التطعيم و ألمطاعيم
أللقاحات و ألتلقيح
أللقاحات و ألتلقيح
يلعب التطعيم دورا مهما في ادارة صحه قطيع الدجاج. هنالك امراض كثيره تصيب الدجلج يمكن ان يتم السيطره عليها بتمنيع الدجاج ضدها. يساعد التطعيم في منع الاصابه ضد ذلك المرض الذي يطعم به و ذلك بتحفيز او تقويه الجهاز المناعي للدجاج لانتاج أجسام مضاده تمنع العامل المرضي من احداث الاصابه.
الاصابه الطبيعيه بالعوامل المرضيه ايضا تحفز الجهاز المناعي بنفس الطريقه و تؤدي إلى إنتاج الاجسام المضاده التي تحد من المرض و تمنع الاصابه المستقبليه بنفس العامل المرضي و لكنها من سوء الحظ فان الدجاج الذي يصاب سيمرض و يفقد من وزنه و لاينتج و قد يموت. الاصابه الطبيعيه بالامراض لا يمكن السيطره عليها و هنالك احتمال كبير لتحدث تأثير شديد على الدجاج. و لكن التطعيم يوفر طريقه امينه للسيطره على الامراض باقل أذى للدجاج. بشكل عام ، المطاعيم منتجات حساسه و قابله للتلف و البعض منها حي و محفوض بشكل يبقيها حيه و قابله لاعادة النمو عند إعطائها للدجاج للتلقيح و البعض الاخر مقتول. كلها لها فترة حياة محدده تعتمد على طريقه حفضها و استعمالها. إن التعامل مع المطعوم و طريقة إعطائه كذلك تؤثر على فعالية الكثير من المطاعيم و بالنتيجه على المناعه التي تتكون عند الدجاج الذي يطعم به
انواع المطاعيم
المطاعيم الحيه
المطاعيم الحيه غير المضعفه
هي التي تتكون من العامل المرضي و الذي قد يكون فايرس او جراثيم او طفيلي و الذي قد يسبب المرض في الدجاج. هذا النوع من المطاعيم له القابليه لاحداث المرض في الدجاج الذي لم يتعرض لمسببه مسبقا، إذا لم يعطى بشكل صحيح كما هو الحال مع بعض لقاحات طفيلي الكوكسيديا. وفي هذه المطاعيم يمكن للدجاج المطعم به نقل الاصابه إلى الدجاج الذي معه في نفس المكان.
بعض المسببات المرضيه قد توجد بشكل غير ممرض في الطبيعه و قد استعملت كمطاعيم للدجاج على سبيل المثال مطعوم مرض نيوكاسل العتره الضعيفه ( عتره ب1 و عترة لاسوتا). في بعض الاحيان تكون المسببات المرضيه ذات علاقه و معزوله من طيور اخرى و تكون غير ممرضه للدجاج، و تستعمل لتطعيمه كما هو الحال مع فيرس الهربيز للديك الروي و الذي استعمل لتطعيم الدجاج ضد مرض المارك و كذلك فايرس جدري الحمام استعمل لتطعيم الدجاج ضد مرض جدري الدجاج.
المطاعيم الحيه المضعفه
في هذه المطاعيم يتم تضعيف العامل المرضي بطرق خاصه خلال عمليه التصنيع ، مما يجعله يفقد القابليه لاحداث شكل المرض الخطير. و في اسوء الحالات فانه يسبب نوع خفيف من المرض ، مع ذلك فان هذا النوع من المطعوم له القابليه على ان يحفز الجهاز المناعي على إنتاج الاجسام المضاده.
المطاعيم المبطله او المقتوله
في هذا النوع من المطاعيم فان العامل المرضي يقتل و ليس له القابليه لاحداث المرض ، مع ذلك فانه يبقي قابليته على تحفيز الجهاز المناعي لأنناج الاجسام المضاده. في الكثير من الاحيان ، مستوى المناعه المتكونه من اعطاء هذا النوع من المطاعيم اضعف من المناعه امتكونه من اعطاء المطاعيم الحيه المضعفه ما لم يخلط بعامل مساعد للتحفيز المناعي كما هو الحال في المطاعيم الزيتيه و المطاعيم المخلوطه مع مادة الشب
المطاعيم المحوره
Recombinant Vaccines
هي عباره عن جزء من المطاعيم الحيه ، استحدثت من خلط كائنين حيه بطرق صناعيه. الحامض النووي لاحد الكائنات الحيه يلصق صناعيا بالحامض النووي لكائن حي آخر ، بشكل يجعل الكائن الحي الحامل للحامض النووي هذا ينتج بروتينات عند تكاثره في الجسم مما يؤدي إلى انتاج اجسام مضاده لها دون حصول اصابه. انتاج مثل هذه المطاعيم معقد جدا، لضرورة الحفاض على قابلية الكائن المنقول له الحامض النووي على الاصابه و التكاثر. بالاضافه الى ان اختيار المستضد من الكائن الحي الثاني يجب ان يكون البروتين الصحيح من ناحيه تركيبه و شكله للحصول على الحمايه. في بعض الامراض من الضروري توفير مناعه ضد مستضدات متعدده للحصول على مناعه متكامله. من حيث الاسس فإن المطاعيم المحوره تشارك نفس الخواصالتي تتمتع بها بقيه المطاعيم الحيه، فهي من الممكن ان تحوي اعداد قليله من الاحياء و في بعض الاحيان لها القابليه للانتقال و الانتشار من طير لآخر و يمكن استعمالها بطرق التطعيم التي تستعمل لاعداد كبيره من الدجاج. خواص هذه المطاعيم تختلف باختلاف طبيعه العامل المستقبل ( الحامل) للاحماض النوويه المنقوله. من الفايروسات التي استعملت كحامل للاحماض النوويه هما فايرسا جدري الدجاج و فايرس الهربيس لمرض المارك او فايروس الهربيس للديك الرومي . هذان المطعومان بالتحديد لا ينتقلان بشكل جيد من طير لآخر لذلك يجب ان تحقن بشكل فردي للدجاج. كذلك مثل هذه المطاعيم قد تواجه صعوبه في اجازتها بسبب صعوبه التشريعات .
مطاعيم الاحماض النوويه
Nucleic Acid Vaccines
هذه الطريقه تعتبر جديده نسبيا وهي تعتمد على حقن الطير المستهدف في الحمايه ، بحامض نووي عاري غالبا ما يكون من نوع ( د ن آ) لاحد المسببات المرضيه . الطريقه التي يحدث بها هذا الحامض النووي الحماي غير مفهومه جيدا. كذلك في هذا النوع من المطاعيم يجب ان تحقن لكل طير بسبب عدم قابليتها للانتقال من طير لاخر لانها متكونه من الحامض النووي فقط. كذلك لا توجد طريقه سريعه لانتاج كميه كبيره من الحامض النووي و بطريقه ثابته
أشكال المطاعيم المنتجه
تنتج المطاعيم بثلاثه أشكل هي
1- النوع السائل الجاهز للاستعمال :
أ- مائي (أحيانا مائي مجمد كما هو الحال مع مطعوم مرض مارك) ب- زيتي
2-النوع المجفف بالتجميد: ويكون على شكل جاف في قعر القنينه و عادة يجهز مع سائل معقم لغرض إعادة تعليقه و تجهيزه للاستعمال.
3- مسحوق، في هذا النوع يعطى المطعوم بشكله المسحوق الجاف. هذا النوع قليل الاستعمال.
تجهز المطاعيم عادة بجرع عديده للاستعمال التجاري ، مسجلا عليها عدد الجرع و هو عدد الدجاج الذي يجب ان يطعم به عند استعمال الطريقه الموصى بها ، بالاضافه إلى تأريخ النفاذيه. يجب ان تكون المطاعيم المستعمله لها القابليه على توفير الحمايه للعتر التي تسبب الامراض في تلك المنطقه بسبب اختلاف العتر التي تسبب بعض الامراض من منطقه او من بلد لآخر
التعامل مع المطاعيم في المزرعه
المطاعيم قابله للتلف في الكثير من الاعتبارات و تحتاج العنايه الشديده عند التعامل بها لضمان بقاء فعاليتها. التعامل بطريقه غير صحيحه في كثير من الاحيان يؤدي إلى الفقدان السريع لفعاليتها. متطلبات العنايه المهمه في المزرعه هي عند استلام المطاعيم افحص و سجل
1- كون المطاعيم نقلت في الطريقه الموصى بها و هي مبرده او مجمده. و ذلك لكون التعرض الطويل الى حراره الجو يؤدي إلى تلف فعاليتها بسرعه.
2-هل هو المطعوم الذي تم طلبه
3- عدد الجرع و هل تم ارسال العدد المطلوب
4- تأريخ نفاذيه المطاعيم، لان فعاليته تفقد او تقل كثيرا بعد ذلك التاريخ و لا تعطي الحمايه الحصانه او المناعه المطلوبه. يجب الاخذ بنظر الاعتبار بان هذا التاريخ محسوب اعتمادا على حفظ المطاعيم و التعامل معها بالطريقه الموصى بها من قبل الشركه المصنعه.
* قم بوضع المطاعيم باسرع وقت بعد استلامها في المكان الموصى بوضعه عند الخزن. إقرأ التعليمات لتجد ذلك. المطاعيم المجففه بالتجميد يجب ان تحفظ بدرجه حراره تحت الصفر ( التطميد). و المحاليل التي تستعمل لاعادة حاها ردرجه حراره فوق التجميد ( 4 درجه مؤيه) . المطاعيم السائله تحفظ عادة بدرجه حراره فوق التجميد ( 4 درجه مؤيه).
*أخرج المطاعيم من الخزن مباشرة قبل الاستعمال. و قم باخراج فقط ما تحتاجه للاستعمال الآني و اخرج ما تحتاجه لاحقا في حينه و لا تخرج ما تحتاجه لكل اليوم دفعة واحده. كذلك لا تقوم بخلط كل ما تحتاجه لذلك اليوم في البدايه و تتركه لكي تستعمله لاحقا لان المطاعيم تفقد فعاليتها بسرعه.
*احفظ المطاعيم في حمام جليدي بعد خلطها قبل استعمالها. بعض المطاعيم لها فتره حياة قصيره جدا بعد حلها. على سبيل المثال مطعوم مرض مارك فترة حياته حوالي ( 1.5) ساعه بعد خلطه إذا تم حفظه في حمام جليدي. و هي اقصر بكثير اذا حفظ بدرجه حراره اعلى.
*إستعمل الطريقه الموصى بها للتطعيم و لا تغيرها إلا باستشاره الطبيب البيطري
*دائما إغسل و عقم الادوات التي تستعملها بعد كل تطعيم
*دائما إتلف المطعوم المحلول غير المستعمل عند الانهاء من عمليه التطعيم، بعض المطاعيم لها القدره لتسبب أذى إذا لم يتم إتلافها بشكل جيد.
*لا تطعم الدجاج الذي يلاحظ عليه علامات مرضيه او مجهد
الاصابه الطبيعيه بالعوامل المرضيه ايضا تحفز الجهاز المناعي بنفس الطريقه و تؤدي إلى إنتاج الاجسام المضاده التي تحد من المرض و تمنع الاصابه المستقبليه بنفس العامل المرضي و لكنها من سوء الحظ فان الدجاج الذي يصاب سيمرض و يفقد من وزنه و لاينتج و قد يموت. الاصابه الطبيعيه بالامراض لا يمكن السيطره عليها و هنالك احتمال كبير لتحدث تأثير شديد على الدجاج. و لكن التطعيم يوفر طريقه امينه للسيطره على الامراض باقل أذى للدجاج. بشكل عام ، المطاعيم منتجات حساسه و قابله للتلف و البعض منها حي و محفوض بشكل يبقيها حيه و قابله لاعادة النمو عند إعطائها للدجاج للتلقيح و البعض الاخر مقتول. كلها لها فترة حياة محدده تعتمد على طريقه حفضها و استعمالها. إن التعامل مع المطعوم و طريقة إعطائه كذلك تؤثر على فعالية الكثير من المطاعيم و بالنتيجه على المناعه التي تتكون عند الدجاج الذي يطعم به
انواع المطاعيم
المطاعيم الحيه
المطاعيم الحيه غير المضعفه
هي التي تتكون من العامل المرضي و الذي قد يكون فايرس او جراثيم او طفيلي و الذي قد يسبب المرض في الدجاج. هذا النوع من المطاعيم له القابليه لاحداث المرض في الدجاج الذي لم يتعرض لمسببه مسبقا، إذا لم يعطى بشكل صحيح كما هو الحال مع بعض لقاحات طفيلي الكوكسيديا. وفي هذه المطاعيم يمكن للدجاج المطعم به نقل الاصابه إلى الدجاج الذي معه في نفس المكان.
بعض المسببات المرضيه قد توجد بشكل غير ممرض في الطبيعه و قد استعملت كمطاعيم للدجاج على سبيل المثال مطعوم مرض نيوكاسل العتره الضعيفه ( عتره ب1 و عترة لاسوتا). في بعض الاحيان تكون المسببات المرضيه ذات علاقه و معزوله من طيور اخرى و تكون غير ممرضه للدجاج، و تستعمل لتطعيمه كما هو الحال مع فيرس الهربيز للديك الروي و الذي استعمل لتطعيم الدجاج ضد مرض المارك و كذلك فايرس جدري الحمام استعمل لتطعيم الدجاج ضد مرض جدري الدجاج.
المطاعيم الحيه المضعفه
في هذه المطاعيم يتم تضعيف العامل المرضي بطرق خاصه خلال عمليه التصنيع ، مما يجعله يفقد القابليه لاحداث شكل المرض الخطير. و في اسوء الحالات فانه يسبب نوع خفيف من المرض ، مع ذلك فان هذا النوع من المطعوم له القابليه على ان يحفز الجهاز المناعي على إنتاج الاجسام المضاده.
المطاعيم المبطله او المقتوله
في هذا النوع من المطاعيم فان العامل المرضي يقتل و ليس له القابليه لاحداث المرض ، مع ذلك فانه يبقي قابليته على تحفيز الجهاز المناعي لأنناج الاجسام المضاده. في الكثير من الاحيان ، مستوى المناعه المتكونه من اعطاء هذا النوع من المطاعيم اضعف من المناعه امتكونه من اعطاء المطاعيم الحيه المضعفه ما لم يخلط بعامل مساعد للتحفيز المناعي كما هو الحال في المطاعيم الزيتيه و المطاعيم المخلوطه مع مادة الشب
المطاعيم المحوره
Recombinant Vaccines
هي عباره عن جزء من المطاعيم الحيه ، استحدثت من خلط كائنين حيه بطرق صناعيه. الحامض النووي لاحد الكائنات الحيه يلصق صناعيا بالحامض النووي لكائن حي آخر ، بشكل يجعل الكائن الحي الحامل للحامض النووي هذا ينتج بروتينات عند تكاثره في الجسم مما يؤدي إلى انتاج اجسام مضاده لها دون حصول اصابه. انتاج مثل هذه المطاعيم معقد جدا، لضرورة الحفاض على قابلية الكائن المنقول له الحامض النووي على الاصابه و التكاثر. بالاضافه الى ان اختيار المستضد من الكائن الحي الثاني يجب ان يكون البروتين الصحيح من ناحيه تركيبه و شكله للحصول على الحمايه. في بعض الامراض من الضروري توفير مناعه ضد مستضدات متعدده للحصول على مناعه متكامله. من حيث الاسس فإن المطاعيم المحوره تشارك نفس الخواصالتي تتمتع بها بقيه المطاعيم الحيه، فهي من الممكن ان تحوي اعداد قليله من الاحياء و في بعض الاحيان لها القابليه للانتقال و الانتشار من طير لآخر و يمكن استعمالها بطرق التطعيم التي تستعمل لاعداد كبيره من الدجاج. خواص هذه المطاعيم تختلف باختلاف طبيعه العامل المستقبل ( الحامل) للاحماض النوويه المنقوله. من الفايروسات التي استعملت كحامل للاحماض النوويه هما فايرسا جدري الدجاج و فايرس الهربيس لمرض المارك او فايروس الهربيس للديك الرومي . هذان المطعومان بالتحديد لا ينتقلان بشكل جيد من طير لآخر لذلك يجب ان تحقن بشكل فردي للدجاج. كذلك مثل هذه المطاعيم قد تواجه صعوبه في اجازتها بسبب صعوبه التشريعات .
مطاعيم الاحماض النوويه
Nucleic Acid Vaccines
هذه الطريقه تعتبر جديده نسبيا وهي تعتمد على حقن الطير المستهدف في الحمايه ، بحامض نووي عاري غالبا ما يكون من نوع ( د ن آ) لاحد المسببات المرضيه . الطريقه التي يحدث بها هذا الحامض النووي الحماي غير مفهومه جيدا. كذلك في هذا النوع من المطاعيم يجب ان تحقن لكل طير بسبب عدم قابليتها للانتقال من طير لاخر لانها متكونه من الحامض النووي فقط. كذلك لا توجد طريقه سريعه لانتاج كميه كبيره من الحامض النووي و بطريقه ثابته
أشكال المطاعيم المنتجه
تنتج المطاعيم بثلاثه أشكل هي
1- النوع السائل الجاهز للاستعمال :
أ- مائي (أحيانا مائي مجمد كما هو الحال مع مطعوم مرض مارك) ب- زيتي
2-النوع المجفف بالتجميد: ويكون على شكل جاف في قعر القنينه و عادة يجهز مع سائل معقم لغرض إعادة تعليقه و تجهيزه للاستعمال.
3- مسحوق، في هذا النوع يعطى المطعوم بشكله المسحوق الجاف. هذا النوع قليل الاستعمال.
تجهز المطاعيم عادة بجرع عديده للاستعمال التجاري ، مسجلا عليها عدد الجرع و هو عدد الدجاج الذي يجب ان يطعم به عند استعمال الطريقه الموصى بها ، بالاضافه إلى تأريخ النفاذيه. يجب ان تكون المطاعيم المستعمله لها القابليه على توفير الحمايه للعتر التي تسبب الامراض في تلك المنطقه بسبب اختلاف العتر التي تسبب بعض الامراض من منطقه او من بلد لآخر
التعامل مع المطاعيم في المزرعه
المطاعيم قابله للتلف في الكثير من الاعتبارات و تحتاج العنايه الشديده عند التعامل بها لضمان بقاء فعاليتها. التعامل بطريقه غير صحيحه في كثير من الاحيان يؤدي إلى الفقدان السريع لفعاليتها. متطلبات العنايه المهمه في المزرعه هي عند استلام المطاعيم افحص و سجل
1- كون المطاعيم نقلت في الطريقه الموصى بها و هي مبرده او مجمده. و ذلك لكون التعرض الطويل الى حراره الجو يؤدي إلى تلف فعاليتها بسرعه.
2-هل هو المطعوم الذي تم طلبه
3- عدد الجرع و هل تم ارسال العدد المطلوب
4- تأريخ نفاذيه المطاعيم، لان فعاليته تفقد او تقل كثيرا بعد ذلك التاريخ و لا تعطي الحمايه الحصانه او المناعه المطلوبه. يجب الاخذ بنظر الاعتبار بان هذا التاريخ محسوب اعتمادا على حفظ المطاعيم و التعامل معها بالطريقه الموصى بها من قبل الشركه المصنعه.
* قم بوضع المطاعيم باسرع وقت بعد استلامها في المكان الموصى بوضعه عند الخزن. إقرأ التعليمات لتجد ذلك. المطاعيم المجففه بالتجميد يجب ان تحفظ بدرجه حراره تحت الصفر ( التطميد). و المحاليل التي تستعمل لاعادة حاها ردرجه حراره فوق التجميد ( 4 درجه مؤيه) . المطاعيم السائله تحفظ عادة بدرجه حراره فوق التجميد ( 4 درجه مؤيه).
*أخرج المطاعيم من الخزن مباشرة قبل الاستعمال. و قم باخراج فقط ما تحتاجه للاستعمال الآني و اخرج ما تحتاجه لاحقا في حينه و لا تخرج ما تحتاجه لكل اليوم دفعة واحده. كذلك لا تقوم بخلط كل ما تحتاجه لذلك اليوم في البدايه و تتركه لكي تستعمله لاحقا لان المطاعيم تفقد فعاليتها بسرعه.
*احفظ المطاعيم في حمام جليدي بعد خلطها قبل استعمالها. بعض المطاعيم لها فتره حياة قصيره جدا بعد حلها. على سبيل المثال مطعوم مرض مارك فترة حياته حوالي ( 1.5) ساعه بعد خلطه إذا تم حفظه في حمام جليدي. و هي اقصر بكثير اذا حفظ بدرجه حراره اعلى.
*إستعمل الطريقه الموصى بها للتطعيم و لا تغيرها إلا باستشاره الطبيب البيطري
*دائما إغسل و عقم الادوات التي تستعملها بعد كل تطعيم
*دائما إتلف المطعوم المحلول غير المستعمل عند الانهاء من عمليه التطعيم، بعض المطاعيم لها القدره لتسبب أذى إذا لم يتم إتلافها بشكل جيد.
*لا تطعم الدجاج الذي يلاحظ عليه علامات مرضيه او مجهد
طرق التطعيم
التطعيم عن طريق البيض
In-ovo-vaccination
في هذه الطريقه تعطى (تحقن) المطاعيم الى الافراخ و هي في داخل البيض قبل ان تفقس. في هذه الطريقه يمكن ان يحقن المطعوم الى (5) اماكن مختلفه في داخل البيض التي فيها الجنين. الفجوه الهوائيه و كيس الالنتويس و سائل الامنيون و جسم الجنين و كيس المح. اخذ المطعوم و بالنتيجه الاستجابه المناعيه يعتمد على وصول المطعوم الى المنطقه المحدده في داخل البيضه. الحقن في الفجوه الهوائيه يعتبر غير فعال او قليل الفعاليه ، بينما، الحقن في جسم الجنين او في كيس الالنتويس تعتبر فعاله. لذلك فان الوقت الملائم لحقن الاجنه في داخل البيض هو في المراحل الاخيره من تطور الجنين وهو الوقت الذي بين دخول كيس المح الى بطن الجنين و بدئ النقر الخارجي لقشره البيض (و هو تقريبا الوقت الذي يخبأ الجنين راسه تحت الاجنحه ). في هذه المراحل المتقدمه من العمر، يكون الجنين متطور بما فيه الكفايه للتعامل مع التحفيز بالفايروسات و تحمل دخول ابره الحقن التي من غير المحتمل ان تسبب تلف شديد للانسجه. من علامات التطعيم المبكر جدا يشمل انخفاض نسبه التفقيس، موت متاخر للاجنه و زياده في عدد الافراخ الفاقسه التي تستبعد. ولكن عند التطعيم في وقت متاخر جدا من التطور الجنيني، فهنالك خطوره في زياده تكسر قشره البيض. لذلك، فان الحقن في البيض عادة يتم بين اليوم ( 18-19 ) من الحضن. نضام الحقن الذي يعتمد على وجود ابره خارجيه كبيره تخترق قشره البيض اولا و في داخلها ابره تخترق الجنين فيما بعد، تمكن من اختراق قوي و متأني للبيض وتقلل الاذى للجنين. بالاضافه إلى ذلك فان استعمال الابرتين يقلل من امكانيه نقل التلوث الموجود على قشره البيض الخارجيه إلى الجنين المعقم. الابره التي تثقب قشره البيض يجب ان لا تخترق التجويف الجنيني ( الاغشيه الداخليه للقشره، او الغشاء الكوريوألنتويسي او غشاء الفجوه الهوائيه). ان اختراق قشره البيض بالابره الكبير يزيد من التبادل الغازي بين البيضه و المحيط الخارجي، لذلك فان اتباع الطرق الصحيه العامه في اداره المفقس و التقليل من تدوير الهواء و الحفاض على مرشحات الهواء و ادامتها يجب ان تاخذ بنظر الاعتبار عند القيام بالتطعيم بالحقن بالبيض. فقط، ، الاداره الصحيه الجيده و الصارمه في عوامل الجو تمكن من تقليل نن احتماليه اصابه البيض، خاصه بفطريات الاسبرجيلس او الجراثيم المرضيه الاخري الموجوده في الهواء
التدريب المستمر لعاملين يعتمد عليهم هي من الاوليات لمنع حدوث انخفاض في نسبه التفقيس و الحفاض على مستويات عاليه من النضافه للحفاض على الصحه العامه للمكان الذي يتم الحقن فيه. الحفاض على محيط خارجي معقم و استعمال الكلورين كمطهر عمليه مهمه جدا. خزن المطاعيم و تحضيرها يجب ان يتم في غرفه مفصوله يتوفر فيها وسائل الامن الحيوي، بالاضافه إلى استعمال ادوات معقمه و ماء معقم و يجب ان يطبق الحذر الشديد في استعمالها. ان تكلفه شراء الماكنه التي تستعمل للحقن عاليه،( و لكن يعتقد) ان استعمالها مجدي لمحاسن استعمال هذه الطريقه في التطعيم . ان التطعيم المبكر للاجنه وهي في البيض له محاسن بالبدئ بتكوين مناعه مبكره قبل الفقس و هذا بدوره يمنع التعرض المبكر للامراض بعد الفقس. لكون التقنيه عاليه في استعمال هذه الطريه و كون الحجم و التركيز يحضر بعنايه كبيره فان ذلك يمنع الاخطاء التي ممكن ان تقترف بالاضافه الى الكلفه التي يتطلبها تطعيم الافراخ في المراحل الاحقه. يضاف الى ذلك فان تطعيم كل جنين( طير) بشكل فردي يضمن حدوث استجابه مناعيه منتضمه و تجانس في نموالقطيع. مضافا الى ذلك التحسن في اداء الدجاج لتقليل التعامل معه مستقبلا. في الوقت الحاضر فان مطاعيم مرض مارك و نيوكاسل و التهاب القصبات و الرغامي المعدي و مرض الكمبورو تعطى بهذه الطريقه و بشكل اعتيادي. التطعيم في البيض لا يتعارض مع المناعه الاموميه التي تكون موجوده في الجنين. يعتقد ان هذا النوع من التطعيم يزيد من مستوى المناعه و كنتيجه لذلك فان حقن جرعه واحده قد يكون كافي لتوفير حمايه طويله لبعض الامراض
اعطاء المطاعيم عن طريق الحقن بالعضله
في هذه الطريقه تستعمل المحقنه و الابره لاعطاء المطاعيم للدجاج و خاصة الحقن في عضله الصدر. اصبحت الطريقه سريعه و بسيطه و لا تؤذي الدجاج باستعمال المحاقن الذاتيه ( الاوتوماتيك). يجب العنايه و التاكد من حجم جرعه المطعوم المحقونه خلال عمليه التطعيم. يجب العنايه ايضا و التاكد من ان الابره لا تدخل الى داخل جسم الداجه المحقونه وحقن الاحشاء الداخليه. كذلك الحفاض على نضافتها و عدم تلويث ابره الحقن لضمان عدم دخول الجراثيم الغريبه الى مكان الحقن.وتبديلها من وقت لآخر للحفاض على كفائتها في عمليه الحقن
اعطاء المطاعيم عن طريق الحقن تحت الجلد
في هذه الطريقه تستعمل نفس المحقنه الذاتيه التي تستعمل لحقن المطاعيم في العضله. الفرق الوحيد هو حقن المطاعيم تحت الجلد وليس في العضله في منطقه خلف الرقبه تحت الرأس. يجب التأكد من كون المطعوم يحقن تحت الجلد و ليس بين الريش، خاصة عندما تكون السرعه هي العامل في ذلك. كذلك يجب التأكد من حجم الجرعه المحقونه الى الدجاج بإستمرار. كذلك الحفاض على النضافه الصحيه للابره و عدم تلويثها بالجراثيم خلال الحقن .
اعطاء المطاعيم في ملتحمه العين
هذه العمليه تتضمن إعطاء المطاعيم في ملتحمه احدى العينين ، ليصل بعد ذلك إلى الجهاز التنفسي عن طريق قنات الدمع . يحل المطعوم في المحلول الخاص بهذه الطريقه و يوقطر في العين بواسطه قطاره خاصه لذلك. يجب التاكد من حجم القطره و ذلك بمعرفه عدد القطرات التي يكون مجموع حجمها يساوي (1 ملمتر) و ذلك لتكون الجرعه الواحده موجوده في قطره واحده. لان ذلك هو المطلوب عند حل المطعوم قبل البدئ بالتطعيم، لكي ياخذ كل طير الجرعه المطلوبه في الحجم المطلوب. اذا كان حجم القطره كبير فان المطعوم سوف لن يكفي لعدد الدجاج الذي سيتم تطعيمه، و سيزيد اذا حل المطعوم في حجم كبير
اعطاء المطاعيم عن طريق فتحة المنخرين
تعتمد هذه الطريقه على أدخال المطاعيم عن طريق فتحه المنخرين الخارجيه، يمكن ان يكون المطعوم على شكل قطرات او على شكل مسحوق (و هذا غير شائع). ايضا في حاله اعطائه على شكل قطرات فيجب ضبط حجم القطره كما هو الحال مع طريقه التطعيم عن طريق العين. في طريقه التقطير في العين و المنخرين يفضل إضافه صبغه خاصه و عادة يكون المحلول الذي يحل به المطعوم ملون، لتسهيل عمليه وضع القطرات في
المكان المطلوب
In-ovo-vaccination
في هذه الطريقه تعطى (تحقن) المطاعيم الى الافراخ و هي في داخل البيض قبل ان تفقس. في هذه الطريقه يمكن ان يحقن المطعوم الى (5) اماكن مختلفه في داخل البيض التي فيها الجنين. الفجوه الهوائيه و كيس الالنتويس و سائل الامنيون و جسم الجنين و كيس المح. اخذ المطعوم و بالنتيجه الاستجابه المناعيه يعتمد على وصول المطعوم الى المنطقه المحدده في داخل البيضه. الحقن في الفجوه الهوائيه يعتبر غير فعال او قليل الفعاليه ، بينما، الحقن في جسم الجنين او في كيس الالنتويس تعتبر فعاله. لذلك فان الوقت الملائم لحقن الاجنه في داخل البيض هو في المراحل الاخيره من تطور الجنين وهو الوقت الذي بين دخول كيس المح الى بطن الجنين و بدئ النقر الخارجي لقشره البيض (و هو تقريبا الوقت الذي يخبأ الجنين راسه تحت الاجنحه ). في هذه المراحل المتقدمه من العمر، يكون الجنين متطور بما فيه الكفايه للتعامل مع التحفيز بالفايروسات و تحمل دخول ابره الحقن التي من غير المحتمل ان تسبب تلف شديد للانسجه. من علامات التطعيم المبكر جدا يشمل انخفاض نسبه التفقيس، موت متاخر للاجنه و زياده في عدد الافراخ الفاقسه التي تستبعد. ولكن عند التطعيم في وقت متاخر جدا من التطور الجنيني، فهنالك خطوره في زياده تكسر قشره البيض. لذلك، فان الحقن في البيض عادة يتم بين اليوم ( 18-19 ) من الحضن. نضام الحقن الذي يعتمد على وجود ابره خارجيه كبيره تخترق قشره البيض اولا و في داخلها ابره تخترق الجنين فيما بعد، تمكن من اختراق قوي و متأني للبيض وتقلل الاذى للجنين. بالاضافه إلى ذلك فان استعمال الابرتين يقلل من امكانيه نقل التلوث الموجود على قشره البيض الخارجيه إلى الجنين المعقم. الابره التي تثقب قشره البيض يجب ان لا تخترق التجويف الجنيني ( الاغشيه الداخليه للقشره، او الغشاء الكوريوألنتويسي او غشاء الفجوه الهوائيه). ان اختراق قشره البيض بالابره الكبير يزيد من التبادل الغازي بين البيضه و المحيط الخارجي، لذلك فان اتباع الطرق الصحيه العامه في اداره المفقس و التقليل من تدوير الهواء و الحفاض على مرشحات الهواء و ادامتها يجب ان تاخذ بنظر الاعتبار عند القيام بالتطعيم بالحقن بالبيض. فقط، ، الاداره الصحيه الجيده و الصارمه في عوامل الجو تمكن من تقليل نن احتماليه اصابه البيض، خاصه بفطريات الاسبرجيلس او الجراثيم المرضيه الاخري الموجوده في الهواء
التدريب المستمر لعاملين يعتمد عليهم هي من الاوليات لمنع حدوث انخفاض في نسبه التفقيس و الحفاض على مستويات عاليه من النضافه للحفاض على الصحه العامه للمكان الذي يتم الحقن فيه. الحفاض على محيط خارجي معقم و استعمال الكلورين كمطهر عمليه مهمه جدا. خزن المطاعيم و تحضيرها يجب ان يتم في غرفه مفصوله يتوفر فيها وسائل الامن الحيوي، بالاضافه إلى استعمال ادوات معقمه و ماء معقم و يجب ان يطبق الحذر الشديد في استعمالها. ان تكلفه شراء الماكنه التي تستعمل للحقن عاليه،( و لكن يعتقد) ان استعمالها مجدي لمحاسن استعمال هذه الطريقه في التطعيم . ان التطعيم المبكر للاجنه وهي في البيض له محاسن بالبدئ بتكوين مناعه مبكره قبل الفقس و هذا بدوره يمنع التعرض المبكر للامراض بعد الفقس. لكون التقنيه عاليه في استعمال هذه الطريه و كون الحجم و التركيز يحضر بعنايه كبيره فان ذلك يمنع الاخطاء التي ممكن ان تقترف بالاضافه الى الكلفه التي يتطلبها تطعيم الافراخ في المراحل الاحقه. يضاف الى ذلك فان تطعيم كل جنين( طير) بشكل فردي يضمن حدوث استجابه مناعيه منتضمه و تجانس في نموالقطيع. مضافا الى ذلك التحسن في اداء الدجاج لتقليل التعامل معه مستقبلا. في الوقت الحاضر فان مطاعيم مرض مارك و نيوكاسل و التهاب القصبات و الرغامي المعدي و مرض الكمبورو تعطى بهذه الطريقه و بشكل اعتيادي. التطعيم في البيض لا يتعارض مع المناعه الاموميه التي تكون موجوده في الجنين. يعتقد ان هذا النوع من التطعيم يزيد من مستوى المناعه و كنتيجه لذلك فان حقن جرعه واحده قد يكون كافي لتوفير حمايه طويله لبعض الامراض
اعطاء المطاعيم عن طريق الحقن بالعضله
في هذه الطريقه تستعمل المحقنه و الابره لاعطاء المطاعيم للدجاج و خاصة الحقن في عضله الصدر. اصبحت الطريقه سريعه و بسيطه و لا تؤذي الدجاج باستعمال المحاقن الذاتيه ( الاوتوماتيك). يجب العنايه و التاكد من حجم جرعه المطعوم المحقونه خلال عمليه التطعيم. يجب العنايه ايضا و التاكد من ان الابره لا تدخل الى داخل جسم الداجه المحقونه وحقن الاحشاء الداخليه. كذلك الحفاض على نضافتها و عدم تلويث ابره الحقن لضمان عدم دخول الجراثيم الغريبه الى مكان الحقن.وتبديلها من وقت لآخر للحفاض على كفائتها في عمليه الحقن
اعطاء المطاعيم عن طريق الحقن تحت الجلد
في هذه الطريقه تستعمل نفس المحقنه الذاتيه التي تستعمل لحقن المطاعيم في العضله. الفرق الوحيد هو حقن المطاعيم تحت الجلد وليس في العضله في منطقه خلف الرقبه تحت الرأس. يجب التأكد من كون المطعوم يحقن تحت الجلد و ليس بين الريش، خاصة عندما تكون السرعه هي العامل في ذلك. كذلك يجب التأكد من حجم الجرعه المحقونه الى الدجاج بإستمرار. كذلك الحفاض على النضافه الصحيه للابره و عدم تلويثها بالجراثيم خلال الحقن .
اعطاء المطاعيم في ملتحمه العين
هذه العمليه تتضمن إعطاء المطاعيم في ملتحمه احدى العينين ، ليصل بعد ذلك إلى الجهاز التنفسي عن طريق قنات الدمع . يحل المطعوم في المحلول الخاص بهذه الطريقه و يوقطر في العين بواسطه قطاره خاصه لذلك. يجب التاكد من حجم القطره و ذلك بمعرفه عدد القطرات التي يكون مجموع حجمها يساوي (1 ملمتر) و ذلك لتكون الجرعه الواحده موجوده في قطره واحده. لان ذلك هو المطلوب عند حل المطعوم قبل البدئ بالتطعيم، لكي ياخذ كل طير الجرعه المطلوبه في الحجم المطلوب. اذا كان حجم القطره كبير فان المطعوم سوف لن يكفي لعدد الدجاج الذي سيتم تطعيمه، و سيزيد اذا حل المطعوم في حجم كبير
اعطاء المطاعيم عن طريق فتحة المنخرين
تعتمد هذه الطريقه على أدخال المطاعيم عن طريق فتحه المنخرين الخارجيه، يمكن ان يكون المطعوم على شكل قطرات او على شكل مسحوق (و هذا غير شائع). ايضا في حاله اعطائه على شكل قطرات فيجب ضبط حجم القطره كما هو الحال مع طريقه التطعيم عن طريق العين. في طريقه التقطير في العين و المنخرين يفضل إضافه صبغه خاصه و عادة يكون المحلول الذي يحل به المطعوم ملون، لتسهيل عمليه وضع القطرات في
المكان المطلوب
التطعيم عن طريق ماء الشرب
في هذه الطريقه تضاف المطاعيم الى ماء الشرب، و هي طريقه لا تحتاج إالى وقت طويل و غير مجهده للدجاج الذي يطعم و للشخص الذي يقوم بعمليه التطعيم . التأكد من اعطاء المطعوم بشكل صحيح لوجود مجال كبير للخطأ. الطريقه و الخطوات الموصى بها هي كالآتي:-
* ان تكون جميع الادوات المستعمله في عمليه التطعيم مغسوله بعنايه و خاليه من الصابون و المعقمات
* فقط استعمال ماء شرب بارد و نضيف و يمكن إضافه مسحوق الحليب الخالي من الدهن ( الدسم) ، بمقدار 2.5غم/لتر ماء.
* فتح قناني المطعوم المجفف و هي مغموره في داخل الماء
* يجب ان تكون مناهل الماء خاليه من الماء تماما قبل التطعيم
* تعطيش الدجاج قبل عمليه التطعيم لفتره تتراوح من ساعه واحده صيفا و لمدة 2-3 ساعات شتاء اذا كان من غير الممكن السيطره على حراره المسكن. بشكل عام يمكن التعطيش من ( 1.5-2) ساعه قبل تقديم المطعوم.
* حساب كميه الماء (حجم) الذي يحل به المطعوم اعتمادا على عمر الدجاج الذي يتم تطعيمه
* يفضل ان يشرب المطعوم كله خلال فتره بين نصف الى ساعه بعد توزيعه في مناهل الشرب
* التاكد من ان الدجاج كله يشرب المطعوم
في هذه الطريقه تضاف المطاعيم الى ماء الشرب، و هي طريقه لا تحتاج إالى وقت طويل و غير مجهده للدجاج الذي يطعم و للشخص الذي يقوم بعمليه التطعيم . التأكد من اعطاء المطعوم بشكل صحيح لوجود مجال كبير للخطأ. الطريقه و الخطوات الموصى بها هي كالآتي:-
* ان تكون جميع الادوات المستعمله في عمليه التطعيم مغسوله بعنايه و خاليه من الصابون و المعقمات
* فقط استعمال ماء شرب بارد و نضيف و يمكن إضافه مسحوق الحليب الخالي من الدهن ( الدسم) ، بمقدار 2.5غم/لتر ماء.
* فتح قناني المطعوم المجفف و هي مغموره في داخل الماء
* يجب ان تكون مناهل الماء خاليه من الماء تماما قبل التطعيم
* تعطيش الدجاج قبل عمليه التطعيم لفتره تتراوح من ساعه واحده صيفا و لمدة 2-3 ساعات شتاء اذا كان من غير الممكن السيطره على حراره المسكن. بشكل عام يمكن التعطيش من ( 1.5-2) ساعه قبل تقديم المطعوم.
* حساب كميه الماء (حجم) الذي يحل به المطعوم اعتمادا على عمر الدجاج الذي يتم تطعيمه
* يفضل ان يشرب المطعوم كله خلال فتره بين نصف الى ساعه بعد توزيعه في مناهل الشرب
* التاكد من ان الدجاج كله يشرب المطعوم
التطعيم بطريقة الرش
تستعمل هذه الطريقة للتطعيم ضد الأمراض التنفسية التي يكون فيها الجهاز التنفسي هو المنفذ الرئيسي لدخول الفايروس. ففي هذه الطريقة يدخل فايروس المطعوم الى الجهاز التنفسي باستعمال ماكنة خاصة تقوم بضخ محلول اللقاح على شكل قطيرات صغيرة. يختلف حجم قطيرات الماء حسب نوع الماكنة، ويطلق مصطلح التطعيم بالرش عندما يتراوح حجم قطيرات الماء من 10-100 مايكرون، بينما يطلق مصطلح التلقيح بالضبوب ( التضبيب) عندما يتراوح حجم القطيرات من أقل من 1 الى 50 مايكرونا. لقد وجد بـأنه في حالة التلقيح بالضبوب فإن 90% من قطيرات الماء يتراوح حجمها بين 0.5-3 مايكرونات. وكلما كان حجم القطيرات صغيراً كلما بقيت عالقة في الهواء فترة أطول وكانت فرصة استنشاقها من قبل الطيور أكبر، وإذا زاد حجم القطيرات عن 50 مايكرونا فإن 75% منها يتساقط على الأرض. كذلك فإن القطيرات التي حجمها أكثر من 10 مايكرونات تستقر في المسالك التنفسية العليا وقد لا تصل الى الرغامي أو القصبات الهوائية. القطيرات التي حجمها 0.3 مايكرون أو أقل قد تصل الى الأكياس الهوائية وتسبب أذى لها، خاصة في حالة وجود
المايكوبلازما. ولكن مالم تكن الرطوبة النسبية مرتفعة جداً في هواء المسكن فإن قطيرة الماء تجف بسرعة بعد خروجها من الماكنة (خاصة في الجو الحار)، وهذا الجفاف يؤدي الى انكماش القطيرة و يقل حجمها، و الى ارتفاع تركيز الأملاح الموجودة في المياه المستعملة للتطعيم فيها مما يؤثر على الفايروس. ولتجنب هذه المشكلة ينصح باستعمال الماء المقطر غير المتأين مع إضافة مسحوق الحليب الخالي من الدهن، أو الجلاتين بنسبة 1 غم لكل لتر ماء. إن الحليب أو الجلاتين يعطي حجماً إضافياً للقطيرة مما يقلل من انكماشها، كما أنه يعمل كمادة بروتينية واقية تحافظ على فايروس المطعوم.
في معظم حالات االتطعيم بالرش يكون حجم القطيرات (مع الحليب) عند خروجها من الجهاز بحدود الـ 50 مايكروناً، ولكنها تنكمش بسبب التبخر ليصبح حجمها 5 مايكرونات وهو حجم مناسب.
تطعيم الافراخ عمر يوم واحد بالرش
التطعيم بالرش هو الطريقه المفضله لاعطاء مطاعيم الامراض التنفسيه مثل نيوكاسل و التهاب القصبات المعدي و بعض الأحيان لقاح الكوكسيديوسز للافراخ بعمر يوم واحد. عمليه رش المطاعيم يمكن ان تتم في الفقاسه او مباشرة بعد استلام الافراخ في المزرعه عندما تكون الافراخ ما زالت موجوده في اقفاص النقل. التطعيم بالرش في المفقس بشكل عام يعتبر أكفأ ، لكون عملية الرش آليه و بذلك مسيطر عليها أكثر من عملية الرش اليدويه التي عادة تكون في المزرعه. عملية الرش الآليه في المفقس تتم بإستعمال حجره صغيره خاصه مجهزه بآلة رش، التي تبدأ بالرش كل مره يدخل قفص الافرخ في داخلها، او ترش الافرخ بوضع مرشه للمطعوم فوق حزام ناقل اقفاص الافراخ في المفقس.
بعد الرش فإن المطعوم سيلتصق بالخلايا المخاطيه للعين و الجزء العلوي من الجهاز التنفسي. في الوقت الذي تكون به الفايروسات في داخل الجسم فانها تبدأ بالتكاثر في الخلايا المخاطيه، و بهذه الطريق تحدث مناعه موضعيه في الجهاز التنفسي. اما في حالة رش لقاح الكوكسيديا فالقطرات تكون كبيره و عادة تلاحظ و تلتقط من قبل الافراخ وهي موجوده على جسم الافراخ. و بهذه الطريقه تدخل بويضات الكوكسيديا جسم الافراخ إلى الجهز الهضمي لتبدأ دورة حياتها و التحفيز المناعي في الجهاز الهضمي.
وفيما يلي بعض الملاحظات حول التطعيم بطريقة الرش في مساكن الدجاج :
1-تتبع تعليمات الشركة المصنعة لماكنة الرش من ناحية كمية الماء التي تستعمل للتطعيم.
2-يجب أن يكون التطعيم في وقت يكون فيه الجو بارداً وذلك لتجنب جفاف قطيرات الماء بسرعة.
3-إقفال ساحبات (المراوح) الهواء وغلق جميع الشبابيك الموجودة في المسكن.
4-تخفيف الإضاءة للمحافظة على هدوء الطيور أثناء عملية الرش، في المساكن المفتوحة او شبه المفتوحة يجب إجراء التلقيح بالرش عند المساء أو ليلاً.
5-يرش محلول المطعوم بصورة أفقية على ارتفاع حوالي متر فوق الصيصان.
6-تترك الإضاءة خفيفة، وساحبات الهواء، والشبابيك مغلقة لمدة 30 دقيقة بعد التطعيم.
7-يجب مراقبة القطيع جيداً بعد التطعيم للتأكد من عدم ظهور أي علامات تنفسية، وعند ظهور علامات تنفسية يجب استشارة الطبيب البيطري فوراً.
8-يعتبر التطعيم عاملاً مجهداً للطيور. لذلك يجب توفير الإدارة الجيدة للقطيع من النواحي كافة بعد التلقيح لتجنب إجهاد الطيور. ومن الممكن إعطاء الطيور بعض الفيتامينات لمدة 3 أيام.
9-ينصح بلبس قناع واق أثناء عملية الرش، ويجب منع الأشخاص المصابين بالربو أو الحساسيه من القيام بعملية الرش.
فوائد التطعيم بطريقة الرش:
1-أن التطعي بالرش تنتج عنه مناعة موضعية في السبيل التنفسي ، وهذه المناعة الموضعية لها أهمية كبيرة في منع تكاثر الفايروس الفائح في الخلايا الظهارية التي تبطن السبيل التنفسي وخاصة الرغامي.
2-لما كان السبيل التنفسي هو المنفذ الرئيسي لدخول فايروسات الأمراض التنفسية (مثل مرض نيوكاسل والتهاب القصبات الهوائية الخمجي)، فإن فايروس اللقاح يتكاثر في الخلايا الظهارية التي تبطن السبيل التنفسي وخاصة في الرغامي، ولذلك يكون مستوى الضدات في الدم أعلى بعد التلقيح بطريقة الرش مما عليه بعد التطعيم عن طريق مياه الشرب.
3-يتوزع المطعوم بصورة متجانسة بين الطيور، حيث ان جميع الطيور تستنشق فايروس المطعوم ، أما بطريقة ماء الشرب فإنه يحدث تباين في جرعة المطعوم التي يأخذها كل طير وذلك لأنها تعتمد على كمية الماء التي يشربها الطير، وهذا يفسر التباين في مستوى الضدات في الدم بين الطيور التي تطعم عن طريق مياه الشرب
التطعيم بطيه الجناح
في هذه الطريقه يتم إدخال المطعوم الى طيه الجناح باستعمال إبره مزدوجه خاصه. هذه الابره فيها حفرتين على شكل شق صغير تحت حافتيها المدببتين. لذلك فعند غمرها في القنينه الحاويه على المطعوم فان هذه الحفره تمتلئ بالمطعوم.بعد ذلك يقوم الشخص الذي يقوم بعملية التطعيم بإدخالها في طيه الجناح و إختراقها. تتطلب هذه العمليه العنايه و يجب ان يتم الوغز في مكان بعيد عن العضلات و العضام الموجوده حول طيه الجناح و كذلك الحذر من وغز يد الشخص الذي يقوم بالتطعيم. من المور المهمه هي الانتباه إلى عدم ملامسة او مسح الابره في الريش قبل عملية الوغز في طيه الجناح .من اهم المطاعيم التي تعطى بهذه الطريقه هو مطعوم مرض الجدري
تستعمل هذه الطريقة للتطعيم ضد الأمراض التنفسية التي يكون فيها الجهاز التنفسي هو المنفذ الرئيسي لدخول الفايروس. ففي هذه الطريقة يدخل فايروس المطعوم الى الجهاز التنفسي باستعمال ماكنة خاصة تقوم بضخ محلول اللقاح على شكل قطيرات صغيرة. يختلف حجم قطيرات الماء حسب نوع الماكنة، ويطلق مصطلح التطعيم بالرش عندما يتراوح حجم قطيرات الماء من 10-100 مايكرون، بينما يطلق مصطلح التلقيح بالضبوب ( التضبيب) عندما يتراوح حجم القطيرات من أقل من 1 الى 50 مايكرونا. لقد وجد بـأنه في حالة التلقيح بالضبوب فإن 90% من قطيرات الماء يتراوح حجمها بين 0.5-3 مايكرونات. وكلما كان حجم القطيرات صغيراً كلما بقيت عالقة في الهواء فترة أطول وكانت فرصة استنشاقها من قبل الطيور أكبر، وإذا زاد حجم القطيرات عن 50 مايكرونا فإن 75% منها يتساقط على الأرض. كذلك فإن القطيرات التي حجمها أكثر من 10 مايكرونات تستقر في المسالك التنفسية العليا وقد لا تصل الى الرغامي أو القصبات الهوائية. القطيرات التي حجمها 0.3 مايكرون أو أقل قد تصل الى الأكياس الهوائية وتسبب أذى لها، خاصة في حالة وجود
المايكوبلازما. ولكن مالم تكن الرطوبة النسبية مرتفعة جداً في هواء المسكن فإن قطيرة الماء تجف بسرعة بعد خروجها من الماكنة (خاصة في الجو الحار)، وهذا الجفاف يؤدي الى انكماش القطيرة و يقل حجمها، و الى ارتفاع تركيز الأملاح الموجودة في المياه المستعملة للتطعيم فيها مما يؤثر على الفايروس. ولتجنب هذه المشكلة ينصح باستعمال الماء المقطر غير المتأين مع إضافة مسحوق الحليب الخالي من الدهن، أو الجلاتين بنسبة 1 غم لكل لتر ماء. إن الحليب أو الجلاتين يعطي حجماً إضافياً للقطيرة مما يقلل من انكماشها، كما أنه يعمل كمادة بروتينية واقية تحافظ على فايروس المطعوم.
في معظم حالات االتطعيم بالرش يكون حجم القطيرات (مع الحليب) عند خروجها من الجهاز بحدود الـ 50 مايكروناً، ولكنها تنكمش بسبب التبخر ليصبح حجمها 5 مايكرونات وهو حجم مناسب.
تطعيم الافراخ عمر يوم واحد بالرش
التطعيم بالرش هو الطريقه المفضله لاعطاء مطاعيم الامراض التنفسيه مثل نيوكاسل و التهاب القصبات المعدي و بعض الأحيان لقاح الكوكسيديوسز للافراخ بعمر يوم واحد. عمليه رش المطاعيم يمكن ان تتم في الفقاسه او مباشرة بعد استلام الافراخ في المزرعه عندما تكون الافراخ ما زالت موجوده في اقفاص النقل. التطعيم بالرش في المفقس بشكل عام يعتبر أكفأ ، لكون عملية الرش آليه و بذلك مسيطر عليها أكثر من عملية الرش اليدويه التي عادة تكون في المزرعه. عملية الرش الآليه في المفقس تتم بإستعمال حجره صغيره خاصه مجهزه بآلة رش، التي تبدأ بالرش كل مره يدخل قفص الافرخ في داخلها، او ترش الافرخ بوضع مرشه للمطعوم فوق حزام ناقل اقفاص الافراخ في المفقس.
بعد الرش فإن المطعوم سيلتصق بالخلايا المخاطيه للعين و الجزء العلوي من الجهاز التنفسي. في الوقت الذي تكون به الفايروسات في داخل الجسم فانها تبدأ بالتكاثر في الخلايا المخاطيه، و بهذه الطريق تحدث مناعه موضعيه في الجهاز التنفسي. اما في حالة رش لقاح الكوكسيديا فالقطرات تكون كبيره و عادة تلاحظ و تلتقط من قبل الافراخ وهي موجوده على جسم الافراخ. و بهذه الطريقه تدخل بويضات الكوكسيديا جسم الافراخ إلى الجهز الهضمي لتبدأ دورة حياتها و التحفيز المناعي في الجهاز الهضمي.
وفيما يلي بعض الملاحظات حول التطعيم بطريقة الرش في مساكن الدجاج :
1-تتبع تعليمات الشركة المصنعة لماكنة الرش من ناحية كمية الماء التي تستعمل للتطعيم.
2-يجب أن يكون التطعيم في وقت يكون فيه الجو بارداً وذلك لتجنب جفاف قطيرات الماء بسرعة.
3-إقفال ساحبات (المراوح) الهواء وغلق جميع الشبابيك الموجودة في المسكن.
4-تخفيف الإضاءة للمحافظة على هدوء الطيور أثناء عملية الرش، في المساكن المفتوحة او شبه المفتوحة يجب إجراء التلقيح بالرش عند المساء أو ليلاً.
5-يرش محلول المطعوم بصورة أفقية على ارتفاع حوالي متر فوق الصيصان.
6-تترك الإضاءة خفيفة، وساحبات الهواء، والشبابيك مغلقة لمدة 30 دقيقة بعد التطعيم.
7-يجب مراقبة القطيع جيداً بعد التطعيم للتأكد من عدم ظهور أي علامات تنفسية، وعند ظهور علامات تنفسية يجب استشارة الطبيب البيطري فوراً.
8-يعتبر التطعيم عاملاً مجهداً للطيور. لذلك يجب توفير الإدارة الجيدة للقطيع من النواحي كافة بعد التلقيح لتجنب إجهاد الطيور. ومن الممكن إعطاء الطيور بعض الفيتامينات لمدة 3 أيام.
9-ينصح بلبس قناع واق أثناء عملية الرش، ويجب منع الأشخاص المصابين بالربو أو الحساسيه من القيام بعملية الرش.
فوائد التطعيم بطريقة الرش:
1-أن التطعي بالرش تنتج عنه مناعة موضعية في السبيل التنفسي ، وهذه المناعة الموضعية لها أهمية كبيرة في منع تكاثر الفايروس الفائح في الخلايا الظهارية التي تبطن السبيل التنفسي وخاصة الرغامي.
2-لما كان السبيل التنفسي هو المنفذ الرئيسي لدخول فايروسات الأمراض التنفسية (مثل مرض نيوكاسل والتهاب القصبات الهوائية الخمجي)، فإن فايروس اللقاح يتكاثر في الخلايا الظهارية التي تبطن السبيل التنفسي وخاصة في الرغامي، ولذلك يكون مستوى الضدات في الدم أعلى بعد التلقيح بطريقة الرش مما عليه بعد التطعيم عن طريق مياه الشرب.
3-يتوزع المطعوم بصورة متجانسة بين الطيور، حيث ان جميع الطيور تستنشق فايروس المطعوم ، أما بطريقة ماء الشرب فإنه يحدث تباين في جرعة المطعوم التي يأخذها كل طير وذلك لأنها تعتمد على كمية الماء التي يشربها الطير، وهذا يفسر التباين في مستوى الضدات في الدم بين الطيور التي تطعم عن طريق مياه الشرب
التطعيم بطيه الجناح
في هذه الطريقه يتم إدخال المطعوم الى طيه الجناح باستعمال إبره مزدوجه خاصه. هذه الابره فيها حفرتين على شكل شق صغير تحت حافتيها المدببتين. لذلك فعند غمرها في القنينه الحاويه على المطعوم فان هذه الحفره تمتلئ بالمطعوم.بعد ذلك يقوم الشخص الذي يقوم بعملية التطعيم بإدخالها في طيه الجناح و إختراقها. تتطلب هذه العمليه العنايه و يجب ان يتم الوغز في مكان بعيد عن العضلات و العضام الموجوده حول طيه الجناح و كذلك الحذر من وغز يد الشخص الذي يقوم بالتطعيم. من المور المهمه هي الانتباه إلى عدم ملامسة او مسح الابره في الريش قبل عملية الوغز في طيه الجناح .من اهم المطاعيم التي تعطى بهذه الطريقه هو مطعوم مرض الجدري
التطعيم في بصيلات الريش
في هذه الطريقه يتم اعطاء المطعوم في محل بصيلات الريش التي يتم إنتزاعها، إذ يتم رفع مجموعه من الريش متقاربه من بعضها و استعمال فرشه صغيره تغمر في المطعوم و تمسح فوق فتحات بصيلات الريش في المنطقه التي تم رفع الريش منها. يجب العنايه في منع تلوث منطقه التطعيم .
التطعيم في فتحه المجمع
في هذه الطريقه تعتمد على إدخال المطعوم إلى مخاطيه فتحة المجمع بواسطة آله ( واضعه) مخرشه بشكل خفيف للمخاطيه قد تكون على شكل مسحه قطنيه. تغمر اولا في المطعوم تم يتم إدخالها في فتحه المجمع و تلف او تلوى بشكل شديد لتسبب تخريش بسيط في المخاطيه لتمكين المطعوم من دخول الجسم. الطريقه تحتاج الى وقت طويل و مجهده للدجاج و العنايه في عدم نقل التلوث من دجاجه الى اخرى ، و هذه عمليه غير ممكنه لذلك فان هذه الطريقه لا تيتعمل على نطاق تجاري.
ألتطعيم (ألتلقيح) في ألضروف ألمثاليه
ألتطعيم ألصحيح ضروري للحصول على أفراخ جيده. ألحصول على تجانس في ألتطعيم تحت ألضروف ألمثاليه هو ألمفتاح. ألسماح لمنتجي ألأفراخ للقيام بأكبر عدد ممكن من ألتطعيمات في ألمفقس هو من مصلحة ألمربين. برامج ألتطعيم تختلف بشكل كبير و تعتمد على عدة عوامل.
ربما من المحاسن ألكبيره لبدء ألمناعه في ألمفاقس مقارنتاً ببدئها في مساكن الدجاج , كون ألأجواء في غرف ألتطعيم تعتبر معقمه (100%) و ألذين يقومون بألتطعيم و ألعاملين فيها من ألمهنين ألمهره. و كذلك كونهم قد مروا في نضام ألغسل في ألمفقس و يرتدون ملابس معقمه و غطاء رأس مناسب لنوعية ألعمل. و هذا هو جزء من عملهم أليومي ألمنتضم و هم متخصصون فيما يعملون ويسعون لتحقيق أعلى كفاءه.
بشكل مثالي , أماكن ألتطعيم ألخاصه في ألفقاسات يجب أن تكون مجهزه بأجهزة تكييف هواء مفصوله مجهزه بمرشح للهواء ألداخل لأزالة ذرات ألغبار ألتي تحمل ألجراثيم و غيرها من ألمسببات ألمرضيه ألتي تنتقل عن طريق ألهواء. غرفة ألتطعيم يجب أن تكون مفصوله بشكل كامل ولكن ملاصقه للمفقس و مستقله من ناحية تجهيزتها لغسل ألجسم و ألمرافق ألصحيه و ألمغاسل و مكان ألأستراحه و مكان ألطعام. ألغرفه يجب ان تكون نضيفه (100%) و معقمه قبل كل يوم يسبق ألبدء بالعمل, و يجب أن لا يسمح بألتدخين فيها.
ألعوامل ألمختلفه
برامج ألتطعيم تختلف بشكل كبير , و تعتمد على عدة عوامل. ألبعض منها يعتمد على ألبلد ألذي يربى فيه ألدجاج و يتأثر بمواقف لها علاقه في حالة ألأمراض و ألموقع ألجغرافي و ألضروف ألجويه و فيما اذا كان ألمشروع كبيراً أو مربي على نطاق صغير. كذلك فان نوع ألأنتاج و نضام ألسكن ألمتبع يتطلب أختلافات في برامج ألتطعيم. مع ذلك أي لقاح أو أي برنامج للتطعيم يجب ان يخضع لتعليمات ألمنتجين فيما يخص وقت و كيفية أستعماله (اعطائه). يجب أيضا أن لا يُنسى فحص ألمستوى المناعي للأمهات وذلك بأخذ عينات من ألدم كل شهرين للتأكد من أن ألمستوى ألمناعي هو في ألمستوى ألمطلوب. و هذه ألمعلومات يجب أن تعطى ألى ألمربين في أوقات منتضمه على ألأقل كل (6-8) أسابيع.
ألتطعيم في ألبيض
في أماكن كثيره من ألعالم تستعمل طريقة ألتطعيم في ألبيض. هذه ألطريقه تعتمد على تطعيم ألأجنه قبل أن تفقس وهي في ألفقاسات. ألأجنه يجب أن تطعم و هي بعمر (18.5) يوماً أو في ألوقت ألذي يحول ألبيض من ألحاضنات الى ألفقاسلت. و هذا يجب أن يتم بين عمر (17.5-19.2) يوماً. ألنتائج بينت بأن يجب ألعمل بالتطعيم بعمر (18.5) يوماً كونها أعطت تغطيه و نتائج أفضل. في هذه ألحاله يعتبر وقت حضن البيض هو ألوقت صفر. يجب حساب وقت وضع البيض في ألحاضنات ليلائم يوم الفقس و وقت شحن ألأفراخ خاصة أذا كان طريق ألمزرعه بعيد . ألكثير من ألفقاسات تبدأ بأخراج ألأفراخ في و قت متأخر من بعد ألظهر أو في بداية ألمساء , ةذلك لشحنها في وقت مبكر من ألصباح ألتالي. ( قد تختلف هذه الحاله من بلد لأخر).
تقنيه ألحقن بالبيض أستعملت في أمريكا منذ (2-) عاماً. في ألوقت ألحاضر أكثر من (90%) من دجاج أللحم يلقح في ألبيض. في بلدان أخرى من ألعالم ألتقنيه تستعمل بشكل رئيسي لتطعيم ألأمهات في ألوقت ألحاضر, و ذلك للتكلفه العاليه للأجهزه بشكل خاص. من ألمتوقع ان تكون هذه ألطريقه , قريبا , من ألطرق ألطبيعيه لتطعيم ألأفراخ ألتجاريه بعمر يوم واحد.
ألفوائد ألأخرى للتطعيم عن طريق ألبيض
من ألمحاسن ألتي تستفاد منها ألمفاقس بأستعمال هذه ألطريقه كون ألأجهزه المستعمله يمكن أن تشمل آليه و جود مجسات للكشف فيما أذا كانت ألأجنه حيه أو ميته أو ان ألبيض غير ملقح. يجب تلقيح ألأجنه ألحيه فقط. و هذه ألطريقه توفير للمطعوم وتوفير في ألكلفه و توفر ألنقود . توفر حوالي (10%) من كلفة ألمطعوم.
ألبحوث بينت أن أستعمال ألأبر المزدوجه للحقن فأن نضام الحقن يعطي درجه فعاله من ألمحافضه على نضافة ألأبر و يقلل من خطورة ألتلوث بعد كل تتطعيم و يقلل من خطوره ألأنتقال من بيضه ألى ألأخرى.
في ألوقت ألحاضر يتوفر مطعوم مشترك لمرض ألكمبورو و لمرض ألنيوكاسل. و هذا ألتطعيم يمكن قبوله لكونه يعطى بجرعه واحده , وبذلك يختصر الحاجه لأعطاء مطعومين و يقلل ألأجهاد و ألوقت و كلفة أعطاء ألمطعوم و كذلك سعر المطعوم نفسه. أن ألتطعيم عن طريق البيض يقلل ألأجهاد و هذا ما هو مطلوب في تربية دجاج اللحم التي تتراوح دورته (35) يوما ( هي أطول في أمايكن أخرى ).
خلط لقاحي مرض نيوكاسل و مرض ألكمبورو في ألبيضه يقلل عدد عدد المطاعيم التي تعطى تحت الجلد ألى ألصفر. بعد ألفقس تعطى تقويه من مطعوم مرض نيوكاسل عادة يكون نوع (ب1) يمكن ان يعطى عن طريق ألرش بعمر يومواحد و يمكن خلطه مع مطعوم ضعيف لمرض لألتهاب القصبات ألمعدي عترة ( أج-120).
عندما يتم ذلكمن قبل عاملين متدربين و يستعملون الحجم الصحيح من محلول تخفيف ألمطعوم قبل ألرش بأستعمال حاوية الرش التي يتم تضبيطها لتعطي الكميه الصحيحه لكل قفص يحوي (100) فرخ (صوص) فأن عملية التطعيم نجاح التطعيممضمونه.
ألفائده ألأولى في في تطعيم ألأجنه وهي في ألبيضه هي ألسماح للأفراخ بألأستجابه ألمناعيه بفتره (2.5-3) يوماً أقرب من ألتطعيم بألطريقه ألأعتياديه , و بأقل أجهاد و ذلك لعدم أجراء ألحقن تحت ألجلد ولذلك هي طريقه متقدمه و حتى في ألسعر.
ألتطعيم ضد مرض نيوكاسل
بعض ألمنتجين بألأضافه الى منتجي ألمطاعيم ألرئيسيه تقترح أعطاء جرعه ثانيه من مطعوم مرض نيوكاسل بعمر(10) أيام في حالة وجود ألمرض في منطقه مجاوره. يمكن عمل هذا ألتطعيم أما عن طريق ماء ألشرب أو ألرش. جمع عينات من الدم لأجراء فحص ألمناعه بعمر (9-10) يوم لفحص ألمعير ألحجمي للأجسام ألمضاده لمرض نيوكاسل يمكن أن يعطي مربي ألدجاج دليل فيما اذا كانت هنالك حاجه للتطعيم بعمر (10) أيام. أجعل ممثلي مجهزي ألمطعوم ليضعوك في ألمسار ألصحيح. أذا كانت هذه ألخدمات متوفره أستعملها و هي ذات فائده للأداره ألتي عندها خبره
ملاحضه: ألمعلومات ألعامه في هذا ألتقرير ذات فائده و لا تعتبر ملائمه بشكل كامل لبلدان أخرى
Ken Marshall .Vaccination under ideal circumstancesWorld Poultry. Oct 5, 2015
ألتطعيم ألصحيح ضروري للحصول على أفراخ جيده. ألحصول على تجانس في ألتطعيم تحت ألضروف ألمثاليه هو ألمفتاح. ألسماح لمنتجي ألأفراخ للقيام بأكبر عدد ممكن من ألتطعيمات في ألمفقس هو من مصلحة ألمربين. برامج ألتطعيم تختلف بشكل كبير و تعتمد على عدة عوامل.
ربما من المحاسن ألكبيره لبدء ألمناعه في ألمفاقس مقارنتاً ببدئها في مساكن الدجاج , كون ألأجواء في غرف ألتطعيم تعتبر معقمه (100%) و ألذين يقومون بألتطعيم و ألعاملين فيها من ألمهنين ألمهره. و كذلك كونهم قد مروا في نضام ألغسل في ألمفقس و يرتدون ملابس معقمه و غطاء رأس مناسب لنوعية ألعمل. و هذا هو جزء من عملهم أليومي ألمنتضم و هم متخصصون فيما يعملون ويسعون لتحقيق أعلى كفاءه.
بشكل مثالي , أماكن ألتطعيم ألخاصه في ألفقاسات يجب أن تكون مجهزه بأجهزة تكييف هواء مفصوله مجهزه بمرشح للهواء ألداخل لأزالة ذرات ألغبار ألتي تحمل ألجراثيم و غيرها من ألمسببات ألمرضيه ألتي تنتقل عن طريق ألهواء. غرفة ألتطعيم يجب أن تكون مفصوله بشكل كامل ولكن ملاصقه للمفقس و مستقله من ناحية تجهيزتها لغسل ألجسم و ألمرافق ألصحيه و ألمغاسل و مكان ألأستراحه و مكان ألطعام. ألغرفه يجب ان تكون نضيفه (100%) و معقمه قبل كل يوم يسبق ألبدء بالعمل, و يجب أن لا يسمح بألتدخين فيها.
ألعوامل ألمختلفه
برامج ألتطعيم تختلف بشكل كبير , و تعتمد على عدة عوامل. ألبعض منها يعتمد على ألبلد ألذي يربى فيه ألدجاج و يتأثر بمواقف لها علاقه في حالة ألأمراض و ألموقع ألجغرافي و ألضروف ألجويه و فيما اذا كان ألمشروع كبيراً أو مربي على نطاق صغير. كذلك فان نوع ألأنتاج و نضام ألسكن ألمتبع يتطلب أختلافات في برامج ألتطعيم. مع ذلك أي لقاح أو أي برنامج للتطعيم يجب ان يخضع لتعليمات ألمنتجين فيما يخص وقت و كيفية أستعماله (اعطائه). يجب أيضا أن لا يُنسى فحص ألمستوى المناعي للأمهات وذلك بأخذ عينات من ألدم كل شهرين للتأكد من أن ألمستوى ألمناعي هو في ألمستوى ألمطلوب. و هذه ألمعلومات يجب أن تعطى ألى ألمربين في أوقات منتضمه على ألأقل كل (6-8) أسابيع.
ألتطعيم في ألبيض
في أماكن كثيره من ألعالم تستعمل طريقة ألتطعيم في ألبيض. هذه ألطريقه تعتمد على تطعيم ألأجنه قبل أن تفقس وهي في ألفقاسات. ألأجنه يجب أن تطعم و هي بعمر (18.5) يوماً أو في ألوقت ألذي يحول ألبيض من ألحاضنات الى ألفقاسلت. و هذا يجب أن يتم بين عمر (17.5-19.2) يوماً. ألنتائج بينت بأن يجب ألعمل بالتطعيم بعمر (18.5) يوماً كونها أعطت تغطيه و نتائج أفضل. في هذه ألحاله يعتبر وقت حضن البيض هو ألوقت صفر. يجب حساب وقت وضع البيض في ألحاضنات ليلائم يوم الفقس و وقت شحن ألأفراخ خاصة أذا كان طريق ألمزرعه بعيد . ألكثير من ألفقاسات تبدأ بأخراج ألأفراخ في و قت متأخر من بعد ألظهر أو في بداية ألمساء , ةذلك لشحنها في وقت مبكر من ألصباح ألتالي. ( قد تختلف هذه الحاله من بلد لأخر).
تقنيه ألحقن بالبيض أستعملت في أمريكا منذ (2-) عاماً. في ألوقت ألحاضر أكثر من (90%) من دجاج أللحم يلقح في ألبيض. في بلدان أخرى من ألعالم ألتقنيه تستعمل بشكل رئيسي لتطعيم ألأمهات في ألوقت ألحاضر, و ذلك للتكلفه العاليه للأجهزه بشكل خاص. من ألمتوقع ان تكون هذه ألطريقه , قريبا , من ألطرق ألطبيعيه لتطعيم ألأفراخ ألتجاريه بعمر يوم واحد.
ألفوائد ألأخرى للتطعيم عن طريق ألبيض
من ألمحاسن ألتي تستفاد منها ألمفاقس بأستعمال هذه ألطريقه كون ألأجهزه المستعمله يمكن أن تشمل آليه و جود مجسات للكشف فيما أذا كانت ألأجنه حيه أو ميته أو ان ألبيض غير ملقح. يجب تلقيح ألأجنه ألحيه فقط. و هذه ألطريقه توفير للمطعوم وتوفير في ألكلفه و توفر ألنقود . توفر حوالي (10%) من كلفة ألمطعوم.
ألبحوث بينت أن أستعمال ألأبر المزدوجه للحقن فأن نضام الحقن يعطي درجه فعاله من ألمحافضه على نضافة ألأبر و يقلل من خطورة ألتلوث بعد كل تتطعيم و يقلل من خطوره ألأنتقال من بيضه ألى ألأخرى.
في ألوقت ألحاضر يتوفر مطعوم مشترك لمرض ألكمبورو و لمرض ألنيوكاسل. و هذا ألتطعيم يمكن قبوله لكونه يعطى بجرعه واحده , وبذلك يختصر الحاجه لأعطاء مطعومين و يقلل ألأجهاد و ألوقت و كلفة أعطاء ألمطعوم و كذلك سعر المطعوم نفسه. أن ألتطعيم عن طريق البيض يقلل ألأجهاد و هذا ما هو مطلوب في تربية دجاج اللحم التي تتراوح دورته (35) يوما ( هي أطول في أمايكن أخرى ).
خلط لقاحي مرض نيوكاسل و مرض ألكمبورو في ألبيضه يقلل عدد عدد المطاعيم التي تعطى تحت الجلد ألى ألصفر. بعد ألفقس تعطى تقويه من مطعوم مرض نيوكاسل عادة يكون نوع (ب1) يمكن ان يعطى عن طريق ألرش بعمر يومواحد و يمكن خلطه مع مطعوم ضعيف لمرض لألتهاب القصبات ألمعدي عترة ( أج-120).
عندما يتم ذلكمن قبل عاملين متدربين و يستعملون الحجم الصحيح من محلول تخفيف ألمطعوم قبل ألرش بأستعمال حاوية الرش التي يتم تضبيطها لتعطي الكميه الصحيحه لكل قفص يحوي (100) فرخ (صوص) فأن عملية التطعيم نجاح التطعيممضمونه.
ألفائده ألأولى في في تطعيم ألأجنه وهي في ألبيضه هي ألسماح للأفراخ بألأستجابه ألمناعيه بفتره (2.5-3) يوماً أقرب من ألتطعيم بألطريقه ألأعتياديه , و بأقل أجهاد و ذلك لعدم أجراء ألحقن تحت ألجلد ولذلك هي طريقه متقدمه و حتى في ألسعر.
ألتطعيم ضد مرض نيوكاسل
بعض ألمنتجين بألأضافه الى منتجي ألمطاعيم ألرئيسيه تقترح أعطاء جرعه ثانيه من مطعوم مرض نيوكاسل بعمر(10) أيام في حالة وجود ألمرض في منطقه مجاوره. يمكن عمل هذا ألتطعيم أما عن طريق ماء ألشرب أو ألرش. جمع عينات من الدم لأجراء فحص ألمناعه بعمر (9-10) يوم لفحص ألمعير ألحجمي للأجسام ألمضاده لمرض نيوكاسل يمكن أن يعطي مربي ألدجاج دليل فيما اذا كانت هنالك حاجه للتطعيم بعمر (10) أيام. أجعل ممثلي مجهزي ألمطعوم ليضعوك في ألمسار ألصحيح. أذا كانت هذه ألخدمات متوفره أستعملها و هي ذات فائده للأداره ألتي عندها خبره
ملاحضه: ألمعلومات ألعامه في هذا ألتقرير ذات فائده و لا تعتبر ملائمه بشكل كامل لبلدان أخرى
Ken Marshall .Vaccination under ideal circumstancesWorld Poultry. Oct 5, 2015
تأثير ألأجهاد ألحراري على صورة ألخلايا أللمفاويه ألبائيه و ألتائيه في ألدم و على مستوبات ألكلوبيولينان ألمناعيه نوع ( آي جي أم) و (آي جي جي) في مصل ألدم لدجاج أللحم ألمطعم ضد فايرس مرض نيوكاسل
عوامل كثيره , مثل ألمحيط ألخارجي و ألحاله ألغذائيه و ألأمراض تٌحدث أجهادً على ألحيوانات خلال عملية ألأنتاج. لقد تم بيان أن ألدواجن ألمعرضه للأجهاد لفتره طويله أدى ألى أنخفاض في أدائها و ألى هلاكات وأنخفاض في مقاومتها للمسببات ألمرضيه. و يبدو أن ألتعرض للأجهاد في وقت مبكر من ألعمر قد يكون له تأثير طويل ألأمد ( مستمر) و من ألمحتمل أن يغير ألقابليات ألوراثيه لأداء ألنمو و ألمناعه. هذا ألبحث يهدف ألى مناقشة تأثير ألأجهاد ألحراري ألمبكر على ألخلايا أللمفاويه ألموجوده في ألدم (ألبائيه و ألتائيه) و على مستوبات ألكلوبيولينان ألمناعيه نوع ( آي جي أم) و (آي جي جي) في مصل ألدم لدجاج أللحم ألمطعم ضد فايرس مرض نيوكاسل عترة (لاسوتا). أستعمل في ألدراسه (96) من ذكور ألدجاج نوع ( كوب) و قسمت ألى أربعة مجاميع : ألمجموعه ألأولى سيطره لأمجموعه ألثانيه عرضت للأجهاد ألحراري, ألمجموعه ألثالثه سيطره مطعمه وألمجوعه ألرابعه مطعمه و معرضه للأجهاد ألحراري. تم ألتطعيم مرتين بعمر (7) يوم من ألتجربه و بعمر (14) أيام من ألتجربه و كان قد عرض ألدجاج للأجهاد ألحراري (38 ±1) درجه مؤويه بين عمر (2) ألى (6) أيام من ألعمر. لقد بينت ألنتائج أن ألأجهاد ألحراري سبب زياده في مستوى (ألكورتكوستيرون) في مصل ألدم للمجموعه ألمعرضه للأجهاد ألحراري عند مقارنته بمجموعتا ألسيطره غير ألمطعمه و ألمطعمعه و غير ألمعرضه للأجهاد ألحراري. في أليوم ألسابع من ألتجربه لوحظت زياده في ألكلوبيولين ألمناعي نوع ( آي جي أم) في مصول ألطيور ألمعرضه للأجهاد ألحراري غير ألمطعمه و ألمطعمه عند مقارنتها مع مجموعتا ألسيطره غير ألمطعمه و مجموعة ألسيطره ألمطعمه غير ألمعرضه للأجهاد ألحراري, أما ألمجموعه ألمطعمه و ألمعرضه للأجهاد ألحراري فقد حدث فيها زياده في ألكلوبيولين ألمناعي نوع (آي جي جي) مقارنةً بمجموعة السيطره. ألأجهاد ألحراري حول (غير) صوره ألخلايا ألمناعيه أللمفاويه من خلايا ليمفاويه بائيه ألى خلايا لمفاويه تائيه سامه و خلايا لمفاويه تائيه مساعده و هذه ألصوره للخلايا أللمفاويه ضلت ملازمه الى نهاية فترة ألتجربه. لقد أستنتج بأن ألأجهاد ألحراري غير ألحاله ألمناعيه لوضيفة ألأستجابه ألمناعيه للدجاج ضد مطعوم مرض نيوكاسل.
تمت ألترجمه 6/11/2015
ألمصدر
Bruno Takashi Bueno Honda,Atilio Sersun Calefi, Carolina Costola-de-Souza,
Wanderley Moreno Quinteiro-Filho, Juliana Garcia da Silva Fonseca, Viviane Ferraz de Paula and João Palermo-Neto. Effects of heat stress on peripheral T and B lymphocyte profiles and IgG and IgM serum levels in broiler chickens vaccinated for Newcastle disease virus. Poultry Science ( October 2015) 94 (10):2375-2381.
عوامل كثيره , مثل ألمحيط ألخارجي و ألحاله ألغذائيه و ألأمراض تٌحدث أجهادً على ألحيوانات خلال عملية ألأنتاج. لقد تم بيان أن ألدواجن ألمعرضه للأجهاد لفتره طويله أدى ألى أنخفاض في أدائها و ألى هلاكات وأنخفاض في مقاومتها للمسببات ألمرضيه. و يبدو أن ألتعرض للأجهاد في وقت مبكر من ألعمر قد يكون له تأثير طويل ألأمد ( مستمر) و من ألمحتمل أن يغير ألقابليات ألوراثيه لأداء ألنمو و ألمناعه. هذا ألبحث يهدف ألى مناقشة تأثير ألأجهاد ألحراري ألمبكر على ألخلايا أللمفاويه ألموجوده في ألدم (ألبائيه و ألتائيه) و على مستوبات ألكلوبيولينان ألمناعيه نوع ( آي جي أم) و (آي جي جي) في مصل ألدم لدجاج أللحم ألمطعم ضد فايرس مرض نيوكاسل عترة (لاسوتا). أستعمل في ألدراسه (96) من ذكور ألدجاج نوع ( كوب) و قسمت ألى أربعة مجاميع : ألمجموعه ألأولى سيطره لأمجموعه ألثانيه عرضت للأجهاد ألحراري, ألمجموعه ألثالثه سيطره مطعمه وألمجوعه ألرابعه مطعمه و معرضه للأجهاد ألحراري. تم ألتطعيم مرتين بعمر (7) يوم من ألتجربه و بعمر (14) أيام من ألتجربه و كان قد عرض ألدجاج للأجهاد ألحراري (38 ±1) درجه مؤويه بين عمر (2) ألى (6) أيام من ألعمر. لقد بينت ألنتائج أن ألأجهاد ألحراري سبب زياده في مستوى (ألكورتكوستيرون) في مصل ألدم للمجموعه ألمعرضه للأجهاد ألحراري عند مقارنته بمجموعتا ألسيطره غير ألمطعمه و ألمطعمعه و غير ألمعرضه للأجهاد ألحراري. في أليوم ألسابع من ألتجربه لوحظت زياده في ألكلوبيولين ألمناعي نوع ( آي جي أم) في مصول ألطيور ألمعرضه للأجهاد ألحراري غير ألمطعمه و ألمطعمه عند مقارنتها مع مجموعتا ألسيطره غير ألمطعمه و مجموعة ألسيطره ألمطعمه غير ألمعرضه للأجهاد ألحراري, أما ألمجموعه ألمطعمه و ألمعرضه للأجهاد ألحراري فقد حدث فيها زياده في ألكلوبيولين ألمناعي نوع (آي جي جي) مقارنةً بمجموعة السيطره. ألأجهاد ألحراري حول (غير) صوره ألخلايا ألمناعيه أللمفاويه من خلايا ليمفاويه بائيه ألى خلايا لمفاويه تائيه سامه و خلايا لمفاويه تائيه مساعده و هذه ألصوره للخلايا أللمفاويه ضلت ملازمه الى نهاية فترة ألتجربه. لقد أستنتج بأن ألأجهاد ألحراري غير ألحاله ألمناعيه لوضيفة ألأستجابه ألمناعيه للدجاج ضد مطعوم مرض نيوكاسل.
تمت ألترجمه 6/11/2015
ألمصدر
Bruno Takashi Bueno Honda,Atilio Sersun Calefi, Carolina Costola-de-Souza,
Wanderley Moreno Quinteiro-Filho, Juliana Garcia da Silva Fonseca, Viviane Ferraz de Paula and João Palermo-Neto. Effects of heat stress on peripheral T and B lymphocyte profiles and IgG and IgM serum levels in broiler chickens vaccinated for Newcastle disease virus. Poultry Science ( October 2015) 94 (10):2375-2381.
دليل أعطاء ألمطاعيم ألمقتوله - ألمبطله- لمربي ألدجاج
كما هو ألحال مع ألكثير من ألطرق ألمتبعه في تربية ألدواجن فأن أداء ألدجاج مرتبط بعمل اساسيات ألتربيه بشكل صحيح.لذلك فأن أعطاء ألمطاعيم ألمبطله في ألفترة ألقريبه من وضع ألبيض لأ يختلف بهذه ألأساسيات بألأضافه ألى أكمال ألعلاجات ألمطلةبه يعطي أو يضمن حمايه ضد ألأمراض و بدون شك يسهل عملية ألأنتقال من أماكن ألتربيه ألى أماكن أنتاج ألبيض.خلال فترة ألتربيه , ألفراريج تعطى مطاعيم حيه بأنتضام, معضمها يكون عن طريق ألماء و عن طريق ألرش .ألتطعيم في عضلة ألصدر يجب أن يكون أفقياً و في ألجزء ألسميك من عضلة ألصدر , و في كثير من ألأحيان فأن هذه ألتطعيمات تعمل كمحفزات للمطاعيم ألنهائيه ألتي تعطى قبل فتره قليله من بلوغ مرحلة ألأنتاج. أنها ألمطاعيم ألمبطله ألنهائيه ألمتعدده ألتي تعطي عن طريق ألحقن بعمر - 16 - أسبوع و ألتي تكون أساسيه و مهمه لضمان تكون مناعه ضد ألأمراض تستمر خلال فترة أنتاج ألبيض
ألتحضير للتطعيم
أحد ألمطعمين يقول أن أدارة ألمزرعه و منتسبيها يمكن أن يقوموا بعمل عظيم لتحضير ألدجاج و مسكنهم لأجراء تطعيم نهائي سهل. أنه يقترح أن يقوم ألعاملين بتفقد مساكن ألدجاج بشكل منتظم خلال فترة ألتربيه. و بهذه ألطريق يتعود ألدجاج على حركة ألعاملين بينه, و بذلك قد نساعد بتقليل ألأجهد خلال عملية مسك ألدجاج.
أطارات - أماكن - ألمسك
ان عمل اماكن ألمسك لحجز أعداد قليله من ألدجاج داخل ألمسكن يساعد على تقسيم ألقطيع . و هذا يسمح للذين يمسكون ألدجاج بأدخال أعداد قليله ألى داخل ألمكان ألذي يتم مسك ألدجاج فيه مما يساعد على ألتقليل من ألأجهاد و ألأذى و ألأختناق. قبل بدئ عملية ألتطعيم , فأنه من ألمهم تأمين عدد كافي من أماكن ألمسك يتناسب مع أعداد ألدجاج في ألمسكن و مساحة ألمسكن
طاولة ألتطعيم
يلجأ بعض ألمطعمين الى جلب و أستعمال طاوله مصنوعه خصيصا لهم من ألحديد ( كما هو ألحال في هذه ألمقاله) . ألحاجز يجب أن يستوعب فريق ألعمل.ألطاوله يفضل أن تكون مصنوعه من ألحديد و ذلك ليسهل تنظيفها و تعقيمها ليوفر حمايه و أمن حيوي و و لكن هذا لا يمنع من أستخدام طاةله خشبيه نضيفه تفي بألغرض. يجب تطعيم ألدجاج ألذي يتمتع بصحه جيده و ألسليم فقط لكون ألدجاج ألذي لا يتمتع بصحه تكون
أستجابته ألمناعيه غير مرضيه
وقت ألتطعيم - ألتوقيت
حرارة ألجو لها تأثير على ألأستجابه ألمناعيه لذلك يجب تجنب ألتطعيم في ألوقت ألذي يكون فيه ألجو حاراً خاصة عندما يكون ألدجاج ينتظر في واسطة ألنقل, لينقل ألى مساكن ألتربيه. ألتطعيم في ألصباح ألبارد هو فكره جيده . بعض ألمنتجين يفضلون ألتطعيم في منتصف ألليل. مهذا له فائده أخرى وهي ألتطعيم خلال وقت ألظلام , مما يساعد على ألحفاظ على هدوء ألدجاج حتى يصلو الى مساكن ألأنتاج. شدة ألأضائه يجب أن تخفت قدر ألمستطاع قبل ساعات من وصول فريق ألتطعيم, وذلك للمساعده في أستقرار ألدجاج قبل عملية ألمسك. ألأشخاص ألذين يمسكون ألدجاج يجب أن يضعوا - يمسكوا - ألدجاج على ألطاوله بوضعيه تتناسب مع ألمكان ألذي سيحقن به ألمطعوم
ألأدوات - تجهيزات ألمساكن
قبل فتره قصيره قبل ألبدئ بعملية ألمسك يجب رفع ما يمكن رفعه أو يتم نقله من ألتجهيزات خارج ألمنطقه ألتي يتحرك بها ألأشخاص ألذين يطعمون أو ألذين يمسكون ألدجاج. من ألمعروف أنه لأ يمكن نقل كل قطعه من ألتجهيزات و لكن عندما تكون خطوط ألمناهل , المعالف واطأه فأن ألدجاج سيصطدم بها , وهذه ليست وضعيه مثاليه. وقد تم ألتحذير من ذلك لحصول هلاك لبعض ألدجاج نتيجة لذلك.
يعتمد مكان وضع طاولات ألتطعيم على ألمكان ألمتوفر في مسكن ألدجاج و حرارة ألجو و ألوقت في ذلك أليوم. أذا تم وضعه في داخل ألمسكن , يفضل وضع أضويه مثبته على ألرأس - ألجبين - و ألتي تساعد في توفير رؤيا جيده أثناء ألعمل دون زياده في كمية ألضوء ألكليه في داخل ألمسكن. ألأشحاص ألذين يمسكون ألدجاج
.يجب ان يستعملوا أضويه يدويه حمراء لتجنب أخافة الدجاج
عمل مجميع صغيره محصوره لتقسيم ألقطيع في داخل ألمسكن يسمح بمن يمسك ألدجاج لأدخال أعداد قليله من ألدجاج لأماكن مسك ألدجاج. يجب تكليف شخص من ألذين يمسكون ألدجاج أو أحد ألعاملين في ألمسكن لمراقبة بقية ألدجاج لمنع ألأزدحام و تراكم ألدجاج فوق بعضه ألبعض. و بنفس ألشكل يجب مراقبة ألدجاج ألمحصور في أماكن ألمسك و ينصح بألمشي خلال ألدجاج لتحريك ألدجاج بأستمرار. هذا يبين أهمية ألسيطره على ألدجاج في ألمسكن أثناء ألتطعيم , لمنع ألتكدس ألذي يسب ألأختناق و هلاك ألدجاج . ألذين يمسكون ألدجاج يجب أن يكونوا على بينه بنوع ألمطعوم ألمستعمل و في أي مكان يجب أن يحقن في جسم ألدجاجه. لذلك يجب أن يقدموا و يضعوا ألدجاج ألى ألشخص ألمطعم بألشكل ألذي يسهل عملية ألحقن. في حالة ألحقن في عضلة ألصدر يجب أن يوضع ألدجاج بشكل مسطح على جنبه فوق طاولة ألتطعيم و عضلة ألصدر ألى ألأعلى و راس ألدجاجه يواجه ألشخص ألذي يقوم بألتطعيم . في حالة ألحقن في عضلة ألأرجل ( ألفخذ) يجب أن تمسك ألدجاجه بأليدين و يكون ألرأس موجه ألى أرضية ألمسكن. على من يمسك ألدجاج يجب أن يمسك بألأرجل طوال ألوقت أثناء ألحقن. في ألوقت ألحاضرتُعطى معظم ألمطاعيم المحقونه من قبل مطعمين محترفين و لكن من ألمفيد معرفة كيف و أين يجب أن يحقن ألمطعوم , و نوع ألأدوات ألمستعمله. أعتماداً على عدد ألمطاعيم ألواجب حقنها , فأن ألمُطعمين قد يستعملون محقنه مفرده أو مزدوجه. ألمحقنه ألهوائيه ألجديده , تقلل من تعب أيدي ألمُطعمين و مضبوطة ألحجم وسريعه. عند ألحقن في ألعضله فأن ألمطعوم يحقن بشكل أفقي في أسمك جزء من عضلة ألصدر في أتجاه ألرأس ألى ألأرجل و يجب تجنب ألمنطقه ألرقيقه ألموجوده على جوانب ألعضله ألقريبه من نهاية ألذيل. عند ألحقن في عضلة ألفخذ تكون ألدجاجه معلقه بشكل عمودي و ألرأس ألى ألأسفل , يحقن ألمطعوم بألأتجاه ألسفلي من ألرجل ألى ألرأس
على ألمطعمين أن يقوموا بخلط (هز) ألمطعوم بقوه من وقتٍ لآخر خلال عملية ألتطعيم وذلك لضمان ان يكون ألخليط متجانس طوال ألوقت. قناني ألمطاعيم يجب أن تكون محفوضه في صناديق عازله للحراره حتى يحين أستعمالها. قناني المطاعيم و ألأبر ألمستخدمه ذات ألأستعمال ألواحد يجب أن لا ترمى في ألقمامه ألأعتياديه للمزرعه و يجب أن يتم ألتخلص منها بطريقه مناسبه كما هو ألحال في ألتخلص من مخلفات ألمستشفيات.
عند ألأنتهاء من عملية ألتطعيم فأن ألتنضيف ألمباشرللمحقنه, يعتبر من ألأعمال ألصحيه ألواجبه. يمكن عمل ذلك بتمرير و وضع ماء حار خلال ألمحقنه , كذلك يمكن أضافة منضف معتدل ( صابون غير حاد) مناسب ولكن يجب ألتخلص من بقاياه بشكل جيد و كامل
عقم أجزاء ألمحقنه بألبخار ثم أتركها لتجف في ألهواء. في ألنهايه على مربي ألدواجن أن يسجل نوع ألمطعوم ألذي أُستُعمِلَ و رقم وجبته و تأريخ أنتهاء صلاحيته و تأريخ ألتطعيم في سجل أدويه ألمزرعه
تدابير ألصحه و ألسلامه
يجب غسل أليدين بعنايه بعد ألتعامل مع ألمطاعيم و بعد تنظيف ألأدوات ألمستعمله. أي طرح أو أراقه للمطعوم يجب أن ينضف و يزال في ألحال و يتخلص منه بألطريقه ألتي تُعامل بها ألمواد ألملوثه. ليس من ألشائع ان يحقن ألمطعم نفسه و لكن قد حدث مثل ذلك , ففي حالة حدوثه يجب أن يؤخذ ألشخص ألى قسم ألطوارئ و ألحوادث في ألمستشفى. كل ألمطعمين و ألأشخاص أللذين يمسكون ألدجاج يجب أن يحملوا بطاقه فيها تعليمات عن ما يجب عمله عند حدوث حقن غير مقصود لهم بألمطعوم. هذه ألبطاقه يجب أن تقدم ألى ألفريق ألطبي عند ألوصول ألى ألمستشفى. كل قناني ألمطاعيم تشير و منها ألمطاعيم ألزيتيه و ألتي هي ألمقلق ألرئيسي في حالة حدوث ألحقن غير ألمقصود. و أذا كنا في أي شك فيجب أن نتصل بخط تلفون ألمساعده ألتي توفره ألشركه ألمنتجه للمطعوم و عادة هو موجود على ألورقه ألملصقه على قنيتة ألمطعوم
تحضير- تجهيز - ألمطعوم
تطلب ألمطاعيم عادة من قبل ألطبيب ألبيطري للمزرعه نيابة عن ألمربي و تشحن مباشرةً للوحده ألبيطريه. عند شحن ألمطعيم ألمبطله - ألمقتوله- يجب أن تخزن في ثلاجه نضيفه درجة حرارتها تتراوح بين 2-8 درجه مؤيه. ألتجميد يمكن ان يتلف ألمطعوم , لذلك يجب فحص درجة حرارة ألثلاجه بأستعمال ألمحرار و ألتأكد من وضعه في مكان في ألثلاجه مناسب لتلافي أنجماده. حقن ألمطعوم ألبارد مباشرة بعد أخراجه من ألثلاجه يؤدي ألى أجهاد ألدجاج و يسبب بأستجابه مناعيه ضعيفه, لذلك ينصح بأخراج ألمطعوم من ألثلاجه لفتره من ألوقت قبل ألحقن. معضم ألمطعمين يوفرون ألأبر, و أذا لم يكن ذلك , تأكد من وجود عدد كافي من ألأبر ألمعقمه و تأكد من حجومها و قطرها ألمناسب للتطعيم. يجب تغير ألأبر عند تلفها و عند أستعمال - فتح- قنينه جديده من ألمطعوم. يجب وضع قناني ألمطعوم في صناديق نظيفه و عازله للحراره أثناء نقلها في داخل ألمزرعه
ألمصدر
Guide to inactivated vaccine administration for pullet breaders
Poultry World ,Jul 5, 2017
Source: FWI
Farmers Weekly
'John Wortley, vaccinator at AJM Hatchery Services, says farm managers and their staff can do a great deal to prepare birds and houses for a smooth final vaccination'.
أفضل ممارسه لتحقيق أفضل حمايه
من ألمطاعيم
يلعب ألتطعيم ألفعّال دور مهم في ألأداء ألجيد و ألأداء ألأقتصادي لقطعان ألأمهات و دجاج أللحم
أذ يلعب ألتطعيم يلعب دوراً مهماً في ألسيطره على ألأمراض, مع ألعوامل ألأخرى مثل ألأمن ألحيوي و ألتنظيف و ألتعقيم و ألتغذيه ألمتوازنه و ممارسة ألأداره ألجيده. هنالك عدة متغيرات ألتي تساهم في ألتطعيم ألناجح منها أعطاء ألتطعيم بصوره صحيحه و طرق ألخزن و ألنقل و ألخلط ألصحيحه. كانت هذه مفتاح ألرساله ألتي بعث بها ألطبيب ألبيطري - زولتان مارتون -
هنالك طريقتين شائعه تستعمل عند تطعيم أعداد كبيره بألمطاعيم ألحيه في مساكن ألدجاج : ألأولى أضافة ألمطاعيم ألى ماء ألشرب و ألثانيه عن طريق ألرش. كلا ألطريقتين تحتاج ألى ألتركيز و ألأنتباه ألى ألتفاصيل في جميع أوقات ألتطعيم و هذه من ألأمور ألتي في غاية ألأهميه
منهاج ألتطعيم هو ألأساس للتطعيم ألفعال. ألمراقبه و ألفحص هي ألمفتاح , لكون ألمعلومات ألحقليه تسمح للأطباء ألبيطريين لتحسين ولتطوير برامج دقيقه و صحيحه لتضبيط مناهج ألتطعيم للمناطق ألمختلفه. " مناهج ألتطعيم يجب ان تعتمد على ألمواقف - ألحالات - ألمحليه و ليس على ألمعلومات ألعامه
ألتطعيم يبدأ بقطيع سليم - صحي . " لكوننا نطعم ألطيور ألسليمه فقط". أذا كانت هنالك أي علامات مرضيه ألتي تعطي أنطباعا بأن ألطيور ليست بحاله جيده فمن ألأفضل تأجيل ألتطعيم"
ألمطاعيم ألحيه تتأثر -حساسه - خلال ألنقل و ألخزن . و يحذر من كون ألضروف غير ألمناسبه قد تسرع من موعد أنتهاء مفعولها - صلاحيتها - خاصة عندما تكون حيه. " ألمطاعيم يجب أن تخزن في ثلاجات مخصصه و ثابتة الحراره في جميع ألأوقات , على أن تنظم حرارتها بين 2- 8 درجات مؤويه. أما خلال ألنقل فيجب ألمحافضه على نفس هذه ألدرجه من ألحراره , وذلك لمنع تأثّر ألمطاعيم و جعلها أقل فعاليه
تحضير ألمطاعيم يبدأ بمكان عمل نضيف و مواد نضيفه , " عند أذابة ألمطاعيم ألمجففه يجب أن تفتح ألقناني و هي في داخل ألماء للحفاض على عدم تلف ألمطاعيم عند تعرضها للهواء" ألماء ألذي تحل فيه ألمطاعيم يجب أن يكون خالي من أي مواد كيمياويه , ألتي من ألممكن أن تبطل ألمطعوم , على سبيل ألمثال ألكلورين لذلك فأن ألماء ألمقطر هو ألأفضل لأذابة ألمطاعيم
عند أعطاء ألمطاعيم , فأن من ألمهم تحقيق ألسرعه في ألتطعيم و لكن بشكل صحيح لضمان وصول كميه كافيه من ألجزيئآت ألتي تحوي على ألفايرس حياً للوصول ألى ألخلايا ألهدف ألتي يتكاثر بها في جسم ألمضيف - ألدجاج -و لجميع ألدجاج في ألقطيع. " بعد 3-4 أسابيع , يجب ألفحص عن معيار ألأجسام ألمضده و تجانسها في ألقطيع و ذلك للتحقق من نوعية و كفاءة ألتطعيم
يمكن أعطاء أكثر من مطعوم في وقت واحد, و ذلك للتقليل من عملية مسك ألدجاح و بذلك نقلل من ألأجهاد على ألطيور , و بذلك نحسن من ألحاله ألعامه للدجاج من خلال تقليل ألأجهاد نتيجة عمليات ألتطعيم ألمتكرره. أحسن نصيحه هي ألحفاض على وضع فترة أسبوعين بين ألمطاعيم ألحيه ضد أمراض ألجهاز ألتنفسي و أستعمال جرعه كامله كما هو موصوف , و ليس نصف جرعه أو جرعه مضاعفه
لتطعيم أعداد كبيره بألمطاعيم ألحيه في مساكن ألدجاج , هنالك طريقتين تستعمل بشكل شائع: أضافة ألمطاعيم ألى ماء ألشرب و ألتطعيم عن طريق ألرش. كلا ألطريقتين تحتاج ألى ألتركيز في جميع ألأوقات وألأهتمام بالتفاصيل خلال عملية ألتطعيم و هذه من ألأمور عالية ألأهميه
يقترح كاتب ألمقال أجراء عملية تطعيم تجريبيه قبل يوم من موعد ألتطعيم ألحقيقي عند أعطاء ألمطاعيم عن طريق ماء ألشرب و هنالك أعتبارات أخرى يجب ألتأكد منها وهي ألتأكد من كون جميع خطوط ألماء و ألمشارب نظيفه و تعمل بشكل جيد , كذلك فحص أنسياب ألماء و ضغطه و ذلك لأاهمية ألتأكد من أنتضام - تجانس - أنسياب ألمطاعيم ألى ألأفراخ. أذا كان هنالك عدم تجانس في نمو ألأفراخ فيفضل خفظ ألمشارب
ألمطاعيم يجب أن يتم شربها في خلال ساعتين و هنا يأتي أهمية أجراء عملية ألتطعيم ألتجريبيه - دون وجود ألمطعوم - قبل يوم من عملية ألتطعيم ألحقيقيه. عند قياس كمية ألماء ألمستهلكه في نفس ألفتره ألعمريه قبل يوم من ألتطعيم, فأنه من ألممكن تقدير كمية ألماء ألتي يستهلكها ألدجاج في ذلك ألعمر, و بذلك يمكن تحديد و تضبيط كمية - حجم - ألماء ألتي يحل فيها ألمطعوم
يقترح أن يكون موعد ألتطعيم في ألصباح بعد - 45 - دقيقه من ألتعليف على أن يكون ألتطعيم بعد ساعه و نصف ألى ساعتين من ذلك ألوقت. للتحقق من نجاح عملية ألتطعيم , يمكن أستعمال صبغه خاصه توضع مع ماء ألمطعوم و ألقيام بفحص لسان ألدجاج للتحقق من تلونه بشكل جيد. أذا كان - 95 % - منها ملون , فيعتبر ألتطعيم ناجح.يجب أن يتم تنضيف كل ألأجهزه دون أستعمال مواد كيمياويه قبل ألأستعمال. ألطريقه ألثانيه ألتطعيم عن طريق ألرش أيضا لها ضوابطها ألخاصه من أهمها حجم قطيرات ألرش و أنتضام توزيعها أثناء عملية ألرش. أيقاف مراوح ألتهويه قبل عملية ألتطعيم بألرش, يحقق ألتجانس في ألرش لجميع ألدجاج. يفضل خفظ شدة ألأضاءه ألى أقصى قدر مستطاع لتهدئة ألدجاج. تفتح مراوح ألتهويه بعد نصف ساعه بعد ألأنتهاء من عملية ألرش , و لكن هذا قد يختلف من مكان ألى آخر أعتمادا على عدة عوامل أهمها عمر ألدجاج و ألحراره و ألأجهاد ألحراري في تلك ألمنطقه.فتح مراوح ألتهويه بعد ألتطعيم هو عمل يجب تضبيطه أعتماداًعلى ألضروف ألمحليه في ألوقت ألذي أجري فيه ألتطعيم. حجم ألقطيرات يجب أن تكون منتظمه أذ يمكن تضبيطعا بتنضيم ألضغط و هي تتأثر بنوعية ألمطعوم و ألمحيط ألخارجي على سبيل ألمثال درجة ألرطوبه في ألجو و هي تؤثر على تبخرألماء ألموجود في ألقطيره و بذلك يتأثر حجمها ألذي يصل ألى ألدجاج. أذا كان ذلك ما يحدث , فينصح بألتطعيم في ماء ألشرب, أذا كان ذلك ممكنا. في ألحاله ألأخرى أستعمل حجم قطيرات أكبر أو قم بعملية ألتطعيم في ألصباح ألباكر. بعد عملية ألتطعيم يجب أحراء عملية ألتنضيف ألموصى بها للأجهزه ألمستعمله مباشرةً و تخزن بعد أن تجف تماماً
ألتطعيم في ألمفاقس يعتبر من ألأمور ألتي لها محاسن و فوائد, مثل ألحمايه ألمبكره للقطيع و أمكانيه ألسيطره على ضروف ألتطعيم و ألتي تضمن تغطيه جيده لعملية ألتطعيم . هنالك عدة طرق للتطعيم في ألمفقس و لكل طريقه محاسنها و مساوئها أعتمادا على أستعمالها
مناهج ألتطعيم و أجراءآت ألأمن ألحيوي يجب أن تكون ضمن ألأمور أليوميه ألأعتياديه. خزن و نقل و خلط ألمطاعيم كلها أمور حيويه. أبقاء ألتركيز و ألأنتباه ألى ألتفاصيل يبقى ألمفتاح لعملية ألتطعيم. أجراء عمليه صحيحه في أول مره يوفر ألوقت و ألمال و يحافظ على صحه ألطيور و وضعيتها ألجيده
ترجم ألمصدر ببعض ألتصرف
ألمصدر
Best practices to achieve the best protection
Zoltán Marton , Poultry World Jun 23, 2017
Zoltán Marton, a member of the global Aviagen veterinary team, Aviagen Europe, Middle East and Africa (EMEA) Production Management broiler school