمل لمره واحده توفر ألوقت خاصة في ألبلدان ألتي تكون فيها ألأيدي ألعامله عالية ألأجور.
هنالك طريقتان لعمل فحص تثبيط ألتلازن
ألطريقه ألأولى و ألأكثر أستعملاً - بيتا - والتي تخفف فيها المصول و تكون كمية - واحد ألمستضد ثابته و ألطرقه ألثانيه وهي ألطريقه - ألفا - و التي يكون فيها تخفيف ثابت للمصول قد يكون 1/5 أوتخفيف آخر مناسب و تخفيفات متعدده للمستضد. لكون ألطريقه ألأولى - بيتا -أكثر أستعمالاً سيتم شرحها بألتفصيل و هي كما يلي
-يمكن أستعمال نوعان من ألأطباق ألدقيقه ألأولى يكون قعرها مدور على شكل حرف - يو و ألثانيه يكون قعرها على شكل ألحرف - ˅ - للغه ألأنكليزيه ,هنالك من يفضل ألنوع ألثاني
تخفف نماذج ألمصول تخفيفاً ثنائيا متعدده في محلول دارئ فوسفات ألملحي بعده تضاف ألكميه ألمحدده من مستضد ألتلازن و هو عباره مستضد ألعامل ألمرضي مثل فايرس نيوكاسل ألى جميع ألحفر. عدة تستعمل 4 وحدات تلازنيه بألنسبه لفايرس نيوكاس. يحضن ألطبق لفترة في حرارة ألغرفه لمدة 20-30 دقيقه , يمكن تغطية ألطبق خلال هذه الفتره
بعدها تضاف كريات ألدم ألحم ألمخففه لكل ألحفرتركيزها - 5%- حجمها مساوي للحجوم ألتي أستعملت لمستضد ألفايرس و لتخفيف ألمصول
تمزج بعنايه بحركه دورانيه لمجانسة كريات ألدم ألحمرفي ألخليط. يترك ألطبق لمدة -45 - دقيقه قي حرارة ألغرفه
يفضل عمل سيطره مصل موجب معروف و سيطره للفايرس ألمستعمل بألأضافه الى سيطره لكريات ألدم ألحمرفي نفس ألطبق أو طبق اخرألى جانب النماذج ألتي يتم فحصها, كما موضح في ألصوره
في حالة عدم وجود الأجسام ألمضاده ضد ألفايرس, يحدث تلازن يظهر كشبكه مفروشه على كل مساحة سطح ألحفره كما في ألصوره. أما في حالة وجود مستويات كافيه من ألأجسام ألمضاده للمستضد في ألحفر, فيحدث تثبيط للتلازن و تتدحرج كريات ألدم ألحمر الى قعر ألحفره و تظهر على شكل دائره صغيره , كما في ألصوره. هنالك من يميّل ألطبق لأجل قراءة ألنتائج لتحديد وجةد ألتلازن أو تثبيطه. فقط ألحفر ألتي تسيل كرياد ألدم ألحمر فيها مثل حفر سيطرة كريات ألدم ألحمر- تحوي فقط محلول التخفيف و كريات الدم الحمر - يعتبر فيها تثبيط للتلازن. هنالك من يقارن شكل كريت ألدم في السيطره و في مصول نماذج ألمصول ألمفحوصه كما في ألصوره
ألمعيار ألحجمي لتثبيط ألتلازن للمصول هو مقلوب قيمة آخر- أعلى - تخفيف - 1/4 يقرأ 4 - ألذي يكون فيهي ألتثبيط كاملاً, و عادة يقرأ أيضاً كلوغارثم للقاعده 2. قد يكون من ألصعوبه تقييس ألفحص بين ألمختبرات ألمختلفه, لكن فحص تثبيط ألتلازن يعطي دليل جيد للوضع ألمناعي للقطيع أذا تم فحص عدد كافي من ألمصول
معيار حجمي مقداره 1/32 يعتبر جيد للحمايه من ألأصابه و الهلاك و لكنه لا يحمي دجاج ألبيض من نزول أنتاج ألبيض لذلك نحتاج ألى أعطاء أللقاح ألزيتي بعد ألأنتهاء من سلسله من ألتلقيح باللقاحات ألضعيفه و قبل أنتاج ألبيض بفتره جيده. ألمعاير ألعاليه جداً قد تدل على اصابة ألقطيع خاصة في ألدجاج ألذي لم يطعم باللقاح الزيتي