الكاربوهيدرات
وحدة بناء الكاربوهيدرات هي السكريات الأحادية. السكريات الأحادية الموجودة في الطبيعة هي الكلوكوز و المانوز و الفركتوز و الكلكتوز. وتوجد كميات قليلة من هذه السكريات الأحادية بصورة طليقة في النباتات، أما الباقي منها فيوجد على شكل سكريات ثنائية أو سكريات متعددة . أهم السكريات الثنائية الموجودة في الطبيعة هي السكروز (كلوكوز + فركتوز)، واللاكتوز (كلوكوز + كلكتوز)، المالتوز (جزيئان كلوكوز). فاللاكتوز مثلاً هو السكر الثنائي الموجود في الحليب، ولا تستطيع الدجاجة هضم اللاكتوز لعدم وجود خميرة اللاكتيز في الخمائر الهضمية. أهم السكريات المتعددة الموجودة في الطبيعة هي النشا، السليلوز، الكلايكوجين. وأكثر هذه الأنواع سهولة في الهضم هو النشا الذي يستطيع الجسم هضم 95% منه، أما السليلوز فهو غير قابل للهضم لعدم وجود الخمائر اللازمة لذلك. يوجد النشا بصورة خاصة في الحبوب. تعتبر كربوهيدرات الحبوب المصدر الرئيسي للطاقة في عليقة الدواجن.
الدهون
الدهون هي مركبات كيميائية تتكون من سلسلة من الأحماض الدهنية. ويوجد العديد من الأحماض الدهنية التي تختلف في خواصها الفيزيائية والكيميائية. إذ تختلف الأحماض الدهنية في عدد ذرات الكاربون وفي عدد الأواصر المزدوجة بين هذه الذرات. الأحماض الدهنية التي لا تحتوي على أي أصرة مزدوجة تسمى بالأحماض الدهنية المشبعة. أما تلك التي تكون فيها بعض الأواصر بين ذرات الكاربون المزدوجة فتسمى بالأحماض الدهنية غير المشبعة. الدهون التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية المشبعة تكون صلبة في درجة حرارة الغرفة، اما تلك التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية غير المشبعة فتكون سائلة في درجة حرارة الغرفة. يستطيع جسم الدجاجة تركيب كافة الأحماض الدهنية ما عدا حامض اللينوليك ولهذا يجب أن تحتوي العليقة على هذا الحامض الدهني. ان الحامض الدهني أراكيدونك يمكن أن يعوض عن حامض اللينوليك لذلك يعتبر حامض اللينوليك وحامض الأركيدونك من الأحماض الأساسية والتي يجب توفر أحدهما في العليقة لتوفير حامض اللينوليك لأنسجة الجسم. وأهم مصادر الأحماض الدهنية الأساسية هو زيت الذرة وزيت فول الصويا. فالعليقة التي تحتوي على حبوب الذرة غالباً ما يوجد فيها حامض اللينوليك بالكمية الكافية للنمو. تعتبر الدهون من أعلى مصادر الطاقة، فالطاقة الكلية لكل غرام من الدهن هي 9.4 كيلو سعرة حرارية يقابلها 4.15 كيلو سعرة حرارية لكل غرام نشا. ان إضافة الدهن الى العليقة غالباً ما يحسن كفاءة التحويل الغذائي ونمو الطير. وعادة يضاف الدهن الى العليقة بنسبة 3-6%. بالاضافة الى كونه مصدراً للطاقة فإن الدهن يحسن من طعم العليقة ويعمل على تماسكا
وحدة بناء الكاربوهيدرات هي السكريات الأحادية. السكريات الأحادية الموجودة في الطبيعة هي الكلوكوز و المانوز و الفركتوز و الكلكتوز. وتوجد كميات قليلة من هذه السكريات الأحادية بصورة طليقة في النباتات، أما الباقي منها فيوجد على شكل سكريات ثنائية أو سكريات متعددة . أهم السكريات الثنائية الموجودة في الطبيعة هي السكروز (كلوكوز + فركتوز)، واللاكتوز (كلوكوز + كلكتوز)، المالتوز (جزيئان كلوكوز). فاللاكتوز مثلاً هو السكر الثنائي الموجود في الحليب، ولا تستطيع الدجاجة هضم اللاكتوز لعدم وجود خميرة اللاكتيز في الخمائر الهضمية. أهم السكريات المتعددة الموجودة في الطبيعة هي النشا، السليلوز، الكلايكوجين. وأكثر هذه الأنواع سهولة في الهضم هو النشا الذي يستطيع الجسم هضم 95% منه، أما السليلوز فهو غير قابل للهضم لعدم وجود الخمائر اللازمة لذلك. يوجد النشا بصورة خاصة في الحبوب. تعتبر كربوهيدرات الحبوب المصدر الرئيسي للطاقة في عليقة الدواجن.
الدهون
الدهون هي مركبات كيميائية تتكون من سلسلة من الأحماض الدهنية. ويوجد العديد من الأحماض الدهنية التي تختلف في خواصها الفيزيائية والكيميائية. إذ تختلف الأحماض الدهنية في عدد ذرات الكاربون وفي عدد الأواصر المزدوجة بين هذه الذرات. الأحماض الدهنية التي لا تحتوي على أي أصرة مزدوجة تسمى بالأحماض الدهنية المشبعة. أما تلك التي تكون فيها بعض الأواصر بين ذرات الكاربون المزدوجة فتسمى بالأحماض الدهنية غير المشبعة. الدهون التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية المشبعة تكون صلبة في درجة حرارة الغرفة، اما تلك التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية غير المشبعة فتكون سائلة في درجة حرارة الغرفة. يستطيع جسم الدجاجة تركيب كافة الأحماض الدهنية ما عدا حامض اللينوليك ولهذا يجب أن تحتوي العليقة على هذا الحامض الدهني. ان الحامض الدهني أراكيدونك يمكن أن يعوض عن حامض اللينوليك لذلك يعتبر حامض اللينوليك وحامض الأركيدونك من الأحماض الأساسية والتي يجب توفر أحدهما في العليقة لتوفير حامض اللينوليك لأنسجة الجسم. وأهم مصادر الأحماض الدهنية الأساسية هو زيت الذرة وزيت فول الصويا. فالعليقة التي تحتوي على حبوب الذرة غالباً ما يوجد فيها حامض اللينوليك بالكمية الكافية للنمو. تعتبر الدهون من أعلى مصادر الطاقة، فالطاقة الكلية لكل غرام من الدهن هي 9.4 كيلو سعرة حرارية يقابلها 4.15 كيلو سعرة حرارية لكل غرام نشا. ان إضافة الدهن الى العليقة غالباً ما يحسن كفاءة التحويل الغذائي ونمو الطير. وعادة يضاف الدهن الى العليقة بنسبة 3-6%. بالاضافة الى كونه مصدراً للطاقة فإن الدهن يحسن من طعم العليقة ويعمل على تماسكا
الماء
الماء عنصر أساسي لإدامة الحياة ولا يمكن لكائن حي أن يعيش بدونه، والوظائف الرئيسية للماء هي:
1- الماء ضروري لعملية هضم المواد الغذائية وامتصاصها من الأمعاء.
2- الماء هو أحد المكونات الأساسية للدم والسوائل الموجودة في الخلايا وبين الخلايا، إذ يعمل على نقل المواد الغذائية والفضلات والمواد الناتجة من عمليات الأيض من وإلى خلايا الجسم.
3- طرح الفضلات والمواد الضارة من الجسم.
4- إفراز الانزيمات والهرمونات وغيرها من الافرازات.
5- المحافظة على درجة حرارة الجسم.
6- الماء وسط للتفاعلات البيوكيميائية.
7- للماء دور في تنظيم الـ pH والضغط التنافذي وتركيز الالكترولايت في سوائل الجسم.
يحتوي جسم الفرخ الذي بعمر أسبوع على 80% ماء وتقل هذه النسبة في الطيور البالغة، يحصل الطير على الماء عن طريق ماء الشرب وعن طريق الرطوبة في المواد الغذائية في العليقة. بالاضافة الى ذلك يتكون الماء في الجسم كأحد النواتج النهائية لأكسدة الكربوهيدرات والدهون والبروتينات. كل غرام من الدهن او النشويات أو البروتينات عندما يتأكسد ينتج عنه 1.07، 0.56 و 5.34 غرام من الماء على التوالي.
ينبغي أن يكون الماء الذي يستعمل للشرب في حقول الدواجن خالياً من الجراثيم المرضية، خاصة الاشريشية القولونية، ويجب أن يفحص من ناحية مستوى بعض الأملاح مثل الكربونات، البيكربونات، الصوديوم، الكلورايد، البوتاسيوم، المغنيسيوم، السلفات، الكالسيوم، النايتريت، والنايترات، أن وجود الأملاح بمستويات عالية في المياه تجعلها عسرة. وقد تحتوي بعض المياه على مستويات سمية من الفلورين والحديد والسلينيوم والمولبدنم.
هناك عدد من العوامل تحدد كمية الماء التي يستهلكها الطير يومياً. فالطير يستهلك في الجو الحار كمية من الماء أكثر مما يستهلكه في الجو البارد وذلك لأن الطير يبدأ بتصريف الحرارة الزائدة في جسمه عن طريق تبخير الماء في عملية الزفير. كذلك فإن زيادة نسبة ملح الطعام في العليقة يصاحبها زيادة في كمية الماء التي يستهلكها الطير، والسبب في ذلك هو أن الطير يحتاج الماء لطرح الملح عن طريق الكلية. تستهلك الأفراخ والدجاج النامي حوالي 2-2.5 غرام ماء لكل غرام علف، أما الدجاج البالغ فيستهلك حوالي 1.5-2 غرام. الجدول التالي يبين كمية الماء التي يستهلكها الدجاج في درجة حرارة حوالي 21°م، وتزداد هذه الكمية بمعدل حوالي 7% كلما ارتفعت درجة حرارة الجو 1°م
الماء عنصر أساسي لإدامة الحياة ولا يمكن لكائن حي أن يعيش بدونه، والوظائف الرئيسية للماء هي:
1- الماء ضروري لعملية هضم المواد الغذائية وامتصاصها من الأمعاء.
2- الماء هو أحد المكونات الأساسية للدم والسوائل الموجودة في الخلايا وبين الخلايا، إذ يعمل على نقل المواد الغذائية والفضلات والمواد الناتجة من عمليات الأيض من وإلى خلايا الجسم.
3- طرح الفضلات والمواد الضارة من الجسم.
4- إفراز الانزيمات والهرمونات وغيرها من الافرازات.
5- المحافظة على درجة حرارة الجسم.
6- الماء وسط للتفاعلات البيوكيميائية.
7- للماء دور في تنظيم الـ pH والضغط التنافذي وتركيز الالكترولايت في سوائل الجسم.
يحتوي جسم الفرخ الذي بعمر أسبوع على 80% ماء وتقل هذه النسبة في الطيور البالغة، يحصل الطير على الماء عن طريق ماء الشرب وعن طريق الرطوبة في المواد الغذائية في العليقة. بالاضافة الى ذلك يتكون الماء في الجسم كأحد النواتج النهائية لأكسدة الكربوهيدرات والدهون والبروتينات. كل غرام من الدهن او النشويات أو البروتينات عندما يتأكسد ينتج عنه 1.07، 0.56 و 5.34 غرام من الماء على التوالي.
ينبغي أن يكون الماء الذي يستعمل للشرب في حقول الدواجن خالياً من الجراثيم المرضية، خاصة الاشريشية القولونية، ويجب أن يفحص من ناحية مستوى بعض الأملاح مثل الكربونات، البيكربونات، الصوديوم، الكلورايد، البوتاسيوم، المغنيسيوم، السلفات، الكالسيوم، النايتريت، والنايترات، أن وجود الأملاح بمستويات عالية في المياه تجعلها عسرة. وقد تحتوي بعض المياه على مستويات سمية من الفلورين والحديد والسلينيوم والمولبدنم.
هناك عدد من العوامل تحدد كمية الماء التي يستهلكها الطير يومياً. فالطير يستهلك في الجو الحار كمية من الماء أكثر مما يستهلكه في الجو البارد وذلك لأن الطير يبدأ بتصريف الحرارة الزائدة في جسمه عن طريق تبخير الماء في عملية الزفير. كذلك فإن زيادة نسبة ملح الطعام في العليقة يصاحبها زيادة في كمية الماء التي يستهلكها الطير، والسبب في ذلك هو أن الطير يحتاج الماء لطرح الملح عن طريق الكلية. تستهلك الأفراخ والدجاج النامي حوالي 2-2.5 غرام ماء لكل غرام علف، أما الدجاج البالغ فيستهلك حوالي 1.5-2 غرام. الجدول التالي يبين كمية الماء التي يستهلكها الدجاج في درجة حرارة حوالي 21°م، وتزداد هذه الكمية بمعدل حوالي 7% كلما ارتفعت درجة حرارة الجو 1°م
ملاحضات مفيده لضمان ماء شرب جيد
النوعيه الجيده للماء تستحق ألأنتباه ألمستمر
مربي دجاج أللحم بشكل عام يتمتعون بثقه كامله بماء الشرب الذي يجهزوه لدجاجهم. خاصة عندما يكون مصدره من شركات ألتنقيه.( ماء الحنفيه). مع ذلك فأن هه الثقه يظهر انها غير مبرره. البحوث في -هولندا- بينت أن حوالي - 8% - من ألماء على مستوى ألمناهل غير ملائم و تقريباً - 20 % - هي أقل ملائمةً لتكون ماء شرب للدواجن.
- الحرارة داخل مساكن دجاج أللحم هي مثاليه لتطور و نمو ألكائنات ألدقيقه-
من ألأهميه أن يكون الماء من شبكة تجهيز الماء أو بئر ألمزرعه ذو نوعيه جيده , و بنفس ألأهميه يجب أن يكون ألماء ذو نوعيه جيده في ألمنطقه ألتي يشرب منها ألدجاج وهي حُلمات ألمشارب - المناهل -. نوعية الماء تتأثر ببساطه بألوجود ألمحتمل لطبقة الجراثيم أللزجه ألمتكونه على أسطح ألمشارب ألداخليه - ألغشاء ألحيوي - بايوفيلم - . هذه ألطبقه من ألجراثيم تتكون في أنابيب ألماء عندما تنمو هذه ألجرايم على ترسبات المعادن و جزيئات الأوساخ ألعضويه ألمتكونه على أسطح ألأنابيب. ألزياده في كمية الحديد و المنغنيز و ألكلس و غيرها من المواد المشابه, في الماء يزيد من أحتمال حدوث هذه ألطبقه – ألغشاء - من ألجراثيم . كذلك فأن هذه ألمواد تزيد من ألتلف و ألأنسدادات و تسرب ألماء.ألمواد ألتي تستعمل لتعليق أللقاحات و ألمضادات ألحيويه و ألفيتامينات و طاردات ألديدان تحفز تكون غشاء ألجراثيم - ألبايوفيلم-
ألجراثيم في ألغشاء ألحيوي- ألبايوفيلم-
ألجراثيم ألتي قد تكون موجوده في ألغشاء ألحيوي تشمل جراثيم – ألليكيونيلا – و ألأشريشيا ألقولونيه – و ألجراثيم ألأخرى ألتي تنتج ألبيتالاكتام – و ألكامبيلوباكتر و ألسيدوموناس و ألسالمونيلا – يضاف أليها ألأنتيروكوكاي و ألكلوستريديا بيرفرينجينز . في ألمختصر , عملياً , كل أطياف ألجراثيم ألموجوده في الطبيعه يمكن ألعثور عليها في ألغشاء ألحيوي. من مجموع ألبكتريا ألموجوده في خطوط أنابيب ماء ألشرب -95-99%- منها موجود في هذا ألغشاء ألحيوي للجراثيم. عندما تكون هذه ألجراثيم موجوده في هذا ألغشاء فأنها تنسلخ منه و بذلك تتواجد في ألماء و تكون خطوره محتمله لصحة ألحيوان. وجود ألغشاء ألحيوي في أنابيب ألماء يمكن أن تؤدي الى نقص في ألأنتاج , و مشاكل صحيه و تحلل و أزالة ألأضافات و تقليل كفاءة ألعلاجات و ألمطاعيم يضاف أليها ألأنسدادات و تسرب ألماء من حلم منهل أماء , أحتمال أن تساهم في حدوث مقاومه ألجراثيم . بحوث حديثه بينت أن بعد - 20 – أسبوع من أعطاء ألأدويه في ماء ألشرب , كان هنالك بقايا و آتار وجود ألمضادات ألحيويه
وجود ألغشاء ألحيوي خطوره غير ضاهره لحدوث ألأمراض
لا يمكن مشاهدته مباشرةً . هو عباره عن ترسب المعادن و المواد العضويه و الجراثيم و الفطريات و الخمائر في داخل انابيب ماء الشرب. يمكن أن يتكون بسرعه و يلوث الماء النضيف خلال مروره و بذلك يزيد خطورة الأمراض للحيونات. و هذا ألغشاء ألحيوي يمكن أن يسد ألأنابيب و يغلق حلم ألمشارب أو يجعلها تسرب ألماء. يمكن لهذا ألغشاء أن يحلل ألأضافات الموجوده في الماء و يقلل كفاءة اللقاحات و العلاجات. ألعوامل ألتي تساعد على تكون ألغشاء ألحيوي هي : ألماء ألراكد و ألحراره و نصب ألأنابيب - قد يكون غير صحيح – و ألمواد ألمستعمله في صناعة أنابيب ألماء و ألمواد المضافه الى ماء الشرب و تشمل اللقاحات و الأدويه و ألأضافات ألأخرى
ألمشاكل غير متعلقه مباشرة بمصدر ألماء
مشاكل نوعية ماء ألشرب في حلم ألمشارب يمكن أن تنشأ من ألماء ألذي يستخرج من بئر ألمزرعه أو من ألماء ألمجهز من شركات ألماء - ماء ألحنفيه- و لكن خطوره ألمشكله ألتي تحدث هي أكبر في ألماء ألمستخرج من ألمياه ألجوفيه للمزرعه. في ألواقع , يمكن أن يحوي هذا ألماء على مستويات عاليه من ألمغنيسيوم و الحديد و ألنايتريت أو ألنايترايت. في بعض ألأوقات – في أكثر ألأوقات – لا يمكن الحصول على ماء من شركات تنقية الماء. و لكن كما ذكر سابقاً المشاكل يمكن ان تنشأ من ألماء ألمجهز من قبل ألشركات بالتحديد مشاكل تنشأ من أنابيب ألماء في داخل مساكن الدجاج. ألحراره داخل مساكن دجاج أللحم مثاليه لتطور و نمو ألأحياء ألمجهريه. دجاج أللحم يربى في درجة حراره تتراوح بين -32 و 36- درجه مؤيه - في بداية ألتربيه – يضاف ألى ذلك , أنسياب ألماء ألبطئ خلال الأيام ألأولى من ألتربيه في داخل المسكن
مراقبة نوعية ألماء بشكل شخصي
يمكن مراقبة نوعية الماء في مزرعة دجاج اللحم بشكل بسيط . يوصى أن تكون ألمراقبه في كل دوره منتضمه داخل ألعنبر , و ألتدخل عند حصول تدهور محتمل في نوعيةألماء. ألوقت ألمناسب لمراقبة نوعية ماء الشرب هي بين عمر 7-14 – من عمر ألأفراخ , و هذا هو ألوقت ألحاسم -ألحرج – من ألتربيه عندما تكون ألحراره عاليه و جريان ألماء ألبطئ في أنابيب ألماء. كيف يستطيع ألمربي مراقبة نوعية ألماء بنفسه؟
شاهد و شم
صب بعض ألماء في قاروره – قنينه - في بداية وفي نهاية نص أنابيب ألماء. صب بعض ألماء من حنفية ألمطبخ لغرض ألمقارنه. رج ألقنينه جيداً و أتركها ساكنه لمدة -30 – دقيقه . أفحص أللون و ألنقاء و عن وجود أي راسب بوجود ورقه بيضاء خلف ألقنينه. بألأضافه ألى ذلك تحسس رائحة ألماء. ألماء يجب أن يكون رائق و عديم أللون و ألرائحه. أذا كان ألماء رائق و عديم ألرائحه فمن ألمحتمل أن يكون صالح للشرب بنسبة - 85% - و لكن أذا كان ألماء عكر و ذو رائحه فأن شيئاً قد يكون خطأ في ألنوعيه و يجب عمل شيئاً . أذا لم يكون عندك ثقه بنفسك لتقوم بذلك خذ الماء الى مختبر مجاز لغرض الفحص
نصب كاشف لنوعية الماء
بنصب هذا الكاشف في خطوط أنابيب ماء ألشرب فأن صفاء و تعكر ألماء يمكن كشفه بأستمرار من خلال
قياس ألضوء ألمار خلاله. أذا كشف ألجهاز تلوث ماء ألشرب فأنابيب ألماء يجب أن تشطف. و هذا يمكن عمله يدوياً أو آلياً
عدة – أي تي بي –
ألأحتمال ألآخر هو أستعمال عدة – أي تي بي – لفحص نوعية ألماء .بأستعمال هذه ألعده يمكن أخذ فكره عن ألتلوث بألجرثيم و ألمواد ألعضويه في ماء ألشرب خلال بضع دقائق , بدلاً عن أيام. ألرجاء ملاحضة أنه لا يمكن تحديد نوع ألجراثيم ألموجوده في ألماء مثل – ألأشرشيا ألكولونيه و ألكامبايلوباكتر و ألسالمونيلا و ألنيليجينلا و غيرها – فقط تشير الى وجود ألجراثيم. في هذه ألعده عادةً يتوفر مقياس ألكتروني لقياس درجة حموضة ألماء. أذا لم يكن ذلك موجوداً فينصح بشراء واحد . أستعمال ورق – ليتمس – للكشف عن درجة حموضة الماء هو خياراً آخر . هذه ألطريقه عمليه للكشف عن نوعية ألماء خلال ألدورة ألأعتياديه أليوميه
منع تكون و أزالة ألغشاء ألحيوي
أذا تبين أن ألماء على مستوى ألمشارب ملوثاً , فيجب تنضيف ألأنابيب ألملوثه و ألشبكه و ألخزان بشكل جيد . تحلل ألغشاء ألحيوي صعب . من غير ألملائم تنضيف أنابيب ألماء بواسطة ألفرشاة . لهذا ألسبب فأن مزارع دجاج أللحم تعتمد على الصابون و شطف الأنابيب بأستعمل ضغط ماء عالي . بألأضافه ألى ذلك يمكن تنضيف خطوط ماء ألشرب بأستعمال ألموجات فوق ألصوتيه. يتكون أرتجاج ميكانيكي بواسطة ألموجات فوق ألصوتيه , و بذلك تنحل ألأوساخ - ألغشاء ألحيوي – من خلال ألأرتجاج. بهذه الطريقه يمكن تنظيف خطوط ماء الشرب ميكانيكياً . طبعاً , يمكن الجمع بين التنضيف بالصوابين و التنظيف الميكانيكي لأزالة الغشاء الحيوي .
بعد أزالة ألتلوث من خطوط أنابيب ألماء , يمكن أبقائها كذلك بأضافة تراكيز واطئه من ألمطهرات ألحاويه على الصوابين ألى ماء ألشرب . رجاءً , يجب ألأنتباه بأن ألمطهر ألذي يستعمل يجب أن يكون مسموح بأضافته ألى ماء ألشرب. هذه ألمواد ربما تضاف ألى ماء ألشرب بشكل منتضم أومن وقت لآخر – تضاف لأيام و توقف لأيام-. رجاءً تذكر بأن معظم هذه ألمواد ألمضافه تبطل ألمطاعيم أو تقلل من فعالية المضادات الحيويه. لذلك أذا كان مخطط أستعمال ألعلاجات أو التطعيم , فيجب أيقافها في ألوقت ألمناسب و شطف أنابيب ألماء قبل بدئ ألعلاجات.
ملاحضات مفيده لضمان ماء شرب جيد
أفحص فيما أذا كانت تأسيسات ألماء في مسكن ألدجاج لها ألسعه ألكافيه – ما هي ألسعه ألقصوى-
من ألمفضل أستعمال تأسيسات ألماء من مادة البلاستك المصنوعه من– ألبوليفينايل كلوريد –بي في سي –
أفحص تأسيساتك : هل موقع ألمرشح في بداية نضام أنابيب ألماء؟ هل هنالك أنحناءآت غير ضروريه في أنابيب ألماء ؟ هل هنالك نهايات مغلقه – ميته- ؟ هل هنالك أنابيب ماء نازله – منخفضه عن الخط العام ؟ يجب ألعمل على أجراء ألتصليحات أللازمه. هل تم فحص ماء ألشرب بأنتضام – أربعة مرات في ألسنه- هل تم تحليل نوعية ألماء كيمياوياً و جرثومياً من ألمصدر ألرئيسي و في منطقة ألحيونات – ألدجاج – نظف مرشح ألماء بعد كل دوره منتظمه للمسكن. نظف و عقم أنابيب ألماء بعد كل دوره تربيه. تأكد من أن جهاز ألجرع في ألمسكن يعمل بشكل صحيح و يعطي ألجرعه ألصحيحه. أفحص عمل منظم ضغط ألماء في خطوط ماء ألشب بأوقات منتضمه. أفحص بأنتضام فيما أذا كان تجهيز ألماء في حلم ألمشارب –ألمناهل – موزع بشكل مستوي في خطوط ألشرب. أشطف خطوط شرب ألماء بشكل دائم – متعدد – خلال ألدوره , خاصة عندما يكون ألدجاج صغيرفي العمر. عندما تكون بعض خطوط الماء غير مستعمله خلال اليومين الأولين , أشطفها قبل ألأستعمال. أشطف خطوط أنابيب ألماء قبل أعطاء ألدواء و قبل ألتطعيم. أفحص رائحة و صفاء و لون ألماء بنفسك خلال دورتك ألأعتياديه داخل مسكن ألدجاج. مرشح ألماء ألشفاف يساعد في ألكشف عن تغير لون ألماء و صفائه في ألمراحل ألأولى من حدوث أي تغير في ماء ألشرب. تأكد من كون خطوط ألماء مستويه – أفقيه - و غير مائله – نازله - . تأكد من كون خطوط ألماء معلقه بألأرتفاع ألصحيح. غير مناهل ألماء أو ألحلم ألتي لا تعمل
بشكل جيد دون تأخير.
ألمصدر أدناه ترجم ببعض ألتصرف
Water quality deserve ongoing attention. By Jan van Harn, Francesca Neijenhuis and Hilko Ellen, Wageningen UR Livestock Research. World Poultry, Nov 4, 2015.
ملاحضه :بعض ألتعليمات قد لا تنطبق على مساكن ألدجاج ألبسيطه و ألموجوده في ألبلاد ألعربيه
النوعيه الجيده للماء تستحق ألأنتباه ألمستمر
مربي دجاج أللحم بشكل عام يتمتعون بثقه كامله بماء الشرب الذي يجهزوه لدجاجهم. خاصة عندما يكون مصدره من شركات ألتنقيه.( ماء الحنفيه). مع ذلك فأن هه الثقه يظهر انها غير مبرره. البحوث في -هولندا- بينت أن حوالي - 8% - من ألماء على مستوى ألمناهل غير ملائم و تقريباً - 20 % - هي أقل ملائمةً لتكون ماء شرب للدواجن.
- الحرارة داخل مساكن دجاج أللحم هي مثاليه لتطور و نمو ألكائنات ألدقيقه-
من ألأهميه أن يكون الماء من شبكة تجهيز الماء أو بئر ألمزرعه ذو نوعيه جيده , و بنفس ألأهميه يجب أن يكون ألماء ذو نوعيه جيده في ألمنطقه ألتي يشرب منها ألدجاج وهي حُلمات ألمشارب - المناهل -. نوعية الماء تتأثر ببساطه بألوجود ألمحتمل لطبقة الجراثيم أللزجه ألمتكونه على أسطح ألمشارب ألداخليه - ألغشاء ألحيوي - بايوفيلم - . هذه ألطبقه من ألجراثيم تتكون في أنابيب ألماء عندما تنمو هذه ألجرايم على ترسبات المعادن و جزيئات الأوساخ ألعضويه ألمتكونه على أسطح ألأنابيب. ألزياده في كمية الحديد و المنغنيز و ألكلس و غيرها من المواد المشابه, في الماء يزيد من أحتمال حدوث هذه ألطبقه – ألغشاء - من ألجراثيم . كذلك فأن هذه ألمواد تزيد من ألتلف و ألأنسدادات و تسرب ألماء.ألمواد ألتي تستعمل لتعليق أللقاحات و ألمضادات ألحيويه و ألفيتامينات و طاردات ألديدان تحفز تكون غشاء ألجراثيم - ألبايوفيلم-
ألجراثيم في ألغشاء ألحيوي- ألبايوفيلم-
ألجراثيم ألتي قد تكون موجوده في ألغشاء ألحيوي تشمل جراثيم – ألليكيونيلا – و ألأشريشيا ألقولونيه – و ألجراثيم ألأخرى ألتي تنتج ألبيتالاكتام – و ألكامبيلوباكتر و ألسيدوموناس و ألسالمونيلا – يضاف أليها ألأنتيروكوكاي و ألكلوستريديا بيرفرينجينز . في ألمختصر , عملياً , كل أطياف ألجراثيم ألموجوده في الطبيعه يمكن ألعثور عليها في ألغشاء ألحيوي. من مجموع ألبكتريا ألموجوده في خطوط أنابيب ماء ألشرب -95-99%- منها موجود في هذا ألغشاء ألحيوي للجراثيم. عندما تكون هذه ألجراثيم موجوده في هذا ألغشاء فأنها تنسلخ منه و بذلك تتواجد في ألماء و تكون خطوره محتمله لصحة ألحيوان. وجود ألغشاء ألحيوي في أنابيب ألماء يمكن أن تؤدي الى نقص في ألأنتاج , و مشاكل صحيه و تحلل و أزالة ألأضافات و تقليل كفاءة ألعلاجات و ألمطاعيم يضاف أليها ألأنسدادات و تسرب ألماء من حلم منهل أماء , أحتمال أن تساهم في حدوث مقاومه ألجراثيم . بحوث حديثه بينت أن بعد - 20 – أسبوع من أعطاء ألأدويه في ماء ألشرب , كان هنالك بقايا و آتار وجود ألمضادات ألحيويه
وجود ألغشاء ألحيوي خطوره غير ضاهره لحدوث ألأمراض
لا يمكن مشاهدته مباشرةً . هو عباره عن ترسب المعادن و المواد العضويه و الجراثيم و الفطريات و الخمائر في داخل انابيب ماء الشرب. يمكن أن يتكون بسرعه و يلوث الماء النضيف خلال مروره و بذلك يزيد خطورة الأمراض للحيونات. و هذا ألغشاء ألحيوي يمكن أن يسد ألأنابيب و يغلق حلم ألمشارب أو يجعلها تسرب ألماء. يمكن لهذا ألغشاء أن يحلل ألأضافات الموجوده في الماء و يقلل كفاءة اللقاحات و العلاجات. ألعوامل ألتي تساعد على تكون ألغشاء ألحيوي هي : ألماء ألراكد و ألحراره و نصب ألأنابيب - قد يكون غير صحيح – و ألمواد ألمستعمله في صناعة أنابيب ألماء و ألمواد المضافه الى ماء الشرب و تشمل اللقاحات و الأدويه و ألأضافات ألأخرى
ألمشاكل غير متعلقه مباشرة بمصدر ألماء
مشاكل نوعية ماء ألشرب في حلم ألمشارب يمكن أن تنشأ من ألماء ألذي يستخرج من بئر ألمزرعه أو من ألماء ألمجهز من شركات ألماء - ماء ألحنفيه- و لكن خطوره ألمشكله ألتي تحدث هي أكبر في ألماء ألمستخرج من ألمياه ألجوفيه للمزرعه. في ألواقع , يمكن أن يحوي هذا ألماء على مستويات عاليه من ألمغنيسيوم و الحديد و ألنايتريت أو ألنايترايت. في بعض ألأوقات – في أكثر ألأوقات – لا يمكن الحصول على ماء من شركات تنقية الماء. و لكن كما ذكر سابقاً المشاكل يمكن ان تنشأ من ألماء ألمجهز من قبل ألشركات بالتحديد مشاكل تنشأ من أنابيب ألماء في داخل مساكن الدجاج. ألحراره داخل مساكن دجاج أللحم مثاليه لتطور و نمو ألأحياء ألمجهريه. دجاج أللحم يربى في درجة حراره تتراوح بين -32 و 36- درجه مؤيه - في بداية ألتربيه – يضاف ألى ذلك , أنسياب ألماء ألبطئ خلال الأيام ألأولى من ألتربيه في داخل المسكن
مراقبة نوعية ألماء بشكل شخصي
يمكن مراقبة نوعية الماء في مزرعة دجاج اللحم بشكل بسيط . يوصى أن تكون ألمراقبه في كل دوره منتضمه داخل ألعنبر , و ألتدخل عند حصول تدهور محتمل في نوعيةألماء. ألوقت ألمناسب لمراقبة نوعية ماء الشرب هي بين عمر 7-14 – من عمر ألأفراخ , و هذا هو ألوقت ألحاسم -ألحرج – من ألتربيه عندما تكون ألحراره عاليه و جريان ألماء ألبطئ في أنابيب ألماء. كيف يستطيع ألمربي مراقبة نوعية ألماء بنفسه؟
شاهد و شم
صب بعض ألماء في قاروره – قنينه - في بداية وفي نهاية نص أنابيب ألماء. صب بعض ألماء من حنفية ألمطبخ لغرض ألمقارنه. رج ألقنينه جيداً و أتركها ساكنه لمدة -30 – دقيقه . أفحص أللون و ألنقاء و عن وجود أي راسب بوجود ورقه بيضاء خلف ألقنينه. بألأضافه ألى ذلك تحسس رائحة ألماء. ألماء يجب أن يكون رائق و عديم أللون و ألرائحه. أذا كان ألماء رائق و عديم ألرائحه فمن ألمحتمل أن يكون صالح للشرب بنسبة - 85% - و لكن أذا كان ألماء عكر و ذو رائحه فأن شيئاً قد يكون خطأ في ألنوعيه و يجب عمل شيئاً . أذا لم يكون عندك ثقه بنفسك لتقوم بذلك خذ الماء الى مختبر مجاز لغرض الفحص
نصب كاشف لنوعية الماء
بنصب هذا الكاشف في خطوط أنابيب ماء ألشرب فأن صفاء و تعكر ألماء يمكن كشفه بأستمرار من خلال
قياس ألضوء ألمار خلاله. أذا كشف ألجهاز تلوث ماء ألشرب فأنابيب ألماء يجب أن تشطف. و هذا يمكن عمله يدوياً أو آلياً
عدة – أي تي بي –
ألأحتمال ألآخر هو أستعمال عدة – أي تي بي – لفحص نوعية ألماء .بأستعمال هذه ألعده يمكن أخذ فكره عن ألتلوث بألجرثيم و ألمواد ألعضويه في ماء ألشرب خلال بضع دقائق , بدلاً عن أيام. ألرجاء ملاحضة أنه لا يمكن تحديد نوع ألجراثيم ألموجوده في ألماء مثل – ألأشرشيا ألكولونيه و ألكامبايلوباكتر و ألسالمونيلا و ألنيليجينلا و غيرها – فقط تشير الى وجود ألجراثيم. في هذه ألعده عادةً يتوفر مقياس ألكتروني لقياس درجة حموضة ألماء. أذا لم يكن ذلك موجوداً فينصح بشراء واحد . أستعمال ورق – ليتمس – للكشف عن درجة حموضة الماء هو خياراً آخر . هذه ألطريقه عمليه للكشف عن نوعية ألماء خلال ألدورة ألأعتياديه أليوميه
منع تكون و أزالة ألغشاء ألحيوي
أذا تبين أن ألماء على مستوى ألمشارب ملوثاً , فيجب تنضيف ألأنابيب ألملوثه و ألشبكه و ألخزان بشكل جيد . تحلل ألغشاء ألحيوي صعب . من غير ألملائم تنضيف أنابيب ألماء بواسطة ألفرشاة . لهذا ألسبب فأن مزارع دجاج أللحم تعتمد على الصابون و شطف الأنابيب بأستعمل ضغط ماء عالي . بألأضافه ألى ذلك يمكن تنضيف خطوط ماء ألشرب بأستعمال ألموجات فوق ألصوتيه. يتكون أرتجاج ميكانيكي بواسطة ألموجات فوق ألصوتيه , و بذلك تنحل ألأوساخ - ألغشاء ألحيوي – من خلال ألأرتجاج. بهذه الطريقه يمكن تنظيف خطوط ماء الشرب ميكانيكياً . طبعاً , يمكن الجمع بين التنضيف بالصوابين و التنظيف الميكانيكي لأزالة الغشاء الحيوي .
بعد أزالة ألتلوث من خطوط أنابيب ألماء , يمكن أبقائها كذلك بأضافة تراكيز واطئه من ألمطهرات ألحاويه على الصوابين ألى ماء ألشرب . رجاءً , يجب ألأنتباه بأن ألمطهر ألذي يستعمل يجب أن يكون مسموح بأضافته ألى ماء ألشرب. هذه ألمواد ربما تضاف ألى ماء ألشرب بشكل منتضم أومن وقت لآخر – تضاف لأيام و توقف لأيام-. رجاءً تذكر بأن معظم هذه ألمواد ألمضافه تبطل ألمطاعيم أو تقلل من فعالية المضادات الحيويه. لذلك أذا كان مخطط أستعمال ألعلاجات أو التطعيم , فيجب أيقافها في ألوقت ألمناسب و شطف أنابيب ألماء قبل بدئ ألعلاجات.
ملاحضات مفيده لضمان ماء شرب جيد
أفحص فيما أذا كانت تأسيسات ألماء في مسكن ألدجاج لها ألسعه ألكافيه – ما هي ألسعه ألقصوى-
من ألمفضل أستعمال تأسيسات ألماء من مادة البلاستك المصنوعه من– ألبوليفينايل كلوريد –بي في سي –
أفحص تأسيساتك : هل موقع ألمرشح في بداية نضام أنابيب ألماء؟ هل هنالك أنحناءآت غير ضروريه في أنابيب ألماء ؟ هل هنالك نهايات مغلقه – ميته- ؟ هل هنالك أنابيب ماء نازله – منخفضه عن الخط العام ؟ يجب ألعمل على أجراء ألتصليحات أللازمه. هل تم فحص ماء ألشرب بأنتضام – أربعة مرات في ألسنه- هل تم تحليل نوعية ألماء كيمياوياً و جرثومياً من ألمصدر ألرئيسي و في منطقة ألحيونات – ألدجاج – نظف مرشح ألماء بعد كل دوره منتظمه للمسكن. نظف و عقم أنابيب ألماء بعد كل دوره تربيه. تأكد من أن جهاز ألجرع في ألمسكن يعمل بشكل صحيح و يعطي ألجرعه ألصحيحه. أفحص عمل منظم ضغط ألماء في خطوط ماء ألشب بأوقات منتضمه. أفحص بأنتضام فيما أذا كان تجهيز ألماء في حلم ألمشارب –ألمناهل – موزع بشكل مستوي في خطوط ألشرب. أشطف خطوط شرب ألماء بشكل دائم – متعدد – خلال ألدوره , خاصة عندما يكون ألدجاج صغيرفي العمر. عندما تكون بعض خطوط الماء غير مستعمله خلال اليومين الأولين , أشطفها قبل ألأستعمال. أشطف خطوط أنابيب ألماء قبل أعطاء ألدواء و قبل ألتطعيم. أفحص رائحة و صفاء و لون ألماء بنفسك خلال دورتك ألأعتياديه داخل مسكن ألدجاج. مرشح ألماء ألشفاف يساعد في ألكشف عن تغير لون ألماء و صفائه في ألمراحل ألأولى من حدوث أي تغير في ماء ألشرب. تأكد من كون خطوط ألماء مستويه – أفقيه - و غير مائله – نازله - . تأكد من كون خطوط ألماء معلقه بألأرتفاع ألصحيح. غير مناهل ألماء أو ألحلم ألتي لا تعمل
بشكل جيد دون تأخير.
ألمصدر أدناه ترجم ببعض ألتصرف
Water quality deserve ongoing attention. By Jan van Harn, Francesca Neijenhuis and Hilko Ellen, Wageningen UR Livestock Research. World Poultry, Nov 4, 2015.
ملاحضه :بعض ألتعليمات قد لا تنطبق على مساكن ألدجاج ألبسيطه و ألموجوده في ألبلاد ألعربيه
حرارة ماء الشرب قد تؤثر على وزن الجسم خلال فترة الحضانه
Temperature of drinking water may affect bodyweight during brooding
حرارة ماء الشرب خلال فترة الحضانه قد تؤثر على وزن الجسم لافراخ دجاج اللحم اعتمادا على دراسه اجريت في جامعة آركنسا.
في هذه الدراسه اعطى الباحثين ذكورافراخ دجاج الحم بعمر يوم واحد الماء بشكل حر. المجموعه الاولى أعطيت ماء حرارته (4.44) درجه مؤيه و المجموعه الثانيه أعطيت ماء حرارته (21.1) درجه مؤيه و
المجموعه الثالثه أعطيت ماء حرارته (37.78) درجه مؤيه. تم مراقبة حرارة الماء كل ساعه و تم تعديلها اذا كان هنالك حاجه خلال فترة الدراسه البالغه (72) ساعه. لقحت الافراخ ضد طفيلي الكوكسيديا و تم تغذيتهم على عليقه قياسيه.
كانت اوزان افراخ اللحم التي تناولت الماء الذي درجة حرارته (37.78) درجه مؤيه أقل معنويا من اوزان افراخ دجاج اللحم في المجموعتين الاخرى في يوم (14). حيث كان معدل الوزن (463) غرام مقابل (501) غرام .
مع انه لم يكن هنالك فروقات معنويه فيما يخص التحويل الغذائي او معدلات الاوزان للمجاميع الثلاثه في اليوم (7) و اليوم (31) و اليوم (42) ، ولكن اوزان الافراخ التي تناولت الماء الذي درجة حرارته (37.78) درجه مؤيه كانت ارقامها اقل خلال هذه الفترات الثلاثه ، عند مقارنتها بالمجموعتين الاخرى .
ملاحظه: دراسه جدير بالاهتمام خاصة في المناطق التي تكون فيها درجات الحراره عاليه خلال فصل الصيف.
تاريخ النشر 8/7/2015
المصدر:
Eagleson C, et al. Impact of drinking water temperature during brooding stage on bodyweights of broiler chicks. Proceedings, International Poultry Scientific Forum, Atlanta, 2014.
Temperature of drinking water may affect bodyweight during brooding
حرارة ماء الشرب خلال فترة الحضانه قد تؤثر على وزن الجسم لافراخ دجاج اللحم اعتمادا على دراسه اجريت في جامعة آركنسا.
في هذه الدراسه اعطى الباحثين ذكورافراخ دجاج الحم بعمر يوم واحد الماء بشكل حر. المجموعه الاولى أعطيت ماء حرارته (4.44) درجه مؤيه و المجموعه الثانيه أعطيت ماء حرارته (21.1) درجه مؤيه و
المجموعه الثالثه أعطيت ماء حرارته (37.78) درجه مؤيه. تم مراقبة حرارة الماء كل ساعه و تم تعديلها اذا كان هنالك حاجه خلال فترة الدراسه البالغه (72) ساعه. لقحت الافراخ ضد طفيلي الكوكسيديا و تم تغذيتهم على عليقه قياسيه.
كانت اوزان افراخ اللحم التي تناولت الماء الذي درجة حرارته (37.78) درجه مؤيه أقل معنويا من اوزان افراخ دجاج اللحم في المجموعتين الاخرى في يوم (14). حيث كان معدل الوزن (463) غرام مقابل (501) غرام .
مع انه لم يكن هنالك فروقات معنويه فيما يخص التحويل الغذائي او معدلات الاوزان للمجاميع الثلاثه في اليوم (7) و اليوم (31) و اليوم (42) ، ولكن اوزان الافراخ التي تناولت الماء الذي درجة حرارته (37.78) درجه مؤيه كانت ارقامها اقل خلال هذه الفترات الثلاثه ، عند مقارنتها بالمجموعتين الاخرى .
ملاحظه: دراسه جدير بالاهتمام خاصة في المناطق التي تكون فيها درجات الحراره عاليه خلال فصل الصيف.
تاريخ النشر 8/7/2015
المصدر:
Eagleson C, et al. Impact of drinking water temperature during brooding stage on bodyweights of broiler chicks. Proceedings, International Poultry Scientific Forum, Atlanta, 2014.
كيف تؤثر حموضة ( تحميض ) ماء الشرب على صحة ألجهاز ألهضمي للدجاج
تحميض ألماء هو ألعامل ألمهم ( ألمفتاح) للتخلص من ألجراثيم ألمرضيه و يساعد على تعزيز ألبكتريا ألطبيعيه ( ألمايكروفلورا) في ألجهاز ألهضمي و بألنتيجه دعم و تعزيز صحة ألدجاج. مع ذلك فأنه من ألمهم ألحصول على ألتوازن ألصحيح كم تقول كاتبة هذا ألتقرير أوليفيا كوبر
ألماء ألنضيف ألجزء ألضروري للحفاض على صحة ألطيور و لكن ليس من ألسهل ألحصول على ذلك كما يُتصور. هنالك عدة مستويات لنضافة ألماء و صحته: معظم ألناس يعتقدون بأن عتامة ألماء ( عدم شفافيته) و تلوثه فقط مرتبط بألماء غير ألنقي ( ألمتسخ) , ولكن أكثر ألماء صفاءً قد يحوي على مخاطر دفينه
نوعية ألماء: أساس صحة ألحيوان
أعتمادا على ألمصدر ألمبين أدناه فأن نوعية ألماء هي ألأساس في ألتغذيه ألجيده وألصحه ألحيوانيه. " يستهلك ألطيركمية ماء تقريبا ضعف ما يستهلكه من ألعلف تحت ألضروف ألجويه ألطبيعيه" يلعب ألماء دوراً حيويا في عملية ألهظم , و نقل ألمواد ألغذائيه و في تنظيم درجة حرارة ألجسم و في طرح ألفضلات من ألجسم, لذلك فأن للماء تأثير كبير جدا على صحة ألطيور ( الدجاج) و أداءه - أداء ألمزرعه.
هنالك وجهان مهمان للماء ألنظيف و ألصحي في ألمزرعه
1- ألتنظيف ألنهائي بعد أنتهاء ألتربيه و قبل ألبدء بدفعه جديده
2- علاجات ألماء ألمستمره مثل أستعمال ألأحماض ألعضويه
ألكثير من مربي ألدجاج ينظر الى تحسين نوعية ألماء كوسيله للحصول على ألربح ألبسيط ألذي يتحقق بتحسين أداء للدجاج
ألبدأ من جديد في تربية وجبه جديده
Turnaround
ألمربين بشكل أعتيادي يغسلون ( يشطفون ) منظومة ألماء بعد نهاية كل دفعه من ألدجاج , و لكن ألتفاصيل ألدقيقه و ألصغيره هي ألتي ينتج عنها ألفروقات ألكبيره في فعالية هذه ألعمليه ألأعتياديه ( الروتينيه). قد تبدو بسيطه و لكن على ألمربين قراءة ألتعليمات ألموجوده على منتج ألتنظيف و أتباعها. ألكثير يعتقد ان ترك مواد ألتنظيف لفتره طويله في منظومه أنابيب ألماء ينتج عنه نتيجه أحسن, و لكن هذه ليست دائما ألنتيجه. ستتحلل ألطبقة ألمتكونه من ألكائنات ألحيه ( ألبايوفلم) ألمتكونه داخل ألأنابيب و لكن لو تركت لفتره طويله جدا فيصبح من ألصعوبه أزالتها بألشطف
ما هي ألطبقه ألمتكونه من ألكائنات ألحيه - ألبايوفلم
هي عباره عن مٌجمع من ألجراثيم و ألفطريات و ألطحالب ملتصقه بماده مخاطيه تلصقها مع بعض بقوه على أسطح أنابيب ألماء ألداخليه و تحمي هذه ألكائنات ألحيه من عمل ألمواد ألمستعمله لقتلها و ألتخلص منها و تستمر على ألتكاثر
من ناحيه ثانيه, أذا كان هنالك حمل جرثومي كبير, فهنالك أحتمال أن تركيز 1% قد لا يعمل بشكل جيد لذلك ينصح بأستعمال تركيز 2% في هذه ألحاله , آخذين بألأعتبار عما تم عمله في ألوجبه ألسابقه: أذا قمت بفحص ألماء و لم تواجه مشكله صحيه في حينه فأن أل1% هي جيده. أذا تم وضع ألكثير من ألأضافات و ألعلاجات في أنابيب ألماء فسيكون هنالك بقايا أكثر فيها , لذلك يجب زيادة سرعة ألماء قليلاً
فحص ألماء
أن نوعية ألماء تحدد كمية ألماء ألتي يشربها ألدجاج, و بألتحديد درجة حموضة ألماء ( ألأس ألهايدروجيني , بي أج ) قد تؤثر على طعم ألماء و ألحمل ألجرثومي فيه. ألجراثيم ألمرضيه تفضل ألمحيط ألقاعدي و لكن ألبكتريا ألجيده - ألمفيده - تفضل ألمحيط ألحامضي. كذلك
فأن ألماء ذو ألأس الهايدروجيني ألعالي ( عالي ألقاعديه )يؤثر على على فعالية ألمضادات ألحيويه و ألمطاعيم, و ألماء عالي ألحموضه قد يكون طعمعه غير مقبول و يؤدي ألى تآكل ألأدوات ألمستعمله في مسكن ألدجاج.
درجة حموضة ألماء ألمثاليه أو ألمرغوبه أو ألمطلوبه
درجة ألحموضه ألوسطى هي بين 5- 6 . ألماء ألعكريحتاج ألى معامله أكثر للوصول ألى هذا ألهدف مقارنة بألماء غير ألعكر.أذا كان عندك بئر ماء فيجب أجراء تحليل لمائه كل 6 - 12 شهر لمعرفة ألمعادن ألموجوده فيه لأن أختلاف نسب هذه ألمعادن من ألممكن أن يسبب ردود فعلٍ مختلفه في ألدجاج. على سبيل ألمثال فأن ألنسبه ألعاليه من مستويات ألصوديوم و ألكلورايد يمكنها أن تسبب مشاكل ألرطوبه في ألفرشه , كما هو ألحال مع ألمغنيسيوم و ألسلفيت و ألكلورايد. حتى لو كان عندك ماء حنفيه فمن ألمفيد أجراء فحص لعسرته و درجة حموضته , و يمكن أستعمال أوراق كشف ألحموضه ألتي تغمر في ألماء أو ألأجهزة ألصغيره - أليدويه للكشف عن ألحموضه بشكل منتظم للكشف عن ألحموضه ( ألأس ألهايدروجيني) في خطوط ماء ألشرب
أجهزة تحلية أو تصفية أو أزالة عسرة ألماء
بشكل مثالي فأن هذه ألأجهزه تعمل بطريقة تبادل ألأيونات لأزالة أيونات ألكالسيوم و ألمغنيسيوم و تستبدلهما بأيون ألصوديوم. و لكن هذه ألعمليه يمكن أن تزيد من كمية ألصوديوم ألى مستويات غير مرغوب بها للمربين لذلك يجب يتحكموا في أختيارهم في أستعمال أجهزة تحلية ألماء
ألأجرءآت ألصحيه ألمستمره
لمنع تراكم طبقة ألجراثيم - ألبايوفلم - في ألمسكن فعلاجات ألماء يمكن أن تكون بأستعمال مرشح ألأشعه فوق ألبنفسجيه أو جهازمحلل ألماء ألكهربائي أو أستعمالثنائي أوكسيد ألكلور أو أقراص ألكلورين. يمكن أستعمال بيروكسيد ألهايدروجين بوجود ألدجاج , بتراكيز أقل بكثير عما يستعمل عندما يكون ألعمبر أو- ألمسكن - خالي من ألدجاج بعد أنتهاء ألتربيه - و هو من ألأختيارات ألمفيده عند أضافة ألفيتامينات و ألأملاح أو ألعلاجات - ألأدويه - لتلافي -لأيقاف - حدوث ألتلف لأنابيب ألماء
ألحوامض ألعضويه
بألأضافه ألى ألأختيارات ألمذكوره أعلاه , على منتجي ألدواجن أن يضعوا في نظر ألأعتبار شمول ألحوامض ألعضويه , و ألتي تعمل كمصدر غذائي للجراثيم ألطبيعيه ألمفيده - ألمايكروفلورا - لأننا لا نريد أي جرثومه مرضيه في ألماء مما يزيد في في أحتمالية أن تُحدث مشاكل صحيه للدجاج
ألأحماض ألعضويه لها ثلاث فوائد
- تساعد على جعل الماء صحياً
- تزيل ألترسبات ألكلسيه
- تعزز صحة ألجهاز ألهضمي
خفض ألأس ألهايدروجيني ( بي أج ) بواسطة ألأحماض ألعضويه
ألأحماض ألعضويه تخفض ألأس ألهايدروجيني للماء عندما تستعمل مع ألمعقمات ألأخرى مثل ألكلورين فينتج عنه أس هايدروجين مقداره 5.5.و لكن عند أستعمال ألأحماض ألعضويه لوحدها فعلى ألمربين أن ينزلوا ألأس ألهايدروجيني بين - 3.8 و 4.2- للتخلص من ألجراثيم ألمرضيه في ألماء. " ألطيور تفضل ألماء ألحمضي و تتحمله بشكل جيد , و لكن أذا كان ألأس ألهايدروجيني - 3.5 - فأن ذلك سيتلف ألأغشيه ألمخاطيه للأمعاء , و يحذر من ذلك
أستعمال حوامض تحافض على ألأس ألهايدروجيني ( بَفَرد ) أو حوامض محميه
هنالك أهميه في أستعمال حوامض تحافض على ألأس ألهايدروجيني أو حوامض محميه و ذلك لضمان وصولها ألى ألأمعاء بكامل - شكلها - فعاليتها." ألأحماض تعمل في ألأمعاء من خلال أختراقها لجدار خلايا ألجراثيم فتتحلل داخل الخليه و بالنتيجه تخفض ألأس ألهايدروجيني في داخل ألجراثيم. و ذلك يجعل ألجراثيم تستهلك طاقتها في محاولتها لأستعادة ألأس ألهايدروجيني و بذلك تعمل خلخلة ألأفعال ألحيويه للجراثيم و بذلك تمنع ألجراثيم من ألعيش . اذا لم تكن ألأحماض ألعضويه غير محميه فأنها ستتحلل قبل وصولها ألى ألأمعاء و تفقد مفعواها ألأيجابي
هنالك مجموعه واسعه متوفره من ألأحماض ألعضويه: حامض ألفورمك و حامض ألبروبيونيك حي بألتحديد مؤثره في ألسيطره على جراثيم ألأشريشيا ألقولونيه و ألسالمونيلا , بينما حامض أللاكتيك و حامض ألبيوتيريك مهمان في تحفيز جراثيم ألاكتوباسيلاي ألمفيده ألموجوده في جراثيم ألأمعاء - ألمايكروفتورا
جهاز ألجرع ألذاتي -ألأوتوماتيك - للحفاض على ألسلامه
ألحوامض و ألكلورين و ألمنتجات ألصحيه ألأخرى يمكن أن تكون خطره ما لم يتم أستعمالها بحذر شديد, و لذلك ينصح بشراء جهاز ألجرع ألذاتي لكونه يزيل ألحاجه الى ألأستعمال أليدوي و ألقياس و بذلك نضمن و بثقه بأننا نستعمل نفس ألمستويات للقطيع و في جميع ألأوقات
للحصول على صحة ألطيور ألمثلى يوصى أيضا بأستعمال - ألبروبايوتك - أما في ألماء أو في ألعلف, وذلك لتحسين تركيبة ألأمعاء و ألوضيفه ألمناعيه. و لكن يحذر من ألأستعمال ألمستمر للمواد ألمطهره لكونه سيقتل معظم ألجراثيم ألمفيده - ألبروبايوتك - لذلك فأنه من ألمهم أن يوقف ألعمل بجهاز ألجرع ألذاتي عند أضافة
ألبروبايوتك
ألمصدر
How acidification of water improves gut health Author: Olivia Cooper
POULTRY WORLD Sep 19, 2017
تحميض ألماء هو ألعامل ألمهم ( ألمفتاح) للتخلص من ألجراثيم ألمرضيه و يساعد على تعزيز ألبكتريا ألطبيعيه ( ألمايكروفلورا) في ألجهاز ألهضمي و بألنتيجه دعم و تعزيز صحة ألدجاج. مع ذلك فأنه من ألمهم ألحصول على ألتوازن ألصحيح كم تقول كاتبة هذا ألتقرير أوليفيا كوبر
ألماء ألنضيف ألجزء ألضروري للحفاض على صحة ألطيور و لكن ليس من ألسهل ألحصول على ذلك كما يُتصور. هنالك عدة مستويات لنضافة ألماء و صحته: معظم ألناس يعتقدون بأن عتامة ألماء ( عدم شفافيته) و تلوثه فقط مرتبط بألماء غير ألنقي ( ألمتسخ) , ولكن أكثر ألماء صفاءً قد يحوي على مخاطر دفينه
نوعية ألماء: أساس صحة ألحيوان
أعتمادا على ألمصدر ألمبين أدناه فأن نوعية ألماء هي ألأساس في ألتغذيه ألجيده وألصحه ألحيوانيه. " يستهلك ألطيركمية ماء تقريبا ضعف ما يستهلكه من ألعلف تحت ألضروف ألجويه ألطبيعيه" يلعب ألماء دوراً حيويا في عملية ألهظم , و نقل ألمواد ألغذائيه و في تنظيم درجة حرارة ألجسم و في طرح ألفضلات من ألجسم, لذلك فأن للماء تأثير كبير جدا على صحة ألطيور ( الدجاج) و أداءه - أداء ألمزرعه.
هنالك وجهان مهمان للماء ألنظيف و ألصحي في ألمزرعه
1- ألتنظيف ألنهائي بعد أنتهاء ألتربيه و قبل ألبدء بدفعه جديده
2- علاجات ألماء ألمستمره مثل أستعمال ألأحماض ألعضويه
ألكثير من مربي ألدجاج ينظر الى تحسين نوعية ألماء كوسيله للحصول على ألربح ألبسيط ألذي يتحقق بتحسين أداء للدجاج
ألبدأ من جديد في تربية وجبه جديده
Turnaround
ألمربين بشكل أعتيادي يغسلون ( يشطفون ) منظومة ألماء بعد نهاية كل دفعه من ألدجاج , و لكن ألتفاصيل ألدقيقه و ألصغيره هي ألتي ينتج عنها ألفروقات ألكبيره في فعالية هذه ألعمليه ألأعتياديه ( الروتينيه). قد تبدو بسيطه و لكن على ألمربين قراءة ألتعليمات ألموجوده على منتج ألتنظيف و أتباعها. ألكثير يعتقد ان ترك مواد ألتنظيف لفتره طويله في منظومه أنابيب ألماء ينتج عنه نتيجه أحسن, و لكن هذه ليست دائما ألنتيجه. ستتحلل ألطبقة ألمتكونه من ألكائنات ألحيه ( ألبايوفلم) ألمتكونه داخل ألأنابيب و لكن لو تركت لفتره طويله جدا فيصبح من ألصعوبه أزالتها بألشطف
ما هي ألطبقه ألمتكونه من ألكائنات ألحيه - ألبايوفلم
هي عباره عن مٌجمع من ألجراثيم و ألفطريات و ألطحالب ملتصقه بماده مخاطيه تلصقها مع بعض بقوه على أسطح أنابيب ألماء ألداخليه و تحمي هذه ألكائنات ألحيه من عمل ألمواد ألمستعمله لقتلها و ألتخلص منها و تستمر على ألتكاثر
من ناحيه ثانيه, أذا كان هنالك حمل جرثومي كبير, فهنالك أحتمال أن تركيز 1% قد لا يعمل بشكل جيد لذلك ينصح بأستعمال تركيز 2% في هذه ألحاله , آخذين بألأعتبار عما تم عمله في ألوجبه ألسابقه: أذا قمت بفحص ألماء و لم تواجه مشكله صحيه في حينه فأن أل1% هي جيده. أذا تم وضع ألكثير من ألأضافات و ألعلاجات في أنابيب ألماء فسيكون هنالك بقايا أكثر فيها , لذلك يجب زيادة سرعة ألماء قليلاً
فحص ألماء
أن نوعية ألماء تحدد كمية ألماء ألتي يشربها ألدجاج, و بألتحديد درجة حموضة ألماء ( ألأس ألهايدروجيني , بي أج ) قد تؤثر على طعم ألماء و ألحمل ألجرثومي فيه. ألجراثيم ألمرضيه تفضل ألمحيط ألقاعدي و لكن ألبكتريا ألجيده - ألمفيده - تفضل ألمحيط ألحامضي. كذلك
فأن ألماء ذو ألأس الهايدروجيني ألعالي ( عالي ألقاعديه )يؤثر على على فعالية ألمضادات ألحيويه و ألمطاعيم, و ألماء عالي ألحموضه قد يكون طعمعه غير مقبول و يؤدي ألى تآكل ألأدوات ألمستعمله في مسكن ألدجاج.
درجة حموضة ألماء ألمثاليه أو ألمرغوبه أو ألمطلوبه
درجة ألحموضه ألوسطى هي بين 5- 6 . ألماء ألعكريحتاج ألى معامله أكثر للوصول ألى هذا ألهدف مقارنة بألماء غير ألعكر.أذا كان عندك بئر ماء فيجب أجراء تحليل لمائه كل 6 - 12 شهر لمعرفة ألمعادن ألموجوده فيه لأن أختلاف نسب هذه ألمعادن من ألممكن أن يسبب ردود فعلٍ مختلفه في ألدجاج. على سبيل ألمثال فأن ألنسبه ألعاليه من مستويات ألصوديوم و ألكلورايد يمكنها أن تسبب مشاكل ألرطوبه في ألفرشه , كما هو ألحال مع ألمغنيسيوم و ألسلفيت و ألكلورايد. حتى لو كان عندك ماء حنفيه فمن ألمفيد أجراء فحص لعسرته و درجة حموضته , و يمكن أستعمال أوراق كشف ألحموضه ألتي تغمر في ألماء أو ألأجهزة ألصغيره - أليدويه للكشف عن ألحموضه بشكل منتظم للكشف عن ألحموضه ( ألأس ألهايدروجيني) في خطوط ماء ألشرب
أجهزة تحلية أو تصفية أو أزالة عسرة ألماء
بشكل مثالي فأن هذه ألأجهزه تعمل بطريقة تبادل ألأيونات لأزالة أيونات ألكالسيوم و ألمغنيسيوم و تستبدلهما بأيون ألصوديوم. و لكن هذه ألعمليه يمكن أن تزيد من كمية ألصوديوم ألى مستويات غير مرغوب بها للمربين لذلك يجب يتحكموا في أختيارهم في أستعمال أجهزة تحلية ألماء
ألأجرءآت ألصحيه ألمستمره
لمنع تراكم طبقة ألجراثيم - ألبايوفلم - في ألمسكن فعلاجات ألماء يمكن أن تكون بأستعمال مرشح ألأشعه فوق ألبنفسجيه أو جهازمحلل ألماء ألكهربائي أو أستعمالثنائي أوكسيد ألكلور أو أقراص ألكلورين. يمكن أستعمال بيروكسيد ألهايدروجين بوجود ألدجاج , بتراكيز أقل بكثير عما يستعمل عندما يكون ألعمبر أو- ألمسكن - خالي من ألدجاج بعد أنتهاء ألتربيه - و هو من ألأختيارات ألمفيده عند أضافة ألفيتامينات و ألأملاح أو ألعلاجات - ألأدويه - لتلافي -لأيقاف - حدوث ألتلف لأنابيب ألماء
ألحوامض ألعضويه
بألأضافه ألى ألأختيارات ألمذكوره أعلاه , على منتجي ألدواجن أن يضعوا في نظر ألأعتبار شمول ألحوامض ألعضويه , و ألتي تعمل كمصدر غذائي للجراثيم ألطبيعيه ألمفيده - ألمايكروفلورا - لأننا لا نريد أي جرثومه مرضيه في ألماء مما يزيد في في أحتمالية أن تُحدث مشاكل صحيه للدجاج
ألأحماض ألعضويه لها ثلاث فوائد
- تساعد على جعل الماء صحياً
- تزيل ألترسبات ألكلسيه
- تعزز صحة ألجهاز ألهضمي
خفض ألأس ألهايدروجيني ( بي أج ) بواسطة ألأحماض ألعضويه
ألأحماض ألعضويه تخفض ألأس ألهايدروجيني للماء عندما تستعمل مع ألمعقمات ألأخرى مثل ألكلورين فينتج عنه أس هايدروجين مقداره 5.5.و لكن عند أستعمال ألأحماض ألعضويه لوحدها فعلى ألمربين أن ينزلوا ألأس ألهايدروجيني بين - 3.8 و 4.2- للتخلص من ألجراثيم ألمرضيه في ألماء. " ألطيور تفضل ألماء ألحمضي و تتحمله بشكل جيد , و لكن أذا كان ألأس ألهايدروجيني - 3.5 - فأن ذلك سيتلف ألأغشيه ألمخاطيه للأمعاء , و يحذر من ذلك
أستعمال حوامض تحافض على ألأس ألهايدروجيني ( بَفَرد ) أو حوامض محميه
هنالك أهميه في أستعمال حوامض تحافض على ألأس ألهايدروجيني أو حوامض محميه و ذلك لضمان وصولها ألى ألأمعاء بكامل - شكلها - فعاليتها." ألأحماض تعمل في ألأمعاء من خلال أختراقها لجدار خلايا ألجراثيم فتتحلل داخل الخليه و بالنتيجه تخفض ألأس ألهايدروجيني في داخل ألجراثيم. و ذلك يجعل ألجراثيم تستهلك طاقتها في محاولتها لأستعادة ألأس ألهايدروجيني و بذلك تعمل خلخلة ألأفعال ألحيويه للجراثيم و بذلك تمنع ألجراثيم من ألعيش . اذا لم تكن ألأحماض ألعضويه غير محميه فأنها ستتحلل قبل وصولها ألى ألأمعاء و تفقد مفعواها ألأيجابي
هنالك مجموعه واسعه متوفره من ألأحماض ألعضويه: حامض ألفورمك و حامض ألبروبيونيك حي بألتحديد مؤثره في ألسيطره على جراثيم ألأشريشيا ألقولونيه و ألسالمونيلا , بينما حامض أللاكتيك و حامض ألبيوتيريك مهمان في تحفيز جراثيم ألاكتوباسيلاي ألمفيده ألموجوده في جراثيم ألأمعاء - ألمايكروفتورا
جهاز ألجرع ألذاتي -ألأوتوماتيك - للحفاض على ألسلامه
ألحوامض و ألكلورين و ألمنتجات ألصحيه ألأخرى يمكن أن تكون خطره ما لم يتم أستعمالها بحذر شديد, و لذلك ينصح بشراء جهاز ألجرع ألذاتي لكونه يزيل ألحاجه الى ألأستعمال أليدوي و ألقياس و بذلك نضمن و بثقه بأننا نستعمل نفس ألمستويات للقطيع و في جميع ألأوقات
للحصول على صحة ألطيور ألمثلى يوصى أيضا بأستعمال - ألبروبايوتك - أما في ألماء أو في ألعلف, وذلك لتحسين تركيبة ألأمعاء و ألوضيفه ألمناعيه. و لكن يحذر من ألأستعمال ألمستمر للمواد ألمطهره لكونه سيقتل معظم ألجراثيم ألمفيده - ألبروبايوتك - لذلك فأنه من ألمهم أن يوقف ألعمل بجهاز ألجرع ألذاتي عند أضافة
ألبروبايوتك
ألمصدر
How acidification of water improves gut health Author: Olivia Cooper
POULTRY WORLD Sep 19, 2017